دخول

عرض كامل الموضوع : الزوجه الملتزمه جدااا


نهر العطش
02-12-2010, 05:48 PM
أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه.

صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
- ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
= سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
- إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
- بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
- مبسوطة حبيبتي..؟
= معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
- صحتين على كسك..
= وعلى إيرك حبيبي..
وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
وراح يسرح بخياله بكل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
- ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
= بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
- ياه.. كلهن..؟
= إيه كلهن..
وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
-إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
= مابدك نيكك بالأول..
لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
- هلق لا تغير الحديث
= أنو حديث..؟
- نهلة..
(قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
- مانك مشتاق لكسها..؟
وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
= أنت عم تحكي جد..؟
فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
- معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
= حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
- حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
= بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
- حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال..
(وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
= آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
= آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).؟ قللي.. حكيلي..
كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
ونهضت فردوس ونهلة متجهتان(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

سكساوي مجنون
02-13-2010, 02:05 AM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا

نهر العطش
02-14-2010, 06:44 PM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا


مشكووووووووووووووور ياغالى تحياتى

وحدانى99
02-14-2010, 07:15 PM
زوجة بتفهممممممممممممممممممممممممممممممم ممممممممممممممممم

نهر العطش
02-14-2010, 07:17 PM
زوجة بتفهممممممممممممممممممممممممممممممم ممممممممممممممممم


كلامك صحيح جدا ياريت كلهم يفهموااااااااااااااااااااااااااااا ههههههههههههههههههههههههههههههههه

Kenda2009
02-16-2010, 03:31 PM
رائع
قصة مثيييرة

محمد 0992344062
03-21-2010, 10:53 PM
الجنس كل شي في الحياة
التعارف للبنات والأرامل والسكساويات [email protected]

محمد 0992344062
03-21-2010, 11:08 PM
([email protected])
ممكن نتعرف على بنت أمورة انا محمد من الشام وهاد ايميلي

welem
03-27-2010, 12:17 PM
مشكور كتيرررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررر

كمال النار
03-30-2010, 01:03 PM
مشكووووووووووووووور

essameldeep
03-31-2010, 11:21 AM
شكراااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااا

زهرالورد
04-03-2010, 12:41 AM
رائع متمكن شكرى الك مع وافر التحية

gemes
04-05-2010, 01:40 AM
اين كمالة القصة اللتي علي مايبدوى جميلة جدا

وفاء الربحاني
04-12-2010, 10:24 AM
قصه جميله وشكرا على هيك كلام

هاوي حنانك
04-18-2010, 04:16 PM
رائع يابرنس

هاوي حنانك
04-18-2010, 04:38 PM
v,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

كمال النار
04-20-2010, 03:14 PM
.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)
مشكور... ......مشكور.....................مشك ور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

//rusmillion.ru/aflmsexarab/images/statusicon/user_online.gif //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/quote.gif (//rusmillion.ru/aflmsexarab/newreply.php?do=newreply&p=64589)

كمال النار
04-21-2010, 08:42 AM
.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»»» »¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸(_)'•.¸_)
مشكور... ......مشكور.....................مشك ور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

كمال النار
04-22-2010, 05:28 PM
.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»»» »¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸(_)'•.¸_)
مشكور... ......مشكور.....................مشك ور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

كمال النار
04-23-2010, 10:08 AM
.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»»» »¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸(_)'•.¸_)
مشكور... ......مشكور.....................مشك ور.........مشكو ر
مشكور.............مشكور............ ..مشكور............... مشكور
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

ghazi
04-24-2010, 11:56 AM
قـــصه جميلــه جدا

oooo11oooo11oooo
04-25-2010, 02:44 AM
مشكووووووووووووووور ياغالى

طيزي معكم
04-25-2010, 06:48 AM
تجنن يا ملك ..بجد حلوة موت
تسلم الايادي

Abualfadl
05-07-2010, 03:35 PM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا

ahmedkonica
05-10-2010, 11:01 PM
thanksssssssss

طايو
05-15-2010, 05:30 AM
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــور كتيررررررررررررررر

الضبع الاسود
05-24-2010, 04:25 AM
ليس مع الاسف يسلموووووووووووووووووو ياعسسسسسسسسسسل مره الثانيه عوض
https://img105.herosh.com/2010/05/09/943469351.jpg

docha
05-24-2010, 10:52 AM
احسنتم 0000
قصة مشوقة
انتم انتم النسوانجية

NOR SHAH
05-24-2010, 02:05 PM
شكرا على هذة القصة الرائعة وهى تعتبر قصة قريبة جدا من حقيقة حصلت معى ولكن بألتخيل نعم زوجتى نيكتنى اخواتها ألاثنتين بألتخيل فكنت بنيك فيها وهى تتقمص اى اختك من اخواتها ألآثنين الاصغر منها وانا اتخيل هذا فعلا لحد ما ذهبت رغبتى تماما عنهم لآننى كنت بشتهيهم جدا جدا وهى شعرت بهذا من نظراتى لهم فى وقت لبسهم المثير جدا فى البيت وكتر هزارهم معى باليد وحبى الشديد فى التحدث معها عن اى واحدة منهما فى وقت الجماع لكى اشعر بأثارة غريبة جدا وبعد فترة من التقمص من زوجتى وتخيلى بأننى بجامع اى واحدة منهما بجدية كبيرة جدا انتهت رغبتى تماما لهم لآننى كنت بشعر أننى بنكهم فعلا فى هذا التخيل بواسطة تقمص زوجتى الرائع فى شخصية اخواتها الاثنين وأقول الحق ان هذا كان خطىء كبير منا ولكن كان هذا هو الحل الوحيد فى موت هذة الرغبة نهائيا خصوصا اننى كنت بعيش فى سكن بجوارهم فى نفس العمارة ونفس الدور والفاصل بيننا جدار فقط وفرص عمل علاقة بينى وبين اى بنت منهم على حدى كانت سهلة جدا لآن اى بنت منهم تجد نفسها لوحدها كانت تحضر الى شقتى وتجلس معى ان كنت لوحدى او معى زوجتى ولآنهم كانت لديهم الاستعداد وكانت زوجتى تعلم بهذا جيدا علشان كدة فعلت زوجتى هذا الامر وهى كانت تبكى بشدة بعد الانتهاء منها من خلف ظهرى وعلمت بهذا بعد ان ذهبت رغباتى عنهم تماما لدرجة اننى كنت بكون لوحدى انا واى واحدة منهم لايكون فية اى اثارة او رغبة نهائيا نحوها وأتصرف معها عادى جدا جدا وهذة تجربتى مع هذة الرغبة نحوا اخوات زوجتى الاثنين ولكم تحياتى

ahmedmido
05-26-2010, 08:35 PM
مشكووووووووووور

أحمد العمران
05-26-2010, 09:50 PM
جميلة تسلم أفكارك

fhad
06-06-2010, 03:52 PM
يا هيك الزوجات يا بلى

ahr
07-04-2010, 03:51 AM
thaaaaaaaaaaaaaaaanks

الحر الجارح
09-13-2010, 11:20 PM
مشكور
باليونانية ---------------افخريستو بولي
بالصينية---------------- راخ مت
بالاسبانية------------ جراتسي
بالايطالية------ جراثياس
بالحبشية----اميسكانالو
بالانجليزية--- ثانكس
باللغه الام----------------------- شكرا جزيلا بالفرنسية---------مغسي
بالألمانية ------------ دنكــه
بالتركية---------تشك تشكر ادارم
بالهندية---------------------- شكريا

مشتاق لها
09-16-2010, 01:17 AM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااماعاد فيه تكمله

gamal agag
09-16-2010, 03:19 PM
احسن ان ابوها جاء

الحر الجارح
10-02-2010, 12:24 PM
مثل هذه الايام لاتوجود زوجة قدسية واحد كل مليون

zobrkber1000
10-31-2010, 02:40 PM
جااااااااااااااااامدة

ali2222222222
11-09-2010, 08:31 PM
حلووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووو

كده رضا
11-21-2010, 09:04 AM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا

a.shaban73
12-17-2010, 08:11 PM
حلووووووووووووووووووووووووووووووووو وووو

zingg
01-17-2011, 12:52 AM
مشششششششششششششششششششششششششششششششششش ششششششششششششششششششششششششششششششششكور

oooo11oooo11oooo
01-21-2011, 07:57 AM
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور

GoMaNJy
02-07-2011, 08:47 PM
حلوة كتير
بانتظار المزيد

©MeGa ByTe™
02-14-2011, 04:47 PM
la;,,,,,,,,,,,v

mahmoudsoltan
02-18-2011, 11:13 AM
¯`'•.¸(¯`'•.¸, _________________ , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> تسلم ايدك يا جميل حودا <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)
(_¸.•'´(_¸.•'´¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯ `'•.¸_)`'•.¸_)

docha
03-02-2011, 09:29 PM
انها حقا زوجة محترمة
واختها ايضال
محترمين نيك

العقرب50
03-11-2011, 03:52 AM
كلام موزون وجميييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييل

عاوز ينيك مراة اخوه
04-25-2011, 11:18 PM
مشكور وفى انتظار المزيد من ابداعاتك

dody shr
05-01-2011, 03:33 PM
ياسسسسسسسسسسسسسسسسسلام

coaster
05-17-2011, 01:46 AM
جمسلة جداااااااااااااا و رائعة / /> / (/ N9QpU4RlqtjafD0qX2fAe2EuNc2dJTgvCd% 2FDtMXlR3Z8wy2RWqMZuutMaIyT3qD0RO26 Ko55MCd7C6CghCl75Wn6DhWVVit52ofhVV% 2BKXJZ8naadnJwKsmhUF52B9bD9I4jUQ29Y EaeaZgLQoWjppMlpSIRujawjKLMRd8d0jgu zxtNynxYhcNp95%2FU1ySOrPIF0bQSdQpfY nxXQxujthAUOZtQxdkr048kJn4%2F6qWIPv 1wH9ht0Mxn4I5N%2B10OhvaJo%2FmVg5r7T jxXpEEMijdVGT871H1%2BVrx2HOPTRM1SX% 2B6Bm2Q0rDNrwg7dYW%2BiYptpNwwR4eGA8 1430pEfwFeY6v38ifKPE7wCAaWx6UXS4%2B N4gqKQZmqTysj%2B6yda3Vhb%2BUEmkSPvi L7EmfZAVuKe7oedvwCsNKqILuyAi5Fm6Vp3 G2UGNZddiO%2B8A%3D%3D&imid=1185)

hamdy_200024
05-19-2011, 11:29 AM
مشكور ياريت تكملها

اقدام النساء
05-26-2011, 11:03 AM
فعلا فى منتهى الجمال ياريت كل النساء تفهم وتبقى زيها

hador
06-02-2011, 05:18 PM
الحمامة طارت

Randa5
07-03-2011, 04:23 PM
حلوة بس مع الاسف الفرحة ما تمتش

more man
07-07-2011, 10:06 PM
شكراء على القصة

سيد عسسسل
07-24-2011, 06:22 AM
مشكوررررررررررررررررررررر

sword79
07-30-2011, 09:19 AM
للاسف لم تكتمل متعة سهرة النهاية .. بالرغم من التشويق والاثارة
لكن الاسلوب ممتاز جدا

boobhbn
08-08-2011, 11:11 PM
جميل جداونرج المزيد

Samoray
09-03-2011, 10:06 AM
يسلموووووووووووووووووووو

kerm be quzit
09-06-2011, 10:34 AM
حلوة و لطيفة سياقات هذه القصة و عاشت ايديكم و شكرا

adlaylol
10-26-2011, 06:26 PM
نسوانجي اسم علي مسمي ’و دي أول مشاركه لي في المنتدي.:99:
عجباني القصه دي جدا بس زعلت جدا لحضور الوالد في وقت غير مناسب ومش معمول حسابه من الزوجه:rolleyes:

الرومانس
11-12-2011, 12:24 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووور

زبير مصرى
11-29-2011, 05:45 AM
قصة جميلة شكرااااا

ابوالشوق1961
12-01-2011, 09:20 AM
مافي التزام اذا قام وين الكس وهياجه

gamedgedy
12-01-2011, 08:41 PM
حميلة جدا جدا !!!

M!DO
01-29-2012, 10:56 AM
قصة مشوقة وجميلة

M!DO
01-29-2012, 11:00 AM
قصة راااااااائعة

طايو
02-19-2012, 09:13 AM
مشكور........................مشكور ............................مشكور
مشكور... ................................... ............... .....مشكور
مشكور. ................................... ............... ...مشكور
مشكور.............................. ....... ......... مشكور
مشكور.............................. .........م شكور
مشكور................ ................مشكور
مشكور............. ..........مشكور
مشكور.......... .......مشكور
مشكور.....مشكور
مشكو رمشكور

حيدر كيا
03-07-2012, 12:28 PM
تسلــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــتتتم

ROOP
03-07-2012, 08:00 PM
مافي هذاااااااااااااااااا الكلام

aybek
03-29-2012, 12:40 AM
شكرا جزيلا - تحياتي

lara alrozy
03-31-2012, 06:13 PM
رائعة وممتعة جداَ ,, بس يا ريت لو في تكملة الها

©MeGa ByTe™
04-05-2012, 03:06 PM
مشكوووووووووووووووووور

لولو سويدان
04-07-2012, 11:19 PM
•.¸(¯`'•.¸, _________________ , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)
(_¸.•'´(_¸.•'´¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯ `'•.¸_)`'•.¸_)
¯`'•.¸(¯`'•.¸, _________________ , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)
(_¸.•'´(_¸.•'´¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯ `'•.¸_)`'•.¸_)
¯`'•.¸(¯`'•.¸, _________________ , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_) .•'´¯)
-----------------------------------------------------------------------------

الليث الجسور
04-16-2012, 02:08 AM
قصصك دائما كل قصة احلي من الاخري بعطيك الصحة والعافية .... وياريت كل امراءة تعمل مع زوجها مثل ماعملت الشيخة فردوس ....

amr10
04-17-2012, 12:29 PM
ممتعه جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا اا

madyme
05-31-2012, 12:38 AM
مشكووووووووووووووور ياغالى تحياتى

arteslam
06-06-2012, 10:53 PM
اى بنت نفسها تتمتع ده رقمى 01005213879

وده الميل[email protected]

xxl.revo
06-09-2012, 11:20 PM
ملتزمة جدا جدا جدا جدا جدا

الكبيركبيرقوى
06-11-2012, 02:42 PM
مشكووووووووووووووور جميله جدا

سكساوى2012
06-22-2012, 10:14 PM
بجد قصة أكر من رائعة وتسلم ياغالى

اللورد اللورد
06-24-2012, 01:02 AM
شكراااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا

hkefik
09-04-2012, 12:34 AM
فردوس دى جامده

أفندينا
09-23-2012, 10:58 PM
تسلم ايدك على القصة الجميلة

shanduor
10-04-2012, 08:52 PM
الزوجة الملتزمة جدا

أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه


صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة أفعوانيه وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن. ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
- بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي. راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
- مبسوطة حبيبتي..؟
= معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
- صحتين على كسك..
= وعلى إيرك حبيبي..
وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتين يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
وراح يسرح بخياله بكل ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
- ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
= بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
- ياه.. كلهن..؟
= إيه كلهن..
وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها.. وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
-إمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
= ما بدك نيكك بالأول..
لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
- هلق لا تغير الحديث
= أنو حديث..؟
- نهلة..
(قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
- مانك مشتاق لكسها..؟
وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
= أنت عم تحكي جد..؟
فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
- معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
= حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
- حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شيء بتشهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي.. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
= بس لا تنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
- حبيبي.. أنت ضروري تفوتوا بكسها..؟ عانقها شوي.. وممصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرسيه على باب كسها.. وبمشي الحال..
(وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
= آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
= آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد، وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني. قللي.. حكيلي..
كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها.. وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة. وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي. مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير. لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
ونهضت فردوس ونهلة متجهتان نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!

docha
10-05-2012, 03:39 PM
قصة ممتعة
ولكن اى امراة وعلى الاخص متزوجةمن رجل ترضىان تشاركه فيها واحده اخرى ولو كانت انها

عبدو1973
10-09-2012, 02:05 PM
شكرا جييييلا

عبدو1973
10-09-2012, 02:07 PM
اين هي القصة

عبدو1973
10-09-2012, 02:31 PM
مشكووووووووووووووووووووووور

موسيقار الحب
10-09-2012, 02:39 PM
نااااااااااااايس قصة جميلة

ايام وبنعشها
10-10-2012, 12:38 AM
اوووووووووووف اية القصة الفاجرة دى
تسلم ياكبير

suleman
10-25-2012, 11:37 PM
زوجه شرموطه ممحونه رااااااااااااااااائعه

زوج محترم

وافق على نيك اختها بموافقه الزوجه المتدينه الممحونه

max32
10-26-2012, 05:50 PM
مشكور على مجهودك

moh56
01-24-2013, 02:41 PM
نفسى فى زوجة مثلها هههههههههههههههههههههه
( [email protected] )

شاطى العطش
01-26-2013, 12:38 AM
شكرااااااااا

سيد النساء
03-07-2013, 12:13 AM
غبىى كيك ضبع الفرصة

BOoODy_xD
03-07-2013, 10:39 AM
رااااااااااااااائعه بلا حدود يسلمووو :)

غريب بعيد
03-07-2013, 09:44 PM
زوجة ذكية .. بتقدر الامور لبعيد

العميــد
10-19-2015, 07:21 AM
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.

غريب بعيد
11-15-2016, 05:08 PM
شكرا على هذه القصة

بنوتي منتاك
12-10-2016, 03:23 PM
بجد كنت اتخيل نفسي اني زوجة جلال فردوس

بنوتي منتاك
12-10-2016, 03:28 PM
نفسي اتجوز واحد واهم شي عندي يكون ينيكني كل م

mandoaz
12-11-2016, 03:24 AM
مشششششششششششششششششششششششششكور

5ex_Machene
12-13-2016, 03:07 AM
مفيش أجزاء تانيه للقصه !!!

A555
12-13-2016, 04:15 AM
تسلم الايادى

crystal clear
02-18-2017, 02:54 PM
تسلم هالانامل

ماجد غ
03-07-2017, 05:53 PM
قصة رائعه جدا ومثيرة . بس ياريت لو كانت اطول واعمق ..

عاشق البنات الم
03-07-2017, 06:16 PM
فين البقيه شوقتني

الروش على ماشى
03-07-2017, 07:37 PM
اه وبعدين حصل ايه

zeby kebeeer
05-21-2017, 12:39 AM
ياسلام على الزوجة اللى بتضحى لاسعاد زوجها ومتفاهمه

كلي نار
05-21-2017, 01:18 AM
ممتعه جداااااااااااا

زبي حجر
06-13-2017, 01:32 PM
يا ريت كل الزوجات هيك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

زبي حجر
06-13-2017, 02:49 PM
يا ريت كل الزوجات هيك

رضا عز
07-07-2017, 07:21 AM
انا هايج اوى اوى تيزى نار مين ينكنى ويبردنى
ارجوكم عوزا اتناك

حوده الجامد 92
07-07-2017, 09:26 AM
قصة حلوة تسلم

الحالم10
07-07-2017, 10:13 AM
:g058::g058::g058::g058::g058::g058 ::g058::g058:

Rrsam407
09-19-2017, 08:53 PM
انا راجل صادق و نفسى فى واحدة كبيرة صادقة بجد و بكل سرية بينا حقيقى

صبحى 1964
09-19-2017, 10:29 PM
قصة مثيرة مشكور عليهااااااااااااااااااااااا

علي سمر بابلو
10-09-2017, 10:06 AM
أحلى زوجة و أفتن مرا

Meraty malak
10-16-2017, 02:17 AM
ونعم الزوجات

Meraty malak
10-17-2017, 02:10 AM
يا ريت كل الزوجات هيك

MSD1
11-15-2017, 08:14 AM
0096893935496
كلمنى على الايمو تمتعنى امتعتك
تتمنيك بلوك
بلاش جبت الرقم من الموقع اتعرف لو سمحتى وجو المراهقة وممكن نتعرف والقصص دى عايزة داخله زبيييير محترف بيكلم شرموطته
ابعتلى كلام نار يهيج الحجر يفور كسى العطشان
عايزة صور تهيج زب جوزى العرص الصغير
لو فيه صور سحاق نااااار
تبقى ناوى على فيديو كووووول لو كلامك ناعم وسكسى عايزة اتنااااااااااااااااااااااااااااااك بس بعنف
ممحوووووونه

ثابت علي
12-06-2017, 05:23 AM
حلوة القصة ومثيرة جدا اشكرك

العنيف جدا
01-10-2018, 02:49 AM
هى فين الزوجة دى؟؟؟احب اتعرف عليها وعلى اختها ونعيش سوا احلى متعة.

E.Loma
01-10-2018, 03:34 AM
ياريت كل الزوجات كده ههههههههه

اميرة بس
01-14-2018, 02:20 PM
حاجة حلو اوى وعسولة كمان
/ />


اقتباس كامل القصه ممنوع يثقل تحميل الصفحه

المشاكس المصري
01-30-2018, 09:31 PM
تمااااااااااام
مشكور تعبك

Rooody
02-06-2018, 01:28 AM
القصه حلوه استمر

goldendrop
03-11-2018, 04:54 PM
كتير حلوة ومشوقة ..مشكور كتيرررررررررررررر

الفيلسوف العاشق
03-15-2018, 03:08 PM
رائعه بجد حلوه

goldendrop
03-15-2018, 04:40 PM
انا عايز زوجة مثل هذه .. حقيقى حلوةةةةةةةةةةةةة

0561653460 ذكر
05-06-2018, 08:06 AM
بدي عشيقة وحبيبة

عاشق ومعشوقه
05-16-2018, 12:37 PM
القصه دي حصلت معايا بالظبط لكن مش اختها لكن صديقتها الحميمه وبفكر ارد مع راجل تاني بس قلقان ههههههههه

vipman2000
05-16-2018, 02:00 PM
بصراحه التنسيق واللاكلام يسبب عمي

Tarek tiko
06-22-2018, 03:36 AM
روووعةةةةةةةةةة

medocool
06-23-2018, 03:09 AM
منتظرين باقى قصه يا ريت فى اسرع وقت

master v
06-23-2018, 01:04 PM
حلوه قصه استمر يا كبير

mona ahmed1
09-12-2018, 11:33 AM
اوووووووف جامد جدا :g030:

shin99
09-30-2018, 09:57 PM
جميله اوي يا ع

انجى الحزينة
10-16-2018, 12:06 AM
قصة جميلة وومثيرة

ahno94
01-17-2019, 09:47 PM
ممتعة قوي بس في انتظار ما سوف يحدث مستقبلا

mr-khan
02-10-2019, 04:41 AM
يارتها كانت مراتي

astar
03-28-2019, 08:51 PM
مشكووووووووووووووور ياغالى تحياتى

الزنجي العنتيل
04-20-2019, 07:38 PM
مشكوووووووور

ابراهيم خميس
04-21-2019, 01:43 AM
قصه رووووووووعه و ممتعه
مشكووووووووووووووور

aboabdo01132
04-22-2019, 09:37 AM
تسلم الايادي

ميمي59
04-24-2019, 09:01 PM
رائع تسلم ايدك

توتا رورو
04-25-2019, 11:51 AM
رائعة جدا،،،،، اممممموووووه

الشرموط المتناك
05-29-2019, 06:45 AM
رووووووووعة

لاحس كسك
06-16-2019, 02:28 PM
جميلة جدااااااااااااااااااااااااااا

نغم نغم
06-27-2019, 11:23 AM
أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه.

صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
- ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
= سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
- إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
- بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
- مبسوطة حبيبتي..؟
= معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
- صحتين على كسك..
= وعلى إيرك حبيبي..
وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
وراح يسرح بخياله بكل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
- ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
= بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
- ياه.. كلهن..؟
= إيه كلهن..
وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
-إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
= مابدك نيكك بالأول..
لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
- هلق لا تغير الحديث
= أنو حديث..؟
- نهلة..
(قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
- مانك مشتاق لكسها..؟
وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
= أنت عم تحكي جد..؟
فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
- معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
= حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
- حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
= بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
- حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال..
(وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
= آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
= آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).؟ قللي.. حكيلي..
كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
ونهضت فردوس ونهلة متجهتان(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

بتجنننننننن

نغم نغم
06-27-2019, 11:24 AM
بتجنننننننن

نغم نغم
06-29-2019, 09:32 AM
خساره ما يكون الها جزء تاني
شوقتني كتير

زوبر جاهز
07-01-2019, 02:28 AM
/>

شوشو المنيوكة
07-19-2019, 02:27 AM
جميلة اوى كسى هاج نفسى ياتى من يريحه من عذابه

محمد عشماوي الز
07-22-2019, 04:22 AM
مشكوووووور

ماستر اكس
10-09-2019, 11:56 PM
موضوع متميز

الشواف وصل
10-17-2019, 10:15 PM
روعه روعه قصه راءعه ننتظر المزيد

نسونجى مشاكس
10-18-2019, 11:28 PM
:up: شكراً لك
بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير..

ضيفhoyam
12-19-2019, 08:44 AM
مثيرة جداً

عبود نسونجي
01-04-2020, 03:45 PM
ياريت التكملة كتيرررر حلوة

متحرر مبتدئ جاد
01-04-2020, 10:35 PM
اممممممممممم زوجة جد بتفهم

عنود الديسي
01-06-2020, 01:05 PM
أجمل ما في المرأة أن تكون قديسة، بنظر الزوج طبعاً،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بحيث يثق بكل حركاتها وتصرفاتها وذهابها وإيابها دون أن يخالجه أي شعور بالخوف من شذوذها في لحظة ضعف ما. كانت زوجته فردوس بنظره من أطهر النساء، وأكثرهن إخلاصاً وحباً وعشقاً وإمتاعاً له، وكان يرى في اسمها الفردوس الأرضي الذي يتفاءل فيه بفردوس السماء. ففي لحظات العناق والقبلات الحميمة، والآهات المستعرة كانت تتوسل إليه ليخبرها بما يسعده أكثر، فهي على استعداد لتفعل أي شيء .. نعم أي شيء في سبيل إسعاده وإمتاعه. ورغم أنها كانت دون العشرين عاماً. وتضج بالأنوثة والحيوية، ولديها كل مقومات المرأة القادرة على إسعاده وإمتاعه، فقد كانت تسأله بين وقت وآخر إن كان يشتهي امرأة أخرى غيرها.. وتؤكد له بأنها لن تغضب منه.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). بل ستكون بكامل سعادتها وهي تراه يضاجع امرأة أخرى.. لأن ما يسعده يسعدها، وما يمتعه يمتعها. وكان بدوره ينظر إليها على أنها متفانية في حبه وعشقه وإمتاعه، وليس من المعقول أن يقابل تفانيها هذا بممارسة الجنس مع امرأة أخرى حتى ولو أنها تنازلت له عن هذا الحق ووهبته إياه.

صحيح أن أسلوبها في المعاشرة الزوجية كان أسلوباً تقليداً، وأنها امرأة ملتزمة بالشرع والدين، ولا تتجاوز في المضاجعة الحدود التي تراها خطاً أحمراً، إلا أنها كانت تهتاج بلذة افعوانية وفحيح جنسي شيطاني يثير أكثر الرجال هدوء واتزاناً. وكانت هذه المواصفات تعجبه فيها، فهو مطمئن لأخلاقها من جهة، وخاصة لكونه رجل كثير السفر بسبب طبيعة عمله.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ويجد فيها الفاكهة النظيفة العفيفة غير المدنسة من جهة ثانية، فهي ابنه خاله التي تربت على الأصول والأخلاق الحميدة التي يشهد بها كل المعارف والجوار.
لكنها وبمرور الزمن، كانت تواصل عرضها عليه، حتى أنها لا تكاد تتلوى بين أحضانه مرة حتى تعيد عليه السؤال: ألا تشتهي امرأة أخرى..!.. وكان يشعر بأنها تتمنى من كل جوارحها وأعماق قلبها أن يذكر لها امرأة واحدة يشتهيها.. أي امرأة..
ولكنه لم يجد لديه اختياراً لامرأة محددة، بل أنه كان يرفض الفكرة من أساسها، ويقدر لزوجته عظيم تضحياتها، ويؤكد لها بأن موقفها هذا يعزز حبه وتقديره لها..
ومع مرور الزمن أدرك بأن نشوة زوجته في المضاجعة وقمة شهوتها تزداد بالحديث عن نساء أخريات تتمنى له أن يضاجعهن.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). ولما لم تجد له عنده اختياراً لامرأة محددة، وبينما كانت في احدى جلسات المتعة تتأوه بين زنديه وهو يتمرغ على أثدائها تقبيلاً والتهاماً راحت هي تعرض عليه أسماء معارفهم من النساء:
- ما رأيك.. بجارتنا سميرة..؟ إن نيكتها لذيذة..
= سميرة..؟ (قالها باستهجان وهو يرفع رأسه عن صدرها، لكنها اعتصرت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) رأسه بساعديها وأعادته إلى أثدائها وهي تتنهد) وتتابع ما بدأت به من حديث.
- إيه حبيبي.. سميره.. جسمها حلو.. وصدرها مليان.. وأنت بتحب الصدر المليان. (قالتها وهي تمرغ رأسه فوق صدرها وبين أثدائها).
- بس انت صدرك أحلى.. وألذ.. و حلماتك كلهن عسل.. (وقبل أن يكمل وصفه صاحت به وبألم لذيذ)..دخيلك حبيبي.. دخيلك.. كمان.. كمان إيه.. إيه راح يجي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). راح يجي.. آي..آي..آي.. آه.. ثم شهقت بآهة أخيرة وهي تسترخي بين ضلوعه بعدما أفرغت ما في حناياها من رحيق.. أما جلال فراح يودع صدرها بقبلات خفيفة وراح يسألها:
- مبسوطة حبيبتي..؟
= معقولة آكل هيك إير .. وما انبسط..
- صحتين على كسك..
= وعلى إيرك حبيبي..
وبين مضاجعة وأخرى.. وتلذذ بالحديث عن النساء الأخريات.. وصل به الأمر إلى مشاركتها أحاسيسها، وتكونت لديه رغبة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بأن تشاركهم الفراش امرأة أخرى.. فكم هو جميل أن تحيط به امرأتين عاريتن يلتهم شفاه هذه وحلمة تلك. أو يحقق أمنيته الدفينة بلعق الكس، أو جعل المرأة الأخرى تمص له قضيبه بشفاهها لأن زوجته رغم كل مفاتنها وأنوثتها الصارخة، لا تسمح له بتجاوز الحدود كما تقول.. فربما بوجود امرأة أخرى منافسة تتحمس زوجته وتتنازل عن خطوط متعتها الحمراء.
وراح يسرح بخياله بكل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ما حوله من نساء.. وأضحت لمضاجعته مع زوجته لغة أخرى، فقد انفلت لسانه من عقاله، وتجاوز كثيراً حدود الأدب التقليدية.. فراح مثلاً يقول لها بين وقت وآخر.. كس اختك شرموطة.. بدي نيك أختك.. وكان يرى أن مثل هذه الكلمات تسعد زوجته أكثر وتزيد من تأججها الأنثوي.. ولما لاحظت الزوجة بدورها كثرة حديث زوجها عن كس أختها.. وتشوقه له.. راحت تكثر من ذكر اسمها أمامه بمناسبة وغير مناسبة.
وفي أوقات اللذة كانت تستغل حالات النشوة لديه لتسأله:
- ما بدك تنيك أختي..؟ (فيرد عليها بانفعال وشبق شديدين):
= بدي نيكك ونيك أختك وكل بنات عيلتك.. (فترد عليه بانفعال ونشوة):
- ياه.. كلهن..؟
= إيه كلهن..
وعندما أدركت فردوس أن زوجها جلال راح يقاسمها نزواتها المكبوتة ورغباتها الدفينة، وشعرت أن الأمور (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ستتجه بمنحى جدياً، بدأت بدورها تخطط لإسعاده بصورة حقيقية. وأخذ خيالها يبحث عن المرأة المثالية التي يمكنها مشاركتهم عش الزوجية بكتمان شديد. ولما كان زوجها يكثر الحديث عن كس اختها نهلة كما لاحظت عليه في الآونة الأخيرة.. تساءلت مع نفسها.. لماذا لا يكون كس أختها هو الشريك الحقيقي..؟ فأختها بسن المراهقة.. وهي فتاة ناضجة وشكلها سكسي ولا بد أن يكون زوجها معجب بها. إضافة إلى أنها تحب اختها، وتحب لها التمتع كما تتمتع هي بإير زوجها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وعندما مرت بخيالها على ذكر إير زوجها أحست به وكأنه يخترق كسها في تلك اللحظة، وتخيلت أختها وهي ترى المشهد وتنفعل معها بالنشوة العارمة.
وعند المساء، وبعدما استلقى زوجها جلال على فراشه نصف عاري وأسند ظهره إلى الوسادة، جلست إلى جانبه وامتدت أناملها إلى سيجارة في يده لتتناولها وتأخذ منها نفثاً عميقاً ثم تنفخه بوجهه بإغراء، بينما عيناها تلمعان بالشهوة. مما جعله يحتضنها ويقبلها بهدوء رومانسي، لكن الرومانسية لم تكن لتشبع رغبتها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) في تلك اللحظة، فتسللت أناملها بهدوء تدريجي نحو قضيبه المختبئ داخل الكيلوت. وراحت تداعبه من فوق اليلوت حتى استنفر وتهيج واستعد للملحمة. وفي تلك اللحظات بالضبط قالت له:
-إيمتا بدك تنيك أختي..؟ (مما جعله يلتفت نحوها ويضمها إلى صدره وهو يقول):
= مابدك نيكك بالأول..
لكنها انفلتت من بين ذراعيه بتذمر مفتعل:
- هلق لا تغير الحديث
= أنو حديث..؟
- نهلة..
(قالتها وهي تعاود الاسترخاء على صدره لتداعبه بأناملها السحرية، و تابعت تقول:
- مانك مشتاق لكسها..؟
وهنا تأمل زوجته ملياً وأحس بأنها جادة فيما تقول، لذلك كان لا بد من بحث الموضوع من كل جوانبه.. وسألها:
= أنت عم تحكي جد..؟
فردت عليه بنظرة إغراء وشهوة في قمة الإثارة، وإن كان فيها لمحة عتاب.
- معقولة حبيبي..؟ لحد هلق و مانك مسدقني..؟
= حبيبتي مو مهم سدق أو ما سدق.. المهم أنتي.. ليش بدك ياني نيك أختك بالذات..؟
- حبيبي.. انت بتعرف اني بحبك وبموت فيك.. وبحبلك السعادة والبسط والنياكة.. وكل شي بتشتهيه.. وبنفس الوقت.. بحب اختي.. وحابة شوفها عم تنتاك وتنبسط متلي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. وأنا من كتر ما حبيت إيرك.. اشتهيتو لأختي..
= بس لاتنسي أنو أختك لساتها بنت.. يعني عذراء.. وأي غلطة معها بتعمللنا فضيحة..؟
- حبيبي.. أنت ضروري تفوتو بكسها..؟ عانقها شوي.. ومصمصلها بزازها.. وبعدين بتحط ايرك و بتحرك فيه شوي بين فخادها، وبتفرشيه على باب كسها.. وبيمشي الحال..
(وأثناء حديثها كانت قد أمسكت بقضيبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وراحت تدنيه من بين فخذيها ثم تجلس فوقه وفجأة شهقت بألم ممتع):
= آي.. آي.. دخيل هالإير شو لذيذ.. (ثم احتضنته بذراعيها وهي تعلو وتهبط فوق قضيبه الثائر الذي عبر إلى أعماق فرجها الملتهب، وتابعت حديثها وهي تلتذ به):
= آه.. آه.. آي.. آي.. وينك يانهلة.. تعالي شوفي كيف اختك عم تنتاك.. تعالي شوفي إير حبيبي بكسي.. تعالي تعلمي النياكة.. تعالي .. تعالي .. آي آي..آآآآي..
كانت مثل هذه الأحاديث تدور بينهم على سرير المتعة بين أخذ ورد،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وفي حالات النشوة وما بعدها مباشرة، وما أن يغادران السرير حتى يتوقفان عن تداولها، وكأن الخوض فيه بات جزأً محبباً من أساليب المتعة فقط، وهو كلام نظري بعيد عن التحقيق. لكن الزوجة تمادت ، وراحت تسأله في كل مرة وهي تتلوى كأفعى بين فخذيه: مابدك تنيك أختي..؟ وكيف بدك تنيكهاا..؟ قللي جبني قللي حبيبي.. كيف عم تشتهيها..؟ بتدك أنت تشلحها ملابسها بإيدك..؟ ولا أنا شلحلك ياها..؟ بدك تاكلها بشفايفك متل ما عم تاكلني.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).؟ قللي.. حكيلي..
كان تكرار مثل هذه الأسئلة على مسامعه يثيره ويزيد من شهوته وشبقه ورغبته بأن ينيك اختها.. وكانت أختها نهلة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش مع أهلها.. وتتعامل معه باحترم وتقدير.. فهو صهرها..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وزوج اختها.. وليس من المعقول أن يكشف لها عن نواياه تجاهها بعدما استطاعت زوجته أن تثير فيه مثل هذه الشهوة المحرمة.
وفي إحدى زياراته مع زوجته لبيت أهلها تأخر الوقت في السهرة، وعرضت عليه حماته أن يبات عندهم مع زوجته، خاصة وأن اليوم التالي يوم جمعة وعطلة، وليس ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. وأيدت زوجته كلام أمها وشجعتها، وكذلك أختها نهلة التي تعلقت به وراحت تترجاه بأن يطيل السهرة معهم طالما أنه سيبات عندهم. ولم يكن أمامه إلا الرضوخ لرأي الأكثرية.
وبعد سهرة مطولة راحت الأم تتثائب(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ثم استأذنت وانصرفت لتنام بغرفتها، وتركته مع زوجته وأختها نهلة ليتابعا السهرة العائلية البريئة كما كانت تعتقد الأم. بينما أطفاله الصغار الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم الخمس سنوات فقد فرشت لهم زوجته بزاوية من أرض الغرفة وراحوا يغطون في نوم عميق. ولم يبق إلى هو وزوجته وأختها نهلة المرشحة لأن تكون فاكهة هذه السهرة. ورغم اشتهائه الحقيقي لها إلا أنه كان يشعر بوجود حاجز (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بينهما لا يمكن اختراقه. خاصة وأنه لم يمهد لمثل هذا اللقاء من قريب ولا من بعيد. لكن الزوجة القديسة كانت في قرارة نفسها تستعد لاستغلال هذه الفرصة التي قد لا تعوض. وبينما نهلة جالسة على كنبة مقابلة له تتابع فيه برنامجاً تلفزيونياً محبباً لها، كان جلال يختلس النظرات إليها ويتفحص ملامح جسدها وجغرافيته، ويتخيل كيف سيغزوها هكذا وبدون مقدمات أو تحضيرات مسبقة.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وأحست الزوجة بدورها بنظرات زوجها لأختها وكأنها قرأت ما يجول بخاطره، لذلك قررت أن تبدأ المهمة التي انتظرتها بفارغ الصبر وحلمت بها منذ أيام وأشهر طويلة. فنهضت من مقعدها باتجاه التلفاز وأطفأته لتقطع على أختها المتابعة ولتجعلها تندمج بما ستراه بعد قليل. ثم اتجهت إلى زر الكهرباء وأطفأت النور الرئيسي للغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالشلحة الداخلية التي اعتادت أن تنام بها بأحضان زوجها. ثم رمت بجسدها على الكنبة العريضة إلى جانب زوجها الذي توتر بدوره وأحس بأنها امرأة أخرى غير زوجته التي عرفها، ثم التفتت نحو أختها وقالت لها: صهرك حابب يشوف رقصك.. ثم التفت نحو زوجها بدلع وهي تغمزه على اختها: شو حبيبي.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). مابدك ياها ترقص..؟ فأجابها بارتباك: أكيد.. في أحلى من الرقص..؟
والغريب أن نهلة لم تمانع وأو تعترض، ولم تظهر حتى أي تردد مصطنع.. وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. فاتجهت نحو جهاز التسجيل واختارت موسيقى مناسبة وراحت ترقص عليها. وفي تلك الأثناء راحت الزوجة تحرر نهداها من قيود السوتيان، وبرزت جماليات ساقيها على الضوء الخافت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بشكل مثير، وألقت برأسها على صدر زوجها وراحت تتمرغ عليه بآهات مفضوحة، بينما يدها راحت تداعب له قضيبه من فوق بنطال البيجاما، ونهلة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب القضيب وهو ينتصب بطريقة غير معهودة.
أما جلال فقد احتضن زوجته وراح يداعب لها حلمة ثديها ويعتصرها بين وقت وآخر، لكن عقله وفكره وعيناه تتابعان جسد نهلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي تتمايل برشاقة راقصة محترفة. وراح يتخيلها بين أحضانه وهو يعتصر ثدييها بشفتيه الشرهتين، وبين الحلم والحقيقة، وبينما هي تقترب منه وتبتعد بأسلوب راقص أحس بأن رجله ترتفع باتجاهها رغماً عنه لتدخل مابين ساقيها، ولما ابتعدت عنه بلطف و دلع وبدون احتجاج أيقن أنها متجاوبة معه إلى أقصى مرحلة ممكنة.
وعندما انتهت من رقصتها وأرادت أن تجلس في الكنبة المواجهة جذبتها أختها لتجلس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معها على الكنبة العريضة. بحيث كانت الزوجة تجلس مابين زوجها جلال وأختها نهلة. ولما أيقنت بأن زوجها و أختها أصبحا مهيئين راحت تقدم المزيد من الإغراءات للطرفين، فأمسكت بيد زوجها وجذبتها نحو فخذيها لتلامس شلحتها الهفهافة فوق ساقيها وسألته.. هل شلحتي أحلى ولا شلحة أختي. فأجاب بارتباك: التنتين حلوين. لكن الزوجة احتجت وهي تشد يده لتداعب الشلحة فوق فخذي أخنها: لا هيك مابيصير..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لازم تتأكد وتفحص القماش.. وبعدين تحكم. فشعر أن يده التي كادت تلامس فخذي أختها قد ارتدت رغماً عنه، وكان شيئاً بداخله يعترض. فما كان من الزوجة إلا أن نهضت من مكانها بحجة جلب كأس الماء من الطربيزة القريبة لتأخذ جرعة منها، ثم لما عادت دفعت بنهلة لتجلس مكانها بحيث أصبحت نهلة محصورة وبين اختها وصهرها. وحدث كل هذا دون أن تعترض نهلة أو تبدي أية مقاومة، لكنها في قرارة نفسها كما يبدو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تنتظر المبادرة من صهرها أولاً. ولاحظت الزوجة ذلك وكأنها كانت تقرأ أفكار أختها أيضاً ، فقررت أن تهييج زوجها وأختها معاً، صوت فرامل السيارة قرب الباب الرئيسي أصابها بالذعر هي وأختها، فراحتا معاً ترتديان الفساتين التقليدية المحتشمة،. حتى جلال راح يعدل من وضعية جلوسه. لأن القادم كان عمه والد زوجته وأختها، وهو يعمل سائق تكسي عمومي.
ونهضت فردوس ونهلة متجهتان(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) نحو الباب الرئيسي لاستقبال والدهم ومساعدته بإدخال ما يحمله من فواكه وخضار.. إلخ..
ولما كان الأب منهكاً من العمل فقد أراد أن ينام مباشرة، ولكن قبل أن يذهب للنوم، كانت ابنته نهلة قد سبقته بدورها إلى فراشها. وهكذا ضاعت على الزوجة فرصة كانت قد خططت لها أيام وليال طوال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
روووووووووووووعه

عنود الديسي
01-06-2020, 01:07 PM
رووووووووعه

sekoseko87
02-13-2020, 08:31 AM
تم سرقة القصة و اعادة نشرها تحت اسم جديد و تغيير فى الاسماء

Thetransporter
02-24-2020, 09:00 PM
ووواوووورووو

hn10203040
03-29-2020, 11:41 PM
قصه جميله والزوجه متفهمه
رغبات الزوج

حب الحب
04-06-2020, 12:44 AM
خطوه جميله في التقدم الحر

زوج سوسو الموزه
04-14-2020, 04:16 PM
لازم تكون زوجتك مع زي الشرموطه انا اشرمطها بكلامي اتديث عليها

ضيف
04-22-2020, 02:16 AM
يابختك ياريتني مكانك

fathi ka
05-09-2020, 11:09 AM
مشكووووووووووووووور ياغالى تحياتى

vinganza
05-21-2020, 12:58 AM
تبادل زوجات كاميرا

دكر للزوجات
06-03-2020, 12:22 AM
لازم تكون زوجتك مع زي الشرموطه انا اشرمطها بكلامي اتديث عليها

تعال خاص اشرمطك عليها وافشخها

vivid
06-06-2020, 02:17 AM
الشبق والذروة وعبق الكس الناعم

سوزان خليل
09-04-2020, 08:41 PM
احيييي ، احلى حاجة بالجنس هي الشهوة العالية جدا

زوبرى فاجر اوى
09-28-2020, 03:43 PM
:99:جميله اوى

Mido tbadl
09-28-2020, 05:10 PM
منتظر باقي القصه رووووعه

hn10203040
11-19-2020, 01:10 PM
القصه ومن واقعنا العربي المرير جميله بنتظار المزيد

saadhussam
11-20-2020, 12:02 AM
يعني دي بداية ولا نهاية
المفروض لها تكملة

saadhussam
12-12-2020, 05:10 AM
قطعت المتعة بطريقة غريبة
كملها من فضلك

شمــــوخ_M4
12-19-2020, 09:12 PM
جميله وممتعه شكرا

woohbass
02-11-2021, 08:13 PM
قصة راااااائعه وممتعه

عاشق البنات الم
04-24-2021, 10:03 PM
وصفك رووووعه



قصص نيك مع حبيبها واخر متعهسكس محارم ليبي زوجة ابي/archive/index.php/t-380525.htmlببوس في شفايفها وزبري في كسها وهي ااه اممم ااه/archive/index.php/t-103963.htmlقصة سحاق مع امهاقصص سكس محارم الأبنة تمص زبر الأب مقابل المصروف.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-454270.html/archive/index.php/t-141160.html/archive/index.php/t-397712.htmlانا بحب االحس لزوجتي هي بتقرف تمص في زبر اعمل ايه/archive/index.php/t-168569.html/archive/index.php/t-525975.html/archive/index.php/t-147560.htmlزوجة عمى وبنتها زيزى (قصص سكس عربى محارم ولا اجمل منها على نسوانجى وبس)!!!!!!!!قصص سكس شرموطه.com/archive/index.php/t-314582.htmlxnxxفلاش قذف بعد النيك/archive/index.php/t-296897.html/archive/index.php/t-324481.htmlليله نار مع شرموطهسكس خرم قصصقصص نيك محارم يمني مطلقه site:rusmillion.ruقصص سكس متسلسله المثليه الجنسيه والشيميلعجوزه شرموطه تلعب بكسها وينتصب زنبورها متل الزبقصص سكس العذراء site:rusmillion.ruقصص سكس اندر ايدجقصص بنت اخي كانت تتراقص بطيزها.com site:rusmillion.ruناكني في زقاق من كسيروأية سكس سودأنيةقصص رضاعه حليب سكس محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-98946.htmlقصص السكس شطاياهاقصص سكس مع مدام نورهقصص نيك أنا وأخي والسجائر.com/archive/index.php/t-271854.htmlقصص سكس مع أختي سالي site:rusmillion.ruقصص اعضاء نسونجي اليمنيينقصص جنسيه نسوان العماره site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-337519.htmlروايه سكس محارم المحلل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-451776.htmlقصص محارم امي الشرموطه مصوره /archive/index.php/t-394467.html/archive/index.php/t-18114.htmlقصص سكس محلل قضيب اسود كبير/archive/index.php/t-502453.html/archive/index.php/t-348655.html/archive/index.php/t-146653.htmlقصص جنس مثيرةقصص لواط زوجتي خلتني خول كبير جنس site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-374426.htmlقصص سكس العربجي/archive/index.php/t-421674.htmlنسوان فنكوش عرب ناراحح احح قصص نيك ورعان في الطيزقصص مصوره بعبصه وساديه اغتصاب بالزب الصناعي/archive/index.php/t-92842.html/archive/index.php/t-189097.htmlﻗﺼﺺ ﺟﻨﺲ ﻳﻤﻨﻴﻪ ﻃﻼﺏ ﻋﺪﺍﺩﻱ ﻭﻣﻌﻠﻤﻪ /archive/index.php/t-3465.htmlصور اﻻزباب الربلي قصص ام و بنتها بينيكو بعض منتدايات نسوانجيقصص نيك قحاب. توانسة باللهجة التونسية site:rusmillion.ruروايه سكس محارم مع ابنها/archive/index.php/t-399339.html/archive/index.php/t-229380.html/archive/index.php/t-536058.htmlزوجي ناكني انا وطالبتي اشيمل حبيبتي قصص جنسقصص نيك منقبات في المصيف.تبادل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-220721.htmlرقم مصري سكس جامد تعالى خاص امتعك/archive/index.php/t-459905.htmlسكس مرت ابنه اريافقصص سكس نجوى وابنها حازمقصص سكس الشوكولا التي غيرت حياتى/archive/index.php/t-164889.htmlقصص سكس عشقتها فنكتهاصديق اخي ناكني فاتح طيزي/archive/index.php/t-238200.htmlقصص نيك نساء بالصدفة