دخول

عرض كامل الموضوع : البرنسيسة سها (قصص سكس عربى منتهى الاثارة والمتعة)!!!!!!!!!!!!!!!


نهر العطش
03-30-2012, 01:44 AM
اسمها سهـا ويقول البطل على حد قولـــه : هي هانم هانم هانم يعني ويصفها فيقول : أنها بيضاء البشرة شديدة الجمال لها جسم في غـايـــة الـرقـة والـروعــة مغريـة ومثيرة بشكل ل حدود لــه في غـايـــة الـدلع والـدلال نهديهـا متوسطان مرفـوعـان وبـارزين كأنهم لبكـر لم يلمسا بعـد أما مؤخرتها فمستديـرة وبارزة بشكل يشد الانتباه ويلهب الغرائـز والشهوات عـمرهــا لا يتعـدى 35 سنة على الأكثـر ، ولكن تبـدو شابــة في العـشرينـات كما ظـن بطلنا في البدايـة ولهـا جاذبيـة لا تقـاوم .
سها زوجـة 0000رجل مهم متعجرف وقاسي سيئ الخلق وزير نساء وبطلنا هشام لـــــم يكمل تعليمه وكان وسيماً جداً في مقتبـل حياتـــه عين فى وظيفة سائق بشركة كبيرة جدا وهنــــــاك ونظـراً لـوسامته ومظهره اتخذه 0000 المدير سائقاً خاصاً لـه بعد أن سأله فعلم منه أنه يجيد القيادة وبدأ يقابل مـدام سها حين كان يذهب مبكراً فيقرع جـرس الشقة فتفتح لـه سها .
يقول لها :: أنـا جيـت يـافـندم ومستني سيادة المدير في العربية ، كانـت سهـا تفتح لـــــه الباب وهي ترتدي ملابس نـومهـا الشفافــة التي لا تستر إلا القليل من جسدها بالكاد وكان بطـلنا يصـل لعـربية متعـباً بعـد ذلـك ويجلس لا يخرج منها حتى يخفي منظر ذكـره المنتفخ أسفل ملابسه جــــــــــراء هياج شهواته على مدام سها المثيرة بجمالها وسخونة جسمها وكان يظل بالسيارة حتى يفطر المدير ويـرتدي ملابسه ثم ينزل ليستقل السيارة للعمل .
وبعـد مرور مدة ليست قصيرة بـــدأ المدير يكلف أحيانا بطلنا ببعض المهام أو شــراء بعض المستلزمات وجعلها في السيارة لحين ينتهي الـدوام وعنـد المنزل كان يحمـل الأكياس والمشتريــــات ويسيـر خلف المدير بخطوات ويدخل المنزل ثم يضعها ويواصل هشام حكاياته المثيرة فيقول :: أنه أمن النظر لمرات المدير يومياً وصار مولع بجمالها وكلو كوم وفي يوم دا وحده كوم تاني ، وكنت بلحظ إني الست بتبصلي بنظرات غريبة مفهمتهاش ف الأول .
يومهــــا نــــــزل هشام وحمل الطلبات خلف المدير ودخل خلفه للشقة كما اعتاد وإذا بـهما يفاجئا بالهانم خارجة من الحمام ملفوفة بالفوطة ورأسها مبللــــة والمستور من جسدهـــــا يكاد يكون الخصر فقط أمـا أغـلب صدرهـا عـاري وأوراكها المثيرة الناعمة عـاريـة أيضاً فوقت وكلمت زوجها ثم أمـرت هشام بالسير خلفها للمطبخ وهي على حالها بينما دخل الباشا لحجرة النوم يقول هشام وفي المطبخ فتحت الثلاجـة وفجـأة انحنت تنظر فيها فـإذا بطيزهـا ترتطم بقوة بقضيبي فصاحت بـدلال مغري جداً ومثير :: أووووووووو إيـه دا اللي خبطني وهمت واقفة ، وعلت شفتيها ابتسامة فـارتبك هشام فقالت لــه :: طب روح دلـــوأتي ، ولم يتمالك هشام نفسه فركب السيارة في طريقه للعـــودة
وهو يرتعش منفعـلاً ومتحرقـاً وهو يتذكر كم كانـت طيزهـا بــارزة وطريـــة كما أن مشهد جسدهــــــــا المثيـر وهي تنحني أمامه لم يزل مرسوماً في عينيه ما جعله يخلو بنفسه في الحمام وكاد تقطيع نفسه وهــــو يضـرب العـشرات على حد تـعبيره (يمارس شهوته عـدة مرات) وليلتها نـام بصعوبـة بـالغـة وهـو متشوق لمقابلة الصباح والاستماع بالنظـر لجسدها كالعـادة ولكن هـذه المرة الوضع كان يبدو مختلفاً كثيراً بعـد الاحتكاك الطبيعي الذي حدث والتلامس الـذي غـير الكثير في مشاعره وأحاسيسه وشهواته . ـ وحتى لا أطيــــل ـ
لم يمر طويلاً وقـد جاءت للمدير مأمورية تستدعي سفره أيــام وكان المدير غالباً مــا يسعي لمثل هـذه المأموريــات
ويسعـد بها لأنـه كما يقول بيفك فيها ويقضي لياليها في أحضان العاهـرات يعـاشرهن ويستمتع بـــالأوضاع الشــاذة اللائي يفعلنها لـــــــــــه والتي يتفاخر بالكلام عنها مع زملائه . ـ عمـومـــــــــاً ـ
في اليوم الأول لمأمورية المدير وحسب التعليمات ذهـب هشام ليعـرف طـلبات الهانـم ويقـم بتلبيتها قـــــــــرع الباب
ففتحت لــــــه الهانـم كانت بملابس نومها المثيرة ولكن كانت هذه المرة أكثر عراء وقصر ، أمرتــه بالدخول وغلق الباب فدخل للصالة ووقف منتظراً حسب ما قـالـت أنها كتبت بعض الطلبات في ورقـــة أحضرهــــا من حجرة نومها
بعد أن غابـت لحظات وحين خرجت عليه بالورقـة كان أول مــــــــا وقع عليه ناظريها وابتسمت ذكره المنتفخ أسفل ملابسه الكبير الحجم يكاد يشق البنطلون ليخرج .
اشترى هشام طلبات سهـــا وعـاد بهـا قرع الجرس ففتحت لـــــــه واصطحبته للصالـــة وأدخلتـــــه وسارت أمامــه تتهدادى حتى كادت عيناه تخرج على مؤخرتها وهو ينظر لجمالها وفي الصالة وقفت الهانم واستدارت فجـــأة فرفع عيناه فوجدها تنظر لـه بابتسامة ثم أمرته بوضع الأكياس جانباً وبدلال أمـرته أن يسير ورائها واتجهت بــه لحجرة نومها فتصلبت قدماه على بابها فسحبته بيدها ودفعته أمامها مرتبكاً وعند السرير طوقته بيديها من خلفه وألصقـت نهديها بظهره ثم ضغطت ببقية جسدها الطري على جسده وأمسكت بـزوبـــره وهي تطوقـه من خلفه ولـــــم تدعــه يكمل سؤالـه :: أيــــــه دااااااااا وهمست في أذنـه من الخلف : : ششششششش شششششش بلاش تتكلم وبــدأت تقبل بشراهة ونهم أكتافــه وعـنقه ويـــــداها تفتح لــــــه البنطلون فثـــار بقــوة واعـتدل فجـأة واحتضنها والتصق
بها وأول ما لامس جسدها كان زوبره المنتفخ داخل السروال والبنطلون ما زال معلقاً عند ركبتيه فقهقهت بــــــدلال وغنج ههههههه هههههههه فهم بأكل ومصمصة شفتيها بحرارة فـزاد شبقها وألهب غرائزها فأمسكت بالسـروال من الجانبين وأنزلته لتحرر زوربـه الثائــر وتمسك بــــــــه وهي مندهشة فتدع القبل وتنظر بإعجاب لزوبــره وهي تهـمهـم :: أأووووووو ووووووووووووا يـا نهار أبيض ..... كل دا زوبـر ههههههههه وما زالت تنظر بجوع
وهي تقلبه ههههههه يخرب بيـت زوبـرك ههههههه يجنن وبـدأت ترتعـش وتعتليها حمرة الهياج الشديد وارتباك الشبق الأنثوي للـذة فتزحزحت ودفعت بهشام على السرير ورفعت قميصها الشفاف القصير الناعم وأنزلـت كيلوتها الرقيق المثير بسرعة وسحبته بقدميها عن سيقانها ويدهـا لم تنزل القميص بعـــد وكسها بـــدا بـــارزا وردي اللون كأنـــه ثمرة تفــاح وهي تتحرق شبقاً وهياجاً وكان هشاه في تلك الأثنـاء أكمل خلع البنطلون والروال وفتح الجاكـت سريعا وهو ينظر لها ويحملق بهياج وكليهما تنتابـه رعشة الانفعال والشبق .
تطلب منه سها أن يستلقي على السرير وتصعـــد فتعتـلي صـدره بين ساقيها بينمــا يحملق من أسفــل بكسها وتنزل مبتسمة وباستمتاع فتجعل كسها تقريباً أما شفتيه مباشرة ثم تزحف فتلصق كسها بفمه وهي تهمس ::ههه بضحك حدوأك حاجة حلوة ،،،، وحين يبدأ هشام بلحس شفرتيها يصيب جفنيها خـدر فتبدو وكأن النعاس يغالبها وهي تـئن
أنيـاً مثيراً وتتأوه بحرارة ناعمة وكأنها تعزف لحن ممتع ومغري تتهادى عليه القلوب ومع مصمصة بظرهـا النافـر الوردي اللون وتهيج أكثر فتبـدا بهز خصرها لتشعر بمزيـد من الاحتكاك الممتع وهي تنهج بنهـم وسريعاً تلب منه بدلال :: استنا طيب وتهم فتستديـرعكس الوضعية فيمسك ردفيها شديدي الليونة والنعومة فيفرك لها هشام ردفيها
ويهم بلحس مـا بين ردفيها وصولاً لشرجها فتتعالى آهاتهـــا الممزوجة بمتعة غـريبة ودلال رهـيـب وتنكفئ بجنون فتتـناول ذكـره الواقف بفمها وترضع بشراهة شديدة جداً وكأنها تتمنى أن تبتلعـه في بـــــأكمله وسرعان مـــا تثـور وتـزداد شبقاً فتنادي فيه :: استنـا ما عـدتش آآآآآآآآآآآآه استنـــا طيب ،،،، يـا نهـار ابيض مش كـدا هههههههههه
وتخور قواها وهشام ما زال متشبثاً بردفيها يلحس كسها وشرجها ممـا يضطرها لأن تلقي بنفسها إلى جواره رميـاً
وهي تصيح صراخاًً وترتعش متشنجة وجسدها كله ينتفض ويهتز من شدة ليـونتـه مع انقباضات وانبساط حركــــة كسها الثائـر ،،،، تظل هكذا وهي تقاوم هشام وتباعد بيديها محاولات تمسكـــــــه بها فيتركها لحظــــات حتى تسكن فيهمس لها أأأأأ نكمل يــــا ست الستات فتبتسم وتسألـه همساً بصوت منهك :: بجد أنـا ست الستات ههههه انـت شايفني كدا ؟
فيـرد هشام :: أيوا وستي وست الكل ،،،،،،،، فتنسجم لكلماته :: ههههههه دا انت الي سيدي وسيد اللي خلفوني
والنعمة ،،،،، احممممممم وينتابها خجل بسيط وهي تهمس ::: كمل بـاه هههه أنـا جاهزة .
هشام يفعل كما فعلت فيعتليها على صدرها ويداعب زوبــــره الواقف بنهديها الطريــــان ما يعـيد لها حالــــة الهياج والشبق مجدداً وهي تساعد وتمسك بنهديها فتفرك لـه زوبـره وهي تضحك :: زوبـرك حلو أوي ههههه هههههه
أيـــــــه دا يـا خواتي كل دا زوبــــــــــــر
هشام يهمس ::: عاجبك فتـرد ::: أوي أوي والنعمة ههههههه وتهم فتقبض بكفها الأيمن عليه وتدنيـه لفمهـا وتلتهمه وهي ترضع وترضع ووجها يكاد يسكب دمـاً من حرارة الشهوة والاستمتاع والهياج وتفاجأ بزوبــر هشام
ينتفض ويصــب الحليــب على فمهـا صباً فتهم بإخراجه فيبتـل وجهها ببعض القطرات وتبتلع البعض من فمها وهي تضحكك هههههه فينزل هشام ويجلس قليلاً ، فتهمس سهـا معلش بـأه نهدا حبة ههههه كان نفسي ينزلوا ف مكان تــاني هههههههه هههههههه .
وبكلماتها ينفعل هشام ويعـتدل بينما تهمس لــــــه :: استرح حبة طيـب لكن هشام لا يعيرها بالاً ويرتمي عليها يعيد تقبيل شفتيها ويداعب شحمتي أذنيها وهي تهيـم وتهمهـم ثــم ينـزل لنهديها ويلحساهـما ويـرضع ويدغـدغ حلمتيها حتى تتلوى أسفله من المتعة والشبق خاصة وأن نهديها يثيـرها بشكل خرافي وتبدأ تئـن وتطلب منه ينيكهـا هــمساً
يـا ياهشام عـايزا اتناااااك هههههه عـايزا اتنـاك خلاص كفاية بـأه ههههههه يـا نهـار ههههه ،،،،، أأأأأأأأأأأه
حـراااااااام كسي وطيزي مولعين دخلوا بـاه وريحني يـا نهار ابيض فيهد أ هشام فتضحك بدلال رهيب دخلوا بـأه
وبعـدين ارضع والحس براحتك مـا مش حسيبك انهـردا .
فيأخذ هشام موضعــه بين فخذهـــا وهي مستلقية على ظهرها ونهديها يخرجان من حمالتي القميص الدقيقتان فهما خيطان ناعمين ليس إلا ،،،، يبـدأ هشام بملاطفة شفرتيها فترتعش منتفضة بقـوة عن اللمسة الأولى لبظرهـا البارز
وتشهق ثتبتلع ريقها استعداداً وهي تحملق لــــــــه وتومئ بـرأسهـــا تهزهـــا لتستعجلـــه ممتنعـة عن الكلام خوفـاً من أن تصرخ بقوة فيسألها هشام ::: ههههههه مالـك سكتي مـرة واحـدة ؟
تجيبه بصوت متقطع ويرتجف هيائجـاً ::: أصلي بغـير أوي من اللي ابتعـملو ههههه هههههه يلا دخل بـأة متبآش بـايخ عـايـزا اتناااااااااك ، فيبدأ بدفعه ببطء في كسها فتصرخ وتصيح وهي تعض على شفتيها حتى لا يعلو الصوت ويخرج للجيران وتبــدأ تـعـود للأنـات الحالمة اللطيفة والآهـــــــــات الساخنة المثيرة حتى يستقر بأكمله في أعماق كسها الدافئ ، ثم يسكن هشام فتلتقط أنفاسها وتهم بهز مؤخرتها أسفله وهي تنـاديــه بحرارة يــلا يــلا حـرك بس بالراحة الأول ،،، أيــــــــــوا كدا أيــــــــــوا يـا كسسسسسسسسسسسسسسسي نيكــــووووو بــــــــــــــــــــأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يـا كسسسسسسسسسسسسيي يـــــا خــرابي على دا زوبـــــــــــــــــر حلو أوي يـا هشام
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يجنـن آآآآآآآآآآآآآآآآ نيكني ..... نيكني ...... مممممممم يــاكسسسسسسسسسسي هممممممم
وينفعلا فتقذف سهـــــــا ومع أول قبضات كسها يتبعها هشام وهما يكاد يتداخلان معا من قوة تشبث كليهما بالأخـــر
،،،،،،،،،،،،
يجلس هشام بعـد ذلك بجانبها بينما تظل هي مستلقية على حالها تلتقط أنفاسها وقـد مددت ساقيها ، فيمد هشام يـده يـــــــداعـب نهديها فتقبل كفه برومانسية ،،، وبعد حوالي ربع الساعة تطلب منه أن يناولها الهاتف النقال الموجود بجواره على الكوميدينو فيناولها إيـــــــــاه .
تتصل سهـا بزوجهــــــــــا وتشير بـصابعها على فمها لهشام ليلتزم الصمت وتخبر زوجها أن السواء وتقصد هشام أحضر لها طلباتها وأنها أمـرتـه بزيارة أهله في محافظته لحين عودة الزوج وأنها ليست في حاجة لـــــه خلال مدة المأموريـة من بــــاب الشفقة ... وتطلب من الزوج أن يتصل ويصدر أوامـر حتى لا يؤخذ هشام متغـيباً , أثنـاء ذلك يمسك هشام كفها ويقبله برومانسية ويداعب شعرها بيده الثانية ،،، ثم تطمئن زوجها انها بخير وأنها بخير وتطلب منه هدية وهو عائد فيعطيها تمام ويلبي أوامـرها وتودعه وتغلق الخط ،،وهي تقول لهشام :: مش حاتخرج من هنا
لحد مـا أنـا أرضى عليك هههههه أيـــــــــه رأيك ؟
فيرد هشام :: وهو يقبل يدها وجبهتها هوا أنـا أطول ههههه ، فتعتدل قـائلة يـــاه أنـا جعت أوي أيـــــــه رأيك نـاخد دش وبعدين ناكل ،،، ونشوف حنعمل أيــه بعـد كـدا ؟ فيبدي هشام موافقته فتوجهه للحمام فيقم ويحاول جمع قطع الملابس الملقاة أرضاً لأخذها .
سهـــــا ::: حا تعمل أيــــــــه لأ ههههههه أنـا عـايزاك كـدا هههههه انت حاتلبس أيــــــاك ، فيمضي هشام يـأخذ حمام سريع ، ثم تتبعه وتعود ملفوفة بالفوطـــة وتطلب منه أن ينـــم قليلاً حتى تجهــز الطعام ، وبالفعــل يغـفو حتى توقظه وقــــد اعدت وليمة بفتيك ومكرونــــــــة وبعض الأشياء السريعة الفاخرة مع الشربـــة والسلطة على أحسن ما يكون ، يتناولان الغـداء ويحتسيان العـصير .
وبعـد فتـرة راحـة يـطلب شايـاً بخجل فتشعر بـذلك وتخبره ::: أنــــه ما عليه إلا أن يـأمـر وعليها أن تلبي وأنـه من الآن فصاعـداً هو حبيبها وسيدها ورجلها وكل حاجة ، كما تضيف أنها خدامة جزمته على ـ حـــــد تعبيرهــــــا ـ مـا
يبهجه كثيراً فتجهز لـه الشاي وتتركه ليحتسيه بينما تتوجـــــه لحجرة نومها تغيب قليلاً وتنادي عليه إن كان انتهى
فيدخل ليراها تزينت وصارت على أحسن ما تكون والعطر يفوح من جنبات الغرفة ويملأها وهي على السرير متكئة عـاريــة كيوم ولدت تمـامـاً فيهم بهـــا وحين تراه فتعتدل لــه فيصعـد السريــر وتجعـلــه يستلقي وتعتليه مجدداً بين ساقيها وتنزل عليه تنكفئ عليه ليرضع نهديها بينما يلامس قضيبه شرجها ومــــا بين ردفيها ،،، وشئ فشئ تثـور سهــا ثـورة شرهـة فتهم وتعتدل بجسمها وترفع نفسها قليلاً وتبصق على أنـامله وتدلـك شرجها من الخارج ثــــــم تبصق وتمرر وسطاها داخل شرجها فتضطرب وتنتابها حمرة وانتفاضة فتتراجع للخلف على ركبتي هشام وتلتهــم بفمها ذكـره المنتصب فتبلـله بلعابها جيداً وتهم مرتفعة عليه وتمسك الزوبــــــــر بـأنـاملها وتجعله على شرجها ثـم تنزل عليه ببطء ورفق وكلما آلمها لكبر حجمه عضت على أسنانها وهي تئن وتتـأوه وتسكن قليلاً وتظل هكـذا حتى يدخل بالكامل فيستقر في أغـوار طيزهـا الطريـة ثـــم تسكن حتى تنساب حلقـة شـرجها وتتمدد محتويـة هـذا الحجـم الضخم وتبـدأ الإيـلاج ببطء وهشام يشجعها ويهمس ::: ***ه ينـور أيـوااا .
وتتعالى صيحات وأنـات سهـا مع تسارع أنفاسها الساخنة الثائـرة :: آآآآآآآآآآآآآآآآآه آه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأه
يـا طيـزي وتسأل هشام حـلوة أأأه ؟ فيجيبها هشام ::: حلوة أوي ... تخبل وتزداد سرعة إيلاجها بينما تقبض بكفيها على نهديهـا وتفركاهمـا وقــد جُـن جنونهـا استمتاعـاً وشبقـاً حتى تتعـب وتستنـفـذ قـواهــا وعـزمها فيشعـر هشام بتـباطئها فينزلها عنه ويجعـلها تتخذ وضعـية الكلب ويـأخذ موقعـه خلفها ويبدأ هو بتمريـر زوبـره في دبـرها
فتئن وتشتد محمونتها ::: أحــــه أأأأأأأأأأأأأأأه أحححححححححححححا أححححححححححا ممممممممممممممممم
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يــامــــااااااااااااااااااااااااا أيـوا أيـوا أه أيـــواااااا نيكني نيكلـــــــــي أوي أووووووووي
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يـا سيدي وتـاج راسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يــامــــا يطول الـوقت خاصة وأنــــه اللقـاء الثاني في هذا اليوم حتى يصـلا لقمة نشوتهما وخلال هذا تقذف سهــــــا مـرتـان وأخيـراً يقذف هشام منتفضاً وهو متشبثاً بردفيها ومتشنجاً حتى أخـر قطـرة حليـب ... امــا هي فتتنـفس الصعـداء حين تشعـر بحليبه الـدافئ يمـلأ دبـرهــــــا
وهي تقبض بكفيها منفعـلة على المخدة أسفل جبهتها ثم يستلقيان وهما ينهجان انفعـالاً .
ثم تمسك سها بكف هشام وتقبلها برومانسية وهي تهمس مش عـارفـة أؤلـك أيـــــــــه بس دي أول مـرة اتنـاك من راجل بجد من سنين ..... فيسألها هشام :: والباشا طيب ؟
فترد :: يـا راجل بـلا باشـا بلا يحزنون ... وتعلق مستهزئة بضحك الباشا تلميذ ....
فيقول :::هشام بس أرفنا وعامل علينا بـاشا ههههههههه هههههه ، فتتبعــه قائـلة ::: انـت اللي بـاشا بجد فيدنو منهـا هشـام ويكافئهـــا بتقبـل شفتيهـا عـــدة قبلات رومانسية سريعـة وهي تبادلـه القبلـة بقبلـة ثم تهمس لــــــــــه مـن انهـرده انـت بتاعي أنـا وبس .... مش حـاخليـك تحتاج حاجـة .
تـعتـدل سهـا وتنـزل ساقيهـا للأرض وتظـل ساكنة للحظـات ثـم تتجه للحمام تـأخذ دشاً سريعـاً وهي تضع قبعـة مـن المشمع وتنشف نفسها عـائـدة لحجرة النوم وتجلس على حافة السريـر وتسال هشام حاتروح الحمام فيجيبها بـأيوا
ويتجه للحمام وبعـد عـودتـه يجدهـا قــد غـفـت كالطفلـة فيجلس بجوارها ويمد يـده ليبعـد بعش شعـرها عن وجهها فتفتح عـينها وتـأخذ نفساً بعـمق وتنظر لــــــــه مبتسمة وتهمس بصوت هـادئ وجميل ... نـريـح حبـة فيستلق إلى جوارهـا فتدنـو منه أكثـر وتطوق رقبتـه بذراعـهـا كما تطـوق خصره بساقهـا اليسرى التي تضعـهـا عـليه ...
وخلال السهرة ... تعترف لـه سها أنـه لفـت انتباهـا منذ رأتـه ولاحظت تـأثيرهــا عليه وإثـارتها لـه من خلال منظـر زوبـره المنتصب أسفـل ملابسه وأنهـا كانـت في انتظـار فـرصة لتنفـرد بــه وتنـل منه وهاهي قـد حـانـت على غـير قصد .
وتقضي سها في أحضان عشيقها مـدة أجـازتـه أثنـاء غـياب الزوج ... ثم يعـود الزوج ويعـود الحال على كان عـليه
ففي أول صباح بعـد عـودة الزوج يقرع هشام الباب فتهم بفتحه لـه وحين تـراه تطلب دخولـــه ووراء البـاب تهمس اسمع حاتوصلـه وتجيني حاستناك .... فيـرد :: طاب ازاي أنـا لازم أكون مستعـد في العربية طول ما هو في المكتب
فتهمس لــه سهـا :: طاب خلاص أنـا حاتصرف واجيبك .... ثم ترفع صوتها خلاص انـــزل الباشا حـايفطر وينـزلـك وكالعادة تجهز الفطور سريعاً وتشغل غلايـــة الشاي وتهم بـإيقاظ زوجها وأثنـاء إفطاره تـأمـره ::: أول مـا تـوصل الشغل ابعتللي السواء عـشان يوديني أزور مـامـا ( وأمها تسكن في محافظــة مجــاورة ) ، فيـرد الرجـل :: حـاضر وعلى فكـرة أنـا كـدا كـدا انهـرده حاتـأخـر لليـــــل ... خليـه يستناكي ويرجعـك ثم يمض الـزوج بعـد تقبيـل شفتيهـا كالعادة ويصل المكتب فيـأمـر السائق ينـبـه على القهوة وبعد التمام يـأمـره بما أمـرتـه بـه سهـا التي تتصل بـأمها :: وتخبرهـا أنها كذبـت على زوجها وقالت أنها ستزورهـا وعليه طلبت منها ان تستعـد لو اتصل على الأرضى فجأة لأمـر مـا أن تكذب عليه لتغطيها وتدعي أنها في الحمام أو ما إلى ذلـك أو عليها أن تتأكد من رقم المتصل قبل الرد ... ولأن الأم مومس تسأل بنتها ضاحكة انتي نـاويـة على أيـه هههههه لــه انتي بتلعبي بـديلـــك
فترد سها :: ههههههه حاجة زي كدا يـا حبيبتي ، لمـا أزورك حا حكيلـك ، فتضحك الأم :: هههههههه هههههههه
ابن الـوز عـوام صح ، طاب يـا روح ألبي بس خلـي بـالـك متتسرعـيش خليكي زي أمــك حريصة هههههه ههههه سهـا :: طـــاب بــــــأي يـامــا فتـودعهـا الأم :: مع السلامة يـــا حبيبة ماما ، وتهم سها في حجـرة نـومهــــا بخلـــع ملابس نومها سريها وتتجه للحمام تـأخذ دشها المعـتاد وتدخل لتجلس أمـام المرآة تتـزيــن وتتعـطر لحبيبها فيقـرع جرس الباب فلا يسعـها إلا ان تهم بارتـداء روبها الشفاف أثنـاء جريهـا للباب وبعـد التأكـد من شخص الطـارق مـن خلال العين السحرية بالباب تفتح وهي تـداري نفسها خلف الباب فتدخله ليراهـا هكذا فيهم معها لحجرة نومها وهـو يقوم بفك البنطلون أثنـاء سيره معها وهو يحملق فيها ثـائـراً ، ويقض معها أجمل ساعتين ينيكها خلالها من الأمـام والخلف فيروي ظمئها ويمتعها ويغفو ساعة فتعد لـه الطعام وتوقظه بناء على أوامره وتجلس فتطعمه بيدهـا وهي تحكي معه فتصرح لـه أنها تبحث عن شقة مفروشة تكون قـريبـة من سكنها فـي الشوارع الخلفية بنفس الحي وأن لديهـا بعـد قـليل موعد مع السمسار وعليه بـأن يوصلها وأن هـذه الشقـة للمتعـة وأنهما سيجتمعان فيها بعـيداً عـن منزل الزوجية من بـاب الحرص ، وبالفعل يتم الأمـر كما خططت لـه بالضبط وعلى خير مـا أرادت فقـد كانـت الشقة بعد الشارع بشارعين آخرين وكانت فخمة وتستحق وبعد استلامها وإنهـاء حسابهـا مع السمسار بعـد دفــع التأمين وثلاثة أشهر إيجار مقدماً وكان العـقد باسم وبيـانـات والـدتهـا .
انصرف السمسار بعد المباركة فـأعطـت عـشيقها النسخة الثانية من المفتاح لتكون الشقة لــــه واصطحبته لحجـرة النوم لمشاهدتها بتـأني وفي حجرة النوم ثـار كل على الأخر وقـام هشام بنيكها وإمتاعها مجدداً ثـم انصرفـا متعـبين بعـد أن ظلاً ساعتين في الشقة ، وهكذا سارت الأمور بين العشيقين وما زالـت أحداث القصة مستمرة حتى اللحظــة
والهانم تتكفل بكافة مصاريفه وتغدق عليه المال ،،، وهــو ينوي أن يظل بجوارهـا كما وعدته وقـد وعـدها بهذا ، فهشام غير قـادر على الاستغـناء أو البعد عن عشيقته التي أدمن معاشرتها وأدمنت معاشرتــــه

نهر العطش
04-01-2012, 01:05 AM
احلى الاوقاااااااااااااااات على نسوانجى دائماااااااااااااااااااااااااا

تفاحة ادم
04-12-2012, 07:30 PM
ممتعه اوى اوىميرسى

نهر العطش
04-16-2012, 04:10 PM
احلى الاوقااااااااااااااااااات دائماااااااااااااااااااااااااااااا

نهر العطش
06-12-2012, 11:10 AM
شكرررررررررا للرد واطيب الامانى لكم بالمتعة دائمااااااااااااااااااااااااااااا

سافل نيك
07-05-2012, 02:06 AM
:haha::haha::99::haha::haha:
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●

*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
:haha::haha::99::haha::haha:

ايام وبنعشها
10-28-2012, 03:40 AM
/>

العميــد
02-10-2016, 12:24 AM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •

شاطى العطش
02-10-2016, 12:25 AM
تماااااااااااااااام

ثابت علي
02-12-2016, 07:45 PM
تسلم الايادي الحلوة

مصراوى جديد
02-16-2016, 03:00 AM
جااااااااااااامد اووووووووووووووي



قصص سكس مصنع ابو صحبي site:rusmillion.ruكان زبه يدق داخل بطني/archive/index.php/t-274669.htmlقصص سكس عربي الأرشيف الصفحة 19قصص جنسية واغتصبوني بآزبارهم/archive/index.php/t-452625.htmlسكس قصص امي و جارتنا site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-281428.htmlقصص ولد يديك اختهااااه امممم انا وزوجي السالب البنوتي والفحل النياكروائع قصص الجنس العربيقصص سكس ام قدم قصة نيك سوازن/archive/index.php/t-201194.html صور سكس وحيد بنت مرهقة يبحث /archive/index.php/t-137499.htmlقصص سكس عايده رياض/archive/index.php/t-576059.htmlقصص نيك سعوديات من الهندي والبنقالي منتديات نسونجيقصص سكس عائلة وائل كامله site:rusmillion.ruنياك معرص/archive/index.php/t-448507.htmlمراتي طيزها مفشوخهامي جعلتني ديوث قصص سكسقصص سكس مقرفة/archive/index.php/t-539441.html/archive/index.php/f-5-p-17.html/archive/index.php/t-445337.htmlبحب سكس البوم/archive/index.php/t-502313.htmlقصص نيك اخته من أرشيفقصص س حقن site:rusmillion.ruروايات محارم نيك الدكتوره/archive/index.php/t-145165.html/archive/index.php/t-505644.html/archive/index.php/t-326913.html/archive/index.php/t-385896.htmlمتسلسلة زوجه على الورق الجزء الرابعصور نيك شواذ نسونجي/archive/index.php/t-403878.htmlقصص سكس طنط داليا عفريت/archive/index.php/t-139338.html/archive/index.php/t-128509.htmlقصص سكس خليجياتقصص سكس أب يعرض ابنته على أصدقائه.comمنتديات قصص سكس مصور 2019زب زوجي وطيزي الكبير مولعقصص نيك الجده مصورنيك نساء فقيرات قصص نيك/archive/index.php/t-503597.htmlقصه سكس بت تحب تتناك بي مزاجارمله تبعص بلذه من زب جامد نيك محارم /archive/index.php/t-94185.htmlنيك نساء بالجنز الضيق/archive/index.php/t-510248.htmlقصص بزاز مراتيسكس نيك اكبر قضيب يدخل الكس ويفذي جوقصص محارم اختي المريضة site:rusmillion.ruقصتي مع السوداني راعي الغنم مع اختي نوره.com site:rusmillion.ruقصص سكس لنيك محارم تبادل عويل site:rusmillion.ruسكس متحرك لمنتدىقصص جنسيه سكس قديمه نهرالعطشقصص سكس محارم مساج الام.com/archive/index.php/t-269506.htmlانوثه اثاره بنات اكساس/archive/index.php/t-188174.html/archive/index.php/t-153304.htmlطيز أختي جننتني قصصقصص شواذ ولواط عائليقصص سكس عودتي من السفرقصص خول حماتي مراتي محارمسكس نيك متحرك صوت وصوره ذات صلهقصة بنت تتناك من زوج صديقتهاناكني بشنبورتو في جعباتيعوز رقم سالب قصص السكس المصورة والمدبلجةقصه مطلقه عطشانه وزبي وراهاسكس ونيك نساءعراقية/archive/index.php/t-223187.html/archive/index.php/t-192823.html/archive/index.php/t-467844.html/archive/index.php/t-50526.htmlقصص سكس نكاح نسوانجيالشيخ هددني وناكني/archive/index.php/t-185821.html/archive/index.php/t-437569.htmlزبي والبنات قصص site:rusmillion.ruسكس سحاق بوس وتقفيش بزذ أخوات في البيتقصص سكس في عيادة الطبيب/archive/index.php/t-578996.htmlطيز مربربه كبيره.قصص كيف نكت خالتي نوره في طيزها site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-485338.html