دخول

عرض كامل الموضوع : حريم حيحانة (خمس قصص جنسية قصيرة)


الحريقة الجديد
01-20-2020, 01:13 PM
((( حريم حيحانة )))

المقدمة :

أقدم لكم اليوم خمس قصص قصيرة بعنوان (حريم حيحانة ) هذه القصص منفصلة عن بعضها كل قصة تتكلم عن موقف جنسي بطلة أنثى في إحتياج للجنس لأسباب محتلفة ، هي إما محرومة منه ، أو ليس هناك ما يكفيها.

سترون الخمس قصص تختلف كل واحدة عن الأخرى ، بعضها تتحدث البطلة و تروي القصة ، و بعضها يتحدث البطل و يروي ما دار.

هي ليست تجؤبتي الأولى فقد سبق و ان شاركتكم هنا على هذا المنتدى خمس قصص قصيرة كانت بعنوان (مشاعر ساخنة) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=394029)و قد لاقت إعجاب بعض المتابعين ، كما قدمت قصة قصيرة أخرى بعنوان ( دا انت زعلك وحش أوي يا أخي) (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=454646)، و أقدم لكم اليوم هذه القصص التي أتمنى أن تحوز إعجابكم ، خاصة أنها باللغة العامية ،،،، قرأة ممتعة

ملاحظة: بالضغط على إسم أي من القصص القصيرة السابقة يمكنكم الذهاب إليها و قراءتها

الحريقة (عاشق الأنثى العربية)

===========================
===========================

الحيحانة الأولى

(((شوفت طيزك )))


كنت واقف في الموقف ، مكانش في ميكروباصات و الناس واقفة كتير ، وقفت معاهم استنى.
كانت واقفة ، ماسكة الموبايل بتقلب فيه ، لابسة طرحة بني في ابيص ، و بلوزة قصيرة واصلة لبداية بنطلون جينز ضيق مقسم طيزها و من قدام ، كانت زي كل اللي واقفين ، مستنية الميكروباص و باين عليها إنها لسه صاحية من النوم ، الساعة كانت ثمانية الصبح .
كل ما يجي ميكروباص الناس تجري عليه و خناقة و كدا ، فجأة وقف ميكروباص قدامي ، الناس ركبت و لاقيتها فرصة ركبت و قعدت في الكرسي الأخير اللي جنب الشباك (الكنبة اللي ورا) و واحدة ركبت في الداخل ، فوجئت بيها طالعة و دخلت تركب بيني و بين البنت التانية ، لفت عشان تقعد و انا ببص على ضهرها و هي بتقعد أترفعت البلوزة و نزل البنطلون شوية (بيحصل طبيعي مع أي حد) بصيت لاقيت طيزها عريانه قدامي ، لحظات بس ، لكني شوفت كل حاجة ، فلقتين طيزها و الأخدود الفاصل بينهم (كانت بيضا تميل للإحمرار شوية و ناعمة) ، قعدت جنبي ، بصيتلها و بعدت نفسي عشان ملزقش فيها و بفكر في جمال اللي شوفته.
طلعت الأجرة و كان معايا فكة ، هي طلعت عشرة جنية و البنت التانية نفس الحكاية ، خدت منهم الفلوس و اديتهم الفكة بتاعتي ، اتكلمنا على الفكة و انا برجعلهم الباقي ، كان كلام عادي (اتفضلي ، شكراً ، معاكي نص جنيه ؟ ) ، ابتسامتها كانت في جمال فلقة طيزها ، صافية و ناعمة و هادية، من غير ميك اب لكن حمار خدودها الطبيعي و شفايفها الوردي متوسطة الامتلاء و عيونها السودا الواسعة نسوني كل حاجة ، بقيت عاوز افتح معاها أي كلام ، زودتها في التفكير ، لكنها طلبت من السواق يقف عشان تنزل في نص الطريق ، قامت و زي ما ركبت ، طيزها بائنة و هي بتقف مدت أيديها و شدت البلوزة تداري جمال طيزها ، نزلت و فضلت باصص عليها ، عدت من جنب الشباك ، لاقيتها بتبصلي بابتسامتها الجميلة ، التفتت عليها و الميكروباص بيتحرك ، التفتت فضلت باصصلها لحد ما غابت عن عيني ، لكنها مغابتش عن عقلي ولا صورتها و صورة طيزها غابوا عني.
تاني بوم ، اول ما دخلت الموقف كنت بدور عليها ، لكنها مجتش ، ركبت في نفس المكان ، لكن ولد ركب الناحية التانية و انتظرنا حد يحي يركب في النص ، مصدقتش نفسي لما لاقيتها طالعة الميكروباص بتبص على كرسي فاضي ، شاورتلها "اتفضلي هنا" و اتحركت انا عشان أبقى في النص و هي تقعد مكاني جنب الشباك (عشان مينفعش تركب بين اتنين رجالة) ، أوووووه نفس المنظر بتاع امبارح شوفت كل حاجة ، قعدت و بصتلي"ميرسي على ذوقك" ، ابتسمت "على ايه يا فندم، انا معملتش حاجة" ، ابتسمت "هو مش احنا ركبنا جنب بعض امبارح" ، اتهبلت و فرحت انها لسه فكراني "بالنسبالي فرصة سعيدة جداً ، معرفش بالنسبالك ايه؟" ، ضحكت و مردتش في شيء من الكسوف .
اول مرة ملاقيش حوار افتحه مع حد عاوز أكلمه ، دفعنا الأجرة و قلت فرصة أكلمها و انا بفكلها فلوسها لكنها المرة دي كان معاه فكة ، دفعت الأجرة و قربنا من مكان نزولها و قبل ما تتكلم اتكلمت انا "على جنب يا أسطى بعد اذنك" ، وقف الميكروباص و شاورتلها "اتفضلي" ، قامت و شوفت طيزها تاني ، و انا قومت و نزلت وراها.
كنت بفكر ازاي افتح معاها حوار ، لكنها سهلت عليا كل دا لما نزلت ولاقيتها لسه واقفة ، معرفش مستنياني ولا واقفة عادي "هو حضرتك مستنية حاجة" ، بصتلي باستغراب "نعم؟ حضرتك بتكلمني؟" ، حسيت بإحراج و فكرت اسيبها تمشي و استنى ميكروباص تاني و امشي "مفيش ، انا بس بحسب حضرتك مستنياني انزل" ، ضحكت "شكرا ، انا بس بعدل هدومي" ، الفرصة جتلي على طبق دهب "آه بعد اذنك ، ممكن اقولك حاجة بخصوص هدومك؟" ، بصتلي باستغراب "نعم ؟ هدومي؟" ، "لو هاتديقي بلاش" ، كنا بدأنا نتحرك "لا اتفضل، ايه ، مالها هدومي؟" ، " مفيش هي جميلة جداً و شيك طبعاً ، بس البلوزة قصيرة و بتترفع لما بتتحركي" ، "طيب عادي يعني ، أعمل أيه؟" ، حسيت بإحراج "مش قصدي ، بس حبيت انبه حضرتك بس" ، "تنبهني؟ ليه بقا؟" ، لاقيتها فرصة لازم استغلها "اصل بصراحة ..." مقدرتش اكمل الجملة ، وقفت و بصتلي مستغربة "بصراحة ايه؟" ، "مش هتزعلي؟" ، "ازعل ليه ؟ لا مش هزعل" ، بتردد ، لكني قولتها و خلاص "أصل انا شوفت طيزك".
استنيت منها رد فعل طبيعي ، زي (انت قليل أدب ، او تضربني بالقلم و تمشي ، او على الأقل تمشي وخلاص) ، لكن رد فعلها مكانش متوقع "طب ما انا عارفة" ، اتسمرت مكاني و فتحت بوقي و عنيا من المفاجأة "عارفة ؟ عارفة ايه؟" ، تضحك "عارفة انك شوفتها ، أيه رأيك بقا" ، ابتديت اعرق ، مش لاقي رد ، هزيت راسي "بصراحة جميلة جداً ، جامدة نيك" ، ضحكت "يعني دا رأيك ؟ أمال جوزي سايبني ليه؟" ، بدأنا نتحرك من جديد ، و رديت بسرعة "أكيد اعمى ، او مبيفهمش" ، ضحكت "و انت بقا بتفهم؟" ، من غير تردد "جداً ، بفهم جداً و بقدر الجمال ، دا انا نزلت معاكي مع أني المفروض انزل آخر الخط" ، تضحك ، لكن هذه المرة توقع قلبي بضحكتها (فيها أنوثة ، و مياعة ، و لبونة) ، "طب و بعد ما نزلت هاتعمل ايه في شغلك" ، "كسم شغلي" ، تضحك من جديد "يعني تقضي اليوم معايا؟" ، مصدقتش و تنحت ، ضحكت تاني "أيه مردتش يعني ، تيجي معايا؟".
احلى صدمة في حياتي ، مش لاقي رد ، اروح معاها؟ ، دا انا اروح معاها لآخر الدنيا ، أروح معاه جهنم لو عاوزه ، "معاكي في أي حاجة" ، تضحك "بس بأدب و من غير فضايح" ، "فضايح ايه يا ست الكل ، بس المهم هانروح فين؟" ، تضحك "بص ، انا هاسبقك و انت امشي ورايا و بس" ، فعلاً سبقتني و انا ماشي وراها زي اللي جراها بسلسلة ، فكرت كتير (وراكي وراكي ، ايه اللي هيحصل يعني ، مش معايا حاجة تقلبني فيها ، اهو نقضي ساعتين حلوين) ، دخلت شارع جانبي هادي ، تقريباً مفيهوش ناس ، كنت ببص عليها و هي ماشية ، طيزها الصعنونة بتتحرك مع كل خطوة تزود ناري و اشتياقي ، دخلت مدخل عمارة ، وقفت لحظة و بصتلي كأنها بتقولي ورايا ، دخلت مدخل العمارة ملقتش حد ، جيت اطلع السلم بشويش لاقيت باب الشقة اللي جنب السلم بيتفتح و هي بتمد أيديها و تسحبني لجوه ، استسلمت و دخلت ، طلعت هي بصيت برة و دخلت و قفلت باب الشقة ، انا كنت واقف في صالة صغيرة محتار ، بصتلي و بتضحك "ايه حيران ليه ؟ ادخل اقعد ، هعمل قهوة ، تشرب حاجة" ، قعدت على كرسي قديم و بصتلها "ماشي ، معاكي في اي حاجة" ، ضحكت و اتجهت لأوضة و بصتلي "المطبخ أهو ، خد راحتك ، انا هادخل أغير و أجيلك" ، قومت و في طريقي للمطبخ كانت هي دخلت الاوضة ، سمعتها بتقول "قهوتي مظبوطة و في عندك كنكنتين اعملي و اعملك قهوة" ، دخلت المطبخ لاقيت كل حاجة جاهزة على طرابيزة قديمة و بوتاجاز نضيف و بدأت افكر و انا بضحك (داهية لتكون جايباني اعملها قهوة ، بس عموماً دا الواحد يشتغلها خدام و هو مبسوط).
حطيت القهوتين عالنار ، و سمعت صوتها من الصالة "انا غيرت ، اتصرفت ولا أجيلك؟" ، "لا كله تمام ، ألا انتي اسمك ايه؟" ، تضحك "خلود ، و انت؟" ، كنت خلصت القهوة و شيلتها في صينية و خرجت "عاطف ، اسمي عا...." ، مقدرتش اكمل من اللي شوفته ، تنحت و وقفت مكاني ، لابسة بيجامة حمالة ضيقة على صدرها ، محددة بزازها المتوسطين الحجم و الحلمتين معلمين فيها ، و شورت لازق على جسمها فوق الركبة ، وقفت لما شافتني متسمر مكاني و ضحكت و خدت مني الصينية ، و خطتها على طرابيزة صغيرة قدام الانتريه و وقفت قدامي و لفت "ايه رأيك؟ أعجبك" ، مقدرتش انزل عيني من عليها "أحا ، تعجبيني؟ دا انتي. تعجبي الباشا" ، "تضحك و تمسك أيدي تقعدني و تقعد و تمسك علبة سجاير و تمدلي سيجارة و تمسك الولعة و تقربها مني و تبص في عنيا و تغمزلي "كسم الباشا ، المهم انت" ، كنت عاوز اشيلها و اخدها أوضة النوم لكن قولت لنفسي اتقل ، ولعت السجارة و شربنا القهوة و احنا بنتكلم ، عرفت انها متجوزة من سنتين و جوزها بتاع نسوان و منفضلها و دي شقة أمها قبل ما تموت ، هي بس اللي معاها مفتاحها ، و بتيجي هنا عشان تعوض حرمانها كل ما تلاقي فرصة ، خلصنا القهوة لاقيتها وقفت و مسكت أيدي و حضنتني جامد ، طبعاً كان زبي بقى صاروخ مستعد للانطلاق ، حضنتها ، حسست على ضهرها قفشت فقلة طيزها ، دخلت أيدي من تحت البلوزة ولامست ضهرها علطول، و أيدي التانية كانت تحت الشورت بتدعك طيزها ، تنهيداتها موتتني ، محسيتش بنفسي غير وأنا بشيلها بين أيديا على أوضة النوم و انزلها على السرير و ابدأ أفك زراير القميص ، هي مسبتنيش لوحدي قامت و قعدت على ركبها قدامي و بدأت تفك كباسين الجينز و نزلته و نزلت البوكسر ، أووووووف ، مسكت زبي و حطيته بين أيديها و بدأت تفركه كأنها بتعمل كفتة ، و نزلت بشفايفها باسته من قدام و طلعت لسانه تلاعبه و راحت مدخلاه في بوقها و بدأت تمص ، مقدرتش ، بتمص باحتراف شديد، حسيت جسمي ولع ، مش قادر ، صرخت "آه يا خلود ... مش قادر ... عاوز أنيك" راحت قايمة و نايمة على السرير ، و بصتلي "قلعني يا عاطف" ، قربت منها و بين رجليها و مسكت طرف الشورت و شديته لتحت.
أوف ، كل ما انزل شوية احس الدنيا بتنور من نعومة و بياض جسمها ، شديته لحد تحت كسها ، مصدقتش ، لون وردي يجنن ، ضميت رجلها عشان اطلع الشورت منهم ، و فتحتهم تاني و نزلت بلساني ، أووووف أيه الطعم دا ... عندها حتة لحمة مدلدلة غرقانة من عسلها ، حطيتها بين شفايفي و دوقت أحلى شهد ، أجمل عسل ، طلعت بلساني على كسها من تحت لفوق ، ريحته فل و ورد ، صرخت و اتنهدت "آاااااه ، حبيبي يا عاطف.. مش قادرة" ، كانت رفعت البادي و ماسكة بزازها بتفركهم مكونتش خدت بالي ، بس لما رفعت عيني شوفتهم ، أحااااا أيه دا؟ انا في حلم ولا حقيقة ، بزازها صغيرين قد قبضة الايد لونهم أبيض بس أثر قفشها فيهم بيدي لون أحمر و وردي ، الحلمتين واقفين لونهم أحمر كأنهم ملتهبين ، فعلاً كانوا ملتهبين من الشهوة ، مديت أيدي و مسكت بز منهم ، كهربا مسكت كل جسمي ، لاقيت نفسي باطلع فوقيها و بنزل بشفايفي على واحدة منهم و بدأت أرضع كأني محروم من لبن الأم .
حركتها تحتي خلتني أحس قد أيه هي تعبانة و محتاجة زبي يدخل كسها ، خاصة أنه كان واقف بين فخدها و عاوز ينط ، رفعت نفسي شوية و ثبت زبي عند فتحتة كسها الملهلب ، مدتنيش فرصة لأقيتها نزلت بجسمها و راحة رافعة كسها ناحية زبي اللي دخل صاروخ فيها ، راحت مصرخة "أوووووف ، آه ياني يا محرومة" ، أجمل إحساس و زبي بيدخل في كسها حسيت أنه كهف مهجور و أوا مرة يدخله نور من سنين ، كانت مشتاقة و محتاجة و حيحانة و تعبانة ، كلامها المتقطع زود لهيبي "نكني يا عاظف ، أووووف مش قادرة ،، مح...محرومة من الزب" ، فضلت اتحرك وهي تتلوى تحت مني زي تعبان مجروح جيمها كان بيشع حرارة و دفا خلوني اتحر كأني في شهر تمانية في عز الصيف ، كسها كان بيقفل على زبي كأنه خايف يهرب منه ، حركته جواها بتفتح بين لحم كسها الوردي مع دخول زبه و لحم كسها يتلم تاني مع خروج زبي.
كنت حاسس أني مش في الدنيا ، كأني أول مرة أنيك (ما أروع أن تنيك أنثى محرومة) ، "قطعني أنا بتاعتك ، افشخ كسي يا جامد " ، "أوووف مش قادرة" ، أنا كمان مكونتش قادر "خدي يا لبوتي ... يا أجمد متناكة في الدنيا".
و أنفجر بركان الغضب ، جسمي اترعش بشدة مع رعشة جسمها ، كسها قفل على زبي كأنه بيعصره ، صرخنا مع بعض بأحلى "آاااااه" ، حركتي بدأت تهدى و زبي بيرمي جواها ، لكن حركتها زادت ناحية زبي و كسها بيقفش عليه "متوقفش أفشخني مش قادرة" ، حاولت اتحرك حسيت بقشعريرة في زبي من الإثارة صرخت " مش قاااااادر" ، حضنتني و بدأت تتحرك و تضمني بشكل أقوى "نيكني يا عااااطف ، قطعني".
تليفونها كان بيرن من قبل ما زبي ينزل خلصنا و راحت قايمة بعد ما بدأنا نهدى ، بصيت عليها و هي خاجرة من الأوضة عريانة رايحة تجيب تليفونها (أوووف على دا جسم ، طيزها الصغيرة ملهلطة زي الجلي ، بتطلع و تنزل مع كل خطوة ، بيضا زي القشطة ) خرجت و سمعت صوتها "في أيه يا منى ؟ ، خلاص جاية أهو سلام".
قفلت الفون و رجعتلي كنتب بدأت البس هدومي ، مسكتني من أيديا و بصت في و شي "شكراً يا دكري ، بس لازم اروح الشغل دلوقتي" ، بوستها "انتي أجمد مزة في العالم ، هاشوفك تاني؟" ، ابتسمت و سابتني و بدأت تلبس هدومها "سيبها للظروف" .
بعد ما لبسنا و ورا باب الشقة حضنا بعضنا كأننا عشاق ، لكن كل شيء انتهى و خرجت مش مصدق نفسي إن اللي حصل دا حقيقة.
بعد شهرين : كل يوم بركب من نفس المكان بستناها عايش على أمل نتقابل تاني ، لكن محصلش .
لدرجة أني نزلت كذا مرة مكان ما نزلنا و روحنا شقتها ، حاولت أوصل لكني معرفتش ، لأني لما مشيت وراها كنت مركز مع جمال جسمها و حركة طيزها.
أنتهت....

===========================
===========================

الحيحانة الثانية

((( بعبوص )))


بصوا بقا ، انا رهقانة و مخنوقة ، من يوم ما اترفدت من الشغل من اربع تيام و انا حاسة أني مخنوقة ، قاعدة في اوضتي كأني في سجن ، و كل شوية أمي تنهده عليا ( تعالي يا نجلاء اعمللنا لقمة ناكلها ، انزلي هاتلنا حاجة من السوبر ماركت ، تعالي اقعدي اتفرجي معايا على التلفزيون) حاجة بيضان خالص.
و اخواتي المجوزين من زمان مجوش يزوروا أمي ولا شوفتهم ولا شوفت عيالهم ، حتى زمايلي في الشغل ولاد المتناكة محدش منهم حتى رن عليا ، اكيد خايفين من مرات صاحب المصنع ، بس انا ايه ذنبي ان جوزها عينه زايغة و انها مش مالية عينه ؟ ، أيه ذنبي إنها قفشته و هو زانقني في المخزن يعني؟
نعم ؟ بتقول زانقني ازاي ؟ مش هأقولك ، ولا عاوزني أقولك انه كان حاضني من ضهري و مطلع زبه بيحكه في طيزي ؟ ولا أقولك انه كان رافع البادي و السنتيان و ماسك بزازي و عمال يقفش و يفعص فيهم ؟ ولا أقولك ان مراته دخلت علينا المخزن و احنا بالوضع دا ؟ و أني انا اللي خدت بالي و هي واقفة قدامي و البيه كان في دنيا تانية ، روحت خبطته بكوعي في جنبه عشان ياخد بالي و طلعت جري على برا بعد ما ظبطت هدومي ، و هي قفلت باب المخزن و سمعتها بتزعقله و بتقوله "ايوة كدا انا فهمت انت ليه علطول في المصنع ، ادام في شرموطة زي دي" ، و بعد ما هزقته خرجت و قالت "البت دي مشوفش وشها هنا تاني ، و اي واحدة هحس انها مش مظبوطة هتروح معاها ، انا قاعدلكم هنا يا جزم".
و من ساعتها و انا محدش سأل عليا خاصة من العيال و الرجالة اللي مكونتش بحرمهم من حاجة لزق و تقفيش و تحسيس و كنت بمص لناس منهم ، كل دا نسيوه ولاد الوسخة ؟
و كل ما ادخل تحت البطانية و أقول العب في نفسي شوية و اضرب سبعة و نص و انا بتفرج على فيلم سكس ألاقي أمي داخلة عليا "تعالي اقعدي معايا شوية ، بتعملي ايه يا نوجا ؟ " حاجة زفت ، انا هلبس وانزل أتمشى شوية يمكن ألاقي حد يريحني.
يا ترى البس ايه ؟ ، حلو البنطلون الليكرا دا اللازق على طيزي و كسي يمكن حد يسخن عليا و البادي دا جامد اوي وهو ضيق كدا على بزازي و مخليهم بارزين كدا و الطرحة دي بردو بتبين شعري ، تمام كدا انا هنزل و الليل قرب يليل اهو.
خرجت من الاوضة زي العادة أمي قاعدة زي قرد قطع "رايحة فين يا نجلاء" ، "رايحة أقابل منال صحبتي و راجعة علطول".
نزلت الشارع ، آه واخدة بالي انهم بيبصوا عليا ، و ايه الجديد يعني ؟ طول عمري الرجالة عنيهم مبتتزلش عني ، مشيت لاقيت اتوبيس معدي فكرت "ايوة بقا اتوبيس زحمة تحلى الزنقة" ، استنيت لحد ما لاقيت اتوبيس زحمة روحت راكبة ، فضلت اتزنق بين الناس لحد ما وقفت جنب راجل عجوز و مسكت أيد الكرسي و سندت عليه ، و جيه ورايا شب وقف ، حسيت انه عاوز يعمل حاجة عملت عبيطة خالص ، ايوة بدأ يلزق فيا أهو ، فجأة "أييي" ، بعبوص جامد كان هايخرمني لدرجة أني اتنطرت ، الراجل العجوز بصلي "ايه يا بنتي مالك؟" ، "مفيش يا حاج بس رجلي اتخبطت في الحديدة بتاعت الكرسي" ، "طب تيجي تقعدي مكاني؟" ، "لا ميصحش خليك مرتاح" ، روحت بصيت ورايا ، لاقيت الشاب عامل من بنها و باصص لفوق "ايه يا كابتن؟" ، بصلي "ايه يا آنسة ، حد كلمك؟" ، ابتسمت و وطيت صوتي "كان جامد اوي ، بالراحة شوية يا عم" ، ضحك "انتي نازلة فين؟" ، "اي حتة معاك" ، "طب تعالي ننزل" ، مشينا ناحية الباب "على جنب يا أسطى".
و مشينا جنب بعض "هنروح فين؟" ، "متخافيش ، هانروح حتى هادية و هاظبطك" ، ضحكت "دا انا اللي هظبطك".
فضلنا ماشيين شوية ، و اتعرفنا على بعض ، كان اسمه سعيد شغال ميكانيكي ، دخلنا شارع ضلمة و منه لاقينا فتحة بتفتح على جراش عربيات قديمة ، اول ما دخلنا لاقيته راح حضني من ضهري و حسيت بزبه واقف هايخرم البنطلون و الكيلوت و هايعدي لطيزي ، أيده قفشت على بزازي الاتنين "دا انا هافشخك" ، بدأت اسخن ، الحرمان وحش ، لاقيته راح منزل أيده و حطها على كسي و قعد يفرك فيه "كسك جامد اوي يا متناكة" ، روحت بعداه عني و لفيت و وطيت و بدأت افتح في زراير البنطلون بتاعه "بتعملي ايه؟" ، "بعمل ايه ؟ عاوزه زبك امصه ، محرومة" ، طلعت زبه اللي كان واقف مولع و حطيته في بوقي و هو حط ايده على راسي و بدأ يتنهد و يقول آه بصوت مكتوم ، كنت بمص زبه من فوق لتحت و أحط راسه بين شفايفي و العب فيه بلساني و انا مسكاه بأيدي ، راح رافعني و حضني و دخل أيده من تحت البنطلون و أيده لمست كسي "أوف دا انتي كسك مغرق الدنيا يا شرموطة" ، مقدرتش امسك نفسي مسكت زبه و قعدت اضربله عشرة "آآآه طب ما انت زبك هايج نيك" ، راح باعد عني و وقف ورايا و نزلي البنطلون لحد ركبي و راح موقف زبه بين طيازي و قعد يحكه و رفعلي البادي و طلع بزازي و بدأ يقفش فيهم و يفعصهم و انا مش مالكة نفسي جسمي كان كله مولع نار و بقيت بتلوى و انا دايسة على شفايفي عشان مطلعش صوت ، مديت أيدي بلاعب كسي اللي كان غرقان ، راح نازل بأيد من أيديه و بعد أيدي و قفش كسي و بدأ يدعكه و يدخل صباعه بالراحة"انتي بت ولا مرا؟" ، مكونتش قادرة ارد بس كان لازم ارد لايبوظني "لا لسه بنت" ، كان زبه طالع نازل بين طيازي و أيد على بز من بزازي بيدعك فيه و أيده التانية بتقطع كسي و انا مش قادرة أتكلم ولا أقول حاجة سبتله نفسي خالص.
راح سايبني و نزلي البنطلون و الكلوت ، معترضتش خالص راح مقعدني على كبوت عربية واقفة "عاوز ادوق عسلك" ، و راح نازل بشفايفه على كسي و قعد يلحس و يمص و يدخل لسانه و يطلعه و انا كاتمة الآهات ، و مد أيده مسك بز من بزازي ، حلماتي كانت واقفة اجمد من زبه ههههههه ، و هو ماسك زبه بيضرب عشرة و عمال يقول "آاااه يا جامدة كنتي فين من زمان" ، راح واقف جنبي و قالي "مصي زبي خليه ينزل في بوقك" ، راح قاعد مكاني و انا وطيت على زبه و قعدت امصه جامد ادخله كله في بوقي و اخرجه ، و هو مد أيده و مسك بزي و قعد يقفش فيه ، نزلت أيدي أدعك في كسي اللي كان ملهلب و مغرق الدنيا ، و فجأة "آاااه" و زبه انفجر في بوقي ، جيت اطلعه ، راح دايس بأيده على راسي "آآآه ، اشربي لبني يا بنت اللبوة" ، مقدرتش أتحرك و لبنه بينطر في بوقي لحد ما حسيت أني بتخنق ، روحت بعدت ايده بالعافية و بعدت عنه ، دبه نطر زي النافورة على بزازي ، و قفت اتفرج عليه و هو بينطر و هو مد ايده و قعد يدعك فيه ، و انا بتفرج عليه و أيد بتدعك في بزازي و الايد التانية بتفرك في كسي.
خلصنا راح قايم قعد يرضع في بزازي و يدعك بأيده في كسي ، لحد ما تليفوني رن ، خدته من عالارض "أيوة يا اما ... انا جاية اهو" ، مسبنيش ابن المرة و انا بكلم أمي ، فضل يدعك فيا و انا مكونتش عارفة ارد عليها لحد ما قفلت معاها ، و لبست هدومي.
و خرجنا "متجيبي رقمك" ، ضحكت "لا ، سيبها للظروف".
انتهت ....


===========================
===========================

الحيحانة الثالثة

((( اول مرة اتناك )))


دخلت المكتب بدري على غير العادة ، حتى الناس اللي معايا استغربوا لما شافوني داخلة عليهم "صباح الخير" ، أستاذ محمد رفع راسه من الورق اللي بيبص فيه مستغرب "ايه دا شروق جاية في معادها يعني ، ايه اللي حصل" ، وقفت قدامهم على باب مكتب المحاسبة و من غير نا ارد عليه "حد يشرب حاجة ؟" ، رد أستاذ وليد "مالك كدا عالصبح ؟ فين ضحكتك الحلوة؟ لو مجيك بدري هايخليكي تقلبي وشك علينا كدا يبقا تعالي متأخر احسن" ، ابتسمت مجاملة "مفيش حاجة شوية مشاكل مع جوزي بس" ، مرضيتش احكي لحد حاجة من اللي حصل قولتلهم مشاكل و خلاص.
دخلت المطبخ او الكانتين زي ما بيحبوا يقولوا عليه و بدأت أعمل الطلبات ، دخل ورايا عماد الفراش ، شاب طويل و رفيع ، يعتبر اقرب واحد ليا في الشغل لانه هو الوحيد اللي في مستوايا ، كلهم محاسبين و محامين ، آه نسيت اقولكم دا مكتب محاسبة قانونية ، و انا بشتغل بعملهم طلباتهم يعني شاي و قهوة و نسكافيه و كدا ، و عماد دا الفراش بتاع المكتب اصل المكتب كله شقة اربع اوض مش كبير اوي يعني.
دخل عماد و كان هو كمان مدايق ، قعد على الطرابيزة اللي في المطبخ و ولع سجارة "معلش يا شروق لو ممكن فنجان قهوة" ، بصتله "حاضر اخلص بس طلبات الأساتذة و اعملك اللي عاوزه" ، خدت بالي انه مدايق "مالك يا واد وشك مقلوب كدا ليه؟" ، "مفيش فسخت خطوبتي بس" ، ضحكت كأني بقوله كلنا في الهوا سوا ، استغرب و بصلي "مالك انتي روخرة" ، شيلت الصينية اللي عليها المشاريب "هاودي الحاجات دي و ارجعلك".
رجعت لاقيته قاعد "يا ابني فك وشك شوية انا مش ناقصة" ، "مالك بجد؟ مش زي عادتك كدا؟" ، ضحكت "جوزي رما عليا يمين الطلاق امبارح و سابني و مشي" ، استغرب اوي "دا ليه كدا؟ ايه اللي حصل لدا كله؟" ، معرفتش ارد عليه ، أصل هأقوله أيه؟ ، هو مسكتش "ايه سكتي ليه مالك بجد؟ ايه اللي حصل؟" ، قمت اعمله القهوة "مفيش حاجة هي العيشة كلها هم ، مش عارفة بيتنطط على ايه؟" ، "في ايه بس يا ام خالد؟ الراجل مزعلك ليه اوي كدا؟" ، مع كتر اسألته قولتله"مفيش عرفت انه بيكلم واحدة و بيقولها بيحبها و كلام كدا" ، ضحك "طب و ايه المشكلة ؟ ما كل الرجالة كدا" ، نرفزني برده ، لاقيت نفسي انفعلت "بس هو يكفيني الاول و ..." حسيت أني هلغبط في الكلام ، روحت ساكتة ، و مسكتش سكتي ليه ؟ كملي كلامك" ، بعصبية و انا بصبله القهوة "خلاص يا عماد مفيش حاجة" ، حطيتله القهوة على الطربيزة ، وقعدت في كرسي قدامه ، بصلي "عارفة أنا كنت بحب شيماء ، و عمري ما فكرت نسيب بعض ، بالذات بعد اللي عملناه مع بعض" ، "بصتله باستغرب "عملتو أيه مع بعض؟" ، ضحك كأنه كان مستني السؤال "كل حاجة ، لعب و تقفيش و مص ، عارفة أنا كنت بنام معاها من ورا" ، فتحت عيني مش مصدقة "نعم ؟ انت هاتنخع عليا" ، يضحك "أنخع عليكي ليه يعني؟ زي ما بقولك كدا ، كنا عندهم في البيت حتى و امها موجودة ، كنت بقفشها و هي تلعبلي" ، معرفش ليه جريته في الكلام "أزاي يعني و أمها موجودة؟ مش بقولك بتنخع" . "أفهمي يا ام خالد ، لما كانت أمها بتبقى موجودة كان بيبقى حاجات كدا خفيفة ، يعني تقفيش بوس و كدا" ، بصتله و ضحكت "طب اتكتم بقا".
سكت شوية و انا سكت ، لاقيته بيقول فجأة "يعني هو مش بيكيفك؟" ، بصتله بنرفزة "اسكت بقا يا عماد، مش ناقصاك" ، ضحك "يا حبيبتي عرفيني ، منا حكيتلك كل حاجة" ، بصتله بخنقة و قرف "مقولتلكش تحكيلي ، انت اللي حكيت من نفسك" ، بحنية يرد "طب يا حبيبتي انتي مطلبتيش وحكيتلك ، طب أنا بطلب ينفع تكسفيني؟" ، ضحكت من أسلوبه ، و معرفش بردو ليه اتجاوبت معاه "عاوز أيه يا عماد؟" ، "منا قولتلك هو مش بيكيفك؟" ، "مش فاهمة يا عماد ، وعشان خاطري خلاص بقا" ، يتحمس "خلاص أيه بس؟ قصدي مش بيريحك؟ يعني مش بتحسي بالمتعة معاه؟" ، اتنهدت "بص يا عماد بصراحة أنا قبل ما اتجوز مكونتش أعرف حاجة عن الموضوع دا" ، يقطع كلامي "موضوع أيه؟" ، اتكسف "الموضوع دا يا عماد ، الجواز و كدا" ، يضحك بخباثة "آه قصدك النيك" ، ادايق منه "انت قليل أدب ، ومش قايلالك حاجة ، اسكت بقا" ، يترجاني "خلاص أنا أسف ، مش هاقول حاجة كدا تاني" ، ابتسم و مش عارفة ليه كملت ، أول مرة اتكلم مع راجل في الحاجات دي ، حسيت برغبة أني احكي "لما اتجوزنا و من أول يوم هو علمني كل حاجة حتى الكلام العيب و الحركات وكدا ، كان بينام معايا ، بس مش بيطول" ، قبل ما أكمل يقطع كلامي "يعني أيه مش بيطول ، قصدك بينجبهم بسرعة؟" ، هزت راسي بمعنى آه "و انا كنت مفكرة ان دا العادي ، لحد ما فيوم جت واحدة صاحبتي و كنت أول مرة أتكلم مع حد في الموضوع دا و سألتني انتو بتقعدو قد أيه ؟ قولتها مش عارفة بس بالكتير تلات اربع دقايق ، لاقيتها استغربت و قالت أيه دا ، أنا جوزي بيطول معايا أكيد جوزك عنده مشاكل ، بعدها عرفت من كذا واحدة أنه دا مش طبيعي ، واللي جد انه مبقاش عنده رغبة أصلاً ، ولما عرفت أنه يعرف واحدة عليا ، اتخانقنا و خرجت عن شعوري لاقتني بقوله بس لما تكفيني الأول ، راح مطلقني و ساب البيت ومشي" ، بصتله لاقيته مركز أوي "ها ارتحت كدا؟" ، ضحك "يا حرام دا انتي على كدا تلاقيكي تعبانة و على آخرك" ، اتكسفت و روحت قايمة "خليني أقوم أشوف شغلي ، عشان قربو يمشو انهاردة الخميس عندنا تنضيف المكتب قبل ما نروح" .
الساعة اربعة كلهم مشيوا و زي العادة بنقعد أنا و عماد ساعة أو أكتر ننضف المكان و نجهزه عشان يوم الاحد بداية الاسبوع ، كنت واقفة في المطبخ برتب الكوبيات ودبعد ما لمتها من المكاتب ، ونضفت الحمامات ، ودخلت عليه مكتب المحاسبين لاقيته بيمسح "أنا خلصت الحمامات و المطبخ و مروحة يا عماد ، عاوز حاجة؟" ، راح بصصلي "معلش ، لو ممكن كوباية شاي ، و انا هاغسل الكوباية و احطها مكانها قبل ما امشي" ، دخلت المطبخ و حطيت مايه في الكاتل و وقفت قدامه لحد ما المايه تغلي ، من غير ما آخد بالي حسيت بيه فجأة بيحضني من ضهري ، من المفجأة معرفتش اعمل حاجة في اللحظة الأولى لكن بعد كدا حاولت افلفص منه بس هو كان ماسكني أوي و حاضني جامد و حسيت بزبه هايخرم طيزي ، قاومت و بعده عني و بصيت عليه لاقيته واقف عريان و زبه واقف "انت بتعمل ايه يا ابن الكلب انت؟" ، مسك زبه و بصلي و هو بيضحك "أيه رأيك في دا؟" ، بصيت عليه و معرفتش أرد ، مش عارفة ليه كأني اتسمرت في مكاني ، فعلاً زبه كان كبير عن زب جوزي و كان مليان عنه و واقف جامد أوي ، هو حس بيا راح مقرب مني و مسك أيدي و حطها على زبه ، بصيت في عينيه من غير مقومة قفشت على زبه وحسيت عروقه هاتنفجر ، بصت عينيه كان كلها شوق و كأني حبيبته أول مرة أشوف حنية كدا ، نسيت كل حاجة ، مصحتش إلا وانا في حضنه و زبه بيضرب بين رجليا ، لاقيته بيفك زراير البلوزة ، مقاومتش و سيبته لحد ما بقيت عريانة من فوق و بدأت اتنهد بصوت عالي ، مش عارفة خوف ولا قلق ولا رغبة ولا أيه بالظبط ، مسك بزي بأيده و قعد يقفش فيه و بزي التاني كان بوقه عليه وبيرضع من حلماتي ، حسيت أني هاقع مفكرتش غير و انا بمسك زبه و بدعكه كأني بضربله عشرة ، بدأ صوت آهاتنا يعلى ، مفيش كلام أحاسيس مولعة وبس ، راح باعد عني و بدأ ينزلي البنطلون و الكيلوت ، بقيت واقفة قدامة ملط ، و مخدتش أي رد فعل ، رجع خطوتين لورا وبص عليا من بعيد و مسك زبه بيدلكه "لفي يا شروق بعد إذنك" ، بردو معرفش ليه سمعت كلامه لفيت لفتين و هو عينيه بتقطع كل حتة في جسمي لاقيته قرب مني و مسكني من أيديا و بص على زبه "بصي زبي مولع ازاي" ، بصيت عليه و لاقيت نفسي بسحبه و اقعده على الكرسي و انزل بين رجليه و امسك زبه واحطه بين شفايفي و ابدأ أمصه ، شعور مختلف خالص ، كنت حاسة أني أول مرة أمسك زب أو أمصه ، كان واقف زي حديدة ، كان جامد أوي و طويل ، عروقه باللون الاخضر الفاتح منفوخة ، حطيته في بوقي و قعدت أمص ، وامص و اطلعه و ادخله ، مقدرتش أعمل حاجة روحت حاطة أيدي على كسي و بدأت العب فيه ، و صوت تنهيداتي المكتومة علي مع صوت المص اللي ارتفع مع لعابي اللي نزل كتير أوي ، لاقيته راح قايم و رفع رجلي اليمين على كرسي و نزل بلسانه يلحس كسي ، اول ما لسانه لمس كسي صرخت "آااااه مش قادرة" .
قام و رايح جي من ورايا و وطاني و حط زبه على دخلت كسي ، حسيت أني عاوزه أقوله لا ، مينفعش بس سكت و وطيت عشان يعرف يدخله أكتر ، زبه بيخش في كسي و حاسة أني بموت ، كسي من مستحمل زبه ، افتكرت ليلة الدخلة و وجعها لكني متكلمتش عشان حاسة بمتعة أول مرة أحسها ، بعدها بشوية راح خارج مني و خلاني نزلت بوضع الكلابي و نزل ورايا ، ركبني و دخل زبه تاني "أوف على كسك يا شروق" ، مقدرتش أرد ، بس قولت آه بصرخة و بصوت أعلى لما نام بصدره على ضهري ، و مد أيده يقفش و يفعص في بزازاي ، زبه بيدخل و يخرج في كسي و صوت أنفاسه بيجنني ، نزل بشافيفه على رقبتي ، بدأت أتلوى و اتحرك بكسي لورا عاوزة زبه يدخل أكتر ، كنت حاسة بأنفاسه في رقبتي و وداني ، أنفسه كأنها شعلة نار ، نسيت الدنيا ، حسيت أني مبسوطة ، و نسيت الوقت ،الوقت؟ ، أيه دا دا طول أوي ، أول مرة أنا ابقى مستنيها يجبهم ، صرخت "طفيني بقى مش قادرة" ، حضني أكتر و قفش على بزازي "أجيبهم أيه؟ انتي مفكراني جوزك؟" ، راح قايم و نيمني على ضهري و قعد بين رجلي "عشان متتعبيش" ، و نزل بصوابعه يلعب في كسي جنني زيادة ، كسي أول مرة ينزل كل دا ، و راح نازل بلسانه ، صرخت بكلام مش مفهموم حسيت برعشه في كل جسمي ، زغزغة في كسي خلتني أصحك وانا بصرخ "دخلووووووو" ، راح مقربة من كسي و حطة عند فتحته ، و رشقه جامد ، صرخت و انا بموت ، راح رافع رحلي و زبه جوا كسي و ضمهم على بعض و حطهم على كتف واحد وبصلي ، نظرت عينيه فظيعة شهوة مش طبيعية ، كان قاعد على ركبه و رافع رجليا الاتنين على كتفه و ضممهم بأيد و زبه داخل خارج بيفشخ كسي ، ومش كدا و بس بأيده التانية ضربني ضربة جامدة على طيزي ، أول مرة يحصلي كدا ، بيضربني لكني مستمتعة ، و راح مد نفس الأيد اللي ضربني بيها و قفش بز من بزازي ، وزبه لسه بيفشخ كسي من غير رحمة .
أووووف أيه اللي أنا حاساه دا؟ ، الكلام مش قادر يطلع ، صوتي اختفى أنفاسي هاتنط من صدري ، وهو في دنيا تانية ، فجأة فتح رجليا و نزل فوقية ، وسند على رجليه و بدأ يرافع جسمه من النص و هو ساند إيديه جنبي و رجليه بين رجليا و بيرفع وسطه و يرزع في كسي ، حاسة بزغزغة بقيت أضحك مع الشهوة ، مش عارفة أمسك نفسي ، وفجأة ماسورة لبن عمومية ضربت جوايا ، مبقتش قادرة أمسك نفسي روحت مصرخة و حضناه جامد ، و حسيت أني بشخ على نفسي بس أحلى شخة ، أووووف ، جسمي ماله كدا مش قادرة أسيطر عليه ، رعشة مش طبيعية كأنها كهربا ، كل دا ولا كلمة ، بس شهوة أول مرة أحسها ، لبنه ملا كسي مع شهوتي اللي بقيت زي نافورة ، الارض غرقت تحتيا .
صمت في كل شيء حولينا إلا في أجسامنا ، كانت ثايرة وفايرة ، قام من فوقي ، زبه كان لسه واقف و بينقط و انا مش حاسة بنفسي ، قومت مش قادرة أضم رجليا على بعضهم ، وقفت بالعافية ، ولبست هدومي و هو لبس ، و نضفت مكان ما نكني ، و جيت أخرج لاقيته بيناديني "شروق استني" ، وقفت وبصتله لاقيته بيبتسم "شكراً يا حبيبتي على أحلى متعة" ، مقدرتش امسك نفسي جريت عليه وحضنته من غير ولا كلمة ، ضمني على صدره ، بكيت ، سألني "مالك؟" ، بعدت عنه و بصيت في عنيه " انت اللي بتقولي شكراً ، دا انا اول مرة اتناك".
انتهت

===========================
===========================

الحيحانة الرابعة

((( نيكة على قديمه )))


دا أول يوم ليا في الاوضة دي ، هي أوضة فوق السطوح اللي ساكن فيه صحبي في الشغل علي ، جبهالي لما اشتكيت من اصحابي اللي ساكنين معايا نفس الشقة اللي كنت ساكن فيها ، أنا أصلاً من الصعيد عندي 23 بشتغل مع علي في مطبعة كتب .
بصراحة انا تعبت من نقل حاجاتي امبارح ، يعني سرير صغير و دولا و مكتب عشان احط عليه الكمبيوتر ، وشنطة هدوم كدا ، بصراحة علي كمان تعب معايا و مامته كمان كان بترتب الأوضة و احنا بنطلع الحاجة ، وعملتلنا أحلى عشا ، و نزلوا بعد ما اتعشينا ، انا اتفرجت على شوية سكس و نمت .
لسه صاحي دخلت الحمام ، أيه دا دي الساعة لسه 11 الصبح ، انزل اشوف الواد علي أصلنا واخدين انهاردة كمان أجازة ، نزلت هما ساكنين في الشقة اللي تحت السطوح علطول هو بيت مش كبير تلات ادوار بس و كل دور شقة ، خبطت على الباب محدش رد ، خبطت تاني ، يووووه بقا يا علي كسمك مش معايا رصيد ، لسه هاطلع السلم لاقيت الباب بيتفتح و أمه مطلعة راسها و رابطة عليها فوطة "أيه يا طارق يا حبيبي في حاجة؟" ، أنا آسف يا ماما بس كنت عاوز اشوف علي" ، "لا يا حبيبي علي نزل من شوية مع خطيبته" ، "طيب يا ست الكل انا هاطلع ، وآسف أني صحيتك من النوم" ، "لا يا حبيبي انا صحية بس كنت باخد دش" ، " طيب انا طالع لو احتجتي حاجة اندهي عليا بس".
طلعت و انا بفكر ، بصراحة أمه جميلة أوي مع إنها يمكن معدية الخمسين ، وشها مورد بلون أحمر بسبب الدش و شعرها اللي باين أطرافه من تحت الفوطة ناعم و جميل و بجد صوته انثوي ناعم ، الحتة اللي باين من رقبيتها و قبل بزازها كانت مثيرة جداً ، هزيت دماغي (أيه يا طارق دي أم صحبك ، عيب كدا) ، عشان افرغ شهوتي ، قعدت على الكمبيوتر و فتحت النت و شغلت الأفلام بعد ما لبست السماعة ، سخنت و طلعت زبي و بدأت ألعب ، أووووف ، آه ، بنات بنت شرموطة ، اتخضيت أوي لما لاقيت أيد بتخبط على كتفي فجأة ، بصيت ورايا لاقيت أم علي ، رفعت البنطلون وشيلت السماعة و بصيتلها "أيه يا أمي؟" ، بصتلي "مفيش بس قعدت أنده عليك مسمعتنيش ، طلعت و قعدت أخبط على الباب مش رديت ، الباب فتح معايا ، دخلت، عرفت بقا انت مبتردش ليه" ، اتكسفت منها و بصيت في الأرض "أنا آسف يا أمي" ، ضحكت "مفيش حاجة ، أنتم شباب و الظروف صعبة بردو" ، " آه صحيح حضرتك كونتي عاوزاني في أيه؟" ، "مفيش جهزت الفطار و قلت نفطر مع بعض ، خلص و انا مستنياك تحت" ، ونزلت ، وكنت مكسوف أوي من نفسي.
نزلت بعد ما غيرت هدومي و غسلت وشي ، خبطت على الباب ، فتحت "تعالى يا حبيبي ، اتفضل" ، بصيتلها و استغربت ، لاقيتها مش لابسة الحجاب ، يدوبك بندانة كدا على راسها و منزلة شعرها من ورا ملموم بتوكة ، و لابسة جلابية بيتي نص كم ، ضيقة من طيزها و مجسمة بزازها و يدوب تحت الركبة بشوية .
عملت نفسي مش واخد بالي ، و قعدت على الطبيلة قدام التلفزيون و هي قعدت قدامي ، بصتلي "انت شغال مع علي من زمان؟" ، "بقالي سنتين و شوية" ، "و كنت ساكن فين بقا؟" ، "كنت ساكن في شقة ع ناس اصحابي بس بصرحة ادايقت منهم ، وعلي قاللي على الأوضة دي" ، "نورتنا يا طارق ، أنا مش عاوزاك تعمل فرق خالص ، لو عاوز أي حاجة اطلبها مني متتكسفش" ، معرفش ليه حسيت إنها عاوزة تقول حاجة بمعنى وسخ بس ابتسمت بمجاملة "شكراً يا ست الكل ، اتكسف من أيه بس؟" .
خلصنا الأكل و بدأت تلم الاطباق حاولت اقوم أساعدها حلفت عليا أفضل قاعد زي ما انا ، هي وقفت قدامي و بدأت تلم الأطباق و هي موطية بصيت لاقيت فتحة الجلابية مبينة حتة من بزازها ، عيني اتعلقت عليهم كانوا تقريباً مليانين شوية و ناعمين ، بس لونهم غامق ، هي فضلت موطية و بتتحرك و هي بتلم الأطباق كأنها متعمدة عشان بزازها تتحرك قدامي ، فجأة رفعت وشها و بصيتلي لاقتني متنح على بزازها ـ راحت بصت على صدرها و رفعت راسها و هي بتضحك "بتبص على أيه يا واد يا قليل الأدب" ، ضحكت و بصيت في الأرض و هي وقفت وخدت الأطباق و راحت على المطبخ ، صراحة زبي كان وقف و باين من بنطلون الترنج ، لاقيت نفسي من غير مقدمات مشيت وراها للمطبخ لاقيتها واقفة على الحوض بتغسل أطباق ، بصتلي وضحكت "أيه يا حبيبي ، تشرب أيه أخلص اللي في ايدي و اعملك" ، دخلت المطبخ " لا أنا هاعمل الشاي" و لفيت وراها و روحت حاضنها من ضهرها ، ورشقت زبي بين ظيزاها و قفشت بز من بزازها و أيديا التاني كانت ماسكاها من وسطها و بدأت أبوسها في رقبتها ، كل دا كان في لحظة هي مقدرتش تتكلم او تاخد رد فعل ، ولسه بتمسك أيدي عشان تفكها روحت نازل بيها على كسها و قفشته ، و لحست رقبتها و ورا ودنها بلساني و مقدرتش تقاوم اكتر من كام ثانية وبدأت أنفاسها تعلى ، خاصةً لما بدأت أرفع الجلابية بأيديا و المس كوسها من فوق الكيلوت راحت لفة و حضناني و سلتني شفايفها و أيدي كان قفشة طيازها جامد ، حسيت بشةقها و حاجتها لدرجة أني مكونتش قادر أجاريها في البوس ولا لعاب بقهما أللي سال جامد جداً ، بقيت أحك زبي بين فخدها و رفعت الجلابية من ورا و دخلت أيدي من بين فاخدها المليانة لحم عشان لأوصل لكسها أو خرم طيزها "آاااه ، أووووف ، م..محرومة" ، روحت ماسكها ما أيديها وسحبتها برة المطبخ و دخلتني أوضة النوم قلعتها ملط و نيمتها على السرير ، جسمها كان مكرمش شوية لكن مش وحش ، اللي كان أجمد سخونتها و شهوتها بعد حرمان السنين ، كل لمسة لجسمها ، كانت حكاية عندها ، بعد ما دعكت كل حتة فيها بزازها الفلاحي الكبيرة المتربية عالغالي المربربة و اللي كف أيدي مكانش بيقدر يمسكهم لوحدهم ، لما لمست حلماتها صرخت و حلماتها وقفت أوي كانت كبيرة في حجم عقلة الصباع ، كانت مغمضة عنيها و مستسلمة خالص "أيدي التانية كانت بتحك قي كسها المليان لحمة واللي كان غرق شهوة ، أول ما لامسته صرخت "آااااه ، مش..قادرة" ، قلعت ملط في ثانية لاقيتها مديت أيديها مسكت زبي و انا بفرشها " بصتلها "عاوزة تمصيه؟" ، فتحت عينيها و بكل شهوة هزت راسها بالموافقة ، نمت على السرير وسندت على أيديا و هي قامت قعدت جنب رجلي و وشها قدام زبي و مسكته "انا من سنين مشوفتوش لدرجة أني نسيتو" ، وراحت نازلة عليه بشفايفها "آااااه" حرارة جوف بوقها و هي بتلحس خلاني هاموت مش قادر ، مسكته بأيديها كانت بدخلو وتخرجو جامد بتمص مصة حرمان "و مدت أيدها بين رجليها تلعب في كسها "أيه كسك تعبان؟" ، بصتلي بكسوف "أح..أحترم نفسك" ، روحت قايم و منيمها و فاتح رجليها و نزلت عليها بلساني و هي بتصوت من الشهوة ، مطولتش روحت نايم فوق منها ، بطنها كانت كبيرة شوية بس عادي حطيت زبي على دخلة كسها و بدأت أدعكه في شفراتها ، بدأت تتأوه و تزوم زي اللبوة لما تكون ممحونة لزب الأسد "حطو" ، كأنها ادتني الإذن ، روحت راشقه جامد ، اترعشت كأنه ماس كهربائي مسك جسمها ، فضلت أرزع و هي تصرخ "نكني جامد" ، مبقتش قادر أخد نفسي ، كسها كان بيقفل على زبي جامد كأنها أول مرة تتناك ، و صوت آهاتها كان بيجنني ، نمت فوقها راحت حضناني جامد ، و بتتحرك بجسمها لفوق ، و أنا بضرب كسها بزبي مرة جامد و مرة بشويش ، و مرة أطلعه خالص و ارزعه مرة واحدة . لما زبي بدأ يرمي حسيتها بتموت ، عنيها ابيضت و حركة كل جسمها هديت أيديها فكت من ضهري و رمت راسها على المخدة على جنب ، اتخضيت ، لكن لاقيت كسها لسه قافش على زبي ، مقعولة ماتت و كسها لسه عايش؟ههههههههه" ، اطمنت لما بدأت تتنهد ، زي صوت عجل مدبوح في آخر أنفاسه ، جسمها كله سايب ، روحت سانت على صدرها و رفعت نفسي و اتملكت أكتر و بقيت أرزع زبي و أزرع زبي في كسها ، مع كل رزعة كان جسمها بيتنفض زي الصاعق بتاع الكهربا اللي في المستشفيات لما تكون الحالة قلبها بيقف و عاوزين يفوقها ، نفس المنظر كل ما ارزع زبي كل جسمها يتنفض و ينزل تاني"آاااه" بس دا اللي كان بيطلع منها ، مع صوت العجل المدبوح ، لحد ما هديت ، ، نزلت على صدرها ، أخيراً رفعت راسها "أيه دا؟ دا..انا كنت نسيت".
اول ما قومت من فوقيها تليفونها رن ضحكت و مسكته "أيه يا علي؟.... انا كنت عنده طلعتله فطار تلاقيه نام تاني ... طيب هاجهز الغدا و استناك"
قفلت معاه و بصتلي "انت عارف بقالي كام سنة أكتر من سبع سنين محستش بكل دا" ، ضحكت "بس انت فرس" ، ضحكت مكسوفة "حد يعنل كدا في ام صاحبه؟" ، "أم صاحبي؟ انتي حبيبتي ، خليكي حلوة و معايا و انا هارجعلك الذي مضى".
انتهت

===========================
===========================

الحيحانة الخامسة

((( بزاز مرات البواب )))


"ماما عاوزة حاجة من الشارع قبل ما أمشي؟" ، "انت متعرفش إن في بواب جديد؟" ، "دا جيه امتا دا؟" ، "آه انت منزلتش من امبارح صح ، دا جيه بالليل بعد ما انت رجعت" ، كانت مشكلة كبيرة مشكلة البواب دي ، نزلت عاوز أشوف البواب الجديد ، بصيت على الدكة بتاعته قدام العمارة مسمعتوش ، قلت اشوفه في أوضته عشان أوصيه يخلي باله لو امي عاوزه حاجة ، قربت من الأوضة "يا اللي هنا" ، سمعت صوت حريمي من جوا "مين تعالى" ، دخلت لحد باب الأوضة لاقيت واحدة قاعدة على كنبة كدا بترضع عيل ، تنحت ، كانت منيمة طفل على رجلها و مطلعة بزها و بترضعه ، ولما دخلت متكسفتش ، بس كانت حاطة أيديها على بزها كأنها بتغطيه بس طبعاً مكانش مغطي حاجة ، عرقت جامد و انا باصص على بزازها "نعم يا استاذ عاوز محمود؟" ، فوقت و بصتلها "أه هو اسمه محمود؟ عموماً هو فين؟" ، "عنده شغل و هيرجع على الساعة اربعة كدا ، عاوز منه آه؟" ، "مفيش كنت عاوز اوصيه لو الحاجة احتاجت حاجة بس" ، راحت قايمة ومطلعة بزها من بوق ابنها و مسكته و دخلته في صدرها و قفلت الزرار ، أنا شوفت حلمتها ، حاجة حلوة وبز ناعم أوي تعبت بصراحة "متقلقش أني هنا ، لو حد احتاج حاجة" ، "طيب ، مع السلامة".
خرجت من البيت بالي شمغول جداً ببزها ، كنت عاوز أرجعلها و أقولها رضعي الواد تاني ، معرفتش أركز في القعدة مع صحابي ، أول مرة أشوف بز كدا قدامي ، خلصت سهرتي و رجعت لاقيت باب العمارة مقفول خبطت ، لاقيت محمود طالعلي "مين؟" ، " أيوة يا محمود ، أنا شادي" ، فتحلي الباب و اتعرفنا و هزرت معاه و عرفت انه بينزل لشغله الساعة سبعة بالكتير بعد ما يغسل العربيات عشان شغال في المعمار ، و طلعت و انا نفسي اشوفها أوي ، كنت خططت لكل حاجة ، مجاليش نوم ، بتفرج على سكس و كل مل أجي أضرب عشرة أقول خليها الصبح ، استغليت ان جوزها نسي يديني نسخة من مفتاح القفل الجديد ، وفضلت مراقب جوزها من الساعة خمسة الفجر لما صحي يغسل العربيات ، و على الساعة سبعة مشي .
قعدت شوية و اطمنت انه راح شغله خلاص و روحت نازل ، مخبط عالباب ، ردت بعد شوية "مين؟" ، "أنا حسن عاوز محمود يفتحلي الباب" ، "محمود مشي" ، "طب انتي مش معاكي مقتاح؟" ، "استنا طيب".
فتحت الباب كانت لابسة نفس الجلابية بتاعت امبارح بس صدرها كان مفتوح وحتة من الفرق بين بازازها باينة شكلها كانت بترضع ابنها و هي نايمة ، ومديت أديها ادتني المفتاح "وانت ممعكشي مفتاح؟" ، روحت ماسك المفتاح بأيديها "يعني لو معايا مفتاح هاقف مذلول هنا ليه؟" ، ومشيت خطوتين و رجعتلها "ألا انتي اسمك أيه؟" ، "جليلة" ، "بصي يا جليلة انا متعود من وانا عيل صغير اني اشرب كا يوم شوب لبن عالصبح ، انهاردة بقا صحيت من النوم ملاقيتش لبن ، وانا نازل اشتري لبن بس في مشكلتين ، الاولى نسيت الفلوس ، والتانية مكسل امشي لحد السوبر ماركت" ، كانت متنحة و انا بتكلم و لما خلصت هزت راسها "يعني انت يا بيه عاوز فلوس؟" ، ضجكت قولتلها "لا ، هو بصي الحل عندك" ، "حل أيه؟" ، "يعني ممكن تحليلي المشكلة دي؟" ، "لو اقدر مش هتأخر" ، "طيب ممكن بوق لبن" ، و شورت بعنيا على بزازها ، "راحت بصت على صدرها و بصتلي " أيه الكلام دا يا بيه؟" ، " كلام أيه يا جميل ، يا قمر انت " ، و روحت رافع بزها براحة كدة "هو مش دا في لبن بردو؟" ، ضحكت و حطيت أيديها على بوقها ولفت ادينتي ضهرها "ميصحش كدا يا بيه" ، روحت مبعبصها و زققها لجوا الاوضة "هو أيه اللي ميصحش يا جميل انت؟" ، معرفتش تتصرف أو ترد ، قفلت باب الاوضة و روحت حاضنها من ضهرها و ماسك بززها و بدأت أدخل أيدي من الجلابية عشان أمسك بزازها و متخيلتش رد فعلها.
لاقيتها بتقول "طب خلاص اهدى أنا هاطلعلك صدري ترضع ، دا بتوع مصر عليهم حركات" ، بعدت عني و فعلاً طلعت بزها و قالتلي "تعالى ارضع يا بيه" ، مسكت بزها و حطيته في بوقي و قعدت ارضع و روحت مقربها مني و حاضنها من وسطها و نزلت بأيدي على طيزها " انت بتعمل أيه يا بيه؟" ، روحت مطلع بزها " انتي عمالة تتحركي مش عارف أرضع بسندك" ، "طيب مش هاتحرك خلص بقا" ، بدأت أمصمص حلمتها و طلعتها من بوقي "ها خلاص" ، "لا مش خلاص ، دا خلص عاوز ارضع من التاني" ، ضحكت "خلص ازاي" ، وراحت مطلعة التاني "اهو لما نشوف آخرتها"
فضلت ارضع من بزها حسيت إنها بدأت تسخن ، استغليت الفرصة و روحت حاضنها بسرعة ، استغربت و حاولت تفك نفسها "في أيه يا بيه؟" ، "أهدي بس ، انا آسف" ، "آسف ، آسف ليه" ، "أصل انا خلصت لبنك كله ولازم ارويكي تاني" ، استغربت "ترويني ازاي يعني" ، روحت باعدها عني و مطلع زبي ، بصتدلزبي مستغربة "ايه دا يا بيه؟ عيب كدا" ، ورحت ماسك أيديها و منيمها على الكنبة "اقلعي بسرعة ، عشان اعوضلك اللبن اللي شربته" ، بدأت تقلع في طاعة غريبة "حاضر بس فهمني" ، ساعدتها وهي بتقلع هدومها و جيت بين رجليها "هاحط زبي في كسك زي جوزك ما بيعمل عشان أعوض اللبن ، عشان ابنك" ، "ابني؟ مالو ابني" ، "عشان يلاقي لبن مكان اللي شربته" ، فتحت رجلها "وقالتلي "آه ، يعني انت هاتملاني لبن عشان الواد؟" ، مردتش عليها و روحت مدخل زبي في كسها اللي كان بدأ يتبل من لعبي فيها راحت متنهدة "آه" ، قعدت ادخل زبي و اخرجه في كسها و انا بنيكها ، راحت حضنتني ، "انتي جامدة أوي يا جليلة كسك دافي اوي" ، "آه ، و دا معناه ايه يا بيه؟" ، "معناه انك خلصتي اللبن خالص" ، راحت رافعة كسها ناحية زبي "آه طب هات نكني جامد" ، فضلت أنيك فيها و ابوسها في خدها و الحس رقبتها و بدأت آهاتنا تعلى ، و روحت جاي على شفايفها و فضلت أبوس فيها و عشت معاها في بوسة طويلة ، جسمها كان سخن اوي تحتيا ، و بعدت شفايفي عنها "أيه رأيك يا جليلة؟ مبسوطة" ، "آه ... مب... سوطة اوي" ، "طب ... خدي لبني أهو" ، فضلت تتأوه "ها... هات يا بيه لبنك هات ... املا كسي" ، فضلت انيكها لحد ما خلصت و روحت قايم من فوقها ، راحت قايمة "كدا الواد هايلاقي لبن في بزي؟" ، قربت من بزها "وريني كدا أتأكد" ، و مسكت بزها و بدأت ارضع و هي تتأوه بشهوة و رفعت بوقي من حلماتها "آه كدا تمام" ، لبسنا هدومنا ، و قعدت على الكنبة "أوعي حد يعرف اللي حصل بينا دا" ، "ليه يا بيه؟ ولا حتى محمود؟" ، حذرتها "بالذات محمود مش لازم يعرف" ، "ليه بس؟" ، "يا هبلة ، يعني لما يعرف ان حد خلص اللبن بتاع ابنه مش هايزعل؟ الموضوع دا يفضل سر بيني و بينك" ، "يعني لو عرف هايزعل؟" ، "مش هايزعل بس دا يمكن يقتلك".
طلعت شقتنا لاقيت أمي صحيت "كنت فين يا واد" ، "نزلت اشتري لبن ، لاقيت الباب مقفول ، قعدت اخبط على محمود البواب محدش فتحلي ، طلعت تاني".
تاني يوم الصبح اول ما محمود نزل ، نزلت ، اول ما وصلت قدام الاوضة لاقيت الباب بيتفتح ، عملت نفسي بفتح باب العمارة ، سمعتها بتقولي "رايح تجيب لبن؟" ، بصتلها "ايوة يا جليلة ، عاوزة حاجة" ، لاقيتها غمزتلي بعنيها "طب ما تيجي تشرب و ترويني بعدها" ، روحت داخل معاها الاوضة "طلعي بزك عشان ارضع" ، ضحكت و هي بتقلع هدومها "ترضع أيه يا بيه؟ تعالى نكني عشان محتجالك اوي" ، استغربت "محتجالي ازاي؟" ، قربت مني و قعدتني على الكنبة ، و طلعت زبي و مسكته بأيديها "محتجالك تنكني" و ضحكت بمياعة "قصدي ترويني" و نزلت بشفايفها ترضع زبي.
انتهت

===========================
===========================

أتمنى للجميع قراءة ممتعة ،،، ولا تنسوا آرائكم هي الدافع لتقديم الأفضل


الحريقة (عاشق الأنثى العربية)

==============================

شوفوني
01-20-2020, 02:09 PM
قرات الاولى فقط

ابداع وتميز كالعادة

خمسة قصص في موضوع واحد يبقى من حظ النسونجية الحيحانين مثل الحريم بتوعك
ولانك اول مرة اقرا لك بالعامية زاد اعجابي بقدراتك اللغوية المتنوعة المواهب

اتمنى ان تجد هذه القصص المتابعة التي تستحقها من حيحانين النسونجية بنات وشباب

تحياتي

صقر الحرية
01-20-2020, 10:25 PM
برااااافو ....حقااااا برافووووو ....قصص مثيرة وخفيفة ...وفكرة كل رواية واقعية جداااا ...
أسلوبك ممتع في السرد ...أنت مبدع فعلا

Sami Tounsi
01-21-2020, 01:15 AM
لم انهي كل القصص لكن ما تابعته كان كافيا حتى اثبت المجموعة القصصيه القصيرة ..

ما خيبت ضني عزيزي تسلم على ما خطت يمينك ..

الحريقة الجديد
01-21-2020, 02:55 PM
قرات الاولى فقط

ابداع وتميز كالعادة

خمسة قصص في موضوع واحد يبقى من حظ النسونجية الحيحانين مثل الحريم بتوعك
ولانك اول مرة اقرا لك بالعامية زاد اعجابي بقدراتك اللغوية المتنوعة المواهب

اتمنى ان تجد هذه القصص المتابعة التي تستحقها من حيحانين النسونجية بنات وشباب

تحياتي


حبيبي أما عن التميز فأنا أتعلم منكم

و أما عن حظ النسوانجية فأنا المحظوظ لتواجدي معكم

أشكرك صديقي المشرف المميز

الحريقة الجديد
01-21-2020, 02:56 PM
برااااافو ....حقااااا برافووووو ....قصص مثيرة وخفيفة ...وفكرة كل رواية واقعية جداااا ...
أسلوبك ممتع في السرد ...أنت مبدع فعلا

الغالي أشكرك كثيراً

ولا أجد رداً يوفيك حقك .... أعدك بالأفضل و انتظر دوماً متابعتك

دمتم بكل حب

الحريقة الجديد
01-21-2020, 02:58 PM
لم انهي كل القصص لكن ما تابعته كان كافيا حتى اثبت المجموعة القصصيه القصيرة ..

ما خيبت ضني عزيزي تسلم على ما خطت يمينك ..

حبيبي المشرف الرائع ... يكفيني هذا الثناء فهو يدفعني للأفضل دوماً

و صدقني أسعد عندما أجد مثل هذه الردود التي تجعلني شعلة نار عندما أكتب لكم

كما يسعدني أن أقدم لكم وافر تقديري .. وشكري على التثبيت

VIROUS
01-21-2020, 05:12 PM
راااااافو ابداع ما بعده ابداع
فعلا انا بتعلم منك عشان اتحسن اكتر
مع الوقت بتثبت انك كاتب القصص الاول حاليا في القسم
تحياتي يا غالي

Omar adel omar
01-21-2020, 06:14 PM
حلو جداً القصه

ختيارنسونجي
01-21-2020, 09:13 PM
كلها قصص روعة وجميلة وقريبة من الواقع ... يعني بعضها ممكن يحصل

ArabEagle
01-21-2020, 11:27 PM
ابدعت وتجدت وتميزت
فاخرجت لنا جواهر ودرر
انتظر المزيد منك يا صديقي
تقبل خالص تحياتى

Jocasta
01-22-2020, 10:39 AM
يكفي ان اقرأ اسمك
لأعرف ان ما كتب هو قمة الإبداع والروعة ساحر الكلمات لايوجد كلام يعجز لساني عن وصفك.... شكراََ لك

Soso sucking
01-22-2020, 12:46 PM
كنت اتمنى أن يكون الاسم متضمن جملة (مجموعة قصصية)
بالفعل فكرة إضافة مجموعة قصص تحت عنوان واحد فكرة عبقرية
لطالما راودتني أن أقوم بها لكن لم أتمكن من تنفيذها
لتقوم أنت بعبقرية شديدة بتنفيذها برقي وتفوق
قرأت أول قصة وبالفعل رائعة جدا ، وسأكمل لأني واثق من روعة باقي القصص
لك تحياتي وتقديري

bigteto
01-22-2020, 02:16 PM
رووووووووووعة

فحم مشوي
01-22-2020, 05:36 PM
قصص رائعة شكرا

mado elmohlek
01-24-2020, 02:55 AM
ع الرايق 🔥🔥🔥
ابعت كمان عايزين نتوب😜😜💪

zmbo
01-24-2020, 11:10 PM
حلوه اووووى تسلم ايدك:up:

الحريقة الجديد
02-12-2020, 11:46 AM
راااااافو ابداع ما بعده ابداع
فعلا انا بتعلم منك عشان اتحسن اكتر
مع الوقت بتثبت انك كاتب القصص الاول حاليا في القسم
تحياتي يا غالي

حبيبي كبيرة أوي عليا كاتب القصص الأول دي ... أشعر بأني كاتب عادي

و صدقني اتعلم من الكثير هنا

يسعدني توااااااجدكم دوماً:g058:

الشبراوي الزبير
04-19-2020, 07:37 PM
اففف القصص سخنتني اووووي وتخيلت كل موقف ياريت تنزل زي كدة تاني

Shiko teen
04-20-2020, 04:33 AM
القصه جميله جدا تسلم ايدك

livetoall
04-20-2020, 05:58 AM
لا بجد أستاذ ورئيس قسم شابو تسلم على مجهودك يا غالي

Zobad
04-28-2020, 10:24 PM
لأي بنت او ست، علاقة جادة جدا ،
من الزيتون القاهرة
Kik بتاعي للشات : zobad3obad99
و واتس عليه نمرتي اهو : 01097768348
و ده skype : Zobad 3obad

العميــد
04-29-2020, 12:49 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووور

زوبر جاهز
05-03-2020, 04:10 PM
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااة يالبوووووووووووووووووووووووووووه



رويات عن الكس الكبير اوي والقضيبقصص سكس مع ابن اختي.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-267607.htmlصورمنزليه ليمنيات نسوانجي/archive/index.php/t-197338.htmlقصص نياكه مكتوبه لﻷرامل حموياتقصة طيز بنت صيدلية/archive/index.php/t-579943.htmlقصص سكس مع جارتناTeen MMF Pictures قصص محارم/archive/index.php/t-591865.htmlنيك اغتصاب سجينات/archive/index.php/t-225378.html/archive/index.php/t-543605.htmlقصص ورعان وعلاقة لواط مع سائق السيارةقصص سكس مصري مرات ابويااكتشاف امي تمارس العادة قصص xxx قصص سكس منوعه.com/archive/index.php/t-18731.htmlقصص سكس محارم الخال النياك وبنت اخته.com site:rusmillion.ruقصه سكس البواب الديوث وعائلته site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-453387.htmlقصص سكس قذاره site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-140893.html/archive/index.php/t-347863.htmlسكس قصص سامرسكسنسا حلانسوانجي عمر عمي هشامصور سكس بنات متحرره عاريات ملط مثيره HD اغراﺀ واثارهمنتديات نسوانجي ناكني في البارقصص سكس امهات اصحابي نسوانجيناكني دكتورة خليجية قصصقصص كانت تشكي قوةالنيكمحارم عيلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-229986.htmlقصة شرموته خلت جوزها /archive/index.php/t-285439.htmlﺔ ﺑﻌﺜﺘﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﺮﻟﻨﺪﺍ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﺍﺧﻲ ﻣﺤﺮﻣﺎ سكس site:rusmillion.ruقصص سكس محارم ياسر وعائلته كامله/archive/index.php/t-561159.htmlقصص محارم مع الاخت و زوجه الاخابسرت طيز زوجة أخيقصص جنسية بنت الابيض السودانية site:rusmillion.ruقصص نسوانجي خليجي خيانه مع السواق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-153304.htmlقصتي نكت زميلي بالجيشساره واخوها طالب الهندسه منتديات نسوانجيقصة سكس كلبة لديه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-73029.html/archive/index.php/t-398285.htmlقصص سكس كتابة عامة/archive/index.php/t-192827.htmlصور سكس داخل المطبخ تصوير شخصيﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻤﺘﻌﻪ ﻭﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ‏( ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻭﺍﻟﺜﻼﺛﻮﻥ ﻭﺍﻻﺧﻴﺮ ‏)قصص سكس نيك الطيز عائله النساء/archive/index.php/t-207220.htmlقصص سكس زوجة ايي علمتني اليكس/archive/index.php/t-6614.html/archive/index.php/t-273346.htmlناك وحده لابسه فيزونقصص سكسي محارم كيف نكت امي بسبب وفاه جدتي site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-497433.html/archive/index.php/t-292540.htmlقصص سكس نسوانجي الصفحه 7صوركساس وبزازبنات الاسكندريةقصة سكس الفرح site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-529710.html/archive/index.php/t-583533.htmlقصص سكس منديات نسوانجيقصتي نيك وانامشي/archive/index.php/t-407239.html/archive/index.php/t-25249.html/archive/index.php/t-351466.htmlصور خرم مدور بصيغة HDقصص نيك طويله عائلهقصص سكس استعباد خولقصص.سكس.ونيك.بنات.من.اليمن site:rusmillion.ruاتخيلا.اناديواثعشان ياخد الترقة لازم مراتوقصص نياكي طويلة وجماعيةامي أعجبت بزبي قصص محارم نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-237102.html