Bosy17
07-22-2019, 08:14 PM
هذه القصة من وحي الخيال قد تكون حقيقية، أو اسطورية لذالك اخترت لها أسماء وهميه، كما أرجوا من متابعيني الأفاضل أن يتكرمو علينا، بالتعليق والنقض والإعجاب!
الموقع:
في منطقة ما بين بلاد الدنيا الواسعة، شاب في مقتبل العمر فقيد الأبوين، تحت رعاية جدته المسنة التي اعتنت به، ليواجه امواج الحياة المتلاطمه والقاسية.
البداية:
البحث عن وظيفة:
الايام تمضي منذ ان تخرجت وانهيت الدراسة الثانوية، حيث توفيت جدتي راعيتي فقيرا لن استطيع استكمال دراستي، اقضي معظم اوقاتي في البحث عن اي عمل، يومي و احاول الاقتصاد والتقشف اما اليوم "فتحت "صحيفة ?" للبحث عن اي وظيفة فلم يتبقي بجيبي الا 550 دولار تكفيني خمسة ايام فقط" يا حظي ما هذا؟
مطلوب شاب قوي لرفقة رجل او سيدة مسنين لمدة ثلاثة أشهر " بعد الدباجة!
الاجر 5000 دولار في الشهر"اقامة كاملة "السن لا يقل عن 16 عام ولا يزيد عن 20 عام" نعم هو لي "اتصلت برقم الهاتف! وتم حجز موعد واعطاني العنوان،
في الموعد المحدد:
عمت مساء سيدي،عمت مساءا يا بني "نظر إليا يتفحصني من اعلي رأسي لأخمص قدميا" اشار لي ان ادخل غرفة كتب عليها (غرفة الكشف العام)،
عمت مساء سيدتي "اذهب هناك خلف الستار تجرد من ملابسك عدا السروال التحتي واسترخي علي طاولة الفحص" فعلت ما أمرتني به الطبيبة بعد دقائق قليلة دخلت علي وتفحصت كل سم من جسدي،
انهض وارتدي هذه التنورة فقط "و ادخلتني بجهاز مستدير " اخلع التنورة وضعها جانبا وارفع يديك لأعلي وباعد بين ساقيك" الارض تدور بي داخل الجهاز ينهمر الماء عليا من كل الاتجاهات "تبدو كمغسلة السيارات الاوتوماتيكية" "بعد انتهاء العملية" خرجت واعطتني منشفة واشارت لي بالدخول إلى غرفة أخري "حين دخلت كانت تسترني المنشفة"
عمت مساء يا سيدي "اذهب الي طاولة الفحص وانبطح" وبجهاز صغير له زبزبات (فايبريشن) سار به علي كل جسدي من الاتجاهين "ثم سكب علي جسدي بعض الزيوت وقام بعمل مساج بسيط" ثم دخلت الطبيبة مرة أخري "انبطح علي بطنك" يا ويلي ماذا تفعل؟ "ارفع مؤخرتك عاليه يافتي" ماذا تفعل هذه العجوز بي؟ اشعر برطوبة بين ردفي ادخلت شيء رفيع في ثقبي ثم اخرجته "هيا نام علي ظهرك" تتفحص زوبري وخصيتي "هيا انهض وارتدي ثيابك وتفضل هذا التقرير ثم عدت الي السكرتير"
اجلس يا بني:
انت بصحة جيدة ومبدئيا قد اجتازت كل الفحوصات الطبية بدرجة امتياز "
أعطاني كارد رقمي" وعنوان نادي رياضي " وطلب مني الذهاب باكر إليه لأجراء الاختبارات النهائية "
ذهبت هناك بالصباح إلي العنوان "عمت صباحا سيدتي،عمت صباحا "جوجو " لا سيدتي اسمي جويد "حسنا لكن هذا أسمك الان" ادخل الي غرفة تغيير الملابس وارتدي هذا اللباس المعد للسباحة " هذا مشين جدا سيدتي انه لا يستر مني شيء سوي زوبري "
صمتت لم تجيب جلست بغرفة التغيير وخلعت كل ملابسي "وارتديت هذا الرداء الخليع" هو مجرد لا شيء "اعتقد انه حمالات للأرداف" انظر بالمرايا للاسف طيزي عارية "تري ماهي وظيفتي؟ الشك يقتلني" هل سأكون فتي (مأبون) لا لا استطيع انا رجل عليا ان انسحب "
انت ايها العميل جوجو هيا اركد حول النادي 45 دقيقة " ثم اقفذ في المسبح وقم بالسباحة لمدة 15 دقيقة أخري "
بعد انتهاء اختبار الرياضة وضعوني علي جهاز لفحص نبضات القلب والتنفس، ارتديت ثيابي وعودت إلي مديرة النادي "عمت مساء سيدتي" عمت مساء ايها العميل جوجو "في اخر الردهه علي اليسار نمبر 8 ادخل تناول غذائك كاملا والمشروبات التي ستقدم لك" ثم توجه ألي غرفة 9 في نفس الناحية ستملئ ابلوكيشن "و "ستوقع علي عقد العمل او تأخذه معك للمنزل و تأتي به فالصباح" وتوقعه امامي"" انصحك بقراءة الشروط بتمعن "ثم عد اليا في الصباح صاحبتك السلامة"
وفي الصباح وبعد موافقتي علي شروط التعاقد رغم أن هناك شرطين لم افهمها فوضعت اسفلهم خط احمر "للاستفسار"
صباح سعيد سيدتي "صباح سعيد سيدي العميل جوجو" لم افهم هذين الشرطين! ولم اعلم! ما هي وظيفتي؟
لانك لم تسأل" ما هي وظيفتك؟ طوال ايام الاختبار لهذا السبب تم ترشيحك لها "انظر لي يا بني جيدا! في بداية (الابلوكيشن)
*عميل خاص مميز* اما الشرطين!
ثامن عشر`'bombashell'` انت يجب أن تكون قنبلة متفجرة الحيوية والنشاط تمارس الجري بالصباح الباكر 30 دقيقة" ثم تقضي 15 دقيقة بغرفة الجيم " ومن ثم تقضي 15 دقيقة بغرفة البخار والتدليك "! يليها تناول أفطارك الصحي"
تاسعا عشر`'largboy'`متفتح واسع الادرك تنفذ ما تؤمر به بنفس راضية وحنكة مبدعة بدون أسأله أو استفسار"
وقع يا بني انه طريق أمن للثراء السريع مكافئات انهاء العملية مبالغ خيالية و هدايا \سولتير\ انها ساعة سعدك "
هذه الكلمات سحرتني فوقعت بلا تردد "نعم مازلت اجهل طبيعة عملي! لكني اعاني الفقر ولفظ الثراء السريع وبريق الماس جعلتني اتقبل الامر حتي لو كنت (عاهرة كاش)
منحتني بعد التوقيع فيزا كارد مفتوحة بأسمي الاصلي" جهاز حاسوب شخصي، سمبل كمبيوتر إنترتينمنت، غرفة في فندق شيلدون في كل مدن العالم' رسالة مقروءة "ودع اهلك واصدقائك الي الابد" (جوجو المميز) الاسم الحركي،
قضيت اسبوعا كاملا مع اصدقائي وجيراني وانا انفذ الشرط الثامن عشر بجدية حتي حانت لحظة انفصال قطرة الماء من بحرها للتتبخر وتصبح نسيا منسيا و ماضي للجميع،
جوجو في مهمة سريه:
ذهبت إلى غرفتي بالفندق وتناولت افطار خفيف و قهوة الصباح ثم فتحت حاسوبي، ادخلت الباسورد،
رسالة، اليوم بدأت العمل سيد جوجو، كن نشيطا ونفذ كل التعليمات اسفل الرسالة، كل عملك يجب أن يكون في طي الكتمان ثم دمرها،
العملية الأولــ0ـى:
حملت حقيبتي وذهبت الي محطة المترو و اتجهت إلى العنوان "السيدة ميريت" بيت صغير لا يتعدى 70 مترا مربعا" ضغطت ذر الباب فتحت لي سيدة مسنة تتعدي الستين عاما، اشارت اليا بالدخول، فتحت غرفة صغيرة نسبيا، هذه غرفة نومك، رتب ملابسك بالخزانة، وارتدي ثوبا رياضي لأصطحابي الي النادي الرياضي!
قصيت معها طوال النهار كرفيق لها، عمل لذيذ وبسيط تناولنا طعام الغداء، مارست معها لعبة التنس، والسباحة كنت لها خادم مطيع، وقبل الغروب عودت معها الي منزلها، تدخل غرفتها لتنال ايلولة قصيرة، ادخل غرفتي اغير ثيابي، اطالع حاسوبي،
"رسالة " لقد ابليت بلاء حسنا رصيدك الان 30 نقطة "تم حذف الرسالة،
بعد ساعة ارتديت بدلة سوداء، وايقظت السيدة ميريت، نصف ساعة، استقلينا سيارة الي احد صالات الاوبرا، السيدة عازفة ساكسفون، انا اجلس مشاهد و مستمع حتي الواحدة صباحا، ينتهي الحفل فنعود الي منزلها، نبيت ليلتنا، وفي الصباح اوقظها ونقضي، روتينا يوميا، مر علي هذا العمل ستة ايام متكررة،
ليلة السبت، عطلة نهاية الاسبوع، السبت يوم مختلف، حيث ذهبنا الي شاطئ البحر، قضينا النهار بالسباحة والاسترخاء تحت اشعة الشمس، نعود قبل الغروب كالعادة، تأخذ ايلولتها،
افتح حاسوبي "ليلة حمراء ممتعة، كن خير رفيق لها،
ماذا تعني هذه الرسالة هل اضاجع سيدة في عمر جدتي الكبيرة، لم امارس الجنس من قبل، دخلت علي موقع "son & Mom sex" ثم ارتديت لباس رياضي وايقظتها، ودخلت المطبخ اعددت عشاء لطيف و بعض المشروبات الروحية، دفعت عربة المشروبات الي غرفة نومها، طرقت بابها ودخلت، لم اصدق عيني، ترتدي قميص فضي شفاف، ضوء الغرفة أحمر، يعكسه ردائها الفضفاض، يجب أن انفذ ما شهدته بالموقع الاباحي حرفيا،
جوجو- تفضلي حبيبتي سأطعمك بيدي فلا ترهقي يديكي الناعمتين ايتها الفاتنة،
ميريت- انت ولد رقيق حقا اعلم انك مازلت مراهق خام اترك لي نفسك ولا تتصنع الحب فانا سأعلمه لك،
جوجو- لقد تعلمت من موقع الجنس سيدة ميريت فأتركي انتي نفسك لي،
هيا تعلم بجهلي فلم تعير لكلماتي اي اذان صاغيه، هيا التي تطعمني وتقبلني، تسكب كأسين من النبيذ، تسقيني من كأسها، وتشرب من كأسي، بعد جلسة حب صغيرة تسحبني من يدي الي سريرها المنخفض، تجلس وتجلسني علي حجرها كطفل، يدها اليمني خلف رأسي تقبلني، يدها اليسري تتحرك علي بطني، ثم تنزع عني التيشرت، تقبل رقبتي، اشعر بنشوة تجتاح جسدي ينتصب زوبري، تجذب رأسي الي صدرها، اشم رائحة الأنثي اداعب ثديها الايسر واقبل ثديها الاخر تدفعني علي الفراش، تنزع قميصها، لون الضوء الاحمر، يعطي جسدها الابيض العاري، لون وردي، تمد يديها تنزع لباسي التحتي، اشعر بالخجل قليلا، تنام الي جواري اضع يدي علي بطنها، تضغط ذر تصدر موسيقي هادئه، السرير يهتز، ادفن رأسي بين ثدييها احرك شفتي، يقشعر جسمها، اوووه لطيف، اضغط علي بطنها وامتص حلمة ثديها المنتصبة، احرك يدي الي سوتها (العانة) تدفع رأسي بشده لامتص بقوة، يدي تنزلق تبحث عن موضع كسها، اشعر ببلل حوله، اداعبه بأصابعي، تتلوي، ثم تجذب رأسي لامتص شفتيها، المنفوخه واعضعضهم تضع يدها علي ظهري، تخربشني بأظافرها ادخل لساني في فمها، تمتصه بجنون اصابع يدي تدخل بين شفاف كسها تفتح ساقيها، ادير اصبعين داخل حراشيف شفتي كسها تنزلق يديها الي اعلي طيزي اصبعها يتحرك في اعلي شق رادفيا التف برأسي محاولا الوصول الي ما بين ساقيها، تلطمني علي طيزي، تصرخ "هيا حبيبي امتعني" افتح شفتي كسها باصابعي يبرذ بظرها احرك لساني عليه، يفرز بعض سوائل التلبيس، "لم افعل هذا من قبل " انا اتصرف بالفطرة تدفع يدها اسفل منحني طيزي تمسك خصيتي تفركهم وتجذبهم ارفع ساقها اليسري وابعدها حتي اريحها بعد رأسها واضم الثانية بالجانب الاخر، "الموسيقي ترتفع قليلا " السرير يهدهدنا كمهد الطفولة حين كنت رضيع، ادخل لساني بكسها الرطب تجذب مؤخرتي بكفيها تلعق خصيتي، زوبري يهتز بين ارتفاع ثدييها، يفرز بعض قطرات النشوة، اكل بظرها، تلطمني علي طيزي تسحب زوبري، تدخله في فمها تمتصه بجنون، "لم افعل هذا من قبل ولم اشعر به" انها حقا متعة، انا ايضا امتص كسها بجنون، تدفع ماء شهوتها بقوه، "اااااااااااااه اااااااه ممتع" سوائلها تغطي كل وجهي تقريبا، تمتص زوبري ليدخل في حلقها، تضم فخذيها علي رأسي لامتص اكثر واكثر، اشعر ان شهوتي في قمتها، ارفع رأسي ادفع زوبري بقوة "اااااااااااااه اااااااه، يندفع حليب زوبري من داخل حلقها، دفعات متكرره بلا نهاية، تعاود ضرب طيزي تحرر زوبري اخيرا، لقد انتهينا من ربع الساعة كاملة من الجنس الفموي الممتع وتخلصنا من ماء شهوتنا معا، انقلبت علي ظهري بجوارها معكوس ثم اجلس واجذبها للتلاقي وجوهنا وشفاهنا الملوثة بماء شهوتنا فنلعق وجوه بعض و ننظفها ونحتضن بعض، ثم نذهب الي الحمام نقضي خمسة دقائق تحت رشاشات الماء الساخن ثم البارد فنستعيد نشاطنا، اجفف جسدها بالمنشفة وهي كذالك، ثم نعود ونجلس علي الاريكة نحتسي الشيري، لم تلتقي عينانا ابدا حتي الان،
ميريت- انا اشعر معك كأنني فتاة بسن المراهقة انت نجحت بأقتدار سيكون لك مستقبل باهر،
جوجو- ماذا يعني اسم جوجو، لما اطلقوه عليا حبيبة قلبي الرقيقة،
ميريت- هو يمثل الدنجوان يا صغيري، ايضا يمثل الجوبا محبوب الفتيات والنساء معا،
شعرت بالفخر من اطرائها علي وقبلتها وارتديت سراويلي وعدت الي غرفتي والقيت جسدي علي فراشي غير عابئ بالغد "نعم لن اري اصدقائي مرة أخرى، نعم لن اري جيراني او زملاء الدراسة، لقد انتقلت من درجة الي درجة اعلي" وغفت عيناي مبتسما وانا منبطح علي بطني، في فراش ناعم وثير،
استيقظت مبكرا اطالع حاسوبي كالعادة،
"رسالة" لقد ربحت 3 الاف نقطة الامس فهنيئا لك ايها الرائع "
اخذت شور سريع، اعددت افطار خفيف وكوبي قهوة الصباح، ايقظت السيدة ميريت وبعد عشرة دقائق جلسنا بالتراس نتناول طعامنا، تحدثت معي عن ذكريات الماضي بحزن، كيف هجرها ابنائها الخمس و انشغلوا عنها بحياتهم الخاصة، لم تراهم منذ 7 سنوات منتهي الجحود والقسوة، لم تري احفادها او تعرف هل لها احفاد ام لا، تسيل دمعه علي خدها، امد يدي علي وجهها امسح دمعتها بأبهامي، اميل علي رأسها أقبلها، تبتسم، ثم تفتح صحيفتها وتطالعها، وتحتسي قهوتها بأناقة،
استمرت حياتي معها ما يقرب من 50 يوما متتالية، اعاملها بأحترام وهي تعاملني بمنتهي العطف، ودبت السعادة في حياتها بعد بؤس اعوام مضت، وفي أحد الأيام:
ميريت- ارتدي ثيابك سنذهب لزيارة المعبد ثم نعمل شوبنج اليوم انا سعيدة جدا بك،
جوجو- هل تريدين مني نصيحة بسيطة سيدتي الجميلة،
ميريت- ههههه بما تنصحني يا جدو،
جوجو- هيا ليست نصيحة بمعناها "لقد ولدت لاب ثري وام فاتنة" دبت الخلافات بينهم وانا مازلت رضيع فأنفصلوا ووضعوني بملجأ لكن جدتي اخذتني الي حضنها، تبنتني رغم بساطة دخلها حتي شببت، وعلمت انني يتيم الأبوين، لكن للأسف توفيت جدتي قبل أن ارد لها جميلها، لقد تيقنت أن كل فعلته معي ليس بدافع الشفقة، بل هي قالت انه واجب الأمومة، لتصلح خطيئة امي،
ميريت- انت ولد زكي اترك قصصك المؤلمة وهيا فالوقت يمضي مثل السحاب،
ارتديت ثياب كاجول و تعطرت ونسقت شعري، يجب أن اقوم بدور البطولة في قصة انعاش الذات، بعد انصرافنا من المعبد، ذهبنا الي احد المولات الكبيرة أشترت لي افخم وأغلي الثياب ذات المركات العالمية الأولى، تناولنا الغداء بمطعم فاخر، جلسنا بحديقة الذكريات نتحدث ونضحك حتي موعد الغروب عدنا الي البيت، انعشنا نفسنا بحمام بارد ثم اخذنا قيلولة قصيرة،
وايقظتها بعد أن أشتريت طعام العشاء، فقامت وارتدت ثوب أبيض له بريق، وجلست علي طاولة الطعام،
قالت: لم اشعر بالسعادة منذ أعوام طويلة، لكنك هدية من السماء يا جوجو،
انا: تأكدي يا سيدة ميريت انني اشعر بأنكي، لو اردتي عودة ابنائك انا استطيع اعادتهم،
ميريت: لا تكن متفائل أنه الجحود المتأصل، في مجتمعنا تناسي الأمر ودعنا نستمتع بعشائنا،
بعد أن رفعت الأطباق وغسلتهم اعددت لها، مشروبها الشيري المفضل ثم ادرت مقطوعة مون امور! ودفعت عربة المشروبات الي غرفة نومها، وجلست امامها اسكب لها الشراب،
ميريت: تعال يا جوجو اجلس بجواري، هل تحب الموسيقي الرومانسية؟
انا: نعم يا سيدتي كانت جدتي مولعه بهذه المقطوعة، وكانت تنام عليها كل يوم،
ميريت: لقد شوقتني لرؤية صورة جدتك، هل تحتفظ بها؟
انا: نعم في حافظة نقودي..........* هاهيا تفضلي هذه السيدة علي يميني يوم عيد ميلادي الماضي،
ميريت: انها تشبهك كثيرا و كأني أعرفها، لكن ذاكرتي ضعيفة للأسف،
وبعد صمت طويل لأستماع الموسيقي، مدت يدها لتضع كأسها علي الطاولة فتناولته منها وامسكت يدها، وشعرت بحاجتها للملاطفة فقبلت كفها، فمسحت علي رأسي وجذبتني الي صدرها، عطر صدرها يملأ صدري فقبلت بين ثدييها، ووضعت يدي علي بطنها فتنهدت وقامت وانا اتبعها، الي سريرها الأسطوري قالت: يبدوا أن هذه ليلتي الأخيرة قدماي لا تحملني، فجلست تحت قدميها ادلكهم وقلت لها: هل تشعرين بتحسن؟ قالت: نعم يا جوجو يدك مثل المرهم الشافي، ثم انبطحت علي بطنها وطلبت مني، اطفاء الضوء واغلاق الباب خلفي واتركها بعض الوقت، فنفذت أوامرها ودخلت غرفتي وتمددت في سريري، وسرحت في كلماتها هذه المرأة أحببتها فعلا،
وأفقت علي صراخ مكتوم، ان ميريت تتألم بشدة!!!، علي الفور اندفعت الي غرفتها!
انا: سيدتي ماذا بكٍ طمئنيني؟!
ميريت: لا عليك يا بني انها لحظة فراقنا الي الأبد، انا مريضة بالقنصر و كنت لي خير رفيق في اخر لحظات حياتي!
انا: سيدتي سأتصل بالطبيب حالا، او سأتصل بالمنظمة فورا،
ميريت: لا وقت لذلك افتح هذه الحقيبة ارقامها Go Go بها وصيتي، بعد دفن جسماني اذهب الي هذا المحامي! لقد تنازلت لك عن نصف ممتلكاتي الخاصة، والنصف الآخر كتبته للجمعيات الخيريه شكرا لك يا فتي دائمآ ضع الزهور علي قبري!
وبعد 15 دقيقة وهي نائمة علي صدري، فارقت ميريت الحياة وأتصلت بمكتب المنظمة، التي تولت بدورها جنازتها واجراءات دفنها، لتظل ميريت سيدة احلامي!
وحين اطلعتهم علي وصيتها شكروا لي، سعادتها قبل وفاتها وقاموا بتنفيذ عملية نقل الملكية، وقالوا إنها سفيرة سابقه يجب أن تنسي العملية بأكملها، ومكافأة لي علي نجاح أول عملية أعطوني 8000 نقطة و عطلة لمدة اسبوعين اطوف خلالهم، بعض الدول السياحية لأرفه عن نفسي وأنسي أحزاني، استعدادا لعملية جديدة.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
بعد انتهاء عطلتي الترفيهية وعودتي الي أرض الوطن، تم الحاقي بالجامعة المفتوحة من قبل المنظمة وإعتباري، شخصية صالحه لمهام أكبر وتولوا تدريبي، بدراسات مكثفة لكي أكون جذاب لمعاصرة حياة الأثرياء، حيث تبين لي أن طبيعة عمل المنظمة، الأساسية هي تنفيذ مهام سرية لرجال أعمال مقابل المال، وتم اختياري لتنفيذ احدي عملياتهم السرية، في مدينة نيودلهي لزوجة ملياردير هاربه، تزوجت من سائقها بعد قصة خيانة زوجية، لوقوعها في حب شاب وسيم اصغر منها بخمسة أعوام، لأن زوجها رجل كبير في العمر ويعاملها كجارية بفظاظة وتكبر،* فقد كانت سكرتيرته وبهر بجمالها لذلك تزوجها رغما عن أهلها، وقد تبين أن هذا الشاب زعيم عصابة لأبتزاز الأثرياء!،
وفي اليوم الموعود سافرت إلى مدينة نيودلهي، بجواز سفر دبلوماسي "بأسم راغب" أنا وإحدي العميلات، التي تعمل هي ايضا بالمنظمة اسمها الحركي "النمرة"، وفي المدينة سنفترق وتكون هي رقيبة لمعاونتي، في حين لو تعرضت للخطر، فهي مدربة لمواجهة التحديات الصعبة،
كل مهمتي هي اغواء هذه الزوجة الهاربه والفرار بها، الي مدينة باريس بفرنسا حتي يتثني للمنظمة نقلها إلى، مكان تواجد زوجها الأول مقابل 30 ألف نقطة، وفي أحد الفنادق الفاخرة كانت وجهتي كرجل أعمال، أمريكي شاب،
السيدة روزيتا تبلغ من العمر 32 عاما تعشق الجنس، وتتمتع بجمال نادر وحين دخلت غرفتي بالفندق، فتحت حاسوبي اطالع رسائل البريد الإلكتروني، فوجدت هذه الرسالة "حمدا علي سلامة الوصول، نرجوا قضاء يومين كسائح، تصرف بحظر العملية خطيرة وعدوك قوي، (تم تدمير الرسالة)!
لقد اطلعت علي سلوك روزيتا واماكن تواجدها، فهي تعيش حياتها الليلية في الرقص مع الشباب، في الأماكن العامة والفنادق الكبري وتعشق السلوتير، وبعد تلقي الأوامر بالبدأ في تنفيذ خطتي، ذهبت الي حفل خيري تتولي فيه روزيتا، راعية جمع التبرعات وكانت خطتها (قبلة مقابل 50 دولار)،
العملية الثانية (الرهينة):
ودخلت الي الحفل ارتدي بدلة بيضاء فاخرة، وجلست علي الطاولة المعدة لي أحتسي شراب، الليمون وحين بدأ الحفل اخرجت من جيبي 200 دولار، ووضعتهم بسلة التبرعات دون الحاجة لتقبيل الراعية، لكنها اقتربت من مكان جلوسي، وهي تبتسم.
روزيتا: شكرا جزيلا لك ايها الرقيق، إلن تحصل علي مكافئتك لك 4 قبلات،
انا: عادة انا احب مثل هذه المكافئات، لكن ليست مقابل المال اطلاقا، شكرا لكي يا فاتنة،
روزيتا: هل تسمح لي بالجلوس يبدوا انك، سائح او نحو ذلك!
انا: تفضلي يا سيدتي هل تشربين شراب الكروم المعتق؟
روزيتا: لم ترد علي سؤالي يا رجل؟، ومع ذلك هذه حريتك الشخصية، نعم اشرب النبيذ المعتق لكن ليس اليوم،
انا: نعم انا سائح وأعمل بالسلك الدبلوماسي، ورجل أعمال مبتدأ وهذه أول صفقة تجاريه لي،
روزيتا: فليكن لنا لقاء اخر بعد أنتهاء الحفل، سأتناول معك الشراب والرقص "ثم همست: انت شاب حبوب ولذيذ"
جلست منشغل بهاتفي وانا اراقب جميع، المحيطين بها وقد لفت نظري أن لها ظل "فهو رجل ضخم يبدوا انه حارسها الشخصي"، لذلك اعطيتها ظهري وانشغلت بمتابعة الفيسبوك، علي هاتفي واتواصل من خلاله مع النمرة، التي تتخفي داخل هذا الحفل، وتتابعني فلفت نظرها الي هذا البودي جارد، وبعد انتهاء الحفل عادت روزيتا الي الجلوس، عل طاولتي وطرقعت اصابعي للنادل الذي، اتي يحمل مشروبها المفضل وبعض الكأوس وغيرها، واتي المتردوتيل ليسكب لنا الشراب ثم انصرف،
روزيتا: لبد انك ثري جدا يا رجل هذه الزجاجة، باهظة الثمن! من انت يا رجل؟
انا: في الحقيقة انا لست ثري جدا لكن، وجودك معي هو الثراء الحقيقي، اشعر انكي أميرة حقا!
روزيتا: " ههههههه" لا تتمادي في الأطراء بي، فأنا مجرد انسانة تعيسة محاصرة، وأحاول الهروب من الملل،
اكملنا ليلتنا في الشراب والرقص وودعتها، دون أن احاول ان اواعدها او احصل، علي رقم هاتفها "فهو معي بالفعل، ويجب أن يكون لقائنا التالي بمحض الصدفة المصطنعة" وفي صباح اليوم التالي خرجت للتريض، بشوارع العاصمة نيودلهي وبغير تدبير، وجدت روزيتا ايضا تمارس رياضة العدو، فلم اغيرها أي انتباه حيث كان يتابعها ظلها الغامض، لكنها اسرعت في اتجاهي وهي تضحك، وتجري علي يساري،
روزيتا: لا اصدق ان اشاهدك مرة أخرى، يبدوا انك علي موعد دائم معي،
انا: "ههههههه" انا دائمآ ابدآ يومي برياضة، العدو لمدة نصف الساعة ثم اقضي 15 دقيقة بالجيم،
روزيتا: انا معجبة بك جدا ايها الصغير، فانا اكبرك بجيل كامل علي أقل تقدير،
انا: لا اصدقك ابدآ انتي لم تتعدين الـ20 عاما، ان كنت لا ابالغ وذدت عمرك عام،
روزيتا: لقد تعبت من الجري يجب أن نستريح، قليلا سنجلس بهذا الكافيه، فما رأيك؟
وعلي الفور جلسنا بكافية شرقي، وطلبت مشروب النسكافيه المنشط "ولاحظت أن حارسها يجلس خلفها، يتنصت علي حديثنا" فأعطيت أشارة للنمرة التي، بدورها وصلت وجلست أمام هذا الرجل، لتشغله حتي يتثني لي ممارسة كلمات الغزل، وفعلا استطاعت النمرة اجتذاب هذا الوحش، الأدمي وجلسا علي البار فأطمئن قلبي!
انا: تخيلي يا سيدتي انني لم اري هذا الوجه، الذي يشبه قارورة الحليب الزجاجة، وحاجبيكي اللتان نقشت بريشة فنان، انا سعيد جدا بلقائك،
"تلفتت حولها وابتسمت ان حارسها مشغول" وقالت: يبدوا انك محظوظ ايها العاشق، لو سمعك حارسي كانت ستكون علامة موجعة، لوجهك "ههههههه هههه"،
انا: حارس خاص بكي" واو" الم اقل من قبل انكي اميرة،
روزيتا: ليس حارس شخصي بل رقيب، انه يصيبني بالقرف هذا الحيوان اللا أدمي، انا اكرهه!
انا: هل تقبلين عزومتي الليلة علي العشاء؟ في فندقي، الذي أقيم به!
روزيتا: لا استطيع ان اعدك بهذا حرصا علي سلامتك، ويجب أن لا نلتقي مرة أخرى، لكن سأدبر لك مكان سري للقاء،
وأعطيتها ايميلي علي الفيسبوك لأن، هاتفها كما قالت مراقب من جهه سيادية، لم تفصح عن ما اعلمه شيء لكنها تبدوا لي انها كانت نادمه، علي زواجها من سائقها زعيم العصابة، ثم انصرفت اكمل رياضتي وعدت الي غرفتي الفندقية، وابلغت المنظمة بكل التفاصيل، ووعدوني بتأميني عن طريق مكتب حراسة، خاص بدون التدخل في حياتي الشخصية، وبيني وبين نفسي قلت: لما لا أعقد صفقة مع هذا الخطير الذي يهابه الجميع، واثناء جلوسي بغرفتي طرقات خفيفة علي الباب، ثم دخل النادل ومعه رسالة اعطانيها وانصرف، وضعتها علي جهاز جاما وامنتها، ثم فتحتها بها تهديد صارخ "ابتعد عن روزيتا والا ستكون في مقبرتك قريبا" شعرت بالخوف اولا لكن العصابات الكبيرة، لا تهدد برسائل تري من الذي ارسلها؟
في صباح اليوم التالي وضعت صورة الرسالة علي البريد الإلكتروني، وخرجت امارس رياضتي لم تكن روزيتا تجري بالممر، ولم يكن حارسها يراقبني بعد انتهاء التدريب، ذهبت الي مطعم شرقي وجلست اتناول فطوري، واذا برجل غريب يجلس أمامي علي الطاولة،
قال: سيدي جوجو انا ظلك من شركة التأمين، ادرس وجهي جيدا،
قلت: انت مخطئ يا رجل من هو جوجو هذا الذي تتحدث عنه؟، اذهب الي حال سبيلك فورا،
قال: كن زكيا سيد راغب من يعلم اسمك الحركي، أطمئن انت في ايد امينة معك "الضابط زيكو"، سير مطمئن ولا تلتفت خلفك،
.
ثم انصرف وحين وضعت بضع دولارات علي، الطاولة وقمت لأنصرف فإذا بالنادل يعطيني رسالة من روزيتا، دخلت دورة المياه وقرأتها "انا في إنتظارك بالملاهي بعد الظهر الساعة الثانية تماما (تخلص من الرسالة) " فأحرقتها بعد أن صورتها علي بريدي الإلكتروني، ودفعت وراءها مياه السيفون، وعدت الي فندقي واتصلت بالنمرة لكي، تتابع مدينة الملاهي المقصودة،
لفت نظري ان هذه الرسالة تحمل نفس، الخط برسالة التهديد فأطلعت صورتها للمنظمة، فتلقيت رسالة نعم هو نفس الخط كن حذرا، راسلتها عبر الفيسبوك فكان ردها بالسلب وأنها ستذهب إلي ارض الملاهي، لبحث هذا المخطط الغامض!، وفي الموعد المحدد سبقتني مساعدتي النمرة، الي مدينة الملاهي وحدث ما كنت اتخوف منه، وجدت أن ظل السيدة روزيتا قد هو صاحب الرسالتين، وانه انشاء لي كمين يبدو أنه لأرهابي واستخدم أمرأة تشبه روزيتا، فأتصلت بحارسي الأمني السيد زيكو، لأنني قررت أن أواجه التحديات بقلب الأسود، وذهبت لهذا الموعد المحدد وقابلت هذا الرجل الغامض، وسألته، مباشرة،
انا: كيف حالك يا رجل انا السيد راغب، لما كل هذا الإرهاب والرسائل الغامضة؟ انا مجرد سائح اتي لعقد صفقة تجارية، اما لقائي بحبيبتك روزيتا كان مجرد لقاء عابر!
الظل: عفوا سيدي راغب انا اسمي "موفق" يبدوا أن هناك سؤ تفاهم، السيدة روزيتا ليست محبوبتي اطلاقا! لكني مسؤل عن سلامتها فقط، ابتعد عنها وأقضي وقتك بسلام، لكن ما هي الصفقة التجارية التي تأملها؟
انا: اراك رجل عملي سيد موفق، انا ابحث عن جوهرة ثمينة تخص احد عملائي، واريد مساعدتك مقابل مبلغ مالي مغري هل تشرب الفوديكا سيدي،
وجلسنا بالكافيه نتبادل الحديث وقد لمعت عيناه، بحجم المكافئة واستطعت ان أأمن شره، وبعد لحظات وصلت السيدة روزيتا! في وقت غير مناسب وبدون أي مقدمات جلست معنا، وأصبح اللقاء شبه مفتعل، فسلمت عليها وقبلت يدها كما يتطلب الموقف،
روزيتا: ما سبب تواجدكم هنا سيد موفق؟ يبدوا أن الأمر سري للغاية، كيف تعرفت علي هذا الشاب؟ اليس انت من، ابعدتني عنه بحجة سلامتي وانه خطر!
موفق الظل: عفوا سيدتي لقد حدث لبس بسيط، كنت اتخيل أنه يستلطفك أو يحاول محاصرتك، لكن خاب ظني، سأترككم لقضاء بعض الوقت وأصرف الفريق، سيدي راغب اعتذر لك! إعطني مواصفات الجوهرة وسوف، اتحري مكان تواجدها،
فاظهرت له صورة لعقد ثمين معلق به قطعة، من الياقوت الأحمر النقي، فأبتلع الطعم وذهب إلى حال سبيله، وبعد جلسة قصيرة مع السيدة روزيتا، طلبت منها أن تنصرف خلفه حتي تأمن الموقف، وهناك سيارة همر سوداء بالمرقب يجب أن تستقلها، وتنتظرني بأحد الشقق المعدة من خلال مكتب، تأميني وبعد 10 دقائق من انصرافها، ذهبت الي مكان آخر معد ايضآ للتمويه، وارتديت ملابس فاتنه هندية ترتدي ساري ازرق "ههههههه" وحصلتها علي الشقة الخاصة، حين دخلت عليها تعجبت!
وقالت: انت شاب رائع تبدوا فتاة هندية، ولن يشك بك أحد ايها الشقي،
انا: لما اخترتي هذا الطريق الخطر سيدة روزيتا؟ انا مكلف بتسهيل هروبك من هذا المستنقع الذي، القيتي نفسك به فهل تأمنين هروبك معي؟
روزيتا: لكن انت لا تعرف خطورة هذه العصابة، سيد راغب فلو انكشف امرنا سنكون في عداد المفقودين او الأموات!
انا: انه سبيلك للنجاة هيا ارتدي هذه الملابس الهندية، فهناك طائرة خاصة ستقلنا الي مكان غير معلوم،
وتخفينا في ملابس فتاتان هنديتان واستقلينا تاكسي، الي مطار صغير شرق نيودلهي وانتهت العملية بعد أن وصلنا مدينة بيروت عاصمة لبنان، وفي سكن خاص عدنا الي طبيعتنا واحتضنتها وقبلتها، فرحين بسلامة الوصول،
روزيتا: واو اخيرا تحررت بفضلك من بيت الذئاب، بفضلك أنت ايها القط الخبيث،
انا: حمدا علي سلامتك هيا لنحتفل بمولدك من جديد، ايتها الساحرة الشريرة!
وجلسنا كفتاتان هنديتان نحتسي نخب الفوز، فمدت يدها وامسكت يدي وسحبتني الي غرفة النوم المعدة لها، فشعرت انني فريسة لذئبه جائعة ولما لا؟ ما أفضل أن تفترسك انثي ههههههه،
لقاء الحرية:
خلعت روزيتا الساري الهندي من علي كتفيها، واسقطت تنورتها القصيرة ثم ساعدتها لخلع بلوزتها الضيقة، وهي تحل الساري من حول جسدي وتغير الحال من فتاتان هنديتان! الي شاب وأنثي ههههههه، ستكون ليلة ساخنة تركتها تستريح من عناء السفر، لتنال قيلولة سريعة لمواصلة رحلتنا في الصباح،
بعد اطلاع المنظمة علي خط سيرنا والي اين وجهتنا، التالية جائني الرد تهنئة بنجاح المهمة، ليلة حمراء يا جوجو وهذا كان تحفيز منهم، فأخذت شاور سريع وجهزت طعام الغداء، بعد الأنتهاء كان لابد من قضاء وقت ممتع، فأحضرت زجاجة نبيذ فاخر وبعض المشهيات، وادرت جهاز الموسيقي وجلست بأنتظارها، ودخلت عليا ترتدي ثوب ابيض شفاف يشبه الفراشة، وجلست أمامي ترتشف كأسها وهي تنظر لي، مبتسمه فقمت واحتضنتها من الخلف وهي جالسه علي كرسيها، وقربت رأسي من خلف رقبتها، فمسكت يدي وضعتها علي ثديها فقبلت رقبتها، فقامت ووقفنا نتراقص علي انغام ليالي الحلمية، وتعانقنا وضغطتها علي صدري فتنهدت بحرارة، فأسقطت ثوبها وخلعت قميصي لتلتصق اجسادنا، فهمست بأذني،
وقالت: حبيبي راغب انا ممنونه بمعرفتك، انا ملكك هذه الليلة اطلب ما تشاء،
قلت لها: لن تصدقي يا جميلة الجميلات، أنا شاب خام لم امارس الحب من قبل،
قالت: "واو رائع" اذا سأغتصبك حتما ههههههه، ايها القط الخبيث،
فدفعتني علي السرير وهي لا ترتدي سوي، قطعة بيكيني سفلية فقط ونامت فوقي والتصقت شفاهنا، "ما أجمل أن تكون فريسة لأنثي شبقه"، ثم مدت يدها خلف رأسي وهي تقبلني، وحين شعرت بأنتصاب زبي مدت يدها وامسكته، ثم قالت: هذا الحجم مناسب ههههههه، وبدأت بمداعبته ثم اخرجته من الشورت ونظرت إليه،
وقالت زبك هذا لم يمس اي أمرأة من قبل، ام انك تتصنع المراهقة ايها الرجل الصغير،
جوجو: نعم لم يمس انثي من قبل، أو أمرأة صدقيني زبي مازال بتول!
قالت: كن علي طبيعتك يا منقذي انا سأمتعك، وأكون أول امرأة تسعدك،
شعرت أنني كفتاة مراهقة سيتم اغتصابها هههههههه، خلعت لباسي السفلي وانا مرتكز علي كوعيا، فوضعت كفيها علي فخذيا ونزلت برأسها تلعق زر بطني، وكنت اشعر بقشعريرة وكأن الفراشات تحتك حول جسدي، وزبي بين ثدييها يكاد ينفجر من حرارتهم، ثم نزلت بلسانها تلعق مكان عانتي بنهم شديد، ثم امسكت خصيتيا بيدها اليسري، لتلتقم زبي بشفتيها "كدت اموت من الرجفة" وهي تمتصه، ونظرت اليا وهي تبتسم ثم قالت: انه يحتاج لكثير من الأمتصاص حتي يشتد عوده! فقلت لها: انتي ممتعة حقا علميني كل شيء عن الجنس، فضحكت وعادت تمتصه وتبتلعه وتلعق خصيتي، فارتخيت علي ظهري وأمسكت برأسها وبعد قليل شعرت أنني علي وشك القذف، فنبهتها لكنها لم تهتم ليبدأ زبي بضخ دفعات من الحليب، داخل فمها ثم سحبت رأسها لأعلي وهي تضم شفتيها، وفتحت فمها لتريني سائل شهوتي يملأ فمها، ثم اغلقته وابتلعته، وفتحت فمها مرة أخرى لتريني انه فارغ تماما، إلا من خيط صغير يربط بين شفتيها، ثم استقامت علي ركبتيها،
وقالت: هل استمتعت حقا؟ الأن حان دورك في امتاعي، سأعلمك كيف تأكل كسي وتمتص بظري،
قلت لها: انا أسف لأني قذفت في وقت ليس بالكثير!
قالت: هذا طبيعي جدا يا حبيبي لأنك علي ما أعتقد انك تستمني زوبرك منذ فترة طويلة، فكمية الحليب كانت وفيره ولزجة،
لقد كنت في غاية السعادة وانا امثل عليها، دور الفتي القويم وتذكرت عميلتي الأولي التي علمتني، الجنس الفموي وماتت قبل أن تعلمني، النيك الحقيقي،
فتحت ساقيها واشارت علي كل جزء في كسها وحوله، وهي تعلمني كيف أمتع النساء كمحترف، ثم نامت علي ظهرها وفتحت شفتي كسها لتريني بظرها، ولم امهلها الوقت الكافي لتشريح مواضع امتاع الأنثي، فهو كس يبدوا انه استخدم عشرات المرات، واستقبل عددا غير صغير من الأزبار، نعم هو لطيف ورائع لكنه كبير فوضعت ذقني بداخله، يبدوا انها فوجئت بجرئتي كنت العقه وامتص بظرها كمحترف قديم، وقد خارت قواها واصبحت تأن وتنغج وتتأوه مثل العاهرات، علي المواقع الإباحية وكلما ارتفع صوتها، تفننت في ابراز حنكتي في أكل كسها بشفتي، ولم يلبث الأمر طويلا بل قذفت ماء شهوتها بقوة حتي غسلت بها كل وجهي، فرفعت ساقيها علي كتفي وبلهث المراهقين دفعت زبي داخل كسها "فهذه أول تجربة لي" فصدرت منه صرخة مكتومة "جعلتني افتخر بنفسي"، واخذت انيكها بقوة لمدة عشرة دقائق، قبل أن تغير الوضع السبعاوي الي وضع الكلبة، كنت انيكها لتتألم حتي أثبت رجولتي و فحولتي وكانت تشجعني" نييييييييكني اقوييييييي أنت رائع" وبعد 7 دقائق من النيك المتواصل، طلبت التوقف لأنها شعرت بالأرهاق، فنمت بجوارها علي ظهري وانا سعيد انها طلبت ذلك "لأني ايضآ شعرت بالأرهاق" لكنها لم تمهلني الكثير من الوقت، فقامت وجلست علي زبي تنيك نفسها بزبي، لقد كانت حقا ممتعة ومريحة لي وبعد وقت ليس بالقليل، نبهتها: أن زبي علي وشك اطلاق الحليب، فقامت ودلكته حتي قذف دفعات عاليه علي وجهها وصدرها،
وقالت: انت مختلف عن الأخرين يا راغب، لقد ضاجعت ثلاثة رجال منفصلين من قبل، لم اشعر بهذه المتعة يا جميل ههههههه،
قلت: انتي معلمه بارعة حقا لن انسي جميلك ابدا ابدا،
قالت: ماذا سيحدث بعد وصولنا باريس؟
قلت: لا اعلم ماذا يخبئ القدر فلنعيش ليلتنا سعيدة ولا تفكري بالغد،
لو كانت تعلم ما سيجري لنا بباريس لهربت مني في التو، واللحظة فكان يجب أن اجعلها تتناسي ماهو أت، لم يكن عندي اي أوامر أن اتركها تبتعد عن عيني ولو دقيقة، فأرسلت رسالة SMS للنمرة حتي تساعدني في الترفيه، عن عميلتنا المختطفة وجلست اسقيها الخمر واداعبها حتي، اضحت تضحك بجنون ونكتها مرة أخرى، وطلبت المزيد فطلبت منها أن تمتص زبي، ولعقت كسها حتي وصلت النمرة، وجلسنا ثلاثتنا نتناقش حول مستقبلها الكاذب، بأن تتزوجني حتي صدقت هذه الكذبة، ثم قامت النمرة بتخديرها لتنام لحين صدور أوامر اخري، وسكرنا كل نوافذ غرفتها ونمت انا والنمرة بجوارها،
همست للنمرة: عزيزتي هيا نجلس بالخارج، اريدك في مهمة سريعة،
النمرة: ممنوع لعميل أن يمارس الجنس مع عميلة، بالمنظمة احتشم ولا تخالف القوانين!
انا: اشعر انكي لستي انثي! أو علي الأرجح أنتي فتاة مسترجله هههه فأنا لا اضاجع الذكور،
النمرة: ومن قال انك ذكر اصلا، انا ايضا اشعر انك فتي متخنث، ثوبك لا يروق لي،
جرحتني كلماتها لكن اعتقد أن ردها مناسب، لأتهامي لها بالرجولة فلا بئس ان يكون ردها هكذا، فجذبتها من يدها وخرجنا الي، الهول واغلقنا الباب علي روزيتا وفتحت حاسوبي اتتبع البريد الإلكتروني، "بعد نصف الساعة من قراءة الرسالة اتجهوا انتم وروزيتا الي مطار بيروت، كل شيء معد وهناك طائرة خاصة ستقلكم الي باريس، انتم أمنين"
فأرتدينا ثيابنا علي الفور وأفقنا روزيتا ووضعنها في ثياب، سيدة يابانية ترتدي الكومونوا، وصنعت لها النمرة مكياج فأصبحت روزيتا يابانية حقيقية، وبعد وصولنا باريس مباشرة استقبلنا المليونير وشكرنا، بكت روزيتا لخيانتي لها وحاولت الفرار من زوجها،
قلت لها: هذا الرجل كان يبكي لفراقك له، وانفق الكثير و الكثير من المال والجهد لأنقاذك يا روزيتا،
قالت: انه دائمآ يهينني ويضربني هو لايحبني، بل يعتبرني خادمة أو جارية،
زوجها: اسف علي كل ماسببته لكي من ألم، لقد فتحت لكي حساب بالبنك وضعت به ثلاثة ملايين دولار، وهو نفس المبلغ الذي طلبه القذر الذي هربتي معه، ليعيدك اليا، أن اردتي الطلاق سأطلقك وتعودي الي اسرتك، كما اخذتك وفي هذه الحالة ستكوني تلك البنت الفقيره التي كانت تطمع في، الثراء فلكي مطلق الحرية،
هنا انتهت العملية وسافرت الرهينة مع زوجها، ونلت منه مكافئة كبيرة، واعتطني المنظمة 30000 نقطة، وعطلة ثلاثة اسابيع انا والنمرة نرفه فيهم عن انفسنا، ونستمتع بجمال باريس فقررت ان تكون النمرة، هي بطلة العملية الثانية.
وإلي لقاء في مغامرة جديدة مع تحياتي لك أعزائي القارئ والقارئة، واتمني كتابة تعليق أو نقض فهوا بمثابة حافز لي.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
الحلقة الثالثة
اولا: احدثكم عن النمرة مساعدتي في العملية السابقة، هيا تتمتع بجسم رياضي رشيق شعرها قصير، تهوي ارتداء ملابس الفتية، مراوغة و مخادعة وشديدة البئس وكان لابد من اعادة تأهيلها،
باريس مدينة لها طابع خاص، هي مدينة ليست بأجمل مدن العالم لكنها تبدوا، ذات رائحة مميزة هنا الحرية والجمال بلد الجن والملائكة تحتفظ بماضيها، الجميل ومبانيها الأثرية بألوانها التي تبعث، علي حب الماضي،
حيث حجزنا غرفتين متجاورتين بفندق (!) القريب من برج ايفل الشهير لنقضي ثلاثة اسابيع بعيدا عن التلون في اسماء ليست لنا، وتقمص ادوار المحقق كونان.
جوجو هذا اسم لا أحبه لكن كانت هناك أوامر من قبل المنظمة، ان اختصره الي جو فقط بعد استبدال جواز سفري، اما النمرة فأسمها الحقيقي لندا وبما انها عنصر مساعد فلتظل لندا كما هيا،
رن جرس الهاتف من قبل السيدة (روزيتا)!
روزيتا: انا الأن في طائرة خاصة الي لندن، لقد تغيرت معاملة زوجي واصبح هادئ الطبع معي، شكرا لتعريض نفسك للخطر وايضا وقتنا الممتع تحياتى!
"ثم انهت المكالمة دون أن أنطق حرفا واحدا"
لندا: هههههه اكيد روزيتا تعاتبك او تلعنك!
انا: لا هي سعيدة بحق و شكرتني فقط، "فلننسي عملائنا ولا نردد اسمائهم، هذا من قوانين المنظمة"
لندا: نعم نعم اسفة لقد نسيت هذا حقا، ما هو برنامج رحلتنا معا؟
انا: فريدام الحرية ثم الحرية برنامجنا هو الصدفه يا حبيبتي،
لندا: حبيبتك انا لا اعتقد يا جو، كن معي صديق فقط فأنت صغير، علي الحب!
انا: هل رأيتي صداقة حميمة بدو حب يا فتاة؟ اعرف انكي مممم مسترجله في ثيابك وهندامك، ومعاملتك الخشنة الفارق بيننا خمسة سنوات، ليست عقد كامل كل ما هنالك ان تكوني تابعة لا متسلطة، سأصنع منكي أمرأة جميلة وأزيل عنكي التنمر،
ذهبت بها الي ارقي مولات التسوق واخترت لها بعض الملابس الفاخرة، التي تظهر أنوثتها ثم الي معهد تجميل متخصص، وجلست في الكافي انتظرها هههههه خرجت عليا، كفتاة ليل صغيرة وجلست بأناقة وعلي وجهها حمرة الخجل!
انا: من انتي يا فتاة؟ هذا مقعد حبيبتي لو عادت ووجدتكي معي، ستكون هذه مشكلة ومن الممكن أن تصرعك!
لندا: يبدوا انك تسخر مني، نعم تسخر مني كأنني سيسي حقيرة اليس كذالك!
انا: واو انتي لندا بالفعل لا لا اصدق عيناي، فعلا انتي سندريلا هيا بنا نتسكع في دروب الهوي هههههه،
اشتريت لها نموذج لسندريلا فوضعته علي صدرها، وتسكعنا بالأسواق ونحن نجري ونضحك كطفلين سعيدين، وصعدنا البرج لنشاهد الماره في حجم النملة، ثم تناولنا العشاء وعدنا الي الفندق وذهب كل منا لغرفته الخاصة، وتحررت من بدلتي الثقيلة المتأنقه وارتديت ملابس كاجول، وذهبت الي غرفتها لنحتفل بليلتنا الأولي وجدتها في لباس رياضية شرت واسع وتيشيرت قصير لا يحجب سوي ثدييها، وبطنها مشدودة عارية هي فعلا جميلة تتمتع ببنيه رياضية، فأتصلت بالريسبشن طلبت زجاجة شمبانيا وبعض الثلج، وحين دخل النادل ومعه المتردوتيل وهي سيدة سمراء وضعوا امامي البيرة فقط! وزجاجة شيري امام لندا وانا في غاية الأستغراب،
وقالت: سيد جو انك لم تبلغ السن القانونية بعد، الأدارة سعيدة بوجودك و تسمح لك بالبيرة فقط،
انا: هل نحن بالشرق؟ ام بباريس انا رجل أعمال يا أمرأة!
المتر: سيدي جو هذه اوامر لحماية المراهقين امثالك، لكن الخمر امام رفيقتك البالغة ليلتكم سعيدة،
بعد أن انصرفو وانا شبه مبلول من الخجل، وانظر الي لندا وهي تكاد تموت من الضحك!
لندا: انتظر يا صغير سأضع لك البيرة في ببرونه هههههه هههههه!
انا: حاضر يا مامي لكن قبل الببرونة اني اشعر بالجوع، اريد ان ارضع الحليب من صدرك!
لندا: حاضر يا نونو لكن بعد لما اغيرلك البمبر هههههه،
في هذه الليلة الأولي التي تعتبر للتعارف ومحاولة اعدة تأهيل للنمرة المتسلطة، استطعنا أن نزيل كل العوائق ونصبح اكثر تقربا، لبعضنا البعض وقضيناها في تبادل النكات والمزح، وبعض اللمسات الناعمة والتقبيل حاولت أن، تسقيني من خمرها لكني رفضت بالطبع فأنا أحترم، بحجة قوانين الحماية التي تعتبرني غير بالغ هههههه، ثم افترقنا وفي الصباح استيقظت امارس رياضتي وهيا معي، نعدو علي ارصفة المدينة كثائر سكانها، افطرنا بأحد المطاعم وعدنا الي الفندق بدلنا ملابسنا وذهبنا الي الشاطئ في لباس البحر، حيث كان الجو لطيف وبعد الغداء كانت لنا جوله، سياحية بين اثار فرنسا المسروقة من الدول التي، استعمرتها قديما كنا نتجول متعانقين نتبادل القبلات، بالأماكن العامه وبعد عودتنا للفندق في الليل، كان لقائنا الساخن في غرفتي،
فحين خلعت فستانها، ابتسمت لصغر حجم ثدييها عن المرأتين السابقتين لي، خلعت قميصي و بنطالي وأحتضنتها ويداي تتفحص مؤخرتها، وهي تضع يدها حول رقبتي وعيني بعينها ثم خطفت قبله من خدها، فتسللت من بين زراعيا وادارة موسيقي هادئة، واخرجت من خزانتها زجاجة نبيذ، واخرجت انا من البراد كأسين مثلجين سكبت بهم الخمر، ونحن نشرب من كأوس بعضنا ونرقص الفالس، ثم لففت حولها واحتضنتها من الخلف وتركت نفسي علي سجيتها، الفطريه بدون تصنع او تمثيل فوجدتها تتناغم معي برومانسية لنرقص ونهتز، وشعرت ان زوبري يتصلب بين اردافها فضغطت بيديا علي ثدييها، وباسناني حللت رباط حمالة صدرها وافرك حلمتيها بأصابعي، لفت نفسها وقالت: حانت وقت ارضاعك يا بيبي، فملت برأسي العق حلمتها اليسري ثم اكلتها بشفتي، وقد ادخلت يدها داخل البوكسر تتحسس زوبري، فوضعت يدي علي كسها من الخلف اتحسسه من خلال حريرها، فسحبتني وجلست علي الطاولة واسقطت لباسي التحتي، تتفحص عمود زوبري و كأنها تري الزوبر لأول مرة، قالت: انها مارست الجنس مرتين فقط، لكنها لم تكن سعيدة بهم، لانهما هي وصديقها في ايام المراهقة بالمرة الأولي، "كانت تتكلم وهي تدلك زوبري" وفي المرة الثانية كان شاب احبها وهي كانت سعيدة معه لكن للأسف، شعرت ان زوبره ليس مكتمل وغير قوي، مثل زوبري، وسألتها: هل مارست الجنس الفموي، ابتسمت وقبلت بطني، قالت: لا بالطبع! ونهضت وتحسست عضلاتي ولوت زراعها وابرزت عضلاتها، قالت: انظر انا اقوي منك! استطيع أن اصرعك في ثواني، قلت: نعم بالطبع فأنتي نمرة وانا غزال شارد هههههه، فضربتني بأطراف اصابعها علي مؤخرتي، فأعتصرتها بقوة وقلت انا النار وانتي الفولاذ من سينصهر، تألمت اووف ستسحقني فخففت الضغط، انها الأنثي المخادعة لأنها دفعتني وهي تهرس اصابع قدمي فسقطت علي الأريكة، ورفعت يدها اليمني، وقالت: هكذا الفولاذ يطفئ النار، وتعالت ضحكاتنا فسحبتها وانا جالس من رباط اندرها المربوط لينكشف لي كسها ناعما بدون شعر، تزين عانتها ريشة موشومه فقبلت عانتها، ودفعت يدي بين فخذيها لأسحب كسها لأعلي، ليست كل الأكساس تشبه بعضها! فجلست علي ركبتيا ولفت ساقيها حول خصري وانا العق رقبتها، واقبله قالت: هيا بنا احملني كعروس في ليلة التحويل من بنت الي أمرأة، هههههه قلت: هل انتي عذراء؟ قالت: لا اعلم كان زبريهما صغيرتين فحملتها كما هيا وهي تشبك قدميها خلف مؤخرتي، ونمت بها علي السرير وانا فوقها واسقطت لباسي التحتي! وشفتاي تأكل شفتيها، وجسدها متصلب وهي تضم فخذيها وزبري بينهم وزوبنا في قبلة طويلة، وزبري ينبض بفرك فخذيها وهي تحتضني وتعصرني ونتقلب علي جانبينا ثم تصبح هيا التوب، ونعود الي الوضع السابق مرة اخري هكذا قضينا وقتنا الطويل كحبيبين، في ممارسة عذريه ثم انسحبت لأقبل رقبتها ثم بين ثدييها، ورضعت حلمتيها وكانت تئن وتشهق، "لقد قرأت أن متعة الفتاة في امتصاص ثدييها " لذلك كنت امتصهم واعضعضهم فأبعدت ساقيها علي اوسع نطاق، فانسحبت لألعق سرتها ثم عانتها وقبلت شفتي كسها، الذي كان جافا وغير مرطب بسوائلها اطلاقا، وبلساني افرق بين شفرات كسها المنتفخ، وثنت ركبتيها حتي ينفتح هذا الكس الرائع فتحت بأصابعي، فلم اجد من بظرها الا جزء ضئيل، سألتها: اين البظر؟ قالت لقد ازالته بعملية (طهارة) اذا لن تشعر باللذة من الجنس الفموي،
فقمت وتناولت عبوة توبسي وقشرتها وغلفت زوبري به، وبعض زيت المزلق شحمته هو وكسها، كانت تنظر لي بترقب وهي علي ظهرها و مرتكزة علي كوعيها، وبسرعة مفرطة هجمت عليها ورفعت ساقيها علي اكتافي، ودفعت زوبري داخل كسها وقد امسكت شعري وهي تصرخ "اي اي انت حيوان" هههههه قلت لها: "نعم حيوان مع مرتبة الشرف الأولى " فلم تكن عذراء لكن كانت ثقبتها ضيقه، كنت انيكها بقوة وهي تتألم وتضربني، قلت لها: لقد هزمتك اخيرا وكررت العد 1، 2، 3،* هههههه لمس اكتاف! ضحكت وقالت: النيك مخالف لقواعد المصارعة الحرة، وبعد عدة ضربات داخل كسها شعرت برجفة في جسدها، فعلمت انها اقتربت من قذف شهوتها فتوقفت قليلا حتي هدئت وعاودت، النيك بهدوء فلفت ساقيها حول خصري، ووضعت كفيا علي ثدييها اقفشهم واضغط عليهم، وبعد عشرة دقائق طلبت ان تستريح قليلا لأنها شعرت بحرقان و تمزق بين شفتي كسها، فنهضت عنها واخرجت زوبري فوضعت اصابعها علي شفتي كسها، وقالت: لقد جرحتني ثم قامت واسرعت الي الحمام، وعادت وضعت قطعة قطن علي كسها، وارتدت لباسها التحتي نظرت اليها بتعجب، ابتسمت وقالت مغلق لقد للتحسينات، لن تستطيع الأقتراب منه الا بعد الشفاء، فندبت حظي ونزعت الواقي ونمت حزينا، وقد انحني طيري الأخرس ليرقد علي بيضتيه، لكنها هجمت عليا مثل النمر المفترس وبيدها فوطة صغيرة نظفت بها زوبري، كنت اعتقد أنها ستمتصه لكنها قيدتني بقدميها من رقبتي، واخذت تعد 1، 2، 3 لقد هزمتك هههههههه، ثم ارتديت لباسي التحتي وجلسنا نتسامر عن احلامنا،
قالت: ان احلامها ليست مستحيلة بيت فاخر في مزرعة، كبيرة وزوج نشيط مفتول العضلات، وانها لا تريد انجاب اطفال تريد ان تعيش هي وزوجها لبعضهم البعض،
قلت لها: انا اريد عائلة كبيرة من الاولاد والبنات، اما عن المال فهو متوفر عقارات وبيت صغير، قد منحتني اياهم عميلتي الأولي الفقيدة،
مر يومان نسيح مع السائحين نهارا، ونقضي ليلنا في المراقص ومشاهدة السينما والمسرح، واخذت تدربني علي المصارعة وبعض الحيل لمواجهة التحديات القادمة،
في الليلة الثالثة بعد عودتنا من باليه عالم جنسي جديد، قبلتني وقالت: انها احبتني منذ اول لقاء بيننا، قتوقعت ان تكون مقدمة لمصارعة جديدة وترقبت خداعها، لكنها بالفعل اسقطت تنورتها وحلت حزام بنطالي وفتحت السحاب واسقطته الي اسفل، وتلويت حتي تخلصت منه ثم رفعت بلوزتها لاعلي وخلعت قميصي وحين لامست كسها، وجدته رطبا ومبلل نعم انها شهوة الأنثي، فاسقطت لباسها التحتي و نزلت على ركبتيا لألعق شفتيها السفلية، لكنها رفعتني، وقالت: لا وقت لذلك يجب أن نتصارع اولا، قلت لها: يكفينا المزاح سابقآ الذي تسبب في جرحها، وقلت لها: "ماذا يقول عنا مستر ليجاند والسيد شوفوني جنس اطفال" وضحكت عاليا واحتضنتني ورمت برأسها علي كتفي ويديها حول خصري ودفعت وركيها، ليتسلل زوبري بين فخذيها فقلت لها: سارتدي الواقي الذكري، قالت: لا عليك لقد تناولت حبوب منع الحمل، والتفت وانحنت ووضعت يديها علي شاطيء السرير، وقالت: ارجوك نيكني اريد ان اشعر بنطفاتك داخلي اريد ان اعرف احاسيس الأنثي، فأقتربت منها احكه اسفل كسها حتي انزلق بنعومة وقد قبضت عليه، بشفتي كسها، ومسكتها من الوركين واخذت اسحبه وادفعه تأوهت "اووواه اسرع قليلا" الهدوء كان حولنا الا من شهيقنا وزفيرنا ولطمات بطني بمؤخرتها، مدت يدا واحده من بين وركيها وامسكت خصيتيا، لتمنعني من السحب كاملا واخذت هي عنصر المبادرة تنسحب عني وتندفع تجاهي، وقالت: وهي تلهث اشعر بالسعادة كم كنت غبية في السابق، اح اح اح كانت انقباضات كسها قوية حتي صرخت "اووووووووووه" وشعرت بماء شهوتها يبلل ويقطر من خصيتيا، وابتعدت عني وانبطحت علي السرير، فاستلقيت بجوارها اقبل كتفها فألتفت واحتضنتني وهمست: اريد ان اجلس على زوبرك من فضلك، وهي تتحرك وادخلته بيدها وانحنت تجاهي، ترتفع وتهبط وهي تلهث من المتعه، فامسكت حلمتي ثدييها اعصرهم باصابعي، كانت مغمضة العينين واسرعت الحركة حتي شعرت، بانقباضت خصيتيا وكنت علي وشك القصف فرفعت ظهري وضع الجلوس واعتصرتها وضغطتها لأسفل، لتنطلق نطفاتي بقوة وانا ادفن وجهي بين ثدييها، فقالت: هذه اول مرة شعرت بالمتعة وامسكتني من مؤخرة رأسي وامتصت شفتيا وسحبت نفسها لأعلي ببطئ حتي ابتعد كسها عن زوبري، وارتمت علي ظهرها بجواري ننظر الي سماء الغرفة، فقط نتنفس، ولم تنسي طبيعتها المتنمره فأنتفضت وتلوت ولفت ساقيها حول رقبتي وبكوعها وكفها فتحت فخذيا وابتلعت زوبري المسكين، وانا اشعر بالأختناق واكاد اموت وبيدي اصفق علي فخذها، "لقد استسلمت اتركي رقبتي" لنبدأ نيكة جديدة وكانت هذه المرة خاضعة وتحولت من نمرة الي قطة اليفه،
وقضينا نصف عطلتنا نمارس الجنس كل ليلة، حتي اصبحنا مدمنين عليه، لكن وصلت رسالة بقطع الأجازه للأهمية، فحزمنا حقائبنا وسافرنا وبعد وصولنا احتضنتها وقبلتها، لأني عرفت بأنه الفراق الأبدي وكانت دمعتي تسيل علي خدي،
قالت: ستظل فتي احلامي وسيد معلم، كسرت في نفسي كبريائي وعلمتني كيف اكون انثي،
قلت لها: وانتي ستظلين اول انثي احبتني، ولعل الأيام تجمعنا بعد أنتهاء عملي هنا،
وودعتها وودعتني بعيون دامعة وقلوب حزينة!
ايضا لندا ستظل ايقونة احلامي او لعلنا نلتقي مرة أخرى، فمن المحتمل أن تستغني عني المنظمة بعد انتهاء، التعاقد حين ابلغ العشرين من عمري، وسأبحث عنها في كل مكان.
وبعد لقاء مع مدير المنظمة دخلت مكتب العملاء، لأدرس ملف العملية الجديدة وهي، غير سهلة او مستحيلة! البحث عن فتاة أمريكية هاربه من بيت والدها المليونير الشهير (دي كوستا) واسمها كرونوس، كما وضحوا الأماكن المحتمل وجودها بها، اما عن اسباب الهروب هو رغبة والدها، في تزويجها من صديقه وشريكه في بعض مشروعاته، الذي يكبرها بـ 18 عاما وتم منحي جواز السفر ايطالي بأسم (باسم معركة) العربي الأصول،
الخطة كالتالي:
انا سائح عربي ارتدي ثياب عربان الخليج، ذالك لأنها لا تثق بالأعراب اطلاقا،وحين استدل عليها بعد التحريات اتحول الي تاجر ماس جزائري، فهي تعشق الالماس وتحترف تصنيفه لذلك عملت بأحد، محلات ثقل الماس وتقطيعه لأكتسب خبرة كافيه، لأقناعها بذلك، وحين تفحصت بريدي الإلكتروني تم تحديد موعد السفر!، وقد سافرت بالفعل الي مدينة برشلونة بأسبانيا وفور وصولي تفحصت، مواقع التواصل الاجتماعي تويتر و فيسبوك و انستجرام فلم اعثر على اسمها! وبالبحث، عن صورتها بصور جوجل دلني علي موقع علي فيسبوك، تبدوا انها لها بالفعل تحت اسم مستعار (مونيكا لا دو) فوجدتها تعشق فريق البرسا ولها صور ببعض المباريات، فسجلت حساب بأسم باسم الماسي ووضعت صورتي وانا اتفحص ماسه كبيرة الحجم، ونشرت اعلان مدفوع لشراء وبيع الماس، وبالطبع كنت ارتدي ملابس العربان وأحضر مباريات البرسا، ومعي نظارة مقربة اتفحص المشجعين بالدرجة الأولى و الثانية، دون جدوي وبعد ثلاثة أيام ارسلت لي طلب صداقه علي فيسبوك، وقالت انها خبيرة أحجار الماس وتستطيع ان تعمل معي، وبرنامج التتبع علي فيس بوك اتضح لي انها بالبرتغال، وبعد ابلاغ المنظمة توصلوا الي ان الطريقة الوحيدة، لإستدراجها هي انشاء مكتب خاص لي، ببرشلونة وتم الإتفاق مع احد بيوت صناعة الماس، لتكون شرك او فخ لإجتزابها، وارسلت لها فيديو عن ماسة نادره وانا اتفحصها، وسألتها كخبير عن نوعها وقيمتها كأختبار، فسردت الوصف الصحيح والعيار الدقيق، فقلت لها: هل ستعملين معي عبر الإنترنت ام ستكوني موظفة لثقل الماس وتقطيعه، قالت: انها تدرس ولن تكون في برشلونة قبل اسبوعين، وطالبتني أن أأخذ حذري من عصابات المجوهرات، وعلي فكرة اعجبتني في الفديو يا عسل، لقد دق قلبي كأنسان وصفعني عقلي لكي أفيق انت عميل!!، وقديت الأسبوعين في بيت الماس حيث اصبحت اتقن تقطيع الماس وثقله و كيف تقدر قيمته بنقائه وكثرة الوانه، بشكل جيد جدا!
الي ان حانت لحظة الـلقاء ثم!!!!
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
التقرير النهائي:
ليست فتاة تفي بوعدها ولا تثق بأي مخلوق كان، حتي بأقرب المحيطين بها، ولا تظهر بمكان واحد مرتين، ولا تميل الي الجنس تقريبا فلا يمكن اغوائها الا ببريق الماس، وهي تعشق شراب البوربون الفرنسي،
كرونوس دي كوستا:
عنوان العملية الثالثة،
دخل الي مكتبي شاب انيق يتمتع بجمال طفولي فتان يحمل حقيبة دبلوماسية انيقه، ويرتدي نظارة طبية بها فص من الالماس ولم يقدم لي نفسه! وجلس امامي ببرود واخرج سيجار هافانا ووضعه علي جانب فمه واشعله،
الشاب: هل انت السيد باسم معركة؟ خبير المجوهرات!
انا: مرحبا بك،
الشاب: يبدوا عليك شاب ناشئ ولست رجل متمرس، فأتربة الماس العالقة علي ملابسك لا تنم عن براعتك، في ثقل الماس!
انا: يبدوا انك ضللت طريقك او تعمل محقق او صحافي، فليس عندي وقت اضيعه معك، فمن اداب المحادثة ان تقدم نفسك اولا،
الشاب: نعم أسف انا سمسار مجوهرات اسمي موني، قرأت اعلاناتك علي الفيسبوك،
انا: مرحبا موني ان الخاتم الماسي الذي بأصبعك تحفة نادرة، لكنه للأسف غير مصنف اريد ان اعلم ماذا تريد؟
الشاب: بالفعل غير مصنف او موثق، لأنه صناعتي الخاصة تفضل قيمه فعندي مجموعة نادرة اخري، في خزانة بنك انترا،
امسكت الخاتم بملقاط ووضعته علي جهاز التكبر، فكشفت شخصية هذا المخادع الماكر، انها كرونوس تتخفي في ملابس الرجال لأن هذا الخاتم يزين اصبعها، علي الشات حين تحدثت معها فأبتسمت وانا اتفحص حليتها،
انا: سيد موني اشكر براعتك في الإبداع لكن هذه الماسة، البراقة التي تزين خاتمك لا تستحق، المعاناة تفضل انها مسروقة بالفعل فأنا اعرف مالكتها الأصلية،
موني: "خلع نظارته ووضعها جانبا" ماذا تقول يا رجل اتتهمني بأني لص، وتهينني ايضآ،
انا: سيدة مونيكا أن اثار الماسكرة بين جفنيكي تفضحك، ايتها الخبيثة ههههههه فلما ترتدي بدلة رجل،
موني: يا لك من زكي سيد باسم انت تعرف مدي خطورة عملي لذلك اتخفي دائمآ،
انا: هل تقبلين عزومتي علي عشاء عمل كما انتي في زي الشاب المتخنث موني هذا،
موني: بكل سرور فأنا احببت فيك زكائك، لكن اريد منك ان لا تنطق بأسم مونيكا لا دو الحقيقي اطلاقا، "هو الأسم التي تتخفي كرونوس ورائه علي الفيسبوك"
انا: هيا معي ايها المتأنق الماكر الي فندق مريت، وانا اعلم ان فتايات الحانة ستختطفك مني ههههههه،
وقفت وخلعت بالطو العمل ومشطت شعري واصطحبتها في سيارتي، الي الطريق للفندق كانت تراقبني بمرآة السيارة بهدوء وتدخن سيجارها، فوضعت يدي اليمني علي فخذها،
انا: سيد موني اعتقد عقد الصفقات يجب أن لا تكون في مكان عام،
موني: نعم معك حق فلتذهب الي مكان له خصوصية، وبما انني في ملابس شاب انيق او متخنث كما تقول، ههههههه فليكن بنادي الخولات الذي علي الناصية هناك،
انا: هل تعتقد انه امن؟ ايضآ سيختطفك مني احد الفحول لأنك مرغوب لهم،
موني: ممممممم ههههههه انا مجنونة بزكائك جدا اذهب الي حيث تشاء،
انا: حسنا سنذهب الي جناحي الخاص بفندقي لتري اجمل مجموعة، من المجوهرات علي الحاسوب ونتمتع بخصوصية وتتحرري من هذه البدلة، الذكورية اعتقد انكي ستكوني افضل موظفة عندي،
موني: بكل سرور فانت شاب مهذب بالفعل، لكن سينعتك النادلين بالشذوذ ههههههه لأنك تصطحب مخنث الي غرفتك،
ووصلنا الي الفندق وصعدنا الي جناحي وطلبت عشاء، خاص وبعض النبيذ الفاخر فدخلت غرفة النوم وتجردت من بدلتها، وارتدت تنورة قصيرة وقميص ابيض اظهر ثدييها الصغيرتين بدون حمالة صدر، وخلعت انا ايضآ بدلتي وارتديت الملابس الرياضية، ودق النادل الباب ودخل ونسق الطعام علي الطاولة وسكب كأسي النبيذ وقدمهم لنا،
النادل: "وقد شغر فاه" تفضل سيدي، تفضلي سيدتي اتمني لكم ليلة سعيدة،
انا: "اعطيته بقشيش" شكرآ لك ايها النادل صاحبتك السلامة، "واغلق الباب خلفك"
موني: هل رأيت علامات التعجب في عيني النادل؟،
انا: نعم فهو يعلم اننا رجلين ففوجئ انكي فتاة فاتنه بالفعل،
موني: او يمكن أن تخيلني سيسي مثلا ههههههه هههه،
انا: انه فندق محترم فلا تقلقي هيا لنتحدث ونحن نتناول العشاء،
جلسنا نتناول الطعام ونتجادل عن الطرق الحديثة للتسوق، عبر الأنترنت وخطورة ضياع الحقوق او السقوط بيد عصابة، او نحو ذلك فطمئنتها انني اتعامل مع شركة حراسة، دولية خاصة موثوق بها وشركات التأمين تضمن التبادل التجاري علي الانترنت، كانت كلماتي جادة و اكتسبت ثقتها الي حد ما، اما عن نبرة صوتها التي تبدلت فجأة من ذكر متخنث الي انثي ناعمة، قد اشعلت سريرتي بالفعل وانا اكبت شهوتي قدر المستطاع، وبعد سهرة لطيفة لم احاول ان اسقطها بالشك، ارتدت بدلتها الرجولية بعد أن وقعت علي عقد العمل المتعارف عليه بشروطها بعد التعديل، في بنوده التي تضمن لها ربح جيد وانصرفت لتودعني بقبلة ساخنة،
عقدت اول صفقة لها عبر الإنترنت مع مليونير خليجي، جندته المنظمة بالفعل لتكتثب الثقة الكاملة بالعمل تحت وصايتي، فكان لقائنا الثاني بعد عشرة ايام من اللقاء الأول، بمنزل متطرف استأجرته من محترفي صناعة المجوهرات بمدينة برشلونة وسط غابة مطيرة، لكي تنال اول علاوة لصفقتها المربحة، فأتت في الموعد المحدد في الصباح الباكر، ترتدي ثوب ابيض ملائكي في سيارة تتبع شركة اوبر، كانت تحمل حقيبة ملابس خفيفة فشعرت برغبتها، في المكوث معي ليوم او يومين، لقد تم تأسيس ببدرون هذه الفيلا كمعمل ومصنع صغير محصن وخفي، وكأنني وضعت كل ثقتي بها للتقرب منها، وبعد ان اعطت حقيبتها لحارسي الشخصي السيد ادوارد وقبلتها،
موني: واو سيدي باسم انك رومانسي للغاية، بيتك هذا والمكان الذي به يشعرني بأنني، في عصر بلاد القوط ايام ان كانت اسبانيا مأوي العشاق،
انا: اولا غيري ثيابك وارتدي لباس رياضي، فانا انوي الجري معك لنتمتع بجمال الطبيعة وهو موعد ممرستي لرياضتي المفضلة،
موني: العدو واو انها رياضتي المفضلة حالا ساكون جاهزة، هل هذه غرفة ضيافتي الخاصة،
انا: نعم ولكنها ستكون غرفة نومك الدائمة، فانتي عميلة موهوبة بالفعل فصفقتك السريعة جعلت منكي، شبه شريكة في اعمالي، "وطبعت قبلة علي شفتيها" وخرجنا بملابس الرياضه نعدو بين الأشجار الكثيفة وعلي الأعشاب الخضراء،
وجرينا معا نسابق ظلنا بجدية حتي وصلنا الي شلال صغير، فجلسنا نستمتع بتلألأ اشعة الشمس علي مياه الشلال المتدفقة، واخرجت قنينة بها بعض الشراب وارتشفت منها بضع قطرات، واعطيتها القنينة لتروي ظمئها،
موني: كيف تأمن علي حياتك وثروتك الباهظة، في هذا المكان المنعزل عن المدينة؟
انا: لا تقلقي الغابة أمنه وهذا الحارث مدرب جيدا، وعلي اتصال دائم بأقمار جوجل،
موني: ماذا اعددت لي هذا المساء؟ لقد استلمت بالفعل نصف عمولتي،
انا: ستنالي باقي عمولتك ايتها النشيطة وعليها هدية متواضعة هل حقا تستطيعين تسلق هذا الشلال؟
موني: ممممم لا اعلم لكني جائعة فلنتسابق الي منزلك،
لقد انطلقت تعدو كالغزالة الشاردة وانا الاحقها كذئب جائع، الي ان تجمدت بمكانها حين شاهدت ثعلب يثب نحوها، فاسرعت الخطي وتجاوزتها ليفر الثعلب وتحاول هي اللحاق بي حتي اقتربت من، نقطة الوصول فوقفت ووجهي لها فأرتمت علي صدري منهكة فسقطت بها، علي ظهري وانا اضحك،
انا: لم اكن اتصور انكي صاحبت الحيل والمغامرات، و تخافي من ثعلب صغير،
موني: ههههههههه لا استطيع كبت خوفي حتي من ارنب بري بالفعل، لكنك شجاع،
انا: تعلمت ان الحيوانات تشتم رائحة الخوف قبل أن تهاجم الإنسان،
موني: هل سنظل هكذا وسط الأعشاب، "ثم وضعت قبله علي شفتاي"
انا: هيا لنأكل اولا فعندي لكي مفاجأة قد تسعدك،
دخلنا الي المنزل حيث اعد لنا الحارس ادوارد، مخفوق البيض بالحليب فشربناه ودخل كل منا الي حمامه ليغسل، عرق العدو واتربة الغابة عن جسده، وجلسنا ثلاثتنا نتناول طعام الإفطار،
ادوارد: لعلكم تمتعتم بالعدو في وادي الزهور، انه جنة العشاق بالفعل،
موني: كلا لقد كنا نجري تجاه الشلال، اين هذا الوادي؟
انا: انه بأتجاه الشرق غدا صباحا سنعدو اليه، ان السيد ادوارد خبير بهذه الغابة،
ادوارد: نعم يا شباب هو محمية طبيعية عامة وبه اكواخ لمزيد من الخصوصية، هناك يجتمع كل حبيب بحبيبته!
موني: لقد شبعت سأسترح قليلا، لكن ماهي المفاجأة التي وعدتني بها سيد باسم؟
انا: بعد استراحتك سننزل اليها اسفل البيت، تفضلي سيدتي الي غرفتك،
ادوارد: الن تشربا معي ايها الشباب، لقد فتحت زجاجة بوربون معتقة تعود الي الثلاثينيات،
موني: واو انت تحب البوربون الفرنسي سيد ادوارد، انا اعشق هذا المشروب بالفعل،
وسكب السيد ادوارد كأسين لنا وكأس له فعادت وجلست بجواري لتحتسي خمرها المفضل، وانصرف ادوارد ليتيح لي كيفية اغوائها، كانت ترتشف مشروبها بأستمتاع ولذة وحين حاولت اشعال سيجارها، تناولته منها،
انا: كيف تكوني رياضية وتدمني التدخين، ارفض ان تكون أنثي رقيقة مثلك تهوي هذه العادة الغير صحية،
موني: انا لا ادخن بالفعل لكن احيانا تحتاج، رأسي النيكوتين فهو يساعد علي تدفق الدم الي المخ،
"ثم سكبت لها كأسا اخر وانا انظر بعينيها"
موني: لك عيون ساحر ايها الوسيم،
انا: كلا بل عينيكي بهم سحر و مغناطيسية، هي من جذبت عيني وجمدتها،
موني: ما هي المفاجأة يا باسم؟ لقد شوقتني، لأعرفها ولن استطع النوم صدقني،
انا: احضري زجاجة البوربون وهيا بنا إلى معبدي اسفل البيت،
ضغطت هاتفي فأغلقت ابواب الفيلا وارتفعت المائدة وانشقت الأرضية ليظهر سلم الي اسفل، فنزلت وهيا خلفي تلتصق بي وحين وصلنا الي مدخل المعمل ارتفع السلم، واغلقت الأرضية فوقنا اوتوماتيكيا،
انا: هنا توجد اغلي ثالث ماسه بالعالم وعشرات الأحجار الكريمة، هنا مصنعي الخاص و مخبئي السري الذي لا يعلمه غيري بالفعل،
موني: ال هذا الحد تثق بي كيف ذلك وانت لم تعرفني جيدا الا من وقت قصير؟، كنت اعتقد انك اكثر حرصا من ذلك،
انا: لأن لا احد في العالم يعلم هذا السر، فكان لابد وأن اجد من شريك لي، وقد لمست بكي هذا الشريك بالفعل،
موني: وماذا لو دخل هنا لص محترف؟ فبعضهم بارع بـ الالكترونيات!
انا: ستكون مقبرته بلا شك يا مونيكا انا رجل استطيع ان اقرأ العيون، فتوسمت بكي خيرا،
موني: بما انك وثقت بي الي هذا الحد فسأئتمنك علي سري ايضآ، اين مخبأك لنتناقش به؟
وضغطت عدة ازرار فانقسمت الخزانة وظهرت غرفة نوم محصنة، وبها كل متطلبات الحياة تكفي شهرين كاملين، فجلسنا علي السرير وهي مبهوره بهذه الغرفة السرية،
موني: انا لست مونيكا لا دو سيد باسم ولن يعلم سري غيرك، انا احببتك بالفعل لقد توسمت بك الرجولة والشهامة، اسمي الحقيقي كرونوس ابنة الملياردير دي كوستا، اعتقد انك تعرفه جيدا،
انا: بالفعل هو اكبر زبون عندي معقول هذا انا قرأت عدة منشورات له يبحث عنكي ويرصد مكافئة كبيرة لمن، يطمئنه بوجودك علي قيد الحياة، ما سبب هروبك من بيت اب كرس كل حياته من اجلك،
موني: غدا اقص عليك قصتي كاملة لكن دعنا الأن نتناسي ألامنا،
موسيقى حالمه تصدر وفتحت البار لتنتقي منه افضل مشروباتها، وشربنا حتي افقدتها الخمر توازنها، ثم وقفنا نرقص احتفالا بمشاركتنا اسرارنا، احتضنتها وقبلتها فقالت: هل تصدقني اني لم امارس الجنس منذ هروبي؟ قلت لها: كيف ذلك؟ فأنتي شعلة جنسية متفجرة! قالت: اااااه حبيبي احتضني بقوة لقد وجدت القلب الكبير الذي ابحث عنه،
فوضعت كفيا اسفل اردافها ورفعتها عن الأرض ليلتصق زبي بكسها والتهمت شفتيها، وتمايلت بها ذات اليمين واليسار، ثم انزلتها ورفعت بلوزتها لأعلي لينكشف لي ثدييها الصغيرتين وحلاماتهم المنتصبتان، ونمت بها علي الفراش فمدت يديها ترفع عني التيشرت، فخلعته وزوبنا في حبنا نتقلب علي فراشنا الناعم، ونزلت برأسي ارتوي من امتصاص ثدييها انهارت تماما حين وضعت يدي علي كسها، ورفعت تنورتها فمدت يديها وتخلصت من تنورتها الدونامية، فنمت عكسها وضع 69 وسحبت لباسها التحتي وقبلت عانتها النظيفة، فاسقطت عني شورتي واخرجت زوبري تتفحصه، وانا مشغول بتقبيل كسها وادارة لساني حول بظرها، كانت تئن من المتعة وتضغط بقوة علي زوبري ثم شعرت بأنفاثها، تشعر خصيتيا ويدها تدلك زوبري من اسفل لأعلي وحين انتصب بظرها دفعت اصبعي قليلا حتي تدفقت سوائلها لتصرخ "اوووووووووه احححححح" وابتلعت زوبري ومازلت احرك اصبعي بداخل كسها حتي قذفت نطفاتي بفمها وعلي وجهها، ارتمت علي ظهرها وانا كذلك، فقالت: انا احبك يا عسل ههههههههه، فاعتدلت ووضعت خدي الملوث بسوائل شهوتها، علي خدها المطلي بحليب زوبري، وبعد استراحة قصيرة استحمينا وارتديت بورنس الحمام وهي لفت حولها البشكير، وصعدنا الي الفيلا غيرنا ثيابنا منتعشين نتفحص علي الحاسوب، بعض الموديلات لحلي النساء،
قالت: انتظر هذه صفقة رابحة انها تبدوا اميرة تريد عقد ماسي مزين بجوهرة هارت من الياقوت، انظر هذه مقتنياتي التي بحوزة ابي عليك شرائها، اولا وانا سأبيعها لاحقا،
انها فتاة بارعة بكل المقاييس انهت الصفقة في نصف ساعة بعمولة كبيرة، فدخل الي حافظتي ثلاثون الف دولار فحسبت نصيبها في الصفقتين وحولت لحسابها 15الف دولار، لتزداد ثقتها بي، ودخلت غرفتها لتنال قسط من الراحة فارسلت رسالة الي المنظمة (الفأرة بالمصيدة) فوصلني الرد (نتمني لك ليلة حمراء كن حليما بها)
في الصباح ارتدينا الملابس الرياضية وقضينا عشرة دقائق، بالجيم ثم هرولنا نعدو بأتجاه وادي الزهور وعلي ظهري حقيبة الطعام، وحين وصلنا كانت هذه الجنة بلا شك لم تكن خاوية، بل بها العشاق من كل سن وكل نوع،
قالت: رغم جمال الطبيعة هنا المكان لا يروقني ليست به اي خصوصية،
قلت لها: سنجلس بين الأعشاب العالية وتأكدي كل عشيق مولع بعشيقته لا يري غيرها،
قالت: اري بعض الذكور بدون اناث وبعض الأناث بدون ذكور تري انهم يغازلن بعضهم البعض،
قلت: انه الحب المثلي فلا تشغلي بالك هيا بنا هناك علي اليسار هذه الأكواخ الخاصة التي ذكرها ادوارد،
فاستأجرت واحدا منها يطل علي عين ماء متفجرة، ارضية الكوخ طبيعية قد نسقت بعناية كسجادة من الحشائش الملونه جلسنا عليها وفتحت حقيبتي، وسكبت لها كوكتيل الفواكه الطبيعي، وتناولنا افطارنا وكأسين من النبيذ، وجلست بين قدميا واستندت بظهرها علي صدري،
ضربني قلبي بدقاته يهمس لي "انها احبتك بالفعل ايها العميل الخائن" همست لا لا انا بالفعل لن اخونها اطلاقا "فيدفعني عقلي اذا سمعت دقات قلبك فهي نهايتك العملية" ودارت امامي مشاجرة العقل والقلب،
موني: فيما سرحت ايها الساحر؟
انا: هاه نعم في هذه الجنة حولنا ورائحتها العطرة، وعلي قلبي تسكن حبيبتي و فتاة احلامي،
موني: يااااااااه اريد ان اجري الي جوارك عارية ذات يوم، واصرخ بأعلي صوتي هذا الفارس هو حبيبي، اتحدي ابي اتحدي العالم وقوانين الطبيعة ونطير ونفترش السحاب، ضمني الي صدرك! اريد ان ازوب داخلك،
مدت يدها الي حقيبتي واخرجت مشروبها المفضل واعتطه لي، وقالت: اسقني الخمر من فمك، فنزعت السدادة وارتشفت القليل والتفت برأسها لتلتقي شفاهنا وتمتص حبيبتي الخمر من فمي، فرفعت بلوزتها فوق ثدييها وضغطهم بكفيا وابهاميا يداعبان حلامتيها وخدي ملتصق بخدها،
موني: حبيبي!! حبيبي!!
انا: حياتي** حياتي*
موني: سأعود الي والدي وانت في ظهري وسأصرخ به، لا اريد اموالك لا اريد قصورك، اريد فقط باسم حبيبي،
(سقطت من جفنيا دمعة) هيا بنا الي منزلنا،
وفي طريقنا عدوا الي منزلي وكلي شوق لحضنها الدافئ وشعرت انني قد هزمني الحب فعلا، وسألت نفسي: هل سينقلب حبها الي كراهية حين تعلم حقيقتي؟
ادوارد: غير معقول ان تهربا من الجنة قبل الغروب!
موني: جنتي هي قلب حبيبي بالفعل، فليذهب العالم الي الجحيم،
ادوارد: "يبتسم لي" سأعد لكم اليوم عُرس اسطوري وجمهوركم البلابل والعصافير، هنيئا لك سيد باسم،
شعرت بلكنة تحذير من ادوارد ان لا انخرط في حب، قد يدمر مستقبلي فتركتها لتنعش جسدها بحمام دافئ، ودخلت غرفتي وطلبت التحدث مع مدير المنظمة، واقنعته باتمام العملية بطريقة هادئه بالاتفاق مع والدها، علي ان يبلغه ان يتركها تختار طريقها بحرية كاملة، حتي لا يدمر نفسيتها واخبرته ايضآ مادام الهدف من العملية، اعادة فتاة هاربه فلما لا تعود طبيعية بالأقناع، حتي ولو كانت هذه نهاية المطاف بالنسبة لي، قال: انها فكرة جيدة بالفعل فأفعل ما يحلو لك واتمها كما تحب، وخرجت وجلست بغرفة نومها،
موني: الن تنعش جسدك بحمام دافئ حبيبي؟
انا: سأنعشه بحمام عرق حبيبتي واعطره برحيقها،
فسحبت بشكيرها عن جسدها وارتمت بين احضاني، فحملتها الي فراشها وتجردت من ملابسي وارتميت بين ثدييها وبطني علي عانتها لتباعد بين فخذيها، وتضغط بهم علي جانبي خصري ولفت ذراعيها حول رأسي، فارتفعت لأعلي وقبلت ذقنها ثم انفها ففتحت شفتيها وادخلت لساني بفمها، ورفعت بطني قليلا لتلامس رأس زوبري شفتي كسها الذي اصابه بلل النشوة، لينزلق رويدا رويدا وهي تعتصرني بيديها فدفعته الي اعماق رحمها، اصبحنا كاللحم المفروم فارتكزت علي كوعيا حتي يظل صدري يشعر ثدييها، وانا ارفع مؤخرتي واهبط بها وزبري ينسحب ويندفع برفق، شهيق صدري انفاسها وشهيق صدرها روحي، حركت كسها معي حتي لا يبتعد عن خصيتي، وهي ترتجف وتئن "اح اح اح اح اموووه" فانقلبت بها لاكون علي ظهري وهيا تتراقص فوقي وترفع كسها وتهبط به، وشعرها المبتل يشعر صدري ووجهي، شعرت بمتعة لا تصدق وحب غير مسبوق، لتضغط كسها بقوة وتصرخ "ااااااااااااااااه ااااااااااااااااه" فتندفع مياه شهوتها ووتتسرب علي خصيتيا، ثم تنهار وتثقل علي صدري فالتففت بها ورفعت ساقيها علي كتفي وهي شبه مغيبه من المتعة وانا انيكها، بقوة وهي تتلوي اسفلي حتي شعرت بانقباض خصيتيا فسحبت زوبري لتندفع طلقاته علي بطنها وان احكه بها، حتي ارتخي جسدي والتحم بجسمها لننال قسط من القبل وارتشاف شهد رضابنا،
قالت: يااااااااه يا ااااااااااااااااه لقد اعدت اليا انوثتي واححيت النشوة الميته، ايها المحترف اللذيذ،
قلت: حين تتخيلين انني محترف علي هذا تكوني خاطئة، بالفعل هذه اول مرة لي يااااااااحبيبتي،
فالكذبات البريئة سلاح المحبين!
ثم تلوت والتفت علي بطنها فارتفعت عنها ورفعتها ووضعت وسادة تحت عانتها، وادخلت زوبري مرة أخري لنستمتع بنيكة جديدة حتي اطلقت حليبي هذه المرة داخل كسها، ثم ارتخيت وانا احتضنها من الخلف، ونحن نتهامس بكلمات الحب والهوي، لتخرجنا من احلامنا
صراخات: ادوارد هيا يا شباب انه غداء عرسكم،
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
Ⓖⓞⓛⓓⓔⓝ Ⓑⓞⓨ
:g058:
الموقع:
في منطقة ما بين بلاد الدنيا الواسعة، شاب في مقتبل العمر فقيد الأبوين، تحت رعاية جدته المسنة التي اعتنت به، ليواجه امواج الحياة المتلاطمه والقاسية.
البداية:
البحث عن وظيفة:
الايام تمضي منذ ان تخرجت وانهيت الدراسة الثانوية، حيث توفيت جدتي راعيتي فقيرا لن استطيع استكمال دراستي، اقضي معظم اوقاتي في البحث عن اي عمل، يومي و احاول الاقتصاد والتقشف اما اليوم "فتحت "صحيفة ?" للبحث عن اي وظيفة فلم يتبقي بجيبي الا 550 دولار تكفيني خمسة ايام فقط" يا حظي ما هذا؟
مطلوب شاب قوي لرفقة رجل او سيدة مسنين لمدة ثلاثة أشهر " بعد الدباجة!
الاجر 5000 دولار في الشهر"اقامة كاملة "السن لا يقل عن 16 عام ولا يزيد عن 20 عام" نعم هو لي "اتصلت برقم الهاتف! وتم حجز موعد واعطاني العنوان،
في الموعد المحدد:
عمت مساء سيدي،عمت مساءا يا بني "نظر إليا يتفحصني من اعلي رأسي لأخمص قدميا" اشار لي ان ادخل غرفة كتب عليها (غرفة الكشف العام)،
عمت مساء سيدتي "اذهب هناك خلف الستار تجرد من ملابسك عدا السروال التحتي واسترخي علي طاولة الفحص" فعلت ما أمرتني به الطبيبة بعد دقائق قليلة دخلت علي وتفحصت كل سم من جسدي،
انهض وارتدي هذه التنورة فقط "و ادخلتني بجهاز مستدير " اخلع التنورة وضعها جانبا وارفع يديك لأعلي وباعد بين ساقيك" الارض تدور بي داخل الجهاز ينهمر الماء عليا من كل الاتجاهات "تبدو كمغسلة السيارات الاوتوماتيكية" "بعد انتهاء العملية" خرجت واعطتني منشفة واشارت لي بالدخول إلى غرفة أخري "حين دخلت كانت تسترني المنشفة"
عمت مساء يا سيدي "اذهب الي طاولة الفحص وانبطح" وبجهاز صغير له زبزبات (فايبريشن) سار به علي كل جسدي من الاتجاهين "ثم سكب علي جسدي بعض الزيوت وقام بعمل مساج بسيط" ثم دخلت الطبيبة مرة أخري "انبطح علي بطنك" يا ويلي ماذا تفعل؟ "ارفع مؤخرتك عاليه يافتي" ماذا تفعل هذه العجوز بي؟ اشعر برطوبة بين ردفي ادخلت شيء رفيع في ثقبي ثم اخرجته "هيا نام علي ظهرك" تتفحص زوبري وخصيتي "هيا انهض وارتدي ثيابك وتفضل هذا التقرير ثم عدت الي السكرتير"
اجلس يا بني:
انت بصحة جيدة ومبدئيا قد اجتازت كل الفحوصات الطبية بدرجة امتياز "
أعطاني كارد رقمي" وعنوان نادي رياضي " وطلب مني الذهاب باكر إليه لأجراء الاختبارات النهائية "
ذهبت هناك بالصباح إلي العنوان "عمت صباحا سيدتي،عمت صباحا "جوجو " لا سيدتي اسمي جويد "حسنا لكن هذا أسمك الان" ادخل الي غرفة تغيير الملابس وارتدي هذا اللباس المعد للسباحة " هذا مشين جدا سيدتي انه لا يستر مني شيء سوي زوبري "
صمتت لم تجيب جلست بغرفة التغيير وخلعت كل ملابسي "وارتديت هذا الرداء الخليع" هو مجرد لا شيء "اعتقد انه حمالات للأرداف" انظر بالمرايا للاسف طيزي عارية "تري ماهي وظيفتي؟ الشك يقتلني" هل سأكون فتي (مأبون) لا لا استطيع انا رجل عليا ان انسحب "
انت ايها العميل جوجو هيا اركد حول النادي 45 دقيقة " ثم اقفذ في المسبح وقم بالسباحة لمدة 15 دقيقة أخري "
بعد انتهاء اختبار الرياضة وضعوني علي جهاز لفحص نبضات القلب والتنفس، ارتديت ثيابي وعودت إلي مديرة النادي "عمت مساء سيدتي" عمت مساء ايها العميل جوجو "في اخر الردهه علي اليسار نمبر 8 ادخل تناول غذائك كاملا والمشروبات التي ستقدم لك" ثم توجه ألي غرفة 9 في نفس الناحية ستملئ ابلوكيشن "و "ستوقع علي عقد العمل او تأخذه معك للمنزل و تأتي به فالصباح" وتوقعه امامي"" انصحك بقراءة الشروط بتمعن "ثم عد اليا في الصباح صاحبتك السلامة"
وفي الصباح وبعد موافقتي علي شروط التعاقد رغم أن هناك شرطين لم افهمها فوضعت اسفلهم خط احمر "للاستفسار"
صباح سعيد سيدتي "صباح سعيد سيدي العميل جوجو" لم افهم هذين الشرطين! ولم اعلم! ما هي وظيفتي؟
لانك لم تسأل" ما هي وظيفتك؟ طوال ايام الاختبار لهذا السبب تم ترشيحك لها "انظر لي يا بني جيدا! في بداية (الابلوكيشن)
*عميل خاص مميز* اما الشرطين!
ثامن عشر`'bombashell'` انت يجب أن تكون قنبلة متفجرة الحيوية والنشاط تمارس الجري بالصباح الباكر 30 دقيقة" ثم تقضي 15 دقيقة بغرفة الجيم " ومن ثم تقضي 15 دقيقة بغرفة البخار والتدليك "! يليها تناول أفطارك الصحي"
تاسعا عشر`'largboy'`متفتح واسع الادرك تنفذ ما تؤمر به بنفس راضية وحنكة مبدعة بدون أسأله أو استفسار"
وقع يا بني انه طريق أمن للثراء السريع مكافئات انهاء العملية مبالغ خيالية و هدايا \سولتير\ انها ساعة سعدك "
هذه الكلمات سحرتني فوقعت بلا تردد "نعم مازلت اجهل طبيعة عملي! لكني اعاني الفقر ولفظ الثراء السريع وبريق الماس جعلتني اتقبل الامر حتي لو كنت (عاهرة كاش)
منحتني بعد التوقيع فيزا كارد مفتوحة بأسمي الاصلي" جهاز حاسوب شخصي، سمبل كمبيوتر إنترتينمنت، غرفة في فندق شيلدون في كل مدن العالم' رسالة مقروءة "ودع اهلك واصدقائك الي الابد" (جوجو المميز) الاسم الحركي،
قضيت اسبوعا كاملا مع اصدقائي وجيراني وانا انفذ الشرط الثامن عشر بجدية حتي حانت لحظة انفصال قطرة الماء من بحرها للتتبخر وتصبح نسيا منسيا و ماضي للجميع،
جوجو في مهمة سريه:
ذهبت إلى غرفتي بالفندق وتناولت افطار خفيف و قهوة الصباح ثم فتحت حاسوبي، ادخلت الباسورد،
رسالة، اليوم بدأت العمل سيد جوجو، كن نشيطا ونفذ كل التعليمات اسفل الرسالة، كل عملك يجب أن يكون في طي الكتمان ثم دمرها،
العملية الأولــ0ـى:
حملت حقيبتي وذهبت الي محطة المترو و اتجهت إلى العنوان "السيدة ميريت" بيت صغير لا يتعدى 70 مترا مربعا" ضغطت ذر الباب فتحت لي سيدة مسنة تتعدي الستين عاما، اشارت اليا بالدخول، فتحت غرفة صغيرة نسبيا، هذه غرفة نومك، رتب ملابسك بالخزانة، وارتدي ثوبا رياضي لأصطحابي الي النادي الرياضي!
قصيت معها طوال النهار كرفيق لها، عمل لذيذ وبسيط تناولنا طعام الغداء، مارست معها لعبة التنس، والسباحة كنت لها خادم مطيع، وقبل الغروب عودت معها الي منزلها، تدخل غرفتها لتنال ايلولة قصيرة، ادخل غرفتي اغير ثيابي، اطالع حاسوبي،
"رسالة " لقد ابليت بلاء حسنا رصيدك الان 30 نقطة "تم حذف الرسالة،
بعد ساعة ارتديت بدلة سوداء، وايقظت السيدة ميريت، نصف ساعة، استقلينا سيارة الي احد صالات الاوبرا، السيدة عازفة ساكسفون، انا اجلس مشاهد و مستمع حتي الواحدة صباحا، ينتهي الحفل فنعود الي منزلها، نبيت ليلتنا، وفي الصباح اوقظها ونقضي، روتينا يوميا، مر علي هذا العمل ستة ايام متكررة،
ليلة السبت، عطلة نهاية الاسبوع، السبت يوم مختلف، حيث ذهبنا الي شاطئ البحر، قضينا النهار بالسباحة والاسترخاء تحت اشعة الشمس، نعود قبل الغروب كالعادة، تأخذ ايلولتها،
افتح حاسوبي "ليلة حمراء ممتعة، كن خير رفيق لها،
ماذا تعني هذه الرسالة هل اضاجع سيدة في عمر جدتي الكبيرة، لم امارس الجنس من قبل، دخلت علي موقع "son & Mom sex" ثم ارتديت لباس رياضي وايقظتها، ودخلت المطبخ اعددت عشاء لطيف و بعض المشروبات الروحية، دفعت عربة المشروبات الي غرفة نومها، طرقت بابها ودخلت، لم اصدق عيني، ترتدي قميص فضي شفاف، ضوء الغرفة أحمر، يعكسه ردائها الفضفاض، يجب أن انفذ ما شهدته بالموقع الاباحي حرفيا،
جوجو- تفضلي حبيبتي سأطعمك بيدي فلا ترهقي يديكي الناعمتين ايتها الفاتنة،
ميريت- انت ولد رقيق حقا اعلم انك مازلت مراهق خام اترك لي نفسك ولا تتصنع الحب فانا سأعلمه لك،
جوجو- لقد تعلمت من موقع الجنس سيدة ميريت فأتركي انتي نفسك لي،
هيا تعلم بجهلي فلم تعير لكلماتي اي اذان صاغيه، هيا التي تطعمني وتقبلني، تسكب كأسين من النبيذ، تسقيني من كأسها، وتشرب من كأسي، بعد جلسة حب صغيرة تسحبني من يدي الي سريرها المنخفض، تجلس وتجلسني علي حجرها كطفل، يدها اليمني خلف رأسي تقبلني، يدها اليسري تتحرك علي بطني، ثم تنزع عني التيشرت، تقبل رقبتي، اشعر بنشوة تجتاح جسدي ينتصب زوبري، تجذب رأسي الي صدرها، اشم رائحة الأنثي اداعب ثديها الايسر واقبل ثديها الاخر تدفعني علي الفراش، تنزع قميصها، لون الضوء الاحمر، يعطي جسدها الابيض العاري، لون وردي، تمد يديها تنزع لباسي التحتي، اشعر بالخجل قليلا، تنام الي جواري اضع يدي علي بطنها، تضغط ذر تصدر موسيقي هادئه، السرير يهتز، ادفن رأسي بين ثدييها احرك شفتي، يقشعر جسمها، اوووه لطيف، اضغط علي بطنها وامتص حلمة ثديها المنتصبة، احرك يدي الي سوتها (العانة) تدفع رأسي بشده لامتص بقوة، يدي تنزلق تبحث عن موضع كسها، اشعر ببلل حوله، اداعبه بأصابعي، تتلوي، ثم تجذب رأسي لامتص شفتيها، المنفوخه واعضعضهم تضع يدها علي ظهري، تخربشني بأظافرها ادخل لساني في فمها، تمتصه بجنون اصابع يدي تدخل بين شفاف كسها تفتح ساقيها، ادير اصبعين داخل حراشيف شفتي كسها تنزلق يديها الي اعلي طيزي اصبعها يتحرك في اعلي شق رادفيا التف برأسي محاولا الوصول الي ما بين ساقيها، تلطمني علي طيزي، تصرخ "هيا حبيبي امتعني" افتح شفتي كسها باصابعي يبرذ بظرها احرك لساني عليه، يفرز بعض سوائل التلبيس، "لم افعل هذا من قبل " انا اتصرف بالفطرة تدفع يدها اسفل منحني طيزي تمسك خصيتي تفركهم وتجذبهم ارفع ساقها اليسري وابعدها حتي اريحها بعد رأسها واضم الثانية بالجانب الاخر، "الموسيقي ترتفع قليلا " السرير يهدهدنا كمهد الطفولة حين كنت رضيع، ادخل لساني بكسها الرطب تجذب مؤخرتي بكفيها تلعق خصيتي، زوبري يهتز بين ارتفاع ثدييها، يفرز بعض قطرات النشوة، اكل بظرها، تلطمني علي طيزي تسحب زوبري، تدخله في فمها تمتصه بجنون، "لم افعل هذا من قبل ولم اشعر به" انها حقا متعة، انا ايضا امتص كسها بجنون، تدفع ماء شهوتها بقوه، "اااااااااااااه اااااااه ممتع" سوائلها تغطي كل وجهي تقريبا، تمتص زوبري ليدخل في حلقها، تضم فخذيها علي رأسي لامتص اكثر واكثر، اشعر ان شهوتي في قمتها، ارفع رأسي ادفع زوبري بقوة "اااااااااااااه اااااااه، يندفع حليب زوبري من داخل حلقها، دفعات متكرره بلا نهاية، تعاود ضرب طيزي تحرر زوبري اخيرا، لقد انتهينا من ربع الساعة كاملة من الجنس الفموي الممتع وتخلصنا من ماء شهوتنا معا، انقلبت علي ظهري بجوارها معكوس ثم اجلس واجذبها للتلاقي وجوهنا وشفاهنا الملوثة بماء شهوتنا فنلعق وجوه بعض و ننظفها ونحتضن بعض، ثم نذهب الي الحمام نقضي خمسة دقائق تحت رشاشات الماء الساخن ثم البارد فنستعيد نشاطنا، اجفف جسدها بالمنشفة وهي كذالك، ثم نعود ونجلس علي الاريكة نحتسي الشيري، لم تلتقي عينانا ابدا حتي الان،
ميريت- انا اشعر معك كأنني فتاة بسن المراهقة انت نجحت بأقتدار سيكون لك مستقبل باهر،
جوجو- ماذا يعني اسم جوجو، لما اطلقوه عليا حبيبة قلبي الرقيقة،
ميريت- هو يمثل الدنجوان يا صغيري، ايضا يمثل الجوبا محبوب الفتيات والنساء معا،
شعرت بالفخر من اطرائها علي وقبلتها وارتديت سراويلي وعدت الي غرفتي والقيت جسدي علي فراشي غير عابئ بالغد "نعم لن اري اصدقائي مرة أخرى، نعم لن اري جيراني او زملاء الدراسة، لقد انتقلت من درجة الي درجة اعلي" وغفت عيناي مبتسما وانا منبطح علي بطني، في فراش ناعم وثير،
استيقظت مبكرا اطالع حاسوبي كالعادة،
"رسالة" لقد ربحت 3 الاف نقطة الامس فهنيئا لك ايها الرائع "
اخذت شور سريع، اعددت افطار خفيف وكوبي قهوة الصباح، ايقظت السيدة ميريت وبعد عشرة دقائق جلسنا بالتراس نتناول طعامنا، تحدثت معي عن ذكريات الماضي بحزن، كيف هجرها ابنائها الخمس و انشغلوا عنها بحياتهم الخاصة، لم تراهم منذ 7 سنوات منتهي الجحود والقسوة، لم تري احفادها او تعرف هل لها احفاد ام لا، تسيل دمعه علي خدها، امد يدي علي وجهها امسح دمعتها بأبهامي، اميل علي رأسها أقبلها، تبتسم، ثم تفتح صحيفتها وتطالعها، وتحتسي قهوتها بأناقة،
استمرت حياتي معها ما يقرب من 50 يوما متتالية، اعاملها بأحترام وهي تعاملني بمنتهي العطف، ودبت السعادة في حياتها بعد بؤس اعوام مضت، وفي أحد الأيام:
ميريت- ارتدي ثيابك سنذهب لزيارة المعبد ثم نعمل شوبنج اليوم انا سعيدة جدا بك،
جوجو- هل تريدين مني نصيحة بسيطة سيدتي الجميلة،
ميريت- ههههه بما تنصحني يا جدو،
جوجو- هيا ليست نصيحة بمعناها "لقد ولدت لاب ثري وام فاتنة" دبت الخلافات بينهم وانا مازلت رضيع فأنفصلوا ووضعوني بملجأ لكن جدتي اخذتني الي حضنها، تبنتني رغم بساطة دخلها حتي شببت، وعلمت انني يتيم الأبوين، لكن للأسف توفيت جدتي قبل أن ارد لها جميلها، لقد تيقنت أن كل فعلته معي ليس بدافع الشفقة، بل هي قالت انه واجب الأمومة، لتصلح خطيئة امي،
ميريت- انت ولد زكي اترك قصصك المؤلمة وهيا فالوقت يمضي مثل السحاب،
ارتديت ثياب كاجول و تعطرت ونسقت شعري، يجب أن اقوم بدور البطولة في قصة انعاش الذات، بعد انصرافنا من المعبد، ذهبنا الي احد المولات الكبيرة أشترت لي افخم وأغلي الثياب ذات المركات العالمية الأولى، تناولنا الغداء بمطعم فاخر، جلسنا بحديقة الذكريات نتحدث ونضحك حتي موعد الغروب عدنا الي البيت، انعشنا نفسنا بحمام بارد ثم اخذنا قيلولة قصيرة،
وايقظتها بعد أن أشتريت طعام العشاء، فقامت وارتدت ثوب أبيض له بريق، وجلست علي طاولة الطعام،
قالت: لم اشعر بالسعادة منذ أعوام طويلة، لكنك هدية من السماء يا جوجو،
انا: تأكدي يا سيدة ميريت انني اشعر بأنكي، لو اردتي عودة ابنائك انا استطيع اعادتهم،
ميريت: لا تكن متفائل أنه الجحود المتأصل، في مجتمعنا تناسي الأمر ودعنا نستمتع بعشائنا،
بعد أن رفعت الأطباق وغسلتهم اعددت لها، مشروبها الشيري المفضل ثم ادرت مقطوعة مون امور! ودفعت عربة المشروبات الي غرفة نومها، وجلست امامها اسكب لها الشراب،
ميريت: تعال يا جوجو اجلس بجواري، هل تحب الموسيقي الرومانسية؟
انا: نعم يا سيدتي كانت جدتي مولعه بهذه المقطوعة، وكانت تنام عليها كل يوم،
ميريت: لقد شوقتني لرؤية صورة جدتك، هل تحتفظ بها؟
انا: نعم في حافظة نقودي..........* هاهيا تفضلي هذه السيدة علي يميني يوم عيد ميلادي الماضي،
ميريت: انها تشبهك كثيرا و كأني أعرفها، لكن ذاكرتي ضعيفة للأسف،
وبعد صمت طويل لأستماع الموسيقي، مدت يدها لتضع كأسها علي الطاولة فتناولته منها وامسكت يدها، وشعرت بحاجتها للملاطفة فقبلت كفها، فمسحت علي رأسي وجذبتني الي صدرها، عطر صدرها يملأ صدري فقبلت بين ثدييها، ووضعت يدي علي بطنها فتنهدت وقامت وانا اتبعها، الي سريرها الأسطوري قالت: يبدوا أن هذه ليلتي الأخيرة قدماي لا تحملني، فجلست تحت قدميها ادلكهم وقلت لها: هل تشعرين بتحسن؟ قالت: نعم يا جوجو يدك مثل المرهم الشافي، ثم انبطحت علي بطنها وطلبت مني، اطفاء الضوء واغلاق الباب خلفي واتركها بعض الوقت، فنفذت أوامرها ودخلت غرفتي وتمددت في سريري، وسرحت في كلماتها هذه المرأة أحببتها فعلا،
وأفقت علي صراخ مكتوم، ان ميريت تتألم بشدة!!!، علي الفور اندفعت الي غرفتها!
انا: سيدتي ماذا بكٍ طمئنيني؟!
ميريت: لا عليك يا بني انها لحظة فراقنا الي الأبد، انا مريضة بالقنصر و كنت لي خير رفيق في اخر لحظات حياتي!
انا: سيدتي سأتصل بالطبيب حالا، او سأتصل بالمنظمة فورا،
ميريت: لا وقت لذلك افتح هذه الحقيبة ارقامها Go Go بها وصيتي، بعد دفن جسماني اذهب الي هذا المحامي! لقد تنازلت لك عن نصف ممتلكاتي الخاصة، والنصف الآخر كتبته للجمعيات الخيريه شكرا لك يا فتي دائمآ ضع الزهور علي قبري!
وبعد 15 دقيقة وهي نائمة علي صدري، فارقت ميريت الحياة وأتصلت بمكتب المنظمة، التي تولت بدورها جنازتها واجراءات دفنها، لتظل ميريت سيدة احلامي!
وحين اطلعتهم علي وصيتها شكروا لي، سعادتها قبل وفاتها وقاموا بتنفيذ عملية نقل الملكية، وقالوا إنها سفيرة سابقه يجب أن تنسي العملية بأكملها، ومكافأة لي علي نجاح أول عملية أعطوني 8000 نقطة و عطلة لمدة اسبوعين اطوف خلالهم، بعض الدول السياحية لأرفه عن نفسي وأنسي أحزاني، استعدادا لعملية جديدة.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
بعد انتهاء عطلتي الترفيهية وعودتي الي أرض الوطن، تم الحاقي بالجامعة المفتوحة من قبل المنظمة وإعتباري، شخصية صالحه لمهام أكبر وتولوا تدريبي، بدراسات مكثفة لكي أكون جذاب لمعاصرة حياة الأثرياء، حيث تبين لي أن طبيعة عمل المنظمة، الأساسية هي تنفيذ مهام سرية لرجال أعمال مقابل المال، وتم اختياري لتنفيذ احدي عملياتهم السرية، في مدينة نيودلهي لزوجة ملياردير هاربه، تزوجت من سائقها بعد قصة خيانة زوجية، لوقوعها في حب شاب وسيم اصغر منها بخمسة أعوام، لأن زوجها رجل كبير في العمر ويعاملها كجارية بفظاظة وتكبر،* فقد كانت سكرتيرته وبهر بجمالها لذلك تزوجها رغما عن أهلها، وقد تبين أن هذا الشاب زعيم عصابة لأبتزاز الأثرياء!،
وفي اليوم الموعود سافرت إلى مدينة نيودلهي، بجواز سفر دبلوماسي "بأسم راغب" أنا وإحدي العميلات، التي تعمل هي ايضا بالمنظمة اسمها الحركي "النمرة"، وفي المدينة سنفترق وتكون هي رقيبة لمعاونتي، في حين لو تعرضت للخطر، فهي مدربة لمواجهة التحديات الصعبة،
كل مهمتي هي اغواء هذه الزوجة الهاربه والفرار بها، الي مدينة باريس بفرنسا حتي يتثني للمنظمة نقلها إلى، مكان تواجد زوجها الأول مقابل 30 ألف نقطة، وفي أحد الفنادق الفاخرة كانت وجهتي كرجل أعمال، أمريكي شاب،
السيدة روزيتا تبلغ من العمر 32 عاما تعشق الجنس، وتتمتع بجمال نادر وحين دخلت غرفتي بالفندق، فتحت حاسوبي اطالع رسائل البريد الإلكتروني، فوجدت هذه الرسالة "حمدا علي سلامة الوصول، نرجوا قضاء يومين كسائح، تصرف بحظر العملية خطيرة وعدوك قوي، (تم تدمير الرسالة)!
لقد اطلعت علي سلوك روزيتا واماكن تواجدها، فهي تعيش حياتها الليلية في الرقص مع الشباب، في الأماكن العامة والفنادق الكبري وتعشق السلوتير، وبعد تلقي الأوامر بالبدأ في تنفيذ خطتي، ذهبت الي حفل خيري تتولي فيه روزيتا، راعية جمع التبرعات وكانت خطتها (قبلة مقابل 50 دولار)،
العملية الثانية (الرهينة):
ودخلت الي الحفل ارتدي بدلة بيضاء فاخرة، وجلست علي الطاولة المعدة لي أحتسي شراب، الليمون وحين بدأ الحفل اخرجت من جيبي 200 دولار، ووضعتهم بسلة التبرعات دون الحاجة لتقبيل الراعية، لكنها اقتربت من مكان جلوسي، وهي تبتسم.
روزيتا: شكرا جزيلا لك ايها الرقيق، إلن تحصل علي مكافئتك لك 4 قبلات،
انا: عادة انا احب مثل هذه المكافئات، لكن ليست مقابل المال اطلاقا، شكرا لكي يا فاتنة،
روزيتا: هل تسمح لي بالجلوس يبدوا انك، سائح او نحو ذلك!
انا: تفضلي يا سيدتي هل تشربين شراب الكروم المعتق؟
روزيتا: لم ترد علي سؤالي يا رجل؟، ومع ذلك هذه حريتك الشخصية، نعم اشرب النبيذ المعتق لكن ليس اليوم،
انا: نعم انا سائح وأعمل بالسلك الدبلوماسي، ورجل أعمال مبتدأ وهذه أول صفقة تجاريه لي،
روزيتا: فليكن لنا لقاء اخر بعد أنتهاء الحفل، سأتناول معك الشراب والرقص "ثم همست: انت شاب حبوب ولذيذ"
جلست منشغل بهاتفي وانا اراقب جميع، المحيطين بها وقد لفت نظري أن لها ظل "فهو رجل ضخم يبدوا انه حارسها الشخصي"، لذلك اعطيتها ظهري وانشغلت بمتابعة الفيسبوك، علي هاتفي واتواصل من خلاله مع النمرة، التي تتخفي داخل هذا الحفل، وتتابعني فلفت نظرها الي هذا البودي جارد، وبعد انتهاء الحفل عادت روزيتا الي الجلوس، عل طاولتي وطرقعت اصابعي للنادل الذي، اتي يحمل مشروبها المفضل وبعض الكأوس وغيرها، واتي المتردوتيل ليسكب لنا الشراب ثم انصرف،
روزيتا: لبد انك ثري جدا يا رجل هذه الزجاجة، باهظة الثمن! من انت يا رجل؟
انا: في الحقيقة انا لست ثري جدا لكن، وجودك معي هو الثراء الحقيقي، اشعر انكي أميرة حقا!
روزيتا: " ههههههه" لا تتمادي في الأطراء بي، فأنا مجرد انسانة تعيسة محاصرة، وأحاول الهروب من الملل،
اكملنا ليلتنا في الشراب والرقص وودعتها، دون أن احاول ان اواعدها او احصل، علي رقم هاتفها "فهو معي بالفعل، ويجب أن يكون لقائنا التالي بمحض الصدفة المصطنعة" وفي صباح اليوم التالي خرجت للتريض، بشوارع العاصمة نيودلهي وبغير تدبير، وجدت روزيتا ايضا تمارس رياضة العدو، فلم اغيرها أي انتباه حيث كان يتابعها ظلها الغامض، لكنها اسرعت في اتجاهي وهي تضحك، وتجري علي يساري،
روزيتا: لا اصدق ان اشاهدك مرة أخرى، يبدوا انك علي موعد دائم معي،
انا: "ههههههه" انا دائمآ ابدآ يومي برياضة، العدو لمدة نصف الساعة ثم اقضي 15 دقيقة بالجيم،
روزيتا: انا معجبة بك جدا ايها الصغير، فانا اكبرك بجيل كامل علي أقل تقدير،
انا: لا اصدقك ابدآ انتي لم تتعدين الـ20 عاما، ان كنت لا ابالغ وذدت عمرك عام،
روزيتا: لقد تعبت من الجري يجب أن نستريح، قليلا سنجلس بهذا الكافيه، فما رأيك؟
وعلي الفور جلسنا بكافية شرقي، وطلبت مشروب النسكافيه المنشط "ولاحظت أن حارسها يجلس خلفها، يتنصت علي حديثنا" فأعطيت أشارة للنمرة التي، بدورها وصلت وجلست أمام هذا الرجل، لتشغله حتي يتثني لي ممارسة كلمات الغزل، وفعلا استطاعت النمرة اجتذاب هذا الوحش، الأدمي وجلسا علي البار فأطمئن قلبي!
انا: تخيلي يا سيدتي انني لم اري هذا الوجه، الذي يشبه قارورة الحليب الزجاجة، وحاجبيكي اللتان نقشت بريشة فنان، انا سعيد جدا بلقائك،
"تلفتت حولها وابتسمت ان حارسها مشغول" وقالت: يبدوا انك محظوظ ايها العاشق، لو سمعك حارسي كانت ستكون علامة موجعة، لوجهك "ههههههه هههه"،
انا: حارس خاص بكي" واو" الم اقل من قبل انكي اميرة،
روزيتا: ليس حارس شخصي بل رقيب، انه يصيبني بالقرف هذا الحيوان اللا أدمي، انا اكرهه!
انا: هل تقبلين عزومتي الليلة علي العشاء؟ في فندقي، الذي أقيم به!
روزيتا: لا استطيع ان اعدك بهذا حرصا علي سلامتك، ويجب أن لا نلتقي مرة أخرى، لكن سأدبر لك مكان سري للقاء،
وأعطيتها ايميلي علي الفيسبوك لأن، هاتفها كما قالت مراقب من جهه سيادية، لم تفصح عن ما اعلمه شيء لكنها تبدوا لي انها كانت نادمه، علي زواجها من سائقها زعيم العصابة، ثم انصرفت اكمل رياضتي وعدت الي غرفتي الفندقية، وابلغت المنظمة بكل التفاصيل، ووعدوني بتأميني عن طريق مكتب حراسة، خاص بدون التدخل في حياتي الشخصية، وبيني وبين نفسي قلت: لما لا أعقد صفقة مع هذا الخطير الذي يهابه الجميع، واثناء جلوسي بغرفتي طرقات خفيفة علي الباب، ثم دخل النادل ومعه رسالة اعطانيها وانصرف، وضعتها علي جهاز جاما وامنتها، ثم فتحتها بها تهديد صارخ "ابتعد عن روزيتا والا ستكون في مقبرتك قريبا" شعرت بالخوف اولا لكن العصابات الكبيرة، لا تهدد برسائل تري من الذي ارسلها؟
في صباح اليوم التالي وضعت صورة الرسالة علي البريد الإلكتروني، وخرجت امارس رياضتي لم تكن روزيتا تجري بالممر، ولم يكن حارسها يراقبني بعد انتهاء التدريب، ذهبت الي مطعم شرقي وجلست اتناول فطوري، واذا برجل غريب يجلس أمامي علي الطاولة،
قال: سيدي جوجو انا ظلك من شركة التأمين، ادرس وجهي جيدا،
قلت: انت مخطئ يا رجل من هو جوجو هذا الذي تتحدث عنه؟، اذهب الي حال سبيلك فورا،
قال: كن زكيا سيد راغب من يعلم اسمك الحركي، أطمئن انت في ايد امينة معك "الضابط زيكو"، سير مطمئن ولا تلتفت خلفك،
.
ثم انصرف وحين وضعت بضع دولارات علي، الطاولة وقمت لأنصرف فإذا بالنادل يعطيني رسالة من روزيتا، دخلت دورة المياه وقرأتها "انا في إنتظارك بالملاهي بعد الظهر الساعة الثانية تماما (تخلص من الرسالة) " فأحرقتها بعد أن صورتها علي بريدي الإلكتروني، ودفعت وراءها مياه السيفون، وعدت الي فندقي واتصلت بالنمرة لكي، تتابع مدينة الملاهي المقصودة،
لفت نظري ان هذه الرسالة تحمل نفس، الخط برسالة التهديد فأطلعت صورتها للمنظمة، فتلقيت رسالة نعم هو نفس الخط كن حذرا، راسلتها عبر الفيسبوك فكان ردها بالسلب وأنها ستذهب إلي ارض الملاهي، لبحث هذا المخطط الغامض!، وفي الموعد المحدد سبقتني مساعدتي النمرة، الي مدينة الملاهي وحدث ما كنت اتخوف منه، وجدت أن ظل السيدة روزيتا قد هو صاحب الرسالتين، وانه انشاء لي كمين يبدو أنه لأرهابي واستخدم أمرأة تشبه روزيتا، فأتصلت بحارسي الأمني السيد زيكو، لأنني قررت أن أواجه التحديات بقلب الأسود، وذهبت لهذا الموعد المحدد وقابلت هذا الرجل الغامض، وسألته، مباشرة،
انا: كيف حالك يا رجل انا السيد راغب، لما كل هذا الإرهاب والرسائل الغامضة؟ انا مجرد سائح اتي لعقد صفقة تجارية، اما لقائي بحبيبتك روزيتا كان مجرد لقاء عابر!
الظل: عفوا سيدي راغب انا اسمي "موفق" يبدوا أن هناك سؤ تفاهم، السيدة روزيتا ليست محبوبتي اطلاقا! لكني مسؤل عن سلامتها فقط، ابتعد عنها وأقضي وقتك بسلام، لكن ما هي الصفقة التجارية التي تأملها؟
انا: اراك رجل عملي سيد موفق، انا ابحث عن جوهرة ثمينة تخص احد عملائي، واريد مساعدتك مقابل مبلغ مالي مغري هل تشرب الفوديكا سيدي،
وجلسنا بالكافيه نتبادل الحديث وقد لمعت عيناه، بحجم المكافئة واستطعت ان أأمن شره، وبعد لحظات وصلت السيدة روزيتا! في وقت غير مناسب وبدون أي مقدمات جلست معنا، وأصبح اللقاء شبه مفتعل، فسلمت عليها وقبلت يدها كما يتطلب الموقف،
روزيتا: ما سبب تواجدكم هنا سيد موفق؟ يبدوا أن الأمر سري للغاية، كيف تعرفت علي هذا الشاب؟ اليس انت من، ابعدتني عنه بحجة سلامتي وانه خطر!
موفق الظل: عفوا سيدتي لقد حدث لبس بسيط، كنت اتخيل أنه يستلطفك أو يحاول محاصرتك، لكن خاب ظني، سأترككم لقضاء بعض الوقت وأصرف الفريق، سيدي راغب اعتذر لك! إعطني مواصفات الجوهرة وسوف، اتحري مكان تواجدها،
فاظهرت له صورة لعقد ثمين معلق به قطعة، من الياقوت الأحمر النقي، فأبتلع الطعم وذهب إلى حال سبيله، وبعد جلسة قصيرة مع السيدة روزيتا، طلبت منها أن تنصرف خلفه حتي تأمن الموقف، وهناك سيارة همر سوداء بالمرقب يجب أن تستقلها، وتنتظرني بأحد الشقق المعدة من خلال مكتب، تأميني وبعد 10 دقائق من انصرافها، ذهبت الي مكان آخر معد ايضآ للتمويه، وارتديت ملابس فاتنه هندية ترتدي ساري ازرق "ههههههه" وحصلتها علي الشقة الخاصة، حين دخلت عليها تعجبت!
وقالت: انت شاب رائع تبدوا فتاة هندية، ولن يشك بك أحد ايها الشقي،
انا: لما اخترتي هذا الطريق الخطر سيدة روزيتا؟ انا مكلف بتسهيل هروبك من هذا المستنقع الذي، القيتي نفسك به فهل تأمنين هروبك معي؟
روزيتا: لكن انت لا تعرف خطورة هذه العصابة، سيد راغب فلو انكشف امرنا سنكون في عداد المفقودين او الأموات!
انا: انه سبيلك للنجاة هيا ارتدي هذه الملابس الهندية، فهناك طائرة خاصة ستقلنا الي مكان غير معلوم،
وتخفينا في ملابس فتاتان هنديتان واستقلينا تاكسي، الي مطار صغير شرق نيودلهي وانتهت العملية بعد أن وصلنا مدينة بيروت عاصمة لبنان، وفي سكن خاص عدنا الي طبيعتنا واحتضنتها وقبلتها، فرحين بسلامة الوصول،
روزيتا: واو اخيرا تحررت بفضلك من بيت الذئاب، بفضلك أنت ايها القط الخبيث،
انا: حمدا علي سلامتك هيا لنحتفل بمولدك من جديد، ايتها الساحرة الشريرة!
وجلسنا كفتاتان هنديتان نحتسي نخب الفوز، فمدت يدها وامسكت يدي وسحبتني الي غرفة النوم المعدة لها، فشعرت انني فريسة لذئبه جائعة ولما لا؟ ما أفضل أن تفترسك انثي ههههههه،
لقاء الحرية:
خلعت روزيتا الساري الهندي من علي كتفيها، واسقطت تنورتها القصيرة ثم ساعدتها لخلع بلوزتها الضيقة، وهي تحل الساري من حول جسدي وتغير الحال من فتاتان هنديتان! الي شاب وأنثي ههههههه، ستكون ليلة ساخنة تركتها تستريح من عناء السفر، لتنال قيلولة سريعة لمواصلة رحلتنا في الصباح،
بعد اطلاع المنظمة علي خط سيرنا والي اين وجهتنا، التالية جائني الرد تهنئة بنجاح المهمة، ليلة حمراء يا جوجو وهذا كان تحفيز منهم، فأخذت شاور سريع وجهزت طعام الغداء، بعد الأنتهاء كان لابد من قضاء وقت ممتع، فأحضرت زجاجة نبيذ فاخر وبعض المشهيات، وادرت جهاز الموسيقي وجلست بأنتظارها، ودخلت عليا ترتدي ثوب ابيض شفاف يشبه الفراشة، وجلست أمامي ترتشف كأسها وهي تنظر لي، مبتسمه فقمت واحتضنتها من الخلف وهي جالسه علي كرسيها، وقربت رأسي من خلف رقبتها، فمسكت يدي وضعتها علي ثديها فقبلت رقبتها، فقامت ووقفنا نتراقص علي انغام ليالي الحلمية، وتعانقنا وضغطتها علي صدري فتنهدت بحرارة، فأسقطت ثوبها وخلعت قميصي لتلتصق اجسادنا، فهمست بأذني،
وقالت: حبيبي راغب انا ممنونه بمعرفتك، انا ملكك هذه الليلة اطلب ما تشاء،
قلت لها: لن تصدقي يا جميلة الجميلات، أنا شاب خام لم امارس الحب من قبل،
قالت: "واو رائع" اذا سأغتصبك حتما ههههههه، ايها القط الخبيث،
فدفعتني علي السرير وهي لا ترتدي سوي، قطعة بيكيني سفلية فقط ونامت فوقي والتصقت شفاهنا، "ما أجمل أن تكون فريسة لأنثي شبقه"، ثم مدت يدها خلف رأسي وهي تقبلني، وحين شعرت بأنتصاب زبي مدت يدها وامسكته، ثم قالت: هذا الحجم مناسب ههههههه، وبدأت بمداعبته ثم اخرجته من الشورت ونظرت إليه،
وقالت زبك هذا لم يمس اي أمرأة من قبل، ام انك تتصنع المراهقة ايها الرجل الصغير،
جوجو: نعم لم يمس انثي من قبل، أو أمرأة صدقيني زبي مازال بتول!
قالت: كن علي طبيعتك يا منقذي انا سأمتعك، وأكون أول امرأة تسعدك،
شعرت أنني كفتاة مراهقة سيتم اغتصابها هههههههه، خلعت لباسي السفلي وانا مرتكز علي كوعيا، فوضعت كفيها علي فخذيا ونزلت برأسها تلعق زر بطني، وكنت اشعر بقشعريرة وكأن الفراشات تحتك حول جسدي، وزبي بين ثدييها يكاد ينفجر من حرارتهم، ثم نزلت بلسانها تلعق مكان عانتي بنهم شديد، ثم امسكت خصيتيا بيدها اليسري، لتلتقم زبي بشفتيها "كدت اموت من الرجفة" وهي تمتصه، ونظرت اليا وهي تبتسم ثم قالت: انه يحتاج لكثير من الأمتصاص حتي يشتد عوده! فقلت لها: انتي ممتعة حقا علميني كل شيء عن الجنس، فضحكت وعادت تمتصه وتبتلعه وتلعق خصيتي، فارتخيت علي ظهري وأمسكت برأسها وبعد قليل شعرت أنني علي وشك القذف، فنبهتها لكنها لم تهتم ليبدأ زبي بضخ دفعات من الحليب، داخل فمها ثم سحبت رأسها لأعلي وهي تضم شفتيها، وفتحت فمها لتريني سائل شهوتي يملأ فمها، ثم اغلقته وابتلعته، وفتحت فمها مرة أخرى لتريني انه فارغ تماما، إلا من خيط صغير يربط بين شفتيها، ثم استقامت علي ركبتيها،
وقالت: هل استمتعت حقا؟ الأن حان دورك في امتاعي، سأعلمك كيف تأكل كسي وتمتص بظري،
قلت لها: انا أسف لأني قذفت في وقت ليس بالكثير!
قالت: هذا طبيعي جدا يا حبيبي لأنك علي ما أعتقد انك تستمني زوبرك منذ فترة طويلة، فكمية الحليب كانت وفيره ولزجة،
لقد كنت في غاية السعادة وانا امثل عليها، دور الفتي القويم وتذكرت عميلتي الأولي التي علمتني، الجنس الفموي وماتت قبل أن تعلمني، النيك الحقيقي،
فتحت ساقيها واشارت علي كل جزء في كسها وحوله، وهي تعلمني كيف أمتع النساء كمحترف، ثم نامت علي ظهرها وفتحت شفتي كسها لتريني بظرها، ولم امهلها الوقت الكافي لتشريح مواضع امتاع الأنثي، فهو كس يبدوا انه استخدم عشرات المرات، واستقبل عددا غير صغير من الأزبار، نعم هو لطيف ورائع لكنه كبير فوضعت ذقني بداخله، يبدوا انها فوجئت بجرئتي كنت العقه وامتص بظرها كمحترف قديم، وقد خارت قواها واصبحت تأن وتنغج وتتأوه مثل العاهرات، علي المواقع الإباحية وكلما ارتفع صوتها، تفننت في ابراز حنكتي في أكل كسها بشفتي، ولم يلبث الأمر طويلا بل قذفت ماء شهوتها بقوة حتي غسلت بها كل وجهي، فرفعت ساقيها علي كتفي وبلهث المراهقين دفعت زبي داخل كسها "فهذه أول تجربة لي" فصدرت منه صرخة مكتومة "جعلتني افتخر بنفسي"، واخذت انيكها بقوة لمدة عشرة دقائق، قبل أن تغير الوضع السبعاوي الي وضع الكلبة، كنت انيكها لتتألم حتي أثبت رجولتي و فحولتي وكانت تشجعني" نييييييييكني اقوييييييي أنت رائع" وبعد 7 دقائق من النيك المتواصل، طلبت التوقف لأنها شعرت بالأرهاق، فنمت بجوارها علي ظهري وانا سعيد انها طلبت ذلك "لأني ايضآ شعرت بالأرهاق" لكنها لم تمهلني الكثير من الوقت، فقامت وجلست علي زبي تنيك نفسها بزبي، لقد كانت حقا ممتعة ومريحة لي وبعد وقت ليس بالقليل، نبهتها: أن زبي علي وشك اطلاق الحليب، فقامت ودلكته حتي قذف دفعات عاليه علي وجهها وصدرها،
وقالت: انت مختلف عن الأخرين يا راغب، لقد ضاجعت ثلاثة رجال منفصلين من قبل، لم اشعر بهذه المتعة يا جميل ههههههه،
قلت: انتي معلمه بارعة حقا لن انسي جميلك ابدا ابدا،
قالت: ماذا سيحدث بعد وصولنا باريس؟
قلت: لا اعلم ماذا يخبئ القدر فلنعيش ليلتنا سعيدة ولا تفكري بالغد،
لو كانت تعلم ما سيجري لنا بباريس لهربت مني في التو، واللحظة فكان يجب أن اجعلها تتناسي ماهو أت، لم يكن عندي اي أوامر أن اتركها تبتعد عن عيني ولو دقيقة، فأرسلت رسالة SMS للنمرة حتي تساعدني في الترفيه، عن عميلتنا المختطفة وجلست اسقيها الخمر واداعبها حتي، اضحت تضحك بجنون ونكتها مرة أخرى، وطلبت المزيد فطلبت منها أن تمتص زبي، ولعقت كسها حتي وصلت النمرة، وجلسنا ثلاثتنا نتناقش حول مستقبلها الكاذب، بأن تتزوجني حتي صدقت هذه الكذبة، ثم قامت النمرة بتخديرها لتنام لحين صدور أوامر اخري، وسكرنا كل نوافذ غرفتها ونمت انا والنمرة بجوارها،
همست للنمرة: عزيزتي هيا نجلس بالخارج، اريدك في مهمة سريعة،
النمرة: ممنوع لعميل أن يمارس الجنس مع عميلة، بالمنظمة احتشم ولا تخالف القوانين!
انا: اشعر انكي لستي انثي! أو علي الأرجح أنتي فتاة مسترجله هههه فأنا لا اضاجع الذكور،
النمرة: ومن قال انك ذكر اصلا، انا ايضا اشعر انك فتي متخنث، ثوبك لا يروق لي،
جرحتني كلماتها لكن اعتقد أن ردها مناسب، لأتهامي لها بالرجولة فلا بئس ان يكون ردها هكذا، فجذبتها من يدها وخرجنا الي، الهول واغلقنا الباب علي روزيتا وفتحت حاسوبي اتتبع البريد الإلكتروني، "بعد نصف الساعة من قراءة الرسالة اتجهوا انتم وروزيتا الي مطار بيروت، كل شيء معد وهناك طائرة خاصة ستقلكم الي باريس، انتم أمنين"
فأرتدينا ثيابنا علي الفور وأفقنا روزيتا ووضعنها في ثياب، سيدة يابانية ترتدي الكومونوا، وصنعت لها النمرة مكياج فأصبحت روزيتا يابانية حقيقية، وبعد وصولنا باريس مباشرة استقبلنا المليونير وشكرنا، بكت روزيتا لخيانتي لها وحاولت الفرار من زوجها،
قلت لها: هذا الرجل كان يبكي لفراقك له، وانفق الكثير و الكثير من المال والجهد لأنقاذك يا روزيتا،
قالت: انه دائمآ يهينني ويضربني هو لايحبني، بل يعتبرني خادمة أو جارية،
زوجها: اسف علي كل ماسببته لكي من ألم، لقد فتحت لكي حساب بالبنك وضعت به ثلاثة ملايين دولار، وهو نفس المبلغ الذي طلبه القذر الذي هربتي معه، ليعيدك اليا، أن اردتي الطلاق سأطلقك وتعودي الي اسرتك، كما اخذتك وفي هذه الحالة ستكوني تلك البنت الفقيره التي كانت تطمع في، الثراء فلكي مطلق الحرية،
هنا انتهت العملية وسافرت الرهينة مع زوجها، ونلت منه مكافئة كبيرة، واعتطني المنظمة 30000 نقطة، وعطلة ثلاثة اسابيع انا والنمرة نرفه فيهم عن انفسنا، ونستمتع بجمال باريس فقررت ان تكون النمرة، هي بطلة العملية الثانية.
وإلي لقاء في مغامرة جديدة مع تحياتي لك أعزائي القارئ والقارئة، واتمني كتابة تعليق أو نقض فهوا بمثابة حافز لي.
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
الحلقة الثالثة
اولا: احدثكم عن النمرة مساعدتي في العملية السابقة، هيا تتمتع بجسم رياضي رشيق شعرها قصير، تهوي ارتداء ملابس الفتية، مراوغة و مخادعة وشديدة البئس وكان لابد من اعادة تأهيلها،
باريس مدينة لها طابع خاص، هي مدينة ليست بأجمل مدن العالم لكنها تبدوا، ذات رائحة مميزة هنا الحرية والجمال بلد الجن والملائكة تحتفظ بماضيها، الجميل ومبانيها الأثرية بألوانها التي تبعث، علي حب الماضي،
حيث حجزنا غرفتين متجاورتين بفندق (!) القريب من برج ايفل الشهير لنقضي ثلاثة اسابيع بعيدا عن التلون في اسماء ليست لنا، وتقمص ادوار المحقق كونان.
جوجو هذا اسم لا أحبه لكن كانت هناك أوامر من قبل المنظمة، ان اختصره الي جو فقط بعد استبدال جواز سفري، اما النمرة فأسمها الحقيقي لندا وبما انها عنصر مساعد فلتظل لندا كما هيا،
رن جرس الهاتف من قبل السيدة (روزيتا)!
روزيتا: انا الأن في طائرة خاصة الي لندن، لقد تغيرت معاملة زوجي واصبح هادئ الطبع معي، شكرا لتعريض نفسك للخطر وايضا وقتنا الممتع تحياتى!
"ثم انهت المكالمة دون أن أنطق حرفا واحدا"
لندا: هههههه اكيد روزيتا تعاتبك او تلعنك!
انا: لا هي سعيدة بحق و شكرتني فقط، "فلننسي عملائنا ولا نردد اسمائهم، هذا من قوانين المنظمة"
لندا: نعم نعم اسفة لقد نسيت هذا حقا، ما هو برنامج رحلتنا معا؟
انا: فريدام الحرية ثم الحرية برنامجنا هو الصدفه يا حبيبتي،
لندا: حبيبتك انا لا اعتقد يا جو، كن معي صديق فقط فأنت صغير، علي الحب!
انا: هل رأيتي صداقة حميمة بدو حب يا فتاة؟ اعرف انكي مممم مسترجله في ثيابك وهندامك، ومعاملتك الخشنة الفارق بيننا خمسة سنوات، ليست عقد كامل كل ما هنالك ان تكوني تابعة لا متسلطة، سأصنع منكي أمرأة جميلة وأزيل عنكي التنمر،
ذهبت بها الي ارقي مولات التسوق واخترت لها بعض الملابس الفاخرة، التي تظهر أنوثتها ثم الي معهد تجميل متخصص، وجلست في الكافي انتظرها هههههه خرجت عليا، كفتاة ليل صغيرة وجلست بأناقة وعلي وجهها حمرة الخجل!
انا: من انتي يا فتاة؟ هذا مقعد حبيبتي لو عادت ووجدتكي معي، ستكون هذه مشكلة ومن الممكن أن تصرعك!
لندا: يبدوا انك تسخر مني، نعم تسخر مني كأنني سيسي حقيرة اليس كذالك!
انا: واو انتي لندا بالفعل لا لا اصدق عيناي، فعلا انتي سندريلا هيا بنا نتسكع في دروب الهوي هههههه،
اشتريت لها نموذج لسندريلا فوضعته علي صدرها، وتسكعنا بالأسواق ونحن نجري ونضحك كطفلين سعيدين، وصعدنا البرج لنشاهد الماره في حجم النملة، ثم تناولنا العشاء وعدنا الي الفندق وذهب كل منا لغرفته الخاصة، وتحررت من بدلتي الثقيلة المتأنقه وارتديت ملابس كاجول، وذهبت الي غرفتها لنحتفل بليلتنا الأولي وجدتها في لباس رياضية شرت واسع وتيشيرت قصير لا يحجب سوي ثدييها، وبطنها مشدودة عارية هي فعلا جميلة تتمتع ببنيه رياضية، فأتصلت بالريسبشن طلبت زجاجة شمبانيا وبعض الثلج، وحين دخل النادل ومعه المتردوتيل وهي سيدة سمراء وضعوا امامي البيرة فقط! وزجاجة شيري امام لندا وانا في غاية الأستغراب،
وقالت: سيد جو انك لم تبلغ السن القانونية بعد، الأدارة سعيدة بوجودك و تسمح لك بالبيرة فقط،
انا: هل نحن بالشرق؟ ام بباريس انا رجل أعمال يا أمرأة!
المتر: سيدي جو هذه اوامر لحماية المراهقين امثالك، لكن الخمر امام رفيقتك البالغة ليلتكم سعيدة،
بعد أن انصرفو وانا شبه مبلول من الخجل، وانظر الي لندا وهي تكاد تموت من الضحك!
لندا: انتظر يا صغير سأضع لك البيرة في ببرونه هههههه هههههه!
انا: حاضر يا مامي لكن قبل الببرونة اني اشعر بالجوع، اريد ان ارضع الحليب من صدرك!
لندا: حاضر يا نونو لكن بعد لما اغيرلك البمبر هههههه،
في هذه الليلة الأولي التي تعتبر للتعارف ومحاولة اعدة تأهيل للنمرة المتسلطة، استطعنا أن نزيل كل العوائق ونصبح اكثر تقربا، لبعضنا البعض وقضيناها في تبادل النكات والمزح، وبعض اللمسات الناعمة والتقبيل حاولت أن، تسقيني من خمرها لكني رفضت بالطبع فأنا أحترم، بحجة قوانين الحماية التي تعتبرني غير بالغ هههههه، ثم افترقنا وفي الصباح استيقظت امارس رياضتي وهيا معي، نعدو علي ارصفة المدينة كثائر سكانها، افطرنا بأحد المطاعم وعدنا الي الفندق بدلنا ملابسنا وذهبنا الي الشاطئ في لباس البحر، حيث كان الجو لطيف وبعد الغداء كانت لنا جوله، سياحية بين اثار فرنسا المسروقة من الدول التي، استعمرتها قديما كنا نتجول متعانقين نتبادل القبلات، بالأماكن العامه وبعد عودتنا للفندق في الليل، كان لقائنا الساخن في غرفتي،
فحين خلعت فستانها، ابتسمت لصغر حجم ثدييها عن المرأتين السابقتين لي، خلعت قميصي و بنطالي وأحتضنتها ويداي تتفحص مؤخرتها، وهي تضع يدها حول رقبتي وعيني بعينها ثم خطفت قبله من خدها، فتسللت من بين زراعيا وادارة موسيقي هادئة، واخرجت من خزانتها زجاجة نبيذ، واخرجت انا من البراد كأسين مثلجين سكبت بهم الخمر، ونحن نشرب من كأوس بعضنا ونرقص الفالس، ثم لففت حولها واحتضنتها من الخلف وتركت نفسي علي سجيتها، الفطريه بدون تصنع او تمثيل فوجدتها تتناغم معي برومانسية لنرقص ونهتز، وشعرت ان زوبري يتصلب بين اردافها فضغطت بيديا علي ثدييها، وباسناني حللت رباط حمالة صدرها وافرك حلمتيها بأصابعي، لفت نفسها وقالت: حانت وقت ارضاعك يا بيبي، فملت برأسي العق حلمتها اليسري ثم اكلتها بشفتي، وقد ادخلت يدها داخل البوكسر تتحسس زوبري، فوضعت يدي علي كسها من الخلف اتحسسه من خلال حريرها، فسحبتني وجلست علي الطاولة واسقطت لباسي التحتي، تتفحص عمود زوبري و كأنها تري الزوبر لأول مرة، قالت: انها مارست الجنس مرتين فقط، لكنها لم تكن سعيدة بهم، لانهما هي وصديقها في ايام المراهقة بالمرة الأولي، "كانت تتكلم وهي تدلك زوبري" وفي المرة الثانية كان شاب احبها وهي كانت سعيدة معه لكن للأسف، شعرت ان زوبره ليس مكتمل وغير قوي، مثل زوبري، وسألتها: هل مارست الجنس الفموي، ابتسمت وقبلت بطني، قالت: لا بالطبع! ونهضت وتحسست عضلاتي ولوت زراعها وابرزت عضلاتها، قالت: انظر انا اقوي منك! استطيع أن اصرعك في ثواني، قلت: نعم بالطبع فأنتي نمرة وانا غزال شارد هههههه، فضربتني بأطراف اصابعها علي مؤخرتي، فأعتصرتها بقوة وقلت انا النار وانتي الفولاذ من سينصهر، تألمت اووف ستسحقني فخففت الضغط، انها الأنثي المخادعة لأنها دفعتني وهي تهرس اصابع قدمي فسقطت علي الأريكة، ورفعت يدها اليمني، وقالت: هكذا الفولاذ يطفئ النار، وتعالت ضحكاتنا فسحبتها وانا جالس من رباط اندرها المربوط لينكشف لي كسها ناعما بدون شعر، تزين عانتها ريشة موشومه فقبلت عانتها، ودفعت يدي بين فخذيها لأسحب كسها لأعلي، ليست كل الأكساس تشبه بعضها! فجلست علي ركبتيا ولفت ساقيها حول خصري وانا العق رقبتها، واقبله قالت: هيا بنا احملني كعروس في ليلة التحويل من بنت الي أمرأة، هههههه قلت: هل انتي عذراء؟ قالت: لا اعلم كان زبريهما صغيرتين فحملتها كما هيا وهي تشبك قدميها خلف مؤخرتي، ونمت بها علي السرير وانا فوقها واسقطت لباسي التحتي! وشفتاي تأكل شفتيها، وجسدها متصلب وهي تضم فخذيها وزبري بينهم وزوبنا في قبلة طويلة، وزبري ينبض بفرك فخذيها وهي تحتضني وتعصرني ونتقلب علي جانبينا ثم تصبح هيا التوب، ونعود الي الوضع السابق مرة اخري هكذا قضينا وقتنا الطويل كحبيبين، في ممارسة عذريه ثم انسحبت لأقبل رقبتها ثم بين ثدييها، ورضعت حلمتيها وكانت تئن وتشهق، "لقد قرأت أن متعة الفتاة في امتصاص ثدييها " لذلك كنت امتصهم واعضعضهم فأبعدت ساقيها علي اوسع نطاق، فانسحبت لألعق سرتها ثم عانتها وقبلت شفتي كسها، الذي كان جافا وغير مرطب بسوائلها اطلاقا، وبلساني افرق بين شفرات كسها المنتفخ، وثنت ركبتيها حتي ينفتح هذا الكس الرائع فتحت بأصابعي، فلم اجد من بظرها الا جزء ضئيل، سألتها: اين البظر؟ قالت لقد ازالته بعملية (طهارة) اذا لن تشعر باللذة من الجنس الفموي،
فقمت وتناولت عبوة توبسي وقشرتها وغلفت زوبري به، وبعض زيت المزلق شحمته هو وكسها، كانت تنظر لي بترقب وهي علي ظهرها و مرتكزة علي كوعيها، وبسرعة مفرطة هجمت عليها ورفعت ساقيها علي اكتافي، ودفعت زوبري داخل كسها وقد امسكت شعري وهي تصرخ "اي اي انت حيوان" هههههه قلت لها: "نعم حيوان مع مرتبة الشرف الأولى " فلم تكن عذراء لكن كانت ثقبتها ضيقه، كنت انيكها بقوة وهي تتألم وتضربني، قلت لها: لقد هزمتك اخيرا وكررت العد 1، 2، 3،* هههههه لمس اكتاف! ضحكت وقالت: النيك مخالف لقواعد المصارعة الحرة، وبعد عدة ضربات داخل كسها شعرت برجفة في جسدها، فعلمت انها اقتربت من قذف شهوتها فتوقفت قليلا حتي هدئت وعاودت، النيك بهدوء فلفت ساقيها حول خصري، ووضعت كفيا علي ثدييها اقفشهم واضغط عليهم، وبعد عشرة دقائق طلبت ان تستريح قليلا لأنها شعرت بحرقان و تمزق بين شفتي كسها، فنهضت عنها واخرجت زوبري فوضعت اصابعها علي شفتي كسها، وقالت: لقد جرحتني ثم قامت واسرعت الي الحمام، وعادت وضعت قطعة قطن علي كسها، وارتدت لباسها التحتي نظرت اليها بتعجب، ابتسمت وقالت مغلق لقد للتحسينات، لن تستطيع الأقتراب منه الا بعد الشفاء، فندبت حظي ونزعت الواقي ونمت حزينا، وقد انحني طيري الأخرس ليرقد علي بيضتيه، لكنها هجمت عليا مثل النمر المفترس وبيدها فوطة صغيرة نظفت بها زوبري، كنت اعتقد أنها ستمتصه لكنها قيدتني بقدميها من رقبتي، واخذت تعد 1، 2، 3 لقد هزمتك هههههههه، ثم ارتديت لباسي التحتي وجلسنا نتسامر عن احلامنا،
قالت: ان احلامها ليست مستحيلة بيت فاخر في مزرعة، كبيرة وزوج نشيط مفتول العضلات، وانها لا تريد انجاب اطفال تريد ان تعيش هي وزوجها لبعضهم البعض،
قلت لها: انا اريد عائلة كبيرة من الاولاد والبنات، اما عن المال فهو متوفر عقارات وبيت صغير، قد منحتني اياهم عميلتي الأولي الفقيدة،
مر يومان نسيح مع السائحين نهارا، ونقضي ليلنا في المراقص ومشاهدة السينما والمسرح، واخذت تدربني علي المصارعة وبعض الحيل لمواجهة التحديات القادمة،
في الليلة الثالثة بعد عودتنا من باليه عالم جنسي جديد، قبلتني وقالت: انها احبتني منذ اول لقاء بيننا، قتوقعت ان تكون مقدمة لمصارعة جديدة وترقبت خداعها، لكنها بالفعل اسقطت تنورتها وحلت حزام بنطالي وفتحت السحاب واسقطته الي اسفل، وتلويت حتي تخلصت منه ثم رفعت بلوزتها لاعلي وخلعت قميصي وحين لامست كسها، وجدته رطبا ومبلل نعم انها شهوة الأنثي، فاسقطت لباسها التحتي و نزلت على ركبتيا لألعق شفتيها السفلية، لكنها رفعتني، وقالت: لا وقت لذلك يجب أن نتصارع اولا، قلت لها: يكفينا المزاح سابقآ الذي تسبب في جرحها، وقلت لها: "ماذا يقول عنا مستر ليجاند والسيد شوفوني جنس اطفال" وضحكت عاليا واحتضنتني ورمت برأسها علي كتفي ويديها حول خصري ودفعت وركيها، ليتسلل زوبري بين فخذيها فقلت لها: سارتدي الواقي الذكري، قالت: لا عليك لقد تناولت حبوب منع الحمل، والتفت وانحنت ووضعت يديها علي شاطيء السرير، وقالت: ارجوك نيكني اريد ان اشعر بنطفاتك داخلي اريد ان اعرف احاسيس الأنثي، فأقتربت منها احكه اسفل كسها حتي انزلق بنعومة وقد قبضت عليه، بشفتي كسها، ومسكتها من الوركين واخذت اسحبه وادفعه تأوهت "اووواه اسرع قليلا" الهدوء كان حولنا الا من شهيقنا وزفيرنا ولطمات بطني بمؤخرتها، مدت يدا واحده من بين وركيها وامسكت خصيتيا، لتمنعني من السحب كاملا واخذت هي عنصر المبادرة تنسحب عني وتندفع تجاهي، وقالت: وهي تلهث اشعر بالسعادة كم كنت غبية في السابق، اح اح اح كانت انقباضات كسها قوية حتي صرخت "اووووووووووه" وشعرت بماء شهوتها يبلل ويقطر من خصيتيا، وابتعدت عني وانبطحت علي السرير، فاستلقيت بجوارها اقبل كتفها فألتفت واحتضنتني وهمست: اريد ان اجلس على زوبرك من فضلك، وهي تتحرك وادخلته بيدها وانحنت تجاهي، ترتفع وتهبط وهي تلهث من المتعه، فامسكت حلمتي ثدييها اعصرهم باصابعي، كانت مغمضة العينين واسرعت الحركة حتي شعرت، بانقباضت خصيتيا وكنت علي وشك القصف فرفعت ظهري وضع الجلوس واعتصرتها وضغطتها لأسفل، لتنطلق نطفاتي بقوة وانا ادفن وجهي بين ثدييها، فقالت: هذه اول مرة شعرت بالمتعة وامسكتني من مؤخرة رأسي وامتصت شفتيا وسحبت نفسها لأعلي ببطئ حتي ابتعد كسها عن زوبري، وارتمت علي ظهرها بجواري ننظر الي سماء الغرفة، فقط نتنفس، ولم تنسي طبيعتها المتنمره فأنتفضت وتلوت ولفت ساقيها حول رقبتي وبكوعها وكفها فتحت فخذيا وابتلعت زوبري المسكين، وانا اشعر بالأختناق واكاد اموت وبيدي اصفق علي فخذها، "لقد استسلمت اتركي رقبتي" لنبدأ نيكة جديدة وكانت هذه المرة خاضعة وتحولت من نمرة الي قطة اليفه،
وقضينا نصف عطلتنا نمارس الجنس كل ليلة، حتي اصبحنا مدمنين عليه، لكن وصلت رسالة بقطع الأجازه للأهمية، فحزمنا حقائبنا وسافرنا وبعد وصولنا احتضنتها وقبلتها، لأني عرفت بأنه الفراق الأبدي وكانت دمعتي تسيل علي خدي،
قالت: ستظل فتي احلامي وسيد معلم، كسرت في نفسي كبريائي وعلمتني كيف اكون انثي،
قلت لها: وانتي ستظلين اول انثي احبتني، ولعل الأيام تجمعنا بعد أنتهاء عملي هنا،
وودعتها وودعتني بعيون دامعة وقلوب حزينة!
ايضا لندا ستظل ايقونة احلامي او لعلنا نلتقي مرة أخرى، فمن المحتمل أن تستغني عني المنظمة بعد انتهاء، التعاقد حين ابلغ العشرين من عمري، وسأبحث عنها في كل مكان.
وبعد لقاء مع مدير المنظمة دخلت مكتب العملاء، لأدرس ملف العملية الجديدة وهي، غير سهلة او مستحيلة! البحث عن فتاة أمريكية هاربه من بيت والدها المليونير الشهير (دي كوستا) واسمها كرونوس، كما وضحوا الأماكن المحتمل وجودها بها، اما عن اسباب الهروب هو رغبة والدها، في تزويجها من صديقه وشريكه في بعض مشروعاته، الذي يكبرها بـ 18 عاما وتم منحي جواز السفر ايطالي بأسم (باسم معركة) العربي الأصول،
الخطة كالتالي:
انا سائح عربي ارتدي ثياب عربان الخليج، ذالك لأنها لا تثق بالأعراب اطلاقا،وحين استدل عليها بعد التحريات اتحول الي تاجر ماس جزائري، فهي تعشق الالماس وتحترف تصنيفه لذلك عملت بأحد، محلات ثقل الماس وتقطيعه لأكتسب خبرة كافيه، لأقناعها بذلك، وحين تفحصت بريدي الإلكتروني تم تحديد موعد السفر!، وقد سافرت بالفعل الي مدينة برشلونة بأسبانيا وفور وصولي تفحصت، مواقع التواصل الاجتماعي تويتر و فيسبوك و انستجرام فلم اعثر على اسمها! وبالبحث، عن صورتها بصور جوجل دلني علي موقع علي فيسبوك، تبدوا انها لها بالفعل تحت اسم مستعار (مونيكا لا دو) فوجدتها تعشق فريق البرسا ولها صور ببعض المباريات، فسجلت حساب بأسم باسم الماسي ووضعت صورتي وانا اتفحص ماسه كبيرة الحجم، ونشرت اعلان مدفوع لشراء وبيع الماس، وبالطبع كنت ارتدي ملابس العربان وأحضر مباريات البرسا، ومعي نظارة مقربة اتفحص المشجعين بالدرجة الأولى و الثانية، دون جدوي وبعد ثلاثة أيام ارسلت لي طلب صداقه علي فيسبوك، وقالت انها خبيرة أحجار الماس وتستطيع ان تعمل معي، وبرنامج التتبع علي فيس بوك اتضح لي انها بالبرتغال، وبعد ابلاغ المنظمة توصلوا الي ان الطريقة الوحيدة، لإستدراجها هي انشاء مكتب خاص لي، ببرشلونة وتم الإتفاق مع احد بيوت صناعة الماس، لتكون شرك او فخ لإجتزابها، وارسلت لها فيديو عن ماسة نادره وانا اتفحصها، وسألتها كخبير عن نوعها وقيمتها كأختبار، فسردت الوصف الصحيح والعيار الدقيق، فقلت لها: هل ستعملين معي عبر الإنترنت ام ستكوني موظفة لثقل الماس وتقطيعه، قالت: انها تدرس ولن تكون في برشلونة قبل اسبوعين، وطالبتني أن أأخذ حذري من عصابات المجوهرات، وعلي فكرة اعجبتني في الفديو يا عسل، لقد دق قلبي كأنسان وصفعني عقلي لكي أفيق انت عميل!!، وقديت الأسبوعين في بيت الماس حيث اصبحت اتقن تقطيع الماس وثقله و كيف تقدر قيمته بنقائه وكثرة الوانه، بشكل جيد جدا!
الي ان حانت لحظة الـلقاء ثم!!!!
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
التقرير النهائي:
ليست فتاة تفي بوعدها ولا تثق بأي مخلوق كان، حتي بأقرب المحيطين بها، ولا تظهر بمكان واحد مرتين، ولا تميل الي الجنس تقريبا فلا يمكن اغوائها الا ببريق الماس، وهي تعشق شراب البوربون الفرنسي،
كرونوس دي كوستا:
عنوان العملية الثالثة،
دخل الي مكتبي شاب انيق يتمتع بجمال طفولي فتان يحمل حقيبة دبلوماسية انيقه، ويرتدي نظارة طبية بها فص من الالماس ولم يقدم لي نفسه! وجلس امامي ببرود واخرج سيجار هافانا ووضعه علي جانب فمه واشعله،
الشاب: هل انت السيد باسم معركة؟ خبير المجوهرات!
انا: مرحبا بك،
الشاب: يبدوا عليك شاب ناشئ ولست رجل متمرس، فأتربة الماس العالقة علي ملابسك لا تنم عن براعتك، في ثقل الماس!
انا: يبدوا انك ضللت طريقك او تعمل محقق او صحافي، فليس عندي وقت اضيعه معك، فمن اداب المحادثة ان تقدم نفسك اولا،
الشاب: نعم أسف انا سمسار مجوهرات اسمي موني، قرأت اعلاناتك علي الفيسبوك،
انا: مرحبا موني ان الخاتم الماسي الذي بأصبعك تحفة نادرة، لكنه للأسف غير مصنف اريد ان اعلم ماذا تريد؟
الشاب: بالفعل غير مصنف او موثق، لأنه صناعتي الخاصة تفضل قيمه فعندي مجموعة نادرة اخري، في خزانة بنك انترا،
امسكت الخاتم بملقاط ووضعته علي جهاز التكبر، فكشفت شخصية هذا المخادع الماكر، انها كرونوس تتخفي في ملابس الرجال لأن هذا الخاتم يزين اصبعها، علي الشات حين تحدثت معها فأبتسمت وانا اتفحص حليتها،
انا: سيد موني اشكر براعتك في الإبداع لكن هذه الماسة، البراقة التي تزين خاتمك لا تستحق، المعاناة تفضل انها مسروقة بالفعل فأنا اعرف مالكتها الأصلية،
موني: "خلع نظارته ووضعها جانبا" ماذا تقول يا رجل اتتهمني بأني لص، وتهينني ايضآ،
انا: سيدة مونيكا أن اثار الماسكرة بين جفنيكي تفضحك، ايتها الخبيثة ههههههه فلما ترتدي بدلة رجل،
موني: يا لك من زكي سيد باسم انت تعرف مدي خطورة عملي لذلك اتخفي دائمآ،
انا: هل تقبلين عزومتي علي عشاء عمل كما انتي في زي الشاب المتخنث موني هذا،
موني: بكل سرور فأنا احببت فيك زكائك، لكن اريد منك ان لا تنطق بأسم مونيكا لا دو الحقيقي اطلاقا، "هو الأسم التي تتخفي كرونوس ورائه علي الفيسبوك"
انا: هيا معي ايها المتأنق الماكر الي فندق مريت، وانا اعلم ان فتايات الحانة ستختطفك مني ههههههه،
وقفت وخلعت بالطو العمل ومشطت شعري واصطحبتها في سيارتي، الي الطريق للفندق كانت تراقبني بمرآة السيارة بهدوء وتدخن سيجارها، فوضعت يدي اليمني علي فخذها،
انا: سيد موني اعتقد عقد الصفقات يجب أن لا تكون في مكان عام،
موني: نعم معك حق فلتذهب الي مكان له خصوصية، وبما انني في ملابس شاب انيق او متخنث كما تقول، ههههههه فليكن بنادي الخولات الذي علي الناصية هناك،
انا: هل تعتقد انه امن؟ ايضآ سيختطفك مني احد الفحول لأنك مرغوب لهم،
موني: ممممممم ههههههه انا مجنونة بزكائك جدا اذهب الي حيث تشاء،
انا: حسنا سنذهب الي جناحي الخاص بفندقي لتري اجمل مجموعة، من المجوهرات علي الحاسوب ونتمتع بخصوصية وتتحرري من هذه البدلة، الذكورية اعتقد انكي ستكوني افضل موظفة عندي،
موني: بكل سرور فانت شاب مهذب بالفعل، لكن سينعتك النادلين بالشذوذ ههههههه لأنك تصطحب مخنث الي غرفتك،
ووصلنا الي الفندق وصعدنا الي جناحي وطلبت عشاء، خاص وبعض النبيذ الفاخر فدخلت غرفة النوم وتجردت من بدلتها، وارتدت تنورة قصيرة وقميص ابيض اظهر ثدييها الصغيرتين بدون حمالة صدر، وخلعت انا ايضآ بدلتي وارتديت الملابس الرياضية، ودق النادل الباب ودخل ونسق الطعام علي الطاولة وسكب كأسي النبيذ وقدمهم لنا،
النادل: "وقد شغر فاه" تفضل سيدي، تفضلي سيدتي اتمني لكم ليلة سعيدة،
انا: "اعطيته بقشيش" شكرآ لك ايها النادل صاحبتك السلامة، "واغلق الباب خلفك"
موني: هل رأيت علامات التعجب في عيني النادل؟،
انا: نعم فهو يعلم اننا رجلين ففوجئ انكي فتاة فاتنه بالفعل،
موني: او يمكن أن تخيلني سيسي مثلا ههههههه هههه،
انا: انه فندق محترم فلا تقلقي هيا لنتحدث ونحن نتناول العشاء،
جلسنا نتناول الطعام ونتجادل عن الطرق الحديثة للتسوق، عبر الأنترنت وخطورة ضياع الحقوق او السقوط بيد عصابة، او نحو ذلك فطمئنتها انني اتعامل مع شركة حراسة، دولية خاصة موثوق بها وشركات التأمين تضمن التبادل التجاري علي الانترنت، كانت كلماتي جادة و اكتسبت ثقتها الي حد ما، اما عن نبرة صوتها التي تبدلت فجأة من ذكر متخنث الي انثي ناعمة، قد اشعلت سريرتي بالفعل وانا اكبت شهوتي قدر المستطاع، وبعد سهرة لطيفة لم احاول ان اسقطها بالشك، ارتدت بدلتها الرجولية بعد أن وقعت علي عقد العمل المتعارف عليه بشروطها بعد التعديل، في بنوده التي تضمن لها ربح جيد وانصرفت لتودعني بقبلة ساخنة،
عقدت اول صفقة لها عبر الإنترنت مع مليونير خليجي، جندته المنظمة بالفعل لتكتثب الثقة الكاملة بالعمل تحت وصايتي، فكان لقائنا الثاني بعد عشرة ايام من اللقاء الأول، بمنزل متطرف استأجرته من محترفي صناعة المجوهرات بمدينة برشلونة وسط غابة مطيرة، لكي تنال اول علاوة لصفقتها المربحة، فأتت في الموعد المحدد في الصباح الباكر، ترتدي ثوب ابيض ملائكي في سيارة تتبع شركة اوبر، كانت تحمل حقيبة ملابس خفيفة فشعرت برغبتها، في المكوث معي ليوم او يومين، لقد تم تأسيس ببدرون هذه الفيلا كمعمل ومصنع صغير محصن وخفي، وكأنني وضعت كل ثقتي بها للتقرب منها، وبعد ان اعطت حقيبتها لحارسي الشخصي السيد ادوارد وقبلتها،
موني: واو سيدي باسم انك رومانسي للغاية، بيتك هذا والمكان الذي به يشعرني بأنني، في عصر بلاد القوط ايام ان كانت اسبانيا مأوي العشاق،
انا: اولا غيري ثيابك وارتدي لباس رياضي، فانا انوي الجري معك لنتمتع بجمال الطبيعة وهو موعد ممرستي لرياضتي المفضلة،
موني: العدو واو انها رياضتي المفضلة حالا ساكون جاهزة، هل هذه غرفة ضيافتي الخاصة،
انا: نعم ولكنها ستكون غرفة نومك الدائمة، فانتي عميلة موهوبة بالفعل فصفقتك السريعة جعلت منكي، شبه شريكة في اعمالي، "وطبعت قبلة علي شفتيها" وخرجنا بملابس الرياضه نعدو بين الأشجار الكثيفة وعلي الأعشاب الخضراء،
وجرينا معا نسابق ظلنا بجدية حتي وصلنا الي شلال صغير، فجلسنا نستمتع بتلألأ اشعة الشمس علي مياه الشلال المتدفقة، واخرجت قنينة بها بعض الشراب وارتشفت منها بضع قطرات، واعطيتها القنينة لتروي ظمئها،
موني: كيف تأمن علي حياتك وثروتك الباهظة، في هذا المكان المنعزل عن المدينة؟
انا: لا تقلقي الغابة أمنه وهذا الحارث مدرب جيدا، وعلي اتصال دائم بأقمار جوجل،
موني: ماذا اعددت لي هذا المساء؟ لقد استلمت بالفعل نصف عمولتي،
انا: ستنالي باقي عمولتك ايتها النشيطة وعليها هدية متواضعة هل حقا تستطيعين تسلق هذا الشلال؟
موني: ممممم لا اعلم لكني جائعة فلنتسابق الي منزلك،
لقد انطلقت تعدو كالغزالة الشاردة وانا الاحقها كذئب جائع، الي ان تجمدت بمكانها حين شاهدت ثعلب يثب نحوها، فاسرعت الخطي وتجاوزتها ليفر الثعلب وتحاول هي اللحاق بي حتي اقتربت من، نقطة الوصول فوقفت ووجهي لها فأرتمت علي صدري منهكة فسقطت بها، علي ظهري وانا اضحك،
انا: لم اكن اتصور انكي صاحبت الحيل والمغامرات، و تخافي من ثعلب صغير،
موني: ههههههههه لا استطيع كبت خوفي حتي من ارنب بري بالفعل، لكنك شجاع،
انا: تعلمت ان الحيوانات تشتم رائحة الخوف قبل أن تهاجم الإنسان،
موني: هل سنظل هكذا وسط الأعشاب، "ثم وضعت قبله علي شفتاي"
انا: هيا لنأكل اولا فعندي لكي مفاجأة قد تسعدك،
دخلنا الي المنزل حيث اعد لنا الحارس ادوارد، مخفوق البيض بالحليب فشربناه ودخل كل منا الي حمامه ليغسل، عرق العدو واتربة الغابة عن جسده، وجلسنا ثلاثتنا نتناول طعام الإفطار،
ادوارد: لعلكم تمتعتم بالعدو في وادي الزهور، انه جنة العشاق بالفعل،
موني: كلا لقد كنا نجري تجاه الشلال، اين هذا الوادي؟
انا: انه بأتجاه الشرق غدا صباحا سنعدو اليه، ان السيد ادوارد خبير بهذه الغابة،
ادوارد: نعم يا شباب هو محمية طبيعية عامة وبه اكواخ لمزيد من الخصوصية، هناك يجتمع كل حبيب بحبيبته!
موني: لقد شبعت سأسترح قليلا، لكن ماهي المفاجأة التي وعدتني بها سيد باسم؟
انا: بعد استراحتك سننزل اليها اسفل البيت، تفضلي سيدتي الي غرفتك،
ادوارد: الن تشربا معي ايها الشباب، لقد فتحت زجاجة بوربون معتقة تعود الي الثلاثينيات،
موني: واو انت تحب البوربون الفرنسي سيد ادوارد، انا اعشق هذا المشروب بالفعل،
وسكب السيد ادوارد كأسين لنا وكأس له فعادت وجلست بجواري لتحتسي خمرها المفضل، وانصرف ادوارد ليتيح لي كيفية اغوائها، كانت ترتشف مشروبها بأستمتاع ولذة وحين حاولت اشعال سيجارها، تناولته منها،
انا: كيف تكوني رياضية وتدمني التدخين، ارفض ان تكون أنثي رقيقة مثلك تهوي هذه العادة الغير صحية،
موني: انا لا ادخن بالفعل لكن احيانا تحتاج، رأسي النيكوتين فهو يساعد علي تدفق الدم الي المخ،
"ثم سكبت لها كأسا اخر وانا انظر بعينيها"
موني: لك عيون ساحر ايها الوسيم،
انا: كلا بل عينيكي بهم سحر و مغناطيسية، هي من جذبت عيني وجمدتها،
موني: ما هي المفاجأة يا باسم؟ لقد شوقتني، لأعرفها ولن استطع النوم صدقني،
انا: احضري زجاجة البوربون وهيا بنا إلى معبدي اسفل البيت،
ضغطت هاتفي فأغلقت ابواب الفيلا وارتفعت المائدة وانشقت الأرضية ليظهر سلم الي اسفل، فنزلت وهيا خلفي تلتصق بي وحين وصلنا الي مدخل المعمل ارتفع السلم، واغلقت الأرضية فوقنا اوتوماتيكيا،
انا: هنا توجد اغلي ثالث ماسه بالعالم وعشرات الأحجار الكريمة، هنا مصنعي الخاص و مخبئي السري الذي لا يعلمه غيري بالفعل،
موني: ال هذا الحد تثق بي كيف ذلك وانت لم تعرفني جيدا الا من وقت قصير؟، كنت اعتقد انك اكثر حرصا من ذلك،
انا: لأن لا احد في العالم يعلم هذا السر، فكان لابد وأن اجد من شريك لي، وقد لمست بكي هذا الشريك بالفعل،
موني: وماذا لو دخل هنا لص محترف؟ فبعضهم بارع بـ الالكترونيات!
انا: ستكون مقبرته بلا شك يا مونيكا انا رجل استطيع ان اقرأ العيون، فتوسمت بكي خيرا،
موني: بما انك وثقت بي الي هذا الحد فسأئتمنك علي سري ايضآ، اين مخبأك لنتناقش به؟
وضغطت عدة ازرار فانقسمت الخزانة وظهرت غرفة نوم محصنة، وبها كل متطلبات الحياة تكفي شهرين كاملين، فجلسنا علي السرير وهي مبهوره بهذه الغرفة السرية،
موني: انا لست مونيكا لا دو سيد باسم ولن يعلم سري غيرك، انا احببتك بالفعل لقد توسمت بك الرجولة والشهامة، اسمي الحقيقي كرونوس ابنة الملياردير دي كوستا، اعتقد انك تعرفه جيدا،
انا: بالفعل هو اكبر زبون عندي معقول هذا انا قرأت عدة منشورات له يبحث عنكي ويرصد مكافئة كبيرة لمن، يطمئنه بوجودك علي قيد الحياة، ما سبب هروبك من بيت اب كرس كل حياته من اجلك،
موني: غدا اقص عليك قصتي كاملة لكن دعنا الأن نتناسي ألامنا،
موسيقى حالمه تصدر وفتحت البار لتنتقي منه افضل مشروباتها، وشربنا حتي افقدتها الخمر توازنها، ثم وقفنا نرقص احتفالا بمشاركتنا اسرارنا، احتضنتها وقبلتها فقالت: هل تصدقني اني لم امارس الجنس منذ هروبي؟ قلت لها: كيف ذلك؟ فأنتي شعلة جنسية متفجرة! قالت: اااااه حبيبي احتضني بقوة لقد وجدت القلب الكبير الذي ابحث عنه،
فوضعت كفيا اسفل اردافها ورفعتها عن الأرض ليلتصق زبي بكسها والتهمت شفتيها، وتمايلت بها ذات اليمين واليسار، ثم انزلتها ورفعت بلوزتها لأعلي لينكشف لي ثدييها الصغيرتين وحلاماتهم المنتصبتان، ونمت بها علي الفراش فمدت يديها ترفع عني التيشرت، فخلعته وزوبنا في حبنا نتقلب علي فراشنا الناعم، ونزلت برأسي ارتوي من امتصاص ثدييها انهارت تماما حين وضعت يدي علي كسها، ورفعت تنورتها فمدت يديها وتخلصت من تنورتها الدونامية، فنمت عكسها وضع 69 وسحبت لباسها التحتي وقبلت عانتها النظيفة، فاسقطت عني شورتي واخرجت زوبري تتفحصه، وانا مشغول بتقبيل كسها وادارة لساني حول بظرها، كانت تئن من المتعة وتضغط بقوة علي زوبري ثم شعرت بأنفاثها، تشعر خصيتيا ويدها تدلك زوبري من اسفل لأعلي وحين انتصب بظرها دفعت اصبعي قليلا حتي تدفقت سوائلها لتصرخ "اوووووووووه احححححح" وابتلعت زوبري ومازلت احرك اصبعي بداخل كسها حتي قذفت نطفاتي بفمها وعلي وجهها، ارتمت علي ظهرها وانا كذلك، فقالت: انا احبك يا عسل ههههههههه، فاعتدلت ووضعت خدي الملوث بسوائل شهوتها، علي خدها المطلي بحليب زوبري، وبعد استراحة قصيرة استحمينا وارتديت بورنس الحمام وهي لفت حولها البشكير، وصعدنا الي الفيلا غيرنا ثيابنا منتعشين نتفحص علي الحاسوب، بعض الموديلات لحلي النساء،
قالت: انتظر هذه صفقة رابحة انها تبدوا اميرة تريد عقد ماسي مزين بجوهرة هارت من الياقوت، انظر هذه مقتنياتي التي بحوزة ابي عليك شرائها، اولا وانا سأبيعها لاحقا،
انها فتاة بارعة بكل المقاييس انهت الصفقة في نصف ساعة بعمولة كبيرة، فدخل الي حافظتي ثلاثون الف دولار فحسبت نصيبها في الصفقتين وحولت لحسابها 15الف دولار، لتزداد ثقتها بي، ودخلت غرفتها لتنال قسط من الراحة فارسلت رسالة الي المنظمة (الفأرة بالمصيدة) فوصلني الرد (نتمني لك ليلة حمراء كن حليما بها)
في الصباح ارتدينا الملابس الرياضية وقضينا عشرة دقائق، بالجيم ثم هرولنا نعدو بأتجاه وادي الزهور وعلي ظهري حقيبة الطعام، وحين وصلنا كانت هذه الجنة بلا شك لم تكن خاوية، بل بها العشاق من كل سن وكل نوع،
قالت: رغم جمال الطبيعة هنا المكان لا يروقني ليست به اي خصوصية،
قلت لها: سنجلس بين الأعشاب العالية وتأكدي كل عشيق مولع بعشيقته لا يري غيرها،
قالت: اري بعض الذكور بدون اناث وبعض الأناث بدون ذكور تري انهم يغازلن بعضهم البعض،
قلت: انه الحب المثلي فلا تشغلي بالك هيا بنا هناك علي اليسار هذه الأكواخ الخاصة التي ذكرها ادوارد،
فاستأجرت واحدا منها يطل علي عين ماء متفجرة، ارضية الكوخ طبيعية قد نسقت بعناية كسجادة من الحشائش الملونه جلسنا عليها وفتحت حقيبتي، وسكبت لها كوكتيل الفواكه الطبيعي، وتناولنا افطارنا وكأسين من النبيذ، وجلست بين قدميا واستندت بظهرها علي صدري،
ضربني قلبي بدقاته يهمس لي "انها احبتك بالفعل ايها العميل الخائن" همست لا لا انا بالفعل لن اخونها اطلاقا "فيدفعني عقلي اذا سمعت دقات قلبك فهي نهايتك العملية" ودارت امامي مشاجرة العقل والقلب،
موني: فيما سرحت ايها الساحر؟
انا: هاه نعم في هذه الجنة حولنا ورائحتها العطرة، وعلي قلبي تسكن حبيبتي و فتاة احلامي،
موني: يااااااااه اريد ان اجري الي جوارك عارية ذات يوم، واصرخ بأعلي صوتي هذا الفارس هو حبيبي، اتحدي ابي اتحدي العالم وقوانين الطبيعة ونطير ونفترش السحاب، ضمني الي صدرك! اريد ان ازوب داخلك،
مدت يدها الي حقيبتي واخرجت مشروبها المفضل واعتطه لي، وقالت: اسقني الخمر من فمك، فنزعت السدادة وارتشفت القليل والتفت برأسها لتلتقي شفاهنا وتمتص حبيبتي الخمر من فمي، فرفعت بلوزتها فوق ثدييها وضغطهم بكفيا وابهاميا يداعبان حلامتيها وخدي ملتصق بخدها،
موني: حبيبي!! حبيبي!!
انا: حياتي** حياتي*
موني: سأعود الي والدي وانت في ظهري وسأصرخ به، لا اريد اموالك لا اريد قصورك، اريد فقط باسم حبيبي،
(سقطت من جفنيا دمعة) هيا بنا الي منزلنا،
وفي طريقنا عدوا الي منزلي وكلي شوق لحضنها الدافئ وشعرت انني قد هزمني الحب فعلا، وسألت نفسي: هل سينقلب حبها الي كراهية حين تعلم حقيقتي؟
ادوارد: غير معقول ان تهربا من الجنة قبل الغروب!
موني: جنتي هي قلب حبيبي بالفعل، فليذهب العالم الي الجحيم،
ادوارد: "يبتسم لي" سأعد لكم اليوم عُرس اسطوري وجمهوركم البلابل والعصافير، هنيئا لك سيد باسم،
شعرت بلكنة تحذير من ادوارد ان لا انخرط في حب، قد يدمر مستقبلي فتركتها لتنعش جسدها بحمام دافئ، ودخلت غرفتي وطلبت التحدث مع مدير المنظمة، واقنعته باتمام العملية بطريقة هادئه بالاتفاق مع والدها، علي ان يبلغه ان يتركها تختار طريقها بحرية كاملة، حتي لا يدمر نفسيتها واخبرته ايضآ مادام الهدف من العملية، اعادة فتاة هاربه فلما لا تعود طبيعية بالأقناع، حتي ولو كانت هذه نهاية المطاف بالنسبة لي، قال: انها فكرة جيدة بالفعل فأفعل ما يحلو لك واتمها كما تحب، وخرجت وجلست بغرفة نومها،
موني: الن تنعش جسدك بحمام دافئ حبيبي؟
انا: سأنعشه بحمام عرق حبيبتي واعطره برحيقها،
فسحبت بشكيرها عن جسدها وارتمت بين احضاني، فحملتها الي فراشها وتجردت من ملابسي وارتميت بين ثدييها وبطني علي عانتها لتباعد بين فخذيها، وتضغط بهم علي جانبي خصري ولفت ذراعيها حول رأسي، فارتفعت لأعلي وقبلت ذقنها ثم انفها ففتحت شفتيها وادخلت لساني بفمها، ورفعت بطني قليلا لتلامس رأس زوبري شفتي كسها الذي اصابه بلل النشوة، لينزلق رويدا رويدا وهي تعتصرني بيديها فدفعته الي اعماق رحمها، اصبحنا كاللحم المفروم فارتكزت علي كوعيا حتي يظل صدري يشعر ثدييها، وانا ارفع مؤخرتي واهبط بها وزبري ينسحب ويندفع برفق، شهيق صدري انفاسها وشهيق صدرها روحي، حركت كسها معي حتي لا يبتعد عن خصيتي، وهي ترتجف وتئن "اح اح اح اح اموووه" فانقلبت بها لاكون علي ظهري وهيا تتراقص فوقي وترفع كسها وتهبط به، وشعرها المبتل يشعر صدري ووجهي، شعرت بمتعة لا تصدق وحب غير مسبوق، لتضغط كسها بقوة وتصرخ "ااااااااااااااااه ااااااااااااااااه" فتندفع مياه شهوتها ووتتسرب علي خصيتيا، ثم تنهار وتثقل علي صدري فالتففت بها ورفعت ساقيها علي كتفي وهي شبه مغيبه من المتعة وانا انيكها، بقوة وهي تتلوي اسفلي حتي شعرت بانقباض خصيتيا فسحبت زوبري لتندفع طلقاته علي بطنها وان احكه بها، حتي ارتخي جسدي والتحم بجسمها لننال قسط من القبل وارتشاف شهد رضابنا،
قالت: يااااااااه يا ااااااااااااااااه لقد اعدت اليا انوثتي واححيت النشوة الميته، ايها المحترف اللذيذ،
قلت: حين تتخيلين انني محترف علي هذا تكوني خاطئة، بالفعل هذه اول مرة لي يااااااااحبيبتي،
فالكذبات البريئة سلاح المحبين!
ثم تلوت والتفت علي بطنها فارتفعت عنها ورفعتها ووضعت وسادة تحت عانتها، وادخلت زوبري مرة أخري لنستمتع بنيكة جديدة حتي اطلقت حليبي هذه المرة داخل كسها، ثم ارتخيت وانا احتضنها من الخلف، ونحن نتهامس بكلمات الحب والهوي، لتخرجنا من احلامنا
صراخات: ادوارد هيا يا شباب انه غداء عرسكم،
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
Ⓖⓞⓛⓓⓔⓝ Ⓑⓞⓨ
:g058: