حب الكس و الطيز
07-09-2019, 01:02 AM
خالص تحياتي للجميع قصتي قصيرة الاجزاء لكن فكرتها حلوه فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
في قريه صغيره كانت عايشه اسرة عم جمال الراجل الفلاح اللي علي قد حاله و حياته كلها شغال أوجري عند الناس يادوب اللي جاي علي قد اللي رايح من ارض لارض فلان عشان يوكل كوم اللحم اللي عنده اللحمه ممكن ياكلوها في الشهر مره مافيش غير كم فرخه بتربيهم مراته في البيت عشان تلم من وراهم كم بيضه تبيعهم تكمل بيهم علي مصاريف البيت و يا سلام لو مروح من وسط الغيطان و لقي ماية الترعه ناشفه كان ينزل يعقل و ينشل و يروح في حجر جلابيته بكم سمكه لمراته تشويهم و يتعشو بيهم
جمال كان عنده ابنه صلاح الكبير اهو ساب المدرسه من زمان و كان بيطلع يساعد مع ابوه لغاية ما العمده جاتله اشاره باسمه يسلم نفسه لمكتب التجنيد في البندر و دخل صلاح الجيش ساعتها كانت البت منال بنت جمال لسه داخله اولي دبلوم امها قالت لها معلش يا بنتي مش حقدر علي مصاريف مدرستك و انتي عايزالك كب يوم بس لوحدك خمسه جنيه مواصلات غير دروسك و لبسك و قعدت منال من المدرسه و طلعت تشتغل باليوميه في ارض الحاج خليل و دا راجل من كبرات البلد عنده اراضي مزروعه خضار و بتجيله العربيات تحمل و تشيل علي مصر في مواسم الجمع
منال كانت بنوته بالرغم من فقر اهلها بس كانت تقول للقمر قوم و انا اقعد مطرحك
كانت طويله مش مليانه بس عليها بزاز زي البرتقان ابو صره مشدودين و طيز متوسطه بس مرسومه
البت بريئه ملهاش في حاجه و بالرغم من لبسها المبهدل اللي بتلبسه بس جمال وشها العسل و شفايفها الفراوله و عنيها العسليو الشعرتين الناعمين اللي باينين من تحت الايشار اللي لبساه يهبلو
منال كانت تطلع من صباحية ربنا علي ارض الحاج خليل تفضل تشتغل لبعد العصر و تاخد معاها صره قماش ملفوف فيها حتة جبنه قديمه و خياره و لا طمطمايه مع رغفين عيش تقعد تاكلهم في راحة الضهريه تحت اي شجره مع البنات و الولاد اللي بيشتغلوا معاها و تنزل تكمل شغلها
و كل يوم جمعه المغرب تتجمع هي و زمايلها قدام بيت الحاج خليل يستنوا الاستاذ صبحي اللي بيجيب طرابيزه و قدامه كشكول مكتوب فيه اسماء الانفار و حساب ايامهم و ينده علي كل اسم ياخد القرشين حساب الاسبوع ويروح
اول مره تعرف فيها منال البريئه يعني ايه شهوه و تحس ببلل كسها
كان الحاج خليل نازل الارض يشقر علي الأنفار و جمع المحصول
و هو بيكلم الخولي عينه وقعت علي وش البت منال و هي مطاطيه تجمع المحصول الحاج خليل راجل فلاتي بس محدش يعرف عنه حاجه
بص علي وش البت و حلاوتها و بياضها هرمونات زبه اشتغلت
قالها انتي يا بت يا عسل انتي بنت مين اول مره اشوفك في الارض
قالت بنت جمال حسنين يا ابا الحاج خليل
بص لها الحاج و كلم الخولي اللي عليها و قاله دا عليه طريه مش حمل بهدله طلعها تقعد جنب الخوص تملي مايه للانفار و تقعد في الضل شكلها صغيره و مش حمل بهدله
و بص لها وقالها تعالي يا بنتي اطلعي مشيت منال ورا الحاج خليل و كان فيه خوص علي راس الارض معمول فيه مصطبه و الحاج لما بيروح الارض بيقعد فيه يشرب شاي و يتابع الانفار
الحاج قال لمنال املي انتي جركن المايه من حنفسة السبيل اللي علي اول الطريق و تخليكي قاعده هنا لما يشاور لك الخولي تنزلي تسقي الانفار و تخليكي مرتاحه يا بنتي بدل كسرة الضهر في الارض
راحت منال شالت الجركت الكبير اللي في الخوص شالته و ملاته من الحنفيه و نزلت سقيت الانفار و طلعت قعدت جنب الخوص نده عليها خليل و قالها بت يا حلوه انتي يا بنت جمال
قالت له نعم يا ابا الحاج
قالها انتي يوميتك كام يا بت يا عسل انتي قالت له خمستاشر جنيه يا ابا الحاج
قاله طب خدي يا بت انتي وشك سمح و مد ايده في سيالة جلابيته و طلع خمسين جنيه اداهم لمنال و قالها ما تقوليش لحد من الانفار
قعدت منال تدعي للحاج خليل
الحاج خليل كان مولع راكية حطب في الخوص جنب منه و قاعد يشد نفسين معسل قالها خلاص يا بت يا عسل انتي
بس نفسي في بوق شاي من ايدك الحلوه البراد عندك اهو و الشاي و السكر اعملينا علي الراكيه كوبايتين شاي من ايدك الحلوه
قالت حاضر يا ابا الحاج
قامت منال تغسل البراد من جركن المايه و تعبيه و عين الحاج خلي حتطق علي طيز البت الصغيره بس مقسمه و هي بتطاطي تعبي البراد و تلقمه و تحطه علي نار الحطب
قام خليل و هو بيرتعش و قرب ايده من طيز منال و هو بيتنفض و زبه رافع جلابيته زي الجبل
منال حست بايد الحاج خليل علي طيزها ارتعشت و انكسفت بس مش قادره تتكلم
خليل لقاها ساكته دقر زبه في طيزها من ورا و هو بيرجف و يرتعش شاف خليل بت من الانفار جايه من الارض من بعيد قعد مكانه و منال بتعمل الشاي و مسوفه بعد ما فمهت قصد خليل و هل غلبانه عمرها ما اتعرضت لحاده زي دي
و مش قادره تتكلم و لا ترفع عنيها من كسوفها من الحاج خليل اللي اكبر من ابوها
قربت البت اللي بتشتغل في الارض من الخوص بتنده علي منال قالها عايزه ايه يا بت
قالت له الانفار عايزه تشرب يا ابا الحاج
قالها منال بتعمل لي شاي شيلي انتي الجركن شربي الانفار و خليه جنبكم و منال لما تخلص عمايل شاي تبقي تنزل تجيبه
منال بتعمل الشاي و هي مكسوفه بس هرمونات الشهوه حستها لاول مره في حياتها و نبض كسها اشتغل و حست بكسها مغرق بنطلونها اللي لابساه تحت الجلابيه
صبت منال الشاي و حطته قدام الحاج خليل و جت تطلع من الخوص
قالها اقعدي يا بنتي اشربي الشاي جني الشمس حاميه
شرب خليل الشاي و هو بيشد نفسين المعسل خلي منال قاعده في الخوص و قام بص بره ان مافيش حد مقرب و ان الانفار مشغولين في الارض
دخل خليل قعد جنب منال قالها انتي كام سنه يا بت يا عسل انتي
قالت له انا 16 سنه يا ابا الحاج
قالها انا بحسبك اصغر من كده يا بت يا عسل انتي قومي صبي لي كمان كوباية شاي يا غسل انتي
منال قامت و لسه بتطاطي قام الحاج خليل قايم وراها و داقر فيها زبه من ورا وقفت منال ترتعش و نفسها يطلع بالعافيه و وشها احمر
و خليل عاكم فيها من ورا و ايده قفشت بزازها الحلوين و هي من كسوفها لا قادره تعمل حاجه ولا تتكلم
رفع خليل جلابية منال من قدام كانت لابسه تحت منه جوز بناطيل قام منزلهم و ايده جت علي كس البت و هي بتحاول تقفل رجليها بس صوابع خليل كانت وصلت بين شفايف كس البت منال المشعر و حاسس بلل كسها مع نعومة شعرتها الخفيفه
خلي خليل منال مقرفصه و قام رافع جلابيتها من ورا و منزل بنطلونها
طيز منال بيضا زي القشطه ولا طياز الاجانب و كسها الابيض ابو شفايف وردي و شفرات متوسطه متغطي بشوية شعر
نزل وراها خليل و قعد يبوس في طيز البت منال و يلحس في كسها
البت بقت تترتعش علي اخرها و احاااااااا و نفسها ترقع بالصوت من حلاوة لسان الحاج خليل علي كسها و المتعه اللي اول مره تحسها في حياتها خليل كان زي الكلب وهو مفلقس البت منال قدام منه و هي مش قادره و نازل لحس في كسها و بلل كسها علي لسانه زي العسل
نيم خليل منال قدامه علي شوية قش و طيزها الرقيقه قدام زبه الكبير
و نزل تاني و دفس وشه بين طياز البت منال و هو بيلحس في طيزها و كسها من ورا
و تف علي راس زبه و نام فوق البت و فضل يضرب براس زبه بين شفرات كس البنات منال الرقيق و هي حست بالشهوه تحت منه و هي حاسه براس زبه الكبيره بتحك بين شفايف كسها و فلقة طيزها بدت من غير ارداه تحرك طيزها لورا و تتفاعل مع راس زي الحاج خليل و هي بتحك في قلب كسها و خرم طيزها من ورا
خليل عنده 60 سنه بس راجل عفي و زبه دايما واقف ولاد و بناته مخلفين اللي في عمر منال
احساسه انه بينيك بت اصغر من بناته او قد احفاده كان مخليه مستمتع عالاخر خصوصا ان البت حلوه و تقاطيع وشها البرئيه مخليه متعة خليل في السما
خليل غرق لبنه طيز و كس منال من ورا و طلع منديل قماش من جيبه نشف بيه لبنه من علي كسها و طيزها و رفعها لبسها و هي قامت و عنيها في الارض بس نبض كسها من متعة اول مره كان مخليها بتتنفض عدلت منال لبسها و وشها في الارض و طلع الحاج خليل خمسين جنيه تانيه و قالها خدي يا بت يا عسل انتي و حكلم صبحي اللي بيقبض الانفار يخلي يوميتك عشرين جنيه بدل ما هي خمستاشر و ايوتها حد يزعلك في الشغل قوليلي و مشي خليل و منال سرحت باللي حصل
تابعوني مع اجزاء قاتلة الاثاره
أشكر تفاعلكم جميعا و اتمني من الادمنز تثبيت القصه مثل كتاباتي السابقه في قسم قصص المحارم
الجزء الثاني فقط وحصري من خلال نسوانجي
منال البنوته اللي عندها 16 سنه بس كأنها في عمر 12 او 13 لسه عندها البراءه و لولا بزازها اللي مرفوعه شويه محدش يصدق انها عدت ال 16
روحت و هي مش مصدقه اللي حصل و هيجان الحاج خليل عليها
و كل ما تفتكر راس زب الحاج بلال و هو بيحك في كسها تحس بتنميل و انقباضات في كسها و كانت بداية الطريق عشان تعرف منال يعني ايه شهوه نامت منال وسط اخواتها بالليل بس كسها البكر الصغير بينقح عليها افتكرت ان حكة زب الحاج خليل كانت ممتعاها البت لقت اديها بتتمد تحت بنطلونها و لا ارادي حركت صوابعها علي شفرات كسها الصغونن و حست و صوابعها بتحك في ظنبورها بنفس المتعه اللي حستها و الحاج بلال راكبها في الخوص
فضلت منال تحك في ظنبورها لغاية ما لقت جسمها بيرتعش و رجليها بتتنفض و متعة الدنيا مسيطره عليها و كسها مغرق صوابعها بعسله بعد ما جابت رعشتها اتنهدت البت الصغيره منال و نامت و فضل الحاج بلال يروح الخوص كل اسبوع مرتين تلاته عشان يركب منال و يمتع نفسه بيها من غير ما حد يحس و كل ما يجيبهم عليها يديها الخمسين جنيه و يروح
اتعودت منال علي متعة الحاج خليل اللي كان اخرها في انه يلحس لها في طيزها و كسها و ينام فوقها و يفضل يفرش زبه في كسها لغاية ما يغرقها بلبنه
لكن بالنسبه لمنال كانت قمة المتعه لانها عمرها ما جربت غيره هدوء منال و جمالها الطفولي مكنش مخليها محل شك ابدا ان الحاج بلال بيركبها
جمال ابو منال رجع من شغله في يوم قبل المغرب و هو قاعد لقي
الحاج عبدالفتاح جارهم داخل عليه
الحاج عبدالفتاح كانت ظروفه زفت زمان لغاية ما ربنا كرمه اشتغل مع راجل خليجي عنده مزارع و شركات في مصر غفير للقصر بتاعه اللي في مزرعه كبيره الخيل ما يجيبش اخيرها في طريق مصر اسكندريه الصحراوي
عبدالفتاح كان ينزل كل كم شهر شايل شئ و شويات اشي لبس و لحمه و حلويات و كل ما ينزل الراجل اللي شغال معاه يكون مديله فلوس يوزعهم صدقه علي الغلابه اللي في البلد و دايما كان يعدي علي جمال يديله ظرف فيه 200 جنيه و يقولك ادعي للشيخ حمدان اللي انا معاه يا جمال
اول ما جمال شاف عبدالفتاح قام اتنفض فط مكانه اهلا اهلا اهلا يا حاج جمال
و قال لمراته فزي بسرعه يا بت هاتي العشا للحاج عبدالفتاح
عبدالفتاح ابدا يا جمال و **** ما حقدر انا بطني معبيه
و قاله جاي اسلم عليك و اشرب معاك شاي و ماشي
قامت ام منال تعمل الشاي
عبدالفتاح اكتر من مره ياخد بت من بنات البلد تشتغل خدامه في بيت حد من حبايب الشيخ حمدان و تغرق اهلها فلوس حلوه و لبس
عبدالفتاح قعد جنب جمال شرب الشاي و طلع الظرف بتاع كله و قاله ادعي للشيخ حمدان
جمال خد عبدالفتاح علي جنب قبل ما يمشي
قاله انت عارف يا خويا الدنيا صعبه و القرشين اللي بجيبهم من الشغل في غيطان الناس بعد قطمة ضهر ما بيكفوا كوم اللحم يا حاج عبدالفتاح
و البت منال قعدتها من المدرسه بتشتغل في ارض الحاج بلال تساعد بعد اخوها ما خدوه الديش
بس برده متبهدلين و مافيش حاجه مكفيه
كنت عايز اقولك لو تشوف شغلانه للبت منال عند الشيخ اللي انت بتشتغل عنده ولا حد من حبايبه يبقي خدمتني يا حاج عبدالفتاح
بص عبدالفتاح وراه لقي منال قاعده وسط خواتها زي الملاك وش بدر و بالرغم من بزازها اللي عليت شويه بس شكلها يشد و تهبل
افتكر علي طول الشيخ حمدان صاحب القصر اللي شغال فيه
الشيخ حمدان خليجي عنده استثمارات كتير في مصر بس بينزل مصر شهرين الصيف خلاف كده كل شهرين ينزل اسبوعين يقعدهم في القصر و يرجع عمره حوالي 50 سنه بس راجل عنتيل يموت في النسوان و النيك خصوصا البنات الصغيره متجوز اتنين بنات في بلده خلاف كده كل فتره يحب يتجوز بت صغيره متعديش العشرين و هي و نصيبها يا طولت سنتين تلاته يا كم شهر و راحت لحالها
عبدالفتاح بص لمنال و قال بس اهي دي بقي مزاج الشيخ حمدان
رد علي جمال و قاله شوف يا حمدان بنتك دي ملاك تتاقل بالدنيا بس استني كم اسبوع يرجع الشيخ حمدان و حبشرك بس خليني اصور منال صوره حلوه اوريها للشيخ لما يرجع عشان يشوفها قبل ما اوديها تشتغل عنده
عبدالفتاح كان في دماغه انه يعرضها علي الشيخ للجواز و خصوصا ان اللي زي منال في سنها و شكلها الصغير هي مزاجه و كيفه الشيخ راجل نييك و شهواني بس يحب الموضوع يبقي في الجواز
قبل ما يمشي عبدالفتاح نده لمنال و اداها 200 جنيه و قالها خدي دول يا ست منال اشتريلك بيهم عبايه حلوه و قبل ما يرجع شغله في المزرعه كان معاه علي موبايله كم صوره حلوه لمنال
و رجع هو و مراته علي المزرعه و عرف مراته اعتماد انه بيفكر يجوز البت منال للشيخ حمدان
اعتماد قالت له ما تسكت يا راجل انت بقي عايز تجيب بنت جمال تبقي ست هانم هنا و احنا اللي نخدمها
قالها يا بت يا مايله لما تيجي بنت جمال الغلبانه و تبقي علي قد ادينا ولا زي كل مره يجيب لنا واحده ما نعرفوهاش و تذلنا و تطلع عين اللي جابونا
بعد كم اسبوع رجع الشيخ حمدان المزرعه و هو قاعد بيتغدي في جنينة القصر جري عليه عبدالفتاح باس ايده و قاله نورت بيتك يا شيخ حمدان قعد يطمن من عبدالفتاح عن الشغل في المزرعه و مع الكلام
عبدالفتاح قاله انا جايب لك هديه يا شيخ حمدان و **** شوفتها من هنا افتكرتك علي طول
ضحك الشيخ حمدان و قاله هدية ايه يا عبدالفتاح
فتح عبدالفتاح الموبايل و طلع صور البت منال و قاله عروسه زي العسل يا شيخ حمدان لسه عيله صغيره و اهلها ناس غلابه ما تعرفش حاجه زي القطه المغمضه
حمدان ركز في الصور و شاف منال اللي اصغر من بناته و حلاوتها و ملامح وشها الطفولي عجبته
قاله تعرفها كويس يا عبدالفتاح
قاله طبعا يا شيخ حمدان علي ضمانتي
قاله خلاص نروح بكره نشوفها و لو تمام اتجوزها الاسبوع الجاي
اتصل عبدالفتاح بالليل بجمال قاله جايين لك بكره يا جمال جايب لك عريس لمنال حينشلكم من اللي انت فيه و بنت حتبقي زي الملكه في قصر طويل عريض
منال صاحيه الصبح بجلابيتها المبهدله رايحه ارض الحاج خليل تشتغل امها قالت لها اقعدي يا بت خلاص جايلك عريس النهارده و حتبقي ست هانم
علي الضهر وصل عبدالفتاح مع الشيخ حمدان في عربيه طولها سبعه متر سدت قدام بيت جمال
و نزل حمدان كم قفص فاكهه من مزرعة الشيخ حمدان و علب معبيه حلويات و حاجات عمرهم ما شافوها غير في التليفزيون
قعد جمال جاعص طيزه و عاوج الطقيه قدام الشيخ حمدان و عامل فيها ابو العروسه و لما اتكلموا في جواز منال للشيخ حمدان قام جمال عامل فيها فوط و قايل انا عايز لبنتي دهب بعشرين الف جنيه
ضحك الشيخ حمدان و عبدالفتاح بص له و قاله اسكت انت يا جمال ما تعرفش مقام الشيخ حمدان يا ابو عشرين الف انت
طبعا حمدان كان شاف البت منال اتهبل عليها و ادي لعبدالفتاح مفتاح العربيه و قاله فبه علبه في السياره جيبها يا عبدالفتاح
فتح الشيخ حمدان العلبه كان فيها يجي 2 كيلو دهب قاله هذا دهب منال يا سي جمال جمال شاف علبة الدهب ريل علي نفسه
حمدان لحقه بالكلام و قاله يومين يكون عبدالفتاح شاف بيت كويس في البلد يشتريه لك و حتة ارض تكون بتاعتك انت نسيبي و مقامك من مقامي و بنك اللي في الجيش مجرد ما يخلص شغله حيكون جاهز معايا هنا او يسافر يشتغل في اي شركه من بتوعي في السعوديه
جمال طيزه اتفشخت و مش مصدق نفسه قبل ما يمشي حمدان كان اتفق انه حيسيب عبدالفتاح في البلد يومين يشتري فيهم ارض و بيت كويس لجمال و ولاده و اتفق انه حيتصل بمديرة مكتبه في القاهره تيجي بكره تاخدرمنال تشتري لها لبسها و كل اللي يلزمها و الفرح خلال اسبوع
رجع حمدان و عبدالفتاح كان شاف بيت علي الطريق في البلد علي مساحه كبيره و مبني بالخرسانه علي دورين و متشطب تمام كان بتاع مدرس شغال في الخليج بس بيبيعه عشان اشتري في المدينه و حيسيب البلد و اشتري حتة ارض حلوه لجمال اللي مكنش مصدق نفسه
و سكرتيرة الشيخ حمدان تاني يوم نزلت البلد خدت منال و امها في العربيه علي مصر عبت العربيه لبس لها عمرها ما كنت تحلم تشوفه
قبل الفرح بيومين بعت الشيخ حمدان عربيه فيها خمس عجول البلد عشان تندبح في البلد في فرح منال
و اتعمل لمنال فرح مش مصدقه نفسها لا هي ولا ابوها و خدها حمدان علي القصر بتاعه
منال قاعده زي التايهه في العربيه جنب الشيخ حمدان و تيرموميتر زب الشيخ حمدان وصل للسما و هاين عليه يفتحها و هي جنبه في العربيه
البت موهومه ايه العيشه الجديده اللي دخلت عليها دي فلوس و لبس و خدم و عربيات و هيصه و كبيرها من اسبوع فاتت كانت تشيل جركن المايه و تنزل تسقي الاطفال في الغيط
و يوم ما تكون امها داعيه لها كان الحاج خليل يروح لها الخوص يفرش كسها و يديها الخمسين جنيه
حمدان دخل بعروسته القصر و هو فاهم انها لسه خام و عيله و خبرته و فلوسه كانت خلاته اتجوز بنات كتير في سنها و فتح اكساس البنات البنوت الصغيره له خبره فيها غير انه بالرغم من شهوانيته بيراعي ازاي يتعامل مع اللي زي منال
منال موهومه من شكل القصر و السفره الطويله اللي جاهزه لها عليها خروف مشوي في صنيته و اشي رومي و حمام و مشاوي و فاكهه كأنها جنينه مسك حمدان ايد منال بحنيه و كلمها بلهجه مصري
اهلا بيكي اميرتي نورتي بيتك منال موهومه و مش عارفه تتكلم قال لها
لا حبيبتي انتي مراتي و دا بيتك خدي راحتك خالص و شالها بين درعاته و طلع بيها الغرفه و شاور لها علي الحمام و قال لها حسيبك تغيري براحتك و استناكي تحت نتعشي سوا
منال دخلت الحمام و عنيها مزغلله خايفه تمشي فيه يتوسخ مش مستوعبه ان ده اصلا حمام
منال طولت طلع لها حمدان لقاها زي ما هي في الحمام بفستانها قاعده علي قاعدة التواليت و ساكته
ادرك الشيخ حمدان ان منال خام و انها زي طفله و مكسوفه
ضحك حمدان و سحبها من اديها حبيبتي قومي معي
منال ساكته خالص مسكها حمدان في ايده زي العصفوره حضنها و قلعها لبسها واحده واحده و هي مسلمه نفسها
و هو صابر و بيعاملها برفق و فاهم ازاي يطمنها
كان البانيو جاهز بالشامبو و المعطرات شالها حمدان زي طفله صغيره و هي متعلقه في رقبته و حطها في البانيو
فضل جنبها يحميها كانه بيحمي طفله و هو بيحسس علي جسمها الرقيق و هي مكسوفه و ايده ترتعش و هو بيلمس كسها الصغونن و هي غمض و تعض علي سنانها
طلع حمدان منال من البانيو و نشف جسمها و لبسها الروب اللي كان جاهز في الحمام
حمدان كان علي نار يقتحم جسد منال الرقيق و براءتها مهيجاه اكتر بس بيتعامل معاها من واقع خبره سابقه و لطف شالها تاني نزل بيها و راح علي السفره و قعد يأكلها و فضل وراها لغاية ما بدت تفك و تتكلم معاه و تضحك
و الرهبه اللي عندها راحت منه مسكها قال لها انسي خالص اني الشيخ حمدان انا جوزك و انتي مراتي ما في فرق يا منال
هزت منال راسها و عنيها الهدابه خاطفه قلب حمدان
حمدان صب كاسين شربهم سخن بيهم جسمه و هو بيسحب من السيجار
كان عايز يصب لها تشرب معاه بس خاف تتعب او مودها يتغير و قال عايزها زي ما هي كده
شالها حمدان طلع بيها اوضة النوم
حمدان بالرغم انه سنه حوالي خمسين بس راجل عفي و رياضي محافظ علي نفسه كويس
منال متعلقه بين درعاته زي العصفوره وصل بيها للسرير و هي متكومه بين دراعه و متعلقه في رقبته
سحب شفايف منال باسها بوسه طويله و هي مسلمه شفايفها و مغمضه زي العيله الصغيره
و نزل بيها علي السرير و شفايف منال في المص لها طعم الجنه و عنيها برموشها الهدابه و هي مغمضه و هو بيمص فيها سحبت الشيخ حمدان كانه في الجنه فضل حمدان يمص في شفايف البت و مد ايده سحب رباط الروب اتفتح في ايده
و مد ايده يحسس علي جسم منال اللي له طعم تاني خالص فرك حمدان بزاز منال اللي كانت زي البرتقال و حلماتها وردي لسه ما برذتش بس تجنن مع ملامسه اصابع حمدان بخبره لجسم منال البت سرحت في عالم تاني و كسها الصغير السمين غرق بسوايل المتعه و بقت تتنهد احححح امممممم نسيت اللي كان بيحصل مع الحاج خليل المعفن خالص كان يركبها في الخوص و ريحته معفنه ولا يعرف تحسيس ولا بوسه حلوه و مصة شفايف من بتوع الشيخ حمان
و العطر اللي مالي المكان ريحه حلوه و شموع و موسيقي مش نيك في حر الغيط مشي حمدان بصوابعه علي قباب كس منال و ايده بترتعش من جمال البت منال و ملامح وشها البريئه و نزل بشفايفه يبوس في رقبتها و يرضع بزازها
شال الشيخ حمدان صوابعه من علي كس منال و نزل بلسانه علي بطنها لحس و بوس برقه و حنيه و صوابعه طلعت فوق تلاعب رقبتها و نزلت لبزازها الحلوه
كس منال قابب قدام الشيخ حمدان بس واخد نعومة كس الاطفال و مميز و يخلي الجعان ياكل
لسان الشيخ حمدان بقي يلعب بين شفرات و ظنبور منال بخبره خلي منال مولعه و نسيت الخوف من فتح كسها و بدت برجليها الرقيقه الضعيفه تضغط علي راس الشيخ حمدان و هو يزيد من لحس كسها اللي بقي زي الشلال علي لسانه بعسله و ايده بتعصر بزازها
منال اللي كانت ساكته صوتها بداء يتسمع احححح اهههه اوووووف ممممم
و حمدان بقي سكران بين شفايف كس منال الرقيقه
و تحة طيزها الوردي الصغوننه
طلع حمدان بجسمه فوق جسم منال و جسمه غطي جسم منال الرقيق تحت منه و سحب شفايفها و طلب منها ما تنكسفش و تتفاعل معاه
منال اللي معندهاش خبره لقت نفسها بتتبادل المص و القبلات مع حمدان اللي زبه بقي زي العامود بيحك بين شفرات كس منال بالطول و هي عاكمه فيه علي اخرها من حلاوة المتعه في حضن حمدان
مد حمدان مسك راس زبه بدا يحكها علي فتحة كس منال و هي مجرد ما حست انه خلاص حيفتحها اتسلل لها الخوف و بدت تقمط بجسمها خايفه من دخول زبه و وجع كسها
الشيخ حمدان فاهم فضل ماسك زبه يحك علي شفرات كسها و خرمها مده طويله لغاية ما منال نسيت نفسها و سلمت نفسها تاني لمتعة شهوتها
في اللحظه اللي حس بيها حمدان انها سابت جسمها قام غارس راس زبه في خرم كس منال
مجرد ما راس زب حمدان اخترقت كس منال الرقيق صرخت منال و حست بحرقان و نار في كسها من ضخامة زب حمدان
حمدان ثبت جسمه و فضل ماسكها عشان راس زبه تفضل جوه و بدا يبوس فيها تاني و يسيحها علي الهادي لغاية ما هديت منال و نار متعة الشهوه غلبت علي نار فتح كسها
بدا حمدان عالهادي يسيب زبه يدخل واحده واحده و هو حاسس بمتعه عمره ما حسها مع اي واحده من اللي ناكهم او فتحهم قبل كده
لغاية ما حس ان كل زبه بضخامته بقي جوه كس منال و منال بالرغم من وجع كسها و ضخامة زب الشيخ حمدان الا انه عرف يخليها تنسي نفسها و تطلق العنان لاهات المتعه و فضل يحرك زبه داخل طالع عالهادي و هو حاسس ان ضيق كس منال بيخلي لحم كسها ينسحب مع زبه و هو داخل طالع
مع حرارة و متعة الشيخ حمدان بكس منال المراهقه تحت زبه
كان اتنفض و حضن منال بين ضلوعه و طلعت منه اححححح و اهات كان معاها نزل بشلال لبن معتبر في كس منال المراهقه
حضن الشيخ حمدان منال و فضل يبوس فيها و هي بترتعش و تتنفض تحته
لغاية ما زبه طلع واحده واحده من كس منال
انتظروني مع جزء جديد ملئ بالاثاره
شكر خاص للجميع اليكم الجزء الثالث فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
بعد ما الشيخ حمدان صفي لبن زبه في كس منال الضيق الناعم الجميل و هو بيفتحهها بالرغم انه عنده شهوه و قدره يفضل ينيك فيها طول الليل بس من واقع خبرته كان عارف انها خلاص مش حتقدر و خصوصا ان جسمها زي جسم طفله و لسه مفتوحه و ممكن لو ناكها تاني تتعب و بالرغم من شهوانيته و ان ناك كتير و بقلوس ممكن يتجوز كل يوم بت بنوت عشان يفتحها الا انه كان راجل بيفهم و يقدر و بيعرف يتعامل مع الجنس اللطيف و له نظره في كل واحده بتنام في حضنه تقدر تستحمل و امتي ينكها و ازاي
بعد ما نزل لبنه فيها فضل حاضنها و هي زي القطه الرقيقه بتداري في حضنه و هو بيبوس فيها و يقول لاه كلام حب
منال بالرغم من فتح كسها حنية الشيخ حمدان و هو بيفتحها و معاملته معاها من ساعة ما راح لابوها عشان يتجوزها حست انه الامان و الراحه و السعاده و حست بمتعة النيك و هي تحت زبه بيفتح كسها بالرغم من خوفها قدر يحتويها و يمتعها مسح حمدان دم بكارة كس منال و خدها في حضنه و هي بجسمها الرقيق نامت علي صدره في امان للصبح
الشيخ حمدان متعود يينزل بعد الفجر يروح اسطابل الخيل و يركب حصانه المفضل يتلف بيه علي المزرعه و يرجع يفطر صحي في ميعاده
لقي منال بجسمها الرقيق نايمه جنبه زي الملاك
بعد ما كان ناوي ينزل الاسطابل لقي نفسه نازل بلسانه علي طيز منال اللي نايمه علي بطنها جنبه بجسمها الرقيق و قعد يبوس و يلحس برقه في طيزها الصغيره بس ناعمه و مرسومه و نزل بلسانه بين كسها المقلوب لورا يلحس فيه و هو مستمتع حست منال بلسان حمدان و هو نازل بوسه بين طيزها من ورا و بيدغدغ بفن ما بين خرم طيزها و شفايف كسها بدت منال تعض علي شفايفها و هي متمتعه و افتكرت لما الحاج خليل كان بيعمل معاها نفس الحركه بس في الخوص و هي نايمه تحت منه بجلابيه مقطعه علي القش في الغيط بس اش جاب خليل الحمار لحمدان الفنان بالرغم انهم الاتنين في نفس العمر بس حمدان بيعرف يتعامل برقي و عارف ان اللي تحت ايده لسه في سن المراهقه و خام كان بيحببها في الجنس و يخلها تعشقه مع ضغط لسان الشيخ حمدان علي كس منال النضيف الصغونن بدت ترفع بطيزها لورا و طلع منها اممممممم اههههههههه
مجرد ما حس حمدان انها صحيت و سمع تنهيد البنوته سحبها في حضنه و هو بيحضنها قالها
عارفك لسه مش متعوده و طيبه و بنوته
بس انا جوزك عايزك تتعودي عليه
و بلاش كسوف خدي راحتك معايا خالص اتمتعي معايا و عيشي
و سحب لسانها بين شفايفه
و هي بدت تبادله المص و تقلد اي بوسه كانت بتشوفها في الافلام و حمدان بيمص شفايف منال الرقيقه مد ايده بين رجليها يلعب في كسها مجرد ما لمست صوابع حمدان كس البنوته منال بدت تتنفض و جسمها ساب و بلل كسها بقي علي صوابع حمدان و حس انها بالرغم من انها خام و صغيره بس طبيعتها حتبقي شهوانيه و بنوته حاميه في النيك
نزل حمدان يرضع بزاز منال الطريه و صوابعه بدت تاخد طريقها و تدخل كس منال و هي بتتنفض و تمص في لسان حمدان و هو بيمص لسانها
حست البنوته انها في السما و ان حمدان ملاك مش مجرد راجل بينكها
نام حمدان علي ضهره و قالها اقعدي انتي فوقي و دخليه براحتك و اعملي الحركه اللي تحسي انها ممكن تمتعك قبل ما تمتعيني يا منال
ضحكت منال و هزت راسها بحاضر
رفع حمدان البنوته بايده قعدها علي زبه و خلي زبه نايم بالطول بين شق شفايف كسها
و ميل راسها عليه و قعد يمص لسانها و مد ايده علي طيزها من ورا يلعب فيها و يلعب في كسها منال الكسوف راح منها و لقت متعتها في انها تحك كسها بقوه علي زب حمدان و بدن في اححححح اهههههه و هو يقولها كمان حبيبتي لغاية ما كسها الرقيق غرق بطنه بشلالات من عسلها بدا كس منال ينقح عليها و حست انها عايز زبه يدخل فيها بالرغم من الالم اللي حست بيه بالليل و هي بتنفتح و ان زب حمدان كبير علي كسها النونو مسكت منال راس زب حمدان و رفعت طيزها و خلت راس زبه علي فتحة كسها و هي بتحك فيه و بدت تنزل بكسها علي راس زبه الكبير اللي واقف زي الصاروخ
بالرغم من هيجان البنوته منال و بلل كسها و ترمومتر شهوتها رفع للعنان حست بوجع و هي بتدخل راس زب حمدان في كسها و هي بتتنفض و تترتعش و مش قادره تكمل تدخيل زبه في كسها الصوغنن يا دوب راسه دخلت و مش قادره حس بيها حمدان خلي راس زبه في كسها
و ميلها عليه و قعد يبوس فيها و يمد ايده يلعب لها و يحسس علي جسمها و يبوس في رقبتها
لغاية ما انسجمت منال تاني و هو بيهزها فوقه هزات بسيطه بدت راس زب حمدان تدخل واحده واحده بدون اي ضغط منه مع كم دقيقه وبطريقة حمدان و خبرته كان اختفي زب حمدان الكبير في كوس البنوته منال و مجرد ما حست ان زب حمدان معبي جدران كسها ضغطت علي شفايفها و بدت تحرك نفسها بصعوبه علي زبه مع الاحساس ببعض الالم لكن متعة و خبرة نيك حمدان لها منسيها الوجع و زب حمدان مع كل دخول و طلوع في كس منال يسحب لحم كسها معاه و يحسسها و يحسسه بمتعه و شهوه اكتر
حمدان من هواة نيك الطيز لكن ضيق كس منال كان منسيه انه يفكر ينيك في الطيز
و مع ذلك و هي فوقه حاول يجس نبضها و يلعب لها من ورا
لكن بخيرته عرف ان من المستحيل ان طيز منال ممكن تتحمل تتناك و ان عشان يجرب طيزها لازم وقت و ممكن شهور
اكتفي حمدان انه يدخل بالعافيه عقله او عقلتين من صباعه في طيز منال و حس ان صباعه بيطلع بصعوبه من طيز منال و انا تعبت من دخول جزء من صباعه في طيزها بس ما حبتش تقوله طلعه
منال طالعه نازله مستمتعه علي زب حمدان قام ضاممها لحضنه و قالبها و خلي رجليها مفتوحه و نزل فوقها بجسمه و هو رافع رجليها و فضل ينيك فيها و هي تحته زي الفراشه لغاية ما عبي كسها لبن
حضن حمدان منال و قعد يبوس فيها و قالها ياله حبي قومي خدي شاور علي ما انزل بسرعه ابص علي الخيل و ارجع
نزل حمدان و لقي عبدالفتاح واقف مستنيه صباحيه مباركه يا شيخ حمدان
قام حمدان مطلع مبلغ من جيبه و قاله حلاوتك علي العروسه العسل دي يا عبدالفتاح و عبدالفتاح بيجهز الحصان للشيخ حمدان قاله سيب انت الحصان و انده علي اعتماد تجهز ليه انا و الست منال الفطار تحت البراجوله
لف حمدان بالحصان شويه وسط جناين الفاكهه و راح لعنابر مزارع المواشي و الطيور
و رجع بالحصان سابه لعبدالفتاح و عبدالفتاح قاله الفطار جاهز يا باشا
طلع حمدان لقي منال خدت الدش قالها البسي عشان نفطر في الجنينه منال بتطلع عبايه تلبسها
قالها عمري انتي دلوعتي انا عايزك تدلعيني في اللبس زي اي بنوته تخطف عيني العبايات و الطرحه في خروجنا الرسمي او زيارات البلد انما معاي دلعيني و طلع فتح لها الدولاب اللي كان مليان باديهات و جينزات و لبس كله دلع بنوتات لبسها بلوزه فيزون بينت جمال بزازها و جينز و شعرها الطويل الناعم ربطته ديل حصان
و مع جمالها كانت بنوته تخطف العين و مبين صغر سنها و جمالها البريئ
نزلت منال زي البرنسيسه جنب حمدان اللي يشوفها يقول بنته الصغيره
و طلعت الجنينه ورد في كل حته و براجوله تحت منها طرابيزه عليها اكل اشكال و الوان و فاكهه و ورود و جنب منهم نافوره بالمايه بتاعتها مديه صوت و منظر جميل
قبلتها اعتماد صباحيه مباركه يا ست منال و جريت تاخدها بالحضن و تقولها يا حلاوتك يا ست و الحاج عبدالفتاح جري يسلم عليها مبروك يا ست هانم
منال البنوته الصغيره مش مصدقه نفسها الحاج حمدان اللي كان بيروح يدي لابوها الذكي بيجري عليها هو و مراته و يقولوا لها يا ست هانم
قعدت منال جنب حمدان يألكها و يهزر معاها و اعتماد و جوزها عبدالفتاح وراهم علي اشاره منهم
حمدان و هو بياكل كلم عبدالفتاح و قاله فين ميشو يا حمدان بقالي يومين ما شوفتوش
رد حمدان قاله في الجنينه من ورا يا بيه حضرتك بس اللي كنت مشغول في الفرح و انا امبارح محبتش اسيبه جوه القصر عشان عرسان بقي يا بيه
رد حمدان و قاله بسرعه هاته هنا و هات له فطاره
منال بتحسب ميشو ده حد مهم عن الشيخ حمدان
دقيقتين و لقت عبدالفتاح داخل عليهم و ماسك في ايده كلب عمرها ما شافت زيه
كلب الماني ضخم مجرد ما شاف الشيخ حمدان فلت من ايد عبدالفتاح و جري علي الشيخ حمدان ينط علي كتافه
و منال بتبص علي الكلب و مستغربه هو دا بقي يبقي ميشو
و اعتماد جابت طبق مخصوص حطته جنبهم و عبدافتاح جاب علبتين فتحهم و فضاهم في الطبق كانوا حاجه اللانشون عرفت منال انه اكل مخصوص للكلب
ميشو قعد ياكل جنبهم و حمدان بيطبطب عليه و قالها شوفي بقي يا منال الكلب ده غالي عندي و وفي جدا حتحبيه و حيتعود عليكي بسرعه و انا مسافر هو اللي حيسليكي
حمدان خد منال في العربيه بتاعته و ميشو معاهم و طلع من الفيلا دخل بيها المزرعه اللي علي مساحه كبيره و فيها عدد كبير من العمال و المشرفين و المهندسين منال متعجبه من المزرعه اللي اكبر من بلدهم
و حمدان مدلعها ويقولها كل ده تحت امرك و اشاره منك يا ست منال
و فضل حمدان يفسح منال في الكزرعه لقرب الضهر و رجع بيها مع قرب الغدا
مجرد ما وصل قابله عبدالفتاح و قاله اعتماد تحط الغدا يا باشا
حمدان قاله نص ساعه علي ما اطلع اغير انا والست منال
طلع حمدان و منال جنبه زي العصفوره بوشها السمح
مجرد ما دخلت معاه حضنها و كان زبه واقف حديد علي رسمة جسمها في الدينز و الفيزون فضل يبوس فيها و نزل بايده تحت البنطلون يلعب في كسها و سحبها بلبسها علي السرير و سحب بنطلونها لنص رجلها و رفع رجليها و نزل لحس في كسها منال دق و شعوط من لحسه لها و اتنفضت تحت منه
عدل نفسه فوقها و هي بلسها وبنطلونها نازل و قعد يبوس فيها و سحبها نيمها علي بطنها و خلي راسها لورا يمص لسانها و حط راس زبه علي كسها من ورا و فضل يبوس فيها و يحرك زبه علي خفيف عشان يدخل واحده واحده في كس منال الصوغنن لغاية ما دخل كله فلقس منال بطيزها الصغيره و كسها الصغير من ورا بالع زب حمدان و فضل يحرك زبه فيها واحده واحده لغاية ما جاب لبنه فيها و بعدها غيروا و نزلوا اتغدوا و قالها جهزي نفسك بعد ساعتين نازلين الغردقه ناخد اسبوع عسل
تابعوني في الجزء القادم ولا تنسوا الكلب ميشو الضخم سيكون له دور بطوله في قصتنا
في قريه صغيره كانت عايشه اسرة عم جمال الراجل الفلاح اللي علي قد حاله و حياته كلها شغال أوجري عند الناس يادوب اللي جاي علي قد اللي رايح من ارض لارض فلان عشان يوكل كوم اللحم اللي عنده اللحمه ممكن ياكلوها في الشهر مره مافيش غير كم فرخه بتربيهم مراته في البيت عشان تلم من وراهم كم بيضه تبيعهم تكمل بيهم علي مصاريف البيت و يا سلام لو مروح من وسط الغيطان و لقي ماية الترعه ناشفه كان ينزل يعقل و ينشل و يروح في حجر جلابيته بكم سمكه لمراته تشويهم و يتعشو بيهم
جمال كان عنده ابنه صلاح الكبير اهو ساب المدرسه من زمان و كان بيطلع يساعد مع ابوه لغاية ما العمده جاتله اشاره باسمه يسلم نفسه لمكتب التجنيد في البندر و دخل صلاح الجيش ساعتها كانت البت منال بنت جمال لسه داخله اولي دبلوم امها قالت لها معلش يا بنتي مش حقدر علي مصاريف مدرستك و انتي عايزالك كب يوم بس لوحدك خمسه جنيه مواصلات غير دروسك و لبسك و قعدت منال من المدرسه و طلعت تشتغل باليوميه في ارض الحاج خليل و دا راجل من كبرات البلد عنده اراضي مزروعه خضار و بتجيله العربيات تحمل و تشيل علي مصر في مواسم الجمع
منال كانت بنوته بالرغم من فقر اهلها بس كانت تقول للقمر قوم و انا اقعد مطرحك
كانت طويله مش مليانه بس عليها بزاز زي البرتقان ابو صره مشدودين و طيز متوسطه بس مرسومه
البت بريئه ملهاش في حاجه و بالرغم من لبسها المبهدل اللي بتلبسه بس جمال وشها العسل و شفايفها الفراوله و عنيها العسليو الشعرتين الناعمين اللي باينين من تحت الايشار اللي لبساه يهبلو
منال كانت تطلع من صباحية ربنا علي ارض الحاج خليل تفضل تشتغل لبعد العصر و تاخد معاها صره قماش ملفوف فيها حتة جبنه قديمه و خياره و لا طمطمايه مع رغفين عيش تقعد تاكلهم في راحة الضهريه تحت اي شجره مع البنات و الولاد اللي بيشتغلوا معاها و تنزل تكمل شغلها
و كل يوم جمعه المغرب تتجمع هي و زمايلها قدام بيت الحاج خليل يستنوا الاستاذ صبحي اللي بيجيب طرابيزه و قدامه كشكول مكتوب فيه اسماء الانفار و حساب ايامهم و ينده علي كل اسم ياخد القرشين حساب الاسبوع ويروح
اول مره تعرف فيها منال البريئه يعني ايه شهوه و تحس ببلل كسها
كان الحاج خليل نازل الارض يشقر علي الأنفار و جمع المحصول
و هو بيكلم الخولي عينه وقعت علي وش البت منال و هي مطاطيه تجمع المحصول الحاج خليل راجل فلاتي بس محدش يعرف عنه حاجه
بص علي وش البت و حلاوتها و بياضها هرمونات زبه اشتغلت
قالها انتي يا بت يا عسل انتي بنت مين اول مره اشوفك في الارض
قالت بنت جمال حسنين يا ابا الحاج خليل
بص لها الحاج و كلم الخولي اللي عليها و قاله دا عليه طريه مش حمل بهدله طلعها تقعد جنب الخوص تملي مايه للانفار و تقعد في الضل شكلها صغيره و مش حمل بهدله
و بص لها وقالها تعالي يا بنتي اطلعي مشيت منال ورا الحاج خليل و كان فيه خوص علي راس الارض معمول فيه مصطبه و الحاج لما بيروح الارض بيقعد فيه يشرب شاي و يتابع الانفار
الحاج قال لمنال املي انتي جركن المايه من حنفسة السبيل اللي علي اول الطريق و تخليكي قاعده هنا لما يشاور لك الخولي تنزلي تسقي الانفار و تخليكي مرتاحه يا بنتي بدل كسرة الضهر في الارض
راحت منال شالت الجركت الكبير اللي في الخوص شالته و ملاته من الحنفيه و نزلت سقيت الانفار و طلعت قعدت جنب الخوص نده عليها خليل و قالها بت يا حلوه انتي يا بنت جمال
قالت له نعم يا ابا الحاج
قالها انتي يوميتك كام يا بت يا عسل انتي قالت له خمستاشر جنيه يا ابا الحاج
قاله طب خدي يا بت انتي وشك سمح و مد ايده في سيالة جلابيته و طلع خمسين جنيه اداهم لمنال و قالها ما تقوليش لحد من الانفار
قعدت منال تدعي للحاج خليل
الحاج خليل كان مولع راكية حطب في الخوص جنب منه و قاعد يشد نفسين معسل قالها خلاص يا بت يا عسل انتي
بس نفسي في بوق شاي من ايدك الحلوه البراد عندك اهو و الشاي و السكر اعملينا علي الراكيه كوبايتين شاي من ايدك الحلوه
قالت حاضر يا ابا الحاج
قامت منال تغسل البراد من جركن المايه و تعبيه و عين الحاج خلي حتطق علي طيز البت الصغيره بس مقسمه و هي بتطاطي تعبي البراد و تلقمه و تحطه علي نار الحطب
قام خليل و هو بيرتعش و قرب ايده من طيز منال و هو بيتنفض و زبه رافع جلابيته زي الجبل
منال حست بايد الحاج خليل علي طيزها ارتعشت و انكسفت بس مش قادره تتكلم
خليل لقاها ساكته دقر زبه في طيزها من ورا و هو بيرجف و يرتعش شاف خليل بت من الانفار جايه من الارض من بعيد قعد مكانه و منال بتعمل الشاي و مسوفه بعد ما فمهت قصد خليل و هل غلبانه عمرها ما اتعرضت لحاده زي دي
و مش قادره تتكلم و لا ترفع عنيها من كسوفها من الحاج خليل اللي اكبر من ابوها
قربت البت اللي بتشتغل في الارض من الخوص بتنده علي منال قالها عايزه ايه يا بت
قالت له الانفار عايزه تشرب يا ابا الحاج
قالها منال بتعمل لي شاي شيلي انتي الجركن شربي الانفار و خليه جنبكم و منال لما تخلص عمايل شاي تبقي تنزل تجيبه
منال بتعمل الشاي و هي مكسوفه بس هرمونات الشهوه حستها لاول مره في حياتها و نبض كسها اشتغل و حست بكسها مغرق بنطلونها اللي لابساه تحت الجلابيه
صبت منال الشاي و حطته قدام الحاج خليل و جت تطلع من الخوص
قالها اقعدي يا بنتي اشربي الشاي جني الشمس حاميه
شرب خليل الشاي و هو بيشد نفسين المعسل خلي منال قاعده في الخوص و قام بص بره ان مافيش حد مقرب و ان الانفار مشغولين في الارض
دخل خليل قعد جنب منال قالها انتي كام سنه يا بت يا عسل انتي
قالت له انا 16 سنه يا ابا الحاج
قالها انا بحسبك اصغر من كده يا بت يا عسل انتي قومي صبي لي كمان كوباية شاي يا غسل انتي
منال قامت و لسه بتطاطي قام الحاج خليل قايم وراها و داقر فيها زبه من ورا وقفت منال ترتعش و نفسها يطلع بالعافيه و وشها احمر
و خليل عاكم فيها من ورا و ايده قفشت بزازها الحلوين و هي من كسوفها لا قادره تعمل حاجه ولا تتكلم
رفع خليل جلابية منال من قدام كانت لابسه تحت منه جوز بناطيل قام منزلهم و ايده جت علي كس البت و هي بتحاول تقفل رجليها بس صوابع خليل كانت وصلت بين شفايف كس البت منال المشعر و حاسس بلل كسها مع نعومة شعرتها الخفيفه
خلي خليل منال مقرفصه و قام رافع جلابيتها من ورا و منزل بنطلونها
طيز منال بيضا زي القشطه ولا طياز الاجانب و كسها الابيض ابو شفايف وردي و شفرات متوسطه متغطي بشوية شعر
نزل وراها خليل و قعد يبوس في طيز البت منال و يلحس في كسها
البت بقت تترتعش علي اخرها و احاااااااا و نفسها ترقع بالصوت من حلاوة لسان الحاج خليل علي كسها و المتعه اللي اول مره تحسها في حياتها خليل كان زي الكلب وهو مفلقس البت منال قدام منه و هي مش قادره و نازل لحس في كسها و بلل كسها علي لسانه زي العسل
نيم خليل منال قدامه علي شوية قش و طيزها الرقيقه قدام زبه الكبير
و نزل تاني و دفس وشه بين طياز البت منال و هو بيلحس في طيزها و كسها من ورا
و تف علي راس زبه و نام فوق البت و فضل يضرب براس زبه بين شفرات كس البنات منال الرقيق و هي حست بالشهوه تحت منه و هي حاسه براس زبه الكبيره بتحك بين شفايف كسها و فلقة طيزها بدت من غير ارداه تحرك طيزها لورا و تتفاعل مع راس زي الحاج خليل و هي بتحك في قلب كسها و خرم طيزها من ورا
خليل عنده 60 سنه بس راجل عفي و زبه دايما واقف ولاد و بناته مخلفين اللي في عمر منال
احساسه انه بينيك بت اصغر من بناته او قد احفاده كان مخليه مستمتع عالاخر خصوصا ان البت حلوه و تقاطيع وشها البرئيه مخليه متعة خليل في السما
خليل غرق لبنه طيز و كس منال من ورا و طلع منديل قماش من جيبه نشف بيه لبنه من علي كسها و طيزها و رفعها لبسها و هي قامت و عنيها في الارض بس نبض كسها من متعة اول مره كان مخليها بتتنفض عدلت منال لبسها و وشها في الارض و طلع الحاج خليل خمسين جنيه تانيه و قالها خدي يا بت يا عسل انتي و حكلم صبحي اللي بيقبض الانفار يخلي يوميتك عشرين جنيه بدل ما هي خمستاشر و ايوتها حد يزعلك في الشغل قوليلي و مشي خليل و منال سرحت باللي حصل
تابعوني مع اجزاء قاتلة الاثاره
أشكر تفاعلكم جميعا و اتمني من الادمنز تثبيت القصه مثل كتاباتي السابقه في قسم قصص المحارم
الجزء الثاني فقط وحصري من خلال نسوانجي
منال البنوته اللي عندها 16 سنه بس كأنها في عمر 12 او 13 لسه عندها البراءه و لولا بزازها اللي مرفوعه شويه محدش يصدق انها عدت ال 16
روحت و هي مش مصدقه اللي حصل و هيجان الحاج خليل عليها
و كل ما تفتكر راس زب الحاج بلال و هو بيحك في كسها تحس بتنميل و انقباضات في كسها و كانت بداية الطريق عشان تعرف منال يعني ايه شهوه نامت منال وسط اخواتها بالليل بس كسها البكر الصغير بينقح عليها افتكرت ان حكة زب الحاج خليل كانت ممتعاها البت لقت اديها بتتمد تحت بنطلونها و لا ارادي حركت صوابعها علي شفرات كسها الصغونن و حست و صوابعها بتحك في ظنبورها بنفس المتعه اللي حستها و الحاج بلال راكبها في الخوص
فضلت منال تحك في ظنبورها لغاية ما لقت جسمها بيرتعش و رجليها بتتنفض و متعة الدنيا مسيطره عليها و كسها مغرق صوابعها بعسله بعد ما جابت رعشتها اتنهدت البت الصغيره منال و نامت و فضل الحاج بلال يروح الخوص كل اسبوع مرتين تلاته عشان يركب منال و يمتع نفسه بيها من غير ما حد يحس و كل ما يجيبهم عليها يديها الخمسين جنيه و يروح
اتعودت منال علي متعة الحاج خليل اللي كان اخرها في انه يلحس لها في طيزها و كسها و ينام فوقها و يفضل يفرش زبه في كسها لغاية ما يغرقها بلبنه
لكن بالنسبه لمنال كانت قمة المتعه لانها عمرها ما جربت غيره هدوء منال و جمالها الطفولي مكنش مخليها محل شك ابدا ان الحاج بلال بيركبها
جمال ابو منال رجع من شغله في يوم قبل المغرب و هو قاعد لقي
الحاج عبدالفتاح جارهم داخل عليه
الحاج عبدالفتاح كانت ظروفه زفت زمان لغاية ما ربنا كرمه اشتغل مع راجل خليجي عنده مزارع و شركات في مصر غفير للقصر بتاعه اللي في مزرعه كبيره الخيل ما يجيبش اخيرها في طريق مصر اسكندريه الصحراوي
عبدالفتاح كان ينزل كل كم شهر شايل شئ و شويات اشي لبس و لحمه و حلويات و كل ما ينزل الراجل اللي شغال معاه يكون مديله فلوس يوزعهم صدقه علي الغلابه اللي في البلد و دايما كان يعدي علي جمال يديله ظرف فيه 200 جنيه و يقولك ادعي للشيخ حمدان اللي انا معاه يا جمال
اول ما جمال شاف عبدالفتاح قام اتنفض فط مكانه اهلا اهلا اهلا يا حاج جمال
و قال لمراته فزي بسرعه يا بت هاتي العشا للحاج عبدالفتاح
عبدالفتاح ابدا يا جمال و **** ما حقدر انا بطني معبيه
و قاله جاي اسلم عليك و اشرب معاك شاي و ماشي
قامت ام منال تعمل الشاي
عبدالفتاح اكتر من مره ياخد بت من بنات البلد تشتغل خدامه في بيت حد من حبايب الشيخ حمدان و تغرق اهلها فلوس حلوه و لبس
عبدالفتاح قعد جنب جمال شرب الشاي و طلع الظرف بتاع كله و قاله ادعي للشيخ حمدان
جمال خد عبدالفتاح علي جنب قبل ما يمشي
قاله انت عارف يا خويا الدنيا صعبه و القرشين اللي بجيبهم من الشغل في غيطان الناس بعد قطمة ضهر ما بيكفوا كوم اللحم يا حاج عبدالفتاح
و البت منال قعدتها من المدرسه بتشتغل في ارض الحاج بلال تساعد بعد اخوها ما خدوه الديش
بس برده متبهدلين و مافيش حاجه مكفيه
كنت عايز اقولك لو تشوف شغلانه للبت منال عند الشيخ اللي انت بتشتغل عنده ولا حد من حبايبه يبقي خدمتني يا حاج عبدالفتاح
بص عبدالفتاح وراه لقي منال قاعده وسط خواتها زي الملاك وش بدر و بالرغم من بزازها اللي عليت شويه بس شكلها يشد و تهبل
افتكر علي طول الشيخ حمدان صاحب القصر اللي شغال فيه
الشيخ حمدان خليجي عنده استثمارات كتير في مصر بس بينزل مصر شهرين الصيف خلاف كده كل شهرين ينزل اسبوعين يقعدهم في القصر و يرجع عمره حوالي 50 سنه بس راجل عنتيل يموت في النسوان و النيك خصوصا البنات الصغيره متجوز اتنين بنات في بلده خلاف كده كل فتره يحب يتجوز بت صغيره متعديش العشرين و هي و نصيبها يا طولت سنتين تلاته يا كم شهر و راحت لحالها
عبدالفتاح بص لمنال و قال بس اهي دي بقي مزاج الشيخ حمدان
رد علي جمال و قاله شوف يا حمدان بنتك دي ملاك تتاقل بالدنيا بس استني كم اسبوع يرجع الشيخ حمدان و حبشرك بس خليني اصور منال صوره حلوه اوريها للشيخ لما يرجع عشان يشوفها قبل ما اوديها تشتغل عنده
عبدالفتاح كان في دماغه انه يعرضها علي الشيخ للجواز و خصوصا ان اللي زي منال في سنها و شكلها الصغير هي مزاجه و كيفه الشيخ راجل نييك و شهواني بس يحب الموضوع يبقي في الجواز
قبل ما يمشي عبدالفتاح نده لمنال و اداها 200 جنيه و قالها خدي دول يا ست منال اشتريلك بيهم عبايه حلوه و قبل ما يرجع شغله في المزرعه كان معاه علي موبايله كم صوره حلوه لمنال
و رجع هو و مراته علي المزرعه و عرف مراته اعتماد انه بيفكر يجوز البت منال للشيخ حمدان
اعتماد قالت له ما تسكت يا راجل انت بقي عايز تجيب بنت جمال تبقي ست هانم هنا و احنا اللي نخدمها
قالها يا بت يا مايله لما تيجي بنت جمال الغلبانه و تبقي علي قد ادينا ولا زي كل مره يجيب لنا واحده ما نعرفوهاش و تذلنا و تطلع عين اللي جابونا
بعد كم اسبوع رجع الشيخ حمدان المزرعه و هو قاعد بيتغدي في جنينة القصر جري عليه عبدالفتاح باس ايده و قاله نورت بيتك يا شيخ حمدان قعد يطمن من عبدالفتاح عن الشغل في المزرعه و مع الكلام
عبدالفتاح قاله انا جايب لك هديه يا شيخ حمدان و **** شوفتها من هنا افتكرتك علي طول
ضحك الشيخ حمدان و قاله هدية ايه يا عبدالفتاح
فتح عبدالفتاح الموبايل و طلع صور البت منال و قاله عروسه زي العسل يا شيخ حمدان لسه عيله صغيره و اهلها ناس غلابه ما تعرفش حاجه زي القطه المغمضه
حمدان ركز في الصور و شاف منال اللي اصغر من بناته و حلاوتها و ملامح وشها الطفولي عجبته
قاله تعرفها كويس يا عبدالفتاح
قاله طبعا يا شيخ حمدان علي ضمانتي
قاله خلاص نروح بكره نشوفها و لو تمام اتجوزها الاسبوع الجاي
اتصل عبدالفتاح بالليل بجمال قاله جايين لك بكره يا جمال جايب لك عريس لمنال حينشلكم من اللي انت فيه و بنت حتبقي زي الملكه في قصر طويل عريض
منال صاحيه الصبح بجلابيتها المبهدله رايحه ارض الحاج خليل تشتغل امها قالت لها اقعدي يا بت خلاص جايلك عريس النهارده و حتبقي ست هانم
علي الضهر وصل عبدالفتاح مع الشيخ حمدان في عربيه طولها سبعه متر سدت قدام بيت جمال
و نزل حمدان كم قفص فاكهه من مزرعة الشيخ حمدان و علب معبيه حلويات و حاجات عمرهم ما شافوها غير في التليفزيون
قعد جمال جاعص طيزه و عاوج الطقيه قدام الشيخ حمدان و عامل فيها ابو العروسه و لما اتكلموا في جواز منال للشيخ حمدان قام جمال عامل فيها فوط و قايل انا عايز لبنتي دهب بعشرين الف جنيه
ضحك الشيخ حمدان و عبدالفتاح بص له و قاله اسكت انت يا جمال ما تعرفش مقام الشيخ حمدان يا ابو عشرين الف انت
طبعا حمدان كان شاف البت منال اتهبل عليها و ادي لعبدالفتاح مفتاح العربيه و قاله فبه علبه في السياره جيبها يا عبدالفتاح
فتح الشيخ حمدان العلبه كان فيها يجي 2 كيلو دهب قاله هذا دهب منال يا سي جمال جمال شاف علبة الدهب ريل علي نفسه
حمدان لحقه بالكلام و قاله يومين يكون عبدالفتاح شاف بيت كويس في البلد يشتريه لك و حتة ارض تكون بتاعتك انت نسيبي و مقامك من مقامي و بنك اللي في الجيش مجرد ما يخلص شغله حيكون جاهز معايا هنا او يسافر يشتغل في اي شركه من بتوعي في السعوديه
جمال طيزه اتفشخت و مش مصدق نفسه قبل ما يمشي حمدان كان اتفق انه حيسيب عبدالفتاح في البلد يومين يشتري فيهم ارض و بيت كويس لجمال و ولاده و اتفق انه حيتصل بمديرة مكتبه في القاهره تيجي بكره تاخدرمنال تشتري لها لبسها و كل اللي يلزمها و الفرح خلال اسبوع
رجع حمدان و عبدالفتاح كان شاف بيت علي الطريق في البلد علي مساحه كبيره و مبني بالخرسانه علي دورين و متشطب تمام كان بتاع مدرس شغال في الخليج بس بيبيعه عشان اشتري في المدينه و حيسيب البلد و اشتري حتة ارض حلوه لجمال اللي مكنش مصدق نفسه
و سكرتيرة الشيخ حمدان تاني يوم نزلت البلد خدت منال و امها في العربيه علي مصر عبت العربيه لبس لها عمرها ما كنت تحلم تشوفه
قبل الفرح بيومين بعت الشيخ حمدان عربيه فيها خمس عجول البلد عشان تندبح في البلد في فرح منال
و اتعمل لمنال فرح مش مصدقه نفسها لا هي ولا ابوها و خدها حمدان علي القصر بتاعه
منال قاعده زي التايهه في العربيه جنب الشيخ حمدان و تيرموميتر زب الشيخ حمدان وصل للسما و هاين عليه يفتحها و هي جنبه في العربيه
البت موهومه ايه العيشه الجديده اللي دخلت عليها دي فلوس و لبس و خدم و عربيات و هيصه و كبيرها من اسبوع فاتت كانت تشيل جركن المايه و تنزل تسقي الاطفال في الغيط
و يوم ما تكون امها داعيه لها كان الحاج خليل يروح لها الخوص يفرش كسها و يديها الخمسين جنيه
حمدان دخل بعروسته القصر و هو فاهم انها لسه خام و عيله و خبرته و فلوسه كانت خلاته اتجوز بنات كتير في سنها و فتح اكساس البنات البنوت الصغيره له خبره فيها غير انه بالرغم من شهوانيته بيراعي ازاي يتعامل مع اللي زي منال
منال موهومه من شكل القصر و السفره الطويله اللي جاهزه لها عليها خروف مشوي في صنيته و اشي رومي و حمام و مشاوي و فاكهه كأنها جنينه مسك حمدان ايد منال بحنيه و كلمها بلهجه مصري
اهلا بيكي اميرتي نورتي بيتك منال موهومه و مش عارفه تتكلم قال لها
لا حبيبتي انتي مراتي و دا بيتك خدي راحتك خالص و شالها بين درعاته و طلع بيها الغرفه و شاور لها علي الحمام و قال لها حسيبك تغيري براحتك و استناكي تحت نتعشي سوا
منال دخلت الحمام و عنيها مزغلله خايفه تمشي فيه يتوسخ مش مستوعبه ان ده اصلا حمام
منال طولت طلع لها حمدان لقاها زي ما هي في الحمام بفستانها قاعده علي قاعدة التواليت و ساكته
ادرك الشيخ حمدان ان منال خام و انها زي طفله و مكسوفه
ضحك حمدان و سحبها من اديها حبيبتي قومي معي
منال ساكته خالص مسكها حمدان في ايده زي العصفوره حضنها و قلعها لبسها واحده واحده و هي مسلمه نفسها
و هو صابر و بيعاملها برفق و فاهم ازاي يطمنها
كان البانيو جاهز بالشامبو و المعطرات شالها حمدان زي طفله صغيره و هي متعلقه في رقبته و حطها في البانيو
فضل جنبها يحميها كانه بيحمي طفله و هو بيحسس علي جسمها الرقيق و هي مكسوفه و ايده ترتعش و هو بيلمس كسها الصغونن و هي غمض و تعض علي سنانها
طلع حمدان منال من البانيو و نشف جسمها و لبسها الروب اللي كان جاهز في الحمام
حمدان كان علي نار يقتحم جسد منال الرقيق و براءتها مهيجاه اكتر بس بيتعامل معاها من واقع خبره سابقه و لطف شالها تاني نزل بيها و راح علي السفره و قعد يأكلها و فضل وراها لغاية ما بدت تفك و تتكلم معاه و تضحك
و الرهبه اللي عندها راحت منه مسكها قال لها انسي خالص اني الشيخ حمدان انا جوزك و انتي مراتي ما في فرق يا منال
هزت منال راسها و عنيها الهدابه خاطفه قلب حمدان
حمدان صب كاسين شربهم سخن بيهم جسمه و هو بيسحب من السيجار
كان عايز يصب لها تشرب معاه بس خاف تتعب او مودها يتغير و قال عايزها زي ما هي كده
شالها حمدان طلع بيها اوضة النوم
حمدان بالرغم انه سنه حوالي خمسين بس راجل عفي و رياضي محافظ علي نفسه كويس
منال متعلقه بين درعاته زي العصفوره وصل بيها للسرير و هي متكومه بين دراعه و متعلقه في رقبته
سحب شفايف منال باسها بوسه طويله و هي مسلمه شفايفها و مغمضه زي العيله الصغيره
و نزل بيها علي السرير و شفايف منال في المص لها طعم الجنه و عنيها برموشها الهدابه و هي مغمضه و هو بيمص فيها سحبت الشيخ حمدان كانه في الجنه فضل حمدان يمص في شفايف البت و مد ايده سحب رباط الروب اتفتح في ايده
و مد ايده يحسس علي جسم منال اللي له طعم تاني خالص فرك حمدان بزاز منال اللي كانت زي البرتقال و حلماتها وردي لسه ما برذتش بس تجنن مع ملامسه اصابع حمدان بخبره لجسم منال البت سرحت في عالم تاني و كسها الصغير السمين غرق بسوايل المتعه و بقت تتنهد احححح امممممم نسيت اللي كان بيحصل مع الحاج خليل المعفن خالص كان يركبها في الخوص و ريحته معفنه ولا يعرف تحسيس ولا بوسه حلوه و مصة شفايف من بتوع الشيخ حمان
و العطر اللي مالي المكان ريحه حلوه و شموع و موسيقي مش نيك في حر الغيط مشي حمدان بصوابعه علي قباب كس منال و ايده بترتعش من جمال البت منال و ملامح وشها البريئه و نزل بشفايفه يبوس في رقبتها و يرضع بزازها
شال الشيخ حمدان صوابعه من علي كس منال و نزل بلسانه علي بطنها لحس و بوس برقه و حنيه و صوابعه طلعت فوق تلاعب رقبتها و نزلت لبزازها الحلوه
كس منال قابب قدام الشيخ حمدان بس واخد نعومة كس الاطفال و مميز و يخلي الجعان ياكل
لسان الشيخ حمدان بقي يلعب بين شفرات و ظنبور منال بخبره خلي منال مولعه و نسيت الخوف من فتح كسها و بدت برجليها الرقيقه الضعيفه تضغط علي راس الشيخ حمدان و هو يزيد من لحس كسها اللي بقي زي الشلال علي لسانه بعسله و ايده بتعصر بزازها
منال اللي كانت ساكته صوتها بداء يتسمع احححح اهههه اوووووف ممممم
و حمدان بقي سكران بين شفايف كس منال الرقيقه
و تحة طيزها الوردي الصغوننه
طلع حمدان بجسمه فوق جسم منال و جسمه غطي جسم منال الرقيق تحت منه و سحب شفايفها و طلب منها ما تنكسفش و تتفاعل معاه
منال اللي معندهاش خبره لقت نفسها بتتبادل المص و القبلات مع حمدان اللي زبه بقي زي العامود بيحك بين شفرات كس منال بالطول و هي عاكمه فيه علي اخرها من حلاوة المتعه في حضن حمدان
مد حمدان مسك راس زبه بدا يحكها علي فتحة كس منال و هي مجرد ما حست انه خلاص حيفتحها اتسلل لها الخوف و بدت تقمط بجسمها خايفه من دخول زبه و وجع كسها
الشيخ حمدان فاهم فضل ماسك زبه يحك علي شفرات كسها و خرمها مده طويله لغاية ما منال نسيت نفسها و سلمت نفسها تاني لمتعة شهوتها
في اللحظه اللي حس بيها حمدان انها سابت جسمها قام غارس راس زبه في خرم كس منال
مجرد ما راس زب حمدان اخترقت كس منال الرقيق صرخت منال و حست بحرقان و نار في كسها من ضخامة زب حمدان
حمدان ثبت جسمه و فضل ماسكها عشان راس زبه تفضل جوه و بدا يبوس فيها تاني و يسيحها علي الهادي لغاية ما هديت منال و نار متعة الشهوه غلبت علي نار فتح كسها
بدا حمدان عالهادي يسيب زبه يدخل واحده واحده و هو حاسس بمتعه عمره ما حسها مع اي واحده من اللي ناكهم او فتحهم قبل كده
لغاية ما حس ان كل زبه بضخامته بقي جوه كس منال و منال بالرغم من وجع كسها و ضخامة زب الشيخ حمدان الا انه عرف يخليها تنسي نفسها و تطلق العنان لاهات المتعه و فضل يحرك زبه داخل طالع عالهادي و هو حاسس ان ضيق كس منال بيخلي لحم كسها ينسحب مع زبه و هو داخل طالع
مع حرارة و متعة الشيخ حمدان بكس منال المراهقه تحت زبه
كان اتنفض و حضن منال بين ضلوعه و طلعت منه اححححح و اهات كان معاها نزل بشلال لبن معتبر في كس منال المراهقه
حضن الشيخ حمدان منال و فضل يبوس فيها و هي بترتعش و تتنفض تحته
لغاية ما زبه طلع واحده واحده من كس منال
انتظروني مع جزء جديد ملئ بالاثاره
شكر خاص للجميع اليكم الجزء الثالث فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
بعد ما الشيخ حمدان صفي لبن زبه في كس منال الضيق الناعم الجميل و هو بيفتحهها بالرغم انه عنده شهوه و قدره يفضل ينيك فيها طول الليل بس من واقع خبرته كان عارف انها خلاص مش حتقدر و خصوصا ان جسمها زي جسم طفله و لسه مفتوحه و ممكن لو ناكها تاني تتعب و بالرغم من شهوانيته و ان ناك كتير و بقلوس ممكن يتجوز كل يوم بت بنوت عشان يفتحها الا انه كان راجل بيفهم و يقدر و بيعرف يتعامل مع الجنس اللطيف و له نظره في كل واحده بتنام في حضنه تقدر تستحمل و امتي ينكها و ازاي
بعد ما نزل لبنه فيها فضل حاضنها و هي زي القطه الرقيقه بتداري في حضنه و هو بيبوس فيها و يقول لاه كلام حب
منال بالرغم من فتح كسها حنية الشيخ حمدان و هو بيفتحها و معاملته معاها من ساعة ما راح لابوها عشان يتجوزها حست انه الامان و الراحه و السعاده و حست بمتعة النيك و هي تحت زبه بيفتح كسها بالرغم من خوفها قدر يحتويها و يمتعها مسح حمدان دم بكارة كس منال و خدها في حضنه و هي بجسمها الرقيق نامت علي صدره في امان للصبح
الشيخ حمدان متعود يينزل بعد الفجر يروح اسطابل الخيل و يركب حصانه المفضل يتلف بيه علي المزرعه و يرجع يفطر صحي في ميعاده
لقي منال بجسمها الرقيق نايمه جنبه زي الملاك
بعد ما كان ناوي ينزل الاسطابل لقي نفسه نازل بلسانه علي طيز منال اللي نايمه علي بطنها جنبه بجسمها الرقيق و قعد يبوس و يلحس برقه في طيزها الصغيره بس ناعمه و مرسومه و نزل بلسانه بين كسها المقلوب لورا يلحس فيه و هو مستمتع حست منال بلسان حمدان و هو نازل بوسه بين طيزها من ورا و بيدغدغ بفن ما بين خرم طيزها و شفايف كسها بدت منال تعض علي شفايفها و هي متمتعه و افتكرت لما الحاج خليل كان بيعمل معاها نفس الحركه بس في الخوص و هي نايمه تحت منه بجلابيه مقطعه علي القش في الغيط بس اش جاب خليل الحمار لحمدان الفنان بالرغم انهم الاتنين في نفس العمر بس حمدان بيعرف يتعامل برقي و عارف ان اللي تحت ايده لسه في سن المراهقه و خام كان بيحببها في الجنس و يخلها تعشقه مع ضغط لسان الشيخ حمدان علي كس منال النضيف الصغونن بدت ترفع بطيزها لورا و طلع منها اممممممم اههههههههه
مجرد ما حس حمدان انها صحيت و سمع تنهيد البنوته سحبها في حضنه و هو بيحضنها قالها
عارفك لسه مش متعوده و طيبه و بنوته
بس انا جوزك عايزك تتعودي عليه
و بلاش كسوف خدي راحتك معايا خالص اتمتعي معايا و عيشي
و سحب لسانها بين شفايفه
و هي بدت تبادله المص و تقلد اي بوسه كانت بتشوفها في الافلام و حمدان بيمص شفايف منال الرقيقه مد ايده بين رجليها يلعب في كسها مجرد ما لمست صوابع حمدان كس البنوته منال بدت تتنفض و جسمها ساب و بلل كسها بقي علي صوابع حمدان و حس انها بالرغم من انها خام و صغيره بس طبيعتها حتبقي شهوانيه و بنوته حاميه في النيك
نزل حمدان يرضع بزاز منال الطريه و صوابعه بدت تاخد طريقها و تدخل كس منال و هي بتتنفض و تمص في لسان حمدان و هو بيمص لسانها
حست البنوته انها في السما و ان حمدان ملاك مش مجرد راجل بينكها
نام حمدان علي ضهره و قالها اقعدي انتي فوقي و دخليه براحتك و اعملي الحركه اللي تحسي انها ممكن تمتعك قبل ما تمتعيني يا منال
ضحكت منال و هزت راسها بحاضر
رفع حمدان البنوته بايده قعدها علي زبه و خلي زبه نايم بالطول بين شق شفايف كسها
و ميل راسها عليه و قعد يمص لسانها و مد ايده علي طيزها من ورا يلعب فيها و يلعب في كسها منال الكسوف راح منها و لقت متعتها في انها تحك كسها بقوه علي زب حمدان و بدن في اححححح اهههههه و هو يقولها كمان حبيبتي لغاية ما كسها الرقيق غرق بطنه بشلالات من عسلها بدا كس منال ينقح عليها و حست انها عايز زبه يدخل فيها بالرغم من الالم اللي حست بيه بالليل و هي بتنفتح و ان زب حمدان كبير علي كسها النونو مسكت منال راس زب حمدان و رفعت طيزها و خلت راس زبه علي فتحة كسها و هي بتحك فيه و بدت تنزل بكسها علي راس زبه الكبير اللي واقف زي الصاروخ
بالرغم من هيجان البنوته منال و بلل كسها و ترمومتر شهوتها رفع للعنان حست بوجع و هي بتدخل راس زب حمدان في كسها و هي بتتنفض و تترتعش و مش قادره تكمل تدخيل زبه في كسها الصوغنن يا دوب راسه دخلت و مش قادره حس بيها حمدان خلي راس زبه في كسها
و ميلها عليه و قعد يبوس فيها و يمد ايده يلعب لها و يحسس علي جسمها و يبوس في رقبتها
لغاية ما انسجمت منال تاني و هو بيهزها فوقه هزات بسيطه بدت راس زب حمدان تدخل واحده واحده بدون اي ضغط منه مع كم دقيقه وبطريقة حمدان و خبرته كان اختفي زب حمدان الكبير في كوس البنوته منال و مجرد ما حست ان زب حمدان معبي جدران كسها ضغطت علي شفايفها و بدت تحرك نفسها بصعوبه علي زبه مع الاحساس ببعض الالم لكن متعة و خبرة نيك حمدان لها منسيها الوجع و زب حمدان مع كل دخول و طلوع في كس منال يسحب لحم كسها معاه و يحسسها و يحسسه بمتعه و شهوه اكتر
حمدان من هواة نيك الطيز لكن ضيق كس منال كان منسيه انه يفكر ينيك في الطيز
و مع ذلك و هي فوقه حاول يجس نبضها و يلعب لها من ورا
لكن بخيرته عرف ان من المستحيل ان طيز منال ممكن تتحمل تتناك و ان عشان يجرب طيزها لازم وقت و ممكن شهور
اكتفي حمدان انه يدخل بالعافيه عقله او عقلتين من صباعه في طيز منال و حس ان صباعه بيطلع بصعوبه من طيز منال و انا تعبت من دخول جزء من صباعه في طيزها بس ما حبتش تقوله طلعه
منال طالعه نازله مستمتعه علي زب حمدان قام ضاممها لحضنه و قالبها و خلي رجليها مفتوحه و نزل فوقها بجسمه و هو رافع رجليها و فضل ينيك فيها و هي تحته زي الفراشه لغاية ما عبي كسها لبن
حضن حمدان منال و قعد يبوس فيها و قالها ياله حبي قومي خدي شاور علي ما انزل بسرعه ابص علي الخيل و ارجع
نزل حمدان و لقي عبدالفتاح واقف مستنيه صباحيه مباركه يا شيخ حمدان
قام حمدان مطلع مبلغ من جيبه و قاله حلاوتك علي العروسه العسل دي يا عبدالفتاح و عبدالفتاح بيجهز الحصان للشيخ حمدان قاله سيب انت الحصان و انده علي اعتماد تجهز ليه انا و الست منال الفطار تحت البراجوله
لف حمدان بالحصان شويه وسط جناين الفاكهه و راح لعنابر مزارع المواشي و الطيور
و رجع بالحصان سابه لعبدالفتاح و عبدالفتاح قاله الفطار جاهز يا باشا
طلع حمدان لقي منال خدت الدش قالها البسي عشان نفطر في الجنينه منال بتطلع عبايه تلبسها
قالها عمري انتي دلوعتي انا عايزك تدلعيني في اللبس زي اي بنوته تخطف عيني العبايات و الطرحه في خروجنا الرسمي او زيارات البلد انما معاي دلعيني و طلع فتح لها الدولاب اللي كان مليان باديهات و جينزات و لبس كله دلع بنوتات لبسها بلوزه فيزون بينت جمال بزازها و جينز و شعرها الطويل الناعم ربطته ديل حصان
و مع جمالها كانت بنوته تخطف العين و مبين صغر سنها و جمالها البريئ
نزلت منال زي البرنسيسه جنب حمدان اللي يشوفها يقول بنته الصغيره
و طلعت الجنينه ورد في كل حته و براجوله تحت منها طرابيزه عليها اكل اشكال و الوان و فاكهه و ورود و جنب منهم نافوره بالمايه بتاعتها مديه صوت و منظر جميل
قبلتها اعتماد صباحيه مباركه يا ست منال و جريت تاخدها بالحضن و تقولها يا حلاوتك يا ست و الحاج عبدالفتاح جري يسلم عليها مبروك يا ست هانم
منال البنوته الصغيره مش مصدقه نفسها الحاج حمدان اللي كان بيروح يدي لابوها الذكي بيجري عليها هو و مراته و يقولوا لها يا ست هانم
قعدت منال جنب حمدان يألكها و يهزر معاها و اعتماد و جوزها عبدالفتاح وراهم علي اشاره منهم
حمدان و هو بياكل كلم عبدالفتاح و قاله فين ميشو يا حمدان بقالي يومين ما شوفتوش
رد حمدان قاله في الجنينه من ورا يا بيه حضرتك بس اللي كنت مشغول في الفرح و انا امبارح محبتش اسيبه جوه القصر عشان عرسان بقي يا بيه
رد حمدان و قاله بسرعه هاته هنا و هات له فطاره
منال بتحسب ميشو ده حد مهم عن الشيخ حمدان
دقيقتين و لقت عبدالفتاح داخل عليهم و ماسك في ايده كلب عمرها ما شافت زيه
كلب الماني ضخم مجرد ما شاف الشيخ حمدان فلت من ايد عبدالفتاح و جري علي الشيخ حمدان ينط علي كتافه
و منال بتبص علي الكلب و مستغربه هو دا بقي يبقي ميشو
و اعتماد جابت طبق مخصوص حطته جنبهم و عبدافتاح جاب علبتين فتحهم و فضاهم في الطبق كانوا حاجه اللانشون عرفت منال انه اكل مخصوص للكلب
ميشو قعد ياكل جنبهم و حمدان بيطبطب عليه و قالها شوفي بقي يا منال الكلب ده غالي عندي و وفي جدا حتحبيه و حيتعود عليكي بسرعه و انا مسافر هو اللي حيسليكي
حمدان خد منال في العربيه بتاعته و ميشو معاهم و طلع من الفيلا دخل بيها المزرعه اللي علي مساحه كبيره و فيها عدد كبير من العمال و المشرفين و المهندسين منال متعجبه من المزرعه اللي اكبر من بلدهم
و حمدان مدلعها ويقولها كل ده تحت امرك و اشاره منك يا ست منال
و فضل حمدان يفسح منال في الكزرعه لقرب الضهر و رجع بيها مع قرب الغدا
مجرد ما وصل قابله عبدالفتاح و قاله اعتماد تحط الغدا يا باشا
حمدان قاله نص ساعه علي ما اطلع اغير انا والست منال
طلع حمدان و منال جنبه زي العصفوره بوشها السمح
مجرد ما دخلت معاه حضنها و كان زبه واقف حديد علي رسمة جسمها في الدينز و الفيزون فضل يبوس فيها و نزل بايده تحت البنطلون يلعب في كسها و سحبها بلبسها علي السرير و سحب بنطلونها لنص رجلها و رفع رجليها و نزل لحس في كسها منال دق و شعوط من لحسه لها و اتنفضت تحت منه
عدل نفسه فوقها و هي بلسها وبنطلونها نازل و قعد يبوس فيها و سحبها نيمها علي بطنها و خلي راسها لورا يمص لسانها و حط راس زبه علي كسها من ورا و فضل يبوس فيها و يحرك زبه علي خفيف عشان يدخل واحده واحده في كس منال الصوغنن لغاية ما دخل كله فلقس منال بطيزها الصغيره و كسها الصغير من ورا بالع زب حمدان و فضل يحرك زبه فيها واحده واحده لغاية ما جاب لبنه فيها و بعدها غيروا و نزلوا اتغدوا و قالها جهزي نفسك بعد ساعتين نازلين الغردقه ناخد اسبوع عسل
تابعوني في الجزء القادم ولا تنسوا الكلب ميشو الضخم سيكون له دور بطوله في قصتنا