أأمينة
05-05-2019, 03:46 AM
صديقتي [ الشبقية] الشهوانية كانت تزورني في بيتي ونحن نشرب الشاي ونأكل بعض الحلوى قالت لي:
رأس ذكر الرجل الغليظ الكبيرالضخم المنتصب أحبُ إليَّ من هذا الطعام والشراب لا أتركه حتى أفرغ ما بداخله من عسله الشهي في كسي الضيِّق الناعم الذي عملتُ له عملية التضييق ورجعتُ وكأني بكر. وكنتُ آخذ هذا القضيب وأمصه مصاً حتى أُخر ما في صلبه من [ منيٍّه] وأقول لهذا القضيب مازحة:
[الجسم السليم في القضيب الكبير]
هههههههههههه
وتمر علينا نصف ساعة وهو يُلاعب جسدي وثدي فآخذ قضيبه أمصه ولا أتركه من المصِّ حتى ينتصب ويكبر قضيبه مرة ثانية واقفا كالعود اليابس الذي لا يلين منتظرة وطامعة ان يدخل في كسي الضيق وتكون عملية النيك تأخذ وقتها الكافي من هذا القضيب العملاق!؟
فالعظمة وكل العظمة أن أنظر إلى هذا القضيب الكبير وأتكلم معه وأناغيه كما يُناغي الطفل الصغير ثدي أمه !؟
هذا هو الجنس الصحيح وإشباع لذة النيك يا صديقتي.
تقول لي صاحبتي هذا الكلام وأنا أحس بحرارة جسدي أنه وصل إلى اربعين درجة !؟!
فتابعت صديقتي كلامها وقالت:
في كثير من المرات يُسمعني أحد الموظفين في الشركة وهو رجل أعزب عمره ثلاثن سنة الذي أخبرك عنه الآن كلام غزل وشعرا في الحب ومحاسن جسدي وثدي . وفي يوم من الأيام وفي ساعة الغذاء تقفل الشركة ساعتين،ولقد طلب مني أن نبقى في الشركة فوافقتُ وقفلنا مكتب الشركة ونحن بداخلها.
جلسنا معا للأكل فبدأ يتغزل بي وبكلام أسمعه إقشعر له جسدي وإنحلت لهذا الكلام أعصابي وتحركت له شهوتي بين أفخادي ودخل إبليس في مجرى دمي أشعل له أخمص قدمي إلى آخر شعرة في جسدي فطابت نفسي للنيك فنظرتُ إلى ما بين رجليه فرأيتُ عامودا كاد يخرق ويخرج من مكانه فلم أتمالك نفسي فأخرجتُ قضيبه من بين فخذيه فإذا وصفته لكم من كبره وضخامته لم يصدقني أحد!؟! يا للهول ما ذا أرى كدتُ من رؤيته أن تنحل قدماي.فأخذتُ هذا القضيب العجيب بين يدي ألاعبه بين شفتي وجسدي ويداي ترتعد من ألم الشهوة...
لم أستطيع الإنتظار من جمال ما رأيت ... وخلعت بسرعة ما بين فخذي وأخذتُ رأس هذا القضيب لأدخله في مقدمة مهبلي ... يااااااه لا يريد هذا القضيب أن يدخل في كسي من كبر رأسه وعظمة عروقه المنتفخة... لم ابال... دفعت رأسه في مهبلي غصبا عنه هزا بلطف هزا بلطف هزا بلطف حتى دخل في مستنقع كسي وأنا أأنُّ كالمذبوحة.. فلو لم أتمالك نفسي لصرخت...فلم أزل صعودا ونزولا وهزاًعلى هذا القضيب العملاق لا أستطيع إدخاله كله من ضيق كسي حتى إجتمعت الشهوتان معا .
بقيتُ لساعات وأنا احس أن منيِّ هذا القضيب لم تزل تنزل على كيلوتي بلذة وإحساس لا يعرفها إلا من ذاق مثل ما ذقتُ!!.فمددتُ يدي إلى مهبلي فوجدته ما زال واسعا فاتحا فمه جائعا لمعركة ثانية كهذه المعركة. فكان ما كان .
وكل اسبوع أتذوق ما ذقته في الأسبوع الذي مـرَّ عليّ! فاستغلني هذا الموظف بإعطائه بعض المال كلما أردتُ أن أجتمع معه فالذي يحمله بين فخذيه تسيل له اللعاب وتخضع له كل النساء ويستاهل من طلب !؟!؟
علقت نفسي بهذا الموظف ليس حبا فيه بل حبا بالذي بين رجله فأنا إمرأة متزوجة وأحب زوجي ولكن متعة النفس وشيطانها وعشق قضيب هذا الموظف غلبوني.
جاء يوم زارتني إبنتي ذات الثامنة عشر ربيعا من عمرها إلى مكتبي لتطلب بعض الفلوس وكان يوم عطلة في الجامعة التي تدرس فيها
وبالصدفة كان هذا الموظف في مكتبي يطلب بعض الأوراق فرأى جمال إبنتي الأكثر مني جمالا فسلم عليها.[[[ على فكرة إبنتي قريبة الشبه من ياسمين صبري]]].
وبعد اسبوع وبإنتظار وقت مناسب للمعركة الجنسية فلم تناح لنا الفرصة في الشركة طلب مني الموظف أن نذهب إلى منزله بعد الإنتهاء من العمل في الشركة فلم أمانع لأن جميع جسدي يطالبي بهذا الإجتماع وخصوصا المكان الحساس منه في معركة جنسية أنتظرها كل اسبوع بفارغ الصبر. وصلنا البيت وبدون مقدمات بدأت المعركة ولم يهدأ من النكاح إلا بعد بعد ساعة من الزمن فقد أهلك فرجي من كبر وغلاظة قضيبه . خرجتُ من عنده وركبتُ سيارتي وأنا أحس بأن مهبلي واسع ينزل منه بعض المني. المهم وصلتُ البيت متأخرة عن عادتي التي يعلمها زوجي فخلقتُ له معاذير فقال لي :
هيِّئي نفسك وأنا منتظرك في غرفة النوم فعرفتُ ما يطلبه مني...إنه يطلب مني الجنس!؟!
ياااااااااااااااااااااااه أحسستُ وكأن ماء باردا إنصب فوق رأسي فابتلَّى منه جميع جسدي.ذهب زوجي إلى غرفة النوم وأنا ذهبتُ إلى الحمام لأغتسل وأهيِّىء نفسي وخوفي كل الخوف من المجامعة معه أن يعرف أن مهبلي واسع . خرجتُ من الحمام إلى غرفة النوم ومن ثم بدأت عملية الجنس وكلما أراد زوجي أن يدخل قضيبه في مهبلي ألاعبه بالتقبيل والكلام والمص عسى أن يضيق هذا المهبل الذي سيفضحني ولا بد لأني أحس أنه لم يزل واسع!؟! فقلتُ لزوجي:
أريد أن تدخل قضيبك من ورا !؟!؟ فتعجب وقال لي:
منذ أن تزوجتك وأن أطلب منك هذا الطلب وأنت ترفضين فما جعلك تطلبينه أنت بنفسك !!؟ فقلتُ له:
كنتُ اليوم بعد العمل قابلتُ كما قلتُ لك صديقتي وكان أكثر كلامها أنها تمارس مع زوجها الجنس الشرجي وكم هو لذيذ فلهذا أريد أن أجربه الآن معك. فتبسم وقبَّلني في رقبتي وقال لي:
أنا أعشقك !؟!؟ فرفع رجليّ إلى الأعلى وبدإ بإيلاج قضيبه وأدخل رأسه من ورا فأحسستُ بالألم وأخرجتُ قضيبه وقلتُ له أنك تؤلمني لأنه هذه أول مرة لي. فذهب وأتى بزيت ودهن به مؤخرتي وبدأ بإدخال قضيب بهدؤ وبلطف ، وإذا بي أحس أن قضيبه قد غاب في مؤخرتي فخرجت من فمي كلمة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!! ومن بعدها أحسستُ بلذة قضيب زوجي يدخل ويخرج بدون ألم [[[وكم أحببتُ أن لا يخرج قضيبه من مخرتي]]] إلى ان أحسست أنه صبَّ منيه في مؤخرتي. وكم كنتُ سعيدة أيضا أن خرجتُ من مصيبة لو أنه جامعني في فرجي فإنه ولا بُـد إطلاقا إلا أنه سيحس أن فرجي واسع وهو متعود أنه ضيقاً كلما جامعني.
قالت لي صاحبتي كل هذا الكلام وهي لا تعلم أن حرارة جسدي قد إراتفع فوق العادة وأن كيلوتي قد إمتلاء من ماء إفرازات مهبلي ما لا يوصف!؟!؟
وتابعت صاحبتي وقالت:
في اليوم الثاني كان لقائي مع الموظف أيضا في بيته لأنه لآ مجال في الشركة.
وبدأت معركة الجنس كالعادة وفي هذه اثناء وأنا أمص رأس مص قضيبه قال لي:
أريد أن أتزوج إبنتك ؟!؟
من ساعتها ذهبت عني حلاوة الجنس وأخرجتُ قضيبه من فمي وقلتُ له :
ماذا قلتَ!؟!؟! قال:
أريد أن أتزوج إبنتك ؟!؟
أنا صعقت لهذا الطلب وقلتُ لصاحبتي فما كان ردك !؟!.وفي هذا الوقت دخل علينا زوجي وطلب مني أن أتهيّأ أنا وابنتي للذهاب إلى منزل أهله ، وكم كنتُ في لهف أن أسمع القصة إلى نهايتها فقالت لي:
في اللقاء الثاني سأخبرك ببقية القصة. فقلتُ لها يُقال:
"أنه مكتوب على كل فرج ناكحه حب من حب وكره من كره "
وأرجو ان يكون فرجي مكتوب عليه إسم قضيب صاحبك في الشركة
هههههههههههههه
فضحكت وذهبت صاحبتي وتركتني مع حرارة جسدي يأكلني وتذكرت مرة أني قرأت في الأنترنيت:
[فإن كنتَ فحلا في الرجال حقيقة فلا تطمئن في الدهر للمرأة.وأنتنّ أيتها النساء ليس لكم صبراً على الأير هذا القول مشتهراً.
فما هو رأيكم وردوركم وهل ستتزوج صديقتي إبنتها لهذا الرجل!؟.
وأكيد سألتقي بصديقتي ثانيا لتنهي لي هذه الفضفضة الشيقة.
لو كنتُ زوجتك وأحلم أن تكيني أنت ورجل آخر معك مثل هذه الصورة فهل تقبل.
/ (/ /> [/SIZE][/CENTER]
رأس ذكر الرجل الغليظ الكبيرالضخم المنتصب أحبُ إليَّ من هذا الطعام والشراب لا أتركه حتى أفرغ ما بداخله من عسله الشهي في كسي الضيِّق الناعم الذي عملتُ له عملية التضييق ورجعتُ وكأني بكر. وكنتُ آخذ هذا القضيب وأمصه مصاً حتى أُخر ما في صلبه من [ منيٍّه] وأقول لهذا القضيب مازحة:
[الجسم السليم في القضيب الكبير]
هههههههههههه
وتمر علينا نصف ساعة وهو يُلاعب جسدي وثدي فآخذ قضيبه أمصه ولا أتركه من المصِّ حتى ينتصب ويكبر قضيبه مرة ثانية واقفا كالعود اليابس الذي لا يلين منتظرة وطامعة ان يدخل في كسي الضيق وتكون عملية النيك تأخذ وقتها الكافي من هذا القضيب العملاق!؟
فالعظمة وكل العظمة أن أنظر إلى هذا القضيب الكبير وأتكلم معه وأناغيه كما يُناغي الطفل الصغير ثدي أمه !؟
هذا هو الجنس الصحيح وإشباع لذة النيك يا صديقتي.
تقول لي صاحبتي هذا الكلام وأنا أحس بحرارة جسدي أنه وصل إلى اربعين درجة !؟!
فتابعت صديقتي كلامها وقالت:
في كثير من المرات يُسمعني أحد الموظفين في الشركة وهو رجل أعزب عمره ثلاثن سنة الذي أخبرك عنه الآن كلام غزل وشعرا في الحب ومحاسن جسدي وثدي . وفي يوم من الأيام وفي ساعة الغذاء تقفل الشركة ساعتين،ولقد طلب مني أن نبقى في الشركة فوافقتُ وقفلنا مكتب الشركة ونحن بداخلها.
جلسنا معا للأكل فبدأ يتغزل بي وبكلام أسمعه إقشعر له جسدي وإنحلت لهذا الكلام أعصابي وتحركت له شهوتي بين أفخادي ودخل إبليس في مجرى دمي أشعل له أخمص قدمي إلى آخر شعرة في جسدي فطابت نفسي للنيك فنظرتُ إلى ما بين رجليه فرأيتُ عامودا كاد يخرق ويخرج من مكانه فلم أتمالك نفسي فأخرجتُ قضيبه من بين فخذيه فإذا وصفته لكم من كبره وضخامته لم يصدقني أحد!؟! يا للهول ما ذا أرى كدتُ من رؤيته أن تنحل قدماي.فأخذتُ هذا القضيب العجيب بين يدي ألاعبه بين شفتي وجسدي ويداي ترتعد من ألم الشهوة...
لم أستطيع الإنتظار من جمال ما رأيت ... وخلعت بسرعة ما بين فخذي وأخذتُ رأس هذا القضيب لأدخله في مقدمة مهبلي ... يااااااه لا يريد هذا القضيب أن يدخل في كسي من كبر رأسه وعظمة عروقه المنتفخة... لم ابال... دفعت رأسه في مهبلي غصبا عنه هزا بلطف هزا بلطف هزا بلطف حتى دخل في مستنقع كسي وأنا أأنُّ كالمذبوحة.. فلو لم أتمالك نفسي لصرخت...فلم أزل صعودا ونزولا وهزاًعلى هذا القضيب العملاق لا أستطيع إدخاله كله من ضيق كسي حتى إجتمعت الشهوتان معا .
بقيتُ لساعات وأنا احس أن منيِّ هذا القضيب لم تزل تنزل على كيلوتي بلذة وإحساس لا يعرفها إلا من ذاق مثل ما ذقتُ!!.فمددتُ يدي إلى مهبلي فوجدته ما زال واسعا فاتحا فمه جائعا لمعركة ثانية كهذه المعركة. فكان ما كان .
وكل اسبوع أتذوق ما ذقته في الأسبوع الذي مـرَّ عليّ! فاستغلني هذا الموظف بإعطائه بعض المال كلما أردتُ أن أجتمع معه فالذي يحمله بين فخذيه تسيل له اللعاب وتخضع له كل النساء ويستاهل من طلب !؟!؟
علقت نفسي بهذا الموظف ليس حبا فيه بل حبا بالذي بين رجله فأنا إمرأة متزوجة وأحب زوجي ولكن متعة النفس وشيطانها وعشق قضيب هذا الموظف غلبوني.
جاء يوم زارتني إبنتي ذات الثامنة عشر ربيعا من عمرها إلى مكتبي لتطلب بعض الفلوس وكان يوم عطلة في الجامعة التي تدرس فيها
وبالصدفة كان هذا الموظف في مكتبي يطلب بعض الأوراق فرأى جمال إبنتي الأكثر مني جمالا فسلم عليها.[[[ على فكرة إبنتي قريبة الشبه من ياسمين صبري]]].
وبعد اسبوع وبإنتظار وقت مناسب للمعركة الجنسية فلم تناح لنا الفرصة في الشركة طلب مني الموظف أن نذهب إلى منزله بعد الإنتهاء من العمل في الشركة فلم أمانع لأن جميع جسدي يطالبي بهذا الإجتماع وخصوصا المكان الحساس منه في معركة جنسية أنتظرها كل اسبوع بفارغ الصبر. وصلنا البيت وبدون مقدمات بدأت المعركة ولم يهدأ من النكاح إلا بعد بعد ساعة من الزمن فقد أهلك فرجي من كبر وغلاظة قضيبه . خرجتُ من عنده وركبتُ سيارتي وأنا أحس بأن مهبلي واسع ينزل منه بعض المني. المهم وصلتُ البيت متأخرة عن عادتي التي يعلمها زوجي فخلقتُ له معاذير فقال لي :
هيِّئي نفسك وأنا منتظرك في غرفة النوم فعرفتُ ما يطلبه مني...إنه يطلب مني الجنس!؟!
ياااااااااااااااااااااااه أحسستُ وكأن ماء باردا إنصب فوق رأسي فابتلَّى منه جميع جسدي.ذهب زوجي إلى غرفة النوم وأنا ذهبتُ إلى الحمام لأغتسل وأهيِّىء نفسي وخوفي كل الخوف من المجامعة معه أن يعرف أن مهبلي واسع . خرجتُ من الحمام إلى غرفة النوم ومن ثم بدأت عملية الجنس وكلما أراد زوجي أن يدخل قضيبه في مهبلي ألاعبه بالتقبيل والكلام والمص عسى أن يضيق هذا المهبل الذي سيفضحني ولا بد لأني أحس أنه لم يزل واسع!؟! فقلتُ لزوجي:
أريد أن تدخل قضيبك من ورا !؟!؟ فتعجب وقال لي:
منذ أن تزوجتك وأن أطلب منك هذا الطلب وأنت ترفضين فما جعلك تطلبينه أنت بنفسك !!؟ فقلتُ له:
كنتُ اليوم بعد العمل قابلتُ كما قلتُ لك صديقتي وكان أكثر كلامها أنها تمارس مع زوجها الجنس الشرجي وكم هو لذيذ فلهذا أريد أن أجربه الآن معك. فتبسم وقبَّلني في رقبتي وقال لي:
أنا أعشقك !؟!؟ فرفع رجليّ إلى الأعلى وبدإ بإيلاج قضيبه وأدخل رأسه من ورا فأحسستُ بالألم وأخرجتُ قضيبه وقلتُ له أنك تؤلمني لأنه هذه أول مرة لي. فذهب وأتى بزيت ودهن به مؤخرتي وبدأ بإدخال قضيب بهدؤ وبلطف ، وإذا بي أحس أن قضيبه قد غاب في مؤخرتي فخرجت من فمي كلمة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!! ومن بعدها أحسستُ بلذة قضيب زوجي يدخل ويخرج بدون ألم [[[وكم أحببتُ أن لا يخرج قضيبه من مخرتي]]] إلى ان أحسست أنه صبَّ منيه في مؤخرتي. وكم كنتُ سعيدة أيضا أن خرجتُ من مصيبة لو أنه جامعني في فرجي فإنه ولا بُـد إطلاقا إلا أنه سيحس أن فرجي واسع وهو متعود أنه ضيقاً كلما جامعني.
قالت لي صاحبتي كل هذا الكلام وهي لا تعلم أن حرارة جسدي قد إراتفع فوق العادة وأن كيلوتي قد إمتلاء من ماء إفرازات مهبلي ما لا يوصف!؟!؟
وتابعت صاحبتي وقالت:
في اليوم الثاني كان لقائي مع الموظف أيضا في بيته لأنه لآ مجال في الشركة.
وبدأت معركة الجنس كالعادة وفي هذه اثناء وأنا أمص رأس مص قضيبه قال لي:
أريد أن أتزوج إبنتك ؟!؟
من ساعتها ذهبت عني حلاوة الجنس وأخرجتُ قضيبه من فمي وقلتُ له :
ماذا قلتَ!؟!؟! قال:
أريد أن أتزوج إبنتك ؟!؟
أنا صعقت لهذا الطلب وقلتُ لصاحبتي فما كان ردك !؟!.وفي هذا الوقت دخل علينا زوجي وطلب مني أن أتهيّأ أنا وابنتي للذهاب إلى منزل أهله ، وكم كنتُ في لهف أن أسمع القصة إلى نهايتها فقالت لي:
في اللقاء الثاني سأخبرك ببقية القصة. فقلتُ لها يُقال:
"أنه مكتوب على كل فرج ناكحه حب من حب وكره من كره "
وأرجو ان يكون فرجي مكتوب عليه إسم قضيب صاحبك في الشركة
هههههههههههههه
فضحكت وذهبت صاحبتي وتركتني مع حرارة جسدي يأكلني وتذكرت مرة أني قرأت في الأنترنيت:
[فإن كنتَ فحلا في الرجال حقيقة فلا تطمئن في الدهر للمرأة.وأنتنّ أيتها النساء ليس لكم صبراً على الأير هذا القول مشتهراً.
فما هو رأيكم وردوركم وهل ستتزوج صديقتي إبنتها لهذا الرجل!؟.
وأكيد سألتقي بصديقتي ثانيا لتنهي لي هذه الفضفضة الشيقة.
لو كنتُ زوجتك وأحلم أن تكيني أنت ورجل آخر معك مثل هذه الصورة فهل تقبل.
/ (/ /> [/SIZE][/CENTER]