مذكرات سالب مت
01-08-2019, 09:54 AM
انا علي شاب عمري ٢٧ سنة في الوقت الحاضر*
وزني ٨٧ وطولي ١٨٠ جسمي متناسق عضلي*
راح احكيلكم عن قصتي كيف تحولت من شاب رجولي الى سالب ثم الى ديوث وسوف اسرد لكم القصة*
بدئت مشواري بلسكس في الثاني متوسط او الصف الثامن لمة كنت وحدي في المنزل ااشاهد لاول مرة فلم جنس عل الحاسوب وكنت مذهول من المنضر الجميل للفلم ولكن الذي ذهلني اكثر جمال الشاب او الممثل الاباحي الموجود وجمال وحجم عيرة (زبرة) ولم اكن اعرف ان القضيب ممكن ان يمص وممكن للرجل ان يستمني في فم المرأة والشي الذي حسسني بجمالية الفلم انو كان عندي ميول ان اكون بدل البنت استمتع لان حسيت استمتاع البنت اكثر من الشاب وشكل وجسم الشاب جذبني جدا واثناء الفلم رأيت الشاب يجامع الفتاة من الخلف فعرفت انه ممكن استخدام الخلفية لاغراض الجنس وبعد انتصب قضيبي فحاولت ان استمني كما رايت في الفلم وفي هذه الاثناء رجعو اهلي الى المنزل فاغلقت الفلم واخرجت السي دي من الحاسوب وخرجت لاعطي ال سي دي الى صديقي الذي استلفته منه وحين ما اعطيته لصاحبي جاء جارنا لايخذ السي دي ويمضي فخفت جدا ان يرى ما في الcd ويبلغ ابي*بعدما اخذ جارنا ال cd من يدي ومضى الى بيته دون اي كلام انتابني الرعب ان يرى مافيه*
ويبلغ ابي حيث ان ابي كان شديد العصبية فذهبت مسرعا الى البيت ينتابني شعور القلق والرعب*
واصابتني العزلة واتمنى ان لا يخرج ابي من المنزل حتى لا يرى جارنا وفي اليوم التالي اخذت شنطتي
وذهبت الى المدرسة حيث تبعد مدرستي ما يقارب ال ١٥ دقيقة عن منزلي وحين خرجت وجدت جارنا*
في سيارته ونضر الي وتبسم بابتسامة خبيثة وذهب الى عمله وانا مثلت اني لم اتاثر واكملت طريقي*
ومعي صديقي الذي سلفني ال cd وقال لي انه اذا بلغ جارنا ابي فانه ليس له صلة بلموضوع وتنصل*
عني مما زادني الموضوع رعبا فوصلنا الى المدرسة مشغول البال بين امرين امر الفلم والمشاهد الجميلة*
التي رائيتها وامر جارنا مما قد يفعله وتراني سارحا الى ان انتهى وقت المدرسة ورجعت الى المنزل*
دخلت الى الحمام لكي اقوم بلاستحمام وتذكرت مشاهد الفلم وانا تحت الماء والصابون يملأ جسدي
فانتصب قضيبي الصغير واخذت افرك فيه وهو مغطى بلصابون واشعر في متعة لاول مرة احس فيها*
وفي هذه الاثناء تذكرت في الفلم كيف كان الشاب يعصر في صدر الفتاة ويقرص حلماتها فاخذت*
بليد الاخرى اعصر صدري واقرص حلمات الورديتين مما زادني هيجان وتذكرت بعد ذلك حين ما ادخل*
قضيبه في خلفيتها فقلت في قرارة نفسي لما لا اجرب ذلك فانزلت يدي من صدري الى طيزي واخذت*
ادلك في فتحتي وقمت بادخال اصبعي قليلا فشعرت بالم مع متعة جميلة جدا حيث اني ما ازال افرك*
زبي الناعم وزدت في ادخال اصبعي اكثر وازيد في سرعة فركي لزبي حتى خرج سائل ابيض*
فشعرت براحة شديدة واخرجت اصبعي من طيزي واني منهك جدا مما كنت افعله واكملت استحمامي وخرجت*
وبعد القيلولة خرجت لالعب مع اصحابي في الشارع وحين خرجت انصدمت بوقوف جاري في الشارع*
فمثلت اني لم اهتم ومضيت واذا به يصرخ باسمي كاد ان يقف قلبي من الخوف وذهبت له وانا متردد الخطى فاقتربت منه واذا به يسلم علي ويقول لي انه قد رأى الفلم فشعرت بلخوف اكثر واكثر واذا به يقول لا تخف فلن اخبر احد بلموضوع على ان لا اكررها مرة اخرى وقال لي اذهب وعد الى اصدقائك فشكرته وذهبت وانا في شدة الفرحة
بلمناسبة جارنا اسمه وسيم شاب اعزب صاحب قوام رشيق مفتول العضلات لممارسته الرياضة عمره ٣٢ سنة يسكن وحده من اجل العمل وهو من محافظة اخرى تبعد عنا مايقارب ٤٠٠ كلم فيأتي حين وقت العمل الرسمي ويذهب الى اهله في العطل والمناسبات وهو شاب خلوق يحبه الناس سكن في جوارنا منذ فترة سبعة اشهر .
فرجعت الى اصحابي وانا في قمة الفرحة ونسيت كل القلق والخوف الذي كان يسيطر علي واحببت وسيم كثيرا لخوفه علي وانه لن يبلغ احد بما شاهده وفي اليوم التالي في صباح يوم الخميس ذهبت الى المدرسة ورأيت وسيم وابتسمت له وسلمت عليه واهو ايضا بادلني الابتسامة ورد علي وقال اهلا يا صديقي فشعرت في نفسي فرحة لما قاله وذهبت الى المدرسة وبعد خروجي منها وجدت وسيم يمر في سيارته من حيث نخرج واذا به يتوقف وينادي باسمي فذهبت له قال لي انه يود ان يوصلني الى البيت وانا لم امانع مطلقا وصعدت معه في السيارة وتبادلنا السلام والتصافح وكانت يده شديدة القوة من كثرة التمارين الرياضية وقال لي اهلا ياصديقي قلت له اهلا يا عمو قال لا تقل لي عمو فانا وانت اصدقاء
قلي لي يا وسيم فضحكت وسالني هل كررت مشاهدة تلك الافلام فقلت له لا وانها كانت اول مرة واخر مرة فقال لي احسنت انتة شاب جيد ابتعد عن هذه المواضيع
وسرعان ما وصلنا الى المنزل فشكرته ونزلت من السيارة وهو ايضا نزل وذهب دخلت الى البيت فرح جدا لكونها نهاية اسبوع ولكن كان يوجد لدي امتحان في الرياضيات يوم الاحد وقلت ان اليوم سالعب وغدا سوف ادرس اكملت يومي وفي يوم الجمعة رايت ابي يحزم اغراضه من اجل السفر فحزنت قليلا لسببين اني سوف افارق ابي مدة لا تقل عن اسبوعين وايضا لم اجد من يدرسني الامتحان حيث ان امي لم تكمل دراستها الابتدائية فودعت ابي وبعد ذهابه بلغت امي اني ارغب من يدرسني الامتحان فقالت لا تقلق سوف اجعل جارتنا ام صهيب بدراستك فذهبت انا وامي الى جارتنا ام صهيب فاذا بها مريضة مستلقية على الفراش فرحبت بنا واعتذرت لامي عن انها لن تستطيع تدريسي ولكن اقترحت عليها اقتراح وقالت لما لا تذهبون الى جارنا وسيم فانه شاب خلوق وهو من حملة شهادة البكلوريوس واكيد لن يصعب عليه شرح الامتحان لي فذهبنا انا وامي الى بيت وسيم وانا في داخلي فرحت بسبب اني سوف اذهب قرب وسيم وسوف اتعرف عليه اكثر فطرقنا الباب وخرج وسيم فاخبرته امي ولم يمانع ابدا على العكس قال هذا الشي يسعدني وبما ان وسيم رجل وحيد في البيت فتركتنا امي وحدنا وقالت له سوف اعود لك بعد ساعة فدخلت الى البيت كان بيت مرتب نضيف سلمت على وسيم وصافحني بحرارة وربت ع كتفي وقال اهلا يا صديقي استرح فجلست على احدى الكراسي وهو جلس بلقرب مني قال هل احضر لك شي قلت لا شكرا فذهب الى المطبخ واحضر عصير برتقال وجلس وقال ما ينقصك في مادة الرياضيات واخذ الكتاب مني وبدء يشرح لي شرح مفصل عن المادة حتى فهمت المادة التي تنقصني كلها وبعد انتهائنا من الدراسة سالني هل مالزلت تشاهد تلك الافلام فقلت له لا لم اشاهدها منذ ان منعتني منها فتبسم قال اترى تلك الاقراص الموجودة بلقرب من اللابتوب قلت له نعم قال هذه كلها افلام فندهشت من عددها وهل يوجد هكذا كم من الافلام قال هل تحب ان تشاهدها فخجلت قليلا واحنيت رأسي فقال عندما تحضر امك قل لها اننا لم نكمل المادة حتى نكسب ساعة اخرى لكي نحضى بمشاهدة الافلام فوافق بشكل مباشر وبعد عشرة دقائق من الكلام حول الموضوع حضرت امي لتطرق الباب فخرجنا انا وهو سويا وقلنا لها اننا لم نكمل المادة فقالت سوف اترككم ساعة اخرى حتى تكملو المادة ففرحت كثيرا لما سمعته فدخلنا وذهب لجلب اللابتوب ومعه مجموعة من الاقراص وجلس على اريكة عرضة وقال تعال اجلس بجانبي فذهبت جلست بلقرب منه قال اختر فلم لا على التعيين فسحبت احد الاقراص فقرأ العنوان قال لا اختر غيره فهذا سوف نشاهده لاحقا فاخترت واحد اخر فوضعه في اللاب وبدي الفلم وكان شاب ضخم مع بنت صغيرة البنية فاندهشت هل يمكن لهكذا فتاة ان تضاجع شخص بهذه الضخامة وبدئو بلقبلات وتخلصو من ملابسهم فبدئت اشعر بلاثارة واذا بلبنت تحنزل على ركبتيها لتقبل قضيب الشاب الذي كان قضيبه غاية بلضخامة والطول واخذت تمصه وتضعه كله في فمها وانا ازداد اثارة حتى بدء قضيبي ينتصب واعظ على شفتاي بطريقة لا ارادية ولم انتبه لنفسي ولكن وسيم كان شديد الانتباه لي وكان يضع اللاب ع رجليه فقام بتحريك اللاب عن رجليه قليلا واذا بشئ كبير جدا كان تحت اللاب ذاهب نحو اليسار في الجهة التي كنت فيها مائلا كلجبل وانا لم استطع ان ارفع عيني عنه من شدة حجمه وشكله تحت الملابس فاذا به يوقف الفلم ويقول لي ما الذي شد انتباهك في الفلم وهل تحب ان تمارس مع الفتاة فقلت له بكل صراحة نعم اتمنى ذلك واتمنى ان يكون لي جسم وضخامة الشاب فتبسم قائلا واذا لم يكن لك جسم مثل الشاب فضحكت وقلت له اذا سوف اصبح الفتاة فضحكنا وقال لي ما الذي شد انتباهك في الشاب فاجبت بكل صراحة قضيبه الكبير فضحك وقال لماذا هل انت لا تملك قضيب كبير قلت له باستهزاء كلا فرد ومن يقول ذلك قلت انا فقال اريني اياه فجائت صدمة لي مما قاله وانحنى رئسي خجلا فقال لاتخجل قم وترك اللاب ورفعني بذراعيه القويتين واوقفني وحاول ان يشد بنطالي وانا لم اعارض فاكمل واذا به يخرج قضيبي الصغير فتبسم وامسكه باطراف اصابعه وقال هذا هو انه صغير وجميل فرفعت بنطالي وجلست ووقف خو وقال حان دوري حتى اريك قضيبي وكاد قلبي ان يقف واخرج قضيبه وهو كبير جدا ومليأ بلشرايين وشديد الانتصاب وكان فيه قليل من الماء ع راسه فقال مارأيك والان دورك لكي تمسك قضيبي ولم ارد واحنيت رأسي فمسك بيدي واخذها الى قضيبه واذا بي امسك شي قوي كلحجر وشديد الحرارة قال من الان الذي سياخذ دور الرجل ومن سياخذ دور الانثى فسحبت يدي واذا ببعض الماء على يدي فمسحته واخذت كتابي وخرجت مسرعا وذهب الى المنزل وانا صورة قضيبه لم تذهب من بالي فدخلت مسعرا الى الحمام وقمت بفرك زبي وانا اتخيل قضيبه الكبير ومائه الدافئ فتخيلت انه الشاب الذي في الفلم وانا الفتاة فزاد عندي الشهوة والهياج وتخيلت انه يفعل معي ما يفعله الشاب بلبنت الى ان انزلت شهوتي وخرجت وفي اليوم الثاني بعد الامتحان وجدت سيارته واقفة عند باب المدرسة وذهبت له سلمت عليه وفرح جدا كان يضن اني انزعجت منه الامس فقال اصعد فصعدت وكان حديثه لي كيف كان امتحانك قلت له اجبت بشكل جيد فضحك وقال لقد استفدت من درس البارحة فرديت عليه اي درس فيهم هل هو في الساعة الاولى ام الثاني قال لا في الساعة الثاني لما لا تاتي اليوم لنكمل الدرس قلت له سوف احاول وبعد اتمام دراستي ولم افكر فيها اصلا فتفكيري كان مصبوب على وسيم وقضيبه فذهبت الى امي وقلت اني ذاهب الى وسيم لكي يدرسني فلم تعترض خصوصا بعد معرفتها اني اجبت بشكل جيد فذهبت وطرقت الباب ولم يخرج لي وسيم وطرقته اقوى عدة مرات فلم اجده وادرت ضهري لاذهب واذا به يخرج من الباب مرتديا روب ابيض وجسمه مبلل واعتذر وقال كنت في الحمام فدخلت وهو يمشي خلفي وجلست على الاريكة وجلس امامي ع الكرسي وتفوح منه رائحة الصابون وباعد بين رجليه وضهر رئس قضيبهه متدليا امامي وهو متكأ على الكرسي فاشعلني هذا المنظر قال هل اتيت لتاخذ الدرس الاول ام الثاني فتبسمت وانحنيت خجلا قال اذا سوف اغير ملابسي اذا لم تمانع وقام وخلع الروب امامي وجسمه عاري تماما وملابسه كانت موضوعة على الاريكة خلفي تماما واقترب مني بحجة اخذ الملابس واصبح قضيبه يبعد عن فمي عدة سنتمترات فتخيلت الفتاة حينما كانت تمص قضيب الشاب فقترب اكثر واذا بقضيبه يلمس شفافي وكان فيه بعض قطرات الماء فتذوقته وانا في قمة الهياج وهو لم ياخذ الملابس ولكن ضل يقرب قضيبه من شفتاي وبدء قضيبه بلانتصاب وانا بشكل لا ارادي اخرجت لساني لاتذوق طعمه اكثر وكان طعمه غاية فلجمال واذا به يقف امامي ويقول لي ادخله في فمك فقمت وادخلت راس القضيب في فمي وكان في غاية الصلابة والنعومة واذا اختنق وانا لم ادخل الا راس قضيبه ويقول لي باعد عن اسنانك فانها تجرحني استخدم شفتاك ولسانك وهو يدفع قضيبه نحو بلعومي وانا اكاد ان اختنق حتى نزلت الدموع من عيني وهو بلا رحمة يدفع قضيبه للداخل وبدء يسرع بلدفع والسحب وامسك بشعري حتى لايفلت راسي واخرجه كله من فمي واذا به يقول افتح فمك عل الاخر سوف اقذف في فمك فلا اريد ان ينزل اي قطرة من المني في ارض اريدك ان تشربه كله حتى تكون مثل الانثى الموجودة في الفلم ففتح في كله واذا به يقذف حليبه في فمي حتى امتلأ فمي كله من المني وهو مستمر في القذف فاصبح يقذف على وجهي وهو يقول لي ابلعه كله فلم استطع فقال ابلعه فحاولت ان ابلع فنزل من فمي الكثير ع ثياب وبلعت القليل منه فقال المرة القادمة سوف تبلعه كله وجلس بجانبي واحتضنني وانا اشعر بسعادة وانوثة في ان واحد ولكن ما يزال في فمي شي من منيه فقلت له اريد بعض من الماء فذهب وهو عاري تماما وانا اتمتع بكل تفاصيل جسمه العضلي وجاء لي ببعض الماء قمت بشربه وانتبهت الى قضيبه بعد ان قذف انه لم ينم وما زال منتصبا فقال هو لم لا تتعرى انت ايضا فخفت كثيرا لاني لم اتعرى امام احد من قبل فرفضت فقال لا تخف وقام بخلع قميصي عني وانزل البنطال وملابسي الداخلية معا وقال واو انتة تملك جسم جميل حيث اني كانت لدي اثداء كبيرة بعض الشي وطيز كبير فاقترب مني وامسك حلمات صدري وقرصها بشكل قوي فصرخت اااه وقام بسحبها الى الخارج من ما زاد الالم اكثر ولكنه كان الم ممتع وقرب قضيبه من صدري ودفع بجسمه عليي وجعلني استلقي واخذ يفرك قضيبه بصدري ويوله الى شفتاي واخذ يدخله في فمي وبدء يدفع بوزنه عليي وكان قضيبه يدخل بشدة وانا في شدة الاختناق وكانت دموعي تسيل ولعابي يملأ قضيبه فانزل قضيبه على صدري وعلى بطني وثم جعل قضيبه يحتك بقضيبي ولكن حجم قضيبه كان كبير جدا وكان قضيبي غير موجود ورفعني بقوة ووضع رجلي على صدري وضهرت موخرتي بشكل كامل ونزل الى طيزي يلحس فيه فشعرت بنشوة عارمة وزيادة في الشهوة حتى احسست انه يدخل لسانه في طيزي وقلبني ع ركبتي وبدء يلحس بقوة وانا بدئت اتئوه وبعد ذلك احسست بلهيب يمشي على خلفيتي واذا به يفرك قضيبه بطيزي واحضر كمية من زيت المساج ودهن به طيزي وبدء يفرك قضيبه بشكل اسرع فقال لي هل ادخله وانا من شدة شهوتي قلت له نعم ارجوك فبدء يدخل رأس قضيبه بهدوء وانا مصدوم من شدة الالم حتى اني حاولت ان اخرجه فمسكني بثوة وقال لي استرخي وضربني على فلقة طيزي فارتخيت وقام بادخال راسه كله فكدت ان اجن من الالم وهو يحرك قضيبه داخل طيزي حتى بدء الالم يتلاشى وبدئت ان احس بمتعة شديدة وارتخى كل جسدي حتى قضيبي ارتخى ايضا وهو بدء يدخل قضيبه اكثر في احشائي ويسحب ويدخله اكثر واسرع فمسكني من خصري وبدء يدفع بقوة ويسحب ثم يدفع اقوى حتى بدئت ان لا اشعر بطيزي فقط اشعر بلمتعة فقلبني على ضهري ورفع ساقي وهوة يدفع قضيبه بي ونضرت الى وجهه وجسده فزادت شهوتي له وببدء جسده يرتعش واذا بماء دافئ ينزل في طيزي وهو انهار من شدة الشهوة ونام عليي ويقبل ويمص شفتاي ويقرص صدري ثم بدء طيزي يخرج قضيبه الى الخارج وهو يشعر بلمتعة فاخرج قضيبه مني تماما ومددت يدي الى طيزي فندهشت ان فتحة طيزي اصبحت كبيرة جدا عن ما كانت عليه فقمت الى الحمام واختسلت ولكن منيه لم يخرج مني ولبست ملابسي وقلت له اني ساذهب فقال لا انتة الان ملكي وحدي ولا يمكنك الخروج والدخول الا باذني فجلست بجانبه وهو يسمعني كلام الغزل مما كان يفعله معي وبعد فترة قال لي اذهب الى المنزل ولا تبلغ احد بما فعلنا ولا تفعل هذا الشي الا معي فقبلني وخرجت ....
الى هنا انتهى الجزء الاول من القصة
القصة كانت طويلة قليلا ولكن الاحداث القادمة اقوى جدا
هل ترغبون باكمالي باقي القصة ؟
وشكرا ٠٠٠
وزني ٨٧ وطولي ١٨٠ جسمي متناسق عضلي*
راح احكيلكم عن قصتي كيف تحولت من شاب رجولي الى سالب ثم الى ديوث وسوف اسرد لكم القصة*
بدئت مشواري بلسكس في الثاني متوسط او الصف الثامن لمة كنت وحدي في المنزل ااشاهد لاول مرة فلم جنس عل الحاسوب وكنت مذهول من المنضر الجميل للفلم ولكن الذي ذهلني اكثر جمال الشاب او الممثل الاباحي الموجود وجمال وحجم عيرة (زبرة) ولم اكن اعرف ان القضيب ممكن ان يمص وممكن للرجل ان يستمني في فم المرأة والشي الذي حسسني بجمالية الفلم انو كان عندي ميول ان اكون بدل البنت استمتع لان حسيت استمتاع البنت اكثر من الشاب وشكل وجسم الشاب جذبني جدا واثناء الفلم رأيت الشاب يجامع الفتاة من الخلف فعرفت انه ممكن استخدام الخلفية لاغراض الجنس وبعد انتصب قضيبي فحاولت ان استمني كما رايت في الفلم وفي هذه الاثناء رجعو اهلي الى المنزل فاغلقت الفلم واخرجت السي دي من الحاسوب وخرجت لاعطي ال سي دي الى صديقي الذي استلفته منه وحين ما اعطيته لصاحبي جاء جارنا لايخذ السي دي ويمضي فخفت جدا ان يرى ما في الcd ويبلغ ابي*بعدما اخذ جارنا ال cd من يدي ومضى الى بيته دون اي كلام انتابني الرعب ان يرى مافيه*
ويبلغ ابي حيث ان ابي كان شديد العصبية فذهبت مسرعا الى البيت ينتابني شعور القلق والرعب*
واصابتني العزلة واتمنى ان لا يخرج ابي من المنزل حتى لا يرى جارنا وفي اليوم التالي اخذت شنطتي
وذهبت الى المدرسة حيث تبعد مدرستي ما يقارب ال ١٥ دقيقة عن منزلي وحين خرجت وجدت جارنا*
في سيارته ونضر الي وتبسم بابتسامة خبيثة وذهب الى عمله وانا مثلت اني لم اتاثر واكملت طريقي*
ومعي صديقي الذي سلفني ال cd وقال لي انه اذا بلغ جارنا ابي فانه ليس له صلة بلموضوع وتنصل*
عني مما زادني الموضوع رعبا فوصلنا الى المدرسة مشغول البال بين امرين امر الفلم والمشاهد الجميلة*
التي رائيتها وامر جارنا مما قد يفعله وتراني سارحا الى ان انتهى وقت المدرسة ورجعت الى المنزل*
دخلت الى الحمام لكي اقوم بلاستحمام وتذكرت مشاهد الفلم وانا تحت الماء والصابون يملأ جسدي
فانتصب قضيبي الصغير واخذت افرك فيه وهو مغطى بلصابون واشعر في متعة لاول مرة احس فيها*
وفي هذه الاثناء تذكرت في الفلم كيف كان الشاب يعصر في صدر الفتاة ويقرص حلماتها فاخذت*
بليد الاخرى اعصر صدري واقرص حلمات الورديتين مما زادني هيجان وتذكرت بعد ذلك حين ما ادخل*
قضيبه في خلفيتها فقلت في قرارة نفسي لما لا اجرب ذلك فانزلت يدي من صدري الى طيزي واخذت*
ادلك في فتحتي وقمت بادخال اصبعي قليلا فشعرت بالم مع متعة جميلة جدا حيث اني ما ازال افرك*
زبي الناعم وزدت في ادخال اصبعي اكثر وازيد في سرعة فركي لزبي حتى خرج سائل ابيض*
فشعرت براحة شديدة واخرجت اصبعي من طيزي واني منهك جدا مما كنت افعله واكملت استحمامي وخرجت*
وبعد القيلولة خرجت لالعب مع اصحابي في الشارع وحين خرجت انصدمت بوقوف جاري في الشارع*
فمثلت اني لم اهتم ومضيت واذا به يصرخ باسمي كاد ان يقف قلبي من الخوف وذهبت له وانا متردد الخطى فاقتربت منه واذا به يسلم علي ويقول لي انه قد رأى الفلم فشعرت بلخوف اكثر واكثر واذا به يقول لا تخف فلن اخبر احد بلموضوع على ان لا اكررها مرة اخرى وقال لي اذهب وعد الى اصدقائك فشكرته وذهبت وانا في شدة الفرحة
بلمناسبة جارنا اسمه وسيم شاب اعزب صاحب قوام رشيق مفتول العضلات لممارسته الرياضة عمره ٣٢ سنة يسكن وحده من اجل العمل وهو من محافظة اخرى تبعد عنا مايقارب ٤٠٠ كلم فيأتي حين وقت العمل الرسمي ويذهب الى اهله في العطل والمناسبات وهو شاب خلوق يحبه الناس سكن في جوارنا منذ فترة سبعة اشهر .
فرجعت الى اصحابي وانا في قمة الفرحة ونسيت كل القلق والخوف الذي كان يسيطر علي واحببت وسيم كثيرا لخوفه علي وانه لن يبلغ احد بما شاهده وفي اليوم التالي في صباح يوم الخميس ذهبت الى المدرسة ورأيت وسيم وابتسمت له وسلمت عليه واهو ايضا بادلني الابتسامة ورد علي وقال اهلا يا صديقي فشعرت في نفسي فرحة لما قاله وذهبت الى المدرسة وبعد خروجي منها وجدت وسيم يمر في سيارته من حيث نخرج واذا به يتوقف وينادي باسمي فذهبت له قال لي انه يود ان يوصلني الى البيت وانا لم امانع مطلقا وصعدت معه في السيارة وتبادلنا السلام والتصافح وكانت يده شديدة القوة من كثرة التمارين الرياضية وقال لي اهلا ياصديقي قلت له اهلا يا عمو قال لا تقل لي عمو فانا وانت اصدقاء
قلي لي يا وسيم فضحكت وسالني هل كررت مشاهدة تلك الافلام فقلت له لا وانها كانت اول مرة واخر مرة فقال لي احسنت انتة شاب جيد ابتعد عن هذه المواضيع
وسرعان ما وصلنا الى المنزل فشكرته ونزلت من السيارة وهو ايضا نزل وذهب دخلت الى البيت فرح جدا لكونها نهاية اسبوع ولكن كان يوجد لدي امتحان في الرياضيات يوم الاحد وقلت ان اليوم سالعب وغدا سوف ادرس اكملت يومي وفي يوم الجمعة رايت ابي يحزم اغراضه من اجل السفر فحزنت قليلا لسببين اني سوف افارق ابي مدة لا تقل عن اسبوعين وايضا لم اجد من يدرسني الامتحان حيث ان امي لم تكمل دراستها الابتدائية فودعت ابي وبعد ذهابه بلغت امي اني ارغب من يدرسني الامتحان فقالت لا تقلق سوف اجعل جارتنا ام صهيب بدراستك فذهبت انا وامي الى جارتنا ام صهيب فاذا بها مريضة مستلقية على الفراش فرحبت بنا واعتذرت لامي عن انها لن تستطيع تدريسي ولكن اقترحت عليها اقتراح وقالت لما لا تذهبون الى جارنا وسيم فانه شاب خلوق وهو من حملة شهادة البكلوريوس واكيد لن يصعب عليه شرح الامتحان لي فذهبنا انا وامي الى بيت وسيم وانا في داخلي فرحت بسبب اني سوف اذهب قرب وسيم وسوف اتعرف عليه اكثر فطرقنا الباب وخرج وسيم فاخبرته امي ولم يمانع ابدا على العكس قال هذا الشي يسعدني وبما ان وسيم رجل وحيد في البيت فتركتنا امي وحدنا وقالت له سوف اعود لك بعد ساعة فدخلت الى البيت كان بيت مرتب نضيف سلمت على وسيم وصافحني بحرارة وربت ع كتفي وقال اهلا يا صديقي استرح فجلست على احدى الكراسي وهو جلس بلقرب مني قال هل احضر لك شي قلت لا شكرا فذهب الى المطبخ واحضر عصير برتقال وجلس وقال ما ينقصك في مادة الرياضيات واخذ الكتاب مني وبدء يشرح لي شرح مفصل عن المادة حتى فهمت المادة التي تنقصني كلها وبعد انتهائنا من الدراسة سالني هل مالزلت تشاهد تلك الافلام فقلت له لا لم اشاهدها منذ ان منعتني منها فتبسم قال اترى تلك الاقراص الموجودة بلقرب من اللابتوب قلت له نعم قال هذه كلها افلام فندهشت من عددها وهل يوجد هكذا كم من الافلام قال هل تحب ان تشاهدها فخجلت قليلا واحنيت رأسي فقال عندما تحضر امك قل لها اننا لم نكمل المادة حتى نكسب ساعة اخرى لكي نحضى بمشاهدة الافلام فوافق بشكل مباشر وبعد عشرة دقائق من الكلام حول الموضوع حضرت امي لتطرق الباب فخرجنا انا وهو سويا وقلنا لها اننا لم نكمل المادة فقالت سوف اترككم ساعة اخرى حتى تكملو المادة ففرحت كثيرا لما سمعته فدخلنا وذهب لجلب اللابتوب ومعه مجموعة من الاقراص وجلس على اريكة عرضة وقال تعال اجلس بجانبي فذهبت جلست بلقرب منه قال اختر فلم لا على التعيين فسحبت احد الاقراص فقرأ العنوان قال لا اختر غيره فهذا سوف نشاهده لاحقا فاخترت واحد اخر فوضعه في اللاب وبدي الفلم وكان شاب ضخم مع بنت صغيرة البنية فاندهشت هل يمكن لهكذا فتاة ان تضاجع شخص بهذه الضخامة وبدئو بلقبلات وتخلصو من ملابسهم فبدئت اشعر بلاثارة واذا بلبنت تحنزل على ركبتيها لتقبل قضيب الشاب الذي كان قضيبه غاية بلضخامة والطول واخذت تمصه وتضعه كله في فمها وانا ازداد اثارة حتى بدء قضيبي ينتصب واعظ على شفتاي بطريقة لا ارادية ولم انتبه لنفسي ولكن وسيم كان شديد الانتباه لي وكان يضع اللاب ع رجليه فقام بتحريك اللاب عن رجليه قليلا واذا بشئ كبير جدا كان تحت اللاب ذاهب نحو اليسار في الجهة التي كنت فيها مائلا كلجبل وانا لم استطع ان ارفع عيني عنه من شدة حجمه وشكله تحت الملابس فاذا به يوقف الفلم ويقول لي ما الذي شد انتباهك في الفلم وهل تحب ان تمارس مع الفتاة فقلت له بكل صراحة نعم اتمنى ذلك واتمنى ان يكون لي جسم وضخامة الشاب فتبسم قائلا واذا لم يكن لك جسم مثل الشاب فضحكت وقلت له اذا سوف اصبح الفتاة فضحكنا وقال لي ما الذي شد انتباهك في الشاب فاجبت بكل صراحة قضيبه الكبير فضحك وقال لماذا هل انت لا تملك قضيب كبير قلت له باستهزاء كلا فرد ومن يقول ذلك قلت انا فقال اريني اياه فجائت صدمة لي مما قاله وانحنى رئسي خجلا فقال لاتخجل قم وترك اللاب ورفعني بذراعيه القويتين واوقفني وحاول ان يشد بنطالي وانا لم اعارض فاكمل واذا به يخرج قضيبي الصغير فتبسم وامسكه باطراف اصابعه وقال هذا هو انه صغير وجميل فرفعت بنطالي وجلست ووقف خو وقال حان دوري حتى اريك قضيبي وكاد قلبي ان يقف واخرج قضيبه وهو كبير جدا ومليأ بلشرايين وشديد الانتصاب وكان فيه قليل من الماء ع راسه فقال مارأيك والان دورك لكي تمسك قضيبي ولم ارد واحنيت رأسي فمسك بيدي واخذها الى قضيبه واذا بي امسك شي قوي كلحجر وشديد الحرارة قال من الان الذي سياخذ دور الرجل ومن سياخذ دور الانثى فسحبت يدي واذا ببعض الماء على يدي فمسحته واخذت كتابي وخرجت مسرعا وذهب الى المنزل وانا صورة قضيبه لم تذهب من بالي فدخلت مسعرا الى الحمام وقمت بفرك زبي وانا اتخيل قضيبه الكبير ومائه الدافئ فتخيلت انه الشاب الذي في الفلم وانا الفتاة فزاد عندي الشهوة والهياج وتخيلت انه يفعل معي ما يفعله الشاب بلبنت الى ان انزلت شهوتي وخرجت وفي اليوم الثاني بعد الامتحان وجدت سيارته واقفة عند باب المدرسة وذهبت له سلمت عليه وفرح جدا كان يضن اني انزعجت منه الامس فقال اصعد فصعدت وكان حديثه لي كيف كان امتحانك قلت له اجبت بشكل جيد فضحك وقال لقد استفدت من درس البارحة فرديت عليه اي درس فيهم هل هو في الساعة الاولى ام الثاني قال لا في الساعة الثاني لما لا تاتي اليوم لنكمل الدرس قلت له سوف احاول وبعد اتمام دراستي ولم افكر فيها اصلا فتفكيري كان مصبوب على وسيم وقضيبه فذهبت الى امي وقلت اني ذاهب الى وسيم لكي يدرسني فلم تعترض خصوصا بعد معرفتها اني اجبت بشكل جيد فذهبت وطرقت الباب ولم يخرج لي وسيم وطرقته اقوى عدة مرات فلم اجده وادرت ضهري لاذهب واذا به يخرج من الباب مرتديا روب ابيض وجسمه مبلل واعتذر وقال كنت في الحمام فدخلت وهو يمشي خلفي وجلست على الاريكة وجلس امامي ع الكرسي وتفوح منه رائحة الصابون وباعد بين رجليه وضهر رئس قضيبهه متدليا امامي وهو متكأ على الكرسي فاشعلني هذا المنظر قال هل اتيت لتاخذ الدرس الاول ام الثاني فتبسمت وانحنيت خجلا قال اذا سوف اغير ملابسي اذا لم تمانع وقام وخلع الروب امامي وجسمه عاري تماما وملابسه كانت موضوعة على الاريكة خلفي تماما واقترب مني بحجة اخذ الملابس واصبح قضيبه يبعد عن فمي عدة سنتمترات فتخيلت الفتاة حينما كانت تمص قضيب الشاب فقترب اكثر واذا بقضيبه يلمس شفافي وكان فيه بعض قطرات الماء فتذوقته وانا في قمة الهياج وهو لم ياخذ الملابس ولكن ضل يقرب قضيبه من شفتاي وبدء قضيبه بلانتصاب وانا بشكل لا ارادي اخرجت لساني لاتذوق طعمه اكثر وكان طعمه غاية فلجمال واذا به يقف امامي ويقول لي ادخله في فمك فقمت وادخلت راس القضيب في فمي وكان في غاية الصلابة والنعومة واذا اختنق وانا لم ادخل الا راس قضيبه ويقول لي باعد عن اسنانك فانها تجرحني استخدم شفتاك ولسانك وهو يدفع قضيبه نحو بلعومي وانا اكاد ان اختنق حتى نزلت الدموع من عيني وهو بلا رحمة يدفع قضيبه للداخل وبدء يسرع بلدفع والسحب وامسك بشعري حتى لايفلت راسي واخرجه كله من فمي واذا به يقول افتح فمك عل الاخر سوف اقذف في فمك فلا اريد ان ينزل اي قطرة من المني في ارض اريدك ان تشربه كله حتى تكون مثل الانثى الموجودة في الفلم ففتح في كله واذا به يقذف حليبه في فمي حتى امتلأ فمي كله من المني وهو مستمر في القذف فاصبح يقذف على وجهي وهو يقول لي ابلعه كله فلم استطع فقال ابلعه فحاولت ان ابلع فنزل من فمي الكثير ع ثياب وبلعت القليل منه فقال المرة القادمة سوف تبلعه كله وجلس بجانبي واحتضنني وانا اشعر بسعادة وانوثة في ان واحد ولكن ما يزال في فمي شي من منيه فقلت له اريد بعض من الماء فذهب وهو عاري تماما وانا اتمتع بكل تفاصيل جسمه العضلي وجاء لي ببعض الماء قمت بشربه وانتبهت الى قضيبه بعد ان قذف انه لم ينم وما زال منتصبا فقال هو لم لا تتعرى انت ايضا فخفت كثيرا لاني لم اتعرى امام احد من قبل فرفضت فقال لا تخف وقام بخلع قميصي عني وانزل البنطال وملابسي الداخلية معا وقال واو انتة تملك جسم جميل حيث اني كانت لدي اثداء كبيرة بعض الشي وطيز كبير فاقترب مني وامسك حلمات صدري وقرصها بشكل قوي فصرخت اااه وقام بسحبها الى الخارج من ما زاد الالم اكثر ولكنه كان الم ممتع وقرب قضيبه من صدري ودفع بجسمه عليي وجعلني استلقي واخذ يفرك قضيبه بصدري ويوله الى شفتاي واخذ يدخله في فمي وبدء يدفع بوزنه عليي وكان قضيبه يدخل بشدة وانا في شدة الاختناق وكانت دموعي تسيل ولعابي يملأ قضيبه فانزل قضيبه على صدري وعلى بطني وثم جعل قضيبه يحتك بقضيبي ولكن حجم قضيبه كان كبير جدا وكان قضيبي غير موجود ورفعني بقوة ووضع رجلي على صدري وضهرت موخرتي بشكل كامل ونزل الى طيزي يلحس فيه فشعرت بنشوة عارمة وزيادة في الشهوة حتى احسست انه يدخل لسانه في طيزي وقلبني ع ركبتي وبدء يلحس بقوة وانا بدئت اتئوه وبعد ذلك احسست بلهيب يمشي على خلفيتي واذا به يفرك قضيبه بطيزي واحضر كمية من زيت المساج ودهن به طيزي وبدء يفرك قضيبه بشكل اسرع فقال لي هل ادخله وانا من شدة شهوتي قلت له نعم ارجوك فبدء يدخل رأس قضيبه بهدوء وانا مصدوم من شدة الالم حتى اني حاولت ان اخرجه فمسكني بثوة وقال لي استرخي وضربني على فلقة طيزي فارتخيت وقام بادخال راسه كله فكدت ان اجن من الالم وهو يحرك قضيبه داخل طيزي حتى بدء الالم يتلاشى وبدئت ان احس بمتعة شديدة وارتخى كل جسدي حتى قضيبي ارتخى ايضا وهو بدء يدخل قضيبه اكثر في احشائي ويسحب ويدخله اكثر واسرع فمسكني من خصري وبدء يدفع بقوة ويسحب ثم يدفع اقوى حتى بدئت ان لا اشعر بطيزي فقط اشعر بلمتعة فقلبني على ضهري ورفع ساقي وهوة يدفع قضيبه بي ونضرت الى وجهه وجسده فزادت شهوتي له وببدء جسده يرتعش واذا بماء دافئ ينزل في طيزي وهو انهار من شدة الشهوة ونام عليي ويقبل ويمص شفتاي ويقرص صدري ثم بدء طيزي يخرج قضيبه الى الخارج وهو يشعر بلمتعة فاخرج قضيبه مني تماما ومددت يدي الى طيزي فندهشت ان فتحة طيزي اصبحت كبيرة جدا عن ما كانت عليه فقمت الى الحمام واختسلت ولكن منيه لم يخرج مني ولبست ملابسي وقلت له اني ساذهب فقال لا انتة الان ملكي وحدي ولا يمكنك الخروج والدخول الا باذني فجلست بجانبه وهو يسمعني كلام الغزل مما كان يفعله معي وبعد فترة قال لي اذهب الى المنزل ولا تبلغ احد بما فعلنا ولا تفعل هذا الشي الا معي فقبلني وخرجت ....
الى هنا انتهى الجزء الاول من القصة
القصة كانت طويلة قليلا ولكن الاحداث القادمة اقوى جدا
هل ترغبون باكمالي باقي القصة ؟
وشكرا ٠٠٠