حكايتي مع ماما

[عمرو ابو العزم]

حكايتي مع ماما: وانا صغير كنت بروح مع مامتي في الشغل بتاعها كنت صغير جدا حوالي 6 سنين وهي كانت 30 سنة هي طولها متوسط بيضة شعرها اسود بزازها متوسطة طيزها بيضة وكبيرة وطرية المهم وانا بتمشي في الشركة اللي هي شغالة فيها لقيتها في المخزن مع واحد اسمه سعيد كان بيحاول يحضنها ويبوسها وهي بتحاول تفلت منه وتقوله مش دلوقتي وهما ما شافونيش بعدها بفترة في يوم كنا الصبح قالتلي روح عند جدتك وقلها ماما في الشغل وقالتلي وانت نازل حتلاقي عم سعيد علي اول الشارع قله ماما مش رايحة الشغل وفعلا نزلت ولقيته وقلتله ولقيته ماشي في اتجاه بيتنا وطبعا ساعتها كنت صغير مش فاهم حاجة لكن لما كبرت وافتكرت فهمت وافتكرت كمان انها كانت بتلبس قميص نوم وبتتزوقله ،وافتكرت كمان انها كانت علي طول تلبس محزق وتخرج بعد الضهر وتتأخر وبابا يزعقلها،بعد كده بحوالي 10 سنين لما بقي عندي 17 سنة كده في يوم بابا كان مسافر ولقيتها بليل نايمة علي جنبها قمت نايم وراها طبعا اول ما لزقت في طيزها لقيت زبي واقف جامد اوي والغريب اني لقيتها بترجع عليا بجسمها وبلزق فيا اكتر فضلت علي كده بتاع ربع ساعة واكتر حاجة عملتها اني حطيت تيدي علي وسطها بصراحة كنت خايف ومتردد وبعد كده لما جيت اقوم من جنبها لقيتها بتقولي رايح فين خليك كمل ولو عايز اجبلك غطا اصل احنا كنا في الصيف وشكلها كانت فاكراني عايز اقلعها بس مكسوف عشان مفيش غطا وانا زي الغبي قولتلها انا رايح انام في اودتي،بعد كده في يوم رجعت من الشغل وكنت انا لوحدي في البيت لقيتها بتقولي انها حتنضف البيت وبعد كده تاخد شاور ولقيتها قلعت كل هدومها حتي الكلت والسوتيانة وبقت ملط وفضلت توطي ادامي كأنها بتنضف وبعد كده لما دخلت الشاور نادت عليا وقالتلي تعالي خد شاور معايا قلتلها لأ قالتلي تعالي متتكسفش وانا برضه مرضتش، وهي كانت متعودة لما بتاخد شاور لما تخلص تلف الفوطة علي وسطها وتروح تلبس في اوضة النوم وهي ماشية كنت بشوف طيزها وكنت ساعات بحس انها بتتعمد تورهالي كمان ساعات كانت بتبصلي وهي طالعة من الشاور وتبتسملي،بعد كده بعشر سنين تانية كنت انا اتجوزت وفي مرة كانت مراتي عند اهلها قالتلي اجيلك انضفلك الشقة قلتلها نضيفة قالتلي اجيلك برضه وانا برضه مفهمتش في وقتها وقلتلها لأ،وفي مرة دخلت البيت لقيتها لسه جاية من برة كانت قلعت الجيبة بس لسه لابسة من فوق وكانت بتدور علي كبريت وقفت وراها بعمل كأني بدور وزبي لزق في طيزها من فوق قميص النوم كانت طرية اوي لقيتها بعدت ولما رحت عندها تاني يوم لقيتها متزوقة وبتبسملي وكان بينا حساب في الفلوس لقيتها واقفة جنب الترابيزة وموطية كأنها عاوزة تتناك بس للاسف بابا جه في الوقت ده ، بعد كده بابا جاله مرض واتوفي من سنتين كده ولقيت نفسي من فترة كده عمال افتكر المواقف دي وعمال افتكر جسمها وبالذات طيزها ونفسي انيكها في طيزها اوي هي بعد بابا ما مات قاعدة عند اخويا بس شقة بابا فاضية هي سنها قرب علي الستين بس طيزها لسه كبيرة وطرية تفتكروا تكون لسه عاوزة تتناك وعايز حد يقولي احاول معاها ازاي وعايز اعرف كمان هو نيك السن ده بيكون متعة ولا لأ

[Sami Tounsi]

عزيزي لو كنت عضو و فاهم الموقع كنت نقلتلك موضوعك الى قسم الفضفضه لانه ببساطه فيه بعض من عناصر القصه الا انه لا يحتوي على مشاهد جنسبه الا على مقدمات مشاهد ..
يعني لو كنت تقصد ان كلامك من الواقع مش مجرد خيال و ساتكلم مجازا على اني مصدق كل حرف اتقال، الي تعري نفسها ملط و هي بتنضف و توطي و تلزق في ابنها الي ببحك في زبره في طيزها دي تبقى طالبه النيك .. اما بما يخص سؤالك بخصوص السن فهذه اذواق و ان كانت حلوه و جامده فالجواب نعم الجنس معهم غي هذه السن فيه متعه فهي اولا و اخيرا انثى ..