دخول

عرض كامل الموضوع : الزميلة الهام (قصص سكس عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!!!!


نهر العطش
10-11-2011, 01:03 AM
الخامس والعشرون من مايو 2006تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في العمل معنا بالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من ***** على العلم بين جميع الموظفين على جميع المستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلها إلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملات الإناث ، كانت لطيفة جدا في تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبة في عيون الرجال إلى احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحت صديقة الجميع ، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تم استقدامها من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة ، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلى السوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزت الهدية بعناية فائقة و أحضرتها معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانت الساعة العاشرة مساء تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحمام وأخذت دشا دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ، أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التي اشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ، كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نومي وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ، صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،، رشفت قهوتي ، ثما تصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام ، ولكنه لم يكن مسجلا لديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم أجد الرقم لديها و تطوعت هيب الاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعد فترة اتصلت معتذرة لعدم تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ، وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم بالجزء الغربي من المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ، حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و ألح هو بدوره فم أجد بدا من الموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيه اإلهام أيضا تقع في الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ، و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ، ، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدت حارس الأمن بالكاونتر ، وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد باب السلم مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و سريعا كنت أقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ، وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوتي وقبل أن أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة أنا : و**** أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم تلفونك ..... الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناما قلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت لجوه دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست على الكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغداء ،، عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر ببالي الرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذا كان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوها ضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخص الذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلى الطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيب الزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاق الباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخل الحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلى الأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوق الطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكاني أستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقها روعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلني أثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزت أيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلك الإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانت الهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنها كانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنت طيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغدا معي،، حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة
الشديدة لكن اللى جاى احلى وامتعاحلى ايام حياتي
كنت بشتغل في شرم في فندق كبير المهم بعد فتره من الصياعه في حواري شرم ؛ بعتلنا معهد من بتوع الاقاليم مجموعه من البنات عشان يتدربو عندنا وطبعا كنت عايش في دور عبده المنفض؛مع ان الفندق كله عارف عني اني نسوانجي كبير وصاحب مزاج وفي يوم كنت مزوغ وقاعد في الاسموكنج اريا كالعاده لقيت موبايلي بيرن ورقم غريب؛ طبعا كالعاده روحت متصل
عشان اعرف مين لقيتها شيرين_الاسامي مستعاره نظراا لواقعية القصه المهم شيرين دي على الرغم من انها فلاحه حبتين انما مكنه جامده جدا واموره نيك تشوفها تهيج لوحدك؛
قالتلي انها معجبه بيا ونفسها تكلبمني من اول يوم شافتني وخدت رقمي من واحد زميلنا من نفس بلدها وساعتها اختفى عبده المنفض وظهر عبده الهيجان وطبعا قعدت فتره في الاول عايش معاها دور الرومانسيه الابديه لزوم التخطيط السليم لحد ما اقنعتها اني اروح لها السكن اللي قاعده فيه لاننا في نفس العماره بس هي في الدور الاول وانا في التالت وطبعا اتسحبت وروحتلها وكانت زميلتها في الشقه نايمه المهم بعد الشاي ولقينا المواضيع زاطت لاني كنت فبل ما انزل ضاربلي توتين فودكا على دبوس فاخر من اللي بيجيب من الاخر والعمليه سخنت معايا وهي كانت لابسه جيب شورت وبودي مبين نص بزازها لقيت نفسي بمنتهى التلقائيه بلعب في شعرها لحد ما غمضت عنيها وسبللت عرفت انها هيجانه زيي ابتديت انزل شويه شويه على رقبتها وهي قعدت تمسح وشهها وخدها على ايدي رحت مره واحده قافش بزازها الاتنين في ايدي واحده وايدي التانيه راحت على كسها تدعكه بمنتهى الحنيه وشفايفنا غابو في حوار طويل من القبل *****يه ولقيتها مره واحه دابت بين ايديا زي الزبده لما تحطها على توست سخن وفضلنا كده في احضان بعض لمدة ساعه وبعدين حست بالقلق من زميلتها اللي نايمه قالت لي اطلع دلوقتي وانزلي الصبح تكون ناديه راحت الشغل هي هتروح تمانيه وانا حداشر طلعت على الشقه وانا مولع بعد ما جيبتهم مرتين ومن غير تركيب طبعا كانت الساعه داخله في اتنين بعد نص الليل وده كان ميعاد شلة الانس كملنا بقية زجاجة الفودكا _ كانت فواكه على فكره؛ وعلقنلنا دبوسين على كام جوينت وكام واحده مايستر تمانيه ببص لقيت الساعه داخله في سته ونص روحت شقتي وخدتلي واحدة تراما ولفيت بوب جامد خدت دوش وطلعت ضربته بقيت مش فاهم اي حاجه المهم نزلت جبت سندوتشات واتصلت بيها وانا في الشارع عشان تفتحلي الباب واطلع عندها على طول لان الساعه كانت عدت تمانيه وقالتلي انها قلقانه من السكيورتي قلتلها طول مانت مع بابا مفيش اي قلق لاني طبعا مظبط الناس كلها لاني البارمان المصري الوحيد في الفندق المهم فتحت الباب ولقيتها لسه قايمه من النوم ونظرا للحلر فهي بتنام بالاسترنك بس _تخيلو الهيجان اللي بقيت فيه روحت انا كمان قالع وقاعد بالبوكسر بس وش ؛وهي كانت بتبص لجسمي نظرات غريبه قعدتها على حجري وفطرنا احلى فطار في الدنيا لقمه وبعديها بوسه ولقمتين وبعديهم تقفيشه وتحسيستسن المهم على ما خلصنا الفطار كنا في منتهى الاثاره ودخلنا على السرير واحنا في حضن بعض وروحت نازل مص في شفايفها لقيتها انتهت اكلنيكيا لانها كانت من اسخن البنات الل عرفتهم وايديا نزلت على كسها الاحمر المنتوف وفضلت اضم شفايف كسها الورديه لقيتها بتنزل من اول لمسه
و نلت بشفايفي ولساني على كسها الحس واستطعم احلى عسل في الدنيا وفضلت ابوس في شفايف كسها اللي اطعم من الكريز ولساني بيلف في حركات حلزونيه على *****ها الواقف من شده الاثاره اللي كانت فيها لدرجه اني لقيتها بتترعش رعشات شديده ونزلت كتير موت وانا ساعة لما لقيتها كده مقدرتش امسك نفسي روحت راميها على السرير على ضهرهر ورافع رجليها الاتنين لفوق فاتحهم جامد وقعدت امشى زبري على شفايف كسها من بره لقيتها ولعت وقعدت تتلوي وتصوت من اللذة ومطلعش عليها غير كلمة واحدة- دخلللله دخللله حرام عليك مش قادره كسي بيتحرق من ***** دخللللله جاااااامد ، قعدت برضه اعذب فيها وادخل
الراس بس واطلعها تاني وهي بتتنفض ودخلت في شبه غيبوبه من كتر اللذه والمحن روحت مدخله للاخر بمنتهى العنف لقيتها بتجيب تاني وبمنتهى الغزاره ونظرا لاني كنت متخدر اقعدت انيك فيها لمدة ساعه ونص من النيك العنيف غيرنا فيهم 4 اوضاع لحد ما حسيت اني خلاص هجيب روحت موديه لفمها وارتشفت الحليب حتى اخر قطره واترميت جنبها على السرير وانا منهك وخدتها في حضني ونمنا نوم عميق-
، !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!

شاطى العطش
01-29-2013, 01:23 AM
شكراااااااااااااا

ايام وبنعشها
01-29-2013, 02:01 AM
قصة حلوة اوى اوى اوى
تسسسسسسسسسسلم ايدك يا غاااااااالى

العميــد
01-28-2016, 01:22 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو

رجل_الاعمال
01-30-2016, 01:05 AM
شكرا على مجهودك



قصص سكس اختي تغريني بازب زوجها.comاريد قصة ن يك اب و ام و ابنهم مصورة/archive/index.php/t-576556.html/archive/index.php/t-172097.html/archive/index.php/t-253057.htmlقصص نيك سادي لشاب وصديقه/archive/index.php/t-155278.htmlسمس فيلاما وسافيتا وسونياقصص تساعدني على نيك/archive/index.php/t-478761.htmlصور سكس كس مراهق منتديات نسوانجيقصة سكس اخت خطيبتيقصص جنسى ابن ينيك امه الارملهقصص محارم تبادل اخواتقصت نيك بتول فيسبوك/archive/index.php/t-222009.html/archive/index.php/t-63689.htmlأفلام سكس عراقي حصراًبزازيسكس متحرك كلضمقصص سكس نسوانجي انا وأبى وعمى وخالى site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-32763.htmlقصة نيك منقبة سعوديةمذكرات اباحية مترجم قصصسيكس صور انمي ناروتو.نسوانجيكساس كبيرة قصص مكتوبةصورنيك تشدين/archive/index.php/t-172372.htmlقصه نيك بنت صنعاء سكس/archive/index.php/t-338110.htmlقصص نيك نسوانجي site:rusmillion.ruقصةسكس اناوحماتيقصص سكس بنات شميلات محارم/archive/index.php/t-315753.htmlقصص نيك وتسيحقمري قصص سكس متسلسلهصوراكساس نسوان قدرة/archive/index.php/t-563085.html/archive/index.php/t-199595.htmlقصص سكس مصوره سونيتقصص نيك امي واختي وعماتي الشراميط site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-7871.html/archive/index.php/t-136991.html/archive/index.php/t-127977.html/archive/index.php/t-434652.htmlقصص سكس زوجي بيخرجني للرقص ناكني بعد التخزينة/archive/index.php/t-518009.htmlقصص سكس أخ زبك أفشخني طويلة نيك نساء راقيةسكس سالب بلباس نسوانيامي في صنعا قصتي سكس.com/archive/index.php/t-271529.htmlعبد منذ الصغر قصص سكس site:rusmillion.ruقصص نسونجي مكتمله عائلة الشراميطقصص محارم اخوات متكامله/archive/index.php/t-222677.html/archive/index.php/t-35150.htmlالعروسه تتعرض للنيك ليلة عرسها قصص سكسيهقصص محارم تبادل اخوات/archive/index.php/t-15904.htmlقصص نيك بتقوله دخله بطيزهاطيزك نار سكسمنتديات سكساوي2019/archive/index.php/t-166818.html/archive/index.php/t-358564.htmlقصتي سكس نيك متسلسله نيكني افتحني اسرع دخله كسي وطيزي اه اسسصور سكس ظيز غريقة كبيرة/archive/index.php/t-412927.htmlكوثر مرات خالي قصص سكسسكس محارم زنا الصيف متعهتلصص جارتي في البلكون دون سروالقصص نيك جماعي سوداني site:rusmillion.ruقصص سكس عمتى قاعدةمعنا فى البيت