Nadia Ali

[كاتبة جنسية]

/ />
Nadia Ali

/ 588408832_n.jpg


ناديا علي أبنة عائلة باكستانية محافظة، هاجرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية منذ زمن بعيد، تقطن في ولاية نيوجيرسي الأمريكية تبلغ من العمر 25 عاماً، تقول بأنها لطالما شعرت بأنها منبوذة في عائلتها، و أنها لم تعِش لنفسها، و أن ما كان يُتوقع

تقول ناديا بأنها لم تحلم يوماً بأن تصبح ممثلة إباحية أو مؤدّية استعراضية، غير أن سنة 2013 عندما كانت في 21 من عمرها، وكانت تعمل في صالونٍ نسائي في مدينة سان

فرانسيسكو الأمريكية، دعتها صديقة لها للرقص معها في نادٍ ليليٍ للتعري، وفي ليلة واحدة جنيت ما قيمته 500 دولار، وكنت فخورة جداً بنفسي، و حينها قرّرت عدم العودة للعمل بذلك المكان مرة أخرى.


دخلت ناديا علي عالم صناعة الأفلام الإباحية من بوابة نوادي التعرّي الليلية، و منها انتقلت إلى المرافقة الشخصية و ممارسة الجنس مع العملاء، ثم أخيراً للتمثيل في المواد الإباحية، و قد مثّلت مجموعة متنوّعة من الأفلام الإباحية، حصدت لها شهرة

واسعة، وحقّقت ملايين المشاهدات على المواقع الإباحية، وفي عام 2014 كانت لاتزال تعمل في نوادي الرقص و التعري الليلية و المرافقة الشخصية، و كانا يُدرّان عليها ارباحاً مالية، ولكن دخولها في مجال التمثيل في المواد الإباحية بدأ مع الوقت يأخذ الحيّز الأكبر من عملها رغبة في صنع اسمٍ لها في هذا الحقل




فهي لا ترى مانعاً من الاستمرار بهذا العمل مادام يُحقق لها ما تحلم به فتقول ناديا ـ بما معناه ـ إن قيامك الآن بالأعمال القذرة في سبيل الحصول على الشهرة ليس سيئاً، إذا سيأتي اليوم الذي تقلع عنها، لتقوم بما هو أكبر و أفضل، فلن تبقى الأمور على ما هي

عليه الآن، ولهذا تخطّط للدخول في مجالاتٍ أخرى قريبة من الصناعة الإباحية، وتحلم بافتتاح مركز تجميل خاصٍ بها، و ختاماً، لا تخفي ناديا علي فخرها بما تقوم به، مدعية بأنها شخصية محافظة إلى كونها تملك جانباً جنسيا يحتاج للاشباع، و هذا لا يُشكّل عائقاً لتكون في المستقبل ربّة منزل، و أماً كذلك.


/ />

/ />
/ />

/ />

/ />


/ />

/ />


/ />


/ />


/ />


/ />


/ />


/ />


/ />

/ />

/ />

/ />

/ />


/ />


/ />


/ />

/ />

/ />


/ />

/ />


/ />

/>