سمر المايصة جزء7...عدم وجود الأجزاء الأولى من القصة

[خلود بنوتي]

بعد ما نمنا لغاية الصبح انا في حضن كوكي ومها في حضن جوزي سعيد قومنا انا ومها بدري علشان نحضرلهم الفطار ولبسهم علشان يروحو شغلهم صحيناهم وخدو دوش ولبس وفطرنا كلنا مع بعض وكنت بأكل كوكي في بوقه وكنت بدلعو علشان اغيظ سعيد ومها كمان كانت بتغيظ كوكي وبتأكل سعيد في بوقه وبتقوله: كل كويس ياسعيد علشان انت تعبت الليل كله وقتها مكنش سعيد ولا كمال عايزين ينزلوا يروحو شغلهم وكانوا هايجين علينا اوي المهم نزلو راحو شغلهم وقعدنا انا ومها على الكنبه في الصاله نحكي اللي حصل معانا من اجوازنا ونضحك وكنت بقولها يابختك يا بت يا مها بجوزك وبزب جوزك يجنن وهرالي خرم طيزي ومها قالتلي: يا بختك انتي ياسمر بجوزك وبزبه ده مجنون وسريع اوي هو صحيح زبه اصغر من زب كمال بس سريع وعنيف اوي قولتلها: ده كوكي إمبارح فشخلي طيزي لدرجة إن زبه خلاني أطلع من طيازي صوت بطلعو في الحمام بس،، ضحكت مها عليا وقومنا رتبنا الشقه مها قالتلي: شقتك حلوه ياسمر قولتلها: كبيره ومريحه ياريت تعيشو معانا فيها انتي وكمال قالتلي: مش هينفع عشان شغل كمال بس لما يبقى في مأموريه لكمال هأجي معاه، بس انتي هترجعي امتى ؟ قولتلها: قصدك لماما ؟! قالتلي: اه قولتلها: كمان يومين يعني يوم الخميس، ياريت تستنوا انتي وكمال نسافر معا بعض قالتلي: انا ممكن اقعد وارجع معاكم بس كمال مش هيوافق علشان شغله قولتلها: على العموم هيا كلها يومين وهأجيلك المهم عدى اليوم طبيعي وسافروا بالليل كمال واختي ونزلنا انا وسعيد نوصلهم واتمشينا شويه في الشارع وكنت لابسه بنطلون جينز وبدي وطرحه بس كانو ضيقين عليا اوي وجسمي كله بارز وعامله ميكاب خفيف ولابسه جذمه كعب عالي لونها ازرق بنفس لون البدي والبنطلون سماوي المهم انا كنت فرحانه اوي إني ماشيه في الشارع مع جوزي حبيبي لاني محرومه من نزول الشارع وانا ماشيه في الشارع كانت عيون الشباب والرجاله بتأكل كل حته فيا بصراحه انا كنت مكسوفه وعيونهم خلوني كإني عريانه خالص قدامهم طبعاً سعيد كان مضايق من نظرات الناس ليا ولجسمي بعد ما كنت مبسوطه وفرحانه اني كنت ماشيه معاه في الشارع عكنن عليا لما رجعنا الشقه وقالي متلبسيش البنطلون والبدي ده تاني قولتله: حاضر ونمت وانا زعلانه اووي وهو كان مخاصمني وعنيد اوي في خصامه وبيحب انا اروح اصالحه بس المره دي انا مكنتش غلطانه ومحبتش ابهدل كرامتي معاه تاني ومش هأصالحه انا هخليه يجيلي المره دي وراكع المهم تاني يوم الصبح قررت إني أغريه واخليه هو اللي يجي يصالحني قومت من على السرير لبست قميص نوم مثيراوووي وسكسي هو بيحب القميص ده وانا لابساه كان عريان اوووي وشفاف ومفتوح من على طيازي وقصير يعني كإني مش لابسه حاجه وبزازي كانت كلها طالعه من القميص ومكنتش لابسه سنتيانه وعملت ميكاب وحطيت روج وكحله وعملت مسكارا لرموشي وحطيت اي شادو فوق عيوني ولبست شبشب كعبه عالي على غير عادتي يعني غير كل صبح انا بلبس كده لما سعيد بيكون عايز يركبني وكمان بالليل بس إنما في الصبح مكنتش بلبس كده المهم ظبطله المنبه وحطيتو جنبه علشان يصحى يروح شغله ودخلت المطبخ حضرتله الفطار وحطيتو على السفره وعملت نفسي برتب وبنضف الشقه قدامه وكنت بوطي وانا ظهري ليه علشان يشوف طيازي وكان هو اصلاً باين عليه مستغرب اني انا لابسه كده في الصبح وكنت متأكده إنه بيتفرج عليا وهو بيفطر وكنت ماشيه في الشقه بتقصع وبتمايص قدامه وبوطي قدامه وشي له علشان بزازي تطلع بره القميص ولما قربت منه قصدي من السفره وهو قاعد على الكرسي حسيت ان انفاسه بقيت سريعه ولمحت البنطلون بين رجله لاقيت زبه واقف وعايز يطلع من البنطلون كنت فرحانه اني نجحت وهيجتو اووي وحسيت انه هيتهجم عليا قولت لنفسي اكيد هيفطر ويجي يحضني ويصالحني وممكن يقعد النهارده معايا ومش يروح الشغل بس كنت فاهمه غلط لاقيته خلص فطار ونزل راح شغله بصراحه انا كنت متغاظه اووي وكنت قاعده بهري في نفسي قعدت افكر في نظراته ليا وهو بيفطر وزبه لما وقف وقولت لنفسي اكيد هو هاج عليا بس مش عايز يغيب من شغله وقررت إني اتمايص وادلع واتقصع قدامه تاني لما يجي وأشوفه يعمل معايا ايه المهم رتبت الشقه وحضرت الغدا للبيه ودخلت قلعت قميص النوم اللي كنت لابساه ولبست شورت استيرتش واصل لغاية اول طيازي عامل زي بوكسر الرجاله بس طبعاً حريمي ولبست بدي حماله وقعدت حطيت ميكاب ومناكير وانتظرته قدام التليفزيون بس انا مش عارفه انا كنت بعمل كده ليه هل انا كنت قاصده اخليه يصالحني ولا انا كنت محتاجه ينام معايا وانا قاعده بفكر لاقيت باب الشقه بيتفتح وسعيد جه من غير سلام ولا كلام ودخل على طول اوضة النوم يغير ملابسه وانا قومت دخلت المطبخ حضرت السفره وقعدت على السفره منتظراه لاقيته طالع من اوضة النوم لابس بوكسر فقط بس خفيف اووووي وزبه باين اوووي منه اول ما شوفته لابس البوكسر وزبه باين منه عضيت على شفايفي وانا ممحونه وكان هاين عليا اجري عليه وامسك زبه امص وارضع فيه بس مسكت نفسي وقولت هو اكيد قاصد انه يعمل كده قدامي قال ايه بيغريني بزبه بس انا مسكت نفسي بدأت اتمايص وأتلبون قدامه وهو كان على أخره بعد ما خلصنا اكل مسكت اطباق الاكل وبدخلها المطبخ بس كنت ماشيه بتقصع وبهز طيازي قدامه وانا راجعه الم باقي الاطباق كنت بهز في بزازي وعنيه هتأكل بزازي وزبه وقف عليا وطلع بره البوكسر وكنت بضحك عليه وهو هايج على جسمي المهم دخلت المطبخ تاني علشان اغسل الاطباق لاقيته جه ورايا المطبخ ولما حسيت بيه جه المطبخ عملت نفسي بغني وبترقص وبهز طيازي راح جه من ورايا وحضني من ورا وزبه بيحك في طيازي اوووي ومسك بزازي وهو بيقولي واحشتيني ياسمر وانا بقوله بغنج ومياصه وانت كمان ياحبيبي بس انا زعلانه منك وهو بيحضني جامد وإيديه بتعصر بزازي وطلعهم بره البدي وبيقولي معليش ياحبيبتي انا اسف وانا بتمايص عليه وبقوله طيب بالراحه على بزازي هريتهم ياسعيد اووعى انا مش عاوزه انا تعبانه وهو ماسكني بيهري وبيعصر فيا بعنف وانا بحاول اتملص منه ومش قادره وحاسه انه بجد بيغتصبني قولتله اهدا يا سعيد احنا في المطبخ ولما اتملصت منه جريت وانا بضحك بمايصه ودلع وطيازي وبزازي بيترجرجو قدامه وسعيد بيجري ورايا ومسكني في الصاله ونيمني على الارض ونام على جسمي تقريص وتقفيش ودعك وهري وانا ممحونه اووي من لمساته وهو شافني تاوهاتي بتعلى راح قلع البوكسر ورفع رجليا فوق كتفه وبل بتاعه من ريقه ودخلو في طيازي وانا بصوت اااااه اووووووف وهو بينكني بكل عنف وبكل قوه وبيقفش في صدري وهو بينيك في طيزي وانا بصصرخ وبجيب على نفسي شهوتي وسعيد غير الوضعيه وخلاني فلقست له وقعد يضرب على طيزي جامد وايده وجعت طيازي اوووي ومكنتش قادره اتحمل ولما شافني بتألم من ايده وبقولوا كفايه ياسعيد طيزي بتوجعني ايدك وجعتلي طيازي ياحبيبي راح ركب عليا ودخل زبه في طيزي اوووي وانا شهقت من دخول زبه فجأه وطلعت لقدام شويه بجسمي وهو لازق فيا وزبه محشور جوايا وكل ما اتحرك قدام يتحرك معايا وزبه لسه جوه طيازي وانا بصرخ ومش قادره استحمل زبه جوه طيازي لغاية ما جاني الفرج ولاقيته بيصرخ وزبه بيترعش جوايا وبيكب لبنه السخن جوايا وانا بصوت وبصرخ من زبه ولما خلصت طيازي حلب في زبه وكب كل لبنه في طيازي قام من عليا ونام على الارض جمبي من التعب وانا كمان من التعب كنت مفلقسه اترميت على بطني ونمت جمب سعيد على الارض واللبن بيطلع من طيازي وبينزل على السجاده حطيت ايدي بسرعه على خرمي وجريت على الحمام علشان خوفت على السجاده تتوسخ من لبن جوزي بعد ما نزلت اللبن اللي كان جوه طيازي اخدت شاور وطلعت من الحمام عريانه صحيت سعيد علشان يدخل ينام على السرير جوه ودخلت نمت جمبه واحنا عريانين وكنت محضره شنط علشان هنسافر بكرا عند ماما المهم تاني يوم سافرنا ووروحنا عند ماما الشقه وسلمت على ماما ورامي و(عمر) 24سنه ابن خالتي هو مقيم في محافظه في صعيد مصر جسمه جامد وطويل وعريض واسمراني من حرارة الشمس في الصعيد وصاحب رامي اخويا اووي وبعد ما سعيد سلم عليهم قالي انه هيروح يبات في الشقة التانيه اللي هيا في بيت العائله بتاعته حاولت اخليه يبات معانا مقدرتش ومشي دخلت الاوضه وغيرت هدومي وكنت لابسه شورت قصير اوي لغاية اول طيازي واندر وبدي من غير سنتيانه تحتيه وصدري كان باين اوي وحلمات بزازي بارزه اوي انا متعوده البس كده في شقتي وعند ماما وكمان اعتبرت عمر زي اخويا رامي المهم طلعتلهم وقعدت معاهم في الصاله قدام التلفزيون وكانوا بيتفرجوا على ماتش كوره بس عمر كان بيتفرج عليا وعلى رجليا ووراكي العريانه على صدري وبيعض على شفايفه ورامي مركز في التليفزيون قولت لعمر وخالتي عامله ايه ياعمر قالي : كويسه الحمد لله قولتله: كنت هاتها معاك دي واحشاني اوي قالي: هيا كان نفسها تيجي بس مقدرتش علشان بتقعد مع عيال اخواتي الصغيرين وهما في الشغل وكل نظراته على وراكي وبزازي وقالي وسعيد عامل ايه معاكي قولتله: كويس الحمد لله قالي : يابخته انا لو اعرف انك بالحلاوه دي مكنتش سيبتك تتجوزيه ضحكت بدلع وقولتله: ما انت اللي مش بتيجي عندنا خالص قالي: خساره وغلطه ومش هتتكرر تاني انا مش هسيب خالتي خالص وهو بيبصلي بطريقه شهوانيه وبيقصدني انا بالكلام ده ضحكت وقولتله: انا هقوم اشوف ماما بتعمل ايه في المطبخ قومت ومشيت قدامه وطيازي بتترجرج غصب عني لانها كبيره في الشورت وكنت متأكده انه بيبص عليا وعلى طيازي وانا ماشيه بصيت فجأه عليه لاقيته بيلعب في زبه وبيعض على شفايفه وبيبص على طيازي بصراحه هيجني اوي ودخلت لماما في المطبخ ومكنتش قادره اطلع منظر عمر ابن خالتي وهو بيلعب في زبه وهو بيبصلي والغريبه ان اخويا رامي كان بيبص لعمر وهو بيلعب في زبه وهو بيتفرج على طيزي وماما كانت بتكلمني وانا واقفه سرحانه في الموقف فوقتني ماما وقالتلي: مالك ياسمر قولتلها : في حاجه ياماما قالتلي: بقولك سعيد عامل معاكي ايه قولتلها: كويس ياماما وانتي عامله ايه ياماما قالتلي: كويسه ياحبيبتي قولتلها: هو عمر بقاله كتير هنا قالتلي: بقاله اسبوع قاعد مع اخوكي جه يقضي الاجازه معانا قولتلها: طيب كويس ومن جوايا كنت فرحانه اوي اني هشوفوا كتير مش عارفه ايه الاحساس اللي كان جوايا ده يمكن علشان كلامه عني حلو اووي ولا يمكن علشان بيحسسني بإنوثتي وجمالي كل ما يبصلي لان سعيد بدأ يتجاهلني ومبقاش يمدح في جمالي وفي جسمي زي الاول وكمان مش بيوافق اني انزل الشارع اشوف الناس او الناس تشوفني والست مننا بتحب تتباهى بجمالها قدام اي راجل فانا مصدقت اللي يعوضني ويتغزل فيا وفي جمالي وفي جسمي اللي بدأ تقيد في النار من نظرات ابن خالتي عمر المهم ماما قالتلي: اختك مها قالتلي على اللي حصل ما بينك وبين كمال ومابينها وبين سعيد جوزك ضحكت بكسوف وقولتلها: هيا مها مش بيتبل في بوقه فوله قالتلي: تعملوا كده من غيري ياجذم قولتلها وانا بضحك : وانتي مش مكفيكي رامي وعمر قالتلي: عمر مش قربلي خالص اما رامي من يوم ما جه عمر وهو مش بينام جمبي قولتلها وانا بضحك: تحبي اجيبلك سعيد ياماما راحت ضربتني جامد على طيازي وقالتلي: بتضحكي ياسمر طبعاً ماهي طيازك كبرت من شويه ياشرموطه البركه في سعيد وكمال ضحكت واخدتها في حضني وقولتلها: وطي صوتك ياماما انا بهزر معاكي ياحبيبتي المهم واحنا قاعدين بالليل في الصاله كلنا انا وماما ورامي وعمر وكنا بنحكي عن العيله وحكايتهم وعمر ورامي مش شايلين عنيهم من عليا ومن على رجليا ووراكي وانا حاسه ان نظراتهم دي اني قاعده عريانه قدامهم وكنت مكسوفه اوي المهم ماما دخلت تنام وانا قولتلها: خديني معاكي ياماما انا هدخل انام انا كمان وعمر ورامي قالولي خليكي اقعدي معانا شويه قولتلهم لا هدخل انام تعبانه من السفر المهم دخلت انا وماما نمت جمبها وسيبتهم قاعدين بره لكن تفكيري في نظرات عمر ورامي ليا خلاني مولعه وهايجه اوي وبدأت ايدي تروح على صدري بعفويه وادلكهم قعدت اتقلب على السرير لمدة ساعه او اكتر ومش جايلي نوم طلعت بره اقعد مع عمر ورامي لغاية ما يكبس عليا النوم وادخل انام لكني لاقيتهم دخلو يناموا بس سمعت صوت جاي من اوضتهم لما قربت من اوضتهم لاقيتهم بيتكلموا مع بعض بس بصوت واطي مش مفهموم فتحت الباب ودخلت عليهم لاقيتهم في منظر غريب مش متوقع لاقيت رامي اخويا عريان خالص ونايم على بطنه وعمر عريان هو كمان ونايم فوق رامي وبينيك اخويا رامي ولما دلخت عليهم وشوفتهم اتخضيت وشهقت من المنظر اللي شوفته ولاقيته اتفزعوا لما شافوني طبعاً معرفتش اقول حاجه غير اني طلعت بره الاوضه وروحت قعدت على الكنبه في الصاله وانا في ذهول من اللي شوفته اخويا رامي اللي عامل فيها راجل بيتناك من طيزه ومن مين من ابن خالتي عمر ولعني حجم زب عمر كبير وتخين اوووي ازاي رامي استحمل كل الزب ده المهم شويه ولاقيتهم طالعين من الاوضه هما الاتنين بالبوكسرات بس قعدو كل واحد منهم جمبي على يميني وعلى شمالي وحطو ايديهم وار ظهري وانا قاعده ايد عمر بتداعب وبتتحرك على ظهري وايد رامي بتلعب في شعري وانا سايحه خالص من لمساتهم وبدأ رامي بالكلام وقالي: ياريت ياسمر نظرتك ليا متتغيرش من اللي شوفتيه وانا مش قادره اتكلم ولما حس عمر بيا إني سيحت بدأ يحرك ايدو التانيه على وراكي من فوق وبتروح ناحية بتاعي الصغير اوي وايده اللي كانت على ظهري العريان بقيت على بزازي وبيدعك وبيعصر فيهم اووي رجعت راسي لورا على الكنبه وطلعت مني اااهاا فهموا وقتها إني مستسلمه ليهم عمر قالي: سمر تعالي ندخل جوه علشان خالتي ماتشوفناش قومت ودخلت الاوضه قدامهم ومش عارفه اللي كان سايقني رجليا ولا شهوتي لما كنت ماشيه قدام عمر ورامي ودخلت الاوضه لاقيت عمر ضربني على طيزي اوووي يإيدو الناشفه الكبيره قولت اااه بدلع ومياصه وقتها بصيت لعمر لاقيته بيتحول وبقى زي المجنون ومسكني وانا واقفه بدأ يرضع من بزازي ويمص ويلحس ويشد فيهم بعنف وإيديه لافين حولين وسطي ومسك طيازي وبيضربها وانا في عالم تاني ومش قادره استحمل لمسات عمر وقوته الجباره ورامي الديوث الخول قرب مني وبدأ يقلعني الشورت وعمر هريني تقفيش وتقريص في بزازي وطيازي قولتله عمر بالراحه على بزازي هريتهم وحسيت اني عطيته جلسة كهربا من كلامي بصوتي الناعم الدلوع مسك البدي بإيديه الاتنين وقطعلي البدي ونزل على الاندر قطعهولي وانا مندهشه وخايفه من طريقته ومن عنفه وانا بقوله اهدا ياعمر بالراحه ارجوك وانا خايفه وبترعش من الخوف وعمر قلع البوكسر بسرعه وعنف وقرب زبه من بوقي ومسك شعري وراسي من ورا وبيزقها لقدام وخدت زب عمر في بوقي لكن بوقي مستوعبش زب عمر الكبير الضخم التخين وبقى يزق راسي على زبه بعنف لغاية ما كنت اتخنق من طريقة وانا ببصله ومش قادره اتكلم لاني مكنتش قادره أخد نفسي وهو فهم اني تعبت اوي كل ده ورامي ماسك طيازي وبيلحسلي في فتحتي وبقى عمر بينكني في بوقي بزبه الكبير ورامي بينيكني بلسانه في خرم طيازي وعمر رفعني بعد ما كنت قاعده على ركبتي تحت رجليه وبرضع وامص من زبه مسكني من دراعي بعنف حسيت ان دراعي ورم وزرق من ايده الناشفه الكبيره وخلاني لفيت علشان يبقى زبه قصاد طيازي وكنت خايفه منه ومن زبه اوي لدرجة إنه قبل ما يدخل زبه في فتحتي قولت اااااااااااااه مع انه لسه مقربليش وهو ضحك وقالي انا لسه مقربتلكيش وراح ضربني ضربه على فلقات طيازي حسيت ان المنطقه كلها سمعت صوت طيازي وهيا بتضرب وانا بتمحن ورامي حضني من قدام وبيرضع في بزازي وكإنه ماسكني علشان اخد حقنه من الدكتور ولما حسيت بزب عمر قرب من خرمي اترعشت وهو قالي متخافيش ياحبيبتي انا مستحيل اأذيكي ياسمر قولتله وانا مرعوبه: ارجوك ياعمر دخلو بالراحه انت زبك كبير وتخين اوي قالي: حضر ياحبيبتي وحسيت بزبه بيدخل واحده واحده وبحنيه ورقه وانا بصراحه كنت مبسوطه اوووي ومستمتعه بدخول زب حبيبي عمر جوه طيزي ولما زبه دخل كله في طيازي هدي وراح زق رامي من وشه لانه كان ماسك في صدري بيرضع منهم وقفش عمر في بزازي اووووي صرخت ااااااي مش من زبه اللي جوه طيازي مع العلم ان زبه عمر كبير وتخين اوي لكن صرخت من ايديه لما قفشت في بزازي وبيدعكهم ويرجرجهم ولما حسيت بألم خفيف جوه طيزي من زبه اتحركت لقدام حبه علشان زبه يطلع من طيازي شويه لاقيت عمر بيقولي رايحه فين يامزه وبدأ يطلع زبه ويدخلو بعنف وانا بصرخ وبتألم بجد من زبه وكمان الوضع مكنش في صالحي بالمره لانه كان بينيكني وهو واقف وقافش في بزازي اوووي ومتحكم فيا ومش عارفه اتملص واهرب منه وهو بيضرب زبه جوه طيزي اوي وانا بصرخ اااااااااي اااااه ياطيازي اااااااححححح ياعمر بشويش اااااووووف اااااي ااااااااه وهو مش راحمني ولا سامع لتوسلاتي وبقيت بمشي لقدام علشان زبه ميدخلش في طيازي للأخر وهو لازق فيا ولما قربت من السرير طلع زبه من طيزي وزقني على السرير خلاني نمت على بطني ولسه هقوم بظهري وكنت مفلقسه لاقيته بيدخلوا في طيازي من ورا وبقى الوضع المره دي راكبني مسيطر عليا اكتر وبقيت راسي تحت وطيازي فوق وبقى ينيكني بعنف وسرعه عجيبه وانا بشد في المخده وبحطها عند بوقي وبعضها لاني كنت خايفه صوتي يعلى والناس تسمعني وانا بتشرمط وبتناك من ابن خالتي وعدلت وشي على عمر لفوق وبترجاه يرحمني ويرحم طيازي شويه بالراحه على بنت خالتك ياعمر انا حبيبتك بشويش انا مش أدك ولا أد زبك وحسيت إني صعبت عليه راح طلع زبه من طيزي وضربني عليها اووووي ااااااااااي اخص عليك ياعمر ايدك بتوجع اااااااه وروحت نمت على بطني وانا مش قادره اتحرك او اقوم لفيت وشي ناحية عمر لاقيته بيقرب زبه من فم رامي اخويا وبيقوله مصي ياشرموطه علشان يزحلق في طياز اختك كويس ورامي مسك زب عمر بإيديه الاتنين وقاله حاضر يا اسد ودخل زب عمر في بوقه وبقى يمص بشراهه وبسرعه ويبل زبه ريقه وعمر بيقوله طيب مص يالبوه كويس علشان أختك سمر ممحونه وبيوجعها مص ياخول علشان يدخل بسهوله في طياز اختك الطريه كل ده وانا بتفرج عليهم وانا لسه نايمه على بطني ولما هيجت وولعت من منظر اخويا وهو بيمص الزب اللي هيدخل في طيازي كنت عاوزه زب عمر بسرعه قولت لعمر بمياصه ودلع وانا بحط ايدي على خرمي ااااااه إخص عليك ياعمر كده وسعت خرمي وقولت كده لعمر علشان استعجلو لاقيتو بيسحب زبه من فم رامي وبيقوله كفايه ياخول اختك ممحونه وعاوزه تتناك أكتر وانا نايمه وبضحك وبقوله بالراحه على طيزي ياعمري وهو بيقرب زبه من طيزي وعايز يدخلو في طيازي مش عارف لإن طيازي كبيره وخرمي مدفون بين فلقات طيازي الكبيره وهو بيقولي امسكي فلقات طيازك ووسعيها وفعلا مسكت فلقات طيازي الكبيره وباعدت ما بينهم بسرعه علشان كنت مشتاقه لزبه الضخم يدخل قلعتي الهايجه المولعه ولما شافني بوسع فلقات طيازي لزبه اتجنن وراح دخل زبه في خرمي بكل قوه خلاني شهقت وصوت وصرخت صرخه حسيت ان المحافظه كلها سمعتني وفعلا بعدها بشويه لاقيت ماما دخلت علينا الاوضه لاقيت رامي قاعد بيلعب في زبه وعمر راكبني وزبه محشور في طيازي وبينيكني بعنف وانا تحتيه بصوت وبصرخ وقالت: من غيري ياكلاب ،،ضحكت انا وعمر على كلمة ماما واستغربنا من رد فعلها وقربت من رامي ومسكت زبه وبقيت تمص وترضع فيه وعمر مش راحمني بيدك حصوني وحسيت ان طيازي اتشرخت نصين من زبه الجميل الممتع وكإني أول مره اتناك من راجل بجد لدرجة إني انا وانا نايمه تحتيه اتمنيت انه يكون جوزي ويكون الزب ده بتاعي انا ولوحدي وبقيت بجيب شهوتي بغزاره ومكنتش عارفه جبت كام مره من الالم والمتعه اللي انا كنت فيها ولما اتلمت اوي ومسكت المخده وبقيت بعض فيها علشان صوتي ميعلاش اكتر وحسيت بعمر بينام عليا وبيحرك زبه بطريقه دائريه وبيحضني اووووووي وبيلف ايديه وبيقفش في بزازي وبيعصرها اووووي وبيصرخ وقتها حسيت ببركان بيفور جوه بطني وبقيت انا كمان بصرخ من اللذه ومتعة اللبن وهو بينزل وبيحرق وبيكوي جراحي ولما طيازي حلبت زبه من اللبن عمر راح في غفوه وهو نايم على ظهري وزبه لسه جوايا بصراحه انا كنت مستمتعه بسخونة جسم عمر وهيا بتحرق جسمي مع العلم إنه تقيل اووووي لكن كنت في قمة المتعه ولما تعبت اووووي من عمر وهو نايم عليا روحت اتملصت منه ونمت على جمبي علشان هو كمان يلف معايا ويبقى نايم ورايا وانا نايمه على جمبي كل ده ولسه زبه جوايا روحت انا كمان في غفوه من شدة التعب وقومت لاقيت الساعه بقيت 10 صباحاً وعمر نايم ورايا وحاضني واحنا عريانين خالص اتخضيت وجريت على اوضتي وانا عريانه لإن البيه قطلعي البدي والاندر فتحت دولابي وطلعت فوطه ولافيتها على جسمي ودخلت الحمام اخدت شاور من شقاوة عمر ليلة امبارح وكان جسمي واجعني اووي لبست بورنوس ولفيت الفوطه على شعري وطلعت من الحمام لاقيت عمر واقف قدامي عريان خالص شهقت واتخضيت من منظره وقالي صباحيه مباركه ياعروسه ضحكت وقولتله: اتلم ياقليل الادب وروح البس هدومك قالي : اخدتي شاور من غيري ليه وهو بيقرب مني وبيفك الحزام بتاع البورنوس وبيقولي تعالي ادخلي معايا حميني ياعروسه قولتله: لم نفسك يا سافل ليلة امبارح دي تنساها خالص انا متجوزه ومش عاوزه مشاكل ياعمر قالي: انا عايز اعمل مشاكل وعايزك تطلقي علشان اتجوزك بصيت على ايده التانيه لاقيته ماسك سيجاره تخينه شويه شوفتها قبل كده بيشربها سعيد جوزي وعرفت وقتها انها سيجارة الحشيش وانه بيقول الكلام ده وهو غايب عن الوعيه شديت من ايده البورنوس وجريت على اوضتي وقفلت على نفسي الاوضه لاني كنت خايفه يجي ورايا ويعمل معايا اللي عملوا امبارح لإن سعيد ممكن يجي في اي وقت ويشوفنا تبقى مصيبه اما عن حكاية جواز عمر مني دي مجرد كلام فقط لما دخلت الاوضه قلعت البورنوس وبقيت عريانه خالص وطلعت اندر وعبايه بيتي خفيفه اووي وطويله شويه واصله لغاية تحت ركبتي بشويه ومفتوحه من على الجنب لغاية اول طيزي ورجليا كلها عريانه والعبايه كانت ضيقه اووي مبينه تفاصيل جسمي ومفاتن انوثتي ومكنتش لابسه سنتيانه وحلمات بزازي بارزه اوي من العبايه وشق صدري بين ايضا قعدت على كرسي قدام المريا العب بفرشاتي والواني واحط ميكاب ومناكير وسرحت شعري وسيبته طويل وكإني فعلاً عروسه في صباحيتها وطلعت من الاوضه علشان انضف الشقه او اساعد ماما في المطبخ روحت المطبخ لماما بصيتلي وقالتلي: صباحيه مباركه ياعروسه وكانت قاصده تستفزني ضحكت وقولتلها: انتي كمان ياماما قالتلي: وجعك عمر ليلة امبارح ؟! إتكسفت ارد عليها وقولتلها: ابن اختك ده مجنون ومفتري اوي قالتلي: الواد مهووس بيكي وهيموت ويتجوزك قولتلها: ايه ماما انتي ناسيه اني انا متجوزه سعيد ولا ايه قالتلي: لا ياحبيبتي عارفه بس الواد من كتر ما هو بيحبك بيتمنى إنك تطلقي من سعيد ويتجوزك ضحكت بثقه وقولتلها وانا بحاول استفزها: طبعاً وهو هيلاقي الجسم ده فين تاني راحت ضربتني على طيزي وقالتلي: طيب روحي نضفي الشقه على ما اغسل الاطباق واحضر الغدا قولتلها: حاضر بس قولي لعمر يلم نفسه علشان سعيد ممكن يجي في اي وقت قالتلي: طيب لو قربلك ابعتيه ليا قولتلها حاضر طلعت من المطبخ وبدأت انضف الصاله والكنبه والكراسي وانا موطيه ولاقيت عمر لزق فيا من ورا وزبه بيحك في طيازي شهقت واتخضيت واتعدلت بسرعه وقولتله: اتلم بقى يازفت وانا من جوايا بتمنى يشيلني ويدخل بيا اي اوضه وينيكني تاني زي امبارح بس فعلا كنت خايفه سعيد يجي في وقت عمر قالي: انا مش قادر استحمل جسمك يهبل ياسمر وبعدين انتي بتقوليلي انسى اللي حصل ليلة امبارح ازاي أتحدى اي راجل يقدر ينسى انه نام معاكي ساعه واحده فما بالك انك انتي كنتي نايمه في حضني ليلة كامله بصراحه انا كنت بستمع لكلامه ورايحه في دنيا تانيه ومبسوطه وفرحانه بكلامه المعسول وفوقتني ايديه لما قفش في بزازي وعصرهم بإيديه الجامده الكبيره قولتله: لاء ياعمر مش وقته خليها بالليل علشان سعيد ممكن يجي في اي وقت قالي: انا عايز سعيد يشوفك وانتي في حضني علشان يطلقك قولتله: ايه اللي انت بتقوله ده ياعمر انت مجنون عايزني اطلق من جوزي وكمان لما سعيد هيشوفني وانا في حضنك ده مش بس هيطلقني ده هيقتلني ميقدرش يلمس شعره منك طول ما انتي في حضني،، بصراحه الوقت ده دخلي شعور غريب ان عمر بجد جوزي وراجلي وحاسه بالامان وهو بيتكلم معايا وبقى ليا فعلاً راجل بيخاف ويغير عليا وكمان هيحميني من جوزي كل ده وعمر بيقفش وبيبوس شفايفي وبيقطعها وانا سرحانه في رجولته وقوته وانا بحاول اتملص منه ومش قادره لان ايده قويه وهو حضني اوووي وزبه الكبير الضخم بيخبط في وراكي وخايفه استسلمله في الوقت ده وانا بقوله كفايه ياعمر خليها لبالليل اوعى بقى اااه امممم اوعى ياعمر حرام عليك بقى كفايه يامجنون وهو بيقولي واحد على السريع عايز اعمل واحد على السريع قبل ما يجي الخول بتاعك ولما مسك فلقات طيازي بإيديه وزبه بيحك في وراكي وشفايفه بتهري وبتقطع في شفايفي وخدودي ورقبتي شهقت واعصابي سابيت وسيحت ورجليا مش شايلاني ولما حس بيا إني بقيت مستسلمه راح شايلني بين ايديه القويه اللي هرست وراكي وهو شايلني ودخل بيا اوضة النوم وانا لافه دراعي حوالين رقبته وشايلني زي البيبي ونزلني بالراحه على السرير وهو بيبص لوراكي وهيا عريانه وبيقلع هدومه زي المجنون قولتله عمر ارجوك اوعى تقطعلي العبايه زي امبارح استنى اقلعها انا ضحك عليا روحت قلعت عبايتي وبقيت بالاندر بس وبزازي بتترجرج قدامه وانا قاعده على السرير راح جه جمبي وشدني في حضنه وانا بضحك بدلع ومياصه وبقوله اهدا ياعمر بالراحه يامجنون وحاسه بجسمه بتخرج منه لهب وهو بيدعك وبيهري في جسمي وقطعلي شفايفي وانا بزوم ومش عارفه اتكلم من شفايفه اااااااممممم بمياصه ولما حسيت بزبه بيكبر بين وراكي روحت مسكته بايدي وفهم إني انا عايزه ارضع من الوحش اللي بين وراكي راح عمر سابني وقرب زبه من وشي وبقى يعذبني وهو بيقربه من شفايفي كل ما أجي افتح بوقي وألمس زبه بشفايفي علشان اخدو في بوقي يبعدوا تاني وهو بيبصلي ومستمتع بعذابي ولوعتي وانا ببص في عنيه بإستعطاف علشان يحن عليا ويدخلهولي في بوقي فهم عمر وراح حن عليا وسمحلي إني اخد اكبر واحلى والذ زب جوه بوقي وبقيت بمص وارضع والحس في رأس زبه بشغف وشراهه وهو هريني تقفيش في بزازي وبعبصه في فتحة طيزي ولما ولعت اوي من تقفيشه وهري صوابعه روحت نيمتو على ضهرو وركبت على زبه وانا ماسكه الوحش بإيدي وبوجهه ناحية خرمي وبقيت بقعد عليه بالراحه اوووي لغاية ما دخل كله جوايا ووصل لبطني وبقيت بتحرك على زب عمر بطريقه دائريه بوسطي لاني مكنتش قادره اطلعو وادخلو فيا مقدرتش اقوم واقعد عليه لانه كبير وتخين وكان واجعني اوي لكن عمر مستمتعش بحركتي الدائريه دي على زبه لاقيته قام من على السرير بيا وزبه لسه جوايا وشايلني وراح نيمني على ظهري وبدأ عمر ينيكني بقوه وعنف وسرعه وانا بصوت وبصرخ تحتيه ولاقيت ماما دخلت علينا وقالت: هو ده ياشرموطه اللي مش عايزاه يقربلك ؟! ضحكت وانا بتألم وقولتلها: إلحقيني ياماما عمر هيموتني ااااااااه ااااااحححح اوووووووف ااااااااي وماما بتقول لعمر بالراحه على البت ياواد هتموتها وعمر مش راحمني وبيقولها أصلها فرسه وحلوه اوي ياخالتي وماما قالتله: هيا حلوه بس بشويش عليها ثم سمر حلوه وانا مش حلوه ياعمر قالها: ازاي ياخالتي ده انتي الاصل عمر فهم ان ماما عاوزه تتناك منه وقالها انتي عندك احلى واجمل كس ماما لما سمعت عمر بيقولها كده راحت جت وسحبت زب عمر من طيزي ونامت على ظهرها وهيا بتقوله يلا متع أجمل كس ياحبيبي وعمر شاف خالته وهيا ممحونه ونايمه على ظهرها وفاتحه رجليها للوحش بتاعه اتجنن وراح دخلو مره واحده في كس ماما لاقيت ماما بتوحوح من زبه وعمر بقى عامل زي المجنون وماما بتقول ااااااااه ااااااااااي يخربيتك ياعمر بالراحه على خالتك ياواد وهو بيقولها اخرسي ياشرموطه انا مش واد انا راجلك انتي وسمر وماما تقوله حاضر ااااااااااه اااااااي بس بالراحه على كسي ياعمر وهو بيقولها اخرسي ياشرموطه ماما صعبت عليا اوي روحت العب لها في زنبورها علشان تهيج اكتر ومتحسش بألم زبه وعمر بيضرب على طيازي وانا مفلقسه وموطيه قدامه العب في كس ماما وانا قولتله بمياصه ااااااااي اخص عليك ياعمر ايدك بتوجع لاقيته سحب زبه من كس ماما وراح دخلو في طيزي وانا مفلقسه شهقت وصرخت من الوحش اللي محشور جوايا وبقى انفاسه سريعه وبينكني بقوه وعنف وانا صوتي وصراخي مالي الشقه ومش قادره استحمل الزب ده جوايا وهو بيضربني على فلقات طيازي وهو بينيكني بسرعه وعنف اوووي وبقى يصرخ معايا واترعشنا مع بعض وهو لازق في وبيحضني اوي وعصر جسمي لما نام عليا وهو بيكب لبنه جوايا وبقينا بنزوم انا وحبيبي عمر وماما قالتلي: يخربيتك يابت ياسمر استحملتي الزب ده جوه طيزك ازاي ياشرموطه قولتلها: ابن اختك كان هيموتني وانتي تقوليلي استحملتيه ازاي ده مفتري اوعى بقى ياعمر طيزي اتمليت قام عمر وسحب زبه مني وحسيت بنافوره لبن طلعت من طيزي حطيت ايدي على فتحة طيزي علشان اللبن مش ينزل من طيزي على السرير وجريت على الحمام فضيت لبن عمر اللي كان جوه بطني..