دخول

عرض كامل الموضوع : انا وخطيبتي مني الجزء الثامن العشق الحرام...دمجت


عصفور من الشرق
01-31-2017, 09:04 PM
[URL=/ />
أنا وخطيبتي مني
الجزء الثامن
العشق الحرام


قضيت الليل كله ساهرا حلم وتفكير وهواجس وخيالات تضطرب وتصطخب ويتبع بعضها بعض لا تميل الي جانب الرضا حتي تعود الي جانب الوسواس والمنغصات ، تناولت علاقتي مع مني من جميع جوانبها ، بعد شراء الادوات الصحية سوف تصبح شقة الزوجية جاهزة في خلال اسوع أو اسبوعين ويسير زواجنا أمر واقع ، كيف تكون زوجة لي وقد مارست الجنس مع أُمها ولها علاقت جنسية مع غيري من الرجال ، ذكرياتي معها لا تزال مرتسمة في ذهني سارية في كل جوارحي ، تشعل شهوتي كلما خبت ، لن اجد مثلها كأنثي في جمالها الأخاذ ومحبتي لها ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثي المخلوقة لي ، أريدها ولا أريد من هي اجمل منها ، اريدها لانها هي هي ، كل ممارستها الجنسية مع غيري من الرجال ، كانت وليدة الصدفه ، لم يسبقها ترتيب واتفاق ووعود ، بل كنت شاهدا عليها ، التمست لها العذر ، ما حسيته من غمزات ولمزات بينها وبين مرسي المنوفي ينم عن رضا وقبول ، يُمهد الطريق للقاء يجمعهما في فراش واحد ، مرسي فحل ذو قدرات جنسية فائقة ، بلا شك قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول ، من تمارسن الجنس معه تعرفن انه علي دراية بفنون النيك ، يعرف ما يفعله وكيف يُمتعهن حتي يرتعشن أربع رعشات ، هذا ما رأيته بعيني وهو يعاشر مني مرتين في أقل من ساعة ، لم يساورني ادني شك في أن ما من امرأة تذوقت لبنه الا واشتاقت اليه ، له خبرة ودراية بمعاشرة النساء ومتعتهن ، مني شهوانية يشدها الرجل الخبير المجرب ، ، هي علي موعد معه ، تريد ان تتذوق لبنه ، التمس لها العذر مرة اخري ، مني ليست معي بجميع مشاعرها ورغباتها ، استغرقتها الشهوة فليس لها الا شهوتها ، ترفع رجليها لاي رجل يشبع شبقها وشهواتها ، لا يهم من يكون هذا الرجل ، النيك عندها كجوع الحيوان لا يشبعه الا العلف ، ماذا يعنيني من امرها غير الاستمتاع بمفاتنها وجسمها المثير ، وسوس لي الهوي اتغاضي عن خيانتها والا اتذكر الا متعتي معها ، دافع الكرامة ودافع الرجولة منعاني ، تملكتني الحيرة ، لماذا الحيرة ، لا يربطني بها الا قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت ، لماذا التردد ، لماذا لا اذهب الي لقاء مرسي ومعه أمرأة أخري ، قد تكون صاحبته او مومس المهم أنها أنثي ، فرصة تتاح لي لعبث اخر ومتعه مع امرأة اخري ، احتجبت عني صفحة الحيرة ، استحالت الي شوق ، لم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، انتظرت موعد لقائنا علي احر من الجمر
انتظرت مني علي ناصية الطريق بلهفة واشتياق عظيم حبا او حنينا او رغبة في المتعة ، بعيدا عن منزلها ، جاءت وقد تهيأت للموعد في زينة تروق للعين وتستجلب هوي كل من يراها ، تلفت النظر الي كل مفاتنها وكنوزها النسوية ، تتمايل في خطوات راقصة تأخذ القلوب وتأجج الشهوات ، ثيابها كشفت مكامن انوثتها وابرزت جمالها البارع ، البلوزة عارية الذراعين ، قصيرة وضيقة كشفت بعض من بطنها وبرز فيها نهديها الشامخان ، البنطلون من النوع الضيق لا ادري كيف أرتدته ، انحشرت فيه طيزها التي كبرت واستدارت بشكل ملفت ، رائحة البرفان المثيرة تسبقها ، وصلت الي انفي قبل ان تفتح باب العربة وتجلس الي جواري ، شدتني اناقتها وجمالها الخلاب ، مني استوت ، لم تعد تلك الفتاة الواعده ، اصبحت امرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، أستبقيها علي ان أكون لها وحدها ولا تكون لي وحدي ، منيت نفسي تكون نسيت موعد مرسي وجاءت لي وحدي ، أمسكت يدها الرقيقة وقبلتها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقبول ، بادرتها قائلا
- ايه الحلاوة دي أنتي احلوتي قوي
اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحه بنفسها ، تمايلت في دلال واردفت قائلة بثقة ومياصه
- انا ديما حلوه . . انت اللي مش واخد بالك
- قمر يا مني نفسي اعرف طلعه حلوه كده لمين
اطلقت ضحكة ماجنة و اطاحت برأسها للخلف تبعد خصيلات شعرها عن وجهها وقالت في خلاعة ودلا ل
- كل الناس بتقول انا شبيهة ماما
- انتي احلي بكتير من ماما
اطلقت ضحكة عالية شدت انتباه المارة في الطريق ، همست بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقه
- الظاهر انك ماشفتش ماما كويس ولا اخذت بالك من جسمها
مني لا تعلم انني رأيت أمها عارية وعاشرتها معاشرة الازواج ، شعرت بشئ من الارتباك ، قلت اداعبها
- شفتها بقميص النوم وكان مش مخبي حاجة من جسمها
كنت أظن أنها سوف تثور وتتهمني بقلة الادب ، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف انك وسخ عينيك زايغه ثم اردفت قائلة
- ماكنش مخبي أيه
خيل الي من خلال نظراتها ولهجتها انها تشك في علاقتي بأمها ، قلت كي أنفي عن نفسي أي اتهام
- ملامح جسمها كانت واضحة
هزت كتفيها وقالت
- ايه اللي لفت انتباهك
اعادت الي خيالي صورة طنط عارية وأنا أمارس معها الجنس ، سال لعابي ، وبدأ الشيطان يوسوس لي ، قلت ولعابي يسيل
- بزازها
تمايلت في دلال وقالت
- مين احلي بزازها ز والا بزازي
دأبها أن تختلس رضاي وتحطم الحواجز بينها وبينه ، تشهر سلاح انوثتها لاخضع واستجيب لها ، قلت لارضيها
- بزازك احلي واشهي
استرسلت في ضحكة ماجنة وقالت في نشوي
- طول الليل احلم بك
اخذتني الي طريق اخر ، قلت في دهش
- حلمتي ايه
- احنا في بيتنا وحدنا نايمين في السرير عرايا وانت واخدني في حضنك وتبوسني
قلت في نهم وشوق
- ياريتني كنت معاكي في الحلم
ابتسمت وقالت
- كلها كام يوم وتكمل الشقة ونتجوز
شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، أي عاهرة هي ، تريدني وتريد رجلا أخر معي ، تجاهلت كلماتها كأنني لم اسمع شئ ، همست أسألها بصوت مقتطب
- تحبي نروح فين
تنهدت ونظرت اليّ في دهشة كأنها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، السؤال لم يوافق هواها وسمعها ، ، قالت بعد تردد
- نروح مكان ما تحب
هي واثقة انني اعرف الي اين اتجه ، لا مفر من أكون صريحا معها ، قلت وأنا أتصنع الابتسام
- النهارده ميعادنا مع مرسي والا انتي نسيتي
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا ، قالت وفي نبرات صوتها فرحة
- لما انت عارف بتسأل ليه
شعرت بشئ من الحرج وتداركت الامر قائلا
- قولت يمكن غيرتي رأيك
اطرقت برأسها وقالت
- قول انك أنت اللي مش عايز تروح
مني ناكها مرسي من قبل ، وعايزه ينكها تاني ، فكرت في صاحبة مرسي ، لماذا لا اجرب المتعة مع امرأة أخري ، لكل امرأة لذة ومتعة وطعم مختلف ، انها فرصة تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، احتجبت عني صفحة الغيرة ولم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، قلت بعد لحظة صمت وتردد
- بالعكس دي فرصة نغير جو واللمه بتبقي حلوة
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا والقبول وقالت
- احنا فعلا لامحتاجين نغير جو وننبسط شوية
بدت مكشوفة معراه من كل ستر وكل طلاء ، استباحت لنفسها أن تتمتع مع غيري دون غضاضا ودون خحل و ، مرسي غايتها ومقصدها الان ، كنت اظن بعد لقائنا الاخير ، أنني استطعت أن اشبع شهوتها واروي ظمأها وانها لا تريد رجلا غيري ، حلمها ببيت الزوجية ماهو الا خداع ، علقه شهوانيه لا تشبع ، تريد المزيد من المتعة ، رجلا واحد لا يكفيها ، كيف تكون زوجة لي ولديها رجل اخر واقع في هواها ، مستحيل يضُمنا بيتاً واحداً ، القت بيني وبين احلامنا حجبا واستارا كثيفة ، مني تحظي بالذكاء والفطنه ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، قبلتني من وجنتي وحسست بيدها الرقيقة علي صدري ، أشهرت سلاح انوثتها لتحظي برضاي ، دأبها كلما احست بنفوري منها او ابتعادي عنها ، مولعة باثارتي لأبدو كما تتمني أن أكون ، هبطت يدها من صدري الي ما بين فخذي ، تحسست قضيبي من تحت ملابسي ، تخيلتها معي في الشاليه ونحن عريا في السرير نمارس الجنس بنهم ، تأججت مشاعري واستجاب قضيبي ليدها الحنون وهي تعبث به ، لم اجد بدا عن الاذعان والاستجابة الي ما تريد ، اتجهت بالعربة دون اِرادة مني الي السبتيه الي حيث نلتقي مع مرسي
مرسي المنوفي كان في انتظارنا امام باب المعرض والي جواره امرأة ، تأملتها بنظرة فاحصة من رأسها الي قدميها ، رغم انها لم تكن جميلة ، شدني صدرها المنتفخ وطيزها المستديرة التي تنم عن ادمنها نيك الطيز ، سوف تتاح لي فرصة نيك امرأة في طيزها بعد تجربتي مع سوزي ، شعرت بالنشوة ، تصورت انني مقبل علي لقاء جنسي مثير وممتع ، رحب بنا مرسي ، قدم لنا صاحبته ، أسمها سوسن ، ركنت عربتي وركبنا عربة مرسي ، طلب من مني أن تجلس الي جواره وجلست سوسن الي جواري بالمقعد الخلفي وانطلقت بنا العربة الي الهرم ، لم انطق بكلمة طول الوقت مشغولا باختلاس النظرات الي سوسن ، امعن النظر في مفاتنها واتخيلها عارية ، احلم بمعاشرتها ، وراء الشاليهات اوقف مرسي عربته ونزل منها يبحث عن الحارس ، التفت اليّ مني ورنت الي ّبامعان ، نظراتها تحمل أكثر من معني وكأنها تسألني رضيت أن تمارس الجنس مع سوسن وامارسه أنا مع مرسي ، اطرقت واحمرت وجنتي ولم ادري ماذا أفعل ، عاد مرسي بعد طول انتظار ، يبدو عليه التوتر ، حزمت سريعا ان هناك امرًا هاماً قد حدث ، ركب العربة بسرعة والتفت الينا قائلا
- الشاليه قفله بوليس الاداب وقبض علي الحارس
تجمدت الكلمات علي شفتي ، تخيلت موقفنا لو كان بوليس الادب زبطنا في الشاليه ، سوف يشيع الخبر وتكون الفضيحة وتتناولنا الصحف بافظع الاتهامات ، تبدلت شهوتي الي هلع وخوف ، الجمت المفاجأة مني وبدا عليها القلق والتوتر ، ران الصمت بيننا لحظات طويلة الي أن قالت سوسن
- مفيش مكان تاني غير الشاليه
قال مرسي وهو لا يزال ملتفتا الينا
- مفيش الا العربيه
نطقت مني بعد صمت قائلة
- لا زم نمشي من هنا ممكن بوليس الاداب يرجع تاني
التفت مرسي اليها وقال يطمئنها
- مستحيل يرجع تاني . . يرجع تاني ليه
تدخلت سوسن قائلة
- انا جيت هنا عشان أتناك
اقترب ممرسي من مني وضمها بين ذراعيه ، مسح بيده علي رأسها ، لا ادري ليطمئنها أو يحرك مشاعرها نحوه ، دفعت مني يده بعيدا عنها غير انه التصق بها وضمها الي صدره ، حاولت تفلت منه ، قال وهو يلاحقها بقبلاته ويقيدها بين ذراعيه
- احنا بعيد عن الناس ماحدش راح يحس بنا
قالت مني بصوت متهالك وجل وهي لا تزال تحاول ان تفلت من بين ذراعيه
- هنا لا لا . . بلاش كده
تمكن مرسي من فاها فخبي صوتها وتلاشي ، اسلمت شفتيها لشفتيه ، التفت الي سوسن وقد تاججت شهوتي وانتصب قضيبي بقوة ، تلقيت انفاسها علي صفحة خدي وهي تميل الي تنتظر اقترب منها والتصق بها ، شعرت بحرارة جسمها ، زحفت بجسمي نحوها ، تعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ويداي تفك ازرار البلوزة وتعبث بصدرها ، اهات مني واناتها تضاعف متعتي، غصت في غيبوبة اللذة ، لم ادري الا وسوسن تداعب قصيبي ، تقبض عليه براحة يدها تارة واخري تدلك رأسه باطراف أناملها الرقيقة ، مارست معي الجنس بالفم حتي وصلتُ الي مرحلة القذف ، لم تقع نقطه واحدة من لبني علي الارض ، ابتلعته كله في فمها ، وما لبثت أن افقت من نشوتي ، التفت الي المقعد الامامي ، مرسي جالسا في مقعده يجعر كالطور الهائج ومني تمارس معه الجنس بفمها ، صوت انفاسها المتلاحقة يرتفع شيئا فشئ ، ينم عن احساسها باللذة والمتعه ، مستمرة في مص قضيبه ، كأنها تريد أن تستجلب في فمها كل لبنه ، الوقت يمر وهما مستمران علي هذا النهج ، زبه في فمها وهي مستمرة في المص الي أن جعر مرسي جعرة الطور عند القذف فرفعت مني فمها عن ذبه وقد امتلأ فمها بلبنه الغزير الذي لم يقدر ان يحتويه فمها الصغير ، مني كانت تمسح اللبن من علي شفتيها وتعيده الي فمها مرة اخري ثم تعود وتلتقط اللبن الذي انساب علي قضيبه الكبير لتبتلعه الي ان جذبها مرسي من شعرها واعادها الي مقعدها واعاد قضيبه بين ثيابه ، تحرك مرسي بالعربة ، ران الصمت بيننا ولم ينطق أي منا بكلمة ، بدأت مني تفيق من نشوتها وتستعيد اتزانها ، تسترق النظرات اليّ كأنها تريد أن تعرف رد فعلي ، في الطريق نزلت سوسن من العربة ، قدام المعرض نزلت أنا ومني وركبنا عربتي بعد وعد من مرسي بالبحث عن مكان أخر ، وصلت مني الي بيتها دون أن يحدث بيننا أي حوار طول الطريق ، لليس هناك ما يمكن ان يقوله اي منا ، الومها وتلومني ، لم يكن هناك معني للوم والعتاب ، أمام منزلها وقبل أن تهبط من العربة ، التفتت اليَّ وقالت
- نسيت اقول لك ماما عزماك النهارده علي الغدا
قلت في دهشة
- ايه المناسبه
- هوه لازم يكون في مناسبه عشان تعزمك
خطر ببالي تكون طنط تريد ان تتتفق معي علي موعد زفافي علي مني ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، قلت بعد تردد وتفكير
- انا مرهق وعايز ارتاح شوية ممكن تعتذري لطنط
قالت مني في حده
- ماما راح تزعل قوي وانا راح اخاصمك
لم اجد امامي الا الاذعان ، وافقت علي مضض ، علي باب الشقة وقفت مني تدق الجرس ، فتحت طنط الباب بسرعة ، كما لو كانت تنتظرنا وراء الباب ، فوجئت بها امامي في قميص نوم من الدانتيل الشفاف ، لم تكن ترتدي تحته أي ملابس داخلية ، بدت شبه عرية بل عارية ، بدا عليها الارتباك ، شهقت بصوت مرتفع وكأنها فوجئت بي والتفتت الي مني تعاتبها قائلة
- اخص عليكي يامني مش تقوللي شريف معاكي
اطرقت برأسي واحمرت وجنتاي ولم ادري ماذا اصنع ، هرولت طنط من أمامي تسبقنا الي الداخل وعيناي ترقب طيزها التي تهتز وتترجرج وقد بدت الفلقتين عاريتين من خلال قميص النوم الشفاف ، اختفت داخل حجرة نومها ، فالتفتت مني اليّ ، بدت منفرجة الاسارير وعلي شفتيها ابتنسامة رقيقة وهي تحذرني قائلة
- اوعي تكون شوفت حاجة والا تكون عينيك زاغت كده والا كده
لم اعلق وارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولة ، اظنها اعلمت مني انني رأيت كل شئ واستمتعت بما رأت ، اتخذت طريقي الي مقعدي المعتاد بالصالون ، وصورة طنط لا تبرح خيالي ، اعادت الي ذاكرتي ذكريات لقائنا السابق واستمتاعي بمعاشرتها ، عادت طنط وقد ارتدت روب طويل اخفي مفاتنها ، التقت عيناها بعيني ، فهمت من نظرة واحدة كل ما عبرت عنه عيناها ، تأججت شهوتي و تملكني الارتباك والتوتر ، طنط أمرأة مصقولة كالثمرة الناضجة ، طريه كسها منفوخ وشفايفه كبار تجنن في النيك جدا ، تستطيع ان تنيك فيها كل ساعه ، كل الصور النسائية في خيالي احتجبت الا صورتها ، صورتها في خيالي محت كل ما علق في ذهني من مشاعر متابينه تجاة مني ، كراهية عشق غيرة ، شغلتني نوايا طنط ، من العسير انيكها في وجود مني ران الصمت ومني وامها يتبادلا النظرات وكأنهما في نقاش صامت ، قامت مني بعد قليل واستاذنت قائلة
- عن اذنك يا شريف راح اخد دش حاسه ان جسمي كله عرق
تريد ان تزيل الوساخة عن جسسمها بعد ما ناكها مرسي في فاها ، التفت الي طنط ، تلاقت نظراتنا ، علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، سال لعابي ، قامت من مقعدها واقتربت مني وهي تفك حزام الروب عن خصرها لينشق عن جسمها البض الشهي ، لم اتمالك نفسي حين رأيتها عارية أمامي ، في عينيها القبول ، استعداد لممارسة الجنس ولدي نفس الشعور ، التفت حولي ، لم يكن بحجرة الصالون احد غيرنا ومني في الحمام ، شعرت بشئ من الطمأنينة ، اقتربت منها واقتربت مني ، التقينا . . تعانقنا. . تبادلنا القبلات ، اعتصرت جسمها البض ، شعرت بكل حته وكل سنتيمتر فيه ، ، لسانها في فمي يبث عسله ، ما احلي رحيق فاها ، اندفعت اقبل كل وجهها ، عنقها وكتفيها الناصعان ، قبل ان تصل شفتاي الي صدرها الناهد ازاحت الروب عن جسمها ، سقط اعلي الارض ، وقفت أمامي عارية ، لم يكن هناك وقت لا اتجرد من ملابسي ، اخرجت قضيبي من البنطلون وقد بدا في ذروة انتصابه ، اخذتنا شهوتنا ، نمنا علي أرض الصالون فوق السجادة ومارسنا الجنس ، نكتها بنهم وشوق وهي تتأوه بين احضاني وتعض علي شفتيها ، تكتم اهاتها خشية ان تسمعها مني ، كان كل همي أقذف قبل ان تخرج مني من الحمام وتزبطني مع أمها ، لم اكد افرغ لبني في كسها حتي اسرعت انهض عنها وادفع قضيبي داخل البنطلون ، دون ان ابالي بقطرات اللبن التي كانت تتساقط منه علي السجادة ، طنط لم تبرح مكانها ، ظلت مستلقية علي ظهرها فوق السجاده منفرجة الساقين ،

كسها كان مفتوح وغرقان في لبني ، قلت احذرها في هلع
- قومي قبل مني ما تخرج من الحمام
قالت تلومني وهي تضم ساقيها وتنهض في تكاسل
- ليه نزلتهم بسرعة
قلت وانا اساعدها في ارتداء الروب
- مني ممكن تشوفنا
انفرجت شفتاها عن ابتسامة باهته قالت وهي تضم الروب الي جسمها العاري
- المره دي لا تحسب
انها لم ترتوي بعد ، تريد المزيد ، اقتربت منها ، رفعت يدها عن حزام الروب قبل ان تشد وثاقه علي خصرها ، رأيت بزازها المنتفخة تتأرجح امامي ، القيت بفمي فوقهما ، اقبلهما والعقهما بلساني ، شهقت بصوت مرتفع وارتعشت وهمست بصوت واهن ينم عن الاحساس باللذة
- ابعد اوعي تقرب من الحلمة
زادتني كلماتها هياجا وشوقا ، امسكت الحلمة بين اصابعي اعتصرتها بقوة ، اترعشت وزامت وهمست بصوت واهن متهالك
- شيل ايدك باتجنن لما بتمسك حلمة بزي
لم ابالي دفعت فمي فوق الحلمة ، امتصها كما لوكنت طفلا رضيعا ، دغدغدتها باسناني وهي متشبثه برأسي بين يديها ، عاودتها الرعشة ، رفعت رأسي عن صدرها ، وقفت امامي ترمقني بنظرة تحمل معني والعرق يتصبب من جبينها ، فجاءة نزعت الروب عن جسمها والقته علي الارض ، وقفت عارية ، كان من العسير في وجود مني ان اتصور انها تريد ان اعاشرها مرة اخري ، استلقت علي الارض فوق السجادة وقد ارتكزت عليها بيداها وباعدت بين ردفيها ، كسها منفوخ وشفراته كبيره ، مفتوح جاهز للنيك ، هايجه عايزة تتناك تاني لم ترتوي بعد ، تملكني الهلع والخوف ، مني علي بعد خطوات قليلة منا ، قد تأتي في لحظة ، ترددت واغمضت عيني ، منظرها لا يفارق خيالي وقد سال لعابي وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا ادافع نفسي ولكن لعابي يسيل ، أفعلها أنيكها مرة أخري ، هي فرصة لا يجب ان أتركها ، ليكن ما يكن ، فتحت عيناي ، رايتها واقفة أمامي لا تزال عارية همست تسألني بصوت خافت ملؤه رقة
ودلال
- مش راح تنيك تاني
لم انطق ببنت شفة أو افكر في مني او في غيرها ، اقبلت عليها كالطور الهائج ، هرولت من امامي الي حجرة نومها ، هرولت وراءها ، انبطحت علي السرير علي وجهها مرتكزة بقدميها علي الارض لتبرز طيزها بشكل يذهب بالعقول ، قلعت البنطلون والسيلب ، اقتربت منها وانحنيت علي طيزها البيضاء المستديرة اقبلها بنهم والعقها وانا في ذروة الهياج ، مستمتعا بطراوتها وملمسها الناعم ، لساني بين الفلقتين الحس خرطوم طيزها وهي تئن وتتأوه وصوتها الابح يزيد من احساسي باللذة ، سرحت شفتاي علي فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، قبلتهما الي ساقيها ، عضعضت السمانه وقبلتها واستمررت في تقبيل ساقيها الناعمة الحريريه ثم قبلت قدميها وانا جاثما علي ركبتي ، اعتدلت في فراشها وتطلعت الي في نشوي وانا جاثما تحت قدميها ، همست بصوتها الناعم قائلة
- عايزه اتناك تاني
نهضت قائما ، قامت بسحب قدميها من الارض الي جوارها ، جلست القرفصاء علي حافة السرير منفرجة الساقين ، كسها الوردي بدا أمامي بكل تفاصيله ، دفعت رأسي بين فخذيها والقيت فمي فوق كسها المنفوخ ، اقبله والعقه بنهم ، اترعشت وراحت تدفع ساقيها الي اعلي ، تطوحمها في الهواء ، امسكت بهما وحملتهما علي كتفي ودفعت قضيبي علي كسها ، ادلكه وافرشه فبادرتني قائلة بصوتها الابح المثير
- بتفرشني ياوسخ هو انا لسه بنت
قلت اداعبها لازيدها اثارة ولذة
- مش راح انيك بعدين تحبلي
قالت بنشوة ولهفة
- لا نيك انا عايزه احبل منك
لم استطع ان اقاوم ، دفعت قضيبي في كسها ، اترعشت وصرخت قائلة
- دخله كله جوه . . جوه قوي عشان تحبلني
شعرت بقمة اللذة ، لذة لم اتذوقها من قبل أو اعرف كيف اصفها وقضيبي يتوغل ويخترق بقوة وهي تدفع مؤخرتها نحوي ليزداد تعمقه ، فجأة اصابتها رعشة القذف ، ارتميت عليها اضمها واقلبها وهي تبادلني الضم والقبلات وتهمس بصوت اهلكته المضاجعة قائلة
- باحبك ياشريف
قلت وأنا الهث ومستمر في تقبيلها
- انتي حبيبتي ومراتي وكل حاجة حلوه
قالت بشوق
- ياريتك جوزي
قلت اداعبها
- واونكل
ابتسمت وقالت
- يشوف له واحده تاني
قلت دون تفكير
- ومني
- تطلقها
فجأة سمعنا طرقات بباب الحجرة ، وقع قلبي بين قدمي وتملكني الهلع والخوف ، مني خرجت من الحمام ، التفت الي طنط وهمست في فزع
- مني
قمت من الفراش اشد البنطلون الي ساقي وانا في قمة االارتباك ، لا ادري كيف اواجها ، كيف ابرر تواجدي مع امها في حجرة النوم ، نجوي بدت أكثر هدوء مني ، لم يبدو عليها اي قلق او خوف ، قامت من الفراش علي مهل وارتدت قميص النوم علي اللحم وفتحت الباب ، خرجت وأنا اتبعها مطرق ، تكسو حمرة الخجل وجنتي ، مني كانت علي مقعدهافي الصالون تتصفح الجرائد ، تصورت انها سوف تغضب وتثور وتوجه الينا افظع الاتهامات ، استقبلتنا بابتسامتها الرقيقة ولم تعلق كأنني كنت مع امها في حجرة النوم نتسامر في حوار برئ او نناقش امر ما ، كان من العسير اتصور انها لم تفطن الي الحقيقة ، أولم يخطر ببالها اننا كنا نمارس الجنس ، استأذنت طنط لتجهز لنا طعام الغذاء ، تركتني في حال من الارتباك والخوف لا احسد عليه ، لا ادري كيف اواجه مني أو أعرف ما يدور بخلدها وهي جالسة الي جواري منشغلة أو شاغله نفسها بالجرائد ، صمتها زاد من ارتباكي وخوفي ، حاولت استجمع شجاعتي ، همست اسأالها بصوت مضطرب
- ساكته ليه
القت الجريده من يدها والتفتت قائلة بامتعاض
- انت اللي ساكت
سكتت برهة ثم اردفت قائلة
- طول السكه واحنا رجعين مانطقتش بكلمة لما انت بتضايق ليه وافقت نخرج مع مرسي
لم يكن يهمني في تلك اللحظة ينيكها مرسي او ينكها رجل اخر ، لا يهمني الا تعرف ما بيني وبين امها ، لم اجد غضاضة في ان اهمس قائلا
- لا زعلان منك ولا متضايق
قالت في دهش
- امال كنت مبوز ليه طول السكه واحنا رجعين
قلت لابرر موقفي
- بوليس الاداب وقفل الشاليه كلها حاجات تضايق
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت
- ما قولتش كده ليه من بدري خليت عقلي يودي ويجيب
قلت وانا اتىصنع الدهشة
- يودي ويجيب في ايه
قالت بدلال العلقة
- يعني تكون اتضايقت عشان مرسي باسني
كنت واثقا انها احست بما حدث بيني وبين امها كان كل همي اكسب ودها فلا تفضحنا فهمست قائلا
- هوه انا تضايقت لما ناكك قبل كده
تطلعت الي في خجل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن ارتياحها الي كلامي وقالت بدلال العلقة
- هو كان ناكني قبل كده
قلت وانا اتظاهر بمداعبتها
- ده كان قدام عنيه
اطلقت ضحكة طويلة ، دخلت علي اثرها طنط ، التفتت الي قائلة
- اتفضل يا شريف الغدا جاهز
قلت في دهش
- مش لما يجي اونكل
ابتسمت وقالت
- اونكل مسافر البلد مع الاولاد ومش راجع الا بعد يومين
علي مائدة الطعام التي كانت تضم الحمام وكثير من المثيرات كالجرجير وغيره ، لم يكن لدي ادني شك في ان طنط كانت تعد لهذا اللقاء ، كنت اظنه كان علي غير موعد وغير نية بينما هو مدبر ومرتب له ، أقترحت طنط بعد تناول الغذاء أن اقيم معهما اقامة كاملة حتي يعود المسافر ، حاولت ان اعتذر غير أن مني ايدت رأيها ، كان ما يثير حيرتي وارتباكي اي منهما سوف اشاركها الفراش الليلة مني أم امها


انتظر البقية في الجزء القادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ



قصص سكس زوجتي تعريص site:rusmillion.ruسكس الهلال الاحمرقصص نسونجي/archive/index.php/t-345270.html/archive/index.php/t-200678.htmlافلام نيك أم صديقي على موقع nughty America/archive/index.php/t-236508.html/archive/index.php/t-333863.htmlنسوانجي بناتقصص سكس زوجة ذل site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-35905.html/archive/index.php/t-208566.htmlقصص سكس أفريقيقصتي وانا بتناك في الجامعهقصص جنس طويله site:rusmillion.ruقصص ينك خالتي قوي جامد نارحصريآ لنسوانجي إزلال ونياكة المرأه المتبولهقصص نكت اختي وامي وعمتي جماعي site:bfchelovechek.ruصور سكس متحركة مصريات تتناك علي الكرسي/archive/index.php/t-354413.html/archive/index.php/t-68398.htmlمن جرب مع اخته محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-549829.htmlﺭﻗﺺ - ﻟﺒﻮﺓ ﻻﺑﺴﺔ ﺑﺪﻟﺔ ﺭﻗﺺ ﻭﺗﺮﻗﺺ ﻭﺗﺪﻟﻊ ﻭﻻ ﺍﺟﺪﻋﻬﺎ ﺷﺮﻣﻮﻃﻪ | ﻣﻨﺘﺪﻳﺎﺕ سكس مترجم لقد خلطت بين اختي وفتاة غريبة وضاجعتها سكس اخوات سكس محارم sharchrusmillion العصبة ديوث/archive/index.php/t-100142.htmlصورسكس نسوانجي مترجم6زوج اللبوة  قصصقصص سكس كلوتقصص بنوتي بملابس بناتي انتاك/archive/index.php/t-211739.htmlصور اوضاع نيك متحركه/archive/index.php/t-412083.htmlفتحة طيزي/archive/index.php/t-204030.htmlقصص سكس ابني للقراءةقصص نيك محارم طيز يمني site:rusmillion.ruقصص سكس محارم نكت صاحبه مراتيقصص سكس استغل سفر زوجي وناكني زوج اختي site:rusmillion.ruقصص وذكريات للنساء مع نيك أطيازهنقصه حقيقيه وكيف نكت اختي المعاقه عقليا وهيي تتخيل انني زوجها site:rusmillion.ruقصة سكس محارم رغبات مكبوتةقصة اراقب زبي بزازها site:rusmillion.ruقصص قحاب ميلفقصص سكس نيك طيز بنت المدرسهقصص بنات تدعك كسانيك بزاز مدله/archive/index.php/t-442208.html/archive/index.php/t-265218.html/archive/index.php/t-135932.htmlقصص سكس حبلك/archive/index.php/t-496867.htmlقصص جنس لنسوان عراقيه محرومهقصة سكس ولد لوط سودانيقصص النيك بين الأخ والأختعايزه اتناك تعبانه كانت عندي الدورهيمنيون يمنيات اليمن صنعاء قصه سكس كتابه قراءه site:rusmillion.ruقصص حقيقية ومكتوبة ناكني اخيأنزلت شهوتها على وجهيقصص نسوانجي الخياطالام وابنها سكس منتهى اللذه قصصصديقتي اوقعت بي قصص سكس/archive/index.php/t-80570.htmlدخلت علي أخوها وهو بشوف سكس بورن محارم عرض في المطبخ عرض/archive/index.php/t-564442.htmlقصص ديوثا الارشيفقصتي مع جارتي السحاق المغربيةقصص جنس عائلي site:rusmillion.ruقصص.للواط.مع.احلي.شمل.في.حياتي/archive/index.php/t-406951.html/archive/index.php/t-405182.htmlقصاص سالب ومحارمه دياثةنيك محارم نيك خطيبتي واهلهاسكس ديوث مترجم رائعجدا/archive/index.php/t-70870.htmlقصص جنس محارم حقيقيه كامله لمروى الأموره وأبنها تحميل حرأم سأراك سكس نيكقصص سكس نساء مع الحيوانات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-8932.html