دخول

عرض كامل الموضوع : كشف حقيقة الذات في أرقى الملذات


toni1
01-30-2017, 03:55 PM
https://img11.hostingpics.net/pics/2373702431000.jpg (/ />
كشف حقيقة الذات في أرقى الملذات
أنا شاب سوري، وحيد لوالدي ولدي أربع أخوات، عشت بين أبي وأمي وأخواتي مدللاً جداً،أحوال أبي المادية كانت جيدة، ولم يكن ينقصني شيء.
بعد ذلك قرر أبي الاستقالة من عمله والعمل بشكل حر لعدم رضائه عن عمله كموظف في إحدى المؤسسات، فكان نتيجة ذلك أنه فقد وضعه الجيد والمال الذي كان يحصل عليه والميزات وبذلك بدأت أيام الفقر.
الأمر الذي أدى إلى أني أصبحت أعيش حالة من التعاسة لعدم إمكانية أبواي تلبية حاجاتي ورغباتي من مصاريف وثياب جيدة تليق بي، الأمر الذي جعلني أعيش عقدة من النقص باتجاه أصدقائي وزملائي.
كنت شاب أتمتع بشيء من الوسامة وخصوصاً عيني وشفتي التي كانتا حمراوان وكبيرتان وكثيراً ما كان زملائي في المدرسة يحاولون التحرش بي وتقبيلي والكثير منهم عبر لي عن رغبته بي بشكل مباشر، بالإضافة لأني تعرضت كثيراً لمحاولات التحرش في الطريق وللملاحقة من قبل شبان يكبرونني سناً بكثير، لكني خفت منهم جداً
في يوم من الأيام وكنت في التاسعة عشر من عمري شعرت بألم في ضرسي واشتد الألم كثيراً لدرجة لم أعد أتحملها، فقال لي أبي أن أذهب إلى الطبيب جان، وهو طبيب أسنان من أصدقاء أبي، لكنه لم يعطيني المالي لكي أدفع ثمن علاجي، الأمر الذي جعلني أتمنع من الذهاب إليه رغم محاولات أبي لإقناعي بأن الطبيب جان صديقه ولن يسألني عن الثمن، ومع ذلك رفضت، مما جعل أبي يستشيط غضباً ويبدأ بصفعي على وجهي وضربي حيث أتت يداه وإهانتي بكل الشتائم وأخبرني بأني إذا لم أذهب فسيستمر بضربي حتى يخلف لدي عاهة ترافقني مدى الحياة، الأمر الذي اضطرني أن أذهب إلى الطبيب خوفاً من أبي.
وبعد دخولي إلى عيادة الطبيب جان، وانتظار دوري ودخولي عليه وبعد مبادلة التحية وسؤالي عن أبي وأمي وأخبارهم سألني عن الكدمات التي تتضح على وجهي فحاولت أن أخبره بأني تشاجرت مع بعض الشبان لكنه لم يقتنع وأصر على أن يعرف السبب و عند تلك اللحظة بدأت بالبكاء وأخبرته مالذي حصل، فبادرني بابتسامة حزينة وآسفة وحاول تهدأتي بكلمات كـ الآباء هكذا وعلي أن أتحمل أبي فظروفه صعبة ومثل تلك العبارات، في النهاية ضمني إلى صدره وقبلني على خدي، فابتسمت له، ثم قام بمسح دموعي وقال لي أن علينا أن نعالج الكدمات جيداً حتى لا تتفاقم وتشوه وجهي الجميل، لكن علينا أن ننتظر حتى انتهاء المرضى جميعهم كي لا نضطر للاستعجال.
وفعلاً خرجت إلى غرفة الانتظار وانتظرت هناك وأنا أفكر بطيبة الطبيب جان وتمنيت ساعتها لو كان والدي.
بعد انتهاء المرضى جميعهم، قام الطبيب وصرف الممرضة التي تعمل في العيادة وأغلق الباب وقال لي: الآن حان الوقت
ودخلت غرفة المعاينة وجلست على السرير وبدأ بمداواة كدمات وجهي بقطنة مبلولة بمعقم وأثناء ذلك كان يكلمني بكلمات جميلة وحنونة، كوجهك جميل ورائع، عيناك ساحرتان، لا يجب إيذاء هذا الوجه الجميل، وهكذا، ولاحظ الطبيب أثناء حركتي أني أتحرك بثقل مع شيء من الألم فقال ما الأمر، فأجبته بأن هناك كدمات على جسدي، كتفي وصدري وأفخاذي وهكذا.
فأشار بشفتيه ورأسه علامة الأسف، ثم قال علي أن أرى الكدمات وأحاول معالجتها، قلت له أني لا أريد أن أزعجه أكثر فقال لي من المعيب أن أقول ذلك بعد أن أصبحنا صديقين.
أعجبتني كلمة صديقين كثيراً وأحسست بمشاعر لا توصف في تلك اللحظة، وثقة بالطبيب ليس لها حدود، بل أحسست بثقة في نفسي.
طلب مني أن أنزع ثيابي فنزعتها وبقيت في السليب الداخلي فقط، عاري الصدر, وعدت وجلست على كرسي المعاينة وبدأ بمعاينة الكدمات وقال لي تحتاج لمساج هل جربت المساج يوماً فضحكت وقلت له لا، قال لي الآن ستجربه وستشعر بشعور رائع لدرجة أنك لن تشبع منه، لكن المساج يحتاج لراحة وإزالة التوتر نهائياً وعدم الخجل كي يكتمل إلى النهاية فهل أنت مستعد، قلت له نعم.
وقال لي أن أستلقي على كرسي المعاينة بعد أن جعله مستقيماً تماماً وأبعد الأجهزة التي تحيط به، وبدأ بتدليك جسدي رويداً رويداً، على كتفي وظهري وخاصرتي وأفخاذي وثم إلى أقدامي، كانت حركة تدليك الأقدام رائعة، فقد دلكها بشكل رهيب. بعد ذلك استأذنني أن يضع زيتاً خاصاً بالتدليك وهو ما سيؤدي الغرض من المساج ويعالج كدماتي وفعلا بدأ بصب الزيت على كامل جسدي وأعاد تدليكه لكن بقوة أكثر هذه المرة، وكنت ساعتها أتأوه من الراحة، فعلاً لقد كان شعوراً رائعاً، وبعد ذلك قال لي أن أستلقي على ظهري ونفذت فوراً ذلك وبدأ بصب الزيت على صدري وبطني وأفخاذي وسيقاني وقدمي وبدأ التدليك، كان شعوراً رائعاً أثارني جدا، يديه رائعتين وخبيرتين وعندما وصل إلى أقدامي رفع إحدها وبدأ التدليك بين أصابعي وباطن قدمي وظهرها ودلك أصابع قدمي واحدا تلو الآخر ثم أخذ قدمي الثانية وأنا في قمة الراحة والاستمتاع، الشيء الغريب من راحتي أن زبي قد انتصب فعلاً أحسست بالخجل وأردت أن أداريه ولكني لم أجد حيلة لذلك لأنه سيراني بالتأكيد، لذلك لم أفعل شيئاً، لكن أعصابي بدأت تشتد وفقدت جزءاً من راحتي، فأحس الدكتور جان بذلك فقال لي حاول أن لا تشد أعصابك استرخي فابتسمت خجلاً وقلت له رغماً عني، قال لي أعتقد أن السبب هو الانتصاب الذي حصل معك، فابتسمت، قال لي لا تنحرج من ذلك فهو أمر طبيعي عندما تشعر بالراحة النفسية مع التدليك والزيت سيحدث معك انتصاب وليس عليك أن تخجل فهو أمر طبيعي بل ويجب أن يحدث، قلت كيف يجب أن يحدث، قال لي إذا لم يحدث انتصاب وإثارة فهذا دليل على أن المساج لم ينجح أو أن الخبير ليس خبيراً، فضحكت من كلامه وأجبته بأنه فعلاً خبير جداً، ثم بعد ذلك طلب مني أن أستلقي على بطني من جديد لنكمل المرحلة الأخيرة من المساج، ففعلت، وأحضر منشفة وغطى فيها مؤخرتي، وطلب مني أن أنزع السليب الداخلي، فقلت له عفواً دكتور جان ولكن.. فأجاب بسرعة، يا بني أنا طبيب وليس عليك أن تخجل مني والمساج عملية متكاملة إذا انتقص منها شيء فلن تؤدي مفعولها أبداً ويجب أن تسترخي فليس هناك ما تخجل منه، أقنعني بذلك فمددت يدي تحت المنشفة ونزعت السليب وأخذه مني ووضعه جانباً من ثم وضع على يديه زيتاً وأدخلها تحت المنشفة وبدأ بتدليك مؤخرتي، كانت حركة تدليك مؤخرتي مثيرة جداً فيديه تصعد إلى الأعلى آخذة مؤخرتي معها إلى الأعلى من ثم تنزل مع الأخذ يمينا ويساراً بشكل تتباعد فيه أردافي، حركة رائعة بالفعل وخصوصاً عندما تتباعد أردافي وأشعر بمؤخرتي وما بينها يشتد ويسيل الزيت على بخشي وبيضاتي احساس رائع، رائع، رائع
واستمر على هذه الحال عدة دقائق، وكانت تصدر عني تأوهات رغماً عني، وانتصب زبي بشكل رهيب، وأثناء تدليك مؤخرتي كان يتحدث بشكل بطيء وهادئ عن فائدة تدليك تلك المنطقة، وتكلم عن البروتستات، وعن الأمعاء وعن الأرداف والكتلة العصبية والشرايين فيها، وتكلم عن فتحة الشرج، وقال شيئاً بمعنى أن فتحة الشرج هي مكان يجب الاهتمام بنظافته دائماً وبشكل دقيق، لأنها مركز من مراكز الأمراض والتعب، وعندما يتم تنظيفها جيداً وبدقة وبشكل علمي سيشعر الإنسان براحة كبيرة دائماً وسينسى الأمراض التي تصيب تلك المنطقة إلى الأبد، فأجبته بهدوء أني أقوم بتنظيفها بشكل جيد، قال لي أنه لا يقصد الطريقة العادية في التنظيف فهي لا تؤدي الغرض، فسألته كيف إذاً، أجاب: عليك وأنت في المرحاض إذا وجد خرطوم فيه أن تدخل رأس الخرطوم في فتحة شرجك وتفتح الماء، فاستغربت من كلامه وقلت ولكن سيدخل الماء إلى جوفي وقد ينفجر، فضحك بهدوء وقال لا يا عزيزي سيدخل الماء نعم وعندما تشعر بأنك لن تستطيع تحمل المزيد اسحب الخرطوم من ثم أنزل الماء من جوفك، فقلت له ماذا سيحدث، فقال كل الذي سيحدث أن الأوساخ المتبقية والتي لايمكن إنزالها بشكل طبيعي ستنزل مع الماء، وعليك تكرار العملية مرتين أو ثلاث مرات أو حسب الحاجة، حتى ترى الماء يخرج نظيفاً جداً من جوفك، وفي حال كان المرحاض ليس فيه خرطوماً أي مرحاض من النوع الذي يجلس عليه فعليك أن تفتح فوهة الماء بقوة وتمد يدك على فتحة الشرج وتفركها بقوة وتحاول فتحها قدر استطاعتك فعندها سيدخل جزء من الماء إلى جوفك وستخرجه تلقائياً وستصل إلى نتيجة قريبة من الأولى لكن الخرطوم أفضل.
كل هذا الحديث وهو يدلك لي مؤخرتي وأردافي ويضغط عليهما، ويحاول عند مباعدة الارداف فتح فتحة شرجي قدر المستطاع، لا انكر، فقد كان شعوراً قمة في المتعة، وتمنيته أن يستمر.
سألته ولكن يا دكتور جان، لماذا لم يعلمونا تلك الطريقة، فأجاب ضاحكاً يا عزيزي إن مجتمعنا يعتبر تلك الأعضاء من جسد الإنسان عورة ومعيبة ولا يجب حتى ذكرها، وبالنسبة للرجل فهذا مكمن كرامته في معتقدات مجتمعنا، فتخيل ذلك خرطوم يدخل في شرجك، شيء يدعو إلى زوال الشرف.. فضحك ضحكة قوية جداً وشكاركته ضحكته، وأنا أقول فعلا كلامك صحيح دكتور هذا ما يعتقده الجميع ولكن لماذا؟، قال هل تعتقد ذلك؟، قلت له لاااا لا أعلم، فقال يا بني هذا جسد الإنسان عليه أن يتعامل معه بحرية وراحة دون توتر لا بل عليه ان يحبه كي يبقى هذا الجسم صحيحاً لا شيء معيب في جسد الأنسان أبداً حتى يتم التعامل معه على هذا الأساس المتخلف جداً.
فشردت قليلاً بفكري، فقال لي بماذا تفكر، قلت له أظن أن تلك العملية في تنظيف الشرج مؤلمة، فقال لالا ليس مؤلمة البتة، قد تشعر في بداية الأمر أنها مزعجة قليلاً ولكنها ليست مؤلمة أبداً وبعد عدة مرات لن تستطيع التخلي عنها، فإنها تشعرك براحة كبيرة جداً وستعتاد فتحة الشرج على هذا المستوى من النظافة وتصبح صحية مئة في المئة وحتى الرائحة الغير مستحبة التي تخرج من تلك المنظقة ستزول نهائياً، كالفم تماما عندما تهتم فيه وتنظفه بعد كل وجبة طعام فلن يخرج منه رائحة كريهة أليس كذلك، قلت له نعم ولكن مالحاجة الكبيرة لتلك العملية في الشرج، قال هناك عدة أمراض قد تصيب الشرج وأشهرها هو البواسير، هذا المرض وبقية الأمراض المتعلقة بالشرج تحدث بسبب جروح تصيب فتحة الشرج من الداخل ومع الأوساخ فإن الجروج تلك والتي سببها غالباً بقايا الطعام القاسية ستصاب الجراثيم وستلتهب مؤدية إلى أمراض عديدة، مع عملية التنظيف تلك لن يكون هناك أوساخ تتراكم ولن يكون هناك جروح حتى.
مع نهاية كلامه أحسست أن إصبعيه الإبهامين كانا قريبان جداً من فتحة شرجي ويشدانها أكثر إلى الخارج.. كان كل جسمي في حالة استرخاء فلم يعد للتوتر مكان، فلم يبدر مني أي ردة فعل من أصابعه القريبة من شرجي.
وفجأة صفعني صفعة خفيفة ومحببة على أردافي وقال لي انتهينا، فكيف تشعر، لم أجبه فوراً، فلقد كانت يده اليمنى مازالت تمسح على أردافي وبينهما.. ياااااااااااااا ما ألذ يديه.
قلت له شعور رائع لا أستطيع وصفه ولا أستطيع تركه، فضحك من كل قلبه قال هذا يعني أننا على الطريق الصحيح أليس كذلك، فأجبته أكثر مما كنا في يوم من الأيام، فضحك أيضاً قال هل تشعر بالراحة، قلت له بشكل لم أعهده يوماً، قال جميل جميل جداً، وتابع، أحب أن أخبرك شيئاً حول جسدك فهو في قمة الصحة والجمال، قلت له كيف ، قال أنت طويل بشكل طبيعي حوالي 180 سم، وهذا طول مثالي للرجل، وجسمك متناسق بشكل رهيب فصدرك عريض بشكل جميل دون مبالغات ومنتفخ ولا أعتقد أن انتفاخه بسبب الرياضة، قلت له لا، خصرك ضيق وليس لديك شحوم في بطنك وعضلات معدتك بارزة نوعاً ما و أفخاذك وسيقانك مشدودتان أعتقد أن السبب هو السباحة، قلت له نعم، وقال أخيراً أردافك مرتفعة بشكل جميل ومشدودة وهذا من مكملات الجمال عند الرجل، ضحكت وقلت له أتوقع أنها من مكملات الجمال عند المرأة، قال لي لاااا هي من أساسيات الجمال عند المرأة لكن بالنسبة للرجل هي مكمل جمالي رائع فكل شخص ينظر إلى أردافك رجل كان أم امرأة سيشتهي عضها وغمز بعينيه ويده اليمنى شدت على أردافي بقوة، فضحكت وقلت أنت تبالغ دكتور، قال لااااا صدقني وأنا ذو خبرة وأعلم عن ماذا أتكلم، صدقني المرأة تشتهي أرداف الرجل والرجل أيضاً يحب الأرداف الجميلة بغض النظر عن صاحبها، الأرداف شيء ملفت للنظر يا عزيزي من قبل الجميع وللجميع. ضحكت بقوة وقلت لم أسمع يوماً أن المرأة تشتهي أرداف الرجل، أعتد أنها تشتهي قضيبه، تحب طوله، عضلات جسده، شعر صدره وجسمه أما أردافه، والرجل يشتهي أرداف الرجل!!، أظن أن ذلك يحدث مع الشاذين فقط.
عند كلمة شاذين ضحك بقوة، وقال شاذيييين، الشاذين هم أصحاب هذه الأفكار يا بني، لا شذوذ في ذلك صدقني، أولا هل أخبرتك امرأة في يوم من الأيام أنها تشتهي قضيب الرجل؟ أجبته لااا، قال اذا لم تخبرك إمرأة بذلك فكيف علمت أنها تشتهي قضيب الرجل؟ قلت من كلام الرجال أنفسهم، قال هااااااا ألم أقل لك، أرداف الرجل وفتحة شرجه هي مكمن كرامته في أعرافنا، فلن يتكلم الرجل عن ذلك أبداً، بل بعض الرجال لن يسمحوا للنساء أن تقترب من أردافهم ساعة الجماع، والمرأة العربية نفسها تخشى أن تفعل ذلك أو أن تتحدث بذلك مع رجل لعلمها بأنها منطقة كرامته العربية هههههه، لكن ثق بي يا عزيزي ستجرب ذلك يوماً وإن رميت تلك المعتقدات خلف ظهرك وتعاملت مع إمرأتك بحرية كبيرة وتكلمت معها بحرية أيضاً سترى أن مؤخرة الرجل شي مغري لها، ولكن عليك أن توصل لها الفكرة كي لا تخشى هي التعبير عن ذلك، أما بالنسبة للشاذين كما وصفتهم هههه، هل برأيك من يشتهي شيء ما هو شخص شاذ، حتى ولو كان شيء غير اعتيادي، أو أن المجتمع تعامل معه على إنه غير طبيعي، قلت له لا أعلم، فقال مممممم، نحن أصدقاء عزيزي وأنا طبيب فأتمنى أن لا تخجل مني أليس كذلك، قلت له نعم، قال سأسألك سؤالا وأتمنى أن تجيب عليه بصراحة، قلت له تفضل، قال أجربت يوماً ممارسة الجنس مع رجل؟ قلت له لا، قال وهل جربت سابقاً أن أن يداعب أحدهم لك فتحة شرجك؟.. قلت لا، قال اليوم وأنا أمسج لك جسدك داعبت لك بشكل غير مباشر فتحة شرجك وهي أحد الأعضاء الأساسية في المساج، ألم تشعر بالمتعة؟، ممممم الحقيقة نعم، قال أرأيت يا عزيزي، وأنت شخص لست شاذاً ولم تعرف الشذوذ يوماً لكنك استمتعت عندما داعبت لك أردافك وفتحت شرجك، إنه شيء طبيعي جداً عزيزي، لكن قلت لك مالذي يجعل منه محرماً كبيراً، وكثيراً من الرجال قد جربوه بسرية، وكثر هم المحرومون من ذلك بسبب تلك المعتقدات، ولكن الحقيقة جلية وقد أحسست بها، لم أجد جدوى من أن أسأله وهل جربتها أنت، فلقد شعرت بأنه سيكون سؤالا غبياً.
بعد ذلك ذهبت للبيت، وكل ما حدث مع الطبيب جان لم يفارق خيالي، وما قاله شغل كل تفكيري، آآآه ما هذا المساج الرائع، ما تلك الخبرة اللذيذة، الراحة التي خبرتها اليوم لم أسمع عنها حتى، يداه الرائعتان كانت كالسحر الجميل، تمنيت أن أعيش تلك اللحظات كل يوم، بل أردت ذلك بكل جوارحي، أردت من كل قلبي أن لا أفارق الدكتور جان أبداً كي تبقى يداه ملكي وملك جسدي وتشبعه، نعم تشبعه، فرقبتي وصدري وبطني أفخاذي وسيقاني وقدماااي آه من قدماي، وظهري وخاصرتي وأردافي وفتحة شرجي كلها تطلب يدا الدكتور جان..، أصبح الأمر أكثر من مجرد راحة مبتغاة.
ليلا أردت أن أدخل المرحاض، وأنا في داخله تذكرت كلام الدكتور جان حول عملية تنظيف الشرج المثالية، وخطر ببالي أن أجربها، لم أفكر في شيء، سوى أني وضعت الخرطوم في فتحة شرجي، لم أدخله بل وضعت فم الخرطوم على فم شرجي، وضغطته جيداً وفتحت الماء، بدأ الماء يدخل فأبعدت الخرطوم، وأحسست بالماء داخل أمعائي، دفعت بقوة خرج الماء وما كان في أمعائي، شعرت بغرابة العملية ولكن لم أتخذ منها موقفاً، أعدت التجربة، مرة أثنتين ثلاث مرات، لم أجد فيها ما يزعج، بالعكس أحسست بأن فتحة شرجي أصبحت باردة من الداخل وجيدة.
في اليوم التالي، ذكرى المساج ويدا الدكتور جان كانت محطة شرودي، نعم.. أتذكر ذلك، أتذكر اللذة التي شعرت بها عندما مسج لي قدماي، قدماً قدماً وإصبعاً إصبعاً، أردافي ياااااااا ما أجمل وأمتع من حركة يديه على أردافي، أتذكر كيف كانت فتحة شرجي تفتح وتغلق مع حركة يديه على أردافي، أتذكر أعصاب أردافي وفتحة شرجي كيف استرخت.. آآآه، وقضيبي انتصب.
في اليوم الذي يليه كانت روحي ستخرج من جسدي من شدة الحاجة لمساج ولذلك الشعور اللذيذ، ماذا أفعل؟!!، هل أذهب إليه وأطلب منه أن يعيد لي الجلسة من جديد؟!!، لكن ماذا أقول له؟!! لأ أريد أن أخسره مع أنه قال لي أكثر من مرة أن علي أن لا أخجل منه وأن لا أحرج منه، وأنه صديقي!! صديقي ما أروعك دكتور جان، فعلاً إنك صديق استثنائي.. تذكرت ساعتها وصفه لوجهي وشفتي وعيناي.. جسدي أردافي.. لقد وصفها بشيء من اللذة، وقال إنها جميلة وشهية أردافي.. هي معقول ان الدكتور جان يشتهيني.. لقد تحدث عن جمال الأرداف وأن الرجال والنساء يشتهون الأرداف.. لقد تحدث أن رغبة الرجال للرجال ليس فيها من الشذوذ شيء!! نعم والدليل أني استمتعت بمداعبته لأردافي وتجاوب فتحة شرجي كان ممتعاً جداً!! هل حقاً أن الدكتور جان كان يريد أكثر من ذلك مني.. آآه لا أريد أن تجرح صورة الدكتور جان في نفسي.. ولكن لماذا تجرح ؟، لقد عاملني معاملة رائعة وعلمني شيئاً جميلاً، لن أنساه في حياتي.. مهما كان الدكتور جان فأنا لم أرى منه إلا كل جميل.
وقفت أمام المرآة المعلقة على باب خزانتي ونظرت إلى نفسي، قمت بخلع كل ملابسي ونظرت إلى جسدي.. نعم يبدو أن جسدي جميل.. ليس هناك شعر على صدري وهو بارز قليلاً، وبطني مقطعة نوعاً ما، ولون بشرتي أشقر مائل للزهري، مممم وأردافي فعلاً إنها بارزة.. وضعت يدي على أردافي ودلكتها قليلاً.. ومسحت بأصابعي على فتحة شرجي ياااااااا أين يداك دكتور جان أين؟!!
علي أن أزوره مرة أخرى..
في اليوم التالي.. وحوالي الساعة الثامنة مساء، قلت لأبي أن لدي جلسة أخرى مع الدكتور جان، وذهبت. كنت خائفاً، قلبي أصبح يخفق مع اقترابي من مكان العيادة، ومع صعودي للدرج أصبح كل مافي جسدي يخفق.. دخلت، لم أرى الممرضة فلقد انتهى الدوام ولا يوجد مرضى، سمع الدكتور جان صوت الباب يفتح فخرج من غرفته وعندما وقعت عيناه علي ابتسم ابتسامة عريضة جداً، وقال أهلا بك أثير، ابتسمت بوجهه وقلت أهلا بك دكتور، قال لي لم تخبرني بأنك قادم كنت على وشك الخروج، قلت له أعتذر منك كل مافي الأمر أني أحببت أن أشكرك جداً على كل ما فعلته لي فلقد كان شيئاً بمنتهى الروعة، قال العفو حبيبي ولكن قصدت أني كنت سأخرج وسأحرم من رؤيتك.. وهذا أمر لا أطيقه.. سعيد جداً لرؤيتك وسعيد لأني فعلت لك ما يفرحك.. أما الشكر فلا داعي له فلقد استمتعت معك أنا أيضاً.. ابتسمت بابتسامة المتسائل العارف ومالذي أمتعك؟!! ضحك مني وقال جسد جميل مثل جسدك النظر إليه ولمسه متعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
قلت له متعة؟! قال نعم.. بصراحة متعة كبيرة، قلت: متعة من أي نوع تقصد؟ ابتسم وقال أثير عزيزي المتع ليس لها أنواع وأشكال، المتعة هي المتعة ولكن تتعد طرق الوصول إليها هذا كل ما في الأمر، تشجعت وسألته تقصد أن رؤية جسدي بالنسبة لك كانت كرؤية جسد إمرأة أليس كذلك؟، ابتسم ابتسامة غير مفهومة وقال: ألم تستمتع؟ قلت: نعم، قال ألم تشعر بالإثارة؟، قلت: نعم، في كل شيء؟ قلت: نعم، قال وأنا استمتعت مثل ما استمتعت أنت، إرجوك أثير لا تحاول طرح الأسألة على المتعة، فستجعل منها موضوع محاكمة للعقل والدين والتاريخ والمجتمع وبذلك ستفقد بريقها وروعتها، إذا كانت خلفت في داخلك ما هو مزعج فلا تكررها ولكن تذكرها كما هي وفقط.
أحسست أنه تضايق من أسألتي الكثيرة، قلت: أعتذر دكتور لكن صدقني لقد استمتعت كثيراً معك، استمتعت لدرجة أني تمنيت أن لا تفارقني تلك المتعة، وكل ما قلته بدا لي مقنعاً ومنطقياً لأني أحسست بذلك.. حتى أنني عملت بنصيحتك في تنظيف فتحة الشرج ورأيت أن معك حق جدأ في كل ما قلتله لي، فعلاً أنا ممنون لك ومعجب بك وسأعتز دائماً بمعرفتك وصداقتك وتجربتي معك.
فضحك ضحكة جميلة وقال: لااا لن أصدق هذا حتى أرى أنك تريد تكرار التجربة، وليس ذلك فحسب بل أن تدخل فيها إلى ما هو أبعد من المرة الأولى. ففتحت عيناي على اتساعهما وقلت: وهل هناك ما هو أبعد مما وصلنا إليه؟ وهل هو لذيذ أيضاً؟!!، أجاب غامزاً بعينه: نعم بالتأكيد، ولكن المرحلة الأبعد ستكون أكثر إغراقاً في المتعة حقيقة وستكون طبيعة تأثيرها نفسي أكثر مما هو جسدي، سألته بسرعة: كيف؟، قال: أثير لا أستطيع وصف متعة ولذة نفسية وجسدية بالكلمات، فلست شاعراً، لقد رأيت المساج ومتعته ولك أن تتصور المتعة الأكبر، أجبته فوراً نعم أريد، قال ولكن أثير بني، ما يكمن وراء تلك المرحلة من متعة حساس جداً يا عزيزي ويمكن أن تكون لديك حواجز نفسية من المعتقدات الاجتماعية أو الدينية، عندها لن تستطيع الوصول إلى ما أرمي إليه بل ستدمر حتى متعة المساج الأولى، قلت له ماذا تقصد؟ قال أنا لا أقصد شيئاً ولكن أخشى عليك عدم الوصول إلى المتعة الكبيرة، ولا أريد أن أجرحك يا بني، قلت أتعتقد ذلك؟ قال أنا لا أعتقد، بل على العكس أعتقد أنك بحاجة لذلك وتستحق الوصول إلى حدود أعمق مما سبق، وستستمتع كثيراً حقيقة، وأعتقد أنك ستشعر شعور المولود من جديد والحياة أمامه فسيحة وكبيرة، لكن يبقى دائماً ما يمكن أن يخشى!، قلت: طالما تعتقد في ذلك، فذلك ما أريد، أرجوك دكتور جان امنحني ما تملك من متعة، قال أنا موافق، لكن أعتذر منك صديقي الغالي سأعمل على أن تصل إلى متعة لا محدودة، لكن ستستلقي بين يدي كالمرة السابقة وسأقوم بنفس ما قمت به في المرة السابقة لكن سآخذ حريتي بالتصرف تماماً دون أي اعتراض منك، في حال اعترضت أو خفت أو صدرت منك حركة ارتباك سأتوقف عندها، وعليك بعدها القيام وارتداء ثيابك والخروج دون عودة ودون أن تسألني أو أن تكلمني في شيء وسيبقى ما حصل بيننا طي الكتمان إلى الأبد، ما قولك؟ قلت موافق.
ابتسم وقال لي تفضل إذاً إلى عالم الجمال والمتعة.
خلعت ثيابي، بقيت في في البوكسر الداخلي، استلقيت على بطني، جاء الدكتور جان ومعه الزيت الخاص، وضعه جانباً ومسح يديه على كامل جسدي وقال هل أنت جاهز؟، قلت نعم، بدأ في خلع البوكسر عني ودون أن يضع المنشفة علي أردافي، شعرت أن تياراً كهربائيا خفيفاً يسري في عروقي، بدأ في تدليك جسدي بالكامل، رقبتي، أكتافي، ظهري، خاصرتي، وأردافي وأفخاذي وسيقاني، من ثم بدأ في صب الزيت وبدأت العملية كالمرة السابقة، وبدأت اللذة تسري في جسدي آآآه، بدأت أتأوه بصوت واضح وأعلى من ذي قبل، وصل إلى أقدامي وبدأ عملية التدليك الرهيبة ما أروع هذا الشعور، لم أكن أعلم بأن تدليك القدمين وأصابعها بهذه الروعة، بل اكتشفت ساعتها أن قدمي جميلتان وأحبهما لأنهما تمنحاني متعة رائعة، بعد ذلك بدأ بصب الزيت على أردافي، لقد صب كمية كبيرة على أردافي وبدأ باللحظة الأروع تدليك الأرداف وبقوة لكن ببطئ، ياااااااااا ما أروع يديه، ثم بدأت عملية فتح الأرداف ومباعدتهما عن بعضها والشعور الذي يسري في فتحة شرجي، ممممممممم لذيذ يا ناس لذيذ يا عالم، في تلك الأثناء كان قضيبي قد انتصب، فمد يده من تحت جسدي وسحب قضيبي وبيضاتي وجعلهما بموازاة بطني، لم يبدر عني أي ردة فعل، لكن كان ملمس يده المليئة بالزيت على قضيبي وبيضاتي لذيذاً، وتابع، لكن هذه المرة كانت اصابعه تدلك فتحة شرجي بشكل مباشر ودون أي مواربة، فهمت لماذا سحب قضيبي وبيضاتي، كان ذلك حتى يتيح لنفسه رؤية فتحة شرجي بالكامل، لم أكترث، فأنا أريد أن أذوب مع يديه والمتعة التي تمنحاني إياها، بغض النظر كيف ستكون الطريقة، يدلكها بأصابعه يفتحها، يضح بداخلها الزيت ويدهنها وشعرت بأن رأس اصبعه الوسطى دخل قليلا فيها، لم أشعر بأي ألم، بالعكس شعرت بلذه، بل شعرت شعوراً غريباً وكأن فتحة شرجي كانت تنتظر ذلك الإصبع منذ زمن، يحرك إصبعه ويحرك، ارتخى كل جسدي مع إصبعه، يااااااااااااا، بعد ذلك قال لي استلق على ظهرك، ففعلت، آآآه قضيبي منتصب للغاية، إنه يقف كعمود في وسط جسدي ويأبى النزول، المهم لم أكترث وأغمضت عيني، راحت يداه تجوب أكتافي وصدري وإبطي ويداي وبطني وأفخاذي وسيقاني وعاد إلى قدماي، هذه المرة رأيته يدلك قدماي ويشمهما، يضعهما على أنفه وشفتيه ويشم من أعماقه، ثم، ثم لحسهم بلسانه لحسهم مرة أخرى، لحس كل قدمي، وضع باطن قدمي بين شفتيه وبدأي يمص، عاد إلى أصابع قدمي وبدأ برضعهم إصبعاً إصبعاً، شعرت بإثارة نعم إثارة وأنا أباعد بين أصابع قدمي قدر استطاعتي وهو يلعق ويرضع ويلحس، إيييييييه ما هذا الشعور الجديد، بعد ذلك وضعهما على السرير وكنت مسترخ بالكامل ومبتسم وأتأوه أيضاً، جاء بهدو ويديه تمسح على جسدي ووضع يده على قضيبي وبدأ بتدليكه، كنت لا أطيق صبراً حتى يفعل ذلك، فقضيبي سينفجر، وبدأ بتدليكه بهدوء وروعة آآآآه، وبيضاتي أيضاً وينزل يديه حتى شرجي ويعيدها إلى قضيبي وأصبحت أتأوه بصوت مرتفع، بعد ذلك باعد بين ساقاي حتى بانت فتحت شرجي وبيضاتي وكل شيء وسحبني حتى صارت أردافي على حافة السرير وعلق أقدامي على معداة كرسي المعاينة التي على اليمين واليسار، ويد تداعب قضيبي والأخرى بيضاتي وفتحة شرجي، وأنا لا أقول سوى آه آه آه، وما عساي أقول غير ذلك، وبعدها رأيتها ينزل برأسه على فتحة شرجي وبدأ يقبلها ويشمها ويلحس بيضاتي وبدأ بلحس فتحة شرجي، صدقوني كان إحساساً لا يمكن للكلمات أن تعبر عنه، لسانه على فتحة شرجي، لذة، روعة، راحة، إثارة، حب، طيبة، نشوة، كل تلك المشاعر اختلطت علي ولسانه على شرجي، من ثم تحول اللحس والقبل والشم إلى حركة أشبه بالرضاعة، نعم برضاعة فتحة شرجي، ويتخلل ذلك محاولات يديه لفتح فتحة شرجي أكثر، وكأنه يريد أن ينهل مما بداخلها أكثر، ويده الأخرى على قضيبي لم تفارقه أبداً لكن بهدوء مع تغيير أسلوب التدليك، مرة يطوق قضيبي بيده ويخضه ومرة يدلكه تدليك ضاغطاً إياه على بطني، نسيت نفسي ولم أشعر سوى أن إصبعه بالكامل أصبح بداخلي فتحة شرجي، إصبعه يدخل ويخرج، ويدور به داخل فتحتي، من ثم يخرج إصبعه ويلعقه، يصب الزيت يدخل إصبعاً أخراً، إصبعين داخل طيزي، يدلك، يدخل ويخرج، يباعد بين أصبعيه، يخرجهما، يضع زيتاً يعيد إدخالهما ويآزرهما بثالث، ثلاث أصباع تعبث بطيزي، وأنا مستمتع إلى أخر حد، ولم ينسى الدكتور جان أن يقبل طيزي طبعاً بين الحين والآخر، بل عض أردافي عدة مرات، من ثم رأيته يقف، عندما وقف رأيته وقد تركت يده قضيبي وبدأت تخرج قضيبه هو من سحاب البنطلون، نعم لقد أخرج قضيبه، لم يسعني سوى أن أشعر بشعور قضيبي وقد فارقته يد الدكتور، فأسعفته بيدي، فرأيت يد الدكتور تمسك يدي فوق قضيبي وقال على مهلك، لا تتسرع، إذا قذفت الآن فستعطل عملية الصعود للذروة، قلت له دكتور أنا على ذروة مخيفة لم أعد أتحمل لذة الوقوف عليها أكثر، قال لاااا هذه شهوتك تخدعك، سيطر عليها ولا تسارع في خض قضيبك، دع حركة يدك على قضيبك مسيطر عليها من قبل دماغك لا شهوتك، يده الأخرى لم تكن قد فارقت طيزي طبعاً ولم تزد الأصابع عن ثلاث واليد الثانية يداعب فيها قضيبه وأنا تكفلت بقضيبي، من ثم لم أره إلا وقد أخرج أصابع يده من شرجي وقرب قضيبه من فتحة شرجي وبدأ يحك رأس قضيبه على فتحة شرجي، وأخذ عني مهمة تدليك قضيبي باليد الأخرى، واستمر يداعب، لا أعلم ماذا أقول في تلك اللحظة، لكن كل حركة جديدة بالنسبة لي كانت إما أكثر متعة أو متعة بنكهة مختلفة، من استمتاعي برأس قضيبه على فتحة شرجي، لم أبالي بردة فعلي أبداً بل قمت برفع ساقاي بشكل أكبر وتقديم طيزي إلى الأمام بشكل أكبر حتى يتسنى له مداعبة قضيبه بفتحة شرجي أكثر، من ثم حدث ما توقعت حدوثه تماماً، لا بل كنت أنتظره فعلاً، لقد بدأ بإدخال قضيبه في فتحة شرجي، رويدا ريداً، أخذ علبة الزيت وصب على فتحة شرجي وقضيبه أثنا دخوله وأخرج قضيبه وأعاد عملية وضع أصابعه بسرعة، إصبع إثنين ثلاثة وأدخل يده بشكل أكبر أحسست معها بمفاصل أصابعه العلوية قد دخلت طيزي، وأخرجهم وأعاد إدخال قضيبه إلى داخل طيزي، أكثر فأكثر فأكثر، وبمنتهى الهدوء، وأنا أفتح فمي كاملاً وأتأوه آآآه آآآه آآآه فكان كل قضيبه في داخلي الآن، آآآآآآآآآآآآه، علمت ذلك، فقد تركت يده قضيبه وأحسست بقماش بنطلونه يلامس بشرتي، قضيبه عريض وطويل ودافئ وناعم، أحسست بكل هذا من فتحة شرجي، نعم هي من أخبرتني بكل تلك الأوصاف، وبدأ يهزني إلى الأمام وإلى الخلف، خروج ودخول، بهدوء ثم أسرع وأسرع وأسرع وأنا متفاعل مع العملية بالكامل، وأقول مع كل حركة من حركاته دكتور نعم دكتور أجل دكتور آه آه آه، فأمسك بقضيبي وبدأ يرهز به بقوة أكثر فأكثر فأكثر حتى جائتني وجائته لحظة الحقيقة فقذفت وأنا أصرخ ملئ فمي، وإذا به يتجمد وقضيبه في داخلي وتصدر منه آه مخنوقة وبدأت حركته تصبح ثقيلة وكأنها مكبلة، فكان أن قذف داخلي طيزي، نعم أحسست بحرارة السائل داخلي طيزي، وكأنه بلسم يداوي به آثار مرور هذا الكائن الغريب الذي دخل طيزي لأول مرة.
بقيت ثابتاً في مكاني لم أتحرك، وأعصابي تأخذ بالارتخاء رويداً رويدا. الدكتور جان كذلك صمت وقضيبه في طيزي لدقيقة أو اثنتين، ثم شعرت به يخرجه ببطئ، وشعرت أن قضيبه قد فقد انتصابه إلى حد ما، ثم وضعه في مكانه وأغلق السحاب وذهب إلى المغسلة وغسل يداه ووجه وأنا لا أزال في مكاني، لا ألوي على شيء، بدون أي حركة ولا حتى نفس، مغلق عيناي، لا أفكر في شيء، خرج الدكتور جان من الغرفة ويبدو أنه جلس في الغرفة المجاورة، بقيت على حالي مدة لا تزيد عن عشر دقائق، شعرت بعدها أن علي فعل شيء ما، فقمت من مكاني، ذهبت إلى المغسلة، جسمي يغطيه الزيت بالكامل، بل في كل ذرة منه، ماء قضيب الدكتور جان يسيل من فتحة شرجي على أردافي ثم وصل إلى فخذي من الخلف، مسحت قليلاً منه غسلت يداي، ما عساي أن أفعل، فإحساسي وكأني وقد تم تفكيك جسدي بالكامل وتم إعادة ربط أجزاءه من جديد لكنها لم تأخذ مكانها الصحيح بعد، ممممم، لن أستطيع أن أفعل شيئاً الآن فعلي مسح مائي وماء الدكتور من على جسمي ومن ثم غسل وجهي وارتداء ملابسي وتصفيف شعري كيفما اتفق وأذهب إلى البيت، وهناك سأستحم بالكامل.. نعم لا يوجد ما أستطيع التفكير فيه حالياً سوى هذا، فعلت كذلك وخرجت من غرفة المعاينة، رأيت الدكتور جالساً إلى مكتب الممرضة، نظرت إليه بسرعة وقلت بهدوء أنا ذاهب للبيت، سلام، قال: **** معك.

رابط تحميل نفس القصة على شكل رواية بالصور
/>

SissyKB
02-06-2017, 09:35 AM
قصة رائعة :g058:! من أروع ما قرأته هنا! مراعاة اللغة جعلها أمتع :smile:! شكراً

Jwaad
02-06-2017, 08:39 PM
اااه تجنننن بدّي روح عند الطبيب

toni86
02-09-2017, 04:25 PM
تسلموووووووووووووووووووووا

مصطفى طيز
11-09-2019, 10:14 PM
يفوز بالملذات كل مغامرا .. ويموت بالحسرات كل جبان
وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تأخذ الدنيا غلابا. ..

الاير النشيط
11-10-2019, 09:29 AM
رائعة جدا جدا،مبدع للغاية في كتابتك،نرجو أن تتحفنا بالمزيد



قصص سكس امي الحنونه شافت زبي ونكتها.com site:rusmillion.ruقصص جنسيه احححححححشرميط سالب مصر الجديد/archive/index.php/t-468345.html/archive/index.php/t-491073.html/archive/index.php/t-13557.html/archive/index.php/t-253140.htmlسكس ينيك الخدامة وامه تشوفو/archive/index.php/t-278390.htmlقصص سكس مخدر اختة المطلقه وشغال يفرش وينيك كسها.comقصص جنس عربي مع عشيقها الارشيف/archive/index.php/t-137141.html/archive/index.php/t-389457.htmlومنال تهمس وهي تنظر لقضيبه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-211693.htmlقصص سكس محارم اغتصبني جني ف صفة ابني.comقصص المشعوذ سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-6523.html/archive/index.php/t-209444.htmlعشان ياخذ الترقيه لازم مراته تتناكقصص سكس عائله بلا حواجزموقع قصص جنسيه طيزقصص سكس يمني.com site:rusmillion.ruقصص سكس ممحونات يمني site:rusmillion.ruنيك قصتي مع معلمتي /archive/index.php/t-201723.htmlقصص نيك الزوجة في ليلة الدخلة بحضور امها/archive/index.php/t-186745.htmlمحارم عيلة site:rusmillion.ruقصص محارم امهات تتزوج الابن العائلة سكس/archive/index.php/t-434888.html/archive/index.php/t-317440.html/archive/index.php/t-222009.htmlقصة كيف نكت جارتي وزن تقيل/archive/index.php/t-7339.htmlقالت لجوزها احترام اي ياعرص صحبك نكني/archive/index.php/t-351799.html/archive/index.php/t-192286.html/archive/index.php/t-403602.htmlقصص سكس عنيف/archive/index.php/t-306425.htmlقصص نيك قحبه مصريه جماعي سادي /archive/index.php/t-304263.html/archive/index.php/t-451126.htmlالقصص الجنسية غير المصورة نهر العطشقصص سكس اسرةاختي زوجتي نكتها طيز قصتي/archive/index.php/t-526858.htmlقصص سكس منال اليمنيهقصص سكس أناوحماتيقصة ما أحلى الزب في كسي/archive/index.php/t-13452.htmlليش بنات صوروسكس ناكوقصة نيك طيز اخت زوجتي المحجبة/archive/index.php/t-305084.html/archive/index.php/t-197060.htmlأخرام طياز جاهزه للنيكقصص سكس نيك الشروطه الهايجه حنانتنزيلرقص بي الطيزجعلونى عاهره 38/archive/index.php/t-47964.html/archive/index.php/t-97586.html/archive/index.php/t-54509.htmlقصة بيت الحاج نعمان السلسلة الاولى/archive/index.php/t-221432.htmlقصص جنسية بنت تنتك من عشيقها في الحمامسكس رجل مع رجال نيك بي صابون/archive/index.php/t-567821.html/archive/index.php/t-284292.htmlبنات بالكلسون والستيانة والكس المشعرسكس محارم مزروعة/archive/index.php/t-302554.htmlقصص سكس جيران ميلف من نسوانجي