manal big booty
01-19-2017, 07:29 PM
الجزء الثامن عشر
، ضحكت وقولتله: طيب اوعى هايدي ولا سامي يسمعوك وانت بتقول كده قالي: ما هيا دي المشكله ياريتك كنتي مراتي يا منال! ضحكت بدلع ومياصه وقولتله: ما انا كنت مراتك ليلة امبارح ولا نسيت اللي عملتوا؟! قالي: وهيا دي حاجه تتنسي دي ليلة امبارح اتولدت فيها من جديد قولتله: طيب يا دكتور واحنا خارجين كلنا مع بعض متتجننش وتبصلي كتير علشان محدش يلاحظ حاجه قالي: موافق بس بشرط ! قولتله: شرط ايه؟! قالي: الليله تكوني في حضني! ضحكت ضحكه دلوعه ومايصه وقولتله بكل ثقه: لاءء الليله دي ليلة سمسم جوزي ، وقتها اتغاظ اوووي وقالي: طيب تاني مره متقوليش حاجه زي كده قدامي قولتله وانا ببتسم: انت بتغير عليا يابيبي قالي: انتي لسه عارفه يامنال! وعلى فكره انتي الليله هتكوني في حضني غصب عن عين سمسم بتاعك ده، ضحكت بكل ثقه وقولتله بدلع: هههههه بعينك انا هسيبك بنارك كده، وقتها اتغاظ مني اوي بس محبش يبين لي اني استفزيته، واحنا بنتكلم انا وهشام في البلكونه اتفأجت بالراجل الاسود اللي كان بيببصلي على البحر طلع البلكونه وكان بيبصلي اوووي هو كان جمب بلكونة هشام يعني وانا واقفه بكلم هشام هو كان في البلكونه اللي ورا هشام ومكنش هشام واخد باله انه بيبصلي وكنت من وقت للتاني المحه الاقيه لسه بيبصلي وبيبتسم وقتها تجاهلتوا ومحبتش ااعطيلو اهتمام وبعد شويه اتجمعنا كلنا ونزلنا نتمشى بالعربيه وقتها قررت اني اركب انا وسامي العربيه مع هشام وهايدي وبالصدفه ركبت ورا كرسي هشام اللي كان سايق العربيه وهايدي كانت قاعده جمبي وسامي قاعد جمبي هشام قدام وطبعا حسين وولاء كانوا في العربيه التانيه واحنا قاعدين في العربيه لاقيت هشام ظبط المرايه بتاعت العربيه بتاعت الصالون اللي قدامه عليا وكان هو بس اللي شايفني ومحدش من هايدي ولا سامي كانوا واخدين بالهم وكنت ببص في المرايه ألاقي هشام بيغمزلي وبيبتسم في المرايه وقتها كنت ببتسم بخجل وبعدل وشي للناحيه اللي عكس هايدي علشان مش تلاحظ حاجه لغاية ما وصلنا عند مطعم هشام وقالوا نركن العربيات هنا قدام المطعم ونروح نتمشى في شوارع المدينه على رجلينا ولما نخلص ونرجع تاني لان هشام شرط انه يعزمنا على العشاء ونزلت من العربيه وكنت ماشيه في الشارع وانا مكسوفه من ملابسي الفاضحه اللي كنت لابساها البدي الضيق اوووي واللي معري نص بزازي والبرموده الضيق اللي قرب ينفجر ويتقطع من وراكي وطيازي وكمان رجليا عريانه من تحت لغاية ركبتي وسمانة رجليا كلها عريانه وكنت سايبه شعري طبعا لكن إتجرأت لما لاقيت بنات كتيره لابسه زي ملابسي واكتر خليعه وكمان السياح اللي كانوا لابسين شورتات وقررت اني اني امشي عادي وطبيعي وكنت ماشيه انا وولاء وهايدي مع بعض قدام ازواجنا وكنت كل شويه ابص عليهم لورا ألاقي هشام بيبص على سمانة رجليا العريانه التخينه والملفوفه وبيبحلق في طيازي اللي بتتهز وتترجرج زي الجيلي لانها كبيره اووي وكنت بضحك في سري، وبعد فتره من التجول في شوارع المدينه تعبنا وقررنا نرجع ولما وصلنا للمطعم وقعدنا كلنا على تربيزه، وقتها طلبنا الأكل وهشام طلب من الجرسون اللي اسمه حمدي يجيبلنا شوربة جمبري لكل واحد مننا وقعدنا ندردش ونضحك لغاية ما الآكل يجي، شويه ولاقينا هشام إستأذن علشان يروح يسأل على الأكل راح وجه بعد شويه والجرسون ماشي وراه وقدملنا الآكل في الاول وبعد كده جابلنا الشوربه وهو بيقدملنا لكل واحد مننا الشوربه، وقتها هشام قال لهايدي علشان يعرف الجرسون من فينا هيا هايدي: حبيبتي الشوربه دي هتعجبك اووي ياهايدي ( حسيت من كلام هشام إنه قاصد يعرف الجرسون هايدي مين فينا وهو بيقدملنا شوربة الجمبري) لان بعد ما هشام بص للجرسون وهايدي قالت: اكيد هتعجبني لانها على زوقك ياهشام ، راح الجرسون قدم الشوربه لهايدي، وبعد كده الجرسون قدم اطباق الشوربه ليا انا وولاء وهشام في الاخر، وقتها حسيت ان هشام حاطت حاجه في اطباق الشوربه بتاعت حسين وسامي وهايدي، وبعدين قعدنا كلنا نأكل وهشام قال لحسين وسامي الشوربه دي مفعولها سحر وهتظبطكم ياحسين انت وسامي، رد سامي وقاله بهزار: زي شوربة امبارح اللي معرفتش اعمل بيها حاجه وضحكنا، وفعلا حسين وسامي وهايدي شربو الشوربه كلها لكن انا كنت خايفه اشرب الشوربه لتكون فيها حاجه المهم أكلنا وبعد الآكل ب10دقايق لاقينا هايدي وحسين وسامي عيونهم بتقفل ورأسهم تقلت، وقتها حسين قال لهشام انا عايز ارجع الفندق لاني تعبان ومحتاج ارتاح وسامي قال: وانا كمان تعبان يلا نرجع الفندق ورجعنا الفندق وكانوا ماشيين وكإنهم سكرانين وهشام بصلي وابتسم وقتها فهمت هشام عمل ايه ولما طلعنا الغرف لاقيت الراجل الاسود واقف قدام باب غرفته وبيبصلي وبيبتسم تجاهلته ودخلت انا وسامي اوضة ولاء لانها كانت اقرب لينا وكمان بعد إصرار كبير من ولاء انها تخلي سامي بنام في اوضتها هيا وحسين ولما دخلنا اوضة ولاء لاقيت سامي وحسيت اترموا على السرير وقتها اتخضيت شويه وقولت لسامي حبيبي انت حاسس بإيه فيك حاجه قالي: مفيش حاجه بس محتاج انام لاقيت ولاء بتقولي سبيهم يرتاحوا وحسيت من كلام ولاء والامبلاه وبرودها اعصابها انها عارفه حاجه لاقيتها بتقولي تعالي نروح اوضتك وسبيهم يرتاحوا وانا فهمك كل حاجه ولما دخلنا اوضتي ولاء قالتلي: متقلقيش على حسين وسامي لان هشام حطيتلهم منوم في الشوربه علشان يناموا ويعرف يأخد راحته معاكي من غير ما يزعجونا قولتلها: انا كنت حاسه بس محبتش اظلم هشام لغاية ما أتاكد الاول، وإبتسمت وعضيت على شفايفي لما افتكرت هشام لما قالي: ( انتي الليله هتكوني في حضني غصب عن عين سمسم بتاعك ده) وطلعت البلكونه لاقيت هشام واقف في البلكونه قالي: سامي نام ولا لسه؟ قولتله وانا متعصبه: انت حطيتلوا حاجه في الشوربه ياهشام ؟ راح ابتسم وسكت بس انا فهمت اجابته وقولتله: انت بتعمل كده ليه؟ امبارح خليتو شرب الويسكي والحشيش كتير علشان ينام وكمان النهارده مش عارفه انت حطيتلو مخدر ولا منوم في الاكل علشان ينام انت بتعمل كل ده ليه ياهشام؟ قالي: علشان بحبك وبحب جسمك وعايز يخلالي الجو معاكي وسامي وهايدي وحسين ميعكروش علينا لحظات المتعه قولتله : انت حطيت لحسين وهايدي كمان المخدر ولا المنوم ده في الاكل ؟ قالي: اه طبعا قولتله: وليه محطيتش لولاء ؟ قالي: علشان ولاء عارفه علاقتي بيكي وشافتنا وانتي في حضني كمان قولتله: طيب ومين قالك انك بعد ما تعمل كل ده انا هسيبك تعمل معايا قلة الادب اللي انت عايزها دي؟ قالي بعصبيه : ده انتي لو معملتيش كده ده انا هموتك مش بعد كل ده انتي تقوليلي انا مش هخليك تعملي ضحكت وقولتله وانا بغيظه: ههههههه دي كانت مره ومش هتتكرر تاني لاقيته كان هينطلي من البلكونه ويجيلي بس انا منعته وقالي: عارفه لو رفضتي الليله انا هنطلك في البلكونه وهاعملك فضيحه! ضحكت وانا بقوله: خلاص خلاص يامجنون بس لما اجهز الاول قالي: هتجهزي في ايه! ما انتي مزه وصاروخ اهو انا مش عايز اجمل من كده انا قنوع، ضحكت بدلع وقولتله بمياصه وانوثه ودلع: لاء طالما انت عملت كل ده علشاني استناني انا بقى لما اجهز وشوف انا هعمل ايه علشانك، لاقيته عض على شفايفي وهو بيبصلي من فوق لتحت وكإنه هيأكلني، وبصراحه انا خوفت من نظرته الشهوانيه دي وكإنه بيفترسني بعيونه ولاقيت نفسي بقوله: أيه مالك بتبصلي كده ليه ياهشام! متخوفنيش منك نظرتك دي بترعبني اوووي قالي: انا اسف اصلك بتكون حلوه اوووي وانتي بتتكلمي بدلع ومياصه ضحكت وانا حاطه ايدي على بوقي لاني كنت هضحك بصوت عالي وقولتله: للدرجه دي انت حالتك صعبه! قالي: عارفه لو قلعتلك الشورت وشوفتي بتاعي وقف ازاي على كلامك هتعذريني! وقتها انا كنت خايفه يعملها ويقلع البنطلون في البلكونه لانه مجنون وممكن بجد يقلعلي في البلكونه وقولتله: لاء لاء خلاص خليها بعدين لما نكون لوحدنا يا مجنون، ودلوقتي انا هسيبك علشان اجهزلك يا بيبي قالي: بس متتأخريش عليا يامزتي قولتله بدلع ومياصه: هحاول بس متستعجلنيش انا لما اخلص هخلي ولاء ترنلك وتيجيلي من الباب ومتجيليش من البلكونه أحسن حد يشوفك وانت بتعمل كده تبقى مصيبه قالي: اوامرك ياقطه، روحت دخلت وانا بضحك على كلمة قطه دي ولما دخلت لاقيت ولاء بتقولي: وقفتيلو بتاعه بمجرد ما تتكلمي معاه بس يخربيتك ده انتي مصيبه! ضحكت وقولتلها: انتي كنتي سمعانا قالتلي: طبعا يانونو وكمان الليله هشارك معاكي في المعركه قولتلها: هيا خلصت قالتلي: اه ياحبيبتي خلصت (وكنا بنتكلم عن الدوره الشهريه بتاعت ولاء) ورحت دخلت أخدت شاور وطلعت لبست قميص نوم سكسي اوووي وعريان خالص من على صدري قصدي بزازي وقصير لغاية اول طيازي لدرجة أني لما بنحني لقدام طيازي كلها تتعرى وكان ضيق على بزازي ووسطي ومقسم مفاتن جسمي الناعم الطري والمربرب ولبست اندر فتله ومرضيتش البس سنتيانه علشان اجنن هشام لما يشوف حلماتي بارزه وكمان لما يترجرجو قدامه يعرف اني مش لابساله سنتيانه وقعدت حطيت ميكاب سيمبل اوووي كحله ومسكارا واي شادو وروج لونه احمر دم الغزال وكنت حاطه مناكير لضوافر رجليا وايدي المربربين ولبست شبشب ابيض كعب عالي مليان ريش وطبعا وانا في الحمام بأخد شاور كانت ولاء بتجهز وحطيت الميكاب بتاعها ولبست قميص نوم مثير وسكسي ينطق الحجر، ولما خلصنا وجهزنا خليت ولاء ترن على هشام وقتها مكملش خمس ثواني ولاقيته بيخبط على باب الاوضه روحت فتحتلو الباب وانا واقفه وراء الباب وبحاول مخليهوش يشوفني دلوقتي وقبل ما يدخل قولتله: غمض عيونك ياهشام! قالي: ليه يامنال؟ قولتله: بس غمض عيونك وبعدين هتعرف هخليهالك مفأجاه وفعلا غمض عيونه ودخل قدامي وانا دخلت وراء بعد ما قفلت الباب بالمفتاح ونمتلو على السرير جمب ولاء وبعدين قولتله: فتح عيونك ياهشام ! ولما فتح عنيه بصلي انا وولاء وكان فاتح بوقه وقالنا: اووووف ايه الصاوريخ دي! ضحكنا وولاء قالتله: ياترى هتقدر على الصاوريخ ولا وقبل ما تكمل ولاء كلامها هشام قالها: مفيش ولا بس المهم انكم انتوا اللي هتقدرو عليا؟! بصينا لبعض انا وولاء وقولتله بكل انوثه ورقه: جرب وشوف بنفسك ولمحت بتاعه قصدي زبه وقف في الشورت زي السهم وقتها لما هشام شافني وانا ببص على زبه ابتسم وقالي: يخربيت جمال عنيكي اللي كلها انوثه واغراء ودلع بتجنن من عيونك لما بتبص لزبي يامنال، وقتها اتكسفت وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض ولما لمحته بطرف عيني لاقيته بيقلع الشورت والبدي بسرعه وهو بيبصلي انا وولاء ولما شوفت زبه لاقيت نفسي ببلع ريقي بالعافيه وكان شكله يخوف هو قصير لكن تخين وعريض وقولت لنفسي معقوله ده كله كان في جوه طيازي امبارح وانا سرحانه في زب هشام لاقيته بيقرب زبه لشفايفي لاقيت نفسي بحركه عفويه مني حطيته جوه بوقي من غير ما افكر وبقيت بمص في زبه بكل رقه ولما سمعت هشام بيزوم من مصي لزبه روحت طلعتو من بوقي وبقيت بلحس في رأس زبه بلساني وقتها لاقيت ولاء جت قعدت جمبي وابتدت تلحسلو في بيضاته وانا بمص في رأس زبه اللي كانت داخله جوه بوقي بالعافيه كل ده وأيد هشام بتقفش وبتلعب في بزازي ومن شدة ما انا منسجمه في زبه محسيتش بإيده لما طلعت بزازي من البيبي دول وبيشد في حلماتي البنيه وبيقت بمص في زبه وبزوم من إيديه وهيا بتفرك وبتقرص في حلماتي ولما بوقي وجعني لاني كنت فاتحه بوقي على الاخر لاقيت ولاء مسكت زبه وقعدت تمص في زبه لغاية ما بللته بريقها وقالتله: دخله فيا انا الاول انا مولعه وبقالي 4 ايام مدقتش طعم الزب ولاقيت ولاء وهشام واقف وراها وبيدخل زبه في كسها وولاء بتتلوى وبتتمحن وبتتدلع على هشام وكانت فرحانه اوووي قربت من كس ولاء وقبل ما يدخل هشام زبه كسها بللته بلساني ولاقيت هشام مسكني من شعري وقرب زبه من شفايفي ودخله في بوقي بسرعه وكإنه بينيكني بوقي وكنت حاسه اني هتخنق لانه كان بيدخل زبه جامد اووي وانا بضربه بإيدي في إفخاده علشان يسيبني لاني مكنتش قادره اتكلم وكنت هتخنق بجد ولما شافني وانا بضربه بكل قوه بإيدي الرقيقه الناعمه الطريه راح سابني وطلع زبه من بوقي وكنت بتنفس بصعوبه وانا ببص في عيونه وانا بتنفس بصعوبه لاقيته قالي: حقك عليا يا نونو انتي حلوه اووي وشفايفي تجنن ومقدرتش اقاوم وقتها مكنتش قادره اتكلم وانا بتنفس ولاقيته قرب زبه من كس ولاء ودخل رأس زبه فيها بالراحه ولما دخلت راس زبه وقتها ولاء كانت بتتلوى ومستمتعه بزب هشام وكانت ممحونه اووي وقتها لاقيت هشام دخل زبه مره واحده في كس ولاء خلاها صرخت صرخه حسيت ان الفندق كله سمعها وقتها قربت من شفايف ولاء وبقيت ببوسها في شفايفها وبلعبلها في بزازها علشان متحسش بآلم وكنا انا وولاء مفلقسين جمب بعض وانا ببوسها في شفايفها وبلعبلها في حلمات بزازها الكبيره البيضا وهشام بينيك ولاء في كسها وبيلعبلي في فلقاتي وشويه يدخل صوابع ايديه في فتحة طيازي وبيبعبصني وانا بتلوى وبزووم وانا شفايفي في شفايف ولاء شويه ولاقيت هشام بيطلع زبه من كس ولاء وبيدخلو في طيازي وانا بتآلم من زبه االتخين اللي بيعذبلي وبيوسعلي طيازي الرقيقه ولما هشام إبتدى يدخل زبه ويطلعوا ببطئ وبالراحه لانه عارفني اني مش هستحمل زبه المتوحش وانا بزوووم إإإممممممم وراح قال لولاء شيلي شفايفك من على شفايفها خليني أسمع صوت الكروان وهو بيغرد وقتها ضحكت من تشبيه لصوتي وعضيت على شفايفي من الخجل لما ولاء بعدت عن شفايفي ولما هشام شاف ولاء وهيا بتبعد عني لاقيته رزع زبه في طيازي جامد اوووي خلاني شهقت وقولت بصوت دلوع ورقيق وكله انوثه ورقه: آآآآآآآآي إخص عليك ياهشام بشويش عليا، لاقيت هشام إتجنن من صوتي الدلوع ومياصتي وبقى بيدق في طيازي بجنون وانا آآهاتي الناعمه والماصيه ماليه الاوضه وبقى بيضرب على فلقات طيازي كتير اوووي بإيديه لغاية ما خلى فلقاتي الرقيقه الطريه والناعمه إحمرت من كتر الضرب ولما سألته بتضربني على فلقاتي ليه وانت بتنيكني يا هشام قالي: علشان اشوفها وهيا بتتهز وتترجرج زي الجيلي قدام عيوني قولتله: طيب دي بتوجعني اوووي كفايه ضرب انا مش قادره استحمل إيدك الخشنه والجامده على طيازي الرقيقه ياحبيبي وبقيت بوحوح وبصوت من إيديه وزبه ومبقتش عارفه ألاقيها من إيديه ولا من زبه التخين المتوحش لغاية ما عمل حركه كده خلاني كانت روحي هتطلع قلبي وجعني لما دخل زبه اوووي وبعدين طلعوا من طيازي خالص وقتها نمت على السرير على بطني ونبض اللي جوه فتحة طيازي سريع وانا بأخد نفسي وانا نايمه على بطني سمعت صوت ولاء بتصوت وبتصرخ ولما بصيت عليها لاقيت هشام نايم على ظهره وولاء قاعده على زبه بيدخل فيها للآخر وهيا بتتنطط على زب هشام وهيا بتصوت ومبقتش قادره اعملها حاجه ولا اخفف عنها آلم زبه المتحوش بإني ابوسها في شفايفها او العبلها في بزازها وحلماتها وهشام كان بيبصلي وانا نايمه على بطني وهايج عليا اووي وزبه مغروس جوه كس ولاء لمدة عشر دقايق لغاية ما ولاء تعبت وراحت نزلت من على زبه وطلعتوا من كسها وقتها انا كنت باصه على زب هشام وهو بيطلع من كس ولاء ولاقيت كس ولاء بقى عامل زي المغاره ولما ولاء نامت جمبي على ظهرها لاقيت هشام بيبصلي وانا لسه نايمه على بطني ومستنياه ينام عليا وزبه يتحشر جوايا وبقيت باصلو وانا نايمه على بطني وهو بيركب عليا وبقوله بصوت ممحون وكله شهوه: وحياتي عندك يا بيبي بالراحه على طيازي انت زبك كبير اوووي وطيازي مش متعوده على زبك ده لاقيت بينام عليا وزبه بين فلقاتي وبيتلوى على جسمي الطري الناعم المربرب وانا بضحك وبتمحن وبتغنج وبتمايص عليه وكإن زبه جوه طيازي وكنت فرحانه ومبسوطه من زبه وهو سخن وبيهري في فلقاتي الكبيره الناعمه الطريه وقتها كنت بجيب على نفسي شهوته من زبه اللي بيهري في فلقات طيازي الكبيره المربربه لغاية ما قولتله: آآآآآآه هريت فلقاتي الطريه الرقيقه ياهشاام وقتها لاقيته بقى زي المجنون وهو بيدخل زبه في خرمي وبقوه وبينيكني بسرعه وبكل قوه وبيضرب على فلقاتي وانا بتآلم اووي وبصرخ وبصوت وبعض في الملايه بعد ما شديتها وكرمشتها ومكنتش قادره استحمل قوته ورجولته بتهز إنوثتي لغاية ما قرب يجيب شهوته ولاء قالتله: هاتهم على وشنا يا هشام ولما قام من عليا قبل ما ينطر لبنه قومت انا كمان بسرعه وقعدنا انا وولاء تحت زبه منتظرين عسله ولبنه وإحنا فاتحين بوقنا ولما نطر لبنه على وشنا في كميه دخلت جوه بوقي انا وولاء وفيه اللي جه على خدودي وحسيت إني عندي رغبه شديده في إني أبلع واشرب لبن هشام ولما بلعته وشربته وبقيت بجمع بقايا اللبن اللي موجوده على خدودي وبدخلهم جوه بوقي علشان ابلعهم لاقيت ولاء بتقرب شفايفها من شفايفي وبوقها مليان لبن هشام وتدخلهوملي جوه بوقي علشان أبلع باقي لبن هشام وكنت اول مره ادوق طعم لبن الرجاله كان مالح ولذيذ اووي، اللي خلاني شربت لبن هشام في الوقت ده إني كنت هايجه اووي وكمان لما شوفت فيلم سكس قبل كده لبنت بتشرب لبن الراجل اللي كان بينيكها، وبعد ما تعبنا احنا التلاته هشام بصيلي وقالي: انا اول مره في حياتي اتمتع بالشكل ده يا منال! ضحكت وقولتله بهزار: اي خدمه ياهشام لاقيته قرب من شفايفي وباسني بوسه خلاني اتكسفت وقولتله: يلا بقى روح اوضتك يا دكتور قالي: انا مش هسيبك الليله دي قولتله: انت لسه مشبعتش يا هشام؟! قالي: وهو في راجل يشوف جسمك بس ويشبع ده انتي جسمك قشطه باللبن والعسل يامنال، إتكسفت وعضيت على شفايفي وقولتله: طيب روح اوضتك ياقلب منال علشان يشوفك هنا تبقى مصيبه قالي: متخافيش ياحبيبتي وهنام في حضنك زي إمبارح ولما يجي سامي من الباب امشي انا من البلكونه! قولتله: انت مش هتجيبها لبر وهتودينا كلنا في مصيبه قالي: متخافيش يا نونو وتعالوا الاول نأكل قعدنا أكلنا لاننا كنا جعانين وبعد ما خلصنا أكل هشام قالي: يلا يا منال انتي وولاء تعالو ارقصولي عايز اشوفك وانتي بترقصي يا نونو، ضحكت وانا مكسوفه وقولتله: ههههههه مش بعرف ارقص يا هشام قالي: هزي وسطك اي حاجه ثم مفيش واحده ست مبتعرفش ترقص قولتله: إلا انا ! قالي: بس جربي قولتله: حاضر ولما جيت امسك قميص النوم علشان البسو قالي: لا يا منال ارقصي وانتي عريانه ملط كده! ضحكت وانا حاطه ايدي على بوقي وقولتله: لاء انا اتكسف يا هشام قالي: علشان خاطري يا حبيبة قلب هشام قولتله وانا حاطه وشي في الارض من الخجل ومكسوفه اوووي: حاضر، ووقفنا انا وولاء على الارض ولما هشام شغل اغنيه رقص في الموبايل بتاعه إبتدينا نرقص انا وولاء لهشام وكنت لما اهز في وسطي ألاقي طيازي بتترجرج و وبتتهز زي الجيلي وكانت ولاء بترقص حلو اووي وكانت بتهز في وسطها وتتلوى ببطنها وانا كنت بحاول اعمل زأيها ومكنتش عارفه وعلشان اهيج هشام اكتر وأخلي زبه يوقف بقيت بهز بزازي واخليهم يخبطو في بعضهم وبيترجرجو ولما هشام شافني وانا ببصلو بنظره إغراء وبهز في بزازي ليه لاقيته قام من على السرير وزقني وزنقني في الحيطه وقعد يبوس في شفايفي ويقطع فيهم وانا سايحه وبقيت في ايده زي حتة القماش ونزل على بزازي مص ولحس وبيعضعض في حلماتي بالراحه وانا مش قادره اسيطر على أأأهاتي اللي كانت بتطلع مني غصب عني نتيجه هري هشام وتقطيعه في جسمي الملبن كل ده وزبه كان بيخبط في فخادي ووراكي وكان ملمسه سخن وحلو اووي لوراكي الناعمه والمربربه ولما إيدي راحت على زبه لاقيت هشام سابني أنزل واكون في مقابل زبه ودخلتوا جوه بوقي بدون مقدمات وبقيت بمص فيه بشغف وانا ممحونه وببص بعيوني نظره كلها إغراء لعيون هشام ولما شافني ممحونه وبتمايص لاقيته هاج وقالي: كفايه ياحلوه تعالي بقى وراح شدني من اذرعتي المربربه وخلى وجهي في الحيطه وزنقني فيها وإبتدى يدخل زبه في طيازي وانا واقفه ومستنيه لما يدخلوا في طيازي اللي مبتشبعش ولما دخلت رأس زبه شهقت وقولتله: وحياتي عندك يا هشام لو بتحبني بجد بالراحه على طيازي دي مش قادره تستحمل زبك الكبير اووي ده قالي في ودني وهو لازق فيا من ورا كلامك ومياصتك دول هما اللي بيخلوني افتري على طيازك الكبيره دي! ضحكت وقولتله: طيب وانا ذنبي ايه؟ وانا بقوله كده لاقيته بيدخل زبه وبيطلع بكل قوه وهو زانقني في الحيطه وبيرزع في طيازي وانا بصوت وبصرخ وبقول لولاء: إلحقيني يا ولاء تعالي حوشي عني شويه مش قادره وبقيت بعيط بجد من زبه اللي بيوجع وبيمزق طيازي وقتها حسيت ان هشام بيعصر في بزازي وبيترعش وبيقذف لبنه جوايا لما شاف الكحل نازل من عيوني على خدودي مع دموعي وعنيا احمرت من زنقتي اللي انا فيها ولما خلص هشام وجاب كل لبنه جوايا كنت ببصلو وبشهق من البكاء ولما شافني هشام بشهق ومن البكاء باسني من خدودي ومسك ايدي قربها لشفايفه وباسها وقالي: انت اجمل انثى عنيا شافتها حقك عليا ياحبيبة عمري قولتله برقه وضعف مني: إخص عليك ياهشام انت تعبتني ووجعتني اووي قالي: انا اسف ياقلبي انا اموت ولا اني اوجعك قولتله بلهفه: بعيد الشر عنك يا هشام متقولش كده تاني ارجوك لاقيته قرب شفايفه من شفايفي ولما شوفته بيقرب شفاييه من شفايفي غمضت عيوني ومستسلمه ومستنيه يأخد شفايفي علشان يقطعهالي وانا ممحونه اووي وهايجه اكتر وعلى أد ما كنت متألمه من عنفه وقوته وقسوته على طيازي الرقيقه على أد ما كنت فرحانه ومبسوطه ومستمتعه ومتكيفه منه ومن زبه العملاق، كل ده وانا واقفه ووشي في الحيطه وهشام لازقني في الحيطه وزبه لسه جوايا وكإني اسيره وهو بيعاقبني وانا واقفه وخايفه اتحرك يمين او شمال علشان زبه مش يوجعني في طيازي لغاية ما قولتله برقه ودلع ومياصه وبصوت واطي انثوي: حبيبي ممكن تطلع بتاعك مني! قالي وهو بيستهبل وعايز يسمع مني كلام قليل الادب: بتاعي ده اسمه ايه ؟! واطلعوا منين؟ ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بدلع ورقه: إخص عليك يا هشام متكسفنيش بقى! لاقيته بيحرك زبه جوايا خلاني فتحت شفايفي وبقول آآآآي حاسب ياهشام وطلعوا بقى، وقتها ولاء كانت بتتفرج علينا وهيا نايمه على السرير وبتضحك علينا وهشام قالي: مش هتطلعوا غير لما تقوليلي أطلع ايه واطلعوا منين؟ بصيت في الارض وانا مكسوفه وقولتله بصوت واطي ودلوع وكله رقه: طلع زبك ! لاقيته إبتسم وقالي: كملي أطلع زبي منين؟ قولتله وانا بدلع عليه ومكنش زبه بيوجعني ولا حاجه لكن كنت عاوزه اتمايص وادلع عليه: يوووه بقى ياهشام يلا بقى بيوجعني، ضحك وقالي: مش هسيبك غير لما تقوليلي قولتله بصوت واطي وكل انوثه وانا باصه في الارض: من طيازي! قالي: لا يا حبيبتي قولي الجمله كلها على بعضها، وقتها ضحكت وانا بضربه في كتفه وقولتله: انت غلس ياهشام وقليل الادب كمان! راح ضحك وقالي: بموت في دلعك ومياصتك يا بطل ضحكت وقولتله بصوت رقيق: بعيد الشر عنك يا هشام، لاقيته حرك زبه جامد تاني جوه طيازي خلاني قولت بمياصه: آآآآه يا طيازي زبك كبير اووي يا هشام حرام عليك بيوجعلي طيازي اوووي، لاقيته طلع زبه من طيازي بقوه خلاني قولتله: آآآآآآي يارخم وراح ضربني على فلقات طيازي وقالي: طيازك جننتني يا منال قولتله بدلع ومياصه: علشان كده بتضربها يا مفتري! انا مش هخليك تلمسها تاني وانا رايحه الحمام لاقيته جري ورايا وجريت منه على الحمام وزنقني جوه الحمام وراح باسني في شفايفي وعطاني بعبوص خلاني شهقت وقولتله بدلع ولبونه: إطلع بره يا سافل قالي: حاضر يا مزتي بس انا مستنيكي بره مع ولاء قولتله: وانا مش هجيلكم انا هنام في الحمام راح ضحك وقالي: وأهون عليكي تسيبي حضني من غير ما يحضن بزازك، إبتسمت وقولتله بدلع: خلي حضنك يروح يحضن بزاز ولاء، لاقيته قرب مني وانا خايفه وقالي في أذني بصوت واطي: يحضني مش عايز اي بزاز واحده غيرك بزازك انتي وزبي حالف ما يوقف غير عليكي انتي، وقتها هيجت وولعت وسيحت من كلامه وإبتسمت وقولتله بصوت مبحوح: ياقليل الادب، راح عطاني بعبوص خلاني شهقت وقولتله: يا سافل، راح ضحك وقالي: مستنيكي بره متتأخريش! وقتها كنت ببصلو ومكنتش قادره اتكلم من هيجاني لانه سيحني وولعني بكلامه ولما هديت واستجمعت قوتي قومت أخدت شاور يهدي جسمي من الهيجان ويطفي النار اللي في طيازي اللي مبتشبعش وروحت لفيت الفوطه حوالين بزازي وطيازي وكانت قصيره لغاية اول طيازي ولما خرجت لاقيت هشام نايم جمب ولاء وبيتكلموا مع بعض وإيد ولاء بتلعب في زب هشام...
:g058::g014: منـــــــال :g014::g058:
، ضحكت وقولتله: طيب اوعى هايدي ولا سامي يسمعوك وانت بتقول كده قالي: ما هيا دي المشكله ياريتك كنتي مراتي يا منال! ضحكت بدلع ومياصه وقولتله: ما انا كنت مراتك ليلة امبارح ولا نسيت اللي عملتوا؟! قالي: وهيا دي حاجه تتنسي دي ليلة امبارح اتولدت فيها من جديد قولتله: طيب يا دكتور واحنا خارجين كلنا مع بعض متتجننش وتبصلي كتير علشان محدش يلاحظ حاجه قالي: موافق بس بشرط ! قولتله: شرط ايه؟! قالي: الليله تكوني في حضني! ضحكت ضحكه دلوعه ومايصه وقولتله بكل ثقه: لاءء الليله دي ليلة سمسم جوزي ، وقتها اتغاظ اوووي وقالي: طيب تاني مره متقوليش حاجه زي كده قدامي قولتله وانا ببتسم: انت بتغير عليا يابيبي قالي: انتي لسه عارفه يامنال! وعلى فكره انتي الليله هتكوني في حضني غصب عن عين سمسم بتاعك ده، ضحكت بكل ثقه وقولتله بدلع: هههههه بعينك انا هسيبك بنارك كده، وقتها اتغاظ مني اوي بس محبش يبين لي اني استفزيته، واحنا بنتكلم انا وهشام في البلكونه اتفأجت بالراجل الاسود اللي كان بيببصلي على البحر طلع البلكونه وكان بيبصلي اوووي هو كان جمب بلكونة هشام يعني وانا واقفه بكلم هشام هو كان في البلكونه اللي ورا هشام ومكنش هشام واخد باله انه بيبصلي وكنت من وقت للتاني المحه الاقيه لسه بيبصلي وبيبتسم وقتها تجاهلتوا ومحبتش ااعطيلو اهتمام وبعد شويه اتجمعنا كلنا ونزلنا نتمشى بالعربيه وقتها قررت اني اركب انا وسامي العربيه مع هشام وهايدي وبالصدفه ركبت ورا كرسي هشام اللي كان سايق العربيه وهايدي كانت قاعده جمبي وسامي قاعد جمبي هشام قدام وطبعا حسين وولاء كانوا في العربيه التانيه واحنا قاعدين في العربيه لاقيت هشام ظبط المرايه بتاعت العربيه بتاعت الصالون اللي قدامه عليا وكان هو بس اللي شايفني ومحدش من هايدي ولا سامي كانوا واخدين بالهم وكنت ببص في المرايه ألاقي هشام بيغمزلي وبيبتسم في المرايه وقتها كنت ببتسم بخجل وبعدل وشي للناحيه اللي عكس هايدي علشان مش تلاحظ حاجه لغاية ما وصلنا عند مطعم هشام وقالوا نركن العربيات هنا قدام المطعم ونروح نتمشى في شوارع المدينه على رجلينا ولما نخلص ونرجع تاني لان هشام شرط انه يعزمنا على العشاء ونزلت من العربيه وكنت ماشيه في الشارع وانا مكسوفه من ملابسي الفاضحه اللي كنت لابساها البدي الضيق اوووي واللي معري نص بزازي والبرموده الضيق اللي قرب ينفجر ويتقطع من وراكي وطيازي وكمان رجليا عريانه من تحت لغاية ركبتي وسمانة رجليا كلها عريانه وكنت سايبه شعري طبعا لكن إتجرأت لما لاقيت بنات كتيره لابسه زي ملابسي واكتر خليعه وكمان السياح اللي كانوا لابسين شورتات وقررت اني اني امشي عادي وطبيعي وكنت ماشيه انا وولاء وهايدي مع بعض قدام ازواجنا وكنت كل شويه ابص عليهم لورا ألاقي هشام بيبص على سمانة رجليا العريانه التخينه والملفوفه وبيبحلق في طيازي اللي بتتهز وتترجرج زي الجيلي لانها كبيره اووي وكنت بضحك في سري، وبعد فتره من التجول في شوارع المدينه تعبنا وقررنا نرجع ولما وصلنا للمطعم وقعدنا كلنا على تربيزه، وقتها طلبنا الأكل وهشام طلب من الجرسون اللي اسمه حمدي يجيبلنا شوربة جمبري لكل واحد مننا وقعدنا ندردش ونضحك لغاية ما الآكل يجي، شويه ولاقينا هشام إستأذن علشان يروح يسأل على الأكل راح وجه بعد شويه والجرسون ماشي وراه وقدملنا الآكل في الاول وبعد كده جابلنا الشوربه وهو بيقدملنا لكل واحد مننا الشوربه، وقتها هشام قال لهايدي علشان يعرف الجرسون من فينا هيا هايدي: حبيبتي الشوربه دي هتعجبك اووي ياهايدي ( حسيت من كلام هشام إنه قاصد يعرف الجرسون هايدي مين فينا وهو بيقدملنا شوربة الجمبري) لان بعد ما هشام بص للجرسون وهايدي قالت: اكيد هتعجبني لانها على زوقك ياهشام ، راح الجرسون قدم الشوربه لهايدي، وبعد كده الجرسون قدم اطباق الشوربه ليا انا وولاء وهشام في الاخر، وقتها حسيت ان هشام حاطت حاجه في اطباق الشوربه بتاعت حسين وسامي وهايدي، وبعدين قعدنا كلنا نأكل وهشام قال لحسين وسامي الشوربه دي مفعولها سحر وهتظبطكم ياحسين انت وسامي، رد سامي وقاله بهزار: زي شوربة امبارح اللي معرفتش اعمل بيها حاجه وضحكنا، وفعلا حسين وسامي وهايدي شربو الشوربه كلها لكن انا كنت خايفه اشرب الشوربه لتكون فيها حاجه المهم أكلنا وبعد الآكل ب10دقايق لاقينا هايدي وحسين وسامي عيونهم بتقفل ورأسهم تقلت، وقتها حسين قال لهشام انا عايز ارجع الفندق لاني تعبان ومحتاج ارتاح وسامي قال: وانا كمان تعبان يلا نرجع الفندق ورجعنا الفندق وكانوا ماشيين وكإنهم سكرانين وهشام بصلي وابتسم وقتها فهمت هشام عمل ايه ولما طلعنا الغرف لاقيت الراجل الاسود واقف قدام باب غرفته وبيبصلي وبيبتسم تجاهلته ودخلت انا وسامي اوضة ولاء لانها كانت اقرب لينا وكمان بعد إصرار كبير من ولاء انها تخلي سامي بنام في اوضتها هيا وحسين ولما دخلنا اوضة ولاء لاقيت سامي وحسيت اترموا على السرير وقتها اتخضيت شويه وقولت لسامي حبيبي انت حاسس بإيه فيك حاجه قالي: مفيش حاجه بس محتاج انام لاقيت ولاء بتقولي سبيهم يرتاحوا وحسيت من كلام ولاء والامبلاه وبرودها اعصابها انها عارفه حاجه لاقيتها بتقولي تعالي نروح اوضتك وسبيهم يرتاحوا وانا فهمك كل حاجه ولما دخلنا اوضتي ولاء قالتلي: متقلقيش على حسين وسامي لان هشام حطيتلهم منوم في الشوربه علشان يناموا ويعرف يأخد راحته معاكي من غير ما يزعجونا قولتلها: انا كنت حاسه بس محبتش اظلم هشام لغاية ما أتاكد الاول، وإبتسمت وعضيت على شفايفي لما افتكرت هشام لما قالي: ( انتي الليله هتكوني في حضني غصب عن عين سمسم بتاعك ده) وطلعت البلكونه لاقيت هشام واقف في البلكونه قالي: سامي نام ولا لسه؟ قولتله وانا متعصبه: انت حطيتلوا حاجه في الشوربه ياهشام ؟ راح ابتسم وسكت بس انا فهمت اجابته وقولتله: انت بتعمل كده ليه؟ امبارح خليتو شرب الويسكي والحشيش كتير علشان ينام وكمان النهارده مش عارفه انت حطيتلو مخدر ولا منوم في الاكل علشان ينام انت بتعمل كل ده ليه ياهشام؟ قالي: علشان بحبك وبحب جسمك وعايز يخلالي الجو معاكي وسامي وهايدي وحسين ميعكروش علينا لحظات المتعه قولتله : انت حطيت لحسين وهايدي كمان المخدر ولا المنوم ده في الاكل ؟ قالي: اه طبعا قولتله: وليه محطيتش لولاء ؟ قالي: علشان ولاء عارفه علاقتي بيكي وشافتنا وانتي في حضني كمان قولتله: طيب ومين قالك انك بعد ما تعمل كل ده انا هسيبك تعمل معايا قلة الادب اللي انت عايزها دي؟ قالي بعصبيه : ده انتي لو معملتيش كده ده انا هموتك مش بعد كل ده انتي تقوليلي انا مش هخليك تعملي ضحكت وقولتله وانا بغيظه: ههههههه دي كانت مره ومش هتتكرر تاني لاقيته كان هينطلي من البلكونه ويجيلي بس انا منعته وقالي: عارفه لو رفضتي الليله انا هنطلك في البلكونه وهاعملك فضيحه! ضحكت وانا بقوله: خلاص خلاص يامجنون بس لما اجهز الاول قالي: هتجهزي في ايه! ما انتي مزه وصاروخ اهو انا مش عايز اجمل من كده انا قنوع، ضحكت بدلع وقولتله بمياصه وانوثه ودلع: لاء طالما انت عملت كل ده علشاني استناني انا بقى لما اجهز وشوف انا هعمل ايه علشانك، لاقيته عض على شفايفي وهو بيبصلي من فوق لتحت وكإنه هيأكلني، وبصراحه انا خوفت من نظرته الشهوانيه دي وكإنه بيفترسني بعيونه ولاقيت نفسي بقوله: أيه مالك بتبصلي كده ليه ياهشام! متخوفنيش منك نظرتك دي بترعبني اوووي قالي: انا اسف اصلك بتكون حلوه اوووي وانتي بتتكلمي بدلع ومياصه ضحكت وانا حاطه ايدي على بوقي لاني كنت هضحك بصوت عالي وقولتله: للدرجه دي انت حالتك صعبه! قالي: عارفه لو قلعتلك الشورت وشوفتي بتاعي وقف ازاي على كلامك هتعذريني! وقتها انا كنت خايفه يعملها ويقلع البنطلون في البلكونه لانه مجنون وممكن بجد يقلعلي في البلكونه وقولتله: لاء لاء خلاص خليها بعدين لما نكون لوحدنا يا مجنون، ودلوقتي انا هسيبك علشان اجهزلك يا بيبي قالي: بس متتأخريش عليا يامزتي قولتله بدلع ومياصه: هحاول بس متستعجلنيش انا لما اخلص هخلي ولاء ترنلك وتيجيلي من الباب ومتجيليش من البلكونه أحسن حد يشوفك وانت بتعمل كده تبقى مصيبه قالي: اوامرك ياقطه، روحت دخلت وانا بضحك على كلمة قطه دي ولما دخلت لاقيت ولاء بتقولي: وقفتيلو بتاعه بمجرد ما تتكلمي معاه بس يخربيتك ده انتي مصيبه! ضحكت وقولتلها: انتي كنتي سمعانا قالتلي: طبعا يانونو وكمان الليله هشارك معاكي في المعركه قولتلها: هيا خلصت قالتلي: اه ياحبيبتي خلصت (وكنا بنتكلم عن الدوره الشهريه بتاعت ولاء) ورحت دخلت أخدت شاور وطلعت لبست قميص نوم سكسي اوووي وعريان خالص من على صدري قصدي بزازي وقصير لغاية اول طيازي لدرجة أني لما بنحني لقدام طيازي كلها تتعرى وكان ضيق على بزازي ووسطي ومقسم مفاتن جسمي الناعم الطري والمربرب ولبست اندر فتله ومرضيتش البس سنتيانه علشان اجنن هشام لما يشوف حلماتي بارزه وكمان لما يترجرجو قدامه يعرف اني مش لابساله سنتيانه وقعدت حطيت ميكاب سيمبل اوووي كحله ومسكارا واي شادو وروج لونه احمر دم الغزال وكنت حاطه مناكير لضوافر رجليا وايدي المربربين ولبست شبشب ابيض كعب عالي مليان ريش وطبعا وانا في الحمام بأخد شاور كانت ولاء بتجهز وحطيت الميكاب بتاعها ولبست قميص نوم مثير وسكسي ينطق الحجر، ولما خلصنا وجهزنا خليت ولاء ترن على هشام وقتها مكملش خمس ثواني ولاقيته بيخبط على باب الاوضه روحت فتحتلو الباب وانا واقفه وراء الباب وبحاول مخليهوش يشوفني دلوقتي وقبل ما يدخل قولتله: غمض عيونك ياهشام! قالي: ليه يامنال؟ قولتله: بس غمض عيونك وبعدين هتعرف هخليهالك مفأجاه وفعلا غمض عيونه ودخل قدامي وانا دخلت وراء بعد ما قفلت الباب بالمفتاح ونمتلو على السرير جمب ولاء وبعدين قولتله: فتح عيونك ياهشام ! ولما فتح عنيه بصلي انا وولاء وكان فاتح بوقه وقالنا: اووووف ايه الصاوريخ دي! ضحكنا وولاء قالتله: ياترى هتقدر على الصاوريخ ولا وقبل ما تكمل ولاء كلامها هشام قالها: مفيش ولا بس المهم انكم انتوا اللي هتقدرو عليا؟! بصينا لبعض انا وولاء وقولتله بكل انوثه ورقه: جرب وشوف بنفسك ولمحت بتاعه قصدي زبه وقف في الشورت زي السهم وقتها لما هشام شافني وانا ببص على زبه ابتسم وقالي: يخربيت جمال عنيكي اللي كلها انوثه واغراء ودلع بتجنن من عيونك لما بتبص لزبي يامنال، وقتها اتكسفت وعضيت على شفايفي وبصيت في الارض ولما لمحته بطرف عيني لاقيته بيقلع الشورت والبدي بسرعه وهو بيبصلي انا وولاء ولما شوفت زبه لاقيت نفسي ببلع ريقي بالعافيه وكان شكله يخوف هو قصير لكن تخين وعريض وقولت لنفسي معقوله ده كله كان في جوه طيازي امبارح وانا سرحانه في زب هشام لاقيته بيقرب زبه لشفايفي لاقيت نفسي بحركه عفويه مني حطيته جوه بوقي من غير ما افكر وبقيت بمص في زبه بكل رقه ولما سمعت هشام بيزوم من مصي لزبه روحت طلعتو من بوقي وبقيت بلحس في رأس زبه بلساني وقتها لاقيت ولاء جت قعدت جمبي وابتدت تلحسلو في بيضاته وانا بمص في رأس زبه اللي كانت داخله جوه بوقي بالعافيه كل ده وأيد هشام بتقفش وبتلعب في بزازي ومن شدة ما انا منسجمه في زبه محسيتش بإيده لما طلعت بزازي من البيبي دول وبيشد في حلماتي البنيه وبيقت بمص في زبه وبزوم من إيديه وهيا بتفرك وبتقرص في حلماتي ولما بوقي وجعني لاني كنت فاتحه بوقي على الاخر لاقيت ولاء مسكت زبه وقعدت تمص في زبه لغاية ما بللته بريقها وقالتله: دخله فيا انا الاول انا مولعه وبقالي 4 ايام مدقتش طعم الزب ولاقيت ولاء وهشام واقف وراها وبيدخل زبه في كسها وولاء بتتلوى وبتتمحن وبتتدلع على هشام وكانت فرحانه اوووي قربت من كس ولاء وقبل ما يدخل هشام زبه كسها بللته بلساني ولاقيت هشام مسكني من شعري وقرب زبه من شفايفي ودخله في بوقي بسرعه وكإنه بينيكني بوقي وكنت حاسه اني هتخنق لانه كان بيدخل زبه جامد اووي وانا بضربه بإيدي في إفخاده علشان يسيبني لاني مكنتش قادره اتكلم وكنت هتخنق بجد ولما شافني وانا بضربه بكل قوه بإيدي الرقيقه الناعمه الطريه راح سابني وطلع زبه من بوقي وكنت بتنفس بصعوبه وانا ببص في عيونه وانا بتنفس بصعوبه لاقيته قالي: حقك عليا يا نونو انتي حلوه اووي وشفايفي تجنن ومقدرتش اقاوم وقتها مكنتش قادره اتكلم وانا بتنفس ولاقيته قرب زبه من كس ولاء ودخل رأس زبه فيها بالراحه ولما دخلت راس زبه وقتها ولاء كانت بتتلوى ومستمتعه بزب هشام وكانت ممحونه اووي وقتها لاقيت هشام دخل زبه مره واحده في كس ولاء خلاها صرخت صرخه حسيت ان الفندق كله سمعها وقتها قربت من شفايف ولاء وبقيت ببوسها في شفايفها وبلعبلها في بزازها علشان متحسش بآلم وكنا انا وولاء مفلقسين جمب بعض وانا ببوسها في شفايفها وبلعبلها في حلمات بزازها الكبيره البيضا وهشام بينيك ولاء في كسها وبيلعبلي في فلقاتي وشويه يدخل صوابع ايديه في فتحة طيازي وبيبعبصني وانا بتلوى وبزووم وانا شفايفي في شفايف ولاء شويه ولاقيت هشام بيطلع زبه من كس ولاء وبيدخلو في طيازي وانا بتآلم من زبه االتخين اللي بيعذبلي وبيوسعلي طيازي الرقيقه ولما هشام إبتدى يدخل زبه ويطلعوا ببطئ وبالراحه لانه عارفني اني مش هستحمل زبه المتوحش وانا بزوووم إإإممممممم وراح قال لولاء شيلي شفايفك من على شفايفها خليني أسمع صوت الكروان وهو بيغرد وقتها ضحكت من تشبيه لصوتي وعضيت على شفايفي من الخجل لما ولاء بعدت عن شفايفي ولما هشام شاف ولاء وهيا بتبعد عني لاقيته رزع زبه في طيازي جامد اوووي خلاني شهقت وقولت بصوت دلوع ورقيق وكله انوثه ورقه: آآآآآآآآي إخص عليك ياهشام بشويش عليا، لاقيت هشام إتجنن من صوتي الدلوع ومياصتي وبقى بيدق في طيازي بجنون وانا آآهاتي الناعمه والماصيه ماليه الاوضه وبقى بيضرب على فلقات طيازي كتير اوووي بإيديه لغاية ما خلى فلقاتي الرقيقه الطريه والناعمه إحمرت من كتر الضرب ولما سألته بتضربني على فلقاتي ليه وانت بتنيكني يا هشام قالي: علشان اشوفها وهيا بتتهز وتترجرج زي الجيلي قدام عيوني قولتله: طيب دي بتوجعني اوووي كفايه ضرب انا مش قادره استحمل إيدك الخشنه والجامده على طيازي الرقيقه ياحبيبي وبقيت بوحوح وبصوت من إيديه وزبه ومبقتش عارفه ألاقيها من إيديه ولا من زبه التخين المتوحش لغاية ما عمل حركه كده خلاني كانت روحي هتطلع قلبي وجعني لما دخل زبه اوووي وبعدين طلعوا من طيازي خالص وقتها نمت على السرير على بطني ونبض اللي جوه فتحة طيازي سريع وانا بأخد نفسي وانا نايمه على بطني سمعت صوت ولاء بتصوت وبتصرخ ولما بصيت عليها لاقيت هشام نايم على ظهره وولاء قاعده على زبه بيدخل فيها للآخر وهيا بتتنطط على زب هشام وهيا بتصوت ومبقتش قادره اعملها حاجه ولا اخفف عنها آلم زبه المتحوش بإني ابوسها في شفايفها او العبلها في بزازها وحلماتها وهشام كان بيبصلي وانا نايمه على بطني وهايج عليا اووي وزبه مغروس جوه كس ولاء لمدة عشر دقايق لغاية ما ولاء تعبت وراحت نزلت من على زبه وطلعتوا من كسها وقتها انا كنت باصه على زب هشام وهو بيطلع من كس ولاء ولاقيت كس ولاء بقى عامل زي المغاره ولما ولاء نامت جمبي على ظهرها لاقيت هشام بيبصلي وانا لسه نايمه على بطني ومستنياه ينام عليا وزبه يتحشر جوايا وبقيت باصلو وانا نايمه على بطني وهو بيركب عليا وبقوله بصوت ممحون وكله شهوه: وحياتي عندك يا بيبي بالراحه على طيازي انت زبك كبير اوووي وطيازي مش متعوده على زبك ده لاقيت بينام عليا وزبه بين فلقاتي وبيتلوى على جسمي الطري الناعم المربرب وانا بضحك وبتمحن وبتغنج وبتمايص عليه وكإن زبه جوه طيازي وكنت فرحانه ومبسوطه من زبه وهو سخن وبيهري في فلقاتي الكبيره الناعمه الطريه وقتها كنت بجيب على نفسي شهوته من زبه اللي بيهري في فلقات طيازي الكبيره المربربه لغاية ما قولتله: آآآآآآه هريت فلقاتي الطريه الرقيقه ياهشاام وقتها لاقيته بقى زي المجنون وهو بيدخل زبه في خرمي وبقوه وبينيكني بسرعه وبكل قوه وبيضرب على فلقاتي وانا بتآلم اووي وبصرخ وبصوت وبعض في الملايه بعد ما شديتها وكرمشتها ومكنتش قادره استحمل قوته ورجولته بتهز إنوثتي لغاية ما قرب يجيب شهوته ولاء قالتله: هاتهم على وشنا يا هشام ولما قام من عليا قبل ما ينطر لبنه قومت انا كمان بسرعه وقعدنا انا وولاء تحت زبه منتظرين عسله ولبنه وإحنا فاتحين بوقنا ولما نطر لبنه على وشنا في كميه دخلت جوه بوقي انا وولاء وفيه اللي جه على خدودي وحسيت إني عندي رغبه شديده في إني أبلع واشرب لبن هشام ولما بلعته وشربته وبقيت بجمع بقايا اللبن اللي موجوده على خدودي وبدخلهم جوه بوقي علشان ابلعهم لاقيت ولاء بتقرب شفايفها من شفايفي وبوقها مليان لبن هشام وتدخلهوملي جوه بوقي علشان أبلع باقي لبن هشام وكنت اول مره ادوق طعم لبن الرجاله كان مالح ولذيذ اووي، اللي خلاني شربت لبن هشام في الوقت ده إني كنت هايجه اووي وكمان لما شوفت فيلم سكس قبل كده لبنت بتشرب لبن الراجل اللي كان بينيكها، وبعد ما تعبنا احنا التلاته هشام بصيلي وقالي: انا اول مره في حياتي اتمتع بالشكل ده يا منال! ضحكت وقولتله بهزار: اي خدمه ياهشام لاقيته قرب من شفايفي وباسني بوسه خلاني اتكسفت وقولتله: يلا بقى روح اوضتك يا دكتور قالي: انا مش هسيبك الليله دي قولتله: انت لسه مشبعتش يا هشام؟! قالي: وهو في راجل يشوف جسمك بس ويشبع ده انتي جسمك قشطه باللبن والعسل يامنال، إتكسفت وعضيت على شفايفي وقولتله: طيب روح اوضتك ياقلب منال علشان يشوفك هنا تبقى مصيبه قالي: متخافيش ياحبيبتي وهنام في حضنك زي إمبارح ولما يجي سامي من الباب امشي انا من البلكونه! قولتله: انت مش هتجيبها لبر وهتودينا كلنا في مصيبه قالي: متخافيش يا نونو وتعالوا الاول نأكل قعدنا أكلنا لاننا كنا جعانين وبعد ما خلصنا أكل هشام قالي: يلا يا منال انتي وولاء تعالو ارقصولي عايز اشوفك وانتي بترقصي يا نونو، ضحكت وانا مكسوفه وقولتله: ههههههه مش بعرف ارقص يا هشام قالي: هزي وسطك اي حاجه ثم مفيش واحده ست مبتعرفش ترقص قولتله: إلا انا ! قالي: بس جربي قولتله: حاضر ولما جيت امسك قميص النوم علشان البسو قالي: لا يا منال ارقصي وانتي عريانه ملط كده! ضحكت وانا حاطه ايدي على بوقي وقولتله: لاء انا اتكسف يا هشام قالي: علشان خاطري يا حبيبة قلب هشام قولتله وانا حاطه وشي في الارض من الخجل ومكسوفه اوووي: حاضر، ووقفنا انا وولاء على الارض ولما هشام شغل اغنيه رقص في الموبايل بتاعه إبتدينا نرقص انا وولاء لهشام وكنت لما اهز في وسطي ألاقي طيازي بتترجرج و وبتتهز زي الجيلي وكانت ولاء بترقص حلو اووي وكانت بتهز في وسطها وتتلوى ببطنها وانا كنت بحاول اعمل زأيها ومكنتش عارفه وعلشان اهيج هشام اكتر وأخلي زبه يوقف بقيت بهز بزازي واخليهم يخبطو في بعضهم وبيترجرجو ولما هشام شافني وانا ببصلو بنظره إغراء وبهز في بزازي ليه لاقيته قام من على السرير وزقني وزنقني في الحيطه وقعد يبوس في شفايفي ويقطع فيهم وانا سايحه وبقيت في ايده زي حتة القماش ونزل على بزازي مص ولحس وبيعضعض في حلماتي بالراحه وانا مش قادره اسيطر على أأأهاتي اللي كانت بتطلع مني غصب عني نتيجه هري هشام وتقطيعه في جسمي الملبن كل ده وزبه كان بيخبط في فخادي ووراكي وكان ملمسه سخن وحلو اووي لوراكي الناعمه والمربربه ولما إيدي راحت على زبه لاقيت هشام سابني أنزل واكون في مقابل زبه ودخلتوا جوه بوقي بدون مقدمات وبقيت بمص فيه بشغف وانا ممحونه وببص بعيوني نظره كلها إغراء لعيون هشام ولما شافني ممحونه وبتمايص لاقيته هاج وقالي: كفايه ياحلوه تعالي بقى وراح شدني من اذرعتي المربربه وخلى وجهي في الحيطه وزنقني فيها وإبتدى يدخل زبه في طيازي وانا واقفه ومستنيه لما يدخلوا في طيازي اللي مبتشبعش ولما دخلت رأس زبه شهقت وقولتله: وحياتي عندك يا هشام لو بتحبني بجد بالراحه على طيازي دي مش قادره تستحمل زبك الكبير اووي ده قالي في ودني وهو لازق فيا من ورا كلامك ومياصتك دول هما اللي بيخلوني افتري على طيازك الكبيره دي! ضحكت وقولتله: طيب وانا ذنبي ايه؟ وانا بقوله كده لاقيته بيدخل زبه وبيطلع بكل قوه وهو زانقني في الحيطه وبيرزع في طيازي وانا بصوت وبصرخ وبقول لولاء: إلحقيني يا ولاء تعالي حوشي عني شويه مش قادره وبقيت بعيط بجد من زبه اللي بيوجع وبيمزق طيازي وقتها حسيت ان هشام بيعصر في بزازي وبيترعش وبيقذف لبنه جوايا لما شاف الكحل نازل من عيوني على خدودي مع دموعي وعنيا احمرت من زنقتي اللي انا فيها ولما خلص هشام وجاب كل لبنه جوايا كنت ببصلو وبشهق من البكاء ولما شافني هشام بشهق ومن البكاء باسني من خدودي ومسك ايدي قربها لشفايفه وباسها وقالي: انت اجمل انثى عنيا شافتها حقك عليا ياحبيبة عمري قولتله برقه وضعف مني: إخص عليك ياهشام انت تعبتني ووجعتني اووي قالي: انا اسف ياقلبي انا اموت ولا اني اوجعك قولتله بلهفه: بعيد الشر عنك يا هشام متقولش كده تاني ارجوك لاقيته قرب شفايفه من شفايفي ولما شوفته بيقرب شفاييه من شفايفي غمضت عيوني ومستسلمه ومستنيه يأخد شفايفي علشان يقطعهالي وانا ممحونه اووي وهايجه اكتر وعلى أد ما كنت متألمه من عنفه وقوته وقسوته على طيازي الرقيقه على أد ما كنت فرحانه ومبسوطه ومستمتعه ومتكيفه منه ومن زبه العملاق، كل ده وانا واقفه ووشي في الحيطه وهشام لازقني في الحيطه وزبه لسه جوايا وكإني اسيره وهو بيعاقبني وانا واقفه وخايفه اتحرك يمين او شمال علشان زبه مش يوجعني في طيازي لغاية ما قولتله برقه ودلع ومياصه وبصوت واطي انثوي: حبيبي ممكن تطلع بتاعك مني! قالي وهو بيستهبل وعايز يسمع مني كلام قليل الادب: بتاعي ده اسمه ايه ؟! واطلعوا منين؟ ضحكت بخجل وعضيت على شفايفي وقولتله بدلع ورقه: إخص عليك يا هشام متكسفنيش بقى! لاقيته بيحرك زبه جوايا خلاني فتحت شفايفي وبقول آآآآي حاسب ياهشام وطلعوا بقى، وقتها ولاء كانت بتتفرج علينا وهيا نايمه على السرير وبتضحك علينا وهشام قالي: مش هتطلعوا غير لما تقوليلي أطلع ايه واطلعوا منين؟ بصيت في الارض وانا مكسوفه وقولتله بصوت واطي ودلوع وكله رقه: طلع زبك ! لاقيته إبتسم وقالي: كملي أطلع زبي منين؟ قولتله وانا بدلع عليه ومكنش زبه بيوجعني ولا حاجه لكن كنت عاوزه اتمايص وادلع عليه: يوووه بقى ياهشام يلا بقى بيوجعني، ضحك وقالي: مش هسيبك غير لما تقوليلي قولتله بصوت واطي وكل انوثه وانا باصه في الارض: من طيازي! قالي: لا يا حبيبتي قولي الجمله كلها على بعضها، وقتها ضحكت وانا بضربه في كتفه وقولتله: انت غلس ياهشام وقليل الادب كمان! راح ضحك وقالي: بموت في دلعك ومياصتك يا بطل ضحكت وقولتله بصوت رقيق: بعيد الشر عنك يا هشام، لاقيته حرك زبه جامد تاني جوه طيازي خلاني قولت بمياصه: آآآآه يا طيازي زبك كبير اووي يا هشام حرام عليك بيوجعلي طيازي اوووي، لاقيته طلع زبه من طيازي بقوه خلاني قولتله: آآآآآآي يارخم وراح ضربني على فلقات طيازي وقالي: طيازك جننتني يا منال قولتله بدلع ومياصه: علشان كده بتضربها يا مفتري! انا مش هخليك تلمسها تاني وانا رايحه الحمام لاقيته جري ورايا وجريت منه على الحمام وزنقني جوه الحمام وراح باسني في شفايفي وعطاني بعبوص خلاني شهقت وقولتله بدلع ولبونه: إطلع بره يا سافل قالي: حاضر يا مزتي بس انا مستنيكي بره مع ولاء قولتله: وانا مش هجيلكم انا هنام في الحمام راح ضحك وقالي: وأهون عليكي تسيبي حضني من غير ما يحضن بزازك، إبتسمت وقولتله بدلع: خلي حضنك يروح يحضن بزاز ولاء، لاقيته قرب مني وانا خايفه وقالي في أذني بصوت واطي: يحضني مش عايز اي بزاز واحده غيرك بزازك انتي وزبي حالف ما يوقف غير عليكي انتي، وقتها هيجت وولعت وسيحت من كلامه وإبتسمت وقولتله بصوت مبحوح: ياقليل الادب، راح عطاني بعبوص خلاني شهقت وقولتله: يا سافل، راح ضحك وقالي: مستنيكي بره متتأخريش! وقتها كنت ببصلو ومكنتش قادره اتكلم من هيجاني لانه سيحني وولعني بكلامه ولما هديت واستجمعت قوتي قومت أخدت شاور يهدي جسمي من الهيجان ويطفي النار اللي في طيازي اللي مبتشبعش وروحت لفيت الفوطه حوالين بزازي وطيازي وكانت قصيره لغاية اول طيازي ولما خرجت لاقيت هشام نايم جمب ولاء وبيتكلموا مع بعض وإيد ولاء بتلعب في زب هشام...
:g058::g014: منـــــــال :g014::g058: