عصر يوم
07-09-2016, 07:33 PM
حكاية أميمة
بعد عناء سنه شغل بالغربة عدت إلي بلدي لقضاء أجازة وهناك علمت ان أميمة بنت الجيران عادت بعد زواج ثلاثة سنوات والسفر الي السعودية ومات زوجها بحادث سيارة وترك لها بنت وحزن بالوجه والعين .
واميمة دي ابنه الخامسة والعشرين متوسطة الطول ذو وجه جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمة وفاتحة لتظهر جمال وجهها الفتان وتلبس الفساتين الطويلة الرقيقة التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظها البارزة للخارج وجسمها الفتان .
وعندما تكلمها تكلمك بكل تواضع وخجل وابتسامة رقيقة وهدوء .وأكاد أحس أنا أنها تمتلك حرارة كبيرة بجسمها وهي بنت رومانسية وعاطفية .
في يوم من أيام الصيف صحوت من نومي الساعة الثانية بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك انظر للشارع وكانت بلكونة اميمة مفتوحة وهناك ستارة مفتوح جزئ قليل منها والظلمة تملا الغرفة . وفجأة سمعت صراخ الطفلة وهنا فتحت نور الغرفة و تحركت اميمة بقميص نوم قصير شفاف
ومن خلال فتحة الستارة أكاد أرى جسم اميمة الفتان وأفخاذها الناعمة وتحت القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم اميمة وهنا تحركت مشاعري ورغباتي المكبوتة وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولم أستطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هذه الانثي ..
وفجاه ينطفيء النور ثانيا ولم استطع رؤية شيء آخر وجلست باقي الليل بالشباك علي أمل ان أراها ثانية ولكن للأسف نمت بجانب الشباك للصبح وبعد
يا لها من لحظات عشتها مع جسم اميمة واخد فكري يجيب ويودي وأنا احلم أحلام اليقظه ..
في يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي وإذا بي أجد اميمة هي وطفلتها ينتظرون تاكسي فوقفت لها وعرضت عليها التوصيل فوافقت وسالتها اي اتجاه قالت ليس عندي اتجاه معين بس أنا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع والجلوس بأي مكان فعرضت عليها أن اعزمهم بأي مكان فوافقت . و قضينا وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصة مع الصغيرة وكنت مغرم كثير بالصغيرة لأني معجب بأمها وخيالاتي ظلت توسع ..
وبعد أوقاتنا السعيدة قالت لي اميمة إني قد أنسيتها اليوم حزن عام كامل وأنها في غاية السعادة واني غيرت حياتها بهذا اليوم فعرضت عليها أن نكرر هذا ولكن ليوم كامل بأحد المناطق الساحلية فوافقت وقالت لي أنها سوف تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا .
روحنا وأجرنا شاليه وهي لبست شورت طويل وحمالة لصدرها ونزلنا المياه وأنا العب معها ومع البنت ومن حين لآخر احضنها وأحاول أشعرها بوجودي وهي تبعد وتبتسم ابتسامة فيها كسوف ..وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشة عنيفة وهربت مني وابتسمت ورجعنا اللي الشاليه لتناول الغذاء ونامت الطفلة نوم عميق وكانت اميمة بلبس البحر بجانبي وتحاورنا وفجأة من سعادتها بكت اميمة وأخذتها بحضني وقبلتها قبلة حارة وتجاوبت معي مش عارف ليه وفجأة قالت لا يا احمد أنا لا افعل هذا أنا بنت ناس متربية أرجوك لا تفعل هذا بي واتركني فتركتها ..
فانتابتني حالة صمت فقالت لي إنت زعلت يا احمد أنا لا اقصد إنت نستني حزني و حسستني بوجودي تاني وأنت الإنسان اللي نفسي فيه بس العادات والتقاليد.. وأخذت يدي وحطتها علي صدرها وكان للشهوة كلام تاني بعيد عن العادات والتقاليد ..
فاخدتها بين أحضاني ونامت علي صدري وهي تحس حرارة جسمي وأنا احش نعومة وحرارة جسمها الفتان وانا أتحسس أفخاذها وقبلتها وأخذتني بين صدرها واخدت تشهق وتتقلب تحتي من القبلة وهي تعوض اشتياقها وحرمانها .
وأخرجت اميمة الطاقة الجنسية الكامنة فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحرارة وانا اقبل جسمها وأمص حلمات صدرها وكانت حلمات صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت وساحت وناحت و اخدت أدلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لأعلي ونزلت بين أفخاذها الحس كسها واشد زنبورها بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتأوه وتتلوي مثل اللبؤة التي تبحث عن رجل نييك واخدت الحس كسها بعنف وهي تتأوه وتفرز إفرازاتها وكل ما الحس أكثر تتأوه أكثر وكانت مولعة وفي شوق ورغبه عنيفة وحرمانها جعلها مثل العجينة بيدي افعل معها ما أريد ووعدتها أني لا اقذف بداخلها حتي لا تحمل مني وتكون فضيحة لها ولي .
وهميت أنام عليها وأحاول ان أضع زبي بكسها واذ بالبنت تصحوا ونذهب إحنا الاثنين تحت الغطاء ولبست اميمة ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم للخارج . وفي البحر كانت اميمة هي اللي تقترب مني وتحتضني وتحسس بجسمي وانا كنت بمنتهي السعادة والرغبة والنشوة والشهوة ولكن وجود البنت الصغيرة حال دون عمل أي شئ . وكنت أضع يدي داخل الشورت وأتحسس كسها وهي تسلم نفسها شوية وتبتعد شوية وكانت هايجة هيجان كثير و عاوزة جنس بالقوة ونفسها تتقطع من الشغل فيها أنا حسيت بذلك و ابتدا النهار يذهب وقررنا العودة للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي نامت البنت الصغيرة بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد اميمة واقبلها والذراع التاني أقود السيارة .
وكنت ابحث بين رجليها علي فتحة كسها واضع صباعي الوسطي داخل كسها وأحركه داخلها وهي تشهق وتتأوه وتدفع بكسها للإمام وزبي شد ووقف والرأس صارت كبيرة وتريد أن تقتحم كس اميمة ونظرت للخارج لأبحث علي مكان مناسب لأوقف فيه السيارة ووجدت بالظلام بيت مهجور رحت إليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا يرانا احد وكانت اميمة خائفة ولكن الشهوة والإثارة الجنسية لا يعرفان الخوف وكانت ترتدي فستان طويل فرفعت عنها فستانها لأعلي ونيمت كرسي السيارة للخلف ورفعت رجلها علي كتفي ووضعت زبي علي فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخة برجفة ورعشات وكانت أسنانها ترتجف من النشوة وكمان جسمها وحسيت ان جسمها قد اشتعل نار واخدت ادخل زبي بقوه بكسها بحركات أمامية وخلفية وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه وإذا بها تقذف للخارج حممها ويأتيها رعشة الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها بفمي وانا أدرتها واخدت طيظها لنحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك ..وانيك ..وانيك لمدة ليست بقصيرة وكانت شهوتنا ممزوجة بالخوف من أن احد يأتي واصريت ان اقذف المني للخارج علي فستانها حتي لا تحمل وكانت المشكلة تنظيف الفستان ورحنا بعيد عن المكان تحت نور عمود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس .
ومشينا راجعين للبيت وهي تضع رأسها علي صدري وتحاول من الحين لآخر أن تقبلني وأحس برومنسيتها وحبها واشتياقها وأحس أنها أنثي حقيقية وكان يوم من عمري .انتهت إجازتي وعدت للكويت وبعد عده شهور علمت ان اميمة قد تزوجت من صديق زوجها اللي كان يعمل معه وسوف أظل احلم باميمة وبهذا اليوم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
بعد عناء سنه شغل بالغربة عدت إلي بلدي لقضاء أجازة وهناك علمت ان أميمة بنت الجيران عادت بعد زواج ثلاثة سنوات والسفر الي السعودية ومات زوجها بحادث سيارة وترك لها بنت وحزن بالوجه والعين .
واميمة دي ابنه الخامسة والعشرين متوسطة الطول ذو وجه جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمة وفاتحة لتظهر جمال وجهها الفتان وتلبس الفساتين الطويلة الرقيقة التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظها البارزة للخارج وجسمها الفتان .
وعندما تكلمها تكلمك بكل تواضع وخجل وابتسامة رقيقة وهدوء .وأكاد أحس أنا أنها تمتلك حرارة كبيرة بجسمها وهي بنت رومانسية وعاطفية .
في يوم من أيام الصيف صحوت من نومي الساعة الثانية بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك انظر للشارع وكانت بلكونة اميمة مفتوحة وهناك ستارة مفتوح جزئ قليل منها والظلمة تملا الغرفة . وفجأة سمعت صراخ الطفلة وهنا فتحت نور الغرفة و تحركت اميمة بقميص نوم قصير شفاف
ومن خلال فتحة الستارة أكاد أرى جسم اميمة الفتان وأفخاذها الناعمة وتحت القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم اميمة وهنا تحركت مشاعري ورغباتي المكبوتة وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولم أستطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هذه الانثي ..
وفجاه ينطفيء النور ثانيا ولم استطع رؤية شيء آخر وجلست باقي الليل بالشباك علي أمل ان أراها ثانية ولكن للأسف نمت بجانب الشباك للصبح وبعد
يا لها من لحظات عشتها مع جسم اميمة واخد فكري يجيب ويودي وأنا احلم أحلام اليقظه ..
في يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي وإذا بي أجد اميمة هي وطفلتها ينتظرون تاكسي فوقفت لها وعرضت عليها التوصيل فوافقت وسالتها اي اتجاه قالت ليس عندي اتجاه معين بس أنا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع والجلوس بأي مكان فعرضت عليها أن اعزمهم بأي مكان فوافقت . و قضينا وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصة مع الصغيرة وكنت مغرم كثير بالصغيرة لأني معجب بأمها وخيالاتي ظلت توسع ..
وبعد أوقاتنا السعيدة قالت لي اميمة إني قد أنسيتها اليوم حزن عام كامل وأنها في غاية السعادة واني غيرت حياتها بهذا اليوم فعرضت عليها أن نكرر هذا ولكن ليوم كامل بأحد المناطق الساحلية فوافقت وقالت لي أنها سوف تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا .
روحنا وأجرنا شاليه وهي لبست شورت طويل وحمالة لصدرها ونزلنا المياه وأنا العب معها ومع البنت ومن حين لآخر احضنها وأحاول أشعرها بوجودي وهي تبعد وتبتسم ابتسامة فيها كسوف ..وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشة عنيفة وهربت مني وابتسمت ورجعنا اللي الشاليه لتناول الغذاء ونامت الطفلة نوم عميق وكانت اميمة بلبس البحر بجانبي وتحاورنا وفجأة من سعادتها بكت اميمة وأخذتها بحضني وقبلتها قبلة حارة وتجاوبت معي مش عارف ليه وفجأة قالت لا يا احمد أنا لا افعل هذا أنا بنت ناس متربية أرجوك لا تفعل هذا بي واتركني فتركتها ..
فانتابتني حالة صمت فقالت لي إنت زعلت يا احمد أنا لا اقصد إنت نستني حزني و حسستني بوجودي تاني وأنت الإنسان اللي نفسي فيه بس العادات والتقاليد.. وأخذت يدي وحطتها علي صدرها وكان للشهوة كلام تاني بعيد عن العادات والتقاليد ..
فاخدتها بين أحضاني ونامت علي صدري وهي تحس حرارة جسمي وأنا احش نعومة وحرارة جسمها الفتان وانا أتحسس أفخاذها وقبلتها وأخذتني بين صدرها واخدت تشهق وتتقلب تحتي من القبلة وهي تعوض اشتياقها وحرمانها .
وأخرجت اميمة الطاقة الجنسية الكامنة فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحرارة وانا اقبل جسمها وأمص حلمات صدرها وكانت حلمات صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت وساحت وناحت و اخدت أدلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لأعلي ونزلت بين أفخاذها الحس كسها واشد زنبورها بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتأوه وتتلوي مثل اللبؤة التي تبحث عن رجل نييك واخدت الحس كسها بعنف وهي تتأوه وتفرز إفرازاتها وكل ما الحس أكثر تتأوه أكثر وكانت مولعة وفي شوق ورغبه عنيفة وحرمانها جعلها مثل العجينة بيدي افعل معها ما أريد ووعدتها أني لا اقذف بداخلها حتي لا تحمل مني وتكون فضيحة لها ولي .
وهميت أنام عليها وأحاول ان أضع زبي بكسها واذ بالبنت تصحوا ونذهب إحنا الاثنين تحت الغطاء ولبست اميمة ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم للخارج . وفي البحر كانت اميمة هي اللي تقترب مني وتحتضني وتحسس بجسمي وانا كنت بمنتهي السعادة والرغبة والنشوة والشهوة ولكن وجود البنت الصغيرة حال دون عمل أي شئ . وكنت أضع يدي داخل الشورت وأتحسس كسها وهي تسلم نفسها شوية وتبتعد شوية وكانت هايجة هيجان كثير و عاوزة جنس بالقوة ونفسها تتقطع من الشغل فيها أنا حسيت بذلك و ابتدا النهار يذهب وقررنا العودة للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي نامت البنت الصغيرة بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد اميمة واقبلها والذراع التاني أقود السيارة .
وكنت ابحث بين رجليها علي فتحة كسها واضع صباعي الوسطي داخل كسها وأحركه داخلها وهي تشهق وتتأوه وتدفع بكسها للإمام وزبي شد ووقف والرأس صارت كبيرة وتريد أن تقتحم كس اميمة ونظرت للخارج لأبحث علي مكان مناسب لأوقف فيه السيارة ووجدت بالظلام بيت مهجور رحت إليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا يرانا احد وكانت اميمة خائفة ولكن الشهوة والإثارة الجنسية لا يعرفان الخوف وكانت ترتدي فستان طويل فرفعت عنها فستانها لأعلي ونيمت كرسي السيارة للخلف ورفعت رجلها علي كتفي ووضعت زبي علي فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخة برجفة ورعشات وكانت أسنانها ترتجف من النشوة وكمان جسمها وحسيت ان جسمها قد اشتعل نار واخدت ادخل زبي بقوه بكسها بحركات أمامية وخلفية وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه وإذا بها تقذف للخارج حممها ويأتيها رعشة الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها بفمي وانا أدرتها واخدت طيظها لنحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك ..وانيك ..وانيك لمدة ليست بقصيرة وكانت شهوتنا ممزوجة بالخوف من أن احد يأتي واصريت ان اقذف المني للخارج علي فستانها حتي لا تحمل وكانت المشكلة تنظيف الفستان ورحنا بعيد عن المكان تحت نور عمود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس .
ومشينا راجعين للبيت وهي تضع رأسها علي صدري وتحاول من الحين لآخر أن تقبلني وأحس برومنسيتها وحبها واشتياقها وأحس أنها أنثي حقيقية وكان يوم من عمري .انتهت إجازتي وعدت للكويت وبعد عده شهور علمت ان اميمة قد تزوجت من صديق زوجها اللي كان يعمل معه وسوف أظل احلم باميمة وبهذا اليوم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ