دخول

عرض كامل الموضوع : سمر واخواتها كامله


بدلع النسوان
07-07-2016, 08:28 AM
لا أعلم كيف تطور بي الحال هكذا, لا أعلم ماذا حل بجسدي……. هل هي نعمة أن يشتعل جسدي للمتعة بأي شكل و بأي طريقة؟ أم هي لعنة أن تقترن متعة جسدي بالألم ؟……. و لماذا أنا؟ هل لذنب ارتكبته أو ورثته عن أبائي و أجدادي؟ أم سكنت جسدي كل شياطين الشهوة على وجه البسيطة و ما تحتها؟……
أوشكت على الجنون, لم يبق لا أخاً و لا أختاً, لا صديقاً و لا صديقة أطلب مشورته, فقد مسستهم جميعاً بشياطيني……..
ترددت كثيراً قبل أن أتوجه لكم بقصتي, قد يأتي أحدكم بحلاً ينقذني من الجنون, و لكن قد تمسسكم أنتم أيضاً شياطيني, و قد يسعدكم مسهم…….

اسمي سمر, أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً, يبدأ الفصل الأول من قصتي عندما أتممت دراستي الثانوية في السعودية, و كان علي العودة لمصر للالتحاق بكلية التجارة حيث ينتظرني أخوتي سمير و سارة الذين سبقاني للدراسة في القاهرة منذ سنوات قليلة, أوصلني أبي للمطار حيث ودعني, لأستقل الطائرة وحيدة لأول مرة في حياتي و سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهرة.
أولاً اسمحوا لي أن أعرفكم على عائلتي, أبي محمود جادالمرزوقي, رجل صعيدي طيب, ترك مسئولية تربيتنا و إدارة المنزل لأمي, و اكتفى هو بالعمل على تأمين الجوانب المادية لحياتنا, حزن كثيراً لوفاة والدتي منذ شهور قليلة, لكنه لم يغير شيئاً من حياته, فظل يكرس أغلب وقته لعمله, بل و قرر الاستمرار في السعودية لعامان آخران لحاجة عمله الشديدة له, و ليؤمن رأس المال لمشروع كبير في القاهرة عند عودته.
أخي الأكبر سمير, يكبرني بثلاثة أعوام, إنسان جاد و طالب متفوق, يدرس السنة الثالثة بكلية الهندسة , طيلة فترة طفولتي كان صديقي الوحيد حتى أنهيت دراستي الابتدائية و التحق هو بالمرحلة الثانوية, عندها تغير به الحال و أطلق لحيته و تشدد دينياً و أصبح يضيق الخناق علي و على أختي سارة, فحرَُم علينا مغادرة المنزل بدون رفقته, و منعنا من استخدام الهاتف بدون رقابته,حتى المجلات الفنية منع دخولها المنزل.
بالنسبة لي لم أتضايق كثيراً, فأنا بطبيعتي لا أحب مغادرة المنزل كثيراً, أعشق الهدوء و الوحدة,كثيرة الشرود, قليلة العلاقات, لا أهوى النزهات, تنحصر اهتماماتي في الحياة بأشياء قليلة, القراءة التي وسعت كثيراً من مداركي, و ممارسة الرياضة التي منحتني جسداً رشيقاً, و أكبر اهتماماتي في الحياة هو دراستي و التفوق فيها, ولولا وفاة والدتي أثناء الاختبارات النهائية هذا العام, وما أصابني به من حاله نفسيه سيئة و انشغالي بخدمة والدي لأحرزت في الاختبارات درجات أعلى بكثير كانت لتؤهلني للالتحاق بكلية الطب كما توقع كل أساتذتي.
أما عن أختي سارة فقد تضايقت كثيراً من ملاحقة أخي لها, فهي إنسانة تعشق الحرية و الانطلاق, رغبت فقط من دخول الجامعة حتى تبتعد عن سيطرة العائلة و حتى تقترب أكثر من الشبان في مجتمع أكثر حرية, سارة تكبرني بعامين, تدرس الآن السنة الثانية بمعهد الخدمة الاجتماعية, و هي نموذج متكامل للأنوثة المتفجرة, رائعة الجمال, خمرية البشرة, ذات شعر أسود فاحم حريري منسدل, و تملك جسداً رشيقاً تحسدها عليه قريناتها, تهتم بمظهرها كثيراً, تهوى ارتداء القصير و الضيق من الملابس, و لولا مساندة أمي لها لنجح أخي في إجبارها على الحجاب, و كثيراً ما اصطدمت سارة بأخي لمتابعته اللصيقة لها في مواعيد مغادرتها المنزل و رجوعها, تنتظر قدومي بفارغ الصبر لنكون جبهة ضد أخي.
في آخر مكالمة هاتفية مع سارة هونت علي فشلي في الالتحاق بكلية الطب ضاحكة:
ماتزعليش يا هابله … يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه, ماتعمليش زي أخوكي العبيط ده اللي فاكر نفسه اينشتين, على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين….. أحسن…. خلينا على راحتنا؟….تعرفي, أحسن حاجه عملتيها في حياتك إنك مادخلتيش طب, بلا وجع قلب….. دانتي كنتي ها تتضيعي احلى سنين عمرك في المذاكرة…… كده أحسن….. أدخلي كلية التجارة…… شمس و هوا و اتصاحبي مع واد أمور انبسطي معاه شويه.
ساعتها لم أعرف بما أرد عليها, فلم يدر بخلدي من قبل تكوين صداقات مع الجنس الآخر, لا أعلم لذلك سبباً محدداً, قد يكون بسبب خجلي, قد يكون بسبب انشغالي بالدراسة, لكني و بغض النظر عن السبب عشت طوال حياتي أتجاهل نظرات الإعجاب, و دوماً كانت تصفني أمي بأجمل بنات العائلة ما كان يدفع بسارة و غيرتها لكثير من العنف معي, فقد ورثت ملامحي الأوروبية عن جدتي لأمي الإيطالية الأصل,فأنا بيضاء, شعري حريري طويل فاتح اللون, أملك جسداً متناسقاً تحسدني عليه أي فتاة و يتمناه أي رجل, صدر ممتلئ كامل الاستدارة, وسط ضامر, أفخاذ لينه مشدودة, و سيقان ملفوفة, تطاردني جمل الإطراء أينما حللت, حتى أخي سمير, كثيراً ما لمحته يختلس النظر لجسدي لكني كنت دوماً أخاف من ردة فعله عن ملابسي و خصوصاً بعد تشدده, فكنت أسارع حتى في المنزل بارتداء ما يسترني كاملة حتى لا اسمع ما لا أحب.
أفقت من أفكاري على صوت المضيفة يعلن وصول الطائرة, مطار القاهرة و أن الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بعدة دقائق, و لم تمر ساعة حتى كنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بجلبابه الأبيض و طاقيته البيضاء و قد طالت لحيته لتصل صدره, و قد ظهر من انتفاخ ذراعيه تحت الجلباب اتجاهه العنيف لممارسة الرياضة.
و كعادته في السنوات الأخيرة حياني أخي بجفاء شديد, و لم يسمح لي باحتضانه.
سألته عن سارة فرد باقتضاب: في البيت, فعدت أسأله مستغربة و قد خشيت أن يكون حدث لها مكروه: ماجاتش ليه؟ فلم يرد بل قادني بسرعة لسيارته و طوال طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه واحدة.
وصلنا منزلنا الفاخر في مصر الجديدة و قد قاربت الساعة الرابعة صباحاً, و كان الجو لطيفاً بالنسبة لهذا الوقت من شهر مايو, ليحمل أخي حقائبي مسرعاً و يصعد سلالم العمارة بها قفزاً لألاحق به عند باب الشقة المفتوح لأجده في طريقه لمغادرة المنزل بعد أن وضع حقائبي في الصالة قائلاً: معلش هاسيبك دلوقتي….. عندي مشوار مهم لازم أعمله, فأرد بسرعة: مشوار ايه الساعه اربعه الصبح؟….. هوا أنا ماوحشتكش ولا إيه؟ فلم يرد للمرة الثانية, و غادرني مسرعاً و أغلق الباب من وراءه بعنف.
و مع صوت إغلاق باب الشقة أتت سارة من غرفتها مسرعة عبر الطرقة الطويلة, مرتدية قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغاية يكشف عن اغلب فخذيها, و قد وضح من لمعانهما إنها نزعت عنهما الشعر للتو, يتقافز ثدياها الممتلئان في ليونة بالغة حتى يكادا يغادرا قميص نومها المكشوف الذي تعلق على كتفيها بحمالتين غاية في الرقة, و عندما أسرعت الخطى لمقابلتها أسرعت هي أكثر لأحتضاني ليرتج ثدياها بقوة كأنهما من جيلي
ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت.
استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟
لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟
انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟
لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة…..
استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي مسلمة ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي.
و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي مسلمة لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه…..
و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة….
و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره.
لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه.
تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى .

ترقبوا الجزء الثاني



/ (/>

بدلع النسوان
07-07-2016, 08:38 AM
لقراءة الجزء الاول

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235026

لم أعرف إتيان الشهوة من قبل, كان شيئاً رهيباً, أقوى من احتمالي, فانطلقت بصرخات عالية أنتفض بكسي علي شفتي أختي, لتجن شفتاها في مصمصة بظري و أصابعها في قرص حلماتي, لتستمر شهوتي في الاندلاع و يستمر جسدي في الارتعاش لفترة طويلة, و قد أبقيت يداي تحت ظهري, حتى هدأت شهوتي و أنفاسي, فتودع شفتي سارة كسي بقبلة قوية و تتحرك بجسدها تمسحه على جسدي العاري لتلتقط شفتاي بقبلة شرهه, لا أعرف لتهنئني على شهوتي الأولى في حياتي, أم لتشعل نار هياجي من جديد, فتنهمك شفتاي في مبادلة شفتيها المص التقط عن شفتيها بلل شهوتي البكر, و تنهمك أصابعها في مداعبة حلماتي المتألمة برفق, لأتأوه على شفتيها فيتصاعد عنف أصابعها على حلماتي تبث فيهما إحساساً غريباً, أقرب لتيار كهربي يمسك بحلمتي و ثديي ليهز جسدي بعنف, و يرج عقلي بعزم شديد فيطرد عنه كل الأحاسيس المألوفة, لأطفو بعقلي و جسدي في فضاء غريب لم تلمسه أقاصيص الشهوة و المتعة, و يستمر عنف أختي على حلماتي, و تتناوب أسنانها الحادة مع أصابعها القوية على إيلام حلماتي, لأحس بحرارة كسي تتصاعد دون أن تلمسه سارة, و أحس بسوائل هياجي تداعب جدرانه من جديد, لتعود أنفاسي للتسارع, و تعود تأوهاتي للانطلاق, و تتحمس سارة أكثر على حلماتي, لتتصاعد شهوتي و تتعالى صرخاتي, فتسحب سارة أصابعها و أسنانها عن حلمتي فجأة, و تسحب يدي من تحت ظهري بقوة لتوقفني أمام السرير آمرة إياي بشبك يداي فوق رأسي.
و تدور حولي بوجه غاضب, لتتوقف فجأة أمامي و تقترب بوجهها من وجهي وفي عينيها سعادة حيوان هائج أوشك على افتراس ضحيته و تضغط على أسنانها بغضب مفتعل لتصرح في: قوليلي يا ست سمر……. ممكن تقولي لي كنتي بتصرخي ليه دلوقتي؟ فأنظر لها مستغربةً لا أعرف كيف أرد على سؤالها, فتلتقط أصابعها حلمتي اليمنى بقرصة قوية و تعود لتسأل: كنتي ها تجيبي شهوتك من لعبي في بزازك….. صح؟ لأبهت من سؤالها, متألمة من قرصها, و أومئ برأسي بالموافقة, فتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى أيضاً بقرص عنيف و تصرخ: و انتي تعرفي إن ده من حق بزازك؟ فأشير متألمة بالنفي, فتزداد بأصابعها عنفاً على حلماتي و تصرخ: كويس…..أدي إنتي اعترفتي أهو….. يبقى بزازك دي لازم تتأدب…. صح ولا أنا غلطانه؟ فأجيبها متألمة, مستسلمة: اللي تشوفيه حضرتك. لتترك أصابعها حلماتي, و ترفع يمناها عالياً تهم للنزول بها على صدري, و تنزل يدها فعلاً بسرعة لأجفل بجسدي, لكن تحيد سارة بيدها عن صدري في آخر لحظة, لأتنفس الصعداء و ترفع سارة يدها مرة أخرى و تنزل بها لكن هذه المرة لتصيب نهدي الأيمن بصفعه قوية و لسعة أقوى فأصرخ بقوة و أميل بجسدي للوراء مبتعدة عنها. لتنهرني نظرات سارة الغاضبة, فأعود و أقدم لها ثدياي لتتناولهما بيديها, تتأمل بإعجاب البقعة الحمراء التي أحدثتها صفعتها القوية, و تغرس أصابعها في لحم ثدياي بقوة, لأتألم متأوهة ولكني أبقي يداي فوق رأسي, لتقترب سارة بوجهها من وجهي لتلتقط شفتاي بقبلة هائجة بينما تستمر أصابعها في العبث بثديي و تهمس هائجة:
بزازك ملبن يا بنت الكلب, شكلي هانبسط منهم جداً……. شفتي بيتنططوا إزاي مع الضرب, بس فيه حاجه مهمه لازم توعديني بيها علشان مازعلش منك, و تلتقط أصابعها حلماتي بقوة و تجذبهما بعنف تجاهها لاقترب بشفتي من شفتيها لتكمل: مهما عملت في بزازك, مش عاوزاكي ترجعي بيهم أبداً لورا, و لا عاوزه أسمع صوت صريخك ثاني…….. واضح؟؟
و قبل أن أجيبها تزيد سارة من قسوة أصابعها على حلماتي, لأدرك أن القادم أقوي كثيراً مما سبق, لأجيبها متألمة: واضح حضرتك. فتلتقط سارة شفتاي بقبلة طويلة, و يهيج قرصها لحلماتي, و تنزل بشفتيها على رقبتي ثم نهدي الأيمن تسلم حلمته لأسنانها تعضها و تجذبها بقوة بينما تواصل أصابعها القرص و الجذب على الحلمة الأخرى, بينما تطالع نظراتها رضوخي لأمرها, و تزيد من قسوة أصابعها و أسنانها تدريجياً على حلماتي ليتصاعد ألمي و تفور الدماء في رأسي و ترتعش ركبتاي, لأضغط بشدة على أسناني و أكتم أنفاسي و صرخاتي, ومع ازدياد الألم تدمع عيناي ألماً و يتفجر داخلي شعور أشبه بالنشوة المستمرة ليدمع كسي هائجاً, و أستمر في كتم صرخاتي, حتى ترفع سارة أسنانها الحادة عن حلمتي بعد أن كادت تقطعها لتمسح دموعي ساخرة: بتعيطي يا بيضا؟……… داحنا لسه يدوب هانبتدي……. أقفي عدل يلا و بلاش دلع.
لأعتدل في وقفتي و أبرز نهداي للأمام, و ترفع سارة يدها عالياً, و بدون مقدمات أو تهويش تهوي على ثديي الأيسر بصفعة هائلة, وقبل أن أحاول كبت صرخاتي تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, لأغمض عيناي مستسلمة أكتم أصرخاتي بصعوبة, و تنهال صفعات سارة على صدري بلا رحمة, كل صفعة تدوي على نهد لتعطي إيذاناً بصفعة أكثر وحشية على النهد الآخر, كل صفعه تنزل على نهد لتشعل به نار الألم و ترسل عمود من نار الهياج إلى كسي, و عبثاً تحاول سوائله المنهمرة في تهدئة ناره المشتعلة…… أتدرك سارة ما تفعله صفعاتها بكسي دون أن تلمسه؟…….. أتدرك ما تفعله صفعاتها بشهوتي؟……. هل توافق سارة لو طلبت منها أن توقف صفعاتها دقيقة واحدة تريح فيها شهوتي الثائرة؟…… و لكن هل تهتم سارة لهياجي؟…… هل تهدف بهذه الصفعات لهياجي؟ أم تهدف لهياجها ؟……. ترى, أيقطر كسها كما يقطر كسي الآن؟…….
و بين دوي صفعات سارة على ثدياي يأتيني صوت صراخها الهائج كما لو كان قادماً من بئر عميق أو من عالم آخر: أيوه كده يا بت يا سارة……. هو ده تلطيش البزاز ولا بلاش……. صفعة…… أما عليكي بزاز يا شرموطه……. ملبن بصحيح……. صفعة…… دانتي لقطه يا بنت الكلب……صفعة……..
و تتوالى صفعاتها على ثدياي بكل ما أوتيت من قوة, ليهتز جسدي بعنف مع كل ضربة و أعود و أقدم لها ثدياي و تنهمر دموعي, و فجأة تتوقف صفعات سارة, فأفتح عيناي لأجدها منحنية على الأرض تلتقط شبشب مطاطي, و تعتدل سريعاً لتقف مواجهة لي و قد أمسكت بفردة شبشب في كل يد و تحدثني بأنفاس لاهثة:
يخرب بيت بزازك يا بنت الكلب……. أيدي وجعتني و يا دوب بزازك احمرت……. البزاز الحلوه دي لازم تبقى زرقا…… اللون الاحمر مابقاش يرضيني……. عندك مانع يا بيضا؟؟؟
لأرد في هلع : أرجوكي بلاش حضرتك……… مش هاستحمل أكتر من كده …أرجوكي.
لتضغط سارة على أسنانها غضباً, و ترمي الشبشب من يديها, و تلتقط حلماتي تقرصهم بكل عنف و ترد: و بعدين بقى؟…… هيا دي الردود اللي اتفقنا عليها؟
فأصرخ من الألم فلم تعد حلماتي تتحمل قرصها العنيف و خصوصاً بعد عمل أسنانها الوحشي عليهما و أرد بسرعة: أسفه حضرتك.
لتكمل سارة وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي:
ماهو يا انزل بالشبشب على بزازك, يا نزل بيه على كسك, و بصراحه انا شايفه ان ده هايبقى كتير أوي على كسك في أول مره …ماشي؟؟
لأجيبها بدموعي المنهمرة : ماشي حضرتك .
و تنحني سارة مرة أخرى لتلتقط شبشبها لتواجهني قائلة :
علشان تعرفي أنا حنينه عليكي قد إيه …المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي……. لكن لو ايديكي اتحركت من فوق راسك, هاتبقى ليله سودا على دماغك و مش هاتستحملي اللي هايجرالك.
و رغم عدم فهمي معنى “الصريخ بصوت واطي”, وجدت نفسي أجيبها في انصياع: اللي تشوفيه حضرتك, و أغمض عيناي مرتعبة و أنتظر ما لا أتوقع احتماله.
و فعلاً تنزل أول ضربه عل ثديي الأيسر كأنها سكين يقطع في لحمه الملتهب, لأصرخ عالياً لتنزل الضربة الثانية تقطع من ثديي الأيمن, لأصرخ مجدداً و يبدو أن أختي قد انتشت لصراخي, لتتوالى ضرباتها تدوي على ثدياي يمنةً و يساراً كما لو كانت تنتقم من ألد أعدائها……
لأجهش بالبكاء و لكن مع إبقاء يداي فوق راسي و ثدياي لضرباتها, و لم يحرك بكائي شيئاً من رحمتها على صدري المسكين, بل زادها وحشية عليه حتى لم تعد قدماي قادرة على حملي, لأسقط على الأرض أكاد أفقد الوعي لتسحبني
سارة من يدي لتلقي بجسدي المتهالك على السرير لاستمر في بكائي و تهجم على جسدي لتنام عليه بجسدها لأحس بعرقها يلسع صدري الملتهب ألماً و شهوةً, و تعربد يداها على جسدي لأتناسى ألآمه و تنطلق أول تأوهاتي الهائجة, لتنطلق سارة على شفتاي تلتهمها بقبل هائجة, لتذوب شفتاي بين شفتاها و تشاركها هياج القبل, و تتحرك سارة بسرعة, لتثني ركبتاي و تباعد بين فخذاي لتركع بجواري على السرير تتبادل يسراها على ثدياي العجن و العصر, بينما تنزل بيمناها علي كسي المبتل بضربات سريعة متتابعة, و رغم قوة ضرباتها لم أحس لها ألما, لأنسى ألم ثدياي و أعيش فقط فوران الشهوة في كسي و رأسي و كل جسدي, و مع ازدياد قوة و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل, تنطلق صرخاتي و لكن هذه المرة لم تكن ألما, بل هياجاً وشهوةً, لتتعالى صرخاتي تدريجياً حتى أطلقت صرختي الكبرى …..
و بالرغم أن سارة لم تستعمل لسانها في كسي هذه المرة, ورغم كون ثدياي في أقصى درجات الألم, كان إتيان شهوتي أقوى بكثير, و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير……

بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذة المفتوحة بوقاحة لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, و أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء بعد إتيان شهوتي العنيف على يد سارة أختي, لتتنقل نظراتي الزائغة بين ثدياي الذي تحولت بشرتهما للون أحمر مع بعض البقع الزرقاء و جسد أختي العاري التي ما زالت جاثمةً على جسدي العاري و قد انطلقت في شرودها تمسح بيمناها على كسي المبتل بينما تمسح يسراها على ثدياي, لأنطلق في شرودي أنا أيضاً……. منذ أقل من ساعة لم أظن في نفسي الشجاعة لاستبدال ملابسي أمام ناظري أختي, منذ أقل من ساعة كانت أقصى خيالاتي جموحاً أن أستقر في حضن شاب وسيم, ليقتنص من شفتاي القبلات المشتعلة, لم أكن لأتخيل يوماً أن أصل نشوتي الجنسية على يدي أنثى و لسانها, ناهيك عن كون هذه الأنثى هي أختي المحرمة, و ناهيك عن كم الألم الذي تحملته في سبيل نشوتي الجنسية…… هل يتطلب الاستمتاع بالجنس كل هذا الألم؟…… أم أن الألم قد زاد من متعتي……. هل تنتظر سارة المعاملة بالمثل؟……. هل سيكون علي أن أدفعها لشهوتها كما دفعتني لشهوتي منذ قليل؟……. هل سيكون على أن أعمل على كسها بلساني؟……. و لو واتتني الجرأة…….. ترى, هل سينجح لساني في إمتاع كسها؟……
و أفيق من شرودي لأربت على كتف سارة قائلة:
يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه؟……. أنا ماكنتش فاكره الموضوع ده حلو كده…….بس إيه العنف ده كله ؟……. إتعلمتيه منين؟
لتكتفي سارة بابتسامه خبيثة و لا ترد , لترفع يدها عن كسي, لتتحول يداها لحلماتي المتألمة تبرمهما برفق, و تلتقط شفتاي بقبل قوية متتابعة, لينطلق بي الهياج من جديد, يشعله طرقعة قبلات سارة القوية على شفتاي, و رغم هياجي المتصاعد, لم يكن لصدري الملتهب أو لحلماتي المتألمة أن يتحملا المزيد, فسحبت شفتاي من براثن شفتيها, لأنظر لأختي ضاحكه :
كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا.
لتضحك سارة برقاعة قائله: ما لكيش دعوه باخوكي, خليه عليا أنا, أختك خلاص قربت تطير اللي فاضل من عقله, و بعدين فيكو فاهم سمير زيي, …… دا لو قدر يضحك على الدنيا كلها بالدقن الجلابيه البيضا دي, مش هايقدر يضحك عليا أنا……. أولاً بقى لي معايا سنتين في البيت, ولا مره شفته بيصلي……. ثانياً انتي مش عارفه البلاوي اللي لقيتها عالكومبيوتر بتاعه, ثالثاً كتير كنت باعمل نفسي مش واخده بالي بس كنت ملاحظه عينيه و ازاي كانت هاتخرج على كل حته في جسمي, و بصراحه بقى أنا مش راحماه و خصوصاً بعد وفاة ماما, تقريباً قاعده له شبه عريانه طول الوقت, و لو أخوكي فعلاً كان عايزاني أتحشم ولا حتى اتحجب في البيت, لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه, غيرش بس هو اللي جبان, هايموت على جسمي, بس خايف يقرب منه, لكن خلاص بقى……. أختك ناويله, هوا أولى مالغريب, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟……. واضح إن المسكين بيطلع غلبه في الرياضه.
أهاجني كلام سارة عن نظرات سمير و اشتهائه لها و اشتهائها له, فأخذت أملس على شعرها الحريري و أقترب بوجهي من وجها, و ما أن أنهت كلامها حتى التقطت شفتاها بقبله طاحنة طويلة لتتحرك يداها على ثدياي و يداي على ثدياها, لننهي قبلتنا بصعوبة و قد تسارعت أنفاسي و أنفاسها, لأتأمل جسدها المثير العاري, و ألتقط حلمتيها بأصابعي بفرك رقيق قائلة:
سيرا حبيبتي….. مش معقول كل الدلع يبقى ليا أنا بس, عاوزه أبسطك زي ما بسطتيني…….. ممكن حضرتك ؟
لتضحك سارة قائلة: يا سلام !!! أوي…. و لو اني حسيت لما هيجتك وصلتك لمتعتك كأني وصلت بالظبط……. لكن إتفضلي, بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك.
لأرفع جسدها عن جسدي بسرعة, و أقلبها على ظهرها, و أهجم بشفتي على شفتيها, و لأول مرة لا استغرب هياج قبلاتي على شفتيها, لأنطلق أمتص شفتيها بقوة و أعضعض شفتها السفلى المكتنزة بأسناني, ثم نزلت على رقبتها بلساني ألعقها بنهم, ليزيد رائحة عطرها المثير من هياجي, لتلتقط أصابعي حلماتها النافرة أفركها بعنف, سرعان ما تحول إلى قرص عنيف لا أعرف إن كان رغبه لإسعادها كما أسعدتني, أم رغبة في الانتقام لحلماتي الموجوعة, أم إني قد تحولت للاستماع بالجنس مع أختي و إيلامها, لتتجاوب سارة بتأوهات متصاعدة: آآآآآه….. آآآآآه يا مرمر…… عضيهم بقي…… عضيهم…….. لأنزل بأسناني على حلماتها المنتصبة بعض عنيف مدركة أن الألم الخفيف لا يرضي سارة أو حلماتها لتتحول تأوهاتها صراخاً, تعلوا به كلما زدت قسوتي على حلمتيها, لتتنقل أسناني على حلمتيها بقسوة, بينما نزلت يداي على نهديها بضربات عنيفة, ثم تغادر أسناني حلماتها التي كدت أقطعهما من توحشي عليها, لتتفرغ يداي لصفع أكثر وحشيه عل صدرها الضخم, لاستمتع بمنظر ارتجاجه, و مع تعالي صرخاتها نزلت بيدي أتحسس كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو كجزيرة صغيرة فوق بركة من سوائله, لتأخذني طراوة لحمه فأخذت أعجن قبة كسها بيدي, ليهتز جسد سارة تحت يدي و تصرخ متأوهة: آآآآآه ……. ماتسيبيش بزازي…… افتري عليهم, لتتبادل أصابعي على حلماتها بقرص عنيف, بينما يدي الأخرى مستمرة في فرك كسها بنشاط, حتى تشجعت و نزلت بشفتي أقبل كسها بلطف لتهتز سارة بجسدها تحت قبلاتي, فتتمسك أصابعي بحلمتيها, و استعذب مذاق كسها لألحسه بنهم, و تنطلق أصابعي على حلمتيها فركاً و قرصاً محموماً, فتجن صرخاتها لتؤجج نار اشتهائي لأختي و كسها, و يتحمس لساني على شفتي كسها الأملس, و أتوق للمزيد من عسلها فينطلق لساني بحثاً عن المزيد داخل كسها, لتفاجئني حرارته كما لو كان فرناً متقداً يصب على فمي عسلاً عذباً دافئاً في ليله شتاء باردة, فتتحول أصابعي من حلمتيها لشفتي كسها أفارقهما لأفسح الطريق للساني العطش لاختراق كسها بطعنات قويه يغترف من عسلها الشهي, و كسها الكريم لا يكف عن إغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل باطن كسها تارة مستمتعة بفرقعة قبلاتي عليه, و لألحس القادم من عسلها تارة أخرى, لينطلق جسد سارة برعشة قوية تحت شفتاي و لساني, وأخذت ترتفع بكسها تدفعه بقوة على لساني لينغرس أكثر في كسها, فأنطلق بلساني بسرعة على كسها, ليجد لساني متعة عارمة في إثارة كسها تقارب متعة كسي السابقة بلسانها, فتمنيت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها, و تتعالى صرخات سارة تنبئ بقرب بلوغ شهوتها, و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي, لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربدة داخل كسها اللين, لتتفوق رغبة لساني في إشعال شهوتها و صهر كسها الساخن على رغبته في إطالة مستقره في كسها, فتعود أصابعي لحلماتها تمنحها الألم اللذيذ مره أخرى, بينما اندفعت بكامل فمي داخل كسها أمصمص سوائله الشهية, بينما يحك أنفي بظرها بجنون صعوداً و هبوطا, حتى أطلقت صرخة الشهوة العالية, و ارتعشت الرعشة الكبرى, و لكني استمررت أرتشف رحيق شهوتها بنهم حتى دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك ….. يخرب بيتك …… شكلنا كده هنبقت دويتو هايل.

……………………………

أخذت سارة تلتقط أنفاسها اللاهثة, و أخذت أنا ألعق شفتاي بطرف لساني لا أريد ترك أثراً من رحيق سارة خارج فمي, و أغمضت عيناي مستمتعة بألذ نهاية لأسخن ليلة في حياتي, و لكن سارة كان لها رأياً آخر, فإذا بها تنهض مسرعة, لتقلبني بقوة لاستلقي على بطني, و ترفع مؤخرتي لأعلى صارخة: لسه يا وسخه, الدرس الأول ماخلصش.
و قبل أن أعي ماذا تنوي سارة؟ و ماذا بقي من المتعة لم أصبه, و ماذا بقي من الألم لم يصبني, تنزل سارة بصفعة هائلة على مؤخرتي, لأجفل بشدة و أكتم صرختي, لتعالجني أختي بالثانية, ثم تهبط بسرعة تلتقط شبشبها المطاطي مرة أخرى, و أنتظر بهياج ممزوج بالقلق و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني…..
لتنزل أول ضربه من شبشب سارة على مؤخرتي بفرقعة عالية كالنار تنتقل سريعاً إلى كسي ….لحظات قليله و تنزل الضربة الثانية أشد من الأولى, لأحس بالنار تشتعل بجسدي كله, و أحس بسوائلي تداعب كسي من جديد, و تنهال ضربات أختي القاسية تنهش لحم مؤخرتي بقسوة و تهز جسدي بأكمله,و أستمر في كتم صرخاتي حتى لا أقيد توحش أختي على مؤخرتي, حتى انقطعت أنفاسي تماماً و أوشكت على الصراخ, لتتوقف ضربات سارة فجأة و تلقي شبشبها, لتنحني تفرقع قبلاتها على مؤخرتي,لالتقط أنفاسي الهائجة بصعوبة, و تتحرك شفتاها و أسنانها على مؤخرتي تلتهم لحمها بنهم غريب حتى اقتربت بفمها من كسي, لأرتعب عليه من أسنانها الحادة, و قبل أن تلتقي كسي بفمها, تبقي بشفتيها تكاد تلامسه لفترة لتلفحه و تلفح فتحة شرجي أنفاسها الساخنة, لتنزل بشفتيها تطبع قبله طويلة ليس على كسي بل على فتحة شرجي البكر, و قبل أن أحاول تقبل شفتيها على شرجي, تصرعني حلاوة القبلة, لأحس أنها أحلى قبله تلقيتها الليلة, بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, و أحس بسخونة شديدة تدب في شرجي, تمنيت أن تبقى بشفتيها ملتصقة فتحة شرجي و لا تغادرها, و تتحول شفتاها لمص فتحة شرجي فتتحشرج تأوه مكتومة في فمي, و تغادر شفتاها شرجي بطرقعة عالية, لأتأوه عالياً, فتعود شفتاها سريعاً على فتحة شرجي بقبلات قوية متتابعة,لأحس بشرجي يكاد ينصهر من سخونة قبلاتها و أكاد أنصهر معه, و تستمر تأوهاتي, و يأخذ طرف لسان سارة مكان شفتيها في العمل على فتحة شرجي, لتتعالى تأوهاتي, فيندفع لسانها بطعنات قويه على فتحة شرجي, فأتمايل بجسدي تجاهها طالبةً المزيد, لتمنحني المزيد و لكن بإصبعها الذي تسلم فتحة شرجي الضيق من لسانها ليتحسسها برفق ثم تمر عقلة واحدة داخل شرجي,لأصرخ هائجة فتسحب سارة إصبعها لتلتقط به من بلل كسي وتعود به ثانيةً لشرجي البكر لتغمده فيه بسهوله لينطلق داخلاً خارجاً بجنون ليطلق تأوهاتي و يسحب روحي معه, لأنسى العالم من حولي, و تنقلب تأوهات متعتي صراخاً, لتدخل أختي أصبعاً آخر في شرجي و تحركهما معاً دخولاً و خروجاً بكل سرعة و عنف ليهتز معهما جسدي بقوة مع كل حركه أماماً و خلفاً, لتتعالى صرخاتي, و تمد سارة يدها الحرة لتلقط إحدى حلماتي من تحتي بقرص قوي و شد أقوى, لتزداد سرعتها في دك شرجي لتهز مؤخرتي و جسدي بقوة فأحاول الثبات بجسدي كي أنعم بحركة إصبعيها في شرجي, و لكني لم أصمد كثيراً و كذلك لم يصمد هياجي, لأرتعش بجسدي بقوة مع صرخة عاليه معلنة عن أقوى و أغرب شهوة أأتيتها هذه الليلة.

ترقبوا الجزء الثالث
/ (/>

بدلع النسوان
07-07-2016, 08:49 AM
لقراءة الجزء الاول
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235026

لقراءة الجزء الثاني
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?p=1485609#post148560 9


يحكي هذا الجزء “سمير ” الأخ الأكبر لسمر و سارة.

وصلت مطار القاهرة أجر أقدامي المتعبة بصعوبة, فقد أمضيت الستة ساعات الماضية أتجول في شوارع مصر الجديدة لا أدري ماذا أفعل بحياتي, فقد أصبح الابتعاد عن سارة مستحيلاً, و الاقتراب منها ضرباً من العذاب, حرمتني الحيرة النوم لليلتين متتابعتين,أعلن مذيع المطار الداخلي قدوم رحلة مصر للطيران القادمة بسمر من السعودية فوقفت أنتظر خروجها من صالة الوصول و يمر أمام عيناي سريعاً شريط ذكريات الطفولة, لقد كنت الولد الوحيد لأب صعيدي, قضيت طفولتي و صباي مدللاً في مجتمع مغلق ليس لنا فيه أقارب و لا صداقات عائلية, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, فانطويت على عائلتي بين أمي و أختاي فنشأت مفتقداً خشونة الرجال, و خصوصاً مع تقدم أبي في عمله و تقلده منصب مدير عام للشركة, ما كان يتطلب منه الكثير من السفر بعضه لخارج السعودية لمتابعة فروع الشركة المنتشرة في المملكة و الخليج, و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم المنزل طوال الوقت مع أختاي, فأنا رجل العائلة في غيابه, و لم يكن مسموحاً لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت فورة البلوغ تغزو جسد أختي سارة, فبدأت ألاحظ نمو صدرها و استدارة أردافها, بدأت أحس بسخونة تسري في جسدي كلما أنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أحس بمشاعر غريبة تجاهها, لأدرك أن التغيرات لم تطرأ على جسدها فقط بل أيضا على جسدي و عقلي, أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعة إلى اشتهاء لجسدها, كم قضيت ليال طويلة أتقلب في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي, وصدرها الطري في يدي أعتصره, و حلماتها البارزة في فمي أرضعها, حاولت … نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوة ولكن نضوج جسدها لم يتمهل عليها أو علي ولم يرحم خيالاتي, و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كاملة, كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج و أفخاذها الملفوفة, بالتأكيد كنت لها الفرصة الوحيدة لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشة, و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعة بركب أجساد النساء, ليتصارع جسداهما على أحلامي المنحرفة فلا أستطيع أن أحدد أي الجسدين أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرباً من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتى أحصل على رخصة أفرض عليهما بها إخفاء أجسادهما المثيرة عن عيناي النهمة, لكني لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيداً بمقاومة أمي لي فقد كانت فرحة بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء.
توقعت أن التحاقي بالجامعة في مصر سيمنحني الفرصة للاندماج في علاقات جديدة مع بنات حواء و يطرد من عقلي اشتهائي لأختاي, و لكن على عكس ما توقعت, فقد توحشت سيطرة سارة بالذات على مخيلتي بجسدها المثير و ملابسها الفاضحة, فلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية متخيلاً أن متابعة أجساد النساء العارية سيلهيني عن ذكرى جسدها شبة العاري لكني كنت دوما أرى تلك الأجساد لأتخيل ما لم أرى من جسد سارة, تصورت أن قدوم سارة إلى مصر للدراسة الجامعية و الإقامة معي بنفس الشقة سيهدئ من ناري ولكن هيهات, فقد عادت المعاناة مره أخري و لكن أكثر توحشاً, فقد كانت ملابسها تكشف و تشف أكثر مما تستر, و لم يكن لجسد أي أنثى سواء في الواقع أو في أفلام الجنس أي فرصة للمقارنة بجسد سارتي, و لم تكن الهيئة المتشددة التي اتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي, حرمني وجود سارة النوم, و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً, و لكن أين أنتي أيها الجرأة لألتهم سارتي؟……. هل ظهورها أمامي طوال الوقت شبه عارية هو دعوة صريحة للجنس؟ أم هو فقط اعتزاز بأنوثتها و جمالها؟…… هل ستفضحني أمام العائلة لو حاولت؟ بالتأكيد ستفعل, و قد يكون في ذلك نهايتي……
أفقت من أفكاري على سمر قادمة بملابسها الفضفاضة كفراشة رقيقة, و لم تخفي ملابسها رشاقتها, فأستعيد رباطة جأشي بسرعة, و أهتم بحقائبها رافضاً حتى السلام عليها, لأقلها مسرعاً بدون أن أنبس بحرف طوال الطريق لمنزلنا الهادئ, و بمجرد أن وصلنا حملت حقائبها للشقة دون أن أنتظر المصعد, لأغادرها مهرولا أحاول إخفاء ارتباكي قدر استطاعتي حتى وصلت السيارة لأجلس فيها متردداً مترددا بين الانطلاق بها أو الصعود لأختي, و أخيراً عزمت أمري و أدرت محرك السيارة و انطلقت لشقتي الصغيرة الخاصة القريبة من الجامعة التي استأجرتها بمجرد قدوم سارة للابتعاد عن نارها.
وصلت الشقة الكئيبة, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كاملة, لكنها لم تهدئ من هياجي, قلت لنفسي لماذا أبتعد الآن عن سارة ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟…. قررت أن أتشجع و أقهر خيال سارة المريض في عقلي, وأن أقلب هذه الصفحة من حياتي البائسة, نهضت لأستحم, و أحلق ذقني لأول مرة منذ سبعة سنوات, لأرتدي جينز و تي شيرت و أتوجه لمنزل مصر الجديدة.
دخلت الشقة قرابة العاشرة صباحاً, كان السكون يعم المكان, أيقنت أن أختاي نائمتان, توجهت لغرفتي, كان الجو حاراً بعض الشيء مع نسمات لطيفه تداعب الستارة على النافذة المفتوحة,خلعت ملابسي لأرتدي شورتاً رياضياً خفيفاً, و ارتميت على السرير أشعر بإجهاد شديد, و قد قضيت يومان بدون نوم, ليداعب الهواء صدري العاري عبثاً يحاول تلطيف الشهوة المستعرة داخلي و قد صرت على بعد خطوات قليلة من معشوقتاي, مددت يدي أتحسس قضيبي المتألم من انتصابه المستمر ليعبث طيف سارة بعقلي رغماً عني, و لم تمر دقائق قليلة حتى ثقل جفناي و سقطت في نوم عميق…….
لم يذهب النوم بخيالات سارة عن عقلي, بل ليتحول خيالي عنها أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني بقسوة, لأحلم بشفتيها المكتنزة تلتقي شفتاي الظمأى بقبله طويلة تروي ظمأ شهوتي لسارة من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل, ثم يندفع لسانها بوقاحة في فمي ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في أحلامي بملاعبته, و تترك شفتاي الجائعة شفتاها الشهية متجهه لكسها البض لأستقر أمامه بشفتي, أنفث عليه حرارة أنفاسي و أكيل لها كلمات التعبد القذرة في مؤخرتها الناعمة المستديرة, و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لالتهامه, و كسها الشهي الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسا للإقامة الدائمة فيه, و أحلم بيدي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعة بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانية لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجة و أنا أتأوه قائلاً: قد ايه كنت عايزك من زمان يا سيرا ….. مش عايز غيرك يا حبيبتي ….. خلصيني من ناري القايده, و تتجه يداي لكسها المبتل تفركه بهياج لتلتقط أصابعي العابثة بظرها المنتصب لترد متأوهه: أخيراً نطقت؟….. ماقلتش ليه انك عايزني من زمان؟…….. ليه سايبني كام سنه للنار تاكل في جسمي؟……. على فكره, انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه…….
فجأة صرت غير متأكداً إن كنت أحلم, أو إني فعلاً أناجي سارة و أنفاسها الحارة فعلاً تلفح وجهي…. لأفتح عيناي بصعوبة, لأجدني لست ممسكاً ببظر سارة, بل لدهشتي ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه برفق و قد كاد يقذف حممه, و لكن ما صعقني حقاً أن وجدت سارة جالسة بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي و هياجي نزلت بنظراتي على جسدها لأجدها مرتديه قميص نوم ناعم أحمر قان, قصير للغاية يكشف أغلب فخذيها الممتلئة, ويرتكز قميصها علي كتفيها بحمالتين غاية في الرقة كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الاستدارة, و تندفع نسمات الهواء العليل القادم من النافذة المفتوحة لتلصق قميصها الساتان اللامع على جسدها المرمري في منظر بديع, لتظهر تفاصيل جسدها الرائع الخالي من العيوب كجسد فينوس إلهه الجمال, و تهب نسمة من الهواء لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعة كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمته الوردية منتصبة تكاد تمس شفتاي, و لم استطع تحمل قرب ثديها ممن شفتاي لأنطلق بها ألتقط الحلمة العارية بجنون, و أمتصها بجوع شبق طامعاً أن أشفط ثديها بالكامل داخل فمي, لتتأوه سارة, و أستمر في تدليك قضيبي بقوة, و تدرك سارة أنها مجرد ثواني قليلة قد بقيت لأقذف مخزون سنوات طويلة من اشتهائها, فتنزل حمالة كتفها الأيسر لينزلق قميص نومها كاشفا عن ثدييها النافرة و بطنها الضامرة, لتهيج شفتاي على حلمتها و يدي على قضيبي, فتسحب سارة يدي عن قضيبي لتمررها على ذراعها و كتفها و تنزل بها لثديها فاقبض عليه بيدى و ألتقط حلمته بأصابعي فتعلو تأوهات سارة قائلة: آآآآآه…… كل ده و كاتم في قلبك…… آآآآآه……. ما أنا بقالي سنتين جنبك, و انت اللي مش عايز تقرب!!!!!…..آآآآآه…… تفتكر فيه واحده عاقله تقدر تقول لأ لزوبر خطير زي ده….. كنت مخبيه عني ليه؟…… آآآآآآه بالراحه شويه على صدري….. آآآآآه…… أنت بهيجانك ده مش هاتنفعني ….. مش هاتلحق تعمل حاجه, و بعدين أنت لازم أعاقبك علي إهمالك ليا السنين اللي فاتت, هاتستحمل العقوبة ولا أقوم و اسيبك؟…… و لم تنتظر سارة ردي فقد كان استعدادي واضحاً لتقبل أي شيء منها, لترفع يدي عن ثديها الأيسر و تخلع الأيمن بصعوبة من فمي و تنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابلة لها و تمصمصها ثم تعضها بعنف ظاهر, لأتأوه من الألم المفاجئ الغير متوقع, لتترك أسنانها الجريئة حلمتي المتألمة و تذهب لشفتي الظمأى تلتقطهم في قبله ماصه رطبة لم تراودني أحلامي بمثل حلاوتها, ثم تهجر شفتاها الناعمة شفتاي المشتعلة, وبقوه لم أتخيل أن تملكها سارة تقلبني علي وجهي, و ترفع مؤخرتي في الهواء, و تباعد بين فخذاي لتمسك بقضيبي الذي أوشك على الانفجار, لتمسح على مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه و تعود عليها من جديد تمسحها بيدها, و أنا في استسلام كامل فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى و لو في أحلامي, و ها هي الآن على أرض الواقع ممسكه بقضيبي الثائر الذي طالما تاق لجسدها, فمهما أرادت أن تفعل بي و بجسدي فلن أعترض, و تنزل سارة بصفعة أقوى من سابقتها على مؤخرتي لتقطع الصمت الوجيز, و أهتز لقوة الصفعة و قد أيقنت أن سارة لا تكترث لاستيقاظ سمر في الغرفة المجاورة, فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتى توقظها هي الأخرى لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً, و فعلاً تغادر يدا سارة مؤخرتي و قضيبي لتنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي بضربة قوية و برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفة و على غير ما توقعت أحسست بالإثارة تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل ضربة, و فجاه ألقت سارة الشبشب من يدها, لتقبض على فلقتي مؤخرتي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتالية على فتحة شرجي و رغم هول المفاجأة و على غير ما توقعت أو تخيلت أحسست بهياجي يتصاعد لقبلاتها…… هل يستمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟……. أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً؟……
فجأة توقفت قبلات سارة على شرجي و لكن فمها لم يبتعد كثيراً لأحس بأنفاسها الساخنة تلهب فتحة شرجي, وليتولى لسانها مهمة شفتيها السابقة على فتحة شرجي ليلحسها بحركة دائرية ثم يتحول عليها بطرفه المدبب يكيل لها الطعنات ثم يلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة فتحة شرجي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله و قد اخترق حرمة شرجي ولكنه لم يكتفي فلا يزال يضغط محاولاً الدخول أكثر و أكثر و يدور يميناً و يساراً حتى صادف بروزاً خلف خصيتي ويبدو أن هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشودة فأخذت تدلكه بسرعة فتزيد من هياجي لأطلق تأوهاتي الهائجة غير مكترث بتعاليها و عواقبها من التفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس سارة قضيبي, و لم تكن بحاجة للمسه ليصل هياجي قمته و يوشك قضيبي على قذف حممه, و تزيد سارة من سرعة إصبعها في العبث بشرجي, بينما يدها الأخرى مستمرة على مؤخرتي بصفعات قويه….
بالتأكيد لم يكن ما تفعله أختي بشرجي ليدخل خيالي عن المتعة الجنسية, أو عن أول لقاء لجسدي بجسد سارة, لكن بعد مرور أقل من دقيقة على عبثها بشرجي وجدت نفسي غير قادراً على تحمل إثارة إصبعها العنيفة في شرجي لينطلق قضيبي مستجيباً بقذف حممه الساخنة……. لأول مره مع معشوقتي سارة بشحمها و لحمها و ليس خيالاً في أحلامي المريضة التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقة.
ويكمل سمير حديثه قالا :
ماذا حل بي…..؟ أنام بصورة الشاب المتشدد الذي لا يتقبل ملابس أخته المكشوفة فأصحو في أحضانها العارية, أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو مستمتعاً بعربدة أصبع أختي في شرجي, هل هذا الجنس الذي يحلم بممارسته كل شاب؟ أم أن سارة قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, هل هذه أختي المثيرة التي طالما اشتهيت جسدها المحرم؟ هل حقيقةً نلت جسدها؟ أم هي التي نالت من جسدي فعبثت بأقدس محرماته, لقد قادتني سارة لشهوة مجنونه شاذة, دون أن تلمس قضيبي و المصيبة ………. إني استعذبت تلك الشهوة و إتيانها.
استمرت الأفكار المتلاطمة تعصف بعقلي بين سعادة بكسر الحواجز بيني و بين سارة و تحفظي على شهوتي الشاذة و سعادتي بها, و استمرت أنفاسي على تسارعها, بينما أجثو كالكلب على ركبتاي و سارة عارية تماماً من خلفي لا يزال إصبعها على حماسه يعبث شرجي دخولاً و خروجاً يميناً و يساراً, و قضيبي لا يزال يقطر منيه على ملآه السرير الوردية, حتى صنع بقعه زلقة كبيره, و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليدي المشتاقة لصدرها الضخم لتنطلق عليه عصراً و عجناً, و لفمي الجائع ليبدأ بالتهام حلماتها النافرة ثم ينهي على كسها الشهي أكلاً حتى الشبع, ومن شهد كسها روياً لظمأى, و احترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم ستمكني فقط من شرجها الضيق ….
هممت بالنهوض لأحقق كل أحلامي على جسدها المثير, لتفاجئني سارة بصفعه قويه على مؤخرتي لتأمرني صارخة:
أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا الكلب بتاعي أعمل فيك اللي انا عايزاه……. مفهوم ؟؟؟
لأجيبها: مفهوم يا سارة. لتنزل على مؤخرتي بصفعه قوية صارخة: لما كلب زيك يكلم سته لازم يقولها حضرتك…… مفهوم يا كلب؟ فأجيبها بدون تفكير: مفهوم حضرتك. لتكمل سارة: عايز تقوم بسرعه ليه؟……. هو انا لسه عملت فيك حاجه…… دانا يا دوب بعبصتك….. إيه, مش عايز تكمل عقوبتك ؟ فأرد عليها مستسلماً: تحت أمرك حضرتك……
لتمد سارة يمناها بين فخذاي لملآه السرير تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي لتداعبه بطرف إصبعها, و تذهب بيمناها ثانية لتغرف المزيد من رحيق قضيبي و تعود ثانية لفتحة شرجي و لكن هذه المرة لتدفعه بإصبعها داخل شرجي قائلة:
أهو انت دلوقتي متناك رسمي, كأن دكر جابهم في طيزك بالظبط.
ثم تخرج إصبعها من شرجي لتدهنه من منيي ثانية, و تعود لشرجي تحشر إصبعان هذه المرة في شرجي المسكين, و تطلق لإصبعيها الحرية في شرجي ليدورا فيه يميناً و يساراً بحركة دائرية, بينما يدها اليسرى تمسح ما بقي من بقعة منيي لتضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعيها في شرجي, لأتحشرج بصرخات مكتومة و قد فاق الألم في شرجي قدرتي على الاحتمال, لتتصارع أصابع سارة على توسيع شرجي و تنزل لتبصق في فتحتها المتسعة بين أصابعها, و تغادر أصابعها المغتصبة شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة شرجي, لأنظر خلفاً لسارة متوقعاً نهايةً لعقوبتي, لأجدها منحنية تجذب شيئاً من تحت السرير و إذا به قضيباً صناعياً ضخماً تتحسسه بهياج و تبصق على رأسه, ليأخذني الهلع….. و أعود بوجهي للأمام و قد أدركت تخطيطها المسبق للأمر….. هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سيتحمله شرجي؟…… ما كل هذا الشذوذ؟……. تبدو أختي واثقة من استعدادي لتحمل أي شيء يقربني من جسدها الرهيب…… هل كانت نظرات اشتهائي لها مفضوحة لهذا الحد؟…… ماذا لو رفضت الآن؟……. هل سأخسرها للأبد؟……. و فجأة تنزل سارة بصفعة عنيفة على مؤخرتي لتقطع أفكاري, و تقبض على فلقتي مؤخرتي لتفارقهم و تصرخ في: إمسك طيزك الحلوه يا خول, و خليها مفتوحه كده.
و بمجرد أن أمسكت فلقتاي, أحسست بقضيبها المطاطي يستقر على فتحة شرجي لتدفعه عليها بقوة, فأصرخ بقوة, و يفشل قضيبها في المرور لضخامته, فتعود سارة و تبصق على شرجي ثانيةً, و وسط رعبي تعود لتدس قضيبها ثانيةً في شرجي و تضغط بكل قوه صارخة: إفتح يا سمسم. لينزلق رأس قضيبها داخلاً و افشل في كتم صرخة عالية فقد كان الألم بشعاً, و تتوقف سارة عن الدفع بقضيبها للحظات تلتقط أنفاسها و أكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للانطلاق, و أرتعب…… ماذا لو أيقظ صراخي معشوقتي الصغرى ؟…… ماذا سيكون رأيها في أخيها الأكبر؟……. هل ستكون لي فرصة في جسدها؟……. هل ستحكي لها سارة عن اغتصابها لشرجي؟……. هل لا زالت نائمة بعد كل صراخي؟…… أم تراها واقفة الآن على باب الغرفة من خلفي تتابع شذوذ أخيها الأكبر؟…… هل م……. و أرجع من أفكاري السوداء فجأة مع دفع سارة بقضيبها المطاطي من جديد في شرجي, لأنطلق بصراخي, و تنطلق سارة بقضيبها لينزلق في شرجي بصعوبة, و ترتفع يدا سارة عن قضيبها للحظة, فأهم بالتماسك و التقاط أنفاسي, غير أن سارة لم تمهلني فتعود بيديها ومن ورائهما كامل وزنها على قضيبها لتعالج شرجي بدفعه غاية في القوة, لينحشر قضيبها بالكامل كعمود من نار في شرجي, و تنقطع أنفاسي من فرط الألم حتى أكاد أفقد الوعي, لتترك سارة قضيبها محشوراً في شرجي, و تنحني على جسدي, لأحس بثدييها الناعمين تمسح على ظهري بطراوتهما الفائقة, و بشفتيها الناعمة تصل لرقبتي تمسها بقبلات رطبة, و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, و بكسها الغارق في بلله الساخن يمسح على مؤخرتي, لينسيني ملمسه الناعم الألم الحارق في شرجي, و يزيدني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً, و أتأوه هائجاً, لتمسح بصدرها اللين على ظهري نازلة, لتلتقط قضيبها مره أخرى, و تعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقة كاملة, ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, لتنطلق تأوهاتي لتعبر عن لم تغب عنه المتعة, و تتناوب يسراها بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات أعنف, و تسرع يمناها في دك شرجي بقضيبها, ليهتز قضيبي من تحتي مع كل دفعة من قضيبها, و تتصاعد صيحات هياجي, و تتصاعد معها صيحات هياج سارة كما لو كانت على وشك إتيان شهوتها, حتى توقف قضيبها مره ثانيه عن دك شرجي, و عادت صدرها الضخم ليمسح على ظهري في طريقها لتلتقط أذني لتمصها بشبق ثم لتعضعضها هامسة: ما هو لازم تستحمل يا حبيبي, لتشعلني ناراً بهمسها المثير في أذناي, و تضرب كلمة “حبيبي” بكل دمائي الساخنة في رأسي, و تمسح يداها على صدري حتى تلتقط حلماتي بقرص رقيق, فأتأوه و تكمل سارة بهمس مثير: هو انا ماستهلش ولا إيه؟ و تلتقط أذني بين شفتيها تعضها بقوة لأتأوه عالياً هياجاً, و تعود نازلة على ظهري تمسح ثدييها عليه ببطء هامسة بصوتها المثير: مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ لأرد بتأوهات أقرب للصراخ: آآآآه…..عايزهم طبعاً….. هاموت عليهم. فتستقر بفخذها على قضيبها المطاطي تدفعه بقوة في شرجي, بينما تمسح بكسها الساخن و بلله الدافئ على مؤخرتي و تتأوه هامسة: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان تطوله بشفايفك؟
أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني حتت لو عايزه….. بس اطوله.
فتنطلق سارة على شرجي بقضيبها تجامعه بدفعات متتالية, و انطلقت أنا بتأوهاتي العالية و قد أخذني ملمس فخذها الناعم على مؤخرتي و من قبله صدرها اللين على ظهري, و صوتها المثير الهامس في أذني, ليرتفع هياجي لقمته و مع استمرار حركة قضيبها السريع في شرجي أحسست بشهوتي تقترب, لتتعالى صرخاتي, لتتوقف عندها سارة و تعود على ظهري لتعض أذني بعنف و تهمس: و زوبرك التخين ده…… مانفسكش أخده بين شفايفي و أمصهولك؟
لتسقط كلماتها الأخيرة كالنار على رأسي ليشتعل هياجاً, و أمسك قضيبي عن القذف بصعوبة وقد أحس بقرب لقاءه بفم أختي الشهي الذي طالما حلم و طالما حلمت به, لأرد بسرعة: أرجوكي يا حبيبتي….. إلحقيه بسرعة.
لتنزل سارة عن ظهري لتقلبني على ظهري لتتناول قضيبي المنتصب بين يديها الناعمة وسط تأوهاتي العالية و تنزل عليه بشفتيها الأنعم تقبله, أكاد أجزم أن سخونة قضيبي الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها, فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده, لتضم شفتاها المكتنزة عليه كما لو تمص قمة ستيك ضخم من الأيس كريم, ثم تحوط شفتيها على رأس قضيبي تمتصه بقوة بل ترضعه بنهم لأقاوم بصعوبة شهوتي المتصاعدة ,حتى أطيل سعادة قضيبي المتصاعدة بفمها قبل أن أرضعه لبني, فتندفع بشفتيها نازلة على قضيبي الضخم لتبتلعه في فمها ببطء لتذهل قضيبي و تذهلني بسخونة فمها و حريرية ملمسه, و تهزهز يدها قضيبها المطاطي المحشور في شرجي دخولاً و خروجاً, و يعلو بي الهياج فأمد يدي لأمسك بأحد ثدييها أعتصره برفق و أشد حلمته البارزة كما كنت أحلم و أحتلم منذ معرفة قضيبي الانتصاب, و يكمل فم سارة الزلق على قضيبي ليبتلعه بالكامل فيختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنة, و تدفع بحلقها المخملي رأس قضيبي تدلكه بحماس, و تصل بلسانها لخصيتي تلعقهما بنشاط, لتسري به ما يشبه تيار كهربي لطيف, و تفشل أوصاف المتعة و الهياج عن وصف ما أحسست به, فلا يزال شرجي بكثير من المتعة و قليل من الألم يستقبل دغدغه قضيب سارة المطاطي, و قضيبي الضخم محشور في فمها الساخن و رأسه في حلقها يستقبلا حركة فمها عليهما صعوداً و هبوطاً, و يداي لا تكتفي من لحم ثدياها الطري, لأحس بشهوتي على وشك الانفجار, فأزداد بيدي عصراً على ثديها و أتحرك بالأخرى لكسها البض و قد نويت أن أشبعه فركاً و تدليكاً حتى نأتي شهوتنا معاً, لكنها تمنع يدي عن كسها لتضعها على ثديها الآخر دون أن تتكلم فقد كان فمها مشغولاً بقضيبي, لتعمل يداي و أصابعي على ثدييها معاً تنهل من ليونة لحمهما و تصلب حلماتها البارزة, و تزداد يداها ضغطاً لقضيبها في شرجي, و يزداد حماسة فمها على قضيبي, مفجرة داخلي أقوى الشهوات, حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخية في حياتي, لأنطلق بصراخي و ينطلق قضيبي يقذف حممه الساخنة في حلق أختي, فتدفع قضيبها بقسوة تحشره لآخره في شرجي, و يستمر قضيبي ينتفض بفم أختي و رأسها يدفع بمخزون اشتهائي الممتد لها, و لا أعلم إن كان هناك شعور بالمتعة يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع معشوقتي المحرمة لمتعتي و متعة قضيبي؟…… هل هو متعة شرجي المفاجئة التي لم أحسها من قبل؟…… هل هو امتزاج المتعة بالألم لأول مرة في حياتي؟…… هل هو الشعور بالانقياد و الاستسلام لتلك الأنثى النارية الجسد و الشهوة؟……. أسئلة كثيرة لا أهتم بمعرفة إجاباتها…… ما يشغل بالي حقاً هو ما ستحمله تجربتي القادمة لي و لأختي من متعة.

ترقبوا الجزء الرابع

/ (/>

بدلع النسوان
07-08-2016, 04:36 AM
لقراءة الجزء الاول

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235026

لقراءة الجزء الثاني

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthrea...09#post1485609

لقراءة الجزء الثالت

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235029

الجزء الرابع


بعد تجربتها الجنسية العنيفة مع أختها غرقت سمر في سبات عميق, لم تدر معه بصراخ أخيها في الغرفة المجاورة…….. تكمل سمر حكايتها.
في حياتي لم أنم بمثل هذا العمق, و لم تراودني أحلام شهوانية بمثل هذه العنف, هل سأصيب من المتعة الجنسية بقوة هذه القوة؟…… هل يحتلم الإناث أيضا في نومهم؟…….. على أية حال, لا أريد لهذا الحلم الجميل أن ينتهي,…. و لكن,….. هل كان ذلك حلماً ؟…….
فتحت عيناي بصعوبة, كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءة حمراء خافتة من شباك الغرفة المفتوح, ونسمات الهواء العليل تتسلل إلى جسدي تحاول تهدئة حرارته, مددت يدي إلى صدري أمسح عرقي المتصبب لأجده عارياً, بل لأجدني عارية تماماً, كيف نمت هكذا؟…. هل شاهدت أختي جسدي العاري؟……. يا للهول….. أكان كل ما حلمت به واقعاً, و ليس من نسج أحلامي؟…….
مددت يدي بسرعة لأستر كسي و ثدياي, لأجد للمسة يداي على صدري ألماً , و لأجد كسي غارقاً في بلله تكاد معه أصابعي تنزلق داخلاً, أردت الفصل بين يقظتي و استمرار أحلامي الشهوانية, فلم تجد أصابعي لتقرصه سوى حلماتي المنتصبة لأحس بألم شديد فيها, إذاً لقد كانت كل صفعات سارة على ثدياي و كل قرصها و عضها لحلماتي واقعاً محتوماً و ليست أحلام هائجة اخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوتة….. توقفت بأصابعي عن قرص حلماتي و قد تيقنت من يقظتي, و لكن شيئا ما دفعني لمعاودة قرصهم, فقد كان لألم قرصهما لذة غامرة تجتاح جسدي بكامله, لتحرك السخونة في كل بقعة منه, و تدفع به هائجاً في التلوي, استعذبت الألم و استعذبت اللذة, فاستمرت أصابعي في قرص حلماتي و برمهما, حتى شعرت بسخونة تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء ناره الموقدة, لتلبي يمناي النداء و تتخلى عن حلمتي اليمنى و تتوجه لكسي تتحسس لحمه بهياج, لأحس ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه كسي بيدي أو هياج يدي على كسي, و أخذت يدي الأخرى تتبادل على ثدياي عصراً و على حلماتي قرصاً, و أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتيه بلطف تارة و بقوه تارة, و أصابعي تبحث عن بظري لتجده منتصباً في بلل كسي الهائج, فتتحمس عليه أصابعي تدليكاً و برماً, ليأخذ الهياج بعقلي, و أتلوى بجسدي, و أعلو بتأوهاتي, و اقترب من شهوتي, لأقرص حلمتي بعنف, و أكتم أنفاسي, و أتيبس بجسدي أوشك أن أطلق شهوتي…..
فجأة أنفتح باب الغرفة.
و من فتحته أطلت سارة بجسدها الرائع الكفيل بإثارة كل من يمشي على اثنين أو حتى على أربع, مرتديه بلوزه سوداء قصيرة تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها, التي بدت كبطن الراقصات في ضمورها و تناسق تكوينها البديع من عضلات قويه مكسوة بدهن طري, بينما برز أغلب ثدياها في تكور مثالي من فتحة بلوزتها الواسعة, تغطي جيبتها السوداء الطويلة فخذها الأيسر فقط بينما تكشف فتحة جيبتها الأمامية عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ لامع. أخذتني المفاجأة لتتيبس يداي على كسي و ثديي, و أخذت سارة الدهشة لتفتح فمها مذهولة و تهز ساقها المكشوف بغضب ظاهر, ليهتز معه صدرها الضخم كاشفاً عن ليونة غير طبيعيه, لتلقي حقيبة سوداء كبيرة (هاندباج) عن كتفها, و تركل باب الغرفة بقدمها لتغلقه بعنف, و تصرخ بغضب: إيه اللي انتي بتعمليه ده يا بنت الوسخه؟
فأنتفض من رقدتي مرتعبة, و أسحب مخدة أداري بها صدري و فرجي عن أختي.
و تواصل سارة صراخها الغاضب: بتلعبي في كسك يا بنت الكلب؟…… مافهمتيش لحد دلوقتي إن صدرك و كسك خلاص بقوا بتوعي, و مابقاش من حقك إنك تلمسيهم……. قومي أقفي يا شرموطه, و حطي إيديكي فوق راسك.
لأطيعها بسرعة صاغرة و أجيبها: حاضر حضرتك.
و لتركل سارة حذائها بعنف و تهجم علي بخطوات مسرعة حتى إذا ما وصلت أمامي نزلت على ثديي الأيمن بصفعه هائل مدوية ارتج لها ثديي بعنف, ألجمتني قوة صفعتها, فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قسوةً عن سابقتها محدثة دوياً هائلاً, لأكتم صراخي, و تنطلق هي في صفع ثدياي بلا هوادة كأنما تنتقم مني لشيء لا أعلمه, لتنهمر دموعي و تصرخ سارة: أنا قلت علقة أمبارح علمتك الأدب, لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,……. بتنبسطي من تلطيش بزازك يا شرموطه؟
لأجيبها بعد تردد: أيوه حضرتك. لينطلق الوحش داخل سارة و تنطلق يداها تدوي على ثدياي بصفعات عنيفة متتالية, لتهزهما بقوة و تهز معهما جسدي بالكامل و قد سعدت لإجابتي. و تبدأ صرخاتي في الانطلاق لأستعطفها:بس الجيران يا ساره….. صفعة…….آآآآه….. الشباك مفتوح….. صفعة…….آآآآه….. سيبيني أقفله و ارجع لحضرتك على طول….. صفعة…….آآآآه….. أرجوكي حضرتك.
و تستمر صفعات سارة بوحشية و تصرخ في: جيران إيه يا كس أمك….. صفعة……. يا ريتهم ييجو يتفرجوا….. صفعة……. علشان أنيكهم هما كمان….. صفعة……. و تنزل بيديها لثديي تعتصرهما بقسوة بالغة, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف و تجذبهما تجاهها بقوة حتى تكاد تخلعهما عن ثدياي, ثم تطلق أصابعها حلماتي فأعود بجسدي للوراء, لتعود أصابعها لتلتقط حلماتي بقرص عنيف ثم تجذبهما فجأة تجاهها حتى أكاد أنكفئ عليها فتصرخ: أثبتي مكانك يا وسخه, و تستمر في قرص حلماتي بقسوة حتى أفلت صرخة مكتومة, و أجذب جسدي و ثدياي للخلف بقوة لتفلت حلماتي من براثنها فتنزل على وجهي بصفعة هائلة صارخة: كده مش هاينفع…… لو سيبتك كده هاتتعبيني, و تعود بأصابعها لتقبض على حلماتي تجرني منهما للسرير, لتجلسني عليه, و تعود لحقيبتها السوداء الملقاة على باب الغرف, لتركلها أمامها حتى تصل بها إلى جوار السرير, و تخرج منها حبلاً قوياً تقيد به يدي اليمني لطرف ظهر السرير, و حبلاً آخر تقيد به يدي اليسرى لطرف ظهر السرير الآخر, لأستقر نصف جالسه على السرير عارية تماماً يلتصق ظهري بظهر السرير, بينما يبرز صدري الملتهب تحت إمرتها, و كسي الساخن لا يمنعه عن نزواتها شيء, ليصرعني الرعب….. ماذا تنوي لجسدي أكثر قسوة مما فعلته؟ هل تنوي لثديي ما هو أكثر وحشيه من شبشبها الذي شبع على صدري المسكين ضرباً حتى صار مزرقشاً بالعلامات الزرقاء؟ هل تخطط أن تعبث بكسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟
لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت سارة من حقيبتها شيئاً أسوداً ثقيل الوزن عبارة عن مقبض أسود جلدي يشبه قضيب ذكري ضخم, يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلدية الرفيعة المجدولة ذات اللون الأسود يقارب طول كل منها النصف متر, أخذت سارة تمرر تلك السيور على صدري الناعم لتنزل جالسة بجواري و تلحس خدي بشهوة غريبة قائلة: تعرفي إيه ده يا بنت الكلب؟……. شكلك مش عارفه…… أقولك أنا…… ده بقي يا ستي, كرباج معمول مخصوص علشان بزازك الملبن دي,…… لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك……. عمر بزازك ما هاتشتاق للشبشب تاني أبداً…. إيه رايك؟…….خايفه؟؟؟؟؟
لأجيبها و قد تملكني الرعب: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري.
و كأنها لم تسمعني, اقتربت بشفتيها المكتنزة من شفتاي المرتعشة, بالكاد تلامسهما هامسة: اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت, أنه مع كل رزعه منه على بزازك الملبن دي, هاتلاقي بزازك بتتنطر لفوق و تحت, و تحسي بالنار بتولع فيهم, أما صوت الرزعه على البزاز إيه……ماقوليكيش, مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شرهه طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي, و تتحول أصابعها على حلماتي بقرص عنيف, لتزيد من نار شهوتي, حتى أنهت قبلتها و بقيت بشفتاها ملامسة لشفتاي و تتحرك بيدها ترفع شعري المتساقط عن وجهي و تلملمه خلف رأسي كاشفة ثدياي و تكلمني بحزم:
بصي يا شرموطه, أنا مش عايزه أكمم بقك, علشان ليا مزاج دلوقتي أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ, لكن لو صرختي و حرمتيني من المتعه دي, هاتشوفي اللي ما عمرك شفتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي الصريخ خالص, مفهوم؟
أجبتها في رعب و استسلام:حاضر حضرتك. لتنهض سارة من جواري و قد تملك بي العجب كيف تحولت سارة لهذا المخلوق المتوحش؟……. ومتى حدث كل هذا التغيير؟…… و من أين أتت بهذه الحقيبة؟…… و علام تحتوي غير هذا الكرباج ؟… و لكن الأهم ….. ماذا حل بي؟…… كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرى أسلم جسدي كله لأختي لتفعل به ما تشاء؟…… و الأغرب مالي متشوقة في انتظار تجربة تبدو مؤلمة؟
خلعت سارة بلوزتها لتطلق ثدياها بهزة مثيرة, يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, كم افتقده منذ منامي, بالأمس كان بين يداي و في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً, أما اليوم فأنا مكتوفة الأيدي لا أملك سوي التهامه بعيناي, كم كان إحساساً غريباً أن أمنح ثدياها الألم, و الأغرب منه أحساس ثدياي بتلقي الألم, ماذا يعجبني أكثر, منح الألم أم تلقيه؟ …..لا أعلم و لكن لأستمع الآن بتلقيه, و عندما تواتني الفرصة مرة أخري, سأتفنن في تعذيب ثدياها,…… و لكن لأتعلم منها أولاً.
تستمر عيناي في متابعة ثديا أختي حتى خلعت عنها آخر قطعة من ملابسها, و التقطت كرباجها الثقيل, لتقف أمامي عارية تماماً, و ترفع كرباجها لأعلى, و تبقى عيناي متسمرة على ثدييها, وفجأة يخرق صمتي و صمتها دوي ارتطام سيور كرباجها بنهدي, لأجفل على وشك الصراخ و قد أحسست بسيور كرباجها من فرط قوة الضربة تلتصق بثدييي للحظة لتنزعهما سارة بقوة فيتقافز ثدياي مهتزين بألم صارخ, حابساً أنفاسي, و لدهشتي يتلاشى أغلب الألم سريعاً من ثديي ليحل بدلاً منه خدراً كهربياً خفيفاً, انتظرت سارة حتى التقطت أنفاسي و عدت لكتمانها استعداداً للضربة القادمة, لتهوي بها بنفس العنف و نفس الدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري, كل ما استطعت التنفيس به هو تأوهه مكتومة, لم تنتظر كثيراً هذه المرة و نزلت بضربة أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تعارف لثديي بكرباجها و تمهيد رقيق لثديي بألم كرباجها, لتتوالى ضرباتها بقسوة متصاعدة, و يتصاعد معها ألم ثدياي كجمرة نار مشتعلة, و يتجاوب لها كسي بسخونة متصاعدة حتى أصبح كبركان يفيض شهداً ساخناً, جاهدت في كتم صرخات الألم و الهياج, أخذت الدماء تضرب بقسوة في كل بقعة من جسدي,تسارعت أنفاسي, تسارعت ضرباتها القاسية على ثديي, انهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوة, لم تعد تمهلني بين الضربة و الأخرى, انفجرت بكاءً و نحيباً, انقطعت أنفاسي, أوشكت على الصراخ, توقفت سارة فجأة , ألقت الكرباج و انحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعة حانية و هي تمسح على صدري قائلة: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار,…. قوليلي الأول……الكرباج أحسن و لا الشبشب؟
أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح بسرعه.
ابتسمت سارة, وانحنت لتلتقط شفتاي بقبلة شرهة طويلة, تبادلت شفتانا المص, أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبة شرهة, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط حلمته بأصابعها لتقرصها, بينما تلتقط الحلمة الأخرى بأسنانها تعضعضها, بينما تتفحص عيناها في وجهي عن أثر إيلامها لحلمتي عن لتجدني أزداد هياجا مع الألم فتتشجع أكثر في عنفها حتى احتقن وجهي, فهبت واقفة تلتقط كرباجها مرة أخرى, لتعاود قسوة ضرباتها على ثديي فيعود هياجي للاشتعال من جديد, هذه المرة كنت أكثر احتمالاً, هذه المرة لم تكتفي أختي بثديي, بل نزلت بكرباجها على بطني بعنف لينتشر الألم و الهياج بكل جسدي, و تراودني المخاوف من تنقل كرباجها على جسدي, و تستمر ضربات كرباجها نزولاً لفخذيي المضمومين تضربهما بعنف, و تتزايد مخاوفي و ظنوني, و أكتم صرخاتي بصعوبة, و تعود ضربات سارة من جديد لثديي صارخة: إفتحي رجليكي عالآخر يا لبوه, و هنا أدركت أن ظنوني في طريقها للتحقق, لأتردد في تنفيذ أمرها, لتتوحش سارة بكرباجها على ثديي فأفتح فخذاي لآخر اتساعهما, و أغمض عيناي لتنزل أول ضربة على كسي برفق لم أتوقعه, لكني جفلت لها, لأنتظر الضربة القادمة, لتنزل أختي بضربه أخرى خفيفة على كسي, و رغم ألم ضربة الخفيف فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف, و مع استمرار ضربات كرباجها التالية على كسي أحسست بكسي يشتعل شهوةً, و أدركت ما تريده سارة من ضرباتها لعش متعتي, ليأخذني الهياج, و أرتفع بوسطي لأعلى, ليرحب كسي بسيور كرباجها الساخنة, لتنطلق تأوهاتي, و مع توالي الضربات و صوت ارتطامها بكسي المبتل و تأوهاتي المتعالية, يزداد هياج سارة بكرباجها على كسي, لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها عليه, لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي, فأعود بسرعة لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربة التالية, و يشتعل جسدي بأكمله من نار الشهوة, و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, لأتقوس بجسدي لأعلى, و قد ثبت بكسي في الهواء يتلقى ضربات سارة التي تمادت في عنفها عليه, لتستمر شهوتي في التصاعد, و أطلق صرخة ألم و هياج مع كل ضربه غير مبالية بالعالم من حولي, حتى أطلقت صرختي الكبرى, و هبطت بكسي سعيداً منتشياً, و جسدي كله مرتعشاً من فرط النشوة, لتنتشي سارة و كرباجها بإدراكي شهوتي, لتحتار ضربات كرباجها العنيفة بين كسي و ثديي, و يحتار جسدي بين رعشة الشهوة و رجفة الألم, فقد كانت توليفة مشتعلة, لم أستطع معها كتم صرخاتي, فانطلقت بها كما لم أصرخ في حياتي, ليصل لمسامعي صوت تفتح أبواب الشرفات المجاورة, مع همهمات متسائلة عما يحدث, و لم أبال و لم أتوقف عن صرخاتي حتى هدأت رعشة شهوتي, لتتوقف ضربات كرباج سارة على جسدي, لألتقط أنفاسي, و تنحني سارة على شفتاي تلتهمها في قبله جنسية شرهة لتهمس في أذني:
شوفتي يا وسخه…. كنتي تتخيلي عمرك إنك تجيبيهم نار كده, لم أرد عليها……. آه…….كم كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الشهي, كل ما استطعته هو أن التقط شفتاها بقبلة عنيفة طويلة. لتستمر شفانا ملتحمة و تسرح يداها على جسدي المتألم و تدفعني أخيراً بقوه لأرتطم بظهر السرير و تغادر شفتاها شفتاي قائلة: دقيقه واحده و راجعالك يا قمر.
نهضت سارة عن جسدي عارية تماماً لتخرج من الغرفة و تغلق الباب من ورائها و تتركني مثلها عارية و لكن مقيدة لظهر السرير لتأخذ أنفاسي المتسارعة في الهدوء, و أنا في قمة حيرتي…… أين ذهبت سارة؟……. ما القادم لجسدي؟….. لماذا تركتني مقيدة؟…… متى ستحل وثاقي؟…
فجأة رأيت مقبض الباب يتحرك و باب ألغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي سارة عادت أخيراً لتحل وثاقي, وفعلاً دخلت سارة كما غادرت الغرفة من قبل عارية تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها, ومن خلفها الصدمة التي أذهلتني و كاد يغشى علي من أثرها……. أخي سمير حليق الذقن عاري الجسد و قضيبه الضخم في تمام انتصابه, و قد أحكمت سارة قبضتها على قضيبه تسحبه منه لداخل الغرف في اتجاه مرقدي, لتأخذني المفاجأة بهولها….. ماذا يحدث؟…… ماذا يمكن أن يحدث؟……. ماذا يمكنني أن أفعل؟……..


ترقبوا الجزء الخامس

/ (/>

بدلع النسوان
07-11-2016, 10:28 PM
لقراءة الجزء الاول

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235026

لقراءة الجزء الثاني

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthrea...09#post1485609

لقراءة الجزء الثالت

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235029

لقراءة الجزء الرابع

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=235166


الجزء الخامس

أخذت سارة و من خلفها سمير بالاقتراب مني, و أخذ الهلع يدق طبوله العالية في عقلي لتتنافس مع دقات قلبي الذي كاد يتوقف تماماً عندما توقفا مباشرة أمام قدماي, عندها تركت سارة قضيب سمير الضخم لتدور حول جسده العاري فيواجهني بقضيبه المتأرجح, لتقف من وراءه و تحتضن جسده من الخلف تلصق صدرها على ظهره, و تمسح بيديها على بطنه لتتجه يسراها تلتقط حلمته اليسرى بينما تنزل يمناها لتمسك بقضيبه المنتصب مرة أخرى, تدلكه بنشاط شهواني, ليظهر على وجهه الهياج و تتحول بشرته البيضاء إلى الوردي, و تتجول نظراته الشرهة على جسدي العاري, لتشل الصدمة عقلي تماماً, لم أعرف كيف أستر جسدي العاري من عيني أخي و قد قيدت سارة ذراعاي بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج سارة منذ دقائق قليله, و الآن يسلم صدري الملتهب و كسي اللامع ببلله لنظرات أخي الشرهة لأطرق برأسي هرباً من نظرات أخي و انطلق كعادتي في أفكاري…… هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس بعد غياب عام كامل أن يحتضنني أنا أخته الصغرى عندما استقبلني في المطار؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟….. ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ صراحة كانت لحيته الكثة تخفي وسامته, كم هو وسيم أخي و كم هو جميل جسده المتخم بالعضلات أكتاف عريضة, صدر ضخم كلاعبي الملاكمة مغطى بشعر غزير, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولاً و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق, و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج من الماء يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الدفء من ليلة شتاء باردة, هل ستجعل سارة من كسي الساخن مقراً دافئاً لقضيبه؟ و هل سيتحمل كسي البكر الضيق هذا الضيف العملاق؟
أفقت من أفكاري على تأوهات سمير و ضحكات سارة لتحدثه متهكمة: فيه إيه يا سمسم…… قربت تجيبهم ولا إيه؟….. لأ امسك نفسك….. لسه شويه……….. أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟
رفعت رأسي لأجدها مستمرة في مداعبة قضيب سمير و حلمته لتهمس بصوت لأسماعي: حلوه أختك الصغيره, مش كده؟ أجابها بخجل: قوي.
عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ …….تعالى نقرب من جسمها شويه, و أخذت تدفعه أمامها و يدها مستمرة في تدليك قضيبه حتى وصلت بأخي ليقف بجوار رأسي, فتترك قضيبه ليتأرجح منتصباً بجوار وجهي و تلف حوله و تصعد على السرير فتعود و تنزل ثانية لتكلم سمير بسخرية: إيه ده؟….. كده عيب أوي…… مايصحش كده……مطنأر زبك في وش أختك الصغيره؟ و تترفع شعري المنسدل لتغطي به قضيبه, و تقفز برشاقة لتجلس على فخذاي و تقترب بشفتاها من شفتاي و في اللحظة التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه استدارت لسمير قائلة: أوعى إيدك تيجي على زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجهه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي
فتلتقط شفتاي في قبلة شرهة طويلة لأتناسى وجود أخي, و تمتص شفتاي بشبق, و تنزل بلسانها على رقبتي تلعقها صعوداً و هبوطاً, لأنسى فعلاً وجود أخي و لم يعد بمقدوري كتم تأوهات الهياج, لتنطلق مع نزولها تمسح خدها الناعم على نهداي لتسأل سمير بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ ليجيبها بصوت مرتعش: أيوه نفسي, لتتحرك يدا سارة تمسح على ثدياي برقة تختبر نعومتهما, و تضغطها عليهما برفق تختبر ليونتهما, ثم تنطلق يداها عليهما تعصرهما بقوة لتختبر هياجي, فأغمض عيناي و أنطلق بتأوهاتي و أحرك وجهي يميناً و يساراً بهياج لأرفع شعري عن قضيب سمير المنتصب, و تستمر سارة في عجن ثدياي و تنفخ عليهما برفق و تمر على حلمتي بلسانها تلحسهما لتتصلب حلمتاي منتصبة, فتضغط بقوة على ثدياي ليزداد بروز حلماتي, لتمتص اليمنى بقوة, لأتأوه, و تستمر شفتاها ترضع حلمتي بنهم حتى تتركها في هياجها تكلم سمير متجهة لحلمتي اليسرى: طيب و الحلمات الحلوه دي……. هاتعمل معاها إيه يا مسكين؟…….. مانفسكش ترجع عيل صغير علشان ترضع في بزاز أختك, و تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي لتتركها بفرقعة عالية و تكمل: أخ….واقفه و ناشفه في بقي زي ما تكون زب صغنن و تعود لحلمتي ثانية لكن هذه المرة بأسنانها لتعضها و تشدها بقوة و تلتقط حلمتي الأخرى بأصابعها لتقرصها بعنف و تجذبها بشدة لأصرخ فتتوحش أكثر على حلمتي ليتعالى صراخيو فتستمر في وحشيتها على حلماتي حتى تتركهما أخيراً و تكمل لأخي: أنا بقى باموت في بهدلة البزاز, و تنهض سارة من جلستها على فخذاي لتباعدهما و تثني و تنزل راكعة على ركبتيها بينهما, و تقترب بوجهها ببطء من كسي الهائج لتحدث سمير: أما الكس الابيضاني اللي محصلش ده…… أقولك عليه إيه ولا إيه؟…… مش عارفه ازاي ممكن حد يشبع منه؟…… و تتوقف بشفتيها أمام شفتي كسي و تكمل: شوف كسها مبطرخ ازاي, شوف مبلول ازاي؟ شوف فاتح شفايفه مشتاق لشفايفي ازاي؟ شوف أنا هابوسه ازاي؟ لتلصق سارة شفتيها فجأة بشفتي كسي بقبلة شرهة طويلة, لأصرخ عالياً و يندفع قضيب سمير ليصطدم بوجهي, و تستمر شفتي سارة في مص شفتي كسي لأستمر بصراخي و أدفع بكسي على شفتيها حتى تنهي قبلتها أخيراً و تنظر لأخي لتسأله: تحب ألحس كس أختك من تحت لفوق؟ و تنزل عليه بلسانها تلحسه بقوة و بطء صاعدة,لتتحشرج تأوهاتي في فمي, و تتوقف بشفتيها أمام كسي و تسأل سمير : ولا من فوق لتحت؟ و تعود بشفتيها على كسي نازلة, لترفع رأسها و تمرر لسانها عل شفتيها تتلقط ما علق عليها من شهد هياجي قائلة: أحلى من كده ما فيش,….. لكن بقى لو عايز تاكل كسها بصحيح و تشرب منه…… لازم تتفضل جوه…… مش هاينفع من عالباب, و تباعد أصابعها بين شفاتير كسي, لتنزلق بشفتيها بينهما و تدفع بلسانها داخلاً ليمسحه ببطء من أسفل إلى أعلى لتبتلع ثم تعود عليه صاعدة مرة ثانية فثالثة فرابعة لأنطلق بصرخات هياجي, فتنطلق بلسانها عليه تزرغد بين جدرانه, لأرتفع بكسي أدفعه على لسانها, و أرتعش به على شفتيها, و أرتعش بصرخاتي مقتربة من شهوتي, فتمد يداها تلاعب ثدياي, و تقبض أصابعها على لحمهما و حلماتي, و يسرع لسانها يتخبط في لحم كسي, لتواصل صرخاتي تعاليها, و يتحرك كسي بفم سارة صعوداً و هبوطاً, و يتلوى جسدي من قرب إتيان الشهوة, و يتقلب وجهي يميناً و يساراً يكاد فمي يلتقط قضيب أخي, لأسمع تأوهاته العالية كما لو كان علي وشك إتيان شهوته, ليتيبس جسدي, و تتعالى صرخاتي في طريقها للصرخة المنشودة….. و فجأة يتوقف لسان سارة عن عبثه بكسي و تقرص حلماتي بقسوة, لتنهض عني و عن كسي متجهة لأخي الهائج لتحوط قضيبه المحتقن بيديها و تقترب بوجهها من وجهه لتحدثه: عرفت بقى ممكن تعمل ايه في كس اختك؟ ليومئ لها برأسه بأنفاس متسارعة, لتبدأ في تدليك قضيبه بكلتا يديها, ليزداد وجهه المحتقن احتقاناً و تكمل سارة: عايز تدوق كس أختك اللذيذ, فيجيبها بهياج مقترباً من شهوته: نفسي حضرتك, فتستمر في تدليك قضيبه الثائر كما لو كانت تفكر بعمق و تجيبه أخيراً بصوت يفيض إثارة: ممكن تدوقه……. بس من على شفايفي….. بس بالراحه, ليهجم سمير على شفتيها يلتهمها بقبلة عنيفة و مص أعنف, و تستمر سارة في تدليك قضيبه ليتأوه على شفتيها مقترباً من إتيان شهوته, لتسحب شفتاها من شفتاه بصعوبة و تتوقف يداها عن تدليك قضيبه, لكنها تستمر قابضة عليه قائلة: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه؟
أجابها و هو في قمة الهياج: رووووعه.
لتعود لتدليك قضيبه برفق لتحافظ على شهوته مشتعلة دون أن تطفئ نارها, و تنظر لي بابتسامه خبيثة سعيدة بحرماني إدراك شهوتي بعد أن كنت على أعتابها, لأحدق بها بأنفاس متسارعة لا أستطيع مداراة غضبي الذي أخذ كبركان ثائر يدفع دمائي الساخنة لتصطدم بقمة رأسي, لتستدير سارة لسمير و مازالت يداها تعمل على قضيبه بصوت مثير: أيه رأيك…… نفسك في إيه دلوقتي؟
فأنظر لسمير منتظره رده لأجد وجهه في قمة الهياج و الاحتقان, وقد ثنى ركبتيه و كتم أنفاسه مقترباً من إتيان شهوته, ليجيب سارة صراخا بين تأوهاته كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر…..عايزهاااا.
.
ليكفهر وجه سارة و تصرخ في سمير: غلط … إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً……. و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله ……. ولازم أعاقبك دلوقتي علشان أعصابي ترتاح, و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ …أيديك ورا ضهرك يا خول.
ليسرع سمير بشبك يداه وراء ظهره.و تنزل سارة على وجهه بصفعة هائلة………

قبل أن يفيق أخي من الصفعة العنيفة على وجهه, عالجته سارة بصفعة ثانية أعنف من الأولى, لينظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فقد أدركت أن أختي بساديتها المتوحشة تختلق الفرصة لتعذيبه كما فعلت معي من قبل فرجعت بظهري أستند به على ظهر السرير و فتحت عيناي على اتساعها لاشعورياً أستعد للمشاهدة, و فعلاً سرعان ما نزلت سارة بيدها اليسرى على جسد سمير, ليس على وجهه لتصفعه, ولا على قضيبه لتكمل على شهوته, بل على خصيتيه لتقبض علبها بعنف, و يمتقع وجه سمير ألماً, و يستمر بيديه متشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته كما لو كان يخشى مقاومتها, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني لدرجة تحمل أي ألم في سبيل جسدي؟…..
أخذت أتابع مظاهر الألم على وجه أخي و كذلك تتابع سارة لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخة: بصوا بقى يا ولاد الوسخه…. ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر …. مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه, و اللي عليكوا بس انكوا تنفذوا أوامري و مش عاوزه أسمع منكوا غير كلمتين بس “حاضر حضرتك”,… مفهوم يا خول؟
حاول سمير الإجابة و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه محاولاً عدم الصراخ و قد ثنى ركبتيه يتقافز بقدميه كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل, يتحشرج بصراخه ألماً, لترفع سارة يدها و تنزل بها على وجهه بصفعه عنيفة صارخة: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟… و تنزل بصفعة أخرى غاية في القسوة على وجهه, ليختل توازنه و يكاد يقع على ظهره, فتجذبه سمر من خصيتيه, فيصرخ سمير ويجيب بسرعة متألما : وووه مفهوم حضرتك.
لتبتسم سارة, و تطلق سراح خصيتي سمير, و تنزل بصفعه عنيفة جديدة على وجهه الذي إحمر من عنف صفعاتها المتتالية, لتتابع سارة صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير….. صفعه قويه……. و لازم تتعلم من أول و جديد إزاي تكلم ستك ….. صفعه قويه…….
و تتوالى صفعات سارة و مع كل صفعة يتحرك جسدها بسرعة ليطير ثدياها في الهواء و يعودا برجة عنيفة, و مع كل صفعة تطيح بوجه أخي و جسده يميناً و يساراً, ليتأرجح قضيبه العملاق كصاري مركب في عرض بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً لتهدأ الرياح فجأة فيعود لمستقره شامخاً, و أخذت عيناي تتنقل بين قضيبه أخي و ثديا أختي, و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين أشد, أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف, أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجهه بالصفعة التالية, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟
و تستمر صفعات سارة العنيفة على وجه أخي, لينتابني فجأة هاجس مزعج…… مادامت سارة تختلق الفرص لتعذيب أخي و تعذيبي من قبله, و مادام أخي لا يستطيع كف أذاها عن نفسه, إذاً فجسدي المقيد ليس بمأمن من سطوتها, و لا يمنعه عن نزوات سارة الشريرة غير انشغالها بأخي……. ترى, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟……. و الغريب جداً و برغم قسوة صفعات سارة أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفة لنهداي بدلاً من وجه أخي, و تسري سخونة الهياج في كسي مستعداً لتحمل أي شيء ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفة.
و تستمر صفعات سارة ليتحول وجهه كتلة حمراء و يترنح بجسده فتصرخ فيه سارة: يا ألف خيبه عالرجاله, مش قادر تصلب طولك من قلمين, أمال هاتعمل إيه لما نخش في الجد, عايز الرحمه ولا نكمل يا خول؟ ليرد سمير بصوت ضعيف: نكمل حضرتك, لتزيد سارة من عنف صفعاتها, لأتعجب لما صار إليه حال أخي بين أمسية و ضحاها……. هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نار الرغبة لجسدي بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ هل لجسدي هذا التأثير على كل الذكور أم على أخي فقط؟…… لقد عشت حياتي في مجتمع مغلق, و لم أهتم يوماً بالتباهي بمفاتن جسدي لا في المنزل و لا خارجه, و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسة على حلاوتي و جمال جسدي, لكن الآن و بكل صراحة, رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذلة حتى ينال جسدي هو خير إرضاء لغرور الأنثى في داخلي, و يذهب بشهوتي لقمة الاشتعال, حتى صرت أتمنى أن تبالغ سارة في قسوتها على جسده, و بالفعل زادت سارة من وحشية صفعاتها حتى أتت على وجهه بصفعة عنيفة كاد يسقط معها أرضاً, ليقف بصعوبة أمام سارة مترنحاً بعينين زائغتين, لتسارع سارة باحتضان جسده إلى جسدها العاري, و تقترب بوجهها من وجهه تلحسه و تهمس في أذنه بصوت مثير وحنان مفتعل: مالك يا أخويا يا حبيبي؟…….. دوخت من التلطيش ولا إيه؟ و تمرر يداها بين ذراعيه تدلك وسطه بقوة و تمر بشفتيها على وجهه الذي صار ككتلة حمراء توزع عليه قبلاتها حتى تلتقط شفتاه بقبلة شهوانية طويلة, و تذهب يداها تتحسس ظهره و مؤخرته بهياج واضح, و تضغط ببطنها على قضيبه الضخم لتغرسه في لحمها اللين, ليتجاوب سمير مع قبلتها و يرفع يداه بعد تردد ليحوط رأسها بكفيه, و يملس على شعرها الحريري, و تتغلغل أصابعه بين خصلات شعرها المنسدل ليبعثره على وجهيهما و يصل بأصابعه ليفرك خلف أذنيها لتتلوى سارة بجسدها على قضيبه و تشتعل قبلاتهما شبقاً, ليشتعل كسي هياجاً و أتلوى بجسدي المقيد لا حول له و لا قوة, و أتنهد بحرقة…… آه لو كانت يداي طليقة…… لم أكن لأترك هذا الهياج بدون مشاركة, أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي حتى أطلق شهوتي المتأججة حبيسة كسي و قيدي, و لم يرحم الاثنان هياجي لتستمر شفاهما تطرقع القبلات الهائجة, و يستمر أخي في فركه لرقبة سارة, لتتسلل يداه نازلة تتحسس كتفيها, و تستمر في نزولها تفرك بشغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبلة عنيفة ظننتها لن تنتهي و لكنها تنتهي أخيراً بطرقعة عالية, لتتحول شفتا سمير لالتهام وجه سارة بقبلات جائعة, لتبدأ سارة في تأوهات هائجة, و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت سارة رأسها لأعلى لتمكن شفتي أخيها من رقبتها ليوسعها قبلاً و لحساً, لتتعالى تأوهات سارة, فيضم سمير جسدها بقوة على جسده و قضيبه, و يفرقع بقبلاتها الشرهة على رقبتها, و يزيد من قوة دفعات قضيبه على بطنها اللين كما لو كان يجامع صرة بطنها, و تنطلق يداه على أردافها مستمتعة بنعومتها و طراوة لحمها, و تنطلق يدا سارة في اعتصار مؤخرته العضلية, فتتحول يدا سمير لتمسح مؤخرتها اللينة.
هل هذا عذاب أقسى من أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركان جسدي و شهوتي للاحتراق؟………. أشعر بكسي يكاد يحترق من فرط سخونة المشهد و فرط سخونة جسديهما علي بعد ثلاث خطوات فقط……. ماذا يضيرهما لو انضممت لهما؟…… و أين هي تضحيات أخي لينال جسدي؟ هل كان إغراء سارة له أقوى من قدرته على الاحتمال؟….. و هل ملكت سارة أجسادنا و عقولنا بتحكمها في شهوتنا و هياجنا؟
استمر جسدا أخي و أختي في الالتحام الهائج, و استمرت تأوهات سارة في التعالي, و استمر سمير في اعتصار لحم مؤخرتها في هياج واضح, ليبعد بين فلقتيها كاشفاً عن فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم, و تتسلل أصابعه ببطء لشرجها ليسيل لعابي من فمي المفتوح, و تنزل سارة بفمها على صدر أخي المتخم بالعضلات تمسح عليه بشفتيها الرطبة حتى تلتقط إحدى حلماته تطرقع عليها القبلات بشغف, بينما تتحرك يداها لتعبث أصابعها بشعر صدره الكثيف, و تمسح بكفها على صدر سمير بقوة لتعبث أصابعها بحلمته الأخرى لتلتقطها أخيرا بين أصابعها تفركها برفق, وتتحول قبلاتها على حلمته عضعضه رقيقة لينتفض قضيبه ثائراً و يبدأ بالتأوه, لتدرك سارة مدى الإثارة التي أصابت أخيها, فأخذت أسنانها و أصابعها في التبادل على حلماته بجنون, لتجن تأوهاته, فتسيطر أصابعها على حلماته قرصاً و تنزل بشفتيها على بطنه قبلاً متجهة لقضيبه الآخذ في الاهتزاز من فرط انتصابه لتصيبه بنار شفتيها المشتعلة و تهزهزه بلسانها, بينما أصابعها منطلقة في قرص حلماته, و تنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً على رأس قضيبه, ليزمجر أخي بصرخات هياجه المكتومة, فتلتقط شفتاها رأس قضيبه في فمها تمصه بقوة و تتابع كما لو كانت ترضعه, ليقبض أخي بقوة على لحم كتفي أخته العاري و يرفع رأسه متأوهاً, لتتحمس سارة على قضيب أخيها العملاق فتتحرك شفتيها عليه ببطء لتبتلعه رويداً رويداً حتى يغيب تماما في فمها و تخفيه داخلاً للحظات دون أن تتنفس, و تقرص حلماته بعنف ليهتز بقضيبه و فمها, فتبدأ في العودة بشفتيها عن قضيبه, لتخرج إياه بكامله مصدرةً فرقعةً عاليةً كصوت فتح زجاجة مياه غازية, ثم تعود لتبتلع قضيبه بكامله في فمها بكل يسر, كوضع السيف في غمده, و تستمر بفمها على قضيبه بين دخول و خروج سريع, بينما تتعلق بوزنها على حلماته, لتأخذ صرخات سمير في التعالي, و تأخذ ركبتاه في الانثناء, و تستمر سارة بنشاط على قضيب أخيها, حتى كتم أنفاسه استعدادا لصرخته الكبرى, فتوقفت سارة عن حركة فمها على قضيب أخيها و قد ابتلعته كاملاً, ليستمر سمير في كتم أنفاسه و يزداد امتقاع وجهه و يتحرك بقضيبه في فمها بهدوء محاولاً بلوغ شهوته في, لتعمل سارة أسنانها على قضيبه بعضة قوية, ليصرخ سمير محبطاً بألمه, لتتراجع سارة بفمها عن قضيبه بسرعة, و تنهض لتقترب بوجهها من وجهه, و تقترب بفمها من أذنه, و بدلاً من همسها المثير في أذنه من دقائق قليل, تعض أذنه بعنف ليصرخ أخي من ألم العضة المتوحشة بدلاً من صراخ إتيان شهوته, و يهتز قضيبه من الغيظ بدلاً من الهياج, يقطر قضيبه لعاب أخته بدلاً من منيه…….
و عندما اطمأنت سارة لهروب شهوة أخي, تركت أسنانها أذنه, و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثة: مش خلاص الدوخه راحت؟….. نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك يا خول, و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك.
تابعت أخي ينفذ أوامر سارة في صمت, لأرمقه بنظرة حزينة ملؤها العتاب, ليرد علي بنظرة محبطة ملؤها الندم, بينما تتجه سارة لحقيبتها السوداء.
انحنت سارة لحقيبتها السوداء, بينما أخفي سمير رأسه في الأرض لأنطلق في أفكاري…….
لم أعرف الحب من قبل….. فهل ما أحس به تجاه أخي هو الحب؟ أم هو اشتهاء منحرف لوسامته الساحرة, و جسده العضلي المتناسق, وقضيبه الضخم؟ …..و ما لي أشتهي قضيبه هكذا منذ وقعت عليه عيناي, و كسي نظرياً لازال بكراً لم يخترقه قضيب بعد, بل لم تعرف يداي ملمسه, و لم يذق فمي طعمه, ترى كيف استطاعت سارة أن تستوعب هذا العملاق في فمها الصغير, بل كيف يمكن لهذا العملاق أن ينحشر في شرجي الضيق أو كسي البكر الذي لم يزره من قبل حتى إصبع صغير؟ و يشتعل كسي هياجاً متمنياً احتواء قضيب أخي, فيضغط بنار الشهوة على عقلي الحائر, فيطرد عنه خوفه من ضخامة قضيب أخي, و يأخذ عقلي في الغليان هو الآخر , لينسى أو يتناسى كل شيء عن بكارتي, فكيف لي إدعاء البكارة و قد عبثت يدا سارة و أصابعها بثدياي و حلماتي لتطلق عليهم وحش هياجها و تطلق منهم وحش هياجي؟ و كيف يعني غشاء بكارتي عذرية كسي بعدما أخترقه لسان أختي ليشعله شهوة و يحشوه متعة؟ولكن ما نجح حقيقة في مزاحمة هياجي كان مخاوفي من سارة, هل حقاً ستسمح لي بقضيب أخي بعد أن كاد يصب جام شهوته في حلقها من لحظات؟ ألا ترغب قضيبه مثلما أرغب؟ هل ستكتفي بالمشاهدة, و هي القادرة على تحويله من شخص يسلم جسده للعذاب من أجلي لذكر مشتعل هياجاً لجسدها المثير و إغرائها الأنثوي الجبار؟ ترى, ماذا فعلت سارة أخي حتى هجر لحيته و جلبابه؟ كيف ترك تزمته و نفوره من النساء حتى لو كانا أختيه؟ هل حقيقةً نجحت سارة في تغييره؟ أم أنه كان يتشح بواجهة مزيفة ليداري بها شهوانية لم نعلم عنها؟ واضح أنه يفكر بقضيبه و ليس بعقله, و لا يبالي حقاً أي كس ينال حتى لو كان كس أخته الصغرى…….. منذ متى يشتعل رغبة لجسدي؟ و هل كان حقاً يشتهي جسدي؟ أم جسد أختيه أو جسد أي أنثى توافق على خلع ملابسها أمامه؟ لقد عشت وهما وجيزاً بأن جسدي هو مشتهاه الوحيد, فلم تمر دقائق حتى صدمني و جرح أنوثتي ليشتعل هياجاً على جسد أختي, حتى كاد يعاشرها أمام عيناي, لقد خانني قبل أن يلمسني, آه لو كانت يداي طليقة, لشفيت غليلي بنفسي بدلاً من تمني وحشية سارة على جسده, و لعاقبت تلك الساقطة أيضاً التي سرقت حلمي في أخي في اللحظة التي أعلن عن رغبته في جسدي, لتتركني لا أملك في قيدي إلا المشاهدة.
خرجت من شرودي مع خروج سارة بكرباجها من حقيبتها, لتسير متمايلة بجسدها المتفجر أنوثة تجاه سمير الراكع أرضاً على بعد ثلاث خطوات مني مستندا على أربع كالحيوانات حتى وقفت أمامه تتطوح بكرباجها في الهواء ليظهر الفزع جلياً على وجهه فقد كان الكرباج حقاً ذو منظر مرعب, و أخذ الوحش الذي خلقته سارة داخلي يشجعها في صمت أن تقسو عليه ما استطاعت انتقاما لأنوثتي المجروحة.
دارت سارة حول سمير لتقف خلفه تمرر سيور كرباجها على ظهره و تكلمه بحزم: عايز أختك يا خول, ارفع راسك لفوق و بص عليها و متع عينيك بجسمها زي مانتا عايز, و استحمل اللي هاعمله فيك, و جايز لو طلعت خول كويس أديلك جسمها اللي زي الملبن ده تعمل فيه اللي انتا عايزه, بس لو طلعت خول خرع و ماستحملتش و طلبت الرحمه مش هاموتك, بس مش هاتطول حاجه من جسمها. و تستدير لي لتكمل: و انتي يا وسخه يا بنت الوسخه طلعي بزازك لقدام و أفتحي رجليكي لآخرهم و ماتحرميش أخوكي من منظر كسك و إلا هاسيب أخوكي و أشتغل عليكي, و من الأول بقولك…… بالنسبه ليكي, مافيش حاجه اسمها رحمه, لو جيتلك هانسل الكرباج ده على كسك و بزازك, انتي لحد دلوقتي ماشوفتيش حاجه مني, عالعموم خدي فكره من اللي هايحصل في الخول ده……. جاهز يا خول؟….. واحد… اتنين…..تلاتااااا.
ليكتم سمير أنفاسه بسرعة, و تنزل سارة بكرباجها يصرخ على مؤخرة أخي محدثاً دوياً عالياً, ليتماسك سمير و لا يصرخ, لترفع سارة كرباجها ثانية, لتنتظر به في الهواء و ينتظر سمير و أنتظر معه أيضاً و في داخلي شيئاً آخر يدغدغ عقلي غير متعة الانتقام….. هل حقاً يثيرني تعذيب أخي؟ أم أن تعذيب أي رجل يحرك شيئاً بداخلي؟ هل هذه عقده داخلي آن لظهورها الأوان؟ هل لتربيتي المنغلقة دور في ذلك؟ هل ستزيد متعتي لو عذبته بنفسي؟ و عن سمير…هل يستفز الألم مارد الشهوة بداخله كما استفزه داخلي من قبل؟…….. أخذت أتفحص وجهه لأجد مظاهر ألمه مختلطة بنفس ملامح الشهوة التي كست وجهه عندما كان قضيبه في يد سارة…. إذاً فهو يستمتع بالعذاب أيضاً……. هل يجد كل الناس في العذاب متعة؟ هل هو شيء يجري في دماء عائلتنا فقط؟ لا يهمني أن أجد الإجابة, المهم أن أجد متعتي حتى لو كانت شاذة, و ما معنى الشذوذ أصلاً؟ هل يجب علي أن أكتفي بالمتعة التي ينالها الآخرون!!!!!…..
فجأة تنزل سارة بضربتها الثانية على مؤخرة أخي محدثه نفس الدوى, ليمتقع وجهه, و أحس بالسخونة تتسلل لكسي, و أتمنى لو كانت يدي طليقه في تلك اللحظة لتلاعب كسي و ثدياي, و تتوالى ضربات سارة, ليهتز جسد سمير لكل ضربة, و يهتز معه قضيبه المنتصب, و يزداد وجهه احتقاناً في مقاومة الألم رافضاً الصراخ, و يستشيط وجه سارة غضباً كما لو كانت أم ثكلى تنال من قاتل أبناءها, و تزداد ضربات كرباجها توحشاً, لأحس بتمكن النار من كسي لينتشر لهيبها لكامل جسدي, و مع دوي كرباجها أحسست باقتراب شهوتي رويداً رويداً, هل يمكن أن أأتي شهوتي بدون أي لمسه لكسي؟…… لم أعد أحتمل أكثر من ذلك, ضممت فخذاي بقوه لأضغط بهما على كسي و أخذت أفركه بينهما و تسمرت بعينيي على قضيب أخي, فجأة توقف كرباج سارة عن دويه لأرفع رأسي تجهاها لتفزعني بصراخها الغاضب: جرى إيه يا واطيه, إتلمي و خليني أخلص أخوكي الأول….. فرشحي رجليكي بدل ما أجيلك, لأطيعها صاغرة, فتستدير بغضب لأخي و تنزل بضربة غاية في القسوة على مؤخرته التي صارت حمراء تماماً قائلة: هاتموت عالشرموطه أوي يا متناك؟ و تنزل بضربه هائلة ليزوم سمير و تتابع سارة صارخة: إرحم نفسك, انا قلبي عليك…….. و تنزل بضربة عنيفة تخيلت أن كرباجها سينقطع على أثرها, لتلتقي عيناي بعيني سمير كاتماً صراخه و دموعه, فأجد نظراته كما لو كان راضياً عن تكفيره لخيانته, فانظر له مشجعة وقد عدت للتعاطف معه, و تنهال ضربات سارة بلا رحمة الذي أخذ يستقبل الضربات بصرخات مكتومة, و أحتار مع ملامح الرضا على وجهه……. هل لتكفيره عن خيانته؟ أم لازدياد متعته مع تزايد قسوة الألم؟ توقفت ضربات سارة لتصرخ في سمير بين أنفاسها المتهدجة: عامل لي فيها دكر و مش عايز تصرخ, إنتا عارف يا ابن الكلب أنك كده بوظت متعتي؟ طيب و كس أمك لأخلي صريخك يملى العماره, يا انا يا انتا يا خول.
لتتحرك سارة ناحيتي غاضبه, وبدون أي مقدمات, تنزل بكرباجها بضربه هائلة على نهداي ليتقافزا بقوة و أصرخ بقوة, لتصرخ في: حسك عينك يا بنت الكلب تعملي أي حاجه بدون إذن, و تنزل بنفس القسوة بضربه أخرى على نهداي لأكتم صراخي, و تنزل هي أرضاً تلتقط شيئاً من تحت السرير ليتضح أنه عصا رفيعة (خرزانه)تتجه بسرعة في غضب لتقف مجدداً خلف سمير الذي نظر إلى في ذهول مرتعباً لا يعرف كيف سيكون الألم, و هل سيقدر غلى تحمله, ولكن المتوحشة لم تترك له أية فرصه للتفكير, لتشق الهواء بخرزانتها بسرعة نازلة على مؤخرته بقسوة بالغه ليصرخ سمير صرخة مكتومة و قد اشتعل وجهه احتقاناً, لا أعرف كيف وجدت في هذه الضربة الوحشية طريقها لهياجي, لأحس بضربات قلبي تتسارع, و بوجهي يسخن, وبكسي يزداد سخونة, و بقطرة هياج تنساب من كسي في طريقها للفراش, لم تتطل سارة كثيراً لتنزل على مؤخرة سمير بضربه أخرى ليتحشرج المسكين بصرخة مكتومة و ينتفض جسده بعنف ليسكن في انتظار الضربة القادمة, ماذا حل بسمير؟ ماذا يجبره على تحمل كل هذا الألم و بإمكانه أن يخلص نفسه و يخلصني و يفعل بجسدي ما يشاء؟ لماذا لا ينتفض عليها و يرد لها الصاع صاعين؟ هي عملياً لا تملكنا……. هل يجد في الألم على قسوته متعه؟ هل تتوافق شخصيته الضعيفة مع سيطرتها؟ هل سلبيته و انعدام إرادته هما جزء من تكوينه الجنسي؟ ترفع سارة الخرزانه عالياً لتصرخ في سمير: كل ده ليه يا متناك؟…. علشان الشرموطه دي؟؟؟ و تنزل بخرزانتها بضربه قاسية لينتفض أخي و أنتفض معه, ولا يصرخ سمير لتصرخ سارة: يا حمار أنا مامنعتكش من الصريخ…… انتا حر….. أنتا اللي بتجيبه لنفسك, و تنزل بكل قسوة على مؤخرته لينتفض أخي بجسده و يستمر في كتم صراخه لأتأكد باستمتاعه بقسوة الألم, وتنزل سارة بأقسى ضرباتها صارخة: واضح أنك مبسوط بنرفزتي….. ماشي أنا هابسطك أكتر, أمسك بقى طيازك يا خول و إبعدهم عن بعض, علشان ستك عايزه تشوف خرم طيزك.
و لدهشتي يطيعها سمير بوجه ممتقع, لتنحني سارة على مؤخرته و تبصق على فتحة شرجه و تملس بإصبعها على شرجه المبتل و توزع لعابها على شرجه لتداعبه بطرف إصبعها لتدفع به ببطء داخلاً لتدخل عقله كاملة في شرجه ليعبث به يمينا و يساراً ثم تدفع بإصبعها عنوة ليغيب بأكمله في شرجه, و الغريب أن سمير لم يعترض أو يتململ, هل هذا سمير الذي أعرفه؟ كيف تحمل كل هذه المهانة؟ هل ضحى برجولته من أجلي؟ أم أن سارة عرفت كيف تعبث بعقله قبل أن تعبث بشرجه……..
و استمر أصبع سارة العابث يجول في شرج سمير تارة دخولاً و خروجاً و تارة ليدور يميناً و يساراً, و العجيب أن أخي استمر ممسكاً بفلقتي مؤخرته يباعدهما مفسحاً المجال لعبث إصبع أخته بشرجه, و الأعجب حقاً أنه انطلق في تأوهاته, ليتسارع إصبع سارة في شرجه,و يعلو هو بتأوهاته حتى خلته سيأتي شهوته لأصبعها, لأتعجب من هياجه, لا أعلم حقاً, هل يستمتع الرجال الأسوياء بمداعبة شروجهم؟ هل أخي سوياً؟ كيف يكون شاذاً و قد تحمل عذابات سارة في سبيل جسدي؟ كيف يكون شاذا و قد ذاب جسده في حضن سارة العاري و أخذت يداه تتحسس بهياج مشتعل ثنايا جسدها المثير؟ و لكن كيف لأي منا ادعاء عدم الشذوذ؟…..
فجأة تخرج سارة إصبعها من شرج أخي و تهب واقفة لتصرخ فيه: خليك فاتح طيزك يا خول علشان الخرزانه حبيبتك عايزه تبوس طيزك, هانعد البوس الجامد بس…. من واحد لخمسه, و لو ماعدتش بسرعة هانبتدي من أول و جديد,…….. أوكي؟
رد عليها: أوكي حضرتك.
ترفع سارة يدها بالخرزانه عالياً, و تنزل بضربه قوية مذهلة في قسوتها و في دقتها في إصابة فتحة شرجه, ليشهق سمير عالياً و يطلق صرخة أعلى, و تزمجر سارة: لو ما عديتش بسرعه, الضربه مش ها تتحسب.
ليسرع سمير متألما: واحد….. واحد حضرتك.
أنظر لسمير مستغربة و لسان حالي يسأله: إيه اللي يخليك تستحمل كل ده؟ لتجيبني نظراته الباكية: كله يهون علشان خاطرك.
تلاحظ سارة نظراتنا المتبادلة فتفاجئ شرج أخي بضربة جديدة بنفس الدقة و نفس القسوة, ليصرخ سمير عالياً و لكنه يتمالك نفسه سريعاً ليصرخ: إتنين حضرتك.
و تتوالى ضربات سارة, و تتعالى صرخات سمير, كل ضربه تشعل النار بشرجه ليعد ضرباتها القاسية باستسلام, كل ضربه تشعل نار الهياج بجسدي لتدفع بالدماء تتفجر في كل بقعة من جسدي, و بمجرد أن أتم سمير عدته الخامسة, نزلت سارة بيدها تصفع مؤخرته و تتأمل باشتهاء جسدي قائلة: تستاهلي يابنت الكلب, لو كنت أنا مكان الخول ده كنت استحملت كده و أكثر من كده, و تعود لتبصق على شرج سمير و تصرخ فيه: إفتح طيزك كويس يا خول…… أنا لسه ماشبعتش منها, فتمد سارة يداها تزيد من تباعد فلقتي مؤخرته لتدفن وجهها بينهما, ليجفل سمير من المفاجأة أو ربما من التهاب شرجه, و تفرقع شفتيها قبلاتها الهائجة متتابعة على فتحة شرجه, ليتأوه سمير هائجاً, لينطلق لسانها في لعق فتحة شرجه صعوداً و هبوطاً ثم يضغط عليها بقوة محاولاً التسلل داخلاً, ليتأوه سمير هائجاً, ويعود وجهه للاحمرار, فتزيد سارة من طعنات لسانها على شرجه و تصل بيدها لقضيبه تدلكه برفق, لتعلوا تأوهات سمير, فتنشط يد سارة في تدليك قضيبه, و تعلوا فرقعة قبلاتها الشهوانية على شرجه, كل فرقعة تنزل كضربة سوط قاسية على كسي المكتوي أصلاً بنار شهوته, تلسعه بلا رحمة فيزداد قرباً من شهوته, فأخذت أهتز بكسي في الهواء لأرتفع بوسطي و أتقوس بجسدي لأعلى, و تسرع يد سارة على قضيب أخي و قبلاتها على شرجه, لتتحول تأوهاته عويلاً كما لو أمسك بشرجه تياراً كهربياً, و يرفع رأسه مقترباً من إطلاق شهوته تتجول عيناه النهمة بين صدري الذي أصابته رعشة الهياج فأخذ يرتج كصدور الراقصات و كسي المتلألئ بقطرات شهوته, إذاً فقد أراد لشهوته أن تنطلق على جسدي أنا, فأخذ كسي في الارتفاع و الانخفاض ليجامع نظرات أخي الشرهة, و أخذت يدا سارة في تسارع محموم تستحلب قضيبه, و أخذت صرخاته في التعالي, حتى كتم أنفاسه و كتمت أنفاسي استعداداً لإدراك شهوتنا معاً بعد طول هياج, و فجأة…….. تسحب سارة يدها عن قضيب أخي المحتقن, و يغادر فمها شرجه الملتهب, لتطل على بوجه شامت و ابتسامة شريرة, سعيدة بحرمانها رغبتنا العطشى الارتواء

ترقبوا الجزء السادس


/ (/>

Nam Itha
07-12-2016, 05:34 AM
وااااااااااااااااااو جميلة

Nam Itha
07-12-2016, 06:03 AM
جميلة ورائعة

Nam Itha
07-12-2016, 06:30 AM
رائعة وشكرا على القصة

Nam Itha
07-13-2016, 12:04 AM
رائعة واااااااااااااو

nado2014
07-14-2016, 10:28 PM
من احلى القصص اللى قريتها

صغير و يحير
07-14-2016, 11:26 PM
التفاصيل تحفه تسلم بزازكوا و كساسكوا .

زوبر22يجنن
07-15-2016, 02:59 PM
اى انسانه جاده فعلا وتحب تتمتع بزوبرى الهايج الكبير مص ونيك تجيلى على الايميل نتكلم ونفتح لبعض الكاميرا للتاكد والاثاره ف الجديه ونتفق ازاى نتقابل وفى لحظات تكون فى حضن زوبرى وناره يطفيه ويتمتع بيه وعندى المكان فاضى وامان مع السريه التامه طبعا ايميلى فى التوقيع مع العلم انى شاب من المنوفيه بجوار القناطر الخيريه ابلغ من العمر 40 سنه محترم بين الناس لاكن عشقى للمتعه ملوش حدود طبعا مع الانسانه الجاده النضيفه اللى تحافظ على السريه التامه واسكاى hassan.h946 [email protected]

el gokr
07-16-2016, 10:59 AM
مش حلوه عنيفه اوى وكمان هيا المسيطره على كل الأفعال مفيش اشاره تدل ان فيه حد من آخرتها هيقول لا وده رأي شخصي فقط

شاطى العطش
07-16-2016, 08:18 PM
/>

.The KiNg.
07-21-2016, 02:18 AM
فين باقي القصة

sekoseko87
07-23-2016, 01:44 AM
بس كدة مش كاملة ولا حاجة
انا قرات القصة دى من اكتر من خمس سنين
لسة فيها احداث كتير جدا
يعنى مثلا نسيانهم الشباك مفتوح هيخلى بعض الشباب يعرفو اللى حصل فى شقتهم
و هيبدأو يزلو سمير فى الشارع
و ده هيخليه يطلع ينتقم من اخته سارة و هيبدأ فصل جديد يبقى هو المسيطر فيه على الاحداث
و بعد كدة كمان هتبدأ علاقة جديدة باحداث جديدة بين سمر و سمير
يعنى لسة فيه احداث وفصول كتير جدا

النعمان
03-28-2017, 10:36 PM
فين الجزء السادس

a7asexy
03-29-2017, 12:18 AM
رووووووووووعه

a7asexy
03-29-2017, 12:20 AM
بس كدة مش كاملة ولا حاجة
انا قرات القصة دى من اكتر من خمس سنين
لسة فيها احداث كتير جدا
يعنى مثلا نسيانهم الشباك مفتوح هيخلى بعض الشباب يعرفو اللى حصل فى شقتهم
و هيبدأو يزلو سمير فى الشارع
و ده هيخليه يطلع ينتقم من اخته سارة و هيبدأ فصل جديد يبقى هو المسيطر فيه على الاحداث
و بعد كدة كمان هتبدأ علاقة جديدة باحداث جديدة بين سمر و سمير
يعنى لسة فيه احداث وفصول كتير جدا

ب ما تكملها انت لو عو مش عايز

العميــد
04-15-2017, 04:59 PM
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.

alex 13
01-07-2021, 07:44 PM
فين التكملة يا صديقي



قصة نكت اخت ﻣﺮﺍﺗﻲ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-173860.htmlقصص سكس انا ومرات ابوياقصصمحارم شروق واخوها.comأقدام وسيقان عربية مثيرة بأوشام سكسية قصصقصص سكس ونيك بين المدرس والطالبة في درس خصوص.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-39884.htmlقصص قوادة/archive/index.php/t-209628.html/archive/index.php/t-244572.htmlقصص الاخت تجذب اخوها Toni Ribas Eva Karera 2012/archive/index.php/t-432586.htmlناكني أبن المتناكة غصب عنيقصص سكس فتاه سعوديه مع خالها.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-365035.htmlقصص جنسية أح اه نيك مثير جداً واهات عاليه/archive/index.php/t-356226.html/archive/index.php/t-201361.htmlقصة البنت والأم وجنسقصص زوفيليا قديمآقصة لواط براحه علي طيزي اه مابقدركفايه/archive/index.php/t-35562.htmlأفلام.سكس.تركون.فيصدىقصص محارم عرب طلاق.لفقر خلني انيك مامه سكس/archive/index.php/t-221111.htmlقصص نيك الاستاذه والطالبتمسيد البروستات كس طيزسالب بنوتي الان في طنطاصور نودز نسونجيقصص سكس يخلي نسا تذوبقصص سكس شذوذ اب  صديقي/archive/index.php/t-7275.htmlصورسكس نسوان مثيرة عرب منتديات نسوانجيقصص نيك صباحي حار ملتهب/archive/index.php/t-32017.html/archive/index.php/t-30575.html/archive/index.php/t-271310.html/archive/index.php/t-7002.htmlمذكرات طالب ثانوي قصص نيك الطسزأجمل إحساس وانت تحت رجلي قصص لواط/archive/index.php/t-588060.htmlقصص مراتي شرموطة site:foto-randewu.ruقصص جنسية ممتعة وطثيرة/archive/index.php/t-91626.htmlسكس خلتي حنان الرفيعة/archive/index.php/t-584613.htmlقصص اغتصاب حيوانات نسوانجى site:rusmillion.ruقصص نيك لواط ناكني المراهققصتي جنس محارم عراب نار الصفحه5/archive/index.php/t-398543.htmlقصص سكس المطلقه والدكتور/archive/index.php/t-235750.htmlقصص نيك مراهقة site:rusmillion.ruسكس مترجمه حساب فديوهات ام على النت مترجمه كاملهبن سنه16كسىصورسكس متحركه لواط نسوانجي/archive/index.php/t-365400.html/archive/index.php/t-333942.htmlقصص ناك اخته بعد زيارتها في بيتها.com/archive/index.php/t-295133.html/archive/index.php/t-39491.htmlصورسكسلذة و متعة نيك الطيز سالبارجوك ياحبيبي يابابا دخله في طيزي قصص ساخنه/archive/index.php/t-585688.html/archive/index.php/t-581712.htmlسكس نيك مطلقه ناكني في بيتي قصه/archive/index.php/t-315488.htmlسكس السائق المتحرش/archive/index.php/t-8432.htmlسكس خول تعبان/archive/index.php/t-31513.htmlقصص عرب "ميلف" مدام قدرية في عمارة/archive/index.php/t-164599.htmlقصص سكس مع النجارقصص سكس نيك محارم يمني نيك است بنات اليمن نسوانجي site:rusmillion.ruسكس أنا وزوجتي مع الشيميل/archive/index.php/t-115851.htmlقصص نيك حريم متختخ/archive/index.php/t-287587.htmlصور نيك اختى هاجر/archive/index.php/t-439870.html/archive/index.php/t-471945.htmlقصص اخو صديقي يمص زبيافلام قصص تعري ونيك طيز عربي