دخول

عرض كامل الموضوع : الشهوة مع السواق


رافت
09-13-2014, 09:25 AM
كانت ليلة دافئة جافاني فيها النوم كالعادة. فرقدت اتقلب في سريري الواسع و انا افكر في حياتي. انا في الخامسة و العشرين من عمري تزوجت قبل سنتين من رجل في الستينات من عمره. اسمه صلاح هو تاجر غني, توفيت زوجته الاولى قبل سنوات ولم ينجب منها ففكر في الزوج مرة اخرى. ابي لديه دكان صغير و له تعاملات مع صلاح. راني صلاح مرة في دكان ابي فاعجب بجمالي و انوثتي الطاغية فطلبني من ابي الذي لم يصدق طاقة القدر التي انفتحت له فزوجني له على الفور. انا الان اسكن في فيلا فخمة في احد الاحياء الراقية بالخرطوم كل طلباتي مجابة و لكن رغم ذلك اشعر بشئ ينقصني في حياتي. عندما اجتمع مع صديقاتي و اسمع حكايتهن عن السعادة و اللذة التي يجدنها في سرير الزوجية اشعر بالغيرة و بالحزن على حياتي. فانا لا اشعر بشئ مما تحكي عنه صديقاتي. من ليلة الدخلة ادركت ان حياة زوجي الجنسية قد انتهت. قضيبه لا ينتصب بسهولة و حتى عندما ينتصب و يدخله في كسي فانه يقذف بسرعة و لا يعطيني الفرصة لاتمتع . و الحقيقة انني حتى لا اعرف هل انا ما زلت عذراء ام لا؟ فانا اشك في ان قضيب زوجي الضعيف هذا قد استطاع ان يدخل بكامله في اعماق كسي. و لم اعرف ايضا هل سبب عدم الانجاب منه او من زوجته. لكن لانني لم اكن ارغب في ان احمل منه فقد بدأت في تعاطي حبوب منع الحمل من اول ايام زواجي.
زوجي حاليا مسافر خارج البلاد لمدة 4 ايام وقلت في نفسي و انا اضحك بسخرية " وجوده من عدمه واحد". كان الصمت يعم المكان فانا في البيت وحدي ليس معي غير الشغالة و هي امرأة كبيرة في العمر تنام في غرفة قرب المطبخ و السائق الذي ينام في حجرة خارجية في حديقة المنزل. عندما جافاني النوم نهضت من السرير ووقفت امام المراة اتامل جسمي من خلال قميص النوم الشفاف. نهودي الكبيرة و المشدودة في نفس الوقت , خصري الضامر ثم مؤخرتي الكبيرة البارزة. تنهدت في حسرة, هذا الجسم الجميل لا يجد احد يقدره و يتمتع به و اتمتع انا به ايضا.
قررت ان اخرج لاتمشى في الحديقة قليلا عسى ان ينفعني الهواء المنعش فاستطيع ان انام. لبست الروب فوق قميصي و خرجت بهدؤ اتمشى في الحديقة. قادتني قدماي الى طرف الحديقة حيث غرفة السائق عماد. عماد هو خريج جامعي في مثل عمري تقريبا من احدى الولايات المجاورة للخرطوم . قرر ان يعمل كسائق حتى يجد وظيفة مناسبة. هو شاب وسيم ، طويل القامة جسمه رياضي و قد لاحظت انه كثيرا ما يقوم بتمرينات رياضية او يلعب الكرة مع الشباب في ميدان الحي في اوقات فراغه. كنت كثيرا ما اراقبه من نافذة حجرتي و هو يغسل السيارة و قد خلع قميصه. كنت انظر الى جسمه الممشوق و عضلاته المشدودة و و اقول في نفسي" محظوظة الحتتزوجه... ح تتمتع بيه زي صاحباتي" علاقتي بعماد كانت متحفظة ورسمية لا تتعدي علاقة رب العمل بمن يعمل معه, و كان هو يعاملني باحترام شديد و لا يرفع عينه وهو يحدثني.
الان لاحظت ان نور غرفة عماد مضاء و تعجبت: ترى ماذا يفعل في هذا الوقت المتاخر من الليل؟. عندما اقتربت اكثر من الغرفة فوجئت باصوات غريبة تصدر منها. فشعرت بالخوف ووقفت في مكاني. كانت الاصوات تشبه صوت الانين. هل هو مريض؟ هل هاجمه لص؟ ماذا افعل؟ و تقدمت نحو الحجرة و لكن بدلا عن ان افتح الباب قررت ان انظر اولا عبر النافذة لارى ما يحدث. اقتربت بحذر من النافذة و نظرت ثم تجدمت في مكاني من الدهشة. فعلى سرير عماد كانت ترقد شغالة جيراننا نعيمة (و هي من دولة مجاورة للسودان) و كانت عارية تماما و كان عماد يبرك فوقها و هو يرضع حلمة ثديها في فمه بينما يده تداعب حلمة ثديها الاخر. كان قد خلع قميصه و لكنه ما زال يرتدي بنطلونه. كانت هي تتلوي تحته و اصوات الانين التي سمعتها كانت تصدر عنها. شعرت باحاسيس غريبة تجتاح جسمي و انا اشاهد هذا المنظر . ازدادت ضربات قلبي و تنفسي و جف حلقي و تجمدت في مكاني و انا اتابع ما يحدث.
ازدادت اهات نعيمة ثم صاحت فجأة بصوت متهدج " دخله... دخله..." فنهض عماد عنها و فتح سوستة بنطلونه ثم خلعه عن جسمه بسرعة. عند رؤيتي لقضيب عماد صدرت عني شهقة دون ارادتي فوضعت يدي على فمي بسرعة حتى لا يسمعني. كان قضيبه طويلا و غليظا في نفس الوقت و كان من شدة انتصابه يرتفع الى الاعلي بتجاه بطنه. كان رأسه المنتفخ تغطيه سوائل شفافة. هذا قضيب و ما عند زوجي قضيب؟
صعد عماد الى السرير و برك بين ساقي نعيمة و مسك قضيبه بيده و بدأ يحركه على كسها من الخارج ثم و بحركة سريعة ادخله الى كسها فصدرت عنها شهقة طويلة. بدا عماد يحرك قضيبه داخل و خارج كس نعيمة و هي تتلوي تحته و تتاوه بصوت عالي فقال لها بصوت متهج" براحة ...ح يسمعونا" فوضعت نعيمة قبضة يدها على فمها لتحاول ان تكتم اهاتها. كنت انا اراقبهما و انا اشعر بجسمي يسخن وبحلمات صدري تنتصب و بدأت احس بنبضات في كسي وان السوائل قد بدأت تنزل منه.
. كنت احاول ان اكون هادئة قدر ال***ان و لا افوت اي جزء مما يجري امامي. كانت حركات نعيم تحت عماد قد ازدادت ثم فجاة رفعت جسمها عن السرير باتجاه جسم عماد و التصقت به بشدة و رفعت راسها الى الوراء و اغمضت عينيها و صدرت عنها اهة طويلة مكتومة و ما هي الا لحظات حتى قام عماد من فوقها بسرعة و هو يتاوه هو يمسك قضيبه بيده بينما لبنه ينطلق في دفقات قوية فيسقط على بطن نعيمة.
انسحبت بسرعة من امام النافذة قبل ان ينتبها الى بعد انتهيا و اسرعت الى غرفتي و ارتميت على السرير و جسمي في حالة هياج شديد. نعيمة تتمتع هكذا و انا لا؟ و عماد الهادئ الذي لا يرفع عينه في عيني يفعل كل هذه الاشياء؟ يعرف كيف ان ينيك و يمتع امرأة بهذه المهارة و انا محرومة ؟
بقيت ليلتي تلك اتقلب في سريري و و انا ادبر خطة في ذهني قررت ان انفذها في الصباح.

استيقظت صباح اليوم التالي بنشاط بعد النوم العميق الذي غمرني بعد ان اكملت جميع جوانب خطتي. كنت اشعر بالاثارة و جميع اجزاء جسمي ابتدا من صدري الى كسي في حالة هيجان. بدات تنفيذ خطتي بان اخبرت الشغالة باني اعطيتها اجازة لمدة 3 ايام حيث لا حوجة لها حتى يعود زوجي. بعد ذهابها خرجت الى الحديقة و ناديت عماد. كان كعادته كل صباح يغسل السيارة و قد خلع قميصه. جاء ووقف امامي و هو ينظر الى الارض في انتظار اوامري. قلت في نفسي " عامل مسكين... يا ما تحت السواهي دواهي". تذكرت مشاهد الليلة السابقة و ازداد هيجان جسمي, لكني تمالكت نفسي و اخفيت مشاعري و اعطيت عماد ورقة مكتوب بها بعض الطلبات و قلت له:" جيب لي الحاجات دي من الصيدلية... ولما تجي جيبها لي في اوضتي فوق" انها ليست المرة الاولى التي يحضر فيها عماد اشياء الى غرفتي و لكن في المرات السابقة كان هناك دائما احد موجود في البيت. حددت اسم صيدلية بعيدة عن المنزل حتى اعطي نفسي وقت كافي لتجهيز نفسي!
اخذ عماد الورقة و انصرف و صعدت انا بسرعة الى غرفتي و خلعت ملابسي كنت قد ازلت كل الشعر الزائد عن جسمي في الصباح و الان جلست ادلك جسمي (بالدلكة) حتى اصبح ناعما و معطرا بعد ذلك تعطرت بالخمرة ثم ارتديت قميص نوم شفاف و لباس داخلي خفيف و رفيع لا يكاد يغطي كسي. انا كالعروس في ليلة دخلتها, و فعلا انا اعتبر ان هذه ليلة دخلتي الحقيقية.
رقدت في السرير و قلبي ينبض في شدة في انتظار عودة عماد و اسأل نفسي هل ستنجح خطتي؟
عندما سمعت صوت السيارة تعود تتوقف اتخذت الوضعية التي خططت لها في السرير . انزلت حمالة قميص النوم من كتفي كاشفة عن جزء من نهدي الايمن و حلمته بينما بقي نهدي الايسر مغطى بالقميص الشفاف و حلمته منتصبة بشكل مثير. ثم رفعت قميص الى اعلى فخذي حتى ظهر اللباس الداخلي و رفعت احدى رجلي ثم مددت رجلي الاخرى على السرير في وضعية جعلت كسي المغطى باللباس الصغير مكشوف لاي شخص يدخل الغرفة. بعد ذلك رقدت على السرير و ووضعت ذراعي على وجهي و اغمضت عيني وتصنعت النوم. شعرت بخطوات عماد تصعد السلم ثم يتوقف امام غرفتي و يطرق الباب بهدؤ و عندما لم يجد رد سمعت صوت الباب يفتح بهدؤ و بعدها عم الصمت الغرفة لمدة من الزمن, فتحت عيني ببطء و نظرت من تحت ذراعي. كان عماد يقف عند باب الغرفة و هو ينظر الى. اخذت اراقبه و نظراته تتحرك من صدري نصف المكشوف الى بطني و الى ما بين فخذي ثم تعود مرة اخرى الى صدري. ثم تحرك مقتربا من السرير ووضع الكيس الذي يحمله على التسريحة و فكرت في خوف هل سيخرج؟ و لكن بدل ان يخرج اقترب من السرير وواصل تامله لجسمي. و كنت قد بدات اشعر بالاثارة و الهيجان و خفت ان يفضحني جسمي قبل الاوان. لكني بدات اشعر بانفاسه تتلاحق ثم بدأت مقدمة بنطلونه تنتفخ , اخيرا بدا قضيبه ينتصب و جاءت اللحظة التي كنت انتظرها. ازحت ذراعي عن عيني و نظرت اليه مباشرة بابتسامة ثم ممدت يدي ناحيته و قلت " تعال". شعرت بجسمه ينتفض عندما ادرك انني مستيقظة و كنت اراقبه هو ينظر الى جسدي فوقف مترددا. فجلست على السرير و امسكت بيده و جذبته حتى جلس بجانبي على السرير ثم اخذت يده امررها على نهدي المكشوف و سألته " ما دايرني يعني؟" فقال بصوت متهدج " كيف ما دايرك؟... انا بحلم بيك كل يوم ... انا ما مصدق نفسي .. انا بحلم و لا شنو؟" فقلت له " لا دة ما حلم ... دي حقيقة ... انا بين ايديك ... اعمل فيني زي ما عايز" . بدأ عماد ينزع عني قميصي بيدين مرتجفتين, ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائلي ثم وقف و اخذ ينزع قميصه و هو ينظر الى جسمي بشهوة, ثم اخيرا خلع بنطلونه ليكشف عن قضيبه. انه تماما كما اتذكره من الليلة الماضية طويلا و غليظا و شديد الانتصاب. صعد عماد بسرعة الى السرير ورقد بجانبي و اخذ نهدي في يده يعتصره و جذبت انا وجهه ناحيتي و اخذت اقبل شفتيه في نهم. اخذ عماد يجذب حلمة نهدي و يمرر اصابعه على قمتها شعرت بلذة شديدة و خرجت الاهات من فمي رغم عني. نزل عماد بشفتيه يقبل عنقي بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل صدري يلحس نهدي و يمتصه ثم اخذ الحلمة بين شفتيه يمتصها و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الاخرى. شعرت باثارة و لذة لم اشعر بها في حياتي و شعرت ان كسي و بظري على نار و صرت اتاوه بصوت عالي. نزلت احدي يدي عماد تتحسس بطني ثم نزل الى كسي و اخذ يلمسه من الخارج. كانت السوائل قد نزلت بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظري حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجاني اخذت اضغط بكسي على يد عماد فقال " انتي هايجة شديد.... كدة اريحك اول" ثم تحرك حتى برك بين فخذي ثم باعد بينهما و احنى رأسه تجاه كسي. كنت قد سمعت من احدى صديقاتي ان زوجها يلحس كسها و قالت انه لذيذ, و لكن كل كلامها لم يجهزني لموجة اللذة العارمة التي اجتاحت جسمي عندما حرك عماد لسانه داخل كسي من اعلى الى اسفل ثم الى اعلى مرة اخرى. ثم عندما ادخل بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يمرر لسانه عليه لم استطع السيطرة على نفسي فرحت اصرخ" اي ... اي .... اححححي " و كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسمي يتشنج و دفعت كسي بقوة باتجاه عماد الذي واصل المص حتى هدأت انفاسي.
قام عماد و رقد فوقي و ابتسم و قال " دي تصبيرة ساكت عشان كنتي هايجة شديد.... نجي للجد بعد كدة" ثم اخذ يقبلني و يمص شفتي و لساني و يدخل لسانه داخل فمي و يده تعتصر صدري في هذه الاثناء. و كنت احس بقضيبه الساخن المبلل يلامس فخذي فمددت يدي و اخذت اتحسسه, كان شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجي. مد عماد يده و ابعد يدي عن قضيبه ورفع رأسه و قال " انا برضه هايج شديد ... ما بستحمل اللمس ... خليني عشان داير اذوق كسك" هيجتني كلماته و استغربت لهياجه هذا بعد الليلة التي قضاها مع نعيمة. نزل عماد بفمه الى حلماتي يرضعها و يحرك لسانه اليها و بدا بظري و كسي ينبضان مرة اخرى و كان يحرك يده على بطني ثم ينزل بها الى فخذي و طيزي يمرر اصابعه برقة جعلت هيجاني و اثارتي تزداد. و اخيرا وضع عماد ركبته بين فخذي و باعد بينهما ثم ووضع جسمه بينهما. احسست برأس قضيب عماد يلامس كسي من الخارج... اخيرا سيدخلني قضيب حقيقي... اخيرا ساتذوق طعم النيك الحقيقي و اللذة. دفع عماد قضيبه ببطء داخل كسي ثم توقف و رفع رأسه و سألني بصوت متهدج و بدهشة:" انتي ما مفتوحة و لا شنو؟" فقلت و انا الهث :" نص... نص ... ما تقيف دخله" فقال عماد :" انت كسك ضيق شديد .... زي الما مفتوح ... خليني ابلل زبي و ادخله براحة عشان ما يوجعك" اخرج عماد زبه و اخذ يمرره في السوائل النازلة من كسي حتي يتبلل ثم ادخله مرة اخرى و اخذ يدفع ببطء و سألني :" اها كيف؟" كنت انا في حالة لا توصف من المتعة بسبب احتكاك قضيب عماد بكسي الضيق فقلت :" حلو... حلو شديد ... ما تقيف" ووضعت يدي على مؤخرته اجذبه الي. ادخل عماد قضيبه حتي منتصفه ثم اخرجه و ادخله مرة اخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من قضيبه حتى استقر كل قضيبه داخل كسي, فوقف عن الحركة و كانت انفاسه متلاحقة و قال:" الليلة دي متعة ما بعدها متعة ...." ثم بدأ ينيكني ببطء في البداية ثم زادت حركته و كنت انا اتحرك تحته و ارفع جسمي حتي يلاقي كسي قضيبه. كانت تاوهاتنا عالية و لكني لم اهتم فالبيت ليس به غيرنا و لا احد سيسمعنا. كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد حتى غمرتني اخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسمي و انحبس صوتي في حلقي و تشنجت يداي حول جسم عماد اضمه الي بشدة. كانت اهات عماد تزداد في شدتها و صاح فجاة و هو يحاول ان يبعد يدي من حوله :" احححح انا خلاص ح اكب ... خليني النطلعه اكب برة" فضممته اكثر الي و قلت :" لا كبه في كسي " و اخبرته انني اخذ حبوب منع الحمل. فدفع عماد قضيبه دفعة قوية داخلي و رفع رأسه و اغمض عينيه وهو يتاوه و شعرت بقضيبه ينتفض داخلي و لبنه الحار يغرق اعماق كسي. سقط عماد فوقي و حضنني اليه و هو يستعيد انفاسه ثم نزل الي جانبي و جذبني بين احضانه و تنهد و قال :" نيكة ما حصلت ... انش**** تكوني اتمتعتي زي؟" و لما اجبت بالايجاب قال لي:" باين عليك مطولة من النيك" فقلت له :" الليلة دي اول نيكة حقيقية لي " و اخبرته بحالي منذ زواجي فقال لي :" و مالك ما تكلمتي من زمان؟" فضحكت و قلت له :" ما لكن انت عامل لي فيها ابو الاحترام" فضحك و قال :" انت شفتي حاجة ... من هنا لقدام ح احترمك احترام تمام و امتعك تمام" و اخبرته انني رأيته امس مع نعيمة و اشترطت عليه ان يقطع علاقته بها فقال لي و هو يداعب صدري:" معقولة بعدك انت انا اعاين تاني لنعيمة" ثم بدأ في مداعبة جسمي و بدات انا ادعك زبه حتى انتصب مرة ثانية و ادخله في كسي و عشت في نيكة لذيذة ثانية.

fares9090
09-13-2014, 04:08 PM
ابداع فى ابداع يا رافت
/ (/>

ايام وبنعشها
09-14-2014, 08:54 PM
تسلم ايدك ياريسنا

العميــد
12-17-2015, 05:23 PM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •

شاطى العطش
12-17-2015, 09:04 PM
/ (/>



صورسكس نيك سميناتقصص سكس محارم فرح اختيابني دخل زبه بكسيقصص سكس حكايه مطلقه site:rusmillion.ru/صنعانيه في سن الخمسين طيز قصتي.comروايات سكس زوج أختي/archive/index.php/t-352396.htmlصور محارم سوداني تصويرمنزلياجمل واكبر صورت طيز بدينه/archive/index.php/t-197912.html/archive/index.php/t-481947.htmlبحب لبلي فوفو سكسسكس يجنن/archive/index.php/t-537486.html/archive/index.php/t-554666.htmlتنزيل صورجنس متحركة مماحين شواذقصص سكسي لواط ابو صديقيصور سكس كلب خادم مطيعاجمل قصص نيك يمنيات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-226486.htmlقصص سكس اخي طيزي/archive/index.php/t-7009.htmlصور سكس لاتكس شراميط أجانب/archive/index.php/t-497409.html/archive/index.php/t-473750.html/archive/index.php/t-412822.htmlقصص سكس جماعي الولد وامه وابوهقصص سكس علاج site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-151115.htmlزبربرازيلي طويلسكس ستات مشعرة/archive/index.php/t-137941.htmlقصص سحاق مصري ملكهقصص سكس مصورة انمي نسوانجي 3d/archive/index.php/t-197338.html/archive/index.php/t-491616.html/archive/index.php/t-141928.htmlرحلة مع خالتي المطلقة قصص xxx/archive/index.php/t-522450.htmlقصص سكس حين ذهبت إلي الهند/archive/index.php/t-429372.htmlقصص فتح طيز ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-546739.html/archive/index.php/t-367007.html/archive/index.php/t-556859.html/archive/index.php/t-475276.htmlقصص نيك طيز ارشيفصورسكس المصور ومراته الهايجة/archive/index.php/t-369717.htmlقصص سكس نسوانجي مع عائله/archive/index.php/t-7279.html/archive/index.php/t-512912.html/archive/index.php/t-86962.html/archive/index.php/f-83-p-3.htmlمنتدي السوالب/archive/index.php/t-438660.html/archive/index.php/t-343232.html/archive/index.php/t-315035.html/archive/index.php/t-511601.html/archive/index.php/t-237775.html/archive/index.php/t-161877.html/archive/index.php/t-322469.htmlاه اح اح اه حار حار انا سالب وديوت اح طيزي /archive/index.php/t-406326.html/archive/index.php/t-399665.html/archive/index.php/t-277474.htmlبحب لبلي فوفو سكسصور يمنيات محارم/archive/index.php/t-183793.htmlصور سكس حوامل/archive/index.php/t-425958.htmlقصص نيك في المزرعة قصة اكساس ضيقة/archive/index.php/t-108337.htmlواحد رومانسي بطئ فيهو مداعباات ومص حلمات ولحس كس وبعبصه بالاصابع