دخول

عرض كامل الموضوع : ناكنى بمجرد ما حاول ...أجزاء مسلسلة..حتى السابع


Salboota
08-24-2014, 09:38 PM
ناكنى بمجرد ما حاول(1)
دي اول مرة اشارك بقصتى في المنتدي، اسمى عمرو، طولي 168 و وزني حوالي 72 عمري دلوقتى 34 سنة، انما قصتى دي كان عمرى وقتها 18 سنة، و حصلت لي و انا في ثانوية عامة، كان عندي صاحبي (ي) و اخوه الكبير (ح) و هو كان اكبر مننا بسنة و في كلية عسكرية، و اتحدانى انو يقدر يهزمنى في المصارعة، كنا عندي في البيت، و قبلت اصارعه، و احنا بنتصارع حسيت بزبه واقف علي الاخر و بيتعمد يحسسنى بيه علي جسمى، في البداية حاولت ابعد عنه مع ان ده كان صعب لاننا المفروض بنتصارع، انما هو كان مصمم يحكه فيا، و انا سبته يحكه و حسيت ان مقاومتى بتضعف، لدرجة انى اتهزمت له مع انى كان ممكن اهزمه (!) انا مش بس اتهزمت له انما وقعت نفسي متعمد انى اقع علي بطنى و هو نام فوقي و طبعا كان زبه واقف جدا و كمان علي فتحة طيزي ..!!
كل ده حصل في دقايق، هنتصارع قد ايه يعنى؟؟ و عندي في اوضتى و صاحبي (اخوه) بيتفرج !! و ماما بره ...
انا اتصنعت المقاومة طبعا (علي الاقل علشان صاحبي ما يشوفنيش نايم تحت اخوه زي ما شاف غيرى ( و دي قصة تانية ))، بعد دقيقة كده او اتنين قام من فوقي و قمت و كملنا قعدتنا و مشيوا.
لما مشيوا قعدت افكر في اللي حصل و اعترف انه عجبنى و فضلت طول الليل افكر فيه و في السرير نمت علي بطنى و ضربت عشرة و انا باسترجع احساس زب (ح)
تانى يوم ابتديت اخاف من الفضيحة، و اخاف لا يقول لاصحابه في الشارع، لاننا كنا جيران في نفس الحى، صحيح هم شلة تانية انما نعرف بعض، قضيت اليوم مرعوب و زعلت من نفسي انى استسلمت له، انما بالليل برضه نمت علي بطنى، و تحت الغطا نزلت بنطلون البيجامة و السليب من علي طيزى لنص فخدي و حسست علي طيزي و لعبت في فتحتى و ضربت عشرة و انا بتخيله فوقي ...
و كل يوم يزيد خوفي، انما اقعد اوقات افكر في اللي عمله معايا و اكون هايج جدا ، و دايما بالليل اضرب عشرة عليه و هو نايم فوقي و علي احساس زبه علي جسمى و بين طيازي
بعد اربع ايام في يوم بالليل و كنا في الشتا و الحتة في الوقت ده بتبقي هادية خالص (ايامها طبعا) الباب خبط و لاقيته هو .. انا ارتبكت جدا و مبقيتش عارف اعمل ايه، انما قلت له اتفضل ، فدخل
دخلنا اوضة المكتب قدام الباب و كانت ماما و اختى في البيت و بابا لسه في الشغل، و قعدت علي كرسي المكتب لانى كنت مصمم انى ما اسيبوش يعمل حاجة لانى كنت خايف و اترعبت اول ما شفته و انا باتخيل الفضايح
هو جه و قعد علي ايد الكرسي اللي انا قاعد عليه، و انا بحاول اشغل نفسي بورق علي المكتب، و هو بيحسس علي جسمى من فوق البيجاما و بيقول لي بصوته المبحوح اللي كله هيجان "تعالي نتصارع" و انا اقول له لأ، و انا باصص في الورق بس مبتسم (!) و هو يقول لي "ليه لأ؟ مره واحده بس" و ايديه بتلعب في جسمى، و طبعا (!) الخول حن .....
قلت له "مرة واحدة بس" قال لي "ايوه، بس يلا" و بدأنا "المصارعة" و في ربع دقيقة ادورت له و اديته ضهري و سبته يحضنى من ورا، و بعد ربع دقيقة تانيه كنت نايم علي الارض علي بطنى و هو فوقي و زبه واقف علي اخره و في طيزي، كن لابس البيجاما انما مكانتش عامله حاجة و كنت حاسس بزبه كأنه علي طيزي .. المرة دي ما اتصنعتش المقاومة، نمت هادي تحته و سبته يحك زبه في طيزي، مش بس كده و فتحت له رجليا علشان يضغط بزبه اكتر علي طيزي و يقفل رجليا عليه .. و يفضل فوقي يحركه علي طيزي لغاية ما جاب، باسنى بوسه خفيفه علي خدي قبل مايقوم من فوقي و يعدل هدومه و يمشي...
ليلتها ضربت اربع عشرات في السرير اللي دخلته بدرى علي غير العادة، علشان اعيش اللي حصل و طول الوقت علي بطنى و البيجاما نازله و جبت انبوبة اختبار كانت عندي و كريم معايا و انا داخل السرير، و اعدت تمثيل السيناريو اللي حصل تقريبا احسس علي جسمى و افتكر لما حسس عليا، و ازود علي اللي حصل زي ما تخيلته بيحصل، زودت انه نزل ايديه تحت البيجاما و حسس علي ضهري و صدري و بزازي ، و انه نزل ايده جوه بنطلون البيجاما و حسس علي طيزي و انى قمت له علشان صوابعه توصل لطيزي و تدخل فيها، و دخلت صباعي في طيزي و انا بتخيل انه هو .. و تخيلته و هو نايم فوقي و انا بفتح له رجليا علامة علي الموافقة الكاملة و الرغبه كمان، طبعا دي حركه واضحة جدا ، معناها انى موافق انك تنيكنى ، الموضوع كان واضح بينا هو بس قال لي نتصارع علشان ميقولش انيكك او انام فوقك علشان اوافق و انا عامل مش فاهم، انما كل اللي عملته بعد كده و حتى قبولي انه يحسس عليا و انى بعد اقل من دقيقة اكون تحته و ساكت و كمان افتح رجليا لغاية ما نزل علي طيزي، صحيح من فوق الهدوم انما دي متفرقش، الي حصل انه ناكنى حتى لو لسه ما دخلوش، و حتى لو ما دخلوش ابدا بعد كده، فهو بالفعل ناكنى و انتهى الامر، ده كان احساسي و انا نايم في سريري وقتها و هايج جدا و حاسس انى اصبحت مش راجل ، بقيت خول زي فلان و فلان اللي كنا نعرفهم في الحى عندنا، كل الحكاية انى مش معروف و دي كانت مسألة وقت، لانى كنت متأكد ان (ح) هيحكى لاصحابه انما الغريب انى كنت ساعتها مش مهتم ، و مش بس كده كنت هايج علي فكرة انهم يعرفوا و انى ابقي خول في الحته و الشباب يتحرشوا بيا و بعضهم ينيكنى و يبقي لي. قصص مع الشباب و كلام و سمعه .. لدرجة انى فكرت ان حازم لو ناكنى انىى ممكن احبل منه، للدرجة دي كنت حاسس ساعتها انى فقدت رجولتى و كنت مبسوط... علي الافكار دي كنت بدخل لنفسي انبوبة الاختبار بعد ما دهنتها بالكريم اتخيل انه بينيكنى.
كام يوم بعدها عدوا و انا بفكر فيه و في اللي حصل و هايج علي الاخر و في اليوم الواحد ادخل الحمام تلات اربع مرات و معايا انبوبة الاختبار و اتفرج علي نفسي في المراية و انا بدخلها لنفسي.. و اضرب عشرة. ده طبعا غير لعب اخر الليل اللي كنت ببقي فيه علي راحتى.
في الايام دي كن كتير بتفرج علي جسمى في اوضاع مغرية. و جنسية و كتير كنت قدام المراية بدخل الانبوبة لنفسي و بدأت البس لبس ماما و اتفرج على نفسي في المرايه
لغاية ما بعد حوالي اسبوع جه (ح) الصبح و انا و ماما بس اللي في البيت، و دخلنا اوضتىو قفلنا علينا كعادتي مع اصحابي لما بييجوا لي او بروح لهم.. كنت طبعا مش علي بعضى، و مش قادر ابص في عينيه و هو قعد علي كرسي كبير في اوضتى و انا قعدت قدامه علي طرف السرير، قال لى "ممكن اشرب ؟" فرحت اجيبله يشرب و لما رجعت اخد منى الميه و مسك ايدي و شدنى ناحيته و قعدنى علي حجره .. و انا قعدت، و انا مديله ضهري و قاعد .. علي زبه
حضنى من ورا و هو بيحك زبه في طيزي و قعدت بكل وزنى عليه و اتحركت علي زبه احكه في طيزي ، فضلنا كده فتره. و بعدين رفعنى برقه عشان اقوم من علي زبه فقمت ففتح السوسته و طلع زبه لاول مره، و قبل ما يقعدنى تانى نزل لى البنطلون، انا سيبته يعمل كل ده بدون اي مقاومة و بدون حتى ما ابص في عينيه كنت باصص قدامى و ضهري له و دلوقتى لما قعدت كانت طيزي العريانه علي زبه، كان احساس جميييييل ، و قعدت العب بطيزي علي زبه و كان مولع سخن نار، بعد ما اخدنى علي زبه شويه و قعد يلعب في جسمى خفت لا ماما تدخل علينا، فقمت من علي حجره و قفلت الباب بشويش بالمفتاح و فضلت عند الباب. و بنطلونى نازل لغاية نص فخدي و طيزي عريانة، فقال لي تعالي وقفت ليه، انا كنت مكسوف ارجع اقعد علي حجره فهو فهم و قام شدنى و قعد تانى و قعدنى علي زبه، فضلنا كده كتير و لقيته بيمد ايده علي مكتبي، و اخد الكريم اللي كنت بلعب بيه في نفسي بالليل و مد ايده و حطو علي زبه و علي فتحتى و دخل صباعه و بعبصنى و انا علي حجره و زبه بين فخادي، و شدنى ناحيته لغاية ما بقيت تقريبا نايم علي صدره و طيزي علي زبه و قعد يلاعب فتحتي براس زبه اللي دهنها يالكريم، و هو بيلعب بزبه حسيت براسه بتدخل شويه شويه ، مكانش فيه اي الم خالص انما مع اللعب طيزي وسعت شويه شويه و راس زبه دخلت لوحدها، ساعتها حسيت انى مراته و نزلت اكتر علي زبه بطيزي عشان اخده كله و فعلا دخله كله فيا و انا في قمة السعادة و ناكنى علي زبه لغاية ما نزل جوايا ....

ناكنى بمجرد ما حاول (2)
السالب، بيكون بحلم انه يتناك فترة طويلة قبل ما يتناك فعلا، و يمارس رغبته دي في خياله و في السر بينه و بين نفسه، كتير مننا بيلبس ملابس مامته و يتفرج علي نفسه و هو بنت، و كتير بيدخل في نفسه حاجات، اظن معظمنا علي الاقل دخل صباعه.. انما لما الزب بيدخل هنا السالب بيحس انه "اتفتح" اهى اتفتح دي معناها انه زي البنت لان هى اللي بتتفتح، بعدها الدنيا مش بتبقي زي ما كانت، السالب المفتوح بيفكر دايما في اللي فتحه، و في زبه، و بيحس رغما عنه انه اقوى منه و ان هو قدامه ضعيف و خاضع، و بالفعل فالسالب سلم اللي فتحه رجولته نفسها اللي اول سطر فيها بيقول ان محدش يفتحك، بيحس ان اللي فتحه هو الراجل في العلاقة و ده بيزود احساس السالب بالانوثة علشان كده كتير مننا بيحبوا يلبسوا حريمى، احساس الانوثة حقيقي عنده و الممارسة بتأكده و بالذات الاختراق .. انه يتفتح بزب راجل. بيفضل الراجل ده -و زبه- هما عنوان لخضوعه، والخضوع لراجل متعة السالب ، علي الاقل السالب اللي زيي ...
يزيد علي الفتح التنزيل في الطيز، لما حازم نزل في طيزي احساس الانوثة عندي كبر ، حسيت ساعتها انى ست، و حسيت كمان بالخضوع الشديد له و انى خول ، الخول بتاعه ، و انى خول اشتهانى وفرغ في طيزي ، استعمل طيزى علشان يفضى شهوته و انا نمت له علي بطنى لما نيمنى، و قعدت علي زبه لما قعدنى ، و لما دخله اخدته و رخيت له طيزي عشان يدخل زبه و ينزل لى لبن رجولته في بطنى..لما حازم ناكنى و نزل جوايا، حولنى لخول هيفضل طول عمره يعشق الراجل و الزب
بعد ما نزل (هو عدل هدومه و شرب الميه و نزل) بعد ما قفلت الباب و انا مذهول من اللي حصل، و انا راجع اوضتى جري علشان اضرب عشره حسيت ان لبنه نازل علي فخدي، هيجانى زاد جدا و قفلت باب الاوضة و نزلت البنطلون و لقيت لبنه نازل من طيزي في خط لغاية نص فخدي ، مسحته بايدي و قربته من وشي اشم ريحته و حطيته علي لسانى ، كان طعمه حلو ، حسست بصوابعى علي فتحتى لقيتها واسعه جدا و غرقانة باللبن ، دخلت صباعين و بعدين تلاته و لبن حازم خلي الاحتكاك سهل، و احساسي بطيزى بقي جامد قوى حركت صوابعى جوه بسرعة بسرعة و لذتى بتزيد و مقدرتش اسيطر علي نفسي و صرخت صرخة صغيرة و جبت علي الارض... كنت تعبان جدا بعد ما جبت ، دي كانت اقوى مره جبت فيها، و مختلفه عن كل المرات التانية، المرة دي جبت منغير ما المس بتاعى بإيدي، بس من طيزي !! كنت مندهش جدا من شدتها و من انه حصل اساسا و قعدت مكانى علي الارض علشان اهدي ، و لما هديت لقيت نفسي قاعد قدام اللي نزلته علي الارض و بنطلونى نازل و تحت طيزي مبلول ، مديت ايدي و جبت اللبن من علي جسمى و فتحتى و لحسته و من علي الارض كمان، لبنى و لبن حازم ...
===========
بعد اليوم ده علاقتى بيه زادت و بقي بينيكنى كل ما تيجى لنا فرصه، هو كان بيرجع اجازات خميس و جمعة، و لو ملقيناش حته نتقابل فيها عندي او عنده كنا بنطلع علي السطوح بتاعهم بالليل، و نفرش حاجة علي الارض في اوضه مالهاش سقف و ينيكنى طول الليل، مصيت له اول مره في الاوضه دي، و جاب علي وشي و في بقي، و اول مره ينيكنى و انا علي ضهري و رجليا مرفوعين كان هناك، اوضة السطوح دي شافت معظم مغامراتنا الجنسية. و انا كنت بتحول لخول طرى غصب عنى، حتى طريقة كلامى اتغيرت، بقيت بتكلم بصوت رقيق و منغم و احرك ايديا شوية زيادة لدرجة ان اصحابي لاحظو و قالوا لي انى بقيت خول اوى، انما انا مكنتش بتصنع، كل ده كان بيحصل لي فعلا.
و زي ما قلت لكم، (ي) اخو حازم كان صاحبي و كنا بنحكى طبعا في كل حاجة، و هو حكالي انه شاف حازم زمان و هو بينيك (س) جارنا في الحته، معروف انه بيتناك، و حكالي ان هو و واحد صاحبه خدو (س) مره في الاوضه اللي فوق السطوح بتاعهم (نفس الاوضة اللي بتناك فيها من حازم) و انهم حاولوا ينيكوه انما ما عرفوش فهو (س) طلب منهم يجيبو له حازم، و فعلا نزل (ي) و نده لحازم اللي طلع ناكه قدامهم، و انا عارف ان حازم كمان ناك (ا) زميلنا في المدرسة الثانوي، و حازم نفسه حكى لي علي الحاجات دي و حاجات تانية. هو كان جرئ و مش بيهمه، لدرجة ان ام (س) مرة سألته هو و اصحابه ان كان عمل حاجة في ابنها كل اصحابه انكروا الا هو قال آه عملت، و (س) ساعتها اتشنج و انكر و عيط.. علشان كده مش غريب انه يقول لاصحابه علي اللي بيعمله فيا و خصوصا انه عمل. معايا كل حاجة ، فكان اصحابه عارفين و كانوا بيعاملونى باستخفاف لانى طبعا شرموطة زب صاحبهم اللي بينزل لبنه فيا مش راجل يعنى زيهم، هم اصحاب اللي بينيكنى ، و انا المتناك اللي بياخد زبه و بيجيله كل اسبوع يقلع له و يفنس له في اوضة السطوح.

ناكنى بمجرد ما حاول (3)
كان (ي) اخو. حازم اقرب ااصدقائي، لم يكن يمر يوم الا واراه و اقضى معه وقتا ي المدرسة و في الاجازة ايضا، كنا نتقابل يوميا، و للغرابة فلم يبدو انه يعرف شيئا عن علاقتي بحازم، و هو شئ غريب ان اقرب اصدقائي لم يعرفوا ابدا !! كان (ي) طويلا و نحيلا و ابيض اللون و كان ابرز صفاته الجسدية ان صدره كان نافرا كصدر فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، كنا اصدقاءه نداعبه بذلك .. كان ولدا لطيفا مهذبا و كثيرا ما كان يأتي ليذاكر معى او لنخرج سويا، لكننى لا اذكر كيف بدأنا نقبل بعضنا انا و هو؟؟!! ليست قبلات كالتي يتبادلها الاصدقاء و انما قبلات جنسية عميقة،قبلات فرنسية كما يقولون، لا زلت اذكرنا و نحن خلف المكتب في منزلي علي الارض (كى لا يرانا من يدخل فجأة) و نحن منهمكين تماما في قبلات حاره محمومة، و بالطبع لم يقتصر الامر علي القبلات قفد استكشف كل منا جسد الاخر يبديه و اصبحت اعشق مص صدره النافر و هو ما كان يهيجه للغايه، و كنت ارغب بمص زبه بالطبع و لكن كلانا كان ينتظر ما سيفعله الاخر، و ربما لانى معتاد علي ذلك نتيجة لعلاقتى بحاز فكنت اول من امسك بزب الاخر، كنت اعرف في داخلي ان (ي) مثلي، اقصد ان شخصيته ليست كاخيه جرئ و مندفع، و لكن اقرب الي شخصيتي الخجوله و كنت اعرف ايضا انه لديه مشاعر انثويه مثل مشاعري، فمن طريقته في التقبيل و التى هى النقيض من طريقة اخوه و لكنها اقرب لطريقتي عندما ارمى برأسي الي الوراء منتظرا من يقبلنى ان يسيطر علي كان هو يفعل ذلك ،كان يقبل كما تفعل الفتيات و ليس كما يفعل الرجال، كذلك كان يفتح فمه منتظرا لسانى يجول فيه و لا يدخل لي لسانه الا نادرا، لعله كان يتمنى لو انى انيكه، بل لعلي متأكد من ذلك و لكن لم اكن ذلك الشخص الذي يستطيع القيام بهذا الدور، كنت اشعر وقتها، و حتى الان في الواقع، اننى لست رجلا، و ان ما اريده هو الرجل و الزب و اريد ان اتناك و امص اشرب لبن راجل حقيقي لا ان اكون الرجل بفرض اننى اصلا استطيع القيام بدور الرجل. و لكننا كنا في حمى من نوع اخر حمي التقبيل و التى ادت بطبيعة الحال الي ما هو اكثر فقد قادنا تحسس الاجساد الي ان تعرينا سويا .. كنت عنده مررت عليه لنخرج قليلا و كان وحده في البيت، و دخل ليغير ملابسه و دخلت معه، بعد ان خلع البيجاما اقتربت منه و احتضنته و اندمجنا في قبلة عميقه تحسست خلالها جسده العارى الا من كيلوت صغير، و مصصت بزازه و هو يلهث و يتأوه ثم نزلت الي زبه فاخرجته و وضعته في فمى و انهمكت في المص ، كان هايج جدا لدرجة انه قذف في فمى بعد دقيقة واحده لا اكثر ... ثم رقد علي ظهره يلتقط انفاسه و ذهبت اليه و قبلته و انزلت لبنه من فمى الي فمه ... اندهش و لكنه استقبله و اعاده الي فمى، و اخذنا نتبادل اللبن بين شفاهنا الي ان بلعناه، عندها كان قد التهب ثانية و هاج من اثر ما فعلناه و مد يده يحاول ان يفك بنطلونى ثم انزله لى حتى وصل الي زبي و بدأ يمصه كانت اول مرة حد يمص زبي، و اول مره هو يمص و لكنه كان يمص جيدا، و لم استغرق وقتا حتى قذفت في فمه و كررنا تبادل اللبن عبر قبلاتنا، بينما دارت ايدينا يتحسس كل منا جسد الاخر، و استقرت عند طيازنا، اخذ يتحسس طيزي و يدخل اصابعه في فتحتى و كانت بالطبع خالية من الشعر كما يحب حازم، و انا ايضا ادخلت اصبعى في فتحته الضيقه بعد ان بللته بلعابي و لعابه ، كان كلانا ينتفض و نحن نمارس الجنس لاول مره سويا، كنا نحتضن احدنا الاخر و نحك اجسامنا العارية ببعضها حتى نرتوي فينحني احدنا علي زب الاخر يمص له ثم نعود لاحتكاك الاجساد و التقبيل العميق و مص البزاز و اختراق اصابعنا لطياز بعضنا، كان (ي) مثلي كما كنت اعرف، يحتاج لان يكون الانثى في العلاقة فمارسنا كفتاتين سحاقيتين...
بعدها اصبحنا نلتقي للجنس يوميا تقريبا، و عندما يكون احد البيتين خاليا كأن يسافروا او يخرجوا كنا نلتقي في حنس نتعري فيه و يدخل كل منا اشياء في طيز الاخر خيار او اي جسم مشابه، كان ينام علي حجرى عاريا و طيزه الي اعلي و اداعب فتحته باصابعى ابعبصه، و بالكريم اوسعه ثم ادخل الخياره و انيكه بيها بينما اتحدث اليه عن انه شرموطه و انه عايز راجل يشبعه، و كان يفعل لي نفس الشئ، الفارق هو انه كان لدي راجل بيشبعنى و هو حازم اخوه و لم يكن لديه هو من يشبعه و هو ما كنت اعرف انها فقط مسألة وقت حتى يحدث ان يفتحه احد الشباب.
كنا بالطبع نتكلم في ذلك و كنت اشعر انى اخدعه لاننى لا اذكر علاقتى بحازم، الي ان كانت مرة تذكر فيها ان طيززي كانت بدون شعر في اول مره لنا و قال لي انه لا يصدق اننى احب ان احلقه و انه يظن ان هناك رجل ينيكنى و هو من احلق له شعر طيزي، فما كان منى الا ان اعترفت له بعلاقتى باخيه بعد ان وعدنى الا يفشي السر، و قد اوفي بوعده... بعدها تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحت احكى له عما يفعله حازم معي، و هو يشتاق و يقول لي انه يريد من يفعل ذلك معه، كل هذا و لم يفكر احدنا ان ينيك الاخر مع انه كان طبيعيا ان نفعل الا ان كلا منا كان يريد من ينيكه، كلانا كا يريد راجل و زب راجل.
كان. (هـ) شابا وسيما من اصدقاء حازم و شلته و كان جارنا في الحى، و كان يعجب (ي) كثيرا و كان دائم التحدث عنه، و ذات مره و انا العب له في طيزه يالخيارة و نحن عرايا وهو نايم بجواري فاتح رجليه و مغمض عيونه يستمتع باحساس اختراق الخيارة لطيزه، قلت له "نفسك تكون زب (هـ)؟" ففتح عينيه و نظر الي و من خلال لهاثه و اهاته الخافته قال لي "ايوه يا عمرو، عايزه ينيكنى" قلت له و انا مستمر في نيكه بالخيارة "ينام فوقك ، يركبك و يفتحك بزبه، زي المره" قال "اااه" كأنه قطة صغيرة ، اسرعت في تحريك الخياره في طيزه و هو زاد من رفع رجليه يريدها بعمق داخل، و قال "ينيكنى في كسي، انا مره يا عمرو، عايزاه ينيكنى في كسي و ينام عليا و يخلينى شرموطته، اااه احح، عايزه لبنه جوايا" و مع اسراعى في نيك طيزه بالخيارة و سيرة (هـ) و تخيل (ي) انه هو اللي بينيكه زاد تنفسه سرعه و صار يغمغم و هو مغمض العينين، و يحرك طيزه ليقابل الخياره حتى قذف علي بطنه. تركت الخياره في طيزه و مددت يدي اجمع ما قذفه علي بطنه و اعطيه له علي اصبعى ليلحسه الي ان لحس كل ما كان علي بطنه و انا اقول له "انتى عايزه راجل يشربك لبنه، و يقعدك عريانة تحت زبه و يخليكي لبوته" مال علي يقبلنى و يعطينى بعض ما في فمه لالحسه معه "ايوه ما انتى عندك اللى مكيفك و بينيكك زي الشرموطة، انما انا غلبان، نفسي اقعد مع راجل ، اعيش معاه ابقي زي مراته، اقعد له عريان في البيت او البس له قمصان نوم او لبس سكسي زي ما يحب، و ابقي تحت زبه امصله كتير و ينيكنى كتير ، عايز اتناك بجد عايز زب يفتحنى، عارف الكلام اللي كنا بنقوله زمان عن البنات و اللي نفسنا نتجوزها و كده، كله راح، انا بفكر بس دلوقتى في الرجالة و انى انا اللي ابقي الست!!"
و بالفعل لم تعد البنات تخطر علي بالي انا الاخر، الجنس عندي اصبح يعنى انى انام لرجل يعتلينى او يقعدنى علي زبه و بالذات حازم .. انا و (ي) كنا بنريح بعض مؤقتا لغاية ما ييجى الراجل، انما كنا كمان بنمارس الانوثه و بنعيشها مع بعض. بعد فترة من علاقتى بحازم بدأ شباب تانيين يتحرشوا بيا زي ما هو متوقع، ما هو البيه بيحكى، و كان محمود اللي بيهيجنى جدا فيهم ......(يتبع)

ناكنى بمجرد ما حاول (4)
بعد حوالي 6 شهور من بداية علاقتى بحازم، كنت لسه بشوفه كل اسبوع فى اوضة السطوح، وقتها بقيت بشيل شعر جسمى يالحلاوة، و كنت احيانا البس كيلوت بناتى تحت الهدوم، و شوية شوية بقيت بروح المدرسة معظم الايام بكيلوت بناتي تحت البنطلون، و علاقتى ب (ي) كانت بتزيد بقينا زي الاختين، بنلبس مع بعض حريمى لما يكون الجو ملائم و نحط مكياج و طبعا غير جنس الليزبيان معاها (دلوقتى بقينا بننادي بعض بصيغة المؤنث طول ما احنا لوحدنا، و ساعات بالغلط قدام الناس)، و كل واحد فينا انا و (ي) اختار للتانى اسم بنت، انا كنت لبنى و هو فيروز .. و طبعا بتغير اهتماماتى و بدخول الجنس في حياتى بالشكل ده انا اتغيرت، علاقتى بحازم و "فيروز" كانت بتأكد انوثتى، و بتخليني زي ما بيقولوا "اتخنث" فبقيت ارق و مايع شوية و خصوصا في الكلام مع الولاد اللي عاجبنى و البنات عموما، و الفرق ده يلاحظه بس اللي يعرفنى قبل كده انما اللي ميعرفنيش مش هيلاحظ اكتلر من انى ولد فرفور شوية. طبعا كتير من الشباب في مدرستى بقوا بيعاكسونى و يتحرشوا بيا، و دي حاجات مكنتش بتعرض لها تقريبا، انما بقي لازم حد يلزق فيا في اى زحمة في المدرسة و ساعات لما اكون واقف مع شله مش اصحابي القريبين انا مجرد طلبه في المدرسة اسمع كلام زي انت حلو قوى، و عايز انيكك، و انتى مزه، و فيه عيال زي (م) اشرار، و بيعاملونى بعنف و عدوانية لدرجة انه قال لي في وشي قدام مجموعة من اصحابه و غيرهم في المدرسة، "اخبار زب حازم ايه" "بينيك كويس" و انا حسيت انى عريان في وسط الناس و كنت علي وشك انى اعيط انما مسكت نفسي و معيطتش الا بعدين، و منهم اللي كان لطيف معايا انما كان بيدلعنى و يعاملنى زي البنات زي (محمود) اللي مكانش عنيف معايا و لا بيتجاهلنى زي كتير من الولاد انما كان لما بيقابلنى لازم يحضنى و يبوسنى و كان بيطول في الحضن و ساعات كنت بلاقي زبه واقف و يتعمد يحسسسنى بيه، محمود ده كنت بهيج لما كان يحضنى و بالذات لما احس انه هايج و احس بزبه علي جسمى، كنت ارجع البيتبعد ما يحضنى و انا هايج و ادخل علي الحمام علي طول و معايا الانبوبة.. علي اى حال انا كنت لازم كل يوم انزل ثلات مرات او اربعة منهم واحدة في بق (ي) او فيروزه صاحبتى و اللي كنا بنتقابل يوميا علشان نريح بعض بالبعبصة و المص لغاية ما كل واحده تنزل في بق اختها.
لما بدأت اجازة الصيف، اصبح اليوم مختلف معظم النهار باقضيه نايم و معظم الليل صاحى، بقيت بقابل حازم كتير سواء في اوضة السطوح او في بيوتنا، و كمان فيروز بقيت بشوفها اكتر و هى بدأت تروح اماكن كنت خايف عليها منها، لانها بتروح في اماكن اللي بيصطادوا منها الخولات و فعلا صادوها من هناك كم مره و خدوها في شقق و عربيات و مصت و اتفتحت و لبست حريمى مع رجالة يعنى يقت شرموطة زب رسمى، انا بس كنت ببقي خايف لا يقابل حد مجرم او حد يعتدي عليها انما غير كده هى كانت مبسوطة..
و في يوم حازم كان عندي و كانت اختى ميادة (ده مش اسمها الحقيقي) و طبعا هم كانوا يعرفوا بعض، و هى اصغر منى بسنة، و قعدوا يتكلموا و كان واضح انه بيعاكسها، و بعدها اتكررت مكالماته لها بالتليفون و بقوا بيتكلموا بالليل لمده طويله، لغاية ما في يوم حازم كان نايم فوقي بينيكنى و انا كنت بنهج تحته كالعادة من النشوة و من لذة زبه في طيزي، قال لي "انا عايز انيك ميادة" ، من هيجانى ساعتها اول حاجة قلتهاله "نيكها و نيكنى" قال لي "و ادخله في كسها و طيزها" و من وسط تأوهاتى قلت له "ايوه زي ما بتدخله في طيزي" " اذا كنت نكت اخوها، مش هتنيكها؟!" فقال و هو بيزود قوة اختراقه لطيزي و سرعته لدرجة انى حسيت انى هجيب خلاص "طيب عايزك تروق لي الجو علشان انيكها عندكو" انا كنت خلاص علي اخري ، فزدت رفع رجليا اللي مفتوحين حوالين جسمه عشان يدخل كله و دخله زيادة و انا علي اخري و بقول له "حاضر حاضر حاضر، اوى نيكنى دخل زبك ، نيك نيك كله يا حااااازم اااااه اااه اااااااه" و جبت و هو بينيكنى كالعادة، و هو لسه مستمر في نيكى ماخرجش من جوايا و لسه منزلش، و حسيت بزبه الناشف جوايا و قال لي "بكره هجيلكوا، انا عارف ان مامتك و باباك مش هيكونوا في البيت، ميادة قالت لي انهم معزومين بره، و عايز اقعد لوحدي مع ميادة، لانى هنيكها" قلت له "حاضر لماتيجى انا هقعد في اوضتى و اسيبك معاها، قال لي "شاطرة يا حلوة، تربية زبي" و كمل نيك بقوة في طيزي لغاية ما نزل فيا.

الجزء الخامس ..عرصنى و ناك اختى


تانى يوم جاء حازم في الموعد بعد ما بابا و ماما نزلوا مباشرة، اظن ميادة اتصلت بيه و قالت له ييجى و ان الجو بقي امان، فتحت له هى الباب و دخلته و انا كنت قاعد في اوضتى، خرجت اقابله و اسلم عليه و كانت ميادة لابسه فستان قصير جدا مبين نص افخادها، و تحته شراب خفيف شفاف لغاية اعلي فخادها، و حاطه ميكياج و روج فوشيا ، كانت زي القمر، اتكلمنا شوية و هو كان قاعد جنبها و انا جنبه الناحية التانية، و كان بيحط ايده علي فخذها و يحسس عليه و هو بيكلمها كأنى مش موجود، و انهمكوا في الكلام و التحسيس لغاية ما صوتها بان فيه الهيجان و بدأت تنهج و هى بتتكلم ساعتها كان رفع فستانها و هو بيكلمها لغاية قرب كسها، لدرجة انى شفته بيلعب بصوابعه فوق الشراب في لحم فخادها و شفتها و هى بتنزل رجلها من فوق التانية و شفت الكيلوت بتاعها الساتان الاسود و هو فيه بقعة بلل عند كسها من شدة هيجانها و هو بيقرصها في فخدها من تحت كسها، انا كمان هجت جدا من اللي بيعملوا فيها و من منظر هيجانها و منظر زبه اللي ملي بنطلونه و بقي متحدد بكامل طوله و تخنه، انا كمان كنت بنهج من الهيجان و كنت بتجنب عينى تلاقي عيون اختى، لان احنا الاتنين كنا هايجين علي الاخر من اللي بيعملوا حازم فيها قدامى، لاقيت حازم بيحرك ايده التانية وراضهري، و نزل بيها لغايةة طيزي و دخلها في الشورت اللي كنت لابسه و حط صباعه بين الفلقتين و ايده التانية علي فخد ميادة، انا ضغطت علي صوابعه بطيزي تلقائيا انا كنت في اللحظة دي حاسس بقوته و بضعفي و انى المتناك بتاعه اللي ممكن يعمل فيا اى حاجة حتى لو يبعبصنى قدام اختى و معاها في نفس الوقت، انما ميادة كانت ساحت علي الاخر و رجليها اتفتحت و رمت راسها لورا،و مش عارفه انه بيلعب في طيزي في نفس اللحظة اللي ايده عند كسها ... و لما عمل حركته الاخيرة و لمس طيزي بإيده انا وصلت لقمة شهوتى .. فجأة قال لها استنى يا ميادة انا عايز عمرو في كلمة، و قام و انا قمت و رجليا مش شايلانى و هى فضلت زي ما هى، علي الكنبة و هى مش قادرة تسيطر علي هيجانها، مشيت قدامه بعد ما مسكنى من دراعي و رحت اوضتى و هو ورايا، كنت فاكر انه هيودينى اوضتى و يقول لي خليك هنا، انما لقيته اخدنى في ركن الاوضة اللي مش مكشوف من الباب اللي سابه مفتوح، و طلع زبه الصلب و مد ايده نزل الشورت بتاعى من علي طيزي و بعبصنى و هو بيبص في عيونى و قال لي "انزل مص" .. انا نزلت علي ركبي قدامه و اخدته في بقي، اول ما زبه دخل في بقي فقدت سيطرتى علي نفسي و جبت في كيلوتى، و انا بتأوه بصوت واطي مقدرتش اتحكم فيه و خفت لا تكون ميادة سمعتنى، مصيت له شويه و انا هيجانى ما بيقلش حتى بعد ما جبت، لغاية ما اكتفي، و خرج زبه من بقي، و قال لي "خلاص الباقي لميادة" ، و سابنى علي الارض طيزي عريانة، و كيلوتى مبلول باللي نزلته فيه و انا مش قادر اتحكم في نفسي من هيجانى و نشوتى، سمعته خرج لها، و سمعته بيبوسها و هى بتتأوه و بتقول له حاجة مسمعتهاش انما هو قال لها "لا متخافيش تعالي نروح اوضتك" و شفتهم بيعدو قدام باب اوضتى المفتوح داخلين اوضتها و هم بيبوسوا بعض و هو ايده ماسكه بزازها اللي خرجهم بره الفستان، فضلت مكانى علي الارض، مش قادر اتلم علي روحى و هو مقفلش باب اوضة ميادة عليهم للاخر انما قفله لغاية النص ، و سمعته و هو بيقول لها مصيه يا حبيبتى، و بعدها سمعت صوت المص و اتخيلت ميادة و هى عريانه معاه، و استمر الصوت و النأوهات اللي بتعلي و تخفت منها و منه ، و انا هيجانى بيزيد بشكل فظيع، و نزلت الشورت لغاية ركبتى و مديت ايدي العب في طيزي علي صوت اختى و هى بتمص لحازم، و افتكرت الانبوبه و اخدتها من درج المكتب و انا علي الارض و دخلتها في فتحتى، ساعتها سمعت صوت ميادة بتتأوه بغنج و شهوة "آآآه حازم ، حلو اوى، اه دخل لي زبك ، عشان خاطري، عايزاه ، حازم نيكنى، افتحنى.. آه " ، ساعتها انا جبت تانى و هى بتترجاه ينيكها، و لحست اللي نزلته و انا بحرك الانبوبة في طيزي ، و رفعت طيزي اتخيله بينيكنى و انا مستنى اسمع صرخة اختى و هو بيدخل فيها و يفض بكارتها، و ما انتظرتش كتير بعد دقايق ، سمعت "آه" عالية، و بعدها صوت غنج و كلام مش مفهوم، كأن شفايفه علي شفايفها، و بعدين صوت نيك و رزع و هى بتتأوه بصوت عالي و بتقول له "آه حازم هجيب تانى آآآ دخله كله اه اه اه اه اححح نيكنى نيك نيك نيك، آآآه اه اه اه آآآه جبت يا حازم جبت خليه في كسي متوقفش نيك" ، قمت و انا اترنح من الشهوة و الهيجان و مازالت الانبوبه في طيزي و مغرق نفسي من اللي جبته علي روحى، و اتجهت ناحية الباب احاول ان اري ما يفعلونه و لكن كل ما استطعت رؤيته كان خيال اختى و هى نايمة علي ضهرها و رجليها مفتوحين و رافعاهم علي الاخر و حازم فوقها و بيهبد في كسها تسمرت في مكانى اشاهد ما يفعله باختى و انا اعرف احساسها فقد كنت مكانها كتير، و مددت يدي احرك الانبوبه في طيزي و اضغط عليها و انا افكر في زب حازم يمتع كس اختى التى تكاد تجن من حلاوته .. تملكنى احساس شديد بانى خول ممحون و انى لا املك شيئا من الرجولة و هيجنى الشعور ده كالعادة و رغبت في حازم ان يأتى الان و ينيكنى قدامها او علي الاقل يدعها ترانى و هو ينيكنى كما رأيته ينيكها ، ذهبت الي دولابي و في كومة سرية اعرف مكانها سحبت كيلوت حريمى من كيلوتاتى و ارتديته و عدت لاتفرج لاجده قد وضعها علي حجره كما سبق و وضعنى عشرات المرات و هى تتنطنط علي زبه تنيك نفسها كما فعلت انا كثيرا، نظرت اليها، و هى لا تكاد تري او تشعر بما يدور حولها و بتجيب كل دقيقتين و تصرخ كل ما تجيب انما لا تقوم من علي زبه ابدا ، انامها حازم علي ظهرها ففتحت فخذيها بشكل تلقائي و رفعتهما حتى صارت ركبتيها بجانب صدرها ترفع له كسها لتسهل لزبه الدخول الي اعمق اعماقها و لكنه، تمهل و امسك بزبه و صرت انتظر ما سيفعل ، كنت اعرف انه سيدخله في طيزها الان، و فعلا، بدأت اختى تتأوه بغنج شديد و شاهدته و هو يتحرك ببطء و ثقه بينما يقبل شفتيها و يدفع زبه بداخل طيزها و هى ترفع له فخذيها لتسهل له دخولها، بعد دقائق. سمعت تنهيدتها ثم اهاتها و هى تقول له " حلو في طيزي. آآه زبك حلو اوى، نيكنى .." بدون الم تماما كما ادخله لي ، اعرف شعورها الان، الامتلاء و النشوة و الخضوع التام، مضى حازم يتحرك ببطء داخل طيزها، و هى تغنج بسعادة و تهمسله همسات اسمعها. "بحبك، نيكنى في طيزي ، احبك، نيك حبيبي نيك...."، و انا افكر في احساسي يوم ما فتحنى و شهوتى تزداد و اخرجت الانبوبة و وضعت اصابعى بدلا منها ، ثلاثة اصابع و دلكت طيزي من الداخل بشكل محموم و انا اتخيل زبه يوم مافتحنى في نفس الغرفة التى انا فيا الان علي بعد خطوات من مكانه الان حيث ينيك طيز ميادة بعد ان فتحها لتوه، و احسست بجسدي يتقلص و اسرعت بحركة يدي داخلي و جبت لتالت مره في الكيلوت البناتى... "حطه في كسي " سمعت ميادة ترجو حازم ثم سمعتها تتاوه "ااه ااي" ثم تصاعد غنجها حتى كادت تصرخ و انا اسمع صوت ارتطام جسديهما و حازم ينيكها بقوة في كسها، و استطعت ان اميز كلما تاتى شهوتها حيث يعلو صوتها و تصرخ. "آهآه آآآي" و لا يتوقف حازم و يقودها الي شبق اخر و انا لا اتوقف عن اللعب في نفسي و انا اتلوى و لا اكف عن التلصص عليهما و لا اتوقف انا ايضا عن قذف لبنى في حمى جنسية ملتهبة .
لم ادرك كم مر من الوقت لكننى سمعت حازم يقوم من علي السرير، و يذهب الي الحمام، و هو يمر يغرفتى، لاجده امامى عاريا تماما و زبه يتحرك امامه في كامل انتصابه و هو يلمع من بلل كس اختى ، شاهدنى علي هذا الوضع، عاريا الا من كيلوت حريمى، راقد علي الارض علي بطنى و يدي تلعب في فتحة طيزي، رفعت عينى اليه ، كأنى استعطفه ان يهدئ محنتى، و قمت جالسا تحت قدميه ناظرا الي زبه فرأي كيلوتى مبلل للغاية من الامام اشار لي ان امصه، و لم اكن بحاجة لاكثر من اشاره و التهمت زبه في فمى و اخذت اتذوق لبنه و سوائل كس اختى و طيزها ، و اندمجت في المص و لم ابالي بالاصوات التى صدرت عن شفتى و انا امصه بشراهة حتى وضع يده علي شعري يعبث به ثم شده و اخرج زبه من فمى و شدنى من شعري لاقوم واقفا و يقودنى الي الكرسي الكبير اللي فتحنى عليه و يخلينى اوطى علي الكرسي و ضهري له و انزل كيلوتى و دخل زبه في طيزي و ناكنى الي ان جاب لبنه في طيزي ثم تركنى مكانى و دخل الحمام.



الجزء السادس/والسابع


انقطعت علاقتى بحازم لفترة قبل زواجى من سحر ، و اللي كنت مضطر ان اوافق عليه لان ماما عرفت علاقتى بيه و لأنه البيه بيتكلم كتيرو طبعا قايل لكل اصحابه انه بينيكنى، لقيت ماما في يوم قعدت و نادت عليا و قالت لي انا هسألك سؤال و مش عايزه لف و دوران .. من امتى و انت علي علاقة بحازم ؟ انا وشي احمر و ريقي نشف و مالقيتش حاجة اقولها و ارتبكت جدا، يادي المصيبة حتى ماما عرفت ، و اعترف والا انكر؟، و يا ترى هى عارفه لغاية فين و عرفت عن طريق مين، و يا ترى عارفه علاقة حازم بميادة كمان و الا لا...؟ ساعتها كنت اتخرجت من الجامعة، و طبعا سنين الجامعة كلها كنت معاه بنفس النظام و اروح له اوضة السطوح تقريبا كل ليلة في الصيف و علي حسب اجازاته لما اتخرج و بقي ظابط، و كنت كمان وقتها نمت مع محمود زميلي في المدرسة اللي كان مصمم ينيكني انما دي قصة تانية، و طبعا كنت بقيت معروف في الحته انى خول...
ماما قالت لي "انا عارفه كل حاجة" ... قلت لها حاجة زي ايه، قالت قلت لك بلاش لف و دوران، انت خلصت الجامعة و خلاص هجوزك يمكن تتعدل، و ميادة كمان هتتجوز ... شكله ايه ده اللي عمل في ولادي الاتنين كده ، حتى اللي كنت فاكراه راجل...! استغربت من ملاحظتها دي بالذات ، لانى معرفتش هى تقصد بيها ايه ؟ حازم نفسه والا زبه؟! انما قلت لنفسي اكيد هى قصدها علي حازم ... و سكت خالص ما نطقتش بكلمة، لغاية ما خلصت لانى مش عارف ممكن اقول ايه ، و هى كملت و لقاءات معاه بعد كده مفيش، و مفيش نزول من البيت بدون اذنى و بدون ما اعرف انت رايح فين و هوصلك او هبعت اللي يوصلك، و هكلمك في التليفون مكان ما تكون في اى وقت و هعرف لو قابلته تانى، و نفس الكلام ماشي علي اختك ..حاولت اعترض و قولتلها ايه يا ماما ده هو انا بنت ؟؟! بصت لي بصه من فوق لتحت و قالت لي امال انت ايه؟ ما هو خلاك بنت ، و استعملك زي البنت.. و ياريتها مرة والا اتنين ... و بصت لي بصه عرفت انها عارفه حاجات كتير ... و في خلال شهور كانت مجوزانى سحر، و مجوزه ميادة لهانى اخو سحر .. كانوا جيرانا في الحى، علي بعد شارعين تلاتة من بيتنا، و اللي ماما ما عرفتوش ان سحر و هانى الاتنين كانوا علي علاقة بحازم!!!
طبعا انا كنت عارف قبل ما اتجوزها انها تعرفه، و انه نام معاها ، هو اللي قال لي في وقتها، و هى كمان كانت علي علاقة بمحمود ابن عمها و هو اللي فتحها، و سحر قبل الجواز كانت علي علاقة بالاتنين بشكل ثابت، بدون ما يعرفوا او جايز كانوا عارفين و مش فارقة معاهم، و كان عندها كمان علاقات طياري، و هانى اخوها معروف في الحته انه خول و ان كتير ناكوه ، و طبعا انا و ميادة عارفين كده ،مكنتش فاهم هى ليه اختارت لنا الاتنين دول بالذات، دي لو قاصذة تعمل عكس اللي بتقوله ما كانتش هتلاقي احسن من الجوازتين دول !!!!
يوم فرحى كانت سحر مزة و عروسة شرموطه لابسه فستان مبين اكتر ما مخبي من بزازها و مفتوح من الجنب مبين فخادها لما تقعد ، و كان معزوم في الفرح حازم طبعا عزمته سحر و هانى اخوها، و كمان محمود ابن عمها اللي كنت عارف حكايته معاها و انها لسه علي علاقة بيهم .. و كنت بلاحظ انهم الاتنين بيقربوا من سحر كل شوية و بيحطوا ايديهم عليها, علي البوفيه و احنا واقفين بناكل و نتكلم انا و سحر جه حازم و باسنى على خدودي و ادانى هدية الجواز ملفوفه و طلب منى افتحها لوحدى او مع اللي اختاره فخفت افتحها في الفرح و قلت له يبقي هفتحها بعدين ، و كمان ادي لسحر هدية و قال لها نفس الكلام، و انما هى اختارت تفتحها في ساعتها، قدام شوية من اصحابها و اصحابي منهم يوسف
اخو حازم و بنات اصحابها و اختى ميادة و اصحاب حازم... و لما فتحتها طلعت فلوس ملفوفة في كيلوت حريمى حرير لونه روز .. طبعا كانت حركة جريئة منه لكن متوقعة، و كأنه بيعلن علاقته بيها بالذات في اللحظة دي و قدامى و قدامنا كلنا، هى قالت له ميرسي يا حبيبي و باسته علي خده و ضحكت علي الكيلوت و قالت ان لونه حلو ... اصر اصحاب حازم انى افتح هديتى قدامهم انا كمان، و لما فتحتها لقيتها زي هدية سحر بالظبط انما الكيلوت بتاعى كان لونه لبنى و فيه ورده من قدام ، ضحكوا و انا وشي احمر و علق واحد من اصحابه ان زيك زيه اهو يا سحر انما هو كيلوته لبنى علشان ولد، عايزنكم تلبسوهم لبعض النهارده ..و كلهم ضحكوا .. و انا وشي احمر من الاحراج و هجت و حسيت ان فتحتى بتنبض و حازم جه خدنى انا و سحر من وسطنا بإيديه و شدنا ناحيته و باسنى من خدي و مص خدي و هو بيبوسنى، و مص خد سحر، و قال لنا بوسوا بعض يا ولاد و بوسنا بعض انا وسحر من شفايفنا لقيناه بينضم لنا في بوسه اصبحت ثلاثية و كأنه بيعلن عن اللي هيحصل بعد كده .....
قبل الفرح ما يخلص الي ساعة جه حازم و قال لي قول اى حجة و تعالي قابلنى في الجنينة، الفرح كان في اوتيل كبير و ورا القاعة كان فيه جنينة كبيرة. بيستخدموهاالصبح بس نما بالليل بتبقي فاضية و مش منورة خفت من الفضيحة لانى طبعا كنت فاهم هو عايزنى ليه انما في نفس الوقت هجت جدا، كان ليا شهور طويلة ما اتنكتش نتيجة مراقبة ماما قبل جوازي، بعد خمس دقايق، لقيته خارج علي الجنينة و بص لي بصه معناها قوم حالا، فقمت تلقائى و قلت لمراتى رايح الحمام،، و اتعمدت اخرج من باب تانى غير اللي خرج هو منه و لفيت و اتسللت و رحت علي الجنينة و قعدت اتلفت بدور عليه لقيت اللي بيشدنى من ورا التفتت لقيته هو ، و شدنى ناحيته و ايدي لمست زبه مخرجه من بنطلونه و واقف ع الاخر، شدنى و باسنى و حط لي لسانه في بقي، امصه و صوابعه علي فتحتى دافسها فيها بقوة ، و انا قعدت ادلك في زبه الواقف و انا بمص لسانه ، فتح لي البنطلون و سابه يقع عليزالارض و الكيلوت و بقيت عريان من تحت و رجع صوابعه في فتحتى، انا طبعا من النشوة و الشهوة مقدرتش غير انى امص لسانه و اترمى في حضنه، و نزلت علي ركبى امص زبه كتير و احطه في زوري و انيك بقي بيه و انا في دنيا تانية لغاية ما شدنى وقفنى و خلانى ادور و اوطي ، و تف علي فتحتى و قال لي افتحى نفسك ، مديت ايدي فتحت له طيزي و حط لي زبه جوه بحركة واحدة سريعة كان كله جوه، صرخت من المفاجأة و الوجع لان كان بقالي كتير ما اتنكتش و هو بدأ يرزع و انا سحت في دنيا تانية و بقيت زي اللبوه الهايجة ، و من النشوة جبت علي نفسي قبل هو ما يجيب في طيزي شلال لبن دافي ملا طيزي و خرج علي طيازي حوالين الفتحة، بعد ما هدي قال لي تعالي نضف لي زبي ، نزلت امصه لغاية ما لحست كل اللبن اللي عليه و دخل زبه في البنطلون و انا رفعت هدومى و قال لي يلا يا ممحون علي عروستك انت عارف طبعا انى نكتها ... قلت له انت تنيك اللي انت عايزه ، محدش له كلمة عليك ... ادانى بعبوص و ساب صباعه علي فتحتى الواسعة من النيكه،فدخل كله تقريبا رغم انى كنت لابس البنطلون و قال لى و هو بيشدنى ناحيته و صباعه في طيزي و طبعا هفضل انيكها .. و انيكك، يلا يا خول ارجع للشرموطة بتاعتك و شدنى و ادانى لسانه امصه و تف في بقي و انا بلعت تفافته ...
لما رجعنا القاعة سحر بصت لي و قالت لي مالك عرقان كده ليه؟ و كل ده حمام، كنت فين؟ قلت لها انى وقفت شويه نهزر مع اصحابي فردت عليا اصحابك مين ما كلهم هنا اهم !! و بعدين سألتنى فين حازم ؟ و بصت لي و ابتسمت
ليلتها لما روحنا بعد الفرح، قلعت البدلة و جيت اللبس البيجاما اللي ماما جابتهالي علشان الليلة دي مخصوص، فسحر وقفتنى و قالت لي. وقالت لي لا خليك عريان كده و نامت علي السرير و فتحت رجليها و قالت لي يلا الحس كسى، و انا لحسته لها كتير ، ما كانتش اول مره الحس كس واحده ، ميادة كانت بتخلينى الحس كسها لما بتبقي هايجة و انا بحب لحس الكس جدا ، لحست لها كتير و هى جابت علي وشي تلات مرات و بعدين قالت لي تعالي هنا و نام جنبي و ادينى ضهرك و نامت ورايا و لزقت فيا من ورا و انا كنت باتمنى ان اللي ورايا يكون راجل و انى احس بزب علي فتحتى ،و لقيتها بتحسس علي طيازي و بتقول لي طيازك ناعمه و كبيره، و دخلت صباعها جوه لقيتها واسعة و حست لبن حازم بيبل ايدها ، شمته و عرفت انه لبن راجل، فهمست في ودنى و انا نايم جنبها عريان "انا عارفه انه بينيكك، في ليلة دخلتى كان لبنه في طيز جوزى" و ضحكت ضحكة عاليه شراميطي، و "جوزى هو اللي اتناك و انا اتلحس لي"، ههههههه...و ضغطت بصباعها جوه طيزى .. و بعدين قالت لي كلمه يا خول خليه ييجى دلوقتى، فبصيتلها باستغراب و قلت لها ييجى هنا دلوقتى؟ قالت ايوه ييجى ينيكنى، و انت اللي هتقول له ...
انا هجت جدا لما قالت لي كده و زبي وقف علي اخره و هى لاحظت فضحكت و قالت لي جوزى طبعا عرص متناك و التعريص مزاجه ، بيهيجك يا قطه ان راجل ينيك مراتك؟ الراجل اللي بينيكك طبعا لازم ينيك مراتك، هو حتى قال لي انه ناك اختك ميادة و انت. كنت بتتفرج من ورا الباب، و انه ناكك يومها كمان، كلمه ييجى خلينى اتمتع بزب راجل بدل ما نقضيها لحس و بعبصه ...
مسكت التليفون و كلمته و قلت له تعالي قال لي اجى فين هى مراتك مش معاك؟ قلت له لا ده هى اللي عايزاك. قال لي جاي لكم حالا ربع ساعة و اكون عندك
لما قفلت معاه مراتى قالت لي البس الكيلوت اللي جابه لك و هى لبست الكيلوت اللي جابه لها و مالبسناش حاجة غير كده و سمعنا الجرس و رحنا احنا الاتنين نفتح له ...

Salboota
08-30-2014, 05:48 PM
فين التعليقات، اكتر من الفين واحد قرأوا القصة، اريد رأيكم

mrla1000
09-01-2014, 01:22 PM
حلوه رهيبه بس اختك ميادة عرفة ان حازم ينيكك

darklove
09-02-2014, 03:41 PM
قصة روووووعة.....

زبر جامد اوووى
09-07-2014, 09:46 AM
انا عاوز سالب زى كدا ويكون معاه اخته او امه او خطيبته او مراته وهمتعه وهنيكه هو وهى

Salboota
09-23-2014, 04:38 PM
شكرا لتعليقك
-----------

The LoVeRz
09-27-2014, 11:24 PM
مفيش تكملة ؟؟؟ القصة جاااامدة

استاذ نسوانجى
11-10-2014, 03:09 PM
يتم تثبيت القصه لروعتها

اخصائي لحس كس
12-02-2014, 07:34 AM
:99:تشكر علي هذا المجهـــــــــود

أمير المتعة
02-19-2015, 12:04 AM
تسلم على الروعه يا ريت تكمل

طايو
03-17-2015, 08:54 AM
قصة روووووعة

كوكى الخول
04-03-2015, 01:19 AM
قصتك حلوة اوى اوى
يابختك بيه ......بستمتع كل مرة وانا بقراها
نفسى ف دكر جامد يفشخنى

kamikas23
04-12-2015, 09:19 AM
:g014:جيب اختك وتعالي وتشوف فن النيك يا قحبة

yes_elmasry
04-13-2015, 10:40 AM
يا ريت تكمل .. القصه حلوه اوي :99: :g058:

The LoVeRz
04-21-2015, 03:20 PM
جااااااااااااااااااااااامدة منتظرين الجزء السادس

توتا رورو
04-30-2015, 01:57 PM
قصة رائعة وبها مشاعر كتير حقيقية ,,, أممممموووووه

fomedbill
05-30-2015, 12:49 AM
قـــــــصــــــــة جــــــــمـــــــــــيــــــــلــة

Sexyrory
06-16-2015, 05:04 PM
حلووووه نييييييك

امجداحمد
06-30-2015, 12:41 PM
إبداع واضح جدا فألف فألف شكر لك من كل قلبي

أفندينا
07-07-2015, 07:53 AM
يسلموووووووووووووووووووووووووو

خول ممحون
08-08-2015, 03:55 AM
انا عاوز اتناك زى مياده

aymn.almasry
08-11-2015, 12:14 AM
تانى يوم جاء حازم في الموعد بعد ما بابا و ماما نزلوا مباشرة، اظن ميادة اتصلت بيه و قالت له ييجى و ان الجو بقي امان، فتحت له هى الباب و دخلته و انا كنت قاعد في اوضتى، خرجت اقابله و اسلم عليه و كانت ميادة لابسه فستان قصير جدا مبين نص افخادها، و تحته شراب خفيف شفاف لغاية اعلي فخادها، و حاطه ميكياج و روج فوشيا ، كانت زي القمر، اتكلمنا شوية و هو كان قاعد جنبها و انا جنبه الناحية التانية، و كان بيحط ايده علي فخذها و يحسس عليه و هو بيكلمها كأنى مش موجود، و انهمكوا في الكلام و التحسيس لغاية ما صوتها بان فيه الهيجان و بدأت تنهج و هى بتتكلم ساعتها كان رفع فستانها و هو بيكلمها لغاية قرب كسها، لدرجة انى شفته بيلعب بصوابعه فوق الشراب في لحم فخادها و شفتها و هى بتنزل رجلها من فوق التانية و شفت الكيلوت بتاعها الساتان الاسود و هو فيه بقعة بلل عند كسها من شدة هيجانها و هو بيقرصها في فخدها من تحت كسها، انا كمان هجت جدا من اللي بيعملوا فيها و من منظر هيجانها و منظر زبه اللي ملي بنطلونه و بقي متحدد بكامل طوله و تخنه، انا كمان كنت بنهج من الهيجان و كنت بتجنب عينى تلاقي عيون اختى، لان احنا الاتنين كنا هايجين علي الاخر من اللي بيعملوا حازم فيها قدامى، لاقيت حازم بيحرك ايده التانية وراضهري، و نزل بيها لغايةة طيزي و دخلها في الشورت اللي كنت لابسه و حط صباعه بين الفلقتين و ايده التانية علي فخد ميادة، انا ضغطت علي صوابعه بطيزي تلقائيا انا كنت في اللحظة دي حاسس بقوته و بضعفي و انى المتناك بتاعه اللي ممكن يعمل فيا اى حاجة حتى لو يبعبصنى قدام اختى و معاها في نفس الوقت، انما ميادة كانت ساحت علي الاخر و رجليها اتفتحت و رمت راسها لورا،و مش عارفه انه بيلعب في طيزي في نفس اللحظة اللي ايده عند كسها ... و لما عمل حركته الاخيرة و لمس طيزي بإيده انا وصلت لقمة شهوتى .. فجأة قال لها استنى يا ميادة انا عايز عمرو في كلمة، و قام و انا قمت و رجليا مش شايلانى و هى فضلت زي ما هى، علي الكنبة و هى مش قادرة تسيطر علي هيجانها، مشيت قدامه بعد ما مسكنى من دراعي و رحت اوضتى و هو ورايا، كنت فاكر انه هيودينى اوضتى و يقول لي خليك هنا، انما لقيته اخدنى في ركن الاوضة اللي مش مكشوف من الباب اللي سابه مفتوح، و طلع زبه الصلب و مد ايده نزل الشورت بتاعى من علي طيزي و بعبصنى و هو بيبص في عيونى و قال لي "انزل مص" .. انا نزلت علي ركبي قدامه و اخدته في بقي، اول ما زبه دخل في بقي فقدت سيطرتى علي نفسي و جبت في كيلوتى، و انا بتأوه بصوت واطي مقدرتش اتحكم فيه و خفت لا تكون ميادة سمعتنى، مصيت له شويه و انا هيجانى ما بيقلش حتى بعد ما جبت، لغاية ما اكتفي، و خرج زبه من بقي، و قال لي "خلاص الباقي لميادة" ، و سابنى علي الارض طيزي عريانة، و كيلوتى مبلول باللي نزلته فيه و انا مش قادر اتحكم في نفسي من هيجانى و نشوتى، سمعته خرج لها، و سمعته بيبوسها و هى بتتأوه و بتقول له حاجة مسمعتهاش انما هو قال لها "لا متخافيش تعالي نروح اوضتك" و شفتهم بيعدو قدام باب اوضتى المفتوح داخلين اوضتها و هم بيبوسوا بعض و هو ايده ماسكه بزازها اللي خرجهم بره الفستان، فضلت مكانى علي الارض، مش قادر اتلم علي روحى و هو مقفلش باب اوضة ميادة عليهم للاخر انما قفله لغاية النص ، و سمعته و هو بيقول لها مصيه يا حبيبتى، و بعدها سمعت صوت المص و اتخيلت ميادة و هى عريانه معاه، و استمر الصوت و النأوهات اللي بتعلي و تخفت منها و منه ، و انا هيجانى بيزيد بشكل فظيع، و نزلت الشورت لغاية ركبتى و مديت ايدي العب في طيزي علي صوت اختى و هى بتمص لحازم، و افتكرت الانبوبه و اخدتها من درج المكتب و انا علي الارض و دخلتها في فتحتى، ساعتها سمعت صوت ميادة بتتأوه بغنج و شهوة "آآآه حازم ، حلو اوى، اه دخل لي زبك ، عشان خاطري، عايزاه ، حازم نيكنى، افتحنى.. آه " ، ساعتها انا جبت تانى و هى بتترجاه ينيكها، و لحست اللي نزلته و انا بحرك الانبوبة في طيزي ، و رفعت طيزي اتخيله بينيكنى و انا مستنى اسمع صرخة اختى و هو بيدخل فيها و يفض بكارتها، و ما انتظرتش كتير بعد دقايق ، سمعت "آه" عالية، و بعدها صوت غنج و كلام مش مفهوم، كأن شفايفه علي شفايفها، و بعدين صوت نيك و رزع و هى بتتأوه بصوت عالي و بتقول له "آه حازم هجيب تانى آآآ دخله كله اه اه اه اه اححح نيكنى نيك نيك نيك، آآآه اه اه اه آآآه جبت يا حازم جبت خليه في كسي متوقفش نيك" ، قمت و انا اترنح من الشهوة و الهيجان و مازالت الانبوبه في طيزي و مغرق نفسي من اللي جبته علي روحى، و اتجهت ناحية الباب احاول ان اري ما يفعلونه و لكن كل ما استطعت رؤيته كان خيال اختى و هى نايمة علي ضهرها و رجليها مفتوحين و رافعاهم علي الاخر و حازم فوقها و بيهبد في كسها تسمرت في مكانى اشاهد ما يفعله باختى و انا اعرف احساسها فقد كنت مكانها كتير، و مددت يدي احرك الانبوبه في طيزي و اضغط عليها و انا افكر في زب حازم يمتع كس اختى التى تكاد تجن من حلاوته .. تملكنى احساس شديد بانى خول ممحون و انى لا املك شيئا من الرجولة و هيجنى الشعور ده كالعادة و رغبت في حازم ان يأتى الان و ينيكنى قدامها او علي الاقل يدعها ترانى و هو ينيكنى كما رأيته ينيكها ، ذهبت الي دولابي و في كومة سرية اعرف مكانها سحبت كيلوت حريمى من كيلوتاتى و ارتديته و عدت لاتفرج لاجده قد وضعها علي حجره كما سبق و وضعنى عشرات المرات و هى تتنطنط علي زبه تنيك نفسها كما فعلت انا كثيرا، نظرت اليها، و هى لا تكاد تري او تشعر بما يدور حولها و بتجيب كل دقيقتين و تصرخ كل ما تجيب انما لا تقوم من علي زبه ابدا ، انامها حازم علي ظهرها ففتحت فخذيها بشكل تلقائي و رفعتهما حتى صارت ركبتيها بجانب صدرها ترفع له كسها لتسهل لزبه الدخول الي اعمق اعماقها و لكنه، تمهل و امسك بزبه و صرت انتظر ما سيفعل ، كنت اعرف انه سيدخله في طيزها الان، و فعلا، بدأت اختى تتأوه بغنج شديد و شاهدته و هو يتحرك ببطء و ثقه بينما يقبل شفتيها و يدفع زبه بداخل طيزها و هى ترفع له فخذيها لتسهل له دخولها، بعد دقائق. سمعت تنهيدتها ثم اهاتها و هى تقول له " حلو في طيزي. آآه زبك حلو اوى، نيكنى .." بدون الم تماما كما ادخله لي ، اعرف شعورها الان، الامتلاء و النشوة و الخضوع التام، مضى حازم يتحرك ببطء داخل طيزها، و هى تغنج بسعادة و تهمسله همسات اسمعها. "بحبك، نيكنى في طيزي ، احبك، نيك حبيبي نيك...."، و انا افكر في احساسي يوم ما فتحنى و شهوتى تزداد و اخرجت الانبوبة و وضعت اصابعى بدلا منها ، ثلاثة اصابع و دلكت طيزي من الداخل بشكل محموم و انا اتخيل زبه يوم مافتحنى في نفس الغرفة التى انا فيا الان علي بعد خطوات من مكانه الان حيث ينيك طيز ميادة بعد ان فتحها لتوه، و احسست بجسدي يتقلص و اسرعت بحركة يدي داخلي و جبت لتالت مره في الكيلوت البناتى... "حطه في كسي " سمعت ميادة ترجو حازم ثم سمعتها تتاوه "ااه ااي" ثم تصاعد غنجها حتى كادت تصرخ و انا اسمع صوت ارتطام جسديهما و حازم ينيكها بقوة في كسها، و استطعت ان اميز كلما تاتى شهوتها حيث يعلو صوتها و تصرخ. "آهآه آآآي" و لا يتوقف حازم و يقودها الي شبق اخر و انا لا اتوقف عن اللعب في نفسي و انا اتلوى و لا اكف عن التلصص عليهما و لا اتوقف انا ايضا عن قذف لبنى في حمى جنسية ملتهبة .
لم ادرك كم مر من الوقت لكننى سمعت حازم يقوم من علي السرير، و يذهب الي الحمام، و هو يمر يغرفتى، لاجده امامى عاريا تماما و زبه يتحرك امامه في كامل انتصابه و هو يلمع من بلل كس اختى ، شاهدنى علي هذا الوضع، عاريا الا من كيلوت حريمى، راقد علي الارض علي بطنى و يدي تلعب في فتحة طيزي، رفعت عينى اليه ، كأنى استعطفه ان يهدئ محنتى، و قمت جالسا تحت قدميه ناظرا الي زبه فرأي كيلوتى مبلل للغاية من الامام اشار لي ان امصه، و لم اكن بحاجة لاكثر من اشاره و التهمت زبه في فمى و اخذت اتذوق لبنه و سوائل كس اختى و طيزها ، و اندمجت في المص و لم ابالي بالاصوات التى صدرت عن شفتى و انا امصه بشراهة حتى وضع يده علي شعري يعبث به ثم شده و اخرج زبه من فمى و شدنى من شعري لاقوم واقفا و يقودنى الي الكرسي الكبير اللي فتحنى عليه و يخلينى اوطى علي الكرسي و ضهري له و انزل كيلوتى و دخل زبه في طيزي و ناكنى الي ان جاب لبنه في طيزي ثم تركنى مكانى و دخل الحمام.



قصه جميلة ومشوقة وخلتنى كبيت كل مقرئها

بوبو الشرموطة
08-12-2015, 04:01 AM
يا ريت لاقي واحد يعمل معي نفس الشي رائعة وقفو حلماتي

الطيار طاير
09-19-2015, 07:03 PM
روعة وقصة جميلة حظ حازم جاز وبنزيم

نياج امي
10-11-2015, 02:56 AM
رووووووووووووووووووووووووعة جميل

الطيار طاير
10-23-2015, 08:16 PM
قصة روووووع

وحيد ف الحياة
11-15-2015, 03:30 PM
ممكن انيك

/>

mosamosa447
11-16-2015, 06:17 PM
فين السوالب الى زى كدة محتاجك انت واختك ولو لوحدا ماشى
يسعدنى معرفتك مع خالص تحياتى موسى موجب هار[email protected]

شاب عطشان
11-16-2015, 08:55 PM
أوووووووووووف ولاكلمة

زوبر22يجنن
11-19-2015, 02:09 AM
بصراحه ولعت فى زوبرى اكتر ماهو والع وتخيلت انى بنيكك انت واختك مع بعض نااااااااااااااااااااار

lilwayne901
02-11-2016, 03:24 AM
من اروع ما قرأت ..... تسلم

احمد الجباررر
02-21-2016, 07:06 AM
هاي
انا احمد 37 سنه موجب خبرة اوووووووي
ابعتلي على الاميل
[email protected]

سالب للتخان اوى
03-22-2016, 07:08 PM
( هاى انا سالب وممكن البس حريمى وبدور على موجب تخين
اوى اوى يعنى وزنه فوق 140 فوق ال140 كيلو
نفسى فى موجب طخين اوى ووزنه فوق 140 كيلو وانا هعيش خدامه
انا من مصر -قاهرة- الياهو

شهوة زب
04-09-2016, 04:55 PM
نفسي انيك ميادة قدامك يا متناك

أبوعجينه
04-14-2016, 05:10 AM
حيااااتي إنت نفس وضعي صراحه متعه لو تحب نييك بعض قدام اختي واختك وبعدين كل واحد ينيك اخت الثاني.
قصه جميله ورائعه تستاهل حبيبي

أبوعجينه
04-14-2016, 05:17 AM
كلك ذوووووق حبيبي قصه روووعه بس لو ينيكك قدام مياده احس
تكون المتعه احلى حبيبي. مشكوووور

احمد محارم
04-18-2016, 11:37 AM
نااااااااااااااااااااااااار

a7asexy
05-07-2016, 09:50 PM
روووووووووووووووووووووووووعه

badrllo
05-16-2016, 09:20 AM
طيزك حلوة قوى قوى

كلي نار
07-02-2016, 12:07 AM
قصه مشوقه
يسلمووووووووووووووووو

بسمة أمل
07-11-2016, 08:56 AM
يا لهوي مش ممكن انت اكيد بتقلف

بجد مش مصدقة اللي انت كتبة

mohsen abbas
08-05-2016, 09:23 AM
تسلم غلى الروعة ده

عصر يوم
10-15-2016, 03:09 PM
/ ___.gif

sonson25h
11-28-2016, 08:39 PM
قصة روووووعة حبيبي...

Mnyok
12-27-2016, 10:18 AM
انا اريدك لنفسي ارجوك تصير زوجتي

Samirnady
12-27-2016, 11:50 AM
حلوة خالص بس ليه، مكملتش وخليته ينيك الام

sexxxdick
01-11-2017, 09:23 PM
//rusmillion.ru/aflmsexarab/image.php?u=213583&dateline=1484164548&type=profile

sexxxdick
01-11-2017, 10:55 PM
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=265922

الدكر الشرقاوى
01-15-2017, 02:16 PM
قصة رائعة يالبنى انتى وفيروز جمال اوى اتمنى نكون اصدقاء يا حبيبتى

karimmaghribi
01-16-2017, 12:34 AM
قصة روعة .اتمنى تكون مكان حازم .تسلم الايادي و مشكور

saleb awy
01-20-2017, 01:29 PM
f4ee5a awy

الدكر الشرقاوى
01-26-2017, 11:46 AM
روعة ياسلبوتا يا حبيبى والاروع انك جميل وحنون اوى
نفسى انيكك وادلعك

ثابت علي
12-04-2017, 09:14 AM
اكثر من رائعة اشكرك

عصر يوم
12-16-2017, 03:00 PM
ـ دمجت لك الأجزاء من بداية الجزء الأول...
ـ إذا أردت كتابة أجزاء جديدة أنقر على الرابط (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=159923) الذي بالصفحة الأولى للقصة المتسلسلة...
ـ ثم أنقر بالماوس بأعلى الصفحة الأولى من القصة المتسلسلة على الأيقونة: //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif
وأكتب ما تريد حتى أدمجه لك مع القصة...
ـ وقفلت الأجزاء المدموجة…
ـ من فضلك التزم بالتعليمات ولا تتعداها ليسهل الدمج....
ـ أرجو إعلامي على الخاص على الرابط (//rusmillion.ru/aflmsexarab/private.php?do=newpm&u=47994)

بأنك أضفت الجزء الجديد لأدمجه مع بقية الأجزاء ....
وتسلم الأيادي.....
تحياتي،،،،،،،،،،،،،

omar 23
12-17-2017, 11:43 PM
جميلة اوى وحلوة

لولو سالب اوي
01-04-2018, 12:44 AM
فين الباقي مينفعش تسيبنا ع نار كده

Hotfire
03-06-2018, 03:45 AM
احب قصصك الرائعة...كمل لنا القصة وخبرنا حصل ايه معاكم ومع حازم في ليلة الدخلة؟
استمر بكتابة قصصك الجامدة ومتعنا باجزاء جديدة
لا تتاخر علينا يا مبدع...

Ayman ana
03-06-2018, 05:29 AM
انا القصه دي كل ما اكون هايج اقراها
وبنزلهم علي نفسي منه غير ما المس بتاعي
من احلي القصص فعلا
بالذات الجزءالتاني لما بتتكلم عن السالب لما بيتفتح

قلب وزب حديد
03-06-2018, 12:47 PM
الى عاوز يتناك يكلمنى

sissy banoty
03-09-2018, 10:07 AM
حلوة كمل ماتنقطعش

abdzok
03-09-2018, 04:22 PM
قصة جميلة حلوة ممتعة مثيرة فيها احداث توصلك الى النشوة واللذة الخارقة مشكور والى المزيد

اخلاق قمر
01-17-2019, 10:23 PM
احلى قصه في المنتدى كله

وحيد بلا حبيب
01-18-2019, 02:41 AM
استمر يا وحش مستني باقي الاحداث وبتمنى انك توضح كيف امك كشفتكم

عاشق الجنس31
02-18-2019, 05:28 AM
قصه جميله ممكن نتعرف ونمتع بعض انا موجب هرد وياريت تكون مياده معانه

sero saro
04-18-2019, 07:05 PM
قصة مثيرة وجميلة

الحالم10
04-19-2019, 12:16 AM
ممتعة وجميلى
كملها

amir255
12-11-2019, 08:49 AM
فين الباقي

ا و ب
12-14-2019, 02:42 PM
حلوه نفسي انتاك

molostar
12-14-2019, 09:05 PM
بجد هيجتنى عليك انت ومراتك اللبوه

زيزو سالب هارد
03-23-2020, 04:07 AM
نفسي يكون للقصه ده اجزاء تانيه

Love2bad
03-31-2020, 09:16 AM
فظيعة جامدة جدا جدا جدا



/archive/index.php/t-308026.html/archive/index.php/t-199325.htmlناكني ساكن/archive/index.php/t-33791.htmlقصص سكس السكران قصص سكس يمني حكاية لقاء.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-110024.html/archive/index.php/t-373045.html/archive/index.php/t-546606.htmlقصص تبادل ودياثه يمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-583003.html/archive/index.php/t-244008.html/archive/index.php/t-345895.html/archive/index.php/t-187674.html/archive/index.php/t-427920.html/archive/index.php/t-315278.html.comقصص نيك نسوان قطر site:rusmillion.ruانا طيزي تاكلني تحب الزبقصص مرات اخي جنس site:rusmillion.ruاحلى سكس الوافداتقصص سوري ديوث/archive/index.php/t-262858.html/archive/index.php/t-254469.htmlقصص نيك نقاش محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-296340.html/archive/index.php/t-104021.html/archive/index.php/t-193434.html/archive/index.php/t-204635.htmlقصص سكس فاحلااكساس يمنياتقصص نيك مع شتايم/archive/index.php/t-475958.html/archive/index.php/t-177944.htmlسكس مصورة البنت وصديقها وأمها/archive/index.php/t-588032.html/archive/index.php/t-105415.html/archive/index.php/t-313356.htmlتعال يا اخي اعلمك كيف تجامع سكس مترجمقصص سكسي لواط ابو صديقيالا ام اروسيه محرومه طيز قصص نيك اه اه اه اه اهاه اهقصص سكس عربت أختي في عرسها.com/archive/index.php/t-435514.htmlقصص ديوثه زوجيهقصص سكس محارم غلطه بنتي.comبهدله النيك مترجمقصص نيك الطيز مع اخت زوجتي وداد سيادية نسونجيقصتي مع طيزعمتي الكبيره وبعدها مع طيز جدتي المليانه في المنزل قصص محارم.comقصص سكس نار اثارة لحس الكس /archive/index.php/t-8640.htmlقصة سكس مصري مص شاط/archive/index.php/t-288831.htmlارشيف نيك عائلتي site:rusmillion.ruقصص سكسية بكلام قبيح عن نيك جماعيسكس لواط علي منتيديات نسوانجيقصص سكس سودانية site:rusmillion.ruشبق اختي.com/archive/index.php/f-83.htmlقصص جنس مع زوجه صديقي site:rusmillion.ruصورمحارم تونسي اخ ينيك مرات اخوهربط على الشجرة و السرير للإغتصاب أبشع صور في العالمقصص سحاق متسلسله أمي واختي وعمتي/archive/index.php/t-285772.htmlسكس السودان/archive/index.php/t-387850.html/archive/index.php/t-120686.htmlقصص سكس اخويا خدعنى.com/archive/index.php/t-452060.html/archive/index.php/t-500716.html/archive/index.php/t-288221.html/archive/index.php/t-265404.htmlسكس قصص زوجي/archive/index.php/t-169035.html/archive/index.php/t-144645.htmlقصص وصورسكس محارم يمني نسوانجي site:rusmillion.ruصورالنيك بالخطوهقصص سكس مع السواق الأسود صور.سكس.قديمقصص نيك جامد بالفياجرا/archive/index.php/t-574551.html/archive/index.php/t-247875.html/archive/index.php/t-221259.html