دخول

عرض كامل الموضوع : الشراميط 2


مصوراتي نسوانجي
08-19-2009, 08:17 AM
رن جرس التليفون و أيقظنا ، ردت عزه بصوت يكاد يسمع : ألو ... مين
كريمه ، يخرب عقلك ده وقت تتصلى فيه ، أنت فين دلوقت
كريمه : إيه يا بنتى مالك أنت تعبانه
عزه : أيوه تعبانه بس تعب من النوع إللى يعجبك
كريمه : يبقى تعبانه نيك . و ده مين بقى إللى هد حيلك كده ، هو جوزك مش بايت عند أمه ... مين إللى ناكك يا شرموطه ها ها ها
عزه : شرموطه مين يا حبيبتى ، دا إحنا طلعنا غلابه لو عاوزه تتعلمى الشرمطه إللى على أصولها ... إلبسى أى حاجه بسرعه و تعالى عندى دلوقت ، و أنا هاعرفك على أجمد شرموطه شفتها شرموطه بس إيه من نوع جديد خالص
كريمه : إنتى غيرتى الصنف و لا إيه ، دا أنا كده بقى أخاف على نفسى منك
عزه : لا يا لبوه ، ما غيرتش الصنف و لا حاجه ، ده صنف جديد ما وردش و لا حتى فى أحل***
كريمه : شوقتينى ... ده أنا حتى هايجه على الأخر .. كسى بينقط لوحده ، و بدور و لو على حتى قطه تلحسه.
عزه : أنا عندى القطه و الكلب و إللى ينيكك و يتناك و بتاع كله ، إللى إنت نفسك فيه هاتلاقيه عندى ... بس أنت تعالى بسرعه.
كريمه : أنا مش هاغير قميص نومى ، أنا هالبس البالطو عليه و أجيلك حالا . باى يا أحلى لبوه فى الدنيا
عزه : يلا ... باى ... مستنياك
و إلتفتت عزه لى قائله : يلا يا شرموطه ، قومى غيرى هدومك ، عندنا شغل ... يلا إنتى عجبتك الحكايه و ناويه تفضلى شرموطه و بس يلا خليك راجل دلوقت ... صاحبتى كريمه جايه و مشتاقه لزب ينيكها ، قمت متثاقلا لا تقوى رجلى على حملى ، و قامت عزه لتحضر لى لقمه ساخنه أصلب بها ظهرى أو بالصح زبى

رن جرس الباب ، فتحت عزه و قابلت كريمه بالحضن و خلعت عنها البالطو كانت كريمه لابسه قميص نوم شفاف بدون أى شىء تحته ، كانت بزازها من النوع اللى يشد إنتباه أى راجل حتى و لو هى لابسه، مقاس محترم و بض و يترجرج و لو حاولت تكتفه بالحديد. و كانت حلمات بزازها بارزه و واضح أنها هايجه على الأخر. منظر بزاز كريمه أعاد الحياه لزبى و حسيت بيه بيقوم و ينشف تانى.
عزه : يلا يا حبايبى عندنا شغل للصبح ، يلا يا كريمه تعالى جوه ، ده أنت باين عليك مستويه على الأخر.
دفعت عزه كريمه بإتجاهى و غمزت لى ضاحكه ، عاوزاك تروقها لنا ، أصلها تعبانه و مسكينه ، من يوم ما إتطلقت و هى ما بترتحش إلا عندى.
أمسكت كريمه من يدها و سحبتها إلى حجرة النوم و هى تضحك و تقول حاضر . حاضر .. أمال أنا جايه ليه ده أنا حاسه أنى هاجيبهم من أول ما تدخل زبك يا ا ا ه ه ه
نامت كريمه على ظهرها و أرتمت عزه إلى جانبها و هى بتشد حمالات قميص النوم عنها و أخرجت بزاز كريمه ، أنا شفت بزازها زبى بقى زى الحديده ورميت نفسى عليها أرضع من كل بز شويه . عزه شافت زبى واقف بالشكل ده ، قالت لى دى بزاز كريمه موصوفه لو الفياجرا فشلت مع الرجاله.
كريمه ظلت تتأوه و ترفع وسطها و أنا أرضع بزازها و هى ترجونى أنيكها . ... رفعت رجليها على كتافى و لقيت كسها مفتوح و منتفخ على الأخر ، بدفعه واحده دخل زبى للأخر و فى أقل من دقيقه كانت كريمه بتصرخ من النشوه و جابتهم ، و بصت لها عزه و هى متمدده بجوارها على السرير و قالت لها يخرب عقلك ده أنت كنت هاتجيبيهم على روحك و قالت لى تعالى بقى نيكنى أنا لحد ما تجيبهم ، أدخلت زبى بكس عزه و أخذت أنيكها بقوه و أنا أنظر إلى بزاز كريمه ، و ده خلانى أجيبهم داخل كس عزه بسرعه .
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاى وهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت عزه عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف ) بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز
جلست عزه وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمدهوصل الاكل وقامت عزه وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت عزه وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت عزه يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت عزه وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على طيزى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت عزه الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت عزه عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت عزه بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرها وهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت عزه من وراء ظهرها الزب الكاوتشوك الأسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارى قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت عزه يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت عزه وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه الزب إللى فى إيدك ده أنا لسه مطلعاه من طيزه ... ده إللى بيريحه و بيكيفه لما الزب الطبيعى ينتهى دوره و ما يقدرش يقف تانى ساعتها بيتقلب لوحده شرموطه و يجى دور الزب إللى فى إيدك يبقى ده إللى حليتنا خلاص اللى معاك نصيبك وده بقى نصيبى دلوقت ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه عزه برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أقتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها , فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه طيزى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل طيزى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس عزه .. حتى أن عزه شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت عزه بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه , ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى عزه حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك ..حانيكك زى ما بتنيكنا ... و هاتنبسط زينا .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش عزه بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص بكس عزه وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت عزه وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش عزه حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ..



أستندت عزه على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت عزه تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجه عزه التى كانت تجلس على الارض .. مدت عزه يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول تزيدنى هياج .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أس أح ح ح ح اف ف ف ف بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت عزه من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه الوسخه فشختك .. يلا يا متناك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح , وساروا بى الى السرير… قالت عزه طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت عزه يخرب بيتك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى عزه لو طيزك بتوجعك قوى عندى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت عزه يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى طيزى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه تانى انا كمان .. وقالت موجه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه على أصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف عزه التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبث بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست عزه بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه طيزها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى غاب الرأس فى طيزها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ عزه وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن عزه بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز عزه نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز عزه مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت عزه تصرخ خلصوا بقى حا افطس نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز عزه .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــو و ووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت






ظللت نائم فوق عزه وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى نادت كريمه عزه .. الحقى يا عزه ده عاوز يتناك .. قالت عزه وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه و هانيكك يا خول يا متناك . ده أنت طلعت شرموط و لبو و لا الممومس ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه طيزى فتكهربت .. وقلت أه ياعزه لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت صحيح خول رسمى .. كانت عزه تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بعزه وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت عزه لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى عزه التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس عزه ام طيزها ... أهتزت عزه مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياعزه ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن



أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه . قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. و ينيكك أنت كمان . نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان لما تدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى عزه من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
شدتنى عزه من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لعزه .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت عزه .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وعزه تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لعزه فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت عزه اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى عزه وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت عزه .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لعزه ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه قلت لها روحى استعجليهم دقت عزه على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها نادت عزه .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب . خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لعزه وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت عزه يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده . كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه المتصلبه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست عزه بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم لحظات .. وخرجت عزه من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... عزه دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت عزه تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات عزه وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا عزه تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز عزه بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم عزه .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تعض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوه أحووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت عزه علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى طيزها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت عزه تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه أرتمت على السرير من الجه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجه بين فخديها ... كان صراخها وتأوها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغضها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أف أح تعزفها منى وعزه صرخت عزه أه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسس أس أس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت عزه فى هذه اللحظه تنام على وجها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف . كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت عزه تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك نظرت بطرف عينى فرأيت شريف يقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير .. كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها عزه لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه طيزها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أه أه جاأمد كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .
كانت عزه مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال

قضيب
10-28-2009, 10:58 PM
مشكوووووووووووووووووووووووووور

سافل نيك
07-11-2012, 04:09 AM
:haha::haha::99::haha::haha:
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●

:haha::haha::99::haha::haha:

/>

ايام وبنعشها
10-27-2012, 02:16 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووور

العميــد
03-03-2016, 06:42 AM
مشكوووووووووووووووووووووووور

شاطى العطش
03-03-2016, 01:25 PM
/>



تستثيرني بطيزهاأجمل افلام السكس العربى وعائلات نسوانجي/archive/index.php/t-250824.html/archive/index.php/t-101441.htmlعمتي وبنتها ديزي/archive/index.php/t-271616.html/archive/index.php/t-157275.html/archive/index.php/t-276865.html/archive/index.php/t-424645.htmlزغب ورع يزغب ورع/archive/index.php/t-246746.html/archive/index.php/t-216217.htmlسكس سعوديسكسعربي لحس ورضاعه/archive/index.php/t-50210.htmlقصة سكس زوجه خاينه مصوره مجانقصص جنسية محارم اخ واحتهقصص نيك محارم يمني طيز site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-529727.htmlقصة سكس زوجتي من غيريقصص سكس صور الام القحبة/archive/index.php/t-29399.htmlلواط خولين/archive/index.php/t-272033.htmlصور سكس اكساس سوداني منتديات نسوانجي/archive/index.php/t-458509.html/archive/index.php/t-14142.htmlقصص سكس آيه و عايلتها كاملة/archive/index.php/t-380186.htmlقصص سكس وكلام سافلبنات ونسوان للنيك من بورسعيدحكايات سحاقيات متناكه ومحارم/archive/index.php/t-236933.htmlقصص سكس زب اكبر من زبي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-318724.htmlقصص سكس المديره والموظف/archive/index.php/t-465657.htmlقصص سكس محارم شيميلقصة نيك قفشت حماتي مع الطباخﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﺑﻨﺎﺕ ﺻﻨﻌﺎﺀقصص نيك اختهقصص شرموطات مدارس كتابه/archive/index.php/t-226147.html/archive/index.php/t-304816.htmlقصص وروايات ينيكها من طيزها وهي تبكي وتخاف site:rusmillion.ruقصص النيك الناجح/archive/index.php/t-209805.htmlزب زنجي مقوم/archive/index.php/t-183933.html/archive/index.php/t-234204.htmlام تلاحظ إنتصاب زبر إبنهاقصص معرص خول site:rusmillion.ruقصص سوالب سن18/archive/index.php/t-374503.htmlقصص سكس عراقي خالتهبت سودانيا تمسح كسها/archive/index.php/t-489632.html/archive/index.php/t-7143.htmlسكس بنات wsmX/archive/index.php/t-367773.html/archive/index.php/t-154104.html/archive/index.php/t-29402.htmlقصص محارم سكس نيك فاجر/archive/index.php/t-41918.htmlقصص سكس سالب/archive/index.php/t-286677.htmlقصةنيك سريعة مع مهندسة فيحكايا سكس محارم واحد/archive/index.php/t-397146.html/archive/index.php/t-222360.html/archive/index.php/t-460925.html/archive/index.php/t-456912.html/archive/index.php/t-473046.htmlانا شاب ابحث عن رجل ينيكنيقصص نيك مدام كوثر/archive/index.php/t-202457.htmlاخ ينيك اخته وهي ماشه الحمام/archive/index.php/t-33786.html/archive/index.php/t-6229.html/archive/index.php/t-344176.html/archive/index.php/t-451573.htmlقصص ديوث يتخيل خواتهافلام نيك رومانسي شراميط الجزائرقصص دياثه انا مفتوحه/archive/index.php/t-358345.htmlقصة نيك مع ابن جيرانصور ازبار عملاقه متعه/archive/index.php/t-216388.html/archive/index.php/t-161877.htmlشهوة قصص سكسقصص سكس سلاح مرات خالي الفتاك/archive/index.php/t-7281.html/archive/index.php/t-6232.html/archive/index.php/t-471190.html/archive/index.php/t-35930.htmlقصه جيران الهنا موقع نسونجيقصص سكس ابني يعرص site:rusmillion.ru