دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي . 18 جزءا .الاجزاء 14 وما بعده في الصفحة 2


صفحة : [1] 2 3

شوفوني
09-09-2013, 12:20 PM
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الأول


تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .




يقول صديقي




تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
>وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .<
>في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي .
">في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.<
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
>مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ......الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ........كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس

>كيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن ... ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها :
انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بك
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي
الجزء الثاني


قلت لكم في نهاية الجزء الاول ان سامية تزوجت . وقد اتصلت بصديقي صاحب القصة الاصلي لاخبره بانني نشرت القصة في هذا الموقع الرائع وقد كان مسرورا بذلك وبعد ان فتح الموقع وقرا القصة اتصل بي واخبرني بانه سيروي لي باقي القصة على ان انشرها في نفس الموقع وقد رحبت بذلك مسرورا لانه اصبح بامكاني مشاركتكم بهذه القصة المثيرة.
اعلموا ايها الاحبة ان المشاعر بين الرجل والمراة لا يمكن ان تتوقف عند الجنس فقط بل هي اعظم من ذلك واكثر اهمية الا ان الممارسة الجنسية مع ما يرافقها من احاسيس جياشة وصادقة يمكن ان يكون لها فعل السحر على العلاقة بين الطرفين خصوصا اذا وصل الطرفان او احدهما الى مرحلة الضى التام عن رفيقه في الممارسة . ويبدو ان هذا بالضبط هو ما حصل لصديقي في هذه القصة فهو يقول ان ذكرياتي مع هذه الانسانه لا يمكن ان يمحوها الزمن والامر ذاته ينطبق على سامية فهي ما زالت تحمل في جوانح قلبها وعقلها الباطن والظاهر ل مشاعر الحب والشوق لي وللايام والليالي التي قضيناها سويا نمارس الجنس الخارجي دون ايلاج زبي في كسها او طيزها .
استمرت علاقتي السابقة مع سامية لمدة سنتين فرشتها من كسها وطيزها وكافة انحاء جسدها الرائع عشرات بل مئات المرات مارسنا فيها كل انواع الجنس المسموح لنا منتفريش للكس والبظر والطيز ومص للزب والكس ولحس للطيز ونيك الكس بواسطة اللسان ونيك الطيز باللسان والاصابع وكل ذلك كان يترافق مع العاطفة الجياشة والحب الرائع الطاهر المنزه عن الهوى والبحث دائما عن ما يمتعها ويدخلها في جنة المتعة الصاخبة دون ايذائها باي شكل وهي كذلك بدت حريصة كل الحرص على ارضائي بكل الوسائل المتاحة لديها من مص لزبي ومداعبة جميع مكامن الاثارة عندي بلسانها واسنانها ويديها حتى انني كنت امارس معها الجنس من باطن رجليها ال انني بقيت مصرا على عدم الايلاج خوفا عليها وعلى عذريتها الكسية والشرجية ايضا وطلبت منها ان تحتفظ بهذه الكنوز الغالية لزوج المستقبل الذي بدأت اساعدها في البحث عنه . وبالفعل وبعد مرور سنتين على هذه العلاقة الرائعة وجدت لها عريسا وجمعتمها في منزلي بالتنسيق مع اختها التي هي زوجتي طبعا دون علم زوجتي اي شيء عن علاقتي بسامية ولكن اخبرتها انه احد معارفي وانه يرغب بالزواج وقد تكون سامية عروسا مناسبة له وهو قد يناسبها فوافقت ان نجمعهم في منزلنا . ودون الدخول في التفاصيل فقد تم النصيب ووافقا كليهما على الارتباط وفعلا تم ذلك بترتيبات عادية
زوج سامية انسان بسيط في اواسط الاربعينيات من العمر له تجربة زواج فاشلة وهو مطلق ولديه طفل سلمه لوالدته لتعتني به وتربيه وهو يعمل في شركة للامن والحماية الشخصي وحماية المؤسسات بعد ان احيل على التقاعد من الجيش بعد خدمة عشرون عاما في الجيش لذلك فوضعه المادي مناسب يتقاضى راتبين كل شهر وقد ورث عن ابيه شقتان في المدينة واحدة مستأجرة باجرة جيدة والثانية يسكن بها مع سامية . يعني عريس كامل من مجاميعة على راي المثل وهو مناسب في كل شيء . وكم شكرتني سامية على هذا الجهد ومارست معها الجنس مرة واحدة بعد خطبتها وقبل دخلتها كوداع لتجربتنا سويا وقد كانت ليلة حافلة بكل ما لذ وطاب من المتع الجنسية جربنا فيها كل ما علمتها اياه خلال السنتين.
مضى على زواج سامية اربعة اشهروقد التقينا كثيرا لقاءات رسمية او عائلية . وكمدخل للمرحلة الثانية من هذه العلاقة مع سامية اقول انني كنت اشعر دائما عند لقائي بسامية بحكم القرابة بيننا انها مبسوطة بزواجها الا انها لم تنسى ايامنا سويا .هكذا كانت تقول نظراتها وايماءاتها اللفظية او الحركية عندما نشاهد بعضنا باي مناسبة .حتى وصلت بها الامور الى التصريح بذلك بطريقة واضحة جدا وذلك عندما عرضت علي زوجتي ان ندعو سامية وزوجها على العشاء وفعلا اتصلت زوجتي بها ورحبت بذلك واتصلت بدوري بزوجها تمنع قليلا ولكنه وافق وبعد ان تناولنا العشاء وحيث كنت اغسل يدي على المغسلة الواقعة مقابل المطبخ في منزلي وحيث كانت سامية تساعد اختها (زوجتي ) باعادة الاطباق الى المطبخ بعد العشاء اقتربت مني سامية وهمست باذني بكلمتين فقط ولكن وقعهما كان كالصاعقة علي حيث قالت ""زبك واحشني ""
ما هذه الانثى !! هل ما زالت تحن الى زبي حتى بعد زواجها ؟؟ وكيف لها ان تفعل ذلك وانا كنت قد افهمتها ان علاقتي بها مؤقته لحين زواجها ثم يذهب كل في حال سبيله ؟؟؟!! بالضافة الى انني لم انيكها نيكا طبيعيا ابدا كانت مجرد تفريش وقبل حارة ومص ولحس دون ايلاج فكيف يكون لزبي هذا الاثر في نفسها وقد تزوجت وذاقت طعم الزب في كسها وربما طيزه وكل فتحات النيك في جسدها ..فكرت كثيرا في الموضوع حتى انني اكملت باقي السهرة متوترا وهي شعرت بذلك الا انني في النهاية قررت ان اتجاهلها ولا اعيرها اهتماما وذلك لانني لا اريد ان اسبب لها المتاعب خصوصا وانني احبها فعلا حبا رهيبا دخل في كل مشاعري حتى وصل الى نخاعي ولا يمكن لي ان اكون سببا في ايذاء من احب فكيف اذا كان هذا الحبيب هو سامية التي سلمت لي جسدها افعل به ما اشاء ...!!وقلت في نفسي انها مجنونة ولا بد ان تعقل وتدرك معنى هذا الكلام وان تكف عن التفكير بهذه الطريقة .
بعد اسبوعين من دعوة العشاء اتصلت بي سامية وكنت حريصا طيلة الفترة الماضية ان لا اكلمها بالهاتف خوفا من انزلاقنا في الحديث الى امور اخرى ولكنها اتصلت هي وبعد السلام والاطمئنان علي وعلى الاسرة عاتبتني بانني لا اعبرها ولا احدثها بالهاتف ولا ازورها ابدا فقلت لها يا سامية يجب ان تنسي ما كان بيننا وان تلتفتي فقط الى زوجك وبيتك وان تصبي اهتمامك بارضاء زوجك والقيام بواجباتك تجاهه وبعد ان شكرتني على هذا النصح قالت ولكن ذلك لا يتعارض مع ذاك فانا اهتم بزوجي والبركة بما علمتني اياه لكن انا فعلا اشتاق اليك وارغب بسماع صوتك ورؤيتك دائما . قلت لها اهو انتي اسمعتي صوتي واذا عزتي باي وقت تسمعيني ابقي اتصلي واذا احتجتي اي حاجة انا رقبتي سدادة ما تنسيش انك اخت زوجتي وواجبك علي كبير . فقالت انسى اني اخت زوجتك علاقتي معك اكبر من هيك وعلى كل حال هتصل بيك كثيرا بدك تتحملني قلتلها انتي تأمري باي وقت وانتهت المكالمة لانني لم اكن راغب بالخوض باي مواضيع غرامية او جنسية معها خوفا عليها .
في اليوم اتصلت سامية حيث في كانت في البداية طبيعية وتتحدث عن امور عامة مثل العائلة ومصاريف الاولاد ثم انتقلت بسرعة الى سؤالي هو انت فعلا نسيت اللي كان بيننا من عقلك وعن جد وهي دي حاجة تتنسى وانها لا يمكن الها انها تنسى هذه الايام والليالي الجميلة فقلت لها ان الانسان يجب ان يستفيد من تجاره لا انتبقى عالقة في ذهنة وتشكل له كابوسا مزعجا اي اننا نستفيد منها دون نسيانها ولكن ننسى اثرها السلبي علينا ونمارس حياتنا الاعتيادية دون التاثر بها فقالت ان ذلك مستحيل وانها لا تستطيع نسيان المتعة والانبساط التي شعرت بها معي وهذا لا يعني انها تريد تكرارها فورا ولكنها لا تمانع بذلك اذا رغبت انا فقلت لها انا غير راغب وانسي هذا الموضوع كما قلت لك. قال اوكي اوكي بس انا عايزة منك خدمة ممكن؟؟ قلت لها تامري اللي انا اقدر عليه انا جاهز فقالت ان زوجها سيسافر الى فرنسا الاسبوع القادم لكي يتلقى دورة في الامن الشخصي يعني البودي غارد وهي دورة للحراس الشخصيين تعطيها الشركة لموظفيها في فرنسا . فقلت لها بالتوفيق وهذا الشيء ينفعكوا في المستقبل فقالت ايوة لكن هو هيغيب حوالي ثلاثة اسابيع وانا ممكن احتاج اي شي في غيابه فمكن ابقى اتصل فيك لاي خدمة ممكنة خلال هذه الفترة فقلت لها افضل ان تبقي تحكي مع اختك (زوجتي) وهي ممكن تبعثلك اي واحد من الاولاد او انا اذا كان الامر ضروري فقالت سيبك من اختي انا عايزاكانت ومتقولش لاختي هذا الكلام لانك الوحيد اللي ممكن يساعدني بهالظروف هذي وانا ما رح احكي مع حد غيرك فقلت لها مهو يمكن زوجك يزعل واللا حاجة ويكون الموضوع محرج بالنسبة الي وكنت انا احاول التهرب باي طريقة لكنها عاجلتني بالقول ان زوجي يعلم وهو اللي قال لي اني ابقى احكي معك . واذا مش مصدق انا بقول له يحكي معك شخصيا فقلت لها اوكي خليه يحكي معي ونحنا بنرتب الموضوع وما تحمليش هم وتاكدي اني ما رح اقصر معاكي ولا اخليكي تحتاجي اي شيء . وفعلا تكلم زوجها وطلب مني العناية بها طيلة فترة غيابه .
نسيت ان ان اقول ان سامية وزوجها يسكنون في شقتهم الواقعة في نفس المدينة التي اسكنها ولا تبعد عن منزلي سوى عشرة دقائق بالسيارة . وفعلا سافر زوجها وتحدثت معها بانني جاهز لاي مساعدة ولكنني في قرارة نفسي كنت متاكدا ان سامية تريد شيئا آخر غير المساعدة العادية الا انني لم اتمكن من التهرب . في اليوم التالي لسفر زوجها حدثتني في الهاتف بصوت انثوي مغناج بانها مشتاقة لي وانها تتطلع لأن ازورها ولو من باب المجاملة للجلوس معها والتحدث معها كما في السابق وأنا قلت لها ان تبعد هذه الوساوس عن بالها وان تفكر في نفسها وزوجها ثم قالت لي يا حبيبي انا عاوزة انك تطل علي بالبيت وعلى كل حال انا ماخذه اجازة من الشغل لمدة اربعة ايام وممكن تيجيلي باي لحظة حتى لو بالنهار لاني بكون بالبيت دايما قلتلها ماشي الحالي بحاول ارتب اموري وازورك خلال اليومين القادمين وانا بيني وبينكوا بديت احن لايام زمان خصوصا انها زوجتي في هذه الايام كانت مريضة وما قربت عليها لاكثر من اسبوع وسامية عارفة القصة هذي وحاولت انها تستغل الظروف . في اليوم التالي كلمتها الظهر وقلت الها شو عاملة وكيف اوضاعك قالت تعبانه جدا وماليش لا شغلة ولا مشغلة الا التلفزيون والانترنت شي ممل جدا قلتلها طيب ما تعمليش غدا انا بمر لعندك وبجيب معي غداء من السوق وبنتغدى سوى ..وكم كانت فرحتها حين سمعت هذا الكلام وقد حاولت ان تعمل الغداء هي في البيت لكني قلتلها انتي لوحدك وما بدي اغلبك وخلص انا اصلا حاب آكل سمك معاكي ورح اجيب معي وجبة سمك اذا بتحبي رحبت بذلك وقالت هي فرصة انا ما بعرف لطبخ السمك كثير فتكون فرصة للتغيير خصوصا برفقتك اللي بتمناها من زمان وعاجلتها بالقول اوعي تعملي حاجة او تتوقعي اي شي انا جاي بس اطمئن عليكي واسليكي شوي فقالت وانا مش عايزة اكثر من هيك المهم اوعى تكون قلت لحدا انك جاي قلتلها لا ابدا هو هذا معقول ما نحنا اتفقنا وخلاص لكني اكدت عليها اني لو لقيتها لابسة اي لباس مش ولا بد انا برجع وما بدخل فضحكت وقالت خلاص مثل ما بتريد بيصير . المهم اتصلت باحد المطاعم المتخصص في الماكولات البحرية وهو مطعم معروف واتعامل معه كثيرا وطلبت منه تحضير وجبة سمك سلمون لشخصين مع بعض الجمبري وسلطة البقدونس وهي مناسبة لمثل هذا النوع من الماكولات وفعلا بعد نصف ساعة ذهبت الى المطعم واخذت الطعام ثم اشتريت اربع علب بيرة لزوم هيك اكلة وذهبت في طريقي لبيت سامية طبعا بعد ما خبرت الشغيلة عندي اني ممكن ما ارجع للمحل اليوم من باب الاحتياط واني رايح للعاصمة بشغل ضروري وعندما اقتربت من البيت كلمتها في الهاتف باني قريب لتفتح الباب بلا ما ازعج الجيران بالجرس والانتظار في الخارج وفعلا لقيت الباب مفتوح دخلت وسلمت على سامية وحاولت انها تعانقني عناق الاحبة لكني رفضت بحركة بانت عفوية مني وانا كنت قاصدها . كانت سامية تلبس بيجامة بيت عادية تستر جسمها لكنها تجسمه بطريقة مغرية لكنها مقبولة وما استطعت اني اعلق على الموضوع . حضرنا السفرة واستغربت سامية من موضوع البيرة لكني قلتلها انا متعود مع السمك اشرب بيرة لانها احسن مشروب مع السمك وكمان الجو برد شوي والبيرة بتعطي حرارة فقالت انا ما بشربها قلتلها جربي واذا ما عجبتك ممكن تشربي كولا او اي شي . كانت سامية في غاية السرور من حضوري وقد بان ذلك من خلال حركاتها اثناء تحضير السفرة وهي تقفز هنا وهناك وتدندن باغانيها المحببة لكاظم الساهر جلسنا على السفرة وبدانا بتناول الغداء بشكل طبيعي بعد ان اطمأنيت عليها وأن أمورها تسير بشكل جيد الا انها اشارت لي بان هناك كلام كثير سنقوله بعد الغداء شربت كأس من البيرة مع الغداء وكذلك هي عجبتها البيرة وتركت الكاسين الاخرين لبعد الغداء . بعد الغداء ذهبنا الى الصالون حيث جلسنا على كنباية ثلاثية سويا واحضرت لنا فنجاني قهوة وهي ما زالت في قمة انبساطها وانشكاحها بوجودي معها وبدانا باحتساء القهوة عندما قالت انت مش عايز تعرف اخباري قلت لها اكيد اخبارك بتهمني فبدات بالحديث عن زوجها وانه انسان رائع ومحترم ويقدرها كثيرا الا انه وبرغم خبرته السابقة في الزواج لا يعطيها الكثير من الناحية الجنسية وان ايامها معي كانت اكثر متعة رغم انها من الخارج عرفت منها ايضا ان زب زوجها صغير بالنسبة لها على الاقل لانها تقارنه بزبي وهذا هو سبب قولها لي سابقا ان زبي وحشها . ثم ما لبثت سامية ان ارتمت على كتفي كما كانت تفعل سابقا وبدات الاهات والزفرات تخرج منها وهي تكلمني عن تجربة زواجها الناجحة من ناحية والغير موفقة كثيرا في بعض النواحي . حاولت ان اواسيها بان ذلك يحصل بشكل عادي وعليها ان لا تقارن احدا باحد اخر لان لكل شخص ضروفه وطريقته وعليها ان تتاقلم مع الواقع وتحاول ان تستفيد من ايجابياته وان تتلافى سلبياته كما ان حجم الزب ليس هو كل شيء فيمكن بطريقة الممارسة تعويض ذلك واشعارها بالمتعة الحقيقية فقالت مهي هاي هي المشكلة الاكبر فهو سريع القذف وغالبا ما يقذف حليبه ثم يرتمي بجانبي لاهثا قبل ان احصل على ذروتي الجنسية وحكت لي على سبيل الدعابة كيف فتحت نفسها له باصبعها عندما عجز عن فعل ذلك لانه كلما قرب زبه من كسها يقذف بسرعة ويرتخي ثم يعيد الكرة بعن ان توقظ زبه بالمص ويحصل نفس الشيء الى ان فتحت له كسي باصبعي وقلت تعال يا منيل نيك براحتك وخلصني . ضحكت على هذه القصة كثيرا لكنني كنت قد وصلت الى درجة من الاثارة لا يتصورها احد خصوصا بعد كل هذا الحديث السكسي بامتياز وهل لمثلي ان يحتمل هذا الوضع وقد مضى علي عشرة ايام دون نيك؟؟؟ !!!!! ثم اكملت ومن يومها ونحن نمارس بشكل طبيعي لكن مشلته هي سرعة القذف وانا احيانا تاتي شهوتي مرة واحدة او لا تاتي فامل باصابعي على كسي حتى اصل للذروة الجنسية اللذيذة .كانت سامية مازات تضع راسها على كتفي وانا كعادتي اعبث بخصلاتها شعرها الكستنائي المسرح على ظهرها وعلى جبينها الوضاء بمتعة بالغة ويبدو انها ايضا وصلت لمرحلة اللاعودة مثلي تماما وقالت كيف بدك اياني انسى زبك هذا وضربته بيدها بخفة بعد كل اللي جرى .فقلت لها شوفي يا سامية انتي جميلة جدا ورايي فيكي ما تغير وانا بحبك موت لكني بنفس الوقت بخاف عليكي وما بدي اياكي تنحرفي بطريقة تؤذي سمعتك لذلك انا حريص عليكي كثير من خلال علاقتنا وبتمنى انك تقدري هالشي وما تتهوري باي تصرف فقالت ما انا زي ما بتقوللي بعمل هي انا لابس شرعي رغم اني في بيتي وكله عشانك فقلت لها يعني انتي هيك شرعي بضحكة كبيرة فقالت ايوة شرعي انا لو كنت لوحدي بلبس غير هيك وبوخذ راحتي لكن كلشي عشان الحبيب يهون فقلت لها ويدي تداعب نهديها من خارج البيجامة انتي اللي تؤمري وما زال هاي رغبتك خلينا نشوف وين آخرتها معك يا جميل وقبلتها من ثغرها قبلة حرى تخللها اللعب كل بلسان الاخر ومصة حتى نهضت بعد ان تلمست زبي بيديها وقالت ما تاخذ راحتك يا غالي وترمي هالبنطلون اللي مضايقك واللا يصير فيك زي اول مرة وانا خليني ادخل اغير ملابسي واخذلي دش وراجعلك حالا .
نهضت ساميه وغابتفي داخل المنزل وانا بدوري خلعت بنطالي وقميصي واصبحت عاريا الا من البوكسر واللباس الداخلي العلوي الفانيلا القطنية الخفيفة وكان الجو مريحا حيث ان التكييف شغال على الحامي ويبدو كذلك ان مفعول كاس البيرة قد بدا ياخذ مجراه وما هي الا دقائق حيث عادت سامية ويا لسامية كيف عادت عادت بقميص نوم شفاف لونه ذهبي كلون جسدها االرائع وتلبس تحته كيلوت من نفس اللون وبدون سوتيان وهو لا يكاد يصل الى حافة كسها ولكيلوت وما ادراك ما الكيلوت فهو في الحقيقة لا يخفي شيئا الا النصف الاوسط من كسها بل انه يكاد يدخل بين شفريها ومن الخلف خيطط رفيع داخل في حرف طيزها مربوط من الجانبين بخيط بلاستيكي شفاف . ما هذا !!!! هل هذا لباس ام ستربتيز قلت لها فقالت هو هذا اللباس الصح مع اغوالي وحياتك عندي اني اشتريته وجوزي ما بعرف عنه وانا مخبييته عشانك يا جميل . ثم قالت لي والفانيلا دي لزومها ايه مالبوكسر لوحدة وزيادة كمان خذ راحتك يا حبيبي خلينا ننبسط .ثم اومأت علي وخلعت لي الفانيلا الداخلية فبان صدري امامها بشعره الكثيف الذي طالما تغزلت به .وقالت هو ده الشغل الصح . تناولت كاسين وسكبت علبتي البيرة بهما واشرت لها بالجلوس جانبي فقالت لا مش هنا بغرفة النوم احسن فقلت لها خلينا نشرب البيرة هلا وبعدين يحلها ميت حلال . وافقت وجلست بجانبي وبدات تعبث بزبي من تحت البوكسر هذه المرة فقلت لها هو ده اللي مضايقك اهو رميناه وخلعت البوكسر واستمرت سامية تناغي زبي وتدلعة وتتغزل بحجمه واستطالته وانتصابه الشديد وتقول هو دة الزب اللي يفرح القلب . اسقيتها رشفة من البيرة وانا كذلك ولثمت شفتيها بقبلة حارة . وبقينا على هذا الحال نشرب البيرة ونتبادل عبارات الحب والغزل بجسمها وطيزها ونهديها وقلت لها شكله الزواج خلاكي متلالئة جدا يا روحي فقالت لولا توصياتك الصحيحة ما وصلت الى ما انا فيه . رشفنا اخر رشفة من كاسي البيرة وفورا حملتها على راحتي يدي وتوجهت بها الى غرفة نومها ورميتها بعنف على السرير وسحبت ما يسمى بقميص النوم عنها ومزقته شر ممزق وكذلك الكيلوت الفخري الي كان دخل كله بين اشفار كسها بفعل الرطوبة وارتميت فوقها مصا وتقبيلا وعضا في كل انحاء جسدها البض الطري مثل الزبدة ثم قلبتها على بطنها واخذت جولة من العض لكل جسدها من رقبتها حتى اصابع رجليها وهي تنهت وتتاوه وتتحدث بكلام متقطع لم افهم نته الا انه هكذا النيك والا فلا فقلت لها هو انتي شفتي حاجة لسا بدري ثم تحولنا الى الوضع المفضل لنا 69 اكلت كسها اكلا حتى اصبح بظرها احمرا من كثر العض والضغط عليه اتت شهوتها عدة مرات لا اعرف عددها ثم قالت بغلاوتي عندك خليني احس بزبك بكسي لاول مرة وهي تبكي من اللذة والالم وكانها تستعطفني بهذا الطلب الذي طالما كان ممنوعا عنها في السابق الا انه الان اصبح متاحا لا بل لازما لاكتمال المتعة الجنسية الكاملة لي ولها فقلت لها تامري امر اليوم رح يزور كسك وطيزك كمان ما عاد في ما يمنع ما انا كنت بتمنى هذا من زماااااااااان يا سمسم انا هخليه يشبعك اليوم يا روحي ونمت فوقها حيث امسكت به هي وبدأت تفرش به كسها وتفرك بظرها الى ان اتت شهوتها فما كان مني الا ان وضعته على باب كسها وبدات بادخاله ببطء وكم كانت صدمتي عظيمة عندما ارتطم زبي بحاجز وكانها غير مفتوحة بعد وهي تتالم من حجم زبي الذي لا يقارن بزب زوجها فقلت لها هو انتي مش مفتوحة واللا ايش فقالت لا انا مفتوحة لكن مهو فتحت حالي باصبعي وزب جوزي كمان اكبر من اصبعي شوي فقط عشان هيك يمكن مش مفتوحة كويس وبدت فرحة جدا بانني ساتذوق طعم فتحها بشكل جيد فبدات بالضغط البطيء الى ان وصلت الى الحاجز ثم دفعت زبي بقسوة الى الداخل فدخل بصعوبة وصاحت هي صوتا اعتقدت ان كل البناية سوف تاتي الينا مستفسرين عما حصل اخرجت زبي ولاحظت عليه نقاط خفيفة من الدم وكذلك نقاط اخرى سالت على فخذيها تناولت محرمة ورقية من جانبي ومسحت لها كسها وفخذيها وكذلك زبي وكانت هذه الفرصة حتى يخف الالم الناتج عن هذا الاقتحام الرهيب ثم اعدته الى كسها وبدات انيك بها بقسوة احيانا واحيانا بهدوء من اجل المتعة الكاملة وهي تقول نيكني ياحبيبي ..نيك حبيبتك نيك .. هذا هو النيك الصح ... اموت بزبك انا ...حبيبي زبك الكبير هذا .. هذا هو الزب واللا بلاش .. وهي تصيح ولا تستريح من فرط الشهوة والالم وتوحوح وتصدر الاهات العالية والواطيةوكل ما يثير في الغريزة التي تجعلني استمر بكل قوة وقد ساعدني على ذلك انني كنت قد وضعت على زبي مؤخرا للقذف على شكل بخاخ وتناولت حبة فياجرا من النوع الفاخر عندما ذهبت سامية لتغيير ملابسها . استمر هذا الوضع قرابة الساعة والنصف بعدها شعرت انني لا بد ساقذف مخزوني من الحليب فورا حيث اشعرتها بذلك وسالتها اين اقذف فقالت في كسي داخل كسي العطشان دخيل زبك انا اريد لحليبك ان يروي عطشه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخ منه زبك بيجنن هذا زبك يا ويلي من زبك وعمايله ليش حارمني منه كل هالفترة .. ممنوع يغيب زبك عني بعد هيك .......بحب زبك ,,,بموت بزبك ..ثم ثارت حممي غزيرة مثل الشلال بل كانها مياه تقذف من مضخة اطفاء الحريق بقوة هائلة داخل كس سامية العطشان فصاحت بشهوتها العظيمة صوتا اكبر من سابقة حتى انني لثمت فمها بقبلة سريعة خوفا من انتشار صوتها للجيران استمرت القبلة لدقائق حتى هدأنا قليلا ثم ارتميت بجانبها اتصبب عرقا وهي تلهث من فرط ما حل بها من شهوة عظيمة ...استمر هذا الوضع لربع ساعة ثم نهضت سامية واسندت ظهرها على الوسادة وبدات تعبث بزبي وتتغزل به وبقدرته الفائقة على ارضائها وتكرر نفس الكلمات التي كانت تقولها اثناء نيكي لها .
نهضت انا وقلت لها كيف الجميل بعد ما انتاك فقالت انت مش طبيعي اكيد مش طبيعي انت عامل شي لحالك هما كل الرجال هيك واللا بس انتا فقلت لها هذا من خبرتي الطويلة مع زوجتي ولانني احبك كثيرا فعملت على اخراج كل طاقاتي الكامنة معك ولولا جمالك الساحر وتجاوبك معي ما كان لذلك ان يكون بهذه اللذة وهذا هو ما قلته لك ان الممارسة الجنسية هي عملية تفاعلية لا تكتمل الا بتعاون الطرفين وهذا هو التجسيد الواقعي لما حدثتك فيه . نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى ما قبل المغرب بقليل فقالت سامية مالك هو انت مستعجل فقلت لها ايوة لكن لسا فاضل ساعة كمان ممكن اقضيها معك وبعدها لازم ارجع البيت كاني جاي من الشغل فقالت يعني بنلحق واحد حلو بالطيز قلت لها اذا كان هذا طلبك فليكن لكن خليني اخذ دش سريع وانت كمان بعد هذا العرق الذي ملأ جسدينا ولناخذ انا وانت قسطا من الراحة حتى يكون النيك على اصوله وبالتاكيد لي عودة الى هذا الطيز الطري رح اشبعة وافتحه زي ما فتحت كسك الوردي ياسمسم .. حاولت سامية ان ناخذ الدش سويا لكني رفضت واخذت انا الدش اولا وذهبت الى الصالة عاريا حتى اعطيها الفرصة تاخذ الدش براحتها وقلت لها بس تخلصي ناديلي بدي اشم شوية هواء بالصالة واشربلي كاسة كولا ..
عشرة دقائق مضت ونادت سامية باغنية مستنياك يا روحي . ذهبت الى غرفة النوم ,,,,,آآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآه يبدو ان هذه المخلوقة تريد ان تفجر في كل طاقاتي الجنسية حتى بعدها لا اصبح قادرا على مضاجعة غيرها حتى لو كانت زوجتي كانت سامية قد لبست بدي كامل من كتفيها حتى رجليها وهو الذب يسمونه شمع النحل وهو خيطان باشكال سداسية باللون الاسود ومفتوح من عند الكس والطيز بشكل يتيح النيك بسهولة ولكم ان تتصوروا كيف يكون شكل الانثى بهذا االلباس السكسي حد الثمالة خصوصا اذا كانت بشرتها بيضاء مرمرية مع الاسود الداكن ..انها عبارة عن لوحة فنية مرسومة باتقان من الزمن الجميل ..انها انثى من نوع خاص لا يقدر قيمته الا من نام معها ساعة من نهار او ليل انها انثى تتكلم من كل انحاء جسدها لتقول تعال يا حبيبي نيكني انها انثى تاتيك شهوتك بمجرد مشاهدتها فكيف لو لمستها او ضاجعتها ولولا موخر القذف الذي احتطت ورششته على زبي لكان شلال الحليب قد انطلق وانا بباب الغرفة حتى يصل الى كسها وطيزها ليغرقه بالحليب الطازج ولكن تمالكت نفسي وتنهدت من اعماق الاعماق لدي وقلت لها هو انتي ايه مش بتحسي انا ايش ممكن يصير فيه وانا شايقك بهالشكل وهي تقول مالك يا حبيبي هو انا عملت حاجة غلط فقلت كل اللي بتعمليه غلط هي في واحدة بتعمل هيك مع واحد مولع عليها مهي هيك ناوية تحرقة بنارها وتخليه فحمة سوداء .. ضحكت سامية ضحكة هستيرية جنسية بغنج مخيف ثم قالت طب تعالى بلاش دلع طيزي مستنياك واللا بطلت فقلت لها هو لو بيدي كنت بطلت لكن واحد يشوف الطيزالحلوة هاي ويتركها يبقى مجنون رسمي .. رميت نفسي على بطنها وبدانا رحلة القبلات والمص واللحس لربع ساعة تقريبا ثم لم احتمل ان استمر هكذا فقلبتها بوضع القطة او الكلبة كما يسميها البعض وبدات بتفريش طيزها وكسها بزبي احيانا وبيدي ولساني احيانا اخرى حتى ذابت سامية من شهوتها التي بدات تتدفق في كل لحظة وفي كل مرة اذهب الى كسها لارتشف عسلها السائل منه بغزارة كبيرة ثم بدات بنيكها في طيزها باصبعي ثم اصبعين الا انها قالت حبيبي هات الزيت الموضوع جنب السرير واستخدمة ما انتا عارف انا كاني مش مفتوحة من طيزي .انا بحب منك كل شي حتى الالم بس مع الزيت اسهل لالك . تناولت قنينة الزيت وهو زيت خاص بالمساج وضعت على راحة يدي قليل منه مدهنت زبي به ثم وصعت في فتحت طيزها قليلا بعد ان وسعتها باصبعي وبدات بتوجيه زبي الى الفتحة الى ان ادخلت مقدمته المفلطحة بشكل كبير حتى بانت وكانها متورمة بفعل الهيجان الاسطوري الذي كنت مصابا به ولم يخلو الامر من صيحات سامية من الالم حتى طلبت منها اذا كان الامر يولمها كثيرا ممكن نبطل هالشغلة الا انها بكت بحرقة وقالت هو انتا مش عايز ترضي طيزي ليش هي عملتلك حاجة وحشه يعني فقلت لها انا بمزح معك ياجميل مهو انا مش ممكن اتركها غبر تكون راضية ومش بس هيك بدك ارويها حليب طازج من زبي بلكي طلعلك فيها زب يضل يواسيكي لما اكون مشغول عنك فضحكت ضحكة مايصة جدا بغنج يذوب الحديد فقلت لها ان تضع المخدة في فمها خوفا من الصراخ الزائد عن الحد المسموح به . وبدات بالضغط ببطء حتى دخل زبي الى منتصفه وقلت لها ان تستكين قليلا حتى تتعود طيزها عليه وبعد ذلك بدات بدفعه الى ان ارتطمت بيضاتي بكسها وهنا بدات بالخروج والايلاج ببطء حتى اتسعت فتحة طيزها سمعت سامية تبكي ورايت دموعها على وجنتيها لم ادري امن المتعة ام من الالم وسالتها هو ايه الدموع دي فقالت انت نيك ومالكاش دعوة بدموعي انا ابكي وقت ما انا عايزه فضحكت وبدات بنيكها نيكا مبرحا بقسوة وسرعة وعادت سامية الى التغزل بزبي هو ايه زبكهذا ما بشبعش !!!!انا بحبة زبك اممممممممو اممممممموه اي انها تقبله في الهواء ثم توحوح اححححححححح آآآآآآآآآي يا طيزي اخخخخ منه حبيبي ..يخر عقلة شو لززيييييييز هذا الزب العزيييييييز على كسي وطيزي ياااااااي ارحمني يا زب حبيبي وكانها تدندن باغانيها يبدو ان سامية فقدت عقلها واصبحت مجنونة في هذا الزب الذي طالما اعتبرته عاديا ولكنه اليوم هو وحده الملك المتوج على كس وطيز سامية كله في حبك يهون يا زب حبيبي اخخخخخ دخيله زبك شو لزييييز اموت واحسة بطيزيانشنق بس ينيكني مرة بكسي اححححححححححح يححححححح يححححوووو استمرينا على هذا الوضع لنصف ساعة كان لا بد بعدها ان ينهمر شلال زبي في طيزها وقد حاولت ان اخرجه واقذف في اي مكان الا ان سامية كانت مشتاقة كثيرا لتشعر بحليبي الطازخ المغلي على نار بيضاتي وزبي يكوي احشائها ويروي ضمأ طيزها العطشى ففعلت مسرورا حتى بدا زبي يقذف حممه في اعماق اعماق طيزها حتى لكانه ملا امعائها ولا ابالغ اذا قلت ان سامية قد اتتها شهوتها الكبرى عشر مرات خلال هذه الفترة حتى انها قالت انت اليوم نشفت كسي خالص . ارتميت بجانب سامية لدقائق قليلة بعد ان ارتمت هي على بطنها دون حراك ثم نهضت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بعد هذه المعركة الحامية الوطيس رجعت من الحمام عاريا وسامية ما زالت بدون حراك حتى لكانني شعرت بها كالمغمى عليها ناديتها فاجابت وقالت هو انتا رايح فين قلت لها انا هلبس ملابسي واروح زمان الاولاد مستنيين فقالت هتعيدها قلتلها خليها للظروف فانتفضت من نومها وقالت مهي الظروف اهي مرتبة وجاهزة بس انتا اللي بتدلع واللا انا مش عاجبتك فقلت لها انتي احسن واحدة نكتها بحياتي ولا اظن في يوم هنيك واحدة مثلك فقالت **** لا يحرمني هالزب وابقى طل علينا معانا كمان اسبوعين وبعدها خليها للظروف اومأت لها بالموافقة قبلتها قبلة الوداع وقلت لها قومي استحمي يا روحي واتعشي كويس عشان ترجعي عسل كسك اللي سال منك وهي قالتلي متقول لحالك ابقى تغذى كويس انا عايزة كمان حليب طازج من زبك هذا وقبلته على راسه قبلة حرى وعدتها بالاطاعة لبست ملابسي وغادرت بعد ان اغلقت الباب خلفي وانا غير نادم على كل ما حصل متوعدا نفسي وزبي بمزيد من الجولات الساخنة مع سامية ****لوبة في الايام القادمة .
اتصلت سامية في اليوم التالي لتطمئن علي واخبرتها بانني تمام التمام ووعدتها بزيارة قريبة مع وجبة سمك لذيذة ونيك الذ وفعلا تكرر ذللك كل يومين او ثلاثة ايام الى ان عاد زوج سامية وما زال البحث جاريا عن فرصة مع سامية نفعل فيها الاعاجيب وهي دائما تقول لي معاي مش حتقدر تغمض عينيك ومش حتقدر تحرمني من اللي بين رجليك والى حلقات قادمة اذا سمح لي صديقي بان انشرها
تعليقاتكم مصدر الهامي لا تنسوا ان تتحفونني بها ودمتم..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي
الجزء الثالث




يبدو ان عملية انزلاق اي واحد الى هاوية الخيانة الزوجية ليست بالامرالذي يمكن التحكم به بسهولة . وان الموضوع ما هو الا الخطوة الاولى ثم تتوالى الخطوات شئنا ام ابينا وما على من يرغب بذلك الا الدخول في التجربة الاولى ثم تسير الامور الى تجارب اخرى كثيرة ومتعددة . يبدو ان هذا بالضبط ما حصل مع صديقي الذي كتبت لكم قصته تحت عنوان( ذكرياتي الجميلة انا وسامية اخت زوجتي) . ورغبة مني في عدم قطع الموضوع عن بعضه فقد اعطيت لهذه القصة نفس العنوان رغم ان موضوعها مختلف قليلا فقد دخل اليها ابطال جدد رغم ان سامية وصديقي الذي لن اسميه ما زالوا هم محور هذه الاحداث المتلاحقة .وكذلك ارجو ان اعتذر بشدة من القراء الاعزاء بسبب طول القصة التي ما كانت لتكون بهذا الحجم لولا رغبتي بان اسردها مع بعض التفصيل الضروري بعيدا قليلا عن الاثارة الجنسية المبالغ بها الا في بعض المواقع اللازمة وليس المصطنعة كما يحصل عادة ... ولكون القصة تتحدث عن قضية طالما ارقت المقبلين على الزواج او الشباب والشابات الذين ينوون الزواج الا وهي فض عذرية الزوجة في الليلة الاولى او الثانية لدخلة العرسان ولكون القصة تتحدث بشكل او ىآخر حول هذا الموضوع فقد رأيت ان اسرد الاحداث ببعض التفصيل لتكون الاحداث وما رافقها من الاساليب والظروف التي تتظمنها القصة هاديا ومرشدا للمقبلين على الزواج .
يقول صديقي :
لست ادري ما الذي جرى لي فانا رجل في بداية الخمسينيات من العمر وقد مضى على زواجي ما يربو على العشرين عاما ولم افكر ولو للحظة ان اخون زوجتي وقد كانت قصتي مع اختها سامية بكل تطوراتها هي المرة الاولى التي سمحت لنفسي ان انيك واحدة غير زوجتي بل انني اؤكد للجميع بانني لم اكشف جسدي كاملا لاي انثى غير زوجتي وربما امي عندما كانت تحممتي وانا صغير... وهذا الامر كان مصدر فخري واعتزازي دائما بانني انسان احب الاستقامة وعدم الانجراف الى المجهول. برغم انني سافرت الى العديد من الدول من ضروريات عملي الا انني كذلك بقيت محافظا على هذا المبدأ الراسخ في وجداني دون ان انزلق الى اي خطأ . وقد كانت قصتي مع سامية هي تجربتي الاولى خارج نطاق الزوجية. و كنت قد اعلمت سامية بذلك مرارا وتكرارا لذلك فهي تثق بذلك جيدا بل انها كانت تفتخر بانها الانثى الوحيدة التي جعلتني اعشقها واعشق جسدها البض الطري وطيزها الرجراجة الجميلة وكسها الوردي المثير للنيك وصدرها الناهد صاحب اجمل صاروخي توماهوك في الدنيا . وتقول لي دائما : انت لما بتحب وحدة بتعبدها بصح وانا فخورة فيك وبعلاقتي معك وبانك متعتني المتعة اللي ما كنتش ممكن احصلها من غيرك ورغم انني وسامية لسنا نادمين على ما نفعل الا اننا نعتبر ذلك تجربة ممتعة ولم يكن لدينا اي نوايا للتوسع في هذا الموضوع ونحن مكتفين ببعضنا ولا نحلم باكثر من ذلك
...استمرت علاقتي بسامية اكثر من سنة ونصف بعد زواجها نكتها كثيرا وكلما سنحت لي ولها الفرصة بذلك.. وقد جربنا كل الاوضاع وجربنا فيها كل فنون الجنس حتى بدات اشعر بانني اصبحت اعشق النوم في حضنها وسريرها الدافيء اكثر من زوجتي وقد بقيت مكتفيا بعلاقتي مع سامية بشكل متقطع حسب ظروفها وظروفي الا انني نكتها كثيرا . وقد بقيت سامية مخلصة لزبي تعشقه وتمنحه من الدلال مالا يملك زبي الملعون امام هذا الدلال الا ان يشبعها نيكا وقد استخدمت سامية كل ما تملك من طاقاتها الانثوية المتفجرة لارضائي انا وحبيبها والملك على عرش كسها وطيزها وهو زبي . وبرغم عمرها الذي قارب الخمسة والثلاثين الا انها كلما كبرت كلما زادت حلاوة وشقاوة وخبرة جنسية وتالقا ملفتا على سرسر العشق والغرام.وكم كانت هذه الانثى ممنونة لي لانني علمتها كل الاوضاع الجنسية (اوضاع النيك ) حتى ان زوجها بدأ يشكرني كثيرا دون ان يعلم ويقول لي ابقى خليك زورنا كثير اصل سامية بتفرح لما بتيجيلنا وانا اللي بفرح سامية بفرحني ( ايه الغبي ده معقول هو ما فهمش حاجة من اللي بيحصل ).. وتبدأ سامية بغمزي وهي تقول لي ما بقالكيش حجة يا سيدي اهو الراجل بيطلب منك بعظمة لسانه ومش زي ما بتقول انك خايف يزعل واللا حاجة ... وانا اقول انه زوجك مثل اخوي وهذا البيت بيتي لكن حسب الظروف .. ومن هالكلام يعني الموضوع صار طبيعي وحتى زوجتي تعلم اني بروح عند سامية لكن حتى اقضي لها حاجة او اقدم لها خدمة ضرورية..
مطولش عليكوا .لندخل في التفاصيل الجديدة للقادم من هذه القصة ففي يوم من الايام اعلمتني زوجتي ان اختها الهام جالها عريس وهما مش عارفين يوافقوا واللا لا على اساس انها الهام مسكينة شوي وساذجة ومش ممكن يتركوها تتحمل المسؤولية بالموافقة من عدمها ( وكنت قد اتيت على ذكر الهام في الجزء الاول بانها الفتاة الساذجة التي تمضي وقتها كله في خدمة زوجات اخوتها واولادهن). ..قلت لزوجتي : يعني اذا كان الرجل مناسب الها ولظروفها لازم يوافقوا لانها الهام صار عمرها بالثلاثين حوالي 32 سنة وما عادت تنتظر كثير ولازم تتجوز باسرع ما يمكن . المهم الجماعة وافقوا وتمت الخطوبة وكتب الكتاب والدخلة بعد شهرين .
خطيب الهام رجل بسيط مثلها ومن عائلة متوسطة ويرغب باستئجار شقة في المدينة على اساس انه هو بشتغل في البلدية بوظيفة مراقب عمال ولم يسبق له الزواج رغم انه عمر 35 سنة على اساس انه كان بكون بنفسه بسبب ظروف اهلة وظروفه هو شخصيا . الموضوع لغاية الان طبيعي وانا ما الي علاقة بالموضوع الا بالنصيحة بان يتم الامر حفاظا على مستقبل الهام اخت زوجتي الثانية.
قبل الدخلة باسبوع ولما كانوا بجهزوا للفرح واثاث الشقة والذي منه تحدثت معي سامية بالتلفون وقالت انها عايزاني ضروري في بيتها دون ما اخبر اي واحد . وانا قلت لها اني مشغول اعتقادا مني انها مشتاقة لزبي واللا بدها نيكة على السريع . قالتلي لا ضروري ومش رح تتاخر لانها الهام عندي ومحتاجينك بموضوع خاص بالهام . كنت مضطرا للموافقة خصوصا عندما تاكدت ان الموضوع مختلف عما افكر فيه ......ركبت سيارتي وذهبت لبيت سامية وعند وصولي فتحت لي سامية الباب ولاحظت ان الجو متوتر قليلا بين الهام وسامية وان الهام مثل الخجلانه شوي وواضعة يديها حول راسها وسارحة شوي وبعد السلام والكلام سالتهم هو ايش فيه؟؟ مالكوا مبوزين هيك في شي صار بين الهام وخطيبها ؟؟ قالت سامية لا ما تخافش ما في شي لكن.... وسكتت . قلتلها شو في ما تحكي ؟؟ قالت سامية شوف ..انت زوج اختنا وانت ستر وغطا علينا ونحنا اخوتنا مالهمش دعوة بشي زي ما انتا عارف وبالنهاية كاننا مقطوعين من شجرة لولاك بتطل علينا كل فترة وما احنا ملاقيين حدا نبوحلة باسرارنا الا الك وانت اكيد رح تحافظ على اسرارنا .. قلتلها بالتاكيد هذا شي ما فيه اي نقاش لكن شو المشكلة بالاصل حتى اقدر اساعد بحلها(طبعا الهام لا تعلم اي شي عن علاقتي بسامية سوى انني زوج اختهن وصديق مقرب لسامية وزوجها ) قالت سامية : انت عارف انها الهام بنت بسيطة وانها لا تملك اي خبرة في الحياة وانها مقبلة على الزواج والمشكلة الاكبر انه خطيبها كمان ما عنده اي خبرة في الزواج وبينت لي انها سالت الهام عن شو رح تعمل بليلة الدخلة ( يعني زي الستات ما بعملوا مع كل العرايس ) لقتها صفحة بيضاء ومش بس هيك قالت لالهام انها تسال خطيبها كمان طلع خيخة ومش عارف اي حاجة وكا قالت سامية ""المهم عندهم انهم يتجوزوا ويصيروا يناموا ببيت واحد دون ان يعرفوا كيف ولماذا واين ومتى الى غير ذلك"" . قلت لها ان هذه الامور لا تحتاج الى تعليم او فتاكة هي بتيجي لحالها بشكل طبيعي .قالت الهام بخجل وحياء كبير وصوتها يتهدج ودمعتها تتلجلج في عينيها:: سامية انا قلتلك انه انا بدبر اموري وما حدا الو دخل وخليها للظروف وانا مش خايفة والوضع اكيد رح يمشي مثل كل الناس والسلام ...وبعدين مين قاللك اني بدي منه شي ولا هو بده مني شي نحنا متفقين ورايحين ندبر حالنا بدون مساعدة اي احد . فتدخلت انا وقلت لسامية يا سامية انا من رايي انكوا تتركوا الامور تسير بشكلها الطبيعي وبعد الدخلة باكمن يوم بتشوفي انتي شو صار ( اقصد اها تسأل الهام ) وعلى اساسه بتتصرفي انت واختك بلا ما نستعجل الامور لانها الامور هاي حساسة زي ما بتعرفوا ولازم نحافظ على خصوصيات بعضنا من غير اساءة . قالت الهام : مش قلتلك يا سامية انتي دايما مستعجلة وعاملة حالك ام العريف وانتي ما بتعرفي شي . ضحكت انا وقلت لسامية انها الهام مش صغيرة وهي بتدبر امرها وبعدين زوجها اكيد رايح يلاقي حد من اصدقائه يساعده بالموضوع وكفى المومنين شر القتال .اتفقنا على ذلك على ان يبقى الموضوع سرا بيننا نحن الثلاثة .وقد لا حظت من تفاصيل الحديث وطبيعة جلسة الهام انها انسانة بسيطة ولكنها ليست ساذجة الى هذا الحد وانها تملك من المعرفة بالدنيا ما يؤهلها للزواج بشكل طبيعي ولكن خوف سامية عليها هو اللي خلاها تعمل هذا . وعند مغادرتي قلت لسامية هذا الكلام وقلت لها دون ان تسمع الهام وذلك عندما اوصلتني سامية الى الباب ان توضح لاختها ما تستطيع يعني كيف تعامل عريسها وان تشتري لها قمصان نوم مغرية وسكسية وبعض الالبسة الداخلية التي تساعد زوجها على القيام بمهامه فاومأت بالموافقة واكدت على سرية ما حصل وما سيحصل وغادرت الى منزلي .
بالنسبة لخطيب سامية يبدو انه ساذج اكثر منها كثيرا .... التقيته بعدها وقبل الدخلة بايام فمازحته قليلا بخصوص ما سيفعل ليلة الدخلة وكنت قاصدا ان اتفحص امره او كما يقال اقيس ميته بقولي::: نيالك يا عم بكره بتاكل العسل كله.... صارلك خمسة وثلاثين سنة صايم وبدك تفطر على عسل... بس عايزينك راجل صح يا معلم مش تصير تعمل خرابيط .. وكان ذلك في متجري بالسوق بوجود بعض الزبائن الذين بدأوا يمازحونه عندما علموا انه عريس الا انه خجل كثيرا ولم نسمع منه كلمة او جملة مفيدة ...... تمت الدخلة وانا شخصيا تجاهلت الموضوع ...وعند مضي الاسبوع الاول دعونا الهام وزوجها الى منزلنا ولم يحصل شيء غير طبيعي كما لم الاحظ شيئا غير اعتيادي في علاقتهما فاعتقدت ان الامور سارت على ما يرام حيث كانت الهام تلبس ملابس جديدة وراقية نسبيا تبين مفاتنها وهي التي لا ينقصها الجمال كاخواتها وكم كنت مسرورا لذلك ومر الاسبوع الثاني كذلك دون اي حس او خبر وبما انني كنت قد ذهبت الى سامية في هذه الفترة ونكتها مرتين ولكن بسرعة قليلا بسبب ضيق الوقت دون ان تتطرق لهذا الموضوع البته فقد نسيت الموضوع نهائيا واعتبرته كأن لم يكن .
بعد حوالي عشرين يوما من زواج الهام حدثتني سامية بالهاتف وطلبت مني الحظور اليها لان الهام عندها وهي بحاجتي وطلبت مني السرية . عادت بي الذاكرة فورا الى ما حصل في المرة الفائتة ولكني لست متاكدا بسبب مرور العشرين يوم كما اسلفت ....ولم يكن بوسعي الا ان البي النداء فذهبت مسرعا الى منزل سامية . طرقت الجرس وفتحت سامية الباب ووجدت الهام تجلس على الاريكة وهي تبكي وتضع يديها على وجهها وصوت بكائها ظاهرا وسامية واجمة بدون اي كلمة . سلمت وجلست ثم قلت لهن ان يخبرنني بما حصل واعتقدت للوهلة الاولى ان هناك خلاف حاد بين الهام وزوجها او شيء من هذا القبيل . الا ان سامية عاجلتني بالقول بانه هو الموضوع اياه الذي كنا قد تحدثنا به سابقا وان الهام ما زالت بكرا وان زوجها غير قادر لهذه اللحظة على فض بكارتها ...قالتها سامية بكلمات تميل الى اللغة الرسمية دون استخدام الكلمات الشعبية حتى تظهر بمظهر الملتزمة امامي و خوفا من ان تلاحظ الهام اي شيء بيني وبين سامة على ما يبدو . فقلت لهن رجاء اجلسن ولنتحدث في الموضوع دون بكاء او عويل فهذه المواضيع تحتاج الى الحكمة اكثر من البكاء والعويل . وان هذا الوضع طبيعي وهو يحصل في العديد من الحالات ولا ينبغي التعامل معه الا بالحكمة والروية وطولة البال وكنت رسميا جدا وجادا جدا ومثلت دور ولي الامر الذي يبحث عن مصلحة ابنائه اومن هو مسؤول عنهم .
(( لست ادري ما الذي رماني في جوف هذا البئر المليء بالمفاجآت المرعبة احيانا والمفرحة احيانا اخرى )). ولكن هذا هو القدر . هذا هو لسان حالي في تلك اللحظات الكارثية ))قالت سامية هذا هو الكلام الصحيح وافهمت الهام انها لا بد ان تتماسك كما انه لا يمكن الصبر على هكذا حاله بل يجب حلها فورا هذا هو الامر الطبيعي وان اي زوجة تحتاج من زوجها ان ينام بفراشها ويعاملها كزوجة كاملة بما في ذلك العملية الجنسية الكاملة ..هكذا قالت سامية وختمت مش هيك يا زوج اختي واللا لا ....فقلت لها طبعا يجب ان تكتمل شروط الزواج وظروفه بالكامل ..مش هيك يا الهام فاومت بالموافقة فقلت لها اذا كوني صريحة معي وقولي لي ماذا حصل بالتفصيل حتى اتمكن من المساعدة .,,,فسكتت,,,, فقلت لها اقدر موقفك واعلم انك خجولة جدا وان الوضع محرج للغاية ولكن لا بد مما ليس منه بد .هذا اذا كنت تبحثين عن الحل عندي او تعتقدين ان بامكاني مساعدتك انت وزوجك طبعا ...اما اذا كان يمكن لكم ان تبحثوا عن الحل عند غيري فاعتبروني لم اسمع شيئا ولانصرف الى عملي .,,نهضت سامية من مكانها وخاطبت الهام ببعض العصبية قائلة:: مهو يا بتحكيله انتي يا انا بحكيله اللي حكيتيلي اياه لانه هو زوج اختنا وقريبنا وما في حدا غيره يمكن يساعدنا ويستر علينا بنفس الوقت... واللا عندك حد غيره ؟؟؟؟ فقالت الهام لا احكيله انتي بس رجاءا هذا الكلام ما حد يعرف فية حتى اختي اللي هي زوجتك . وعدتها بذلك ثم طلبت من سامية بعصبية ان تتحدث ما زالت تعرف الحقيقة.
المهم... ما علمته ان الرجل ليس عنده مشكله سوى انه لا يعرف عن الجنس شيئا وانه سريع القذف ايضا ولانه ياتي الى عروسه يريد ان يفتحها دون ان يداعبها ويهيئها فانه يجد كسها ناشفا الامر الذي يصعب عليه الايلاج ولانه سريع القذف فانه لا يستطيع ان ينهي مهمته . علمت ايضا انه في هذه الفترة ذهب الى الطبيب مرتين في المرة الاولى اعطاه دواء مؤخر للقذف ( هكذا فهمتها دون ان تدري اي منهما عن ذلك بحكم خبرتي لان الهام قالت انه بعد ماراح عالدكتور صار يتاخر لما يكب ميته لكنه كمان ما عرف يفوته ) ولم ينفع ثم يبدو انه اعطاه حبوب مهيجة وتساعد على قوة الانتصاب الا ان ذلك ايضا لم يجدي لسبب بسيط هو ان هذا الرجل لا يعرف كيف يهيء زوجته لمثل هذا الوضع او اي ممارسة جنسية على الاطلاق..... لانه وكما تعلمون الجنس ليس نيكا للزب في الكس فقط ولكن يجب ان يسبقه اشياء كثيرة تتوج بدخول الزب في الكس وربما الطيز لاحقا... تدخلت الهام وشرحت الموضوع باسهاب وقالت انه يمضي طول الليل محاولات وبرجع بكب ميته وبطلب مني امصلله اياه وبرجع يحاول يفوته وما بعرف حتى هلكني وهو مش عامللي شي . سالتها ان كانت خلال هذه الفترة قد شعرت ببلل مهبلها فاجابت بالنفي وهذا مؤكد بسبب ما يرافق العملية من توتر نفسي وخوف .
بذمتكم ماذا افعل ؟؟ شو انا صاير حلال العقد .. !!؟؟؟حتى لو كنت حلال العقد ..شو ممكن اسوي لواحد مش عارف يفتح مرته ..؟؟؟؟ واللا حضرتي صاير طبيب امراض جنسية ونفسية ..!!!؟؟؟؟؟ كل هذه الهواجس راودتني في تلك اللحظات وانا في غاية الاحراج من هذا الموقف الرهيب الذي وضعني به هذا القدر االذي لا اعرف الى اين سيذهب بي.........
تداركت امري سريعا وقلت ان هذا الموضوع لا يمكن حله الا بوجود زوج الهام واعترافه صراحة بوجود المشكلة وان يوافق على الحل الذي يمكن لي ان اقترحه عليه بكل رضا وقبول مع الوعد القاطع من الجميع بالحفاظ على اسرار الجميع ... قالت سامية يعني شو ممكن يكون الحل ؟؟ فقلت لها انت ليش مستعجلة ؟؟؟ الصورة غير واضحة عندي وان اي حل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكله . ثم تشخيص المشكلة ومن ثم يتم اقتراح الحلول وانني لغاية الان لم اسمع من الطرف الاخر حتى اشخص المشكلة بعد ذلك ساحاول جهدي المساعدة وكما قلت بشرط السرية من الجميع وعلى الجميع ... وطلبت من الهام ان تعطيني رقم هاتف زوجها وفعلا تحدثت اليه وطلبت منه اللقاء في منزله بوجود زوجته لامر هام دون ان افصح له عن شيء ( وبدون وجود سامية طبعا حيث انني لم آتي على سيرة سامية اصلا . منعا للاحراج وخوفا من ان يشك بعلاقتي بسامية رغم انه خيخة ولكن الاحتياط واجب ولكني قلت لسامية ان تكون مستعدة فيمكن ان تاتي الينا في منزل اختها عند الحاجة ووافقت سامية على ذلك ويبدو انها صارت تفهمني عالطاير)) ووافق زوج الهام او ما يسمى عريسها واتفقنا على ذلك في اليوم التالي عند الرابعة عصرا بعلم سامية طبعا .
في اليوم التالي وحسب الموعد ذهبت الى منزل الهام وجلست مع زوجها بوجودها وبعد ان شربنا القهوة لزوم الضيافة التقليدية قلت لاحمد زوج الهام انني علمت ان هناك مشكلة في طريق حياتكم الزوجية وان هذه المشكلة تؤرق زوجتك ولا بد انها تزعجك انت ايضا وانه لا بد من حلها . فالممارسة الجنسية جزء اساسي من الحياة الزوجية ولا بد ان تتم بالشكل الصحيح ولا بد انه انت بتعرف الباقي ...كانت الهام محرجة كثيرا في هذا الوقت وقد جلست ساهمة لا تتحدث بل انها تنظر جانبا تارة وتارة تضع يدها على خدها وتنظر في الارض . بعد ان سمع مني هذا.... انتفض احمد وقال ليست هناك مشكلة هي مجرد غيمة وبتعدي والايام الجاية بتكون احسن . فقلت له.... بدون احراج سيد احمد: انا ما الي حق اتدخل بخصوصياتك لكن زوجتك هي اللي خبرتني هي واختها سامية وانا جاي اساعدكوا مش اكشف سركوا باي شكل . واذا انت غير راغب انك تصارحني وتتقبل مساعدتي انا بعتذر وبنسحب بكل احترام واعتبر اني ما سمعت شي ولا شفت شي وهممت بالقيام . ....وقف احمد وطلب مني الجلوس والتحدث في الموضوع بدون اي ممانعة منه ولكن بشرط السرية ..وعدته بذلك . وبدأ احمد يشرح ما حصل له وهو ايضا يحاول ان يتجنب البكاء رغم ان عينية مليئة بالدموع الحرى على ما آل اليه وضعه العائلي . حاولت التخفيف عنه بان هذه الامور متكررة وهو ليس الحالة الاولى ولن تكون الاخيرة طبعا ولكن العاقل من لا يتركها تتفاقم لتصل الى الطلاق او الخلاف الحاد وان هذا الامر عادي جدا وجميعنا نواجه مشاكل ونستنجد باحد المقربين للمساعدة في حلها شرط الرضى التام وحفظ اسرار البيوت لانهم كما يقولون البيوت اسرار . شعرت بان الرجل تائه لا يعرف الى اين يتوجه خصوصا بعد تطابق روايته مع رواية الهام حول قصة الطبيب وانه لم يتمكن من مساعدته . حتى قال احمد يا اخي انا يدي بحزامك على راي المثل واللي بدك اياه بعمله بس تنتهي هالمشكلة ونمارس حياتنا الطبيعية . وايضا اكد على موضوع حفظ السر ... ثم بادرني بالقول"" ما زال سامية معها خبر الموضوع ليش ما جبتها معك فقلت له انها محرجة منك ومثل هكذا حديث تخاف ان تنزعج حضرتك من وجودها او تسببلك احراج ..فقال : لا احراج ولا شي احكي معها خلها تيجي وهي كمان ست وبتفهم بهالامور ولا بد في عندها ما تقدمه لنا ما زالت على علم بالموضوع . قلت لالهام ان تتصل بسامية وتدعوها للحضور خصوصا ان منزل سامية قريب هي ربع ساعة باي تكسي بتكون وصلت . قال احمد ايش ممكن نعمل فقلت له من الافضل ان يكون الحديث امام سامية لاننا نحتاج لمساعدتها خصوصا ما يتعلق بالهام واكملت ضاحكا مهما ستات بفهموا على بعض . شعرت ببعض الارتياح على محيا الهام وموافقة كاملة من احمد .
حضرت سامية بثوب رسمي وهو جلباب طويل مع غطاء للراس سلمت وجلست مدعية الحياء . وفور حضورها كان لا بد لي ان اضع لهم جميعا خارطة طريق للوصول بهم الى جنة السعادة الزوجية وبدأت حديثي بالتاكيد ان هذه الحالات متكررة بكثرة وان سببها نفسي وليس فسيولوجي او مرضي ولكنها الحالة النفسية للعروسين وما يرافق ذلك الامر من التوتر والخوف من المجهول وهذا هو سبب هذه الحاله وما دام الحال كذلك فان العلاج او الحل لا بد ان يكون بعكس المرض وذلك بتوفير الجو المناسب للارتخاء النفسي وعدم التشنج او الخوف وان تكون الاعصاب مرتاحة وهذا يكون من الطرفين وللطرفين اولا ومن ثم الظروف المحيطة او المكان الذي يسكنون به او يمارسون به هذه العملية السهلة بالاصل ولكنها تصبح في غاية الصعوبة عند تعقد الامور وتاخرها عن وقتها الاصلي . كانت سامية تجلس منتبهة كثيرا لكل ما اقول وكانت هي اول المعلقين حيث قالت يا سلام على الدكاترة هما هيك الدكاترة والا فلا.... واثنى على كلامها احمد الذي اكد انه في كل مرة كان متوترا وخائفا وقال :: يعني شو ممكن اعمل حتى ابطل الخوف وينتهي التوتر فقلت له ان تسمع كلامي وتنفذه بالحرف الواحد اذا كان ذلك يناسبك فقال :: انا مستعد انفذ كل اللي تطلبه فقلت له اول حاجة لازم تعرف انه انا واحد من العيلة وما في شي ممنوع علي....فقال نعم ... ثانيا ممكن اضطر اني اكون معكوا بهذيك اللحظة حتى اشرف على تنفيذكوا للتعليمات بنفسي !!!!!!ساد الوجوم للحظات ...........وكل من الثلاثة لا يدري ماذا يقول بل جميعهم وضع راسه في الارض واجما مصدوما مما قلت .. وكنت قاصدا ذلك انني اعالجه بالصدمة القوية احسن ما يغلبني بالاسئلة الكثيرة .....نظرت الي سامية فاشرت لها بان تسكت ولا تعلق على الموضوع وان تترك الامر لهم ..نظر الي احمد وقال كله الا هذا ثم قالت الهام انت صحيح زوج اختي لكن مش لهالدرجة ..واللا شو رايك سامية فقالت سامية : الموضوع برجع الكوا ثم وجهت كلامها لي وقالت هو يعني ما في حل غير تكون موجود . فقلت انا قلت اللي انا رايته مناسب وانتم احرار ممكن توافقوا وممكن لا وبالحالتين انا ما عندي مشكلة وزي ما قلت بالبداية انا بنسحب ويا دار ما دخلك شر وتاكدوا بانه سركوا في بير . ..............ساد السكون مجددا ........ثم جاء الفرج عندما قلت لاحمد ان يختلي بالهام في غرفة اخرى ويعطونا قرارهم بعد التشاور . فلم يعترضوا وغادروا الى غرفة اخرى في المنزل وبقيت انا وسامية في مواقعنا ... قالت لي سامية::: هو انتا ناوي على ايش فقلت لها كما ساعدتك رح اساعد اختك وتاكدي اني ما بريدلها الا كل خير فقالت انا عارفة بس طلبك صعب شوي فقلت لها مش صعب وهو الحل الوحيد وتاكدي انه عندي القدرة اجعلهم يحلقوا في سماء المتعة الى ابعد الحدود لو سمعوا كلامي .. فابتسمت سامية وقالت ما انا عارفتك !!!دقائق قليلة وحضرت الهام واحمد من خلوتهم وفور جلوسهم سالتهم سامية عن ما استقر عليه رايهم فقالت الهام احمد موافق وما في اي مشكلة عنده .. لكن انا الي شرط.... فقلت لها : وما هو فقالت : ان تكون سامية كمان معنا لانها بنت مثلي وبتساعدني ما استحي لاني بين رجال اثنين !!!!!(ماذا جرى يا هلترى .. شو هالورطة اللي وضعت نفسي فيها) شعرت بتردد سامية وخوفها من المجهول حيث نظرت الي فقلت لها انتي حرة انا ما في مشكلة عندي اذا بتوافقي او لا ولكن يجب ان يكون ذلك برضا تام وبدون احراج ...قالت سامية :: يعني شلون انا بدي اشارك بهيك موضوع دون علم زوجي ( بتتعزز يعني وانا متاكد انها راغبة ) فقلت لها زي ما انا جاي معاكوا ومخبي على مرتي . فقالت هو انت كل سؤال اله عندك جواب فقلت لها يعني بعض مما عندكم يا سامية وانا وانتي لازم نكون سباقين لفعل الخير ما زال الجماعة وثقوا فينا حتى لو تطلب الامر بعض التضحيات .. فقالت يعني هي اذا كنت انا المشكلة بالموضوع انا بوافق لكن لازم تكون الشغلة بيوم يكون زوجي مناوب بالليل للصبح حتى ما يحس بالموضوع اذا غبت عن البيت . فقلت لها هو متى بناوب ليلي ؟؟ فقالت"" بعد غد هو بكون بايت بالشغل وبيرجع الساعة الثامنة والنصف صباحا يعني ممكن نعملها بعد غد بالليل .. فسالت اذا الموعد بناسب الجميع اجاب الكل بالايجاب واتفقنا على ذلك . وقلت بشرط انهم احمد والهام كل واحد بنام بغرفة من اليوم لغاية الموعد وما يفكروا بهالموضوع بتاتا واتركوا الباقي علي . انا بعد بكرة بمر على سامية عالبيت وبجيبها معي وبنكون مجهزين كل شي . وطلبت من سامية ان اوصلها بطريقي . قامت سامية وغادرناهم بعد ان اكدت عليهم ان ينسوا هذا الموضوع الليلتين القادمتين لحين الموعد المنتظر . ونحن في الطريق سألت سامية اذا كانت الهام لديها قمصان نوم من اياهم والبسة داخلية من اللي بالي بالك فقالت هي عروسة وانا ساعدتها باختيار جهازها زي ما انتا عارف ما انتا قلتلي شو اختار الها وهي عندها حاجات جنان . وسالتني سامية عما انوي فعله فقلت لها انني سوف اجعل احمد خصوصا يتخلص من عامل الخوف والتوتر الذي يصيبه ثم اساعدهم باخذ الوضع المناسب بعد ان يقوم احمد بمداعبة الهام واثارتها بقوة حتى تفرز سائلها اللزج الذي يساعد احمد على الدخول وساعطي احمد دواء مؤخر حتى يستحمل هذا الوضع ولا باس من حبة فياجرا من النوع الفاخر لقوة الانتصاب واشياء اخرى رح اخليها مفاجأه لحينها . صفرت سامية وقالت هو انتا ما بتنساش حاجة فقلت لها ضاحكا هاي مسؤولية ولازم نقوم فيها بشكل كويس ..سألتني سامية سؤالا خبيثا .. بس لحدة هون؟؟؟؟ فقلت لها حسب الظروف بنشوف كيف تفاعلهم مع الموضوع وبنتصرف بس يمكن احتاج مساعدتك مع الهام او اي مساعدة ثانية اذا لزم الامر . ففهمت سامية ما ارمي اليه وقالت انا جاهزة كلي الك حبيبي طب هات بوسة وكنت قد توقفت عند باب العمارة قبلتها قبلة لثلاث دقائق ثم نزلت الى منزلها .
في اليوم المحدد اتصلت مع سامية لتجهز نفسها واتصلت باحمد مستفسرا عن جاهزيتهم فقال نحن بالانتظار وبقالنا ثلث ايام بنبات كل واحد لحاله ... وطلبت منه تجهيز بعض المرطبات والمكسرات لزوم السهرة وقلت له انني ساحضر معي العشاء للجميع وعلى حسابي اعتذر كثيرا عن هذا الموضوع الا انني قلت له ان العشاء جزء من الموضوع وهو محضر من الانواع المناسبة لمثل هكذا مناسبات وهو من النوع الذي يساعد على عدم التوتر واراحة الاعصاب. وافق وكنت قد اخبرت زوجتي بان لي عملا في العاصمة وسوف ابيت في الخارج هذه الليلة وساعدني على ذلك ان زوجتي كانت في دورتها الشهرية فلم تعترض ....اتصلت مع المطعم وطلبت العشاء المعروف من الاسماك والجمبري والاستاكوزا واشتريت عشرة علب من البيرة الالمانية اللذيذة ولم انسى السلطات البحرية المنشطة وذهبت بعد المغرب الى دار سامية التي كانت جاهزة اخذتها وذهبنا في طريقنا الى دار احمد والهام وفي الطريق قلت لسامية: انا متاكد اننا رح نلاقيهم مثل العسكر الجدد فلو سمحتي اول ما نوصل بتاخذي الهام لغرفة النوم وبتلبسيها اللبس اللي هو وانا ساتدبر امري مع احمد .
وصلنا وكان الاثنان في حالة انتظار حيث فتحوا الباب وهم بملابسهم العادية كما توقعت فقلت لهم :: ايش هذا اللي انا شايفة هذا منظر عرسان بليلة دخلتهم يخرب بيتكوا من جوز هبايل ..سامية خذي الهام وروحي ظبطيها على كيفك وخليلي هذا المحترم اظبطله اوضاعه .. ضحك الجميع وتوجهت سامية والهام الى غرفة النوم وقمت انا باخذ احمد جانبا وطلبت من الهام ان تناولني شورت (0 بوكسر) قصير لاحمد ..ناولتني اياه ثم قلت له اذهب واخلع ملابسك والبس هذا مع التي شيرت فقط وبالمناسبة خذلك حبة هالدواء قبل العشاء وناولته حبة الفياجرا التي اخذها مع شربة ماء ثم قلت له خذ هذا البخاخ بخ منه على زبك لما تغرقة وخليه ينشف بعدين البس وتعال .. ذهب الرجل بكل اطاعة ,,,وانا بدأت بوضع الاكل على السفرة بما في ذلك البيرة والاسماك والسلطات والمشروبات الى ان حظر احمد وكان قد لبس الشورت من غير سليب كما قلت له وتي شيرت قطني ناعم وخفيف في جزءه العلوي وبعده ظهرت العروس الهام بشكل لا ولم ولن يخطر ببالي ان تكون في هذا المنظر ....قميص نوم قصير فوق الركبة بقليل مفتوح من الجانبين لونه احمر وكيلوت من نفس الطقم وبدون سوتيان ...ما هذا الذي امامي حورية من حوريات الجنة ام ماذا ..صدر ناهد وحلمتان متورمتان نافرتان الى الامام وفخذان مبرومان كانهن المرمر او المرجان وطيز مدورة ظاهرة الى الخلف بوضوح كبيرة نوع ما ليست كثيرا ولكنها متوسطة الا انها مغرية والبشرة الناعمة كانها زجاج مصقول بيضاء مرمرية ..جمال ساخن الى درجة انها يمكن ان تثير شهوة الحجر فينطق جنسا ساخنا ..حاولت وحاولت ان لا ابدي اهتماما بها ولكني في النهاية قلت لاحمد::: بذمتك يا راجل حد يشوف الجمال هذا ويرتبك والا يخاف انتا ايه يا اخي ما عندكش دم شوف الحلاوة والجمال ......وبدأت اعدد بمزايا جمال وجاذبية وانوثة الهام مع استخدام الكلمات السكسية من كس وطيز وزب وبزاز وحلمات وغيرها ..والهام المسكينة لا تدري ماذا تفعل تتوارى مرة خلف سامية ومرة خلف زوجها تحاول ان تخفي خجلها الذي دب في جميع اوصالها الا انني عاجلتها بالقول احنا اتفقنا ما في كسوف ولا خجل نحنا عيلة واحدة بنحكي بدون حرج وخليكوا ريلاكس ..وتفضلوا على العشاء جميعا...... جلست بجانب سامية واحمد بجانب الهام متقابلين وبدأنا تناول العشاء ثم طلبت من سامية ان تسكب البيرة .اعترض احمد فقلت له خلاص تسمع الكلام وتشرب وكذلك الهام المسكينة المصدومة مما يجري ....حاولت ان استغل فترة العشاء لازالة الحرج من الجميع وطلبت من الهام ان تقطع الطعام وتطعم زوجها بيدها فقالت انها لا تتقن ذلك فقلت لسامية هاتي طعميني انا وانتي يا الهام اعملي زي ما تعمل سامية وهكذا كان ثم بدأت انا اطعم سامية واحمد يطعم الهام وفي هذه الاثناء لم يكن بوسعي الا ان اداعب كس سامية من فوق الملابس .وبدأ الجميع يخرج من حالة الاحراج الى الانبساط والسرور بالجلسة وطبيعيتها التي سارت بشكل طبيعي ويبدو ان البيرة بدأت تعطي مفعولها وسادت حالة من السرور على الجميع ...... بعد ان تناولنا العشاء طلبت من سامية ان تحظر الصالون بالمكسرات والبيرة وبعض المشروبات وفعلا تم ذلك بسرعة وذهبنا الى الصالون جميعا ....الهام واحمد يجلسون على كنباية مخصصة لشخصين اي انهما متلاصقان تقريبا وانا وسامية جلسنا على الكنبة الثلاثية وهما متجاورتان حيث جلست انا مجاورا لاحمد وسامية في الجهة البعيدة ... سكبت البيرة للجميع وشربنا منها القليل ثم طلبت من سامية ان تعد لنا القهوة حتى نشربها بعد البيرة ..ذهبت سامية الى المطبخ وانا تناولت يد احمد وهمست له ان يضع يده حول رقبة الهام ويداعب نهدها من الجهة الاخرى وفي اليد الثانية يداعب لها بطنها ونهديها ..وقلت له اشعرها برومانسيتك يا اخي وريح نفسك وعروستك عيشوا جوكوا بطريقة طبيعية ..فعل ذلك احمد وبدات ارى في الهام الشبق الذي لم اره فيها مسبقا ..غمزته ان ينزل بيده الى حيث مكن عفتها كسها وان يداعبه بيده بلطف وحنان ..بدأ احمد يتطور وبدأت ارى زبه ينفخ الشورت الى الخارج والهام ذهبت في عالم آخر ... حضرت سامية تحمل بيديها صينية القهوة وما ان شاهدت ما يجري حتى قالت يا عيني عالعرسان الصح هو هذا الشغل واللا بلاش ..طلبت منهم ان يشربو قهوتهم وكاس البيرة لكل واحد وكنت اقصد ان استمر معهم في مسلسل الاثارة الى ابعد الحدود كان زب احمد قد وصل الى درجة خفت عليه من الانفجار وكذلك سامية اعتقد ان كسها كان نهرا من العسل اللزج فاعتقدت ان الاستراحة سوف تزيد الجو اثارة وانتظارا للقادم الاجمل .. جلست سامية بجانبي ولكن ملتصقي الفخذين وبدانا باحتساء القهوة اولا ثم البيرة مع بعض النكات والمزاح .. الى ان قالت الهام .. اشمعنى يعني احنا من غير هدوم وانتو قاعدين رسمي انا بستحي هيك ,, فقلت لها ضاحكا مهو انتوا محور الموضوع واحنا اطباء ..فقالت ولو... المساواة احسن او على الاقل اشعرونا انها جلستنا عائلية وطبيعية ..... غمزت لسامية فوافقت على الفور بحركة مفهومة من قبلي..... فنهضت وخلعت قميصي وبنطلوني وبقيت بالبوكسر والتي شيرت واشرت الى سامية التي خلعت جلبابها وغطاء الراس وبقيت بالبنطلون الفيزون والتي شيرت الحفر بصدر مفتوح وقالت كده كفاية انا ممعيش قميص نوم فقلت لها هذا يكفي اشرت الى احمد ان يعود الى الهام بالمداعبة واللحمسة على فخذيها وكسها وطلبت منه ان يخلع التي شيرت فما كان من الهام الا ان بدات بمداعبة صدره هبوطا وصعودا ببطء احيانا وبطريقة هستيرية احيانا اخري الامر الذي يدل على ما حل بها حتى وصلت الى زبه من فوق البوكسر وانا من جانبي فقد ادخلت سامية ببعض الحركات السكسية مثل قرصها من فخذها او الضغط على طيزها الملتصقة بي ....حتى بدا لي وللجميع ان الطبخة قد نضجت فقلت موجها حديثي لاحمد والهام :: هو انتو ما بتعرفوش البوس يعني واللا انا لازم اقوللكوا ؟؟نظر لي احمد وحاول ان يقبل الهام الا انه بدا واضحا لي انهم مش ولا بد فقد قبلها قبلة سريعة فقلت له بووووووووسه عالشفايف يعني مص الشفة يا احمد !!!!! فحاول المسكين ان يقبلها وهي كذلك ولم تكن تلك القبلة الجنسية الساخنة فقد بدت مصطنعة وسريعة دون ان يمصوا السنة بعضهم او يعضوا الشفتين ... فقلت لهم هي هاي بوسة العرسان عندكوا لا انا عايز اسخن من هيك ...فقال احمد بدك الصحيح هذا اللي نحنا بنعرفة .. علمنا يا اخي ونحنا مستعدين ثم قالت الهام التي بدت انها اكتسبت جرأة كبيرة خصوصا من الحالة التي تعانيها من بعبصته لكسها حيث قالت ممكن تعلمونا ؟؟؟!!! بصيغة الجمع....و تعني انا وسامية !!!نظرت لسامية وقلت لها ممكن سامية من غير احراج ( قال احراج قال مهي مولعة الاخرى على اكثر من بوسة ) ولم امهلها للاجابة حيث امسكت برأسها واقتربت من شفتيها بقبلة حارة لدقيقتين مع مص الالسنة وانهيتها بان عضضت شفتها السفلى وسحبتها خارجا وتركتها مع اصدار الصوت المعروف ... حيث راحت المسكينة في غيبوبة قسرية وقلت لهم هو هيك بس عايزكوا تضلوا شي عشر دقايق وتضل كمان ايديكوا شغالة باللي بتطولة كل واحد من الثاني ....ففعلوا وكانت قبلة رهيبة سمعت بعدها الاهات العالية من الطرفين . همست لسامية ان تهمس لالهام بان تخرج زب احمد وتمصه له حالا فالرجل في حالة يرثى لها ولولا المؤخر كان قد انتهى منذ فترة .. وكنت اقصد ان اشاهد زب احمد للمرة الاولى لتقدير الوضع القادم...ذهبت سامية الى الهام وهمست لها بما قلت لها وعادت فورا ولكنها هذه المرة جلست بحجري تقريبا تريد ان تتحس زبي بطيزها فكان لها ذلك اما الهام فقد مدت يدها واخرجت زب احمد وبدأت معه رحلة المص . كان زب احمد صغير قليلا ولكنه متوسط يعني طبيعي طوله حوالي 13-14 سم وقطره مناسب يعني معقول وبشبع اي بنت بس يشتغل صح... في هذه الاثناء كنت انا وسامية نراقب ونمارس بعض الحركات الممكنة حسب وضعنا الصعب للغاية ...المهم بالموضوع انها الهام طلعت فنانة بنت اللذين واحمد بدأ يتجرأ ويبعبص الهام بكسها وطيزها حتى قامت سامية وسحبت كيلوت الهام حتى تريح احمد ... ورجعت تلعبلي بزبي من فوق البوكسر .... دقائق قليلة بدأ احمد انه سيأتي بشهوته فقلت له هامسا استمر ولا يهمك والهام بدأت بالشخير حتى اتت شهوتهما سويا ....قذف احمد في فم الهام التي قرفت منه في البداية لكننا طلبنا منها ان تتذوقه فتذوقته وعجبها والهام على يدي احمد الذي ايضا طلبنا منه ان يتذوقه ففعل بارتياح .. سال قسم من حليب احمد على وجه الهام وصدرها حيث ذهبت اليها سامية واخذت منه قليلا ودهنت وجهها وهي تقول لالهام الحليب مغذي لكل شي للوجه والبزاز وملين ومطري للبشرة وللكس كمان يا هبلا وارتخوا الاثنين بعرقهم ولهاثهم المتقطع ......وعادت ساميةالي بكل ما فيها من اثارة الا انني تعمدت تجاهلها للحظات حتى استكمل مهمتي العسيرة ..
كم كنت مسرورا بنجاح الجزء الاول من خطتي !!!!!!!
ولن اتحدث في هذه المرحلة عما فعلته بسامية في هذه الاثناء الا انني فورا قلت لهم خمسة دقائق استراحة ثم نتوجه الى غرفة النوم وساجهزها لكم انا وسامية ..... اخذت بيد سامية وتوجهنا الى غرفة النوم برفقتها حيث اضانا شمعتين وانرنا الضوء الاحمر الخافت فقط ورششنا العطر الرجالي والنسائي سويا في كل ارجاء الغرفة ولا يخلو الامر من قبلة وكمش لنهد سامية او ضغط قوي على طيزها وكمش لكسها من خارج الفيزون حتى ان سامية سحبت البوكسر عني وقبلت زبي قبلة سريعة اثناء التجهيز وبغياب الاخرين .... توجهت الى الصالون حيث احمد والهام هناك فوجدتهم غارقين في قبلة نارية ...همست لاحمد ان يقوم فقاموا وقلت لالهام ان تسبقنا الى غرفة النوم وبقيت متاخرا مع احمد حيث قلت له بقي عليك الخطوة قبل الاخيرة وهي لحس كس الهام ...تفاجأ الرجل لكنه قال انه لا يتقن ذلك فقلت له سوف تتعلم الان لا عليك طلبت منه ان يتوجه الى الحمام لغسل زبه ورشه بالمؤخر مرة اخرى ثم ذهبت الى سامية وطلبت منها ان تجعل الهام تغير لباسها بلباس جديد اكثر اثارة حتى ان الهام قالت ما حدا بيختارلي لبسي المخصص لفتح كسي غيرك ( شو هالجرأه القوية هاي يا الهام قلتها في نفسي ...ولكن الاثارة الجنسية تفعل الاعاجيب وتخرج البنت الجوعانه للجنس عن طورها ) ...فتحت الخزانه واخترت لها قميص نوم بيبي دول قصير جدا يعني لفوق كسها وقلت لها ان تلبسه بدون كيلوت وبدون سوتيان يعني حاجة كده لتوليع الراجل وبس من غير ما تستر حاجه وهو بالاصل شفاف لونه اصفر وظهره مفتوح يعني من غير هدوم كل وزنه 2 غرام او اقل ...ولبسته وكانت قمة في الانوثة والجمال والاثارة ...نظرت الى سامية فوجدت الاثارة والشبق تلمع في عينيها فقلت لها شو رايك تلبسيلك طقم من بتوع الهام وتريحي نفسك من اللي انتي فيه انا شايفك تعبانه شوي فضربتني على يدي بدلع وقالت تعبانه شوي بس ؟؟؟وفتحت الخزانة وقالت تعال اخترلي شي فاخترت لها قميص نوم طويل بنفسجي شفاف مفتوح من الجانبين الى ما فوق ىالطيز وسوتيان وكيلوت من نفس الطقم يعني كمان شفاف فلبسته وكانت ايضا في قمة تالقها وانوثتها الطاغية كالعادة ( مهو الحلو حلو شو ما لبس حتى لو ما لبس شي ههههههههه)...كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما خرج احمد من الحمام ..فقلت لسامية عايزين كرسيين صغار نقعد عليهم انا وانتي وخلي السرير للعرسان فاحضرتهم وجلست بجانب سامية على الكرسي وجلس احمد والهام على السرير.... فقلت لهم ...ايوه ......كيف احوال العرسان صارت فقال احمد: انا شخصيا مولع وقالت الهام انا سايحة ومنتهية دخيلك يا احمد افتحلي كسي!! كسي جوعان نيك .. انا بحب زبك .. زبك حلو بيجنن ياي شو حلو هالزب هذا ( يبو ان سامية لم تقصر معها اثناء ما كنت انا واحمد في الصالون وهما منفردتان ببعضهما )عطى هذا الكلام الحافزالاضافي لاحمد فارتمى على الهام تقبيلا لشفتيها وفعصا لكسها ونهديها ..ونامت الهام على السرير وهو اصبح فوقها فهمست له ان ينزل الى نهديها تقبيلا ومصا ففعل وهوما زال يداعب كسها بيديه ثم همست له ان ينزل رويدا رويدا حتى يصل كسها الا انه عندما وصل شعرت بانه يقرف قليلا .. ازحت راسه واقتربت انا من كس الهام لحسا ومصا لشفريها وبظرها قليلا ثم اشرت له بان يقلدني نظرت الى سامية فوجدت الغيرة سوف تاكلها من مصي لكس اختها الا انني تجاهلت ذلك وغمزتها بعيني ....وفعلا نزل الرجل وبدأ مهمته بمنتهى الاتقان كانت الهام في عالم آخر وكذلك احمد اما سامية فقد ارضيتها بقبلة حارة عند انشغال العرسان بما هم فيه ولم يسلم صدرها وكسها من العبث ...وهمست لها ان تسامحني حيث كنت مضطرا لتشجيع احمد على ذلك ... يبدو انني الوحيد الذي ما زلت اتمالك نفسي .طلبت من احمد تطبيق الوضع 69 مع الهام.... ففعلا نفذه فورا بمساعدتها حيث اصبحت هي من تحته وهو من فوقها يمص كسها ويعض بظرها حتى صار كسها شلالا من اللزوجة والعسل واظن ان شهوتها اتت اكثر من مرة في هذه المرحلة ...واظنها كذلك اصبحت جاهزة وهو كذلك فغمزت لسامية ان تستعد للمرحلة النهائية حيث سحبت احمد الى الوراء حتى صار زبه موازيا لكس الهام وقلت له حاول ان تضعة في الباب يعني فتحة الكس وان تدفعه ببطء ففعل وانزلق زبه في كسها حتى المنتصف الا انه ارتطم بالغشاء وشعرت الهام بالالم وبان ذلك من صوت آآهاتها..... فطلبت من سامية ان ترفع رجلي الهام الى اعلى ...وطلبت من احمد ان يدفع قضيبة بقوة ليست عنيفة ولكن بقوة متوسطة الى الامام....ففعل ودخل زبه الى البيضات ......وصاحت الهام صيحتها القوية وضحكت سامية ببرود فرحة بما جرى ... ولكن الاثارة التي اصابتها جعلتها تهذي ..قطلبت منه الاستمرار في النيك ببطء حتى تاكد الجميع ان الموضوع اصبح منتهيا.... ولكن ليس نهائيا بالتاكيد فما زال للموضوع بقية .... اخرج احمد زبه وكان مغمورا بالدم وسال بعض الدم على فخذي الهام ...... قاموا الاثنين حيث مسحت الهام الدم من على كسها وفخذيها ....وكذلك احمد ......وقالت الهام يعني هيك خلصنا ؟؟ فقلت لها لا لم ينتهي الامر بعد فللموضوع بقية فعدم انتهاء النيك عند الفتح يسبب الامراض للمرأة وهذا مش من صالحك ارتاحوا لعشر دقائق حتى لا يستمر الدم بالنزول ثم اكملوا نيكتكم امامي وامام سامية حتى نطمئن عليكم ... وبامكانكم الاستمرار بالمداعبة بعيدا عن الكس اذا رغبتم .
كانت سامية في عالم آخر وانا كذلك فقد وصلت بنا الامور حدا لا يطاق .. وكانت سامية قد عادت وجلست جانبي على الكرسي عندما كان احمد والهام يلهثون .. لم اتمكن انا او سامية من تمالك انفسنا فبدأت بالضغط على فخذي سامية وعلى طيزها ومددت يدي من فتحة قميص النوم حتى وصلت الى كسها وبدات بمداعبته باصابعي بهدوء بينما كان العرسان مغمضان لعينيها من فرط للذة بعد قليل قام احمد وبدأ بمداعبة الهام وبدأت الهام بالتأوه عندها وجدت الوقت مناسبا للدخول في عالمي الخاص مع سامية.. .فاخذت سامية من يدها ويدي الاخرى على طيزها وقلت لالهام واحمد بعتذر منكوا تنايكوا و خذو راحتكوا لحالكوا ما انتو عرفتوا الطريق وخليني انا و سامية نرتاح شوي بالصالون ... فاجأتني الهام التي بادرت بالقول نيكها كويس اصل احنا تعبناها كثير اليوم ...وانتا كمان ريح حالك قصدي زبك احسن ما يطقله عرق هلا ..بعد كل اللي صار قدامك وقدام سامية .. وضحك احمد مزهوا بانجازه العظيم وموافقا على ما قالت زوجته المفتوحة لتوها ... فقالت لها سامية يعني انتي اخذتي اللي في بالك وارتحتي و اللا انتي بنت الغالية و انا بنت الضرة يعني بعدين هذا الرجل اله ثلاث ساعات استوى المسكين شوفي زبه كيف صار ما انتو حرقتونا حرق وهينا منشان ترضوا بدنا تعمل اللي ما كنا نفكر نعمله عشان ترضي يا ست الهام بس برضه ما عليش الزلمة منا وفينا وما رح ينشر غسيلنا للغريب . ضحكت الهام واحمد وقالوا خذوا راحتكوا البيت بيتكوا .....تركناهم وتوجهنا للصالون حيث قلت لسامية خذيلك زب عالسرع وبنكمل بالبيت خليني ارجع للشرموطة اختك اشوف شو ممكن اعمللها كمان . قالت هو انتا بايت عندي الليلة ؟؟؟؟ قلتلها طبعا يا حبيبتي معقول اروح والجميل زعلان مني خصوصا بعد كل اللي صار ... اصل انا لي مين غير كسك وطيزك يا احلى شرموطة مخصوصة لزبي ما بتركك غير شبعانه ومعاكي للصبح يا روحي ....قفزت الشرموطة فرحا واخذت البوكسر تاعي الى الارض ونزلت على زبي تمصة بمنتهى الشبق ..... كنا قد وصلنا الى الكنبة حيث جلست انا وهي جلست على ركبتيها واستمرت في مص زبي الذى انتفخ راسه واصبح مثل الحجر البازلتي بل ان لونه اصبح مائلا الى الحمرة من كثر المص... فقلبتها على الكنبة وشلحتها كيلوتها وفككت سوتيانها بينما كان قميص النوم في ارض الصالون وبدانا الوضع 69 المفضل لدينا لدقائق...... درت خلالها على كسها وبظرها وشفريها وفتحة طيزها مصا وعضا قويا تارة وخفيفا اخرى الى ان طلبت منها ان تترك زبي قليلا وارتفعت الى نهديها مصا وفعصا وتقبيلا وعضا خفيفا ويدي تعبث بطيزها وادخلت اصبعي الاوسط بطيزها بينما كنت اعض على حلمتيها ونهديها الى ان اصبح زبي بموازاة كسها فدفعته بقوة في كسها حيث صاحت صوتا قويا كتمته فورا بقبلة حارة ....استمر هذا الوضع لدقائق اظنها عشرا ثم قمت وجلست على الكنبه واتت ساميه ركبت على زبي بوضع الفارسة وامسكته بيدها ووجهته الى حيث يهوى ويحب والى حيث باب كسها الذي اصبح مثل العجينة الطرية المليئة بالزيت من شد الاثارة ومن كثر ما سال منه من العسل ناكت نفسها بزبي الى ان قذف حممه في اعماق كسها ارتحنا قليلا ثم نهضنا...... لبست انا وسامية مثل ما كنا قبل المعركة الاخيرة وتوجهنا الى حيث غرفة النوم ..فوجدنا الهام واحمد يلهثون وعرفنا انهم اكملوا لتوهم نيكتهم الاولى الكاملة في الكس وان احمد قذف حليبه في كس الهام التي بدت في منتهى السعادة والهدوء ...
لم يكن احمد قد شبع من الهام فحبة الفياجرا ما زالت تعمل والهام العطشانه للزب ما زالت تغنج بكلمات الدلال بشكل يحيي العظام وهي رميم .. نظرت الهام الى سامية وقالت ..لو كنت اعرف النيك حلو لهالدرجة كنت طلعت بالشارع ودورتلي على عريس من زمااااااان فقالت لها سامية مش مهم النيك يا حبيبتي المهم مين هو اللي بنيك وكيف يعرف يرضيكي والبركة باحمد هيو تعلم وصار معلم ..فقالت الهام بصراحة بصراحة يا سامية مين الذ نيك جوزك واللا جوز اختك اللي ناكك هلا ...قالت سامية بلا احراج يا الهام كل واحد فيهم اله طريقته بس جوز اختي استاذ بالنيك زي ما شفتي وما اظن انه في حد بيتقن النيك مثله رغم انها كانت سريعة ...( بنت الكلب شلون بتعرف تظلل الناس ..ضيعتها لالهام ) فقالت لها الهام مهو باين يا اختي مهو صوت غناجك وصياحك خرم طبلت اذني واللا بتنكري ؟؟ فقالت لها سامية لا ما تفهميش غلط بس هو كان يقرص في ويوجعني .. تاوهت الهام ..وساد بعض الهدوء
كانت الساعة حوالي الحادية عشرة والنصف ففكرت ان انهي مهمتي بنصف ساعة حتى اغادر انا وسامية لنكمل ليلتنا عندها المهم فقلت لهم هو انتو شو عملتوا قالوا كملنا النيكة زي ما قلتلنا لما اجى ظهرنا سوى مع بعض ...قلتلهم هذا عظيم ولكن لمصلحتكوا للمستقبل لازم تبقوا تغيروا الاوضاع عشان تزيد المتعة لانه لكل وضع طعم مختلف وبكون احسن اتجربوا اكثر من وضع بكل نيكة ...وانت يا احمد ظل استخدم المؤخر عشان تطول وانتا تنيك وهيك بتمتع الهام وبتتمتع انت كمان .. قالت الهام طب بترجاك تعلمه الاوضاع خلينا نتمتع يا احمد واللا شو رايك فقال احمد ما عندي مانع لكن كيف ؟؟ نظرت الى سامية وقلت لها سامية برايك شو احسن وضع ممكن نعلمهم عليه عالسريع.. قالت مش عارف لكن وضع الكلبة كثير زاكي وممتع ..فبدات اشرح لهم وضع الكلبة المعروف الا انهم في كل حركة يسالون كيف فقلت لسامية ممكن تساعديني سامية مهو كل شي صار طبيعي ويمكن ببالك شي مني وهي فرصة نعلم الجماعة ونريحلك كسك ...فقالت ماشي الحال وخلعت ملابسها واصبحت عارية وكذلك فعلنا جميعنا واخذت سامية وضع الكلبة وبدات انا بلحس كسها وطيزها من الخلف واحمد يفعل بالهام مثلي حتى اصبح كس سامية مثل العجينة وبدأت سوائلها تنهمر فوضعت زبي وبدات بتفريشها من الخلف واحمد يقلدني في كل شيء عينيه جهتي وزبه على طيز وكس الهام حتى دفعت زبي بكس سامية وبدات بالضغط عليها بطيئا ثم سريعا وعنيفا . الا ان احمد لم يتقن الوضع كثيرا بسبب قصر زبه وعدم خبرته ويمكن وضع الهام لم يكن يساعده كثيرا . اخرجت زبي من سامية وكان قصدي ان اجعله يزور طيزها دون ان يعلم احد لانني كنت قد حضرتها باصبعي خلال الفترة وفعلا دفعت زبي في طيز سامية التي صاحت صوتا قويا جعل الهام تنظر اليها وماذا جرى فقالت لها خليكي بحالك جنني جوز اختك ..ما زال احمد يحاول ان يقلدني لكنه لا يعلم مستقر زبي اين هو ..حتى اتت شهوة احمد ويبدو ان الهام لم تاتي شهوتها بعد .. صاحت سامية واتت شهوتها وارتخت عضلاتها وانا ما زلت اضرب بطيزها فقالت سامية خلص عاد هو انتا ما بتشبعش .. كانت بتمثل قصدها تقول انها بتحبش النيك وانها او مرة تعرفني فقالت لها الهام بترجاكي سامية بترجاك احمد خلييه يشبعني انا ما زال انتي شبعتي ..كانت سامية قد ارتمت على السرير وهي نائمة على ظهرها وقالت لي بايماءة فقط المره هاي بس ...غمزت احمد فقال المهم ترضى الهام ...توجهت الى الهام واعطيتها زبي تمصة فقالت كل هذا زب عشان هيك بتصيح سامية وبدات بمصة بينما انا اداعب كسها باصابعي لدقيقتين ثم سجدت في وضع الكلبة وضربتها في كسها اللزج بزبي العريض حتى صاحت صيحة قوية لم تثنيني عن الرهز والدفع بزبي الغليظ الى اعماق كسها حتى شعرت بها تتشنج وان شهوتها في الطريق فزدتها دفعا حتى اتت شهوتها وشهوتي سويا حيث اخرجت زبي ورميت حليبي على طيزها وظهرها خوفا من ان تحمل مني ...
انتهى الدرس الجنسي السكسي الاول بنجاح .. بل قولوا انتهت المعركة ولكن غبارها ما زال يعمر المكان . فصاحب البيت احمد انهى المهمة بنجاح واصبح الطريق امامه معبدا للمتعة مع زوجته واصبحت طريقه سالكه . والهام ساهمة بل قل شبه غائبة عن الوعي بعد كل الذي جرى لها من احمد ومسك الختام من زبي ذو الحجم العائلي الذي لا اظنها كانت تصدق ان كسها الصغير سوف يستوعبه بهذه السهولة ولكنها استوعبته وتمتعت به لدقائق لا اظنها تعود . والوعد قائم بان يشبعها احمد نيكا في الايام القادمة .....وسامية حبيبتي وعشيقة زبي جالسة بجانبي عيونها تقطر شررا غاضبة بل قل مقهورة اشد القهر لاني وضعت زبي في مكان لم تكن ترغب ان اضعه فيه فمكانه الصحيح بالنسبة لها هو اي مكان في جسدها!!! اما خارجه فلا والف لا فكيف اذا تم هذا الامر امام ناظريها الا انها تعلم علم اليقين بانني سوف ارضيها ولن ترضيها الا نيكة صاخبة في بيتها وقبل طلوع الفجر . وانا في قمة سعادتي فقد اتممت مهمتي بنجاح وزبي المحترم ناك كس سامية مرتين وطيزها مرة وكس الهام مرة فكيف له ان لا يكون مسرورا خصوصا وان الوعد بالنيكة القادمة هذه الليلة سيكون هو مسك ختام الليلة المشهودة شكرت احمد والهام على تعاونهم معي ومع سامية كما شكرت سامية على مساعدتها وثقتها بي وطلبت من الجميع ان نشرب نخب هذه الليلة الجميلة .. نخب فتح كس الهام .. سكبنا البيرة شربنا سويا وسكبت جزءا من كاسي على صدر سامية ثم عدت لاشربه من صدرها الطري وكاني ارضعه حليبا من حلمتيها النافرتين .. مبديا ان ذلك جاء لتعليم العرسان وليس شبقا مني ومن سامية ثم طلبت منها اتمام هندامها الرسمي وكذلك فعلت انا .. ودعنا الهام واحمد ..وتمنينا لهما حياة زوجية سعيدة واكدت عليهما موضوع السرية والكتمان لما جرى نظرت الى ساعتي حيث كانت الثانية عشرة والنصف ليلا وغادرنا انا وسامية الى سرير سامية الدافيء وحضنها المشتاق ..
في الطريق عاتبتني سامية على فعلتي فقلت لها غصب عني الرجل مش عارف ينيك والهام دايخة من المحن فكان لازم اخلصلها الموضوع لكن احلفلك انها اول واخر مرة بعملها وهاي مش خيانه لانها قدام عينيكي فتحمليني ..وطلبت منها ان تعامل احمد بشكل رسمي حتى ما يفكر انها شرموطة بعد اللي شافه منها ومني . الا انها قالتلي طيب وانتا والهام ؟؟؟ قلتلها اذا بدك بقاطع الهام نهائا وما بشوفها ابدا حتى تلفونها مش معي ولا تلفوني معها وما رح يكون بيني وبينها شي .. بعدين شو جاب لجاب انتي الجمال والبهاء كله انتي الاثارة والمحن انتي الست اللي عشقتها وما رح اعشق غيرك اكيد .. اصلا لو اعملها زبي ما بطاوعني لانه بعزك كثير والهام انسانه ما بتناسبني لانها غبية وما بتتعلم بسرعة .. اطمئني وسيبي الموضوع من دماغك خالص و قالت ايوه مهو زبك ما صدق تقول انه حنفية وفتحت على طيز الهام .. ضحكت وقلت لها مهي اختك بعدين انتي اللي صرتي تصيحي وما تحملتيه .. تعززتي عليه حب انه يعطيكي درس قاسي شوي بس ...وختمت النقاش هذا ببعصة لكسها ونحن بالسيارة وقرصة لحلمتها القريبة مني اسكتتها الى ان وصلنا .....
كانت ليلة مشهودة مع سامية نكتها مرتين جربنا فيها كل الاوضاع حيث كانت في قمة محنها مما حصل وارادت ان تنتقم مني ومن زبي المسكين فكان لها ما ارادت . نمنا الساعة الرابعة والنصف حيث ضبطت المنبه على السادسة والنصف ...صحوت من نومي فوجدت افطاري جاهزا على السرير ..تناولت فطوري مع سامية الساعة السابعة صباحا وغادرت الى عملي منهكا .


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

شوفوني
09-10-2013, 01:36 AM
الجزء الرابع وهو بعنوان
سامية وزوجة شقيقها تغريد


اهداء خاص الى الزميل مشرف قسم القصص الغالي على قلبي السيد عصر يوم

اصر عادة على بدء كل جزء بمقدمة بهدف وضع القاريء في الظروف والملابسات السابقة او المحيطة باحداث القصة وهو امر ضروري برايي لتوفير مزيدا من التشويق والاثارة واعطاء القصة حقها كقصة وليس وسيلة اثارة جنسية مجردة فقط.والجديد في هذه القصة هو انني ساعطي لصديقي اسما بعكس الاجزاء السابقة وهو بالتاكيد اسم غير حقيقي وساسمية ابو هاني.
يقول صديقي ابو هاني:
اصبح واضحا بعد كل ما جرى بيني وبين سامية انني قد انزلقت ووقعت في بئر الخيانة الزوجية. وما عاد بامكاني التراجع.ولكنها خيانة من نوع خاص . فانا لا اخون زوجتي الا مع اختها سامية فقط , وقد كانت قصة مشاركتي انا وسامية في ليلة فض بكارة او عذرية اختها الاخرى الهام وما جرى يومها هي المرة الوحيدة التي امارس فيها الجنس مع انثى غير سامية وزوجتي طبعا . وبما ان ما حصل كان قد تم بوجود سامية ورضاها فقد انتهى الامر عند هذا الحد واعتبرناها قصة او نزوة عابرة وانتهت... كنت حريصا وكما وعدتها وقتها ان لا اخونها مع اي انثى اخرى لانها ببساطة تعطيني كل ما اريد وفوق ما اريد. وتاكيدا على ذلك فانني لم اتصل بالهام او زوجها بعد ذلك رغم انني كنت حريصا على ان اطمئن عليهم وما يتعلق بحياتهم الجنسية من خلال سامية وما تقوله لها الهام وقد علمت ان امورهم جيدة ويمارسون الجنس بشكل عادي ومرضي للطرفين .

وبالنسبة لي فقد اصبح فراش وحضن سامية هو الملاذ المفضل لي لقضاء شهوتي الحنسية . حتى انها استطاعت بما تملك من قدرات رهيبة على اثارتي ان تقضي معي اوقاتا لا يمكن لي ولها ان ننساها حتى وصل الامر الى انني بدأت بالتخفيف من زياراتي لكس زوجتي وتوفير معظم امكانياتي لارضاء كس وطيز سامية واستخدمت لذلك العديد من الحيل والحجج للتهرب من زوجتي . وساعدني على ذلك انها اصبحت في ال 45 من العمر وقد بدات بمرحلة سن الياس ولم تعد تلك الزوجة السكسية كما كانت سابقا بعكسي تماما. حيث ان سامية فجرت لدي جميع طاقاتي الجنسية الكامنة واعادتني الى صباي مكرها .وبدات اشعر بانني عدت الى مرحلة المراهقة او على الاقل اصبح هناك بونا شاسعا بين حاجاتي وما تستطيع زوجتي تقديمه لي .اما سامية فهي انثى من نوع خاص يناسبني جدا . و كنت اقول واؤكد لها انها عبارة عن انثى مخلوقة للجنس فقط ,حتى انها بدات تتقن فن المعاشرة الجنسية بشكل يفاجئني دائما في كل كل مرة ازورها لقضاء وطري معها . وهي بذلك صدقت مقولتها السابقة لي (( معاي مش هتقدر تغمض عينيك ومش هتقدر تحرمني من اللي بين رجليك)) ولا ادري من اين تاتي بافكارها وخبراتها العجيبة والمدهشة دائما ولكن يبدو انه الانترنت وما تشاهده اوتقرأه في القصص الجنسية المنشورة او الافلام والصور .فهي محترفة في كل شيء حتى فيما يتعلق بتجديد ملابسها وبالعناية بنفسها بالشكل الذي يجعلها تحافظ على قوامها الممشوق . وذلك بسبب التمارين الرياضية التي تمارسها يوميا .بالاضافة الى ما اكتسبته من الخبرة معي . بمعنى انها اصبحت ماكنة جنسية تعمل بشكل رائع كلما اشبعت كسها وطيزها من حليبي الذي اصبحت مدمنة علية .فما اسكبه في باطن كسها وطيزها ما هو زيت وقود يعطيها قوة اكبر وديمومة شبق وهياج اطول ، وهو بذات الوقت الذي الامرالذي يفجر عندي كل ما املك او لا املك من الطاقة الجنسية رغم ان عمري تجاوز الخمسون عاما الا انني ما زلت قادرا على اشباعها وجعلها تترنح من فرط اللذة والشبق ويساعدني على ذلك انني دائم العناية بنفسي من حيث التغذية المناسبة وبانتظام وكذلك ممارسة الرياضة وخصوصا رياضة المشي صباحا التي تعمل على ابقاء الجسم في كامل حيويته. كما انني ايضا لا اعاني من الامراض المزمنة او غيرها كما يحصل عادة في هذا السن .بسبب التغذية الصحيحة وممارسة الرياضة .او لنقل هذا هو نصيبي ونتاج جهدي على مر السنين.
لذلك فان علاقتي بسامية لم تنقطع البتة وبقينا كما بدأنا نمارس الجنس الرومانسي الرائع سويا كلما اتيحت لنا الفرصة وكان ذلك بمعدل مرتين اسبوعيا. وكل منا يسعى لاشباع نهم الاخر من جسده.. وكنا وما زلنا نسعى الى تجديد علاقتنا بشكل مستمر ولتحقيق ذلك فان كلينا يبحث عن كل ما هو مثير للشهوة وممتع للطرف الاخر .مارست مع سامية ما لم امارسه مع زوجتي ومارست معي كل انواع الاثارة والتشويق الذي لم تعطيه لزوجها بالتاكيد نظرا لان زوجها لم يشبعها ولم تعجبها ممارسته يوما بسبب صغر زبه .وانا من جانبي اعطيتها من الحب والحنان ما لم اعطيه لغيرها وكنت حريصا دائما ان اكثر من مداعبتها بكل الوسائل اللفظية والحركيه وبطريقة تعجبها دائما بالاضافة الى النيك العنيف احيانا والهاديء احيانا حتى اصبحت لا تستطيع البعد عن زبي اكثر من يومين او ثلاثة بالكثير . وقد كنا وما زلنا نعتبر ان علاقتنا ما هي الا مكملا لحياتنا الاخرى انا مع زوجتي وهي مع زوجها .بحيث لم نشعرهم بانه ينقضهم اي شيء حتى انه وفيما يتعلق بزوج سامية فقد بدأ يعرف ان حضوري الى بيتهم بحضوره او غيابه سوف يعطيه ليلة رائعة مع سامية بعد مغادرتي لانه كان يقول لي دائما ابقى خليك تعال لعندنا وما يهمكش حضوري او غيابي فانت من العيلة . لاني بشعر انها سامية بتكون رايقة وهادية بحضورك وبتضل هيك رايقة ومبسوطة حتى بعد ما تغادرنا واننا انا وسامية بننبسط لما بتزورنا . وما الى غير ذلك من حديث يشير فيه تلميحا الى انه يريد حضوري اليها لاسعاده هو.. وقد اعلمتني سامية انها تحاول انها ترضيه كل لما انا بنيكها وانها تخبره دائما اني كنت عندها بدون تفاصيل طبعا عشان هيك هو مبسوط مني . وبدأ يربط بين زيارتي وما تعطيه اياه زوجته بعد مغادرتي. حتى انها ذهبت الى انه لو عرف علاقتنا بتفاصيلها فانه لن يغضب لانه مش مخلييته يحس انه ناقصة شي ابدا.الا انني قلت لها ان هذه مغامرة غير محسوبة واحنا مش ناقصنا وجع راس خلينا هيك احسن وهكذا كان الى هذا اليوم .
في احد الايام الصيفية وبينما كنت انا في القرية يوم الجمعة لتفقد منزلي هناك وزيارة الاقارب واصدقاء الطفولة والصبى برفقة عائلتي طبعا . وكانت سامية تعلم بوجودي في القرية ..رن هاتفي وكان المتصل هو سامية ففصلت الخط لوجودي في وضع لا يمكني من اخذ راحتي بالحديث معها انتظارا لتوفر الفرصة المناسبة لاكلمها. وبعد ربع ساعة خرجت الى السيارة لوحدي لاذهب الى بيت احد الاصدقاء فاتصلت بها وانا بالسيارة وكلمتها حيث اعلمتني انها ايضا في القرية لتزور بيوت اشقائها وانها سوف تبيت الليلة في بيتها في القرية لوحدها على اساس انها مشتاقة لايامها في البيت القديم رغم انه مهجور من سكانه منذ زواجها وزواج اختها الهام . لكن البيت ما زال بكامل محتوياته ويتم تهويته والعناية به من زوجة شقيقها تغريد التي تسكن الطابق الثاني ..وانها في اجازة من العمل لمدة ثلاث ايام تريد ان تقضيها في بيتها القديم .وطلبت مني ان ازورها عند منتصف الليل اذا سمحت الظروف لنقضي ليلة خاصة مع ذكرياتنا الاولى في هذا المنزل . قلت لها ان برنامجي ليس واضحا ولكنني جئت الى هنا مع جميع افراد العائلة كالعادةوانهم سوف يبيتون في بيتي الريفي هنا واعود انا الى المدينة حتى اباشر عملي صباحا وانه اذا اتيحت لي الفرصة فلن اتركها تمرابدا لقضاء ليلة خاصة معها لنعيد الذكريات الاولى وانتهت المكالمة على ان اكلمها اذا اتيحت لي الفرصة بالحضور اليها .
قضيت اعمالي وزياراتي في القرية وكانت الساعة تشيرالى الثانية عشرة والنصف ليلا .وكنا انا وزوجتي قد رتبنا منزلنا بشكل مناسب ليناموا فيه بعد الغيبة الطويلة عنه. وقررت ان اعود الى المدينة فاخبرت زوجتي انني عائد الى المدينة وسامر بطريقي على سامية في بيتها القديم اذا كانت بعدها صاحية لا يكون بدها شي احضره لها من المدينة غدا او اي خدمة اخرى ..تفاجأت زوجتي بوجود اختها سامية في القرية .الا انها قالت انا تعبانه واللا كنت رافقتك على كل حال سلملي عليها كثيرا وخليها تمر لعندي هنا فقلت لها اتصلي بها انت من طرفك احسن ...
خرجت واتصلت بسامية فورا اخبرتها بحضوري واخبرتها بالحديث الذي تم مع زوجتي . فقالت انا مستنياك على نار . وبالنسبة لاختي انا هلا بحكي معها وبرتب الموضوع ....وصلت الى حيث منزل سامية وهو بالمناسبة قريب يعني حوالي 2 كم فقط فوجدت حبيبتي سامية في ابهى حللها وبمنظر لم اشاهدها فيه من قبل .يبدو ان هذه الملعونة قد استعدت لهذا االيوم جيدا وكانت تخطط له دون علمي او انها ارادت ان تفاجئني .لم تكن سامية تلبس قميص نوم كما كانت تفعل ولكن يا ليتها فعلت !!!!!. فقد كنت معتادا على ذلك . كانت سامية تلبس روبا حريريا كان حينها مفتوحا وتحته شورت قصير جدا يعني من النوع اللي يسمى هوت شورت يعني لعند كسها فقط وهو من الستريتش الناعم جدا ويكاد لا يغطي كسها بطريقة كاملة حيث ان حواف كسها من الجانبين ظاهرة بوضوح بفعل حركة فخذيها عندما تمشي حيث ينحسر الشورت قليلا ويجسم طيزها بطريقة تذيب الحجر الصلب وتيشيرت ستريتش ايضا وبدون اكمام واطراف نهديها ظاهرة من جانبيه من ناحية الابط و منظر الخط الفاصل بين نهديها يذيب الفولاذ ففتحته الامامية واسعة تظهر النصف العلوي لنهديها على الاقل . وطوله لا يكاد يصل الى ما تحت نهديها بقليل فهو الى فوق السرة بعدة سنتمترات . والشورت والتيشيرت طقم واحد بلون ازرق بين السماوي والازرق الغامق عليه بعض التموجات من نفس اللون ...!!!!!!!!!!!!!!ما هذا الذي اشاهده انها ليست سامية بالتاكيد انها ماكنة الجنس التي تحدثت عنها ولكنها اليوم عاملة لنفسها صيانة كاملة .كما يبدو انها كانت قد نظفت جسمها من الشعر كما هو ظاهر من نعومة جسدها وخصوصا فخذيها اللامعين حتى ركبتيها يبدو انها اهتمت بتطريتهما بالكريمات الخاصة لازالة اللون الداكن الذي يظهر عادة .......انها بالتاكيد انثى من نوع خاص فهي تعطي عشيقها بلا حدود هذا ما شعرت به عند مشاهدتي لها بهذا المنظر المبهر الذي اخذني الى جنة السعادة الرائعة مع حبيبتي سامية وهو ما اشعرني ايضا بالفخر لانني استطعت ان اعطي لسامية الحافز لان تقدم لي نفسها بهذه الصورة وان تبهرني دائما بكل ما هو جديد.
خرجت مني عبارات الاعجاب بل الانبهار بسامية بحيث انني لم اكن قادرا على التحكم بتلك الكلمات فكانت متقطعة وغير مترابطة لكنها عبارات كانت تشير كلها الى انني في غاية السعادة والانبهار بما اشاهد مثل يخرب بيت اهلك شو عاملة بحالك ؟؟ انت مجنونة يا بنت انتي .. شو هذا لبس واللا ستربتيز ؟؟ بشكل اشعرها بالاعجاب بنفسها جدا وهذا الاسلوب مناسب جدا لزيادة جرعة ثقة الانثى بنفسها عندما تكون مع عشيقها او حتى زوجها ....حتى انني قلت لها انتي اليوم تبدين ساخنة كثير كانك واحدة من ممثلات السكس من قدر ما انتي مثيرة وسكسية ولو شاهدك احد من مجلة البلاي بوي كان وضعوا صورتك على الغلاف ....وقلت لها انتي عملتي في اية الليلة اشعر بان زبي بدأ يرتجف خوفا من هذا الجسم الذي قد لا يكون زبي كافيا لارضائه واشباع جوعة .. قالت ساميةآآآآآآآآآآه يا حبيبي يا زبك هو معقول ما يرضينيش ما انت وهو بتعرفوا كويس ان غايتي ومنى عيني بس اني المسة واتحسس راسه المنفوخ هذا ولمست راس زبي وهيك انا بكون دخلت جنة السعادة معه فكيف اذا كان مسموحلي امصمصة واعضة ويا عيني يا عيني اذا سمحتله حضرتك انه يخترق كسي العطشان لحليبة وطيزي الولهانة شوقا لدخلة حبيبها ؟؟؟ فقلت لها هو لكي افعلي به ما تشائين يا روحي بس بالاول خليني اعملي زيارة خاطفة لزوج الرمان الناضج هذا اعني نهديها وطيزك وحبيب قلبي كسك وكل جسمك المربرب هذا احسن ما يعتبوا علي لاني الي اكثر من اسبوع ما زرتهم بلكي يرضوا عني ويسامحوني على طول الهجران. كل هذا الحوار و انا احضن سامية واضغغط جسمي بجسمها بطريقة جعلتني احلق بعيدا في اجواء الاثارة والمتعة اللامحدودة ولم يخل الامر من القبل الملتهبة لشفتها ورقبتها خصوصا منطقة اسفل الاذن .....كنت في قمة اثارتي مما شاهدت والظاهر ان سامية مثلي ايضا حيث كانت قد انتهت من دورتها الشهرية لتوها وقد مضى على آخر لقاء بيننا حوالي ثمانية ايام .
المهم .. لن ادخل في تفاصيل ما جرى في اللحظات اللاحقة فقد كانت لحظات وصل كلينا فيها الى قمة الهيحان وبدانا ناكل بعضنا اكلا وكاننا محرومون من سنين وليس لاسبوع فقط ..وما دعاني لذلك ايضا انني لا املك الكثير من الوقت فانا مضطر للذهاب الى المدينة بعد غزوتي هذه .وفي غمرة اندفاعنا غير المنضبط هذا وبينما انا آكل بكسها اكلا وهي تمصمص بزبي بشكل هستيري بوضع 69 حيث كنت قد سدحتها على كنبة طويلة في الصالون فوجئنا بصوت باب الغرفة يفتح وعندما التفتنا الى مصدر الصوت وجدنا تغريد زوجة اخ سامية وهي تسكن في الدور الثاني من نفس البيت واقفة تبدو عليها آثار الدهشة بل لنقل الصدمة مما رات . وجهها ممتقعا محمرا بشكل عجيب تبدو عليها علامات الغضب حيث كانت الى تلك اللحظة صامتة من قوة الصدمة الا ان تعابير وجهها تنبيء بما هو قادم.. (الظاهر اننا تسرعنا من لهفتنا على بعضنا ونسينا اغلاق الباب من الداخل) ......بسرعة فائقة كنت قد حملت ملابسي وذهبت الى غرفة مجاورة وسامية ارتدت روبها على اللحم كما يقولون وربطت حزامه لتستر نفسها قليلا .. لبست ملابسي بسرعة قياسية وعدت بسرعة على انغام صوت تغريد واصبح كلينا انا وسامية لا يملك جوابا لاسئلة تغريد التي انهمرت علينا مثل المطر.....!!!!..معقول اللي انا بشوفة ؟؟؟ معقول هذا يا ناس ؟؟؟ انت ابو هاني الرجل الكبير المحترم ؟؟؟؟؟..وين القيم والمثل اللي بتحكي فيها دائما ؟؟ ووين زوجتك واولادك عنك ؟؟ وشو منظرك قدامهم وانت بهالصورة ؟؟؟ وانتي يا ست سامية ؟؟ مش مكفيكي زوجك يا قحبة قمتي اغويتي زوج اختك ..يا عيب العيب ..على هيك ناس الى غير ذلك من كلمات لم نملك امامها ومن شدة صدمتنا مما جرى الا ان نرجوها الستر وان لا تفضح امرنا وان تخفض صوتها خوفا من قدوم احد الجيران ... الا انها لم تعطي جوابا سوى توبيخنا ولم تترك مسبة وسخة الا الصقتها بنا رغم ان نبرة صوتها بدات بالانخفاض قليلا الامر الذي اعطاني الفرصة للحديث معها حيث قلت لها انت يا تغريد منا وفينا واللي جرى كان لاول مرة وحتكون الاخيرة اكيد وما في داعي للفضايح وخلينا نتفاهم .فقالت اي تفاهم هذا اللي بتحكي عنه .اناعشانك بس يا ابو هاني ما رح احكي لزوجتك او حد من اولادك لانها بالاصل علاقتي بزوجتك مش ولا بد .. لكن انا مضطرة لما يرجع اخوكي من السفر يا شرموطة اني احكيله خليه يشوفلة صرفة معاكي ومع صهرة هذا .. اللي بخون زوجته مع اختها .قلت في نفسي بما انها لن تخبر زوجتي الان وان الموضوع كله على شاني فان هناك تقدما ملحوظا...... استمرت محاولاتي معها وسامية تبكي بحرقة وترجوها ان تسامحها وان تستر على الموضوع وبدات تشكو لها اوضاعها مع زوجها وانه لا يعاملها جنسيا بالشكل المناسب وانها وقعت في هذه الزلة بسبب حرمانها. ومعي بالتحديد لكونها متاكدة مني انني لن افضحها في المستقبل اذا غضبت منها لاي سبب وقالت لانه ابو هاني زوج اختي وبضل منا وفينا وستر وغطاء علينا واللا بدك اياني اروح اشرمط مع اي واحد ؟؟فرجاءا لا تكون الفضيحة منك يا تغريد "هكذا قالت سامية ببعض الحزم الممزوج بالرجاء " وما تنسي انك زوجة اخي وهذا موضوع كثير سيء بالنسبة اله ورح يزعله كثير فلا تكوني سببا في تعاسته وبوعدك انه الموضوع ما يتكرر ....
هدأت تغريد وبدأ النقاش ياخذ منحى الجدية والهدوء حتى استطعنا اقناعها بالجلوس واستمر الحديث بين مد وجزر حتى اسخلصنا منها وعدا بان تستر على ما رأت . وقمت انا لاغادر الى المدينة . في تلك اللحظة فقط لاحظت ان تغريد تلبس روبا فوق قميص نومها الاحمر حيث انفتح الروب قليلا عندما قامت لتودعني وبشكل مفاجيء وقد يكون مصطنعا لا ادري لهذه اللحظة . وبان لي جسد تغريد الرائع يتلألأ تحت ضوء الغرفة الواقع فوقها تماما . لست ادري لماذا لم انتبه لتغريد وما تلبس او اي شيء يتعلق بجمالها قبل ذلك فقد كانت الصدمة اكبر من ان تتيح لي التفكير بهذه الطريقة .الا انني شاهدت ما شاهدت وطرأ على بالي فكرة جهنمية استطيع من خلالها اسكات تغريد الى الابد وان لا تبوح بما شاهدت لمخلوق . فقلت لها يعني يا تغريد لو كنتي انتي مكان سامية وعندك هذا الجمال المبهر زي ما هو ظاهر امامي هلا . وكان زوجك مهملك ولفترة طويلة هل بتكوني غلطانه انك تدوريلك على واحد يشبع رغبتك واللا هو اللي بكون غلطان ؟؟؟؟؟اللي سايب هيك جمال ومتلهي بشغله واللا اي شي ثاني ؟؟؟؟؟ثارت تغريد من جديد وقالت بتعرف انك مش مؤدب انا كنت ماخذه عنك فكرة غير هيك .!!!......فقلت لها يا تغريد انا بحكي وقائع مش نظريات لابتودي ولا بتجيب ..فقالت : انا زوجي مسافر اله شهر وما فكرت اخونه ..فقلت لها بكون جوزك حمار وانتي قديسة ..اما انا وسامية لا انا حمار ولا هي قديسة .فهذا امر ممكن الحدوث والسبب معروف .فقالت تغريد بصوت بان عليه التاثر بما حصل ويبدو انني اثرت عندها مكامن شهوتها وذكرتها بنفسها حيث قالت صحيح مشتاقيتله كثير بس مش لهالدرجة ..فقلت لها بتودد ظاهر بالمناسبة هو متى سيرجع ؟؟ فقالت باقيله شهر كمان حيث سبقت جملتها بآآآآآآآآآه طويلة تنم عما حل بها .. قلت ذلك لتغريد بهدف اشعارها انني معجب بجمالها وانوثتها فقط وحتى امهد الجو للخطوة القادمة وختمت حديثي معها بقولي . يرجعلك بالسلامة ويفرحك برجوعة قريبا يا رب

ركبت سيارتي وانطلقت مسرعا بعد ان ذهب حلمي وحلم سامية بالنيكة المميزة ادراج الرياح..... ولم استفد لا من الشورت الازرق ولا من التيشيرت الكت ولكنني نويت امرا ...وفي الطريق كلمتني سامية بالهاتف فقلت لها انا متوتر شوي وسائق السيارة اتركيني الان ورح اكلمك لما اوصل ..اوعي تنامي حتى اكلمك ..وفور وصولي وبعد ان غسلت وجهي وغيرت ملابسي كلمت سامية بالهاتف لاسألها ماذا تريد مني اولا ؟؟ فقالت انه يجب ان تبحث لنا عن حل جذري لهذا الموضوع فتغريد ليست مصدرا للثقة وهي لسانها طويل وممكن تنفس لاي حد باللذي راته . قلت لها هذا رايي ايضا ولكن ما العمل ..فقالت انا مش عارفة لكن لازم تلاقيلنا حل لهالمصيبة يكون مضمون .فقلت لها ان الحل بنظري هو اني انيكها ......!!!! وهيك بتسكت للابد... انصدمت سامية وقالت مش ممكن وسكرت الخط بسرعة وعصبية ... طلبتها بعد شوي ما ردت لمرتين ..بعدها قلت خليني انام ..عشرة دقائق ..اتصلت سامية ..فقلت لها بعصبية ظاهرة شو في ؟؟؟؟انا مش فاضيلك ...الظاهر انه انتي قبل ما احكي معك بموضوع مهم لازم انيكك بالاول...شكلك بتفكري من كسك مش بعقلك ومن هالكلام ......لن ادخل في تفاصيل الحديث مع سامية حول الموضوع ولكني بذلت جهدا مضاعفا حتى استطعت ان اقنعها بان الحل هو ان انيك تغريد حتى نظمن استمرار علاقتنا بدون اي منغصات حتى انها وافقت على ان تساعدني وتسهل مهمتي وكانت حجتي الاساسية انني لا اريد ان نخسر بعضنا وان هذه هي الطريقة الوحيدة لاستمرار علاقتنا كما هي ...

تغريد هذه هي زوجة اخ زوجتي وزوجة اخ سامية طبعا عمرها من عمر سامية تقريبا يعني حوالي 35 سنة وهي تعمل مدرسة للغات الاجنبية في احدى مدارس القطاع الخاص في المدينة . تحمل شهادة جامعية عليا وزوجها مهندس الكترونيات ويعمل ضابط في الجيش وعمره حوالي 40 سنة . وهي معروفة بانها شايفة حالها شوي الا انها وللحقيقة جميلة جدا لون بشرتها قمحية لكن جسمها رائع ومتناسق مع طولها البالغ حوالي 165 سم . تملك سيارتها الخاصة ووضعها المادي جيد ولها طفلين في الرابعة والثانية من العمر . وبما انه زوجها مهندس وبالجيش فهو كثير السفر للدورات الخارجية او بعثات التدريب في دول اخرى .وهي متحررة قليلا اي انها تلبس الملابس العادية بدون غطاء راس يعني بنطلون جينز عادة وبلوزة او قميص كم كامل طويل شوي يعني لفوق الركبة .
في اليوم التالي وبعد ان اقنعت سامية بضرورة العمل على ان نصطاد تغريد وانها تساعدني وتسهلي المهمة.. اتصلت بسامية وطلبت منها انها تبقى تطلع عند تغريد في الدور الثاني وتتقرب منها وتحاول انها تراضيها وتكسب ودها . وانها تركزفي حديثها معها على الحرمان والشهوة الجنسية وغياب الازواج او عدم قيامهم بما يكفي لارضاء زوجاتهم جنسيا . وكنت اقصد انها تشعلل النار اللي موجودة جواها اصلا .وذلك كخطوة اولى.وانها تعتذر منها عن اللي صار وتتودد ليها بكلام يعجبها من باب التغزل بجمالها وانوثتها وما الى ذلك .....
كلمتني سامية بالليل وقالت انها فعلت كما قلت لها وطلعت بنتيجة انها تغريد ليست تلك الست الصعبة جدا وانه يمكن اصطيادها ونيكها بسهولة خصوصا انه زوجها مسافر وهيغيب كمان شهر ثاني . فقلت لسامية ان تدعوها لعندها في المدينة قريبا يعني بعد يوم او يومين مش اكثر . وفعلا تم ذلك ووافقت تغريد على تلبية الدعوة يعني على اساس انهم بدهم يتصالحوا وينسوا الماضي . وتغريد عندها سيارة يعني مفيش مشكلة . وفي موعد زيارة تغريد لسامية كلمتني سامية بوجود تغريد وحكت معي وكانه انا ما عندي اي خبر انها تغريد عندها وقالتلي معك خبر انها تغريد عندي؟؟ وقالت انها ست محترمة ومتبقاش تاخذ في بالك اي شي ابدا وما تشلش هم من ناحيتها هي وعدتني بكدة وانا بحكي معك وهي نتسمع . فقلت لها اذا سمحتي انتي وهي ممكن امر لعندكوا اشارككوا بالجلسة الحلوة هذه لانه لازم اني اعتذر من تغريد شخصيا ومينفعش في التلفون هذا اذا سمحتوا طبعا ....وانا كنت بعرف انه زوج سامية بالشغل في هذا الوقت . وبعد ان استشارت تغريد قالتلي تفضل هي فرصة نشرب القهوة مع بعض وانت مش غريب اهلا وسهلا .
كان الوقت مساءا اي بعد العصر بقليل فتوجهت فورا الى منزل سامية وفور وصولي واجهتني سامية بعبارات الترحاب الرسمية سلمت عليهما وجلست بطريقة عادية ثم بدات احاول ان اقدم اعتذاري من تغريد على اللي حصل وانه شيء غصب عننا . اعتذرت سامية وقالت انا هعمل القهوة وراجعة حالا واستمريت انا على نفس المنوال لكنني انتقلت لاجلس بجانب تغريد بحجة انني ساكلمها بصوت منخفض قليلا وقلت لها مهو انتم الستات لما بتخلفولكوا عيلين بتنسوا انه عندكم زوج له حاجات جنسية زي العادة وكنت اغمز الى ان زوجتي لا ترضيني لاستغل الخلاف بينهما لمصلحتي هذه المرة . فقالت مش كل الستات بس هي زوجتك متخلفة وبتفكر حالها ما زالت في العصر الحجري . فقلت لها يا تغريد نحنا الاثنين متعلمين ومثقفين وبنفهم على بعض لكن زوجتي شو اعمللها حاولت معها كثير وما فيش فايدة ...... وكنت طول هذه الفترة اقترب منها واحدثها بهمس وتركت كوعي يضرب في طرف نهدها القريب مني وكانها حركة عفوية ومرات كانت يدي تضرب بفخذها ايضا بشكل ظاهره عفوي ايضا . حتى حضرت سامية بالقهوة وبعد ان قدمت القهوة لنا جلست بجانبي من الجهة الاخرى فاصبحت انا بدون ترتيب مسبق اقع بين انثيين شبقتين كل ما تفكران به حاليا هو ارضاء رغباتهما .لاحظت ان تغريد بدأ صوتها يتغير واصبح وجهها يميل الى اللون الاحمر بسبب ما بدات المسكينة تعانية من الشبق وتذكرها لزوجها ولياليها معه حيث عاجلتها بالقول : يعني انت وزوجك ولانكوا اثنينكوا مثقفين اكيد بتكون ممارستكوا للجنس بطريقة ترضيكوا الطرفين .مش مثلي انا زوجتي ما بتعرف غير الجنس بالطريقة التقليدية المملة او سامية اللي بتشكي دائما من زوجها انه قضيبه مثل الاصبع هذا كيف ممكن يرضي واحدة عمرها 35 سنة وبتحب الجنس مثل كل الستات واللا لا يا سامية ؟؟؟. فقالت ساميةاكيد لو كان زوجي مشبعني كان ما فكرت باي حد غيره ..علقت تغريد بالقول ما انا مثلكوا هو فين زوجي اصلا مهو معظم وقته مسافر وتاركني لوحدي مع الاولاد وهمومي وبس ... وبيجيلة بالشهر اجازتين لمدة يومين او ثلاث ايام وبرجع لشغلة ولما يسافر حدث ولا حرج . فعرفت انها اصبحت شبه جاهزة فعاجلتها بان بدات بالتحسيس على فخذها بيدي التي من جهتها دون ان تلاحظ سامية ذلك .حاولت في المرة الاولى اعادة يدي الا انني لم ايأس فاعدت يدي تحسس على فخذها وعندما شعرت بقبولها بدأت ازيد من جرعات قوة التحسيس حتى اصبح فعصا لطرف طيزها القريب مني وبدأت تغريد تصدر اصواتا تدل على وصولها الى قمة الاثارة الجنسية . عندها لاحظت سامية وهي الخبيرة في هذه الامور ما يجري فدقرتني برجلي من جهتها فاشرت لها بالسكوت وكانت تغريد وقتها تشرب قهوتها ثم تعود لتغمض عينيها لتدخل في عالم الاثارة .اشرت لسامية ان تغادر باي حجة .. فقالت سامية تسمحولي احضرلكوا كاسين عصير اصل الدنيا حر شوي وشكلكوا تعبانين مع بعض وذهبت .فاستغليت الفرصة لاتوجه بيدي الى مكمن عفة تغريد (كسها) لابدأ معه رحلة التحسيس والفعص من فوق البنطلون الجينز الضيق وتجاسرت اكثر مع بعض الحركات الارادية واللاارادية على نهديها وما زالت تغريد شبه غائبة عن الوعي .الا انها عندما حاولت ان افتح سحاب بنطالها انتفضت وحاولت منعي دون ان تصدر صوتا خوفا من ملاحظة سامية لذلك فهمست لها ان لا تقيد نفسها وان تعطيني المجال لان اعوضها عما فقدته بغياب زوجها . فقالت بس المشكلة انها سامية ممكن تحس فينا . فقلت لها سيبك من سامية هلا وخليكي في حالك.. وانا مستمر بعملي دون توقف . فقالت ياااااااااااه منك ومن عمايلك انت شو يا اخي ..انت فعلا مرعب فحملت يدها ووجهتها الى حيث زبي من فوق البنطلون فارتعشت واصدرت صوتا ممحونا جعل سامية تنظر الينا من المطبخ مبتسمة وفرحة بما يجري . كنت قد اوصلت تغريد الى مرحلة اللا عودة عندما عادت سامية بثلاث اكواب عصير اناناس طازج .قدمت العصير وجلست هذه المرة بجانب تغريد ووضعت يدها على فخذها ونظرت في وجهها وقالت ياااااااااااااااه انتي شكلك تعبانة كثير يا تغريد ثم وضعت يدها على صدر تغريد من فتحة البلوزة وقالت لا لا لا انتي محتاجة دواء واللا حاجة انتي سخنة كثير حبيبتي ..فقلت انا : اصلا كل اللي بغيبوا عنهم ازواجهم بصير فيهم نفس الحالة وضحكت .وقلت لسامية ما انتي عارفة يا سامية البير وغطاه . فقالت سامية البير انا عرفاه اما الغطاء مش عارفة وين ممكن نحصله ,,قالت تغريد اسمعي يا سامية ما زال الموضوع كده خلينا نلعب عالمكشوف شكلكوا مرتبين كل حاجة ,وانا ما عندي مشكلة قالت لها سامية لا ترتيب ولا حاجة لكن هي الامور بتيجي لوحدها . قالت تغريد ما علينا ...
بالنسبة لي فلا يمكن لي ان اضيع الفرصة فامسكت بوجه تغريد بيدي الاثنتين وتوجهت الى شفتيها بقبلة حارة استمرت لدقائق ويدي لا زالت تعمل بالتحسيس على كل ما تطوله من جسد تغريد الذي اصبح كالعجينة في يدي اشكله كما اريد .فقالت سامية اسمعي يا تغريد ابو هاني هذا فنان جنس وهو الوحيد القادر على انه يعجبك ويطفيلك نار شهوتك .اساليني انا مش حد غيري انا عارفاه كويس جدا . وبنفس الوقت يستر عليكي ويعاملك بطريقة محترمة بشرط انك تعطيه كل الي عندك . انا داخلة احضرلكوا العشاء وانتوا اهي غرفة النوم قدامكوا خذوا راحتكوا . قالت لها تغريد هو انتي بتقولي فيها ما انا يا شرموطة من يوم صدفتكوا قبل يومين وانا نفسي بزبه اصل شكله يجنن وحجمة الكبير وراسه المنفوخ من النوع اللي انا بشتهي ينيكني يعني انتي مالكيش دعوة واذا حبيتي تشاركينا انا ما عنديش مانع ..قالت لها سامية مبروك عليكي زبه النهارده انا مستغنية عنه اليوم لزوجة اخي وحبيبة قلبي تغريد اصل انا ما بحبش الجنس الجماعي وبحب لما اتناك يكون زب حبيبي لي لوحدي وما حدش يشاركة بجسمي وكسي . وانا داخلة احضرلكوا العشاء .
اخذت بيد تغريد الى حيث غرفة النوم التي اعرف كل زواياها والتي طالما شهدت لي ولسامية احلى اوقات المتعة والنيك اللذيذ . حيث بادأتها بالقبل على شفتيها ورقبتها والتحسيس على طيزها في نفس الوقت,,, ثم سدحتها على السرير وبدات بالتقبيل ومساعدتها على خلع ثيابها البطلون الجينز ثم البلوزة فوجدتها تلبس كيلوتا اسود شفاف على مقدمته فوق كسها شكل شفتين باللون الاحمر ... والرطوبة ظاهرة عليه بشكل يدل على ما وصلت اليه تغريد من الاثارة . وسوتيانا من نفس اللون . وكما قلت وتوقعت سابقا فان جسد تغريد وقوامها العام متناسق بدرجة كبيرة فخذان ملفوفان بشكل يوحي ان صاحبتهما ما هي الا ملكة للاغراء.. وصدر متوسط الحجم ولكن صلب وبارز الى الامام بشكل مغري جدا . وطيز مرفوعة الى الخلف وبحجم اكبر من طيز سامية يبدو ان ذلك بسبب انها ولدت مرتين . فككت السوتيان فوجدت تحتها نهدين كما قلت عنهما متصلبين وحلماتها نافرة الى الامام وكانها في حالة التاهب القصوى . فلم اتمالك نفسي الا ان اتيت على نهديها وحلمتيها فعصا ولحسا وعضا خفيفا لحلمتها اليمنى ثم اليسرى ثم اعود الى اليمنى وبعدها اليسرى وهكذا بينما يدي تلعب في كسها من فوق الكيلوت وكنت اضعة في قبضتي واضغطة بقوة حتى بدات تشخر وتصدر اصوات آآآهاتها العذبة .ثم نزلت الى سرتها نزولا الى حيث كسها الذي بدأت الثمة بفمي من فوق الكيلوت حتى شعرت بانها اصبحت في خبر كان ...سحبت كيلوتها الى ان اخرجته من رجليها وبشكل بطيء وانا قبل فخذيها تدريجيا ثم بدات بالتهام كسها الرطب المليء بعصائر شهوتها التي اتتها عدة مرات .حاولت تغريد مرارا ان تطال زبي فلم اسمح لها الا من فوق البنطلون الذي ما زلت ارتديه وكنت قاصدا ان اعذبها واجعلها تعيش لحظات خاصة لم تعشها من قبل .قلبتها على بطنها وابتدات بمص ولحس اصابع رجليها المطلية باللون الاحمر بصعود تدريجي الى حيث طيزها ثم عدت الى الرجل الاخرى كسابقتها ,بعد ذلك ارتفعت الى حيث كتفيها وظهرها حتى عدت مرة اخرى الى حيث طيزها وكسها ولكن من الخلف ولم يسلم مليمترا واحدا من جسدها البض الطري الناعم من العض او اللحس او المص او التقبيل باصوات ظاهرة لغايات الاثارة والمتعة .استمرت هذه العملية اكثر من نصف ساعة كانت تغريد قد تشنجت فيها اربع مرات بفعل شهوتها القوية وفي كل مرة كنت اذهب فورا لاشرب هذا العسل المنهمر من كسها واتذوق طعمه اللذيذ بنشوة فائقة .

كانت تغريد ما زالت على بطنها عندما خلعت ملابسي بالكامل وذهبت بزبي الى حيث فمها وناولتها اياه فانقلبت فورا وهي تعاتبني وتقول كنت حابة انه انا اللي اشلحك ملابسك زي انتا ما عملت معي لكن معليش وامسكت بزبي وكانها لم تشاهد الزب قبل ذلك كانت تمصه بنهم شديد حتى انها كانت تعضه باسنانها احيانا حتى اصيح بها من فرط الالم والشهوة .اخذنا الوضع 69 لدقائق كانت تغريد بعدها قد اصبحت تهذي بكلمات لم افهم منها الا انها معجبة كثيرا بالزب الذي بين شفتيها وبالطريقة التي تعاملت بها معها وتقول انت مش طبيعي .. انت نييك من نوع آخر ......انت فنان....وتسأل .انت كاين بزمانك شغال بافلام جنس واللا حاجة ؟؟؟ياااااااااااه من زبك وطعامته ....لا يحرمني هالزب ...شو زاكي زبك يا حبيبي ...الى غير ذلك من عبارات حتى ختمتها بالطلب مني ان انيكها بكسها فورا لانها لم تعد تحتمل .وقالت نيكني بزبك يا حبيبي نيك شرموطتك تغريد ...بترجاك تنيكني .. انت نيكك زاكي مثل زبك ......نزلت بزبي الى حيث كسها وبدأ زبي معه رحلة التفريش البطيْ وهي ترجوني ان ادخله وانا كانني لا اسمع وما علي الا ان اضع راس زبي على بظرها وافركه به فركا قويا وبحركة دائرية حتى بدأت تصيح بعالي صوتها ان ادخله . فوضعته في باب كسها ودفعته ببطء حتى اتطمت بيضاتي بطيزها وبدأت معها رحلة النيك البطيء وانا ازيد بسرعتي تدريجيا ثم اعود الى الوضع البطيء . قلبتها الى الوضع الفرنسي او الكلابي من كسها لدقائق ضربت كسها ضربا مبرحا بزبي الحديدي في هذه اللحظات ولم تسلم طيزها من نيكة سريعة باصبعي بعد ان نكتها بلساني . لم يكن هذا كافيا بالنسبة لي فنمت على ظهري ورفعت زبي لاعلى في حركة مفهومة فاخذت فوقه وضع الفارسة حيث ناكته بكسها العذب لدقائق قبل ان اقلبها الى الوضع الاول اي انها نائمة على ظهرها وانا فوقها بهدف ان اسقيها حليبي بطريقةلا تسمح له بالخروج من كسها وادكها دكا قويا في محاولة مني لان تاتي شهوتنا سويا حتى شعرت بذلك من تسارع انفاسها وحركة خصرها فضربتها على طيزها بيدي وبقوة واسرعت من دفعي لزبي في كسها حتى افرغت شهوتها كنت حينها قد وصلت الى مرحلة لا احسد عليها فبدأت بالارتجاف فقالت لي خليه جوات كسي اوعى تخرجة برا اروي كسي من حليبك الدافي كسي عطشاااااااان كثييييير يا روحي فانطلقت دفعات حليبي كشلال هادر في كس تغريد ملات كسها حليبا ذكوريا طازجا اختلط سريعا بعسل شهوتها الشهي فكونا سويا مزيجا رائعا من اللذة والسرور والانبساط الاسطوري . بقيت نائما على بطن تغريد وزبي ما زال بكسها و كانت تغريد قد وصلت الى نهايتها عند ذلك وانا كذلك فالعرق يتصبب من كلينا ونحن في وضع اشبه ما يكون بالاغماء ورويدا رويدا بدأ زبي بالانكماش والخروج من مخباه وسال بعده سيلا دافقا من مزيج اللذة الاسطورية التي حصلنا عليها سويا انا وتغريد .... ارتمينا بجانب بعضنا عاريين لم يفيقنا من غيبوبتنا الا صوت سامية وهي تقول مبرووووووك يا عرسان ..فضحتونا يخرب بيتكوا صوتكوا وصل لكل العمارة وهي تضحك ..فقالت لها تغريد ..هو انا الاولى يعني واللا انتي سبقتيني ..فقالت لها سامية لا يا حبيبتي سبقتك ومش رح استغني عن زب حبيبي الى الابد ..هذا زب ما بتعوض حبيبتي ..ضحكنا كثيرا وقمنا لاخذ شور ولكن كل على حده واثناء ما كانت تغريد في الحمام جاءت سامية جلست بحانبي وانا ما زلت عاريا ..لعبت بزبي قليلا ولعبت لها بكسها ولحسته لها حتى اتت شهوتها فقد كانت في هذه الفترة قد لبست قميص نوم بدون ملابس داخليه وقلت لها كفاية اليوم غدا في نفس الموعد لنا لقاء حافل قبلتها على خدها وقمت الى الحمام

تناولنا عشاءنا عند سامية. ولم يخلو العشاء من المزاح والغنج الانثوي الرائع .حيث قالت لي تغريد انت لو تنيك اي واحدة مش ممكن تنساك . ولو حبيت ترجع لها تاني باي وقت حتطولها... انت مش طبيعي يا احلى ابو هاني .. انا عمري ما تمتعت مثل ما متعتني اليوم برغم انه زوجي مش مقصر لكن مش مثلك ابدا ..قالت لها سامية اوعي تكوني عايزة تعيديها هذا لي وحدي يا روحي وانتي شهر وبرجع زوجك وبتنتهي مشكلتك اما انا مشكلتي ابدية ومش هستغني عنه لاي مخلوقة ..قالت تغريد انا مش ممكن احرمك منه ابدا انتو لايقين لبعض كل واحد حسب ظروفة وانا اسفة اللي دخلت عليكوا بهالطريقة لكنه القدر يعني الي نصيب بهالزب اذوقة واتذكره .فقلت لهما . انا بالاصل مش لاي واحدة فيكوا لكن سامية هي حبي الاول وتغريد اكيد لذيذة وجميلة جدا وسكسية وكل حاجة وبتقدر الزب لكن قدري يا تغريد اني ما اشاركك الفراش الا هالمرة عسى تكوني ارتحتيلها وانبسطتي وانسي الموضوع لو سمحتي لكن صدقيني كمان اني ما رح انسى الساعة الي قضيناها سوى كانت ساعة رائعة والبركة بسامية اللي استضافتنا واعطتنا هالفرصة الذهبية . ورجاءا حافظي على زوجك وبيتك وانا ممكن احكي معه بطريقة غير مباشرة واقنعه انه ياخذك معه وتسكنوا قريب من شغله ويصير كل يوم في البيت . قالت تغريد يا ريت يا ابوهاني قلتلها اوعدك اني غير اقنعه .

غادرت تغريد الى القرية وطلبت مني سامية التاخر على اساس انها عيزاني بكلمة . ولما طلعت تغريد لقيت سامية بتعطيني تلفونها النقال وبتقوللي شوف الصور والفلم الاخير ..مش معقولة بنت اللذين هذه . فعلا انها صارت محترفة وجدت ان سامية قد التقطت العديد من الصور لتغريد بالفراش بالاضافة لفيلم فيديو لمدة اربع دقائق لما كانت تغريد ماخذه وضع الفارسة على زبي بحيث انها الصورة ما فيهاش وجهي انا لكن وجه تغريد وجسمها وهي راكبة على زبي وبتهز عليه ظاهرة بشكل واضح والصور كلها كذلك يعني انها لو حبت تفضح تغريد انا مش هيطولني حاجة لان وجهي غير ظاهر نهائيا . ((هذا هو الحب الحقيقي .الانثى لما تحب بتعطي بلا حدود))وقالتلي خذلك منهم نسخة على البلوتوث وخليهم معك . وهكذا حصل
في اليوم التالي كان يوم سامية وقد عدت اليها ولبست لي نفس الملابس التي كانت تلبسها يوم ان دخلت علينا تغريد ولكن بطقم آخر من لون مختلف كان باللون البنفسجي الذي كان مثيرا جدا على سامية وزادت على ذلك بانها ذهبت في النهار الى كوافيرة نسائية عملتلها كل اللازم كانها عروس بليلة دخلتها .... وقد كانت ليلة ليلاء نكت فيها سامية ثلاث مرات متتالية وقدمت لي سامية ما لم تقدمه لي في اي مرة سابقة..... والى لقاء آخر من تطورات قصتي مع سامية اخت زوجتي التي كانت صادقة في وعدها لي عندما قالت ((معي مش هتقدر تغمض عينيك ومش هتقدر تحرمني من اللي بين رجليك ))
انتهت والى اللقاء في قصة اخرى هذا اذا تكرم علي صديقي ابو هاني باحداث جديدة من قصته المشوقة .



ذكرياتي الجميلة مع سامية اخت زوجتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
مقدمة لا بد منها

بداية ، وبالنظر لمرور فترة طويلة بين كتابة هذا الجزء والاجزاء التي سبقته ارجو التأكيد على الحقائق التالية
اولا : اذا كنتم من الباحثين عن الجنس المثير بغض النظر عن القصة والسيناريو والاحداث والاسباب وما الى ذلك فهذا الموضوع لا يناسبكم ، في موضوعي لا اتكلم عن الزب ابو 38 سم ، ولا عن واحد ينيك واحدة عشر مرات في اليوم , وليس لدي شخصية تنيك خمس نساء مختلفات في نفس الليلة ...الخ ،مما اشاهده واقرأه في قصص اخرى ، هذا الموضوع هو قصة واحداث وشخصيات تتفاعل الاحداث لتؤدي بالشخصيات الى ممارسة الجنس اللذيذ المترافق مع المشاعر والرغبة
ثانيا : كل ما ستقرأونه هو من محض خيالي القصصي ولا يتعلق بالحقيقة باي شكل من الاشكال ، ولكنها احداث حاولت جاهدا أن اجعلها تلامس الواقع ، وشخصيات رسمت ملامحها لتكون مشابهة لنا تحس كما نحس وتشعر كما نشعر وتتصرف كما نتصرف ، فإذا صادف احدكم ان التقى بسامية او ابو هاني او غيرهم ممن سيرد اسمه في هذه القصة ، في اي مكان فليكن بعلمكم انني لم اكن اقصدهم عندما كتبت هذه القصة وان ذلك ما هو الا محض صدفة
ثالثا : أعتذر ، فهذا الجزء لن يحتوي على الكثير من مشاهد الاثارة الجنسية ، ولكن القادم سيحمل الكثير منها فلا تستعجلوا .

الجزء الخامس

مضت ثلاث سنوات او ازيد من ذلك باشهر على آخر مغامرة حدثني بها صديقي ابوهاني من ذكرياته الجميلة مع شقيقة زوجته سامية وذلك عندما اكتشفت زوجة شقيقها تغريد تلك العلاقة بينهما وما تبع ذلك من استدراجهما لتغريد ليقوم ابو هاني بمضاجعتها في منزل سامية وامام ناظريها ، وبذلك تخلصوا من تهديد تغريد لهم بكشف سرهم ، ثم عادت العلاقة بين سامية وابوهاني الى سابق عهدها منذ اليوم التالي حيث زارها ابو هاني وناكها نيكة مميزة ، كل ذلك كنت قد رؤيته لكم في الجزء الرابع قبل اكثر من ثلاث سنوات ، وتعلمون أن صديقي ابو هاني يعلم انني سمعت قصته ونشرتها في موقع نسونجي وهو من طلب مني ذلك منذ البداية ، الا ان ابو هاني ما عاد يروي لي شيئا عن علاقته بسامية ولا اعرف أن كانت ما زالت مستمرة ام أن شيئا حدث لهم وقطعوا علاقتهم ؟؟ واحتراما لخصوصيته لم ابادر بسؤاله ولا هو بادر وتكلم معي في الموضوع حتى كدت أن انسى الموضوع من اساسه ، الا أن الغالي عصر يوم مشرف قسم القصص في موقع ومنتدى نسونجي احب أن يعيد الحياة لهذه القصة فتواصل معي بعد أن تم تجميع القصة هنا ثم اقترح علي أن استكمل فصول هذه القصة . ولأنني لا املك شيئا لاقوله حول الاحداث اللاحقة فقد بدأت رحلة التفكير في طريقة لاستدراج صديقي ابو هاني ليروي لي آخر المستجدات بينه وبين سامية .
ابو هاني هو صديقي منذ الطفوله ، وعلاقتنا جيدة جدا الا أن انشغالنا بالحياة ومشاكلها جعلنا نبتعد قليلا عن بعضنا فهو يعمل بالتجارة واوضاعة المالية جيدة نسبيا وانا اعمل بوظيفة مريحة ومجزية ماديا ولكنها تأخذ من وقتي الكثير فليس لدي الكثير من الفراغ للقاء الاصدقاء . التزامات الاولاد ومصاريفهم الكثيرة اثقلت كاهلي ، فكنت محتاجا لبعض المال لتسديد رسوم الجامعة لاحدى بناتي فلم يخطر ببالي غير ابو هاني ليساعدني في ذلك ، اتصلت به بالهاتف وبعد التحية والسلام طلبت لقاءه على انفراد فاجابني بانه سينتظرني في منزله اليوم مساءا ، وطلب مني مرافقة زوجتي لان ام هاني ايضا مشتاقة لمشاهدتها والمسامرة معها ، وقال انه لن نعدم الوسيلة للانفراد اذا احببت وبعدين ما نحنا صحاب واهل وما بيننا شيء لنخفيه ، وافقته الرأي وعتبرتها فرصة لاعادة الللحمة للعلاقة بيننا كعائلتين ، وفي المساء كنت انا وزوجتي في منزل ابو هاني .
كان لقاءا حميميا بعد طول غياب بيننا ، قابلنا فيه ابو هاني وزوجته ام هاني بوجهيهما البشوش ، وطيبتهما المعلومة ، ومان انهينا السلام واخذنا مجلسنا في صالون المنزل حتى دخلت علينا سيدة اخرى جاءت من داخل المنزل ، سلمت على زوجتي ، ثم جاءت الي فسلمت عليها مصافحة . فبادر ابو هاني بالتعريف بها قائلا :
الست سامية اخت ام هاني . فقلت اهلا وسهلا تشرفنا يا ست سامية . فاردف ابو هاني قائلا هذا هو الاستاذ شوفوني صديقي ورفيق عمري اللي كنا تكلمنا عنه يا سامية . تكلمتوا عني بشو يا ابو هاني ؟ اوعى تكون فضحتني مع جماعتك يا رجل هههههههه : فقال ابو هاني ما تخافش ام هاني واختها الست سامية بيعرفوا انك صاحبي الحبيب وعشان هيك اهي فرصة تعرفك الست سامية اصل ام هاني تعرفك من زمان ، فقالت سامية : بالعكس يا استاز شوفوني اللي نعرفة عنك انك صاحب ابو هاني وانك راجل كبارة واصيل ، والصحيح انني تشرفت لمعرفة حضرتك .
كما وصفها ابو هاني لي في السابق ،سيدة من الطراز الرفيع ، اناقة ، وهيئة مميزة وجمال ساحر ، بشرة مائلة للبياض ، طولها حوالي 175 سم ، ليست سمينة ولا رفيعة وزنها حوالي السبعين او اقل قليلا ،صدر ناهد مرتفع ، طيز عريضة ، خصر ضامر نسبيا يمنحها مزيدا من جمال القوام ، كانت تلبس لباسا طويلا وحجابا الرأس ولكن ذلك لم يستطع اخفاء فتنة جسدها ، عيناها السوداوان تخفيان الكثير من السحر المغطى بغطاء الخجل والحياء الانثوي المثير . صوتها الحالم وهي ترد لي التحية ذكرني بكل ما قاله لي ابو هاني عنها ، فرصة سعيدة استاز شوفوني ، انا اللي تشرفت بمقابلة حضرتك بعد اللي كان ابو هاني يحكيه عنك وعن صداقتكوا الطويلة ، رددت عليها بانني سعيد للتعرف على عيلة ابو هاني كلهم وانتي كمان يا ست سامية ما انتي من العيلة برضه ، ضحكت بحياء وقالت . ابو هاني بالنسبالنا كلنا هو كبير العيلة وكل اللي يقوله يمشي عالكبير والصغير . وما دمت صديقه المقرب فانتا كمان صديق العائلة ونتشرف فيك ، رحبت بها مرة اخرى واخذت مجلسها بجانب زوجتي من الجهة الاخرى فأصبحت هي واختها تحيطان بزوجتي يتسامرن بود ظاهر بائن . جلست انا وابو هاني نقلب دفاتر الذكريات ، نعيد الدخول الى عالم الماضي الجميل ، احضرت لنا ام هاني كؤوسا من العصير شربناها وسط اجواء السعادة التي شاهدتها على محيا الجميع ، لم استطع الابتعاد كثيرا عن سامية بنظرات عيني ، اراقب حركاتها وكلامها ، استمع لحركات جسدها واشاهد نبرات صوتها المخملي وضحكاتها الخجولة وابتسامتها الساحرة ، كان لزاما علي اجراء مقارنة بين ما قاله لي عنها وما اشاهده واقعا امام ناظري ، انها اجمل من كل وصف ، وارقى واكمل مما قال لي عنها ، انها تصلح لن تكون رمزا الانوثة ، وعنوانا بارزا للاناقة الشكلية والشخصية ، اجواء الصيف الحارة زادت من حرارة لقائي بابو هاني وسط حجم هائل من الإحراج في كيفية مفاتحة ابو هاني بحاجتي للمال ، الامر الذي إكتشفه صديقي فورا حيث طلب مني أن نكمل جلستنا في البلكونه ونترك النساء ياخذن حريتهن في الحديث وناخذ نحن بعضا من حريتنا المسلوبة بوجودهم ، طالبا من سامية هذه المرة أن تتبعنا بفنجانين من القهوة بلا سكر ، فابو هاني يقول أن سامية اشطر من اختها في تحظير القهوة .
جاءتنا لنا سامية بالقهوة تتمختر في مشيتها ، تهتز باردافها ، تناظرنا بعينها الساحرتان ، تناولت فنجاني شاكرا لها على حسن ضيافتها فقالت : هذا من زوقك استاز ، ارجو انها قهوتي تعجبك فقلت لها وما تعجبنيش ليه انتي كلك تعجبي انتي وقهوتك ، فتدخل ابو هاني قائلا : اعقل يا شوفوني الست سامية متجوزة فقلت له ربنا يهديها . لم اجد صعوبة في موضوع النقود فقد حصلت عليها بكل يسر ، وخلال هذا للقاء قلت لابو هاني :
مش هاي هي سامية صاحبتك وعشيقتك ؟؟
ابو هاني : ايوة هي ما غيرها ، كيف عجبتك ؟؟
انا : ما انتا عارف رأيي ومن شويه حكتهولها بنفسي لكن مش مهم تعجبني او ما تعجبني المهم تعجبك انتا .
ابو هاني : انا قصدي شو رأيك فيها ؟ جميلة ؟
انا : اكيد انتا ما حد يقدر يعلق على زوقك واختياراتك
بالمناسبة كيف امورك انتا واياها ، ما زلت على علاقة فيها واللا عقلت وبطلت هالعلاقة منشان زوجتك واولادك ؟؟
ابو هاني : مش قادر اتركها يا صاحبي , واذا انا بعدت عنها لفترة من هون او من هون ، هيا ما بتقدر تصبر وبترجعني لالها غصب عني خصوصا اني فعلا بحبها من جد من جد بحبها
انا : على كل حال انا رح اطلب منك تحكيلي بالتفصيل عن بقية حكايتك معها ولكن مش هلا خليها مرة ثانية بشوفك فك وبنحكي ، هذا اذا ما عندك مانع طبعا
ابو هاني : انت عارف يا شوفوني اني مقدرش اخبي عنك حاجة أبدا وان كنت عاوز تكتب القصة وبقيتها باسلوبك انا ما عندي مانع بس ابقى احكيلي لما تنشر القصة على نسونجي حتى أقرأها واحكم على اسلوبك
انا : ههههه مو على عيني ابو هاني !! ما انتا عارف الجماعة في منتدى نسونجي محرجين عليا وعاوزين بقية قصتك مع سامية او اي واحدة ثانية مثل ما صار مع زوجة أخوها هههه ما هيك ؟؟
ابو هاني : هاي الملعونة سامية مستعدة تعمل اي شيء المهم عندها ما تستغني عن ليالينا مع بعض ، على كل حال مش وقته لا حد منهم يسمعنا هلا ، بعدين برجع بحكيلك كل التفاصيل .
مضت يومان اتصلت بعدها بابو هاني واتفقنا أن نلتقي على القهوة ، اخترنا أن تكون جلستنا على التراس في قهوتنا التي كنا نرتادها قبل سنين ، في تلك الاجواء الرائعة وبينما كانت نسمات الصيف تتخلل جلستنا المنزوية في ركن التراس ، و على وقع اصوات قرقرة الشيشة ، وفي غمرة استمتاعنا بهذه الاجواء الرائعة في القهوة ، وبينما كان ابو هاني يرتشف قهوته السادة ، قال :
مثلما قلت لك سابقا عن سامية ، هي انثى من نوع خاص ، قلما تجد لها مثيلا ، والانثى من هذا النوع يا صديقي اذا احبت الرجل حبا حقيقيا فانها تتحول الى برج ارسال شاهق العلو مهمته بث امواج الاتصال الحسي والشعوري مع حبيبها ، انها البرج الذي يربط الحبيب بالسعادة ، بل انها هي ذاتها السعادة بعينها ، تتحول فيضا متدفقا من المشاعر ، نسيما عليلا يمنحك الراحة والهدوء ، ماءا عذبا رقراقا يروي ضمأك ، ، تلك هي الانثى التي تعرف معنى الحب وقيمته في حياتها ، وتلك هي تماما سامية في علاقتها معي ، فهي لا تتخلى عن شيء تعرف انه يسعدني الا وتفعله ، هذا هو سبب تعلقي بها واستمرار علاقتي بها ، هذه العلاقة يا صديقي ليست علاقة عشق جنسي كما هو متعارف عليها نقصي من خلالها وطرنا وينصرف كل الى حال سبيله بل هي علاقة حب حقيقي ، لا سبيل لإطفاء جذوة ناره الملتهبة بين حنايانا ،الا بالتقاء جسدينا ، وان كانت العلاقة الجنسية بيني و بينها تتويجا لذلك الحب فانها لو كانت وحدها ما يربط بيننا كانت قد انتهت وتوقفت منذ زمن ، ولكن هيهات هيهات ، فان الارواح قد تزاوجت ، والمشاعر قد اختلطت ، والاحاسيس قد نمت وترعرعت في كنف حبنا الغريب الاطوار ، وما اجسادنا التي تعودت على اللقاء بفترات تتباعد احيانا وتتقارب اخرى الا لغة نعبر من خلالها عن حبنا ونطفيء من خلال احتكاكها جذوة حب وهيام قد اضطرمت نيرانه في حجرات قلبينا فلا نجد لنا من سبيل لإطفاء نيران الشوق هذه الا بلقاء جنسي تتلاقى فيه الاجساد ، لتتوحد للحظات او ساعات في كتلة واحدة ، تنصهر المشاعر من حرارة احتكاكات اللحم باللحم ، وتتوحد الغايات والرغبات لتعطي كلينا فيضا دافقا من مشاعر السعادة والمتعة التي لا سبيل للوصول اليها الا مع سامية ،وبرغم حبي لاختها التي هي زوجتي والتزامي بواجبات منزلي واولادي فان سامية بما منحتني اياه من صادق مشاعرها وحسن تصرفها وجميل مظهرها وسحر جسدها وطهارة روحها . قد اصبحت بالنسبة لي هي الهواء الذي اتنفس وهي قطرات الماء التي ترويني ولا يرويني غيرها ، هي غذاء روحي وزاد جسدي الذي أنهكته مشاكل السنين واثقال العمل ومتطلبات الاسرة ، انها باختصار مفيد الكائن الوحيد في هذا الكون الذي ليس لي منه فكاكا ولا استطيع الاستغناء عنه لحظة واحدة ، انها حياتي كلها وما حياتي بدونها الا سراب كنت احسبه ماءا الى أن جمعني القدر بسامية في قصتي التي رويت لك فصولا منها وما زالت مستمرة بل انها تزداد تعقيدا وتشابكا ومع تعقيدها وتشابكها يزداد قلبي ووجداني تعلقا بها ، غريبة وملتبسة هي علاقتي بسامية وهذا اعرفه جيدا ولكني لا استطيع التغيير ، غرابة والتباس هذه العلاقة لا ترتبط بي وحدي بل ترتبط بها ايضا ، فبينما هي تحب اختها التي هي زوجتي وتتمنى لها كل خير وسعادة الا انها تحاول أن تحرمها مني جنسيا وتستأثر بي لوحدها ، وبينما هي تحبني كل هذا الحب الجارف فانها لا ترضى ان ابتعد عنها ولو لعدة ايام حتى لو كان ذلك من اجل زوجتي واولادي فهي أنانية جدا في حبها ولا تريد شريكا معها في اي شيء يخصني ، فزبي كما تقول وجد ليسعدها ويسعدها هي فقط ، ومع ذلك فانني اصر أن اجعل لزوجتي من زبي نصيبا وان كان قليلا ولكنه كافيا لارضاءها بعد أن تعودت على ذلك . انا لا يهمني ان ناكها زوجها ام لا او عدد نيكاته لها اسبوعيا او شهريا ولكنني لا اكون سعيدا اذا علمت انها قدمت له شيئا خاصا لم يسبق لها أن خصتني به قبله .
اصبحت سامية لا تستغني عن اللقاء بي مرتين او ثلاث اسبوعيا ، وليس بالضرورة أن يكون اللقاء جنسيا فقد يكون لقاءا عاديا نتبادل فيه الحديث ونعبر عن مشاعرنا لبعضنا ، نتبادل الهموم والافراح ، نتبادل القبلات واللمسات ، ثم نفترق على امل موعد قريب جديد ، حتى بحضور زوجها او زوجتي فلا باس لدينا من تبادل بعض النظرات وربما الهمسات والعبارات المعبرة ، زوجتي اصبحت على يقين بان علاقتي باختها قد تجاوزت مرحلة العطف والشفقة او التقارب الفكري ، ولكنها ايضا لا تمانع في ذلك دون أن تشغل نفسها في التفكير طويلا بالمستوى الذي وصلت اليه هذه العلاقة ، ولا ادري ما هو رد فعلها لو علمت ، في الجهة المقابلة زوج سامية ذلك الرجل البسيط ما زال يجد سعادته في قربي من سامية وهو ايضا ما زال يعتقد أن تلك العلاقة ما هي الا تقارب فكري او حب اخوي . ومن جانبه فانه لا يترك مناسبة الا ويثني ويشكر بي لوجودي الدائم في منزله بحضوره وغيابه ، وان الوحيد الذي يسد فراغ غيابه عن منزله ولا يدري ذلك المسكين أن الفراغ لا يكون الا اذا غبت انا عن منزله حتى لو كان هو حاضرا ، تلك يا صديقي هي ملامح علاقتي بسامية ، اما تفاصيل أحداثها فلا اعتقد انك ستسالني عن كم من المرات نكتها ، فانا في الحقيقة لا اعلم ولا يهمني ان اعلم ، ولن تسالني ماذا كانت تلبس عندما اقابلها في كل مرة فانني في الحقيقة قد اصابني عمى الالوان من كثر ما تبدلت ملابس سامية الخاصة بغرفة النوم او المخصصة للقاءات الحميمية ، ولن تسالني في اي الاماكن في دارها قد نكتها بها فهذا ما عاد يهمني فلا توجد زاوية من بيتها الا وشهدت لنا جولات وجولات و لنار شبقي ولهيب رغبتها صولات وصولات ، ولكنني ساحدثك عن بعض المواقف والاحداث الغريبة او غير المتسقة مع الواقع المفترض لمثل هذه العلاقة .
ساعنون حكايتي القادمة مع سامية بعنوان المكان ليبقى شاهدا على ما ستستمع اليه من احداث
جونية ،بيروت
كما قلت لك عزيزي شوفوني وليغلم جميع اعضاء منتدى (نسونجي) ذلك أن علاقتي مع هذه الانثى بلغت مستوى من الاندماج الروحي والعاطفي درجة غريبة جدا ، فهي اذا فكرت بلحظات سعادة تخصها فانها لا تعني نفسها فقط بل تعني انني معها ، وذلك ما جرى في هذه الحكاية الغريبة ، فزوجها الذي قلت لك سابقا انه يعمل في شركة للامن والحماية الخاصة بالشركات والهيئات الدولية قد تقدم في وظيفته وأصبح مسؤولا عن مجموعة حماية خاصة ، الشركة التي يعمل بها لها شركة رديفة تمارس عملها في لبنان وفي بيروت تحديدا ، تقوم الشركة بتنظيم رحلات عائلية لموظفيها المتميزين الى لبنان للترفيه والالتقاء مع زملائهم هناك وتبادل الخبرات وعقد ورش عمل فيما يتعلق بطبيعة عملهم ،
انتظر الرجل كثيرا فرصة كهذه ليدخل السعادة الى قلب سامية ويرافقها الى بيروت في رحلة كهذه ، حتى جاء أخيرا ليزف لها البشرى ، وانه يرجوها مرافقته في هذه الرحلة لمدة ثمانية ايام في لبنان ، لم تكن سامية تفكر في الرفض لولا طول المدة نسبيا كما أن هناك شيئا آخر وهو انه لن يكون مرافقا لها طول الوقت ولكن هناك وقت مخصص للترفيه ووقت آخر مخصص للعمل واقترح عليها أن تقضي اوقات العمل في الفندق او في التسوق منفردة ، كما هي عادتها التي خبرتها فيها ، برزت انا على الفور كعنصر مهم في هذا الموضوع ، وبعد تفكير عميق لم تجد سامية في جعبتها جوابا شافيا ومحددا لزوجها فطلبت منه مهلة ليومين لتفكر وتقرر بإمكانية مرافقتها له من عدمها . اليوم التالي كان الخميس ، كان دوامها في العمل ينتهي مبكرا ( الثانية عشرة ظهرا ) اتصلت منذ العاشرة لتخبرني انها بانتظاري لاتناول معها طعام الغداء في الواحدة والنصف ، حاولت التملص بحجة العمل ولكنها قالت انها تحتاجني لامر هام لا يحتمل التأجيل ، هذه عادتها عندما تحتاج لزبري ولكن لهجة حديثها هذه المرة مختلفة ، سألتها عما اعدت لي من طعام فكان جوابها غريبا ، انها لم تعد شيء وستشتري لنا طعاما جاهزا ، على آية حال هي تعرف ماذا احب وما لا احب من اصناف الطعام فلن اسألها ماذا ستشتري لنا من طعام ، لن يكون ساندويشات على كل حال ، ما زال لدي بعض الوقت ، انهيت ما تبقى لدي من اعمال ثم اوصيت العاملين في المتجر مخبرا لهم انني لن اعود هذا اليوم وذهبت الى سامية .
اللقاء كما هي العادة قبلات حارة واحضان ملتهبة ثم جلست متساءلا عن ذلك الامر الهام الذي تريدني من اجله
انا : خير اللللهم اجعله خير ، سو هالموضوع الهام اللي خلاكي تمنعيني اكمل شغلي واجيلك على جناح السرعة ؟؟
سامية : انا مش عارفة هو خير واللا شي تاني ، بس موضوع لازم آخذ رأيك فيه
انا : شو هو هالموضوع الحساس هذا
سامية : زوجي عاوزني اسافر معاه لبيروت ، هو عنده شغل هناك والشركة عامليتله عرض اسافر معه على حساب الشركة ويخصصولنا رحلات ترفيهية وحاجات مثل هيك في لبنان
انا : طيب شو المشكلة ، ما تسافري معه ! اهي فرصة ليكوا تنبسطوا شوي مع بعض
سامية : انتا بتمزح واللا بتحكي جد ؟
انا : لا اكيد ما بمزح ، عن جد شو المشكلة يعني ؟ بالعكس انا فرحان على شانك ومنشان جوزك المحترم ، ربنا يوفقكوا
سامية : وانتا متخيل اني ممكن انبسط بهيك رحلة وانتا مو معي
انا : مهو مش معقول اكون معك بهيك رحلة ، وكمان مش معقول انك تخسري هيك فرصة جاية لحد عندك
سامية : انا ما عندي استعداد اروح هالرحلة الا اذا حضرتك شرفت ورافقتنا
انا : شو انتي مجنونة !! شلون بدي ارافقكم ؟؟ باي صفة ؟ وباي حجة ؟ وشو الهدف ؟
حبيبتي هذا الكلام ما بصير تفكري فيه ، انتي لازم تسافري مع زوجك تنبسطوا مع بعض وتعملي اي شي يريح زوجك بهالرحلة وتنسيني اكم يوم تخصصيهم لزوجك وانا ما يهمك مني ،لان سعادتي اني اشوفك مبسوطة مع زوجك وهالشي انتي بتعرفيه كثير منيح وما في داعي كل يوم اكررلك اياه ، مفهوم ؟
كنت جادا جدا وحدثتها بنبرة حاسمة حتى قلت لها :
من غير دلع بنات صغار ، اطلعي انتي وزوجك ،فكي عن نفسك شوية وابسطي جوزك خليه يشوف حياته يومين ثلاثة معاكي وقومي هاتيلي غدا واللا انتي عازمتني على جلسة ناشفة هيك
تنهدت سامية والدموع تترقرق في عينيها ثم نهضت قائلة
يبقى انتا مش عاوزني اكون سعيدة ، على كل حال بلا من هالسفرة وخلينا نتغدى هلا
احضرت الغداء الذي تناولناه سويا بوجوم وصمت مطبق وعلامات الغضب والتوتر بادية عليها بكل وضوح ، عدت الى الصالون جلست على الكنبة التي نجلس عليها في العادة ، احضرت لنا كوبين من الشاي وجلست بجانبي تعبث بقميصي وتتمتم بكلمات لم افهم منها شيئا غير انها متضايقة الى ابعد الحدود ، سألتها:
انا : هو انتي بجد عاوزاني اسافر معكم ، ؟ طب كيف بتريديها تيجي هاي الشغلة ؟ هو معقول واحد مسافر هو ومرته يروح ماخذ معه واحد ثاني يعطله وياخذ منه مرته ؟ شلون بدها تصير هاي ؟
سامية : انتا مالكاش شغل بزوجي يوافق او لا يوافق ، انتا عارف انه حيوافق وبكل سهوله ، المهم انك انت تكون نقتنع وحابب انك تسافر معي وتبسطني معك ، وسيب الباقي عليا
انا : ما انتي عارفة يا سامية انه شغلي صعب ، وانتي احسن الك تسافري مع زوجك لوحدكم وتنبسطوا مع بعض ، اعتبريها شهر عسل متاخر يا ستي
سامية : باختصار مفيد يا روحي اذا انتا ما سافرت انا مش حسافر وحبقى هنا وحتبقى تيجي كل يوم تنيكني وتبسطني وترجع شغلك ، او انك بتسافر معنا واللي هتعمله هنا هنعملة هناك ، تبقى انتا اختار اللي يريحك
انا : مهو مش معقول يا حبي هذا الحكي ، يعني انتي ماخذيتني معك نييك وبس !! معنى هالشيء خذي زبي معك وانا خليني هنا اتابع شغلي هههههههه
سامية : نييك !! شو هالحكي يا حبي ، هيك طلعت معك ؟؟
الظاهر انك انتا مش عاوزني اغير جو واسافر بيروت
انتهى النقاش بهزيمتي هزيمة نكراء وانتهى موعدي مع سامية في غرفة النوم بعد أن اشبعت زبي لعقا ومصا واشبعتها نيكا من كل ما طاله زبي منها ( كسها ، فمها ، طيزها ، حتى بين بزازها )
في المساء اتصل بي زوجها يرجوني أن ارتب مواعيدي بان اسافر معهم بحجة انه سيكون مشغولا في البرنامج الذي اعدته الشركة ليترك مهمة تفسيح سامية وتعريفها على المنطقة ومعالمها السياحية والطبيعية علي انا وهو يرجوني أن اوافق من اجل سامية وختم حديثه بالقول : انا عارف معزة سامية عندك كبيرة وعلى شان هي ما تكون لوحدها بترجاك تكون معنا حتى انه عرض علي المساهمة في نفقات الرحلة فرفضت رفضا قاطعا لكنني قلت له : حيث ذلك انا هسافر بسيارتي وليس بالطائرة على أن نلتقي في الفندق بعد أن يعطيني اسم الفندق الذي حجزت لهم الشركة به وانني ساحجز لنفسي غرفة في نفس الفندق بطريقتي الخاصة ونلتقي هناك . سامية من جانبها كلمت ام هاني طالبة منها كذبا أن ترافقها وانا معها وعندما تحججت ام هاني بالمشاغل والاولاد اللي في المدارس والجامعة ، قالت لها اذا بدي اياكي تقنعي ابو هاني يرافقنا لاننا هنحتاجه هناك نظرا لمعرفته ببيروت ومعالمها ، وبعدين زوجي هيكون مشغول مع الشركة وانا ما بعرف بيروت ولا شي ، فجاءت ام هاني لترجوني مرافقة اختها ومكسرش خاطرها ،
هكذا تم الاتفاق مع سامية وزوجها الذين سيسافرون بالطائرة مساء الخميس ليكونوا في الفندق ليلا ، اما انا فساسبقهم لاصل بحدود المغرب ، المفاجأة كانت باسم الفندق الذي زودني به زوج سامية ، انه نفس الفندق الذي انزل به عادة في زياراتي السابقة لبيروت وهو فندق من فئة الاربع نجوم يقع على شاطيء البحر مباشرة في منطقة جونية القريبة جدا من بيروت العاصمة اي انه في ضواحيها ، وله شاطيء خاص على البحر ، وهذه المنطقة معروفة بشاطئها الجميل واجواءها المميزة صيفا ، لم اجد صعوبة في حجز غرفتي في الطابق الثالث المفضل لي وعلى الجهة الغربية المطلة على البحر وهو الطابق الخاص باسعاره المختلفة لوجود تراس خارجي على امتداد الفندق وجميع الغرف لها ابواب تفتح على التراس فهذا التراس خاص بسكان هذه الجهة من الفندق فقط ولذلك فان اسعاره اعلى من غيره ، الا ان مشكلته انه يضم جميع المقيمين دون خصوصية لكل غرفة على حده ، وبرغم ذلك فانني افضله واعشق الجلوس هناك خصوصا في اواخر الليل عندما تبدأ الاسرة في الجهة الاخرى بالاهتزاز والاصوات والهمهمات بغزو اجواء التراس ، ولطالما قضيت في هذا التراس سهراتي المميزة في اجواء رائعة . ما أن علمت بذلك حتى طلبت من ادارة الحجز في الفندق غرفة حسب مواصفاتي كما طلبت منهم غرفة اخرى بسامية وزوجها بحيث يستبدلونها بالغرفة المحجوزة لهم اصلا ولكن في الطابق الثاني وفي الجهة الاخرى غير المطلة على البحر وتعهدت لهم بدفع فرق الاجرة .
ما أن اخبرت سامية بذلك حتى بدأت بالرقص فرحا مفندة اصراها على مرافقتي لهم مبينة انها أخيرا قد اثبتت صحة قرارها ، وقالت وعاوزني اسافر مع جوزي المسكين وكيف كان هيدبر الامور مثل ما انتا عملت ،
ملاحظة : التفاصيل التي ذكرها لي ابو هاني كثيرة ، حاولت ان اختصرها لكم لانني اعرف قراء نسونجي دائما مستعجلين ، لكني توسعت في بعضها من لزوميات القصة وما سيرد لاحقا من احداث
يكمل ابو هاني :
حزمت امتعتي صباح الخميس ، ملابسي ، شيشتي ، فحم للشيشة ، ملابس البحر ، البن الذي تعودت ان اصنع منه قهوتي ، وكل ما يلزم لسفرتي هذه التي فعلتها كثيرا قبل ذلك . وفي السابعة مساءا كنت قد وصلت الفندق لاتفقد اوضاع الغرفتين والاطمئنان على تجهيز غرفتي على الاقل بالتجهيزات المعتادة وهي بوتوغاز خاص وبعض ادوات المطبخ البسيطة وهي من ضرورات صنع قهوتي او تحظير بعض المشروبات البسيطة دون طلبها من الفندق وهذه عادة يعلمها الفندق جيدا ويزودوني بها بالنظر لكوني عميلا دائما عندهم ولايخلو الامر من بعض المخصصات التي امنحها للعاملين مقابل ىهذه الخدمات الاستثنائية . الامور تسير على ما يرام ، وما هي الا ثلاث ساعات قضيتها نائما حتى حان موعد وصول المجموعة التي تضم سامية وزوجها . وما أن وصلوا حتى دللتهم على غرفتهم وطلبت منهم تغيير ملابسهم لنلتقي في بهو الفندق بعد ساعة . فالوقت قد تأخر ولا بد من البحث عن مكان نتناول فيه عشاءنا ثم نعود . اخبرتني سامية وزوجها فورا أن الشركة حظرت لهم دعوة على العشاء في مكان قريب الا انهم اعتذروا لارتباطهم معي وقالت سامية لزوجها : أن كنت بتحب تتعشى مع زمايلك انت حر لكن انا هخرج مع ابو هاني نتعشى وان كنت عاوز ترافقنا فاهلا وسهلا فقرر ان يرافقنا ،
لم يكن لدينا الكثير من الوقت للبحث عن مكان مخصوص لتناول العشاء ولكن الاماكن في منطقة جونية كثيرة والسيارة موجودة وما هي الا دقائق حتى كنا في احد المطاعم البيروتية الراقية والمعروفة بطعامها الشهي وجلستها الجميلة وروادها المهضومين ، الاجواء الحارة جعلت الملابس خفيفة الى درجة أن من في المطعم لا يختلفون كثيرا عن اؤلئك الذين على الشاطيء فيما يرتدون من ملابس ، هذه الاجواء غريبة عن سامية وزوجها ، فزاغت أعينهم وهم يتنقلون بين هذه وتلك من جميلات مرتادي المطعم ، لم نمضي وقتا طويلا في العشاء الا اننا لم نتمكن من الرجوع الى الفندق قبل الثانية عشرة ليلا ، سألتني سامية عن البرنامج فاخذاتها جانبا بحجة الاتفاق على البرنامج وقلت لها : اهم حاجة انك تفوتي هلا تتناكي من جوزك زبر عالسريع وتطلعيلي على التراس وبعدها هنرتب برنامج بكرة
سامية : شكلك الليلة ناوي على شيء جديد
انا : لا ابدا بس انا عاوزة ينبسط وميشعرش أن واخذك منه ، وعاوزك تحربي النيكة الاولى ليكي في بيروت
سامية : طب ليه ما نخلي النيكة الاولى لينا مع بعض و الثانية نبقى نفكر فيها هههههه
انا : لا لا ما ينفع هيك ، انتي اعملي اللي اقوللك اياه ومش هتكوني ندمانه ، واللا انتي عاوزة تنامي ؟ ومش عاوزه حاجة أبدا ؟
سامية : هو انا جاية هنا لانام ، لا ابدا انا معك للصبح
انا : سيبك مني هلا وادخلي غرفتك خلي جوزك يظبط اموره معاكي هههههههه

سالت زوج سامية عن برنامج عملهم غدا فقال انهم سيزورون الشركة ثم يعودون الفندق للغداء ثم الخروج مساءا مع الزملاء الى فرع آخر للشركة ثم العودة مساءا وفي الليل فترة حرة
فقلت له يبقى انتا تروح مع الجماعة وهنستناك عالغداء ومش هنخرج من الفندق الا المساء لما انتا تروح مع زملاءك ، اما هذه الليلة ، انا هكمل سهرتي على التراس ، أن كنتوا تعبانين روحوا ناموا ، وان كنتم حابين تيحوا معايا يكون براحتكم . وان كنتم عاوزين اي شيء من الفندق او من خارج الفندق انا تحت امركم بس خبرني . مع
دخلوا الى غرفتهم ودخلت غرفتي ، خففت من ملابسي ولم يبقى الا الشورت وتي شيرت خفيف ، حضرت قهوتي وشيشتي وخرجت على التراس ، كان فارغا تماما الا من حبيبين كان قدرهما أن اقطع عليهما لحظة انسجامهما سويا في قبلات بدت ملتهبة ، لم التفت لهما كثيرا الا انهما ما لبثا أن دخلا غرفتهما يكملان ما بدأوا به ، فامسيت وحيدا الا من شيشتي وقهوتي ، جلست على كنبة طويلة في الزاوية الجنوبية الغربية ، اي أن البحر يصبح تحتي مباشرة وأستطيع من موقعي متابعة من على الشاطيء والتمتع بنسيم البحر العليل في هذه الليلة التموزية الحارة ، تعمدت أن ابتعد عن باب غرفة سامية حتى لا اكون مضطرا لسماع ما لا احب سماعه من اصوات محنها ، وبدأت احتسي قهوتي واتمتع بشيشتي المفضلة وعيناي لا تفارقان الشاطيء بما يحتوي من ازواج ومحبين ، احضان وقبلات ، اطياز تضرب بلطف وقسوة ، تترجرج في ما يسترها من كلوتات بكيني تلمع بللا ، وبزاز تتارجح ، مناظر اعتدت عليها في هذا المكان ولكنها تبقى مثيرة ومتابعتها ممتعة ومهيجة خصوصا في ساعات الليل المتأخرة .
في الواقع انني عندما طلبت من سامية أن تغري زوجها لينيكها ، لم اقصد شيئا محددا ولكني كنت اعلم انها سترافقني في جلستي على التراس ولن تتركني وشأني أن كانت في قمة شبقها ففكرت في أن تطفيء بعضا من نيران شبقها الذي قرأته في عينيها عندما كنا في المطعم وبعد ذلك ، الا أنني بالتأكيد لم اكن افضل أن يكون زوجها مرافقا لها لانني في شوق لمجالستها وبثها بعضا من مكنونات قلبي واستكشف في هذه الاجواء الحالمة بعضا من زفرات قلبها الذي لا ينبض الا حبا وعشقا . فقلت انه أن ناكها مرة فسيشعر بالحاجة للنوم ولن يخرج معها الى التراس فانفرد بها وأترك الاحداث تسير بنفسها وليكن ما يكن ، لا فرق عندي ، المهم أن احظى بجلسة عاطفية معها في هذه الاجواء الرائعة .
لم تمضي سوى خمسة واربعون دقيقة منذ أن تركتهم حتى فتح باب غرفتهم وخرجت منه سامية تلف نفسها بروب حريري طويل ،مربوط من المنتصف برباط واحد بينما ساقاها ينكشفان ويختفيان مع مشيتها ، مسدلة شعرها متناثرا على كتفيها . اقتربت مني بخطوات هادئة متثاقلة ، تتمطى بيديها وذراعاها في اشارة لي بان بانها قد أنجزت المهمة .
سامية : مساء الخير
انا : مساء الانوار ، ليلتك كحلي يا سمسم ، باين امورك صارت تمام ،
سامية : هههههههه شوفوا مين بيحكي ؟؟ ما انتا عارف البئر وغطاه
انا : انا البئر بعرفه كثير منيح لكن غطاه ماليش فيه ، اصل انا احبه من غير غطاء
سامية : معناته لازم تغطيه انتا بدل ما يصل مفتوح وييجي واحد يوقع فيه بالغلط
انا : مش هغطيه ومش هسمح لحد يوقع فيه لا بالغلط ولا بالصح ، عجبك هالكلام
سامية : لا مو عاجبني هههههه
وقفت سامية على سور التراس تناظر الشاطيء ومازالت تتمطى ، ثم همست مشدوهة :
سامية : ليكو ليكوا شوف شو عم يعملوا الملاعين اللي تحت
انا : شو عم يعملوا ؟؟
سامية : تعال وشوف بنفسك ، اكلها اكل المسكينة ، يااااااه ما خلالها شفايف على قد ما مصمصها ، ليكوا ليكوا شلون عم يعصر بفلقة طيزها !!!
انا :ما انا شايفهم ، وانتي مالك فيهم ، هما احرار يعملوا اللي هما عاوزينه
ساميه : آآآه على رأيك ، دع الخلق للخالق
جلست بجانبي ، في الظلمة النسبية او بوجود الضوء الخافت لم استطع تمييز الوان روبها ، ولكن ما ميزته جيدا هو تلك الحرارة المنبعثة من فخذيها التي إنحسر الروب عنها لتلتصق بفخذي نصف العاري الا من الشورت الذي كان منحسرا هو الآخر الى منتصف الفخذ ، يداها تمتد متحسسة صدري من فوق التيشيرت الخفيف ثم انتقلت لتتحسس فخذي ،
انا : عجبتك بيروت ؟
سامية : هو انا شفت منها شي بعد !!
انا : تنزلي نقعد عالشاطيء تحت
سامية : ما انا لابسة شيء تحت الروب
انا : على شان هيك ريحة كسك طالعة
سامية : عجبتك ريحته
مددت يدي اتلمس كسها
يااااااه هذا غرقان ، شكله معبيلك ياه حليب
سامية : آه كان هيجان كثير
انا : جبتي شهوتك معه واللا كنتي مستعجله
سامية : مخبيالك اياها
انا : يخرب بيتك ، شو انتي مجنونة ، ولو طلع زوجك هلا شو رح يحكي ؟
سامية : زوجي !! ما خلص الزبر وكب حليبه بكسي الا وهو بسابع نومة ، شكله تعب من السفر ، على فكرة ايدك خشنه على كسي
انا : مش عاوزاها بشيلها
سامية : زبك انعم من اصابعك
انا : زبي نايم هالوقت مو فاضي لجنونك ، على فكرة جنانك حلو ، روحي البسي شيء وخلينا ننزل نقعد حد البحر ، ما في ناس كثير هلا والاجواء هادية ، والمية بتكون دافئة ،
سامية : انتا ناوي تعذبني واللا شو ، انا عاوزة اتناك مش انزل البحر
انا : مو جاي على بالي انيك هلا ، هو النيك بالغصب !!
سامية : معنى هالحكي انك بدك تعذبني بس !!
انا : بالعكس انا بدي اياكي تكوني مبسوطة ، وعلى شان هيك بدي انزل معاكي عالبحر ، بالمناسبة انتي عمرك نزلتي البحر
سامية : حبيبي ممكن تسكت ، انتا عارف اني عمري ما نزلت بحر
انا :الليلة هغرقك في البحر واسيبك فيه
سامية : ما بتعملها ، انا بعرف اني حبيبتك ومش ممكن تعمل شي يؤذيني
انا : مهو على شان انتي حبيبتي هغرقك في البحر ، قومي البسي بنطلون قماش وبلوزه خفيفة تنزلي فيهم البحر ، واوعي تلبسي البكيني لاني بغار كثير
سامية : حاضر ، لنشوف آخرتها مع جنانك هذا ، اصلك شكلك رح تنجن على كبر
انا : من يوم ما عرفتك ضيعتة لعقلي وبعدني بدور عليه وماني لاقيه ، قومي بسرعة احسن ما اضيع الباقي من عقلي
قامت المجنونة سامية تتهادى في مشيتها فقلت لها : ريحة كسك عجبتني فقالت : حاضر مش هنظفه خليه بريحته هههههههه فقلت لها جيبي معك منشفتك ، فقالت عارفة طبعا .
عادت سامية بعد دقائق تلبس بنطلون قماش فيزون ضيق باللون الاسود وفوقه تي شيرت ابيض بسحاب قصير من الاعلى يمكن تضييقه او اغلاقه حسب الحاجة وقد فتحته نصف فتحة ليخفي بزازها ويبقي على أعلى الشق الفاصل بينهما ، يبدو أن ذلك هو كل ما تلبسه فلا كلوت ولا سوتيان ، مررنا من غرفتي فتناولت منشفة كبيرة رميتها على كتفي ووضعت يدي بيدها ونزلنا الى الشاطيء . مرورا بصالة استقبال الفندق ، ،اخترت زاوية معتمة معزولة نسبيا عن بقية الشاطيء الخاص بالفندق والذي يفصله من الجانبين جدار مرتفع يحجب الرؤية من الاطراف ولكون الشاطيء اهبط قليلا من مستوى الفندق فلا احد يكشف من على الشاطيء الا من هم على الشاطيء نفسه ، وضعت المنشفة على احد الsea bed الموجودة ووضعت هي منشفتها على آخر مجاور ، قربناهما لبعضهما ليلتصقا ، خلعت التي شيرت عن الجزء العلوي من جسدي وخلعنا احذيتنا ونزلنا الى الماء متشابكي الايدي ، الشاطيء فارغ تماما الا من عاشقين شاب وفتاه يلعبان داخل المياه في ركن بعيد عنا ولا نسمع منهما الا اصوات المياه التي يتراشقون بها ، يتلاصقون احيانا وينفصلون اخرى ، يضحكون ويمرحون ، لم يكن ذلك مهما لولا أن سامية قالت : معقول هذول يكونوا ازواج واللا حبايب فقلت لها : ما تروحي تسأليهم ؟ فضحكت قائلة : بحر بيروت جميل وممتع فقلت لها : البحر ما يبقاش حلو الا اذا كان زواره حلوين ، فقالت على شان هيك البحر حلو ، فقلت لها : يعني الجماعة اللي هناك حلوين ؟ فقالت : بطل جنون وصحصح معايا
انا : ما انا مصحصح تمام ، لكن انتي جنانك اليوم غير
سامية : كلامك صحيح ، انا اليوم غير ، وانتا اليوم عم بتخليني يزيد جنوني بدل ما تعقلني
انا : يغني انتي عاوزة تعقلي ؟ اذا كان هيك بنرجع ننام وبلاه هالجنون هذا كله
سامية : خليني بجنوني احسن
كنا قد توغلنا في المياه عشرات الامتار حتى اصبحت مياه البحر في مستوى الصدر بالنسبة لسامية وأقل قليلا بالنسبة لي ، فانا اطول منه بضع سنتمترات ، بدأت بزازها ترتفع وتنخفض مع حركة المياه والأمواج الخفيفة وبالاضافة الى حركة خطواتنا الهادئة ، لا سبيل للتقدم اكثر فوقفنا قليلا ، هدوء الامواج وتطميناتي لها وامساكي بيدها بعث فيها روح الاطمئنان فلم تبدي خوفا من البحر .
انا : عجبك البحر
سامية : بحرك غميق كثير ، لكن مش هيغرقني
انا : واثقة من نفسك زيادة عن اللزوم ، المفروض انها اول مرة لالك ، لازم تخافي من البحر
سامية : وانا حدك ما بعرف الخوف الا منك هههههه
انا : انا ما بعرف الخوف نمله ، اصلي هاديء وقلبي نظيف
سامية : لكن بحرك غميق
انا : جربي تسبحي فيه وهتغرقي
سامية :ما انا خلاص غرقت واللي كان كان ، خلينا نرجع نقعد عالشاطيء ، الهواء منعش والجو حلو كثير
انا : مش جايلك نوم يعني ؟
سامية : ايوة بس عاوزة انام على صدرك
رجعنا نتهادى في مشيتنا ، امسكت بفلقتها وعصرتخا تحت الماء
سامية : أيييييييي ايدك ناشفة كثير ، جسمي ماىيستحمل جنانك
انا : انا اسف مش هكررها
سامية : ويجيك قلب تحرمني
انا : شو اعمل لك ، ؟ انت ما بتحبي ايدي
سامية : اعمل لي اللي لازم يتعمل ، كلني اكل ، اهرسني ، اسحقني ، قطع لحمي ،
وصلنا الى رمال الشاطيء وبدأت حبات الرمل تداعب باطن اقدامنا
انا : من غير جنان لفي جسمك بالمتشفة لا تبردي
سامية : مش عايزة المنشفة تدفيني ، دفيني انتا احسن من المنشفة
انا : هههههه حضنتها وعصرت جسمها حتى كادت اضلاعها تنسحق
سامية : اي على مهلك انا مش هطير منك
انا :انا آسف ، بس انا غرضي شريف عاوز اعصرك من مياه البحر لا تبردي
سامية : اعصرني كمان مرة
حضنتها مرة اخرى وقوفا ، فعصت فلقتيها بيدي الاثنتين ، رمت رأسها على كتفي وانسحقت بزازها بين صدري وصدرها ،
آآآه منك ، حضنك دافيء
انا : انتي حرارة جسمك مرتفعة زيادة ، شكلك خايفة من شيء
سامية : ايوة خايفة يطلع النهار والاقي أن كل هذا مجرد حلم
فردنا المناشف على ال sea bed و تمددنا كل على مقعده ، نسيم البحر يداعب اجسادنا المبتلة ، نظرت بجانبي فإذا بسامية قد اغمضت عينيها وشعرها قد تناثر حول رأسها تداعبه نسمات الصيف الدافئة ليتطاير بحركات ناعمة نعومة خديها المتوردين حمرة ، رموشها التي انسدلت فوق وجنتيها ، جبينها الوضاء ، صدرها الناهد الذي يرتفع وينخفض بحركات موسيقية تعزفها على اوتار رئتيها ، انفاسها الهادئة هدوء بحر بيروت ، ارتفاع بطنها وانخفاضه تبعا لانفاسها ، ضيق بنطالها الذي ابرز فخذيها المبرومين ، وفلقتي طيزها التي تمددت الى جانبي وسطها ، ذراعاها الممدودتان باستقامة جسدها المرسوم بريشة فنان مبدع ، شفتاها المنتفختان بلونهما القرمزي وقد اغلقتا على كنز من اللؤلؤ والمرجان ، هل هي حورية البحر ، ؟؟ ام فرس البحر التي خرجت منه لتوها لتستريح بجسدها على شاطئه ؟ ام هي الملاك الذي ارسله الرب لينثر امواج السعادة على سكان الشاطيء ولا يسكن الشاطيء سواي ، انه المشهد الذي لا يتكرر كثيرا ، اصوات اصطدام الامواج بالشاطيء تداعب اذني برومانسية اندفاعها وانحسارها ، تندفع حاملة معها زفير الشوق و شهيق الحنين وتنحسر عن بحر حبنا محملة بالمزيد من الشوق لعودتها ، تاركة خلفها بعضا من رغوة الماء على رمال الشاطيء الناعمة ولكن سرعان ما تختفي فقاعاتها وتتوارى وسط الرمال ،مبشرة بقدوم موجة جديدة . سكون الليل وخفوت الضوء ، جميع ذلك حملني الى ان اغمض عيناي انا الآخر واسرح بفكر قلبي لا بفكر عقلي في ملكوت هذا الحب الغريب الاطوار ، تخيلت نفسي سفينة قد تقطع شراعها وهاهي الامواج تحملها يمينا ويسارا ترتفع بها الى اعلى الموجة ثم تغوص بها الى قاع البحر ، اقاوم الغرق واندفع صاعدا الى سطح الماء فتاخذني الموجة الى اعلى ثم تعاود قذفي في اتجاه لا اعلم له عنوانا ولا ادري منتهاه ، انه بحر سامية جميلة الجميلات ، سامية التي ما خفق القلب يوما الا لها ، سامية ذلك الكائن الاسطوري الذي لا اعرف لعلاقتي معه عنوانا ، ولا هدفا ولا غاية ، فتحت عيني لاجد سامية وقد جفت ملابسها تقريبا ، وهاهي ما زالت مغمضة العينين ، مددت يدي اتلمس وجنتها القريبة ، اداعب خدها بظاهر يدي ، اتحسس حرارة خدها ولا اريد ان المسه ، فلا اريد ان افسد عليها نومها ، وهل هناك اجمل من ملاك نائم بجانبك على شاطيء بحر الحب ، شقشقت رموشها من فوق عينيها لتقول ،
سامية : ليش صحيتني ؟
انا : هو انتي كنتي نائمة ؟
سامية : لا كنت صاحبة بس كنت بحلم ، حلم مش عاوزة اصحى منه ابدا
انا : حلمتي بايه ؟
سامية : مش هقولك ، لكن ممكن تجاوبني على سؤال ؟
انا : اكيد هجاوبك ، هو انتي عمرك سالتيني ومجوبتكيش
سامية : هذه المرة مختلفة
انا : اسألي
سامية : هو احنا بحلم واللا في الواقع ؟ انا احترت ومش عارفة ومش مصدقة أن اللي انا فيه هلا واقع مش حلم
انا : خلاص ، ممكن تعتبريه حلم وتعيشي الحلم كما يشتهي الحلم مش كما تشتهي انت
سامية : وهو الحلم عاوز مني اعمل شو ؟
انا : غمضي عيونك وسيبي الحلم هو اللي يعمل كل شيء .
الشاب والفتاة الذين كانوا في البحر خرجوا وانزووا في زاوية بعيدة عنا فلا نراهم ولا هم يروننا ، يبدو أن لليل البحر لغة مشتركة بين العشاق لا يفهمها الا هم انفسهم ، ويبدو انةبحر بيروت معتاد على احتضان العشاق وتوفير سبل الراحة لهم ، لطالما عشقت بيروت وشواطئها ، ولكنها هذه الليلة مختلفة ، انها ليست كاي ليلة قضيتها على شواطيء بيروت ،
عادت سامية لتغمض عينيها وعادت يداي تجول في انحاء جسدها ، مددت يدي لافتح سحاب تيشيرتها واسمح ليدي بالتوغل فوق نهديها ، كنت اتلمسها بنعومة لم اعتد عليها فهاهي اصابعي تصل لحم بزازها المكرين فوق صدرها وتكاد ان لا تصله ، رومانسيتي غير معهودة ، اقتربت براسي من وجهها تلمست شفتيها المغلقتان بشفتي ، لا اقول اني قبلتها انا فقط لمستها لمسا بشفتي ، مررت شفتي الى جيدها مرورا بخدها ، مابين اذنها وكتفها صارت ملعبا للساني يلحس برفق كل ما يصل اليه ، يتذوق طعمها الذي لا يشبه شيئا آخر ، تذوقت سحر عيناها بنظرة من عيوني ، مددت يدي الى كسها من فوق بنطالها الرقيق تلمسته ، تحسست انتفاخه ، اربعة من اصابعي تصعد وتهبط بين فخذيها التي فرجت ما بينهما قليلا لتسهيل حركة يدي ، عادت شفتاي تداعب شفتيها ففرجت ما بين شفتيها ومدت لسانها ليغوص في اعماق فمي ، مصصته ، تركته فعضت باسنانها على شفتي السفلى بلطف ، فككت مشبك بنطالها وفتحت السحاب ودسيت يدي لتبحث هناك عن شيء ما ، يااااااه انها عارفة في بحر من الشهد ، ملمس ما بين فخذيها جعلني افرج عن شفتيها فقالت : يااااااه يا حبيبي الحلم اليوم لذيذ بشكل مو معقول
انا : عاوزه يستمر ؟ واللا كفايه لحد هون ؟
سامية : عاوزك تشاركني الحلم ، تحلم مثل ما انا بحلم
انا : انا فعلا بحلم مثلك تمام
سامية : يااااااه يا روحي ، يعني انتا مبسوط مثلي ؟
انا : افهم من هالحكي انك مبسوطة ؟
سامية : انتا مش عاوز تعقل اليوم ؟
انا : ما انا قلتلك عقلي ضيعته من لما عرفتك ، جيت ادور عليه هنا لكن الظاهر ما رح لاقيه
سامية : طيب غمض عينيك وسيب نفسك خالص
انا : جنانك هيوصلك لوين ؟
سامية : مش عارفة لكن بدي احاول ادور معاك بلكي لقيت عقلك وانا بدور هنا واللا هناك
انا : طيب جربي
انحنت سامية بجسدها جهتي وقابلت شفتاها شفتي وبدانا قبلة محمومة ، يد سامية تمتد مع فخذي داخل الشورت حتى وصلت لزبي ، امسكته ولاعبته ، ثم أنزلت شورتي قليلا لتحرر زبي من تحته وتهوي عليه بفمها تمتص حشفته وتلحس رأسه ،
قلت لها : على فكرة المنطقة هنا مراقبة بالكاميرات
سامية : بتتكلم جد ؟
انا : اكيد ، الفندق لازم يراقب الشاطيء دائما وهذا هو الامر الطبيعي
سامية : خليهم يشوفونا ، شو المشكلة ، نحنا بنعمل شيء غلط
انا : انتي مجنونة
سامية : انا بحلم اني مجنونة فعلا ، لكن انتا مش ملاحظ انه جنونك اقوى من جنوني
انا : شو اعملك ، هو اناىبدي ارافقك واضل بعقلي
لم تخيفها مسألة الكاميرات ولم تتوقف ، يبدو اننا في مرحلة اللا عودة ، فأصبحت لدي رغبة بمكافأتها على جنونها بجنون مثله او اكبر منه ، مددت يدي اداعب كسها ، ما زال لزجا ، دفعت اصبعي في جوف كسها فانتفضت ، قرصت بظرها بين سبابتي وابهامي فارتجفت ، اصبحت تتوغل في مص زبي بشكل اكبر ولعابها قد بدأ يتسائل حوله ، سخونة زبي قد ارتفعت ، هكذا كنت اشعر ، وحركة لسانها عليه اشعلت لدي كل مكامن الاثارة ، فقدت عقلي فتناولت رجلها وسحبتها لتعتليني وكسها مقابلا لفمي ، فرجت بنطالها وسحبته للاسفل قليلا فأصبح كسها في متناول لساني وشفتي ، لحستها بكل عنف ومصصت بظرها بكل شبق ، مصمصت زبي ومصمصت بظرها ، دقائق عشر او اقل كانت كافية لترمي حمم كسها مرتين على وجهي وفي نهايتها وضعت زبي بين نهديها لتعطيه المجال ليقذف عليهما حمما ساخنة . دلكت حلماتها برأسه ووزعت ما تدفق من لبن على بزازها بالتساوي ، اعادت زبي الى مكمنه وأغلقت سحاب تيشيرتها ، وقالت : انتا اكيد مجنون
خطوات الشاب والفتاة الذين اختفوا لفترة اقتربت منا ، عادت سامية الى مقعدها ، مر الشاب محتضنا الفتاة يتمرجحان ، طرحوا تحية الصباح ودخلوا الفندق
سامية : هو اكيد الجماعة بيصوروا الشاطيء ؟
انا : ايوة اكيد ، لكن مش مهم
سامية : كيف يعني مش مهم ؟
انا : هنقول لهم اننا كنا بنحلم ، والواحد في الحلم مش مسؤول عن الي بيعمله
سامية : انا كنت فاكرك عقلت
انا : يمكن بعد ما ندخل الفندق تقدري تعالجيني وتخليني اعقل
سامية : قوم لكان بلكي رجعتلك عقلك قبل ما يصحوا سكان الفندق وتفضحنا بجنانك هذا ..
يكفي لهذا الحد
الليلة لم تنتهي ورحلة بيروت ما زالت في ليلتها الاولى ، القادم يحمل الكثير من الجنون ، فالحب بلا جنون كالكره بلا عقل
انتظروا سامية وجنونها في الحلقات القادمة
مع تحيات محبكم
شوفوني .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

شوفوني
09-10-2013, 01:58 AM
الجزء السادس

سامية : هو اكيد الجماعة بيصوروا الشاطيء ؟
انا : ايوة اكيد ، لكن مش مهم
سامية : كيف يعني مش مهم ؟
انا : هنقول لهم اننا كنا بنحلم ، والواحد في الحلم مش مسؤول عن الي بيعمله
سامية : انا كنت فاكرك عقلت
انا : يمكن بعد ما ندخل الفندق تقدري تعالجيني وتخليني اعقل
سامية : قوم لكان بلكي رجعتلك عقلك قبل ما يصحوا سكان الفندق وتفضحنا بجنانك هذا ..
بهذا الحوار انهينا الجزء الخامس وبه نبتدء الجزء السادس
انا : انتي متأكدة انك بدك ياني اعقل
سامية : مش عارفة ، لكن قوم هلا ، واذا بدك تضل مجنون ما في مشكلة لكن خلي جنانك مستور عالاقل
انا : شكلك عقلتي فجأة ؟
سامية : انتا هيك رأيك ؟
انا : ايه ، وانتي شو شايفة
سامية :مش عاوزة حاجة غير اننا نفرح مع بعض ، حتى ولو بالحلم مثل الحلم اللي صحينا منه هلا .
نهضنا من على المقعد البحري متثاقلان ، تكاد ارجلنا أن لا تحملنا ، رمى كل منشفته حول رقبته وامسكت بيد سامية ومشينا نتلمس طريق بهو الفندق قبل الصعود الى طابقنا الثالث
في الطريق كنا صامتين ، اجسادنا بالتصاقها وايدينا بتشابكها واقدامنا بتارجحها. كل ذلك كان كافيا ليغنينا عن اي حوار ، في المسافة القصيرة بين الشاطيء والريسبشن كانت نفسي تحدثني بما نحن فيه فتقول ، اين انت يا ابا هاني من عقلك ، كيف تسمح لنفسك بممارسة الجنس على البحر في هذا العمر وبهذه الطريقة ومع من ؟ مع أنثى غير زوجتك ؟؟ هل هذا هو ما اوصلتك اليه هذه الملعونة ، هل فقدت عقلك ام ماذا ؟ ماذا لو كانت الكاميرات تعمل الآن وموظف الريسبشن يتابع ما كنت تفعل ؟؟ فكان جواب نفسي شافيا وافيا ، الست تحبها ؟ اليست هي ايضا تحبك ؟ ثم لما انت اصلا موجود معها سوى هذه الغاية ؟ ماذا كانت تريد منك ايها الكهل المتصابي غير امتاع جسدها في هذه السفرة المجنونة ؟؟ ثم اليس الحب مرتبطا بالجنون ؟ وكيف يكون الحب حبا والعشق عشقا اذا لم يترافق مع مثل هذا الجنون ؟؟ وهل للعقل مكان بين العاشقين ؟؟
افقت على صوت خطواتنا ندلف الى الريسبشن وقد بدأنا نشعر بالنسمات الباردة الصادرة من اجهزة التكييف ، كانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بقليل ، كان الريسبشن فارغا الا من موظف واحد يجلس خلف الكاونتر متثائبا من النعاس ، انه صديقي جوني احد قدماء موظفي الفندق
صباح الخير جوني
جوني : يسعد صباحك ابو هاني ، شو الهيئة سهران الليلة
انا : يعني ، الجو حر شوي والجلسة عالشط حلوة ، اخذتنا شوي
جوني : وان شاللللله انبسطتوا ؟؟
انا : اكيد الجو حلو والمية دافئة
جوني : خوذ راحتك ابو هاني ، ما يهمك من شيء هنا ، نحنا بخدمتك.
انا : تسلم يالحبيب انت محترم
جوني : ، عاوز شي تاني مني ؟
انا : لا ابدا ، تصبح على خير
جوني : وانتا من اهله ، سهرة ممتعة
في الممر امام غرفتينا المتجاورتين قلت لسامية
عاوزة تنامي واللا نكمل السهرة ؟
سامية : هاه ، هو نحنا وصلنا ؟؟ انا الظاهر رحت لبعيد
انا : وين رحتي ؟ نحنا باب الغرفة ،انا بسالك أن كنتي نعسانة وعاوزة تنامي واللا تسهري كمان
سامية : انام وين ، ؟ انا عاوزة انام معاك بغرفتك
انا : هيك ما بصير ، انتي تنامي على سريرك حد زوجك ، وان كنتي عاوزة تسهري الحقيني على غرفتي
تركتها ، دخلت غرفتها وأغلقت الباب
في غرفتي ، اخذت شاورا سريعا ثم خرجت الف جسدي بالمنشفة وبدأت باعداد القهوة ، كنت اعلم انني احتاج لفنجانين وليس فنجان واحد ، من باب الغرفة الذي تركته مواربا دخلت سامية تمشي ببطء على رؤوس اصابعها لا تريد ان تصدر صوتا يزعج النائمين او يشير اليها انها قد دخلت غرفتي ، تلبس روبا حريريا طويلا ذو لون بنفسجي ، اغلقته باحكام من عند صدرها ووسطها فلاةيكاد يظهر شيئا من جسدها ،
انا : شو اخبار زوجك ؟ نايم واللا صاحي ؟
سامية : في سابع نومة ، هو ضبط المنبه عالساعة السابعة لان موعدة مع جماعته على الثامنة
انا : الساعة صارت الثانية والنصف ، يعني قدامه اربع ساعات ليصحى
سامية : شو قصدك ؟
انا : قصدي انه لما يصحى لازم تكوني نايمه حده
سامية : طيب طيب مش مشكلة ، المشكلة هلا هو الجنون اللي صابك بهالوقت وكيف ممكن اعالجك من من هيك حالة ،
انا : انا عاوز ابقى مجنون ، عندك مانع ؟
سامية : اسكبلي فنجان قهوة بلا حكي فاضي ، ريحة قهوتك بتاخذ العقل
انا : يعني القهوة جننتك ، وصرنا الاثنين مجانين
سامية : اسكبلي قهوة وبلا كثرة حكي ، واللا ما بدك تضيفني فنجان قهوة
انا : بس فنجان قهوة ؟؟ هاي بسيطة ،لكان لا تطلبي غيرها
سكبت فنجانين من القهوة ، واشعلت سيجارتي وناولتها اخرى وجلسنا على كنبتين متجاورتين في زاوية الغرفة ، جلوسها كشف ساقها اليسار العاري تماما لنصف فخذها ، لا زلت لا ادري ما فوق ذلك أن كان عاريا لم لا ، عطرها النسائي المحبب الي كما تعلم هي قد عم ارجاء الغرفة
انا : شو الظاهر انك اخذتي دوش ساخن
سامية : جسمي صار يلزق من ملح البحر
انا : صحيح معاكي حق ، كان لازم تاخذي دوش ،وانا عملت مثلك ،
سامية : شو يعني كان عندك مانع
انا : لا كنت عاوز ك تاخذي الدوش هنا لو ما كنتيش خذتيه هناك
سامية : شو برنامجنا بكرة
انا : هفرجك على منطقة وسط بيروت وشارع الحمراء ، هذا بعد الغداء طبعا
سامية : طيب برنامجنا الليلة
انا : نشرب القهوة وتروحي تنامي عند جوزك
سامية : انتا جنانك هيك بيقول لك وأنا جناني بقول لي شي ثاني
انا : شو جنانك بقول لك ؟
كانت حينها ترتشف رشفتها الأخيرة من فنجان قهوتها ، اطفأت سيجارتها ووقفت لتفتح روبها
هيك جناني عم يحكيلي ، عندك مانع ؟ واللا اصرخ والم الفندق علينا
انا : ليه ؟ هو انا عملتلك حاجة غلط
سامية : ايوة ، انتا قلتلي روحي نامي ، وهذا اكبر غلط
انا : شو هو الصح بنظرك يا مجنونة ؟
سامية : الصح انه جنانك يجتمع مع جناني ونطلع بجنان مربع هههههههه
كنت ادرك أن سامية لن يرضيها تلك الممارسة للجنس الخارجي التي فعلناها على الشاطيء ولا انا نفسي بقادر على الاكتفاء بتلك اللحظات التي سرقناها بسرعة لبعض المتعة الناقصة ، فللزب مكان مفضل هو الكس والكس زائر مرحب به اكثر من غيره هو الزب ، هذا هو الواقع وهذه هي مشاعرنا ، كنت انا نفسي مثارا بشكل كبير فما جرى لغاية تلك اللحظة ما كان ليطفيء نار شبقي ورغبتي بل زادها اشتعالا ولهيبا ، اما سامية فعيناها تقول أن كسها بدأ بالبكاء ، ورموشها الذابلة تفضي الي باخبار جسدها الثائر رغبة وشبقا ، اما كلماتها عن الجنون وخلافه فما هي الا هلوسات اعتدنا عليها انا وسامية في مثل هذه الظروف والتي تاتي عادة كمقدمة للقاء في العادة ياتي ساخنا وفي نهايته ممتعا ولذيذا ولكنها المرة الاولى التي تفعلها بعيدا عن منزل سامية ، فللمكان سحر آخر وللمقدمات التي جرت على الشاطيء اثرها الظاهر ، كانت سامية عارية تماما الا من ذلك الروب البنفسجي الذي لم يدم على جسدها طويلا فقد امسى مرميا في ارض الغرفة ، كسها اللامع بافرازاته بل دموعه ، نهداها المتحجران الواقفان الى الامام ، حلمتيها التي تصلبت وانتفخت ، شعرها الذي حركت راسها بحركة سريعة لتجعله ينسدل كله على ظهرها العاري ، فخذاها المبرومان الناعمان نعومة كسها وعانتها التي يبدو انها نتفتها اليوم او الامس على ابعد تقدير ..وضعت لرجلها على المنضده مائلة بجذعها اماما داعية شفتاي لقبلة حرى ،هذة الوضعية اظهرت لي مفاتنها بطريقة مجنونة ففخذها وتدلي نهديها ورائحة انفاسها ونزول خصلات من شعرها الحريري على وجهي الهبت في جسدي نارا لن تطفئها تلك البوسة التي لم تدم طويلا ، فعادت سامية لتنتصب بقوامها الجميل امام عيني التي تجمدت واصاب اعصابها الشلل فحدقت بها وحدقت بي ولم انطق .
رشفت بقايا قهوتي ، اطفأت سيجارتي الثانية ، نهضت و تخلصت من المنشفة التي كانت تحيط بجسدي الذي يشع حرارة ولهيب شهوة ، ووقفت حاملا سامية وقذفت بها على السرير بشكل يوحي بمقدار جنوني وغضبي ، فقالت : انتا مجنون رسمي ، مش هقدر اعالجك ، حالتك متقدمة كثير ، فقلت لها ومن قال لك اني عاوز اتعالج ؟ انا هجننك معايا ونصير جوز مجانين .
هويت عليها ، لم اكن اعلم من اين ابدا واين سانتهي ، اصبحنا متلاصقين تماما رجلاي فوق فخذاها ، وصدري يسحق نهداها ، وزبي استقر بين فخذيها يتأرجح فانا اطول منها قليلا ، ووجهي وشفتاي قد التصقت برقبتها اعض حينا والحس احيانا ، مواءها يزيدني شبقا ، وافعوانية حركة جسدها تحتي يزيد جسدي حرارة وانفاسي لهيبا ، يدي تمتد جانبا تبحث عن لحمها في اي بقعة تصلها فكلها مثيرة فامسكت بتلابيب فلقتها اليمنى فعصرتها وما زلت اهرس جسدها بجسدي ، لست ادري اهي حرارة جسدي ام حرارة جسدها من تكويني وتشعل مشاعري وتزيد انفاسي التهابا ودقات قلبي ضجيجا ، تصلب زبي القاسي فزاد قساوة وبدأ يقترب من كسها ، فحاولت أن تمتد يدها اليه تغير اتجاهه ، ففهمت الرسالة وانزلقت بجسدي للاسفل قليلا حتى هبط زبي بسلام بين فخذيها ملامسا كسها برأسه فقط ، فأصبح نهداها في متناول شفاهي ولساني ، لعقت حلمتها وامسكت البز الآخر اهرسه ، قبضت على بزها بيدي فبرزت حلمتها اكثر فالتقفتها بشفتي امصها وارضع منها كطفل ما ذاق طعم الحليب لاسابيع ، اما سامية فما زالت تموء تحتي تنتقل برأسها يمينا ويسارا وتوحوح بصوت قد خنقته شهوتها واجهز على ما تبقى منه استمتاعها . ولكنها وجدت اخيرا بعضا من قوتها لتمتد يدها تمسك زبي وتوجهه لبظرها يضغط عليه وتمرره بين شفريها حتى خاتم طيزها الذي لا يقل رطوبة عن كسها بفعل ما انهمر عليه من دموع كسها المكلوم بسهام الشوق للحبيب ، ثنت ركبتيها وضغطت على وسطي بفخذيها فأصبح زبي يضغط على كسها بشكل اقوي واشد التصاقا به ، حاولت سامية توجيه رأسه لينزلق في جوف كسها ولكني لم اشأ أن إستعجل ذلك فارتفعت لاعلى لامنعها من ذلك فتبعتني رافعة طيزها تبحث بكسها عن زبي فقلت لها : ما تستعجليش ، فقالت بما يشبه الفحيح سيبني انزل شهوتي على زبرك مش عاوزها تنزل بعيد عنه ، ثم بدأت بالوحوحة الاسرع رتما والاعلى صوتا فالتهمت شفتيها بقبلة هي الاشد شبقا وهبطت بزبري ليخترق كسها متغلغلا في احشاءها الدافئة بل الحارقة ، بدأت ارهزها ببطء شديد ورومانسية احسست حينها انني بحاجة اليها للتعبير عن صراع العشق والجسد الذي ينتاب مشاعري ولكي لا إستعجل رعشتي من ناحية اخرى ، اما سامية فقد بدأت تحرك وسطها وفلقتي طيزها بشكل لولبي وتموء بصوتها المكتوم بفعل شفتي القابضتين على شفتيها والممسكتان بلسانها تمصانه ففقدت قدرتها على اصدار الاصوات غير مواء مكتوم . لم يطل صبرها فانتفضت وخلصت شفتيها وبدأت بالوحوحة والآهات المحمومة المترافقة مع ارتفاع طيزها وتقوس ظهرها وخبطها بيديها على السرير لثواني ثم استقرت طيزها وهدأت حركتها فاستللت زبي منها فوجدته غارقا ينقط شهدا من شهد كسها الذي رمته بغزارة غير معهودة ، دقات قلبها ولهاثها وأنفاسها التي بدأت لتوها بالهدوء بعد ثورتها كانت دليلا دامغا أن سامية قد استمتعت واستلذت واستكانت الى بعض حين ،
احلى شيء فيك جنانك , هكذا قالت وهي تنهج
انا : جناني واللا زبي ؟؟
سامية : طيب اقوللك ؟ جنان زبك هههههههه
انا : رعشتك هالمرة قوية كثير
سامية : من عمايلك ، انتا جننتني معك
انا : حبيتي الجنون واللا بدك ترجعي تعقلي
سامية : سيبك من هالكلام هلا ، وخليني اشوف زبرك عاوز ايه مني
انا : شو هيكون عاوز ، اكيد بريد منك بدل تعبه معاكي من نصف ساعة
سامية : انتا مالكاش دخل انا وهو بنتفاهم
انا : الظاهر انك ارتحتي شوي واللا بعدك تعبانة
سامية : زبرك تعبني وهيدفع الثمن
انا : ما تنسيش انه مبلول وغرقان من عمايل كسكوسك ، على كل حال اهو قدامك ، خذي منه اللي بدك اياه ، بس لا تخليه يقرب من كسكوسك بترجعله حالة الجنون
سامية : كلشي بوقته حلو حتى جنون زبك
امسكت به فوجدته لزجا ، يااااااه حالته صعبة كثير المسكين
لحست بلسانها رأسه التي صغر حجمها قليلا وقلت شدة صلابتها ثم ذهبت تلحوس كل ما علق عليه من ماء كسها ، حتى الخصيتين وكيسهما لحستهما بمزاج عالي واستمتاع وتلذذ بكل مللمتر تلمسه بلسانها تم تبتلع ما لحست قائلة اممممممم امممممواه كثير زاكي طعم زبك مع ريحة الكسكوس ، بدأت انا الذي اتلوى واتأوه ، يدها التي تتمرغ فوق صدري متناغمة في حركة مع يدها التي تقبض على زبي وحركة لسانها وشفتيها جعلتني انتفض متعة ، حلقت عاليا عاليا ، مسامات لسانها تداعب طربوش زبي قبل أن تجعله يغور في جوف حلقها وتبدأ معه عملية مصمصة شبقة ، امسكت برجلها وسحبتها باتجاهي لتعتليني واضعة كسها امام وجهي هاوية بفمها على زبي فضربت طيزها بكلتا يدي قبل أن اقبض عليها من الجانبين غارسا لساني في كسها وبدأت أتذوق كسها ، لحستها كثيرا ومصت زبي اكثر ، فركت بظرها ، لعقته بلساني ، عضضته بين اسناني او بين اسناني ولساني فعاود صنبور كسها الجريان الغزير ، مددت اصبعي في خاتم طيزها بعبصتها سريعا وبطيئا ولساني لا يكف عن فعل ما يشاء في كل ما يطاله من كسها الذي ظننته تورم وانتفاخ واحمرت اشداقه ، لم يكن من الممكن الاستمرار اكثر فقد عاودت سامية رعشتها هذه المرة على وجهي وفي فمي المواجه لكسها مباشرة ،
رميتها جانبا وجئتها من الخلف وهي متمددة على جانبها ، وضعت ذراعي تحت فخذها ورفعته ووجهت زبي لكسها ودفشته بكل عنف وبدأت ارهز ، تتقدم على السرير واتبعها حتى وصلت الحافة وسقطت رجلها السفلى على جانب السرير ، فاستندت عليها وامسكت بمسند الكرسي القريب واعطتني مؤخرتها ، كان الوضع هستيريا فأصبح وضعي اكثر راحة وتمكنت منها اكثر ، امسكت بخصرها ووجهت زبي لكسها وسحبتها بعنف اليه فذهب في جوفها محتكا بسقف كسها يترنح بين ثناياه ، يخرج ويدخل بوتيرة بطيئة نسبيا هذه المرة فالسرعة ستجعلني اقذف مخزوني من لبني وهذا ما لا اريده الآن فكنت احاول تاجيل القذف لتغيير الوضع وجعل كسها يستقبل كل مخزوناتي دون أن تفقد منه شيئا ، مما اعطى لسامية الحرية بإطلاق لسانها بالشتم واللعن فبدأت تكيل التهم لزبي قائلة
انا هقتلة زبك هذا !! سامعني هقتلة هقتله ، جنني ابن اللذينا ، يااااااه شو بيحرق هذا الكلب اللي بكسي
يا روحي شو شقي وغدار زبرك يا روحي افففففففففف منه ، اححححححح اححححححححوووووووة شوي شوي يا عمري ، مو انا حبيبتك ؟؟ ليش هيك بتعمل فيني ؟؟ شو عاملتلك انا ؟؟ الحق علي اللي كنت ابوس هلا قبل شوي ، انا افتكرت انه هيهدأ وما يحرقلي كسكوسي . لم اتفوه بكلمة غير انني أعدتها الى الوضع العادي متمددة على ظهرها على حافة السرير بينما رجليها خارجه ووقفت على الارض ممسكا فخذيها موجها زبري مرة اخرى لكسها وبدأت ارهزها بكل قوة وبسرعة جعلتها تحاول الفرار غير انني كنت قد تمكنت منها بل انني صرت اجذبها اكثر باتجاهي كلما دفعت زبري في كسها مما جعل جسمي يرتطم بها بكل قوة في كل دفعة وبدأت هي بالصراخ العالي فالتهمت شفتيها وما زلت ادكها حتى شعرت بقرب نزول شهوتي فطلبت منها محاولة التلاقي بين الشهوتين في نفس الوقت وهذا ما كان حتى انني عندما سحبت زبري من كسها بعد دقيقة او اثنتين ظل ينقط مزيجا من السائلين على فخذيها ورأيت خيطا من لبني وقد تسلل منسابا من كسها ليصل فتحة شرجها مبللا اياها بينما فتحتها تحاول أن تفتح وتقفل لتذوق ما وصلها من خيرات اللبن الممزوج بالعسل .
سامية : يخرب بيت زبك وعمايلة ، موتني البوم
انا : ما تشتكي من زبي ، زبي محترم لكن كسكوسك هو اللي خلاه يصير شقي هيك
لمست كسها باصابعي الأربعة وضربته بلطف ، شايفة شلون عامل هذا المنحوس ؟؟
سامية : شو عامل ؟؟ مسكين طول الوقت وهو يبكي من وراء عمايل زبرك
انا : سيبيهم لبعضهم هما بيعرفوا لغة بعض حتى يعرفوا جنون بعضهم ونحنا ما علينا غير نحطهم جنب بعض والباقي هما يتصرفوا نحنا ما النا علاقة
سامية : على رايك ، نحنا شو دخلنا !! لكن جنانك البوم كان حلو كثير
انا : انبسطتي يا روحي ؟؟
سامية : النيك بلبنان غير وطعمة كثييييير كثثبببيىر زاكي
انا : استعجلي البسي روبك وروحي نامي حد زوجك ، الساعة صارت قريب الأربعة الفجر ، نامي شوي وبنصحا الساعة سبعة مع زوجك بننزل نفطر بالمطعم وبنرجع نكمل نوم للظهر
سامية : كنت حابة اظل نائمة بحظنك
انا : هلا انا عقلت ، وهيك ما بصير ، بلا تاخير قومي بسرعة ، وعالسبعة اتحممي ولاقوني سبعة ونص بالمطعم ، تمام هيك ،
سامية : ورح تضلك عاقل هيك طول الوقت ؟؟
انا : ههههههههههههه لا مو طول الوقت لكن ما رح ارجع للجنون اللي عملناه اليوم
سامية : انا عارفتك رح يكون جنونك اكبر ، تصبح على خير
انا : تصبحي على اير هههههههه
سامية : لا ما بدي اصبح على اير ، خليه للمساء احسن هههههههه
غادرت سامية واطماننت عليها بانها دخلت غرفتها دون أن يشاهدها احد ثم ارتميت على سريري عاريا تماما بعد أن ضبطت المنبه على السابعة ، لست ادري متى ذهبت في النوم العميق ولكني اجزم انني لم استغرق الا ثواني قليلة ، فتعب السفر وارهاق جسدي من تلك النيكتين المتتاليتين جعلني اغفو سريعا ،
كانت تلك الليلة من اكثر الليالي التي استمتعت بها مع سامية طيلة علاقتي الطويلة معها التي مضى عليها سنوات ، فقد كانت ليلتها ساخنة جدا ، وكان جسمها وروحها وعقلها مهيئة لامتاعي بطريقةلم يسبق لها مثيلا وقد شكل تغيير المكان عنصرا اضافيا للمزيد من المتعة والتلذذ بجسدها الذي كان وما زال شهيا متفجرا أنوثة وشبقا ورغبة . كمية سوائلها تلك الليلة وما قذفته فيها كان كافيا لفضح ما جرى امام موظفي خدمة الغرف فقد امتلأت الشراشف بتلك السوائل التي لن يصعب تمييزها خصوصا وأن كل القائمين على هذا العمل في الفندق من النساء . الامر الذي اجبرني أن اراضيهم ببعض البقشيش منذ الصباح ، والامر ذاته كان لازما للسيد جوني مناوب الريسبشن المسائي الذي اخبرني بانه سيحذف كل التسجيلات الماضية واللاحقة اذا تطلب الامر ذلك .
صحوت صباحا ، اخذت شورا ساخنا وسريعا ، ثم تكلمت قليلا مع العاملات ومن بعدهم جوني ثم دلفت الى المطعم في السابعة واربعين دقيقة فوجدت سامية وزوجها في الباب بانتظاري . تناولنا افطارنا سريعا واتفقت مع زوجها أن ياخذ راحته بخصوص برنامجه مع شركته واننا سنعود للنوم الآن لاننا تاخرنا في السهرة على التراس ، وسننتظره على الثانية بعد الظهر لتناول الغداء وقال انه سيعتذر عن البرنامج المسائي للشركة ويرافقنا الى اسواق وسط المدينة وشارع الحمراء ، ذهب زوجها في الحافلة التي جاءت مخصوصة لهم .
في تلك الاوقات كانت سامية تتحدث مع امرأة ممن رافقتهن في رحلتهم بالطائرة ويبدو انها زوجة احد زملاء زوجها ، يبدو أن علاقة ما قد ربطت بينهما في الطريق وهي مستمرة ، بعد أن غادرت الحافلة سألت سامية انتي ناوية تطلعي تكملي نوم ،؟؟ واللا عندك برنامج مختلف ، فقالت انها تريد ان تنزل تتمتع بنسيم البحر الصباحي قليلا ثم تذهب للنوم .
كانت الساعة وقتها الثامنة وخمسة واربعون دقيقة ، ثم جاءت ناحيتي هي ورفيقتها
سامية : مدام سميرة ، واحدة من جماعتنا اللي جم معنا وقاعدين معنا بنفس البرنامج
انا : صافحت المدام سميرة ، اهلا وسهلا بك مدام ، تشرفنا
سامية : السيد ابو هاني ، زوج اختي وصديق العائلة وخبير سياحي بلبنان هههههههه
سميرة : اهلا بك سيد ابو هاني ، فرصة سعيدة اني اتعرف بحضرتك
سامية : معليش ابو هاني المدام حابة تبقى معنا شوي وننزل عالبحر اذا ما عندك مانع
انا : أبدا وبكون عندي مانع ليش ؟؟ واذا وجودي بيحرج حد منكم ممكن تنزلوا لوحدكم وانا اطلع انام شوي
سميرة : لا بالعكس حضرتك ، نتشرف إنك ترافقنا او انا اللي ارافقكوا ، لكن علشان معرفش حد هنا ممكن تتحملوني شوية معاكم
انا : تشرفي مدام ، خلينا نمشي
نزلنا الى الشاطيء ، كنت اتمشى قريبا منهن تاركا لهن المجال للحديث سويا بحرية ، لم نكن قد جهزنا انفسنا للنزول للماء فاكتفينا بالجلوس على التقاعد والتمتع بشمس الصباح قبل أن تصبح حارقة ، نشتم نسيم البحر العليل ، ونتفرج على هؤلاء الفتية والفتيات الشباب الذين يسبحون في المياه ازواجا ازواجا ، احضرت بعض العصير لسامية وسميرة واوصيت على قهوتي لاشربها على الشاطيء وجلسنا ثلاثتنا متجاورين متوجهين نحو البحر ،
مدام سميرة ، زوجة شابة في السابعة والعشرين من عمرها ، سمراء قليلا ولكنها صاحبة جسم جميل فجسمها الشاب ما زال يحتفظ بحيويته ، قصيرة نسبيا فسامية اطول منها ولكنها ممتلئة اكثر ويبدو أن طيزها كبيرة بشكل لافت فلم تستطع عباءتها اخفاء هذا الحجم المميز لفلقتيها ، حركة فلقتيها مع قصر قامتها وامتلاء جسدها اعطاها جاذبية من نوع خاص ، لم اكن افكر فيها جنسيا ولكن نحن الرجال لا نحتمل أن نرى الأنثى دون أن نقيم مقومات جمالها ولو من باب الفضول ، الانسجام واضح بين سامية وسميرة حتى قالت سامية :
تصدق ابو هاني انه اخو سميرة طلع مسؤول كبير عندنا في الشركة اللي بشتغل فيها ؟
سميرة : ولا يهمك ست سامية اي شيء بخصك اخوي ما رح يقصر ورح يعملك احسن شيء ممكن
سامية : مش مهم يا حبيبتي ، انا بالنسبالي الشغل تسلية مش اكثر
تعرفت على سميرة اكثر ، زوجها عامل في شركة الامن والحماية وليس له وقت طويل فيها فهو من الموظفين الجدد ، هي تعمل في احدى الهيئات الحكومية بوظيفة ادارية ، وزوجها اكبر منها كثيرا فهو في الاربعينات ولكن لعلاقتهما السابقة فقد قبلت به زوجا ، فهو ابن خالتها وتربط اسرتيهما علاقة قوية ، السيدة سميرة فتاة مثقفة ومنفتحة رغم لبسها المحتشم ، لا تمانع بشيء وقد قالت انها ستنزل هذه الليلة الى البحر ولا مانع لديها من لبس البكيني فللبحر والشاطيء احكام خاصة وليس منطقيا القدوم الى البحر والنزول بالعبايات وقالت أن زوجها لا يمانع في ذلك على أن يبقى الامر سرا عن اهله واهلها وطلبت مننا ستر كل ما نشاهد منها هنا هههههههه فوعدناها بذلك ولكني قلت لها : يا مدام انتي هنا في مكان محدش بيعرفكم لا انتي ولا زوجك وممكن حضرتك تطلعي انتي وزوجك على اماكن كثير وتاخذوا راحتكوا تماما من غير ما حد من الجماعة اللي معاكم يلاحظوكم او يراقبوا تصرفاتكم وهيك بتنبسطوا وبسرية تامة وما حد ممكن ينقل كلام عن اي شي عملتوه او رح تعملوه لاهلك او اهل زوجك
سميرة : ايوة يا استاذ انا عرفت انه في اماكن من اللي بتحكي عنها هنا لكن نحنا ما نعرفهاش ولا نعرف نظام الدخول لالها ولا اي شيء ، وانا بصراحة نفسي اعمل هيك شغلات وزوجي ما بمانع
سامية : طيب ما تبقى ترشدهم لهيك اماكن ابوهاني واهو ينولك ثواب هههههههه، واللا انتا برضه مش عاوز تخدم صاحبتي الست سميرة
انا : لا بالعكس انا خدام ليكي وصاحبتك واجوازكم. اللي مشغولين بشغلهم وتاركينكم هنا يغلبوني فيكم هههههههه
سامية : طيب يا سيد ابو هاني انا هبقى اشتكيك لاختي لما نرجع واقول لها انه زوجك بخيل ومرضيش يدلنا على اي حاجة حلوة ببيروت هههههههه
انا : لا يا ستي ، ما تزعليش ولا تشتكيني لاختك من بكره هاخذكم اماكن جديدة وحلوة كمان وابقوا خذوا راحتكم لكن بشرط جوازكم ييجوا معنا او انهم على الاقل يسمعوني موافقتهم اني اخذكم لهيك اماكن ويبقوا يتحملوا المسؤولية هما مش انا لوحدي
سميرة : هههههه ربنا يخليك لينا ابو هاني ، انا موافقة وهكلم شادي البوم واحكيله هالشيء ( شادي هو زوجها )
سامية : بالنسبه ليا انا خذت موافقة من زمان ، من اول ما جينا نسافر هنا ، ومش عاوزة موافقة غيرها والا لا ابو هاني ؟
انا : حتى ولو ، انا هقول لاحمد جوزك وافهمة الاماكن هذي وظروفها ، احسن ما بكرة يرجع بكلامة
سميرة : انتا شوقتني كثير لاماكن بيروت السياحية الحلوة ومش حتنازل عن فكرة زيارتها لو شو ما كان
انا : طيب طيب ، انا نعسان كثير ، امبارح تاخرنا بالسهرة وعاوز اطلع الغرفة انام شوية وبعد الظهر في النا برنامج خروج غير شكل ، والا شو رايك سامية ، طالعة معي واللا هتبقي مع صاحبتك هنا
سامية : انا طالعة انام كمان مهي سهرتك عالتراس امبارح هدت حيلي وتعبتني وكسرت جسمي عن آخره
سميرة : شوهذا التراس يا سامية
سامية : بعدين احكيلك ، هلا روحي نطلع نريح شوي والمساء نتقابل
صعدنا في المصعد وفي الطابق الثاني غادرتنا سميرة لغرفتهم ، وفي الثالث غادرنا المصعد فقلت لسامية
انتي تدخلي تنامي هلا ، وعالواحدة ونصف تكوني جاهزة للخروج ،
سامية : شكلك صبحت العقل راجعلك والجنون راح بالمرة ؟؟
انا : انتي ابعدي عنا وانا ابقى عاقل
سامية : يعني مش عاوز تنجن هلا ؟
انا : جسمي متكسر ، عاوز ارتاح ، وانتي ادخلي ارتاحي هلا وبعد هيك بنشوف لنا موعد نعمل فيه شوية جنون من بتوعك
سامية : طيب ما تاخذني معك انام بغرفتك
انا : ادخلي غرفتك بلا كثرة حكي ، مش فاضي لقلة عقلك هلا
سامية : طيب طيب ، حاضر ، من غير ما تشد على حالك ، انا داخلة وعالواحدة ونصف اكلمك عالغرفة او اجيلك غرفتك
انا : مع السلامة ، نامي منيح ، ورانا سهرة يمكن تكون طويلة كمان
كانت الساعة حوالي التاسعة والنصف ، هناك اربعة ساعات للراحة هي فترة كافية جدا لاعادة النشاط والحيوية لاجسادنا المنهكة رغم أن نومة الساعتين او ثلاث السابقة كانت جيدة لكن ما في عقلي الليلة القادمة لا يقل عما كان في سابقتها ، غيرت ملابسي وآويت للنوم .
ما هو سر علاقة سميرة بسامية ، ولماذا جاءت سامية بها الي وهي تعلم انها ممكن أن تؤثر على سير احداث علاقتي بها ولن نتمكن من كسب حريتنا في الحركة والتنقل او ممارسة طقوسنا الجنوبية بوجودها ، هل كانت تريدني ان ارفضها واعتذر لها ؟ ولكن نبرتها وطبيعة كلامها لا يوحي بذلك ، كيف ستسير الامور في الايام القادمة ؟ لست ادري ، ولكنني اعرف سامية واعلم انها لن تتنازل عن طقوس جنونها فجسدها الثائر ، وعشقها المتغلغل في وجدانها لمداعبة جسدي والتمتع بزبي لن تحجبه سميرة ولا زوجها ولا زوج سامية ، فهي تؤدي واجبها كزوجة لزوجها وتعود لتؤدي واجبها كعشيقة ومحبوبة على فراشي ، هذا هو واقعها منذ أن بدأت علاقتي بها ، فزوجة اخيها تغريد لم تستطع في السابق منعها من ممارسة طقوس عشقها لي ، افكار سيطرت علي لدقائق قبل أن اغط في نومي العميق .
صحوت في الثانية عشرة وخمس واربعون دقيقة ، قهوتي على النار الهادئة وانا اغتسل في الحمام ، رغوة الشامبو وغزارة المياه المنهمرة على جسدي وصوت وقوة ارتطامها بجلدي لم تمنعني من امعان النظر الى الساعات القادمة ، اكاد اجزع خوفا مما يخبئه القدر واكاد اقع رعبا مما ارتكبه من رذيلة شريرة سيطرت علي وعلى علاقتي النسائية ، فانا الرجل الكهل كبير العمر والقدر في مجتمعه كيف لي ان إنزلق الى هذا المنزلق ، فهانذا في دولة غير دولتي ومدينة غير مدينتي وبيئة غير بيئتي والهدف هو العهر والخيانة ، هو الجموح الجسدي بلا ضوابط . كان لا بد من الاستعجال ووقف التفكير بهذا الاتجاه فالقهوة على النار ، حلقت ذقني مستعجلا و خرجت ملتفا بمنشفتي ، طعمت قهوتي ببنها ذو الرائحة الفواحة الزكية ، جففت شعري ، ورششت بعضا من الكولونيا و العطر على وجهي لزوم ما بعد الحلاقة ، سكبت فنجانا من القهوة فتذكرت حاجتي لفنجان آخر ، سكبته وغطيته حتى لا يبرد بسرعة ، اشعلت سيجارتي ورشفت رشفتي الاولى من القهوة ، فإذا بدقات خفيفة على الباب ، فتحت بابي فإذا هي سامية تلتف بروبها القطني يبدو انها خارجة لتوها من الحمام
مساء الخير
انا : مساء الورد والياسمين ، شو هالنشاط هذا ؟؟
سامية : قلت اذا كنت مش صاحي اصحيك من النوم ، خايفة عليك تتاخر
انا : لا انا صاحي وشبه جاهز ، وعملتلك القهوة كمان ، البسي وجهزي نفسك وتعالي اشربي القهوة
سامية : لا انا اشرب القهوة بالأول وبعدين اروح البس
انا : مثل ما بتريدي ، تفضلي وسكري الباب وراكي
جلست ورائحة الشامبو تفوح من جسدها الذي اعتقد انه عاريا تحت روبها القطني ، شعرها المبلل ، عيونها المكحلة للتو ، رموشها الناعسة ، شفتاها المطليتان بالاحمر ، كلها على بعضها ، جنية بل حورية ، بل ملاك ، حدقت بها وقلت لها
شكلك صاحية من بدري
سامية : من نص ساعة ، استحميت وعملت شوية ميكأب وعاوزة بس اغير ملابسي واكون جاهزة
انا : تغيري ملابسك ؟ ليش هو انتي لابسة حاجة ههههههه
سامية : لابسة روب وسوتيان وكلوت حلوين هيعجبوك ، شوف كمان ، ؟؟ مو حلوين ؟
انا : طيب طيب ، اشربي القهوة واغربي عن وجهي ، معندناش وقت للجنون تبعك هذا
سامية : طب بوسة بس ، !!!
انا : من غير بوسة انتي هتجننيني ، كيف مع البوسة
بدأت ترتشف قهوتها ، مش هتطول اكثر من بوسة ، انا عارفتك طماع وانا ماليش بطمعك
انا : طيب خلاص ، اشربي قهوتك وحسابك معي بعدين
سامية : حسابي معك شو هذا ؟؟ هو نحنا بيننا حسابات ؟
انا : ايوة فيه وحسابات صعبة كمان
سامية : خوفتني يا رجل ، !! شو قصدك
انا : قصدي بخصوص صاحبتك سميرة
سامية : ايوة ايوة فهمت !! خلاص لما ننزل افهمك كل شيء
ارتشفت آخر قهوتي وهي كذلك وقمنا واقفين فالتقت الشفاه في قبلة لم اريدها أن تطول ثم دفعت جسدها بلطف بعيدا عني طالبا منها بصيغة الامر أن تجهز نفسها بسرعة للخروج فذهبت تتمتم تعبيرا عن عدم الرضا
في الواحدة والنصف كنا في بهو الفندق ، لبست سامية بنطلون جينز ازرق ضيق يجسم فخذيها ولكن الجاكيت العلوي كان يخفي معالم طيزها الا انه لم يستطع تخبئة حجمها الكبير نسبيا المناسب مع طولها الفارع ، بلوزها الضيق يعطي انطباعا عن حجم وشكل نهديها البارزين ، وما عدا ذلك فهو مختبيء تحت ملابسها المحتشمة نسبيا وشالها الذي يعطي انطباعا باناقتها ، السيدة سميرة كانت في البهو ولكنها مشغولة في الحديث مع سيدة اخرى ، وقد فهمت أن البعض من الموجودين مثلنا في انتظار رفقاءهم من نفس المجموعة ، جلست واياها على مقعدين متقابلين وطلبت العصير من موظف البهو ، وقلت لها
انا : هلا بسرعة احكيلي شو قصة صاحبتك سميرة هذي ، انا ما بريد اي شيء ينغص علينا برنامجنا ونحنا ما بتعرف البنت ولا عندنا فكرة عن وضعها ، فلشو بدك اياها تمشي معنا او نحنا نمشي معها ، بكرة هتلاقيها قدامك في كل حركة وهيك انتي ما رح يعجبك الوضع ،
سامية : على مهلك حبيبي ، البنت حلوة ومنفتحة كثير وجوزها فري عالآخر والجماعة بدهم ينبسطوا ، انتا لشو متعب نفسك
انا : انا ماني متعب نفسي ولا شي ، لكن ما بدي اياكي تندمي على هيك قرار ، اما بالنسبة لألي ما عندي شي اخسره ، انا بعرف المنطقة كثير منيح ، وزرت كل مواقعها تقريبا ، وانا معك حتى آخذك انتي وزوجك او انتي لوحدك على هيك مطارح حلوة من غير ما بيجي حد يتعبك وياخذ من وقتك ومتعتك
سامية : طيب حبيبي ، البنت حلوة كثير واذا زوجها ظل معنا نحنا بندلهم عالمكان وبنروح لحال سبيلنا وان كانت لوحدها هاي انتا بكون حدك مزتين حلوين تتمتع معهن مثل ما بتريد
انا : ولك انتي شو ؟ شيطانة ؟ وما بتغاري اذا انا عملت مع البنت شي هيك واللا هيك وتروحي عامليتلي مشكلة
سامية : ايوة ايوة بان على حقيقتك ، انتا عينك منها وخايف مني ، لا ما تخاف مني ، اهم شي ما تستغفلني وتعمل شي معها من غير علمي
انا : ومو خايفة منها تكشف سرنا وتروح تحكي فيه لحد لما ترجع
سامية : ما بتقدر تعمل شيء لانها هيكون كل سرها عندنا ونحنا ياللي بنتحكم فيها مو هي اللي تتحكم فينا
انا : على كل حال انا ما بحب إستعجل الامور ، لكن خليكي على حذر لان هيك مواقف خطيرة وممكن تعمل لك مشاكل مع زوجك وانتي مو ناقصة مشاكل ، ما صدقنا ولقينا واحد يقبل فيكي هههههههه
سامية : لكان هيك الموضوع ؟؟ انتا عاوز تخلص مني وتعمل عمايلك مع غيري
انا : هههههههه بلشنا الغيرة ، اسكتي اسكتي لحد يسمعك الجماعة هنا بعرفوني وبلا فضائح
كنا قد شربنا العصير الذي احضره النادل ، وكنت قد حدثت نفسي بان اساير هاتين السيدتين لارى ماذا سيجري ولكل حادث حديث ، وبكل صدق اقول انني ما فكرت جنسيا ولا في اي يوم من الايام بغير سامية وزوجتي طبعا ، وما سبق من احداث قلتها في هذه القصة وكلها كانت تصب في تطورات علاقتي بسامية ، ولا اريد ان اكرر هكذا مشاهد رغم انني لا استطيع الاستغناء عن جنون سامية وجسدها الفاجر وروحها وقلبها التي منحتني كل ححراته وما عاد فيه غيري كما انا متيقن . اقبلت سميرة باتجاهنا ، القت التحية وجلست بجانب سامية فاعتذرت منهن بحجة انني اريد الحديث مع موظف الريسبشن ،
تكلمت قليلا مع موظف الريسبشن ثم خرجت الى الشارع اتفقد سيارتي المتوقفة في الباركنج منذ الامس ، جاءت الحافلة التي تقل موظفي الشركة فعدت الى بهو الفندق ، توقفنا قليلا في البهو مع احمد زوج سامية الذي كان يريد أن يصعد لغرفتهم ليغير ملابسه سائلا زوجته أن كانت تريد مرافقته ؟ فجاءت سميرة إلينا ومعها زوجها شادي الذي هو زميل احمد زوج سامية ولكنها ارادت أن تعرفه علي انا ، شادي رجل تجاوز الاربعين ، شكله وسيم ليس بالطويل ولا بالقصير ولكنه من النوع الذي يهتم بنفسه كثيرا ، طلب شادي أن يرافقنا في مشوارنا للتسوق من وسط المدينة هو وزوجته فلم يكن لدي خيار الا بالترحيب بهم ، صعد شادي واحمد لتغيير ملابسهم والعودة الينا ، اما انا وسامية وسميرة فقد بقينا ننتظرهم في البهو ، فور عودتهم خرجنا لنستقل السيارة ونبحث عن مكان نتناول فيه غداءنا ثم نتجول في المدينة ، اخترت مطعما في منطقة المدينة ، تناولنا غداءنا وامضينا بقية النهار في السوق متنقلين بين السوليدير وشارع الحمراء والشوارع الفرعية فيما بينهما ، لم تشتري سامية ولا سميرة الكثير من الاشياء فالأسعار هناك مرتفعة ولكن اجواء المكان اعجبتهم كثيرا ، تناولنا القهوة في احد مقاهي السوليدير المعروفة باجواءها الخلابة خصوصا قبل المغرب ثم عدنا ادراجنا الى الفندق ، كان شادي وسميرة في غاية السرور انهم تمكنوا من الاطلاع والتجول في وسط هذه المدينة الجميلة ، وانا بدوري وعدتهم بالمزيد من الاماكن الجميلة ولكن كل شيء له وقته ، وصلنا الفندق بعد العشاء بقليل اي حوالي الثامنة والنصف مساءا ، كانت جولة متعبة قليلا فقلت انني اريد الاستحمام وقضاء بعض الوقت على التراس ومن يريد أن يتبعني فليفعل ، كما قلت لهم أن يتخذوا قرارا بخصوص سهرتهم هذه الليلة أن كانوا يريدون ان تستمر في الفندق ام أن لهم نية في الخروج ، اتفقت سميرة مع سامية على أن يتصلا ببعضهما بعد نصف ساعة حتى تتفقا على بقية الليلة . بدى واضحا أن هناك انسجاما كبيرا بينهما في كل شيء ، وذلك واضح من كثرة الاحاديث الجانبية التي جرت بينهما طيلة مساء هذا اليوم ، كما فهمت أن سامية بدأت بتوجيه سميرة الى الاتجاه الذي تريده هي ، ما تشتريه تقرره سامية ، واين يدخلا تقرر سامية ، ماذا يفعلون او لا يفعلان هي من تقرر ، هذا جيد على كل حال .
بعد نصف ساعة كنت انا وشيشتي وقهوتي نتسامر على التراس ، لبست الشورت وتي شيرت خفيف وجلست بعد أن جمعت حولي من المقاعد ما يكفي البقية ، كان التراس عامرا برواده كما هي العادة في اول الليل ، والاجواء الحارة جعلت الشاطيء ممتلئا ايضا ومن يسبحون في الماء او على الاقل يلعبون بالقرب من الشاطيء كثر والاصوات تعمر المكان كما هي اجساد النساء والرجال ، البكيني سيد الموقف في الاسفل ، ولاعبي ولاعبات الكرة يلعبون ويمرحون ، والعاشقين يتعانقون . فهذا يدهن عشيقته بالكريم وهذا يتمدد على المقعد وعشيقته تعبث بصدره ، وتلك نامت على بطنها تاركة طيزها تشتم نسيم البحر بينما رفيقها يلهو بتلفونه الجوال ، او يأخذ صور سيلفي للذكرى ، هو عالم البحر والفنادق السياحية وهو موسم السياحية في بيروت هذه الايام . لا بد لتلك الاجواء أن تعكس اثرها على كهل مثلي ولى شبابه وغابت قدرته على مجاراة الصبايا وجموحهن . نظاراتي الطيبة كانت تقرب لي كل بعيد وترسم امامي صورة مثيرة لما يجري على الشاطيء ، وما كان يجري بجانبي لم يكن اقل اثارة ، فذلك الشاب في الزاوية الاخرى يجلس بشورته وصدره العاري على المقعد بينما رفيقته بالبكيني تجلس على فخذه يتناوبان على الشيشة ويضحكون لا ادري لماذا ، وتلك السيدة صاحبة الثوب الطويل التي تجلس بجانب زوجها الكهل تعض شفتيها شبقا وتسترق النظرات الى هؤلاء العاشقين ، وهذا وتلك وهذه وذاك كل يغني على ليلاه وانا ليلاي غائبة عني ولكنها على بعد امتار مني فقط . اين انت يا سامية ؟؟ لو كنتي بجانبي الآن لقمنا بانتاج حلقة من حلقات مسلسل جنوننا او على الاقل كنت قد اطفأت لهيب رغبتي بسهم من سهام عينيكي او ابتسامة جميلة من ثغرك او عضة شبق مجنون من شفتيكي .
لم يطل انتظاري فهاهي سامية تطل على التراس تسالني عن الاجواء وتخبرني أن سميرة وشادي في الطريق وان احمد سيخرج الي بعد قليل ، اكتمل النصاب وحضر الصحب ، فانبهرت سميرة بالاجواء خصوصا عندما اطلت على الشاطيء ورأت ما رأت ، وشادي واحمد كذلك استندوا جميعا على حائط التراس يطلون على الشاطيء وينفخون زفراتهم مما يرون ، وحدها سامية جاءت بجانبي تشاركني الشيشة وتنفخ دخانها في وجهي وتبتسم ابتسامة المنتصر ، خصوصا عندما مدت يدها على زبي من فوق الشورت تلمسته فاحست بما آل اليه وضعه فقالت لي في غفلة من الجميع ، يووووووووه هذي حالتك صعبة كثير ، فقلت لها اسكتي احسن ما اعمللكوا مشكله هلا ، جلس الجميع وطلبت من سامية اعداد القهوة لها وللضيوف جميعا وبدأ الحديث بيننا فهدات الاجواء الى أن قال شادي
شادي : عاوزين نستاذنك ترتب لينا سهرة حلوة سيد ابو هاني
انا : مو على اساس انه شركتكوا مرتبين ليكوا برنامج سياحي
احمد : اسكت ابو هاني ، الجماعة عاوزين انه نحنا نرتب كل حاجة لوحدنا ومعندهمش مانع اننا ما نلتزم ببرنامجهم ساعة ما يكون عندنا زيارة او حاجة المهم انه في اليوم قبل الاخير هيجتمعوا فينا نحنا والعائلات وعاملين لينا غداء كبير دعونا جميعا عليه اما بقية البرنامج فكل واحد يدبر نفسه او يبقى في الفندق وينزل البحر ، يعني اجتهاد شخصي من كل واحد لوحده
شادي : انا بالنسبة لألي من بكره عاوز اطلع اعمل شيء وماليش فيهم وبموعد الغداء بتاعهم نبقى نروح لهم وبعدها نسافر ، هما خلونا نجيب زوجاتنا هنا وعاوزينا نتركهم لوحدهم ، هذا شي غلط وما ممكن يستمر هالشكل ، واللا شو رايك يا احمد
احمد : انا معك يا شادي ولو انه انا مشكلتي اقل من مشكلتك بوجود ابو هاني معنا ، وبعدين ما تنسى انه انا رح يطلبوني لبعض الشغلات على شان وضعي بالشركة
شادي : يا اخي انت حر ، اما انا عاوز اتفسح وافسح مرتي معي ، والا ليش جبتها معي ، كنت خليتها بالبيت
سميرة : لو ما جبتني معك ما كان ممكن اسمحلك تسافر هههههههه واللا انا غلطانه ؟؟
احمد : هههههههه شفت سيد ابو هاني ؟؟ عاوزة تحكمني
انا : الست سميرة ما تحكمكيش وبس ، هذي تحكم العيلة كلها ، بكفيها خفة دمها وجمال روحها المرحة ، سميرة تؤمر وما تطلبش واذا كنت حضرتك عاوز تروح شركتك مش مشكلة انا افسح سميرة مع سامية كمان ، عجبكوا هالكلام ، لكن كفاية عليا هما بس متقولوش لحد من جماعتكم ليصير للموضوع شوربة وانا مش دليل سياحي على كل الأحوال
ابدت سميرة سرورها بحديثي وقالت لزوجها ، روح اصطفل انتا وشركتك انا وسامية وابو هاني مالناش دعوة فيكم هههههههه
انا : هو انتم عاوزين تسهروا الليلة واللا في الليالي الجاية
شادي : لا مو ضروري الليلة ، بكرة او بعده بكون احسن
انا : تمام سيبوني افكرلكم بمكان مناسب من بكرة الصبح .
شربنا القهوة التي احضرتها سامية في اجواء مرحة ، وبقينا نتجاذب اطراف الحديث حتى الثانية عشرة ليلا عندما طلب شادي من زوجته أن يذهبوا لغرفتهم ليناموا ، ( يبدو أن ليلتهم ستكون عامرة بالاحداث التي لم تنتهي بعد ) فغادروا بعد أن حييناهم على وعد اللقاء في الثامنة والنصف على الفطور ،
احمد قام عن كرسية يتثاءب سائلا سامية ، انتي مش عاوزة تنامي هلا ؟؟
سامية : انا رجعت بعد الفطور نمت لبعد الظهر ،
احمد : طيب انا داخل انام ، تصبح على خير ابو هاني
سامية قامت تجمع فناجين القهوة وتوجهت لغرفتي بحجة اعادتها وربما غسلها فتبعتها
انا : انتي مش ناوية تلحقي زوجك واللا شو ؟
سامية : انتا شو رأيك ؟
انا : انتي لازم تلحقيه ، لا يكون الرجل عاوزك بحاجة
سامية : مش عوايدة ينيكني يومين وراء بعض
انا : لكن انتو هنا ، مش في البيت والوضع مختلف
سامية : وانتا شو هتعمل ؟
انا : انتي مرتي واللا مرته ؟؟
سامية : هههههه لا صدقتك ؟؟ انتا فاكرني غبية ؟
انا : لا مش قصدي ، لكن هيك الاصول ، واللا انا غلطان ؟؟
سامية : طيب بلا كثرة حكي ، راجعالك ، ثم توجهت خارجة من غرفتي
انا : انا هنزل البحر
سامية : طيب نصف ساعة او اكثر شوي والحقك البحر ، متدخلش المية لما اجيلك
انا : حاضر معلمتي ، ما انا اللي جبته لنفسي ، شو اعمل ؟؟
سامية : هههههههه
تناولت منشفتي الكبيرة ، وخلعت التيشيرت وبقيت بالشورت فقط ونزلت الى الشاطيء . كانت الساعة تقارب الواحدة ليلا ، لا يوجد احد هنا غير تلك الامواج التي تغدو وتروح بهديرها الهاديء وصوتها الرقراق ، وبعض فراشات جذبتها انوار المكان ورائحة البحر ، جميل هو البحر بشاطئه عندما يكون هادئا هكذا ، فلا صوت يعكر مزاجك ولا منظر مثير يحرك اشجانك ولا زفرات نساء شبقات يجعلك تضيق ذرعا بآهاتك الحرى ، ولا بكيني ملتصق في الاطياز يثيرك ثم يغرب فلا انت طلته ولا انت تخلصت من صورته التي دخلت فيك ولن تخرج ،
وضعت المنشفة على احد المقاعد وتمددت على ظهري فوقها مستدفئا بها واغمضت عيناي وذهبت في يقضة احلامي اقلب الصفحات وابحث في قاموس ذكائي عن قادم الكلمات . ما هذه الدنيا الغريبة فقد كنت انا وام هاني يوما ما هنا ولكننا لم نجرؤ على على مثل هذه التصرفات فقد بقينا محافظين على حكمتنا ووقار سلوكياتنا ، اكلنا اطيب الاطعمة ، شاهدنا اجمل المناظر ، نكتها كثيرا في غرفتنا ولكن ما كان فينا شيء من جنون ولا كان لديها عهر وفجور تستطيع أن تغويني به ، اما اليوم وبعد مضي سنوات العمر هانذا افعل ما عجزت عن فعله في شبابي ، انها سخرية الاقدار وجنون الحب ومحكمة العشق من اصدرت علي حكمها غير القابل للطعن او الاستئناف او حتى اختيار تاريخ وطريقة التنفيذ ، فللعشق ومحكمته شروط خاصة وعلينا التسليم بها كيفما كانت ومتى ما صدرت دون اي اعتراض . للله درك يا حبل افكاري ، اين ذهبت بي ، والى اي اتجاه تقودني ؟؟ ولللللله درك يا سامية ماذا فعلتي بهذا الشيخ الكبير وكيف تحولتي به الى هذا الاتجاه ، لك العشق والحب والحنان والجنون والعهر ولك المتعة واللذة ولحبيبك تانيب الضمير وحبل افكار لا ينقطع .
جعلتني اجفل سامية عندما طرحت علي تحية الصباح
صباح الخير ابو هاني
انا : صباح الخير مساء الخير مش مشكلة ، مدي منشفتك وارتاحي هنا
سامية : مش لوحدي ، سميرة معي
لم اكن قد شاهدتها بعد ، فنهضت مستندا بكوعي على المقعد متوجها بنظري اليها فوجدتها تلبس روبا فضفاضا طويلا وتحمل بيدها منشفتها ، اما سميرة فقد كانت تلبس عباءة واسعة وتحمل بيدها منشفة اخرى
انا : اما جوازكم وين راحوا ، واللا ناموا من بكير
سامية : مهما أدوا واجباتهم اليومية والليلية ومش باقي عليهم غير النوم
سميرة : يخرب بيتك يا سامية ، انا بستحي من هيك كلام
انا : ما علينا المهم تكونوا انبسطتوا
سامية : انبسطنا ؟؟ ما كلها ربع ساعة بالكثير ةبكون واحدهم نام على بطنه مثل القتيل ، ما هيك سميرة ؟
سميرة : اسكتي يا سامية عيب هالحكي
انا : طيب مش مشكلة ، وهلا شو جايين تعملوا هون ؟
سامية : انا قلت أن الشط فاضي ، فهي فرصة ننزل البحر براحتنا من ما حد يشوفنا ولقيت سميرة بطريقي عندها نفس الفكرة
انا : يعني انتا ما كنتوش متفقين من بدري
سميرة : ما ترد عليها ابو هاني نحنا متفقين هيك من ساعة ما كنا عالتراس واقفين لكن قلنا بناخذ جوازنا معنا لكن الظاهر انهم مالهمش نصيب ، تعبانين وناموا
انا : على كل حال سامية حسابها عندي متاخر وهلا هاتوا كل واحدة مقعد واستريحوا هنا ، او اذا بتريدوا انزلوا البحر
احضرن مقعدين ، تخلصت سامية من روبها فإذا بها تلبس هوت شورت تستخدمه كبكيني وسوتيان بكيني خفيف ، اما سميرة فقد خلعت عباءتها ليظهر انها تلبس بكيني من قطعة واحده ولكنه من الأسفل يغطي لنصف فخذيها ويغطي باقي جسدها من الامام بينما ظهرها شبه عاري لحدود فلقتي طيزها التي برزت بحجمها الرهيب واستدارتها المغرية جدا ، وقد بان حجمها اكبر نظرا لقصر قامتها ، بزازها تكاد أن تمزق البكيني لكبر حجمها وحلمتاها بارزتان يبدو حجمهما كبيرا .
سامية : مش عاوز تنزل معانا البحر
انا : انزلوا انتوا خذو راحتكم ، وانا انزل بعدين
سامية : ما تستحي من سميرة ، ولا مني ، لولاك هنا نحنا ما تجرانا ونزلنا ، لكنا عارفينك هنا فقلنا اهو اي حاجة ابو هاني موجود ، ما هيك سميرة ؟؟
سميرة : ما تتضايق مني ابو هاني ، اعتبرني مش موجودة وخذ راحتك ، وسامية بتظل اخت مرتك وما بينكوا خجل ، واذا كنت انا بضايقك برجع انام حد جوزي هههههههه
سامية : شو الفايدة انك تنامي حده اذا كان هو نايم وانتي مو عبالك تنامي ههههه
سميرة : بلا حكي فاضي سامية ما انا قلت لك عيب هيك
انا : هلا قولولي انتوا الاثنتين ، شو قصتكوا ؟ شكلهم المدهولين جوازكم ما عملوا معكم الواجب صح ؟ هههههه، شو هالاغبياء هذول حد يطول مزز حلوين مثلكوا ويروح ينام ، يخرب بيتهم ما اهبلهم !!
سامية : طيب يلا يلا انزل معنا عالمي ، لا واحدة فينا تقع واللا شي ؟؟ !! واللا ما بتريد تكون الراجل بتاعنا ؟؟
نزلنا البحر سويا نمشي في الماء وانحرفت متعمدا معهن الى يمين الشاطيء حيث هناك تخف بالاضاءة ونختفي عن اعين المراقبين من الشاطيء رغم عدم وجود احد ثم بدأت برشقهم بالماء واللعب معهن ولكن عن بعد اما سامية وسميرة فقد كانتا متجاورتين دائما واحيانا يضربان بعضهم على الاطياز او الافخاذ . و غير ذلك من حركات اثارتني حد الجنون وبدأ زبي يتمدد اكثر واكثر حتى صار امر اخفاءه صعبا لولا أن الاضاءة خافتة وكنت حريصا أن ابقي نفسي مغمورا بالماء حتى ما فوق سرتي والا لكان مظهري مزريا جدا ، اقتربت من سامية وسميرة اكثر وطلبت منهما خفض اصواتهم خوفا من لفت الانتباه والا سيأتي بعض الشباب من باب المعاكسة او شيء من هذا ، استمرت معركة رشق الماء ولكن بوتيرة اقل ، وصرت اتوغل في الماء حتى وصل الماء لرقبتي ، ثم سبحت قليلا سباحة عادية قبل أن انهض واقفا بينهما . لم تكن سميرة ولا سامية يتقن العوم او السباحة ولذلك فقد وقفتا بحدود المياه غير العمبقة ، كانت سامية مستمرة في مضايقة سميرة ورشقها في الماء . وفي لحظة ما لمحت سميرة وقد وقعت في الماء وغمرتها المياه بالكامل ، فاسرعت جهتها وامسكت يديها الاثنتان وسحبتها للاعلى لامنعها من الغرق او التاثر الكبير بمياه البحر المالحة او ابتلاعها ، اخرجت سميرة ما دخل فمها من الماء وهي تسعل قليلا ثم طلبت مني مساعدتها للوصول الى الشاطيء الرملي . كانت سميرة تشتكي من بعض الألم في وركها ، سامية سكتت تماما وتبعتنا الى الشاطيء الرملي وهناك طلبت من سميرة التمدد على المقعد والاسترخاء تماما ، طلبت من سامية تنشيف جسمها بالمنشفة وتدفئتها قليلا بابقاء المنشفة فوق وركها ، الا أن سميرة بقيت تتالم وتحاول المسكينة عدم الصراخ رغم انني اشعر بانها تعاني من الم شديد ، طلبت من سامية معرفة مكان الالم فبدأت سامية بتحسس مكان الألم حتى اخبرتني انه بأعلى فخذها من الخلف ، فسالتها هامسا لسامية فاخبرتني أن الألم في اسفل الية طيزها ، فقلت لها دلكيها قليلا يمكن الألم يختفي او يخف قليلا ، ولكن التدليك كان يزيدها الما فقلت لهن : اذا لازم نطلع لفوق في الفندق يمكن نلاقي حل للمشكلة ونساعد سميرة ، سألتها ان كانت تستطيع المشي فقالت نعم !! اعادت لبس عباءتها ولبست سامية روبها واستندت سميرة الى سامية وعدنا الى بهو الفندق ، فوجدت جوني هو المناوب سالني ما الامر وكيف له أن يساعدنا فقلت له انها إنزلقت رجلها في الماء ويبدو أن عندها تشنج عضلات . وسألته أن كان عندهم كريم مرخي للعضلات فاشار علي أن اشتري انبوبة من الصيدلية مقابل الفندق وان تقوم السيدة الاخرى ( كما قال جوني ) بدهنها وسترتاح فورا فهناك كريم مرخي لآلام العضلات واعطاني اسمه .
ذهبنا الى المصعد فقالت سامية : وين نروح هلا ؟؟
فقلت لها : مش عارف روح غرفتك او غرفة الست سامية وانا اجيب لكم الدواء وارجع اعطيكم اياه وخلاص
سامية : شلون بده يصير هيك ، يعني هلا بدنا نطلع نصحي زوجها من النوم نقول له اللي حصل وهو اصلا ميعرفش انها طالعة البحر ؟!
انا : كيف ممكن اساعد انا ما عندي مانع
سامية : اعطيني مفتاح غرفتك وانتا هات الدواء والحقنا على غرفتك
انا ؛ بس هيك انتم بتحرجوني كثير
سامية : عندك حل ثاني ؟؟
لمحت ابتسامة رضا على وجه سميرة رغم الالم ، ونظرة انتصار في عيون سامية . فما كان مني الا أن ناولتها المفتاح وقلت اذا خلي الست سميرة تاخذ حمام على شان تخلص المية المالحة عن جسمها وابقي ساعديها حتى ارجع لكم .
احضرت المرهم خلال دقائق ورجعت الى الغرفة فوجدت بابها مواربا ، دخلت وأغلقت الباب خلفي فسمعت صوت مياه الشاور في الحمام ، ناديت لهما لاشعرهما بعودتي وجلست انتظر لخمس دقائق حتى خرجت سامية وسميرة تلتفان كل واحدة بمنشفة ، حيث اعادت كل منهما لبس لباس البحر الذي كانا يلبسانه بعد غسله وعصره قدر الامكان ،، اعادت سامية لبس روبها بينما تمددت سميرة على السرير بلباسها البكيني ذو القطعة الواحدة . طلبت من سامية دهن مكان الالم عند سميرة بالمرهم ، وبعد ثواني وجدتها تضحك وهي تقول لسميرة مافيش فايدة لازم تشلحي البكيني بتاعك هو انتي طالعيتلي عالبحر بهذا اللبس وبدك ما توقعي !!
فاجأتني سميرة بانها لم تمانع في خلع ما تلبس لتصبح عارية تماما امامي الا انني قلت لسامية ابقي حطي الشرشف فوق جسمها يسترها وشوفي شغلك فقالت . مش رح يزبط معي لاني مش ممكن ادهنها وهي تحت الشرشف . ما هيك سميرة
سميرة : اعملي اللي بدك اياه سامية ، انا عملتلكوا مشكلة يا ليتني ما جيت معكم
سامية : ولا يهمك سميرة انتي مثل اختي واذا أنا ما ساعدتك مين اللي هيساعدك ؟؟
كانت حينها سميرة تنام على بطنها رافعة طيزها العارية امامنا كقبة مرتفعة من اللحم الاسمر ولكن جسدها كان ناعما حريريا بشكل اذهلني ، بدأت سامية تدلكها بالمرهم وسميرة تتالم حتى قالت سامية الظاهر انه انا ماني عارفة ادهنلك العضله منيح ، ممكن تساعدنا ابو هاني ؟؟ قالت سميرة دخيلك ابو هاني شكلها سامية مو عارفة تعمل شي ،انتا عندك خبرة اكثر ، ساعدني لو سمحت
كانت سامية حينها قد خلعت روبها وعادت بالسوتيان والهوت شورت الازرقين . فقلت لها ما عليش يا جماعه الموضوع هيك بصير محرج كثير ولازم نخبر زوجك وهو يتصرف ياخذك للدكتور
سميرة : يعني ابو هاني عاوز الدكتور الغريب يكشف علي ويدهنلي جسمي وانتا ابن بلدي وصديقنا وصديق جوزي خجلان تعمل هالشي ؟؟ كيف بدها تركب هاي ،؟؟ فهمني ؟؟
انا : طيب ما عليش ممكن انتظروني خمس دقائق اخذ شاور اشيل الملح عن جسمي وارجع لكم ؟؟
سامية : اذا كان هيك ما عليش هينا بننتظر وعلى بال ما تطلع بكون حضرتلك القهوة هههههههه
دخلت الحمام ، رشست جسدي بالماء نظفته من الاملاح ونشفته وعدت فورا بعد لبست شورتا جديدا
كانت سامية ما زالت تعد القهوة وسميرة تغطي نصفها السفلي بالشرشف فامسكت المنشفة غطيت بها قباب طيزها وبدأت دهنها بالمرهم من بداية اسفل فخذها مع عمل مساج وتدليك بطيء للعضلات ، صعدت لاعلى ووصلت اول فلقتها فعرفت أن تركيز الألم هنا ، واصلت التدليك بنعومة ولطف حتى شعرت بان صوت الالم الذي كانت تصدره سميرة قد تحول الى صوت من نوع آخر
سامية تجلس جانبي ترتشف فنجان قهوتها وقد وضعت لي فنجانا آخر فارتشفت منه رشفة فهمست لي سامية : البنت خلاص راحت فيها
نظرت اليها وابتسمت وقلت لسميرة ، شو ست سميرة كيف الوضع هلا
سميرة بصوت متحشرج : احسن كثير لكن ما توقف ، استمر اذا بتريد ، انتا ريحتني كثير
ذهبت سامية نحو اذنها وهمست لها بشيء حتى سمعت سميرة تقول : اممممممم اممم
عادت سامية لتقول لي بصوت اجش هي الاخرى ، البنت تعبت كثير يا حبة عيني ، ريحها ابو هاني
فقلت : ما انا ريحتها ، ولسا ما خلصنا
سامية : ريحها اكثر ، اطلع بايدك لفوق شوية
كنت حينها استند على ركبتي بجانب فخذي سميرة فامسكت سامية بشورتي لتنزله لاسفل وتحرر زبي وبدأت تلاعبه وهمست لي ان الاعب كس سميرة قليلا ثم قالت بصوت مسموع انتا ريح سميرة وأنا هريحك .
مددت يدي بين فخذيها من الخلف فاوسعت بينهما ورفعت وسطها قليلا فبان لي كسها بوضوح
انها تدعوني بملء ارادتها أن الاعب كسها فقلت :
هو في وجع هنا ياسميرة
سميرة : كل الوجع هنا ابو هاني
انا : مو خايفة زوجك يعرف ؟
سميرة : يعرف شو ؟؟ يعرف انه عمره ما وصلني لمرحلة الرعشة اللي بيحكو عنها الستات ؟؟
انا : اووووووه هذا انتي حالتك صعبة ، وايش عرفك اني ممكن اوصلك الي ما وصلكيش اياه زوجك ،؟ مهو شاب اكثر مني وجسمة يخزي العين اقوى مني
سميرة : اممممممم مش عارفة هيك توقعت ، ما اعتقد انه ظني يخيب ، هي سامية وين راحت
انا : سيبك منها مشغولة بشي تاني ، بعدين تعرفي ، خليكي مثل ما انتي وسيبيني اريحك
نمت على ظهري ووضعت رأسي ووجهي تحت كس سميرة تاركا زبي لسامية تمارس معه فنونها المعهودة والتقفت بظر سميرة بين شفتي امصه بكل قوة فرفعت طيزها للاعلى اكثر وبدأت آهاتها تعلو اكثر فاكثر . كنت الحسها وامصمص بظرها بكل قوة بينما يداي تضرب فلقتي طيزها الكبيرتين ، سامية ما زالت مشغولة ومستمتعة بزبي ، حتى شعرت انها قد أطلقت سراحه للحظة ثم سمعتها تقول ؛ ها سمورتي شو اخبارك ؟؟ فقالت سميرة : اسكتي يا سامية مش فاضيتلك هلا خليني باللي انا فيه
سامية : وشو هو اللي انتي فيه يا ،،......والا بلاش اقولها خايفه ما يعجبكبيش كلامي
سميرة : اممممم افففففففففف منك انتي ، اسكتي يا ...... خلص اسكتي
في هذه اللحظة كان وجهي قد اصبح كله لزجا ومبتلا بما افرزة كس سميرة من سوائل بغزارة انا لم اشاهد مثلها أبدا فبللت اصبعي الوسطى من سوائلها وتلمست فتحة طيزها ثم جعلته يتسلل داخلا شيئا فشيئا حتى غاص كله ثم بدأت انيك كسها بلساني وطيزها باصبعي فتخلت سميرة عن هدوءها النسبي وبدأت توحوح وتصيح يووووووووه شو هذا ابو هاني ؟؟ حرقتني من الجهتين ، ارحم يا حبي ، ولووووو ولووووو على مهلك بشويش ، مش قادره . مش قادرة ، خلاص خلاص جتني جتني ثم نزلت بكسها على فمي مرتمية بلا حراك تنهج بطريقة من كان لتوه غريقا ثم خرج يحاول البحث عن الانفاس فتحت يديها على امتدادهما بجانبها وارتمت بجسدها مستسلمة تماما فسحبت نفسي من تحتها .
ذهبت اليها سامية تمسد كتفيها وظهرها وضاربة طيزها ببعض اللطف مخاطبة اياها ، هاه سمورة ما خاب ظنك بابو هاني ؟؟ صح ؟ انقلبت سميرة لتبقى مستلقية على ظهرها ولكنها ما زالت بانفاسها المتسارعة تشعرني بان لديها رعشة جنسية غريبة عجيبة ، فرعشة هذه الانثى تقتلها للحظات ثم تعيدها الى الحياة تدريجيا انها من هذا النوع من النساء وهو نوع نادر ولكنه يعطيك قبل الرعشة انقباضات وانبساطات لذيذة
ابو هاني عمل معي شي بحياتي كلها ما شعرت بشي مثله ، هات ابوسك ابو هاني ، انا لازم ابوسك بعد اللي انتا عملته ليا
انا : مش عاوز بوسه ، انا عاوز ارضع بزازك هلا
ذهبت اليها فالتقفت شفتي والتقفت لسانها وغصنا في قبلة ملتهبة . مصصت شفتاها المنفوختان بلذة جنونية ولكن ما سحرني فيها هو تلك النهدان . فنزلت ارضع حلمتيها الطويلة بشكل ايضا غريب جدا فحلمتها للامام تزيد عن ثلاث سنتمترات وعندما تتصلب تتضخم وتشتد فتصبح رضاعتها ضربا من الخيال الجنسي ، في هذه الاثناء كانت سميرة وسامية غارقتان في تقبيل بعضهما في كل مكان ممكن وكانت سميرة تهرش في كس سامية باصابعها ، ولكنها اخيرا نظرت الى زبري الذي تركته سامية قبل لحظات لتطلب مني وضعه بمتناول فمها ففعلت وذهبت بفمي الى كس ساميه العقه واداعب بظرها بينما يداي ما زالتا مشغولتين ببزاز سميرة فبزازها من النوع الذي يملأ الكفين ويزيدهما فتنة تصلبهما ، ونعومة ملمسهما ، وحجم حلمتيهما ، جعلني لا اقدر أن ابتعد عنهما باي حال ، بقيت الاعب كس سامية حتى تأكدت من رعشتها الاولى التي اعتادت دائما أن اجلبها لها قبل ايلاج زبي في كسها ولكني هذه المرة قلت لها انني ساعطي الأولوية لكس سميرة الذي اذهلتني سمرته ونعومته ، قامت سميره لتعتليني غارسة زبري في كسها وبدأت تتمرجح فوقه كالافعى يمينا ويسارا بشكل أقرب للولب مما أتاح المجال لرأس زبي ان يتلمس بطربوشه المفلطح كل جوانب كسها ومداعبة كافة ثناياه الداخلية ، حتى تعبت انا من ثقل وزنها وتعبت هي من القفز فانمتها على بطنها رافعا طيزها لتواجهني بها ثم غرست زبي بكسها من الخلف فبدأت رحلة صرخاتها الثانية . سامية بشفتيها تقبلها لتكتم صوتها طالبة منها عدم رفع صوتها لكون احمد زوجها ينام في الغرفة المجاورة ، استغليت الفرصة وتناولت المرهم ووضعت منه على طيزها وغرست فيها اصبعين فدخلا بدون صعوبة كبيرة فعلمت بانها مفتوحة ، فوضعت المزيد من المرهم على زبي وغرسته في طيزها فصاحت الما ومتعة الا ان سامية عاجلتها بقبلة فكتمت صوتها ، رهزتها كثيرا بطيزها ثم انتقلت الى كسها حتى بدأت انقباضاته بالتسارع فعلمت انها على وشك الرعشة الثانية . فالتصقت بالسرير كالعادة بلا حراك بينما زبي ما زال في كسها الا انني هذه المرة استمريت بدكها حتى قذفت مخزون زبي في طيزها وانقلبت بجانبها الهث
هذا الامر لم يعجب سامية بالتأكيد ، نظرت الي فاشرت لها انني لم انتهي بعد . دخلت الحمام غسلت زبي سريعا وعدت اليهما وقد ارتخى زبي قليلا فتناولته سامية على الفور تلحوس اجنابه وبيضاته بينما أنا ذهبت الى صدر وبزاز سميره ارضع منها ما لم استطع رضاعته في المرة الاولى ، استمر هذا الوضع قليلا حتى عاد لزبي نشاطه الكامل ثم كان حظ سامية لا يقل عن حظ سميرة سوى انني حتى وانا ادك سامية في الوضع العادي كنت التهم بزاز سميرة التي كانت تعطيني المزيد من القوة والطاقة الجنسية حتى قذفت حليب زبري على صدريهما ومرغت حليبي بحلمات سميره قبل أن تعاودا لبس ما كان لا بسترهما .
دعونا نتوقف هنا في هذا الجزء الذي جاء وصفا لاحداث حوالي سبعة وعشرون ساعة من مغامرة ابو هاني في لبنان ، فقد انتهت بهذا الجزء الليلة الثانية من هذه الرحلة التي حملت في طياتها جنونا ما كان لابو هاني أن يتخيل نفسه واقعا تحت تأثيره . انتهت هذه الليلة في الثالثة والنصف فجرا ، انتهت بعد أن علم ابو هاني انه وقع ضحية تمثيلية متقنة الادوار بين سامية وسميرة ، انتهت بعد أن استطاع هذا الكهل أن يشبع زوجتين متفجرتين أنوثة وشبقا ورغبة جامحة ، انتهت الليلة بعد أن قام ابو هاني بما لم يستطع احمد وشادي زوجيهما من القيام به ، انتهت الليلة بعد أن دخلت سميرة الى قائمة ضحايا شبق سامية وجنون رغبتها ، اعتقدت سامية انها بذلك تقدم لعشيقها هدية قيمة تشكره من خلالها على مرافقته لها في هذه الرحلة ، انتهت هذه الليلة بمغامرة جديدة من مغامرات ابو هاني في بيروت ولكن المغامرات لم تنتهي بعد . فمتى ستنتهي مغامراته البيروتية ، مضى يومان وبقي خمسة ايام او ستة ، كيف ستسير مغامرة ابو هاني وكيف ستنتهي ، كل ذلك في القادم من الاجزاء
انتظروني
محبكم شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ


الجزء السابع
انتهت احداث الجزء السادس عندما اكمل صديقي المتصابي ابو هاني سرد حكايته مع سامية وصديقتها سميرة في نهاية اليوم الثاني لرحلتهم المليئة بالمتعة في بيروت وعلى شواطيء بحرها الجميلة ، قذف ابوهاني مخزون زبه على صدري سميرة وسامية ومرغ بواسطة زبه ما قذفه على صدر سميرة قاصدا حلماتها وامتع زبه بمداعبة حلمتيها ايذانا بانتهاء تلك الليلة التي انتهت في ساعة متأخرة ، بعد الثالثة فجرا ، ثم قامت سميرة وسامية بعد أن ارتوتا من لذة الجنس لتلبسا ما كان على اجسادهما من ملابس هي في الاصل مجرد وسائل اغراء واثارة اكثر من كونها ملابس للستر .

ما أن اكمل لي ابو هاني وصف مجريات هذه اللحظات حتى شعرت بان الرجل قد اصابه بعض الارهاق ، فطلبت منه أن يستريح قليلا لالتقاط انفاسه ، الا انه عاجلني بالقول انه سيستاذنني في التوقف عند هذا الحد لهذه الليلة على أن نكمل الحكاية غدا في نفس المكان على القهوة وانه مضطر لمغادرتي لكونه على موعد مسبق مع سامية في بيتها ، انتفاخ بنطاله وشى لي بما ينويه ابو هاني وبالحالة التي وصل اليها من حيث استثارته جنسيا بسبب تذكره لتلك اللحظات التى قضاها في جونية بيروت ،
قبل الثامنة في اليوم التالي كنت انتظر صديقي ابو هاني على القهوة ، وكعادته وصل في موعده حوالي الساعة الثامنة ، كنت احتسي فنجانا من الشاي ، فطلبنا القهوة والارجيلة (الشيشة) وجلس ابو هاني يناظر المارة من على تراس الطابق الثاني في المقهى ، انيقا كعادته ، مبتسما متفائلا ، اناقته وابتسامته توحي بان هذا الكهل ما هو الا ابن أربعين عاما وليس ستة وخمسون كما هي الحقيقة ، هذا الامر لفت انتباهي فسألته
شوفوني : حبيب البي ابو هاني ممكن تعرفني شو هو سر ظهورك وكانك بعمر اقل من عمرك بكثير ؟؟ اناقتك وابتسامتك الحلوة وهيئتك عموما بتدل انك في أربعين مو ستة وخمسون مثل ما انا بعرف ؟؟
ابو هاني : تسلم عينك حبيب البي شوفوني وشكرا لكلامك هذا ، لكن يا عم هذي خبرة السنين ماني مستعد اعطيك اياها هيك عالماشي هههههههه،
شوفوني : لكان هيك ؟؟ ما بدك تخبرني . طيب بلا منها هاي تعال نكمل حكايتك مع سامية وسيبك من غير مواضيع
ابو هاني : مهو يا سيد قصتي مع سامية واللي انتا بتحكيه شيء واحد مو اثنين ، ثم يضيف ابو هاني :
شوف يا صاحبي يا شوفوني ،انت وكل اعضاء منتدى نسونجي اللي انا بحبهم وبحترمهم . علاقتي مع سامية المستمرة من فترة حوالي اربع سنين او اكثر شوي خلتني اشعر انه في حد في هذه الدنيا يسعى بكل جهد لارضائي وكسب محبتي وانه بيعمل طول وقته وبكل طاقته حتى يخليني سعيد في هذه الحياة ، هذا الشيء خلاني ارجع اشعر باني انسان مهم على الاقل بالنسبة لهذا الشخص وهو بالتأكيد سامية ، ولذلك بدأت اهتم بمظهري اكثر وبدأت انتبه لنفسي بالاكل والشرب وبدأت اترك لنفسي بعض الوقت بعيدا عن الشغل للترويح عن نفسي واريح اعصابي خالص خالص هذا هو اللي خلاني اظهر بمظهر الاقل عمرا والفضل كله بيرجع لحبيبتي ومعشوقتي سامية
شوفوني : يعني افهم من هالكلام أن الحب بيرجع الواحد شباب ؟؟
ابو هاني : تقدر تقول هالشي بس بشرط يكون حب حقيقي مو مزيف مثل حب شباب هالايام ويكون الحب من الطرفين مو من طرف واحد
شوفوني : طيب طيب ما علينا يا سيد حبيب ، هاي الارجيلة وصلت والقهوة صارت قدامك ، فلنكمل قصتك في لبنان وجونية وبيروت وبحرها وشواطئها انت وحبيبتك اللي انتا بتقول عليها معشوقتك سامية . بالمناسبة نحنا وصلنا لما انتا كملت نيك سميرة وسامية وراء بعضيهم وبعدين مسحت زبك ببزاز وحلمات سميرة ،
يقول ابو هاني :
مهو يا صاحبي انا لما مسحت زبي بصدر سامية وسميرة وبعدين فركت حلمات سميرة براس زبي ، البنت سميرة كانت مثل اللي اغمي عليها وهاي هي طبيعتها المنحوسه لما تهزها الرعشة ، حتى قلت لهم أن يستعجلوا بالتهيؤ للمغادرة الى غرفهم عند اجوازهم اللي نايمين بالعسل وتاركين المزتين عندي حتى مصمصوا حليبات زبري وارتووا منه ، مسحت سميرة وسامية صدريهما بالمنشفة التي كانت كل واحدة تحملها معها ولبسوا مثل لما كنا على البحر وغسلوا وجوههم في الحمام وبعدين رجعت سامية لفت نفسها بالروب ولبست سميرة عبايتها ، كنت انا حينها قد لبست الشورت على اللحم دون كلوت ولبست فوقه التي شيرت ناويا النوم ، وطلبت منهما المغادرة لغرفهم
انا : يالللله انتي واياها كل واحدة على غرفتها
سامية : طب انا وغرفتي قريبة هنا حدك اما سميرة غرفتها تحت في الطابق الثاني ، بلا ما يكون في حد هنا واللا هنا يضايقها
انا : شو قصدك يا روحي
سامية : قوم نوصلها انا وانتا لباب غرفتها وبنرجع عالسريع
انا : معك حق ، لازم نسلمها لجوزها سليمة مية مية
سميرة : سليمة مية مية ؟؟ ما انا طيزي مخرومة من عمايلك ، شو هقول لشادي هلا !! وجاي تقوللي سليمة ؟؟ انا هشتكيك لشادي
انا :ما عليش سمسم انتي اللي جبتيه لنفسك وزبي مالوش دعوة ، هو لقي خرم حلو راح داخل جواته حتى يسكره
اتفقنا أن نتقابل صباحا في المطعم على الفطور .ثم اوصلنا سميرة لغرفتها وعدنا انا وسامية نتهادى على الدرج الواصل بين الطابقين حتى وصلنا غرفنا المتجاورة فودعت سامية بقبلة استمرت لدقيقتين او اكثر قبل أن اضربها على طيزها طالبا منها عدم التاخر صباحا . فقالت أنا عازمة حالي عالقهوة الصبح عندك فقلت لها انتي واحمد كمان مو لوحدك .
دخلت غرفتي ورميت جسدي على سريري الذي عمته الفوضى لكونه كان قبل قليل ساحة لمعركة جنسية مثلثة الاطراف ، وازحت الشرشف الذي تلوث بالسوائل التي انهمرت كمخلفات طبيعية لهذه المعركة ، ثم رميت جسدي المنهك على ذلك السرير المتعب ايضا.
لم يكن ما جرى هذه الليلة ليمر عندي دون عمق تفكير به ، فنوازعي مختلفة فيما بينهما فنزعتي الجنسية ورغبتي بالمتعة اللذيذة تتصارع مع مكنون قلبي وما يحمله من حب لسامية دون سواها من النساء ، ورغبتي الجنسية بسامية ذات الجسد الرشيق والحركات الجنسية المثيرة الرغبة تتنازع مع رغبتي في التغيير وتجربة جسد مختلف وطريقة مختلفة فسميرة وجسدها الممتلئ بالشحم واللحم مقرونا بقصر قامتها وحرارتها الجنسية المرتفعة جدا والتي هي صفة عند السمراوات عموما تعتبر بالنسبة لي حلما أن اجرب مضاجعتها والتمتع ببضاضة لحمها البرونزي ، فاختلفت المشاعر عندي بين الفرح بخوض تجربة جديدة خصوصا انها كانت تجربة نيك انثيين في نفس الوقت ومشاعر الحزن بانني إنزلقت سريعا باتجاه المجون والرغبة دون اخذ اعتبار لمشاعر الحب والعشق التي احملها لسامية ، ولكن السؤال الي برز في ذهني حينها ، لماذا جاءت سامية بسميرة الى غرفتي وجعلتني انيكها امامها ؟؟ ثم اشركهما في زبي بعد ذلك ، كيف لسامية أن تقبل بشريكة لها في زبري وهي التي تغار عليه حتى من زوجتي رغم انها اختها ؟؟ هل فقدت سامية توازنها واصبحت تعطي الجنس الأولوية على الحب والعشق ؟ أن كان كذلك فانها تكون قد نسيت دروسي التي علمتها اياها حتى قبل زواجها ؟؟ ماذا هناك ؟؟ ما سر هذا التحول ؟؟ اتعبتني هذه الافكار كثيرا حتى غلبني النعاس فنمت ، ناويا مفاتحتها غدا وحسم الموضوع معها لانني رغم استمتاعي بسميرة ذات الطيز العظيمة والبزاز الكبيرة وهو نوع جديد من النساء لم اجربه من قبل كما اسلفت الا أن علاقتي وعشقي لسامية لا يتوقف عند متعتي بل هي علاقة حب وقلبين مترابطين وليس مجرد جسدين متشابكين .فمتعتي ولذتي اللامحدودة لا تكتمل الا برضاها وسعادتها .
في السابعة كنت تحت رذاذ الماء الدافيء المنهمر من الشاور ادندن بأغنية ملحم بركات "" العذاب يا حبيبي شو بيعمل بالعاشق ، يا حبيبي حبك حيرني ، حيرني حبك ، قلبي ناطر يا حبيبي ولا غيرك عالبال "" بدأت الحيوية تعود لجسدي بعد أن حلقت ذقني وخرجت من الحمام التف بالروب القطني المربوط من المنتصف دون أن البس تحته شيئا ، وضعت قهوتي على النار الهادئة وبدأت الملم اغراضي التي تناثرت وما زلت اغني لملحم بركات ، على بابي واقف قمرين واحد بالسماء ، وانا وانتا يا نور العين، روح وساكنة بجسدين ، وانا نجمة بين هلالين ، وانهيت دندنتي " يا مداوي قلوب عطشانه اروي العطشانين ، ياللي عيونك مليانة بالحب والحنين "" القهوة امامي تغلي وطرقات أسمعها على بابي الموصد مما اجبرني على قطع دندناتي ووضع القهوة جانبا عن النار وتوجهت للباب افتحه فإذا هي سامية تلف شعرها بفوطة بيضاء وتلبس روبها البنفسجي الذي خبرته عليها منذ الامس
سامية : صباح الخير ، شو ريحة القهوة معبية الفندق
انا : صباح الورد ، ما انتي معزومة عليها انتي والمحروس احمد كمان ، محسوب حسابكم
سامية : طيب ما تقول تفضلي واللا بدك ياني ارجع
انا : هو احمد صاحي ،؟؟
سامية : ايه صاحي وعم يتدوش بالحمام
انا : طيب كنتي دوشتيه بايديكي بلكي طلع من امره شي على هالصبح واللا اقللك بلاها ؟؟ ادخلي خليني اكمل القهوة
أكملت غلي القهوة وسكبت ثلاثة فناجين واشعلت سيجارتي وجلسنا نحتسي القهوة وما زال الباب مفتوحا بانتظار احمد ليلتحق بنا فور خروجه من الحمام ، جاء احمد وشربنا القهوة دون اي اشارة لما حدث امس سوى أن سامية اخبرته بأنها قضت وقتا جميلا الليلة الماضية برفقتي على الشاطيء وانها كانت تتمنى ان يكون احمد معها ( كيدهن عظيم ) ابدى زوجها سعادته لسرورها وسعادتها وقال بانه سيحاول أن يرافقنا الليلة او الليالي القادمة . ذهبت سامية وزوجها ليغيروا ملابسهم وانا لبست بنطال جينز ازرق وتيشيرت ابيض ، والتقينا في ممر الطابق حيث كانت سامية بكامل حشمتها العباية والشال واحمد بملابسه العادية غير الرسمية .
على مدخل المطعم في الطابق الارضي كان شادي وسميرة بانتظارنا بملابس مشابهة تقريبا . تناولنا افطارنا دون التطرق لشيء مهم سوى أن احمد وشادي قد قررا أن لا يذهبا مع زملائهم في المجموعة لهذا اليوم على الاقل ، وغدا على اعتبار انه الاحد وهو عطلة رسمية . وان نقضي هذا الوقت سويا على أن اتولى انا تحديد البرنامج لهذين اليومين . اعتذرت منهم بأنني متعب قليلا من اثر سهرة الليلة السابقة وانه يجب أن انام من الحادية عشرة الى الثانية ، ثم نخرج للغداء ونقضي الفترة المسائية في مكان ما ساختاره لهم وفي الليل لنا سهرة ممتعة على انغام الموسيقى والغناء . وفي الغد لنا شأن آخر ، وقلت لهم انه الى أن يحين موعد نومي نستطيع قضاء ساعتين على الشاطيء او بجانب بركة السباحة في الفندق . خرجنا من المطعم الى بركة السباحة الواقعة خارج الفندق بمحاذاة الشاطيء ولكن بارتفاع اكثر من مترين عن مستوى الشاطيء يفصلها دربزين حديدي عن الشاطيء وحولها جلسات وطاولات ومقاعد بحر ، جلسنا جميعنا على احدى الطاولات وطلبنا الشاي نحتسيه مع هذه الجلسة الرائعة خصوصا ونسيم الصباح يلطف اجواء هذا الصباح الصيفي ، كما طلبت لنفسي ارجيلة (شيشة) حيث كانت الساعة حوالي التاسعة ، ذهب احمد وشادي لاحضار شورتات لزوم السباحة لرغبتهم في العوم في البركة ، وبقيت انا وسامية وسميرة لوحدنا مما افسح لنا المجال لنبش ما جرى في الليلة الماضية . وقد كانت هذه غايتي من تاخير موعد نومي قليلا .
فهمت من كلامهن أن سامية كانت تعد العدة لهذه الليلة منذ الصباح وان سميرة قد اسرت لها بايحاءات فهمت منها عدم رضاها عن طريقة شادي في مضاجعتها فرغم قوته وشبابه الا انه يعتبر الجنس واجبا يؤديه لامتاع نفسه وانه دائما ما يكون مستعجلا ولا يعطيها الفرصة للإستمتاع معه رغم كونها امرأة شبقة وتحب الجنس وتعشق جنون ممارسته ، وان سامية عرضت عليها أن يوقعا بي في شراكهما وان يقضيا معي ليلة ممتعة دون أن تخبرها بتفاصيل علاقتي بها ولكنها اكدت لها انني قادر على ذلك من خلال ما سمعته سامية عني من اختها التي هي زوجتي ، فهمت من سميرة كلاما هاما وهو انها استمتعت كثيرا معي واكثر من ذلك فانها لن تتنازل عن تكرار التجربة اليوم او غدا وهي مصرة على ذلك رغم اعتذاري منها حيث قلت لها انها يجب أن تتفرغ لامتاع زوجها والاستمتاع معه دون غيره ، اما سامية فلم تعلق على موضوع تكرار التجربة ، فهمت ايضا أن سميرة تشك شكا قويا بعلاقتي بسامية سابقا وهي غير مقتنعة بكون هذة المرة هي الاولى لنا مع بعض .
جاء احمد وشادي لا يرتدون الا الشورتات ونزلوا البركة يسبحون ويمرحون مع بعضهم ثم ذهبت إليهم سميرة لتجلس على حافة البركة رافعة عبايتها مادة رجليها في الماء بعد أن خلعت حذاءها تمازح زوجها ، فاقتربت مني سامية تشاركني الارجيلة فقلت لها
انا : هو انتي مقتنعه باللي عملتيه امبارح ؟
سامية : مش هذا هو المهم ، المهم عندي انك تجاوبني وبصراحة ، عجبتك سميرة ؟ انبسطت معها واللا لا ؟
انا : يا سامية انتي عارفة كثير منيح انه علاقتي فيكي مو علاقة جنس وخلاص ، وانا رجل الجنس عندي بيختلف عن اللي بتحكيه ، هي سميرة حلوة وعليها بزاز وطيز مميزين وانا حبيتهم كثير ما بنكر هالشي ، لكن انا ماني حامل زبي على اكتافي وكل من بتريده اعطيها اياه حتى لو كانت ملكة جمال العالم
سامية : حبيبي انا غرضي ابسطك واخليك تتمتع اكثر ما فيني حتى لو كان هالشي مع غيري ، ولانك ما خيبت ظني فيك وجيت معي هنا ، حبيت اني اقدملك هدية حلوة تليق بمقام زبرك عندي ، واذا كانت سميرة مو عاجبيتك بدبرلك واحدة احلى منها ، المهم انك تعيش معي احلى الايام
انا : شو عرفك انها سميرة مضمونة وما رح تعمللنا مشاكل ، هيها بدها كمان مرة وبعد المرة بصير بدها كمان غيرها وهذا النوع من البنات ماىبيشبعوا نيك ، شو نعمل هلا ؟
سامية : ولاشي ، ظلك نيك فيها وانا ماني زعلانه ، ولما نرجع ما عاد نحكي معها أبدا وبينتهي موضوعها هنا ، وبعدين انا عارفتك ، عجبك نيكها من طيزها كثير لانها طيزها طرية وكبيرة وبزازها كبار وحلماتها بيوخذوا العقل اي انا اشتهيت امصمصهم وارضع منها ، ما هيك ؟؟
انا : انتي اكيد جنيتي
سامية : قول اننا الاثنين جنينا وما عاد فينا نعقل غير لما نرجع بلادنا ، هلا بلا نكد ، ريح اعصابك وخوذ راحتك واعمل ياللي بدك ياه وما تسال بحد فينا
انا : طيب طيب ، اسكتي وبعدي كرسيك عني احسن ولعتيلي صاحبك
سامية : اذا بتريد بنطلع عالغرفة اريح لك اياه
انا : ابعدي عنه وهو بيكون بخير ، هههههههه
سامية : لا صدقتك !!! انا عارفته ما بيهناله بال غير بين فخاذي ، لكن على كل حال هلا مو وقته .
قمت اتمشى ونزلت باتجاه الشاطيء اتمشى على الرمال الناعمة واتمتع بشمس الصباح فتبعتني سميرة تمشي بجانبي قائلة ، اذا ما فيها ازعاج بدي اتمشى معك ، فابتسمت لها ورحبت بها ، يزيد الشاطيء جمالا قلة عدد الموجودين فالغالبية خرجوا لأعمالهم رغم أن اليوم هو السبت وهو بداية العطلة الاسبوعية ولكن ليس عند الجميع فهناك بعض الشباب والصبايا يمرحون ويلعبون على الشاطيء وفي الماء ، وبعضهن قد دهنت جسدها بالكريم واستلقت على بطنها او ظهرها تأخذ حماما شمسيا مرتدية نظارتها القاتمة .لمعان اجساد الصبايا ، وذلك البكيني اللعين الذي يجسم الاكساس ويبرز جمال الطياز ، جعلني في حالة اثارة متوسطة ولكن الجينز يسترني . قصر قامة سميرة وبعضا من وزنها الزائد جعلها تتهادى على الرمال تتمايل يمينا ويسارا فالتقطت يدي تتوكأ عليها او هكذا هي قالت كحجة لملامستي ثم قالت
انتا صحيح عاوز تقطع علاقتك فيا ؟ طب انا شو عملت شيء غلط
انا : انتي مثلتي عليا انتي وصاحبتك ووقعتوني بشباككم ، وهالشي مو حلو لواحد بسني
سميرة : ماله عمرك ، يضرب احلى واقوى شاب قدام حنيتك واحساسك ، انتا احسن منهم كلهم ما يغرك الشكل
انا : يعني انبسطتي معي
سميرة : انا اول مرة اعرف أن النيك من الطيز حلو لهالدرجة ، شادي كل لما يقرب زبه من طيزي بكب حليبه بسرعة ، بقول انها طيزي سخنة كثير بتجيبلله ظهره بسرعة ، لكن انتا متعتني بجد
انا : هي طيزك سخته ايه صحيح ، وما بينشبع منها ، لكن ما بدي اغيرلك نظام حياتك وعاوزك تكوني مبسوطة مع زوجك ، بعدين عاوز اقوللك نصيحة ، لا تقارنيني بزوجك أبدا ، هو بظل زوجك ولازم تعطيه احسن ما عندك ، وهاي الامور مسألة خبرة والزمن بيعلم الرجل مثل ما يعلم المرأة ، واللا مو هيك ؟
سميرة : ابو هاني ، انتا مو طبيعي أبدا ، ياللي بدك اياه بصير لكن بترجاك ما تحرمني من هالشي اللي انا متوقعته منك ، ما فيني انسى هالشي أبدا مهما حاولت تحكيلي
انا : خلص ، بنرتب مرة ثانية لكن بتخبروني بالأول انتي والمجنونة الثانية حتى ارتب وضعي لالكوا
سميرة : انتا ما تطلب ، انتا تؤمر امر وانا خدامة لزبك هههههههه
حان اوان النوم ، فصعدت الى غرفتي وتبعتني سامية وسميرة كل الى غرفتها برفقة ازواجهن ، على أن يعاود احمد وشادي المغادرة ليتمشوا على الشاطيء . وان تخلد سميرة وسامية الى النوم ، على أن نلتقي في الثانية والنصف بعد الظهر للخروج ، فقلت لهم ان يحضر كل واحد منهم منشفة ولباس بحر لاننا سنذهب مساءا بعد الغداء لشاطيء مختلف.
في الثانية وبعد أن صحونا من نومنا واخذت شاورا سريعا كنت في الريسبشن بانتظار البقية الذين لم يتأخروا كثيرا احمد وشادي يحملان كل واحد منهم كيسا صغيرا ، وانا كنت قد فعلت مثلهم فحملت منشفتي وشورتي ، فخرجنا قاصدين البحث عن مطعم مناسب للغداء فاخترت أن اذهب بهم الى الجبل خصوصا وان الجو حار جدا ، فصعدنا الحبل وتناولنا غداءنا واستمتعنا بجلسة رائعة في اجواء معتدلة خلافا لمنطقة الشاطيء ، قبل المغرب كنا نشق طريقنا الى منطقة الروشة وهي ايضا منطقة شاطئية ولكن شاطئها عام وغالبا ما يكون عامرا بالزوار اللبنانيين والسياح ، أوقفت السيارة في مكان قريب ثم ارتدينا جميعنا ملابس البحر وقد كانت سامية وسميرة يلبسنه اصلا تحت ملابسهن الاخرى ، ثم بدانا رحلة اللعب والللهو في الماء الذي كان دافئا . الشاطيء ممتلئ بالزوار ومن جنسيات واعمار متنوعة ، الاجساد اللامعة بفضل الكريمات او الماء والضجيج العالي والازواج والعشاق يمرحون ويلعبون بطريقة مثيرة ، الاختلاط وكثر اعداد المرتادين على الشاطئ اشعرت سميرة وسامية بالارتياح اكثر فهنا لا احد يفكر بغير رفيقه او رفيقته الا اولئك القادمين من اجل الاصطياد وهم في العادة يصطادون بعضهم ، بدأت سميرة وسامية يمرحن داخل الماء وقد توغلن مشيا لبعض الامتار في عمق البحر بينما احمد وشادي يسبحون الى مسافة اكثر عمقا فابتعدوا عن زوجاتهم مسافة ليست بالقليلة ، اقتربت منهما امازحمهما بواسطة رشق الماء عليهما وهن يفعلن ذات الشئ معي الامر الذي اعطى لشادي واحمد حرية اكثر في الابتعاد بحجة أن زوجاتهم في مأمن ما دمت معهن ، هذا ما قاله لي شادي عندما اقترب مننا قائلا لزوجته ايضا : اوعي توقعي وتعوري نفسك مثل امبارح !! فقالت له انت خليك في حالك وسيبك مني ما زال سامية وابو هاني حدي انا بامان هههههههه. فعاود اللحاق باحمد مبتعدين كثيرا ، بقينا ثلاثتنا نلهو ونمرح في اجواء لم تخلو من الاثارة والاستثارة ، فهذه تقترت لتمسح بيدها صدري العاري وتلك تنحني امامي جاعلة طيزها امام وجهي او بمقابل زبي بحجة غرف الماء لرشقه على الاخرى حتى أن سميرة اقتربت والتصقت بي جاعلة طيزها تضغط زبي لينحشر وسط فلقتيها تحت الماء الدافيء ، اما سامية فقد كانت بزازها وقطعة البكيني العلوية التي تعجز عن اخفاء سحر جمالهن هي وسيلتها لجعلي اتوقد اثارة ورغبة ، مما دعاني بعد حوالي ساعتين الى أن اطلب منهم المغادرة للفندق ليتم الاستعداد للفقرة القادمة من هذا اليوم فغادرنا بعد أن ارتدينا ملابسنا على عجل ، طلبت منهم الاستعداد بالملابس الرسميةللرجال والملابس المناسبة للنساء لحضور عشاء خفيف وسهرة غنائية تستمر حتى الثانية فجرا . وصلنا الفندق الساعة الثامنة والنصف فكان لا بد من شاور سريع للتخلص من عوالق الاملاح الناتجة عن مياه البحر ، ثم شربت فنجانا من القهوة ارتحت قليلا على التراس مناظرا الشاطيء الذي كان مكتظا بالزوار ثم اخبرت سامية واحمد في الغرفة المجاورة للاستعداد ، استبدلت ملابسي بملابس رسمية ثم نزلت واحمد وسامية الى الريسبشن فوجدنا سميرة وشادي في الانتظار ، سامية تلبس بنطلون جينز ازرق ضيق وبلوزة خضراء باكمام طويلة وتلبس الشال وحذائها ذو الكعب العالي ، بينما سميرة كانت اكثر تحررا فلبست بنطلون فيزون ضيق جدا بلون ابيض وفوقة بلوزة سوداء نصف كم ، بزازها الرهيبة تملأ صدرها دافعة بلوزتها الى الامام تكاد تمزقها ، وذلك الوادي يظهر جزءا بسيطا من طرفه العلوي ، تلبس الكعب العالي ايضا وقد تخلت عن شالها وخرجت بصورة مثيرة جدا خصوصا مع حجم طيزها المستديرة المنفوخة للخلف ولا ادري كيف استطاعت ادخال فلقتيها في هذا البنطال الابيض الذي انعكس على سمار بشرتها ليزيدها تلألؤا وجمالا .
في العاشرة والنصف كنا قد اخذنا مقاعدنا على جانب المسرح في احد اكثر الاماكن رقيا في بيروت في تقديم مثل هذه البرامج ، ولكونه يوم سبت على احد فقد كان المكان مليئا بالسهارى منهم من جاء مجموعات شباب ومنهم العائلات او العشاق ، بدأت الموسيقى الهادئة والغناء الطربي القديم مرافقا للعشاء الذي كان خفيفا ولكنه عامر بالمقبلات اللبنانية المعروفة بكونها شهية لذيذة ومتنوعة ، وما أن أكملنا طعامنا حتى حلت المشروبات بأنواعها مكان الطعام . في هذا المكان يتم تقديم كاس من البيرة لكل شخص وزجاجة ويسكي لكل طاولة من ضمن سعر الدخول بالاضافة الى العشاء وبعض الموالح والتسالي ، فطلبت من الجرسون استبدال الويسكي بكاس بيرة ثاني لكل شخص لانه لا احد منا يشرب الويسكي ، وطلبت كذلك طبقا مناسبا من الفواكه اضافة الى ما ذكر . فعادت الطاولة للامتلاء بما لذ وطاب . وبدأت سخونة السهرة في الارتفاع التدريجي حتى كانت الساعة الثانية عشرة ليلا ، وبدأت الفتيات والنساء بالرقص على المسرح على انغام الغناء الراقص وصخب الموسيقى وحرارة الرغبة والاثارة التي زادتها اشتعالا كؤوس الشراب . كانت كؤوس البيرة التي قدمت لنا قد نفذت فطلبت غيرها . سميرة وشادي هم الاكثر تأثيرا بالشراب فبدأت اشعر باحمرار وجوههم وهم يتمايلون على انغام الموسيقى طربا بما يشبه فقدانا لبعض السيطرة على تصرفاتهم فسألت شادي أن كان يريد مشروبا اضافيا فطلب كاسا من النبيذ فطلبته له فقال احمد دعني اجرب النبيذ فكان له ما اراد ، صعد احمد وسامية يراقصون بعضهم على المسرح فاخذت سميرة بيد شادي وتبعوهما ، بقيت وحيدا على الطاولة ، اكمل المطرب وصلته وعاد كل الى مكانه ، الفقرة التالية كانت وصلة لراقصة شرقية الهبت كل من في الصالة بحركاتها الافعوانية وجسدها الفاجر ولبسها العاري ، رقصت وجعلت كل من في المكان يرقصون معها ولكن كل في مكانه ، ثم بدأت بالتجول بين الطاولات تراقص هذا وتهز طيزها لذاك وتنحني بصدرها العاري امام الاخر مما جعل اجواء المكان غاية في الاثارة والحركة ، حتى انتهت الوصلة وقد سكر من سكر ، وبلغت الاثارة ذروتها ، فكان لا بد من شيء اكثر هدوءا لتلطيف الاجواء . في ذلك الوقت بدت علامات السكر على شادي واحمد بشكل واضح فاحمد يشرب النبيذ المرة الاولى وشادي اثقل في الشرب اكثر من غيره بالاضافة الى النبيذ . تم تشغيل موسيقى خاصة بالرقص البطئ slow dance. وبدأ العشاق والازواج كل يراقص حبيبه في اجواء اصبحت رومانسية مثيرة جدا ، فهذا يعصر بفلقة طيز صاحبته ، وتلك ترمي برأسها على كتف او صدر حبيبها ، وذاك يحضن حبيبته حتى يكاد يسحق بزازها على صدره والاخرى تمتد يدها تتلمس زبر حبيبها من فوق بنطاله ، اجساد تتمايل وآهات مكتومة ، واحضان مغرية مثيرة ، وافخاذ عارية ، وايادي تمتد تحت التنوره تعصر اللحم الذي تخفيه ولا تخفيه ، صراعات بين الرغبة والصبر ، واشتباكات بين الاجساد الملتهبة ، هذا المشهد اثار سميرة فنظرت لزوجها فوجدته في حالة لا تسمح له بالتماسك لمراقصتها فهمست في اذنه بشيء ما ثم وقفت وقالت لي : تسمح ترقص معي ؟ نظرت لشادي فاومأ لي بالموافقة فقمت ممسكا بيدها وارتقيت معها الى البست او المسرح وبدانا . منذ اللحظة الاولى اخذتها الى الجانب الاخر بعيدا عن طاولتنا حتى نغيب عن اعين من هم معنا ثم حضنتها وحضنتني ورمت رأسها على صدري ذراعها العارية تلتف حولي وذراعي تشدها باتجاهي ممسكا خصرها ملصقا وسطي باسفل بطنها فشعرت بانتصاب زبي فالتصقت به اكثر وبدات تحك جسدها به لتزيد اشتعاله لهيبا وتزيد صلابته تحجرا . بزازها الكبيرة تضغط صدري بطراوتها ولهيب حرارتها ، ويدي لا تكف عن فعص فلقتها التي اذهلتني طراوتها ونعومة ملمس بنطالها الابيض ، لم تكتفي سميرة بذلك بل إمتدت يدها بين جسدينا تريد الوصول الى زبي فمكنتها من ذلك ولكنها كانت تضغطه بقوة خفت معها أن يقذف حليبه ويفضحني فقلت لها أن تكف عن ذلك لانها ستفضحنا ، فخففت من قوة ضغطها ولكنها لم تشأ الابتعاد عنه الا انني في النهاية ازحت يدها واعدتها لتلتف حول ظهري فلم تعترض ولكن عيونها الذابلة كانت تشي بمقدار ما وصلت اليه من اثارة . نظرت جانبا فإذا سامية واحمد يتراقصون بجانبنا فغمزتني سامية وغمزتها ، ثواني بعد ذلك كان احمد يعود الى الطاولة فحالته لا تسمح له الاستمرار كما اعتقد فجاءت سامية مستأذنة سميرة بان تحل محلها وعادت سميرة الى الطاولة وبدأت وصلتي مع سامية التي لم تكن اقل اثارة وجراة فمنذ اللحظة الاولى تلمست زبي ونظرت الي وابتسمت ابتسامة ذات معنى ثم حضنتني بكل رومانسية ، بقيت اراقص سامية لربع ساعة اخرى حتى وصلنا جميعا الى اعلى درجات الاثارة فارتفعت حرارة اجسادنا واصبحت أخشى من التهور في اي تصرف غير لائق كانت هذه الفترة هي نهاية ال slow dance. فعدنا الى مقاعدنا بلا كلام ولكن العيون تتكلم وتخاطب بعضها بكل معاني الاثارة والشبق والرغبة التي اشتعلت نيرانها والتهب اوارها ، الفقرة التالية كانت فقرة للغناء الكلاسيكي او الطربي القديم على موسيقى العود منفردا ، وهي اللحظات التي يبدأ فيها الجميع عادة بالمغادرة . وقفت اتهيأ ووقف الجميع ولكن شادي وبنسبة اقل احمد كانا في حالة سكر جعلهما غير متوازنين فقلت لسميرة وسامية أن تساعد كل واحدة زوجها للوصول للسيارة ، بجانب السيارة اخرجت قارورة ماء كانت معي في السيارة وجعلت كل واحدة تغسل وترطب وجه زوجها لاعادة نشاطه المفقود فشعروا ببعض التحسن ، في الطريق حاولت دائما أن احدثهم ليبقوا محافظين على بعض نشاطهم فتكلمنا عن السهرة ومجرياتها فابدى الجميع سعادته بها وانها تجربة جميلة وحلوة ، حتى أن شادي كان الاكثر سعادة رغم حالته ( يبدو أن المشروب قد جعله يشعر بالانبساط الكامل وكذلك احمد ) فقلت لهم المرة القادمة سيكون الامر اسهل عليهم من حيث المشروب ولمتهم لانهم افرطوا في الشرب . وصلنا الى الفندق بعد ربع ساعة فنزلنا وركبنا المصعد فسالتهم : ماذا انتم فاعلون الآن ؟؟ فاجاب احمد وشادي بانهم يشعرون بالدوار والحاجة للنوم الفوري فقالت سميرة ثم تبعتها سامية بنفس العبارة . يا فرحتي يا هنايا هو انتا بتحكي عن جد ؟ تخاطب كل واحدة زوجها . ثم تهامسن مع بعضهن بكلام لم افهمه ، فقلت لهم اما انا فساخرج الى التراس اشرب قهوتي واكمل السهرة لبعض الوقت ثم اذهب للنوم ، في الطابق الثاني نزلنا جميعا فادخلنا شادي الى غرفته فارتمى على سريره حتى دون أن يغير ملابسه فقلت لزوجته أن تخلصه من حذاءه وملابسه الخارجية وتغطيه بالشرشف حتى لا يبرد لانه حتما سيذهب في نوم عميق ،لن يصحو منه قبل ساعات ، فقالت سميرة : انا هضبط شادي واطلع اشرب القهوة معاك ، واللا انتا مش عاوز تعزمني عالقهوة معك ، فقلت لها انتي تشرفي يا ست سميرة ، لما تطلعي اتصلي على تلفون الغرفة حتى افتحلك الغرفة تدخلي منها عالتراس ، فهزت رأسها بالموافقة . صعدنا الى الطابق الثالث حيث كان احمد هو الآخر يشعر بالدوار الا انه قال انه يستطيع تغيير ملابسه وانه سينام فورا فقالت له سامية انا هغير ملابسي واشرب القهوة مع ابو هاني وسميرة عالتراس فقلت لها انني انتظرها بعد قليل .
في غرفتي وضعت القهوة على نار هادئه ودخلت الحمام بللت جسدي سريعا تحت الدوش بقصد إعادة الحيوية لجسدي ، ثم لبست الشورت وخرجت لاجهز القهوة والارجيلة ثم خرجت الى التراس ، على التراس لم يكن احد غيري فاخترت زاوية غير مكشوفة من ابواب الغرف المطلة على التراس فيها مقعد رخامي طويل ثم احضرت كرسيين ووضعت شرشفا فوق الرخام وجلست اناغي ارجيلتي وقهوتي ، الشاطيء تحتي هاديء جدا ، نظرت في الاسفل فإذا عاشقين قد ذابا بقبلة عميقة يجلسان على طرف الشاطيء غير المكشوف على الرمال مباشرة ، وما هي الا دقائق حتى اصبحت الايادي تعبث في اي شي تطوله ، فيد الشاب ممدودة تحت البكيني ويد الفتاة تحت الشورت بينما الشفاه ملتصقة والرؤوس تتمايل تبعا لحركة الشفاه كما يبدو ، رن الهاتف فذهبت لاخبر سميرة أن الباب مفتوح ، وعدت سريعا لمقعدي اتابع ما يجري تحتي ، حضرت سميرة ترتدي روبا اصفر يستر كل جسدها عدا رأسها ثم تبعتها سامية بروبها البنفسجي المشابه لروب سميرة . أنظارنا الثلاثة اصبحت موجهة لما يجري على الشاطئ حتى وصل الامر بالشاب والفتاة انها اخرجت زب الشاب وبدأت تمصه وتلحسه بشهوانية يبدو عليهما الشوق والحرمان ( يبدو انهما لا يملكان مكانا لممارسة الجنس فجاءا هنا في هذه الساعة المتأخرة من الليل لقضاء وطرهما من بعض في الهواء الطلق ، ) خفت ان تصدر اصوات من سميرة او سامية تنغص على الشاب والفتاة ما هم فيه فطلبت منهما همسا الجلوس وتركهما وشانهما حتى لا نفسد عليهما ما يفعلان ، جلست انا وجلست سميرة بجانبي على الدكة الرخامية وتناولت مبسم الارجيلة تسحب منها نفسا ولكن طريقتها دلت على انها في حالة قصوى من الهياج . فتناولت المبسم منها وسحبت نفسا واعدته اليها فرفضت ولكنها فورا مدت يدها من تحت الشورت لتلتقف زبي دون اي سابق انذار فهمست لها : انتي مجنونة ؟؟ اهدي شوي ، ولكنها لا تسمع ، سامية ما زالت تتابع الشاطيء وسميرة تدلك زبي بطريقة الشرموطة الهائجة التي لا تستطيع كبح جماح رغبتها ، نظرت ساميةالينا وابتسمت وهي تقول كملوا كملوا !! ما يهمكوا شيء ، بينما هي الاخرى تهرش كسها بيدها متظاهرة بان حركتها طبيعية . اردت ان اهديء من اندفاع سميرة فوقفت بحجة رؤية ما يحصل على الشاطيء فخلصت نفسي منها الا انني اردت اغاضتها فوقفت خلف سامية مباشرة جاعلا زبي شبه العاري يضرب بين فلقتيها وحضنتها من الخلف مادا رأسي جانبا اتابع الرجل والفتاة الذين اصبحوا يتبادلون المص واللحس في الوضع 69. الجانبي دون أن يخلعوا كلوتاتهم . متظاهرين بانهم نائمون على الشاطئ .
سامية : شايف المجانين كيف بيعملوا ، اكللها عشها يا حرام
انا : ما هيا كمان مش مقصره مع البلبل بتاعه ، تلاقيه صار بده يتفجر المسكين
سامية : اموت في الجنون انا ، احلى شيء هنا انها كل الناس مجانين
انا : بتهيألك ، مش كلهم ، هذول ما عندهم غرفة في الفندق ، تلاقيهم داخلين عالشط بس من غير ما يحجزوا غرفة
سامية : يعني هما هيك بيتحايلوا عالظروف اللي حارميتهم
انا : ممكن تسميها هيك
سامية : طيب وانا وسميرة اللي حرمتنا الظروف ، شو نعمل ؟
سميرة : قولي له يا سامية ، عامل حاله ثقلان علينا هلا
سامية : لا ولا يهمك سمورة ، اصلا هو السبب في اللي نحنا فيه ، حد قاله ياخذ جوازنا يشربهم حتى يسكروا ويناموا ؟؟ مش على كيفه
انا : انا شو دخلني ، انا حبيت افسحكم ، طلعوا جوازكم خايبين ، بالمناسبة بذمتكم مهي سهرة حلوة ؟؟
سميرة : مش حلوة وبس ، كانت سهرة بتجنن لكنها بعد ما كملت ، لازم نكملها معك
سامية : انا اول مرة اسهر هيك سهرة ، لكنها كانت تجربة كثيير منيحة وانبسطنا وهيصنا ، وهنكمل تهييص هنا ، ما هيك يا مجنون
انا : انا ماني مجنون ، انا عقلت
سامية : مش باين انك عقلت والدليل انك غارس زبك على باب طيزي عاوز تخرمني
انا : ما تقولي انك متدايقة من الاول كنت شلته
سامية : انا ماني متدايقة ، بس انا عاوزيته بمكان ثاني هههههههه
سميره : انا عاوزة اوقف حدك يا سمسم وخلي ابو هاني يوقف وراي ، حتى هيك بصير احسن
انا : لا وراكي ولا وراها ، انا عاوز اكمل ارجيلتي وانام ، بالمناسبة واحدة منكم تسكب القهوة ليكم ، وخلينا نقعد نشرب القهوة ، بلا حركات مجنونة انتي واياها
عدت للجلوس على الدكة بينما فتحت سامية رباط روبها وفتحته ليظهر انها بلا سوتيانات ولم يبقى عليها سوى كلوت اخضر بمثلث صغير يحاول أن يستر كسها ، وفعلت سميرة فعلتها فكانت تلبس كلوت فتله ايضا بلون احمر مثلثه الامامي اكبر قليلا ولكنه عاجز ايضا من أن يخفي كسها السمين ، اما سوتيانها فانه يضيق ذرعا ببزازها الموجهه من تحته كانهما قنبلتين من الحجم الكبير جاهزتين للانفجار عند أول يد تمتد لتفتك مشبك ذلك السوتيان المظلوم . لم تلتفت كلاهما لكلامي عن القهوة بل انهما جلستا حولي كل واحدة من جهة وامتدت ايديهما لتتلاقيا على زبي الذي ما زال يئن من فرط حرارته تحت شورتي ، لم اعرهما انتباها وتظاهرت بعدم الاكتراث بان بدأت بسحب نفس من ارجيلتي بعد أن اصلحت نارها ، إمتدت يد سميرة لتسحب الجهة الامامية من الشورت وتخرج زبي من تحته وبدأت هي وسامية يداعبنه بايديهن الناعمه ليزداد حرارة وتصلبا بين ايديهن
انا : انتن مجنونات فعلا ، لا يكون في حد صاحي من الغرف اللي حدنا
سامية : كل الجيران اتنايكوا وناموا مثل القتلى ، الا نحنا حرمتنا حضرتك من النيكة ، بعدين انا بدي اتناك بالهواء الطلق حتى تتعلم كيف تخلي جوزي يسكر وينام من غير ما ينيكني
مالذي دعاني لمجاراة هذه المجنونة سامية في رغباتها المجنونة هذه ، ؟؟ هل هي رغبتي الشخصية ؟ ام رغبتي بارضاءها والتعبير عن حبي لها بنيك صديقتها سميرة التي لا تقل عنها عهرا وجمالا ، ثم لماذا لم اذهب للنوم كما فعل شادي واحمد ؟ اممممممم انني لا اقل عهرا وشبقا عن سامية وسميرة ، ها أنذا قد تحولت الى رجل مهمته الوحيدة هنا هي اشباع رغبات المحرومات من الجنس كما يشتهينه ويرغبنه ، ثم ما هؤلاء الرجال الاغبياء ، كيف لهم أن يخرجوا مع زوجاتهم في مثل هكذا سهرة ولا يختتمونها بنيكة لذيذة ، كيف لتلك المتفجران أنوثة وشبقا أن يكونا في مثل هكذا اجواء ثم لا تنتهي ليلتهن بنيكة يفرغن بها مخزون شبقهن ويطفئن بواسطتها نيران شهوتهن . أن سميرة وسامية على حق ولا يمكن انتهاء سهرتهن هكذا دون احتكاك اللحم باللحم ، فالنتيجة محتومة لازمة لا بد منها ، لا بد أن اقضي معهن ما تبقى من هذه الليلة كما كان في الليلة السابقة ، نظرت حولي لارى امكانية الاستمرار فوجدت المكان خاليا الا منا ، الستائر مغلقة والانوار خافتة .
هدوء المكان وخلوه من الزوار الذين كانوا قد ناموا فعلا ، اطفاء الانوار الكهربائية ، ذلك الضوء الخافت الذي تعكسه الجدران ومياه البحر، انه ذلك الضوء القادم من رفيق العشاق وصديق سهرهم ، القمر الذي مال الى الغرب بعد منتصف الليل يمنح المكان سحرا اضافيا ، سكون الليل عدا عن اصوات الامواج الهادئة التي كانت تصل مسامعنا بشكل هو اقرب للموسيقى منه لامواج البحر ، تخيلت تلك الامواج تداعب رمال الشاطيء ترطبها بريقها ثم تنسحب للخلف مخلفة وراءها فقاعات زبد البحر تماما كما تفعل سامية وسميرة بزبي فامواج مصمصتهن ولحسهن ورضاب شفاههن التي غمرته وبدأ يلمع طربا على اصوات همهمات وآهات مكتومة بدأت تأخذ طريقها وسط سكون المكان وروعة الاجواء ، لم تدم شراكة سامية وسميرة كثيرا فوقفت سامية خلف سميرة التي ما زالت منهمكة مع زبي وانحنت باتجاهي لتتقابل شفاهنا في قبلة الهبت سميرة فازدادت وتيرة مصها واجبرتني على ترك مبسم الارجيلة لامسك سامية حول رقبتها مقربا شفاهها اكثر جهتي وذهبنا انا وهي في حلم جميل عنوانه اللذة وشهد رضابها الذي تذوقته فزاد اندفاعي وازداد معه تصلب زبي ، ما زالت سميرة التي اصبحت محشورة بيني وبين سامية تئن بين رجلي وبزاز سامية اصبحت كالعجينة من كثر ما عجنتها وفعصتها بين راحتي يدي بينما لسانها ولساني يعزفان انغاما شجية على اوتار شفتينا وايقاع مصمصة سميرة لزبي . لم تكن سميرة في وضع مريح لكنها كانت مستمتعة على ما يبدو فمفعول البيرة وحرارة اجسادنا جعل جوف فمها حارقا لزبي الملتهب اصلا . اشعر بها وقد تقطعت انفاسها لانفعالها الناتج عن شدة شبقها ولكون سامية وروبها المفتوح قد احاط بها من كل جانب ،فنهضت المسكينة تلهث وقد سالت عصائر فمها حول شفتيها وصولا لذقنها ، فازاحت سامية قليلا عندما وقفت ، فما كان منها الا أن احاطتني بفخذيها موجهة شفتيها الغارقتان بطعم زبي لشفتي في قبلة اكثر شهوانية وشبقا من قبلة سامية ، ثم نهضت طيزها قليلا لتقبص على زبي بيدها مرة اخرى موجهة رأسه المبتلة الى كسها بعد أن ازاحت طرف كيلوتها وجلست فوقه دون حراك الا انها ما زالت مشغولة بالقبلة الخارقة التي بدأتها مع شفتي ولساني الذي اصابه التعب لقدر ما ارتشف من رحيق الشفاه المغموس بنكهة الزب بعد أن تم غليه فوق نيران الشهوة .
خلصت شفتي من شفتيها فبدأت تقفز فوق زبي وما زالت يدها معلقة برقبتي ، الرؤية محجوبة عني ولكني اشعر بسامية ما زالت تتاوه بجانبنا ، مددت يدي ابحث عنها فاصطدمت يدي بفخذها منفوق الروب فازحت طرف روبها ومددت يدي تتلمس كسها من فوق كلوتها فوجدت كلوتها غارقا بافرازاتها التي تسربت بغزارة ، ازحت طرف الكلوت وقرصت بظرها بين اصابعي فمدت رأسها بين جسمي وجسم سميرة باحثة عن قبلة من شفتي تروي بها عطش جوفها الذي جف بفعل الآهات المتوالية وتطفيء بها نيران جسدها الذي يكاد يحترق فاصبحنا ثلاثتنا كتلة واحدة متماسكة متلاصقة متشابكة , يبدو انني اتقمص دور المفعول به هذه المرة ، فانا لا افعل شيئا ، فسميرة وسامية يتبادلان ادوار الفعل معي بينما أنا ما علي الا الاستمتاع بالفعل وبعضا من رد الفعل ، فمنذ أن بدأت الاثنتان بمهاجمة سلاحي الرابض بين رجلي وانا مستند على الجدار اجلس على تلك الدكة الأسمنتية المفروشة بغطاءها الاسفنجي اتمايل بجسدي استمتاعا ولم ابادر بفعل شيء او محاولة تغيير او إعادة توجيه اي فعل . هذا الشعور اثار لدي سؤالا حول رغبتي بالاستمرار كذلك ام عكس المشهد والمبادرة بعمل ما اريد لا ما يراد ان يفعل بي ؟ كان اختياري أخيرا أن المتعة لن تكتمل الا اذا كنت انا القائد لهذه المعركة ، فتململت في مكاني ثم طلبت منهما التوقف عما يفعلان فانسحبت سامية للخلف قليلا وقامت سميرة من على زبي ، فامسكت بسامية وسدحتها على الدكة ، خلصتها من كلوتها واعتليتها موجها زبي باتجاه كسها الذي ما زال غارقا بافرازاتها فاقتربت سميرة لتمسك زبي تفرش به كس سامية بطريقة الهبت سامية وبدأت اصواتها بالإرتفاع فهويت عليها تقبيلا ومصا لفمها ثم تركتها وقلت لها أن لا ترفع صوتها لاننا في الخارج ويمكن أن يحس بنا في الداخل وخصوصا زوجها وتكون الفضيحة ولكنها قالت دخل زبك هلا ومالكاش دعوة ، عاوزه احس فيه هلا هلا عم يخرقني ويفرتك كسي ، ادخلته ببطء ولكنه ذهب عميقا حتى ارتطمت بيضتاي المكورتان بفتحة طيزها ثم بدأت ارهزها ببطء شديد اردت بذلك أن استمتع واجعلها تستمتع ايضا بكل لحظة ممكنة وكل مللمتر من زبي الذي بدأ ينزلق في جوفها بشكل هستيري ، جعلها توحوح وتطلب المزيد حتى تصلبت واتت رعشتها فرهزتها بعد ذلك قليلا وقمت من فوقها لاجعل سميرة تستند على دربزين التراس موجهة وجهها باتجاه البحر ثم ازحت روبها ووجهت زبي لكسها من الخلف وبدأت برهز كسها من الخلف بنفس الطريقة البطيية ، امسكت بشعرها وبدأت اسحبها تجاهي مع كل رهزة فكانت تصارع من اجل كتم آهاتها حتى كانت نهايتها هي الاخرى شبيهة بسامية فتقوس ظهرها وبدات ترتجف وهي تقذف سوائل رعشتها مما جعل زبي يسرع في الانزلاق باحثا في جوف كسها عن زوايا جديدة ونقاط توتر لم يزرها بعد ، ما أن سحبت زبي من كس سميرة حتى نظرت الى الدكة فإذا سامية تهرش كسها بيدها وتعصر بزازها بطريقة متوترة فوجهت زبي لفمها تمصة فبدأت بفعل ذلك ثم جاءت سميرة لتجلس بجانبها وتشاركها هذا الفعل، ضلت الاثنتان تتناوبان على مصمصته وتدليكه. حتى قذفت مخزونه الغزير الوفير على صدورهم ووجوهن فاغرقهن ، لم تضيع سامية فرصة تذوق حليبي فبدأت على الفور بلعق زبي وتدليك حلمتيها برأسه التي احمرت وتضخمت حتى كانت تمسح ما علق على صدرها من مني براس زبي ثم تعاود لعقه بنهم وشهية تمصمص شفتيها دليل تلذذها بطعمه حتى سحبته من يدها متراجعا الى الخلف وما زال شورتي معلقا في اسفل رجلي ، تركتهما يلعقلن ما فاض على وجوههن وصدورهن من مني ساخن ورفعت شورتي اخفيت به زبي وتوجهت الى غرفتي . فقالت سامية : انتا رايح وين ؟؟
انا : عاوز اغسل نفسي واريح شوي
سميرة : شو تريح هذا ؟؟ ما في راحة نحنا جايين وراك ، بعد ما كملنا السهرة
سامية : سمعت شو عم تقول سمورتك ؟ بعد السهرة مطولة هههههههه
انا : طيب ، واحدة منكم تعملي فنجان قهوة على بال ما اغسل نفسي ، واللا مو عاوزين تشربوا قهوة
سامية : خمس دقائق بتكون القهوة جاهزة
دخلت الى الحمام ، غسلت وجهي وزبي وخرجت عاريا تماما الا من منشفة قطنية تلتف حول عورتي ، لاجد سميرة وسامية وقد وضعتا القهوة على النار . بينما قادهما شبقهما الى عدم الانتظار ولو للحظات آتية . فها هي سامية مستلقية على ظهرها فاتحة فخذيها ، وسميرة تعتليها وقد خلعت كل منهما ما تبقى عليهن من قليل الثياب وغرقتا في قبلة ملتهبة ، كانت سميرة تحرك وتطحن بجسدها السمين جسد سامية وبزازهما تتلوى بين جسديهما ، تصنعت عدم الاكتراث رغم شعوري بزبي يتمدد ويبدا برفع المنشفة من فوقه الا انني جهزت القهوة وسكبت ثلاثة فناجين صغيرة ثم نظرت باتجاه السرير لاجد سامية وقد استبدلت موقعها واعتلت سميرة ولكنها الآن تلتهم بزاز سميرة مصا ورضاعة ولعقا بطريقة هستيرية بينما سميرة تتلوى تحتهاوبحركة افعوانية تعض شفتيها بطريقة مثيرة للغاية ، كان زبي قد استكمل انتصابه بفعل المشهد وأصبح يضيق ذرعا بالغطاء القطني الذي يستره . اردت ان ادفعهما على التوقف قليلا فقلت:
انا : انتوا ما بتشبعوش سكس ؟؟ قوموا اشربوا القهوة معي
سامية : خليني اشبع من بزاز سمورة ، يااااااه شو بزازها طعمين !!
انا : طيب طيب ملحقة تعملي ياللي بدك ياه ، ما بيسوى اشرب القهوة لوحدي واللا بدكم تزعلوني وتخلوني اشرب قهوتي وحداني
سميرة : لا لا بنشربها معك . ما فينا نزعلك حبيب البي .
شربنا القهوة وما زالتا عاريتين تماما ثم قلت لهما : هلا فيكم ترجعوا تعملوا مثل ما كنتوا قبل شوي
سامية : وانتا ما بدك تشاركنا
انا : طبعا ما فيني اتفرج عليكوا بس ، انا لازم اشارك معكم لكن مو هلا
عادت سامية تلتهم بزاز سميرة في الوضع جالسة ثم سدحت سميرة على ظهرها واستمرت بلعق ورضاعة حلماتها بينما يدها تعبث بكس سميرة الذي يبدو عليه انه ترطب فورا بافرازاتها ، وسميرة ايضا تعبث بكس سامية الذي لا يقل رطوبة عن كس سميرة .
تجربة جديدة امر بها ، مشاهدة امرأتين تتساحقان بهذا الشبق لم يسبق لي أن تذوقت لذة اثارته ، وبالرغم من اختلاف تقسيمة جسديهما الا انهما متفقتان في ليونة اجسادهن وسخونة رغبتهن وقوة اثارتهن ، الاجساد تتساحق بل تتحارق ، فلهيب الشهوة وقوة الاثارة اشعلت الغرفة بالآهات ، رميت المنشفة التي كانت تغطي بعضا من جسدي واستندت على كوعي بجانبهما اتحسس جسد سامية الذي طالما الهب مشاعري ولكنه هذه المرة اكثر سخونة من اي مرة سابقة ، تنبهت لي فطلبت مني تركها تستمتع ببزاز سميرة فيبدو انها اعجبت بهما كثيرا ، فحلمتها التي تشبه راس زب متصلب الهبت مشاعر سامية فانغمست بنعيم اللعق والمصمصة ، امتدت يد سميرة من بين ركام اللحم الرابض بجانبي تبحث عن شيء ما ، فامسكت يدها ووجهتها الى زبي فعصرته في كفها عصرة قوية آلمتني قليلا فاقتربت بشفتي من شفتيها اقبل ثغرها وامتص رحيق شفتيها واشرب من رضاب لسانها ، فكفكت شفتيها من بين براثن شفتي وقالت : عاوزة الزب ، خليني طوله عاوزة آكله
قربت زبي من شفتيها واقتربت بشفتي من كسها وبدانا الوضع 69. وسامية ما زالت متمسكة ببزاز سميرة ، مددت يدي اعبث بكس سامية وشفتي ولساني تلاعب كس سميرة ، حتى اصبح زبي محشورا بين اربعة شفاه تسكب عليه من لهيب حرارتها ونار شبقها ، بادلت بين كس سميرة وكس سامية بينما توجهت اصابعي لفتحة طيز سميرة اتحسس مدى استعدادها لغزوة ممكنة من زبري فوجدتها على اكمل الاستعداد فسوائل الكس قد اغرقت الطيز ساعد بذلك اصبعي الاوسط الذي بدأ يتسلل للداخل حاملا معه تلك السوائل اللزجة التي انسكبت بغزارة من كسها ، وصلت بلساني الى طيز سامية اتحسسها واستشعر حرارتها فوجدتها لا تقل لهفة على الزب عن طيز صديقتها سميرة ، ، اجواء ملتهبة وآهات تصدر بصوت بدأ يشتد ارتفاعا حتى انني غفلت عن منعهن او نهرهن لخفض صوتهن وبدلا من ذلك فانني انا نفسي بدأت افقد السيطرة على صوتي الذي بدأ يرتفع بالآهات التي سببتها قوة مصمصتهن لزبي ولعق مقدمته التي اعتقدت انها على وشك الانفجار ، بيضتاي ايضا نالتا نصيبهما من اللعق والمص ، اشتعل زبي واحسيت انني سافقد السيطرة عليه فسحبته من بينهن وسحبت نفسي للخلف قليلا فكانت سامية مفلقسة طيزها باتجاهي وما زالت تقبل سميرة تتذوقان سويا ما تركه زبي من آثار على شفاههن . ادخلت اصبعين بطيز سامية فدخلا بسهولة حركتهما دخولا وخروجا لبرهة وجيزة كنت اقصد منها اراحة زبي قليلا وتخفيف حدة توتره بقصد اطالة مدة هذه النيكة .واخيرا امسكت بزبي بعد أن هدأ هذه المدة التي كانت كافية لتاجيل ثورته ولو قليلا ، داعبت خاتم طيزها بزبي فابتعدت عن شفاه سميرة وقالت : عاوز تنيك طيزي يا مجنون ؟؟ لم اجبها ولكنني دفعته لتخترق رأسه خاتمها ويختفي في جوفها فقابلته حرارتها فاخرجته فورا ، فقالت سيبه ، ليش طلعته ؟؟ فعاودت ادخاله لعمق اكبر قليلا فصاحت متعة وربما الما ولكنها تطلب المزيد فقد دفعت طيزها للخلف لتبتلع زبي بكامل استطالته وتعاود الوحوحة والصراخ الذي تحاول كتمه ولكن شبقها يفضحها ويرفض أن يمهلها لتكتم صوتها وتداري محنتها ، سميرة انتبهت لذلك فانهالت عليها هي الاخرى تقبيلا من شفتيها لتعاودا ممارسة مساحقتهما لاجساد بعضهن . اخرجت زبي من طيزها وجعلته يترطب بسوائل كسها ثم دفعته في كسها من الخلف واستمريت برهزها حتى خشيت عليها ان يغمى عليها خصوصا بعد أن ارتعشت وبدأ جسدها بالارتخاء بعد التوتر والتصلب فسحبته منها وسمحت له أن يتنسم بعض الهواء المشبع بالاكسجين وامواج الشبق والمحنة التي انتابت ثلاثتنا . وملأت الغرفة من حولنا برائحة الجنس اللذيذة ، لم تضيع سميرة كثيرا من الوقت قبل أن تترك سامية مستلقية على بطنها بعد رعشتها القوية وتتوجه لزبي تلعق ما علق عليه من سوائل كس سامية وطيزها وعندما اطمأنت لجاهزيته استدارت لتستند على ركبتيها ويديها في الوضع المناسب لنيك الطيز وكأنها تناديني أن اقبل ايها الكهل الشبق وتذوق روعة طعم طيزي الذي سينسيك فورا ما تذوقته قبل لحظات من طعم ونكهة طيز رفيقتي سامية ، فكان لها ما ارادت وما هي الا لحظات قليلة حتى كان زبي يجوب انحاء طيزها الشهية اكثر من طيز سامية فحجم فلقتيها وطراوتها واستدارتها جعلني اتوهج شبقا واحترق رغبة في المزيد من هذه الفاكهة شهية الطعم والنكهة ، التي تسمى طيز سميرة السمراء ، الذ ما في ذلك كان ارتطام بطني بفلقتيها في كل رهزة حيث كانت تعطيني بسخونتها وطراوتها ونعومة ملمسها طاقة اضافية للمزيد من الرهز بشكل أقوى واكثر شدة وربما عنفا ، افاقت سامية من غيبوبة نشوتها على اصوات محننا انا وسميرة فقابلتني تلتهم شفتاي بقبلة شهوانية جعلتني اهديء من وقع رهزي لطيز سميرة قبل أن تمتد يد سامية لتمسك بزبي وتعيد توجيهه لكس سميرة من الخلف لاجد في كس سميرة نارا تقابل راس زبي تكوي طربوشته المفلطحة فيزيدني هذا الللهيب شبقا ويثيرني الى اقصى درجة ممكنة ،
في تلك الساعة كنت قد جربت مع سميرة وسامية معظم الاوضاع الجنسية ونكتهما بشكل لم اجربه أبدا قبل ذلك وختمنا ليلتتا بان قذفت مخزوني المتراكم من لبن زبري في جوف طيز سامية قبل أن تتولى سميرة لعق ما تبقى من لبني مباشرة من زبي وما علق على جنباته من سوائل ذكورية وانثوية مختلطة حيث استمرت ليلتنا الى ما قبيل الفجر عندما تدوشنا وغسلنا عن اجسادنا بعض من آثار خطيئتنا ورجس افعالنا وذهبت سميرة وسامية الى غرفهم لاستكمال ليلتهما بجانب ازواجهن النائمون في العسل المغشوش بمرارة خيانة زوجاتهم ،
هذا الجزء سينتهي هنا ولكن :-
في اليوم التالي سيذهب ابو هاني ورفاقه الى الحمام العمومي في بيروت ، سيدخلون الساونا والجاكوزي ، وسيكون لهم جولة من المساج بعد الاستحمام وقبل الاغتسال ، سيناريو اليوم التالي في الحلقة القادمة
تقبلوا تحياتي
محبكم شوفوني

الجزء الثامن

انقطعت عنكم لفترة طويلة حرمت نفسي خلالها من متعة التواصل معكم والتوغل معكم في مشاعر العشق والهوى التي تختزنها سامية لعشيقها وزوج اختها ابو هاني ، كما حرمت نفسي ايضا من متعة وصف مشاعر واحاسيس السمراء الجميلة سميرة الضيفة الجديدة التي انضمت الى ابو هاني وعشيقته ساميه في بعض لحظات المتعة والاثارة الجنسية والتي تحصلت أخيرا على متعة جنسية لم تكن لتحلم بها من زوجها بعد أن جمعها القدر مع سامية الزوجة اللعوب التي استطاعت بدهاءها ومكرها الانثوي أن تستدرجها الى فراش ابو هاني ليستمتع عشيقها بهذه الفتاة ذات المواصفات والامكانيات المختلفة عنها، ما وجدته سامية وسميرة في ابو هاني كان مختلفا كثيرا عن ما تجداه من زوجيهما وهو السبب الذي جعلهما تتعلقان به ايما تعلق وكان الجنس والمتعة لا يمكن أن تكتمل او حتى تتم نهائيا الا بوجود هذا الرجل الكهل المتصابي الخبير في الانثى (اي انثى) ويعلم جيدا كيف يجعلها تمنحه كل ما تستطيع وربما اكثر وهو الوحيد الذي يعلم تماما كيف ينهي ليلته او نيكته الحالية وقد زاد رفيقته شوقا وانتظارا للنيكة القادمة وهكذا ، حتى بدأت سامية تدرك أخيرا انها لن تستطيع ولن تجد الى الفكاك من ابو هاني سبيلا أبدا . وفي فترة الانقطاع هذه حرمتكم وحرمت نفسي من متعة الاستماع لتفاصيل مغامرات ابو هاني في لبنان ، ذلك الصديق الذي لم يبخل علي بوصف كل ما جرى معه في هذه المغامرة او هذه النزهة المليئة بالإثارة وكل ما هو جديد في عالم العلاقات الجنسية بين الارواح والقلوب قبل الاجساد والفراش والاسرة التي عادة ما تنتهي ليلتها وقد ابتلت بمزيج من سوائل المتعة واللذة والسعادة التي إعتاد أن أن يمنحها لنفسه وكل من تشاركه هذا السرير .
نعود الى ما يقوله ابو هاني :
بعد الذي جرى على التراس المجاور لغرفة سامية وغرفتي في الفندق والذي تم إستكماله في الغرفة لاحقا وكنت قد وصفته لكم في الجزء السابق ، غادرت سامية وسميرة الى غرفهن ليلتحقن بالنوم بجانب ازواجهن بعد أن شبعن نيكا في كل فتحة ممكنة ، ازواجهن الذين كانوا يغطون في نوم عميق أتاح لهن الاستحمام سريعا والخلود الى النوم ، كما قالت لي كلاهما بعد ذلك .
لست ادري يا صديقي شوفوني كيف يمكن لزوج يرافق زوجته في رحلة سياحية كهذه أن يفوت ليلة لا يشبعها فيها نيكا ،؟؟! فكيف لهؤلاء الازواج المتاعيس أن يخلدوا الى النوم بينما زوجاتهم تسهر في مكان آخر ( هذا على فرض انهم يثقون بهن ويثقون بي ولا يتوقعون أن زوجاتهم قد غادرت غرفهم ليشبعن نهمهن الجنسي الذي عجزوا هم عن اشباعه ؟؟ ) في كل الأحوال فقد قمت بعد أن هدني التعب والارهاق الى الحمام اخذت شورا سريعا ثم عدت الى سريري لاستبدل ملاءته التي تبللت بمزيج من السوائل الجنسية واخلد الى نوم سريع ولكنه هانئ و عميق الى حد انني وللمرة الاولى اجد نفسي متاخرا في النوم الى ما بعد الثامنة صباحا .
نسيت ان اضبط منبه هاتفي ولم استفق صباحا الا على صوت قرع على الباب من طرف احمد زوج سامية صحوت لاسال :
انا: من ؟
احمد : انا احمد ، شو بعدك مو صاحي لهلا الساعة صارت اكثر من ثمانية ؟
انا : اوكي هلا صحيت ، تفضل ، ثم نهضت متثاقلا لافتح الباب ناسيا أنني لا يستر جسدي الا سليب بالكاد يخفي زبي الذي يرفعه على شكل خيمه بفعل انتصابه الصباحي المعتاد ، وما أن فتحت الباب داعيا احمد للعبور حتى رجعت مسرعا تناولت منشفة كبيرة لففتها حول وسطي
انا : تفضل احمد ، شو صاحييني من على بكير ؟
احمد : انا صاحي من زمان لكن سامية صحيت هلا قبل شوي ودخلت تأخذ شاور
انا : كثير منيح ، اذا ربع ساعة وانا باخذ شاور وبكون جاهز ننزل عالمطعم نفطر مع بعض
احمد : يعني ما بدك تشربنا قهوة من عندك الاول ؟
انا : يووووه انا شكلي اليوم مو طبيعي !! اذا عزيزي اعمل القهوة حضرتك على ما آخذ الشاور بتاعي وبعد هيك بنشرب القهوة مع بعض وبتكون سامية طلعت من الحمام لحتى ما تزعل مني هيا كمان
احمد : تمام ، خوذ راحتك وانا بعمل القهوة
خمسة عشر دقيقة امضيتها في الحمام بعد أن اخذت معي ملابسي الداخلية ، لم اجد بدأ حينها من أن ادندن بشئ من اغاني المفضلة وجدت نفسي بلا شعور اردد أغنية صباح فخري ،
خمرة الحب اسقنيها ...
هم قلبي تنسنيه ...
عيشة لا حب فيها ...
جدول لا ماء فيه ..
.ثم انتقلت الى مقطعها التالي لادندن :
ربة الوجه الصبوح ...
انت عنوان الأمل ...
اسكري في الإثم روحي ....
خمرة الروح القبل ....
وانهيتها مترنما ب
انتي جودي فصليني ....اسوة بالعاشقين
او تظني فاندبيني .....في ظلال الياسمين
وهكذا حتى انهيت حمامي ، استطاع جسدي بعدها أن يستعيد جزءا من حيويته ونشاطه ، خرجت بعدها لأجد احمد قد استكمل غلي القهوة ولكن سامية لم تحضر بعد ، فطلبت منه ان يستعجلها ان كانت جاهزة . غاب قليلا ثم عاد لوحده ليخبرني بانها تستعد وتسرح شعرها وتصلح من هيئتها (يعني مكياجها ) ثم ستلبس وتحضر تشرب القهوة معنا .
لا يبدو أن أحمد يشك باي شئ في علاقتي بزوجته ساميه ، كما لا يبدو عليه انه يتذكر الكثير عن نهاية الليلة الفائتة التي انهاها وهو سكرانا ونام مجرد وصوله الى الفندق ولكنه بادرني بالقول
احمد : شكرا لالك ابو هاني على السهرة الرائعة الليلة الماضية
انا : لا شكر على واجب عديلي وصديقي احمد ، المهم تكونوا انبسطتوا واستمتعتوا ،
احمد : اكيد ، كانت سهرة حلوة كثير
انا : لكن حضرتك ثقلت بالشرب ورحت نايم عالسريع مجرد ما وصلنا الفندق
احمد : ايوة صحيح ، مش عارف ايش جرالي ، وصلت لهنا مسطول
انا : يا رجل هو حد يعمل هالشي ومرته معه ، ويتركها وينام خصوصا بعد هيك سهرة !!
احمد : هههههههه معك حق ، فعلا راحت علينا بقية الليلة
انا : ما عليش ملحوقة ، ابقى الليلة عوض الي فاتك الليلة الماضية ، وخللي كمان صاحبك شادي يظبط اموره مع مرته الليلة بلا ما يزعلوا منكم النسوان ويحملوني المسؤولية !! هههههههه
احمد : ايه صحيح ، انتا بكاش يا ابو هاني !!؟
انا : ههههه أبدا انا رايد مصلحتكم وما تخسروا هيك اجواء حلوة من غير ما تستمتعوا فيها كثير منيح
في هذه الاثناء طرقت سامية الباب فطلبت منها الدخول لان الباب غير مغلق فدخلت
كانت تلبس بنطالها القماشي الاسود وفوقه بلوزة قطنية مجسمة لنصفها العلوي صفراء اللون باكمام طويلة وتصل الى اسفل ردفيها لتغطي بذلك انتفاخ ومجسم طيزها وكسها الذي يبدو مجسما بالكامل وقد عرفت ذلك عندما جلست على طرف السرير لتنحسر بلوزتها قليلا ويظهر انتفاخ كسها من تحت بنطالها الضيق ، كانت سامية ايضا تغطي شعرها بشال اسود اظهر كثيرا بياض وجهها ووجنتيها الجميلتان بفعل الكحل والمسكارة الهادئة اللون وبفعل احمر الشفاه والكحل الذي جعل وجهها يبدو وجها ملائكيا مثيرا للغاية ، بدت سامية في منتهى الجمال والاناقه وكأنها سيدة من سيدات المجتمع المخملي .
انا : يا عيني يا عيني شو هالاناقة هاي ست سامية ؟؟ اللبنانيات هيحسدوا احمد عليكي اليوم .
احمد : شايفة شايفة يا سامية ابو هاني البكاش ايش بيعمل فينا
سامية : شكرا ابو هاني عالمجاملة اللطيفة ، بعدين يا احمد ابو هاني بيطلعله يعمل اللي بيريده ويحكي ياللي بده اياه ، مهو لولاه كنا انا وانتا تائهين هنا ومش هنعرف نزور محل
احمد : ايه صحيح ، نسيت هو انتي معقول تيجي معي ضد زوج اختك ، اكيد هتكوني معه مو معي هههههههه
انا : لا يا جماعه ، انا لا بكاش ولا حاجة ، سامية فعلا اليوم انيقة وحلوة كثير ، ربنا يهنيكوا مع بعض
نظرت الي سامية بنظرة ذات معنى ثم قالت
المهم انه اكون حلوة وجميلة وانيقة بعين احمد ، مش يتركني وينام مجرد ما نرجع من السهرة
انا : مش قلتلك يا احمد ؟؟
سامية : هو انتا قلتله حاجة ،
انا : لا لا معليش ، لكن الليلة الجاية مش رح يعملها وحيسهر معاكي ولوحدكم للصبح
سامية : هههههه يا بكاش انتا !! انتا فعلا طلعت شقي
احمد : شفتي مش قلتلك ، من قبل ما تيجي عندنا وهو يؤنبني علشان نمت امبارح ووعدته اني ما اكررها
سامية : طيب خلاص خلاص انتا وهو خلينا ننزل نفطر
كنت اقصد بهذا الحوار أن اترك سامية وسميرة الليلة القادمة لازواجهن ليتذوقوا طعم شبقهن ونار شهوتهن التي يبدو انها قد اشتعلت كثيرا بفعل الاجواء البيروتية الجميلة ، ومن ناحية اخرى كنت انا شخصيا افكر في أن اخلد الى الراحة قليلا ، ولو لليلة واحدة خصوصا بعد تلك الليلة السابقة التي كانت عامرة بكل ما لذ وطاب من الممارسات الجنسية التي ارهقتني قليلا واستنفذت بعضا من جهدي وطاقتي ، ففكرت في الاستراحة على امل أن يكون لي لقاء جديد مع اي منهما او معهما سويا بعد ذلك .
( هكذا قالها لي ابو هاني بنظرات غريبة وكانه يسألني ( هل ساتمكن يا صاحبي يا شوفوني اني اريح اليوم من اي ممارسة جنسية ؟ ) فقلت له : شكلك يا ابو هاني مش هتقدر تعمل الي في بالك وتريح هذه الليلة
فقال ابو هاني : اصبر شوي يا صديقي شوفوني ريثما اكمل لك ما حصل
عاد ابو هاني ليقول : اتصلت سامية بسميرة في غرفتها طالبة منها أن نلتقي في المطعم للإفطار ، فوجدت أن سميرة وزوجها على وشك الخروج لنفس الغاية ، كانت الساعة حينها قد قاربت التاسعة صباحا فاستعجلنا في الخروج لنلتقي مع سميرة وشادي في بهو الفندق وناخذ طريقنا الى المطعم سويا دون اي احاديث غير طرح السلام وتحية الصباح الاعتيادية وأطمئنان الجميع على بعضهم بانهم ناموا جيدا ، في المطعم كان الحديث عاديا الى أن قالت سامية موجهة حديثها لسميرة :
سامية : معك خبر سمورة انه ابو هاني عم يحاول انه يتحركش فينا انا واحمد وبقول انه احمد وشادي امبارح كانوا غلطانين لانهم ناموا اول ما وصلنا من السهرة هههههههه
سميرة : ابو هاني معه حق ، اي مو معقول انه بعد هيك سهرة يرجع الواحد منهم ينامينام على طول كان لازم تلحق السهرة كمان سهرة ، كلك زوق ابو هاني ، ولا يهمك كلامك في محله هههههههه ما هيك شادي ؟!
شادي : معك حق حبيبتي ، لكن انا زدت الشرب شوي وماني متعود لذلك وصلت لهون تعبان كثير ، لكن خلاص الليلة بنعوضها هههههه ، رضيت هيك ابو هاني ؟!
احمد : خلص يا جماعه ، هيك صار ولازم ننسى هالقصة والليلة بنعوض اللي فات ، منيح هيك يا سامية ؟
سامية : ماشي الحال ، مو مهم هالشيء ، المهم انه ابو هاني اليوم ياخذنا على اماكن جديدة وحلوة مثل امبارح
ابو هاني : مو على راسي !! احلى مشاوير اليوم ، على شرط ما يصير فيكم مثل امبارح والشباب ما يتعبوا ويرجعوا يناموا هههههههه
سامية : خلص ابو هاني ، سيبك من هالسيرة ، ياللي بده ينام ينام ، المهم تضل انتا صاحي ....
ابو هاني : انا شو دخلني أن صحيت وان نمت كله محصل بعضه هههههههه مرتي ما هي معي حتى اكمل السهرة معها
قمنا لنتجه الى حيث السيارة لنستقلها ونخرج ، لا احد منهم يعلم الى اين وجهتي ، فصعدت الى حيث الجبل و بعد بضعة كيلومترات توجهت يمينا الى حيث تقع المغارة التاريخية في بلدة ( جعيتا ) والواقعة بجانب نهر الكلب المعروف بماءه العذب وشلالاته الكثيرة والكثير من الاستراحات والمطاعم على جانبيه اما المغارة فهي من اهم المعالم السياحية في لبنان وبيروت خاصة ، تبعد عن بيروت حوالي عشرون كيلومترا وهي مكان جميل جدا ، اشترينا التذاكر وقضينا الفترة الى ما بعد الظهر نتجول داخل المغارة التي تبلغ مساحتها بضعة كيلومترات مربعة وهي طبقتان سفلية وعلوية وفيها الكثير من المجاري المائية التي تسربت اليها من نهر الكلب المجاور حتى انك ستضطر الى ركوب القارب لتجاوز بعض المناطق داخل المغارة .
ملاحظة( في الفقرة السابقة لا اقصد الترويج السياحي ولكن قصدت تبيان اهمية المكان ولماذا قام ابو هاني بمرافقة اصدقاءه اليه والسر وراء هذا الاختيار )
يقول ابو هاني : خرجنا من المغارة في الثانية والنصف بعد الظهر حيث توجهنا الى احد الاستراحات التي تقدم لحوم الضان المشوية على الفحم مع المقبلات اللبنانية المشهورة ، فتحت ظلال الاشجار وفوق مجرى النهر كانت جلستنا والنسيم العليل يغمر نهارات الصيف في تلك المنطقة تناولنا غداءنا باجواء الفرح والسعاده والمتعة وسط كل عبارات الاعجاب بالمكان والشكر لي لانني اوصلتهم الى هكذا اماكن باقل التكاليف وايسر السبل كانت تلك هي عناوين حديثنا مع بروز مظاهر السعادة على وجوه سامية وسميرة وكذلك زوجيهما اللذان نسيا انهما هنا مع مجموعة اخرى لا يعلمون شيئا عنهم هم المجموعة الخاصة بالشركة التي يعملون بها ،
في الساعة الخامسة مساءا ركبنا السيارة وعدنا الى بيروت ، لكنني لم اذهب الى الفندق بل توجهت الى وسط المدينة التجاري حيث محطتنا القادمة اكثر اثارة وتشويقا . في الطريق سالت سامية وسميرة أن كن يحملن معهن البكيني الخاص بهن فاجبن بانه موجود في حقائبهن احتياطيا فقلت لهن ان ذلك جيد رغم اننا لن نذهب الى البحر هههههههه
أوقفت السيارة امام احد الحمامات المعروفة بالحمام التركي ، وطلبت من الجميع النزول وحمل حقائب ملابسه معهم ، عند باب الحمام توقفنا لابين لهم طبيعة المكان وما هو موجود في الداخل وقلت لهم أن هناك حمامات على شكل شاليهات خاصة ممكن استئجارها لساعتين او ثلاث ساعات حسب الطلب فيها غرفة بخار ساونا ، وغرفة للبلاطة السخنة ، ومسبح صغير للماء الساخن ، وغرفة للمساج ويمكن أن يقوموا بالمساج لبعضهم او أن يطلبوا اخصائي ليعمل لهم المساج . الى غير ذلك من خدمات جيدة جدا وتجربة جديدة ومريحة وبالمناسبة ستساعدهم على قضاء ليلة جميلة بعد ذلك ، ثم قلت لهم انني لن ارافقهم للداخل لاترك لهم المجال لأخذ حريتهم كازواج ولان زوجتي ليست معي فمن غير اللائق أن ارافقهم الى هكذا مكان لما فيه من خصوصية مختلفة . هكذا قلت لهم وكنت جادا فيما اقول فانا وصلت لدرجة انني كنت متشوقا لكي ارتاح قليلا من عذاب الضمير الذي يلاحقني بخصوص علاقتي بسامية وسميرة وان كنت اشتهيهن فانني كنت اتوق الى استراحة على اقل تقدير اعيد فيها حساباتي وارتب اوراقي واحدد اولوياتي كما انها فرصة لاحمد وشادي كي ينالوا حقهم من زوجاتهم هذه الليلة على اعتبار أن هذه الزياره لمثل هذا المكان بما فيه من فعاليات وخدمات سيجعلهم يعودون الى الفندق مشتعلين رغبة واثارة وسامية وسميرة سيرجعن الى الفندق اكثر شبقا واكثر رغبة وربما اكثر عهرا . فليس من مصلحتي أن اكون معهم في هكذا موقع خوفا مما يمكن أن يلحقني من استثارة تجعل ليلتي القادمة صعبة أن لم ترافقني انثى في فراشي ،
ما أن سمعوا هذا الحديث مني حتى ثارت ثائرتهم جميعا معتذرين عن الدخول أن لم ارافقهم ، حاولت وحاولت ولكن ايا منهم لم يتراجع ، في المحصلة اختاروا أن نستاجر شاليها واحدا لمدة ثلاث ساعات ستنتهي في الثامنة والنصف مساءا ، وقالوا اننا يمكن أن نرتب الامر في الداخل بطريقة ما تحافظ على حرية كل منا بحيث نستمتع جميعنا ونتخلص من عناء الايام الماضية في مثل هذا المنتجع الرائع.
في الشاليه ، قامت سامية وسميرة بلبس ملابس البحر (البكيني) في غرفة تغيير الملابس ، اما نحن الرجال فقد تخلصنا من كل ملابسنا ووضعنا على اجسادنا ازارا يلتف حول النصف الاسفل من الجسم فيخفي العورة ورداءا علويا يوضع على الكتف لستر الجزء العلوي مع امكانيه التخلص منه بسهوله حسب واقع الحال وطبيعة المكان ، كما أن لسامية وسميرة ازارا ورداءا مثلها يمكن استخدامه اذا ارادت احداهن ذلك ، فشعر الحميع بالارتياح لطبيعة الاغطية المناسبة للظروف والتي تساعد في المحافظة على بعض من الستر المطلوب ، فالعري الظاهر هنا لا يزيد عن ذلك الذي يتم على الشواطئ ، وقد جربوا ذلك بالأمس فلماذا الخجل اذا ؟؟!
نصحتهم جميعا بالتوجه الى غرفة الساونا اولا ( غرفة البخار ) وذلك للبدء في ارخاء العضلات واسترخاءها قليلا بفعل البخار ،خصوصا انهم من يومين ثلاثة كانت الاستراحات قليلة ، انها غرفة ليست كبيرة جدا (حوالي عشرة امتار مربعة تعني ٣*٣ متر تقريبا ) ولكثافة البخار فهي معتمة قليلا بل ان الرؤية فيها صعبة ، شادي وسميرة يمسكون بايدي بعضهم وكذلك احمد وسامية وانا حر طليق .هناك دكة على جوانب الغرفة يمكن الجلوس عليها والاستمتاع بهذه الحرارة المرتفعة القادمة من البخار الذي يملأ المكان والذي بدأ يتكاثف ويتسايل على اجسادنا . فقلت لهم أن يحاولوا كشف اوسع مساحة ممكنة من اجسادهم للبخار ليتغلعل فيها ويخرج معه العرق الذي ينقي الجسد من الكثير من الاملاح والشوائب . سامية كانت السباقة فخلعت الجزء السفلي من البكيني وحملته في يدها ولحقتها سميرة مقلدة لها ، وكل منهما تلتف بازارها الذي يخفي نصفها السفلي عدا ما تحت الركبة فكان ظاهرا . والبخار لا شك يدخل الى ما تحت الازار ليصل الى اكثر المناطق حاجة للترطيب والتطرية الساخنة هذه ، خلعت ردائي العلوي فأصبح جسدي كاملا عرضة البخار وكذلك فعل شادي واحمد وجلسنا جميعا على الدكة وكنت اجلس بجانب سامية وبجانبها زوجها ثم شادي وبعده زوجته سميرة في الطرف البعيد ، الجميع مسرور ومستمتع بهذه التجربة الجديدة عليهم . شعرت بان الجلوس على الدكة يحرم منطقة طيزي وبعضا من ظهري من البخار فجلست القرفصاء على الدكة نفسها فتدلى زبي وبيضاتي وبدأت اشعر بتمدد زبي واستطالته شيئا فشيئا خصوصا مع شعوري بوجود سامية بجانبي بكسها العاري الذي يستقبل امواج البخار الساخن في هذه اللحظات فهو لا بد قد اصبح رطبا نديا ينقط من قطرات البخار المتكاثفة على سطحه وبين شفريه وعانته هذا الاحساس وتفكيري بهذه الطريقة جعلني استثار بشكل كبير وينتصب زبري ويتصلب وهو الآخر اصبح رطبا ينقط رأسه بقطرات البخار المتكاثفة عليه وهو بالضرورة جزء من تلك الحرارة المتوهجة التي تغمر المكان ، لم يكن الكثير من الحديث بيننا في تلك اللحظات سوى بعض عبارات الاعجاب بالتجربة وحسن تنظيم المكان . إمتدت يد سامية باتجاهي تبحث عن شئ ما فقابلتها بيدي فامسكت يدها وعصرتها تعبيرا عن شوقي لها . خلصت يدها من يدي ومدتها من تحت الازار لتمسك بقضيبي وتبدأ في التمليس عليه بكل لطف واحيانا تقبضه وتعصره عصرا شديدا بينما يدها الاخرى تتلمس صدر زوجها واحيانا ظهره لتلهيه عن ما يجري بجانبه على ما يبدو . مددت يدي من تحت ازارها حتى التقت يدي بكسها الرطب ( ساعدنا على هذه الحركات الضعف الشديد للاضاءه بفعل البخار واسترخاء احمد بشكل كامل واضعا يديه على جانبيه وكأنه مغمضا عينيه لفرط استمتاعه باللحظة التي يعيشها ) لم استمر طويلا مداعبا لكسها فقط تلمسته وادخلت اصبعي الاوسط فيه لثواني قليلة وقرصت شفريه وبظرها ثم عدت القهقرى خوفا ووجلا من اي مفاجاة غير سارة . وهي كذلك سرعان ما تخلت عن معشوقها المتدلي بين فخذي لتقول : المكان هنا صار حار كثير ، شو رايكوا نخرج نشم شوية هواء واذا كان ممكن بنرجع هنا مرة ثانية ، وافقها الجميع وخرجنا الى البهو الصغير الذي يفصل بين اقسام الشاليه المختلفة .
يا لها من خبيثة !! تركت زبي منتصبا باشد حالات انتصابه وتريدنا أن نخرج ليرى الجميع هذا المنظر !! كيف ذلك ؟؟ تركتهم يخرجون امامي وتاخرت قليلا حتى استطيع أن امد يدي الى زبري اعيد توجيهه لاخفي ملامح انتصابه وارخيت الازار قليلا ليبدو فضفاضا اكثر وخرجت خلفهم وقد اصبح الامر في شكل يصعب ملاحظته . فقلت لهم اننا الآن ممكن أن نتوجه الى غرفة البلاطة الساخنة وهي غرفة بحجم غرفة الساونا ولكن حرارتها تصدر من البلاط والرخام الذي سنجلس او نتمدد عليه مما يتسبب بتعرق شديد وتفتح لمسامات الجلد وتعتبر هذه الغرفة من افضل النشاطات التي يمكن أن نفعلها من الناحية الصحية لانها ستخلص الجسم من الكثير من العوالق الملحية الزائدة . نصحت سامية وسميرة بان يكونا بلباس البحر البكيني فقط اما الرجال فلهم الخيار بين لبس الشورت او الازار علما بان الشورت افضل لانه يعطي حرية الحركة افضل دون فضائح . هذا ما حصل حيث تبادلنا الدخول لغرفة تغيير الملابس ليستقر بنا الحال في غرفة البلاطة الساخنة متتابعين . تمددت في زاوية الدكة الجانبية ثم جاء الجميع ليجلسون او يتمددون على الدكة الرخامية الساخنة وبدأ التعرق يغزو الاجساد حتى التصقت الملابس الخفيفة التي تسترنا باجسادنا وبانت مجسمات اعضاءنا من تحتها ، استرقت النظر الى زبر احمد فوجدته فعلا صغيرا رغم انني اعتقد انه كان في حالة شبه انتصاب بينما زبر شادي كان اكبر حجما وطولا وعرضا وهو مشابه لحجم زبري كما اعتقدت من مشاهدتي له من فوق شورته الملتصق به تماما بسبب كثرة العرق . الاكثر اثارة كان تلك الاكساس التي ترقد بجانبنا والي تجسمت تماما حتى أن البكيني دخل بين شفريها ليبان من خلاله الشق العمودي الفاصل بين ضفتي كل كس منهما ، كس سميرة كان الاكبر حجما والاكثر انتفاخا والاكثر اغراءا . وبفعل كثرة التعرق فقد شعرنا بحاجتنا لشرب الماء للتعويض فخرجت لاشتري زجاجات من الماء المثلج واعود لاوزعها على ضيوفي واطلب منهم الاكثار من الشرب والتعرق . لم يكن هناك مجال لاي مشاكسات او احتكاكات في هذه الفترة فالاضاءة كاملة ونحن نتبادل اطراف الحديث وننشف العرق المنساب على اجسادنا بالبشاكير التي زودنا بها ادارة المنتجع . ونعاود شرب الماء للتعويض وهكذا . خرجنا من هذه الغرفة فتوجهت فورا الى بركة السباحة التي تتوسط الشاليه فلحقني الجميع . فوجدنا مياها دافئة والحركة فيها ممتعة جدا ، وبعد أن تبادلت سميرة وسامية التراشق بالماء الذي كان يطولنا منه بعض الرشقات المترافقة مع علو اصوات الضحكات وأجواء المرح والسعادة التي كسرت جمود الصمت الذي كان سائدا طيلة فترة مكوثنا في غرفة الجاكوزي او ما تسمى البلاطة الساخنة .
ففاجات الجميع عندما قلت لهم انه قد بقي علينا نشاط واحد جديد الا وهو غرفة المساج ، وبعد نقاش سريع بيننا اتفقنا قبل الدخول على عدم حاجتنا لمن يساعدنا واننا سوف نقوم بذلك لبعضنا بالتبادل او اي شئ آخر المهم أن أحدا منا لم يكن يرغب بوجود احد آخر غيرنا يفعل له ذلك وذلك للاسباب المعلومة مجتمعيا وان ذلك يعتبر عيبا غير مقبول حتى لو كانت انثى مع انثى او ذكر مع ذكر لما للمساج من خصوصية في تلمس الجسد والمناطق الحساسه منه . ولكننا لم نكن نعلم كيف سنفعل ذلك وليس لدينا خطة محددة ، الا اننا وبعد أن خرجنا من البركة وطلبنا مشروب ساخن هو عبارة عن زهورات مغلية ( نوع من المشروبات مثل الشاي ولكنه من خليط من الزهور الخاصة التي تساعد على الانتعاش وهو ايضا مقاوم للسعال ونزلات البرد ) وبينما نشرب مشاريبنا في البهو الفاصل بين اقسام الشاليه المختلفة طرحت الموضوع فاستعدت سامية لعمل مساج لزوجها ولسميرة ايضا و زوجها يساعدها في ذلك بتوجيه منها لكونها على دراية معقولة بتركيبة العضلات وطرق استرخاءها لانها بالاصل متخصصة في الخدمات الصحيه ولديها بعض العلم يمكنها من فعل ذلك ، اما انا وشادي فلا بواكي لنا ولكن سميرة قالت انها ستساعد زوجها بما تستطيع بينما استعد احمد بمساعدتي ولكن بوجود سامية ، وانتهى الامر على هذا النحو .
قلت لابو هاني : يا صاحبي يا ابو الهنا كله ، وانا مالي ومال التفاصيل هذي ، دخلت هنا وطلعتوا ورحتوا لهناك وساونا وجاكوزي وبلاطة سخنة وباردة ومساج واللذي مزه ؟؟ومرة بتسبحوا بالبركة ومرة بتشربوا زهورات . انتا قل لي ايش صار بينك وبين سامية وسميرة هذا اليوم وبلاها كل هالقصص اللي لا بتقدم ولا بتأخر . هههههههه.
ابو هاني : شوف يا صاحبي يا شوفوني ، ! انتا عاوز تكتب قصتي فلازم تكتب اللي احكيلك اياه مش اللي انتا عاوز تسمعه ، الاشياء اللي انا حكتلك اياها واللي هحكيلك اياها كمان بعد شوي كلها مهمة وهيكون ليها تاثير على. اللي رح يصير بعدها ، سواء بشكل مباشر او غير مباشر . وبعدين يا اخي سيب قراءك في منتدى نسونجي يعيشوا اللحظة معنا مثل ما انا عشتها وما تستعجلش عليا ، وكانك عاوز توصل للنيك وتروح توصفه لاصحابك في نسونجي وخلاص. النيك يا عزيزي يا شوفوني وابقى قولها لكل حبايبك في منتدى نسونجي النيك مش مجرد زبر بيدخل كس ويداعب احشاءه برأسه لما يرويه من لبنه الدافئ ، والجنس يا عزيزي ليس مجرد شفاه تتقابل وتتبادل المصمصة والتقليل ولا هو شفتين بيلتفوا حوالين زبر وبمصمصوه او بيلحسوه بلسانهم ، ولا هو كمان لسان بيطلع وبينزل على باب كس شرقان ومبلول ولا هو عضو لبظر ولا قرصة لشفاتير كس غرقانه بالعسل النسواني ، والنيك يا صاحبي كمان ليس مجرد كس شرقان وحيحان عالزبر وعطشان لميته نروي عطشه وخلاص ، النيك يا سيد شوفوني هو لقاء الروح بالروح والقلب بالقلب قبل لقاء الجسد بالجسد ، النيك له اسبابه ومحفزاته وظروفه وحيثياته ، النيك ليس مجرد ممارسة طقوس ثابته وتصرفات واعمال مسبقة التصميم والتكوين ، النيك يا صديقي هو الحل الامثل لكل مشاكل الكون اذا استطعنا اننا نحضرله منيح ونتقن فنون ممارسته بطرق واساليب متجددة ومتغيرة حسب واقع الحال وخصوصا اذا كانت التحضيرات اللي بتسبق النيك مظبوطة ومحضره الست والراجل منيح انهم يصهروا اجسادهم مع بعضيها حتى تتوحد بكتلة واحدة قوامها المشاعر والاحاسيس قبل اللحم والشحم والعظم والكس واللا الطيز والبزاز والشفايف ، باختصار يا اخوي يا شوفوني النيك هو لقاء حميمي بين الرجل بكل ما يملك مع الانثى بكل ما تحوي في ساعة او اكثر من الزمن ثم يفترقان على امل معاودة هذا اللقاء وبقدر ما يشعر واحدهم انه الثاني اعطاه كل ما يستطيع بقدر ما تضطرم نار الشوق في قلبه لمعاودة تكرار هذا اللقاء وهذا الشي يا صاحبي ينطبق على المتزوجين وغيرهم وعلى شان هيك بتلاقي ستات مش ممكن تخون زوجها او رجال مش ممكن يخون زوجته لانهم بالاصل النيك عندهم ماله معنى الا اذا كان مع بعضهم البعض . ومثل ما حكيتلك من بداية قصتي مع سامية حبيبتي هذا هو المعيار اللي بجعل سامية ما تلاقي اي معنى للجنس الا اذا كان معي وهذا هو الشي الذي بيزعجني لانني متزوج وكل ما احاول اتخلص من هالفكرة هذي بلاقي نفسي مثلها اسير بجسدها ومشاعرها وحكاويها وأسلوبها وطريقتها ، هذا هو النيك يا عزيزي روحين تتلاقيا من خلال جسدين اسيرين لهذه الارواح وتحت تصرفها .
شوفوني : خلص خلص يا رجل ، دوشت رأسي بالنيك والمشاعر والحب واللذي منه ، يا ريتني ما سالتك ولا اعترضتك ، المهم شو صار بعد ما اتفقتوا شلون تعملوا مساج لبعضكم ؟؟!.
يعود ابو هاني ليروي لي بقية الاحداث فيقول :
كما قلت لك قبل أن تقاطعني حضرتك اتفقنا على عمل مساج خفيف بعد هذه الجولة في غرفتي الساونا والجاكوزي او البلاطة الساخنة ، وبعد قضاء وقت قصير ولكنه ممتع في البركة . ومع ارتفاع حرارة الاجساد وبينما الازبار منتصبة والاكساس عرقانة ورطبة كان واضحا على اوجه وعيون الجميع مدى الاثارة والشبق الذي وصلنا اليه ولكن ليس في المكان ولا الوقت متسع ، ولكن كيف ستجري عمليات المساج في ظل هذه الاجواء ، ؟؟! هذا هو السؤال الذي كان يراودني حينها ، فكيف سيكون حال سامية بعد ان تعبث بعد قليل بزبر زوجها او بالقرب منه على اقل تقدير وكيف سيكون حاله هو وهو يداعب طيزها وبزازها وفخذيها وظهرها مدلكا لها ، كيف سيكون حال سميرة السمراء الشبقة وهي تتلقى مداعبات سامية لكسها وبزازها وربما بعبوصا في طيزها او كسها. كيف سيكون حال كسها السمين وهو يتلقى لمسات أصابع سامية المحترفة . وماذا لو هوت سميرة على زب زوجها مصا ولعقا بينما هي تدلكه بعد حين ، كل هذه الاسئله واكثر راودتني عندما قلت لسامية واحمد ان يكونوا هم الاوائل في غرفة المساج واخترت انا العودة الى بركة السباحة ريثما ياتي دوري وهي فرصة لتليين جلدي وجسدي اكثر . بينما قال شادي انه يريد أن ياخذ استراحة في البهو يدخن سيجارة ويشرب مشروبا باردا ويتمتع بمنظر النافورة الحجرية وهو جالسا الى جانبها في البهو وجلست سميرة بجانب زوجها . اسقطت نفسي في البركة اتجول هنا وهناك سباحة مرة ومشيا تارة اخرى حتى احسست بحركة خلفي فإذا بها سميرة قد دخلت البركة قائلة لي :
مش هسيبك تتهنا لوحدك بالمية ، جيت انكد عليك هههههه
ابو هاني : لا بالعكس تآنسي وتشرفي ، حد يزعل لما تكون معاه ست ومزة مثلك هيك ؟؟! قلتها بصوت منخفض لكي لا يسمع زوجها
سميرة : هههههههه مثل ما انتا ما خاب ظني فيك ، بكاش وجرئ جدا
ابو هاني : كنتي ظليتي مع شادي تونسيه بدل ما تتركيه لوحده
سميره : هو اصلا مو معي ، شكله حميانه معه ومو عارف شو يعمل ههههه فشفته سارح وبيداري ببتاعة هيك وهيك قلت. اريحه مني شويه خليه يرتاح
ابو هاني : يا ويلي منكم انتم الستات ، عاوزه تريحي جوزك وجايه هنا تكبي بلاكي عليا هههههههه بعدين كيف يرتاح وهو شايفك بتسبحي بالبركة ؟؟
سميرة : اذا كنت مذايقتك بطلع برا ولا تزعل ابو هاني ، ما بهون علي زعلك
ابو هاني : لا لا خذي راحتك ، هيك برتاخ اكثر لما يكون حد ثاني معي
سميرة : فكرك سامية واحمد بيكتفوا بالمساج واللا وراهم شغل تاني هههههه
ابو هاني : يخرب بيتك !! روحي تلصصي عليهم اسمعي شو بيعملوا
سميرة : لا لا ما بعملها ، سامية صارت صديقتي وما ممكن اعمل فيها هالشئ ، خليها تنبسط مع جوزها شوي
ابو هاني : لما بتكون انتي وشادي لوحدكم اعملي مثلها
سميرة : شو يعني مثلها ؟؟
ابو هاني : اعملي لشادي مساج حلو ههههه
سميرة : فكرك بيعطي نتيجة ؟!
ابو هاني : اكيييييد الليلة بتشوفي الوضع وبكره بتحكيلي شو صار هههههههه
سميرة : كنت اتمنى انك انتا اللي تعمللي مساج هههههههه
ابو هاني : اعقلي يا بنتي انا مش حمل دلعك ، احسن ما زوجك يسمع شي هلا ويعمل لك قصة
سميرة : يا رجل تطلع عليه وشوف كيف سارح ولا كانه هنا
ابو هاني : ناديت على شادي وبعد المرة الثالثة نظر الينا مجيبا : ايش ابو هاني في شي ؟
ابو هاني : لا ولا شي ، بس بقول متيجي تنزل المية بدل ما انتا قاعد لوحدك
شادي : لا معليش تهنوا ، خليني ارتاح شوي
غطست سميرة بالماء محاولة السباحة رغم علمها انها لا تستطيع فاصبحت تترنح واصدرت صوت استغاثة فسارعت اليها رافعا اياها لتقف وتتخلص من الماء وانا امسك بذراعيها العاريتين ثم وقفت خلفها طالبا منها انوتتنفس بشكل طبيعي بينما زبري يداعب اعلى طيزها من لا يمنعه عنها الا شورتي والبكيني الرقيق فتنفست واستعادت قواها بشكل طبيعي وانا ما زلت في مكاني خلفها ملاصقا بجسدها بينما هي تضم ذراعيها لتسمح ليدي الممسكتان بها من تلمس بزازها فشعرت بقشعريرة قوية وانتصب زبري بشكل قوي فهمست لها أن تخرج وتتركني لاننا سننفضح اذا استمر الوضع ، نظرت الى بخبث ثم خرجت من البركة لتتلقى سيلا من عبارات الملامة من زوجها على هذا الموقف الذي اصطنعته متعمدة فقلت له أن لا يلومها فالمحاولة ليست عيبا ما زلنا موجودين حولها ولتحاول تعلم السباحة ولكن يفضل أن تخبر احد قبل ذلك حتى تبقى عينه عليها احسن ما تغرق فقالت :
يبقى حد منكم يعلمني السباحة ، اصلها شكلها حلوة وممتعة جدا
في هذه الاثناء خرج احمد من غرفة المساج ليطلب من سميرة الذهاب مكانه لتقوم سامية بتدليكها ، كانت تظهر على احمد علامات الرضا والسعادة وهو يتمطى بذراعيه تعبيرا عن استمتاعه بالمساج الذي قدمته له سامية فسألته :
هاااه كيف المساج ؟؟!
احمد : يووووووووه يا ابو هاني شي خيالي ، حاسس حالي شباب عمر ثمنطعشر سنة
ابو هاني : وكيف سامية بالمساج ؟؟!
احمد : ما انا قلتلك شي ممتاز جدا . ومع الزيوت العطرية ياللي موجودة هناك الموضوع بيصير كثير كثير ممتع وبريح الجسم تماما .
ابو هاني ؛ لنشوف بتعرف تعمل لي مساج مثل ما عملتلك سامية واللا بطلع انا الخسران
احمد : ايه رح ريحك كثير ، اصلي دلكت سامية شوية وقالتلي انني تعلمت منيح ، لكن يفضل انها تضل معنا لانها رح توجهني شلون اشتغل ووين اركز ووين إستعجل وكيف اتجاه التدليك اصلها فعلا خبيرة
ابو هاني : لكان هيك ، ؟! طلعت خبيرة مساج !! عسى اننا نستفيد منها شي هههههه بس ما تكونوا عملتوا شي غير المساج ؟؟! هههههههه
احمد : وبعدين معك ابو هاني !! لا يا سيدي ما عملنا وفضلنا نوفر جهدنا لبالليل
ابو هاني : ايه هيك احسن ههههه، وعلى فكرة يفضل انك تدخل تأخذ شاور بارد وتستعمل الشامبو منيح علشان تشيل اثار الزيوت وترجع تلبس ملابسك وهيك بتكون امورك جاهزة ، الا اذا حبيت ترجع تسبح بالبركة حتى نكمل ، فقام احمد الى الشاور ورجعت اسبح في البركة وشادي ما زال جالسا بجانب النافورة والبركة يحادث نفسه لا ادري بماذا ،
ما أن خرج احمد من الشاور حتى خرجت سامية من غرفة المساج طالبة من شادي الالتحاق بزوجته وجاءت هي لتجلس على حافة البركة وقالت
سامية : يووووووووه يا ابو هاني ، هذا المشوار خيالي خيالي جدا ، شكرا على هيك فرصة ، شكلك خبير في المنطقة
ابو هاني : لا شكر على واجب ، المهم تكونوا مبسوطين
سامية : مبسوطين وبس !! انا طائرة من السعادة ، ماني ذاكرة متى آخر مرة عملت مساج ، لكن اليوم حسيت حالي راجعة لسنين كثيره لوراء
كان احمد يقف بجوارها فقال لها ، لكان ادخلي الشاور واعمليلك شاور بالشامبو بترتاحي اكثر مثلي
سامية : لا بكير بعد ، لما حضرتك تعمل مساج لابو هاني وبحضوري وبعدين باخذ شاور
احمد : ما انا تحممت وشلون بدي ارجع هلا العب بالزيت ، خلاص يا ستي ، انتظري اما احمد وسميرة يكملوا وروحي انتي اعمليله مساج ، انا ما فيني ازبطله اياه مثلك ، وابو هاني غالي علينا ، عاوزينه يطلع كمان مرتاح مثلنا واكثر
سامية : لا يا احمد ، شلون انا بدي اعمل مساج لرجال غيرك ؟ ما بصير هيك وما هيك اتفقنا
احمد : يا ستي خلص انا ببقى حدك وبعدين ابو هاني ما هو غريب ، هذا واحد منا وفينا ، ما هيك ابو هاني ؟؟!
ابو هاني : انتوا عاملين مشكلة من ولا حاجة ، خلاص يا جماعه انا مابريد اعمل مساج بالمرة لا انتا ولا هيا .
سامية : لا لا ما ممكن نطلع من هون الا بعد ما تعمل مساج ، ومساج خاص كمان هههههه معقول انتا تتعب علشان تريحنا وتبسطنا وبعد هالشي يطلع حظك ناقص ، خلص انا بسويلك مساج لكن خليك حدي احمد لا يكون ابو هاني يخجل مني واللا شي
ابو هاني : لا يا سامية ما بصير هيكا !!
سامية : لا بصير ونص كمان مهوا احمد معنا ، وين المشكلة ، واللا عاوز تخلي واحدة ثانية أجنبية تعمللك مساج ؟ ههههه
ابو هاني : طيب طيب خلاص . اتفقنا
ما أن انتهى هذا الحوار حتى خرج شادي وسميرة من غرفة المساج باجسادهم اللامعة بفعل الزيوت وربما العرق يتمطون ايضا بذرعانهم الى الجانبين والى الاعلى فبانت بزاز سميرة من الجانبين بشكل اكثر وضوحا واعراءا من تحت البكيني العلوي الرقيق والذي يبدو عاجزا عن احتواء هذين النهدين الكبيرين ، مع وضوح تصلب حلمتيها ونفورهما ووضوح شكلهما بشكل بائن ، فنصحتهم بالسباحة قليلا ثم الشاور البارد بالاستعداد للمغادرة . وتوجهنا انا واحمد وسامية الى غرفة المساج .
اصابني الكثير من التوتر المرة الاولى منذ بدء علاقتي بسامية ، الخوف من حركات هذه المجنونة جعلني متوترا تملأ قلبي الخشية مما هو قادم ، كنت اخاف أن تتهور هذه المجنونة وتفضحنا امام زوجها البرئ والذي يمنحني كل الثقة ويعتبر بانني اخوة واخ زوجته وليس مجرد زوج اختها ، وربما لعمري وكهولتي مبررا يدعوه للاطمئنان اكثر واكثر وهو لا يعلم أن هذا الكهل هو الوحيد من بين كل الرجال الذي حظي بقلب سامية وهو الوحيد الذي تمنحه سامية جسدها يعبث به كما يشاء ووقتما يشاء دون اية قيود او حواجز . وما زاد توتري وخوفي هو علمي بقدرة هذه المرأة على اثارني وجعلي افقد توازني ورزانتي التي يفرضها علي عمري ومكانتي عند زوجها واصدقاءه ، الامر بالنسبة لعلاقتنا جديد جدا ، فلم يسبق لي أن تركت جسدي لسامية تعبث به كيفما شاءت ولكنني الآن مضطر أن افعل ذلك ، كانت هي وبكامل رغبتها تسلمني جسدها اعبث به لقلبها ميفما شئت او كيفما شاء زبري ولكن اليوم ستتولى هي زمام المبادرة ستقلب جسدي كيفما تريد ، ستداعب اي جزء منه بالطريقة التي ترغب بها ولن يكون بمقدوري أن اعصي لها امرا ، لن ترحمني هذه المفترية وستعمل على اثارني وربما تريد ان تخلص ثارات جسدها مني ؟؟! ههههههه ، كنت في الغالب انا الفاعل وجسدها البض الطري مفعولا به ولا تملك الا التمتع بافاعيلي بجسدها ، صحيح أن الأنثى تستمتع كثيرا المداعبات رفيق فراشها بجسدها ايما متعة ولكن غريزة التملك لا شك لها نصيب من تفكيرها وتعشق أن تكون متملكة لجسد الرجل تأخذ منه المتعة قسرا وبالطريقة التي تشاءها هي . كنت ايضا أخشى من نفسي و من زبري الذي تعرض للكثير من الضغط والاثارة منذ ساعات فكيف له أن يشعر بقرب انامل سامية تمر حوله ولا يعلن الاستنفار ؟! أخشى منه أن يفضحني وان فعلها ستجد سامية المبرر الكافي لها لتتمادى اكثر وتبدأ فاصلا قد يكون مخيفا من مراوغاتها وحركاتها المقصود بالشكل غير المقصود والتي ربما نتج عنها امرا لا تحمد عقباه ، كنت مرعوبا خائفا متوترا حتى أن دقات قلبي تسارعت على غير العادة واصاب زبري نتيجة ذلك الخمول الكامل وصغر حجمه وانكمش بين فخذي حتى لكأنه غير موجود رغم أن الشورت الذي ارتديه ليس فضفاضا كثيرا . تمددت على الشازلونج على بطني ودقات قلبي تكاد يسمعها احمد الجالس على المقعد الجانبي بينما سامية تمسك منشفة بيضاء تنتظر استقرار جسدي على السرير لتضعها فوق مؤخرتي وتبدأ مغامرتها الاولى معي في مثل هذه الظروف . بدأت سامية بتدليك اكتافي وظهري العاريين ورقبتي نزولا الى حدود مؤخرتي المغطاه بالمنشفة . ثم بدات تزيح المنشفة وتمرر اصابعها الناعمة فوق اعلى مؤخرتي ضاغطة على العضلة بحركات افقية تارة وعمودية تارة اخرى ودائرية في احيان اخرى ، بدات الحياة تعود الى زبري وبدأ يتمدد شيئا فشيئا فزادت مخاوفي ، نزلت سامية لتدلك فخذي من الخلف مبتدئة من سمانة الرجل حتى القدمين اخذا نصيبهما ثم ارتفعت الى حيث اعلى الفخذين على التوالي وبدأت اصابعها تدخل داخل فتحة الشورت محاولة كما يبدو الوصول الى هدفها الاول زبري ، كان احمد حينها يتابع باهتمام كما اعتقد رغم انني لا اراه فوجهي كان بالاتجاه المعاكس ، وجود المنشفة فوق مؤخرتي يعطي لسامية المجال لتمد يدها اكثر وتجعلها تتوغل بعيدا تحت الشورت خصوصا عندما كانت تدلك باطن الفخذين وما هي الا هنيهات حتى وصلت لمبتغاها ، فاغرقت يديها بالزيت ثم عادت لتدسها داخل الشورت ممسكة زبري تدلكه وكانها تستمنيه لي ، ازحت يدها بصمت ونظرت اليها نظرة ظاهرها الغضب وباطنها التأنيب فتراجعت وطلبت مني الانقلاب لانام على ظهري . كانت هي الاخرى صامتة بطريقة غريبة ولكن عينيها تنطق بما يعجز لسانها عن قوله . عيناها الزائغتان وأنفاسها المتسارعة جعلت احمد يسالها بل يخبرها قائلا الظاهر اننا تعبناكي وجاء ابو هاني ليتعبك اكثر لكن ما عليش هي شوي وبتخلصي ما ظل شي كثير ، فقالت : كلكوا بناحية وابو هاني بناحية ثانية هو اللي تعبني اكثر شي ، فقلت لها وانا التف بجسدي ساترا وسطي بالمنشفة : هذا على شان انا صرت آخر واحد فقالت يعني هذا سبب ولاني لازم اعطيك مساج خاص بيختلف عنهم كلهم !! مو انتا ياللي جبتنا لهون وكل هالاشياء الحلوة بسببك ؟؟ فكان لازم اكافئك بشي حلو . فقال لها احمد : دائما بتشرفيني يا سامية بزوقك الراقي واحترامك للناس ههههه ، يا له من مغفل !! يعتقد أن انفاسها ارهاقا ولا اعتقد انه دقق النظر البكيني الذي الذي تلبسه فلو نظر اليه لراي بقعة العسل تتسرب من كسها حتى لكأن الكلوت سينقط عسلا لزجا من فرط شبقها ونيران شهوتها المتوقدة .
استقر جسدي على السرير وانا اضع يدي بجاني رافعا المنشفة لاخبئ انتصاب زبري بها بينما عادت سامية لتدلك اكتافي من الامام نزولا الى صدري الذي عشقته كثيرا ومنحته عناية خاصة بشعره الكثيف وحلماتي التي داعبتها وفركتها كثيرا مما اثارني اكثر ، لم تطلب مني ازاحة يدي فهي راغبة بستر زبري المنتصب وراغبة ايضا بتسهيل حركة يديها بالقرب منه بل بمداعبة طربوشته مرة اخرى أن استطاعت . اصبح وجه ساميه قريبا من وجهي وهي تدلك باصابعها الحريرية منطقة بطني ، انفاسها الحارقة تلفح وجهي وصوت نبضات قلبها المتسارعة تدغدغ مسامعي واحمرار وجنتيها وعيناها الساهمتان في ملكوت الرغبة تشعل في داخلي بركانا من الشهوة لا سبيل لاطفاءها ،والاكثر تأثيرا علي كان نهداها التي تدلت وهي تنحني فوق جسدي حتى اصبحت تلامس راس زبري المنتصب او تكاد ثم ترتفع قليلا لتمر فوق بطني وصولا الى صدري بحلمتيها المتصلبتان حد التحجر ، انها تدلك جسدي بنهديها من فوق سوتيان البكيني الرقيق ، يا لها من انثى تخرج كل ما تحوي أنوثتها من مفاتن وتستخدمها حتى في احلك الظروف وامام ناظري زوجها في منظر اشبهةبالتحدي بين قدراتها على الاثارة وقدرة زوجها على اكتشاف نواياها رغم أن اغبى الاغبياء لا يمكن أن يصدق أن امرأة كسامية يمكن لها أن تكون بريئة في مثل هذه الظروف وهذا الوضع المثير حتى للصخور الصماء فكيف هو حال انثى شبقة ورجل كهل تصابى حتى حسده الشباب على شبابه . انها شهوة تقترب من شهوة ورغبة تداعب رغبة ولذة تتلمس لذة وانفاس تحرق ونبضات قلبين تقرعان في لحن موسيقي حزين نهايته لا شيء الا مزيد من الحرمان وامل يبقى متوقدا الى لقاء قريب ولكن ليس الآن... فنهاية هذه اللحظات محتومة الى ما هو ليس اكثر من آهات حرى ظاهرها تعب وارهاق وباطنها شبق ، ظاهرها احترام وباطنها شوق الى الحبيب ، اعلم انا وتعلم سامية ذلك وحوار العيون بيني و بينها انتهى الى أن احاطت بكفها زبري تضغط عليه بحنق وغضب وكأنها تخاطبه قائلة لا بد أن ساعة انتقامي منك قادمة لا محالة وستعلم ايها القضيب العضلي اين مصيرك عندما تحين ساعة تحكمي بمقدراتك .ساسحقك سحقا وآكلك اكلا وامضغك والوكك واقذف بك بعد ذلك في اتون حرارة كسي التي اشعلتها وها انت عاجز عن اطفاءها ، حوارات كثيرة جرت بيني وبين سامية لم ينطق احدنا خلالها ببنت شفة انتهت الى أن قالت لي في النهاية : هيك بتكون امورك جاهزة مية مية ورح ارجع سلمك لاختي ساغ سليم هههههههه . فقلت لهم خلاص انتوا روحوا الحمام تأخذوا كل واحد شاور بارد وانا بعد شوي بلحقكم ، المسكين احمد يبدو انه لم يكن بافضل حال مني فقضيبه شكل خيمة فوق سرواله القصير فيبدو أن مشهد طيز سامية وهي تستدير امامه او مشهد صدرها وهي تقابله قد جعله في حالة لا تقل عن حالتنا انا وسامية اثارة وشبقا ورغبة احرقت مشاعرنا والهبت انفاسنا جميعا . كنت بحاجة الى بعض الوقت لتهدئة زبري الذي تركته سامية معلقا بين نعيم الجنة ولهيب النار . فبين لمسات اناملها الناعمة ومشهد نهديها المتدليان على بعد سنتمترات قليلة من شفتي كان اللذة وبين أن املأ كغيها لبنا او الثم حلمتيها بين شفتي كان الحرمان وكان لهيب الشبق الذي كنت مضطرا أن اخفض درجته ومستواه واعيد توازن جسدي الى الوضع الطبيعي ، مكثت دقائق قليله ثم اضطررت الى أن الف المنشفة الى وسطي واخرج متوجها سريعا الى البركة اتلهى بالسباحة عسى ولعل برودة الماء تطفئ نار الشهوة ولو قليلا . وما أن اكمل احمد وسامية من الشاور حتى سارعت اليه غامرا جسدي بالماء البارد ثم غسلت نفسي بالشامبو وخرجت لاجد الجميع قد تساعد للمغادرة فلبست ملابسي وغادرنا في الثامنة والنصف مساءا .
استقرت احوالي ولاحظت أن الآخرين كذلك ، الحالة النفسية للجميع في وضع رائع ، السعادة تسيطر على الاجواء ، كلهم مسرورون التجربة ومبسوطون لتعدد النشاطات والرحلات المختلفة والاعمال الجديدة التي جربناها اليوم فسالتهم عما يرغبون فعله فكانت اجابتهم انهم يريدون عشاءا خفيفا ثم العودة الى الفندق فاقترحت عليهم فنجان قهوة ونارجيلة ثم عشاءا خفيفا ثم العودة للفندق التي قد تكون قبل الحادية عشرة وهي وقت مناسب لنهاية اليوم والذهاب للنوم فوافقوا بسرعة . على مقربة من الحمام هناك مكان هادئ يقدم الشيشة والقهوة جلسنا هناك لاكثر من ساعة ثم توجهنا الى مطعم قريب تناولنا عشاءا خفيفا لم يخلو من الاسماك المشوية ولكن بكمية قليلة حتى حانت العاشرة والنصف ثم عدنا ادراجنا الى الفندق ، جلسنا في البهو قليلا نستريح ونرتب اوضاعنا قبل الصعود لغرفنا فقلت لهم جميعا وعلى مسمع من سميرة وسامية
انا اليوم عاوز اكمل سهرتي مع قهوتي وارجيلتي على التراس ومش عاوز حد منكم يزعجني أبدا ، الليلة نخصصة لنفسي وفقط نفسي وانتوا كل واحد يروح غرفته وابقوا عوضوا الليلة الماضية ياللي نمتوا فيها منوعلى بكير ، فقالت سامية . انا عاوز اشاركك الارجيله شوي فقلت لها أن جيتي لعندي رح ازعل منك اليوم خليكي مع احمد وابقي خلي بالك منه منيح اصله محتاجك كثير كثير وسالت احمد : ما هيك احمد ؟! فقال : اكيد ابو هاني ، الليلة عاوزين نتطمئن على بعضينا ونجلس شوي مع بعض اصل الحلوة مع الزوجة لازمة في مثل هيك ظروف هههههههه وشادي وسميرة مثلهم وغادروني الى غرفهم بينما صعدت انا الى غرفتي استعد للخلوة مع نفسي وقهوتي وشيشتي .
كنت قد نويت ذلك منذ الصباح ، فعلاقتي بسامية وبرغم عشقي لها وامنيتي الدائمة أن لا ينفصل جسدي عن جسدها الا انها لم تكن يوما على حساب زوجها وحقوقه التي ينبغي لها تقديمها له ، هي تعلم ذلك وقد فهمت رسالتي جيدا على ما اعتقد خصوصا في هذه الظروف وهم مسافرون خارج بلدهم في نزهة عنوانها الاستمتاع وتغيير الاجواء والاماكن ، فلا بد والحالة هذه أن يشمل ذلك تكثيفا لعلاقتهم الحميمية في فراشهم لتمتع كل منهما بالآخر كما يجب بل واكثر من الاوضاع العادية ، لذلك فان الامر الطبيعي أن يشمل ذلك نيكة واحدة كل يوم او ليلة على الاقل فكيف اذا كان احمد لم يتمكن الليلة الفائتة من قضاء وطره منها ثم أن ما حصل بعد عصر اليوم كان مساعدا اضافيا لمزيد من الرغبة والشبق وكثيرا من الاثارة لحقتنا جميعا ولا بد في نهاية هذا اليوم الحافل أن يكون لقاء الاجساد هو العنوان وهو الغاية والهدف ، صحيح أن سامية كانت ترغب بان يكون جسدي هو من يلاقي جسدها ولكن ذلك غير ممكن بالنسبة لي على الاقل وساتركها اليوم لاحمد لتطفئ من خلاله نيران شبقها وتفرغ على جسده كل ما تحمله من رغبة وما يحوية جسدها من لهيب الرغبة ونار الشهوة . ولكن ذلك باعتقادي ايضا لن يمنعها من المحاولة لذلك فقد كنت حازما معها عسى أن لا تحاول اية محاولة بائسة انوي بحقيقة وقرارة نفسي أن لا تستجيب لها . وهي فرصة لي ايضا أن اكسب شيئا من الراحة خصوصا أن زبري هدأ واستقرت اوضاعه الى قناعة بان ليلتك القادمة خالية من اي كس او شفة او طيز ولا ااي شئ تحويه نون النسوة ولا تاء التأنيث الا من بعض نظرات قد تكون مفروضة علي وانا اراقب شاطئ البحر الممتلئ بالمصطافين . اما سميرة فهي بالنسبة لي علاقة عابرة لا تعني لي اكثر من تجربة نوع جديد من النساء باسلوب وجسم مختلف ولون بشرة مختلف ، وستنتهي علاقتي بها عند ذلك وهي تعلم ذلك ولا اعتقدها تريد مني غير مزيد من الخبرة تعطيها لزوجها بطريقة مبطنة ليمتعها اكثر وليتعلموا سويا دروسا جديدة من عالم الجنس الذي لم يخبروه كما يجب .
حضرت الشيشة وصنعت دلة من القهوة وخرجت الى زاوية التراس جلست ووضعت امامي كل ما يلزمني ، ثم قمت اتجول على التراس لبعض الوقت فلاحظت بان الشاطئ ممتلئ بالمصطافين اغلبهم من النساء اللواتي تخلصن من كل شئ الا بعضا مما يسمى بكيني ، بعضهم في البحر والبعض الاخر يتمدد على الشازلونج وبعضهم يغمر جسده بالرمال والاصوات عالية والاجواء مثيرة بشكل عام ، في الفندق وفي الغرف المجاورة التراس هناك حركة غير طبيعية وكأن نزلاء جدد قد جاءوا لتمتلئ الغرف ، لم اعر ذلك انتباها ، غرفة سامية واحمد ستائرها مغلقة وبابها موصد ،الساعة قاربت منتصف الليل والشاطئ يبدو ان اعداد مرتاديه في تناقص فهذا هو وقت النوم خصوصا لمن رفيقه معه غلا بد من كسب الوقت لقضاء بقية الليلة على شكل مختلف وبطريقة تكثر متعة وهي بالمحصلة تتويجا لما جرى قبل ذلك . عدت الى قهوتي احتسيها واصوات الناس تحتي في تناقص مستمر عدا الغرف المجاورة لي فالجلبة بازدياد واصوات انثوية تغزو مسامعي وهيئتهم نزلاء وصلوا لتوهم او ليس من وقت طويل على الاقل .
هدأ الشاطئ وهدأت اصوات النزلاء الجدد . وانا ما زلت ممسكا مبسم شيشتي التي ما زالت تقرفر بماءها الذي اضفت اليه شيئا من ماء الورد لاستخلص منها اكبر متعة ممكنة ، وقهوتي تتناقص فنجانا بعد آخر ونسيم البحر يداعب الشعيرات القليلة التي ما زال رأسي محتفظا بها بعد أن اصاب معظمه التصحر والصلع . افكاري حينها كانت مشتتة بين مبررات وجودي هنا في هذه الظروف وبين ما يجري في الغرفة التي تبعد عني امتارا قليلة بين سامية واحمد وكنت اسائل نفسي هل يستطيع احمد أن يرضي سامية تمام الرضى بحيث يجعلها تنام منكفأة على بطنها ولا تفكر في الولوج خارج غرفتهم لتاتي الى حيث اجلس تناكفني او تغيضني بانها قد ارتوت بينما اجلس جوعانا عطشانا لشهد اللذة واكسير المتعة ؟؟ !! . لم يكن يعنيني من على الشاطئ ولم اركز النظر عليهم البتة فلربما هناك ما يدعو للاثارة ولكن الامر لا يعنيني ولا يهمني أبدا فلدي من الافكار ما يطغى على ذلك . في وسط هذه الافكار التي كانت تؤرقني سمعت صوت مزلاج باب ينفتح فنظرت فورا جهة الصوت ولكن خاب ظني ، فالباب ليس هو باب سامية ، انه باب آخر . اشحت بوجهي نحو فنجان قهوتي ، تناولته وارتشفت منه رشفة بدى فيها نوع من الغضب لست ادري اهو غضب من القهوة ام من الوحدة ام الحرمان لهذه الليلة القمرية الجميلة ام غضب من نفسي اذ وضعتها في نثل هذه الاوضاع الملتبسة . اصوات خطوات نسائية في الزاوية الاخرى من التراس ،عرفتها بالخبرة فخطوات واصوات أحذية النساء تختلف عن مثيلتها الذكورية . حدقت بنظري تجاهها استكشف كنهها . هي فتاة شابة عرفتها من شعرها المتطاير بفعل نسمات الهواء رغم هبوط حدة الاضاءة . لم اعرها اهتماما وعدت الى افكاري اسحب نفسا من شيشتي وارتشف رشفة طويلة من قهوتي . صوت خطواتها يدخل مسمعي بحركة منتظمة هي أقرب للإيقاع الموسيقي ، وما هي الا هنيهات حتى اصبح من بالخارج فتاتين وليس واحدة فوقع خطواتهما يوحي بذلك بكل وضوح ، كل ذلك وانا لا اعير الامر اهتماما ، فلدي ما يشغلني غيرهن . ولكن هيهات أن ابقى معزولا عما يجري !! فقد اقتربت الخطوات مني واصبحت مضطرا أن انظر اليهما نظرة فيها بعض الاهتمام وانتظار التحية التي وصلتني سريعا
: مساء الخير استاز
: مساء الخيرات اهلا وسهلا
: مساء الورد استاز
يسعد مساكي ، قولي صباح الخير الساعة صارت اكثر من واحدة بعد نص الليل ههههههه
ما نكون ازعجناك وتطفلنا عليك . !؟ ، شو حضرتك لوحدك هنا ؟
انا : لا مو لوحدي ، لكن رفقاتي نايمين وانا غرفتي لوحدي
: ، ممكن نقعد معك شوي اذا ما فيها احراج
انا : اهلا وسهلا ، تآنسوا وتشرفوا ، بعدين هذا التراس للجميع
س : كلك زوق مو قصدي ، لكن انا تفاجأت انه هنا ممكن ناخذ شيشة ونجهزها لوحدنا ، يعني ما نطلبها من الفندق وانا بصراحة جاي على بالي شيشة فقلت اشاركك شيشتك ازا ما عندك مانع
كانت المتحدثة واحدة دائما بينما الاخرى صامتة تنظر إلينا باهتمام ، المتحدثة تبدو في أواسط الثلاثينات من العمر بينما الاخرى شابة صغيرة لم تصل الخامس والعشرين كما اعتقد .
انا : هاتولكوا كرسيين واسنريحوا حتى اجدد راس الشيشة
: شكلك زوق كثير ، من اول لحظة شفتك فيها وانا بغرفتي عرفت انك راجل زوق وراقي ومحترم كثير
انا ؛ ونا منهنك بتحضير راس الشيشة ، طيب ايش عرفك اني زوق .....وانتي بعيدة عني ؟!
س: من لما جيت حضرتك وكنت تمشي بحد غرفتنا ومع ذلك عينك ما زاغت جهتنا ولا حاولت تتلصص علينا او شي من هذا وجلست هنا وأنا عيني عليك وانتا جالس لوحدك وبادب من غير ما تزعج حد
انا : وليش حتى ازعج حد ثاني ، انا مرتاح وبحب غيري كمان يكون مرتاح ، لكن بالأول عرفوني بانفسكم حتى نكمل حديثنا ، انا ابو هاني من الاردن
: وانا أماني من حلب سوريا وهاي هبة بنت اخي
انا : و جايين هنا لوحدكم والا مع رفقات تانيين
س: لا معنا رفقات كثير ، نحنا قروب سياحي ومعنا اخي وزوجته وبته التانية وزوجها كمان ، لكن انا وهبة في غرفة واحدة وخطيبها معها لكنه في غرفة بعيدة عننا في الدور التحتاني
انا : اهلا وسهلا ،
اماني امرأة في منتصف الثلاثينات من عمرها ، قمحية البشرة ، بشرتها صافية ، جميلة جدا بعينين سوداوين واسعتين ، طولها ملفت جدا هي اطول من 180. سم ممتلئة طيزها كبيرة وبارزة بشكل واضح ، صدرها ايضا كبير بنهدين يبدوان متفجرين من تحت بجامتها التي كانت ترتديها ، حلمتاها كانتا ظاهرتين وحجمهما يبدو اكبر من اي حلمات قد رايتها ، صوتها انثوي ساحر ، يغلب عليها الدلع والتغنج بشكل مثير . اما بنت اخوها فهي بعمر حوالي الخامس والعشرين ، قالت انها تعمل مدرسة وقد خطبت حديثا وابوها وامها وخطيبها معهما بقصد التنزه وقد اضافت بان والدها ينوي فسخ خطوبتها لان خطيبها لا يبدو قادرا على اتمام زواجه فهو عاطل عن العمل وقد جاء معهم على حساب عمتها اماني التي تريد تشجيع أخوها على استمرار الخطوبة .
جهزت الارجيلة لهما وتناولت (س) المبسم تسحب النفس بعد النفس وتنفخ دخانها قرب وجهي احيانا وفي الاتجاه الآخر مرات اخرى . علمت منها بعد ذلك انها تعمل في وظيفة مرموقة في الحكومة وانها من الشخصيات الهامة على مستوى المنطقة بوظيفتها المهمة ، وانها مطلقة لمرتين ولها ولد واحد عمره سبع سنوات لم تحضره معها وتركته تحت رعاية الخادمة الاجنبية التي تعمل عندها في منزلها المستقل في ارقى احياء حلب . شرحت لها سبب وجودي دون ان اشير طبعا لعلاقتي الخاصة بسامية مكتفيا بالقول انني جيت معهم لمساعدتهم وان زوجتي رفضت مرافقتي لوضعها الصحي . شخصية اجتماعية بشكل ملفت جدا منفتحة تناقش اي موضوع بانفتاح شديد ودون اية قيود ، تجربتها الفاشلة في الزواج لمرتين جعلتها جريئة بزيادة عن المعيار الطبيعي ، مثقفة جدا وواسعة الاطلاع على العديد من القضايا حتى السياسية . قاربت الساعة الثانية فجرا عندما قالت هبة انها متعبة وترغب بالنوم فقالت لها اماني أن بامكانها النوم وانها ستكمل السهر معي أن كان عندي استعداد فرحبت بها وغادرتنا .
لغاية هذه اللحظة لم اكن انظر لها نظرة سكسية او نظرة رغبة أبدا فكل الذي دار بيننا احاديث عادية للتعارف وكسر جمود العلاقة كما يبدو ، مدام اماني كما كنت اناديها معجبة بشخصيتي كما قالت وبعفتي عن النظر اليها حتى انها قالت انها تعمدت تغيير ملابسها والشباك مفتوح لتعرف ان كنت ساتابعها ام لا ولكنني لم افعل ولم يكن يهمني اصلا وهكذا قلت لها .
تحولت في الحديث معي الى علاقاتي الأنثوية فقلت لها انني مكتفي بزوجتي فقالت ولكنها مريضة فقلت لها أن مرضها وان حرمني من بعض اشياء ولكنها تمنحني اشياء اخرى كالصدق والثقة والاحترام والعناية بابنائي وغير ذلك فقالت ولكن الرجل له متطلبات من زوجته غير ذلك فقلت لها مثل ماذا فقالت بكل صراحة العلاقات الحميمية في الفراش ( قالتها هكذا مع بعض التحفظ ) فقلت لها انني اعاني فعلا من هذه الناحية ولكن لا بد من التضحية ( كنت اكذب طبعا ) فقالت ولم لا تتزوج بأخرى ؟ فكان جوابي أن احترامي لها يمنعني من ذلك ، كانت جرئية جدا فتحولت بالحديث الى طريقة ارضاء الزوجين لبعضهما ، فتحدثنا في اوضاع الممارسة الجنسية ، انفتحت اكثر فتحدثت عن المص واللحس واهميتها لاشباع الرغبة وتغيير الاساليب .
امرأة جريئة جدا ولا ادري كيف ستسير الامور بيني و بينها . بينما كنت اتحدث معها كنت افكر في نهاية هذا المقابلة وكيف ستسير علاقتي بها التي لا يبدو انها ستنتهي بعد هذا اللقاء فهي مستمرة في الاقامة هنا لايام وانا كذلك ، فكيف ستسير العلاقة ؟ وما هي حدودها ؟ هل ستبقى مجرد تبادل الحديث والافكار ؟ ام ستتطور الى اكثر من ذلك ؟ لست ادري ولم اكن مهتما كثيرا بتطوير العلاقة الى ما هو اكثر رغم انني لا انكر اعجابي الشديد باماني وشخصيتها المميزة بحرأتها وسعة ثقافتها بالاضافة الى انها تمتلك من مقومات الجمال ما يفوق حتى سامية وسميرة والكثيرات غيرهن فطولها الفارع وقوامها الممشوق . سيقانها الطويلة وفخذيها المبرومين مع طولهما ، تسريحة شعرها ، رقبتها الطويلة ، شفتاها المكتنزتان الغليظتان ، تورد خديها بحمرة لا تبدو مصطنعة ، كلها جماليات انثوية يمكن انوتسحر أعتى الرجال ،
ثم ما الذي دعا هذه السيدة للاقتراب مني والانفتاح معي الى هذا الحد ؟ هل انا وسيم الى هذه الدرجة ام انها فعلا فعجبة بسلوكي وشخصيتي بعيدا عن عمري وشكلي ؟ كلها اسئلة كانت تراودني وانا احدثها وتحدثني ، سؤال واحد بدأ يتعبني وهو ما سر انجذاب للنساء الي في هذا العمر المتقدم ؟ هاهي سامية ومن بعدها سميرة وتلك السيدة اماني ذات المنصب الرفيع والمكانة المرموقة ، هل انا جذاب فعلا ؟ ولماذا لم اكتشف ذلك منذ شبابي ولم يظهر الا عند كهولني ؟ هل كنت غبيا عندما كنت شابا ولم ادرك مقومات نفسي ؟ ام أن جاذبيتي ظهرت بسبب كهولني وحسن تصرفي الناتج عن ازدياد خبرتي في الحياة ؟؟ اسئلة ارهقتني كثيرا بل قد تكون جعلتني مشتت الفكر متناسيا انني اجلس مع ضيفتي الجميلة على بعد خطوات فقط من حبيبتي سامية ، فماذا لو كانت سامية تراقب هذا الموقف من نافذة غرفتها المطلة علينا ؟ تجاهلت هذا السؤال لثقتي بإيجاد المبرر لنفسي امام سامية حتى لو حصل ذلك وحاولت أن اقنع نفسي بان سامية لا بد انها تغط في نوم عميق بعد أن اشبعها احمد نيكا في فتحاتها المختلفة خصوصا انهما كليهما كانا في قمة استثارتهما بعدما رجعنا من جولتنا اليوم الفائت .
لا شك أن حديثا من هذا النوع بيني وبين اماني سيولد لدي رغبة واثارة كبيرة واعتقدها مثلي ايضا ولكن لماذا جاءت لتحدثني بهذه المواضيع رغم انني التقيها للمرة الاولى؟! كان تفسيري لذلك منطلق من معرفتي بالمجتمع الحلبي وهو انهم يحبون للمغامرة ويعشقون كل ما هو غريب وهم ايضا اجتماعيون جدا ومستعدون لاقامة علاقات جديدة بشكل سهل ولا باس لديهم من تطوير هذه العلاقة الى اي مستوى ممكن طالما أن ذلك لا يتعارض مع مبادئهم كما طبيعة عمل اماني وانفتاحها على المجتمع جعلها تفعل ذلك اما طبيعة للمواضيع فهي نتاج خبرتها في الزواج الفاشل فهي لا بد تبحث عن تجربة ناجحة حتى لو كانت مع شخص غريب .
استفقت من تلك الافكار على صوت الباب الذي يفصل غرفة سامية عن التراس ينفتح لتخرج سامية تلف جسدها بروبها الاسود الطويل ناثرة شعرها على كتفيها مسبلة عينيها المكحلتان الناعستان مقتربة من موقع جلوسنا بخطوات مثيرة وبطيئة لتطرح علينا تحية الصباح بصوت اجش تظهر عليه بوضوح علامات الارهاق وربما النعاس وبعد أن تعارفت سامية واماني بشكل سريع قالت سامية انها تريد فقط الاطمئنان علي وان اموري تسير على ما يرام فطلبت منها العودة الى زوجها اذ انه من غير اللائق أن تتركه نائما وتأتي الينا خصوصا في هذا الوقت المتأخر ، علامات الشك واضحة على وجه سامية ولكنها ولكي لا تثير الشكوك حول علاقتها بي عادت ادراجها متمنية لنا ليلة سعيدة .
ما أن غادرت سامية حتى عادت اماني الى حديثها معي بشكل اكثر جراة حيث قالت
اماني : انتا قولت انك حضرت مع اخت زوجتك وزوجها كدليل سياحي ؟ افهم من هيك انك تعرف المنطقة هنا منيح
ابو هاني : ايه تمام ، انا جيت هنا كثير واعرف المنطقة منيح
اماني : يعني لو كنت عاوزة اشتري حاجة ممكن تطلع معي تدلني من وين اشتريها ؟
ابو هاني : اكيد ممكن . لكن مهو انتي كمان نعك رفقاتك وممكن تطلعوا مع بعض
اماني : لا انا اقصد هلا مو بكره
ابو هاني : هلا ؟؟! الوقت متاخر كثير
اماني : هالمنطقة ما بناموا أبدا ، واللا ما بدك ترافقني
ابو هاني : لا ولو انا جاهز ، حضرتك تؤمري امر
اماني : سيبك من حضرتك ومدام وكهذا الكلام اللي بينفهم انك تعتبر نفسك غريب عني كثير ، انا بعتبرك صديق فناديني باسمي من غير تكليف ، الا اذا كنت عندك رأي ثاني
ابو هاني : لا ابدا بالعكس انا من لما شفتك اعتبرتك صديقة لكن مثل ما انتي عارفة انا ما بحب افرض نفسي على حد خصوصا انك ست مش رجل ومجتمعنا له اعتباراته من هالناحية .
اماني : سيبك من المجتمع وخلينا مع بعض وياللي بنريده بنعمله وما النا دخل بغيرنا
ابو هاني : على رأيك ، يالللله بينا نخرج للشارع اللي حد الفندق
اماني : ايوة ايوة قول هيك ،ما صدقت ولقيت واحدة حلوة مثلي تمشي حدك هههههه
ابو هاني : طيب قومي قومي بلا غلاظة
ما زلت البس الشورت والتيشيرت وهي تلبس بجامة خفيفة ولا يبدو أنها تلبس سوتيان فخرجنا على هيئتنا حيث مررنا من غرفتي نزولا الى البهو ثم الشارع
في الشارع ومنذ اللحظة الاولى شبكت اماني يدها بيدي في حركة اكثر جرأة فقلت لها هامسا : انتي مش خايفة حد من رفقاتك يشوفك معي بهالشكل ؟ فقالت : ما حدا منهم بيقدر يحكي عني او معي كلمة زيادة ، كلهم محتاجين رضايا عنهم ،
ابو هاني : يعني انتي المدير هنا
اناني : هنا وهناك ، رفقاتي اغلبهم موظفين عندي والبقية اخي وعيلته وبعض الناس ياللي الهم عندي مصالح كثير كثير فالمحصلة ما خد بيقدر يحكي ، سيبك من الكل وخليك معي ، شكلي حبيتك
ابو هاني : لكن انا رجل متزوج ، شو فايدة حبك لألي او حبي لالك ؟ ونحنا بعاد عن بعض ، فهما يومين وكل واحد بيروح في حال سبيله
اماني : مو مشكله ، حبي لالك حب مشاعر واحترام ومو ضروري انه يكون له اهداف ثانية ، صدقني اني فعلا تعلقت فيك من اول لحظة شفتك فيها
ابو هاني : انتي بتبالغي يا صديقتي ، هذي مشاعر بتيجي فجأة وبتختفي فجأة فما اتركيها تاثر فيكي لهالدرجة ، انا عم بحكي لمصلحتك
اماني : سيبك من هالحكي وخلينا نشتري حاجة نتسلى فيها ونروح نقعد بشي مطرح عالبحر
اشترينا بعض المكسرات من اقرب بقالة وانعطفنا جهة البحر وهناك صخرة كبيرة ومحموعة من ركام منزل مدمر بسبب الحرب الأهلية اللبناني غارق على شاطئ البحر فصعدنا على الصورة وجلسنا عليها .
صوت ارتطام امواج البحر وتخلخل الماء بالحجارة المهدمة ثم عودتها للخلف استعدادا لموجة جديدة ، نسائم صباح بيروت المنعشة تداعبنا ووجوهنا باتجاه الريح الغربي ، هدوء البحر كان يؤشر الى ثورة في مكان آخر ، ثورة في المشاعر المتناقضة بين الاعجاب الذي اقترب ليكون حبا وبين سامية التي تعلق القلب بها ولم يعد فيه متسع لغيرها ، تناقص بين الرذيلة التي سقطت بين فكيها ويبدو انها ستبقيني كذلك حتى تطحن عظامي وتهتك معها اخر ما تبقى من حصون مقاومتي لها الا وهو ادعائي بالحب والهيام الذي كان اطارا لعلاقتي بسامية ، فما هو الاطار الذي سيزين علاقتي الحالية باماني وهي تجلس بجانبي تلتصق بفخذيها المكتنزين بفخذي العاريتين بعد أن انخسر الشورت ، فقلت لها :
اابو هاني : كيف شايفه بحر بيروت في الفجر ؟
اماني : بحر بيروت جميل جدا وغامض جدا ومخبس تحتيه اشياء كثيره كثيره مثلك تماما ،
ابو هاني : لكن انا واضح معك ، وحكيتلك بوضوح أن لا يوجد اي افق او امل لعلاقتك معي ، فاعتبريني صديق عابر طريق مر بحياتك ومشي من غير ما يترك خلفه اي اثر
اماني : فكرك بعد الحكي اللي طلع مني معك واللي انا نفسي مش عارفة كيف طلع ولا لشو انا حكيته ، بعد كل هالكلام ممكن اعتبرك صديق عابر طريق ، انا مش عارفة لهلا ليش قلبي انفتحلك بطريقة غريبة وكلمتك وكأني بعرفك من زمان زمان ، هي قوة خفية كانت بتحرك لساني بالكلام معك وهي نفس القوة اللي عملت قلبي يخفق وتتحرك مشاعري تجاهك بشكل انا عارفة انه مش طبيعي وغير مبرر لكن صدقني ما كان بايدي ، هي القوة الخفية
ابو هاني : يبدو انها تجارب الزواج غير الموفق اللي حصلت معك ونظرتك السلبية للرجال من اهل منطقتك واللي انتي عرفتيهم بهالوقت خلاكي تبحثي عن رجل من مكان ثاني بعيد عن اللي تعرفيهم ومن اول ما لقيتيني شفتي فيا هذا الرجل ، لكن صدقيني هالشي هذا ما بينفعك ولاىبفيدك بشي ، المسافة بيني وبينك كبيرة وما ممكن نختصرها بمشاعر وقتية آنية مؤقتة ، وانتي اكيد انسانة عاقلة وفاهمة فلا تتركي للمشاعر الاحظية تقرر مصيرك ولكن اتركي لعقلك زمام المبادرة ودعيه يرسم ملامح حياتك ، خصوصا انك شخصية محترمة في بلدك واي شيء سلبي بكون تأثيره عليكي كبير كثير وممكن يدمر حياتك ، فكةني عاقلة وتحكمي بمشاعرك ووجهيها الوجهة الصحيحة .
اماني : يااااااه كل كلمة بتحكيها بتقربني منك اكثر ، انتا انسان فعلا رائع ومن زمن ليس هو زمننا ، فكيف بك ياني انسى انسان مثلك عرضت عليه نفسي ومشاعري وحبي وقلبي ومن دون مقابل ومع ذلك بيعتذر باسلوب لبق وراقي وبيرفض هذا العرض المغري حفاظا عليا انا مو على نفسه ، لاني متاكد انك ما عندك شي تخسره ومع ذلك بتقول لا
ابو هاني : الانسان مننا اذا عاش بلا مبادئ صار مثله مثل الحيوان وانا ما فيني كون حيوان واتخلى عن مبادئي ، هذا هو انا ببساطة
اماني : حد غيرك ومن كل الرجال اللي عرفتهم كان هلا عامللي البحر طحينة على راي المثل ويا عالم وين بتكون بهالوقت
كانت اماني حينها تتلمس فخذي العاري الملتصقان بفخذها وتحيط ظهري بيدها الاخرى فمددت يدي خلف ظهرها اتلمس ظهرها من فوق البيجاما وصولا لحدود رقبتها ولا انكر أن يدي وصلت مرارا لنهدها تلمسته من الجانب فشعرت بحرارة قوية تسري في اوصالي كتماس كهربائي اجبرتني على التراجع وطلبت منها ان نعود ادراجنا الى الفندق فقد قارب النهار على البزوغ ولا بد من لحظات النوم والإستراحة بانتظار يوم جديد
عدنا الى الفندق ، وما أن دلفنا الى غرفتي حتى فاجأتني اماني بملاحظة فقالت يعني بعد كل المعرفة اللي حصلت بيننا ، معقول نفترق من غير حتى ما نشرب القهوة مع بعض ، ؟؟ والا انتا بخيل وانا مو عارفة ؟؟! فقلت لها أبدا نو بخل أبدا ولكن هي الظروف اللي عرفتيها ، ولكن لا بأس من نصف ساعة اخرى نشرب فيها القهوة لذلك استريحي قليلا حتى اعد فنجانين من القهوة . فقالت يعني هي نصف ساعة وبس ؟ههههه
ابو هاني : اية نص ساعة بس ، وبعدها ما عاد بدي شوفك هون وبالمساء بنشوف بلكي رجعنا وجلسنا مع بعض
اماني : ولكن انا مصرة ما اتركك الا ونترك لبعضنا ذكرى حلوة نتذكر بعضنا فيها حتى لو ما التقينا بعدها ...
ساتوقف هنا في هذا الجزء الذي جاء قليل الاثارة ، فقير في الجنس ومتعة وصفه ولكنه جزء له ما بعده ، فمغامرة ابو هاني في لبنان مستمرة ، سامية ما زالت في الغرفة المجاورة ولا شك انها اختفت بجسدها من امام ابو هاني ولكن عقلها ما زال معه وهو من جهته ما زال يحسب الف حساب لتشابك تلك العلاقات ببعضها ومدى تعارضها وتاثيرها على علاقته الراسخة بسامية كحبيبة تحولت الى عشيقة وحبيبة .
كيف سيتدبر ابو هاني علاقته مع اماني وما هو دور سامية وما هي الذكرى التي ترغب اماني الاحتفاظ بها لعلاقتها بابو هاني ، كل ذلك سيجعل البقية اكثر اثارة وتشويقا ، فماذا يخبئ لنا ابو هاني في جعبته العامرة بكل ما هو جديد ومثير ، دعونا ننتظر وانا معكم من المنتظرين .
وفي النهاية ارجو قبول اعتذاري عن اي اخطاء في الكتابة املائيا لكوني اكتب وارفع من الهاتف رغم صعوبة ذلك.
وتقبلوا تحياتي
محبكم : شوفوني



الجزء التاسع
توقفنا في الجزء الثامن عندما دخل ابو هاني واماني غرفته ، واتفقا أن يشربا فنجانين من القهوة قبل الذهاب الى النوم ، حيث قال لها ابو هاني : هي نص ساعة وبعدها مش عاوز اشوفك هنا ، الا أن اماني اخبرته انها تعترض على مسألة النصف ساعة هذه وانها غير مستعدة لتركه قبل أن تأخذ معها تذكارا يذكرها به في حالة تعذر لقاءهما مرة اخرى .
نحن توقفنا ولكن صديقي ابو هاني لم يتوقف ، فقد استمر يروي لي تفاصيل مغامرته اللبنانية هذه بكل شغف ورغبة كمن يريد أن يفرغ عن كاهله وجع السنين الخوالي . بين كل مرحلة ومرحلة كان ابو هاني يسحب رشفة من قهوته التي لم تنقطع ابدا ويلحقها بسحبة طويلة من شيشته التي لم تنطفئ نارها أبدا ايضا .
يبدو أن هذا الموقف بالذات كان قد سبب لابو هاني صراعا داخليا متعبا ، بدليل انه توقف طويلا وهو يرتشف قهوته ويسحب من ارجيلته سحبات متوالية فيها شئ من الغل وكأنه يستجمع قواه لإكمال ما بدأه ، وبعد أن هدأ قليلا عاد ليقول :
كانت اماني حينها في قمة جاذبيتها او قد تكون هي المرة الاولى التي انظر اليها نظرة متفحصة، كرجل ينظر الى انثى جميلة ، نظرة فيها تأثير ما سبق من حديث معها وفيها من تأثير ما كان قد جرى لي اثناء تواجدي في الحمام مع سامية وبقية الشلة ، وفيها من تأثير رغبتي الجنسية التي توقدت بعد أن اعتقدت انني استطعت اطفاءها . وفيها من اعجابي الشديد بشخصية اماني وجرأتها وثقافتها الواسعة المتميزة ، وفيها وفيها ما هو اكثر ، للمرة الأولى انظر الى اماني بعين الراغب الولهان والعاشق المفتون بسحر عينيها السابلتان باتقان . نظرة اختصرت كل ذلك . اما اماني فقد اشاحت بعينيها عني بما يشبه الدلع والتغنج وهي تقول :
اوعى تكون بتتكلم جد وعاوز تطردني !؟؛
ابو هاني : مش قصدي يا حبيبتي لكن للظروف احكام
اماني : شو قلت ؟! عيدها كمان ، عيدها
ابو هاني : ايش هي اللي بدك ياني اعيدها ؟
اماني : الكلمة اللي قلتها
ابو هاني : انا قلتلك انه للظروف احكام
اماني : انتا بتقاوم نفسك بنفسك ابو هاني ، انتا ما بدك ياني اتركك لكنك بتقاوم رغبتك اللي بعبر عنها قلبك واللي حكيتها بلسانك هلا وبتحاول تستخدم عقلك بطريقة تلغي مشاعرك ورغباتك . وهذا الشي مو منيح على شانك ، سيب لنفسك وقلبك واحاسيسك ومشاعرك الحرية ، وأترك لجوارحك تعبر عن اللي جواك من غير قيود ، هيك بترتاح ، وعلى فكره هذا هو الشي اللي بعمله انا ، لاني ما عندي استعداد اقيد نفسي حتى ارضي غيري ، اظنك فاهم علي كثير منيح . ؟؟!
واخيرا جاءت واحده تعلم عليك يا ابو هاني يا خبير النسوان ، طلعت تلميذ ابتدائي في مدرسة اماني ، كانت اسوار مقاومتي وقلاع دفاعاتي وحصونها قد بدات بالانهيار فعليا ولكنني لم استسلم وقلت :
ابو هاني : ما انا قلتلك نحنا بعمر مو مسموح لنا نترك قلوبنا تتحكم فينا ، لازم دائما نحكم العقل بتصرفاتنا
اماني : احكي عن نفسك ، انا مو مستعده لهيك شي
ابو هاني : بتكوني غلطانة ، رغم اني على ثقة انك ما رح تغلطي ، لانه ياللي مثلك وبمستوى ثقافتك وخبرتك في الحياة صعب تغلط هيك غلطات ، هذا هو رأيي فيكي على الاقل .
اماني : ومين قال لك اني رح اغلط ؟؟! ما علينا ، راحت النص ساعة وانتا ما عملت القهوة هههههههه . والا اقولك انا بعملها
استدارت اماني باتجاه الطاولة لتحضر القهوة بعد أن عبأت دلة القهوة بالماء واشعلت النار فكانت مؤخرتها باتجاهي ، قوة خفية دعتني الى النظر الى تقاسيم جسدها من الخلف فعلمت حينها قيمة جمال الجسد وتضاريسه المرسومة رسما في مقومات جمال المرأة ، وعلمت حينها كم هي فتاة ذات مواصفات جسدية نادرة ، فطولها الفارع المرافق لطيزها الكبيرة المستديره ، وضمور بطنها وطول ساقيها ، مع استدارة فخذيها ، جعل منها صورة نمطية للجمال كما هو في علم الاغريق ربما بل ان آلهة الجمال التي تحدثت عنها الاساطير لم تكن لتتفوق على ذلك المشهد الذي أراه . شعرها الناعم المنساب بعفوية متوسط الطول والذي رمته للخلف لينسدل ويغطي كتفيها اكمل هذا المشهد ليصبح صورة غفلت عنها الاساطير كما قلت . هذا المشهد جعلني العن القدر او الحظ الذي يترك امراة كاماني مطلقة محرومة من حضن دافئ يحتويها وذراعين قويتين يسحقان هذا الجسد تارة ويحنوان عليه تارة اخرى ، ذراعين حنونتين يحتويانها ليمنحانها ذلك الدفء في المشاعر الذي يبدو انها في امس الحاجة اليه ، فمن هي تلك التي تستحق ذلك اكثر منها ؟؟! . صوتها الاجش الابح الذي تبدو عليه آثار الرغبة وهي تحدثني حينها عن انني رجل خبير بالسفر وكيفية استغلال لحظاته بشكل يسعدني هذا الصوت كان دليلا دامغا أن المرأة مهما بلغت قوتها وجبروت موقعها الوظيفي او المالي والاجتماعي تبقى فقيرة جدا للرجل الذي يمنحها ما يكمل شخصيتها ، وبغيره تبقى الأنثى هي الانثى ، ضعيفة مكسورة الخاطر مهيضة الجناح ، لست ادري حينها لماذا برزت عندي مشاعر العطف عليها اكثر من مشاعر الاعجاب بشخصيتها رغم انني ما زلت لم انسى اعجابي بها كشخصية من نوع خاص لا نلتقي به كثيرا . هذا الشعور دفعني الى سؤالها :
ابو هاني : انا محبش اتدخل او استفسر عن قضايا شخصية ، لكن ممكن تحكيلي عن اسباب طلاقك لمرتين رغم انها ظروفك جيدة ومش وجه بهدلة ؟؟!
اماني : هما مش مرتين مثل ما انتا فاهم ، هو الاول طلقني بطلب من اهله بسبب وظيفتي وطبيعة شغلي ولاني بغيب عن البيت بالاجتماعات والمؤتمرات وهيك شغلات ولانه هو كان موظف صغير واهله قاتلتهم الغيرة مني ، فرضخ لطلب اهله . ورغم انه رجع ندم لكني رفضت بشكل قاطع العودة رغم انه له ولد عندي ببعثله اياه بالاسبوع يوم يبقى عنده
اما الثاني فانا اللي خلعته لانه طلع مو مزبوط أبدا ومنحرف ونسونجي وخائن ، فتخلصت منه غير آسفة عليه ، تقدر تقول حظي هيك وانا راضية فيه لو شو ما صار .
ابو هاني : يخرب بيت كل رجال ما بقدر قيمة زوجته وما بيحترمها . لهالدرجة الرجال صايرين مطسوسين بنظرهم ، المفروض انه الرجل لما يتزوج بكون عارف نفسه لوين رايح ويعرف كمان مين الست اللي متزوجها وكيف يعاملها وشو ياللي بيرضيها او بيغضبها !!؟ فكيف لما تكون زوجته ست مثلك كاملة مكملة ، على آية حال انا آسف واتمنى لك كل خير .
اماني : الماضي هو الماضي وانا شخصيا نسيته وما عاد يهمني بشي .
سكبت القهوة وجلست على السرير بجانبي بعد أن احضرت منضدة وضعت عليها القهوة فقمت واحضرت علبة شوكلاته كنت احتفظ بها ودعوتها لتذوقها . ثم تناولنا حبة شوكلاته لكل منا وارتشفنا سويا رشفة القهوة الاولى من فنجان قهوتنا الساخن .
البخار المتصاعد من فنجان قهوتي كان يعبر بصدق عن حرارة مشاعري واحاسيسي تجاه تلك الأنثى التي تجلس بجانبي . لن اقول أن زبي كان منتصبا ولا اقول أن قلبي كان يدق بسرعة ولكن حرارة مرتفعة كنت اشعر بها تسري في شراييني مسببة لي توترا وارتباكا لا شعوريا لم استطع تحديد ملامح اسبابه ، فليست هي المرة المئة التي اجلس فيها منفردا بانثى بمثل هذه الظروف بل قد جلست وعاملت النساء من كل الأصناف مئات المرات . وفي ظروف مختلفة ومتنوعة منها ما هو اكثر حساسية مما انا فيه . ولكن لاماني سحر خاص سيطر على كياني فاصابني الارتباك الذي قارب الارتجاف لولا انني تمالكت نفسي قليلا .حتى افاقتني على صوتها الذي زادت حدة الغنج والرغبة فيه .
فقالت : هو انتا ليه بتسالني عن الماضي بتاعي ؟ فقلت لها بصراحة انت جميلة جدا ومثقفة جدا وصاحبة شخصية رائعة فاستغربت أن يحصل معك ذلك
فقالت يعني انتا شايفني جميلة لهالدرجة
فقلت لها اكيد انتي جميلة جدا جدا
فقالت : لكان لشو ثقلان علي هيك ؟
فاجبتها انا مو ثقلان ولا شي ولكن مثل ما حكتلك هو المبدأ اللي بيمسكني وبخليني عامل هيك حتى احيانا بسببلي مشاكل
فقالت اماني : ولو..... انا ما زلت مصرة ما اطلع من عندك غير حاملة معي ذكرى جميلة اتذكرك فيها حتى لو ما عدت شفتك أبدا رغم انه لازم ظل شوفك بكرة وبعده غصب عنك هههههههه
ابو هاني : ذكرى مثل شو يعني ؟
اماني : يعني عاوز تفهمني انه ابو هاني بكل خبرته بالحياة وبالستات خصوصا ، مو فاهم علي شو هي الذكرى الى لازم يقدملي اياها حتى ابقى أتذكره ؟؟!
ابو هاني : انا خايف عليكي يا حبيبتي
التفت يد اماني المجاورة لي نحو رقبتي تتلمس شعر راسي ثم جذبتني نحوها لتوجه شفتيها نحو شفتي وبسرعة تخطف منها قبلة سريعة ولكنها تحمل معها كل المعاني التي ما زلت ارفض الاعتراف بوجودها ، وعندما رأتني غير معترض او انه لم يكن لدي الوقت للاعتراض اصلا ، عادت بعدها لتدس يدها في تيشيرتي تتلمس صدري بشعره الكثيف قبل أن تعاود جذبي مرة اخرى لنغرق هذه المرة سويا في قبلة شهوانية ملتهبة عنوانها مشاعر مكبوتة ورغبة مدفونة كتبت احرفها شفاه عطشى وقلبين هدهما الغرام حتى اصبح نبضهما موسيقى راقصة سريعة كتلك التي يستخدمونها للرقص المجنون في الملاهي ، فدقات القلوب المتسارعة تتمازج سرعتها وقوتها مع حركة الشفاه العطشى لتنتج قبلة حارقة بل محرقة ، وما أن انفصلت الشفاه عن بعضها حتى ارتفعت حدة الانفاس في تسارع مخيف فلم يكن امامنا من وسيلة لوقف تسارع هذه الانفاس ، الا إعادة الشفاه الى الالتصاق مرة اخرى لنكتم هذه الانفاس ونعيد التوازن الى اجسادنا التي بدأت تشتعل بنار الرغبة والشهوة القصوى التي توقدت في كل المكان وليس فقط انفاسنا او دقات قلوبنا .
اعادتني هذه القبلات المتلاحقة سنوات الى الوراء فتذكرت قبلتي الاولى لسامية مع فارق مهم وهو ان سامية حينها كانت عديمة الخبرة بينما اماني كانت تعلمني حينها معنى القبلة .الا أن القبلة سامية الاولى وقبلة اماني التي اعيش معها الآن لها نفس النكهة اللذيذة التي لا يمكن الرجل الذي يقدر الأنثى الا أن يبقى يتذكرها ويعيش على ذكراها سنوات وسنوات ، بل ان مثل هذه القبلات لا بد أن يكون لها ما بعدها ، ولقبلة اماني الآن وضع خاص فقد علمتني شفتي اماني أن القبلة ما هي الا تلاقي الانفاس بالانفاس ، هي اختلاط الاكسجين اللازم للتنفس لينتج عنه اكسيرا يحرك القلوب لتتسارع نبضاتها وتعلو اصوات زفراتها، علمتني اماني بواسطة شفتيها أن الشفتين ماهما الا وسيلة تواصل روحي ، علمتني الكثير والكثير ، لم تشأ اماني أن تبتعد بشفتها ولو قليلا حتى تسمح لي التقاط انفاسي وعوضا عن ذلك منحتني انفاسها لتغذي رئتي بما تحتاجه وتشحن كريات دمي الحمراء والبيضاء وربما الزرقاء والصفراء لتغدو متسارعة جيئة وذهابا في شرايين جسدي الذي ترنح وانهار تحت وطأة ضربات شفتيها القاتلتان .
انعقد لساني حينها ولم اعد قادرا على الكلام فالعقل الذي كنت اعتبره هو آخر حصون مقاومتي قد سحبته بل سرقته اماني من راسي من خلال فمي لتبتلعه وتهديني بدلا منه رغبة مجنونة وحبا وعشقا لم اشعر بحياتي بما يماثله او يشابهه ، شعرت حينها كذلك أن اماني قد افرغت كل شحنات حرمانها الذي طال لسنوات في قبلة واحدة او لنقل في سلسلة قبلات متلاحقة محمومة . تذكرت بعدها بما يشبه عدم اليقين باننا في قبلاتنا هذه لم نستخدم السنتنا أبدا ، بل كانت حوارا بين الشفاهوالشفاه ولا شي سواها . ويالها تلك الشفاه كيف لها أن تحرك كل تلك المشاعر وكل تلك الاعضاء من الاجساد لتشعلها وتحرقها بنار الشهوة ، عرفت حينها أن الشفاه قد تكون العضو الجنسي الاول في الرجل كما هي في المرأة فالمهم هو طريقة استخدامها وكيفية استخدامها وتوقيت استخدامها والاهم مع من نستخدمها . كل ذلك علمته خلال ما لا يزيد عن عشرين ثانية كانت اماني خلالها قد فكت الاشتباك بين شفاهنا لتتركني ارزح تحت وطأة افكاري التي تشتت وتشابكت خيوطها ، نظرت الى يميني فوجدتها قد تخلصت من قميص بجامتها وبرز امامي نهديها متوسطي الحجم من تحت سوتيانها الاسود ، بوادي يفصل بينهما هو اقرب للخيال منه الى الواقع فنعومة ورقة جسدها الحنطي المائل البياض وانتفاخ نهديها وتكورهما ومنظر صدرها بعقدها الذي تدلى ليستقر في ذلك النهر العظيم كل ذلك سلب عقلي واخذ معه كل ما تبقى من مقومات ممانعتي التي توهمت اني قادر عليها ، فاعادت اماني هجومها الشرس على شفتي مادة يدها تتلمس صدري من تحت تيشيرتي ولكنها هذه المرة التقطت لساني تمتص منه رحيقا يبدو انها بحاجة ماسة اليه ، فبادلتها المص بالمص وبادلتني رحيقا برحيق ، احطت ظهرها بيدي وفككت مشبك سوتيانها ففكت هي مشبك شفاهنا وخلصتني من التيشيرت ثم انامتني على السرير واعتلتني بصدرها العاري تماما ليلتقي مع صدري الذي اصبح لا يقل عنه عريا . وما زالت الشفاه والالسن تعزف مقطوعتها الموسيقية بانغام شجية ودقات ايقاع غير منتظمة ولكنها جعلت اجسادنا ترقص على ايقاعها . لتنسحق حلمتيها البنيتان على شعيرات صدري الكثيفة بالتصاقها وحركة صدرها اللولبية فوقي وكأنها ترغب في ان لا يكون لهذا الاشتباك فكاكا بعد ذلك . او لكانها ترغب في إلصاق جزء من نهديها بصدري ليبقى لي بعدها ذكرى اشاهدها كلما كشفت عن صدري .
غنيا عن القول انه في تلك الاثناء كان كسها الذي ما زال يربض تحت بنطال بجامتها كان دائم الاحتكاك بزبري فطولها لا يقل عن طولي فاصبحت اعضاءنا المتشابهه متقابلة تماما صدرا بصدر وزبا بكس وفخذا بفخذ وفما بفم ، كان زبي حينها قد تصلب وتحجر تحت الشورت الذي ما زال يحجبه عن الدخول في هذه المعمعة بشكل مباشر . ولم اكن ادري حينها ايضا عن رغباتي الحقيقية . هل انا فعلا راغب في الاستمرار الى النهاية في هذا التشابك الجسدي ام انني راغب بالاكتفاء بما جرى لهذه اللحظة وفض هذا الاشتباك والوصول مع اماني الى نهاية هي أقرب الى البداية ، او لنقل هدنة مؤقتة . ولكنني تذكرت فجأة انني بالاصل لم اكن قائدا لهذه المعمعة وانني وللمرة الاولى سلمت جسدي لانثى تفعل به ما يحلو لها أن تفعل ، وما علي الاستحابة معها ومجاراتها مسلوبا من كل ارادة مستسلما رافعا رايتي البيضاء طوعا واختيارا او ربما الزاما ، لست ادري على كل حال فكما قلت لكم سابقا كنت مشتت الفكر مسلوب الارادة . برز في بالي سؤال ، هل هذا هو التذكار الذي ترغب به اماني مني وهل ستكتفي بما وصلت اليه ام انها تريد المزيد حتى وصلت الى ما يشبه القرار انني لن يكون بمقدوري مقاومة رغبتها والى اي مستوى تريد الوصول اليه فقد سبق السيف العذل والتراجع اصبح مستحيلا
وكأنها كانت تستمع لافكاري هذه فامتدت يدها باحثة عن زبري حتى امسكته من فوق الشورت ثم ما لبثت أن سحبت الشورت للاسفل قليلا وانزلت بنطالها للاسفل قليلا وكل ذلك بيد واحده فأصبح زبي ملتصقا بكسها لا يفصله عنه سوى كلوتها الذي احسسته صغيرا جدا حتى لكأن اجناب كسها تخرج من اطرافه لتتلامس مع مقدمة زبي الذي ازداد تحجرا وارتفعت حرارته . كنت حينها بين خيار زجرها والابتعاد او ومجاراتها كما تشاء ولكن كما اسلفت فان الرغبة في هذه المرحلة لا توجد قوة لتوقفها ، فاحببت أن اعبر عن رجولتي حينها واتولى جزءا من زمام المبادرة فقلبتها تحتي وفككت التصاق شفتينا وامسكت بنهديها كل واحد بيد فأصبح زبي متوسدا كسها فوق كلوتها فازاحت هي طرف الكلوت وادخلت زبي تحته وما زلت افعص نهديها بكل قوة ممكنة حتى شعرت بانها تتالم ولكنها لم تشا أن تطلب مني فك قبضتي عنهما . اجمل ما في نهدي اماني هي تلك الهالة الواسعة التي تحيط حلمتيها في مشهد جميل زاده جمالا أن هالتها مختلفة وأوسع من أية هالة رأيتها ، فاستبدلت يدي بفمي التهم حلمتها وهالتهما الوردية ولم تسلم حلمتاها واحدة بعد الاخرى من عضات خفيفة كانت تلهبها اكثر فامتدت يدها لتنزل شورتي اكثر وتحرر زبري تماما بينما سحبت كلوتها وانزلته قليلا وانا ما زلت معتليا لها فأصبح زبري وكسها يتعانقان بلا اية حواجز . الا أن كلوتها وشورتي ما زالا يعيقان حركتنا من الجهة السفلى ، فانقلبت بجانبها وما زلت التهم نهدها القريب بفمي فتخلصت من كلوتها واستجمعت قواها لتنطق شفتاها بالكلمة الاولى لتقول :
اماني : ما خاب ظني فيك ، مثل ما توقعتك ، طلعت مفترس
ابو هاني : انا المفترس والا انتي يا مفترية
اماني : بدلع وغنج قاتل هههههههه انا بنت مسكينة لكن انتا اللي جرجرتني يا لئيم
ابو هاني : ههههه يخرب بيت حلاوتك . خليتيني اطلع عن طوري ، انتي اكيد مجرمة
كانت حينها تعتصر زبري بيدها ويدي تتلمس كسها للمرة الأولى علما بانني لم اشاهده بعد
فقالت : عاوزه اذوق طعمه
ابو هاني : ذوقيني طعم بتاعك الاول واللا اقولك خليني القي نظرة عليه الاول
جلست على ركبتي عند منتصف جسدها اتامل كسها المقبب السمين وتأملت للمرة الأولى فخذيها المبرومان بشكل خيالي حيث رأيتهما للمرة الأولى عاريان . وبدأت اداعب كسها بباطن كفي واصابعي الأربعة ممررا اصبعي الخامس الابهام على باطن فخذها من الاعلى متأملا هذا الكس الذي لم احلم يوما أن احظي بمثله . انها تملك كسا رهيبا بكل المعاني نعومة ولونا وسمينا ممتلئا بلا اية شعرة شفران قد التصقا جانبا بفعل اللزوجة فادخلت اصبعي الاوسط بين شفريها امرره طوليا ليصل الى بظرها الصغير نسبيا فاضغط عليه اكثر ثم ينزلق اصبعي للاسفل حتى ليكاد يدخل الى جوف كسها فاعيده صعودا الى بظرها وهكذا فسالتها :
هو انتي الظاهر جت شهوتك والا شو ؟؟ كسك غرقان
فقالت : مهو من عمايلك جبت شهوتي مرتين ، ما انا قلتلك انه ظني فيك ما خاب أبدا ، تصدق اني اول تيجيني الرعشة دون ادخال ؟؟
فقلت لها : أن كنتي عاوزة الثالثة كمان انا جاهز
فقالت : طيب طيب بلا غلاظة اعطيني زبرك اذوقه
اعتليتها بالمقلوب لاضع زبري فوق وجهها بينما هوت شفتاي على كسها مصا ولساني لعقا ولحسا واسناني عضا وبدأت هي من جانبها سيمفونية التقبيل لزبي ثم لحس رأسه قبل أن تبتلعه لمنتصفه مداعبة فوهته بلسانها ، اجترافيتها في المص لم يسبق لي تذوق مثيلتها فهي حريصة دائما على اصدار الاصوات الناتجة عن شفتيها ولسانها بشكل متواصل ولكنه متغير النغمات مع تلك الآهات التي تصدرها كلما اخرجته للحظات قليله من فمها اي انها تبقى تصدر اصوات محنها وتلذذها به ما زال الزب بين يديها او بين شفتيها وبشكل مستمر كان بالمقابل يزيدني استمتاعا فازيدها لعقا ومصا لكسها حتى تحولت لمصمصة خصيتي واحدة بعد اخرى وما زالت سيمفونية صوتها تطربني وتزيدني شبقا ولهفة لامتصاص كل ما يفرزه كسها من سوائل شهية لزجة حتى بدأ زبري بالتخدر الكامل وكأنه قد فقد الاحساس ، وما هي الا دقائق بقينا فيها على هذه الحالة حتى شعرت بها تحرك وسطها وظهرها وكأنها تستعد لقذفتها القادمة فزدت من وتيرة لحسي وعضي لبظرها حتى انتفضت واخرجت زبي من فمها لتترك لآهاتها العنان لتنطلق بشكل متواصل الهبني اكثر فبقيت مستمرا في لحسها وسوائل شهوتها تتسرب الى فمي حتى غمرت وجهي وارتخت اماني بلا حراك وكأنها جثة هامدة فانقلبت فوقها ثم غيرت اتجاهي لتقابل شفتاي شفتاها والتهمهما بشبق بالغ وهي تمصمص وتلحوس سوائل شهوتها من على شفتي واطراف وجهي الذي اصبح لامعا رطبا ككسها .
كانت اماني حينها تشعر ببعض التعب كما اعتقدت ولكنها بادرتني بالقول
انتا جننتني اليوم ، مش ممكن انسى هذه الليلة أبدا طول حياتي ، وهلا رح اعطيك مكافاة حلوة
فقلت لها : كيف يعني ؟
فقالت انتا بس تعال اركبني من فوق ودخل زبرك بكسي وبلش الحسلي رقبتي ومصمصها وهلا بتشوف كيف
اعتليتها بعد أن فرجت بين فخذيها ووضعت زبري مقابلا لكسها فأمسكته تفرش به كسها بينما ذهبت انا لرقبتها امصمصها واعضها حتى وضعت زبي امام فتحتها فدفعته الى اتون كسها فانزلق ببعض الصعوبة ولكنه وصل اخيرا الى آخر مبتغاه حتى شعرت بخصيتي ترتطم باسفل كسها او خاتم طيزها ، حرارة كسها اللاهبة كانت طبيعية بالنظر لدرجة الشبق والرغبة ومستوى الشهوة التي كانت فيها . فطلبت مني أن ابقى بلا حركة ثم بدات تنيك زبري بكسها بطريقة اذهلتني حد التشنج ، فعضلات كسها تقبض على زبي وترخيه بشكل مستمر وكأنها ماكنة حلب آلية قوية الشفط وبقوة ( vacuum ) رهيبة . فكنت اشعر بقوة ضغط عضلاتها على زبي وكأنها تعصره عصرا او تمصه مصا . وانا ما زلت مستمرا آكل رقبتها اكلا بينما يداي تفعص نهديها فعصا وعجنا ، استمر هذا الوضع لدقائق خمس كانت كافية لتشعر اماني ببعض التعب فسحبت زبي من اتون حرارة وقوة كسها لاطلب منها النوم على جانبها ثم تمددت خلفها الى أن امسكت فخذها العلوي بيدي ورفعتها موجها زبي لاتون كسها مرة اخرى وبدات برهزها بكل قوة فصارت تزحف على السرير وانا اتبعها حتى اصبحنا ندور على شكل دائرى مركزها ركبتينا فقالت لي لكن اوعي تجيب شهوتك بكسي انا بحبهم على بزازي وبعدين ما عندي موانع حمل، عندما شعرت بقرب قذفي سحبت زبري من كسها واعتليتها لتلتهم زبري بفمها مرة اخرى حتى سحبته منها قسرا وبدأ يرمي حمولته على صدرها ووجهها مسحت ما تبقى من نقاط على راسه بحلمتيها وتمددت بجانبها الهث وانهج بعد ان استكملت بكل تلذذ ومتعة اكثر نيكة متعة جربتها في حياتي .
نظرت الى النافذه واذا بانوار الصباح قد بدأت تتسرب الى غرفتي ، وقد اوشكت الشمس على الشروق وما زالت اماني متمددة بلا حركة ولكن ابتسامتها العريضة تدل على حالها فقلت لها
عجبك هيك ؟؟ هي انتي اخذتي اللي في بالك ، بعد كمان عاوزة مني شي تذكار ثاني هههههههه
اماني : لا خلاص اليوم ، لكن هذا هو التذكار الاول ، واكيد هيلحقة تذكارات ثانية
ابو هاني : كثير منيح . قومي هلا البسي ملابسك ومن غير مطرود على غرفتك ، وما عاد تفرجيني حالك أبدا
اماني : انا لابسة وناسية ، لكن يكون بعلمك بكره ، قصدي اليوم المساء عاوزة اشوفك وحناخذ الشيشة مع بعض على التراس
ابو هاني : على فكرة انتي بتحلمي ، لكن الاول اشربي قهوتك ، انا مو مستعد اكب القهوة هههههههه
اماني : يووووووووه فعلا حقك عليا
.شربنا ما تبقى من قهوتنا بعد أن اصبحت مثلجة ، لبست اماني ملابسها واتخذت التراس طريقا لغرفتها وانا دخلت الحمام لاغسل خطيئتي واحاول أن اخلد الى بعض من الراحة عسى أن يكون اليوم افضل وأقل جهدا ... بعد أن غسلت جسدي ببعض الماء والشامبو ، اكتشفت أن خطيئتي قد بانت ملامحها امامي اكثر وضوحا حيث عجز الماء و الصابون أن يزيل آثارها ، في الحمام عرفت انني قد إنزلقت لاسقط نفسي في بحر متلاطم الامواج ، رياحه عاتيه ، وقعره عميق عميق تملأه الاسماك المفترسة والحيتان الانثوية القاتلة ، فهل للخلاص من هذا البحر من سبيل ؟؟ هذا ما سالته لنفسي ولكن التعب والارهاق وتشابك الافكار لم يترك لي المجال لمزيد من التفكير بل ان جل ما وصلت اليه كان انني بهذه التجربة التي جاءت على غير ترتيب او تخطيط مني قد استمتعت متعة لا مثيل لها وقد جعلتني احلق في سماء اللذة اللانهائية مع اماني المحرومة التي تقطر شبقا ورغبة وخبرة في امتاع رفيق فراشها ، فمنحتها ما عجز منحها اياه ازواجها الاثنين الذين تخلوا عنها وتركوها فريسة سهلة لمن هو مثلي . كل ما تذكرته هو ذلك الكس الذي كان للتو يشفط زبي الى جوفه ويداعبه بعضلاته بل يحلبه بطريقة مذهلة جعلتني اهذي لذة واستمتاعا ، لقد سمعت بمثل هذا النوع من الاكساس الذي يسمى العضاض ولكني لم اجربه وها انذا جربته واستمتعت به ونهلت من شهد متعته حتى سكرت واثقلت في السكر ، فلماذا اندم ولماذا اعتبرها خطيئة ؟؟! ساعتبرها تجربة غريبة لم اسعى اليها وليحصل ما يحصل ، هكذا اقنعت نفسي .
خلال دقائق كنت قد رميت جسدي على سريري دون حتى أن اعيد ترتيبه ودقائق اخرى قليلة كانت كفيلة بان جعلتني اغط في نوم عميق ، اعتقد أن الساعة حينها كانت السادسة صباحا تقريبا ، ولم استفق من نومتي العميقة الا على يدين تهزني هزا
اصحى ابو هاني!! شو مالك ؟؟ اول مرة بتعملها ، شو صايرلك ،؟! .
فتحت عيني بصعوبة ، افرك عيناي باصابعي لاتمكن من مشاهدة الشخص الذي يفيقني من نومي لاكتشف انها سامية . لم اكن حينها اعي اي شئ سوى أن سامية امامي ، وفي الحقيقة انني كنت حينها وبفعل النعاس الذي ما يزال يغشاني قد نسيت ما فعلت في الليل فسألتها
مالك مالك هو شو اللي صار
سامية : اللي صار انها الساعة ثمانية ونص وحضرتك ولا كأنك هنا ، خوفتنا عليك يا رجل ، شو صايرلك ؟؟!
ابو هاني :هو احمد وينه
سامية : احمد بالغرفة ، وآله نصف ساعة بدق على بابك وانتا ولا كأنك هنا . فدخلتلك من الباب اللي على التراس لقيته مفتوح ، وهلا قوم اصحى بدنا ننزل نفطر في المطعم
ابو هاني : معليش سامية انا تعبان بدي كمل نوم ، وانتوا روحوا افطروا وبعدين بنشوف
سامية : اصلا انا واحمد وسميرة وشادي كمان بدنا اليوم نروح بالباص بتاع الشركة ، عاملين لينا برنامج زيارات وكمان غدا لحد بعد المغرب وممكن يلحقه عشاء
ابو هاني : طيب كثير منيح ، روحوا انتوا وانا بكمل نومتي وبعدين بطلع باكل لقمة باي مكان وبرجع بقعد عالبحر لما ترجعوا
سامية : ما علينا مو هذا المهم
ابو هاني : لكان شو المهم ؟
سامية : المهم اني اعرف ياللي صار معك بالليل ، بعدين شو هيدا مال سريرك مبهدل هيك ، وفنجانين قهوة عالطاولة ، وواحد منهم مليان حومرة شفايف ، شكلها ليلتك كانت كحلي ، مين هاي ياللي كاينه ضيفتك الليلة وشو هذا ياللي عاملينه ؟؟!
ابو هاني : لا كحلي ولا اسود ، هاي جارتنا ياللي كانت معي امبارح عزمت حالها على فنجان قهوة عندي وتاخرنا بالسهرة شوي وبعدين راحت لجماعتها
سامية : لا لا كلامك صحيح ، مهو باين على وجهك وباين من سريرك المبهدل ، على كل حال مش وقته هلا ، لما نرجع لي معك حساب تاني
ابو هاني : انتي اطلعي مع زوجك هلا وبعدين بفهمك ، خلص اطلعي بدي نام .
غادرت سامية واخذت معها كل نعاس كان يغزو اجفاني ، فجافاني النوم لدقائق شعرت خلالها انني لن اتمكن من معاودة النوم فقمت لاغسل وجهي والبس ملابسي واتوجه الى المطعم علني الحق شيئا آكله ثم اعاود الصعود الى الغرفة محاولا تعويض ما فاتني من نوم .
في المطعم وجدت سامية وبقية الشلة يستعدون للمغادرة ، اطمأنوا علي متسائلين عن سر عدم صحياني من النوم على غير العادة فقلت لهم أنني سهرت مطولا على التراس ورافقني بعض الضيوف مما ارهقني قليلا وانه ليست هناك اية مشكلة ، وطلبت منهم الاستمتاع برحلتهم مع رفاقهم اليوم وسانتظرهم مساءا ، وحدها سامية كانت تنظر الي نظرات ذات معنى لا يفهمه غيرنا ، نظرات تأنيب وغيرة ستقتلها أن لم تفرغ حمولة حقدها وكيدها الذي يبدو انه اكبر مما كنت اتخيل . اهملتها وتوجهت لآخذ مقعدي على احدى الطاولات بعد أن عبات طبقي ببعض ما توفر من مأكولات الافطار ، واخذت كوبا من الشاي وجلست اتناول افطاري بذهن شارد وعيون ذابلة وجسد منهك وايدي ترتجف تعبا . وما هي الا دقائق حتى اقترب من طاولتي رجل بمثل عمري تقريبا في الخمسينيات من العمر ومعه فتاة اخرى تذكرتها على الفور ، انها هبة بنت شقيق اماني وبعد تحية الصباح قالت هبة موجهة كلامها لي ، هذا بابا عمو ابو هاني فقلت اهلا وسهلا اخي الكريم فعرفني على نفسة باسم ابو عاصم ثم سألتني هبة ، هو حضرتك وعمتي اماني متأخرين بالسهرة امبارح واللا شو ؟ اصلها ما صحيت من النوم وما بدها ترافقنا اليوم برحلتنا، فقلت لها : لا مو كثير نحنا بس كملنا الارجيلة وشربنا القهوة وبعد هيك عمتك كانت عاوزة تشتري شي من السوق رافقتها للسوق ورجعنا نمنا ، لكن ما بعرف يمكن هيا تعبانه من السفر . فقالت هبة ايه ايه ممكن ، على كل حال انا بس حبيت تتعرف على بابا ، بلكي الليلة كمان سهرنا معك اذا ما عندك مانع اصلك راجل محترم ونحنا حبيناك كثير ، اجبتها باجابة مواربة فقلت لها : لما نشوف اصلي ما بعرف شو هو برنامج الجماعة ياللي معي الليلة اصلهم خرجوا برحلة جماعية مع بعضهم وانا عندي شغل بالسوق اليوم ، للمساء بنشوف ، ودعتني هي ووالدها متمنية لي رحلة سعيدة وعدت انا اكمل افطاري .
نزلت الى الشاطئ قليلا بعد الافطار فتغيرت قليلا نفسيتي ، فحملت جسدي المنهك وصعدت الى غرفتي وعاودت الارتماء على سريري الذي كان العمال قد أعادوا توضيبه ثم غلبني النوم فنمت .
صحوت الثانية بعد الظهر وقد اصبح جسدي في حالة طبيعية ، اخذت شورا سريعا ، وخرجت لاستقل سيارتي واتوجه الى المدينة ، اشتريت بعض الحاجيات كهدايا للعائلة وفي الخامسة دخلت احد المطاعم تناولت طعامي ثم عدت بسيارتي الى الفندق فركنتها وصعدت لغرفتي . علني احظى بفنجان قهوة ، كانت الساعة حينها حوالي السادسة والنصف مساءا ، وضعت دلة القهوة على النار وخرجت الى التراس انظر الى البحر والشاطئ تحتي ، على اعتبار انني أنوي شرب القهوة والنزول بعدها الى الشاطئ انتظر سامية وبقية الرفاق . فالقيت نظرة متفحصة على الشاطئ فوجدت أن اماني تجلس في احد اركان الشاطئ لوحدها بملابسها العادية بنطلون جينز ازرق يبدو ضيقا وبلوزة صفراء مطبعة ببعض الصور والكلمات الاجنبية ، سافرة الشعر والوجه فعرفت أن هذه هي طبيعة ملابسها ، لست ادري كيف لمحتني اماني عندما اشاحت بنظرها الى الاعلى وكأنها ترقب شيئا ما فاشارت لي واشرت لها ثم عدت ادراجي لاحتسي قهوتي .
عشرة دقائق مرت كنت خلالها قد شربت نصف فنجان القهوة الاول عندما دق باب غرفتي المفتوح على التراس ، وبالرغم من انه ليس مغلقا اصلا فهو باب المنيوم سحاب يغلق من الداخل فقط وقد تركته دون اغلاق تام الا أن الستارة تخفي ما بداخل الغرفة ، فقلت لمن على الباب أن يتفضل بالدخول دون حتى أن اسأل عن من هو الطارق . كنت حينها بملابسي العادية ملابس الخروج .فجاءني الصوت فورا ، انا اماني فقلت لها تفضلي ادخلي ، فدخلت ملقية التحية ثم قالت ، يااااااه مثل ما توقعت القهوة شغالة ، فقلت لها اسكبي لنفسك فنجان من غير كثر حكي ،
سكبت اماني فنجانها وجاءت لتجلس بجانبي على نفس الهيئة التي كنا عليها في اوائل ساعات هذا الصباح فقلت لها ببعض الصرامة
ابو هاني : اهلين مدام اماني ، لو سمحتي تشربي قهوتك وتعتبريني بعدها مجرد صديق التقيتي فيه بالصدفة وانتهت علاقتكم كمان بالصدفة وخلاص ، اصل انا رجل لي التزاماتي العائلية والاجتماعية عموما وما بعتقد انه بليق فيا اني اتجاوز حدودي مع اي حد ، فإذا كنت تجاوزت حدودي معك فلتعذريني وان لم افعل فلتسمحي لي ان اعود الى بيتي وزوجتي بسلام دون أن اشعر انني قد اسأت لاي احد
اماني :معليش ابو هاني انا امبارح كنت في وضع غريب جدا وصدقني انك اول شخص بكشف جسدي بعد زوجي الثاني وصدقني كمان اني ماني ندمانه أبدا لاني فعلا لقيت معك ياللي ما لقيته مع زوجين عشت معهم لمدد طويلة قبلك ، وصدقني كمان انه بعد ما جربت النوم معك امبارح انه ما عاد حد من الرجال يعبي عيني غيرك ، لكن بنفس الوقت لازم تعرف اني لا يمكن اكون سبب في الاساءة لالك او حتى لغيرك ، ومن هلا بتقدر تعتبر نفسك مجرد صديق مثل انتا ما قلت. لكن انك تقطع علاقتك معي هذا هو الشي اللي لا يمكن اسامحك فيه ، خللي علاقتنا موجودة بالشكل ياللي بنريده لكن ما تقطع علاقتك معي ، لاني رح ضل محتاجيتلك باشياء كثيره غير ياللي في بالك ، وحتى لو رجعنا كل واحد لبلده هذا ما بيعني انك ما عاد تعرفني وأنا ما عاد بعرفك ، نحنا ممكن نحافظ على العلاقة بيننا دون اننا نسبب اذية لاي حد فينا . هذا هو كل اللي انا محتاجته منك وهلا بشرب القهوة وبرجع لغرفتي لكن توعدني باللي حكيتلك اياه وخلاص .
ابو هاني : انتي يا اماني ست محترمة والكثيرين بيتمنوا رضاكي عنهم وممكن تلاقي الاحسن مني يتزوجك وتعيشوا مع بعضكم حياة سعيدة من غير ما تتعلقي بوهم ما رح يفيدك ، تأكدي اني رايد مصلحتك ، وان هالليلة الماضية صدقيني كمان انه انا عمري ما شعرت بقيمة المتعة ولا بجمال الانوثة مثل ما شعرت فيها معك لكن لا هذا ولا ذاك بينفعني ولاىبينفعك ونحنا كبار بالعمر والمفروض نقدر الامور بشكل صحيح وما نتعلق بحبال الهواء ، ولا تنسي انها اخت زوجتي معنا واذا لاحظت اي شئ ممكن تعمل لي مشاكل
اماني : انا عارفة انك مو خايف من سامية اخت زوجتك لكن ياللي بدك ياه بصير لكن انا ما بستغني عن وجودك بحياتي باي شكل انتا بتريده وانا رح كون طوع امرك المهم اشعر انك قريب مني باي صورة من الصور .
شربت اماني قهوتها وشربت قهوتي وغادرت اماني وانا نزلت الى الشاطئ احاول أن إستجمع افكاري وبعضا من قوتي التي خانتني وتخلت عني في احلك الظروف .
شوفوني : وصل ابو هاني الى هذه المرحلة وقد بدى عليه الارهاق والتعب ، فحتى الحديث في هذه الجزئية من قصته قد اتعبته فصمت طويلا بعدها لايتكلم ولكنه بقي يسحب نفسا تلو الآخر من ارجيلته ثم ازاح ما عليها من فحم مشتعل ورشف آخر رشفة من فنجان قهوته وقال :
ابو هاني : خلص صاحبي شوفوني انا البوم تعبت كثير وصار لازم ارتاح
شوفوني : وكيف بدي اقول الجماعة في منتدى نسونجي ؟؟ اروح هيك قاطعهم وموقف القصة رغم انها بلشت تخلو ؟
ابو هاني : لا يا شوفوني انا قلتلك تعبت اليوم لكن بكرة هنرجع نقعد هنا واكملك بقية القصة
شوفوني : يبدو انها اماني قلبلتلك كيانك ووجعتلك قلبك
ابو هاني : اسكت يا صاحبي ، لا تذكرني ، انا مش ناقصك هلا ، قلتلك بكرة اكمل معك القصة وانا عند وعدي
شوفوني : خلاص خلاص بكرة بكرة ، قوم خلينا نروح هلا وبكرة بنتلاقى
الى هنا انا ايضا ساتوقف في هذا الجزء ، على امل أن اعود اليكم بعد ايام لاروي لكم ما قاله لي ابو هاني عن ما تبقى من مغامرات عاشها بنفسه على شواطئ البحر في بيروت وربما اماكن اخرى في لبنان
ابو هاني وعدني وهو صادق أن يروي لي البقية الا انه خلق عندي اسئلة كثيرة ، فما هو شكل نهاية علاقته باماني ،؟!وهل ستنتهي فعلا ام لا ؟؟! وكيف سيكون موقف سامية عندما تعود في الليل ؟؟! وكيف سيوفق ابو هاني بين تلك العلاقتين اللتان تبدوان متعارضتين ؟؟! وما هو موقف شقيق اماني وابنته هبة من ابو هاني وصداقته الظاهرة مع اماني بينما باطنها ما رويت لكم ، اين هي سميرة من كل ذلك ؟؟! كلها اسئلة مشروعة لكم ولي شخصيا انا شوفوني راوي هذه الرواية الطويلة ، اعدكم جازما انني ساسرد لكم كل ذلك واكثر في القادم من الحلقات التي يبدو انها طويلة . فانتظروني
محبكم
شوفوني

شوفوني
09-11-2013, 05:15 PM
الجزء العاشر


جلس ابو هاني على كرسيه وجلست مقابلا له ، وبعد السلام والتحيه والاطمئنان عن الصحة والأحوال بدأ ابو هاني يرتشف قهوته بمزاج عالي ، قابضا على مبسم ارجيلته التي تعتبر من اللزوميات التي لا بد منها ، سحب منها سحبة ونفخ دخانها عاليا ، وابتسم ابتسامة سعادة ، فقلت له :
شوفوني : ها ابو هاني ، نزلت حضرتك عالشاطئ بعد ما تركتك أماني ، وبعد الكلام اللي قالته لك وتصميمها على الحفاظ على علاقتها معك بالشكل الذي تختاره انت , ثم توقفنا عند هذا ، فماذا جرى بعد ذلك ؟؟!
سحب نفسا آخر طويلا ثم نفخ الدخان عاليا ايضا حتى شكل سحابة اظلتنا ثم بدأ حديثه قائلا :
صديقي شوفوني : لازم تعرف انني ومن خلال خبرتي الطويلة مع النساء عموما ، اكتشفت أن المرأة لا تملك في بواطنها ولا ظواهرها عنصر قوة خير من قلبها ومشاعرها ، وأماني خير مثال على ذلك ، فبرغم كل عناصر القوة التي تمتلكها من جمال وموقع اجتماعي ووظيفي ومالي فقد ظهرت امامي في هذه الجلسة بمظهر المنكسره رغم محاولتها اظهار مكامن قوتها ، من خلال جراتها وقوة شخصيتها ، ابرزت أماني حينها جانبها الضعيف وحاجتها الماسة للرجل الذي يكمل أنوثتها ويبرز مكامن طاقتها الأنثوية التي لم تستطع ابرازها بعد ، حرمانها من وجود رجل تعشقه ويميل له قلبها المحروم. فلا قيمة للانوثة بعيدا عن الرجولة او الذكورة على اقل تقدير ، والمراة الأنثى تبحث دائما عن الذكر الرجل لاستكمال شخصيتها الأنثوية . وأماني عاشت فترة من الفراغ كانت تتوق بكل ما تستطيع للتخلص منها والتحول نحو حقبة جديدة يكون لها فيها رجل تنتظر منه أن يملأ ذلك الفراغ ، رجل يملأ تلك المساحة التي ظلت شاغرة في قلب أماني . ويعوضها عن فراغ تلك المساحة بان يملأ قلبها شوقا وحبا وعاطفة جياشة . وكان تحليلي لموقف وكلام أماني بانه الحب من النظرة الاولى كما فسرته انا ، الا انني كنت ادرك كذلك أن قلبي مشغول بحب غيرها ، ولا يمكنني ان اجعل اثنتين يتقاسمان هذا القلب ، حتى أن قلبي كما اعتقد لم يعد به متسع لغير سامية التي شغفته حبا وهياما ، كنت واثقا انني قد وقعت في نزوة مضاجعتها بطريقة جعلتها تشعر بالرضى مما زاد في تعلقها وتحول الحب من اول نظرة الى حب ناتج عن تجربة ، هي فترة قصيرة ، فليلة واحدة جعلت منها تقع هذه الوقعة وتشعر بهذا الشعور وتصل الى هذا القرار والتصميم على عدم التفريط به معلنة بكل وضوح تمسكها بالأمل الذي بات يراودها . تريد ان تحتفظ بي قريبا منها باي شكل كان ، ولو على شكل صديق عادي بعيدا عن الفراش والجنس ، وانا من ناحيتي كان الامر واضحا كما قلت لك فلا يمكنني اشراك احد في هذا القلب مع سامية ، وبنفس الوقت فانني لا انكر انبهاري بشخصيتها الغريبة واعجابي بها ، ولا انكر أن جمال جسدها المغري جدا كان دافعا لي مع عوامل اخرى ليحصل ما حصل ، فشخصيتها القوية التي تشترك بها مع الكثير من الرجال الاقوياء لم تجعلها تتخلى عن ليونتها الأنثوية ، ولم تجعلها تفرط في سحر جسدها ومقومات جمالها التي رعتها جيدا وما زالت تحافظ عليها وتعرف ايضا كيفية استخدمها وهذا بحد ذاته اضافة اخرى لطبيعة هذه المرأة التي اراها متميزة عن غيرها ، ولكن ليس لدرجة أن اعشقها واحبها حبا كسامية . وفي نفس الوقت فانني لن أمانع في استمرار التواصل معها كصديقة ومعرفة عابرة ممكن لها أن تتعمق اكثر ولكن ليس الى مستوى الحب والعشق . ورغم انني لم اخبر اماني برايي هذا الا أن ثقتها بذلك كانت واضحة من خلال نبرة حديثها ، مع اعتقادي بان الامل ما زال يراودها لتكرار العلاقة الجنسية حسب تطور الاحداث والظروف . وربما تطمع بما هو اكثر .
بعيدا عن رأيي وتصوري للوضع وعودة الى سؤالك عما جرى :
نزلت من غرفتي متثاقلا . بعد أن تخففت من بعض ملابسي فلبست الشورت والتيشيرت ، نزلت حاملا معي منشفة باتجاه الشاطئ ، نزلت حائر الذهن مشتت الافكار ، لا أعلم حقيقة هل انا نادم على علاقتي مع اماني ام انني مسرور بها , ولكنني بالتأكيد خائف من تاثيرها على علاقتي بسامية. ام انا نادم لانني ارتكبت خطيئة بحق زوجتي وعائلتي ؟! ، برز في ذهني حينها انني رجل قد تجاوز الخمسين من العمر وأن بناتي وابنائي اصبحوا في عمر الزواج اي انني قد اكون جدا في اي وقت ، فهل يليق بي ما حصل ؟؟! تذكرت نظرات سامية وتصرفاتها في الصباح وتيقنت أن الامر لن يمر بسهولة رغم عدم علم سامية بما جرى بيني وبين اماني بالتفصيل ، استذكرت شريطا سريعا لعلاقتي بسامية منذ أن ظبطتها مع الشاب الغريب في منزلي قبل اربع سنوات تقريبا الى هذه الايام ، صراعات كبيرة خضتها مع نفسي المضطربة بعد أن فرشت منشفتي على الشازلونج وتمددت فوقها ناظرا الى السماء متأملا صفاءها الصيفي . لم يكن لدي خطة معينة لمواجهة الموقف وليس لدي خطوة تالية اعلمها ولا كلاما محددا اتكلم به مع سامية بعد قليل . لكن الاصعب من ذلك كان هو الاجابة على السؤال الجوهري في الموضوع وهو : هل انا فعلا راغب في قطع علاقتي بأماني واعتبار ما جرى نزوة عابرة وان علاقتي بها ما هي الا لقاء جرى بمحض الصدفة ثم انتهى الى ما انتهى اليه ؟؟! وان المطلوب الآن نسيان هذه الصدفة كانها لم تكن ؟؟! ، فهل أنا في قرارة نفسي راغب بذلك ؟؟ ام انني راغب بغير ذلك ، واذا كنت راغبا بغير ذلك فما هو الذي ارغب فيه ؟؟!.
كنت في أمس الحاجة حينها الى لحظة الصفاء التي اعيشها ، وبالرغم من ازدحام الشاطئ ، وجلبة الاصوات القادمة من هنا ومن هناك الا انني كنت خارج ذلك الجو تماما ، فلا اشخاصا ارى ولا اصواتا اسمع . أتحدث هنا عن قلبي وعقلي وليس عيناي وأذني . بقيت هكذا لمدة زادت عن الساعة ثم نهضت للتخلص من تيشيرتي . نزلت الى الماء امشي ولا اسبح حتى وصلت جانبا الى نقطة هي الاقل ازدحاما فوقفت متأملا الشمس تغرب لتغطس في اعماق البحر وتأخذ معها الضياء الذي بدأ يتسرب شيئا فشيئا. حاملة معها جزءا من همومي التي تناقصت قليلا بفعل لحظات الصفاء هذه . و جالبة خلفها اضواء المدينة واضواء الشاطئ التي بدأت تعوض جزءا من نور الشمس. فاعتبرت هذه الانوار بارقة امل جديد للتخلص من هذا الموقف واستمرار النور يضئ لي ما تبقى من ايامي التي ساقضيها هنا ، وما بعد ذلك عندما اعود الى بلدي وتعود حياتي الى روتينية ساعاتها وايامها كما عشتها في السنوات الأخيرة .
ساعة اخرى او اقل قليلا قضيتها في الماء اعتقدت بعدها أن هذا هو وقت عودة رفاقي من رحلتهم فخرجت اجفف جسدي وارتقي درجات الصعود الى غرفتي في الفندق ناويا الاستحمام والتخلص من ملوحة ماء البحر ثم تجهيز شيشتي وقهوتي وانتظار الآخرين .
حضرت قهوتي واشعلت فحم شيشتي وجلست في زاوية التراس كعادتي اليومية ولكن اليوم بشكل مبكر اكثر بكثير مما مضى من ايام . وما هي الا دقائق قليلة حتى فتح باب سامية واحمد المطل على التراس وجاءت سامية بنفس ملابسها التي خرجت بها فيبدو انهم وصلوا للتو واللحظة .
سامية : مساء الخير
ابو هاني : مساء النور ، الحمد لللله على السلامة ،
سامية : شو ؟؟ بشوفك وحداني
ابو هاني : اكيد ، ما انتوا طالعين وما صفي غيري هون
سامية : مو على اساس انه ليك اصحاب غيرنا وما عاد تسأل عننا
ابو هاني : اصحاب مين يا سامية ،؟! كبري عقلك
سامية : مو مشكلة على كل حال ، بدي ادخل اخذ شاور وراجعتلك اوجع راسك شوي
ابو هاني : هلا انتي جاية لهون حتى تحكي هالكلمتين وتروحي ؟؟؛ ، كنت فاكرك جاية تطمئني عني ، وتسأليني ،فين اكلت ؟؟ ووين طلعت ؟؟ وشو عملت بغيابنا ؟؟! على كل حال أن شاالللللله انبسطتوا بمشواركوا انتوا ؟؟
سامية : برجع بحكيلك عن مشوارنا ، بس كان مشوار كمان حلو كثييير والجماعة ما قصروا وخذونا لاماكن حلوة . وان كان بخصوصك انا عارفة انك بتتصرف منيح وما بنخاف عليك ، بتلاقيك اخذت صاحبتك الجديدة وطلعتوا كلتوا بشي مطرح حلو اكيد
ابو هاني : لا ما حزرتي ، انا صحيح طلعت لكن طلعت وحدي اشتريت شوية حاجات وتغديت ورجعت
سامية : كثير منيح ، هلا برجعلك
ابو هاني : ما ترجعي لوحدك ، قولي لاحمد ييجي معك احسن
سامية : هههههههه شو خايف مني حضرتك. بدك احمد يكون معي حتى اقعد معك وانخرس وما احكي شي ؟!
ابو هاني : انتي عارفة انه انا ما ممكن خاف من حد ابدا ، لكن مو حلوة منك تقعدي معي وزوجك قاعد لوحده
سامية : احمد عنده اجتماع مع جماعته في الشركة بعد ساعة ، هو عاوز ياخذ شاور ويلحق يطلع بالباص عالاجتماع
ابو هاني : لكان اهلا وسهلا فيكي لوحدك ولنشوف آخرتها معك
سامية : بدي انزل عالبحر انا وانتا اليوم
ابو هاني : انا هلا طالع من المي ، انزلي لوحدك
سامية : لهالدرجة واصله معك الامور ، عاوز تخليني انزل وحدي . واللا لقيت رفيقة غيري وانا ما عاد لي لازمة .
ابو هاني :بلا جنان فاضي وكلام يسم البدن ، على كل حال اجليها لبعد نص الليل بكون الشط اهدى
سامية : ايه هيك صرت تحكي كلام مزبوط ههههه
ابو هاني : طيب خلص روحي تدوشي وتعي هون وبنعود نحكي
سامية : مثل ما بتريد ابو هاني هههه ، راجعتلك.
كان واضحا من كلامها أن نار الغيرة قد بدأت تشتعل عندها ، فاتبعت معي اسلوب المناكفة والكلام المبطن عساها تستخلص مني كلاما صريحا وواضحا عن طبيعة علاقتي بأماني والى اين وصلت . الا انني ادرك أن معرفة سامية بتفاصيل ما جرى سيجر علي ويلات كثيرة معها وربما ينتقل الامر الى داخل بيتي . فكان قراري سريعا باحتواء الموقف ولو لزم الامر كذبة ساعتبرها كذبة بيضاء هدفها اصلاح الحال ومنع هزاته الارتدادية . وما يساعدني على اقناعها بتلك الكذية انها غير متأكدة من شئ ولكنها تشك شكا كبيرا فيما حصل الليلة الفائتة ، وبنفس الوقت فقد أدركت أن السيطرة على مشاعرها هذه ليست بتلك الصعوبة التي حسبتها. فتعلقها بي اقوى عندها من أية مشاعر اخرى . وما طلبها مرافقتي الى الشاطي الا لاعادة ترتيب اوضاعها ، فلحظات الصفاء على شاطئ البحر لا بد هي الانسب للوصول الى هذا الهدف بالنسبة لها . هذا ما اعتقدته انا على الاقل . ولذلك و عندما أدركت ذلك طلبت منها أن يكون النزول متأخرا لنفس الغاية او على الاقل اضمن هدوء المكان لنتمكن من الحديث بحرية اكثر والخلاص من هذه الإشكالية بروية وسلام ودون معوقات .
عدت الى شيشتي وقهوتي احادثهما واتسلى معهما لقرابة ربع ساعة اخرى حيث كانت الساعة حوالي التاسعة مساءا ، عندها فتح باب غرفة أماني من جهة التراس ، واطلت منه اماني ثم لحقتها بنت اخيها هبة ولحقهم بعد ثواني قليلة والد هبة وامها وخطيبها وتوجه الجميع جهتي يطرحون التحية المسائية ثم استاذنوا بالجلوس معي فلم يكن بوسعي الا الموافقة طبعا . اخضروا مقاعدهم من تلك المقاعد البلاستيكية المتناثرة هنا وهناك واصبحنا نجلس على شكل حلقة واسعة . كانت اماني ترتدي بجاما رياضية نسائية مفتوحة الصدر قليلا بحيث يظهر اول الوادي الذي يفصل نهديها بعقدها الذهبي الذي يتدلى متوسطا هذا الوادي وكأنه نهر ماء عذب يجري ليصل الى مصبه في منتصف المنتصف من جسدها ، بجامتها لونها اخضر موشحة ببعض الرسوم باللون الذهبي ، مجسمة لجسدها من الاعلى والاسفل بشكل يزيدها جاذبية واغراءا ، بينما بنت اخيها وزوجة اخيها الخمسينية تلبسان العباية الطويلة وتغطيان راسيهما بالشال في اختلاف غريب بين نمط ملابس اماني وبقية عائلتها ، الامر الذي يدل بالنسبة لي على استقلاليتها الكاملة في شخصيتها وسلوكها وحياتها بشكل عام ، وهذا اكد لي طبيعة شخصيتها كما رايتها ووصفتها سابقا . كانت اماني تحمل معها كيسا كبيرا ما لبثت أن فتحته واخرجت منه ارجيلة جديدة يبدو انها ابتاعتها اليوم ثم ذهبت لتعبئها بالماء مستأذنة مني لمشاركتي في تناول الشيشة , لذلك فقد عادت لتجلس بجانبي ولكن على مقعد منفصل . رائحة عطرها أخاذة ، وكلماتها مغناجة ، ونظرات عينيها ساحرة ، هي تلك اماني كما اراها تلك اللحظة . بدأت تسحب من شيشتها الجديدة . وتنفخ دخانها باتجاهي في اغلب الأحيان ، يالها تلك الشفتين وهي تزومها وتدورها لتنفخ الدخان من بينهما ، حسدت مبسم الارجيلة وحقدت عليه كما اغاضتني هذه السحب الدخانية وهي تخرج من بين تلك الشفتين .لقد سحرتني اماني بشكل لم احسب له حسابا ، فماذا انا صانع بتلك الهواجس التي تنتاب قلبي الضعيف امام سحر الانوثة وجاذبية الجمال . كل ذلك كنت اشعر به وسط احاديث عامة غلب عليها المجاملة والثناء والشكر كل للآخر بيني وبين ضيوفي الجدد .وأماني تلاعبني لاعبتها الشيطانية لتحرق وتخترق بجاذبيتها كل حصوني التي كنت اعتقدها منيعة . ما هي الا ربع ساعة اخرى حتى اطلت سامية ترافقها سميرة ، سامية تلبس بحامة رياضية مشابهه لبجامة أماني مع فارق أن سامية تغطي رأسها بالشال بينما سميرة تلبس بنطالها اسود قماشي وقميصا ابيض وتغطي رأسها بشال اسود مزركش بنقاط بيضاء ، لم تكن سامية تقل جاذبية عن أماني ، ويبدو انها اختارت بجامتها الرياضية بعد أن شاهدت ما يجري حولي فجاءت لتقول لي انا اقوى منها واكثر جمالا واثارة . بعد التحية انضمت الضيفتان الجديدتان الى الحلقة واستمر الحديث في امور عامة سبقها التعارف بين الجميع ، حوارات ودردشة عامة . الا انه وسط تلك المجاملات كان لا بد من التوابل والبهارات اللازمة لاعطاء الجلسة حقها ، فسامية كما اعتقد كانت تعتبر هذه اللحظات انها مواجهتها الاولى المباشرة مع أماني ، فكان لا بد لها أن تصبغ الحوار بصبغتها المميزة . فوسط المجاملات المقصودة او غير المقصودة برزت المناكفات بين أماني وسامية وهي من طرف سامية تحديدا فأماني لا تعلم طبيعة العلاقة بيني وبين سامية ، فقالت أماني :
أماني : ابو هاني بدنا شي يوم تشرفنا في حلب وتزورني حتى اطعميك الاكل الحلبي والشامي الاصلي
ابو هاني : متشكر ، لكن أن حصل وكنت بحلب بشغل او شي اوعدك بزيارة
سامية : اصلا ابو هاني ما بيحب يأكل غير اكل بلاده يا اماني ، جوز اختي وانا عرفاه هههههههه
اماني : لكن الاكل الحلبي كثير زاكي
سامية : ايه لكن مو اطيب من اكل بلادنا ، نحنا اكلنا بناسبنا اكثر
ابو هاني : بلاش تختلفوا عالموضوع الاكل الحلبي كثير طيب والاكل الاردني كمان كثير زاكي ، المهم ياللي بتطبخ الاكل تكون شاطرة بالطبخ
اماني ؛ ما يهمك ابو هاني انا طباخة شاطرة كثير وهيعجبك اكلي وآخرتك تجربه ، مهو لازم تزورنا
ابو هاني : اتشرف بزيارتك اماني ، نحنا صرنا اصدقاء وكل شي ممكن ، المهم الظروف تسمح
سامية : رجلي على رجلك ابو هاني أنا وام هاني ، بلكي جربنا الاكل الحلبي وعندها بنحكم
اماني : اكيد بتشرفوني كلكم وام هاني معكم كمان .
انتهى الحوار بشكل ودي ولكن سامية ما زالت تبدو ممتعضة من علاقتي باماني التي يبدو انها تتعمق شيئا فشيئا ، وهي لا بد ترمق نظراتي لأماني وتدرك مدى جاذبيتها وجمالها ولا بد انها تخشى من تأثير ذلك على علاقتي بها . سميرة كانت الاقل مشاركة في الحوارات رغم انها كانت تتحدث كثيرا على انفراد مع هبة التي تجلس بينها وبين خطيبها الشاب المؤدب الذي يبدو غير قادر على مجاراة هكذا لقاءات متعددة الجنسيات والاعمار والميول ، اما شقيق أماني وزوجته فقد كانوا اغلب الوقت صامتين الا انهم ايدوا كثيرا فكرة زيارتي لهم بهدف تعميق الصداقة . كانت الساعة تشير الى الثانية عشرة والنصف عندما استأذن شقيق اماني وزوجته ولحقهما خطيب هبة الذين يقيمون في الطابق الثاني وغادروا ليناموا . الامر بعدهم لم يتغير كثيرا حتى الساعة الواحدة عندما حضر احمد وشادي من اجتماعهم فاخذ شادي زوجته سميرة وغادروا الى غرفتهم ولم انسى أن اذكرهم بان غدا هو اليوم الاخير لنا هنا وبعد الغد سنغادر فسيكون غدا على جزئين صباحي في نزهة قصيرة ومساءا للتسوق من وسط المدينة اذا رغبتم . فقال احمد وشادي أن غدا عندنا هو وقت حر وسنلتزم بالبرنامج الذي تريده ، وقالت سامية أن فترة التسوق ضرورية لكونها تريد شراء بعض الاشياء البسيطة ولكن سيلزمها وقت ، فاتفقنا على ذلك . بعد مغادرة شادي وسميرة بدقائق وبعد أن تعرف احمد على اماني طلب احمد الاعتذار لانه متعب ويريد النوم فقال لسامية أن كانت تريد النوم الآن ام انها ستستمر بالسهر فكانت اجابة سامية الطبيعية انها ستبقى سهرانه الآن وستلحقه بعد اكتمال السهرة. وتمنت له نوما هانئا بدونها هههههههه.
يبدو أن اماني قد أدركت حينها انها لن يمكنها الانفراد بي ولو للحظة واحدة بعد جواب سامية هذا , ومغادرة احمد ، فلجأت لاسلوب آخر عندما قالت انها ايضا ستغادر للنوم لتتمكن من مرافقة مجموعتها السياحية في الصباح . وعادت للتاكيد بان لنا لقاء غدا في نفس المكان كل حسب وقت عودته . غادرت وبقيت انا وسامية صامتين لدقائق حتى قالت :
سامية : مش انتا وعدتني تنزلني الشط الليلة ؟!
ابو هاني :مش لما نشوف أن كان الشاطئ هادي واللا الناس كثير ، مهو لو الشاطئ مليان بشر ، مش هننزل ، والا شو رايك ؟!
سامية : الوقت تأخر وهلا بكون الوضع هادئ اكيد .
وقفنا واطلينا من حافة التراس على الشاطئ فكان هادئا جدا ولا يوجد الا اربع او خمس اشخاص متباعدين كل زوجين لوحدهما وواحد منفرد يعوم في اعماق البحر لمسافات طويلة نسبيا ثم يعود يرتاح قليلا ثم يعاود العوم يبدو انه من هواة السباحة . بينما الزوجين الاثنين المتباعدين يبدو انهم في اوضاع رومنسية يتعانقون احيانا ويعبثون بالماء احيانا اخرى . فقلت لها هيا بنا ، فقالت ادخل بس اغير قميص البجامة والبس تيشيرت اخف منه وهنزل الماء بملابسي لانه مو حلوة هلا البس البكيني بالليل وبعدين في ناس هنا صاروا يعرفونا وما بريد ابين قدامهم بالبكيني ، فقلت لها انني ساخلع التيشيرت واحضر المنشفة ونلتقي في الممر وهكذا نزلنا الى الشاطئ .
بدأ حوارنا الذي كنت انتظره فقالت :
هو ايش قصتها هاي اللي اسمها اماني ؟؟! شكلها ماخذه عليك كثير كثير وكانكوا اصحاب من مئة سنة ، واللا حتى حبايب واللا جيران ، شو هالوقاحة هاي ؟؟!
ابو هاني : عيب هالحكي يا سامية ، الجماعة محترمين واولاد ناس ، وانسجموا معنا ،واماني واحدة منهم . وبعدين الموضوع لا هو قصة ولا رواية ، البنت نازلة بالفندق وغرفتها حدنا يعني جيران مؤقتا . وشافتني قاعد عالتراس حبت تتعرف علينا. وزادت العلاقة شوي لما اجو الجماعة اللي معها والموضوع مثل ما صار قدامك .
سامية : بهالبساطة حضرتك اختصرت الموضوع هيك ؟؟! والقهوة اللي بغرفتك والشوكولاته اللي عالطربيزة و .و .و . كله هذا مشان تتعرف حضرتها على حضرتك ؟؟؛
ابو هاني : كبري عقلك يا بنت ، وسيبك من الغيرة الزايدة عن حدها ، ما في شي بيني و بينها
سامية : ماني مقتنعة ، رغم اني ما ممكن كذبك لكن احكيلي ياللي صار بينك و بينها بالتفصيل احسن ما اعمل لك مشكلة معها بكرة وابهدلها قدامك، انا ما بستحمل هيك شي
ابو هاني : لكان شلون استحملتي سميرة تشاركنا بكل شي وقدام عيونك
سامية : سميرة حاجة ثانية ، انا اللي حبيت اجرجرها واقيس ميتها لقيتها مثل حبة التفاح الذايبة من الاستواء ، فقلت اجرب اشترك معها بشي ليلة معك واجرب اننا نكون بنتين مع رجل ( يعني جنس جماعي مثل ما بيحكوا عنه ) وكان هالشي بموافقتك لكن مو تروح حضرتك وتعمل عملتك وكانك ما معك رفيقة نائمة في الغرفة اللي حدك . بعدين ما شفتها شلون عم تتطلع فيك طول القعدة ، وحضرتك مبسوط معها عالآخر وبتوافق على كل شئ عم تحكيه .
ابو هاني : انتي بشو عم تفكري سامية ؟؟!، انتي اكيد مجنونة رسمي ، اولا كل اللي صار بيني وبين أماني اننا خرجنا تمشينا بالشارع شي نص ساعة ورجعنا من باب غرفتي ولما شافت القهوة عالطربيزة طلبت تشرب فنجان قهوة مع بعض فعملنا فنجانين قهوة شربناهم وحكينا شوي مع بعضنا وقمت جبتلها حبة شوكلاتة اكلتها وراحت تنام بغرفتها ، ثانيا يا حبيبتي يا سامية انا مو مطلوب مني اني كل لما استقبل ضيف او اشرب فنجان قهوة مع حد ، اني اطلب اذن من اي حدا ، اذا كان هذا هو مفهومك للموضوع فانا آسف كثير ، انا ما فيني كون طرطور لحدا اذا تكرمتي ، واذا ما حبيتي هيك خلينا نرجع كل واحد لغرفته وننهي الموضوع لحد هون ، وانا شخصيا عم بحكيلك ياها بصراحة ما فيني استحمل هيك اشياء ، فلو تكرمتي ما عاد نحكي بالموضوع اذا بتريدي علاقتنا تستمر .
سامية : طيب طيب انا آسفه حبيبي مو قصدي ، لكن كمان انتا لازم تعذرني انا ما فيني شوفك مع واحدة ثانية مثل اماني وابقى ساكتة ، يخرب بيتها شو قلبها قوي .
ابو هاني : انا معك هيا البنت جريئة كثير وشخصيتها غير كل البنات ، وبعدين ما تنسي انها وظيفتها كثير عالية ببلدها وهالشي معطيها ثقة بنفسها، وهالشي بصراحة عاجبني فيها ومبسوط اني تعرفت على هيك شخصية وما تنسي كمان انها حلوة كثير !!؟ ما هيك ؟!
سامية : يووووووووه منك ابو هاني شو حلوة ما حلوة ، ؟ يعني انا ماني حلوة وجميلة ؟!
ابو هاني : هههههههه بتنكري انها حلوة كثير وبتجنن ، اي عليها طيز وبزاز بياخذوا العقل، بعدين طويلة وجسمها مصبوب صب اي حلوة كثير وبتجنن كمان هههههههه
سامية : خلص خلص ما عاد نحكي بهالموضوع ، انتا ناوي تجيبلي السكري والضغط بحكيك هذا .
ابو هاني : ماشي الحال ، لما نشوف لوين آخرتها معك اليوم ، وعلى فكرة انتي ما حكيتيلي شي عن ليلتك امبارح ، توقعت تكوني انبسطتي كثير مع احمد ، شكله كان راجع من الحمام ولعان .
كنا في هذا الوقت قد اصبحنا نمشي في ماء البحر وقد رفعت سامية بنطالها الى ما فوق الركبة بقليل ، فطلبت منها أن تبقى بعيدة عني لمتر واحد على الاقل خوفا من أن يكون احد ما يراقبنا خصوصا بعد أن اصبحنا معروفين للكثير من نزلاء الفندق .وخصوصا اماني .
سامية : سو قصدك ؟؟
ابو هاني : مهو لهجة كلامك مع اماني خلاها تشك فينا او هيك انا اتوقع ، بلا ما تلاحظ شي علينا واحكي بصوت واطي لو سمحتي وما تنسي تحكيلي عن ليلة امبارح ، عاوز اطمئن عليكي مو مثلك عاوزة تتهميني ببنات الناس وخلاص هههه
سامية :خلص ابو هاني فض هالسيرة ما عاد احكيلك فيها انتا حبيبي وما رح تحب غيري هاذا الشي انا عارفته منيح لكن شو اعمل بغار بغار . اما بخصوص امبارح ، اسكت اسكت حبيبي ، بقدر اقول لك انها احسن مرة تمتعت فيها مع احمد من يوم ما تزوجنا ، كان حميان كثير ، حتى بتاعه كان شكله كبران من الاثارة التي كان فيها المسكين ، المهم ناكني زبرين كثير كثير منيح وزاكيين ، لكن كمان انا كنت حميانه بسبب حضرة زبرك اللي كان طول ونحنا بالحمام وهو واقف ، اي لولا الخوف كنت ركبت فوقه وانا بعمللك المساج ، فحضرتك خليتني ارجع الفندق حيحانه ومشتهية الزبر كثير كثير .واحمد شكله مثلي المسكين ، كان مثل المجنون امبارح .
ابو هاني : على شان هيييييك لما جيتي لعندنا ونحنا عالتراس انا واماني ما تاخرتي ورجعتي بسرعة .
سامية : بهالوقت كان احمد بياخذ شاور وكنت لازم ارجع اولعله زبرة مرة ثانية علشان المرة الثانية ، وعلى فكرة طلعت لعندكوا وانا عريانة خالص عدا الروب اللي اخترته طويل كثير عمدا حتى يسترني ، مهو كان لازم وانا شايفك انتا وست الحسن بتقرقروا حكي تقول انها واحدة من بقية اهلك . ولما رجعت لقيت احمد طالع من الحمام ولافف المنشفة على وسطه رحت شايلتها وبلشت امص بزبه لما رجع صار مثل الحديد قام حاملني وراميني عالسرير وهات يا لحس وتقفيش لما ولعلي كسي ورجع ناكني واحد بوضع الفارسة كان كثير طيب واستمتعت فيه اكثر مرة مع احمد ، عجبك هيك ؟؟ هاي انتا صرت عارف اللي صار شو بعد بتريد تعرف . ؟!
ابو هاني : انا كل غرضي اطمئن عليكي . وعلى فكرة يمكن سميرة وشادي عملوا نفس الشي ، اكيد حكتلك سميرة شي ،
سامية : ما صار وقت انفرد فيها بس لما سألتها عن الموضوع سؤال عابر كانت مبسوطة وضحكت ضحكة بتبين انهم انبسطوا كمان واشرتلي باصابعها الاثنين يعني ماكله زبرين هيا كمان .
ابو هاني : كثير كثير منيح ، يعني الحمام جاب نتيجة هههههههه.
كنت طيلة هذه الفترة و بين الحين والاخر استرق نظرة باتجاه التراس الذي كنا نجلس عليه للتو فلم الاحظ اي شئ غريب او غير اعتيادي . فاطمأننت لعدم مراقبتنا من اي احد وبدأنا مشوار العودة الى رمال الشاطئ بنفس الطريقة .
نظرات الى سامية وانا في الحقيقة متأثر بحديثها عن ليلتها مع احمد وان كان مقتضبا الا انه اثارني ويبدو انه آثارها ايضا واعاد لها شبقها للجنس خصوصا وهي تمعن النظر في صدري وتنظر الى زبي الذي كان في حالة شبه انتصاب ولكن معالم شكله بائنة امامها بفعل الماء الذي جسم منطقة وسطي ، وبدى زبري واضح المعالم امامها ، والظاهر انها لن تترك هذه الليلة تمر دون أن تتذوق طعم الزبر رغم انها قضت ليلتها الماضية تتمتع بضربات زبر زوجها احمد .
وصلنا رمال الشاطئ وبدأت سامية تعصر بنطالها مما لحقه من مياه البحر ، بينما وقفت انا بجانبها انظر الى طيزها التي يجسمها بنطالها بشكل كامل ، وامعن النظر الى كسها الذي ظهر منتفخا من تحت بنطالها فنظرت الي نظرة الفاهم لنظراتي وقالت :
سامية : وين هنكمل سهرتنا ؟
ابو هاني : هو ظل سهرات بعد هيك ، الساعة صارت 2 بعد نص الليل
سامية : لكن انا عاوزة اسهر كمان
ابو هاني : اطلعي صحي زوجك وكملي السهرة معه ، هلا بكون ريح شوي
سامية : لا ما رح اصحية ولا شي ، انا عاوزة اكمل السهرة معك
ابو هاني : انتي بس اطلعيله هلا وارضعيله زبره وهو نائم بيقوم من النوم وبتكملوا السهرة وبترجعوا تنبسطوا مثل امبارح .هيك احسن الك ،
سامية : انت غليظ اليوم ابو هاني ، بعدين انا ما بريد هيك
ابو هاني : لكان شو بتريدي ؟!
سامية : انا بريد آكل شوكلاته من عندك ، واذا كانت شوكلاتة بالحليب بكون احسن
ابو هاني : ما عندي حليب
سامية : شلون ما عندك حليب ؟! انا بحلبه بنفسي ، انتا بس اعطيني اياه وانا بطلع الحليب منه هههههههه
ابو هاني : انتي ما ناوية تجيبيها البر
سامية : ما نحنا عالبحر ، وهلا بنطلع للبر وبنشوف شو رح يصير
رمينا مناشفنا على اكتافنا وصعدنا الدرجات متوجهين الى البهو ومنه الى الطابق الثالث حيث دخلنا غرفتي واستاذنت سامية على الفور لتطمئن الى نوم احمد زوجها وتعود ، بينما دخلت انا الحمام للتخلص مما علق على جسدي من املاح البحر . وعندما خرجت لم اجدها قد حضرت بعد ، فخرجت بعد أن وضعت الروب فوق كتفي لكوني لم ارتدي الا الشورت القصير وبدون كلسون ، خرجت الى التراس اطمئن الى عدم وجود احد فمشيت على طول التراس بجانب الابواب المغلقه والمغطاة بالستائر فكان الظلام يعم جميع الغرف و الكل نيام عدا ضوء خافت قادم من غرفة سامية يبدو انه من حمامها . عدت الى غرفتي انتظر .
عشرة دقائق بعدها كانت كافية لكي احضر فنجانين من القهوة واتخلص من الروب ، دخلت سامية وأغلقت الباب واسدلت الستارة عليه . اضاءت الضوء الخافت واطفأت بقية الاضوية وجاءت لتجلس بجانبي بعد أن رمت روبها واظهرت جسدها الذي لا يستره الا بيبي دول من قطعة واحده من الساتان الناعم المعلق على كتفيها بخيطين رفيعين ، اصفر اللون ، ولا تلبس شيئا غيره فلا سوتيان ولا كلوت ، فاصفرار قميص نومها وبياض جسدها المرمري كما وصفته كثيرا لكم والضوء الاحمر الخافت وبخار القهوة ورائحتها الزكية التي تعبئ الغرفة مع رائحة عطر سامية الليلي القوي الاثارة كلها شكلت صدمة لزبري فانتفض يزار ورفع الشورت من فوقه فتدخلت لأجعله يتمدد جانبا ليستقر متسطحا على فخذي ينتفض ويرتجف في حركات لا ارادية ترفع طرف الشورت ثم ينخفض تبعا لحركة زبي الذي اصبح جاهزا لما هو لا محالة قادم . كانت سرعة حركته متزامنة مع لهيب وهدوء انفاس سامية التي احاطتني بذراعها قائلة:
سامية : فين الشوكلاته ؟؟!
ابو هاني : تناولي العلبة قبالك بالثلاجة
قامت واحضرتها وفتحتها لتتناول حبة على شكل اصبع وضعتها بين شفتيها تاركة نصفها خارجه ثم عادت لتحيط رقبتي بذراعها العاري وتقرب فمها لفمي لالتقط الشوكلاته من فمها فاقضمها وتلتقي شفاهنا في مشهد رومانسي وكأننا حبيبين مراهقين قد التقيا للتو بعد طول هجران وبعد . هي قبلة لم تدم طويلا ولكنها قبلة ساخنة حلاوتها كحلاوة الشوكلاته التي كانت تشاركنا المتعة بل انها حرمت شفتاي من تذوق حلاوة شفتيها فشفتاها اطعم واحلى من ذلك الاصبع من الشوكلاته الذي شاركني متعة تقبيل شفتي حبيبتي . انفصلت شفتانا ولم تنفصل يدها عن ظهري تمسحه طولا وعرضا وتدغدغه باطراف اناملها ، تحكه باضافرها بلطف واستمتاع واضح في عينيها الذابلتان المغمضتان وكأنها تعيش لحظات اسطورية لا تريد ان تفتحهما فتكتشف انه الواقع الحقيقي ، او كأنها تعيش حلما كانت تنتظره ولا تريد له أن ينتهي ، فتفضل اغماض عينيها وادعاء النوم ليستمر الحلم . هكذا تخيلتها وانا اراقب حركة يدها وهدوء انفاسها وانتظام دقات قلبها ورموشها التي ارتمت على وجنتيها لتزيد وجهها بهاءا ونضارة مثيرة ، لم ارد أن اجعلها تصحو من حلمها الجميل فامتدت يدي تمسد فخذها باطنه تارة وخارجه اخرى صاعدا بكفي رويدا رويدا الى الى الاعلى بينما يدي الاخرى تتلمس فقرات ظهرها تعدها واحدة واحدة مع التمليس بباطن كفي على ظهرها من فوق البيبي دول الحريري الناعم كنعومة جسد حبيبتي . بل جسدها انعم . آن للمرحلة الاولى من الحلم أن تنتهي فتركتها ومددت يدي الى فنجان قهوتي حملته ووجهته باتجاه شفتيها طالبا منها الارتشاف منه رشفة تعيدها الى الواقع لعلها تكتشف ان الواقع لا يقل جمالا ولا متعة ولذة عن الحلم ففعلت . ثم قالت :
سامية : عاوزك توعدني انك مش هتحب واحدة غيري ابدا ، ولا تخلي واحدة ايا من كانت تاخذك مني ، انا مش ممكن اتصور حياتي من غيرك.
ابو هاني : انتي مش طلبتي تاكلي شوكلاته ، هاي طعميتك شوكلاته ، ايش باقي لك ، قومي روحي نامي بغرفتك من غير تخريف
سامية : انا قلتلك عاوزة شوكلاته بالحليب هههههههه بعدين لا تغير الحكي واوعدني باللي طلبته منك
ابو هاني : انا يا سامية عمري ما حبيت حد مثل ما حبيتك ، وسيبك من الوساوس اللي في بالك وبكرة بنرجع بلدنا وبتنتهي حالة الغيرة اللي صايبتك من غير داعي ، حتى انك لابستلي اصفر اليوم دليل انك فعلا الغيرة هي اللي بتحرك مشاعرك وكلامك وحتى تصرفاتك .
سامية : طيب طيب سيبك من كل هالحكي وما تضيع علي اللحظة الحلوة هاي واعطيني كمان اصبع شوكلاته بلكي طلع فيه حليب ،
لم تنتظر ردي وامتدت يدها لزبي تخرجه من أعلى الشورت وبدأت تتلمسه وكأنها تقيس طوله وعرضه . تداعبه بكل لطف تمرر يدها من اسفل جذره الى أن تلتف كفها حول رأسه ثم تعيد باطن كفها ليلامسه من الجهة الاخرى نزولا الى قاعدته فتحتوي خصيتاي بكفها وكأنها تقيس وزنهما ، أنزلت شورتي بل تخلصت منه نهائيا لامكنها من الاستمرار دون عوائق وانا اقول هذا هي الشوكلاته اللي من اول الليل بتفكري فيها فقالت هو في اطعم من هيك شوكلاته خصوصا انها محشية بالحليب الطازا ، اصبحت عاريا تماما ، مددت يدي اتلمس نهدها البارز من فوق قميص نومها أن جازت التسمية اكمشه بكفي ، اضغطه ، فتبرز حلمتها نافرة متصلبة ، جربت البز البعيد بنفس الطريقة وهي ما زالت تمارس هوايتها مع زبري تنظر اليه نظرة متمعنة ثم تصدر زفرة هي أقرب الى الصفير او الآهة الطويلة لتعبر من خلالها عن ما يبدو انها تعاني منه من اثارة وشبق وربما شوق و وله لهذا الزبر الذي طالما كان معشوقها الاول ، او كأنها تساءل نفسها هل حضيت امرأة اخرى بك ايها الغالي ؟؟ هل دخلت جحرا آخر غير جحري الذي ما تمتع وما تلذذ يوما كما تمتع بدخولك في اعماقه غازيا بل فاتحا او ضيفا عزيزا مرحب به دوما . لماذا اذا تفكر في غير هذا الجحر الم يعجبك ؟؟ وهل غيره اكثر دفئا منه ؟؟! تلك هي خيالاتي متأثرا بما كنت قد فعلته قبل 24 ساعة تماما ، بينما سامية عادت لتغلق رمشيها على عينيها الناعستان اصلا وقد عادت لحلمها الاول كما يبدو ، وبحاسة اللمس وتحديد الاتجاه أمالت جذعها وازاحت طيزها لتجلس على بعد مني لتتمكن من الوصول بفها الى زبري وهوت على زبري لحسا ومصا بينما يدها ما زالت تقبض عليه وكأنها تخشى هروبه ، حاولت ان اطمئنها لبقاءه تحت تصرفها فمددت يدي اعجن فلقة طيزها العليا ثم انتقلت إلى السفلى ثم مددت يدي في الاخدود الفاصل بينهما من الخلف باحثا عن كنزها الذي ما زال مدفونا بين فخذيها الملتصقتان فوق بعضهما . وطيزها التي تحجب عني كل ما سواها فرفعت فخذها العلوي فسهلت لي المهمة حتى وجدت اصبعي يغرق في نهر من السوائل اللزجة غطى كسها وتسايل حتى غطي خاتم طيزها ايضا فغاص اصبعي الاوسط بلا استئذان في بحر كسها الهائج . فشهقت سامية وتأوهت وعضت زبري حتى آلمتني فصفعت طيزها بيدي الاخرى فعادت تمصه بلا الم بينما اصبعين من يدي أصبحا يغدوان جيئة وعودة في كسها اللزج الغارق بماء شهوتها ، قرصت بظرها بين اصابعي فعادت تشهق وتضغط زبري وتسرع في المص مع اصدار صوت وصول شفتيها الى اعلى طربوشه بشكل الهمني أن انقلب فوقها متوجها بفمي الى حيث كسها لعلي أتذوق شيئا من تلك السوائل الغزيرة التي ما زالت تنهمر من بين شفريه متخلصة من اتون حرارته اللاذعة ، وما أن وصل لساني الى بظرها حتى بدأت سيمفونية آهاتها المتلاحقة ووحوحاتها المتوالية المتعالية حدة ، حتى انها افرجت عن زبي من بين شفتيها مع استمرار مسكها له بكف يدها لتسمح لآهاتها واصواتها أن تخرج بلا عوائق ولا منغصات ، خلال ثواني قليلة من ذلك كانت ترتفع بظهرها عن السرير وترتمي مرة اخرى وانا ممسك بفخذها بل بتلابيب طيزها مانعا لها من الحركة بعيدا حتى فاضت بماء شهوتها الكبرى لتغمر وجهي فزادني ذلك حماسا بان الحسها واعضها من كل اجزاء كسها الذي اصبح كلب حبة المانغو الذائبة نضوجا والشهية طعما ، استمر ذلك لبعض الوقت حتى هدأ جسدها واراحت طيزها على السرير بينما انفاسها ما زالت على وتيرتها المتسارعة وعرقها بدأت قطراته تغطي جبينها وما بين نهديها الذي اصبح لامعا ورطبا فالتصق به قميص نومها الذي ما زال معلقا في كتفيها . ارحتها من البيبي دول وتمددت بجانبها لامنحها بعضا من الراحة عسى أن يتوقف تعرفها ويتوقف معه نزيف سوائل كسها ولالتقاط بعضا من انفاسها ، فقالت وسط زفيرها وشهيقها المتسارع وبكلمات متقطعة :
سامية : يااااااه شو طيبة الشوكلاته !!
ابو هاني : اي شوكلاته فيهم
سامية : ام اصبع كبير
ابو هاني : لكن لو كلتيها بالعسل بتصير اطيب
سامية : ومن اجبلك العسل هلا
ابو هاني : العسل موجود واهو بتاعك غرقان فيه وما علينا غير نغمس الشوكلاته بالعسل وتجربي تذوقيه
ساميه : هههههههه اللي ما اتناكت منك ، ما عرفت شو يعني النيك
ابو هاني : انتي اللي شايفة هيك ، وغيرك يمكن تلاقي الأصناف الثانية من الشوكلاته اطعم
سامية : مش ممكن ، اطيب من هاي الشوكلاته ما طلع بهالوقت ، حبيبي شوقتني للشوكلاته بالعسل ، خلينا نجربها
نهضت متثاقلة وما زالت تلهث فاستندت على ركبتيها حول فخذي والصقت طيزها بأعلى فخذي وتناولت زبري بيدها ووجهته افقيا باتجاه كسها وبدأت تمرره على استطالة كسها صعودا وهبوطا ، وفي كل صعود تفرك بظرها بمقدمته التي اعتقدها كالجمر تكوي ما تلاسه فاصبحت النار مقابل النار عسى نار احدانا تطفئ نار الآخر . حينها كانت وهي تردد : خلينا نغمس الشوكلاته بالعسل قبل الاكل ، ثم ما لبثت أن نهضت قليلا ووجهته الى كسها وجلست فوقه وبدات ترهز من فوقه ببطء شديد ثم تسارعت صعودا وهبوطا حتى لكانها قد تقطعت انفاسها وتلاعب نهديها يتراقصان امامي فامسكت بهما خوف أن يقعا امسكتهما بقوة وعنف فانحنت تجاهي فاصبحت حلمتيها في متناول فمي فالتقفت احداهما ممسكا بالاخرى بين اصابعي قبل أن استبدلهما ببعضهما . كانت حينها تحرك وسطها فوقي وزبي مغروس لآخر قاعدته في كسها كانت تتحرك بشكل لولبي او تقدم وتؤخر بشكل سريع ثم ابطأت قليلا . فعلمت انها تعبت فقلبتها تحتي واعتليتها ممسكا باحدى فخذيها رافعا لها فوق كتفي وما زال اصبع الشوكلاته ينهل من عسلها ، ثم بدات برهزها بقوة وسرعة كنت احتاجها لفرط ما اصابني من اثارة ورغبة جامحة في امتاعها لتعويضها عما فاتها ليلة امس ، وبدأت معها اصواتها تعلو بشكل اخافني وارعبني خوف أن يصحو على صوتها الجيران وما غرفة أماني ببعيد ولا الغرفة التي ينام بها زوجها الا على بعد جدار منها ، فاغلقت فمها بشفتي وبدأت اسحب لسانها لامتص رحيق فاها او رضاب شفتيها ولسانها الذي اصبح يتلاعب في فمي كحية تبحث عمن تلسعه بعسلها لا بسمها ، كنت حينها على وشك القذف فسحبت زبي من كسها ممسكا به موجها فوهته نحو صدرها وبدا يطلق قذائف لبنه باتحاهها فالتقفت النقاط المنطلقة منه وهي تتمتم يااااااه يااااااااي شو زاكي حليب الشوكلاته واللا الشوكلاته بالحليب ، ارتميت بجانبها الهث انا هذه المرة ولكن بعد أن جعلتها ترمي حمما متوالية وترتعش رعشات متواصلة زادت عن اربع مرات جعلتها هي الاخرى تغفو على ذراعي التي إمتدت لتحتويها وتحتضن رأسها بكل رفق وحب ، .
هدأت الانفاس وانتظمت دقات قلبينا ، نظرت الى الساعة فإذا هي الرابعة فجرا فقلت لها أن تنهض فورا وتغادر لتنام بجانب زوجها لنصحو في الصباح واخبرتها أن موعد الفطور سيكون التاسعة والنصف على لن نصحو في التاسعة ونخرج بعد العاشرة
سامية : يعني ما في اصبع شوكلاته بالعسل ؟
ابو هاني : لا ما في هلا ، بكفيكي اليوم اصبع واحد ولبكره بلكي حضرتلك كمان اصبع ثاني
من غير مطرود على جوزك ونامي حده بلا ما يكمشنا وهات خليها بعدين
سامية : طيب طيب رايحة ،ما تضيع طعم الشوكلاته من كسكوسي ، خليني متهنية فيها بقية هالليلة .
لبست بيبي دولها ، بعد أن نشفت كسها بالكلينكس . نظرت الي نظرة شكر وامتنان وقالت :
الليلة الجاية كمان عاوزة اذوق الشوكلاته بالعسل وبعدين باللبن ، فقلت لها : هيك بصير كثير ، ما تنسي ان زوجك معك ولازم تشعريه انك مهتمة فيه ، وما تنسي كمان انه الليله نام من غير شي ، فبكرة لازم يكون في شي ،وهاي آخر ليله الكوا هنا
فقالت : مش شغلك انا برتب الوضع على زوقي وبمزاجي وبرضيه وبرضيك بس انتا سخنلي الشوكلاته عبال ما اكون جاهزة
فقلت لها : انا دائما جاهز ، ما انتي خلاص استعمرتيني واحتليتي زبري وصار مسجون بكسك وما فيه يطلع غير بامرك او امر ......ههخهه، تصبحي على خير
ودعتني بقبلة قصيرة ،وادارت طيزها تهز بها امامي في العتمة واختفت سامية باتجاه غرفتها المجاورة . وانا لبست شورتي وللمرة الاولى اغفو بلا استحمام تاركا السرير على هيئته ضبطت ساعة منبهي على التاسعة ، ورميت جسدي لاغفو بلا مقدمات .
في التاسعة صحوت على صوت المنبه ، قمت. اخذت شورا سريعا ، اعدت ترتيب سريري بشكل لا يثير الشك على الاقل ، وفي الاثناء كنت اغلي قهوتي الصباحية التي ارتشفت رشفتها الاولى في التاسعة والنصف وهو توقيت طرق بابي من قبل احمد الذي تبعته سامية وقد تجهزوا للخروج فدعوتهم لتناول القهوة اولا ففعلوا ونزلنا الى مطعم الفندق تناولنا افطارنا كالمعتاد وخرجنا قاصدين سيارتي المركونة في الباركنج ،
في الطريق كان السؤال الاعتيادي ، الى اين مقصدنا اليوم ؟ فاحبتهم وقد كنت قد حضرت نفسي لذلك اننا سنقصد مدينة طرابلس التي تبعد 70. كيلومترا من هنا وفي الطريق لنا استراحة قصيرة لمدة ساعة في احدى الشواطئ السياحية التي تحتوي على مدينة العاب بحرية ،نشرب العصير الطازج ونرتاح قليلا وتشاهدون المكان ، ثم نكمل سيرنا لطرابلس ناخذ هناك رحلة بحرية في قارب خاص ثم نعود الى الشاطئ لتتناول الغداء الذي سيكون سمكا مشويا على الفحم وبطريقة خاصة لا تتوفر الا في هذا المكان وهي طريقة لذيذة جدا لشوي السمك اظنها ستعجبكم ، ثم نعود الى بيروت مساءا للتسوق وهناك يكون الوقت مفتوحا الى أن ننتهي من كافة مشترياتنا ونعود الى الفندق للمبيت والتحضير للسفر في اليوم التالي . هذا هو برنامجنا لهذا اليوم والغد صباحا . ابدى الجميع رضاهم بل ترحيبهم حيث قال احمد : كثير منيح امبارح كنا بالجنوب واليوم بالشمال وامضينا وقتا في بيروت ، هيك بتكون زرنا لبنان كلها ، .
لن ادخل في تفاصيل ما جرى هذا اليوم . فقد سارت الامور كما هو مخطط لها وفي الساعة الثانية والنصف بعد الظهر كنا نستعد لتناول طعامنا في المطعم البحري الواقع على جانب شواطئ طرابلس ، وهو مكان اعتدت الدخول اليه كلما كنت في هذه المنطقة وبعد اختيار انواع الاسماك التي نريدها دخلنا وجلسنا في المطعم حيث ما لبثت النادلة أن احضرت لنا الطعام الذي لاقى استحسان الجميع لطعمه المميز ونوعياته المشكلة والمتنوعة من الاسماك المناسبة للشوي بهذه الطريقة التي ينفرد بها هذا المطعم .بالاضافة الى العديد من المقبلات والتوابع اللبنانية التي لا يختلف عليها اثنان . سامية كعادتها كان لها ما تقوله في هذا المقام فقالت موجهة كلامها الي : ابو هاني بدي اسالك شو هيا العلاقة بين السمك والشوكولاته ؟! هههههههه فاجبتها وقد عرفت قصدها وليس غيري يعرف قصدها فقلت لها أن الشوكلاته بعد السمك تكون لذيذة الطعم ومذاقها ممتع اكثر ، فقالت لكان بدي اياك تطعميني شوكلاته بعد ما ناكل السمك فقلت لها لما نرجع بيروت بجبلك احلى شوكلاته بيروتية هههههههه. نظرت سميرة الي ثم الى سامية نظرة الشك بشئ ما. فاشارت لها سامية بعلامة النصر .
أكملنا غداءنا و عدنا الى بيروت ، ذهبنا من فورنا الى وسط المدينة حيث العديد من الاسواق المناسبة للشراء رغم أن اسعار بيروت اغلى منها في بلدنا الا انه لا بد من بعض المشتريات كذكرى تبقى عالقة تذكر صاحبها باوقاته التي قضاها هناك ،كانت الساعة حينها الرابعة والنصف مساءا ، دخلت سامية وسميرة محلا للانجري واشترت كلاهما بعض الاشياء الجميلة والمثيرة لم اعلم انا شخصيا ما هي لانني كنت قد بقيت خارجا وتركت كل واحدة منهن مع زوجها يشترون ما يروق لهم وذلك من باب أن هذه اشياء خاصة ولا دخل لي بها . وبعد جولات متعبة ومرهقة في السوق ، فمن محلات الالبسة النسائية والرجالية والشراشف والمناشف والاقمشة واخيرا الاحذية ...الخ حتى أكملنا جولتنا التسوقية في التاسعة مساءا ، عدنا الى الفندق وفي الطريق اشترينا بعض الساندويشات لزوم عشاء خفيف فلا حاجة لنا لما هو اكثر بعد الاسماك التي تناولناها في الغداء ، في العاشرة مساءا كنا كل في غرفته في فندقنا على وعد باللقاء غدا صباحا استعدادا للسفر ، دخلت غرفتي ، اخذت شورا وغيرت ملابسي لالبس الشورت والتيشيرت وصنعت قهوتي واحرقت فحم شيشتي استعدادا للسهرة التي اتوقعها طويلة ، فلن يطول غياب سامية وستعود الي طالبة حقها في الشوكلاته بالحليب التي وعدتها بها ،
حملت اغراضي ولوازم سهرتي متوجها الى التراس لاكمل سهرتي انتظارا لما ستجره علي الاقدار ، وهناك كانت أماني في الانتظار ، عيونها ترمق باب غرفتي وما أن انفتح الباب حتى انفرجت اساريرها وقابلتني بابتسامة كلها امل ورضى قائلة : تعبت وانا انتظر فيك حتى شككت بانك لن تاتي ولكن منيح اللي جيت .. فقلت لها اهلا وسهلا ها انذا قد جئت فماذا تريدين ؟؟! فقالت اجلس الاول نشيش مع بعض وبنحكي على مهلنا فقلت لها : لكان وين جماعتك شايفك لوحدك ؟ فقالت طفشتهم كل واحد لجهة ، حابة اقعد معك لوحدنا ....يا ساتر استر ؟!
انتهي يوم ابو هاني قبل الاخير في لبنان ، وها هو قد بدأ ليلته الأخيرة من رحلته بمفاجأة لم يكن يتوقعها او أن توقعها فهو لم يحسب لها حسابا ولم يكن يعلم كيف يتصرف وكيف ينهي هذا الموقف ، فاماني تنتظره لإكمال السهرة معه ، وسامية ذهبت لترضي زوجها اولا ثم تعود لتأخذ حقها في الشوكولاته التي وعدها بها ، ولا بد أن اماني تعلم ان هذه هي فرصتها الأخيرة للانفراد بابو هاني والتعبير له عن مكنونات مشاعرها تجاهه وحل بعض الامور التي ما زالت عالقة بينهما .
يبدو ان ليلة ابو هاني طويلة ومعقدة ومليئة بالاحداث بحيث يصبح هذا الجزء طويلا جدا لو أكملنا وصف ما جرى مع صديقي ابو هاني تلك الليلة ، فما رأيكم أن نؤجل وصف احداث هذه الليلة الى الجزء القادم ؟؟! حسنا اعدكم بعدم التاخير كما اعدكم بكل ما هو مثير من احداث في ما تبقى من رحلة ابو هاني وحبيبته سامية والضيفة الجديدة أماني وربما غيرهما ، دعونا ننتظر ما سيقوله صديقي عما جرى معه والى لقاء .
انتظروني قريبا
محبكم شوفوني



الجزء الحادي عشر
حملت اغراضي ولوازم سهرتي متوجها الى التراس لاكمل سهرتي انتظارا لما ستجره علي الاقدار ، وهناك كانت أماني في الانتظار ، عيونها ترمق باب غرفتي وما أن انفتح الباب حتى انفرجت اساريرها وقابلتني بابتسامة كلها امل ورضى قائلة : تعبت وانا انتظر فيك حتى شككت بانك لن تاتي ولكن منيح اللي جيت .. فقلت لها اهلا وسهلا ها انذا قد جئت فماذا تريدين ؟؟! فقالت اجلس الاول نشيش مع بعض وبنحكي على مهلنا فقلت لها : لكان وين جماعتك شايفك لوحدك ؟ فقالت طفشتهم كل واحد لجهة ، حابة اقعد معك لوحدنا ....يا ساتر استر ؟!
هذه هي عبارات ابو هاني الأخيرة التي انهينا بها الجزء العاشر ، ثم راح ابو هاني يسرد لي ما حصل له تلك الليلة فقال :
عرفت حينها يا صاحبي يا شوفوني أن الورطة التي كنت اعتقد نفسي قد تجاوزتها واصبحت من الماضي لم تنتهي بعد وان تفاعلاتها لم ولن تنتهي ما دامت سامية وأماني قريبات من بعضهن ، يجمعهن مكان واحد ، ولن استطيع بالتالي احتواء هذه المواقف بسهولة .يبدو أن أماني غير جاهزة للتفريط بهذه العلاقة ولن تنساها بتلك السهولة ، ومعها في ذلك بعض الحق ، فكيف تنسى زبرا دخل احشاء كسها وأمتعها بعد طول حرمان ، فالانثى عموما لا يمكن أن تنسى من ناك كسها واروى عطشها الا اذا كان زوجها ، فالمراة تنسى افاعيل زبر زوجها بها وتعتبرها واجبا قد قام به بينما لا تنسى فضل زبر عشيقها وتعتبره كرما حاتميا اغدقه عليها وامتعها وعليها رد الجميل . فكيف اذا كان هذا الزبر هو زبر ابو هاني الخبير بارواء عطش النساء المحرومات ، هههههههه، وقد قالتها صراحة بعد أن نهضت من تحته عندما اخبرتني أن ظنها بي لم يخب وهذا دليل على انني كنت عند حسن ظنها او أن زبري وطريقته هي من كانت عند حسن ظن كسها الذي كان ضمآنا فارتوى لبنا طازجا شهيا . وبالتالي فسيكون صعبا علي انا وعليها هي أن نجعل تلك الواقعة تمضي وننسى تاثيرها علينا ، ومن ناحيتي فقد كان شغلي الشاغل عدم التأثير على علاقتي بعشيقتي الاولى سامية ، لم اعشق مثلها ولم تقدم لي انثى اخرى ما قدمته لي من حب وعشق وهيام وصل درجة الشغف . فكيف لي ان اكون سببا في تعاستها او حتى غضبها الذي يمكن أن يؤدي الى خسارتي لها ، فهذا ما لا اطيق ولن ارضى به أبدا. كنت اعلم حينها أن سامية مشغولة مع زوجها أحمد حيث وعدتني انها ستجعله راضيا سعيدا قبل أن تفكر في اخذ حقها من الشوكلاته بالحليب التي وعدتها بها . ولا شك عندي أن سامية ستكون مستعجلة لاستقبال زبر احمد وجعله ينيكها بسرعة ليصبح بعدها سكرانا بنبيذ كسها الشبق فينام من فوره كما هي عادته لتاتي بعدها الى سريري تتذوق الشوكلاته التي ادمنتها . هذا الامر يحتاج منها لما يزيد عن ساعة من الزمن ساستغلها او جزءا منها للخلاص من موضوع أماني ثم التفرغ لاستقبال سامية بعد أن تكون أماني قد اختفت وغادرت فلا اريدهما أن يلتقيا عندي او حتى في التراس الخارجي ،.هذا ما رسمته في عقلي متمنيا أن انهي اللقاء مع أماني بسرعة ودون أن اشعرها بشئ غير اعتيادي .
كيف مشاويركوا اليوم في بيروت ، اتمنى تكونوا انبسطتوا واستمتعتوا باجواء بيروت ، بهذه العبارة بدأت مع اماني
اماني : ايه كثير انبسطنا ، رحنا اماكن حلوة كثير اليوم
ابو هاني : انا بفضل اننا نكمل القعدة عندي بالغرفة احسن لكن من غير حركات يا اماني ، بلاش تورطيني مع اخت مراتي ، هيا ممكن تيجي هون باي وقت فما لازم تشعر باي شي بخصوص ياللي بيني وبينك
اماني : مثل ما بتريد ابو هاني ، انا ما ممكن اسببلك اي احراج او متاعب
دخلنا الغرفة حاملين شيشتنا التي لم تشغلها بعد ولن نشعلها ما دمنا تخلينا عن جلسة التراس الخارجي . تركت الباب مفتوحا لمزيد من الاطمئنان وخوفا من اي تهور قد تفعله اماني . سكبت فنجانين من القهوة وجلسنا على حافة السرير ولكن متباعدين قليلا وامامنا منضدة عليها قهوتنا ، كانت أماني في حلة جديدة فالتيشيرت بنصف كم ذو اللون الازرق وفتحة صدر واسعة وبنطال جينز ضيق باللون الازرق الداكن ، تيشيرتها واسع الفتحة بحيث يبرز منه ما يقارب من نصف نهديها وحلمتاها البائنتان من خلف قماش التيشيرت القطني الناعم تدل على انها بلا سوتيان ، وما زال ذلك العقد الذهبي يتوسط صدرها ولكنها اخفته تحت التيشيرت فلم يظهر منه غير سلسلته كجدولين ذهبيين يصبان في نهر نهديها ، كل ذلك لم اكن قد رأيته قبل أن تجلس لكونها كانت تضع على كتفيها شالا ابيض تخلصت منه مجرد أن استقرت بجلستها بجانبي .
اماني : انتا ليش بتحاول تتهرب مني ابو هاني ،؟؟! انا عن جد حبيتك ومن كل قلبي ، فليش انتا بتقابلني ببرود وبتحسسني دائما انك خايف تفرب مني .؟؟!
ابو هاني : بالعكس اماني ، انا ماني خايف منك ، انا خايف عليكي من نفسك
اماني : شو صاير فيلسوف حضرتك ؟!
ابو هاني : هههههههه مو قصدي لكن انا راجل متزوج وعندي اولاد شباب وبنات صبايا وانتي بتعيشي بغير بلد ، ومثل ما انتي شايفة اخت مراتي عم بتراقب تحركاتي ومو بعيدة تحكي لام هاني عن هيك اشياء وهالشي بسببلي المتاعب ، وانتي عارفة أن العلاقة بيننا محكوم عليها النهاية السريعة فما بدي اياكي تتعلقي بالهواء او تتاملي شي ما ممكن يصير او يستمر ، هذا هيا الاسباب ، واهم شي خوفي عليكي لاني افضل انك تبحثي عن مستقبلك مع غيري بيكون افصل لالك ،والا انا غلطان ؟؟!
اماني : لكان هيك ؟ حضرتك خايف علي مو مني ؟ ههههه
ابو هاني : اذا كنتي بتشكي بهيك شي برجع ازعل منك
اماني : بالعكس ، انت بهالحكي عم تحكيلي انه ما ابتعد عنك واتمسك فيك لآخر نفس ، وبتحكيلي كمان انه انا على حق لما قلتلك اني مو مستعدة اتخلى عن علاقتي معك . بعدين يا ابو هاني انتا حكيت انه لك علاقات شغل بسوريا ، وانك بتزورها كثير ، فشو هيا المشكله لو كان لك صديقه في حلب مثلي ، وانا متاكده اني حتى بهيك اشياء ممكن افيدك لان عندي كثير علاقات بالشام (تعني دمشق ) وغيرها وما رح يكون قربك مني خسارة لالك أبدا
ابو هاني : اماني ، شغلي بالشام انا بعرفه منيح وماني محتاج مساعده ، بعدين انا بكره مسافر بلدي ويا عالم نرجع نشوف بعضنا او لا !؟ فسيبك من هيك افكار وشوفي نفسك بطريقة ثانية احسن لالك .
اماني : انتا ليش مش راضي تقدر موقفي ؟؟! ، انا مش محتاجة منك غير وعد انا متاكدة انك هتوفي فيه انك في اي فرصة تيجيك ممكن تشوفني واشوفك فيها انك تتواصل معي ونشوف بعض ، انا يا ابو هاني ما رح افكر آخذك من عائلتك ولا هفكر اني اكون بديلة لاي واحدة بحياتك ، انا كل اللي بطلبه أن يكون لي مكان ما في حياتك واختار لي المكان والوضع اللي يريحك ، ويا سيدي هذا كرت الفيزت تبعي فيه تلفوناتي وايميلي وحسابي عالفيسبوك وباي وقت حبيت نتواصل معي انتا عارف اني هستقبلك بكل حب وترحاب وهلا انا صار لازم اغادر لكن قبل ما اغادر عندي طلب ارجو انك تلبيلي اياه او هما طلبين ، الاول اذا بتتكرم علي تعطيني ارقام هواتفك .
ابو هاني : وقفت ودسيت بطاقة أماني في جيب قميصي المعلق على الشماعة واخرجت بطاقتي الخاصة من نفس الجيب : هاي بطاقتي فيها كل اللي بيلزمك للتواصل معي ، لكن شو هو الطلب الثاني ؟
وقفت أماني واقتربت مني حيث انني كنت ما زلت واقفا بعد أن احضرت لها البطاقة ، وقفت ثم اقتربت مني حتى كادت تلتصق بي ثم اصبحت تدنو بوجهها الى وجهي حتى تلاقت شفاهنا في قبلة ارادتها أماني محمومة ملتهبة والتقفت لساني تعصره بين شفتيها فقابلتها بمثل ما فعلت لدقيقتين تقريبا حتى انفصلت شفاهنا. فاتبعتها بآهة طويلة ثم مصمصت شفتيها تلعق ما علق بهما من ريقي وعيناها المسبلتان تنظر نحوي نظرة حسرة وأسى ، ودمعتان وحيدتان بدأت تنبع من عينيها كحبتي لؤلؤ اخذتا طريقهما على اطراف أنفها ، ثم ادارت وجهها وقالت بصوت يتحشرج اسى ولوعة :
اشوفك على خير حبيبي
ابو هاني : انتظري شوي اماني
اقتربت منها ، ضممتها الى صدري اقبل وجنتيها ، لحست دموعها بلساني ، تحسست ظهرها العاري الا من قماش التيشيرت الناعم الرقيق ، ثم ألصقت شفتي بشفتيها في قبلة اخرى لا تقل حرارة عن سابقتها، بينما أضمها اكثر و اسحق صدرها الناهد بصدري واجذب ظهرها بكل قوة باتجاهي حتى سكرت من رضابها، فافرجت عنها قائلا لها :
خليها ذكرى حلوة يمكن تذكرك بشي واحد اسمه ابو هاني التقيتي فيه بيوم من الايام ، مع السلامة أماني ، اشوفك على خير ، ابقي طمنيني عنك .
اماني : سؤال اخير ، هو انتا اي ساعة بكرة هتسافر ؟
ابو هاني : مش عارف ، لكن لازم الاول اطمئن على رفقاتي اللي معي انهم طلعوا المطار وامورهم تمام ، وبعد هيك بسافر انا بسيارتي
اماني : اهاااااا يعني رفقاتك طالعين جوا وانتا جيت بالسيارة
ابو هاني : ايه ، مهما جايين بمجموعة عن طريق الشركة اللي بيشتغلوا فيها
اماني : لكان بنشوفكم الصبح عالفطور ، تصبح على خير .
وضعت شالها على كتفها ، ووسط ابتسامتها الساحرة . كانت دموع جديدة قد بدأت تترقرق في عينيها ،وادارت ظهرها مسرعة الى حيث غرفتها .
عدت اجلس على طرف سريري واضعا رأسي بين كفي . مطأطا رأسي ناظرا الى ما بين قدمي ، حلقي يتحشرج أسفا على هكذا موقف تسببت به لانسانة رائعة تستحق كل ما هو جميل في هذه الحياة . ولكن يبدو اكتساب شئ لا بد أن يكون على حساب شئ آخر لا يقل اهمية ، تلك هي الحياة ، وهذا هو القدر ،
كان قد مضى ما يقرب الاربعين دقيقة منذ أن التقيتها ، فقدكان لقاءا قصيرا هذه المرة . الا انني لا قهوة شربت ولا شيشة اشعلت ، ولم يشتعل الا نار الجوى في قلبي الجريح الذي أمسى حائرا بين حبيبتين لا تقل مكانة احداهما عن الاخرى ، وان كان اجتماعهما في هذا القلب كان يعد قبل ايام ضربا من ضروب المستحيل . فقد صار البوم واقعا حتميا ، والمصيبة انني لا استطيع حتى أن ابوح به لأحد سواي ، قفزت الى خاطري رباعية عمر الخيام المشهورة والتي شدت بانغامها الراحلة أم كلثوم ، فاصبحت ادندن بها بصوت يخالطة النشيج .
أولى بهذا القلبِ أن يَخْفِقا
وفي ضِرامِ الحُبِّ أنْ يُحرَقا
ما أضْيَعَ اليومَ الذي مَرَّ بي
من غير أن أهْوى وأن أعْشَقا
العشق لذة لا يدركها الا العشاق الذين اكتووا بنار الهوى والغرام ، وها أنذا انهل من نعيم هذه اللذة بشكل جعلني فعلا اتأسى على ايام مضت لم اعرف فيها طعم هذا الاحساس ولا لذة امتلاء القلب بالمحبوب . يبدو أن مرحلة جديدة من علاقتي بأماني قد بدأت ، مرحلة عنوانها انني قد عشقتها كما عشقتني . استطاعت اماني في لقائي الثاني معها أن توسع حجرات قلبي لتجد لنفسها مكانا في احدى بطينيه . مكان لا يتسع الا لها دون غيرها ولكنه مكان مستقل عن ذلك الذي تشغله ساميه ، لم اكن اعلم كيف حصل ذلك ولكنه حصل ، ولم اكن اتصور يوما أن تاتي انثى اخرى غير سامية لتغزو هذا القلب . وحينها ايضا لم يخطر ببالي كيف يمكن لي ان اقابل سامية بعد قليل وانا في هذه الصورة ، لم يكن بوسعي أن ابقى هكذا كثيرا ، فاعدت ترتيب اغراضي لكي لا يبدو أن هناك شيئا غير اعتيادي ، اغلقت الباب دون اغلاقه بالمفتاح ، واسدلت الستارة ودخلت الحمام وتركت بابه مواربا لكي اسمع اي صوت قادم او احس باي احد يدخل الغرفة . وفتحت ماء الشاور الدافئ لعلي اغسل دموعي او اغسل قلبي او اغسل خطيئتي المتكررة او اخفي ملامح تأثري الذي خشيت أن تفضحني ، كان لا بد من تغيير الاجواء لاتمكن من اكمال هذه الليلة بسلام .كانت الساعة التي توقعتها قد فاتت ، وحينها بدأ الماء الدافئ ينساب على جسدي وبدأ جسدي المنهك يسترد عافيته وبدأ عقلي المتعب يستعيد بعضا من نشاطه وبدأ قلبي المشغول حد الارتباك يضخ دماءه في ذلك الجسد فبدأت ادندن برباعية الخيام الاخرى :
أطفئ لَظى القلبِ بشَهْدِ الرِضاب
فإنما الأيام مِثل السَحاب
وعَيْشُنا طَيفُ خيالٍ فَنَلْ
حَظَكَ منه قبل فَوتِ الشباب.
بفعل الماء المنهمر على جسدي وهدوء المكان فقد اعادت لي هذه الالحان توازني ، وبدى لي الامر سهلا ، فقلت لنفسي ولماذا لا انال حظي من نون النسوة قبل فوت الشباب الذي بدأ يودعني ، وقررت أن أطفئ لظى قلبي بشهد رضاب سامية بعد أن اشعلته قبل قليل بنار رضاب أماني .و على وقع الحاني دخلت سامية بخفة ودون أن تحدث صوتا او جلبة كبيرة فاحسست بالباب يفتح فنظرت من حافة الباب الموارب وقلت لها تفضلي اعملي لنا فنجاني قهوة حتى اكمل الشاور ، فقالت : مش عاوز حد يفرك لك ظهرك ؟ فقلت لها : لا متشكر اعمليلي قهوة وخلاص ومن غير حركات قرعا ههههه. أكملت الغناء بصوت اوضح حتى اجعلها تسمع ، فقالت : يعني افهم من كلامك اني هآكل الشوكلاته سخنة ؟؟ فقلت لها : لا تبقي تسخنيها بنفسك ، انا مو فاضي اسخنللك الشوكلاته كمان ههههه.
هدات مشاعري ونسيت ما حصل قبل قليل مع أماني واصبح تركيزي منصبا مع الذي يجري الآن مع سامية. فاحت رائحة القهوة دليل غليانها ، جففت جسدي ولبست روبي القطني دون أن البس تحته شيئا ، وخرجت ، لتلاقيني سامية بقبلة ترحيبية سريعة وهي تقول :
نعيما حبيبي ،
ابو هاني : شو صار ملحق ينيكك وينام ؟؟الظاهر انه مستعجل والا انتي المستعجلة ؟!
سامية : الاثنين مستعجلين ههههه مهو من السمك الي طعميتنا اياه واللا ناسي حالك ؟!
ابو هاني : منيح اذا السمك جاب نتيجة
سامية ؛ اممممممم لا منيح يكثر خيرك ، لكن ما جاب الثاني ، هو واحد وخلاص هههههههه
ابو هاني : مهو انا كمان اكلت سمك واللا ناسية ، خلص خلي الثاني علي انا هههههه
سامية . عشان هيك انا اخذت شاور وخرجت من هنا لقيته بيحلم ، اصل انا تعمدت اخليه ياخذ حمام قبلي . واهو نايم بعد ما ادى مهمته وانبسط وصار آخر تمام . بقى ليك طلبات ثانية ؟
ابو هاني ؛ وانتي ؟! انبسطتي ؟
سامية : أخخخخخخخ منك انتا بس . ما دخلك انتا طعميني شوكلاته وما لكش دخل فيا انبسط والا لا هههههههه.
ابو هاني : طيب اسكبي لنا القهوة الاول عبال ما الشوكلاته تجمد شوي اصلها سايحة من الحر .
اماني : شو سايحة ما سايحة ، ما الي دخل عاوزها جامدة اقرشها قرش هههه
ابو هاني : طيب من غير لماظة عاوز اشرب القهوة معك الاول .
سامية : مش عاوز تشرب عسل كمان
ابو هاني : مش وقته هلا ، ريحة القهوة طيبة كثير ماني قادر اقاوم ريحتها ، بعدين ارتاحي شوي انتي ، ما انتي جاية من معركة
سامية : لا اخذت شاور ونظفتلك صحن العسل . وصرت جاهزة ، انتا خليك بالشوكولاته بتاعتك وبس
كانت سامية تلبس الروب البنفسجي الطويل وقد ربطته باحكام حول جسدها ، بينما شعرها ما زال مبللا من أثر الحمام ، الا انها سرحته بطريقة تجعله منسدلا الى الوراء . رائحة الشامبو مع رائحة عطرها، اضفت على الغرفة جوا سكسيا مثيرا الغاية ، مما دعاني أن استكمل الصورة بان انهض لارش بعضا من العطر الذكوري على صدري ويدي ، فاختلطت الروائح والعطور برائحة القهوة ليصبح مزيجا من الجنس المتطاير في اجواء الحجرة الصغيرة . حينذاك بدات سامية تسكب القهوة في الفناجين ، ثم احضرتها ووضعتها على المنضدة وجلسنا ملتصقين على حافة السرير . إنحسر روبها فظهر ساقها وجزءا من فخذها المرمري فزاد المشهد اثارة وارتفعت وتيرة الرغبة عندي . بدأت باحتساء قهوتي وهي بدأت تمرغ وجهها على صدري العاري وتقبل حلمتي احيانا ثم تعود لارتشاف شئ من فنجانها . وانا ما زلت امعن النظر في فخذها الذي وقع على مراى بصري ثم امسك فنجاني ارتشف منه رشفة ،
سامية : هذي آخر ليلة لينا هنا ، عاوزها للذكرى
ابو هاني : شو قصدك ؟؟!
سامية : انا مش عارف شو بصيرلي لما اقعد معاك ، ممكن اكون بحبك ؟؟!
ابو هاني : هههههههه انتي بعدك عم تيجيكي حالات الجنان ، اعقلي يا بنت
سامية : وانتا تدندن بالحمام ذكرتني باجمل أغنية لام كلثوم
ابو هاني : اي أغنية قصدك ؟؟!
سامية : ذاكر ابو هاني لما كمشتني ببيتكم مع الولد قبل اربع سنين
ابو هاني : شو جاب هالموضوع على بالك هلا ؟؟!
سامية : الاغنية اللي بحكيلك عنها ، ثم بدأت سامية تدندن بصوت هامس
طول عمري بخاف من الحب وسيره الحب وظلم الحب لكل اصحابه
واعرف حكايات مليانه اهات، ودموع وانين
والعاشقين دابوا ماتابو ، دابوا ما تابوا ، وطول عمري بقول لا انا قد الشوق وليالي الشوق ولا قلبي قد عذابه
وقابلتك انت لقيتك بتغير كل حياتي معرفش ازاي انا حبيتك معرفش ازاي يا حياتي
من همسه حب لقيتني بحب ، لقتني بحب وادوب في الحب آآآآآآاه وادوب في الحب وصبح وليل ولييييببل علي بابه .
أعادتني سامية الى سنوات قليلة قد مضت ، الى اول مرة تلمست زبي من فوق بنطالي فدفق حليبه ليبلل يدها ولم تكن قد راته بعد ، أعادتني الى اول مرة جعلتها تتلمسه وتقبله ثم تمصه ، الى اول مرة فرش كسها دون أن يدخله ، الى اشهر قضيناها دون أن تشعر به في احشاء كسها ، أعادتني الى زمن قد مضى ما كان له عنوان الا العشق والهوى الذي جعلها تتعلق بي الى هذه الدرجة ، معها حق ، فقد كانت بلا اي خبرة ، كانت تلك البنت البسيطة حد السذاجة ، ولكنها الآن المرأة اللعوب عاشقة للجنس ولكن ليس اي جنس فالممارسة الجنسية التي تبحث عنها سامية هي تلك التي تصدر من القلب قبل الزب ومن المشاعر قبل الحركات . همسات اغنيتها المعبرة جعلتني كلي كنلة من المشاعر الجنسية الملتهبة ، فما ان صمتت وهي ما زالت تمرر اصابعها على صدري ، وبعد أن ارتشفت آخر رشفة من قهوتي نزلت يدها لتفك رباط روبي وتتسلل نحو زبي الذي كان بالاصل قد اصبح يستلقي بين طرفي الروب فأمسكته بلطف قبل أن تقترب من شفتي تقبلني قبلة ليست بالطويلة سبقتها أآآآهة طويلة ، ثم قالت :
سامية : يااااااه يا عمري ، الشوكلاته سخنة بس كمان جامدة
ابو هاني : ما في شي سايح اليوم غيرك يا روحي ، مش الشوكلاته
سامية : انا الليلة عاوزاها غير شكل ، تبجي اعملك مساج ؟؟!
ابو هاني : لكن من غير زيت ولا كريم
سامية : طبعا ، مش عاوزه شي يفصل بين لحمي ولحمك ، عاوزة المسك من غير عوازل
خلعت روبي ، وخلعت روبها ، واذا بها مثلي عارية تماما
نمت على بطني وتمددت سامية فوق جسدي ، صدرها على ظهري وفخذيها فوق رجلاي ، وكسها فوق مؤخرتي وبدأت تفرك بزازها بظهري بينما يديها تتلمس وجهي من الجانبين احيانا واحيانا اخرى تفرك كتفي ، بينما تضغط كسها فوق مؤخرتي ، أدرت وجهي لالتقف شفتيها في قبلة لا اظن انني ذقت حلاوتها من قبل ، كانت يومها في سقف شبقها وفي سقف رومنسيتها وفي سقف حرارة جسدها وفي سقف التهاب مشاعرها وفي قمة جاذبيتها وبهاء أنوثتها . خلصت شفتاها من شفتي وانزلقت بجسدها للاسفل وما زالت بزازها تضغط اسفل ظهري بينما شفتاها تقبل ما تطاله من رقبتي واعلى ظهري ويديها تدلك كتفي ، وبدأت تتزحلق جيئة وذهابا بصدرها حتى وصلت بصدرها الى مؤخرتي ، عادت لتغير اتجاهها وتدلك فخذي من الخلف وصولا لمؤخرتي ، مدت يدها وسحبت زبي ليظهر لها من بين رجلي وبدأت تمرر رؤوس اصابعها عليه بطريقة ساحرة ، طلبت مني الانقلاب على ظهري ففعلت وعادت لتفعل بصدري وبطني ما فعلته بظهري حتى وصلت الى زبي فوضعته بين نهديها وضمتهما حوله وبدأت تمرره بينهما وهي تقول : يااااااه الشوكلاته عاوزة مساج كمان ، حاضر هعطيها احلى مساج قبل ما اكلها ، ثم ازاحت يديها عن نهديها وقبضت عليه بيدها وبدأت بتقبيل رأسه بطريقة الولهان المشتاق ، تلحسه ثم تذهب بلسانها إلى قاعدته فتمرر لسانها بين البيضتين صاعدة به الى طنفوشته التي اشتعلت وتورمت واحمرت ، فقلت لها :
عاوز اشرب عسل
لم تتكلم سوى ب آآآآآآاه تها الطويلة ثم ادارت نفسها لتعتليني وتضع كسها فوق فمي مباشرة . امسكت تلابيب طيزها لارفعها والقي نظرة على كسها لاجده وقد بدأت الرطوبة تتسرب خارجه فلحستها بلساني قبل أن اقبل كسها كانه شفتيها مادا لساني الى باطنه الذي كان بالفعل ساخنا ، وابدأ بعدها بتذوق طعم سوائلها التي زادت انهمارا وزادت حركة لساني عليه تسارعا ، اما هي فما زالت تاكل بفمها اصبع الشوكلاته الذي تتحكم به بين شفتيها ،وتقبض عليه براحة يدها واستمرت رحلتنا مع المص واللحس في وضع 69. هي فوقي وانا ارزح تحتها ، ما لفت انتباهي هذه الليلة أن سامية كانت تقبل زبي وتمصه بمزاج عالي وببطء شديد وتلذذ واضح لا يدل على مدى شبقها وقوة أثارتها التي لمحتها بها منذ أن جلسنا ، كانت تمارس طقوس الحب كما تعلمتها منذ اربع سنوات .كانت لحظتها تمارس الجنس للتعبير عن العشق والهيام وليس لاطفاء نار الرغبة . يبدو انها تعلمت الكثير ، تعلمت كيف تتحكم بهياجها وشبقها وتحوله الى مشهد من الجنس الهادئ الذي يسمح لطرفيه بنهل اكسير المتعة واللذة شيئا فشيئا والتلذذ بكل ثانية تمر ، وهي ايضا اسلوب ناجع لاطالة مدة هذا اللقاء الذي يغلب عليه الاحساس ولكن بلغة الاجساد التي تتحرك وتسكن في حركة غير منتظمة ولكنها تسير بخطوات ثابتة الى عالم اسطوري من اللذة الجنسية ، يبدو أن سحر المكان والظروف جعلها تستذكر ما قالته قبل لحظات وهذه الذكريات قد الهمتها لان تفعل ما تفعل . كان علي حينها أن أحذو حذوها ولا اثيرها اكثر فأبطأت في حركة لساني على كسها الغارق في شهد المتعة ولكنني امسكت بظرها اعصره بين شفتي واحاول اخراجه من مكمنه في ركن كسها العلوي ، فزادت من ضغطها على زبي دليل تأثرها بما افعل ، توقفت عن لحسها وتلمست خرمها باصبعي الاوسط وضغطت عليه لينزلق في مقدمته ثم اعدته وكررتها عدة مرات ، حتى قالت :
مش عاوز تغمس الشوكلاته بالعسل ؟؟
فقلت لها : هو في احلى من العسل ، انتي بس سيبي الشوكلاته ترتاح شوي احسن ما تسيح خالص . فقامت من فوقي لترتمي بجانبي وشهيقها وزفيرها يكاد من في الخارج يسمعه ، فوضعت يدي على صدرها اتلمس نهديها حيث انقلبت لانام على جانبي وبقيت لدقائق على هذه الحالة وقلت لها .
انتي اليوم رايقة عالآخر فقالت : ما انا قلتلك عاوزها ليلة مختلفة فقلت لها ، لكان ارتاحي شوي وانقلبت فوقها اقبل شفتيها واعصر نهديها واحدا بعد الآخر فامسكت زبي توجهه نحو كسها فقلت لها : خلي الشوكلاته تغمس العسل اللي برا ، العسل اللي جوا لاحقين عليه فقالت ، احسن وبدأت تمرر زبي بكل بطء بين شفريها وصولا لبظرها وانا ما زلت انهل من رحيق شفتيها واعصر لسانها بين شفتي حتى وجهت زبي للداخل وصعدت بطيزها الى الاعلى تلاقيه بكسها فدخل رأسه فرفعت وسطي لابعده فصدرت منها ، يووووووووه بعدين معك !! فاعدت زبي حتى وصل لباب كسها فامسكتني من الخلف وجهت زبي بعيدا عن باب كسها ليضرب بظرها وينزلق للاعلى فقالت ، يابااااااااي منك ، انتا ناوي تعذبني فقلت لها . هي هيك الشوكلاته لما تكون سخنة بتصير تروح يمين وشمال ، رفعت وسطي فامسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها فكبسته بكل قوة ليدخل بكامل استطالته وتصيح مستغيثة افففففففففف شو هادا ، مالك علي ؟؟ هو انا عملتلك حاجة غلط ؟؟ ثم بدأت امرر زبي دخولا وخروجا ببطء شديد مستلهما طريقتها في مصه قبل قليل فراق لها الوضع وبدأت تصدر آهاتها وكأنها تهمس بها همسا في اذني ، ثم قالت ايوة هيك ، خللي الشوكلاته ترتوي من العسل ، نيكني على مهلك حبيبي .عاوزه احس فيه وهو داخل خارج على اقل من مهله ، واستمتع بكل لحظة ، متذكر اول مرة فرشتلي كسي ؟ عاوزك حنين مثل هذاك اليوم . فكانت حركة زبي في كسها وكأنه يخشى أن يؤذيها فينزلق داخلا حتى تضرب عانتي عانتها ويرجع حتى يكاد أن يخرج نهائيا ثم اعاود دفعه ، وضعت يدي تحت ابطيها وبدأت اجذبها نحوي مع كل حركة من زبري في كسها المشتعل اللزج ، فرأيتها وقد راقت لها هذه الحركة من خلال نظرة عينيها بسحرهما الأخاذ وعضها لشفتيها وكأنها تقاوم انفعالاتها المرافقة لهذه الحركة . استمر هذا الوضع لدقائق ، ثم استليت زبي من كسها وتركته يشتم بعضا من الهواء ، واستلقيت بجانبها اتحسس صدرها ورقبتها واقرص شحمة اذنها فنهضت لتعتليني ممسكة زبري تفرش به بظرها ثم جعلته يتمدد على طول شفريها وامالت جذعها لنذهب في التقبيل الملتهب بينما هي تحرك طيزها للامام والخلف لتجعل زبي يضرب بظرها تارة ثم تعاود الانزلاق فوقه ليمر بين شفريها ثم تعاود الكرة وهكذا حتى بدى انها وصلت للقمة في الهيجان فتركته يعبر كسها ونهضت ثم بدأت تصعد وتهبط عليه في حركة سريعة هذه للمرة وعندها علت آهاتها ووحوحاتها وزفيرها وشهيقها فخشيت أن اقذف بها دون ارادتي فقلبتها جانبا واستدرت خلفها والقمتها زبي في كسها من الخلف وبدأت برهزها ببطء حتى تمكنت منها ثم اسرعت الرهز حتى شعرت بقرب هزتها الكبرى وقرب قذفي فقلت لها : الشوكلاته عاوزه تنزل الحليب ، تنزلهم فين ؟؟ فقالت عاوزه ادهن بزازي بالحليب ثم بدأت ترتعش وتضرب بيدها السرير فسحبت زبي من كسها ووجهته لصدرها لتبدأ قذائف حليبه تضرب صدرها وصولا لرقبتها بينما يدي توجهت لتعبث بكسها وبظرها فركا وعجنا حتى هدأت حركتنا وعرقنا ينساب ليغمر اجسادنا المنهكة والحليب المخلوط بالشوكولاته يغمر صدرها فبدأت تدهن بزازها به وتتذوق ما علق على رؤوس اصابعها وهي توحوح وتشهق شهقات بدأت بالتباطؤ قليلا حتى قالت : وبتسالني انبسطتي والا لا ، هيني هلا انبسطت ، وما ممكن في يوم انبسط الا معك ، فهمت والا لازم كل مرة اقول لك اياها ؟؟! فقلت لها : لكان نظفي الشوكلاته بتاعتك من العسل قبل ما ينشف العسل فبدأت تلحس زبي تنظفه من بقايا ما علق به من لبنه وسوائلها حتى تركته وهي تترنح وقالت : ماني طالعة من هون غير لما نستحما مع بعض وانظف الشوكلاته بتاعتي منيح علشان لما اعوزها تكون نظيفة ومعقمة هههههههه ،
لم تغادرني سامية الا بعد أن اخذنا حماما دافئا سويا كان لها معه نيكة خلفية في طيزها التي لم ازورها منذ ايام ، فكان لها زيارة خاصة ، ثم لبست روبها ، وغادرت وهي تدندن :
إنت النعيم والهنا وانت العذاب والضنى
والعمر إيه غير دول
إن فات على حبنا سنه وراها سنة
حبك شباب على طول
ذهبت سامية بعد أن ودعتني على أن نلتقي في التاسعة صباحا لنتناول افطارنا سويا ،وقد علمت ايضا أن موعد مغادرتهم سيكون في العاشرة والنصف صباحا بالحافلة الى المطار . المهم في كل ماجرى تلك الليلة أن سامية قد امتعتني كما لم تمنعني من قبل ويبدو انها ايضا استمتعت بشكل كبير وخرجت من حجرتي راضية سعيدة تملأ الابتسامة وجهها . والشئ الآخر فانني لست ادري كيف استطعت في ليلة واحدة أن اجمع بين أماني وسامية في غرفتي كل على انفراد ، وكل واحدة منهن آتية لتعبر عما يختلج في قلبها تجاهي ، ولكن بطريقتين مختلفتين فتلك ارضيتها بقبلة وتلك لم يرضيها اقل من زبرين متواليين في فتحتين مختلفتين بل في كل فتحة ممكنة ، عندها ايقنت أن بامكاني تقسيم هذا القلب الى قسمين ، سأعطي لكل واحدة قسما يخصها دون سواها ، اذا فالأمر ممكن ، فلتجرب يا ابا هاني وليحصل ما يحصل ، هكذا قلت لنفسي وأنا اهجع في فراشي بعد الثانية بعد منتصف الليل .
في الثامنة صباحا كنت قد صحوت ، وبعد الشاور الصباحي المعتاد صنعت قهوتي ودققت باب احمد وسامية ليصلني صوت سامية بانهم سيأتون بعد قليل ، رجعت ارتشف قهوتي الصباحية حتى اطلت سامية بوحهها المتورد وابتسامتها العريضة فدخلت وقبلتني قبلة سريعة قائلة : صباح الشوكلاته بالحليب يا عمري
فقلت لها : يا صباح العسل البلدي ، تفضلي اشربي القهوة
لحقها احمد وشربنا القهوة وعلمت انهم قد حزموا حقائبهم استعدادا للسفر ، ولم يبقى الا القليل ، ثم نزلنا الى المطعم لتناول الافطار .
في صالة الطعام جاءتني أماني وهبة لينضما الى طاولتنا نفطر سويا بحجة رغبتهم بوداعنا قبل سفرنا ، ولكونهم سيبقون ليوم آخر هنا . تناولنا افطارنا ثم صعدت سامية واحمد وكذلك شادي وسميرة لجلب حقائبهم وبقيت اتبادل الحديث مع أماني ولكن حديثا عاديا لم نتطرق فيه الى اي شئ يخص علاقتنا الشخصية خصوصا بوجود هبة معنا ، الا أن هبة عادت لتجلس مع ابيها وأمها . كانت اماني حينها تفتح حاسوبها الشخصي الصغير وتتصفح شيئا ما . فقالت لي : انتا ناوي تسافر بسيارتك عن طريق سوريا ؟؟ فقلت لها : اكيد فليس هناك طريق غيرها ، فقالت وهل تأتي من الطريق الجنوبي ام الشمالي ( تقصد ان هناك معبرين بين لبنان وسوريا ) فقلت لها : انا استخدم الجنوبي فهو أقرب بالنسبة لي ، فقالت : يعني مش ممكن تغير رأيك، فقلت لها : شو قصدك يا أماني ؟؟! فقالت : خلاص خلاص مش مشكلة ، لكن عندي لك مفاجأة ، يا ريت تبسطك ؟! فقلت لها : اي مفاجأة ؟؟! فقالت : خلاص ، لما يسافروا جماعتك انا مش هودعك وبعدها اقول لك المفاجأة ، قلت لها : اكيد فيها شئ من جنانك وتهورك هههههههه فقالت : يعني !! احيانا بكون الجنون ليه لازمة ، اشوفك بعد شوي و انا هلا طالعة غرفتي . ثم ذهبت الى حيث طاولة أخوها وزوجته وانا خرحت الى البهو انتظر نزول رفاقي . مرت اماني بعد قليل اشارت لي بيدها بالتحية وصعدت بالمصعد .
قبل العاشرة والنصف بقليل كان احمد وسامية وشادي وسميرة ياتون الى البهو حيث تجمع رفاق لهم آخرون لا اعرفهم ، ثم جاءت سامية نحوي لتسألني :
سامية : انتا مش طالع معنا
ابو هاني : انا هطلع بعدكم على طول ، اصل انا ما وضبتش حقيبتي لسا ، هلا بعد ما تسافروا برتبها وبسافر على طول
سامية : يعني انتا اليوم هتوصل البيت والا هتتاخر
ابو هاني : مش عارف ، انا بالعادة لازم اقعد شويه بدمشق اتغدى واشتري بعض الحاجيات واسافر وان وصلت متاخر ابقي ابيت لبكرة واطلع من بكير ، وكمان هذي المرة عندي شغل مع واحد صديقي بدمشق لازم ازوره فغالبا رح اوصل بكره مش اليوم ، ابقي اتصلي بام هاني وطمنيها
اوصتني سامية ان اشتري لها بعض الحلويات من دمشق ثم توجهوا جميعهم الى حافلتهم ، ودعتهم جميعا ، وبعد أن تحركت حافلتهم صعدت الى غرفتي قاصدا توضيب حقيبتي والمغادرة . في الممر الواصل الى غرفتي كانت هناك اماني تنتظر مروري في غرفتها وعندما رايتها فاتحة باب غرفتها طرحت عليها التحية فردتها ولحقتني الى غرفتي :
اماني : على فكرة ما تقولش اني ما ودعتش صحابك ، انا سلمت عليهم هنا وودعتهم
ابو هاني : يكثر خيرك ، اصيلة ، مشكورة
اماني : مسألتنيش ليش ماني طالعة مع المجموعة بتاعتي ؟؟!
ابو هاني : وأسألك ليه ؟! انتي حرة تطلعي معهم او تبقي هنا ، بلكي ناوية تبقي عالشط اليوم وتستمتعي بالشمس والسباحة .
اماني : لا مو هيك ، انا مسافرة معاك
ابو هاني : شو عم تحكي ؟؟! انتي جنيتي والا شو ؟!
اماني : لا جنيت ولا شي ، انا طبيعية جدا ، لكن انا لازم كون بكره الصبح بالشغل، هيك خبروني بالايميل ولذلك لازم اسافر اليوم وبكره انزل الشغل . هاي هيا الحكاية
ابو هاني : طيب اذا كان هيك ، مع السلامة ، ربنا يوفقك
اماني : يعني ما بدك تاخذني معك بطريقك ؟؟!
ابو هاني : اماني ما تنسي اني رجال عندي شوية ذكاء ، مو كثير يعني ، لكن ما بينضحك علي بهاي السهولة .
اماني : انا ما عم بضحك عليك ، انا بحكيلك اذا فيك تاخذني معك بطريقك ، وهالشي ما فيه مسخرة او تقليل من قدرك ولا شي .
ابو هاني : ايه كثير منيح ، باخذك معي ، لكن بالأول احكيلي ليش انتي بدك تسافري
اماني : على شان ارافقك واكون حدك ، خلاص ، وصلت ياللي بتريد توصل له
ابو هاني : ايه احكي هيك من الاول ، وما تحاولي تستغفلي هالمسكين .
اماني : يووووووووه منك انتا ، خلص خذني بطريقك وخلينا نسلك الطريق الشمالي وهيك بتقرب المسافة علي ، من شان اوصل حلب ، وخلاص وبالطريق بنحكي
ابو هاني : انتي اكيد اكيد جرى لعقلك شي ، سيبك من هالحكي الفارغ وخليكي مع الجماعة ياللي جيتي معهم ، احسن لالك
اماني : بدك تاخذني والا اروح اركب مواصلات ؟!
ابو هاني : انتي رتبتي شنطك ؟!
اماني ؛ ايه انا جاهزة ، وعملت خروج من الفندق وكلشي
ابو هاني : طيب وجماعتك شو هتعملي معهم
اماني : ولا شي انا خبرتهم اني مسافرة على شان الشغل وخلاص انتهى موضوعهم
ابو هاني : طيب واذا ما وافقت ، ذو رح تعملي ؟؟
اماني : بوكل امري لصاحب الامر وبسافر بالمواصلات ، ما انا خلاص خبرت الجماعة وما فيني ارجع بكلامي .
ابو هاني : طيب طيب ، روحي غرفتك خليني ارتب شنطتي هلا ، وحسبي ربي عليكي يا حواء
اماني : هههههههه طيب طالعة ، بس ما تكون جاف معي هيك ، خليك ريلاكس احسن لالك .
ابو هاني : روحي لغرفتك احسن ما... .. ..
اماني : هههههههه هههههه بسرعة مو تأخرنا حضرتك ، بدنا نلحق نوصل .
بدأت بترتيب امتعتي في حقيبتي ، وسط هواجسي ومخاوفي من تهور هذه المجنونة ، فهل قدري أن اتخلص من جنون احداهن لابدا مباشرة بالمعاناة من جنون الاخرى ؟؟! ما تلك النساء التي تفقد عقلها مجرد ما خفق قلبها لرجل مثلي فتنسى كل ما حولها لأجله وتبدأ بالتصرف من وحي هذا القلب الذي يتحكم بها وكأنها دمية بين يديه ؟؟! ليس ذلك مهما الآن ، ولكن الاكثر اهمية هو الى اي مدى سأبقى انا واقعا في هذا الاتون المرهق والمتعب ، والى اين ستصل بي أماني في جنونها هذا ؟؟!
حزمت حقيبتي وأخرجتها خارج الغرفة ، اغلقت غرفتي وتوجهت نحو المصعد مرورا من باب غرفتها المفتوح ، لاجدها على كامل الاستعداد للانطلاق معي ، فرافقتني الى المصعد بابتسامة نصر عريضة ، وقالت :
اماني : الهيئة ما انتا شاري هدايا كثير معك ؟
ابو هاني : اصل انا احب اخذ الهدايا من الشام ، هناك بتسوق براحتي وليا فيها اصدقاء كثير
اماني : يعني انتا رح تبقى اليوم بالشام ؟!
ابو هاني : غالبا هيك بصير معي ، لكن اذا خلصت شغلي من بكير ، بكمل طريقي والمسافة مو بعيدة هيا ساعتين بالسيارة .
وصلنا الريسبشن ، أكملت اجراءات الخروج من الفندق وأخذنا طريقنا الى السيارة المركونة في الباركنج ، حملنا اغراضنا فيها وسرنا في طريقنا الى سوريا .
في الطريق لم يكن لنا اي حديث عن شئ يخص ما جرى بيننا ، سوى احاديث عادية حيث استكملت أماني تقديم نفسها ببعض التفصيل عن عملها واسرتها وعلاقاتها الواسعة الانتشار في المجتمع المحيط بها ، حدثتها عن طبيعة علاقتي ببعض تجار الشام (دمشق) وتبين انها تعرف العديد منهم ، حدثتني عن ابنها البالغ من العمر خمس سنوات وقد تركته في رعاية الخادمة الاثيوبية ، وعن اخوتها ، حدثتني عن بيتها الذي تملكه وهو على شكل فيلا من طابقين بحديقة صغيرة وسور مرتفع ، تعارفنا على كثير من تفاصيل حياتنا ، حاولت استدراجي لشرح المزيد عن علاقتي بسامية فأكدت لها انني رافقتها فقط كدليل سياحي واني اغير جو انا كمان وان زوجتي مريضة ولا تستطيع القدوم معي . كل ذلك حتى وصلنا نقطة الحدود في الجانب السوري فطلبت مني جواز السفر وان اتبعها وفعلا ذهبت من فورها الى مدير الحدود وفور تعرفه عليها طلب لنا القهوة وامر احد العناصر ليستكمل لنا الاجراءات ثم ودعناه واكملنا مسيرنا كانت الساعة حينها قد قاربت الثالثة والنصف بعد الظهر . وبعد عدة كيلومترات ركنت سيارتي امام احدى الاستراحات ونزلنا نتناول طعامنا :
على الغداء بدأت أماني بالترحيب بي وكانني ضيفا عندها فقلت لها :
ابو هاني : ما زالك معي انتي بتبقي ضيفتي ، وبلاها هالحركات هذي ، انا هنا ماني ضيف.
أماني : لكان عالعشاء بتكون انتا ضيفي
ابو هاني : ما في عشاء ولا شي ، هلا عالطريق الدولي اللي رايح على حلب بتنزلي ، وانا بكمل عالشام وخلاص
أماني : يعني ما بدك توصلني للبيت ، وبتريد ترميني عالطريق العام هيك وتروح !! ما اظن انك هتعملها
ابو هاني : لو سمحتي يا أماني ، ما في داعي لهيك شغلات ، نحنا اتفقنا وانا كل ما رح ازور هالبلاد رح احكي معك ويمكن نلتقي مرة ثانية وثالثة وخلاص
اماني : اذا ببقى معك وبنروح الشام مع بعض وبكره انا بعاود ارجع لحلب ، مهو مش معقول حضرتك تروح هلا تنام في فندق وبيتي موجود ؟؟! اليوم انتا ضيفي وماني نازلة من السيارة غير في البيت
اظهرت عدم موافقتي وغضبي الشديد من خلال نظراتي واشاحتي بنظري عنها فقالت
خلص خلص ، نتغدا هلا و ما نوصل لطريق حلب غير بتكون راضي ، لكن ما ا
تبرم وجهك عني لو سمحت ، ما فيني استحمل هالشي
تناولنا غداءنا على استعجال ، وركبنا السيارة وسرنا في الطريق ولم اكن اعلم الى تلك اللحظة ماذا يخبئ لي هذا اليوم في اواخره ، وها هي الشمس قد قاربت على الغياب فالساعة تجاوزت الرابعة والنصف وبقي لنا اكثر من نصف ساعة لنصل الطريق الدولي الرابط بين حلب ودمشق اي اننا سنصله في الخامسة والنصف ولو اوصلتها لحلب فسيكون ذلك بعد المغرب بقليل ، ثم ما العمل ؟؟!
لن اطيل عليك صديقي شوفوني ، احسن اصدقاءك في منتدى نسونجي ما يصيروا يقولوا ، ونحنا شو النا بالتفاصيل المملة هاي ، وصل الطريق والا ما وصل ، ومتى يوصل او ما يوصل ؟؟ ساختصر واقول لك انه ما أن وصلنا الطريق الدولي حتى طلبت مني التوقف قليلا ثم اتصلت بهاتفها مع احدهم
اماني : الو ...كيفك خيي ...انتا بخير ؟؟ ....ايه انا بسوريا وهيني بطريقي للبيت ، شي ساعتين بكون وصلت ...ايه ايه ما في شي وضعي كثير منيح ،،،....لما اوصل بحكيلك .........لو سمحت بدي لما اوصل الاقيك عندي بالبيت معي ضيف ومو مناسب ابقى انا واياه لوحدنا ، انتظرنا بالبيت لتجلس مع الرجال .. كثير منيح ...ما تتاخر .
اغلقت الهاتف وتوجهت لي وقالت : عحبك هيك هاي خيي عم يستنانا بالبيت وانتا مو مغادر حلب غير الصبح بنقول لك مع السلامة ، معقول تسافر هلا عالشام بهالليل ؟؟ مو معقول أبدا ، واللا انتا فاكر حالك جاي عند ناس من غير اصل ؟!
ابو هاني : انتي عم تلعبي بالنار ، أماني
اماني : ولا نار ولا شي ، بصراحة بصراحة انا مانا رايدة شي غير اني شوفك قريب مني ، وخلاص ، وان كنت خايف مني اذايقك بشي ، اخي هيكون طول الوقت معك ، فاطمئن حبيبي ، المهم شوفك حدي ، وهي ليلة تباتها ببيتي والصباح ربي يسهل امرك
ادرت مقود سيارتي حتى وصلت حلب في الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل .في الطريق قالت لي أماني : بتعرف لو ما عملت هيك ، كنت حكيت مع الشرطة يرحعوك لعندي عالبيت وما حد منهم بيقوللي ليه ، لكن انتا طلعت رايق وخلصنا ، باختصار ما فيني اشوف امكانية اني اقعد حدك وافرط فيها ابدا وهالشي لازم تعرفه كثير منيح .فقلت لها : الحق علي انا الي تركت نفسي لوحده أنانية مثلك فقالت : وحياتك عندي ما هي أنانية ولكنها الحب يا عمري ، عارف شو يعني الحب ، حبيتك شو اعمل ؟؟ احكيلي شو اعمل ؟؟ فقلت لها ضاحكا : لا ولا شي اعملي نفسك بتحلمي . فقالت : لا لا مو حلم حبيبي ، سوق هلا سوق وبالسهرة بنحكي .
بوابة منزلها مفتوحة فدخلنا بسيارتي الى الداخل ، كان هناك سيارة تقف امام الفيلا و سيارة اخرى تصطف في الكراج فقالت هذه سيارتي الخاصة رغم انني لا استخدمها كثيرا فسيارة العمل بسائقها تبقى معي طيلة النهار ، سيارة من نوع فاخر وجديدة ، خرج شقيقها من باب الفيلا يستقبلنا ، سلم علي ثم عرفتنا أماني على بعضنا ، ابو هاني من الاردن وهذا اخي خالد ، اهلا يا خالد تشرفنا ، اهلا ابو هاني ، الشرف لالنا حضرتك نورتنا ،
أماني : شايف يا خالد !! ابو هاني وصلني من بيروت لهنا والاخ بده يرجع للشام يبات في فندق
خالد : لا لا مو معقول حضرتك ،!! شو هو نحنا قليلين اصل ، هالشي لا يمكن يصير ابدا !!
ابو هاني : انا ما بدي اسبب اي احراج لمدام اماني ، وبعدين الفنادق كثيرة وبكره انا عندي شغل بالشام
خالد : ما عليه شي ، الصبح بتسافر للشام وبتكمل شغلك براحتك ، اما اليوم انتا ضيفنا وما فينا نخليك تسافر بهالليل
أماني : طيب تفضلوا ندخل للبيت ، والخدامة بتاخذ الشنط هيا عارفه شغلها .
خالد : وانتي يا اماني ايش اللي جابك اليوم ما انتوا موعدكم بكرة ، وبعدين هيك تاركة خيك والبقية وانتي راجعة ، شو القصة ؟
أماني : ولا قصة ولا رواية ، حكيوا معي بالشغل عاوزيني بكرة ضروري ، ففررت ارجع ، ويكثر خيره ابو هاني كان مسافر من نفس الفندق وجيت معه ، ريحني كثير من مشاكل المواصلات والبولمانات ، يكثر الف خيره ، راجل شهم واصيل .
خالد : ايه ، يكثر خيرك ابو هاني ، نحنا عاجزين عن شكرك ، الشهامة هاليومين صارت عملة نادرة ويا بخته اللي يعرف اللي مثل حضرتك . وما بدك كمان تقعد معنا شوي بعد كل ياللي عملته لاماني ، شكرا كثيييير لشهامتك ومعروفك الكبير .
فيلا صغيرة نسبيا ، من طابقين ، يبدو أن الطابق الارضي للصالون والمطبخ والضيوف ، والطابق الثاني غرف للنوم ، هناك فناء خارجي مع حديقة صغيرة فيه مكان للجلوس محاط بكراسي الخيزران ومرجيحة عريضة تتسع لشخصين او ثلاث وسحسيلة للاطفال ، ونافورة تتوسط الجلسة الخارجية ، وبعض النباتات المزروعة للزينة والورود الكثيرة المنتشرة في كافة ارجاء الحديقة ، منزل جميل وفي منطقة هادئة من ارقى مناطق حلب وهي منطقة فلل عموما .
دخلنا الفيلا وجلست في الصالون، صعدت اماني الى الطابق الثاني ، وجلس معي خالد ، مرت الخادمة من امامنا فاخضرت حقيبة اماني وصعدت بها الى الطابق الثاني ، ثم عادت واحضرت حقيبتي ودخلت بها في غرفة في الطابق الارضي يفتح بابها تجاه الصالون وضعتها وخرجت ، لتعاود الصعود الى الطابق الثاني ، حوالي عشرون دقيقة مرت ، بعدها جاءت أماني بعد أن غيرت ملابسها ويبدو انها اخذت شورا . كانت تلبس بجامتها الخضراء الرياضية الضيقة مفتوحة الصدر لكنها اخفت صدرها بشال وضعته على كتفيها ، جلست معنا نتبادل اطراف الحديث ثم قالت موجهة كلامها لخالد
اماني : خالد انتا فرجيت ابو هاني الغرفة اللي هينام فيها ؟؟، انا قلت للخدامة تدخل شنطته فيها
خالد : لا ما قمنا من مطرحنا
اماني : تفضل ابو هاني تفرج عالغرفة واذا في اي شي مو عاجبك ، احكي وما فيها شي نحنا ما بيننا تكليف أبدا
قمت ورافقتني اماني لادخل الغرفة ، غرفة واسعة فيها سرير مزدوج بكافة تجهيزاتها كغرفة نوم كامله وفيها حمام وكل ما يلزم كغرفة اشبه بالغرف الفندقية واكثر ، ثم قالت أماني : اسيبك انا تاخذ شاور من تعب السفر وتخفف ملابسك بشي يريحك ونحنا بانتظارك بالصالون ، حاولت التهرب فالحت واصرت ثم اغلقت الباب خلفها وغادرت .
اخذت شورا سريعا ، وضعت قليلا من العطر ، لبست بنطالا وقميصا فقط وخرجت إليهم ، فوجدتهم ينتظرون ، عدنا للجلوس براحة اكثر هذه المرة ، ثم بدأت أماني بكيل المديح لي ولشهامتي واخلاقي وعفتي اذ مررت من باب غرفتها في الفندق ولم التفت الى أن وصلت الى انني تحملتها للسفر معي وارحتها من عناء السفر بالمواصلات العامة .. الخ جعلت مني ملاكا يمشي على الارض . في العاشرة دق جرس الفيلا فامرت الخادمة أن تحظر الطعام من رجل الدليفري ،وقالت انا آسفة كثير ابو هاني ما كان في وقت اعمل العشاء بالبيت فاضطريت اطلبه من المطعم ، لكن برضه هيعجبك اصله مطعم كثير جيد وبيعمل اكل زاكي ، احضرت الخادمة الطعام وانشغلت بتجهيز السفرة وحملت بعض الاكياس الاخرى للمطبخ ، قمنا تناولنا العشاء الذي كان منوعا ولذيذا جدا وخصوصا تلك المقبلات المعروفة عندهم وهم بالتأكيد يتقنون تحضيرها جيدا ، وبعد العشاء قالت أماني . لنجلس في الحديقة وستكون الاراجيل جاهزة بعد قليل ، خرجنا وبدانا نجهز اراجيلنا الثلاثة وجلسنا في جلسة رائعة حول النافورة ، صوت حركة الماء العذب والاجواء الصيفية الاكثر من رائعة اضفت المزيد من الشاعرية الجلسة عموما . كانت اماني بين الحين والاخر تدخل الى الفيلا ثم تعود . جاءتنا الخادمة بالعصير تبعته بتشكيلة مميزة من الفواكه ثم القهوة . وبينما نحن نرتشف قهوتنا ونسحب على شيشتنا رن هاتف خالد : الو ......كيفك حبيبتي ... .......والاولاد ........انا عند اماني بالبيت ، ليش في شي ....... ... يوووه مش معقول هالشي ........ عندنا ضيف ولازم ابيت هنا الليلة .. .....لا لا مهو مش معقول هالحكي ....... ما بيصير هيك . .... .. طيب طيب بشوف شو بصير معي ، مع السلامة
اماني : مالها ست الحسن ؟؟
خالد : آل ما بتعرف تنام بالبيت لوحدها ، بتخاف ، وعاوزاني ارجع انام بالبيت
اماني: يووووووووه وبعدين معكم انتوا
خالد : مش عارف يا اماني ، انا محروج منك ومن ابو هاني ، ماني عارف شو اعمل
أماني : رجالة آخر زمن ، قوم قوم روح لها احسن ما تعمل لك مشكلة وتصبح ببيت اهلها ، وابو هاني ما عليك منه ، غرفته جاهزة ، وانا رح نام فوق بالطابق الثاني ، والصباح رباح .
ها هو ابو هاني الذي إعتاد أن يسير بالامور دائما كما يشتهي ويريد أمسى اليوم اسيرا لغيره ، يتقبل كلما يريدون ، سجينا لرغباتهم ، وظروفهم وما عليه الا أن يقول حاضر يا افندم . هكذا رأيت نفسي حينها ، نظرت الي أماني وجدتني ساهما في فكري فقالت : مالك ابو هاني ؟؟ ما في شي ، وهذا اخي هيك محكوم لمرته ، هههههههه شو نعمل !! ضحك خالد معها وقام ليغادر معتذرا مني اشد الاعتذار قائلا : خذ راحتك ابو هاني اعتبر نفسك ببيتك وما تخجل ولا شي . ووعدني أن ياتي صباحا لتوديعي .
غادر خالد وعادت اماني تجلس معي ثم قالت : ايش رايك نكمل القعده عالمرجيحة ، قعدتها كثير مريحة ، ثم دخلت الى المنزل لدقيقتين او ثلاث وعادت لنجلس بجانب بعضنا على مرجيحة بدأت تتارجح بنا برتم هادئ قبل أن تاتي لنا الخادمة بكأسين من الحجم الكبير من عصير الفواكه الطازجة بالقشطة والعسل . وهذا النوع من العصير من الذ الاشياء التي يمكن نشربها في سوريا ، قشطةطبيعية طازجة وفواكه طبيعية وعسل اصلي ، هكذا يجهزونه وبطريقة لذيذة جدا . اخذ حديثنا منحى آخر
أماني : مالك ابو هاني ، شايفتك متذايق مو مرتاح
ابو هاني : لا ابدا ، ولكن ماني متعود اكون في بيت غريب عني ومع مرة لوحدنا ، هالشي ما بصير عندنا
أماني : ولا عندنا كمان ، لكن انا ليا شخصيتي الخاصة بي ، وانتا مو غريب
ابو هاني : شلون ماني غريب ؟؟!
أماني ؛ اكيد مو غريب ، يعني بعد كل ياللي صار بعدك بتفكر نفسك غريب
ابو هاني : ايه ، بس انا قدام كل الناس غيرك ، غريب
اماني : ما حدا هون بيقدر يحكي كلمة عني ، حتى اخي مثل ما شفت ،
ابو هاني : ما هذا هو اللي خلا دماغي بده ينفجر ، معقول هالشي !!
اماني : ايه طبيعي جدا , هيك انا عايشه ، والكل بيعرف هالشي ، انا هنا عادة بستقبل مسؤولين كبار ، وضباط شرطة ،ورجال اعمال لوحدي وما حد الا بيريد ارضى عنه ، انا هنا علاقاتي واسعة بشكل كبير ، وعلى فكره ما بقصد استعرض قدامك او شي من هذا ، بس حبيت اوضح لك ياللي بيصير ، فما عليك غير تاخذ راحتك وتنسى هالاشياء هذي
ابو هاني : ماشي الحال ، لنشوف آخرتها معك
أماني : تلاقيك هلا بتحكي بينك وبين نفسك وبتقول شو بيضمن لي أن كلام اماني عن حبها لألي ما بتحكي مثله لرجال كثار مثلي ؟؟! وهيا بس عاوزة تأخذ حاجتها وتمشي من حياتي ، لكن صدقني ابو هاني اني بعمري كله وعلى كثرة الرجال اللي تعاملت معهم حتى اللي تزوجتهم . ورجال كثير منهم في اعلى المواقع وما في حد منهم قدر يلفت انتباهي او يحرك فيني شعرة ، وما بعرف شو صارلي لما لقيتك ؟؟! والبقية عندك وبتعرفها.
ابو هاني : لا ابدا يا أماني ، لو ما انا متاكد من صدق كلامك ، ما كنت سايرتك لحد هون ، وبالآخر انا مرتاح اني عندك وما رح انسى هاليوم رغم غرابته وغرابة احداثة ، ما انتي من الصبح وانتي كل ساعة بتعمليلي مفاجأة اقوى من اللي قبلها .
أماني : هههههههه كان لازم اعمل هيك حتى ابقى حدك اطول فترة ممكنة ، وبالآخر ابو هاني صدقني ماني رايده غير ابقى شوفك واطمئن عليك
ابو هاني : طيب وقصة اخوكي خالد ، ايش عملتي حتى صارت هيك ؟؟!
أماني : هههههههه ولا شي ، هلا صرت ابو هاني اللي بعرفه ، انا كل اللي عملته اني حكيت مع مرته ، مهي صاحبتي كثير وقلتلها خذيه من عندي خليني ارتاح منه .
ابو هاني : طيب وآخرتها
اماني : ولا شي ، اشرب العصير ، واذا كنت نعسان ادخل نام ، وانا رح نام بغرفتي بالطابق الثاني . وخلصنا ، والصبح دربك خضراء عالشام ، في شي زاعجك بهيك ترتيب ؟؟!
ابو هاني : هههههههه لا ما شي زاعجني ، لكن قوليلي الاول ايش ياللي بدك اياه مني بنهاية هالاشياء كلها
أماني : بزعل منك ابو هاني !!، من شان ربك يا حبيبي انك تصدقني ،انا بحبك ، بحبك ، بحبك ، بتريدني اطلع عالشارع واصرخ هيك ، افهمها
ابو هاني : اماني وانا كمان بحبك ، لكن لوين نحنا رايحين وشو هيا نتيجة هالحب هذا ؟؟! انا انسان عملي وما فيني كون عاطفي لهالدرجة وانجر وراء احلام ما الها آخر ولا نتيجة
أماني : الحب يا روحي ما بيعرف المنطق هذا ، الحب قدر ، بيدخل الباب من غير ما يدق عليه وبعد هيك نحنا ياللي لازم نستقبله ونرحب فيه ونكرم ضيافته غصب عننا مو بكيفنا ، وهلا هذا اللي صار ، وانتا ما تستعجل على نفسك خليك ريلاكس وأترك قلبك يحكي وانتا بالآخر مو خسران شي ، والا انا غلطانه ؟!
ابو هاني : انتي دوشتيلي دماغي ، قومي نامي واتركيني هون
أماني : لا قوم ادخل جوا لغرفتك بدنا نسكر الباب ، وانا بطلع لغرفتي ،واذا كان ببالك تضل تسهر بضل معك انا اصلا بكره ما عندي شي وبسهرك لحد الصبح هههههههه
كنا قد أكملنا العصير والمرجيحة ما زالت تتارجح بنا في مشهد لا يجري الا مع عشاق هدهم العشق واوجعتهم نار الحنين الى المعشوق ، نظرت في ساعتي فإذا هي الثانية عشر والنصف منتصف الليل فقلت لها أن نستعد للنوم ، دخلنا من باب الفيلا فسالتها : هيا الخدامة بتنام فين ؟ فقالت هيا لها غرفة على السطوح وبتكون نامت بعد ما اطمأنت على ابني ونيمته ، اغلقنا الباب وذهبت باتجاه الغرفة المعدة لي فلحقتني وشغلت جهاز التكييف ثم اطمأنت على شراشف السرير وغادرت ،
خلعت ملابسي لبست الشورت الذي انام به عادة ، نظفت اسناني ، وعدت الى الفراش وارتميت على السرير وافكاري تأخذني وتعيدني ، فكيف لانثى في هكذا مجتمع أن تكون هكذا ؟؟! وكيف لك يا ابا هاني أن تكون سجينا وسجانتك انثى ؟؟! ثم عدت اقول : وماذا في ذلك ؟؟! فالحب والعشق يلزمه المغامرة ، وها أنذا اخوض هذه المغامرة التي ظننت انها شارفت على الانتهاء لولا أن باب الغرفة قد فتح ودخلت أماني كما ظننت وظني كان صائبا فقد عرفتها من عطرها الذي ملأ أرجاء الغرفة أنوثة طاغية حتى دون أن اراها ، فقد كنت اغطي رأسي بالشرشف ، اطمأنت على الستائر بانها مغلقة تماما ، علمت ذلك من الصوت ، ووقفت ، اعتقدت انها تراقبني في محاولة لمعرفة أن كنت نائما ام ما زلت لم انم بعد ؟؟! فتحركت في فراشي لاعلمها بحالي فقالت : شو بعدك صاحي ابو هاني ،؟؟! فقلت لها : ايه ما نمت لسا ، عاوزة شي ؟؟! فقالت : لا ، عاوزة اطمئن عليك ،واشوف التكييف شغال والا لأ , وبالمرة سكرت الستارة . نهضت ، وادرت وجهي تجاهها فوجدتها قد اضاءت ضوء الحمام فزاد مستوى اضاءة الغرفة . عندها وعندها فقط علمت ما ينتظرني هذه الليلة فقد رايت ما اطار النوم من عيني ، بل اطار صوابي ، ولم أعد ادري اهو حلم ما أرى ، ام انه علم وحقيقة ؟؟! وبيكفى لحد هون يا شوفوني لاني تعبت وصار لازم ارتاح .
شوفوني : هو هذا وقته ؟؟، تخليني ساكت وبسمعلك واول ما يكون شي مثير بتقولي بكفي لهون ؟؟ هيك رح يزعلوا مني كل اعضاء المنتدى ومش بعيد يعملولي حاجة ،
ابو هاني : خلاص يا صديقي ، مجرد اني تذكرت الموقف تعبت وما رح اقدر ارويلك ياللي حصل بعد هيك وانا تعبان لانه اللي حصل كمان كان بيتعب اكثر ، فاتركها لبكرة وبنعاود نكمل الحكاية ، واعتذرلي من اصدقاءك وقول لهم انه ابو هاني ما هيخبي عليكم شي وهيبسطكوا كثير بمغامراته وذكرياته الحلوة ، وهلا بعد اذنك صار لازم امشي .
ذهب ابو هاني وبقيت متسمرا مكاني افكر بما الذي رآه ابوهاني وجعله يتعب فجأة هكذا ؟؟ وترى ما الذي جرى لصديقي ابو هاني ليلتها ، وكيف انتهت زيارته هذه لأماني ، كلها اسئلة لا يملك اجابتها الا هو ، دعونا ننتظر ابو هاني وما الذي سيقوله لي وسارويه لكم في الحلقة القادمة .
وتقبلوا تحياتي
محبكم : شوفوني

شوفوني
07-02-2014, 10:25 PM
الجزء الثاني عشر
. نهضت ، وادرت وجهي تجاهها فوجدتها قد اضاءت ضوء الحمام فزاد مستوى اضاءة الغرفة . عندها وعندها فقط علمت ما ينتظرني هذه الليلة فقد رايت ما اطار النوم من عيني ، بل اطار صوابي ، ولم أعد ادري اهو حلم ما أرى ، ام انه علم وحقيقة ؟؟! وبيكفى لحد هون يا شوفوني لاني تعبت وصار لازم ارتاح .
_____________________________
بهذه العبارات انهى لي ابو هاني الجزء الحادي عشر ، وتركني ليرتاح بعد أن شعر بالتعب لانه تذكر هذا الموقف وذلك المشهد الذي اطار النوم من عينيه واطار صوابه كما قال . عاد ابو هاني في اليوم التالي وكنت قد عدت قبله فقد كنت مستعجلا لمعرفة ذلك الشئ الملفت الذي جعله يتوقف فجأة ، وما أن جلس ابو هاني بجانبي حتى زاد تشويقي وفضولي أن يبين لي ويسرد على مسامعي ذلك الامر الذي تسبب بتعبه ، فاستعجلته للحديث قائلا :
شوفوني : انت وصلت لما نهضت وشفت اللي شفته وبعدها قلتلي انك تعبت ومش رح تقدر تكمل ، هلا بلش احكيلي من هون ومن غير مقدمات ولا حكي فاضي !!! ، انا متشوق اعرف ياللي شفته لما رفعت راسك عن المخدة :
ابو هاني : انتا تسمع وتكتب و مش من حقك تحدد شروط كيف احكي ؟؟! انا اقول اللي اقوله وماحدش يفرض عليا اللي اقوله ولا كيف ومتى اقوله . فهمت سيد شوفوني ؟؟! هههههههه
شوفوني : خلص خلص ، ما عاد اشترط عليك شي ، المهم احكي ، الجماعة ياللي يتابعوا القصة متشوقين يعرفوا آخرتها معك ومع أماني وسامية ، ويا عالم مين كمان وقعتها بشباكك ؟!
ابو هاني : بعدك عم بتناكفني يا شوفوني ، لكن مو على شانك ، على شان اصحابك اللي متابعين معنا انا هبدا من حيث انتهيت ودون مقدمات .
***********************
يقول ابو هاني :
أنا كنت قبل ما ادخل الفراش قد اطفأت جميع انوار الغرفة عدا ضوء النواصة الخافت جدا ، وكنت قد غطيت رأسي بالشرشف فالتكييف مرتفع ، كما انني كنت غارقا في التفكير بالاوضاع التي آلت اليها علاقتي بأماني وبتلك السرعة ، كان قد مضى ما يقرب الاربعين دقيقة او اكثر منذ تركتني ، وبينما أنا غارق بهذه الافكار دخلت أماني يسبقها عبق عطرها المنتقى بعناية ، وما أن اسدلت الستارة جيدا على النافذة الوحيدة في الغرفة وأضاءت مصباح الحمام الملحق بالغرفة ليتسرب نوره الى ارجاءها ويزيد من مستوى الاضاءة فيها ، وعندما تململت من تحت الشرشف لكي اشعرها بانني لست بنائم حتى قالت :
أماني : شو لسا ما نمت ابو هاني ؟؟!
ابو هاني : لا لسا ، بعدني صاحي .
ازحت الشرشف من فوق راسي ونهضت متوجها بنظري الى مصدر الصوت ، حيث كانت تقف على زاوية السرير من الجهة الاخرى ، ونظرت بعيني تجاهها فرأيت ما لم اكن احسب له حسابا قط , فركت عيني باصابعي لاتاكد مما ارى فكانت الرسالة واضحة وما اراه ما هو الا واقع وحقيقة اعاينها بام عيني وابيهما ، .
عشيقتي اماني فايقة الجمال كما وصفتها لك سابقا ، ذات الطول الفارع والقوام الممشوق تقف منتصبة امامي ، شبه عارية ، بل هي عارية بشكل شبه كامل ،( هكذا يكون الوصف اكثر دقة ) لا يستر عريها الا قطعتين من القماش الساتان الناعم باللون اللبني مرسوم على كل منهما ورودا وازهارا بشكل انعكس على لون بشرتها وجسدها فاعطاها المزيد من الاثارة دفعني الى المزيد من الندم على كل لحظة سبقت معرفتي بها ، تلك القطعتين ما هما الا ما يسمى بالهوت شورت الذي لا ادري من هو اول من اخترعه ولا من هي اول من ارتدته ولكنهما وبالتأكيد مجرمان بحق كل رجل له زبر ينتصب وقلب ينبض ، ما اثارني اكثر هو ضيق هذا الهوت شورت على طيزها وكسها الذي بدى منتفخا من تحته كحبة الاجاص التي فات اوان قطافها ، والاكثر اثارة كان أن حبة الاجاص هذه قد ابتلعت قماش هذا اللعين في شقها العمودي حتى لكأن شفريها قد التصقا بهذا القماش الناعم ، اما ما دون ذلك الهوت شورت فما هو الا عمودي مرمر ابيض تم نحته باتقان و تنعيمه بفن وذوق . عمودا مرمر مخروطي الشكل راسهما مقلوب ينتهي بالركبتين وقاعدتهما تلتقيان في الوركين التي لا ارى الا مشهدهما الامامي ليقبض عليهما شورتها اللعين والذي تتوقف حافته السفلى عند مستوى كسها واعلى فخذيها ، اما المشهد العلوي فهو لا يقل اثارة ، فصدر ناهد وحلمتين تبرزان من تحت قطعتها العلويه التي هي عبارة عن تي شيرت كت تنتهي حافته السفليه في وسط بطنها وفوق سرتها الغائرة في شحم بطنها الابيض ، اما النهدان بتكورهما ونفورهما للامام فما هما الا حبتي رمان من الحجم الكبير تطل ايقونتهما للامام وكأنها تكلمني وتستدعيني بل وتفتك بمشاعري حد أن جعلتني اهذي ، شعرها الذي سرحته باتقان تاركة خصلة منه تنزل فوق جبينها وصولا لجانب عينها اليسرى ، ذراعان ممتلئان ابيضان عاريان تضعهما حول خصرها فانفتح ما تحت باطها وبان بروز نهديها اكثر واكثر وبان كذلك طرف نهدها المواجه لي من تحت باطها المكشوف . مشهد من مشاهد الاغراء والاثارة القصوى التي لا يحتملها رجل حتى ولو كان قد اعلن استقالة اعضاءه الجنسية منذ سنوات فهي لا شك ستتراجع عن الاستقالة طالبة العودة للعمل . مشهد اثارني واشعرني بالصدمة القصوى فتلعثمت كلماتي وانا ابلع ريقي مخاطبا اماني :
ابو هاني : شو في ، مالك جايه لهون
أماني : لا ولا شي قلت اطمئن عليك واتاكد من التكييف وبالمرة اسكر الستارة
ابو هاني : يكثر خيرك ، كل شي منيح وما في شي
اماني : اذا ما انتا نعسان ممكن نقعد نحكي شوي
ابو هاني : تقعدي هيك ؟؟ بمنظرك ولبسك هذا ؟؟
اماني : ايه شو فيها ، انا متعودة نام هيك
ابو هاني : لكن انا مو متعود اقعد وقدامي واحدة عريانه هيك
اماني : يعني انا هيك عريانه ؟؟
ابو هاني : يا ريت انك عريانه ، كان بتكون القعدة معك اخف وطأة ،
اماني : هههههههه لكان هيك ؟؟! حضرتك مو عاجبك لبسي ؟؟
ابو هاني : ومين قال انه مو عاجبني ؟؟، عاجبني كثير كثير و مو عاجبني وبس ، لبسك خلاني احكي مع حالي بكلام حتى حالي مو فهمان منه شي
اماني : يعني نقعد والا اروح انام ؟
ابو هاني : ماني عارف ، بس لو تكرمتي لفي حالك شوي خليني شوفك من الخلف
اماني : هههههههه اوعى تكون ناوي توقعني بالغلط ؟؟! ترى انا ما دخلتي ، انتا ياللي بتطلب
التفت لارى طيزها المستديرة التي يئن لحمها من وطأة شورتها الملعون ومشهد فخذيها الخلفي لا يقل فجورا عن الامامي . ثم جلست على حافة السرير بجانبي فقلت لها :
ابو هاني : يكون بعلمك ترى . ما انفرد رجل بامراة الا وشوشو ثالثهما
اماني : ومين قال لك انه واياك لوحدنا ، انا وانتا والحب ثالثنا يا روحي والا انا غلطانه ، قول اني غلطانه وهلا بخرج من هون وما عاد فرجيك وجهي ،
ابو هاني : يعني شو شو بعيد عنا ؟؟ طمنتيني هههههههه
اماني : يعني انتا من عقلك بخليك تنام عندي بالبيت وبخلي اخي يروح بيتهم بعد ما خليت مرته تناديله وبسافر معك كل اليوم وبالآخر حضرتك جاي لهون تحط راسك وتنام ولا كان في شي حصل ؟؟ معقول هالشي ؟؟ وكيف قلبك بطاوعك تعمل هيك ؟؟ يا آسي ،،
كان كلامها الذي يخرج من فمها ، مغناجا ، تقوله بدلال ودلع واضح لا ليوصل معلومة لي وانما ليضع الذي ما زال ساكنا من مشاعري تحت ضغط جسدها الساحر حتى أكملت سيمفونية سحرها وجاذبيتها بصوتها المغناج وكأنها تتكلم من تحت زبر يفحت في كسها او لسان يمتص بظرها . كان ذلك هو شرارة الانطلاق لتبدا ليلتنا الثانية انا وأماني . حيث قلت لها : لكان اجلسي خلينا نحكي شوي
أماني : لا حكي لوحده ما بينفع ، لازم اجبلك حاجة تشربها ، وترطب زورك اللي هيئته نشف لما شفتني ، واللا شو رأيك ؟
ابو هاني : مثل ما بتريدي ، يخرب بيت حواء والي بيمشي وراء حواء ، مهو انا بستاهل كل اللي بيجرالي هههههه
خرجت اماني ، وانا قمت لادخل الحمام اتخلص من زوائد السوائل التي شربتها منذ أول السهرة ، غسلت زبري بالماء والصابون جيدا وعدت لاجلس على احدى كنبتين صغيرتين توجدان في الغرفة وامامهما طربيزة صغيرة ، وما أن وضعت نفسي على الكنبة حتى عادت أماني حاملة معها كأسين فارغين وبجانبهما علبتي بيرة بتركيز كحول 10%. وتحمل بيدها هاتفها ، سكبت العلبتين في الكؤوس ثم جلست بجانبي وحملت احداها وحملت انا الاخرى واصطدمت الكاسين بصحة سهرتنا التي بدأت للتو واللحظة . شربت الدفعة الاولى التي جاوزت ربع الكأس بينما هي شربت القليل ، ثم بدأت تعبث بهاتفها حتى قالت : ما دام انتا اليوم انتا بحلب فلازم تسمع شي حلبي وما تشوف غير كلشي جلبي ، ثم شغلت أغنية طالما طربت لها ، فعلا تلك اللحظات كان يلزمها ذلك ، فلا اروع ولا اكثر اطرابا من الغناء الحلبي فكان هو صباح فخري يشدو :
ملاحظة معترضة ( هذا المقطع من القصة مهدى الى الغالي عصر يوم )
قدك المياس يا عمري، يا غصين البان كاليسر
أنت أحلى الناس في نظري، جل من سواك يا قمري
قدك المياس مذ مالا ، لحظك الفتان قتالا
هل لواصل خلد لا لا لا لا ، فاقطع الآمال و انتظري
انا و حبيبي في جنينة ، و الورد مخيم علينا
طلب مني وصاله ، يا رب تستر علينا
عيونك سود يا محلاهم ، قلبي متلوع بهواهم
صار لي سنتين بستناهم ، حيرت العالم في أمري
وما أن انطلقت الموسيقى من الهاتف حتى نهضت ، و انطلق جسدها ( قدها) يتلوى امامي متنقلة في كافة ارجاء الغرفة بعد أن اضاءتها وأغلقت بابها بالمفتاح ، تتلوى بهذا القد الفتان في رقصة هي الاروع والاشهى والاكثر اثارة وعهرا وجاذبية وشبقا بين كل ما شاهدت من رقص ، فقد رقصت لي سامية قبلها ولكنها لا تملك قوامها ولا فنون رقصها ولا ليونة جسدها ، احسست وانا جالس على مقعدي اتابع رقصتها الماجنة بانني ملك متوج على عرش قلبها الذي ذاب عشقا ، وان هذا القلب يحرك هذا الجسد ليقدم لي اقصى متعة ممكنة ، كنت ارتشف بيرتي من كاسي وهي تقترب مني لتنحني امامي بصدرها المجنون او بطيزها الفاجرة تهزها في وجهي ، لتسكرني اكثر واكثر مما تفعله بي كاس المشروب الذي ما زال بيدي ، حتى انتهت آخر قطراته ، فامسكت أماني كأسها لترتشف منه رشفة ثم تناولني اياه لاجهز عليه في اواخر حركاتها الراقصة ، ولترتمي بظهرها فوق السرير و رجليها ما زالت على الارض ، وضعت كاسي الفارغ على الطربيزة ونهضت اترنح سكرا واتمتم وشكرا .
(لكي تتحيلوا اللحظات السابقة عليكم بمشاهدة هذا الفيديو من اليوتيوب

/ />
______*****_____"*****
نهضت في حالة ترنح ، ليس سكرا من البيرة فقد تعودت عليها سابقا . ولكن الذي اسكرني اكثر كان هو جسد أماني الممدد امامي في نصفها الاعلى ونهداها يحاولان اختراق هذه القطعة العلوية التي ترتديها وذلك الكس الرائع المقبب الذي زاد بروزه وبانت معالمه اكثر وضوحا بفعل طريقة ارتمائها على السرير . نظرت وسط ترنحي الى ذلك وشعرت حينها وللمرة الاولى بانني غير قادر على التعامل مع هذا الوضع ، فللمرة الاولى اجد نفسي تائها لا اعلم من اين ابدا ولا كيف ابدا ، فما سيحصل واضح جدا اما كيف سيتم فهذا ما لم استطع تحديد مساره ولا تجميع شتات جسدي ومشاعري لابدا، خطر ببالي أن التهم هذا الجسد التهاما وللمرة الاولى كنت ميالا للعنف في العلاقة الجنسية ، ليس لطبيعة سلوك عندي ولكن انتقاما مما فعله هذا الجسد وصاحبته بي وبمشاعري وبقضيبي الذي توتر وتصلب ، فكانت الخطوة الاولى أن اخلع هذا الشورت الذي ما زال يحد من حرية انطلاقه او يمنعه من التعبير عن نفسه . فخلعته، ثم وجدت نفسي فجأة رحيما عطوفا لهذا الجسد و
فجلست بجانبها اتلمس بطنها واضعا اصبعي في سرتها افركها ثم انطلقت بيدي الى الاعلى اكمش نهديها واحدا تلو آخر حتى إمتدت يدي لتدخل تحت قماش تيشيرتها القصير باحثة عن تلامس مباشر مع نهديها حتى خلصتهما منها واندلقا امامي وانا ما زلت افغص بهما بينما يدي الاخرى تتلمس كسها الرابض تحت شورتها من فوق قماشه الناعم ، وعندما حاولت مد يدي تحته لاصل الى كسها مباشرة ضمت رجليها قائلة وسط انفاسها التي بدأت بالتسارع :
اماني : سيبه مثل ما هو ، هو اللي جننك ، وعاوزك تفضل مجنون هيك ، احسن هلا ما تشوف اللي يجننك اكثر ، خليك هيك احسن لك
ابو هاني : انا المجنون والا انتي يا مجرمة ؟؟
اماني : طيب طيب خلاص ، خليك بشغلك وسيبك من جناني هلا
ابو هاني : مش قادر يا حبيبتي ، مش قادر ، انتي فرقعتي اللي باقي من عقلي ، ارحميني اذا بتريدي
استمريت في كمش كسها وفعصه كما افعص بزازها واحدا واحدا بينما هي لا تفعل شيئا سوى آآآظ±هات تتوالى تميل برأسها يمينا ثم يسارا ، تقبض كفيها بقوة ، تعض شفتيها ، وتزووووووم حتى لكأن روحها ستخرج منها ، لثمت حلمتها القريبة واتبعتها بالاخرى ، عضضتهما بشئ من القوة تعبيرا عن شبقي فامتدت يدها تقبض على زبري او ( أيري ) كما تسميه هي ، عصرته بقوة موازية لقوة عضي لحلمتها ، فارخيت حلمتها وتوجهت الى الاخرى ولكن ارضعها ولا اعضها .
_ مش هتنام قبل الفجر ، عاوزها ليلة من نوع خاص. هكذا قالت وسط زفراتها التي بدأت تخرج عن السيطرة
_ اممممممم اممممممم مثل ما بتريدي ، هي شكلها هيك ، هكذا اجبتها .
_عاوزة ابوس ايرك ، خليه يقرب مني عاوزه ابوسه
_ مش لما ابوس كسك الاول ؟؟
- لا كسي خليه بحاله ، انتا حميان كثير وهلا بيجي ظهرك بسرعة وبتبوظ النيكة علينا.
_ طيب مثل ما بتريدي ، حاضر ، لكن خليكي حنينه عليه ، اصله مش مستحمل .
_ عارفه ، عارفه ، قربه علي بلا ما تعذبني اكثر ، مشتاقيتله كثييير .
برمت بجسدي لاضع أيري بموازاة وجهها وانا في الوضع الجانبي ، فقابلتني بالوضع الجانبي ايضا ممسكة أيري ، تتلمسه ، تقبل رأسه التي احمرت وتصلبت وتوقدت حرارة وشبقا ،
_ كثييير سخن راس ايرك ، شكلك ولعان مو حميان وبس ؟؟!
_ من عمايلك يا قحبة
_ قولها كمان ، ايوة انا قحبة وشرموطة ومنيوكه ، لكن مو لحد غريب ، لحبيبي وبس
أصبح كسها قريبا من وجهي فلثمته من فوق شورتها ، ثم قبضت عليه باسناني وسحبته لاعلى
_ يااااااااي ياااااي مو هيك !!! هيك بوجع !!
عضت زبري باسنانها ولكن ليس بشكل مؤلم ، ثم بدأت تمرر لسانها عليه صعودا وهبوطا
لم اعد اطيق صبرا ، امسكت بطرفي شورتها ومزقته فانفتق من فوق كسها مباشرة . فبان المستخبي ، ظهر كسها الذي يبدو انها للتو كانت قد ازالت الزوائد من اطرافه ، بان الكس غارقا مبتلا لامعا ، لم استطع الصبر فالتهمت شفريه بقبلة كانني اقبل شفتين لا شفرين . وزدت على ذلك بان مددت لساني يسبر غوره من الباطن فوجدته حارا لزجا وكان نهرا من السائل الانثوي ينبع من داخله ليصب خارجا ، حرارته توحي لي بان هناك بخارا يتصاعد من احشاءه ، تحول لحس أماني لايري كما يحلو لها أن تسميه بلهجتها الحلبية الى مص ولعق شديد مص متسارع وجعله يتوغل الى اقصى درجة ممكنه في فمها بل بلعومها ، وحتى تتمكن منه جيدا فقد اعتلتني مستديرة بطيزها وكسها ليقابلا وجهي بينما هي اصبحت تهوي على زبري من الاعلى وتترك يدها عنه احيانا وتصبح وكأنه تنيكه بفمها وتداعب حشفته بلسانها وهو في باطن فمها . وانا العق بظرها او اعضه او الحسه او اشفطه بين شفتي لامصه او العق شفريها وكلها حركات لم اكن اعي ولا اركز كيف ابادل بينها او حتى كيف افعلها . اماني كانت خلال ذلك قد جاءت بهزتها القصوى لمرتين على حد علمي حتى ابتل خرم طيزها وغرق بعسلها فكانت الفرصة مؤاتية لمداعبته وتجربة بعبصته لاستكشف مدى انسجامهما مع هذه الحركة فاكتشفت انها كانت تنتظر ذلك وان طيزها مفتوحة مسبقا ولن تجد غضاضة في تجربتها الليلة ولكني كنت اعطي الأولية لكسها العضاض فلذة نيكه السابقة ما زالت تراودني . شعرت ببعض التعب من جسدها المرتمي فوقي فأردت قلب المعطيات فحشرت رأسها بين فخذي وامسكت بتلابيب طيزها وانقلبت فوقها فأصبح زبي ساقطا في فمها وامسكت فخذيها بكلتا يدي ارفعهما لاعلى ما يمكن فانكشف كسها لحدود خاتم طيزها امام لساني واصبحت امرره بسرعة وقوة من خاتمها حتى بظرها ، اصبحت متمكنا منها جيدا بينما زبي يدك فمها ولكن ليس بكل قوة فانا اعرف أن بلعومها لن يستقيل زبي بكامل استقامته حتى اصبحت تئن تحتي وبدى عليها التعب .
استدرت لاوجه زبي الى كسها والثم شفتيها تقبيلا ومصمصة فخلصت شفتيها من شفتي وقالت :
-_تعرف اني اول مرة اذوق طعم عسل كسي ، هات هات امصمصه اكثر ، طلع طيب كثير
وجهت زبري لكسها وبدأت احكه ببظرها ، وهي مشغولة تمصمص شفتيها وتلعق لساني ثم تمصمص شفتيها بتلذذ واضح حتى قالت : اشبيك ؟؟ ما تدخله ؟؟ واللا انتا غاوي تعزبني وخلاص ؟
لم اعطي كلامها اهتماما فما زلت افرش كسها ببطء حيث كانت غايتي من ذلك جعل أيري يهدأ قليلا بعد معركة المص التي تعرض لها ، ثم وضعته في بابها ودفعته بشكل سريع ليخترق كسها وتصيح أماني :
يووووووووه يا ياااااي منك ومن عمايلك انتا ؟؟
بدأت ارهزها بشكل قوي ولكن ليس بسرعة عالية فقد كنت اقصد أن اجعل زبري يصل الى اقصى ما يمكن في ثنايا كسها الشبق وكنت أميل بجسدي يمينا ويسارا مغيرا من اتجاهه حتى يصل في كل دفعة الى مكان آخر مختلف من جنبات كسها ، فقدت توازنها الذي بدأت به الليلة فاصبحت تضرب بيديها في السرير . وتولول وتشهق بطريقة الهمتني أن أن ابقي زبي بكسها وامسكها من تحت باطها لارفعها فوقي وتبدأ هي نيك نفسها بوضع الفارسة ، وفي كل مرة تنزل على زبري كانت تقابله عضلة كسها الدائرية (العضلة الحلقية) لتقمط عليه وكان كسها يمص زبي ويسحبه الى داخله فاعجبتها الحركة ثم ابطأت من سرعتها لتتلذذ بكل حركة تفعلها لزبي ، فشعرت ببعض التعب من هذا الوضع رغم لذة كسها وشفطه لزبري فانقلبت من تحتها وطلبت منها ان ترتكز على ركبتيها حتى اعطيها زبي من الخلف بوضع الدوجي ففعلت وقالت قبل أن ادخله : عاوزاه بكسي مش في طيزي وابقا خلي الطيز للمرة الجاية . فوجهته لكسها من الخلف وبدات برهزها فطالبتني بالسرعة والقوة وان افرغ منيي في كسها وليس خارجه فقد اخذت احتياطاتها ، بدات بدك كسها بكل قوتي وبتسارع كبير كان كافيا للتسريع بقذفي لمخزونات زبي التي اعتقد انها كانت وفيرة هذه المرة فتشنجت واصبحت تصيح متعة وتحرك قدميها بطريقة هستيرية لفترة قصيرة حتى هدات وارتمت على ظهرها بعد أن سحبت زبري منها ، فنمت بجانبها الهث كما هي تفعل حتى مدت يدها لعلبة المحارم الموضوعة على جانب السرير فمسحت كسها ثم نشفت زبري وعادت لتضع رأسها فوق صدري تنفخ ما تبقى من آهاتها فوق حلمات صدري وتحت اذني . بينما أنا ما زلت الهث والعرق ما زال بتصبب من جسدي الذي اشبعته أماني وامتعته كما لم يستمتع من قبل .
عشرة دقائق او اقل قليلا مرت ونحن صامتين ، نلتقط انفاسنا متلذذين بما تحصلنا عليه من متعة ، فلا نريد ان تمر اللحظة الا بالحد الاعلى من اللذة التي سعت اليها أماني وتلقفت انا رغبتها هذه لأنهل معها وبها واعطيها هي كل ما امكنني من رحيق المتعة ولذة الجنس القصوى التي لم تكن لتتحصل لولا التقاء الرغبتين وتقابل المشاعر من الجهتين لتنعكس بالتالي على هذين الجسدين اللذان يبدوان انهما لم يرتويا بعد ، ولكن لا بأس من استراحة قصيرة ، نظرت الي اماني نظرة رضى وسعادة وقالت :
اماني _ ما حتخلى عنك ابدا ابدا ، بتحلم اذا بتفكر تبعد عني بعد هيك
ابو هاني_ افهم من هالحكي أنك انبسطتي واستمتعتي
اماني _ كثييييير كثيييير يا روحي ، شئ فعلا خيالي ، اول مرة اشعر بهالشي هذا
ابو هاني _ كثيير منيح ، هيك بتكوني اسعدتيني انا كمان ، لاني ما بكون مرتاح اذا رفيقتي ما بتكون مبسوطة
وضعت يدها على زبري المرتخي نسبيا ، تتحسسه ، ثم قالت :
اماني _ لكان ، بذمتك مين أحلى كسي والا كس سامية ؟؟!!!
صدمتني بهذا السؤال ، فنهضت مستغربا مستهجنا مصعوقا وقلت لها بلهجة جادة :
ابو هاني _ عيب هالحكي يا اماني ، شو دخل سامية باللي بيننا ؟؟
اماني : هدي حالك حبيبي ، ما في داعي تزعل ، انا بس بسأل يعني ، مش اكثر
ابو هاني : شو المناسبة لهيك سؤال ؟ بعدين انا شو دخلني بسامية وكسها والا طيزها ؟؟!
اماني : ليكو ابو هاني ، نحنا الستات بنفهم بعض كثير منيح ، فما تقول لي ان علاقتك مع سامية مجرد علاقة واحد مع اخت زوجته ، هالشي ما بيتصدق أبدا أبدا ، انتا ما شفتها وهي بتحاول تبعدك عني باي شكل من الاشكال ؟؟ وما شفت حالك وانتا خايف لا تعرف باللي صار بيننا باول ليلة ببيروت ؟؟ واذا اني كذبت نفسي بكل هذا الشي ما فيني كذب شوف عيني ، واللا انا غلطانه ؟
ابو هاني : شو شفتي بعينك يا أماني ؟
اماني : امبارح يا سيدي بعد ما انا تركتك ورجعت غرفتي ، ما اجت لعندك سامية ؟ وبقيتوا سهرانين لبعد الساعة اثنين بعد نص الليل ، ؟؟ شو كنتوا عم تعملوا ؟؟ لا يكون كنتوا بتشربوا قهوة كل هالوقت ؟؟!واللا كانت بدها تصلحلك بابور الغاز ؟؟! وبعدين في واحده بتنتاك من زوجها وبتخرج من غرفته عريانه لغرفة واحد ثاني ، هيك ؟؟ من غير شي ؟؟ على كل حال انا ما الي دخل بهيك شي ؛ انتا حر بعلاقاتك ، تحب ياللي بدك اياها ، وتنيك ياللي بتريدها ، لكن انا ما فيني كون بعرف هالشي واخبيه عن اللي بحبه ، وانا بحبك وما بخبي عليك شي انا بعرفه ، وضحت الصورة والا عاوزني اوضحلك كمان ؟؟
ابو هاني : انتي يا اماني واحدة من مملكة الجان ، اكيد بعثوكي لألي حتى يعذبوني ؛ ويسودوا عيشتي
اماني : هههههههه ولا جان ولا شي ، خذ راحتك حبيبي ، وما تكون غير مبسوط وراضي ، وهلا خليني روح جيبلك كاسة عصير ، تبل ريقك شوي ما انتا خسرت سوائل كثير يا حبة عيني ، و علشان الجولة الثانية هتكون احمى والذ من الاولى ، .لكن بالأول اعطيني شي روب من بتوعك استر نفسي فيه حتى ارجع ، ما انتا حضرتك مزعتلي ملابسي اللي هتدفع ثمنها قبل ما تروح من هون هههههههه. وبالمناسبه انصحك تاخذ لك شاور عبال ما ارجعلك .
تبادلنا الضحك ولكن ضحكتي كانت صفراء ببرود واضح . فالقلق فاق قدرتي على التفاعل مع كلامها الفكاهي ، ثم نهضت هي لتتناول روبي القطني المعلق على الشماعة تلفه حول جسدها ممسكة طرفيه من الامام ، ثم تدير ظهرها لانظر الى تفاصيل بروز ردفيها من خلف الروب وتختفي تقهقه بسعادة .
قمت أنا الى الحمام عاريا ، اخذت شاورا دافئا ، على امل أن استعيد بعضا من قواي العصبية التي فقدتها بعد هذه المفاجأة المدوية التي فجرتها أماني في وجهي وذهبت على نية العودة وتكرار ما كنا نفعل قبل ذلك ، لم اكن متأكدا من قدرتي على التكرار بعد الذي جرى ولكنني على ثقة بانها قادرة على جعلي استطيع بامكاناتها وسحرها وقدرتها على تسخير فجور جسدها لتحقيق مآربها. خرجت عاريا , لأعاود لبس شورتي الذي كنت قد تخلصت منه ، وجلست على الكنبة انتظر ، واستجمع افكاري حول ما سيكون عليه الحال بعد قليل وماذا ساقول لها تعليقا على ما قالت ، .
حضرت أماني تحمل كاسين من عصير الليمون ، وحبتي موز ، وحبتي شوكلاته ،
كانت تلبس روبها الخاص هذه المرة وتحمل بيدها الاخرى روبي ، وضعت الليمون امامي ، وبدأت تحدثني كيف اكتشفت سر العلاقة بيني وبين سامية ، وكيف راقبت غرفتي بعد تركها لي الامس وكيف تسمعت على احمد وسامية وهو يضاجعها في غرفتهم ، ثم كيف ضبطت سامية وهي قادمة الى غرفتي تشد روبها حول طيزها العارية فكشفت اماني عريها ، ثم كيف تسمعت على آهاتنا انا وسامية وانا اضاجعها في غرفتي ، حتى خرجت سامية من عندي الثانية فجرا ، كل ذلك علمته أماني وتيقنت منه قبل ان تقرر قطع رحلتها ومرافقتي الى حلب لتفوز بليلة اخرى في احضاني كما قالت هي ، وكيف انها لم تكن مستعده للتنازل عن ذلك تحت اي ظرف وباي ثمن حتى لو وصل بها الامر أن تفجر مفاجأتها لي وتخبرني بكل ذلك الذي صنعته بدافع تعلقها بي وعشقها الذي هوى على قلبها دون سابق انذار ودون قدرة منها على منع ذلك او تجاهله . ولم تنسى ام تعبر عن مشاعرها بالغيرة من سامية وما تفعله لمنعي من التعلق بغيرها . هذا من ناحيتها ، اما من ناحيتي فلم يكن بوسعي سوى الاعتراف بالعلاقة والإعتذار عن وضعها بالتفاصيل على اعتبار أن لكل منهن هي وسامية خصوصية ينبغي علي انا الحفاظ عليها ، وطلبت منها عدم التحدث بهذا الموضوع حتى لو صدف وعادت لتلتقي بسامية ، وان عليها احترام مشاعرها وعدم خدش حياءها بمثل هذا الإكتشاف الذي لا يعلمه احد. كما وعدتها بالمقابل أن تبقى سامية مغيبة عن معرفة اي شئ بخصوص علاقتي بها ، واكدت لها انني بخبرتي ساكون قادرا على الاحتفاظ بالعلاقتين معا على أن لا تأخذها نار الغيرة الى التصرف بشكل خاطئ ، حينها ساكون مضطرا لقطع علاقتي معها لان علاقتي مع سامية من الصعب التخلص منها لقربها مني وزياراتها الكثيرة لبيتي لكونه بيت اختها فلا يمكنني الا أن ابقى على تواصل دائم معها خصوصا بعد مرض زوجتي وعدم قدرتها على مجاراة رغباتي رغم عدم انقطاع لقاءاتنا الجنسية ولكن بتباعد كبير يكاد يزيد عن الشهر بين مرة واخرى . وهذا ما تجده سامية مبررا لي لاحتفظ بعلاقتي بها وهو ايضا مبرر لها لانها تعتبر نفسها تصنع لاختها معروفا بمنعي من الوقوع في علاقة اخرى خارج العائلة .
انتهى هذا الحوار بيننا ، والذي اتسم بالجدية . وخارج نطاق العواطف لانني كنت اهدف الى وضع ترتيبات محددة لهذه العلاقات التي اصبحت مركبة وربما متعارضة او متناقضة ، فوجدت سهولة في ذلك ربما لعلم أماني انها الطرف الاضعف في هذه المعادلة ، فهي تعلم انه يمكنني المغادرة ونسيانها تماما ، ولكنها هي لا تريد ذلك فلا بد لها من القبول ، ومن جهتي فانني لن أخسر شيئا بوجود أماني في حياتي فانا احضر الى هذا البلد كثيرا ولا بأس أن يكون لي فيه عشيقة آوي الى فراشها كلما دعت الحاجة ، فكيف اذا كانت هذه العشيقة بحالة أماني بجمالها وجاذبيتها وموقعها الاجتماعي والوظيفي ...الخ والاهم هو فعلا عشقي لاساليبها وطرقها في تعاملها مع رفيق فراشها فهي مثلي ومثل سامية تعشق ارواء عطش عشيقها قبل عطشها وانما تعتبر نفسها قد ارتوت اذا شاهدت عشيقها في حالة رضى عنها . هذا ما اكدته لي بلسانها وممارساتها التي خبرتها في مرتين .
كانت أماني طيلة هذه الفترة منذ أن عادت تحمل العصير الى أن انهينا هذا الحوار تجلس مقابلي على السرير وقد إنحسر روبها عن فخذها ، كنا حينها ايضا قد انهينا شرب العصير واكلت انا احدى حبتي الشوكلاته بعد ذلك ، هدات اعصابي كثيرا وعدت لحالتي الطبيعية وعادت نظرات سامية الساحرة تفتك بمشاعري الجنسية تجاهها ، الم تعلم يا صديقي انه اذا نطقت العيون بالعشق بطل الكلام ؟؟! وها هي عيونها تحاورني بلحظها الفتان فتوقف وبطل كلامي وكلامها وخرست السنتنا وتحاورت عيوننا قبل اجسادنا . تذكرت الشاعر الكبير أحمد شوقي وخطرت ببالي ابياته الخالدة :
لم أَدر ما طِيبُ العِناقِ على الهوى حتى ترفَّق ساعدي فطواكِ
وتأَوَّدَتْ أَعطافُ بانِك فِي يدي واحمرّ من خَفَرَيْهما خدّاكِ
ودخَلْتُ فِي ليلين: فَرْعِك والدُّجى ولثمت كالصّبح المنور ِ فاكِ
ووجدْتُ فِي كُنْهِ الجوانح ننشوة َ من طيب فيك ، ومن سُلاف لَمَاكِ
وتعطَّلَتْ لغةُ الكلامِ وخاطبَت عَيْني َّ فِي لُغَة الهوى عيناكِ
وكأن أماني قد قرأت افكاري فارادت أن تذيقني سلاف لماها ، قشرت حبة موز ، وضعت طرفها في فمها دون أن تقضمها واقتربت مني لاتناول الطرف الثاني بين شفتي كمثلها وبدانا نقضم كل من جهته ونحن مستعجلين على التهام الموزة ليس حبا بها ولكن لنسارع الى التقاء شفاهنا !!؟ ولك أن تتخيل تقارب العيون وحوارها المثير في هذه اللحظات . ما أن التقت الشفاه حتى تشابكت ، فاختلط رحيق الرضاب بطعم الموز الذي يزيد من كمية المني الذكري كما تقول أماني ، وما أن تشابكت الشفاه حتى تلاعبت الالسنة تداعب بعضها في هذا الفم تارة وفي الفم المقابل تارة اخرى ، وما أن تلاعبت الالسنة ببعضها حتى تذوقت سلاف لماها ، واذقتها طعم رضابي ، وما ذاقت طعم الرضاب حتى ارتمت على ظهرها فتبعتها معتليا جسدها . بينما ارجلنا ما زالت على الارض . يا لها من انثى !!؟ ويالجسدها من ساحر ، ويالشفاهها و نبيذ رضابها ولماها ما الذه ، ويالقوته الكامنة القادرة على تحريك الرغبة وزيادة الهياج وايقاد نار الشبق . ويالعينيها من قدرة على نقل الاحساس والشعور وتبادل المعاني التي لا تستوعبها الكلمات . لغة عينيها لا يفهمها الا من اكتوى مثلي بلهيب عشقها وبجمر الرغبة في امتلاك قلبها قبل جسدها . لذيذة هي قبلة أماني هذه ، شجعتني على تكرار التجربة بحبة الموز الاخرى ، وهانذا اقشر الموزة وانا اتامل عينيها المكحلتان المسبلتان تحت خصلات من شعرها تهدلت حتى كادت تغطي وجهها فاختلط الابيض بالاسود وما عدت ادري اهو سواد شعرها ام سواد عينيها ، اهو بياض بشرتها ام بياض عينيها ، قشرت الموزة وازحت خصلات شعرها جانبا بلطف ، كنت خائفا وجلا أن يخدش اصبعي وجهها او يكسر شعرة من خصلتها ....!! وضعت الموزة بين شفتيها فالتقفتها والتقفت انا طرفها الآخر وكررنا التجربة ، أثقلت في الشرب من مدام لماها ومن نبيذ رضابها ، فخلصت شفتي منها وخلصتها من روبها وارتميت بجانبها اترنح سكرا . هي السحر ، هي الجاذبية ، هي المتعة ، هي الشهوة ، هي اللذة ، هي الهوى ، هي العشق ، هي الهياج،هي الجنس كله في صورة انثى اسمها اماني . هذا ما خلصت اليه بعد أن اسكرتني قبلتها بل قبلتيها ،
مدت يدها يدها تبحث عن ايري ومددت يدي اتلمس كسها ، تقاطعت الايدي وتلامست في نقطة التقاء زادت المشهد حرارة ، بدأت بفرك بظرها وبدأت في مداعبة ايري بكفها القابض عليه تمرره عليه وتحتضن حشفته بباطن كفها ، بدأت انفاسها بالتسارع ، وبدأت بالتكامل ، فتركت كسها متوجها بيدي الى بزها القريب افرك حلمتها بين اصبعين ثم احتضن نهدها من الأسفل بكفي كاملا متلمسا اسفله برؤوس اصابعي ،
_ طعميني ايرك ، عاوز آكله ، انا جعانه لايرك ، هكذا قالت أماني
_ ما هو بين ايديكي !! ومين هو اللي مانعك عنه ، هكذا اجبتها بكلمات متقطعة
اوقفت واستندت على ركبتيها امام السرير وعاودت الامساك بزبري وبدأت من فورها تمص به
مددت يدي الاثنتين لاقبض على كلا نهديها اقيس وزنهما (هههههههه) افرك حلمتيها ، احسس على كتفيها ورقبتها ، ازيح خصلات شعرها التي تهدلت فحجبت عني رؤية شفاهها تداعب زبري وضايقتها ايضا ، امسكت بشعرها لاثبته خلف رقبتها واضغط بساعدي على راسها ليتوغل زبري اكثر واكثر في بلعومها . سحبت نفسي الى الخلف ليصبح كامل جسدي على السرير فتبعتني ووضعت ركبتيها حولي واستمرت في المص واللعق ،

فقلت لها : عاوز اشرب عسل
فقالت : ماشي ، لكن ما تزودش كثير اصل عسلي هالمرة مخلوط بشي تاني هيعجبك
استدارت فوقي ووضعت مؤخرتها فوق وجهي فشممت رائحة غريبة تخرج من كسها المبلل بماءها
لعقته بلساني وتذوقت ما علق على لساني فوجدت بانها قد دهنت كسها وخرم طيزها بنكهة البندق ، لعقت ولعقت ، مصمصت وعضضت ، بتلذذ مثير ،وصل لساني لفتحة طيزها فلعقتها فارتجفت وتأوهت وتكلمت بصوت مبحوح : وسعهالي ، عاوزها تذوق ايرك الليلة ، ليها زمااااان ما دخل فيها اير
_ هي مفتوحة قبل هيك ؟؟!
قالت : ايوة ، لكن من سنتين او اكثر ما ذاقت ولا اير
فقلت لها : هلا بتذوقه ، وهيعجبها
فقالت : اكييييد هيعجبها ، مهو علشان هيك دهنتهالك بنكهة البندق ، انشالللللاه عجبتك
فقلت لها : سيبك مني وخليكي باللي انتي فيه هلا
عادت تمصمص ايري ، وتلعق خصيتي ، تمصمصهما ، وانا أدخلت اصبعا في طيزها وبدأت احركه بشكل دائري ، ثم الحقته باصبع آخر فزادت وتيرة لعقها ومصها ، باعدت بين الاصبعين فتالمت قليلا :
يووووووه منك ، بوجججججع افففففففففف لكن لذيذ
أدخلت اصبعا ثالثا فعضت على زبري فنهرتها بحركة من رجلي فتركته وهي تتافف : أخخخخخخخ افففففففففف من شغايلك انتا ، ما انا قلتلك بوججججعني ؟؟! شو يعني اسيبها ؟؟! لأ لا لأ ما تسيبها خوذ حق ايرك منها ، انا قلتلك سيبها ؟؟ انا قلتلك بتوجعني بس .
وما هي الا ثواني حتى كنت انيك طيزها باصابعيي حتى توقعتها جاهزة فخلصت زبري منها وانقلبت خلفها امرر ايري من اول كسها الى فتحة طيزها ، وضعته بين فلقتيها وبدات اصعد به واعود وهي تنفخ زفيرها بكل قوة وتقول
_ انتا مبين عليك جاي معي تعزبني مو تنيكني ، كثير هيك ، دخله وين ما بتريد لكن بكفي عزاب ، ما انا قلت لك خود حقك لكن لا تعزب حبيبتك ، انتا ليه آسي ليه ؟؟!
لم اجبها ولكنني وضعت رأسه في خاتم طيزها وبدأت أضغطه واحركه دائريا فدخلت حشفته وصاحت ؛ يووووووووه أيييييييي منه ، بوجع
اخرجته وعدت اضعه باب الفتحة واحكها به ، فقالت :
_ لييه طلعته ؟؟! حدا قال لك تشيله ؟؟!
_ ما انتي بتقولي بوجع
_يوووووه منك انتا ، هو يعني كل مرة لازم أؤلك خود حقك لكن لا تشيله . ما ترد علي ؟! انا كزابة ، كزابة ، فهمت؟؟ .انا عند النياكة بصير اكزب .
ادخلته الى المنتصف وبدأت ارهزها ببطء شديد ، اخرجه حتى تبرز نصف حشفته وتخرج حلقتها الى الخارج فاعيده فتنزلق الحشفة فاضغط حتى ابتلعته ثم بدأت ارهزها بقوة اكثر قليلا وسرعت من حركتي حتى بدأت تشهق وترمي حمم كسها بغزارة لم اشاهدها منها من قبل حتى اغرقت خصيتاي فاخرجته منها ونمت على ظهري ، فسارعت الى الركوب فوقي ممسكة ايري وجلست فوقه بكسها هذه المرة ، وبدأت ترهز بنفسها فوقي بدلت بين كسها وطيزها عدة مرات حتى رمت شهوتها التالية فارتمت بجانبي تلهث وانا ما زلت اشعر أن قذفي ليس بقريب ، فقلت لها مصيه مرة ثانية وذوقي عسل طيظك وكسك مع بعض ، كوكتيل يعني !! ، ضحكت وبدأت تمصه بعنف هذه المرة ثم عادت لتنام على جانبها رافعة رجلها للاعلى وطلبته في طيزها فتمددت خلفها حتى تساوت المقاييس فالقفتها اياه بقوة وبدأت ارهزها . كان اصطدام بطني بفلقتيها مثيرا جدا ، وعندما كنت اصفع فلقتها العليا كانت ترتج امامي فازداد اثارة وشبقا ، من حركة طيزها وارتجاف رجلها العليا عرفت انها على وشك الرعشة فسرعت من حركتي حتى قذفنا سويا في رعشة جنسية هي الاعنف فيما شاهدت من نساء قبلها وحتى معها ، كانت ترتجف وتضرب يدها بالسرير وتصرخ بصوت مبحوح وتولول وتوحوح بشكل هستيري حتى هدات وارتاحت قليلا فسحبت زبري منها وتركتها تنام على ظهرها ثم تطاولت لتناول الكلينكس فمسحت لها كسها ثم نشفت زبري من آثار معركته وشاركتها الاستلقاء على ظهري بجانبها فانقلبت جانبا لتقابلني وتضع شفتيها فوق شفتي في قبلة طويلة ولكن بلا حراك ، مجرد التصاق الشفاه ببعضها ، نمنا نحضن بعضنا البعض ، رأسها على صدري ويدي تحضن طيزها او ظهرها لنصف ساعة او اقل قليلا حتى هدات انفاسنا وجف عرقنا ، فقامت لتلبس روبها وتناديني أن انام على المخدة ففعلت ، وضعت الشرشف فوقي ، تركتني عاريا تماما ، وقالت :
_ مش هنسى الليلة هاي طول عمري ، انتا مو طبيعي ، انا كنت اعرف الجنس نظري كثير لكن اليوم عرفت شو يعني نيك الحب وشو يعني حب النيك ، شكرا حبيبي ، وختمت ، اي ساعة بتحب تفيق الصبح ؟
فقلت لها :ليش هو الوقت شو هلا ، مهو برده الصبح
اماني : ما عليش يا روحي ، تعبتك اليوم لكن مش ببلاش اكيد ، ارجو اني قمت بالواجب
ابو هاني : العشرة بيكون منيح ، خليني نايم للعشرة ، لاني لازم اوصل الشام قبل الرابعة عصرا فبكون وقت مناسب
اماني : نام منيح هلا ، وعالعشرة بفيقك .
كانت الساعة حوالي الرابعة فجرا ، نمت من فوري وبكامل عريي حتى العاشرة صباحا عندما طرق احدهم الباب فاجبت بعد تململ بانني قد صحوت ، صحوت لاستحم والبس ملابس الخروج قبل أن نتناول الافطار حيث حضر خالد شقيق اماني ليفطر معنا ويودعني ، وقبل أن اغادر طلبت مني اماني انها تفرجني على بيتها ، عندما حاول خالد مرافقتنا ، اعتذرت منه بحجة ان لها معي كلاما خاصا ، تجولنا في ارجاء البيت وفي الدور الثاني كانت غرفة نومها ، غرفة انيقة ، مرتبة بعناية وراقية جدا ، وفيها كان لا بد من الوداع فكانت قبلة وداع حارة جدا و مؤثرة جدا ، خصوصا عندما قالت لي :
اماني : انا بحياتي ما اتنكت الا معاك ، كانو بينوكيني ايه ، لكن حتى يستمتعوا بجسمي وكسي ، اما معاك انا شعرت انه في حد معي عاوز يمتعني ويبسطني ويريحني ، مش هنسى الليلة هاي طول عمري ، وخليك متذكر انك لك صديقة بتحبك موت وكل ما كان فيه مجال ابقى اتصل بيا وزورني او حتى قل لي انتا وين وانا اللي اجيلك في اي مكان ، قبلتها قبلة اخرى حارة وطبطبت على طيزها وقرصت حلمتها وغادرت بعد أن وعدتها بلقاء قريب ولكن دون موعد .
كانت الساعة الحادية عشرة والنصف قبل الظهر عندما غادرت حلب محملا باجمل الذكريات واسعد اللحظات وأثمن اوقات المتعة التي قضيتها في وقت لم يتجاوز خمس عشرة ساعة كانت من اغرب وامتع والذ ساعات عمري الذي بدأ خريفه يطرق بابي .
في دمشق كانت لي زيارة واحدة لاحد اصدقائي ، اتصلت من عنده في بيتي بالتلفون العادي فوجدت زوجتي قلقة علي بسبب تاخري وقالت أن سامية تتصل بها كل ساعة لتطمئن ، طمأنتها و قلت لها انني سأصل مساءا ، فقالت اذا ساتصل بسامية اطمئنها ، اشتريت مشترياتي التي اعتدت عليها من اسواق المدينة التي اخبرها جيدا .(الحلويات ، الاجبان ، الفواكه الطازجة ، القشطة البلدية ) وغيرها من الاشياء الخفيفة، ولم انسى بالطبع حصة سامية من الحلويات التي طلبتها ، لاغادر في السادسة مساءا ، واصل الى منزلي في التاسعة .
في المنزل كان هناك تحقيق عالي المستوى من ام هاني عن سبب تاخيري ، فخرجت من الموقف ببعض الحجج مثل كثرة اصدقائي وضرورة زيارتهم وان احدهم اصر أن يعزمني على العشاء والآخر على الغداء اليوم . اتصلت سامية باختها تطمئن ، حادثتها وتاكدت من عدم حصول مشاكل معهم عند المغادرة ، وقلت لها انني قد احضرت لها الحلويات التي طلبتها ، فطلبت مني احضارها لعندها ولكنني قلت لها انه ليس لدي وقت وان علي متابعة أعمالي التي تركتها منذ اسبوع . فقالت : لكان بقول لاحمد يمر لعندك بالشغل ياخذهم فقلت لها اذا سابقيهم في السيارة وفي اي وقت ياتي سيكونوا موجودين .
عدنا من رحلتنا الى لبنان وعادت الحياة الروتينية الرتيبة تغلف حياتي من جديد . اسبوع مضى كان لازما لاعادة التوازن الى عملي الذي تركته لاكثر من اسبوع حتى استقرت الاوضاع وعادت المياه لمجاريها ، وفي صباح احد الايام تلقيت اتصالا من سامية .
سامية : كيفك وكيف الأحوال
ابو هاني : انا بخير ، من الشغل للبيت ومن البيت للشغل
سامية : يعني ما وحشتكش ؟!
ابو هاني : انتي دائما في البال ، لكن الشغل ابن كلب وما فيش وقت
سامية : ايه بس بعد المغرب ما في شغل
ابو هاني : لكن في بيت له متطلباته والاولاد مشاكلهم كثرانه واختك صحتها بالنازل وما بتقدرش عليهم ، فلازم ابقى معهم
سامية ؛: حتى ولو ، انا ليا حق عليك
ابو هاني : ليكي كل الحق ، لكن اعذريني ، طيب ما تيجي انتي لعندنا وبنبقى نشوف بعض وبنطمئن على بعض.
سامية : ماشي الحال ، ما زال انتا ثقلان عليا ، انا اجيلك اليوم
ابو هاني : تشرفي ، هاتي احمد معاكي ، خلينا نشوفه.
سامية : لما اساله ، أن ما كان عنده شي تاني
ابو هاني : تمام بانتظاركم ، وهخبر اختك تحضر لكم عشاء
سامية : لا بلاش ، اصلها تعبانه ، بنيجي سهرة وبس
ابو هاني : مثل ما بتريدي ، هنتظركم .مع السلامة
مكالمة عادية وجادة جدا ولكنها تخفي طلبا واضحا احببت ان اؤجل النظر فيه حتى اراها للمرة الأولى بعد عودتنا من لبنان .
في المساء حضرت لوحدها ، جلسنا بحضور أبنائي وبناتي وزوجتي لبعض الوقت في مجاملات عادية ، احمد ملتزم بسهرة مع احد اصدقاءه ولذلك لم يحضر معها ، زوجتي مريضة لا تحتمل السهر كثيرا ، ذهبت ام هاني للنوم ، وذهب الاولاد كذلك ليذاكروا دروسهم ويناموا ، بقيت سامية مع ابنتي الكبرى التي تدرس في الجامعة ، سامية تحدث ابنتي عن رحلة لبنان وكيف اخذتهم الى اكثر الاماكن جمالا هناك ، تشكرني كثيرا وتعتبر وجودي معهم هو سر سعادتها واستمتاعها بالرحلة . الساعة الثانية عشرة ليلا وابنتي تريد النوم ، فقالت سامية :
_ صار لازم اروح البيت ، هلا احمد بيرجع من السهرة
ابنتي : استني يا خالتي هلا بابا بيوصلك البيت احسن ما تاخذي تكسي بهالليل ، مو مناسب تاخذي تكسي بنص الليل
سامية : لا يا خالتي ما بدي اعذبوا هلا ، ابوكي كمان يمكن يكون نعسان وبده ينام وتعبان من الشغل طول النهار .
ابو هاني : لا معليش ، اوصلك انا ، مش معقول اخليكي تطلعي بالشارع تدوري على تكسي اجرة
سامية : طيب ، يكثر خيرك ابو هاني ، تصبحي على خير خالتوا ( توجه حديثها لابنتي )
ركبنا السيارة وجلست بجانبي صامتة لدقائق قليلة ، المشوار يحتاج لعشرون دقيقة لبيتها ، لم يطل صمتها
سامية : شو ؟؟! شكلك صاير عقلان عالآخر ، هو الجنون تبعك بس ببيروت والا شو ؟؟!
ابو هاني ؛ كل علاقتي معك جنان بجنان
سامية : شو يعني ؟؟؟ انا ما فيني ابقى هيك من غير جنان ، بدنا نمارس الجنون شي ليلة ، مثل ليالي بيروت
ابو هاني : خليها للظروف
سامية : الشوكلاته بتبوظ ، والعسل بتنتهي صلاحيته
ابو هاني : انا عندي الشوكلاته دائما طازجة ،
سامية : كثير منيح ، من خمس ايام ما كان عندي عسل ، لكن هلا العسل ذايب ونفسه يندهن على اصبع الشوكلاته بتاعتك ( تقصد انتهاء البيريود اليوم ) هههههههه
ابو هاني : شوفي احمد الليلة ، يحل لك المشكلة وبعدها بنشوف
سامية : ماني مقتنعة بالحل هذا ،مش يمكن في حل ثاني ؟
ابو هاني : لا انتي جنانك هالمرة غير شكل ؟ مش معقول !!
اتصلت باحمد لتعرف منه انه ما زال مع اصدقاءه ، يحتاج لاكثر من نصف ساعة وربما ساعة كاملة ليعود الى المنزل .
كنت اعلم أن هكذا حوار لا تريد له سامية أن ينتهي بلا اي نتيجة ، وانا من ناحيتي كنت حائرا بين الابتعاد عنها ولو قليلا بعد الذي جرى في الاسبوع السابق . وبين حاجتي ورغبتي التي لا تنطفئ وانا لم امارس الجنس منذ اسبوع ايضا حيث كانت مع اماني تبعتها نيكة سريعة بلا طعم ولا متعة مع زوجتي من باب اداء الواجب بعد سفر اسبوع كامل ، وهي ايضا (اقصد زوجتي) لم يعد يهمها كثيرا بسبب مرضها فالسكري والضغط يهاجمها ولا يترك لها مجالا للتفكير بغيرهما رغم انها لم تكن كذلك طيلة حياتي معها ولكن للمرض احكام وانا من ناحيتي اقدر ذلك وفي المحصلة لا يهمني كثيرا لان وسائل اشباع رغباتي متيسرة في كل وقت وحين . هكذا كنت افكر وانا اتوقف بسيارتي امام منزل سامية
تفضل اشرب العصير حتى يوصل احمد , هكذا قالت بنبرة تعني غير ذلك
فقلت لها : عصير شو ؟؟
سامية : اختار العصير اللي يعجبك وانا اعملهولك
ابو هاني : وانتي هتشربي ايه ؟
سامية : انا احب الشوكلاته بالحليب ، اذا كان فيك تشربني اياه هههههههه
ابو هاني : انتي طمعانه كثير ، بعدين الوقت ما بيسمح
سامية : انزل هلا ، وبعدين بنشوف
نزلنا . صعدنا بالمصعد الى الشقة ، استاذنت مني لاحضار العصير ، دخلت من فورها الى المطبخ ، ثم خرجت الى غرفة النوم ثم عادت تلبس روبها الأصفر إلى المطبخ وبعدها جاءتني بكوب من العصير وجلست بجانبي تنظر الي بعينين يتحدثان بكل ما في قلبها ، إمتدت يدها من فورها الى زبري تتلمسه من فوق بنطالي فنهض من فوره لاستقبالها ،
سامية : الشوكلاته بتاعتك دائما صلبه وما بتسوحش أبدا
ابو هاني : نحنا قولنا نشرب العصير ونمشي
سامية : من غير غلبه ، الوقت ضيق ، اعطيني الشوكلاته اسخنها شويه وبعدين دخلها تشرب عسل
اخرجته من مخبأه وبدأت تقبله وتمصه بكل شراهة وعنف ورغبة يبدو انها كانت مكبوتة. فقلت لها :
يااااااه شكلك تعبانه كثير ، فقالت
ما انتا عارف بعد البيريود بتكون الواحده ولعانه ، وما حد يقدر يطفئ ناري مثل الشوكلاته بتاعتك
مددت يدي اتلمس كسها فوجدتها عارية الا من قميص نوم قصير تحت الروب الأصفر
خلعت الروب وبدأت ابعبص كسها بيد واليد الاخرى تفرك حلماتها وتفعص بزازها واحدا بعد آخر حتى شعرت بان كسها قد اصبح جاهزا وقد فاضت سوائلة واغرفت اصابعي فرفعتها واجلستها فوق زبري وانا ما زلت البس بنطالي ، تمرجحت فوقه لبعض الوقت وسط آهاتها ووحوحاتها المتواصلة ووسط التصاق شفاهنا تقبيلا حارا ملتهبا بينما يدي تمارس الضغط على بزازها وحلماتها لاثيرها اكثر واقرب من رعشتها فالوقت ليس في صالحنا . ارادت تغيير الوضع فقامت واستندت بيدها على حافة الكنبة التي ما زلنا نجلس عليها فاستدرت واقفا خلفها والقمتها زبي من الخلف في كسها وبدأت ارهزها بسرعة وعنف وقوة كبيرة فأصبح صوتها شهيقا وآهاتها حريقا يلهبني اكثر واكثر حتى فاضت مياه شهوتها لتغرق زبي الذي ما زال يدكها ثم اعلن عن نفسه بقرب قذفه فسحبته وادرتها لاقذف مخزوناتي على صدرها وقميص نومها غالتقفت ما طاله لسانها من قطراته تتذوقها وتمصمص شفتيها بعد ذلك وهي تقول :
هذا هو دواء الجنون بتاعي ، هيك بكون تعالجت وما عاد تيجيني حالة الجنون هاي
قلت لها وسط انفاسي المتسارعة
واذا رجعت مرة ثانية شو العمل ؟؟ فقالت :
الدواء موجود ، بكون محتاجة لجرعة دواء جديدة ، البركة بالشوكولاته بالحليب ما بتخليني انجن أبدا .
اعدت زبري داخل بنطالي ، وقلت لها : فوتي هلا غيري ملابسك وانتظري احمد يكمل معاكي الجرعة الثانية ههههع، وتصبحي على خير .
نزلت من عندها بعد أن قضيت وطري منها وقضيت لها وطرها ، في الباب الخارجي كان احمد يوقف سيارته على طرف الشارع ، سلمت عليه وتعمدت الحديث معه لعشر دقائق لاعطي لسامية الفرصة لتسوية امورها ثم ركبت سيارتي عائدا الى منزلي .
ما أن تحركت بالسيارة حتى رن هاتفي ، وكانت المتحدث ابنتي ،كانت تبكي ، سألتني وسط نحيبها عن سبب تاخري فاجبتها بانني انتظرت زوج خالتك ريثما يحضر وها انا في الطريق ،صدمتني عندما اعلمتني أن امها في حالة صحية سيئة جدا ويبدو انها قد فقدت الوعي ، فقلت لها انني في الطريق وساتكلم مع الاسعاف ليحضر ريثما اصل اليكم . طمأنتها وطلبت منها الهدوء وضغطت على دعسة البنزين لازيد سرعتي بينما هاتفي يطلب الاسعاف.
بهذا القدر كفاية في هذا الجزء من حكاية صديقي ابو هاني ، سننتظر الحلقة القادمة حتى نعلم ما هو الوضع الصحي لزوجة ابو هاني ، وما يتبع ذلك من احداث ، دعونا ننتظر وانا معكم من المنتظرين
الى اللقاء
محبكم : شوفوني



انتظروني في الجزء الثالث عشر غدا
جزء مثير ولا يخلو من المفاجآت







الجزء الثالث عشر
انتهى الجزء السابق على وقع خبر سئ لابو هاني بان زوجته في حالة صحية سيئة جدا وهي في غيبوبة ، كان ابو هاني خارجا للتو من بين احضان سامية بعد قضيا وقتا ممتعا مع بعضهما . يكمل ابو هاني حكايته فيقول :
************
عدت الى منزلي مسرعا مرتبكا ، فرائصي ترتجف خوفا ورعبا على شريكة عمري التي لم تبخل علي يوما بكل ما استطاعت لتوفر لي ولابنائي وبناتي احسن الظروف المنزلية والتربية السليمة لابنائنا بشكل جعلهم مضرب للمثل في الاخلاق وحسن السيرة بين ا****هم ، خطر ببالي وقتها ما كنت للتو امارسه مع اختها واحتقرت نفسي بشكل عظيم ، ففي الوقت الذي لم تكن زوجتي تقوى على اكمال السهرة مع شقيقتها وذهبت للنوم كنت انا امارس اشد طقوس خيانتها قبحا وحقارة ، فكيف لي ان اخونها مع اختها وبمثل هذه الظروف وهي المحتاجة لي لأكون بجانبها اطببها واسعى في انقاذ حياتها . ووسط هذه الوساوس وصلت المنزل لاجد أبنائي في حالة هستيرية من الفزع والارتباك والعويل والبكاء وقد وصل بعض الجيران إليهم قبلي ، دخلت الى غرفة نومنا لاجد زوجتي فاقدة الحركة مغمي عليها بينما نساء الجيران يحاولن افاقتها بالماء البارد والنشادر فطلبت منهن مساعدتي لاخراجها لان الاسعاف سيصل فورا ، اخرجناها الى الصالون وهناك وصل الاسعاف ليتم نقلها الى المشفى على جناح السرعة .
في المشفى تمت افاقتها بسرعة ولكنها فاقت بشكل مختلف وبوضع مغاير عما كانت عليه قبل ساعات قليلة عندما ذهبت للنوم ، قال لي الطبيب انها تعرضت لجلطة دماغية حادة وانها لا بد ستترك آثارا دائمة عليها مثل الشلل النصفي او الكلي . لم يتم تحديد الآثار النهائية لهذه الجلطة فالامر يحتاج مزيد من الفحوصات والصور المغناطيسية للدماغ وبعض الفحوصات اللازمة ، وعند سؤالي عن إمكانية العلاج كان الجواب صادما بان الامر صعب جدا ولا يمكن فعل شئ سوى العلاج الطبيعي لتخفيف الآثار والالتزام بالعلاج لمنع تكرار الجلطة التي ستكون قاتلة في المرة القادمة أن حصلت .
طلع النهار علينا ونحن في المشفى ، اضطررنا بعدها لنترك زوجتي في القسم النسائي بعد أن اضطر الاطباء لاعطاءها المنوم لترتاح قليلا وامرونا بالمغادرة وعدم العودة قبل المساء ، اتصلت بسامية لاعلمها بحالة اختها حتى لا تتفاجا بوجودها في المشفى فهي تعمل في نفس المستشفى وكانت مكالمة عاطفية جدا معها ، فقد شعرت بمقدار الصدمة التي اصابتها عندما علمت الخبر . عدت وابنائي الى المنزل حيث كنت مشتتا بين التخفيف عن ابنائي من وقع الصدمة عليهم وبين حاجتي الماسة للنوم بعد ليلة مرهقة جدا لم اذق فيها طعم النوم ولا أبنائي كذلك ، بين عذاب الضمير الذي ظهر فجأة في اجندة تفكيري وبين التفكير بالمستقبل الذي بدت تظهر عليه معالم الشقاء والمعاناة ، بين ذاتي وبين مسؤوليتي العائلية وجدت أن الاولاد قد باتوا اكثر هدوءا وذهب كل منهم الى غرفته لينام وانا فعلت مثلهم على أن نصحو ظهرا لزيارة والدتهم واستكمال متابعة حالتها .
مكالمات عديدة لم يرد عليها على هاتفي الذي كان صامتا طيلة فترة نومي منها عشر مكالمات من سامية ، وبعضها من اخوتها ، والبعض الاخر من الاصدقاء الذين يريدون الاطمئنان. ذهبت الى المشفى فكانت سامية ملازمة لاختها التي وجدتها جالسة على السرير ، يدها ورجلها اليمين لا تتحركان الا بثقل كبير . وبعض الثقل في لسانها ، هي نتائج هذه الحالة التي هاجمتها ، كانت سامية واجمة ، تبدو عليها علامات الحزن الشديد والتأثر البالغ لما آلت اليه صحة اختها , طرحنا السلام انا وابنائي الذين رافقوني الى المستشفى ، وبعد أن سلمت على زوجتي وقبلت جبينها وطمانتها بان حالتها ستتحسن ، اختليت بسامية التي اعلمتني بناء على مقابلتها للطبيب أن حالة اختها ستبقى هكذا ما دامت على قيد الحياه ، (صعوبة في المشي ، اليد اليمين شبه مشلولة ، ولسانها ثقيل الحركة وبالتالي صعوبة في النطق ) تحتاج لمن يساعدها دائما فيما تبقى لها من عمر . واذا حصل تحسن فهو بسيط وبطئ جدا وتحتاج لعلاج طبيعي جلستين في الاسبوع لمدة شهر او اكثر وعلاج مناسب لمنع تكرار الجلطة التي ستكون قاتلة .
امضت زوجتي اربعة ايام في المستشفى لازمتها خلالها ابنتي تارة وسامية تارة اخرى وبالتناوب حتى قرر الاطباء خروجها وزيارتها ليومين اسبوعيا للعلاج الطبيعي والالتزام بالعلاج بمواعيده وبدقة كاملة . عدنا الى المنزل بحالة هي ابعد ما تكون عن تلك الحالة التي كنا عليها قبل ايام قليلة ، عدت الى عملي ومنزلي اعتني بابنائي وبناتي وأصبح مطلوبا مني القيام بدور الاب والام في نفس الوقت ، عدت محطما من الناحية النفسية فما هو مطلوب مني اكثر مما استطيع فعله ، لم تنقطع عنا سامية بزيارتها اليومية لمساعدة بنات اختها للعناية بها ومتابعة حالتها الصحية ، ومضى الشهر الاول والثاني والامور تسير على هذا النمط عمل في النهار وسهر في الليل لمتابعة اوضاع المنزل ومشاكله اليومية الكثيرة . كانت حينها علاقتي بسامية علاقة عادية جدا ، لم نتطرق ولو للحظة الى علاقتنا الشخصية الثنائية فالأمر اكبر من ذلك ، فسامية تدرك ذلك وتدرك حجم تأثري بما حصل وتفهم جيدا أن علاقتي بها ما كانت يوما على حساب علاقاتي الاخرى سواء في منزلي ام خارجه . وهي تعلم ان العلاقة الجنسية وان كانت مستمرة ولكنها ايضا علاقة قابلة للتوقف عند اي منعطف هام يصبح توقفها عنده خير من استمرارها . تعلم سامية انني احبها حب رجل لامراة وتعلم عشقي لجسدها والتمتع بتضاريسه وانحناءاته ولكنها تعلم ايضا أن واجباتي الاسرية الاساسية مقدمة عندي على نزواتي وعواطفي وصيحات قلبي وحتى جسدي بما في ذلك زبري . اعلم انا ايضا أن مكانتي وسيرتي الاجتماعية لن تسمح لي تجاوز الخطوط الحمراء التي اعلم مواقعها جيدا .
في نفس الوقت فان الجسد له متطلبات اساسية لا من توفيرها ، والجنس وممارسته هي احداها بل انها من اهمها ، الجنس عندي يحتاج الى قلب عاشق ومشاعر متوقدة واحاسيس توجه الجسد هنا او هناك لقضاء وطره ، وإشباع رغباته ، ذلك العشق وتلك الاحاسيس غائبة الآن ، لا اشعر بحاجتي الجنس ولم يخطر ببالي أبدا فعقلي وقلبي معلقين باشياء اخرى جاءت بشكل طارئ فطغت على كل ما سواها .
رغم ثقل لسان زوجتي وصعوبة حركتها الا بواسطة الكرسي المتحرك الا انها كانت قادرة على توجيه بناتي للعناية بالبيت وترتيب شؤونه بلسانها الثقيل ومن على كرسيها المتحرك ، هي بالمناسبة امرأة ذات مواصفات خاصة من حيث عزيمتها وتصميمها على أن لا تكون رقما هامشيا في هذه الحياة ، بدأت امور المنزل تتحسن شيئا فشيئا ، وبدانا بالتأقلم على ظروفنا المستجدة ، عرضت على زوجتي وبناتي أن احضر لهم خادمة أجنبية تعتني بشؤون النظافة وترتيب المنزل فكان الجواب بعدم الموافقة لان ذلك سيؤثر على بعض تفاصيل حياتنا التي اعتدنا عليها ، عادت عجلة الحياة المسير ثانية بشكل اكثر صعوبة ولكن باستقرار بدى واضحا جليا من خلال عودة البسمة الى شفاهنا والضحكة والمزحة بيننا اصبحت ممكنة بعد أن سيطر الحزن والكآبة علينا لاكثر من شهرين . سامية لم تنقطع عن منزلنا بواقع مرتين او ثلاث اسبوعيا ، وقد لاحظت التغير الذي حصل بشكل تدريجي . كنت ما زلت انام مع زوجتي بسريرنا المشترك ولكن لا انا طلبت منها شيئا ولا هي اشعرتني بانها مهتمة بهذا الموضوع ،
في احدى الليالي وبعد أن وضعت راسي على مخدتي للنوم وزوجتي تنام بجانبي بلا حراك قالت لي بكلماتها الصعبة الفهم انها لا تمانع أن اتزوج زوجة اخرى اذا شعرت بحاجتي لذلك ، وانها ستقنع الاولاد بذلك وهم اصبحوا كبارا ويفهمون ذلك اما هي فلم يعد بوسعها تقديم شئ لي الا متابعة المنزل من خلال اولادها وبناتنا . وما عدا ذلك فهي عاجزة عنه تماما ، اجبتها بان هذا الامر هو آخر ما يشغل فكري وانني مهتم بالاولاد ومستقبلهم والمنزل وطريقة سير الاوضاع فيه اكثر من اهتمامي بنفسي ورغباتي ، قالت أن الرجل طال الزمن او قصر فلن يستطيع الصبر وان عليك تدبر امرك مبكرا فانا ايامي ليست طويلة وانت لك متطلباتك التي اعجز عنها فاجبتها بانني لن احضر لها ضرة ما زالت على قيد الحياة فهذا يتنافى مع حسن العشرة التي بيننا وعليها أن تنسى هذا الموضوع وان تفكر بما هو اهم وشكرتها على ما تبذله من جهد يفوق طاقتها ويتعارض مع ظروفها الصحية الصعبة . نمت وانا اضع كفي على راسها اطمئنها بعد أن قبلت جبينها وشكرتها على اهتمامها بي .
احد ليالي الجمعة تجمعت لدينا اخوات زوجتي ومنهن طبعا سامية التي كانت قد حضرت مبكرا بعد أن نسقت مع احدى بناتي لتحضير العشاء لهن ،سامية تعتبر نفسها صاحبة بيت وتحضر العشاء لاخواتها وتستقبلهن في منزلي وهذا ما أثلج صدري عندما عدت مساءا فوجدت هذه الضوضاء والاجواء العائلية التي افتقدناها لفترة طويلة ، كنت الرجل الوحيد بين هذه الكوكبة من النساء لكن الاجواء كانت عبارة عن محاولة لاخراج زوجتي من جو الكآبة الذي أصابها بالطبع ، وفعلا فقد بدت يومها مسرورة تضحك بصعوبة ولكن ابتسامتها وتعابير وجهها تدل على مدى سعادتها بما يجري ، حضر ازواج اخوات زوجتي في نهاية السهرة ليصطحبوا نساءهم وبقيت سامية وحدها بحجة تنظيف المطبخ وترتيب الامور بعد هذه المعمعة . سألتها عن زوجها فقالت انه اليوم عند أمه ولن يعود الا مساء الغد ، وطلبت مني ايصالها لمنزلها بعد استكمال شغلها في المطبخ ، فطلبت منها بنتي أن تنام عندنا ولا داعي لتذهب لمنزلها وتنام لوحدها ولكنها لم تقبل بحجة انها معتادة على النوم في منزلها ولم تقم باخبار زوجها بذلك مسبقا . انتهت من اشغال المطبخ واحضرت القهوة لنشربها سويا وكانت الساعة حوالي منتصف الليل . كانت زوجتي قد ذهبت لتنام مبكرا فشربنا القهوة انا وسامية وبنتي الكبرى التي ما ان انهت فنجانها حتى ذهبت لغرفتها لتنام . الصدفة جعلت سامية تجلس على نفس المقعد الذي كانت تجلس عليه عندما كنا انا واياها نلتقي منفردين بعد أن ضبطتها مع الشاب الغريب قبل سنوات وهو نفس المقعد الذي شهد اول ممارسة جنسية سطحية بيني و بينها . كنت انفث دخان سيجارتي عندما تناولت سامية سيجارة وطلبت مني اشعالها وهي تقول :
سامية : ما بدك تقوم توصلني للبيت
ابو هاني : كنتي نمتي عندنا الليلة احسن ما تنامي لوحدك بالبيت ما زال احمد مو هون ؟
سامية : لا لا ما بصير ، ما خبرت احمد بهيك شي وهلا بكون نايم ما فيني خبره ، فلو تكرمت تبقى توصلني للبيت اذا ما فيها تعب عليك
ابو هاني : شو تعب ما تعب ؟؟ ولو !! خيرك سابق . هلا بوصلك ، لما نكمل القهوة
سامية : قول للزمان ارجع يا زمان ، هالكرسي اللي قاعدين عليه بيذكرني بذكريات كثير حلوة
ابو هاني : شو قصدك ؟
سامية : ولو ؟! مو متذكر لما كنا نقعد بنفس الوضع هذا قبل شي اربع سنوات ؟؟
ابو هاني : كنتي بنت بسيطة وساذجة وهلا صرتي مدام وزوجة شاطرة هههههههه
سامية : الفضل لالك اللى خليتني هيك والا كنت بعدني غبية وساذجة
ابو هاني : شكرا لالك ، يكثر خيرك انك حافظة هالشي
سامية : انا يا ابو هاني لو فيني اعطيك عمري كله بضل مقصره بحقك لانك انتا الوحيد اللي الك فضل علي وعلى حياتي عموما
ابو هاني : المهم تكوني مبسوطة بحياتك ومرتاحة مع زوجك
سامية : انا كثير مبسوطة لكن انتا اللي شاغل فكري ، شايفتك تعبان كثير هالفترة الماضية
ابو هاني : ماعليش هي الحياة هيك ، مرة بتضحك ومرة بتخلي الواحد يبكي ، المهم انا راضي باللي انا فيه
سامية : لكن انا شايفتك غير شكل ، انتا تعبان كثير ومحتاج اللي تريحك وتعيدلك البسمة على وجهك
اثارت عندي سامية بحديثها هذا منذ بدايته الذي تعمدت فيه أن تذكرني بالايام الخوالي لنا مع بعضنا ثم بتذكيرها لي بمتاعبي وهمومي وكأنها تقول لي انها مستعدة لتقديم المساعدة المطلوبة وبالطريقة التي تعلمها هي وتعرف كيف تتصرف بها وتتقن فنونها واصولها ، هذه الافكار وتلك الهواجس احيت عندي ما كنت قد نسيته لاشهر وهو الرغبة بمضاجعة المرأة والتمتع بمفاتنها ، انتهض زبري قليلا ولكن ليس لدرجة البروز من خلف بجامتي الرياضية التي كنت ارتديها ، ابتسامات سامية وهمساتها لي زادت ، ذكرتني بلياليها الماجنة في احضاني ، الا انني كنت مصرا على المقاومة فقلت لها
ابو هاني : قومي خليني اوصلك وارجع انام وانتي كمان تعبتي اليوم كثير وصار لازم ترتاحي
سامية : انتا عارف اكثر واحد بالدنيا أن راحتي بتحصل لما اكون حدك ،
ابو هاني : طيب طيب ، بلا غلبه ، قومي اوصلك
سامية : امرك ، تفضل انا جاهزة
في الطريق كان الحوار التالي
سامية : عندك شي التزامات يوم السبت بالنهار
ابو هاني : الشغل بس ، ما في شي غير هيك
سامية : الشغل ممكن يمشي من غيرك بعد الظهر ، هستناك تتغدا معي السبت اصل انا عندي اجازة واحمد عنده دوام وهيتاخر
ابو هاني : ما بدنا نرجع للجنون بتاعك يا سامية
سامية : الجنون انك تبقى تقاوم نفسك بهيك طريقة
ابو هاني : انا هيك مرتاح
سامية : تضحك على كل الناس بهيك كلام الا عليا انا ، ما فيك تضحك علي ، انا بانتظارك السبت نتغدا مع بعض وتريح اعصابك شوي ، بعدين انا لوحدي معقول اضل وحدانية وما تيجي تونسني وتتغدا معي ؟؟!
ابو هاني : نحنا لازم نوضع حد لهالعلاقة بيننا ، لانها خرجت عن المألوف وهذا غلط لازم نوقفه
سامية : طيب طيب نحنا وصلنا هلا ، بستناك السبت وبنحكي بكل المواضيع مثل ما بتريد
ابو هاني : انتي اكيد هتوديني وتؤدي نفسك بداهية ، ماشي الحال بحاول افرغ نفسي بعد الظهر واتغدا معك ، تصبحي على خير .
افكار كثيرة تسابقت لتعبر عقلي فتشغلني في التفكير فيما هو قادم من عودة حتمية لعلاقتي الجنسية مع سامية ، هل تريد سامية بذلك أن تقوم بدورها كمساندة لي في وضعي الراهن الملئ بالمتاعب ؟ ام انها اشتاقت الى أن تروي عطش جسدها الذي لا يرتوي أبدا مهما شرب من حليبي او من رضاب قبلاتي او لحسات لساني ؟؟! ، هل تفكر سامية على اساس انها من ستعطيني وتمنح نفسي المتعبة بعضا من مشاعر الحب والعشق التي افتقدتها في الاشهر الثلاثة السابقة ام انها هي من فقدت هذه المشاعر وتريد أن تبحث عنها بين احضاني ؟ ثم هل انا ما زلت جاهزا من الناحية النفسية لامارس مع سامية لحظات المجون التي اعتدنا على اقترافها سويا فيما مضى ؟ ام أن مرض زوجتي ومشاعري المتناقضة تجاهها ستمنعني من الاستمرار في هذا التوجه الذي كنت وما زلت مقتنعا بعدم صوابه ولكن نزواتي غلبت عقلي فذهبت فيه الى ما ذهبت ؟؟! بشكل آخر ، هل انا جاهز للتوقف عن ذلك ام أن حرماني الجنسي لاشهر عديدة سيعيدني الى المربع الاول ؟؟ هل انا راغب في ترك سامية ام انني متمسك بعشقها وحبها وجسدها الفاجر ؟؟ هل ابقى محروما من الجنس ؟؟ والى متى ستستمر مقاومتي ، ام انني جاهز لاشباع جوعي الجنسي بالتهام جسد من عشقتها وعشقتني واتوقف عن تلك المقاومة التي لن تصمد طويلا امام متطلبات رجولتي وذكورتي التي مازالت يانعة وقوية ؟؟ والسؤال الاهم ، اذا كنت قد اتبعت نزواتي في الوقت الذي كانت زوجتي قادرة على اشباع رغباتي فهل اعود الى عقلي واقاوم نزواتي بعد أن اصبحت زوجتي عاجزة عن اشباع رغباتي ؟؟! ، كيف وجدت لنفسي العذر في السابق وهانذا لا اجد ذلك العذر بعد أن اصبح موجودا فعلا ، ؟؟ اسئلة كثيرة هواجس ليس لها نهاية كانت تتسارع الى نفسي اشغلتني ، بل قتلت قدرتي على تحديد اتجاهي او معرفة رغبتي الحقيقية ، دخلت غرفة نومي ورميت جسدي بجانب جسد زوجتي المشلول فشعرت حينها بان عدوى الشلل قد انتقلت الى عقلي قبل جسدي ، حتى غلبني الشلل او لنقل النوم .
صباح السبت كان مختلفا ، دخلت الشاور صباحا ومن دون قصد مني بل ربما هو اللاشعور الذي كان يحركني وجدت نفسي ابالغ في تنظيف جسدي ، حلقت الشعر المحيط بزبي وعانتي ، حلقت ذقني ، نظفت الاماكن الحساسه في جسدي بشكل مختلف عن كل مرة ، وكأنني عريس استعد لليلة دخلتي ، خرجت من الحمام لاتطيب بأطيب العطور والبس الملابس اللائقة فلبست بدلتي الكحلية وربطة عنق حمراء فاقعة ، سالتني زوجتي عن سر هذا المظهر غير الاعتيادي الذي حرصت عليه فوجدت نفسي مضطرا لان اكذب عليها مخبرا لها انني على موعد مع غداء عمل مع ضيوف بيني وبينهم عمل تجاري . خرجت الى عملي في موعدي المعتاد ، في الحادية عشرة استقبلت مكالمة من سامية تؤكد فيها انها بانتظاري في الواحدة ظهرا حيث سيكون الغداء جاهزا . في الثانية عشرة والنصف عاودت الاتصال بها من طرفي لاخبرها بقدومي و سألتها ان كانت تحتاج لشئ احضره معي من السوق فقالت أن كل شي جاهز ، خرجت من عملي وفي الطريق اشتريت قليلا من الفاكهة ثم توجهت الى حيث سامية تنتظرني في شقتها . ما أن قرعت الجرس حتى فتح باب الشقة لتستقبلني سامية قائلة :
سامية : يا مساء الهناء والسرور والبهجة والفرحة ، ايوة هيك بريدك تكون دائما متهندم وانيق وحلو
ابو هاني : مساء الخير ، سكري الباب هلا وبعدين بتحكي ياللي بدك اياه
سامية : وهي تغلق باب الشقة بالمفتاح ، لكان هيك !! على هالحالة كان لازم من زمان اعزمك على شي غدوة او عشوة ما زال عزومتي لالك بتخليك تفك وتنبسط هيك
ابو هاني : انا مش عارف ايش هو اللي جرالي ؟ ، وليش انا لبست هيك اليوم ؟ لكن اللي انا متاكد منه اني مش هبقى محزون طول الوقت فلازم تيجي ساعة ينتهي هالشعور وترجع الحياة تمشي بطريقها ، هذا هو الشي اللي فكرت فيه ،
سامية : ما علينا ، السفرة جاهزة ، تفضل نتغدا هلا وعالغدا بنحكي براحتنا والا اقول لك ؟ اخلع جاكيتك وقرافتتك هنا علشان تاكل براحتك
ابو هاني : اوكيه ، بكون احسن
كانت سامية حينها ترتدي روبا من الساتان الناعم الاسود المزركش ببعض الرسومات والتطريزات باشكال متعدده ، روب طويل يصل الى حدود قدميها وقد اغلقته باحكام حول وسطها عدا الجزء السفلي المفتوح والذي مكنني من مشاهدة ساقيها العاريتان اثناء مشيها او حركتها ، على السفرة جلست سامية بجانبي تختار لي ما آكله وتضعه في الطبق الخاص بي واحيانا تلتقط قطعة صغيرة من اللحم المشوي لتضعها في فمي بواسطة الشوكة ، السلطات والمقبلات على تنوعها ولكن بكميات قليلة كانت حاضرة ، أكملت سامية فكرتها التي نريد أن تصلني وهي أن مرض اختها ( زوجتي ) يجب أن لا يحول بيني وبين اكمال حياتي بالطريقة التي اعتدت عليها وان المرض والصحة امور طارئة وسواء زالت او استمرت فلا يجب أن تكون عقبة امام تحقيق مبتغانا من هذه الحياة عموما واننا يجب أن نسرق لحظات السعادة من قساوة الظروف وان ننتصر على الظروف بارادتنا وعزبمتنا على تحدي الصعاب ، أكملنا تناول الطعام وقمنا لنجلس في الصالون حيث احضرت لنا سامية العصير وتشكيلة من الفاكهة وجلست بجانبي تقشر لي الفاكهة وتحضرها لاتناولها وتشاركني في تناول بعضها .
رائحة عطرها المثيرة وهي تلتصق بي وتحثني على اكل الفواكه التي تحضرها لي بشكل يوحي بأننا في لحظات هي أقرب لعروسين في شهر العسل ، روبها الذي إنحسر عن جزء من اسفل فخذها ليظهر امام عيني بياض جسدها المرمري وسحر نعومته ، شعرها الذي ينسدل خلف ظهرها وخصلات منه تتأرجح حول عينيها ، عيناها التي تحدثني واحدثها في كل حركة من جسدها الذي يلتف تارة للجهة الاخرى وتارة جهتي واخرى عندما تنحني لتلتقط حبة فاكهة او سكينة تقطع بها ، كلماتها وجملها غير المترابطة التي تحدثني بها ،فتارة تكلمني عن ما مضى من علاقتنا المتواصلة وتارة تحظني على الخروج من الوضع الذي اعيشه والانطلاق في حياتي واقتناص لحظات السعادة فالدنيا فانية كما كررتها لي عدة مرات ، انفاسها التي بدأت بالاضطراب ورائحة الهواء الخارج من فمها وهي تكلمني ، كفيها المرتعشتان التي تقصدت كثيرا أن تترك لهما حرية الحركة على صدري بعد أن تناولني قطعة من الفاكهة . كل ذلك واكثر مما يصعب وصفه فانسجام المشاعر مع الحركة من اصعب الاشياء التي يعجز الكاتب عن وصفها والمتحدث عن استرجاع لحظاتها التي لن تنسى ، كل ذلك جعل اسوار مقاومتي للسحر تتهاوى امام ما تفعله بي سامية ، فقلت لها :
ابو هاني : خلص يا سوسو ، هلكتينيني ، ما عاد فيني آكل اكثر من هيك
سامية : لكان شو بتريد تاكل حبيبي ، والا بتحب تطعميني انتا شي من طرفك ؟؟
ابو هاني : بتريدي اقشرلك فاكهة واطعميكي ؟
سامية : لا حبيبي الفاكهة اللي في بالي ، انا بقشرها لوحدي وباكلها بطريقتي هههههههه
مدت يدها الى سحاب بنطالي ففتحته ومدت يدها الى زبي فقبضت عليه وقالت
سامية : يااااااه الموزة هاي سخنة كثير ، وانتا سايبها تسخن لهالدرجة ؟ مو حرام عليك ؟؟ كنت قلتلي ابردلك اياها احسن ما تسيح خالص ؟؟
ابو هاني : يا باااا ااي منك ومن حركاتك المجنونة ؟؟!
سامية : سيب نفسك شوي لألي خليني اريحك ، انتا تعبان كثير حبيبي وكان لازم اريحك والا انا غلطانة
ابو هاني : شكلك تعبانه اكثر مني ، لكن ما عليش مهو انا اللي جبته لنفسي هههههههه
سامية : سيبك من هالحكي واسكت وخليني اريحك ، اليوم الدور لألي اريحك وابسطك مثل ما ريحتني كثير قبل هيك
اخرجت زبي من فتحة السحاب وبدأت تداعبه بيدها ، فعلت ذلك وهي ما زالت تجلس بجانبي بينما يدها ممدودة فقط الى موقع زبي . كان زبي حينها في حالة شبه انتصاب ، ولكن ما أن بدأت رحلتها في مداعبته برؤوس اصابعها وبكفها التي كانت تلتف حوله دون أن تضغط عليه كثيرا حتى تصلب وتحجر وانتفخت مقدمته واحمرت فرطوشته وتوقدت حرارتها . ارخيت رأسي على مسند المقعد ومددت يدي ليس على التعيين احاول أن اصل الى اي شئ من جسدها اتلمسه واتحسس نعومته ولكن ما أن وصلت يدي الى ظهرها حتى قالت :
سامية : شيل ايدك من على ظهري ، انا مش مستحمله
ابو هاني : هو انا يعني بس اللي استحمل شقاوتك ؟؟ ما انتي ماسكة الموزة السخنة سيبيني امسكلي تفاحة والا اثنين من على صدرك واهو نبقى متعادلين هههههههه
سامية : ما انا قلتلك سيب نفسك ليا هاي المرة وانا اللي اريحك بطريقتي ، ما انتا يا ما ريحتني
ابو هاني : طيب طيب بلاش محاضرات انا مش ناقص محاضرات كمان ههههه
سامية : طيب اهو انا هريحك من الروب واخليك تلعب بجسمي بعيونك بس ، بس بعينيك !! فاهم مش عاوزك تعمل شي غير انك تشوف اللي في بالك هههههههه
ازاحت روبها ، واذا بها عارية الصدر ولا يستر جسدها غير كلوت ذهبي لونه قريب من لون بشرتها مرسوم عليه وردة حمراء فوق كسها المنتفخ تحته، ظهر نهديها المتوسطي الحجم النافران الى الامام كتفاحتان ناضجتان ، بحلمتيهما التي طالما ارضعتني منهما ، لكن الملفت والجديد فيهما كان ذلك التاتو على شكل وردة ايضا في اعلى بزها اليسار وهي نفس شكل الوردة المرسومة على كلوتها وفوق كسها مباشرة ، في نظام متماثل زاد التاتو اغراءا وسحرا ، نعومة الجسد ورشاقة القوام وانسجام مقومات الجسد مع بعضها والتفاف الفخذين وانتفاخ الطيز وبروز النهدين ، سواد العينين ، والرمشين ، المسكارا الوردية على الجفنين ، نظراتهما الحالمة الساحرة ، تهدج الصوت ، غنج الكلمات ، و رائحة عطرها المثيرة ، شكلت في مجملها لوحة ساحرة جعلتني ارتخي بكامل جسدي على الكنبة ، يداي ممدودتان بجانب جسدي الذي فقدت الاحساس باوصاله . عيناي مغمضتان الا من رمشات بين حين وآخر امتع نظري خلالها بالمشهد الساحر الذي يتراقص امامي ثم اعاود اغماضها لاستكمال متعتي باعادة تخيل ما رأيت . استندت على ركبتيها امامي تفتح ازرة بنطالي بعد فكفكت الحزام ثم خلصتني من البنطال وفكفكت ازرة القميص وتركته معلقا على كتفي ، يد تمتد تحت تي شيري القطني الداخلي تداعب صدري واليد الاخرى ممسكة زبي تتلمسه بلطف وآهات ضعيفة تصل مسامعي فتخترق جدار الصمت لتداعب شغاف قلبي بسحر عذوبتها ونقاء احساسها ، وها هو لسانها قد بدأ يصل الى فرطوشة زبي تلحسه وتبللها ببعض من ريقها ثم تعاود احتضانها بباطن كفها ، تعاود احتضان راس زبي بين شفتيها تبللها اكثر ثم تتركه لاناملها ترسم عليه لوحة العشق كريشة طائرة حبرها رضاب شفتيها ولوحتها زبي الذي يكاد أن ينفجر ضجرا من متعة افرطت سامية في منحه اياها بشكل لست ادري اين تعلمت فنونه ، ومع ازدياد حدة صوت الآهات كان زبي يزداد تحجرا بل ربما يكبر ويتمدد حجما ، ترتفع حرارته ، تتوقد فرطوشته ، تنتفخ عروقه فتزيده ساميه بعضا آخر من رحيق شفتيها وفمها في محاولة منها ربما لتخفيف حرارته ولكن الرد ياتي اليها بمزيد من الارتفاع لحرارته والمزيد من الاحمرار لراسه ، بعضا من خصلات شعرها تمر على اسفل بطني وعانتي التي حلقتها صباحا فتزيدني متعة وتزيدني غرقا في بحر متعتها حتى لكأنني غصت الى اعماق بحر لا ادري له قرارا ولا اعلم له قعرا ، بقيت سامية تمارس معي لعبتها الشيطانية ، فلا هي تمص زبي لتساعده على قذف ما يختزنه منذ اشهر ولا هي تتركه يرتاح ويرتخي ليعود الى طبيعته ، احاول الوصول الى نهديها فترد يدي خائبة في كل مرة الا من بعض لمسات خاطفة لا تسمن ولا تغني من شبق . اريد ان اتلهى بشي أفعله فتخلصت من قميصي واتبعته باللباس الداخلي العلوي فاصبحت في كامل عريي الا من زوج من الجوارب هو آخر ما تبقى من قماش على جسدي .

شيئا ما وقع على وجهي ، مددت يدي فإذا هو كلوتها ذو الوردة الحمراء ، امسكت به كمن وجد الماء المثلج بعد عطش شديد في صحراء قاحلة ، شممته ، قبلت وردته الحمراء ، لحستها بلساني فتذوقت طعم سوائل كسها التي بللت الكلوت ، اختلط ريقي المصبوب على كلوتها مع سوائل كسها ، فوضعت الكلوت في فمي لعلي اكتم آهاتي التي بدأت تختلط بآهاتها ، كتمت آهاتي لاترك المجال لآهاتها لتكون وحيدة في هذا الجو المشحون بالشبق ، العابق برائحة الاثارة القصوى ، ا لمليء بالمتعة اللامحدود التي استطاعت سامية في ربع ساعة فقط أن تعطيني منها ما جعلني للمرة الأولى اهذي واتلهف شوقا لنهاية ما لهذا السيناريو الذي صنعته باتقان ماهرة ، تحول اللحس واللمسات الى مص لزبي وتحولت لمساتها الحانية لصدري الى فرك لحلمتي صدري ، خصيتاي لم تحرمهما من حقهما الطبيعي في المصمصة ، انشغالها بذلك جعلني اتجرأ لامسك رأسها وارفع وسطي لينغرس زبي لابعد نقطة في حلقها وعندما شعرت بانها فهمت ما اريد مددت يداي الاثنتان لامسك نهديها كل واحد بيد افرك حلمتيها المتحجرتان واقبض عليهما بباطن كفي ، اعصرهما عصرا ، افعصهما. اهرسهما ، فتظاهرت بانها قد غضبت ووقفت لتدير لي ظهرها قائلة : ما انا قلتلك ، انتا ما تعمل شي هالمرة ؟؟ ليش بتخالفني ؟
وقفت حول رجلي الممدودتان ظهرها لجهتي ووجهها الجهة الاخرى ، هبطت الى ان وصل زبي الى مشارف كسها فأمسكته وحنت جذعها الى الامام وبدأت تفرش بزبي شفري كسها وصولا لبظرها وبدأت حينها تفقد السيطرة على آهاتها حتى على توازن جسدها فأردت أن اساعدها فامسكتها من خصرها وكأنني احميها أن تقع حتى بدأت تهبط رويدا رويدا فانغرس الزب في الكس فصرخت بآهة طويلة هي الاطول والاعلى هذا اليوم وقالت
افففففففففف اححححححح شو هذا ؟! كثير سخنة موزتك
مهو انتي اللي سخنتيها والا ناسية حالك
انتا تسكت ، ومالكاش دخل
ضربتها بزبي بعنف ليخترقها بشكل قوي
أخخخخخخخ منك ما انا قلتلك ما تعمل شي
ضربتها مرة اخرى وثالثة ثم رابعة واستمر الرهز مني ومنها وهي توحوح طالبة مني الهدوء وكانها تقول لي هات من عندك المزيد
سالت شهوتها على خصيتي فاصبحتا غارقتان بماءها واصبح انزلاق زبي في قعرها اسهل واسرع حتى انه خرج في عديد المرات قبل أن تعيده بيدها الى مستقره الطبيعي ،
شعرت بانها قد تعبت قليلا فطلبت منها عكس الاتجاه بان تقابلني بوجهها لا بظهرها ، فوضعت ركبتيها حول فخذي على الكنبة وهبطت لتضع زبي بكسها ثم تهبط عليه بكل هدوء ، لتواجهني بشفتيها التي تقابلت مع شفتي ونهديها التي انسحقت على صدري خصوصا بعد أن طوقتها بذراعي جاذبا اياها تجاهي وبدأت تتحرك بشكل لولبي فوق زبي المغروس في كسها فالتصقت اجسادنا بشكل هستيري اثارني اكثر واكثر فبدأت ارهزها من جهتي وهي ما زالت تحرك طيزها على فخذي ليجول زبي في احشاء كسها في كل اتجاه ممكن مع بعض الحركات من جهتي ، الامر الذي جعلها تلتهب اكثر لتبدا بالقفز بطيزها فوقي في رقصة هي الاجمل خصوصا مع اهتزاز نهديها التي ما زالت ملتصقة بصدري حتى شعرت انها على وشك الرعشة فاحببت التقاء رعشتينا فزدت من وتيرة رهزي وازدادت آهاتها وشعرت بظهرها يتقوس وبكسها يرمي حممه وبزبي يقذف صليات حليبه قذفات متلاحقة ومستمرة لثواني قليلة كانت كافية لاشعر بعدها أن سامية قد ارتخى جسدها والتصقت شفتيها بشفتي ثم تركت شفتي لترمي رأسها على كتفي وما زال زبي في كسها ينبض بما تبقى في جعبته من مني تقول سامية أنه كان حارا لدرجة تشبه الغليان ، تزحزحت حبيبتي قليلا لتفك الاشتباك بين جسدينا ثم نهضت لتجلس بجانبي وتعاود وضع رأسها على صدري الذي تعرق فلحست بلسانها حبات من عرقي قبل أن تلتقط انفاسها لتقول :
سامية : هاه حبيبي ، خلص ؟! رجعت لوضعك العادي
ابو هاني : انتي من وين تعلمتي هالشي يا لئيمة ، امتعتيني كثير اليوم ، نسيتيني مرض اختك ونسيتيني همومي كلها
سامية : انا مش قصدي اخليك تنسى اختي، لكن لما تحب تكون مبسوط وتستمتع خليك معي وسيبك من اختي ، هيا ما عاد فيها تعطيك شي ، فاترك هذا الموضوع عليا انا ، واختي اعطيها ياللي بتريده منك عدا هالشي ، هذا الشي لألي وحدي
ابو هاني : ما هي اختك عاوزاني اتزوج واحدة ثانية ، والا ما قالت لك هالشي
سامية : هاقطعهولك اذا بتجيب واحدة ثانية ، بعدين هيا ما حكتلي
ابو هاني : مهو انا ما وافقتها على هيك خطوة علشان هيك ما حكت لحدا غيري
سامية : طيب طيب قوم خذلك شاور سخن وانا كمان باخذ شاور بالحمام الثاني ، قدامنا ساعتين لما يرجع احمد ، ما بتطلع من عندي الا بعد ما اعمل لك up date ، هههغ هههههههه والا عندك رأي ثاني ؟؟!
ابو هاني : هههههههه يخرب بيت جنانك شو بحبه ، اعطيني منشفة وغيبي عن وجهي هلا هههههه
سامية : الحمام جاهز ، والمنشفة معلقة وجاهزة ، بس انتا نظف زوزو منيح وخليه جاهز للجولة الثانية
دخلت الحمام عاريا تماما بينما ذهبت سامية الى حمامها الخاص في غرفة النوم ، في الحمام وجدت منشفة كبيرة وروب بشكير قطني (ديشامبر) والادوات الاخرى من شامبو وغير ذلك ، اخذت شورا دافئا ، نشفت جسدي بالمنشفة ، ثم تعطرت بعطر وجدته جاهزا ، ولبست الديشامبر وخرجت ، لم تكن سامية قد خرجت بعد، جلست في الصالون اتأمل الاشياء واراجع ما جرى فشعرت بالرضى التام عما قمت به ، و الذي اعتبرته هذه المرة امرا لا بد منه بعد فترة الحرمان السابقة ، لم اجد شيئا من ملابسي التي تركتها متناثرة حول الكنبة في مكانها فيبدو أن سامية قد اخذتها الى مكان آخر . سمعت صرير باب الحمام يفتح وصوت سامية يناديني من الداخل أن تعال الى غرفة النوم . قمت متثاقلا متوجها نحوها فوجدتها تسرح شعرها المبلل لتجعله خلف ظهرها ،كانت ايضا تستخدم مجفف الشعر السشوار لتجفيفه قليلا وتسرحه بنفس الوقت ، كانت قد ارتدت بيبي دول اخضر موشح ببعض النقوش الصفراء ، لا يبدو انها تلبس كلوت ولكن هناك سوتيان رقيق يخفي نصف نهديها وحلمتيها ظاهرتان من خلف قماشه الرقيق ، البيبي دول والسوتيان من الحرير الناعم وبعض اجزاء البيبي دول من الشيفون الشفاف خصوصا منطقة البطن والظهر ، هو في الحقيقة كعدمه الا اذا كان المقصود هو الاثارة ومسحة اضافية من الجمال فوق جمال الجسد الذي يحويه ما يسمى بيبي دول ، كان هناك ايضا كاسين من العصير الطازج على منضدة امام السرير . دلتني الكاسين الى موقعي المفترض أن اجلس به ولكنني بادرتها بالقول
ابو هاني : تحبي اساعدك في تسريح شعرك ؟
سامية : حضرتك صاير كوافير وانا مش عارفه ؟؟!
ابو هاني : انا بعرض خدماتي بس ، اذا بيزعجك هالشي بلاها
سامية : مش عاوزة اتعبك ، قدامك شغل كثير ، استريح لدقائق حتى اخلص شعري وهاجيلك اتعبك
جلست على حافة السرير وارتشفت شيئا من عصير المانجو وقلت لها :
ابو هاني : ما كنا بقينا قاعدين في الصالة احسن ما نبوز ترتيب غرفة للنوم
سامية : هههههههه هذا هو اللي شاغل بالك ؟ سيبك من هالحكي الناقص ، عاوزين ناخذ راحتنا هنا علشان افترس زوزو براحتي
ابو هاني : زوزو تعبان من عمايلك معاه ، ومش هيرضى منك بسهولة
سامية : هههههههه سيبهولي وانتا مالكاش دعوة ، انا بعرف كيف أراضيه
ابو هاني : هو زوجك متى بيرجع للبيت ؟؟!
سامية : لسا مطول الساعة هلا 3 العصر وهو مش هيرجع قبل السادسة .
ابو هاني : مطولة وانتي قاعدة عالتسريحة ، مش تيجي تقعدي حدي احسن ؟
سامية : شكلك حميان كثير
ابو هاني : 3 شهور فترة طويلة كثير
سامية : حاضر حبيبي ، مهو كمان كوكو كان حميان كثير ، قلت اخليه يبرد ويهدى شوي احسن ما يذوب خالص
ابو هاني : طيب طيب تعالي حدي ، العصير سخن
سامية : هشربك عسل ، احسن من العصير
ابو هاني : مش عاوزة شوكولاته ؟!
سامية : انتا لسا فاكر ؟؟ طبعا هو في اطعم من الشوكلاته بالعسل !!
قامت بعد أن رمت شعرها الى الخلف بحركة مثيرة اهتزت معها نهودها وارتجت طيزها ووقفت واضعة يديها حول خصرها تميل يمينا ثم يسارا في حركة تشبه حركة التمارين الرياضية وقالت :
سامية : زوزو بتاعك شقي كثير ، وجعلي وسطي اليوم
ابو هاني : مو على اساس انتي اللي طلبتي اسيبهولك تدلعيه على مزاجك ،
سامية : بس انا ما قلتلكيش تعبيلي كوكو لبن ، على فكرة انا مش متخيلة كمية الحليب اللي غرقتني فيها المرة هاي ، انتا قذفت كمية مهولة ، خدرتني بلبنك اليوم
ابو هاني : تجميعة ثلاث شهور كاملين ، وفرتهم لالك ، عاوزة كمان؟
سامية : مش انا اللي عاوزة , كسي اللي عطشان
اقتربت مني منحنية لتقابل شفتاي شفتيها ونذهب في قبلة محمومة قبل أن احيطها بذراعي واجلسها بجانبي ثم اجعلها تنسدح على السرير منحنيا فوقها شفتاي تلاعب شفتيها ويدي تعبث بكسها ثم جعلتها تنهض لتجلس بجانبي وتناولت كاس العصير اسقيها منها بيدي بينما يدي الاخرى ما زالت تلاعب شفري كسها . ذابت سامية وأصبح جسدها كله ككومة من الجلي يتمايل يمنة ويسرة كيفما احركه في حركات بدت من خلالها انها في أوج إثارتها وشبقها : خلاص ابو هاني انتا هتذوبني هيك ، اهدى شوي وخليني اروق شوية
فقلت لها : ما انتي ذوبتيني قبل شوي بالصالون ، هلا صار الدور لألي
سامية : لا ، ابو هاني ، انا مالي قدرة عليك وعلى شقاوتك ، انتا تذوب الحجر لما بكون في بالك
ابو هاني : طيب طيب ، اعطيني بوسة طويلة
سامية : خوذ احلى بوسة ، لكن ما تمد ايدك لتحت ، كوكو ولعان ومش مستحمل
اقتربت مني وذهبنا في رحلة القبل المتلاحقة التي يتخللها مص اللسان وقرط الشفاه وعضعضتها ، لحسها ، عيون تتقابل تحدث بعضها قليلا ثم ينتقل الحوار الى الشفاه والالسنة ، شفاه تتقابل تحاور بعضها ثم ينتقل الحديث الى الاحضان والتصاق الاجساد ببعضها ، لم اعلم متى اصبح روبي خارج الخدمه فكل ما اعلمه أن نهديها يلتصقان بصدري لا يفصل بينهما سوى ذلك البيبي دول الذي لا يقدم ولا يؤخر . عدنا من رحلة قبلاتنا واحضاننا لنشرب ما تبقى من العصير لنرطب فيه ما نشف من حلقنا ، اصبحنا في منتصف السرير عندما فككت سوتيانها ورفعت البيبي دول الى الاعلى لالتهم حلمتها الواحدة بعد الاخرى ، واهبط الى بطنها ثم الى كوكو الذي وجدت فيه بركة من سوائل لزجة ، ما أن وصلت اليه حتى قالت لي بصوت يتحشرج وكلمات تتقطع :
دخيلك حبيبي على مهلك على كوكو ، ما تاذيه ، اصله بحبك كثير كثير
ابتسمت ابتسامة لم ترها سامية فقد كان وجهي مقابلا لكسها ولكنني عرفت مبتغاها ، فجعلت زبي يقابل وجهها بالوضع الجانبي وغمست رأسي بين فخذيها رافعا رجلها لاعلى وقلت لها ابقي خذي بثار كوكو من زوزو وبلاش كثر حكي
بدأت بلحسها وبدأت بلحس زبي وكلما ضغطت بلساني على كسها كانت تزيد اندفاع زبي في فمها وكلما عضضت بظرها كانت تعض زبي ، أدخلت لساني الى محرقة كسها فشهقت يووووووووه منك ، ما انا قلت لك شوي شوي . عضضت بظرها فتركت زبي وبدأت تضرب السرير بيدها ضربات متلاحقة . وهي تشهق تكاد أن تختنق بشهقاتها المتواصلة .
استغليت الفرصة فقلبتها لتنام على بطنها وتمددت فوقها . رأسي باتجاه رجليها ورجلي تحيطان براسها وبدأت بتقبيل اقدامها ثم باطن ساقيها (سمانتها الخلفية ) وصولا لفخذها ثم عدت الى الرجل الاخرى وزبي يتلاعب على أعلى طيزها مرة يمينا ومرة اخرى يسارا وصوت آهاتها مكتوم فوجهها مدفون في فرشة السرير ولا تملك الا التململ الدال على متعتها الكبيرة ، قبلت ردفيها ، لحستها ، عضضت آليتها كثيرا ، ثم برمت نفسي فوقها لاصل الى رقبتها وكتفها تقبيلا وعضا خفيفا ، وهي ما زالت تئن تحتي متعة وشبقا ، لا اسمع الا صوت انين خافت ، بينما تضم كفيها وتبسطهما بحركة تبدو لا ارادية ، اصبح زبي يغوص في شق طيزها فازدادت كما يبدو أثارتها فلفت رأسها جانبا لتقول : يووووووووه بعدين معك !! جننتني ، مو هيك اللي بنيك ، شوي شوي ، ضغطت زبي اكثر فوصل الى حافة كسها واصبحت تضرب بيدها السرير فيبدو انها تقذف شهوتها الثانية في الجولة الثانية بعد الاولى التي شربت منها عندما كنت الحسها ، هدات قليلا فعرفت انها ارتاحت فانقلبت بجانبها الهث وعرقي بدأ يتصبب بينما زبي ما زال به بعض رطوبة من اطراف كسها او من بقية مصها له .
قامت ساميه لتسجد بين رجلي وتبدأ بمصمصة زبي مرة اخرى لبعض الوقت ثم اقتربت بكسها منه وجعلته متمددا بين شفريها ونامت فوقي تقبل صدري وتحرك كسها ليغدو زبي في حركة دائبة على امتداد ما بين شفريها وصولا لتضرب رأسه ببظرها ، ثم انقلبت لتنام على جانبها لتعطيني كسها من الخلف ، رفعت رجلها ووجهت زبي لكسها وغرسته بعنف وقوة وبدأت ارهزها ببطء لاستمتع بآهاتها ووحوحاتها التي بدأت ترتفع شيئا فشيئا ، اردت تغيير الوضع فسحبت زبي منها واملتها لتنام على ظهرها فقالت : عاوزاك تركبني بالوضع العادي وتنيكني بقوة لما بيجي ظهرك فيني ، عاوزة كوكو يشرب حليب لما يرتوي اليوم
اعتليتها فرفعت رجليها فغرست زبي بكسها ثم امسكت بها من تحت باطها اجذبها جهتي كلما كان زبي متوجها الى اعماق كسها فأصبح يغوص الى اقصى نقطة في اعماقها ، كنت كذلك احرك وسطي يمينا ويسارا لامكن زبي من الوصول الى اماكن مختلفة من باطن كسها الملتهب ، هذه الحركات وصوت آهاتها وقوة شبقها وحرارة كسها وانسحاق نهديها تحت صدري وتلاقي انفاسنا المتسارعة عجلت في قرب قذفي فرميت رأسي على رقبتها امصمصها واعضها بينما زبي يقذف حممه في باطن كسها الشرقان وهي لا تمتلك الا الارتجاف والوحوحة فقد كنت قد قيدت حركتها تماما في هذا الوضع وهو وضع افضله كثيرا عندما يكون بخاطري أن امتلك الأنثى تحتي واجعل الفعل هو فعلي انا وما عليها الا الاستمتاع بما أفعله بها ، هدات سامية وهدات انا ، وما زالت سامية ترفع رجليها بالهواء قبل أن تثنيهما وتبقي فخذيها واقفين ،
قالت : مش عاوزة اي نقطة من حليبك تنزل للخارج ، عاوزاهم كلهم
ابو هاني : كثير منيح ، المهم يكون زوزو نزل فيكي اللي يرويلك كوكو بتاعك
سامية : مش بس هيرويه ، انا اتمنى كمان انه حليباته على عسلاتي هيعملولك البيبي الجاي
ابو هاني : انتي اكيد جنيتي
سامية : ولا جنيت ولا شي, احمد عاوزني احمل وانا ما عندي استعداد احمل في بطني بيبي الا اذا كان جاي من حبيبي ، هيك انا بكون غلطانه ؟
ابو هاني : يعني انتي ما عندك مانع حمل هلا
سامية : لا ومو بس هيك ، هاليومين هما موعد الإباضة عندي
ابو هاني : انتي اكيد اكيد فقدتي عقلك
سامية : ما يكون لك فكر حبيبي ، قوم خذلك شاور والبس ملابسك علشان احمد قرب يوصل
قمت الى الحمام اخذت شورا سريعا ، لبست بدلتي الكحلية ، وربطة عنقي الحمراء لاخرج واجدها ما زالت عارية ، فقلت لها انتي هتبقي هيك لما بيجي احمد ؟؟!
سامية : لا حبيبي انا هدخل الحمام استحما بسرعة وارتب غرفة النوم واخضر لاحمد مفاجاة وهقول له انه اليوم موعد البيريود علشان ما يقرب مني لاسبوع وبعدها بنشوف شو بصير ، انتا هلا مع السلامة وابقى دير بالك على اختي وقول لها أنك لقيت واحدة تحل محلها خلاص .
ابو هاني : انتي مجنونة رسمي ، اوعي تجيبي سيرة لاختك ،
سامية : هههههههه طبعا مش هيحصل ، ما يكون لك فكر ، بعدين اوعى تتنكد من قصة اني احمل منك ، انا فعلا ما فيني احمل من احمد لاني بحبك انتا مو حدا ثاني وفعلا ما فيني احمل في بطني جنين من واحد غير حبيبي ، وهالشي بيبقى بيني وبينك اكيد ، مو انتا بتريد سعادتي ؟ انا ما بكون سعيدة الا بهالطريقة ، واحمد هيكون سعيد كمان لانه هيبقى اب ، فلا تعمل منها مشكلة ولا قضية كبيرة ، اللي بيننا لازم يبقى له ذكرى دائمة وهاي هي الطريقة المناسبة بنظري ، ومن هلا اذا بتكون مو راضي انا بنزله وما بزعلك هذا على فرض انه حصل حمل ، وما تنسى انا كان ممكن ما اخبرك ، لكن حبي لالك اكبر من هيك وما رح اعمل شي غير تكون راضي عنه تماما
ابو هاني : لكن كان لازم تحكيلي مسبقا
سامية : كنت ما هتوافق ، وانا عارفتك ، لكن الى ما بعد هيك وباي وقت ما بصير غير الشي اللي بيرضيك
ابو هاني : طيب طيب انا رايح هلا ، وبنرجع نحكي ، قومي شوفي امور بيتك وزوجك
سامية : مع السلامة حبيبي ، ما يهمك مني انا بتدبر امري كثير منيح ، المفتاح بالباب وابقى سكر الباب وراك .
خرجت من عندها منتشيا ، مستمتعا ، مسرورا ، فقد كان هاجسي هو أن سامية بما تمثله لي وما امثله لها ستبقى هي الملاذ الامن الذي الوذ به كلما وجدت نفسي فاقدا للحظات متعة ولذة ممزوجة بالعشق والحب . فما نحن متيقنون منه أن علاقتنا لم تكن يوما علاقة عشيقين هدفهما هو المتعة فقط بل كانت على الدوام علاقة عشق ومتعة يغلفها الحب وتملأ اركانها المشاعر الفياضة ، بعكس علاقتي بأماني مثلا التي كانت علاقة عشق للجسد واعجاب بالشخصية وبالطريقة والاسلوب ولكنها لم ترتقي للحب والترابط الروحي الذي تتحكم في مساره المشاعر والاحاسيس التي يصعب السيطرة عليها ، صحيح انه حب محرم وغير قابل للاشهار ولكنه حب فرض نفسه على سلوكنا نحن الاثنين وأصبح يتحكم في مسار علاقتنا شئنا ذلك ام ابينا ، فكرت بكل ذلك وخلصت الى نتيجة أن اترك المجنونة سامية تفعل ما تشاء حتى لو وصل الامر الى أن تلد لي مولودا مسجلا باسم زوجها الشرعي ، فيكفيني انها ستحمل في احشاءها جنينا هو من احدى الحيوانات المنويه التي انتجتها خصيتاي وقذفها زبي في هذه المرأة الفياضة في المشاعر الجياشة والاحساس الرقيق والرغبة اللامحدود في اسعاد من احبت وعشقت .
في الطريق نظرت لساعتي فكانت الخامسة والنصف مساءا ، توجهت الى متجري حيث جلست هناك لساعة واحدة ، ثم عدت الى منزلي مساءا . في الليل اتصلت بسامية اطمئن منها عن اوضاعها وكلي خوف عليها لكي لا تكون قد وقعت في مازق ما عند عودة زوجها . فكان الجواب انها في احسن حال وانها مشتاقة لنا والعائلة ولم تنسى الاطمئنان على اختها ، ثم اعطتني زوجها لاكلمه فاخبرني انهم على خير ما يرام ، ووعدني بزيارة قريبة . فاطمانيت وعلمت ان الموقف قد مر بسلام .
اسبوع مضى منذ أن أعدت علاقتي الجنسية بسامية دون اي تغيير ، ففي بيتي كانت الامور تسير بوتيرتها الطبيعية ، زوجتي في حالتها الصحية بلا تحسن يذكر والعلاج الطبيعي لا يقدم لها الكثير سوى اننا نتعب كثيرا في نقلها واعادتها الى المستشفى دون تقدم واضح الامر الذي جعل الطبيب يقرر التوقف عنه وان يعتبر حالتها مستقرة عند ذلك الوضع دون امل في التحسن.
في الجانب الآخر ، فقد كان التواصل بيني وبين أماني مستمرا دون انقطاع ، فمنذ عودتي من عندها ولغاية الآن بقيت الرسائل الالكترونية وسيلة للتواصل بيننا ، مرة عن طريق الواتساب ومرة رسائل نصية على هاتفي ، صحيح أن تلك المحادثات لم تتطرق الى الجنس أبدا وكان هدفها الاطمئنان علي بعد الظروف التي مرت بي والتي كنت اخبرتها بها سابقا ، الا انها كانت تشير اشارة مؤكدة الى استحالة نسيان علاقتي بها واعتبارها نسيا منسيا ، لم تخلو رسائلها من الصور المرفقة لها وبعضها في اوضاع وملابس مثيرة ولكنها كانت دائما ترسلها بحجة اننا اصبحنا اصدقاء بكل معنى الكلمة ،وبغض النظر عن تفاصيل ما جرى بيننا . كانت دائما تجد الوسيلة لاثارتي وتذكيري بها وبجسدها الجميل ، فهذه صور لها وهي في نزهة مع ابنها الوحيد ، وتلك صورة وهي تلاعب ابنها في فناء منزلها ، وصورة اخرى وهي تتناول الطعام لتخبرني بنوع الطعام الذي اعدته اليوم ، وهكذا ، وكلها في اوضاع وملابس مثيرة وان كانت ملابسها الاعتيادية في مثل هذه الظروف . من جانب آخر كررت اماني دعوتها لي لمعاودة زيارتها بهدف الترويح عن نفسي وتغيير الاجواء عدة مرات وفي كل مرة كنت اجيبها بالاعتذار لارتباطي باعمالي والاهتمام باسرتي . في مساء احد الايام وبينما كنت في العمل رن هاتفي الجوال بعد الظهر وكانت المتصلة أماني ، وبعد السلام والكلام والاطمئنان على الصحة والأحوال كررت اماني رجاءها وتمنيها أن نكرر الزيارة الى حلب فقلت لها أن زيارة حلب تتطلب مني اياما ثلاثة او اربعة لاقضيها خارج بلدي وهو امر صعب جدا في هذه المرحلة لانشغالاتي الكثيرة وارتباطاتي بمواعيد العمل المضني ، فقالت انها ستتدبر هذا الامر من خلال أن تلتقي بي في دمشق اي في منتصف المسافة بيننا وفي هذه الحالة فيمكننا اللقاء ليوم واحد وليلة واحدة فقط أن اردت انا طبعا ، ثم العودة الى بلدي وعملي واسرتي .
كانت حينها رغبتي لا تقل عن رغبتها في أن أسافر خارج بلدي ليوم او يومين لتغيير الاجواء واعادة الحيوية لنفسيتي ، وقد شعرت بقيمة هذا الشئ فعلا بعدما عدت لسامية وجسدها الفاجر ، صحيح انني لم اكن اطمع لممارسة الجنس ثانية مع اماني ولكنني واثق أن جسدي ونفسي الضعيفة لن تمانع اذا اتيحت لي الفرصة شرط السرية والامان المطلق ، و ظنا مني أن هذا الامر صعب عليها فقلت لها :
اذا كان هيك ، ممكن افكر في الموضوع بشرط ما يكون في نهاية الاسبوع لاني في هذه الايام احب اخصصهم لاولادي واسرتي ، فكان جوابها انها ستحاول تدبر الامر وتخبرني قبلها بايام لاتدبر امري جيدا .
تمضي الايام ، وقد كنت مستغربا من عدم اتصال سامية بي ولا طلبها الحصول على نيكة اخرى ، فقلت في نفسي انها قد تكون مشغولة ، او انها تنتظر أن تتأكد من وجود حمل لديها قبل أن تغامر بلقاء جنسي آخر قد يؤثر عليها ، فحديثات العهد بالحمل والولادة يعتقدن بذلك ، ولم اكلمها من طرفي لاعطاءها مزيدا من الارتياح ،اسبوعان آخران مضيا فلا اماني تتصل ولا سامية ترغب بالاتصال ، وأخيرا تلقيت اتصالا هاتفيا من سامية لتخبرني انها عائدة للتو من زيارة الطبيب برفقة زوجها وان الطبيب اخبرها بانها تنتظر مولودها الاول . تحدثت مع زوجها احمد الذي ظهرت على عباراته علامات السعادة والفرح بهذا الخبر السار له ولزوجته فلم يكن بوسعي سوى التهنئة والمباركة وتمني السلامة للام والجنين ،معبرا عن سعادتي معهما .
كان لا بد من توضيح الموقف بيني وبين سامية ، فاتصلت بها في اليوم التالي طالبا منها لقاءا. قريبا على انفراد لتوضيح الموقف وعمل الصواب في مثل هذه الحالة ، كانت سامية على غير عادتها مرتبكة وهي تكلمني فيبدو انها خائفة من ردة فعلي ، واخيرا قالت أن الطبيبة نصحتها بالراحة لاسبوعين على الاقل ، فقلت لها أن لقاءنا لن يستغرق كثيرا ولكن يجب أن تفهمي موقفي جيدا فقالت انها لا تمانع وستدعوني للعشاء معها بعد يومين فزوجها سيكون في وردية مسائية على ان احضر عشائي من السوق لانها لاتريد أن تتعب نفسها بتحضير الطعام لظروف حملها وقالت أن ابنك او ابنتك لن يرضى أن تتعب امه. هههههههه . قلت لها انني ساؤكد مجيئي بعد الظهر في الموعد .
أشعر بحاجة ماسة لتفريغ شحناتي الزائدة ، حاجتي للجنس عادت لتكون اكثر من ذي قبل وهاهي أماني تحدثني لتدعوني الى لقاءها وقضاء ليلة واحدة معها ولكن على استحياء وبلا تصريح مباشر ثم تنقطع اتصالاتها الا من رسالة سلام وأطمئنان فارغة من المضمون ، والاخرى تغيب ثلاثة اسابيع ثم تتصل لتخبرني بحملها وكأنها تقول ها هو نتاج بذرك قد اصبح جنينا سيرى النور بعد ذلك ليجعل هذا الحب ابديا لا مجال للفكاك من حباله . اريد سامية ، اريد جسدها هذه المرة ، اريد ان افرغ شحنات زبي في احشاء كسها الذي لا بد وان يكون عطشانا هو الآخر للارتواء بحليبي , اريد ان ازود ابني المزروع في رحمها بشربة حليب لا بد انه سيستقبلها بترحاب كبير لينمو رويدا رويدا على حليب والده وشهوة امه التي لا تتوقف ، . هكذا كنت افكر وقلت لنفسي انني مجرد أن اعلن ترحيبي بحمل سامية فستستقبل الخبر بفرح يجعلها تفتح فخذيها المرمريان داعية زبي للغوص فيما بينهما ليزودها بمتعة تفتقدها وغذاء وشراب هو لبن طازج لا بد انها عطشى للارتواء من منبعه . اتصلت بسامية ظهرا اسألها ماذا تريد ان تاكل فقالت أن الذي في بطنها يطلب سمكا وسلطات بحرية ، على أن لا تكون حادة فهو مضغة ضعيفة لا تحتمل الطعام الحار بعد هههههههه ، فقلت لها اهو وحام ام مجرد طعام اعتيادي فضحكت وقالت من اليوم وطالع صار طعامي كله وحام فما يطلبه النونو اقوله لك وعليك التنفيذ ، طلبت كذلك عصير الرمان فهذا موسمه ،
في المساء كنت عندها ، استقبلتني بالعناق ، وابتسامة عريضة ، لحقها قبلة عميقة دامت لدقيقتين . اخبرتها فورا بانني غير غاضب من موضوع حملها ولكن ينبغي أن لا تبالغ في التلميح لي على الملا بان من في بطنها هو ابني ووعدتها بان اعامله كابنائي تماما كلما كان ذلك ممكنا ، فرحتها كانت كبيرة فعاودتني الى قبلة ثانية اقوى من سابقتها ، كانت تلبس قميص نوم طويل فضفاض قليلا لونه ازرق بنصف كم ، ويبدو انها لم تنسى ارتداء سوتيانها وكلوتها هذه المرة فبياضهما واضح من فوق قميصها الشفاف قليلا . اسرعت في تجهيز السفرة ثم تناولنا الطعام سريعا ، الاسماك وسلطاتها اللذيذه وفسفورها الوفير وأجواء اللقاء تعكس آثارها علينا بشكل واضح . عدنا نجلس في الصالة نشرب عصير الرمان . جلست ملتصقة بي تتمرغ بوجهها على صدري ، تتلمس وجهي بيدها وتجعلني اقبل اصابعها الناعمة ،
سامية : كنت خايفة لا تزعل مني وتخاصمني
ابو هاني : حد بخاصم حبيبته ؟؟
سامية : امممممممواه ، يا احلى ابو هاني بالدنيا.
ابو هاني : فكرت كثير بالموضوع ، وبالآخر كان رأيي انك انتي حرة في بطنك ، تحملي فيه اللي انتي بتحبيه مش اي حمل ، لكن لازم تاخذي بالك من اي غلطة ، الموضوع هيك صار جد وصعب ، فلازم تكوني حريصة
سامية : اوعدك احافظ على ابنك ، واحافظ كمان على هذا السر ما دمت عايشة ، وشكرا لالك اللي وافقت احمل في بطني شي منك يضل طول عمري يذكرني بحبك وعشقي لالك .
ابو هاني : كثير منيح ، المهم يكون الحمل مريح لالك وما تتعبي نفسك
بدأت اتلمس بطنها بخفة وهدوء ، امرر راحة كفي على بطنها صعودا وهبوطا ثم أنزلت يدي للاسفل الى حدود كسها دون أن اصله ومررت باصابعي على عانتها. قتأوهت آهة طويلة ، ضممتها الى صدري اقبلها ورفعت يدي تداعب نهديها وافعص بهما من فوق قميصها القطني الناعم وسوتيانها الذي يححب عن يدي ملمسهما الذي طالما عشقته ،
سامية : اوعى تكون عاوز تنيكني ؟؟
ابو هاني : عاوز اطمئن على الولد ، احسن تكوني زعلتيه بحاجة
سامية : هههههههه اطمن ، مش هزعله أبدا ، لكن انا خايفه عليه منك ، اصلك الظاهر حميان كثير ، هلا بتاذيه بزبرك
ابو هاني : ما تخافيش ، اصل انا عارفه طالع لامه ، بحب الشوكلاته بالحليب
سامية : يووووووووه منك ، انتا فعلا كثير حميان
ابو هاني : وانتي مش جاي على بالك الشوكلاته
سامية : انا قلت ببالي امصها والحسها بس ، اما اني آكلها ؟؟ خايفة تضر البوبو .
ابو هاني : بالعكس ، النيك بيغذي الجنين
سامية : طيب طيب بلا ما تولعني زيادة ، طلعلي الشوكلاته امصها شوي
ابو هاني : مش لما اطمن على الولد الاول
ساعدتها لتخلع قميصها ، وفككت مشبك سوتيانها قبل أن أقف لاتعرى تماما واعاود الجلوس بجانبها بعد أن جعلتها تنسدح على الكنبة على ظهرها وخلصتها من كلوتها ، اتلمس جسدها من رقبتها الى فخذيها ، افعص نهديها ، امرر اصابعي حول كسها ، اقرص حلمتها ، انخنيت لاقبلها ، ليجول لساني على شفتيها قبل أن يقابل لسانها فامصمصه ، لم تفعل شيئا الا الآهات المتلاحقة المغناحة ، نهضت وجلست بجانبي لتمسك زبي تتلمس رأسه ، نظرات عينيها توحي وكأنها تخاطبه بكل عبارات الشكر والامتنان أن اعطاها هذا الشرف بان اهداها حيوانا منويا نشيطا استطاع تلقيح بويضتها ليتحدا في جنين كما اتحد جسدها بجسدي قبل ذلك تحت شعار الحب والعشق ، جلست على السجادة امامي تلتهم زبي التهاما ، تصدر اصوات محنها من خلال شفتيها ولسانها ، وما أن شعرت ببعض من الشبع حتى قامت لترتمي على ظهرها فارجة بين فخذيها وهي تقول لي :
سامية : مش عاوز تطمن على ابنك ، ؟؟ تعالى شوفه ، اهوه مرتاح ومبسوط بزيارتك الاولى لاله
ابو هاني : طب افتحي افتحي كمان اشوف ، لا يكون حضرتك بتكذبي عليا
نظرت الى كسها ، فتحت شفريه واقتربت بوجهي منه انظر ما بين شفريه قبل أن اطبع قبلة عليهما واحتويهما بين شفتي غارسا لساني في كسها يجوبه بحثا عن متعة تطلبها بكل حنين ، لحستها كما كنت افعل دائما وربما برغبةة اكبر ، فركت بظرها باصابعي قبل أن اعضه باسناني ثم نهضت لاوجه زبي الى فتحة كسها واغوص به الى باطن كسها الملتهب حرارة وشبقا وابدا برهزها ببطء وهدوء وآهاتها تعبر عن شوق كسها ، وعينيها ترسم امامي لوحة سحر وجمال ، نظراتها تتوسل لي ان لا اضايق جنينها وترجوني أن اكون رحيما بابننا الساكن قريبا من راس زبي الذي يخترق كسها جيئة وذهابا في حركة مكوكية منتظمة ، خليك حنين معاي هالمرة ابو هاني ، حبيبي انتا ، لكن ابنك كمان غالي عليا ، اوعى تعوره بزبرك اصله كبير وساخن كثير ، كنت اجيبها بنظرة ثم اتمايل بوسطي يمينا ويسارا ليصل راس زبي الى مناطق جديدة في احشاء كسها ، آهاتي وآهاتها تمتزج لتصنع في المكان لحنا للحب واغنية للعشق ، واهزوجة للشبق والرغبة ، وسيمفونية للمتعة ، غيرت الوضع فجلست على الكنبة وطلبت منها أن تجلس على زبي وجهي بوجهها ونهديها على صدري شفتي تعتصر شفتيها وزبي يتراقص في كسها الغارق بالسوائل ، وذراعي تحتويانها وتجذبانها نحوي ليذوب جسدينا ويتوحدا في كتلة لحمية واحدة ، طيزها على فخذي تتقدم وتتاخر فينزلق زبي اكثر واكثر ، ترتفع وتهبط فترتفع معها حرارة لقاءنا ثم ترتفع اكثر ، آهات تتسابق للخروج ، وزفرات تتلاحق وانفاس تكاد تتقطع حتى شعرت بها على وشك الرعشة فقالت دخيلك ابو هاني : لاقي عسلاتي بحليبات زبرك ، فزدت من حركتي وزادت من آهاتها حتى شعرت بان شلال قد فتح من كسها على خصيتي قابله شلالا آخر انفتح من زبي في احشاءها الملتهبة ،
حبات عرقنا تتمازج مع بعضها ، وآهاتنا النهائية تضفي على الجو عهرا وسحرا وجمالا ، لحظات بعدها ارتخت سامية ، فارخيت ذراعي من حولها فعادت بظهرها الى الوراء قليلا لتسمح للهواء بالمرور فيما بين جسدينا مع بقاء ذراعي تحتويانها ويمنعنها من الوقوع للخلف ، بينما زبي قد بدأ ينكمش شيئا فشيئا في كسها محاولا التحرر قليلا فتزيد من التصاق طيزها للامام لتمنعه من المغادرة . انفاسها بدأت بالهدوء وكذلك انفاسي ، فقالت :
خلص ،اطمنت هيك ؟؟
ابو هاني : اهم شي تكوني مبسوطة
سامية : انتا مش مهتم بيا ، انتا همك ابنك وبس هههههههه
ابو هاني : طيب قومي قومي ، عاوز اشرب فنجان قهوة واروح البيت ، هلا بكونوا مشغولين عليا
سامية : هو انت خليت فيا حيل اعملك قهوة ،؟؟ ما انتا هديت حيلي ؟؟!
ابو هاني : انا اعمل القهوة بنفسي .
سامية : لا لا بمزح ، هلا بنشرب احلى فنجان قهوة مزبوط كمان
قامت تلملم ملابسها لترتديها ، وانا قمت لارتدي ملابسي المتناثرة هنا وهناك ، حتى سمعت هاتفي الجوال يرن ، نظرت الى الرقم فإذا بها أماني تتصل :
ابو هاني : الو ، اهلا اهلا ابو رمزي
- ........
كيفك ؟! ارجو انكم بخير
..................
معليش يا صديقي بعود احكي معك بعد شي ساعة ،اصل انا عند جماعة هلا ، ، بنحكي لما اخلص شغلي هنا
سامية : مين ابو رمزي هذا ؟؟ اول مرة اسمعك بتحكي عنه
ابو هاني : هذا واحد عندي معه شغل من سوريا ، من الشام ، اكيد في عنده بيعة والا شروة هيك والا هيك وبده اياني اطلع لعنده ، اصله تاجر كبير
سامية : اممممممم اوعى تكون .........والا اقولك ؟؟ بلاش ، نشرب القهوة الاول
************************
ينتهي هذا الفصل من القصة هنا ، على أمل البقاء في جزء قادم قريبا لنتعرف من خلاله على :
بماذا تفكر سامية ؟؟ ماذا في جعبة اماني لتقوله لابو هاني ؟؟ ماذا يخبئ لنا ابو هاني من احداث في القادم من الايام ، كل ذلك سنعرفه قريبا
انتظروني
محبكم شوفوني

شوفوني
10-09-2015, 10:52 PM
الجزء الرابع عشر

بداية ارجو قبول اعتذاري عن التاخير الكبير في استكمال فصول هذه القصة التي تملك جمهورا كبيرا بينكم ، حيث كان لابتعادي عنها سببا في عتبهم الشديد علي ، ولكن إذا عرف السبب بطل العجب ، واعتقد أن اغلبكم يعرف السبب ، الذي كان انشغالي بثلاثة مهمات أخرى غير هذه القصة أولها قصتي الأخرى عشق عابر المحيطات والثانية موضوعي الخاص بمبادئ القصة الايروسية الناجحة والتي اعطيتها بعض التفضيل لأهميتها وثالث الأسباب هو انشغالي لوقندت طويل يوميا في مهمة الإشراف على قسم الكتابات الجنسية والذي يأخذ مني وقتا وجهدا كبيرا ، أدى إلى اغفالي لبعض الأعمال الأخرى ومنها هذه القصة . ولكن وكما هو القول الشائع : أن تأتي متاخرا خير من أن لا تأتي ابدا ....ساعود الى هذه القصة ، واعود إلى الجلوس مع صديقي ابو هاني . العجوز الشقي الشبق ، وساستحث ابو هاني لان يبوح لي بكل أسراره من أجل عيونكم ولمتعتكم وسعادتكم التي هي هدفي .
****************************
نعود إلى القصة في فصلها الرابع عشر
انتهينا في الثالث عشر على وقع رنين هاتف ابو هاني الجوال ، وكان المتصل هي أماني ، الفتاة الحلبية الجميلة ، وقد حرص ابو هاني على إخفاء شخصية المتصل عن سامية التي كانت في أحضانه لحظتها وكان ذلك الحوار هو آخر ما أنهينا به الجزء الثالث عشر :
**************
ما أن استقر ابو هاني مقابلي على مقعده في القهوة ، بدأ بترتيب أمور رفيقته الدائمة (الأرجيلة) فوضع عليها فحمات مشتعلة وسحب من مبسمها نفسا وآخر حتى اشتغلت جيدا ، ثم نفخ دخانها باتجاهي قائلا :
شو ؟ وين هالغيبة يا شوفوني ؟؟ هييئتك ناسينا !! الحق علي اللي حكيتلك عن كل اسراري
شوفوني : ما عليش يا صاحبي اصلي كنت مشغول جدا ، بعتذر منك وانتا قلبك كبير وما رح تآخذني
ابو هاني : اييييييه يا صاحبي ، هلكوني النسوان ، علقت فيهم وما حد سمى عليه ههههه
شوفوني : مهو من عمايلك !! هو حد يتزوج واحدة ويحب اختها ،. بعدين يشبك مع واحدة ثالثة ؟؟ تقول حضرتك كيوبيد القرن الواحد والعشرين هههه
ابو هاني : كلامك صحيح ، لكن صدقني ماني ندمان غير على حاجة واحدة بس ،،،هي أن زوجتي كانت تعطيني كل شي بريده وبتقدر عليه وانا كنت العب بديلي من وراها ، لكن هلا انتهت هالمشكلة واللي صار صار ...
شوفوني : ما هو هذا هو الي عاوز أعرفه ،،،،،اللي صار ... فشو اللي صار يا صاحبي ؟؟
اعتدل ابو هاني بجلسته ونفخ دخان ارجيلته وعاد يروي قصته فيقول :
*******************
قامت سامية بعد أن ارتداء قميص نومها الازرق وكلوتها بينما تركت بزازها تتنسم رائحة الحرية بلا سوتيان . غابت في المطبخ لتعد لنا فنجانين من القهوة بينما استكملت انا ارتداء ملابسي ، وفي تلك الأثناء كنت افكر في كلامها عن ابو رمزي ونبرتها التي تعني التشكيك في قولي لها أن المتحدث في الهاتف هو ابو رمزي ، بل إنها قد تكون تشكك بأن اماني هي التي على الطرف الآخر من الخط الهاتفي ، لقولها ، اوعى تكون ......صمتت قليلا ثم قالت ؛ واللا اقوالك بلاش ، تشرب القهوة الاول ....هذه النبرة تعني تشكيكا وتعني توجسا وخيفة أن تكون هي أماني ، فهي لا تعرف لي علاقات محددة في سوريا غير اماني ، فكرت بماذا اجيبها أن أرادت التحقق وكيف اجعلها تدفن شكوكها وتتخلص من اوهامها حتى وإن كانت حقيقية ..
عادت بالقهوة ،. جلست بجانبي وقدمت لي فنجاني وأخذت فنجانها ثم بادرت بالقول :
سامية : اذا بتريد تكلم صاحبك ابو رمزي ، كلمه واعتبرني مو موجودة
ابو هاني : لا معليش ، بعاود أكلمه بعدين ، مو وقته هلا
سامية : مش عارفة ليش قلبي مش مطمئن لسفرك هلا ؟؟ اوعى تكون ناوي تقابل ناس ثانيين هناك !!
ابو هاني : مالك ياحبيبتي ؟؟ ليش تكلميني هيك ؟؟ معقول هالشي ؟؟ انتي هيك بتعطيني انطباع مو منيح
سامية : يعني بدك تسافر لسوريا شغل وبس ؟؟
ابو هاني : ايه شغل وبس واذا ماعندك مانع ممكن أقابل بنوتة حلوة اقضي معها ليلة حلوة هههههه . اصلا مش عارف اني حسافر والا لا . لان المظاهرات والمشاكل كثيرة هناك .عجبك هيك ؟؟!
سامية : كثير منيح ، لكان ابقى انتبه لنفسك كثير منيح ، مو ناقصين يحصلك شي والطريق من هون للشام صعبة وخطيرة كثير .
ابو هاني : ما تخافي ، ما بسافر الا بعد ما اتاكد أن الأمور مريحة والطريق آمن
كان ذلك في شهر نيسان عام 2011. . وكانت بداية توتر في سوريا واحداثها المأساوية ، ولكن لم يكن الوضع حينها مزعجا كثيرا .
يبدو أن شكوك سامية بدأت تتلاشى وان لم تنتهي بعد كما اعتقد الا انها لا تملك أن تعترض أو تخالفني كثيرا دون أن يكون بيدها دليل دامغ ومؤكد . كانت الساعة قد تجاوزت الحادية عشرة ليلا فقمت لاغادر الى منزلي فقالت :
مش عاوز تستحما معاي قبل تروح البيت ؟؟
فقلت لها : لا هستحما بالبيت الوقت تاخر وانا لا اضمن نفسي في الحمام معك هههه
فقالت : انتا ليش مصر انك تتركني هلا وانا مو راضية ؟؟
قلت لها : انتي مجنونة وانا مش ناقص حنانك هلا ، وانتي عارفة ظروفي بالبيت ، تصبحي على خير
ودعتني بقبلة سريعة ، ثم أدارت ظهرها بدلع وغنج دلالة على اعتراضها ، فلم القي لها بالا ، وغادرت
''''''''''''''
انها سامية ،دائما ما اقابلها بشكل ، وأخرج من بين فخذيها أو أغادر منزلها بشكل مختلف ، مرة وقد اشبعت نهمي من جسدها ومرة وقد جعلتني حائرا في تفسير طبيعة ومدى وافق ومستقبل تلك العلاقة الماجنة بيننا ، صحيح أن المتعة التي اجدها بين أحضانها لا تدانيها متعة . لكنها هذه المرة الحقت هذه المتعة بالغيرة التي بدأت تسيطر عليها . فقد أوصلت الي رسالة لم اكن راغبا بها بتاتا ، أو هذا ما فهمته من حواري الأخير معها ، اتمنى ان اكون مخطئا ، ولكن ليس من عادتي أن اخطئ في فهم مشاعرها . هي لا شك تحبني وتعشقني ، وهو أمر أصبح واضحا بيننا . حتى أصبح جزءا من يومياتي العادية ، وهي بكيدها ومعرفتها اليقينية بعشقي الجارف لها وحرصي على الاحتفاظ بها استطاعت أن تجعلني ازرع في رحمها جنينا من لحمي ودمي ، وهي باحتفاظها بهذا الجنين تريد أن تستغل هذه الظروف لتبسط سيطرتها اكثر على مشاعري وتستاثر بها وحدها ، لتمارس معي طقوس غيرتها التي اخشى أن تأخذها إلى أماكن ومواقف لا اريدها أن تصلها . وهذه غريزة طبيعية لدى الأنثى اقدرها واحترمها ، ولكنني غير مستعد بشخصيتي وما وصلت إليه من العمر أن أجعل نفسي تحت سيطرة هذه الغريزة الرغائبية النرجسية حتى لو كانت هذه السيطرة لمصلحتي أو متعتي ولذتي ، فالمتعة واللذة عندي أساسية ولكنها ليست على حساب شخصيتي واستقلالية تصرفاتي . هذا ما تعودت عليه وهذه هي شخصية ابو هاني عموما ،
كان الوقت قد تأخر قليلا وانا استقل سيارتي في طريق العودة لمنزلي ، تذكرت مكالمة اماني وأنه يجب أن اكلمها ولكن الوقت تاخر قليلا ، حملت هاتفي لاطلبها باستخدام تطبيق الواتساب فأرسلت لها رسالة قصيرة "مساء الخير " فلم انتظر سوى ثواني حتى كانت الإجابة قد وصلت " مساء النور " فطلبتها بمكالمة صوتية .
اماني : كثير منيح انك عبرتنا ، لهالدرجة غلاوتي عندك صايرة نازلة
ابو هاني : ومين قال لك انها نازلة ؟؟ انتي اصلا من الاول مو غالية عليا هههه
اماني : لكان هيك ؟؟ اللي ماخذ قلبك .... ما علينا ، فينا نشوفك بالشام يوم الاثنين الجاي
ابو هاني : ما انتي عارفة أنه الوضع عالطريق مش مريح والمظاهرات والمشاكل كثيرة
اماني : ماني خابرتك تخاف لهالدرجة ، بعدين في الطريق الشرقي بينكوا وبين الشام ما فيها شي ، ممكن تستخدمها ، هو انا هعرفك بالطريق ؟؟ ما انتا تعرفها اكثر من أهل البلاد هههههههههههه
ابو هاني : حتى ولو اماني بسمع أنه في كثير نقاط توقيف في الطريق وانا ما بريد يصير معي مشاكل
اماني : سيبك من كل هالكلام الاثنين المساء بنلتقي في الشام واول ما تدخل الحدود كلمني من هاتفك السوري وان حصل معاك اي شي بالطريق اتصل على موبايلي وما يكون لك فكر ، شو فاكرني هينه بهالبلد؟! هههههههههههه
ابو هاني : طيب طيب انا هلا وصلت البيت ، بحاول ارتب مواعيدي واسافر الاثنين بعد الظهر
اماني : ابقى كلمني الاثنين صباحا تاكدلي سفرك على شان ارتب الأمور مع خالتي
ابو هاني : مين خالتك ؟؟
اماني : خلص هلا ، بقول لك لما توصل بالسلامة ، بأي باي، ادخل لبيتك هلا وبنتحاكى الاثنين على بكير .
كان يومها هو السبت . وقد كنت قد قررت فعلا بيني وبين نفسي أن البي هذه الدعوة ، لحاجتي الماسة لتغيير الأجواء الكئيبة والعمل المضني والشد العصبي الذي أصابني خلال الفترة الماضية التي استمرت لأكثر من ثمانية أشهر منذ أن التقيت باماني في بيروت واكملناها في حلب ، فأنا أعتبر أن السفر هو الوسيلة الأفضل لاراحة الأعصاب وكسب الاسترخاء ولو لفترة قصيرة ستكون كافية لاعادة الحيوية الى نفسيتي المرهقة ،
لم اجد صعوبة في اخبار زوجتي والأولاد بنيتي للسفر ، فهي نفسها من طلبت مني ذلك في وقت سابق ، لمعرفتها بحاجتي لذلك ، والأولاد متحمسون لما ساجلبهم لهم من الحلويات والأشياء التي يحبونها والتي اعتادوا عليها سابقا . لم أخبر سامية رغبة مني في إيصال رسالتي الاولى لها وهي أن ارتباطي بها على أهميته وحساسيته لا يعطيها الحق بالتحكم بتصرفاتي ، صباح الاثنين كلمتني سامية مطمئنة ويبدو أنها علمت من زوجتي بنيتي السفر حيث قلت لها أن ابو رمزي يريدني لان أحد تجار حلب لديه بضاعة بسعر مناسب قد يروق لي وسالتقي بالتاجر الحلبي في الشام ( تعمدت ذلك حتى اذكرها قاصدا باماتي الحلبية ) فقالت هو تاجر رجل والا يكون تاجر ست حلوة ، فقلت لها : يا ريت تكون ست ، يبقى هصطاد عصفورين بحجر واحد هههههههههههه ، فقالت : هو انتا بتقول هيك حتى نغيظني يعني ؟؟ صدقني اني مبسوطة و اتمنالك السلامة اولا واتمنااك سفرة سعيدة ومريحة ...
انتهت مكالمتنا على ذلك .

الاثنين بعد الظهر كنت اشق طريقي الى دمشق (الشام ) ، بعد أن أخبرت اماني بقدومي منذ الصباح ، ما أن تجاوزت الحدود حتى فعلت خط الهاتف السوري واتصلت باماني :
مساء الخير
مساء النور والفرح والسرور ، سوريا منورة اليوم
ابو هاني ؛ من غير مجاملات انا دخلت هلا ، بدي شي ساعة ونصف اكون في دمشق
اماني : فين بتريدني انتظرك
ابو هاني : ما تنتظريني ولا بمحل ، انا برجع اتصل فيكي لما اوصل وارتب اوضاعي
اماني : يعني متى رح تتصل فيني
ابو هاني : يعني قبل المغرب بكون انا جاهز ، أن ما صار شي معي بالطريق
اماني : اي شي احكي معي ضروري ، انا اتصرف من هنا ، اصدقائي كثير وما تحمل هم ، بالسلامة
لكن اوعى تتغدا او تاكل شي ، خالتي عازميتنا انا وانتا
ابو هاني : وبعدين معك ومع خالتك ؟؟! مين هيا خالتك هاي ؟؟
اماني : خلص ابو هاني مثل ما بقول لك ، لا تاكل شي ولما تكون جاهز اتصل فيني ولما توصل بتعرف كل شي
ابو هاني : طيب طيب ، خلاص ما تعطليني انا هلا بسوق السيارة .
اماني : توصل بالسلامة حبيبي .....
وصلت في حوالي الرابعة عصرا الى منطقة جميلة اعتدت أن احجز للإقامة في أحد فنادقها الشعبية القديمة التي اعشق الإقامة فيها ، لوجودها وسط الأسواق ، ولطرازها المعماري القديم الفريد ، والمقام من الحقبة العثمانية باقواسها وحجارها وقناطرها الجميلة ، وبعد أن تسلمت غرفتي اتصلت باماني لاخبرها بوصولي وانني حجزت فندقي فغضبت غضبا شديدا وهي تقول :
اماني : انتا بتحكي من عقلك انك ناوي تنام بالفندق وانا اللي عازماك ؟؟ طب كنت قلت لي حتى نحجز بفندق واحد حتى ؟؟! يكون بعلمك اننا الليلة رايحين نبات في بيت خالتي هنا في منطقة (دمر)...
ابو هاني : على مهلك شوي يا روحي ، انا ماني جاي هنا للسجن في بيت خالتك ، انا جاي اشوفك واغير جو معاكي ، انما قصة خالتك هاي مش حاسب لها حساب ، بعدين انا متعود انام في هذا الفندق كل لما اكون في الشام وماني مستعد اغير نظامي كرمال عيون خالتك ....
اماني : طيب طيب ، ما انا عارفتك ما حدا بيقدر عليك ، خلاص اي ساعة بتحب نتلاقى
ابو هاني : بعد شي ساعة أو ساعة ونصف اكون زرت اثنين من اصحابي هنا اطمنت عليهم واكلمك ، تعطيني العنوان
اماني : يعني مش عاوزني أمر لعندك بسيارتي
ابو هاني : حبيبتي انا اعرف دمشق وحاراتها اكثر منك ، وسيارتي معي ، يعني اعطيني العنوان وانا اكون عندك لوحدي ، مش عاوز جميلتك انتي وخالتك هههههههههههه
اماني : هههههههههههه يخرب بيت ام اللي يزعلك ، انتا مش طبيعي ، لكن بردو خالتي هتعحبك متقولش عليها كلام مو منيح
ابو هاني : ولك تعجبني كيف ، ؟؟! هو انا جاي لخالتك والا لالك ؟؟ على كل حال لما نشوف قصة خالتك هاي واخرتها معاكم ،
اماني : هههههههههههه امرك يا عمري ، اذا بتريد هلا بحجز غرفة بالفندق بتاعك وبلاها خالتي
ابو هاني : هههههههههههه لا مش عاوزك عندي ، وهشوف خالتك هاي بلكي طلعت مزة احسن منك ؟؟!
اماني : هي مزة مزة ، لكن هذبحك أن عملت معها حاجة ، ههههه ..خلاص انتظر تكلمني وما تتاخر لاني جوعانة وعازماك على العشاء . بأي عمري .
لست ادري لماذا قلت لاماني هكذا ، فلم يكن عندي حينها ما يشغلني ، وكان يمكن لي أن أتوجه إليها فورا ولكن يبدو أنني حينها كنت افكر في فرض رغبتي وطريقتي واسلوبي على اماني وخالتها ، قد تكون هذه نرجسية أو شيزوفرينيا ولكنني وجدتها طريقة مناسبة لإثبات نفسي اكثر أمام اماني ذات الشخصية القوية والإرادة الصلبة . فلم انسى بعد ما فعلته بي قبل أشهر عندما جعلتني اهوي بين أحضانها وفي منزلها ، وكيف جرحرتني الى حلب لإشباع رغبتها في ليلة معي وكيف خططت ورتبت كل شي للوصول لغايتها ، فوجدت نفسي لا اراديا افكر بأسلوب مختلف معها ، قد يكون ذلك هو تلك النزعة الرجولية وليست الذكورية التي برزت معي لتجعلني اتدلل واتصرف وأتكلم وكأنني لست مقبلا على لقاء انثى اعرف مسبقا لماذا التقيها وتعرف هي مسبقا لماذا انا قادم إليها ، ولكن لا بأس من اكون ثقيلا لوقت قصير ، فانا اعرف نفسي جيدا أنني في لحظة ما قادمة ساتنازل عن كل ذلك امام سحر الأنوثة واغراء الجسد وفتنة العيون الجائعة وضربات الحركات الفاتنة وقوة الرغبة والغريزة الجامحة التي لن تترك لي مهربا الا الوقوع تحت براثن سطوتها وبين فكي كماشة الأنوثة والشبق .
لم يكن لدي فكرة عما ينتظرني مع أماني ، الا أن إصرارها على دعوتي الى منزل خالتها آثار عندي تساؤلا حول مبررات هذا الإصرار ، ولماذا لم تأتي إلى لقائي بعيدا عن عيون رقيب ثالث ؟؟ ام ان لها ترتيب آخر ؟ هل سترافقني بعد لقاءنا هذا إلى الفندق لتقضي ليلتها معي مثلا ؟ ام ان هناك خلف الاكمة ما خلفها ؟ كلها أسئلة خطرت ببالي وانا استحم ثم ابدل ملابسي لابدو بهيئتي الرسمية ببدلتي الداكنة وربطة عنقي الحمراء ، فوجود خالتها يفرض علي أن أظهر كذلك من وجهة نظري على الأقل . استكملت تهياة نفسي تعطرت بعطري المفضل ثم نزلت لاستقل سيارتي متوجها إلى المكان ، وعند السيارة اتصلت باماني التي وصفت لي العنوان وقالت إنها ستنتظرني على ناصية الشارع امام احدى المدارس القريبة جدا من المنزل .
ربع ساعة فقط هي الوقت اللازم لوصولي وفور وصولي كانت اماني ومعها طفل بعمر حوالي 8-10 سنوات بانتظاري مشيرة لي الى المنزل الذي أوقفت سيارتي أمامه بينما دخلت اماني قبلي الى الداخل .
ببنطالها الجينز الازرق الضيق وبلوزتها الصفراء وفوقها جليه خفيف ابيض باكمام طويلة ، بفتنتها المعهودة ، بنظارة وجهها وسحر عينيها ، باستقامة جسدها ، بنضارة وجهها ، باهتزازات مؤخرتها الفاجرة ، بشعرها البني المتطاير خصلات خصلات ، بحركتها المعبرة عن ثقتها بنفسها والقادرة على إبراز مفاتن جسدها الذي خبرته سابقا شبرا شبرا بل مللمترا مللمترا دخلت اماني وعيناها ترمقني بنظراتها القاتلة التي تعبر عما فيها من الفرحة بقدر ما فيها من الجمال ، فيها من السحر بقدر ما فيها من الشوق .. وما أن دلفت من البوابة حتى استدارت نحوي وانا أغادر سيارتي لالحقها : حمد لله على السلامة ، يا اهلا ومية سهلا ابو هاني ،،سوريا كلها منورة اليوم ،،بهذه العبارات استقبلتني اماني ...بابتسامتها التي تفصح عن كنز لؤلؤي يختفي خلف شفتين ممتلئتين ، بخدها المتورد حمرة ، بعينيها الذابلتين ، برمشيها اللذان يهبطان ويرتفعان على تلك العينين كستارة سوداء عمودية تعمل بجهاز تحكم مصدره القلب والمشاعر ، بهضبتي صدرها الشامختان ، بذراعيها المفتوحه أن استعدادا لاحتوائي ، اقتربت منها ابادلها الابتسامة فلم تترك لي مجالا للاختيار بين العناق والمصافحة . فحضنتني وقبلت خدي فبادلتها القبلة بمثلها وضممتها اكثر لاشعر بشئ من طراوة صدرها واشتم شيئا من عبق رائحة نحرها ، فقبلتني ثانية تبعها آهة مكتومة ، وقالت : احضني اكثر شدني لجهتك اكثر ، مشتاقة احضنك كثير كثير ، احطت ظهرها بكلتا يدي وجذبتها بينما رأسها على كتفي وانفاسها تحرق رقبتي ،،، افرجت عنها فصافحتني اخيرا معتصرة كفي ، ضغطت على كفها حتى تألمت من قوة ضغطي على كفها ، بقيت يدينا متشابكتان ودخلنا الى الداخل .
في الداخل استقبلتني خالتها منار وهذا هو اسمها ، سيدة أربعينية بيضاء البشرة ، قصيرة نسبيا حوالي 160 سم ، ليست نحيفة وليست سمينة ولكن مؤخرتها منفوخة بطريقة تبدو غريبة مع قصر قامتها ، صدرها نافر ويبدو أنه من الحجم الكبير ( لست ادري اهي السوتيان ام هو حجمه هكذا ) عيناها كعيني اماني فيهما جاذبية خاصة ، فمها الصغير قياسا بشفتي وفم اماني يعطيها هوية خاصة . تبدو مثل سيدات المجتمع الراقي بمكياجها الهادي ورزانة حركتها ، كانت تلبس بنطالا ضيقا قماشيا اسود وبلوزة ملونة بالابيض والأخضر فتحتها الأمامية ضيقة تكاد تصل رقبتها بنصف كم ، شعرها الاسود (يبدو أنها صبغة ) مسترسلا على كتفيها متوسط الطول . رغم ضيق فمها فإن شفتاها ملفتتان بانتفاخها خصوصا الشفة السفلى التي تبدو مكتنزة بشكل لافت .
منار : شرفتنا سيد ابو هاني ، الشام منورة اليوم ، ثم صافحتني بنعومة وسحبت يدها بسرعة
ابو هاني : النور نورك مدام .. .
منار : منار ، اسمي منار ، ومن غير مدام لو تكرمت ههههه
اماني : خالتي منار ، مطلقة من زمن طويل وعايشة في المانيا .
ابو هاني : اهلا وسهلا ، فرصة سعيدة منار ،
منار : نحنا اسعد ابو هاني ، تفضل استريح
جلسنا في صالون منزلها . صالون ضيق نسبيا ، جلست اماني بجانبي تخفي لهفتها فبادرت الى سؤالي عن زوجتي واخبار صحتها والأولاد وسامية واخبارها فاخبرتها أن سامية حامل ولم اقل لها طبعا من هو والد جنينها ، تتحدث وتنظر لي بلوعة ظاهرة ، تغمض رمشيها لتطبق على جفنيها فتظهر المسكارة الكحلية تعطي لعينيها جاذبية اكثر ، ثم تفتحهما لتطل علي بعيناها السوداوان الساحرتان ، وبدأت العيون تتبادل الحوار . اما منار فقد كانت جالسة بالقرب منا فقالت : كيف قهوتك سيد ابو هاني ؟! فقالت لها اماني : سادة ، ابتسمت منار ابتسامة ذات معنى وذهبت إلى المطبخ ثم نادت على ابنها منير ذو التسعة أعوام ليلحقها .
يبدو أن الرسالة قد وصلت اماني على الفور ، فما لبثت أن وضعت كفها يكفي . ثم جذبتني لتحيطني بذراعها الآخرى وتهوي على فمي بقبلة سريعة اتبعتها بأخرى ثم أخرى ثم التصقت الشفاه بقبلة محمومة جعلتني اتشجع اكثر واحيط ظهرها بذراعي واجذبها بكل قوة حتى وصلت يدي الى طيزها اعصرها ومازالت شفاهنا تفترق وتعاود الالتحام وسط آهات مكبوتة وزفرات محمومة حتى قلت لها :
خالتك يا مجنونة
اماني : اكون مجنونة فعلا لو ما عملت هيك ههههه
ابو هاني : خالتك هلا بتطل علينا ، كيف بكون منظرنا قدامها ؟؟
اماني : سيبك منها وبوسني وأرضع لساني ، عطشانة لشفايفك وبوستك كثير كثير ..
عاودت تقبيلها فاعطتني لسانها اتذوق رحيق فمها من خلاله حتى كدت اقتلعه وهي تتلوى بجسدها متعة ورغبة . سمعنا صوت باب المطبخ يغلق بقوة فكان ذلك ايذانا بضرورة فك الاشتباك . عدلنا جلستنا لتبدو بحالتها الطبيعية .بدأنا بشرب القهوة فقالت منار :
منار : بعد عندك شي شغل الليلة ابو هاني ؟؟
ابو هاني : لا انا هيك خلصت شغلي اليوم ، بعد عندي شغلة بسيطة في السوق ، خليها لباكر احسن .
منار : حكتلك اماني أننا اليوم معزومين بمعيتك على العشاء ، لكن للاسف مو بالبيت ، خلينا نطلع شي محل على زوءك نتعشا ونرجع بعد ما نشرب القهوة ..
اماني : انتبهي خالتي !! ابو هاني بيعرف مطاعم واستراحات الشام اكثر مني ومنك !!
منار : لكان هيك ؟؟ معنى هالحكي هو اللي هيختار لنا المكان على زوءه
ابو هاني : اذا كان انا اللي اختار معنى هالشي أنه انا الي عازمكوا ، نتفق من هلا هههههه
منار : لا لا ما حزرت ، انتا بس احكيلنا عن هالمكان اللي بترتاح فيه والباقي علينا .
ابو هاني : طيب خلاص مش رح نختلف على هيك شي ، انتوا بس جهزوا حالكوا بسرعة لاني جعان واماني محرجة عليا من الصبح ما آكل شي ههههه
اماني : الحق علي !! انا غرضي اطعميك حاجة زاكية على زوءي ، وانتا مو عاجبك ، ههههه

شربنا القهوة سريعا ، ثم دخلت اماني وخالتها منار لتتجهزا بملابس جديدة مناسبة ، ومعهن الطفل منير
خرجت اماني بعد دقائق قليلة حيث لم تفعل شيئا سوى تغيير الجليه الفوقي بجاكيت اكثر دفئا ، خرجت لتخبرني بضرورة أن استأذن من خالتها عندما نعود لنختلي ببعضنا حتى ولو كان ذلك من خلال جولة في السيارة ، اخبرتها بمدى احراجي من ذلك فقالت : انتا بس بلش الموضوع والباقي عليا انا ، وما يكون لك فكر ، خالتي مقيمة بالمانيا وعقليتها منفتحة ، وما عندها مشكلة حتى لو بتنيكني قدامها .
يا لجراتك يا اماني ، ويا لمعاني الشوق التي اقرأها في عينيكي وارتجاف شفتيكي وانت تتكلمين معي ، تلعثم لسانك وانسدال رمشيك بتدلل قاتل يقرئني كل ما ينطق به جسدك ومشاعرك هذه اللحظات ، فقلت لها : وحضرتك متأكدة لهالدرجة اني ناوي انيكك الليلة ؟؟ فضحكت بدلال وقالت : لا مو انتا ، في حد ثاني عارفته مشتاق لالي كثير ولو لمسته هلا هيقول لي كل اللي حضرتك رافض تعترفلي فيه .
مدت يدها الى زبري من فوق بنطالي تتلمسه فوجدته في حالة ثلثي انتصاب فقالت : شايف !! هيو عم يحكي ويقول مشتاااااق ، قالتها بهمس وغنج قاتل ثم تركته ، وقالت : لآخر الليل حسابي معك طويل هههههههههههه ، ثم نادت خالتها . بسرعة يا منمن باه ، متنا من الجوع وأشارت إلى كسها لتريني ما تعني .
قالت لها منار من الداخل : معليش انا قلت خليكو تتسلوا مع بعض شوي بلكي اخذتوا راحتكوا اكثر وانا بعيدة عنكم
اوووووو ه يبقى منار فاهمة الحكاية كمان !! طيب يا اماني !! إن ما وريتك اليوم ، مكنش انا ابو هاني ....
هكذا قلتها لها همسا ايضا فضحكت وهي تكرر : آخر الليل قريب وحنشوف اخرتها معاك !!!!
في المطعم الواقع على احدى تلال دمشق المقابلة لجبل قاسيون والقريبة جدا من نبع نهر بردى الذي يمر ايضا بجوار منزل منار . كان استقبال عمال وإدارة المطعم مفاجئا لمنار واماني ، اهلين ابو هاني ، وين هالغيبة يا رجل ؟؟ اشتقنالك ، وغيرها من العبارات التي تسابق العاملين في المطعم على ترديدها وهم يتسابقون لخدمتنا في اختيار الطاولة المناسبة في البداية ، وين بتريدوا تجلسوا ؟؟ قلت لهم خلينا نجلس على زوء المدام وأشرت الى منار فاختارت طربيزة جانبية كبيرة بجانب إحدى النوافير المضاءة باللون الازرق ، جلسنا اماني بجانبي ومنار وابنها في الجهة المقابلة ، كان وجهي انا واماني باتجاه بقية التراس وبقية الطربيزات بينما منار وابنها ظهرها لبقية المطعم وكان هدفي أن ابقى متابعا للعاملين للتواصل معهم كلما لزمت الحاجة ، دقائق بعدها حضر مدير المطعم مرحبا بنا وبعد التحية والسلام أشار للعاملين بالتركيز على طاولتنا وهو من باب المجاملة فهو يعلم انهم جميعهم يعرفونني ولن يتأخروا بخدمتي ،
غير العادة لم يكن هناك الكثير من الزبائن في المطعم ، فالاوضاع العامة تعكس أثرها كما يبدو على الحياة العامة في دمشق ، ولكن تبقى اجواء الفرح والسعادة سائدة في هكذا مكان يتميز بالشاعرية والاحساس المرهف ، فصوت نوافير الماء المنتشرة بشكل منتظم هنا وهناك . وعبق رائحة الزهور في تلك الليلة الربيعية من شهر نيسان ، وحركة عمال المطعم ذهابا وايابا في خدمة الزبائن ورائحة الخبز الطازج من الفرن الذي يعمل أمامنا لانتاج الخبز وتقديمه ساخنا في وقته . وروائح الطعام الشهية ، زان ذلك كله تلك الغيد الحسان اللواتي يجلسن حولي ، ويد اماني تمتد لتشبك كفي بكفها لتضغط كفي بكل قوتها وكأنها تخشى فراقها ، ونظرات خالتها منار التي تفهم كل شي مع نظراتها التي تشير إلى الرضى والقبول بما تعمله اماني .
قالت منار : شو ابو هاني !! طلعت متخبي بقشورك !! لهالدرجة وضعك هون vip
ابو هاني : لكان شو فاكرة ، انا بجيبكم هون غير تكونوا ملوك الجلسة كلها والمطعم بأكمله
اماني : هذا ابو هاني يا خالتي ، لو شفتيه في بيروت !! كمان نفس الشي ، وين ما بكون بلاقي احترام مو طبيعي
ابو هاني : ما هيك اماني ، انا هنا بالشام من سنوات طويلة بنزل كل اسبوع أو أسبوعين ، ولي علاقات كثير منيحة ، والعالم هنا حبابين واجتماعيين ، لذلك بيحصل هالشي وهذا يدل على أنه اهل البلد منظومين وبينحبوا لأنهم بيحترموا الناس .
اماني : ايه ايه بينحبوا لكان ؟؟! كثير ليك حبايب هون ؟؟
ابو هاني : ايه كتييير كثييير ، وانتم منهم هههههههههههه
طلبنا كل أصناف المقبلات الشامية الشهية ، وقد أصبحت على الطاوله مع بعض ارغفة الخبز الساخن المزين بالسمسم وحبة البركة السوداء ، وبدا معها ذلك المطرب الشاب الهاوي يدندن على اوتار العود بأغانيه الشجيه وصوته الجميل ،
قالت لي اماني : فيني اطلب اغنية يغنيها المطرب ؟؟
فقلت لها : لو عاوزه أنه ما يغني غير اللي بتطلبيه بصير ، انتي بس اطلبي هههههه
أشرت إلى النادل فحضر فورا ، فقلت له شوف المدام عاوزة أية ؟؟ اسرت له اماني بشئ وذهب
سالتها : شو طلبتي ؟؟
اماني ؛ لما يغنيها بقول لك هههه
ما هي إلا دقيقة حتى بدأ المطرب يدندن بأغنية فريد الاطرش اضنيتني بالهجر ،،،ماااا اظلمك
ابتسمت اماني وقالت هي هذي ...
قبل أن يغني كان المطرب ينظر الينا ويحيبني بيده ثم قال :
هذه الأغنية تحية لابو هاني وضيوفة ، احلى تحية لابو هاني وضيوفه ....
أضنيتني بالهجر ما أظلمك فارحم عسى الرحمن أن يرحمك
مولاي حكمتك في مُهجتي فارفق بها يفديك من حكمك
ما كان احلى قُبلات الهوى إن كنت لا تذكُر فاسأل فمك
تمر بي كأنني لم أكن ثغرك أو صدرك أو معصمك
لو مر سيفً بيننا لم نكن نعلمُ هل أجرى دمي أم دمك
سل الدجى كم راقني نجمه لما حاكا مبسمه مبسمك
يا بدر إن واصلتني بالجفا ومت في شرخ الصبا مغرمك
قل للدجى مات شهيد الوفى فانثر على أجفانه أنجمك
لا بد انها تعاتبني وتذكرني بالذي كان بيننا ....
نظرت لها ولففت ذراعي حول رقبتها وجذبتها جهتي ويدها ما زالت ممسكة بكف يدي الأخرى تعصرها ، فقالت منار : حيلكوا حيلكوا ،،،،نحنا بمكان عام وكل العالم حواليكوا عم يتفرجوا عليكم هههههههههههه
نظرت اليها اماني شزرا اذ ايقضتنا من حلمنا ،،،،اعدت ذراعي الى وضعها وقلت لها :
شو اعمل ببنت اختك ؟؟! بتانبني على شان بعدت عنها من كم شهر ، رغم انها عارفة ظروفي وعارفة وضعي في بيتي ومع ذلك بتفكر اني ظالم !! يرضيكي هالشي ؟؟
منار : طيب طيب نتعشى ونرجع البيت وهناك تعاتبوا مثل ما بتريدوا هههههههههههه
حضر العشاء الذي اوصينا عليه من اللحوم المشوية اللذيذة . تناولنا عشاءنا على مهل ، ثم شربنا عصائرنا وقهوتنا التي يقدمها المطعم كضيافة مجانية ، وكل ذلك على انغام العود والطرب الاصيل . ثم طلبت النادل ليزودني بفاتورة الحساب فقال إن المدير طلب منهم أن يكون عشاءنا اليوم ضيافة ، فكان ردي حاسما أن ذلك غير ممكن وعليه إحضار الفاتورة ، تدخلت منار مستغربة
لهالدرجة مش عاوزين يأخذوا فلوس كمان ؟؟ لا مش ممكن !! يكفينا الاحترام والخدمة اللي عملوها لنا .
بعد أخذ ورد ، دفعنا الحساب بعد ان حضر المدير . وغادرنا المطعم مودعين بكل احترام وحفاوة وسط اعجاب منار واماني بمستوى الخدمة وتشكراتها لي لكوني دفعت الحساب ولمستوى الخدمة ونوعية الطعام الذي اكلناه . الا ان منار كانت غير راضية لكوني دفعت الحساب وقالت إن هذه حركة غير مناسبة مني فقلت لها انتي لا أعتبر نفسي ضيفا كما لا اعتبرهم كذلك وانما هي صداقة بدون فوارق ولا حواجز ،، فقالت اذا علينا أن نعود للمنزل لنكمل السهرة حتى الفجر وأنها قد حضرت لنا طبقا خاصا من الفواكه وبالمناسبة ناخذ الشيشة (الأرجيلة ) فغمزتني اماني للموافقة ....
في منزل منار الذي عدنا إليه حوالي الحادية عشرة ليلا . وهو بالمناسبة مبني على الطريقة الدمشقية التقليدية بفناءه الخارجي وشجرة التوت وشجيرات الياسمين التي تحيط البحرة (النافورة) التقليدية والمحاطة ايضا بالمقاعد الحجرية الرخامية والتي يتم كسوتها بفرشها الخاص عند الحاجة .. بسوره الخارجي المرتفع الذي يجعل من في الداخل مستورا تماما ولا احد يمكنه مشاهدته من الجيران أو من الشارع ...
قالت لي اماني وهي تدخل للمنزل مع خالتها : استريح هنا احسن على بال منحضر الاراجيل والفواكه وناخذ ابن خالتي ينام بغرفته وبالمرة اغير ملابسي والبس شئ اريح من هيك ، أصل سهرتنا طويلة ومش هقدر ابقى بهيك ملابس ... اللا بالمناسبة انتا حامل معك بالسيارة شي ملابس تريح نفسك اكثر ؟؟
قلت لها : انا دائما يكون معي طقم رياضة خفيف بالسيارة ..فقالت : كثير منيح .. هلا بعد شوي بامكانك تدخل تريح نفسك بملابس خفيفة ،،،حتى نكمل السهرة براحتنا ..
ذهبت اماني ، وبدات بالتفكير للمرة الأولى بطبيعة العلاقة بين اماني وخالتها منار ، تبدو لي اماني متحفظة أمام خالتها أو ربما امامي فقط . واحيانا اخرى جريئة اكثر من الطبيعي ، منار التي تعيش في المانيا رايتها أكثر وضوحا ، فهي لم تخفي علمها بطبيعة العلاقة بيني وبين اماني ، وهي لم تعترض عليها ، بالعكس فهي اختارت أن تسهل لنا مهمة الانفراد ولو لدقائق قليلة قبل الذهاب للمطعم ، وهي التي زجرتنا عندما تمادينا في المطعم ، وقالت بما معناه أن المجال سيفتح لكم لاحقا فلا تستعجلوا !! اماني شخصية قوية وليست سهلة ولكنها لا تخفي رغبتها في أن تدخل بين احضاني عاجلا غير آجل ، منار تبدي برودا في التعامل معنا ولكنها لا شك مثارة ايضا ، كيف لا ؟؟ فهي مطلقة ومحرومة مثل اماني تماما أن لم يكن أكثر . ماذا تخفيان اماني ومنار ؟؟ هناك شئ لا افهمه سأسعى لفهمه الليلة أن لم تصرحا لي به تلقاء نفسيهما ، هذا ما كنت افكر به عندما جاءت اماني وتبعتها منار . بعد ان اطمانت على نوم ابنها في غرفته .
اماني بشورت إلى حد الركبة ، ضيق ، يجسم ردفيها وفخذيها بشكل كامل ، وبلوزة خفيفة بفتحة واسعة تبرز نهديها وشقهما بشكل مثير يبدو أنها بنصف كم حيث أنها ترمي على كتفها شال على شكل مثلث ، التايت أو الشورت والبلوزة هي عبارة عن طقم بجامة صيفية قطنية باللون الزهري والابيض ، أما منار فكانت أقل عريا فبجامتها رياضية بجاكيت بسحاب مغلق بشكل يخفي بزازها ويبقى على نحرها ورقبتها ، البنطال ضيق نسبيا ولكن ليس مثل شورت اماني على الأقل ، بجامتها الزرقاء والبيضاء تظهرها بمظهر مثير وشعرها المنسدل على كتفيها يزيدها فتنة ..
اماني : قوم هات لك شي من سيارتك تلبسه بدل الطقم الرسمي هذا ، السهرة اليوم للصبح ههههه
ابو هاني : معاكي بيحلى السهر ،،،للصبح للصبح ،،،انا جاهز ،،،لكن ما نكون بنتعب منار
منار : هههههههههههه شكلكوا حلو هيك ،،،قوم قوم هاتلك شي خفيف اذا معك وتعالى غير بالداخل قبل ما اغير رايي
ابو هاني : رايك بشو ؟؟
منار : لما ترجع بقول لك ، قوم هلا ريح نفسك على بال ما احضرلك الأرجيلة
ابو هاني : ما دام فيها أرجيلة وفواكه ، خليني استعجل بلا ما تروح عليا الحفلة هههه
منار : أرجيلة وفواكه وأشياء أخرى هههه قوم قوم شكلك ما انتا سهل ابو هاني ؟!
أحضرت حقيبتي الصغيرة من سيارتي وفي الصالون استبدلت ملابسي لارتدي بجامة رياضية بنطلون وتيشيرت ، عدت الى الجلسة الخارجية بجانب البحرة حيث كانت اماني ومنار قد استكملتا تحضير لوازم السهرة ، واخترت أن اجلس في الجهة المقابلة لهن ، على الفور كانت اماني تحضر ارجيلتي وطبق من الفواكه وتقترب لتجلس بجانبي ، وضعت مبسم الأرجيلة بين شفتيها وسحبت منها مرات متتالية حتى اشتغلت ثم ناولتني إياه قائلة : خود نفس ارجيله بنكهة شفايفي ، والا ما بتحب نكهة شفايفي ؟؟
ابو هاني : ايه بحبها ، لكن بحب اذوقها طازجة مو على نكهة الأرجيلة ههه
اماني : هو حد مانعك عنها ؟؟ ما تذوقها ههههه
ابو هاني : خايف للسكر يرتفع معي من حلاوتها
كنت اكلمها وانا اسحب على الأرجيلة وأعبر عن تلذذي بنكهتها أو نكهة شايفها كما تقول هي
اماني : طيب طيب من غير شقاوة ، هات نفس ...مش انا شريكتك في الأرجيلة ؟؟!
ابو هاني : انتي شريكتي في كل حاجة ، مش بس الأرجيلة
منار : انتو حتجننوني انتي وإياه ، قاعدين بترغوا في الكلام ومش عاملين ليا حساب
اماني وهي تمسك بمبسم الأرجيلة وتمصه كأنها تمص زبرا منتصبا : ايه خالتي بدأنا الغيرة من هلا ، على أساس اننا اتفقنا ؟!
ابو هاني : اتفقتوا على شو ؟؟
اماني : منار حبيبتي هاتي الأرجيلة وطبق الفاكهة وتعالي اقعدي حدي هنا احسن ، مهو انتي كمان حبيبتي وما اقدرش اصبر وانتي بعيدة عني ....
ابو هاني : لوك لوك لوك !!! شو هالحكي الحلو هذا ، وانا هنا شو بالمناسبة ؟
اماني : انتا حبيب البي ، ومنار انا حبيبة البها ،،،عجبك هالشي ؟؟
ابو هاني : ماشي الحال يا اماني ،،،مهي خالتك بردو وانا مش ممكن اكون عزول
جاءت منار تحمل ارجيلتها واتبعتها بطبق الفاكهة وجلست بجانب اماني فأصبحت اماني بيني وبين خالتها ، مدت اماني ذراعيها على الجانبين لتحتويني وتحتوي منار من الجهة الأخرى وهي تقول :
حبايب البي انتو الاثنين .. ثم ناولتني مبسم الأرجيلة قائلة : ذوق ذوق طعم شفايفي قبل ما تطير الطعمة هههه
قبلت مبسم الأرجيلة قبل أن اضعه في فمي اسحب نفسا عميقا جدا وانفث دخاني بشكل صنع سحابة كبيرة من الدخان فوق رؤوسنا فقالت اماني : يووووه لهالدرجة عجبتك !!
مدت يدها الى بنطالي تتلمس فخذي قبل أن تأخذ طريقها إلى ما فوق زبري تتلمسه فوجدته في حالة تمدد طولي ونصف انتصاب ، ضغطت عليه اكثر فأصدرت اهة ، نظرت باتجاه منار فوجدتها تغمض عينيها وتتلمس كس اماني من فوق بنطال بجامتها الرقيق ،، نظرت اماني في وجهي فوجدتني محملقا في خالتها وبها ، وجدت لدي علامات الاستغراب والمفاجأة مما يجري ،،قالت اماني :
شو ابو هاني ؟؟ شكلك تعبان
ثم اقتربت لتخطف من شفتي قبلة ثم أخرى وأخرى وما زالت يدها تعبث بزبري الذي انتصب اكثر
ثم قالت : ما عليش ابو هاني ،،ما كان ممكن نروح مكان تاني واترك منار تعبانة ، فقلت اننا نبقى مع بعض واهو ننبسط كلنا ، لكن بشرط . انتا مالكاش بخالتي سيبها لي اريحها بمعرفتي .
ابو هاني : انتي هيك بتحرجيني ..
نظرت إلي منار نظرة اراها فيها للمرة الأولى ، هي نظرة الانثى المستشارة جنسيا ، نظرة الخجل الممزوج بالشبق والرغبة وقالت ؛ ابو هاني انا اول مرة اتعرف على حضرتك لكن بنفس الوقت عارفة طبيعة علاقتك لاماني ، وعارفة لشو هيا عزمتك لهون ، وعارفة كمان انك جاي تغير جو مع حبيبتك اماني ، ويعرف كثير منيح انك مو مستعد تفوت هالفرصة وما تتفرد باماني وتتبسطوا مع بعض ، وعلشان هيك ما برضى اني اكون سبب ازعلك أو زعل حبيبتي اماني ، وعايزاك تعرف كمان أنه انا شخصيا مالي بالرجال ابدا بعد طلاقي من زوجي من خمس سنين ، يعني من الاخر انا بحب البنات والستات وبس ، واماني عارفة هالشي ومتعودين انا وهيا مريح بعضنا لما كون انا هون وبالمانيا عندي حبيبتي هناك يعني أنا سحاقية وبمارس السحاق مع اماني ، اذا كان هالشي بيزعجك انا آسفة وهاي بيتي تحت امرك انتا واماني خذو راحتكم واعتبروني مو موجودة وتأكد اني هكون كثير مبسوطة انها حبيبتي امونة متهنية ومستمتعة معك ...
كانت كلماتها ولهجتها وأسلوب حديثها مؤثرة جدا ، وكانت صراحتها صادمة بالنسبة لي ، وحينها عرفت أن صراحتها ما هي إلا سلوك طبيعي لسيدة تعبر عن نفسها بكل وضوح خصوصا انها تعيش في أوروبا ومعتادة على مثل هذا الوضوح أو لنقل عدم الحياء أو الخوف من التعبير عن نفسها بمثل هذه الطريقة
فقلت لها : انا ما عندي مشكلة بكل شي تكلمتي عنه ، هاي حياتك وانتي حرة فيها ، وكمان اماني حرة في كل اللي بتعملة وانتو كمان معذورين ومعكم حق ، حياتكم الجنسية شي يخصكوا انتوا ، لكن انا عتبي على اماني ما دام هي مبسوطة معك ، ليش لما تحكي معي وتجيبني لهون ، كان يفضل تبقوا مبسوطين ببعض ومن غير كل هالشي هذا .
اماني : ومين قال لك أنه انا مرتاحة هيك ؟ انا صحيح بعمل خالتي سكس لكن هيا عارفة أن هذا مش هو رغبتي ولا هو السكس يالي انا بدور عليه ، انا بريحها ايه :: وهيا بترتاح معي صحيح ،،لكن السكس بالنسبة لالي هو السكس اللي بعمله معك انتا تحديدا ، حتى اللي كنت متزوجتهم ما منعوني ولا مرة مثل ما عملت انتا ، علشان هيك ما ممكن اعتبر نفسي عملت سكس حقيقي غير معك ، عاوز كمان كلام ثاني أقوله لك ؟؟ خلص بكفي ابو هاني ، ما عاد تحكي بالموضوع ، واذا كنت متذايق من خالتي تكون حدنا بدخل انا وانتا غرفة النوم لوحدنا .
ابو هاني : طيب ما زال هيك ، خذي خالتك ريحيها وبعدين بشوف شو ممكن اعمل لكسك هههههههههههه
اماني : لا ما حزرت ، ما هيك رح نعمل
لم اكن استطيع تحديد نوع مشاعري حينها ، هل انت سعيد بهذه التجربة الغريبة ، ان اكون حزينا لان أحدا ما سيشاركني باماني وياخذ جزءا من متعة العبث بجسدها الذي أعشقه ، ولكنني كنت سعيدا لأن اماني ومنار يتعاملن معي بشفافية وصراحة قد تبدو غريبة على مجتمعنا فلولا ثقافة منار الأوروبية لما وصلنا الى هذا المستوى من الصراحة ..
فقلت لاماني : لكان شو اللي في ذهنك انتي ، كيف ممكن اننا ننبسط انا وانتي وبنفس الوقت ما نخلي منار تزعل منا وتأخذ على خاطرها
منار : انا ما بزعل منكم ابدا ابو هاني ، انتو ادخلوا لغرفة النوم وانا خليني هنا مع ارجيلتي وخلاص ..
ما زالت يد اماني تعبث بزبري الذي انتصب انتصابا كاملا بعد هذا الحوار ، وما زالت منار تنظر إلينا وعلامات التأثر بادية عليها ويبدو أنها ايضا مثارة من حركات اماني ومن طبيعة الحوار ، واماني بصفتها القاسم المشترك بيني وبين منار تمارس لعبتها باثارتنا كلانا بحرفية اماني التي اعلمها ، يدها الأخرى امتدت إلى رقبة منار تداعب نحرها قبل أن تغوص اكثر الى الاسفل ، فهي تمسك بز خالتها وتضغطه ، استدارت قليلا جهة منار وجذبتها تقبل شفتيها فتفاعلت معها منار على الفور وذهبتا في قبلة تبدو ساخنة وحميمية . اراقب الأمر وقد اشتعل جسدي ايضا من الإثارة ، ليست المرة الأولى التي اشاهد فيها قبلة بين امرأتين ، فقد رأيت سميرة وسامية قبل ذلك في بيروت ولكن قبلة منار واماني كانت أكثر تأثيرا على مشاعري ،
نسمات الهواء المنعشة في هذه الليلة الربيعية ، وعبق رائحة الياسمين التي تغمر المكان . واصوات همهمات اماني ومنار وانفاسهما التي بدأت تطرق مسامعي واصابع اماني التي تداعب زبي بنعومة ، جعلتني في حالة هياج ورغبة جنسية ، لكنني لم افقد السيطرة على عقلي بعد ، فخشيت أن تسير الأمور بطريقة لا تناسبني فقلت :
هو انتم هتتساحقوا هون ؟! ما اظن المكان مناسب
انتبهت منار الى الوضع فقالت : لكان خلينا ندخل للداخل احسن اذا بتريد ابو هاني ؟؟
ابو هاني : مو انا ياللي بريد ، لكن انا شايف الوضع بهالشكل مو صحيح
تركت اماني كل شي ونظرت إلي نظرة لا تخلو من الغضب أو العتب أو عدم الرضى . هي نظرة غريبة تلمح في عينيها شيئا من الشبق ممزوجا بالرجاء والتمني . وقالت :
ابو هاني انتا ليس مصر انك تتركني تعبانه الليلة ، انا الليلة اذا ما تمتعت بزبرك ما فيني نام ولا حتى فيني ابسط حبيبتي منار ، وبعدين ليش ندخل للداخل الوضع هون كثير منيح وما حد ممكن يشوف شي ، بس خليني ريح منورة شوي وبعدين بتفرغ لزبرك الشقي ،
قبضت على زبري بكل عنف فوجدته منتصبا فاكملت :
شايف شلون زبرك واقف ومستعد ، ؟؟ والا انتا كمان ناوي تخليه يروح وهو محروم ؟؟
كان موقفا صعبا بالنسبة لي ، إلا أنه خطر ببالي فكرة للتخلص من هذا الموقف فقلت لها :
ابو هاني : لكان سبيني انا هلا ، وريحي خالتك وحبيبتك منورة ، وخليها فرصة لالي اشوف سحاق على الطبيعة هههههههههههه
اماني : تمام ، هيك صرت حبيب كسكوسي عن جد
رايت على وجه اماني ابتسامة لم اشاهد مثلها منذ أن وصلت ثم انزلت سحاب بحامتها الرياضية لتظهر بزازها التي كانت كبيرة ومستديرة ومشدودة بشكل لم اتوقعه ابدا ، بدأت اماني بتلمس بزاز خالتها بطريقة رومانسية ناعمة ثم بدأت ترضع حلمتها الواحدة تلو الأخرى . ومع ارتفاع اصوات الهمهمات والاهات وصوت المحن الصادر عن منار بشكل خاص سمعنا صوتا مفزعا ، جعلنا جميعا ننتصب واقفين ..
أنه صوت عبارات نارية قريبة ، تبعها على الفور اصوات سيارات الشرطة بابواقها المزعجة وما زال اطلاق الرصاص مستمرا ، فهرولنا جميعنا الى الداخل تاركين كل شي في مكانه ...
توقف ابو هاني هنا لبعض الوقت وهو يلتقط أنفاسه ، وانا سأتوقف في هذا الجزء هنا ايضا ، وسنكمل البقية في القريب العاجل لنتعرف كيف سارت الأمور بقية هذه الليلة والليلة التالية ايضا وما بعدها ....
تقبلوا تحيات محبكم
شوفوني













الجزء الخامس عشر



أنهينا الجزء السابق على وقع اطلاق النار في شوارع دمشق القريبة من المنزل الذي كان فيه ابو هاني وعشيقته أماني وخالتها منار صاحبة المنزل ...التقط ابو هاني أنفاسه للحظات ، وكما هي عادته لا يجد غير الأرجيلة ليطفئ غله بالسحب عميقا من مبسمها ثم ينفخ دخانه فوق راسي بشكل متقطع وكثيف ، كنت أنظر إليه صامتا تلك اللحظات ، اراقب تغيرات وجهه لعلي اقرا شيئا مما يجول في نفسه فوجدت في وجهه تعابير الحسرة والحزن ، فقلت له مازحا :
شوفوني : شو ابو هاني !! افتكرتك رجال مش خواف لهالدرجة !!
ابو هاني : اسكت يا شوفوني احسن ما اقوملك هلا .. شو خواف مش خواف ، لو كنت مكاني حضرتك كنت بللت بنطلونك من المشهد والصوت اللي سمعناه ، ههه والمشكلة مو هون يا صاحبي ..
شوفوني : لكان وين المشكلة ؟؟ يا ابو قلب قوي ههههه
ابو هاني : المشكلة انها اماني اللي كانت تلحمس على زبري ، لما سمعت الصوت راحت ماسكة فيه بقوة كانه بيحميها من القتل !!. والمشكلة الأكبر أنه اخينا بسرعة كمش وصارت اماني تدور عليه تحت البنطلون البجاما ومو لاقييته ، من كثر ما كمش صار بدها ملقط شعر حتى تعود تمسكه هههههههههههه
شوفوني : يخرب بيتك وبيت اماني بتاعتك ! ههههههههههه ضحكتني من قلبي ..المهم شو صار بعدها ؟؟
**************************


ملاحظة : هذا الجزء اهداء مني انا كاتب القصة شوفوني الى الصديق والمتابع لكل قصصي الزميل العضو asad_ alq8 عاشق السحاق الحلبي ، فله هنا حفلة سحاق ارجو ان تنال رضاه ورضاكم

عاد ابو هاني يروي ما جرى فقال :


صدقني يا شوفوني يا صديقي انت وكل اعضاء منتدى نسونجي انها كانت لحظات برغم صعوبتها الا أنها كانت لحظات خاصة وخاصة جدا .والسبب هو أنها كشفت لي الى اي مدى هو شعور اماني تجاهي بشكله ومستواه الحقيقي . فما إن وجدت زبري وقد انكمش معلنا عن مفاجأتي من مجريات اللحظة حتى وجدتها وقد تركت خالتها و حوطتني بذراعيها ، فلم أكن أدري هل تحتمي في ام انها تحميني ، فالمهم انها تركت خالتها وركزت اهتمامها علي ، قائلة لي بذعر :
اماني : قوم بسرعة ندخل للبيت احسن ، جوا البيت امان اكثر
ابو هاني : اكيد ، طبعا خلينا ندخل
تيقنت في تلك اللحظة رغم صعوبتها أن ما تخفيه اماني في جوانحها من مشاعر ما هو الا حب وعشق تخفيه تحت عباءة أو ستار من الرغبة الجنسية . فلغة عينيها واضطرابها وارتجاف شفتيها كانت تقول ذلك .
كانت منار قد سارعت الى الداخل فعلا ، تبعتها انا واماني متلاصقين ، تمسك بيدي وتضغط بكل قوتها على كفي ، هرولنا الى الداخل وأخذنا مقاعدنا في الصالون ،وما زلنا على هيئتنا متلاصقين . أما منار فقد دخلت تطمئن على ابنها ثم عادت بعد أن تأكدت أنه ما زال نائما .وسارعت من فورها لإغلاق الباب من الداخل بالمفتاح ووقفت أمامنا مشدوهة تظهر على ملامحها علامات الرعب والخوف الشديد ..
اماني تحيطني بذرعها ملصقة راسها براسي أو لنقل انها تستند على كتفي براسها وتجذبني بذراعها لالتصق بها أكثر ، كانت تبدو انها غير مهتمة بشئ الا أن تبقى قربي وكأنها تريد أن تحتويني أو أن احتويها فلا فرق ،، جذبتها بذراعي اكثر فالتفت بذراعها الآخر لتحضنني بذراعيها وانتقل راسها ليستقر على كتفي من الجهة الأخرى فاصبح صدرها ملتصقا بصدري وفخذها ملتصقا بفخذي . بقينا هكذا لدقائق قليلة تداعب أنفاسها رقبتي وتداعب انفاسي كتفها العاري تقريبا صامتين بلا كلام الا من بعض همهمات لا يفهم منها غير الشوق والعشق ومدى الايثار والخوف كل على الآخر .انتبهنا اننا قد نسينا منار تماما فنظرت اماني بطرف عينها الى خالتها المتسمرة خلف الباب المغلق لتقول لها :
ايش بيكي خالتي ؟؟! تعالي اجلسي معنا وما تخافي ، ما في خطر علينا ابدا ، تعالي تعالي وما يكون لك فكر
منار : انا اعصابي كثير تعبانه ، تعالي معي نعمل قهوة بلكي هديت اعصابنا بعد هالرعب .
اماني : ما في شي منورتي ، هلا بنعمل القهوة أنا وأبو هاني ، ارتاحي انتي هنا
قامت اماني وسحبتني من يدي معها إلى المطبخ
في المطبخ وضعت اماني القهوة على النار ودعتني للاقتراب منها وفورا سارعت إلى الوقوف امامي صدرها على بعد سنتيمترات من صدري ، أنفاسها الحارة تلفح وجهي ، ويديها الاثنتين تحيطان خصري ، وكأننا على وشك الدخول في رقصة سلو دانس ، ثم رويدا رويدا اقتربت بوجهها من وجهي لنغرق في قبلة شهوانية عميقة أردنا كلانا أن نفرغ من خلالها كل شحنات التوتر التي هاجمتنا قبل قليل . كنا نقبل بعضنا بكل شبق في قبلة عميقة تبادلنا فيها التهام الشفاه قبل الالسنة . اما يداي فقد ذهبت تلقائيا للعجن في فلقتي طيزها شبه العارية الا من قماشة قطنية رقيقة تفصل بين يدي ولحم طيزها ، كانت القبلة عميقة ومتواصلة الى الدرجة التي نسينا فيها أنفسنا ولم نعد نشعر بأي شئ حولنا ، فلا الزمان ولا المكان ولا الظروف كانت تعني لنا شيئا ، فكل ما يعنينا هو تنفيس هذا الضغط العصبي والانتقام من الظروف التي ابعدتنا عن بعضنا لوقت طويل . كانت اماني حينها تعبر من خلال شفتيها وقوة امتصاصها للساني وشفتي عن مدى أثارتها وشبقها رغم الظرف الذي حصل قبل دقائق أو كأنها تريد أن تفرغ شحنات توترها في جسدي من خلال ما تلاصق من جسدينا مباشرة . كنت أقابل نهمها الجنسي بالمزيد من العجن والضرب لفلقتيها ، كان فمها ولسانها ساخنا بدرجة غير اعتيادية ،تذوقت الكثير من رحيقها الساخن وشربت حتى الثمالة من رضاب ريقها اللذيذ حتى سكرت وانفصلت تماما عما سبق قبل دقائق ولم أفق من سكرتي الا على صوت منار وهي تقول : احم احم ، يعني لولا أني هون كانت القهوة غليت ووسخت البوتوغاز هههههه ..
انتبهنا إلى ما نحن فيه وانفجرت اماني ضاحكة وهي تقول لخالتها
ما يروح البوتوغاز بستين داهية وتلحقه القهوة !! ، المهم اننا مبسوطين !! ، حتى شوفي ابو هاني شلون تغيرت نفسيته من اول بوسة !!
منار : وهي هاي بتسميها بوسة ؟؟ يخرب بيتكوا اكلتوا بعض اكل ههههه
ابو هاني : شكل الموضوع غيرة نسوان ههههه
منار : ايه غيره وميتين غيره كمان ، اي عمرها ما باستني بهيك طريقة ، لكن ما عليش روحوا روحوا للصالون ، هلا بلحقكوا بالقهوة ، لكن من غير بوس ههههه..
اماني : لا شو بوس ما بوس ؟؟ خلصنا بوس هلا بدي امصمص زبه ، اصلي مشتاقيتله كثير ههههه
منار : انا شو اللي بلاني فيكوا ؟؟ اثنين مجانين !!
اماني : طيب طيب خلص ، هلا بمصمصلك كسك بدل زبر ابو هاني ، هيك بتكوني مبسوطة ؟؟ صح ؟ ما انا عارفتك كسك عم يهرشك ولازم تريحيه وما حد بريحلك إياه غيري ههه
منار : اكيد صح بس غوري من وجهي هلا ، ولعتيلي ال هذا ....
اماني : شو هو ال هذا ؟؟ واللا أقل لك خلاص هينا بالصالون ، اسكبي القهوة وتعالي هههههههههههه
ابو هاني : يخرب بيتكوا انتوا الاثنتين ، حتجننوني الليلة ، بطلت اعرف راسي من رجلي
اماني : هههههههههههه سيبك من راسك ورجليك هلا ، وخلي تركيزك على زبك ، ما في شي اهم منه هلا !! ..

في الطريق إلى الصالون قالت لي اماني هامسة :
اماني : اسمع وما تحكي شي ابو هاني لما اكمل كلامي ، نحنا هيك ما رح تمشي ليلتنا مثل ما بتريد الا إذا ارتاحت الشرموطة خالتي اصلها ولعانه وكسها تلاقيه مثل الجمرة هلا ومو بعيد تكون بللت ، كلوتها كمان واذا انا بدي اريحها وانتا قاعد ساكت أو انك تكون بمكان ثاني انا ما رح ارتاح ولا حتي فيني ابسطها لان تفكيري رح يكون معلق معك مو معها ، فما في حل قدامنا الا بحفلة ثلاثية تشترك فيها كلنا الثلاثة . وهي خالتي على كل حال ما بتشتهي الرجال فسيبني انا اريحها وانتا تنيكني مثل ما بتريد ، بالنسبة لي ما فيني اعترض على اي شئ بتعمله انت لكن ما بنصحك تنيكها الا اذا هي طلبت وترجتك كمان تروي كسها ، وعندها بتكون المتعة اكبر وانا من طرفي مش معترضة ، المهم عندي ان زبرك ينغمشلي كسكوسي اصل انا فعلا من المرة الماضية ما في شي دخل كسي وبعده المسكين عم ينتظر الفرج من زبرك الشقي ...
طبعا انتا حر وما فيني اضغط عليك اكثر .....
ابو هاني : لكن بالنسبة لي ، خالتك ما بتهمني ابدا ، انا عاوز اكل كسك انتي ، عاوز امتعك واتمتع معاكي ،
وصلت منار عند هذا الحد من الحوار ، أخذنا كل واحد منا قهوته
تناولت اماني فنجانها شربت منه رشفة بعد أن أبقت شفتيها على طرفه طويلا ثم مدت يدها بالفنجان لارتشف منه انا من حيث ارتشفت هي ففعلت
اممممممممم كثير زاكية القهوة
منار : وانا ما بيطلعلي شي من هالقهوة الزاكية ؟؟
اماني : على عيني منورتي ، غالية والطلب رخيص !! شربت اماني رشفة أخرى بنفس الطريقة وقدمت الفنجان لمنار لترتشف ايضا بنفس الأسلوب
منار : اممممممممم كثير زاكية فعلا ، فيها طعم كثير مميز ومثير هههههههههههه
اماني : اههه هيك لكان ؟؟ عجبك طعم شفايف ابو هاني !!
منار : ضربت اماني على صدرها بغنج ، طعم شفايفك هما اللي عجبوني يا حبيبتي
شربنا القهوة سريعا وسط عبارات الشبق والرغبة والإثارة والمحن اللا محدود من ثلاثتنا ، حيث تولت اماني قيادة هذه الأوركسترا الجنسية التي بدأت تشدو انغامها في المكان ،. لم يتبقى سوى انطلاق صوت المطرب أو المجموعة الطربية لتشجي اسماعنا باصوات الاهات وسحر الوحوحات وسيمفونية الشهقات أو مواويل الزفرات . كانت رائحة الجنس تفوح من كل كلمة تصدر من هنا او هناك ، تجنبت منار كثيرا اظهار اهتمامها بي وركزت اهتمامها على اماني ، فمرة تضربها على فخذها شبه العاري ومرة تقبل وجنتها بشبق ورغبة كان يصعب عليها اخفاءها ، اماني لا تكف عن مداعبتي بعبارات شبقية مثيرة فمرة تسالني عن حال زبي الذي ظهر انتصابه من فوق بنطال بجامتي ومرة تتلمسه براحة يدها ثم تبعدها بسرعة مدعية أنه ساخن جدا ويلذع من فرط حرارته . لم اتوانى والحال هذه من التحسيس على كس اماني التي تجلس ملاصقة لي وضربه برفق احيانا سائلا لها عن أحواله ومقدار رطوبته ؟؟
اجواء الجلسة جعلتنا كلنا في حالة استعداد للقبول بأي شئ يطفئ نار شبقنا ولهيب رغبتنا ، انفاس منار متسارعة بطريقة مثيرة ويبدو أنها قد فقدت السيطرة على وضعها فما أن ارتشفت الرشفة الأخيرة من فنحانها حتى انزلت سحاب بجامتها العلوي وخلعتها لترميها جانبا ، ليظهر النصف الاعلى من جسدها بنهديها الكبيرين المشدودين ، كانت تلبس سوتيان اسود لم يستطع اخفاء الكثير من بزازها التي تكبر بزاز اماني وهي بالمناسبة أكثر امتلاء من اماني ايضا ومع قصر قامتها بدت بزازها مثيرة بالنسبة لي على الاقل رغم أنني لا أنكر عشقي لصدر اماني الذي يفوقها جمالا وانسجاما مع بقية جسدها .
اماني لم تتأخر كثيرا فخلعت بلوزتها القطنية لتظهر بزازها التي لايغطيها شي فبرزت امامي تلك الحلمتين البنتين التي كنت اتوق الى رضعها بعد أن جربت ذلك من قبل ، كانت حلمتاها المتحجرتين تشي بما حل بها من إثارة . أمسكت ببز اماني القريب وعصرته بقوة ثم سحبت يدي حتى أمسكت حلمتها باصبعين وقرصتها مع برمها بنصف دائرة فشهقت اماني :

اححح افففف منك ، شوي شوي مو هيك ؟؟ شكلك ولعان
طيب سيبني شوي ريح حبيبتي منورة وبعدين اعمل ياللي بدك إياه
ابو هاني : عاوزة تريحي خالتك و ترجعي لي منتهية الصلاحية ؟؟ ما بيمشي الحال معي هيك ..
اماني : لكان قوموا ندخل غرفة النوم بنرتاح اكثر . مو هيك منورة ،،،،؟؟!
منار : اهههخخ مثل ما بتريدي ،
قامت منار ووقفت معها اماني تحتضنها ملصقة صدرها العاري بصدر منار الذي ما زال السوتيان يحبس بزازها الكبيرة وجذبتها بكل قوة تقبل وجنتها ثم شفتيها ، مشينا باتجاه غرفة النوم منار واماني امامي متلاصقتان بشوق وانا اتبعهما يتقدمني زبي الذي أصبحت السيطرة عليه شبه مستحيلة ...
في غرفة النوم . دفعت اماني منار لترميها على السرير ، تخلصت اماني من شورت بيجامتها الضيق واصبحت لا يغطي جسدها الا كلوت قطني وردي اللون , وارتمت فوق منار تقبلها بنهم وشبق وإثارة ، وجدتها فرصة لاهدئ من اثارتي فجلست على مقعد التسريحة اراقب ما يجري ..
تناست منار وجودي تماما ، وما هي إلا دقائق قليلة من التقبيل بينها وبين اماني حتى انقلبت لتصبح هي فوق اماني تقبلها وترضع بزازها بشهوة قوية . وبدأت تتخلص من بنطال بجامتها بإحدى يديها بينما فكت اماني سوتيان منار ورمته جانبا لتصبح البزاز الأربعة تسحق بعضها بعضا والارجل الأربعة ايضا تتبادل التشابك والانفلات ، تتبادل الاحتكاك والانزلاق يمينا ويسارا ، وسط اهات مكتومة وهمهمات متلاحقة . مرة تكون منار في الاعلى فما تلبث اماني الا أن تنقلب فوقها ممسكة بزها تهرسه وتعجنه أو تقبلها أو ترضع بزها هذا أو ذاك حتى شعرت بأن منار قد اخذتها الإثارة كل مأخذ وأصبحت مستسلمة تماما لعبث اماني الاحترافي بجسدها ، مما جعلها تبقى مستلقية على ظهرها تستقبل عبث اماني باستسلام وتلذذ ،كانت تلك فرصة لاماني لتنزلق الى الأسفل تقبل بطن منار حتى وصلت إلى سرتها التي خصتها ببعض المصمصة واللحس الخاص بلسانها ثم انزلقت بوجهها لتقابل كس منار الذي ما زال يختفي تحت كلوتها الصغير الذي لا يكاد يخفيه ، ازاحت اماني كلوت منار جانبا وبدأت تنفخ على كسها بزفيرها الذي أظنه ساخنا بل حارقا ، وبدأت منار تتلوى باستمتاع سلب كل قوتها الا من بعض الحركات الافعوانية اللولبية أو عض عنيف لشفتيها أو ان تقبض كفيها بكل قوة أو تتناول المخدة لتعضها بعنف في محاولة لكتم صوت اهاتها ، تقبض بزازها احيانا تعصرها وتداعب حلمتيها واماني ما زالت تقبل كس خالتها وتلحسه وهي تمسك كلوتها تبقيه بعيدا عن الكس كي لا يحول بين لسانها وكس منار وبظرها ، واخيرا سحبت الكلوت الى الاسفل وخلصت خالتها منه وأخذت وضع السجود أمام كس خالتها فاصبحت طيزها مواجهة لي ترتج وتتمايل مع حركة راسها فيما بين فخذي منار ..
في هذه الأثناء كنت قد تخلصت من قميص بجامتي وبنطالي ولم يبقى علي الا البوكسر الذي اخرجت زبي من طرفه كي اخلصه من الضغط مطلقا سراحه جزئيا .
استرقت اماني حركة والتفت بوجهها للخلف لتقول لي :
هو انتا قاعد هيك بتتفرج علي بس ؟؟ قوم شلحني الكلوت ، خلي كسي يشم الهواء شوي هههههههههههه
وقفت خلفها ، صفعت طيزها قبل أن اقبض بيدي على كلتا فلقتيها واعجنها ، عاودت صفعها على هذه الجهة ، اتبعتها الجهة الأخرى قبل أن أمسك بطرفي كلوتها وانزله إلى حد الركبتين ، فرفعت رجلها اليمين فخلصتها منه من هذا الطرف قبل أن يصبح كلوتها خارج الخدمة .
نظرت الى طيزها من الخلف فوجدت كسها وقد اطل علي وكأنه عصفور مبلول رابض في عش لحمي ابيض ناعم ، ينبض ويرتعش ببطء ، لست ادري اهو يرتعش من البرد ويريد الدفء ام أنه يرتعش من فرط حرارته المرتفعة حد الالتهاب ، فكل ما اشاهده هو كس جميل ناصع البياض حريري الملمس زادته الرطوبة لمعانا ، أما انفراج شفريه فقد صنعا منه كائنا جذابا مثيرا حد الرغبة في الالتهام . مددت يدي إليه اداعبه باصابعي ، ثم فركت بظرها بين اصبعين فما كان منها إلا أن فرجت ما بين فخذيها اكثر والتصق فمها اكثر بكس منار التي ما زالت تئن وتتلوى تحت وقع لحس اماني المتواصل لكسها ،
لم اطق الابتعاد اكثر فوضعت ركبتي على السجادة بجانب السرير فأصبح كس اماني وطيزها في وجهي مباشرة ، ومع اقتراب وجهي منها وامتداد لساني ليطول كسها للمرة الأولى وما أن لمستها بطرف لساني على امتداد شفريها ارتفاعا ونزولا حتى أصبحت ترتعش مثلها مثل منار وأصبحت تهز بفلقتي طيزها ليصفعا وجهي من الجانبين بحركة ما كنت اعتقد أن اماني تتقنها بهذه الطريقة .
منار كانت قد وصلت كما يبدو لرعشتها الاولى فهدات قليلا بعد عدة رعشات واهات فما كان من اماني الا أن احتوت منار متمددة فوقها تقبلها من الشفتين وتعصر بزازها بيديها فابتعدت بطيزها وكسها عن مهوى لساني وشفتي . تبعتها باصابعي انيكها باصبعين وبسرعة فائقة ألهبت مشاعرها فزادت من ضغطها على خالتها التي تبدو مستسلمة مستمتعة الى اقصى درجات المتعة فيما تلاقيه من عناية اماني التي تبدو خبيرة فيما يرضي ويمتع خالتها منار .
في تلك الأثناء كنت قد تخلصت من بوكسري واصبحنا ثلاثتنا عراة تماما . وفي المرة الأولى التي اسمع فيها منار تتكلم بشئ مفهوم كانت تتمتم بكلمات تخاطب فيها اماني قائلة لها
اعطيني كسك ، اصلي مشتاقة اشرب من عسلك
التفت اماني لتجعل كسها في متناول فم منار لتلحسه فأصبحت اماني ومنار في الوضع 69 اماني في الاعلى ومنار في الاسفل ، الا أن اماني لم تكن تلحس منار بل أنها أشارت لي للاقتراب طالبة الوصول إلى زبري للمرة الأولى بعد طول غياب . صعدت على السرير واضعا ركبتي حول فخذي منار المستلقية على ظهرها مقتربا بزبري الذي أصبح في أوج انتصابه من اماني التي ما أن وصل إلى متناول يديها حتى تلقفته تتلمسه بحنان ونعومة ، تمرر اصابع يدها عليه بينما تقبض عليه في اليد الأخرى ، كانت تستند بكوعها على السرير حتى تتمكن من رفع وجهها قليلا ليوازي مستوى زبري ، ثم انهالت عليه تقبيلا ولحسا ثم مصا ناعما بينما عيناها ترتفع لاعلى لتنظر الى وجهي وتستكشف تعابير ردة فعلي على ما تفعله بحبيبها المفضل الذي طالما وصفته بأنه شقي وكثير الازعاج هههههههههههه .
في هذه الأثناء وجدتها فرصة لاستكشاف كس منار الذي أصبح اسفل مني وتحت نظري فلم اجد مشكلة في ان انظر اليه نظرة متفحصة واستغل انشغال اماني بزبري ، نظرت اليه فوجدتها وهي تفرج رجليها وقد انفتح شفريه جانبا ، كان كسا سمينا منفوخا ، أنه أكبر من كس اماني بشكل واضح ، ابيضا لامعا بفعل كثرة سوائله وبفعل لعاب اماني التي كانت تلحسه قبل قليل ، محلوقا تماما منذ وقت قصير . لا يبدو واسعا كثيرا قياسا بعمرها الاربعيني ولكنه كبير الحجم منفرج الشفرين ذات بظر كبير نسبيا ، أعدت تركيزي على اماني ومداعبتها ومصمصتها لزبري ، ووسط انشغال منار بلحس كس اماني وانشغال اماني بمص زبري كنت انا الوحيد العاطل عن العمل .
مددت يدي الاثنتين تعبث ببزاز اماني التي يبدو أنها كانت على وشك رعشتها بفعل لحس منار لها فازدادت وتيرة مصها لزبري بل انه اصبح غارقا بلعابها ، أخرجته من فمها ، دلكته بيدها قليلا ، ثم وجهت رأسه ليقترب من كس خالتها ولكنه لم يصل ، نظرت اليها فتقابلت العيون ،أشارت لي بان اهبط قليلا ، دون كلام هبطت بوسطي قليلا فوصل زبري الى كس منار وما زالت اماني تقبض عليه بيدها ، وجهته مباشرة إلى كس منار وبدأت تفركه ببظرها ثم تنزل به لاسفل على امتداد الشفرين فانتفضت منار
شو هيدا اللي بتعمليه فيني ؟؟
اماني : مالك منورة ؟؟ ما في شي هيدا زبر حبيبي ابو هاني فلت من ايدي راح واقع على كسك ، شو عجبك ؟؟
عادت منار تلحس اماني وعادت اماني تفرش كس خالتها بزبري دون أن تعترض منار
عادت منار تمص زبي فمددت اصابعي اتلمس كس منار هذه المرة فقرصت بظرها النافر في ملتقى اعلى شفريها ثم بدأت انيك كسها باصبع والحقته باصبع آخر ومع لحس منار لكس اماني ومص اماني بزبري انتفضت الاثنتان في رعشة قوية هي الثانية لمنار والاولى لاماني ...ثم هدأت منار بينما اماني ما زالت تعبث بزبي ولكن بوتيرة اهدأ

قلت لاماني : شو خلصتوا انتوا الاثنتين وتركتوني ؟؟
قالت : ومين قال هالحكي ؟ انتا ياللي زبك ما بيشبع
ارتمت اماني على ظهرها بجانب خالتها ، فوجدتها فرصة لأن اتمدد بجانبها من الجهة الأخرى واعيد شحن رغبتها اكثر ، فبدأت رحلتي ابتداءا من قبلة عميقة مع العبث ببزازها ثم هبطت تدريجيا إلى تقبيل شق بزازها وصولا لسرتها ثم معاودة الصعود إلى الاعلى إلى أن تعاود الشفتين اللقاء مرة ثم الهبوط مرة أخرى
اماني : ايش حبيبتي منورة ؟؟ شو اخبار كسكوسك ؟؟ مبسوط والا لسا عاوز كمان ؟؟
منار : اممممممممم سيبك من كسكوسي وخليكي مع كسكوسك اللي ما يشبعش ابدا ههههه
اماني : انا مشكلة كسي محلولة ، البركة بزبر حبيبي !! هلا رح تشوفي كيف رح يروية حليب
منار : مبروك عليكي يا اختي ، انا ماليش في الازبار
اماني : هههههههههههه ومن سمعك ؟؟ مهو من شوية كان بيلعب على باب كسكوسك ، بالذمة مهو لذيذ ؟؟
في هذه الأثناء كان راسي قد استقر بين فخذي اماني الحسها بكل مزاج ، وعندها بدأت اماني بالخروج عن مود الحوار مع منار وبدأت تصدر الاهات وتعض شفاهها تعبيرا عن متعتها ، فارتفعت الى الاعلى لالتهم إحدى حلمتيها ممسكا بزبري امرره بين شفري كسها . كانت ترفع ركبتيها فارجة إياها يمينا ويسارا مما سهل لزبري الوصول بكل حرية ، هي ثواني قليلة لم احتمل اكثر منها حتى فاجاتها بزبري يخترق كسها عميقا بكل قوة ثم بدأت ارهزها ببطء وكأنني اعزف على وتر كمنجة لتشجيني باعذب الالحان من الاهات والوحوحات
يااااه شو زبرك زاكي حبيب البي ،كمان يا روحي ، ايوه ايوه هيك عالهدا خليك شغال عالهدا ، لازم اتمتع بكل دخله وخرجة من زبرك الشقي
شايفة خالتو كيف الزبر بيمتع الكس ؟؟! احسن مليون مرة من اللحوسة والبعبصة ،،اي يكفي حرارته وشلون بكون داخل خارج يكوي بالكسكوس حتى يحروقه تحروق هههههههههههه
في هذا الوقت امتدت يد اماني لتطال كس منار مرة أخرى تتحسسه وتضربه باصابعها الأربعة ،
ما زلت اعزف على اوتار كس اماني بهدوء ولكن باستمتاع متبادل على ما يبدو
منار لم تطق صبرا فانهالت على اماني تقبلها من الشفتين بعنف
المشهد كان مثيرا فجعلني بلا إرادة مني اسرع في رهزي لكس اماني
تخلصت اماني من خالتها وطلبت مني تغيير الوضع ، طلبت أن تأخذ وضع الدوجي فاستعدت له ، وجعلت كسها وطيزها في متناول زبري الذي ما زال يلمع بفعل سوائلها الغزيرة
إلا أن عهر اماني ابى تلك اللحظة إلا أن يظهر وتستدرج خالتها الى المشهد بطريقة مستفزة فقالت :
حبيبتي منورة !! زكاتك ..مصيلي زبر ابو هاني شوي خليه يترطب من تمك أصله ناشف كثير بوجع كسكوسي
منار : شو عم بتقولي اماني ؟؟! ما اتفقنا هيك نحنا !!
اماني : من شأن كسكوسي حبيبتي ، ولو !! مو غالي عليكي كسكوسي ؟؟! بس شوي بس شوي !! بعدين صدقيني طعمه كثير زاكي رح يعجبك ، جربي ومش رح تندمي
اقتربت منار من زبري مترددة فناولته لها تلمسته اولا وقالت :
ولك ما انتي عامليتله حمام من مية كسك !! و بتقولي ناشف !!
بدأت منار تمصه ببعض التردد الذي ما لبث أن أصبح استمتاعا ثم أخرجته من فمها ووجهته بيدها لكس منار
بدأت ارهز اماني وفي نفس اللحظة جذبت منار لاذهب معها في قبلة هي الأولى لي معها ، فاجأتني لسهولة اندماجها معي في القبلة كما فاجأتني بتلذذها بمص زبري قبل قليل .
يبدو أنها في طريقها إلى أن تستلقي تحتي طالبة زبري في كسها وبلسانها الذي لم يتكلم كثيرا ولكنه لحس كس اماني كثيرا كما لحس زبري قبل هنيهات وها هو لسانها اللذيذ يجوب فمي يصب شيئا من رحيقها لاتذوقه في نفس الوقت الذي يقوم زبري بتذوق ثنايا وتلافيف كس ابنة اختها اماني ،
يبدو أن اماني كانت تعيش في لحظات انفصال عن الواقع ، فكل ما تشعر به هو زبري الذي ما زال يتوغل عميقا في كسها ثم يعود حتى يكاد يغادره ثم يعاود الغوص مرة أخرى وكل ذلك في حركة بطيئة يبدو أنها اعجبتها وامتعتها لدرجة أنها قد اسبلت رمشيها على جفنيها لتغلق عينيها في محاولة لإقناع نفسها انها تعيش في لحظة متعة لا تريدها أن تنتهي ولا تريد أن ترى ما سواها ،
أصوات التقاء شفاهنا وانفصالها انا ومنار أثارت فضول اماني فالتقت عيني بعينيها وهي تناظرنا بنصف نظرة ثم قالت وسط آهة طويلة :
لكان هيييييكككككك ، بتستغفلوني وبتعملوا حاجات حلوة من ورايا
إجابتها خالتها بعد أن تخلصت من شفتي : شو اعمل لك يعني مهو انتي اللي طلبتي مني ارطب لك الزب بتاعك ، لقيت طعمه زاكي قلت اجرب طعم البوسه بلكي طلعت كمان زاكية ههههه
اماني : هاااااااه وكيف شفتيها
منار : ما دخلك ، خليكي بحالك هلا
هذا الحوار الماجن جعلني ازداد شبقا وإثارة فكبست زبري في كس اماني بقوة ثم أسرعت في رتم رهزي لها مع قوة إضافية زودتني بها منار التي عادت تقبل شفتي وتذيقني المزيد من رحيق فاها
اماني بدأت بالضرب بيدها على السرير متلذذة بما يجري لها غارسة راسها في المخدة لتكتم صوتها الذي بدأ يعلو معبرا عن قرب وصولها لقمة رعشتها ثم انتفضت وهي تتأرجح بطيزها حول زبري ، فصفعتها عليها بكف يدي مرات متتالية حتى هدأت قليلا وابطات من حركتي ،
إلا انها تقدمت بطيزها للامام لتتخلص من زبري وتعاود الاستلقاء على ظهرها طالبة زبري بالوضع العادي
فكان لها ما أرادت سريعا ولكن بعد أمسكت بكلتا فخذيها بيدي ترفعها لاعلى مستوى ممكن فأصبح زبري يدكها بكامل طوله وعرضه ، أسرعت من دكي لكسها فأصبحت تتوسلني أن اقذف بداخل كسها لتتلاقي شهوتي الاولى بشهوتها الثالثة . خلال ثواني قليلة كان لها ما أرادت وكان لي ما تمنيت ، كنت منسجما معها في حالة كانت كافية لأن انقلب بجانبها الهث واتصبب عرقا كما هي بالضبط
مددت يدي حول عنقها لاجذبها نحوي واقبل شفتيها قبلات لطيفة سريعة ولكنها لذيذة
لمحت منار وقد مدت أصابعها لكس اماني ترطب اصبعها من خليط منيي وعسل شهوة اماني وتتذوقه بشهية ظاهرة ، في حركة تدل على أن مشاهدتها لنا في المشهد الجنسي الذي جرى قد ايقض لديها شهوة ربما كانت مكبوتة أو مستترة تحت ستار حب النساء للنساء وان الرجال لا داعي لهم جنسيا ، لكن المشهد جعلها تكتشف أن ذلك ما هو الا هراء أو وهم صدقته بنفسها وقد ان الاوان للرجوع الى الحقيقة الدامغة ...


اماني وقد اغمضت عينيها وسرحت في ملكوت متعتها التي حصلت عليها ، وانا مثلها أو قد ازيد عنها بعد الذي كنت أراه من منار ، كنا ثلاثتنا عراة تماما ومع تطاير حبات العرق وهدوء انفاسنا ودقات قلوبنا بدأنا تشعر ببعض البرودة في أجواء الغرفة ونحن نعيش ايام الربيع الجميلة من على تلال دمشق المقابلة لجبل قاسيون المعروف بشموخه وعلوه وبالقرب من نهر بردى الذي نكاد نسمع صوت خرير انسياب مياهه لو خرجنا الى الخارج ، وفي تلك الساعة التي كانت قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل ومع هدوء المدينة بعد الذي جرى عند منتصف الليل ، تناولت منار شرشفا كبيرا غطتنا به وأخذت موقعها بجانب اماني من الجهة الأخرى في محاولة منها لايهامي بأنها ما زالت تضع بيني وبينها حاحزا اصطنعته هي بغرورها الأنثوي الذي يكاد يقتلها أو يقتل متعتها الحقيقية ..

دقائق بعدها كانت اماني تتسلل من موقعها بيني وبين اماني وبعد أن قبلت وجنتي قالت :
مش عاوز تاخذلك شاور تفك عن نفسك شوية ؟؟
ابو هاني : روحي انتي خذي الشاور لوحدك ،لو ادخل معاكي الحمام رح تصير شغلات كثير مو منيحة هههههههههههه
اماني : يا ويلي منك انتا !! دائما هيك كاسر بخاطري وما بتعمل غير الشي اللي بدك إياه انتا ههههه
ابو هاني : ما قصدت هيك ، انتي تعبانه هلا ، وما بدي اتعبك اكثر هههه
اماني : لا لا صدقتك !! انتا اكيد مقتنع بهالشي ؟؟
ابو هاني : روحي هلا تدوشي ومن غير غلازة ، انا تعبان هلا بدي ارتاح شوي
اماني : طيب ....وصيتك خالتي منورة لا تذايقها بشئ لحتى ارجعلكم
منار : غوري عالحمام بسرعة احسن ما .....
اماني : طيب طيب خلص انا رايحة ، من غير ما تتعصبي انتي وإياه
اختفت منار في الحمام الملحق بغرفة النوم ، وما أن بدأنا نسمع صوت انهمار الماء في الحمام حتى التفتت إلي منار قائلة :
هو انتا هيك دائما ؟؟ علشان هيك اماني ما عندها سيرة الا ابو هاني !!
ابو هاني : شو !!!! اننتوا كاينين ماسكين سيرتي بغيابي !! ؟؟
منار : بصراحة ، نيالها فيك اماني ، هيك النيك واللا بلاش
ابو هاني :مو على اساس انك ما الك بالرجال ؟؟ ليش عم بتقولي هالحكي
منار : اصلك عجبتني وانتا بتنيك القحبة اللي جوا ، اي عمري ما شفتها بترتعش مثل ما شفتها وهيا تحتك
تخيلتها فروجة عم بتلف عالشواية وبترتجف ما بدري هو من كثر الحرارة والا من موتور الشواية ؟؟ هههههههههههه
ابو هاني : لكان هيك ؟؟ وانتي ما تخيلتي نفسك مكانها عالشواية ؟؟
منار :( ضربتني على صدري) ، ما بدك تبطل شقاوة ؟؟ خلص ما فيني استحمل كثير
ابو هاني : شوفي اماني بلكي سمحتلك تذوقي طعم موتور الشواية ، انا ما فيني حطك عالشواية الا بعد اذنها ههههه
منار : ما بدي اياها ولا شوايتها ، اشبعوا ببعض ، خلص انا هلا بروح اكمل نوم بالغرفة الثانية
ابو هاني : لا يا منار انتي هيك بتحرجيني كثير ، انا ما فيني كون سبب لهيك شي بينك وبين اماني
انا عم بمزح معك بس
صمتت منار وانا كذلك لفترة وجيزة ثم قلت لها :
هو ما في حمام ثاني غير هذا بالبيت ؟؟
منار : لا فيه واحد ثاني اكيد ، اذا بتريد تروح الحمام
قامت عارية تماما ثم ادبرت تهتز بطيزها امامي في حركة اغراء واضحة وكأنها تقول لي : انظر هذه الطيز وهذه البزاز ذات الحجم العائلي اللذيذ التي ستملأ كفيك أن حاولت عصرها أو تستحمل صفع كفيك أن حاولت صفعها أو تملأ ذراعيك أن حاولت احتضانها ، استدارت امامي بحركة تبدو طبيعية تستعرض بزازها المليئة بالشحم ثم غادرت بحجة تحضير الحمام
عادت بعد هنيهة قليلة تحمل معها منشفة بيضاء كبيرة ناولتني إياها ، وقفت اريد ان التف بالمنشفة قبل الذهاب للحمام ولكنها منعتني قائلة : بلا ما تعبي المنشفة من لبنك اللي بعده على زبرك ، حتى شوف ؟؟ بعده رطب من كثر عسل الشرموطة اللي جوا ، كان زبري جافا ولكنها تريدها فرصة سانحة لامساكه فامسكته وبدأت تدلكه فبدأ يكبر بين أصابعها فقالت : روح روح عالحمام هلا زبرك بيعضني ، بلكي هدي شوي بعد الحمام هههههههههههه
ابو هاني ؛ وانتي بدك إياه هديان والا مو هديان ؟؟
منار : ما بدي اياه بنوب !! عجبك هيك
ابو هاني : طيب تعالي معي دليني عالحمام هه
منار : من غير شقاوة روح اتدوش براحتك وحتلاقينا انا واماني اتدوشنا وجاهزين
ابو هاني : جاهزين لشو ؟؟
منار: روح من وجهي انتا الثاني ، انتا وهذيك الشرموطة متفقين عليا اكيد اكيد ههه
ابو هاني : هههههههههههه رايح رايح لكن ابقي خلي امونة تحضر لنا حاجة فواكه والا شي نأكله لما اطلع من الحمام ، شكلي عاوز شوية طاقة اعوض فيها اللي راح مني ...
هذه اللحظات التي انفردت فيها بمنار ، بالإضافة إلى ما جرى منذ الساعات الأولى لهذا المساء وبعد أن كشفت لي منار واماني كل مكنوناتهما ، أصبحت الخطوط مفتوحة بيني وبينها ، حتى أن الحوار بيننا بدى وكأننا نعرف بعضنا منذ زمن طويل رغم أنه لم تمضي بعد 12 ساعة على لحظة لقاءنا الاولى .
في الحمام وما أن بدأت مياه الشاور تنهمر على جسدي حتى عادت بي الذاكرة الى لقائي الاول باماني وكيف استعجلت اللحظات لتنعم بنيكة كانت سريعة ولكنها ممتعة . تذكرت النيكة الثانية وكيف استطاعت استدراجي بشخصيتها الجذابة وسحر جسدها المنحوت إلى لقاء أكثر حميمية واكثر متعة ، تذكرت ليلتي الثالثة معها في حلب وكيف الزمتني بالنوم معها وفي بيتها وبعلم اخوها الى ليلة مارسنا فيها كل طقوس العهر والفجور ، تذكرتها وهي ترقص على وقع انغام القدود الحلبية وصوت صباح فخري وهو يشدو ( انا وحبيبي في جنينة ،،والورد مخيم علينا ) تذكرت كل ذلك سريعا ، واستعجلت الوصول إلى تصفح احداث هذه الليلة التي ما زالت مفتوحة على كل الاحتمالات ، استعرضت عهر اماني وخالتها في مشهدهما السحاقي المثير ، واستعرضت مهارة اماني في لحس ومصمصة كس منار بكل شبق ، واستعرضت بمخيلتي حركات منار الشيقة تحت وقع هجمات اماني المحترفة الذواقة ، استعرضت جسد منار الممتلئة القصيرة وطيزها العريضة الرجراجة وبزازها الكبيرة الواقفة كأنها لم تحمل ولم تلد ولم ترضع ، استعرضت عينا منار وهي تنظر لزبري عندما كان يدك كس بنت اختها اماني ، ومرت بمخيلتي شفتي منار وهي تحيط بزبري تمصه بنهم ورغبة وشبق متناقضة مع ما كانت تقوله انها لا تهتم بالرجال ابدا ، ورايت أمام عيني منار وهي تداعب زبري قبل لحظات باصابعها وكأنها تتوسله أن لا يخذلها وان يعطيها شيئا ولو قليلا مما اعتاد أن يعطيه لاماني التي ادمنته ، ،،،تذكرت كل ذلك وسالت نفسي : هل انا فعلا في شوق أو لدي الرغبة لمنح زبري الاذن لغزو حصون كس منار ؟؟ ام انتي سأكتفي باماني وما تمنحني إياه من حب وعشق قبل ذلك الجسد النموذجي الذي تضعه دائما تحت تصرف عهري وفجوري ؟؟ كنت حائرا مترددا بين هذه وتلك ،، لا اتوقع ولا أتصور أن إمكانيات منار ستغنيتي عن اماني ، فاماني اجمل منها واكثر خبرة واكثر عهرا وفجورا وأكثر دراية بمتطلبات الرجل وأكثر قدرة على إشباع رغائبه ، ولكن منار لها جسد من نوع خاص ، هو جسد اتخيله كفرشة من ريش ما أن تهوي عليه بجسدك حتى تعيد تشكيله على الصورة والهيأة التي تريد ، هو جسد طري كالزبدة ناعم كالحرير يتميز بمرونة وجاذبية من نوع مختلف لا اعتقد انني قادر على منع نفسي من تجربة التعامل معه . لن امنع نفسي من تجربة دفن وجهي بين بزازها العملاقة وتجربة ملمسها على طرفي وجهي وربما نكحها بزبري ليخرج من بين هذين التلتين ليلتقي بلسانها الممدود بانتظاره ، تخيلت كل ذلك فانتصب زبري انتصابا مع حركة يدي على صنبور المياه لاغلقه بعد أن تنعمت بشاور ساخن أعاد لي كل ما افتقدته من حماس وارجع لجسدي كل ما فقده من عرق ، نشفت نفسي ولففت وسطي بالمنشفة وخرجت هائما اترنح ووجهتي هي غرفة النوم .
في الممر كانت اماني تخرج لتوها من غرفة النوم متوجهة إلى المطبخ كما يبدو ، التقينا أمام الباب
اماني : نعيما حبيب البي ، حمام الهنا
ابو هاني : ينعم عليكي حبيبة البي ، وين رايحة ؟؟ بكير !! خليكي مآنسنينا ههههه
اماني : هذا بعدك !! مش رح سيبك الليلة غير الصبح ، انا بس عاوزة اجيبلك حاجة باردة تشربها
ابو هاني : اوعي تتاخري ، هلا خالتك بتستفرد فيا ويا عالم شو رح تعمل !!
اماني : هي طلعت من الحمام ، ادخل لها ، عاوزة ارجع الاقيك نايم على بطنها هههههههههههه
ابو هاني : ومش هتزعلي ؟؟
اماني : ازعل ليش ؟؟ مهيأ لازم عالاقل تأخذ أجرة بيتها ، حرام المرة بتتقلب على نار ، بلا ما احرقها اكثر ، بكفاها ههههه
ضحكت اماني وحركت راسها بحركة دلع لترمي شعرها خلف ظهرها وناولتني قبلة هوائية وذهبت إلى المطبخ
في غرفة النوم كانت منار تجلس على كرسي التسريحة تمشط شعرها المبتل وتضع بعض الميكاب على شفاهها ووجهها ،كانت تلتف بمنشفة تضعها من منتصف صدرها لتصل إلى أسفل طيزها . وقفت خلفها مباشرة ملتصقا تقريبا وقلت لها :
نعيما منورة ، حمام الهنا ، بلاقي عندك فرشاية شعر اضبط شعري عالسريع
نظرت إلي فاصطدم وجهها ببطني تقريبا وقالت : نعيما لالك ابو هاني ، عجبك الحمام بتاعنا ؟
ابو هاني : كلشي لالكوا بيعجبني اكيد ، شكرا
تناولت فرشاة شعر وناولتني إياها ثم عادت لتنظر في المرآة وتتمطى بيديها
بدأت امشط شعري بسرعة وقلت لها :
شو شكل اكتافك متعبينك ؟؟
منار : ايه شوي بس
أمسكت بعظمتي ترقوتها باصابعي وبادرتها : بتريدي ادلك لك اكتافك ؟
منار : ههههه هو انتا مستنيني اوافق أو لا ما انتا بتدلك فيهم من غير اذن
ابو هاني : انا بس بحاول اريحك حتى ما تقولي اني ضيف ثقيل دم
منار : اممممممممم كمان كمان ، ايديك حلوات جدا
فركت كتفيها قليلا من الخلف والإمام قبل أن تنزل يداي الى حدود بزازها ادلكها ايضا حتى وصلت اصابعي الى الحلمات فقبضت عليها افركها بلطف ..
رائحة الشامبو المنبعثة من جسدها كانت تعطيها سحرا إضافيا ،
لم اسمع منها إلا اممممممممم اممممممممم كمان كمان بو هاني ،
استدارت اخيرا لتواجهني بعد أن اشبعت حلمتيها فركا وبزازها عجنا ، أزاحت المنشفة من على جسدي وقبضت على زبري فوجدته في حالة تصلب أو تخشب ، بللت أصابعها بريقها وبدات تدورها حول فرطوشة رأسه المدببة ، أعادت ترطيب كفها وبدت تدور باطن كفها المبلل بريقها عليها بطريقة مثيرة جدا جعلتني اتلوى متعة . كنت ما زلت اعجن بزازها كل واحد منهما بيد من يدي التي وجدتها عاجزة عن احتواء اي من فردتي بزازها الكبيرة .

تركت بزازها لاجذبها جهتي قاصدا أن اسحق بزازها على صدري وارتشف شيئا من رحيق شفتيها ، فصار الالتصاق بيننا شبه كامل من شفتينا الى أخمص قدمينا ، ونهديها الجميلين تنسحق تحت وطأة جذبي القوي لظهرها باتجاهي بينما يدها ما زالت ترفض إطلاق سراح زبري تلاعبه بلطف ،
اطلقت منار العنان لعواطفها وعبرت بكل صدق عن احاسيسها وهي تقول لي ، نيكني !! انا كنت نسيت نيك الرجالة ،،،شو ياللي جابك لعندي حتى تذكرني بهيك نياكه كنت نسيتها !!
بلا كلام دفعتها للخلف لترتمي على السرير بظهرها بينما رجليها ما زالت على الأرض ، اخذت موقعي بين رجليها مستندا على ركبي ، وانهلت على كسها لعقا من حدود عجانها ( الخط الفاصل بين كسها وفتحة طيزها ) الى حدود عانتها الحليقة ، عضعضت بظرها ببعض الشدة التي جعلتها تصرخ بصوت عالي من متعة الالم ، مما جعل اماني تسرع في الحضور مستهجنة الصوت ، وما أن رأت خالتها تتلوى على السرير حتى قالت :
على حساب ؟؟ ما بنحب الرجال ؟؟ شو هيدا ياللي بصير ؟؟ اللي يسمعك يقول ولا صوت اقحب قحبة !!
منار : انتي غوري من وجهي هلا ، شو يعني بدك تاخذي الزبر لوحدك وانا بس اتحسر ، اسمحيلي فيه هالمرة بس
قالت ذلك في كلمات متقطعة لا تبدو مترابطة ولكنها كلمات تعبر عن رغبتها التي أصبحت في قمتها لاستقبال زبري في كسها
اماني : اعطيها إياه بكسها لهالشرموطة خليها تعرف قيمة الزبر ، لا ومش اي زبر ؟؟
منار : دخيلك ابو هاني لا تطاوعها ، اعطيني إياه امصه شوي ، أصل طعمه كثيير طيب
استندت منار ونهضت انا واقفا ليصبح زبري في موازاة وجهها وفمها المفتوح مسبقا لاستقباله ، ثم بدأت رحلة مص عميق وسريع جعلني اهدي من ثورتها بقرص حلمتها بعنف حتى تخفف من سرعة وقوة مصها ، فقد خشيت أن ينفجر زبري بفمها من هيجانها الذي فاق كل توقعاتي ،
قلت لها : خليه ينيك بزازك شوي
وضعت زبري بين بزازها وبدأت بتمريره بينهما صعودا حتى شفتيها وهبوطا حتى ليكاد يخرج من بينهما ، بين لحظة وأخرى كانت تزوده ببعض لعابها حتى تسهل له الانزلاق اكثر ، كانت بزازها لذيذة فعلا ، وكان زبري قد دخل كسا دافئا وليس بين نهدين في الهواء الطلق ، نعومة بزازها ولعابها وحركة راس لسانها على رأس زبري كانت أسطورية ...
كانت اماني تراقب الموقف قليلا ثم اقتربت مني تقبل صدري ثم شفتي قبلات سريعة خاطفة قبل أن تدفع خالتها الى الخلف لتعيدها مستلقية على السرير ورجليها على الأرض ، أمسكت برحليها ورفعتهما عاليا واقتربت بزبري من كسها وطعنتها به بعنف ثم بدأت ارهزها بكل قوة حتى فاضت شهوتها للمرة الثانية وأصبحت هي من تطلب الخلاص من هذه الوضع ، تملصت وانسحبت للخلف فغادر زبري كسها لتلتقفه اماني تعاود مصه لبعض الوقت كانت فيه منار تنهج محاولة التخلص من بعض تعبها ، قبل أن أشعر انا بالتعب فاستلقيت بجانبها على السرير
صعدت منار فوقي وبدأت تنيك نفسها بزبري لدقائق ثم صعدت عاليا قائلة لاماني :
زكاتك حبيبتي اماني ، زبر صاحبك نشف كسي ، تعي الحسيني شوي رطبيه بريقك شوي
يبدو أنها تؤمن بمبدأ المعاملة بالمثل
اماني : لكان ، قومي عن زبر حبيبي واعطيني إياه ، انا بعرف كيف اتعامل معه
قامت منار مستلقية بجانبي وجاءت اماني تلحسها متخذة وضع الدوجي وكأنها تدعوني لاستكمال رحلتي معها بدلا من خالتها ، فالقفتها زبري من الخلف ورهزتها بقوة وسرعة جعلتها تاكل كس خالتها اكلا مما جعل منار ترتعش للمرة الثالثة ، استمر هذا الوضع لدقائق قليلة كانت كافية لأن ارتعش انا قاذفا منيي في أعماق كس اماني وتصرخ اماني مع رعشتها القوية ونرتمي ثلاثتنا فوق بعضنا ننهج بانفاس متسارعة وقد غمر أجسادنا العرق وامتلات الغرفة برائحة الجنس وعبق اللذة والمتعة ، كانت لحظات فجور وانحراف وخطيئة عنوانها المتعة ، انتهت بأن نهضنا كلنا نبحث عن ذلك المشروب الذي كانت اماني قد احضرته لنا لعلنا نعوض به ما افتقدناه من سوائل بسبب كثرة التعرق و زيادة المجهود الذي بذلناه مجتمعين . .
كانت ليلة غريبة مليئة بالمتعة واللذة غير القابلة للنسيان ،
انتهت ليلتنا جنسيا وقد ذهبنا ثلاثتنا للنوم على سرير واحد في منزل منار بعد أن تبادلنا الدخول الى الحمام لنغسل اوساخ خطيئتنا ونزيل عوالق عهرنا من على اجسادنا المنهكة ،
ضوء الفجر بدأ يغزو جنبات الغرفة عندما قررنا الخلود إلى النوم ، الساعة تشير إلى الرابعة فجرا .......
........
في الثانية عشرة ظهرا صحوت من نومي على حركة غريبة ......

توقف ابو هاني عن الكلام المباح مؤقتا ، مع العهد والوعد باستكمال الحكاية في الفصل القادم قريبا جدا
الى اللقاء
محبكم شوفوني








تنويه من الكاتب
عودا على بدء يؤكد شوفوني كاتب هذه القصة أن جميع احداثها ومجرياتها ما هي إلا وصف لما في خيال الكاتب ، وليس له أي علاقة بالواقع والحقيقة
وان شخصية ابو هاني التي هي الشخصية المحورية في القصة هي شخصية استحضرتها من خيالي جاعلا منها شخصية ذات مواصفات خاصة وطبيعة مختلفة كجزء من حبكة القصة وأسلوب سرد احداثها
واي تشابه أو تقارب بين تلك الأحداث وواقع اي احد منكم ما هي إلا محض صدفة
تحياتي
والان الى الحلقة السادسة عشرة







الفصل السادس عشر



لم تنتهي بعد جلستي مع الصديق ابو هاني الذي كان وما يزال يروي لي قصته المتشابكة الأحداث المتعددة العلاقات المتنقلة بين عدة دول ومناطق ومن مختلف الاتجاهات . فمن عزباء الى مطلقة الى متزوجة ، كان ابو هاني يتنقل في علاقاته الجنسية التي لم تخلو ولو للحظة واحدة من مشاعر الرغبة النابعة من عواطف الحب والعشق والهوى ...

استند ابو هاني ليستكمل روايته على مسامعي لما جرى في حي دمر في مدينة دمشق ،وفي منزل منار خالة اماني ما زال ابو هاني نائما بعد معركته الجنسية المظفرة ، نائما بين مطلقتين شبقتين جميلتين كان له معهما جولة ليلية من النيك اللذيذ والعهر الممتع .

يقول صديقي ابو هاني :

استيقظت ظهرا والساعة تشير إلى ما يقارب الثانية عشرة على حركة دؤوبة حولي ، حركة تبدو غريبة ،فمن اين جاء هذا النشاط وقد نمنا ثلاثتنا مرهقين بعد أن استنفذنا كل طاقاتنا من خلال اعضاءنا الجنسية ؟ فتحت نصف عين لانظر ما يجري ، فوجدت اماني تعيد ترتيب ما تناثر من محتويات غرفة النوم ، الباب مغلق ، وصوت حركة في الخارج لا تقل ديناميكية عما تفعل اماني .

صباح الورد حبيبتي
اماني : صباح الفل يا عمري ، اتمنى تكون نمت منيح
ابو هاني : ههههه اللي ينام حدك اكيد رح ينام منيح
اماني : ههههه شكرا كثير لالك ، تعبناك كثير امبارح
ابو هاني : بالعكس .....انا ياللي تعبتكم ، والا كان ارتحتي انتي وخالتك مع بعض من غير كل هالشي اللي صار
اماني : اسكت اسكت ،،،،احسن ما اقطملك ايرك هلا ...ليش هو انا كان ممكن انام لو ما صار اللي صار ...قوم قوم هلا خذلك شاور ساخن والبس بجامتك علشان نفطر مع منورة ، اصلها عم تجهز الفطور ،،،،بلكي انك استرجعت شي من اللي استهلكته الليلة هههههههههههه
ابو هاني : انا ما استهلكت شي ، حتى شوفي هذا ايري بعده مطرحه موجود وما صارله شي ههههه
اماني : لا تفرجيني إياه ، هلا بروح علينا الفطور ههه

كنت ما زلت عاريا تماما ، تناولت بوكسري لبسته لاخفي زبري على الأقل وقمت متثاقلا اضحك على اماني التي كانت ترتدي بجامتها القطنية الزهرية ذات الشورت الواصل إلى الركبة والتيشيرت الخفيف الذي يصارع بزازها ليحتويها ، صفعت طيزها في طريقي الى الحمام .

كعادتي كلما دخلت الحمام للاستحمام كلما بدأت باستعراض ما كان وما سيكون ، كان هاجسي وقتها هو تلك النزعة الشهوانية التي بدأت تسيطر على علاقاتي النسوية ، هي تلك النسوة التي ما أن التقي بها حتى يسارعن إلى نزع ملابسهن وإظهار عريهن واستجلاب شهوتهن ورغبتهن وشبقهن ثم استجلاب رضى تلك القطعة العضلية اللحمية المتدلية بين رجلي ، لست ادري هل يكمن السر في زبري ام في طبيعة شخصيتي ام في طبيعة من يسوقهن القدر الي ، وبقدر متعتي تلك الليلة التي انقضت وبقدر ما ينتظرني بعدها كان تانيبي لنفسي التي سرعان ما تنزلق الى مهاوي اللذة والمتعة بغير حساب لما سواها ، لم يكن باستطاعتي اتخاذ القرار ، هل أكتفي بما جرى واغادر الى بلدي وزوجتي وابنائي وسامية التي تركتها حاملا بجنين هو من بعض حيواناتي المنوية التي سكبتها في كسها الشبق كذلك ، ام ان الحصول على المزيد مع منار واماني هو الأولوية الان ولنترك سامية وجنينها الى بعد حين ... كنت قد استفقت من هواجسي على صوت اماني في الخارج تخبرني أن الافطار أصبح جاهزا ...لملمت شتات نفسيتي المتعبة ونشفت قطرات الماء عن جسدي . لبست بوكسري ولففت فوقه منشفة بيضاء وجدتها في الحمام وخرجت ابحث عن القرار الصائب . فلم أجد امامي الا شتات ملابسي وقد وضعتها اماني على السرير بعد أن وضبته . لبست بجامتي الرياضية ومشطت ما تبقى من شعيرات ملونة بالابيض والاسود لا تكاد تخفي نصف راسي بينما البقية صلعاء ملساء ، تمطيت قليلا لاعيد لعضلاتي نشاطها وخرجت وانا أصدر صوتا مقصودا لاعلام من في المنزل أنني قد اتيت .

ما أن دلفت من الباب حتى سمعت اماني تنادي : تعال ابو هاني ، نحنا في المطبخ ، رح نفطر هون ، بلا ما نعجق الصالة لخالتي ....

كان افطارا كامل الدسم بما احتواه من الاجبان والقشطة البلدية وغيرها من الأصناف التي يشتهر بها المطبخ الشامي اللذيذ ، كانت مهمة منار التي ظهرت بملابسها المحتشمة بالإضافة إلى تقديم واجب الضيافة هي أن تقنع ابنها بمبرر مبيت رجل غريب في بيتهم فقالت له :

معلش حبيبي ، امبارح كان فيه مشاكل وطخطخة بالشوارع فما كان بيسوى نترك ابو هاني يروح الفندق بتاعه بمثل هيك ظروف ، والا غلط ؟؟

قال لها : اكيد ماما ، ابو هاني صديقنا ، وما في مشكلة أنه يبقى معنا

كان لا بدّ من قضاء بقية النهار في بعض الأعمال الخاصة بي ، كالتسوق وبعض الزيارات ، اقترحت علي اماني أن ترافقني بسيارتها تاركة المجال لخالتها منار أن ترتب أمور منزلها وتعتني بابنها ، تركت سيارتي في منزل منار ورافقت اماني الى السوق ....

طلبت مني أن اسوق سيارتها البيجو وتركب هي بجانبي ، توجهنا إلى الأسواق التي اعتاد دائما التسوق منها ، كانت طلباتي بسيطة تتلخص ببعض الحلويات والاجبان وبالاضافة الى بعض الهدايا الصغيرة ، اشتريناها سريعا ثم عرجت بطريقي على أحد الأصدقاء في متجره في السوق وهناك تم التعارف بين اماني وصديقي الدمشقي الذي كان سعيدا لزيارتي وسعيدا اكثر لكوني قد عرفته على اماني التي يمكن لها أن تقدم له الكثير من الخدمات . اقترحت بل أصرت اماني علي أن الغي حجزي في الفندق وان احضر حقيبتي وابيت ليلتي الثانية والأخيرة معها عند خالتها ، وعند اعتراضي على ذلك بحجة ابن خالتها وفهمه لما يجري وان ذلك ليس جيدا لخالتها قامت بالاتصال بخالتها منار لترتيب الأمر أو لاستكشاف رايها فقالت خالتها انها لن نقبل بغير ذلك اصلا وان أمر طفلها بسيط ستحله بمعرفتها هي ......


ذهبنا الى الفندق القريب في وسط السوق ، كانت الساعة حينها قد قاربت الرابعة عصرا ، استغرب ريسبشن الفندق عدم مبيتي الليلة الماضية في الفندق واستغرب أكثر عندما أخبرته بأنني انوي المغادرة ، الا أن اماني وبعد أن أبرزت له بطاقتها بررت له الذي حصل نظرا لإحداث الليلة الماضية وحفاظا على السلامة وقالت له أن بين أحد أقربائها وبيني اعمال لا بد أن نستكملها اليوم . اردت الصعود إلى الغرفة لتحضير حقيبتي فرافقتني اماني بحجة مساعدتي ، فقلت لها : ما رأيك بأن نطلب غداءا خفيفا يأتينا إلى الغرفة نتناول غداءنا ثم نجمع اغراضنا ونغادر ...

ابتسمت ابتسامتها الساحرة وقالت : شكلك ناوي على نية !!
ابو هاني : لا ابدا ....لكن الوقت تأخر وهلا خالتك بتكون اكلت بشي مطرح أو عند الجيران الي طلعت تزورهم وهيك بنخسر الغداء ، أو بناخذ الشنطة وبنتغدا بشي مطعم قريب
اماني : لا لا ،،،ما بحب جلسة المطعم عالغدا ، خلص بنطلب غدانا للغرفة وبناكل براحتنا

عدت الى الريسبشن وطلبت منه الغداء على أن يحضره من مطعم مخصوص يقع بجانب الفندق وعدت ادراجي إلى الغرفة في الطابق الثالث . هي بالمناسبة غرفة واسعة نسبيا ، فيها سرير واحد مزدوج ودولاب للملابس وحمام بداخلها بالإضافة إلى مقعدين وطربيزة بينهما بالإضافة طبعا الى شاشة عرض تلفزيون . وجدت باب الغرفة نصف مغلق ، وصوت انسكاب الماء في الحمام يدل على أنها تاخذ شورا او تغسل يديها بعد قضاء حاجتها ، بدلت ملابسي وتخليت عن ملابسي الرسمية بلبس الشورت والتيشيرت وجلست انتظر دوري للدخول الى الحمام لأخذ شاور سريع لم يكن ضروريا ولكنها عادتي كلما عدت من الخارج إلى الفندق .

خرجت اماني بملابسها العادية التي كانت ترتديها فلا يبدو أنها استحمت ولكن يبدو أنها مجرد قضاء حاجة وغسل الأيدي والوجه وترتيب مكياجها وتسريح شعرها ، الا أنها ايضا كانت قد فكت زرا إضافيا من ازرار قميصها ليبدو واضحا الشق الفاصل بين نهديها الثائران .

شو شكلك ناوي تدخل الحمام تأخذ شاور ؟؟! هكذا بادرتني فور خروجها
ابو هاني : ايه صحيح ، هيك انا متعود ، ما فيني غير عادتي
اماني : الغداء رح يتاخر والا شو ؟؟
ابو هاني : لا شئ كمان عشر دقائق بكون وصل . اذا وصل وانا بالحمام ابقي افتحي للسيرفس يدخل الغدا
اماني : ماشي الحال

دخلت الحمام وخلال عشر دقائق أو يزيد قليلا كنت قد خرجت بعد أن بللت جسدي بالماء واعدت تنشيفه فقط هههههههههههه . خرجت على هيئتي التي دخلت بها بالشورت والتيشيرت ، حضر الغداء على الفور وهو بعض المشاوي والمقبلات اللذيذة وكاسين من العصير وابريقا صغيرا من الشاي ....

أثناء الغداء خلعت اماني قميصها تماما ليبقى نصفها العلوي بالسوتيان فقط ، وخلعت تيشيرتي ليبقى نصفي الاعلى عاريا ، فلا أحد يشاركنا المكان فلناخذ حريتنا وتتناول طعامنا بأريحية لا قيد عليها ، كان الطعام لذيذا وكان الجلوس بجانب اماني بمثل هذه الظروف اكثر لذة ، لم تخلو فترة تناولنا للطعام من حركات اماني الصبيانية الهادفة للفت انتباهي وتذكيري بأن ما بيننا ليس جلسة غداء عمل بل غداء عشاق قد ساق القدر لهما لحظات خلوة في غرفة فندقية بعيدة عن أعين المتطفلين أو المراقبين ..

________________________________

لم تحاول اماني اخفاء مشاعرها ورغبتها فهي كالعادة جريئة ومباشرة ولا تخشى شيئا ، فما أن اكملنا الغداء حتى طلبت أن أخرج الاطباق الفارغة لاضعها خارج الباب حتى لا يزعجنا السيرفس اذا حضر بأخذها وقالت :

اهي فرصة استفرد فيك من غير خالتي ونأخذ راحتنا ، واللا ما جاي على بالك شي ؟؟
ابو هاني : هو في حد يكون قاعد معك بهيك وضع وما يكون على باله هههههههههههه ؟؟!
اماني : اممممممم ما احبش حد يشاركني بزبرك لكن خالتي امبارح كانت حالة استثنائية ، اصلي بحبها موت ونتساحق بعض المرات لما تكون هون
ابو هاني : لكن خالتك مزة جامدة جدا ، تعرف قيمة النيك والزبر تمام التمام
اماني : اقوم اقطعهولك هلا ، بلا ما تغيضني كمان ، هلا باكلك اكل انتا وزبرك
ابو هاني : طب ما انتي اكلتيه كثير !! ما في شي جديد يعني هههههههههههه
اماني : بقول لك قوم طلع طبق الاكل عالباب من برا احسن ما بيجي السيرفس وتعالى طعميني زبر من غير ما حد يشاركني فيه
ابو هاني : احبك وانتي مشتهية الزبر ، لكن احذرك من شهوتك اللي مغلبيتك
اماني : صدقني عمري ما ركضت وراء حد مثل ما عملت معاك ، مش عارفة شو اللي صايرلي لما اشوفك يقوم كوكو يصرخ بوجهي ويقول لي عاوز من هذا ، عاوز من هذا .....شو اعمل يعني ... !! قوم راضي الكوكو وخلاص انا مسامحتك .....

قمت ضاحكا أخرجت طبق الطعام لاضعه على الباب من الخارج ، اتصلت مع الريسبشن وأخبرته بأن لا يزعجنا أحد وان يرسل من يأخذ طبق الطعام على الفور ...
وتحججت له ببعض الأعمال التجارية الواجب مناقشتها وأخبرته بوجود طبق الطعام في الخارج وان الحساب سادفعه عند المغادرة

قال الريسبشن الذي تربطني به علاقة قديمة : لكن ابقى خلي بالك من مدام اماني ، اصلها مش هتستحملك والبزنس بتاعك شكله في مكسب كبير
قلت له : مالكاش دعوة ، اعمل اللي قلتلك عليه ومن غير كثرة حكي .....


في هذه الأثناء وانا احادث الريسبشن كانت اماني قد خلصتني من الشورت واستلمت زبري تداعبه بشهوة تبدو متوقدة وبرتم بطئ ينم عن تلذذها بكل لمسة وحركة تفعلها مع زبري الذي بدأ مرتخيا وأصبح على الفور صلبا ...لست ادري ما سر اندفاعها الشهواني هذا في هذا الوقت بالذات فقد كنت قد اشبعت كسها نيكا ليلة البارحة فما الذي تفكر فيه هذه المرأة الحديدية في الخارج ومع كل الناس ، الشهوانية اللولبية التي تذوب لتصبح كما الزبدة السائحة على فراش العشق وأمام الزبر الذي دخل عقلها وقلبها قبل أن يخترق احشاءها ...

كنت أرى فيها امرأة من نوع خاص ، امرأة ذات مشاعر دفينة ولكنها اذا انفجرت فلا بد انها ستغمر من هو في فراشها حبا وعطاءا لا محدودا ، امرأة تعرف متى وكيف تحبس احاسيسها الجنسية ومتى وكيف تطلق لها العنان لتعبر عن مكنونات قلبها ومتطلبات جسدها الذي لا يرضى الا بالكثير ، الكثير من الحب ، والكثير من العناية ، الكثير من العشق ، الكثير من كل شئ الا التقليل من شأنه ، هي امرأة لا شك أنها ليست كمثل الكثير من النساء اللواتي عرفت واللواتي وطأت اجسادهن ، هي امرأة تريد للرجل الذي في فراشها أن يناغي ويداعب روحها قبل أن يداعب منحنيات جسدها ، هي امرأة أن شاءت منحتك قلبها وروحها ووجدانها هدية مغلفة بغلاف نعومة جسدها وروعة انحناءاته بقوامها الممشوق وقدها المياس ، بنهديها اللذان يصرخان بك دوما ان اقبل الينا فنحن بانتظار لمسة من أناملك أو لحسة من لسانك أو قبلة من شفتيك أو عصرة بين كفيك ، هدية مغلفة بمرمرية فخذيها وانتفاخ ردفيها ، هدية مغلفة بحريرية شعرها الذي تعرف كيف تجعله يداعب اهداب عينيك أو اعلى وجنتيك أو ذلك العضو المنتفخ بين رجليك ، هدية ثمينة غالية جدا لا تمنحها ولا تقدمها الا في حالات نادرة ولشخص مخصوص ، كل ذلك ما هو الا غلاف لتلك الهدية ، وأما زينة هذه الهدية ، ذلك الشريط من الساتان الذي تربطه حول هذا الغلاف فما هو إلا تلك الرغبة وذلك الشبق وتلك الاهات التي تصدرها من اعماق صدرها لتعطي لهذا الجسد اقصد ذلك الغلاف رونقا اجمل وسحرا ابهى وازهى واكمل ، هو ذلك العشق لكل ما فيك وكل ما تفعل ، هي تلك الرسائل المعبرة عن الرضى التي تكتبها بنظرات عينيها واسبال رمشيها وتورد وجنتيها ، اما جوهر الهدية وما يخفيه هذا الغلاف وما تستره هذه الزينة الرائعة فهو الأغلى وهو الأثمن وهو...... فيا ايها الرجال الباحثين عن الحب الممزوج بالمتعة ، ايها الباحثون عن المرأة المرآة احذروا أن يغركم الغلاف فلتقفونه دون النظر إلى ما تحته من هدية ، بل متعوا اجسادكم وانظاركم بالغلاف ثم ازيلوه برفق وتؤدة لتصلون إلى ما يخفيه من هدية هي الأثمن والاكثر أهمية ، هكذا كنت افكر _ أن بقي عندي قدرة على التفكير _ وانا أمد يدي أتلمس باطراف اصابعي رؤوس حلمات نهدي اماني تلك اللحظة ، كنت على يقين انها امرأة لا تشبه غيرها على كل حال وفي كل شأن ، حتى سامية التي هي عشقي وحبي الاكثر تأثيرا في مجريات حياتي ، فتلك انثى من نوع اخر وقلب ينبض بالحب ولكن بطريقة مختلفة، وقد تجد الكثيرات مثلها لكن اماني شئ اخر وانثى من نوع تجربتي معه جديده على كل حال ، وصلت الى نتيجة مفادها أنه ليس كل النساء كمثل بعضهن ولكنهن كلهن يملكن الهدية مع اختلاف شكل ورونق الغلاف وطريقة التغليف ......وربما اختلاف قيمة الهدية وعمرها الافتراضي ...


ساعة الحائط في الغرفة تتحرك عقاربها بسرعة لا نرغبها ، انها تشير إلى الخامسة مساءا ، بينما دقات قلب اماني كما أحسها بكفي الذي يتجول على هضاب صدرها تشير إلى تسارع مجنون ، انها الهدية التي يغلفها هذا الجسد تنبض وتنادي على ابو هاني ان اقبل ايها الكهل المتصابي ، اقبل لتستلم هديتك مغلفة بكل ما يسر عينيك ويطيب لك ملمسه ويطلق من باطن قلبك ذلك العشق الدفين والحب الأمين والهوى اللعين الذي رمى بك الى هذه الديار تسير هرولة . فهل انت معجب بغلاف الهدية ام هي الهدية نفسها قد راقت لك وللحصول على الجائزة لا بد من التضحية ولو ببعض من الحب تركته خلفك .....


لن اتمادى معكم في وصف ما جرى في ساعة ونصف تلت ذلك كما كنت افعل دائما ، ولكنني اجزم انها ساعة ونصف مضت بشكل وهيئة جديدة ، ربما زاد الوقت عن ذلك أو قل قليلا فلا فرق عندي ، فما قيمة الوقت في حضرة العشق والهوى والمتعة ، هي ساعة ونصف من بعد ظهر ذلك اليوم من ايام ربيع دمشق الجميل مارسنا فيها كل ضروب العشق وكل فنون المجون ، تحت نسمات هواء جهاز التكييف الذي وقف عاجزا عن تبريد شي من حرارة الأجساد الملتهبة وخلف باب وشبابيك غرفتتا الموصدة ، مارسنا عهرنا وفجورنا انا واماني ، لم تكن اماني ساخنة بمثل هذه الدرجة وإلى هذا الحد من قبل ، أنفاسها الحارة التي ما توقفت تلفح وجهي أو صدري أو حتى قضيبي كانت تدل على ذلك ، وكأن اماني قد تحولت من تلك الانثى القوية صاحبة الشخصية المتفوقة على غيرها ممن هن مثلها الى تلك المراهقة المتهورة بلا حساب ، هي ساعة ونصف من زمن توقفت فيها الشفاه والالسنة عن النطق ولكنها لم تتوقف عن التقبيل واللحس والمص ، تحاورنا مع بعضنا بالزفرات والاهات واصوات التقبيل ، تحاورت عيوننا فطال حوارها وخاطبت ما نخبئ تحت جوانحنا من مشاعر واحاسيس كانت دفينة ولكنها الآن واضحة ، شعرت حينها بعيني اماني تصرخ بي أن اقبل أيها القلب الجريح بازدواجية العشق والغرام ، اقبل ولا تلقي بألا لمن هي خلفك وركز اهتمامك بمن منحتك كل هذا الحب والعشق دون انتظار شي الا رضاك ورضى جسدها المنهك مو حرمان الرجال العاشقين بحق . ..


لا أظن أن مليمترا مربعا واحدا من جسد اماني لم يحمل معه ذكرى جميلة عن تلك الساعة والنصف ، فمنها ذكريات ظاهرة وأخرى باطنة مستترة ، فمن اثر عضة أو قرصة متهورة الى رطوبة ولزوجة لحسة أو مصة او خدش ناتج عن خريشة اضفر متوحش أو قبضة من كف قد انفلت زمامها في لحظة جنون شبقي ...أو لهفة رغائبية غير منضبطة ...أو احمرار ناتج عن صفعة كف على مؤخرة عفوا طيز مستفزة ، أو ازرقاق نهد قد نال فوق نصيبه من الفعص والعصر الذي قد يوصف بالهمجية المحببة ،


لست ساديا ولا احب الجنس العنيف على أية حال ولكن اماني في ذلك اليوم جعلت مشاعري كما هي جوارحي تفلت من عقالها بطريقة لم اعهدها من قبل ، فهياجها الغريب ورغبتها المتوحشة جعلتني اجاريها في حالة نادرة لم اجربها قبل ذلك ، وصل الحال باماني أن تعض قضيبي بشكل مؤلم يجعلني اصفعها أو اقرصها أو اعضها في اي مكان تطاله جوارحي المتوترة لاتخلص من ذلك الالم ، قالت لي اماني بعد ذلك أن تلك الممارسات يبدو أنها ناتجة عن شعور باطني لديها بأن هذه المرة ستكون اخر مرة ننفرد ببعضنا مما جعلها تحاول الانتقام من المجهول الذي ينتظرها بمهاجمة جسدي الذي لا تريد الاستغناء عنه ايا كانت الظروف ،


هي ساعة ونصف من الزمن الذي كنت أريده أن يدوم طويلا برغم ما فيه من غرابة وتحول سلوكي غير اعتيادي ، وبرغم ما فيه من سادية متبادلة وصلت احيانا حد الالم اللذيذ ، ولكن هيهات للحظات المتعة أن تدوم ، فهي وان طالت واستدامت فإن ما قبل خط النهاية اكثر وجعا من الوصول إلى خط النهاية ، وفيما قبل النهاية كنت في الحقيقة مغفلا بل غبيا ، فبرغم حرارة الشبق والإثارة التي تبدو عليها اماني فلم يكن لي القدرة على تخمين ما ينتظر قضيبي من لهب يختزنه كس اماني ، كنت مغفلا حقا ، اذ أنني عجزت عن مقارنة حرارة فمها وهي تمصمص زبري بحرارة كسها الذي ينتظر زبري ليحرقه بلهيبه وبخار غليانه ، فما أن اولجته متسرعا ومستعجلا تبريد حرارته الا وان وجدت نفسي كالمستجير من الرمضاء بالنار ، لذلك فقد كان الايلاج الاول سريعا على عظم لذته ، مستعجلا بقدر ما منحني من شعور اسطوري بالمتعة حتى شعرت بان اطرافي ترتجف وعرقي يتصبب ولساني وصوتي يزمحر باصوات لا يفهمها الا من جرب ذلك الاتون الملتهب بنار العشق المغلف بالرغبة والشبق الأنثوي الجميل ...

ولان التجربة الأولى كانت سريعة بقدر ما فيها من لذة فقد كان لزاما على قضيبي المنتشي بانجاز الخروج سالما من أتون هذا الكس المتوقد لهيبا أن يعيد الكرة مرة أخرى اعتقادا مني ومن قضيبي أن التجربة التالية ستكون أكثر متعة حتى وإن تطلب الأمر بضع اثار حروق هنا او هناك ، فلم يطل الوقت حتى كان قضيبي يجول ثنايا كس اماني في حركة دؤوبة وبأوضاع متجددة لعل وعسى أن يكون لدفقات سوائل شهوتي فعل السحر لتبريد حرارة كسها ، فهل للسوائل الساخنة أن تبرد الاجسام المحترقة ؟؟! ربما !! فرجال الإطفاء يعتبرون الرشقة الاولى لإطفاء لهب النار وهي غير كافية للاطفاء ولا بد أن يتبعها رشقة اخرى على الأقل ،هدفها التبريد وتجنب إعادة الاشتعال ، وقد كان لاماني وكسها رشقة اخرى توقعت أن توتي ثمارها لتبريد حرارتها العالية وتطفيء لهيب رغبتها وشبقها وتنزل ما أمكن من مستوى ارتفاع إثارتها ..


هي ساعة ونصف من الزمن ، كانت كافية لأن اقذف شهوتي مرتين متتاليتين كانتا كافيتين باعتقادي لتبريد ما اشعلته اماني من مشاعري الجنسية الشبقية الرغائبية ، وهي ساعة ونصف تسرب فيها الكثير من سوائل شهوة اماني ولمرات لا اعلم عددها ولكنها زادت عن الخمس مرات على كل حال ، لا ادري إن كان ذلك كافيا لتبريد مشاعر اماني التي كانت مشتعلة قبل ساعة ونصف ام انها مجرد جولة من سباق محموم سيتبعها جولات !! إلا أن اسبال رمشيها وتضيق عينيها وهدوء أنفاسها وتراجع تسارع دقات قلبها وهي تستند براسها على صدري في النهاية يشير إلى أن المعركة قد انتهت ، وأنه ما علينا كلانا إلا أن ننفض عن أجسادنا غبار هذه المعركة المتمثل بالكثير من العرق والكثير من السوائل الأخرى المختلطة به على كل جزء من جسدينا المرهقين .



السادسة وخمسة وثلاثين دقيقة هي لحظة أن تحركت للمرة الأولى لى بعد خمسة دقائق من التوهان الذي كنت اشغل نفسي خلالها بالتمليس على شهر اماني امامي ، وصولها لكتفها العاري نزولا لكي اعد فقرات ظهرها بلمسات حانية أحسست باستمتاعها بها حد انها اقتربت من أن تغفو على صدري ، ولكن الواقع يقول إنه ليس لدينا وقت لذلك ، تزخت رأسها برفق طالبا الاذن بالاستحمام سريعا فقالت :
اماني : ابو هاني !! تتزوجني ؟؟
ابو هاني : شكلك هسترتي وضيعتي عقلك هههه شو عم تحكي ؟؟ لا طبعا
اماني : بحكي عن جد ...تتزوجني ؟؟
ابو هاني : انتي لازم ترتاحي هلا ، بعد ما تاخذي شاور بارد ، تنتعشي شوي ، وبعد هيك بتحكي ، قومي هلا خذي شاور بسرعة ، لأنه لازم نغادر الفندق بسرعة وبهالوقت انا برتب شنطتي علشان اخذ شاور من بعدك وتمشي
اماني : ما تحاول تضحك علي بكلمتين مثل عبادتك ، انا ما عاد فيني عيش من غيرك
ابو هاني : قومي هلا خذي شاور ومثل ما وعدتك بتحكي ونحنا ماشيين بالسيارة بعد ما نغادر الفندق ، قومي بسرعة ما عندنا كثير وقت وخلا خالتك بتنتظر فينا ....


قامت اماني تاخذ شورا وترتب هندامها ومكياجها وقمت انا ارتب حقيبتي للمغادرة ، عادت حيث كنت قد جهزت حقيبتي ، عادت تلف نفسها بمنشفة كبيرة ودخلت انا الى الحمام اخذت شاورا مثلها وخرجت لاجدها وقد أصبحت جاهزة ، لبست ملابسي الرسمية وخلال دقائق كنا في السيارة بعد أنهينا إجراءات الفندق
____________________________

اماني : لازم تعرف كثير منيح اني ما عاد فيني عيش من غيرك ، انت سيطرت على كل كياني وماني متصورة لنفسي اي طريق لحياتي من غيرك ، افهم هذا الشي كثير كثير منيح
ابو هاني : ولازم انتي تفهمي اني من البداية حذرتك من هيك نتيجة ، ولازم تعرفي انها زوجتي مريضة مرض صعب واني ترفض الزواج من غيرها شو ما كان السبب لاني ما فيني كون غير وفي مع زوجتي خصوصا بنرضها
اماني : انا ماني طالبة اعيش مع زوجتك ، انا رايدة انك تتزوجني زواج مدني بورقة بيني وبينك بس وكل ما تكون هون ، بتكون مع بعض مثل اي اثنين متزوجين وهذا الشي حتى ابرر لنفسي بس استقبالك بيئتي أو بأي مكان وانك تبقى معي طول الوقت من غير احراج لالي مع اهلي
ابو هاني : انا ما بريد لك تتعلقي بحبال واهية غير قابلة للإستمرار والبقاء كثير ، علاقتنا مكتوب عليها تكون هيك وبس ،واذا بتريدي هلا يسافر وبنسى كل شي وانتي كمان ، هيك احسن ..
كنت اقود السيارة وتجلس هي بجانبي ، لا اريد ان اصل الى منزل خالتها ونحن بهذه الحالة ، كنت أشعر أن نهتم هذا الحوار قبل التوجه إلى بيت خالتها ، انحرفت بالسيارة باتجاه مختلف فقالت :
اماني : ليش غيرت الطريق
ابو هاني : عازمك على ابريق كوكتيل وسلطة فواكه بالقشطة البلدي والعسل
اماني : اممممممم يا عيني ، دفعة واحدة هيك
ابو هاني : مهو لازم هيك بعد اللي عملتيه فيني وعملته فيكي هههه
اماني : طيب طيب عرفنا !! ما انا لازم اعرف اني ماني قدك ولا رح اعرف اخذ منك حق ولا باطل
ابو هاني : هههههههههههه مو مكفيكي ياللي اخذتيه مني ؟؟


أنه اشهر محلات دمشق لعصائر الفواكه الطازجة بالقشطة البلدية والعسل في منطقة الصالحية المشهورة . وهي عصائر من نوع مميز جدا ومفيد للصحة خصوصا الجنسية هههههههههههه ، لا توجد صالة كبيرة ولكنها مقاعد خشبية صغيرة وطربيزة منخفضة على قارعة الطريق ، هي تجربة احبها جدا واستمتع بها خصوصية صل في هذا الوقت من فصل الربيع كانت الاجواء جميلة وكأس العصير الذي يساوي نصف لتر والممزوح بقطع الفواكة بالإضافة إلى القشطة والعسل لذيذا جدا فالفصل ربيع والفواكه متنوعة والخلطة فيها الكثير من انواع الفواكه . اعجبت اماني كثيرا بالفكرة . وعدنا للحديث


يعني انتا جايبني لهون نشرب عصير والا في شي تاني
ابو هاني : لا ثاني ولا ثالث انا عاوز نكمل حديثنا قبل نصل بيت خالتك
اماني : مهو انتا مسكرها من كل الجوانب ومو راضي تقدر وضعي
ابو هاني : انا طالب أن وضعك يستمر كما هو بكل احترام وتقدير لظروفك وشغلك ومكانتك الوظيفية العالية وماني رايد يتغير شي بحياتك يؤثر على احترامك في المجتمع بتاعك
اماني : كثير منيح ، لكن انا بعيدها وبكررها لالك ، انا ما عاد فيني اتجاهل علاقتي فيك وما فيني انساها ولا عيش يوم من غيرك ، انا ما بتصور حياتي بلاك ابدا ابدا
ابو هاني : كل ما تحتاجيني بتلاقيني حدك ، لكن زواج غير ممكن ، لظروفي اللي حكيتلك إياها ، شيلي فكرة الزواج من عقلك وان كانت علاقتك فيني على شكلها الحالي بتضرك انا مستعد اكون مجرد صديق وانتي تتزوجي اي حد بترتاحي معه ، انا ما رح كون مسرور وسعيد لسعادتك
اماني : سعادتي حدك وبحضنك ومعك مش مع غيرك ابدا
ابو هاني : طيب مبدئيا سيبك من قصة الزواج هلا ، اصلا الظروف بالبلد عندكم على كف عفريت وممكن يحصل اشياء تمنعني ادخل لبلدكم ابدا ، فشو فائدة الزواج ونحنا كل واحد في بلد وما عم نعرف نوصل بعضنا !! ؟؟؟
اماني : طيب طيب اشرب سطل العصير بتاعك وقوم نمشي لكن يكون في علمك ، هتتحوزني يعني هتتحوزني غصبا عنك هههههه وبعدين بذكرك هههههه وقوم هلا نروح لعند خالتي بتكون مشغولة كثير علينا
ابو هاني : لا مشغولة ولا حاجة !! لو مشغولة كان حكت تلفون !! تلاقيها مشغولة بشي ولا على بالها
اماني : تعرف انك على حق ، هيا ليه ما حكت تلفون ؟؟
ابو هاني : اتصلي فيها شوفي شو عاملة


اتصلت بخالتها لتعرف انها في زيارة لجيرانها مع ابنها وأنها تناولت غداءها عندهم وهي تتسامر مع جاراتها التي لم يرونها منذ سنوات لسفرها ،،،،سالتها متى انتم عائدون فقالت لها بعد شي ساعة زمن لما نكمل شغل بالسوق ومشتريات والذي منه ،،،وسالتها أن كانت محتاجة لشئ نحضره فاوصت على بعض الحلويات والمكسرات ....لزوم السهرة


اذا ما زال لدينا ساعة من الزمن لنعود الى منزل منار خالة اماني ، وما زال في جعبتنا الكثير من مشاعر العشق والهوى لنبثها لبعضنا عبر حركات أو نقاشات ضاحكة ولكنها ذات مغزى ومعنى يفهمه كلانا ، نظرت الى اماني فوجدتها قد التهمت اخر ما تبقى من قطع الفواكه من كاسها فالتهمت بدوري ما تبقى لدي وقمنا متشابكي الأيدي إلى السيارة ،

وين بتحبي تقضي الساعة الجاية لما نوصل بيت خالتك ؟؟ هكذا سالتها
اماني : انت تعرف دمشق اكثر مني ، وانتا سائق السيارة ، وانا جالسة حدك وين ما تروح
ابو هاني : الجو هلا بكون حلو كثير على جبل قاسيون ، ايش رايك ؟
اماني : مثل ما بتريد ، وهيك بنك ن قريبين عالبيت ...


مع تضاؤل ما تبقى من شفق غروب الشمس كنا نشق طريقنا صعودا الى الجبل الشاهق ، وعلى قمته جلسنا على أحد المقاعد الحجرية وسط الكثير من العشاق الذين يطيب لهم نفث اشواقهم ولواعج قلوبهم في هذا المكان لخصوصيته ولطف اجواءه ، بنسمات هواءه العليلة وايحاءات مقاعده ومضلاته وساحاته الخضراء ، ابتعنا كوبين من القهوة وجلسنا نتنسم هواء المكان ونستشعر اهمية ما جرى وكان بيننا وربما نعتبر التجربة فرصة لإعادة شحن قوة أجسادنا بعد أن انهكها الشبق والرغبة في لقاءنا العاصف عصرا . لم يطل مكوثنا كثيرا فالوقت قصير ولكن الذي اسعدني هو أن اماني كانت سعيدة تغمر وجهها ابتسامة عريضة تضع كفها يكفي احيانا كثيرة تضغطها بقوة حبا في امتلاكها أو تتلمسها بلطف حبا وعشقا ، قالت فيما قالت إنها لن تتنازل عن مطالبتها لي بالزواج العرفي أو المدني فالمهم عندها أن تكون علاقتها بي دائمة ومبررة إجتماعيا قالت إنها ليست مستعدة بأي حال الاستغناء عن وجودي في حياتها بأي ثمن . أكدت لها أن هذا الأمر غير ممكن حاليا ولكن لنترك الزمن يسير وانا غدا عائد الى بلدي والمستقبل له أحكامه علينا .....


غادرنا المكان بحالة نفسية هي افضل كثيرا مما سبقها من حوارات متشنجة ، غادرنا بقناعات ظاهرة من اماني بأن ما تطلبه مني لن يكون في صالحها ولا صالحي حاليا ، غادرنا كما اقبلنا متشابكي الأيدي والقلوب ، وسط مشاعر حب معلنة ومشاعر رغبة جنسية كامنة ومستترة فلا انا قضيت كامل وطري منها ولا هي كذلك كما اجزم أو كما هو ظاهر من إيحاءات نظراتها وتموجات جسدها . كنت على ثقة بأن اللقاء سيتجدد الليلة بوجود خالتها أو عدمه ، فاماني لن تتركني أغادر قبل أن تأخذ حق جسدها من جسدي كما أخذت حق قلبها من قلبي الذي بات متيما بها .........

____________________________

في منزل خالتها منار كان الوضع مختلفا ، فالطابع الرسمي هو ما يغلف اي حوار لوجود ابنها معنا وهو في عمر الإدراك فلا مجال لتجاوز الحدود ، شربنا القهوة والعصير تناولنا الكثير من الحلويات والفواكه والمكسرات و مع ذلك ففي العاشرة مساءا كان رأي منار اننا نحتاج الى شي من الطعام فقامت منار واماني بتحضير طعام خفيف تناولناه على عجل ، قامت منار بعدها لتاخذ ابنها الى غرفته لينام فهذا موعد نومه المعتاد حيث كانت الساعة قد قاربت منتصف الليل ....

منار ، السيدة الحلبية النشأة ، دمشقية الإقامة ، أوروبية الثقافة ، كانت ذكية جدا وتعلم جيدا موقفها من علاقتنا فقالت :

انا حضرت لكم غرفة نوم خاصة فيكم تبقوا تناموا فيها الليلة ، وانا هنام في غرفتي كالعادة . ومش عاوزكوا تشعروا بأي احراج ، انا عارفاكم محتاجين بعض ...
اماني : شفتي يا خالتي ؟؟! ابو هاني مو راضي يتزوجني ، يرضيكي هالشي ؟؟
منار : هههههههههههه ما تتجوزها وتريح دماغك من الوجع ، اصلها مش هترحمك ههههه
ابو هاني : انا ماني شغل زواج ، اصلا انا رجال منتهية صلاحيتي ههه شو بدها فيني ، تدور لها على عريس بخيره
اماني : سامعة سامعة خالتي ، المهم عنده يتهرب مني وخلاص
منار : خلاص انا هلا بزوجكم لبعض ، والليلة دخلتكم ، عجبك هيك امونتي
اماني : عاجبني بس يوافق ابو هاني
ابو هاني : الدخلة ما اختلفنا عليها لكن زواج ما في هههه
منار : خلص كثير منيح ، اعملوا الدخلة الليلة وبعدين لنفكر بموضوع الزواج هذا
اماني : طيب خالتي مثل ما بتريدي ، رح نعمل الدخلة قبل الزواج هههههههههههه
منار : يخرب بيتكم شو لذيذين ، قوموا قوموا غرفتكم جاهزة ، وحتلاقي فيها بجامة لابو هاني وطقم نوم لالك اماني ، وانا رايحة غرفتي اهرش بتاعي لما ارتاح
اماني : ليش ما تنامي عندنا خالتي ؟؟
منار : ما بيسوى هيك ، الليلة دخلتكم وانا ماني عزوله ، انا مرتاحة هيك ، واذا بتريدوني مبسوطة ، اعملوا ياللي بقول لكم إياه .
اماني : ايش رايك حبيبي
ابو هاني : مثل ما بتريد منورة بيصير وغير شي ما ممكن يصير ...


في غرفة النوم التي وضبتها منار لي ولاماني كان كل شئ مكانه ، سرير مزدوج بغطاء حريري ، وخزانة صغيرة للملابس ، باقة من الورد على رأس السرير ، بجامة حريرية تناسب مقاسي على السرير ، وطقم بيبي دول احمر يناسب مقاس اماني معلق في الخزانة ، رائحة العطر تفوح من الغرفة ، مروحة صغيرة في زاوية الغرفة وموجهه نحو السرير ، ولحسن تقدير منار فهي غرفة بعيدة نسبيا عن غرفة ابنها وغرفتها المتجاورتان اي في الطرف الآخر من المنزل وبجانبها حمام كامل التجهيزات ايضا ، هي باختصار غرفة مناسبة جدا فعلا لليلة دخلة حالمة يمكن أن يجري فيها كل شي الا سيلان دماء العذرية التي قد ذهبت مع الريح منذ زمن طويل ....


ما أن دلفنا الغرفة انا واماني حتى تبعتنا منار بطبق من الفواكه وكاسين من عصير الموز بالحليب المطعم بنكهة الفراولة ...كانت ليلة حالمة عشت فيها لحظات من المتعة الاسطورية التي ستبقى راسخة في ذاكرتي المليئة بمثل تلك اللحظات ،،،ولكن ليلتي هذه مع اماني كانت متميزة عن غيرها ....

________________________

غادرت بعد ظهر اليوم التالي الى بلدي ، اقود سيارتي مترنحا من فرط السعادة والحبور ، منتصب القامة من فرط الاعتزاز والفخر بأنني كنت قادرا على منح حبيبتي وملهمتي اماني لحظات مشابهة من السعادة والمتعة ، غادرت منزل منار بقبلة عميقة بين أربعة شفاه ولسانين ، كدنا فيها أن نقضم قطعا من شفاهنا أو السنتنا . كانت قبلة غريبة بمعناها عنيفة حاقدة على هذا الزمن الذي يابى إلا أن يباعد بيننا مرة أخرى ....غادرت ذلك المكان وقد اختلطت دموع اماني برضاب فمها الشهي ، غادرت محملا بذكريات ليلة جميلة قضيتها بقليل من النوم وكثير من اللذة ،،،غادرت وانا اصارع نفسي اتبكي ام تبتسم ، وما أن أمسكت مقود سيارتي متوجها بها بعيدا عن المكان حتى بدأت استرجع لحظات تلك الليلة ......

___________________________

بينما يداي توجهان مقود سيارتي باتجاه المغادرة سالكا طريقا خارجيا بعيدا عن الازدحامات المرورية ، وبينما رجلي تدوس الفرامل أو دواسة البنزين كان ذهني يسترجع تلك اللحظات التي مررت بها الليلة الفائتة ، ترتسم امامي حبيبتي اماني وقد ارتدت ما يسمى بيبي دول الذي تركته لها خالتها ، ترتسم امامي مؤخرتها الممتلئة شحما بعد أن شكلت بانحناءاتها وانتفاخها شكل ذلك البيبي دول الشفاف ، ترتسم امامي صورة نهديها الثائرين وهي تحاول أن تجعل القطعة الفوقية من ذلك البيبي دول يخفي اكبر قدر منهما ولكن هيهات هيهات ، ترتسم امامي اماني منحنية تمسك الكلوت تحاول إدخاله في أولى رجليها ولكنها تتذكر شيئا فترمي به بعيدا مع ضحكة ماجنة قائلة : هو يعني لازم كلوت ؟؟! اصلا بلاه احسن !! مو هيك عمري ؟؟
تذكرت كيف كنت انظر الى نفسي في تلك البجامة الحريرية وقد تجاهلت ارتداء اي ألبسة داخلية تحتها وقد انتصب قضيبي وتصلب فأصبح بنطال البجامة من باب لزوم ما لا يلزم ههههه ، وكيف كنت اراقبها بشبق وهي تزحف على السرير حبوا حتى وصلت لترتمي براسها على صدري ثم ما تلبث أن تلصق شفتاها بشفتي وتقطع الحركة وكأنها جماد متصلب لا يريد من هذا الوضع خلاصا ، اشاهدها تلعق صدري بعد أن فكت ازرة قميصي كقطة رؤوم تلعق وليدها حديث الولادة ، تهبط قطتي بلسانها على امتداد صدري ثم بطني بينما يدها تسبقه تفك ازرة قميصي واحدا تلو الآخر ،


ما هذا الهدوء والروقان يا قطتي الشرسة !! ، قبل ساعات قليلة كنتي تغرسين اضافرك في جسدي والان تناغين شعيرات صدري كنسمة هواء عليلة !! اتخيل اخر زر من قميص بجامتي فكته ومن فورها قبضت بنفس الكف على قضيبي تتتلمسه بحنو بينما قبلتها ولحسها لصدري وبطني مستمرة وان كانت وتيرتها تزداد شيئا فشيئا ، تذكرت كيف اغمضت عيناي وسرحت عميقا في ملكوت نفسي وما ألقاه من معاملة جنسية لا تتقنها الا العاشقات المتيمات . ولا يتلقاها الا من تربع على عرش قلب إحدى الإناث العاشقات ، نظرت الى نفسي بزهو وسعادة لم تنسني أن من تفعل ذلك لا بد أن تلقى ردا على رسالتها مكتوبة بنفس نوع الحبر ولونه وان اختلف القلم .


اقود سيارتي عائدا الى بلدي وعقلي الباطن بأبى الا ان يعيد امامي رسم المشهد وكأنني ما زلت أعيشه واتفاعل مع معطياته ، أنه تأثير قلبي الذي تعلق باماني كما فعل قبل ذلك مع سامية ، فهل لقلب الرجل مثلي أن يحتضن بين جوانحة حبيبتين في نفس الوقت وذات اللحظة ، هذا ما سألته لنفسي وكان الجواب العملي أنه نعم والف نعم ، فلكل واحدة منهما ما يجعلني اعشقها وقد تكون كل منهما قد وجدت في ابو هاني ما يستحق أن تمنحه مكانا ثابتا في جوانح قلبها ، ( انتم ايها النسونجية ما رأيكم ؟؟؟! )


ادوس على دواسة السرعة محاولا قطع الطريق بأسرع ما يمكن و بنفس الوقت يتسارع الى مخيلتي مشهد اماني وهي تمسك بزبري الذي أصبح في عنفوان صلابته تقبله ، تدير لسانها حول طربوشه المحمر خجلا منها ، تتلمس بيضتاه برفق ، تمرر اصبعها السبابة على طول استقامته من أسفل لأعلى ، ثم تدور باصبعها نفسه حول ذلك الطربوش الذي يبدو أنه قد خلب لبها ،،،تعود الى احتواء طربوشه بين شفتيها ، تخرجه سريعا مصدرة ذلك الصوت المثير ، تاركة خلفها بعضا من لعابها الذي بدأ يتكاثر ويزداد معه زبري لمعانا ...


لم اشأ أن اقطع عليها حبل تلذذها الواضح فيما تفعل فتركتها وما تشاء مكتفيا باصدار اهات هي فعلا صادرة مني بلا تملق ولا تمثيل ، آهات انفث من خلالها بعضا هموم كهولتي ومتاعب ما مضى من سنين ، وفي محاولة مني لمشاركتها فيما تفعل استندت للتخلص من قميص بجامتي . مددت يدي الى أحد نهديها اتلمسه بنفس طريقة معاملتها لزبري ، بلطف وبطء ، الا أنني لم استطع منع نفسي من فرك حلمتها الوردية بين أصابعي بعد أن بللتها ببعض من لعابي ، انتقلت إلى النهد الآخر لاعطيه حقه من المداعبة وانتقلت اماني لتحتوي زبري اكثر واكثر بين شفتيها تمتصه بشغف هذه المرة ...


أردت التخفيف من مستوى إثارتها التي اخشى أن ترتفع حرارتها ، فرفعت رأسها اقرا ما تكتبه عيناها ، وما تخطه من لواعج الشهوة باسبال رمشاها ، وما يشتعل به من نار الشبق تورد واحمرار وجنتاها ...اقتربت بشفتي الى شفتيها الثمها بعشق ، فما كان منها إلا أن أفرجت رجليها لتحيطني بهما ونصبح متقابلين متعاكسي الإتجاه تحتويني بفخذيها تتعلق برقيتي ذراعيها ، واحتويها بذراعي ، الثم بشفتي المرتحفتين شفتيها ، اسحق نهديها بصدري ، محاولا بذلك نقل ما يختزنه قلبي من مشاعر لافراغها في جسدها المتوحد مع جسدي ، فما كان من زبري إلا أن استند بكامل شموخه فوق بظرها ، لست ادري هل قبلة ام ماذا كان يجري حينها ، ولكنها بالتأكيد لحظات أسطورية من توحد جسدين والتصاقهما حد الانصهار في جسد واحد لم نكن نعرف حينها اهي حرارة مشاعري ام حرارة اندفاعها هي من تحركنا وتبعث فينا هذا الفيض الجارف من المشاعر ....حركة وسطها واحتكاك مؤخرتها بفخذي جعلت زبري يتمختر على امتداد شفريها ويكتوي بنار حرارة كسها الملتهبة ، يبدو أن هذه الحركة قد زادت اوار إثارتها فغرست اضافرها في ظهري عائدة إلى قسوة عنفها الجنسي .

احلى دخلة الليلة .....هكذا قالت وهي تلهث بعد ان خلصت شفتيها من براثن شفتي
قلت لها : وين هيا الدخلة اللي بتحكي عنها ، ما نحنا العصر كنا عاملين اكثر من هيك !!؟
اماني : لا لا ،،،، نيكة العصر كانت بالخطوبة ،،،هلا ما عاد في خطوبة ،،،صرت جوزي
ابو هاني : سيبك من كل هالشي وخلينا مثل ما نحنا عليه
اماني : ايه.... ما في مشكلة...لكن ايرك عم بيدقر بكسي كثير ،،، قول له يهدأ شوي ،،،ماني مستحمليته هيك
ابو هاني : ابعدي عنه إذا بتريدي
اماني : انا ما رح بعد عنه ،،،،هو يبعد عني ههههه

ارتميت الى الخلف فتخلص زبري بذلك من محبسه بين جسدي وكسها ، وانتفض يلمع بما علق عليه من سوائل ، امسكت به من فورها ، وعلى وقع صورة مسكها له وتوجيه رأسه إلى فتحة كسها بعد أن ارتفعت بطيزها قليلا . كنت احرك رجلي بعنف مفاجئ وقوي ادوس على الفرامل مما جعل من خلفي يتفاجأ ويقف خلفي غير بعيد عني ،،،،نظرت في المرآة على صوت الفرامل خلفي ، اعتذرت ممن هو خلفي بإشارة مني ، ثم عاودت الحركة ،ياااااه على أماني . اوقعتني في عشقها وهاهي تكاد تتسبب لي في حادث مروري هههه ،،انني على مقربة من حاجز أمني ولا بد لي من التوقف التام ،،،فقد وصلت إلى آخر نقطة في دمشق قبل أن اسلك الطريق الدولي ،،،،تبا للشهوة ،،،تبا للجنس ،،،تبا للعشق ،،،،تبا للحب ،،،اذ تجعلني اقطع كل هذه المسافة فاقدا لكل احساس الا احساسي بذكرياتي القريبة مع المجنونة اماني ......


تجاوزت الحاجز سريعا بعد تفتيش مركبتي ، وعاودت المسير ، وما أن عاودت المسير حتى ارتسمت بخيالي تلك الصورة الأخيرة المثيرة القاتلة واماني تدس قضيبي في كسها الغارق بشهد شهوتها الذي تدفق كثيرا حتى بلل فخذي واغرق زبري معه ، بدأت بالهبوط التدريجي على طربوشته التي ازدادت حمرتها وفقدت خجلها فتحول الاحمرار الى احمرار بفعل الحرارة لا بفعل الخجل ، وها هي قطتي الوديعة تموء فوق جسدي فاجيبها بمواء اعلى صوتا وكأننا قطان زوجان قد فعل فيهما شهر شباط فعله حتى وصلا إلى حتمية المواء بهذه الطريقة ،،،،،

كيف شايفة دخلتك الليلة ؟؟؟؟
اماني : هسسسسس ولا كلمة مش فاضييتلك
ابو هاني : اعطيني بوسة الدخلة
اماني : مش وقته ،،،، بقولك هسسسسسسس مش عاوزك تحكي بالمرة

دقيقتان فقط بعد ذلك وهي لا تكف عن المواء ولا تتوقف عن الحركة المحمومة صعودا وهبوطا ، غارقة في بحر الشهوة حتى أعماق كسها ، تعرفني معها وتجذبني بكل عنف لمشاركتها الغوص عميقا عميقا ، خشيت عليها من قذفي السريع أن يفسد عليها متعتها فقلت لها :

__ كسك ساخن كثير ،،،هلا ظهري بيجي بسرعة ،،،ريحي شوي
__ لا على مهلك شوي ،،،بعد كسكوسي محتاجله
__ طيب خلينا نريح ثواني ، بلكي الكوكو راق شوي والزوزو تخف حرارة طربوشه ..ما هيك ؟؟
__اوامر زوزو على كسي

قامت من على زبري ، تخلصت مما بقي على جسدها من قطع قماشية هي بالاصل لا تستر شيئا ولكنها قد تعيق الاحساس بحرارة الجسد الآخر ،،،، ارتمت بجانبي بشكل مائل وجهها جهتي تتلمس صدري ثم قالت :


مش عاوز تفتح عروستك ؟؟!
ابو هاني ؛ ههههه انتي اكيد صايبك شي !!
اماني : بعرف اني بهلوس لكن عاوزك تأخذني على قد عقلي
ابو هاني : كل اللي صار وبعدك بتحكي افتح كسي !!؟ انتي اكيد جنيني ،،،والا يمكن حرارة كسك انتقلت لدماغك ؟؟
اماني : هو انتا خليت فيني عقل ؟؟ ما خلاص ،،،ذهب مع زبرك
ابو هاني : حاضر حبيبتي ، هلا بفتح كسك ، وبتصيري مرتي من اليوم ، لكن من غير دم هه ؟؟!
اماني : عمر الدم ما كان يعني الفتح ، الفتح بصير لما أشعر بقرارة نفسي اني صرت مفتوحة وصرت أسيرة للي فتحتي ، وانا محتاجة اكون أسيرة لالك علشان هيك عاوزك هلا هلا تفتحتي
ابو هاني : ومش عاوزة الاول احضر كسكوسك للفتح ؟؟!
اماني : اعمل فيني ياللي بتريده ، لكن افتحني


يا لها من خيالات اخذتني بعيدا بعيدا ، ويا لها من انثى قد تنازلت عن كل جبروتها وقوتها من أجل أن تكون أسيرة ، أسيرة لنداء قلبها ومتعة جسدها الذي تبدو عليه ملامح العطش ،، نهضت متوسطا فخذيها ، تلمست فرجها الناعم ، داعبت بظرها المتوتر المتصلب ، قرصت شفريها شفرا شفرا ، لحست بلساني ما بينهما ، توغلت بلساني فيما بينهما ، حشرت بظرها بين اسناني ، وقطتي التي أصبحت في طريقها إلى أن تكون قطة شرسة لا تملك إلا المواء ، المواء بلهجة بشرية يسمونها اهات وربما وحوحات وربما زفرات أو صيحات أو صرخات ، لكنها بالنسبة لي لا تعدو عن كونها مواء قطة حريرية الملمس افعوانية الحركة لينة كالزبدة لذيذة كالشهد ...

__ افتحني يا عمري ،،خلص ،،ما عاد فيني اتحمل اكثر
اعتليتها فثنت فخذيها على شكل حرف v على الفور ، يدها تداعب طربوش زبري قائلة له
__ عاوزك حنين معي يا عمري اللي جاي
ابتسمت مستغربا هذه الحالة التي تعيشها اماني ثم خلصته منها وامسكت به واضعا رأسه على اول الطريق فبدأت المجنونة تحرك وسطها دافعة كسها باتجاهه فعدت به الى الخلف قليلا ورفعته ليضرب بظرها برأسه المتورمة
__ خلص ابو هاني ،،،بلاش شقاوة ،، مش قادرة استحمل

أعدته الى طريقه ودفعت به بخفة ليتوغل شيئا فشيئا حتى استقر في قعر فرجها ثم بدأت ارهزها

يااااه إن سرعة السيارة تجاوزت المائة وخمسون كيلومترا في الساعة ، يبدو انني بدأت ارهز سيارتي في الوقت الذي كنت اتذكر نفسي ارهز كس اماني هههههههههههه ، هديء من سرعتك يا ابا هاني فالوضع لا يحتمل حصول حادث أو عطب ما في السيارة .

أعدت ضبط سرعة السيارة ومن فوري أعدت ضبط خيالاتي لاكمل من حيث انتهيت ....
__ عسى ما يكون الفتح بيوجع حبيبتي
__ وجع الحبيب متعة ولذة يا عمري
أسرعت في الرهز وازدادت الاهات وارتفع صوت مواء القطة الى الدرجة التي خشيت عليها من سماع خالتها لما يجري فقلت لها
__ على هونك حبيبتي ، من غير صوت عالي بلا ما نزعج خالتك
اماني : سيبني اعمل ياللي بريده ، خالتي هلا بتكون شبعت نوم ، بعدين هيا هيك بتحب تكون بحالها اصلها ألمانية هههه
ابو هاني : بتريدي ارويلك الكوكو والا اروي شي مطرح ثاني ؟؟
اماني : ارويني من كسي ،، من كسي ،،،اوعي شي نقطة تروح لبرا ، عاوزاهم كلهم ...

استقبل كسها من فوره دفقات متوالية من منيي ، دفقات اعتقتدها ساخنة أو دافئة ولكنها كان لها مفعول السحر بأن جعلت اماني وبعد أن انتفضت لثواني معدودة ، وغرست اضافرها في لحم مؤخرتي وهي تشدني إليها ، الا أنها بعد ذلك ارتخت أوصالها ، اغمضت عينيها ، اسبلت رمشيها ، وتوقفت تماما عن الحركة ، الا من ارتفاع وهبوط صدرها ومعه يتأرجح نهديها ، توقف الكلام الا من صوت الأنفاس التي ما زالت متسارعة قليلا ولكنها تتباطأ تدريجيا ،، وبضع كلمات هامسة أكاد أن لا اسمعها ،،،مشكووووور يا عمري ،،،مشكووور جوزي وحبيبي .......هيك ما عاد فيك تقول انك مش جوزي بعد ما فتحت كسي ومعه سكرت قلبي بالقفل بتاعك ورح اعطيك المفتاح تأخذه معك ....


ارتميت بجانبها ابتسم ، وذهبنا في نوم عميق دام لأكثر من ساعة هي الذ واشهى ساعة نوم نمتها في ما مضى من عمري

لا وقت لمزيد من الخيالات ، فقد اقتربت سيارتي من حدود بلدي ، ولكن لا بد القول إنه قد كان لنا بالامس ايضا لقاء جنسي اخر لن تتيح لي مسافة ما تبقى من الطريق أن أتذكر كل تفاصيله ولكنه كان أيضا لقاءا ممتعا ، جربنا فيه أوضاعا أخرى ، وسمعت من اماني جنون من أنواع أخرى ، تبادلنا المشاعر ، مزجناها ببعضها لتلتحم بنفس قوة التحام أجسادنا بل يزيد ، جربنا جنس الحب لمن يحب الجنس . رأينا مفعول اشتباك الأجساد على القلوب والعقول ، عشنا ساعة أخرى من مجون الخبراء المجريين ، عشنا ساعة أخرى بين كهل يعشق سحر النساء ومطلقة مجربة تعشق وتهوى أن تكون محتواة ومحمية بين احضان الرجولة قبل الاستمتاع بفحولة الذكورة ،،


وفي الصباح كان لنا شورا مشتركا ، تبادلنا فيه الصفع والفرك والمزاح بالماء والصابون . والمساج اللذيذ للنهود الثائرة والطيز المستفزة . جربنا كل صنوف جنون المراهقين عندما يمارسه المتصابين في مراهقتهم المتأخرة ، وعند الوداع كانت الدموع ، وكان فيض المشاعر ، وكان الامل بالعودة يتضاءل خصوصا مع ما شاهدته على امتداد الطريق من متاريس ومظاهر عسكرية جعلتني اتصل باماني مودعا الوداع الذي يبدو اخيرا قائلا لها.
__ يبدو أنه من الصعب علي ارجع مرة ثانية لعندك ، فالوضع مثل ما أراه بقول هيك
قالت : خذها مني وعد ، أن ما جيت انتا ، انا رح احضر لعندك ، انا ما عاد فيني عيش من غيرك فهذا مستحيل ،،

__________________________


ما أن وصلت حدود بلدي حتى استبدلت شريحة هاتفي ، وما أن دخلت حدود بلدي حتى سمعت صوت هاتفي يقرع
ابو هاني : الو ......ايش سامية مالك مستعجلة لسا داخل الحدود قبل دقائق
سامية : لي ساعة بحرب اتصل فيك وكل مرة يطلعلي الهاتف مغلق
ابو هاني : اكيد انا داخل الحدود من دقائق ؟؟!
سامية : مش مهم ابو هاني ، لكن ما تروح عالبيت ، تعال لعندي في المستشفى
ابو هاني : شو في يا بنت ال ......؟؟.اي مستشفى هذا ؟؟،،،شو صاير ؟؟
سامية : ما يكون لك فكر ، احمد عمل حادث ونقلوه المستشفى ، تعال لعندي هلا وبتعرف كل شي ....
ابو هاني : يعني كيف حالته ؟؟ شو عنده ؟؟
سامية : ما انا عارفه شي لهلا ،، تعال لعندي لو سمحت لأنه ما في حد غيري وأخوانه لسا ما وصلوا
ابو هاني : طيب طيب خلاص ، شي نص ساعة بكون وصلتك
مع السلامة ...........

___________________________________ __
شوفوني
بعد تنهيدة طويلة معبرة ،،،توقف ابو هاني عن سرد قصته عند هذا الحد .....يبدو أنه تذكر شيئا مزعجا جعله يسكت الى حين ....
لا تيأسوا ، لن اترك ابو هاني وسيكون لي لقاء اخر معه لاعلم منه بقية الحكاية
ولكن وكما علمت منه فإن الحلقة القادمة ستكون الأخيرة.
انتظروني .....محبكم .......شوفوني




الجزء السابع عشر

أنهينا الجزء السابق على وقع تنهيدة من ابو هاني . تبعها صمت مطبق ، ثم استاذن مني لإكمال بقية القصة في وقت لاحق ، لم يطل انتظاري كثيرا فقد كنت مشدودا كثيرا لسماع بقية الحكاية التي يبدو أنها بدأت خيوطها تتشابك ، اسبوع بعد ذلك ، عاودت الجلوس مع ابو هاني بعد أن وعدني باستكمال رواية ماحدث ..

كعادته ، جلس يداعب مبسم نرجيلته ، ويرتشف قهوته الخالية من السكر ، ينفث دخان ارجيلته في وجهي بشكل يدل على توتر يصيبه جراء استذكار هذه الأحداث التي لم يمضي عليها كثيرا من الوقت، فقد كانت جلستي هذه معه في صيف عام 2014 بينما هو قد وصل إلى صيف 2011. عندما عاد من دمشق بعد لقاءه ليومين مع عشيقته اماني وخالتها ، وسط أوضاع لم تكن مستقرة في دمشق وقتها ، عاد وقد فقد الامل بالرجوع ، وما أن وصل حتى تفاجأ بهاتف سامية حيث أخبرته بحادث تعرض له زوجها احمد وطلبت منها لقدوم إلى المستشفى مباشرة ليكون الى جانبها في هذه الظروف الطارئة .....

شوفوني : يا رب ما اكون عم ازعجك زيادة عن اللزوم ، باصراري على سماع بقية الرواية
ابو هاني : تزعجني أو ما تزعجني مش هذا المهم
شوفوني : لكان شو المهم سيد ابو هاني هههههههههههه
ابو هاني : المهم أن الجماعة في منتدى نسونجي ما يكونوا منزعجين من تأخير نشر القصة ، لذلك رح ارويلك بقية القصة اليوم حتى النهاية ، وبعد هيك لا تعود تسألني لا عن سامية ولا اخواتها ولا اماني ولا خالاتها .. ههههه اتفقنا ؟؟
شوفوني : هيك تمام ، انتا بس احكيلي شو صار مع سامية وأحمد وبقية قصة اماني، وخلاص لا عاد تعرفني ولا انا محتاج اعرفك بعد هيك !! ههههه ولا حتى تكلمني خالص عن خالص هههههههههههه
ابو هاني : لكان هيك الموضوع ؟؟! يعني انت مصاحبني علشان تكتب قصتي بس؟؟ كثير منيح ، لكن انارح كون احسن منك ورح ابقى اعتبرك صاحبي وصديقي بشرط ما تسألني عن أي علاقة لي مع النسوان
شوفوني : طول عمرك اصيل وصاحب صاحبك . انا عم امزح معك حتى استفزك وتقول كل اللي عندك
ابو هاني : من غير زعبرة ولا استفزاز رح احكيلك كلشي
**********************************
عاد ابو هاني يروي حكايته فقال :

كانت الأيام والأسابيع التالية لعودتي قاسية جدا ، احمد قد تعرض إلى حادث قاسي بسيارته التي انقلبت وسببت له كسورا وجروحا صعبة ، بقي احمد يعاني لعدة أشهر بعد ذلك من آثار الحادث ، فرجله مكسورة كسرا مضاعفا اضطر الأطباء لجبرها مؤقتا بواسطة شرائح صناعية لترميم ما تهتك من عظامه ، وتثبيت اتجاهات العظم , على ان يعودوا لاحقا لاعادة الترميم النهائي , أضلاعه فيها كسور متعددة تجعل التنفس عنده مؤلما وحركته صعبه للغاية ، يده اليمين ايضا طالها ما طال رجله اليسار فأصبح شبه عاجز لايتحرك الا على كرسي متحرك ( ووكر ) . لم تكن الجروح بذلك التأثير عليه فقد التأمتب عد شهر تقريبا ، عمره الذي قارب الخمسين عاما يجعل التئام عظمه صعبا للغاية ، ولابد من مداخلات جراحية أخرى متتالية لترميم فخذه وذراعه ،

من جهة أخرى زوجتي ما زالت تعاني من مرضها المزمن الذي أصبح جزءا من حياتها وحياتنا اليومية ، لا يبدو أن هناك أملا في تحسن حالتها ، ولا حتى اي أمل في وقف تدهور حالتها كلما تعرضت لضغط عصبي ، أن غضبت فهي في خطر وان فرحت فهي في خطر ، وفي كل مرة تتراجع صحتها قليلا .و لا تعود كما كانت ابدا ، فكل ما يمكننا فعله هو منع تدهور حالتها إلى ما هو اكثر من ذلك ، بدأت تشعر بدنو أجلها وبدأت حالتها النفسية تزداد سوءا ،كانت خائفة على بناتها كثيرا فلدينا ابنتين في عمر 25 و 27 عاما ، لم تتزوجا بعد وهن بالمناسبة من تتولين العناية بها رغم انشغالهما بعملهما ، إحداهما تعمل معلمة والأخرى تعمل في مجال نظم الحوسبة في إحدى الشركات ....

كان حظ زوجتي جيدا من ناحية وسيئا من ناحية أخرى ، فقد تم عقد زواج وخطوبة بنتنا الصغرى على الشاب الذي هو بالاصل زميلها في العمل ، تحبه ويحبها فباركنا لهم بدون كثير من المقدمات . خطبت البنت الصغرى أما ذات 27 عاما فما زالت تنتظر حظها، كانت هذه المناسبة سببا في تراجع حالة زوجتي الصحية رغم فرحها الشديد بهذه المناسبة ،،

لم تكن علاقتي الجنسية بسامية منتظمة اطلاقا رغم عدم انقطاعها نهائيا الاانها لم تتكرر كثيرا فهي ثلاث أو اربع مرات وربما خمس لا اذكرها كثيرا وقد حصلت عندما كانت تتاح لنا فرصة خلو منزلها عندما يكون زوجها في المستشفى ، وبرغم شعورنا كلينا بالحزن والكآبة للظروف التي تعترينا ، إلا أن سامية كعادتها بقيت اكثر اندفاعا وتهورا مني في طلبها للجنس ، كانت دائما ما تكررعلى مسامعي أن ابني يحتاج إلى أن يتغذى على شئ من حليب ابيه ، تقولها مبتسمة كلما كانت الفرصة متاحة عند انفرادنا للحظات قليلة . فيكون لها ما أرادت . ويكون لزبري جولة مع كسها تنتهي بأن يمتلئ كسها بحليبي المتكدس في خصيتي فيكون قذفي غزيرا وارتواءها كافيا لنمو الجنين كما كانت تقول هههههههههههه .لم تعد تلك العواطف الجياشة والمشاعر الفياضة التي تعودنا عليها حاضرة بقوة ، ولم نعد نفعل تلك الحركات الصبيانية ، لم تعد سامية مهتمة كثيرا بملابسها عند اللقاء الجنسي ، ولم تعد تهتم كثيرا باستثارتي بملابسها أو رقصها أوكلماتها المبطنة بالرغبة والشبق .وهذا كان منطقيا بسبب ما يجري من احداث . رغم كل ذلك فقد كنت استمتع في حضنها كثيرا ، فهي تبقى دائما صارخة الفتنة ، ممتعة لمن يشاركها الفراش ، تبذل جسدها وروحها لامتاعه ، لذلك فقد استمتعنا كثيرا وقد يكون مرد ذلك الحرمان الذي يحاصرنا سويا .

سامية هي سامية كما عرفتها منذ البدايات ، تعشق الجنس وتعشق الرجل الذي يمنحها المتعة ، تعطي بلا حدود ولا ضوابط تحدها عن ممارسة رغباتها الجامحة ، اذا نادتها شهوتها فإنها مستعدة لعمل كل شي لاشباعها ولكن مع من أحبت وعشقت وقررت أن تمنحه مشاعرها قبل جسدها، لن انسى ما حييت تلك الليلة التي بدت لي عادية في ساعاتها الاولى ، ولكنها كانت مجنونة فيما تبقى من وقتها ، مارست فيها مع سامية طقوسا جنسية جديدة غلب عليها الفجورغير التقليدي .لم يسبق لي أن فعلتها ولن افعلها فيما بقي لي من ايام . انها مجنونة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ، مجنونة تفقد عقلها تماما لصالح شبقها أو رغبتها .

كان ذلك في شهرها الخامس من الحمل ،مضى اربعة اشهر على حادث زوجها . في تلك الفترة كان قد خرج من المستشفى لفترة ثم قرر الأطباء اجراء عملية جراحية له ، فكان لابد من إعادته لبعض الايام حتى يجري العملية ، كنت قد مارست معها مرتين او ثلاث قبلها منذ حادث احمد وكانت نيكات مستعجلة لم يكن لها غاية الا بعض التنفيس عن الضغط واطفاء شئ من لهيب الشهوة ، في هذه المرة وفي اليوم التالي لدخول زوجها المستشفى لإجراء العملية كانت في زيارته . في المساء جاء شقيقه ليبقى معه ولتعود سامية الى بيتها ، كنت بالصدفة ذاهب للاطمئنان عليه ومقابلة الطبيب الذي سيجري العملية، كانت فرصة لأعود وسامية بجانبي لاوصلها الى منزلها ، كان الوقت مع غياب الشمس ،لم ألاحظ شيئا غير عادي على تصرفاتها الى أن وصلنا قرب المنزل فقالت :
انا ميتة من الجوع ، اشتري لنا شي نأكله من شي مطعم ، مش رح اعمل عشاء هلا
ابو هاني : شو بتحبي تاكلي ؟؟!
سامية : قول شو بدنا ناكل ، لأنك رح تتعشا معي ...
ابو هاني : انا بتعشى بالبيت ، هلا بكونوا الاولاد عاملين عشا ، أو انك بتروحي معي نتعشا عندنا بالبيت وبرجع وصلك
سامية : لا لا ، هلا بحكي مع البنات بقول لهم ابوكم رح بتعشى عندي وانزل حضرتك اشتري لنا فروج من كنتاكي ، جاي على بالي كنتاكي ، يمكن اكون بتوحم هههههههههههه،،، يعني ابنك هو اللي بده اياك تتعشى معه مو انا ههههه
ابو هاني : اذا وحام ، ما فيها خيارات هههههههههههه خلاص هلا بجيب عشا من كنتاكي
*********************

في بيت سامية بدأ الأمر عاديا رغم اني كنت متأكدا من رغبتها في نيكة مريحة اكثر من سابقاتها التي كانت مستعجلة وبدون الكثير من المقدمات والمؤخرات التي تعودنا عليها ،

انا لازم اخذ شاور سريع قبل العشاء لاني من الصباح وانا في المستشفى وحاسة بتعب فضيع ، اذا بتريد تاخذ شاور انت كمان عندك الحمام الثاني ، بتلاقيه جاهز،هكذا قالت وهي تسرع الخطى نحو غرفة نومها
ابو هاني : طيب انا اخذ شاور سريع وبعدها نبقى نتعشى ،
تكلمت بالهاتف مع زوجتي لاخبرها بأنني عدت من المستشفي وانني عند اختها ولم انسى أن اخبرهم أن يتناولوا عشاءهم لانني ساتعشى مع سامية ، وهذا أمر عادي عند زوجتي واولادي فقد اعتادوا على وجودي عند سامية بمناسبة وبلا مناسبة .

اخذت شاورا في الحمام وتعمدت التأخر قليلا حتى شعرت بوقع خطاها في الممر دليل انتهاءها من حمامها ، خرجت من الحمام الف نفسي بالمنشفة وليس تحتها الا الألبسة الداخلية ، عاودت ارتداء ملابسي قميصي وبنطالي دون الجاكيت ...

جاءني صوتها يناديني للعشاء فذهبت إلى السفرة فوجدتها بروبها الازرق الغامق وما زالت تلف شعرها المبلول بالفوطة ،ابتسامتها الساحرة ، ونظرات عينيها الملأى بالرغبة الجنسية التي لا تخفى على رجل كهل مثلي جرب النساء وعاشرهن كثيرا وخبر انواعهن وطبيعة كل منهن ، خصوصا سامية التي لا يخفى علي شيء من رغائبها وكيفية تعبيرها عنها ، كل ذلك كان يقول إن العشاء ما هو الا مقدمة لمعركة جنسية قادمة ، ومن جهتي لم اكن لامانع في ذلك فقد مضى ما يقرب الشهران ولما افرغ شيئا من مخزون خصيتي وهي فترة طويلة لم يسبق أن حصل لي مثلها طيلة عمري .. لم تخجل سامية من التصريح برغبتها فالعلاقة بيننا تجاوزت هذا الأمر منذ زمن طويل ، ولا يخفى عليها موافقتي الروتينية حال طلبها أو حتى تلميحها ...

تحدثنا قليلا أثناء العشاء عن مرض زوجها والتوقعات لما يمكن أن يحصل له والى اي مدى سوف يتعافى ، فهو بالتأكيد لن يعود كما كان اطلاقا ، ولأول مرة تجرأت وسألت سامية إن كان قد حصل له أي تأثير على قدراته الجنسية فقالت إنه لم يتأثر اطلاقا ولكن وضعه الصحي يمنعه من الممارسة بشكل طبيعي ولكن لم يخلو الأمر من لقاءات جنسية تولت فيها هي زمام المبادرة باعتبار حركته مقيدة كثيرا بسبب الجبس على رجله ويده . قلت لها أن شيئا افضل من لا شئ .

هيك بكون تطمنت عليكي ، أنه على الأقل مش محرومة
سامية : ايه ...لكن هالشي كله شغل تصبير لكن ما بريحني كثير
ابو هاني : لا تشكيلي ببكيلك ، ما انا كمان مثلك حتى انا محروم خالص
سامية : آه بالمناسبة ، ابنك صاير مزعج ، من جديد بلش يدفش فيني ، مابخليني ارتاح ابدا ، شكلوا رح يطلع شقي مثل أبوه
ابو هاني : هذا ابنك وانتي حرة فيه ، اذا منزعجة منه اضربيه هههههههههههه
سامية : بالك ممكن يكون زعلان على شان أبوه لا يطل عليه من زماااان ؟؟!ههههه
ابو هاني : ما اظن ، هو هيك طالع لأمه ، طلباته كثيره وبيريد كلشي على مزاجه هههههههههههه

سامية : اذا طلع لامه رح اخنقه لما ييجي , انا عاوزاه نسخة منك حتى ضل اتذكرك كل ما اشوفه
ابو هاني : طيب طيب سيبك من البوبو هلا وخلصي اكل واعملي لنا كوب شاي نشربه حتى اروح للبيت بلا ما تمضي الليلة عندك
سامية : معقول مستعجل تروح البيت وتسبب ابنك ما تسلم عليه !!
ابو هاني : مو وقته هلا ، زوجك مريض واكيد اعصابك تعبانه
سامية : انا ماني طالبة شي ، هذا ابنك طول الليل وهو بيدفش ببطني ، عاوز البابا يسقيه حليب ، عم يشرب من دمي ومو مكتفي بده البابا كمان يشارك بتغذيته هههههههههههه حتى شوف رجله وين مدقرها ببطني !!
رفعت الروب عن بطنها العاري وسحبت يدي لتتلمس بطنها ومن خلفه ذلك الكائن الذي يتشكل الان ليخرج إلى الحياة بعد حين ،
احكي معه واسأله ، رح يحكيلك أنه عطشان لحليبك ،
ألحقت عبارتها بابتسامة وعينان قد ذبلت رموشها حتى كادت تطبق على الاجفان
سحبت يدي ووقفت متوجها إلى الصالون منتظرا كوب شاي ساخن عسى أن يسكرني لاعرف بعده اي طريق ساسلك ...
قالت وهي تقف على البوتوغاز ، هيك لكان ؟؟! مستعجل عالبيت !! شو ناطرك هناك غير النوم ، ؟؟ مش تنام حد ابنك احسن لالك
قلت لها ، ابني مو فارقه معه ، لكن الظاهر امه هي العطشانة
سامية : شو فيها يعني ؟؟! عيب لما اكون عطشانه يعني ؟؟
ابو هاني : لا مو عيب ، لكن ما تجيبي سيرة الولد بالموضوع هههههههههههه سيبيه بحاله ..
سامية : طيب حاضر ، روح ارتاح في الصالون ، لما اجيبلك الشاي نشربه سوا

ما زالت سامية رغم ظروف مرض زوجها ، على طبيعتها البسيطة ، عاشقة للجنس ،تحتاج دوما لنفث احاسيسها والتعبير عن عواطفها بطريقة لا تخلو من الاستفزاز ولاينقصها الصراحة ، ما زالت تنظر لي باعتباري الرجل الأول في حياتها وما زالت تعتبرني صاحب الولاية على جسدها وعواطفها وتريدني كذلك بان تعتبر نفسها صاحبة الحق الدائم بطلب ما تريد دون أن يكون لي الحق في الاعتراض أو الرفض ،

سكبت كوبين من الشاي الساخن كرغبتها الجنسية ، ومع البخار المتصاعد من الكوبين كانت يدها تمتد إلى ازرار قميصي لتفك اثنين منها فاتحة الطريق لكف يدها لتتجو فوق شعر صدري تعيد ذكرياتها القريبة معه ، مرخية رأسها على كتفي , تلفح رقبتي بانفاسها الحارة ، يدها الأخرى تلتف خلف ظهري تتحرك بطريقة عفوية وكيفما اتفق صعودا او هبوطا .
سامية : ااااااه كثير مشتاقة لحضنك ، الي زمان ما حسيت بالأمان والدفا معك
ابو هاني : أيوة لكن نحنا قلنا بدنا نشرب شاي ، مش تشلحّيني قميصي !! ههههه
سامية : ابو هاني ، سيبني براحتي ، انا ما فيني اصبر ، انتا خليك اشرب الشاي براحتك وانا بعمل ياللي بدي إياه كمان
مع كل رشفة شاي اشربها من الكوب كان هناك زر اخر من قميصي يتم فكه .
ابو هاني: طيب روقي شوي ، واشربي الشاي هلا
سامية : انا بحب الشاي بالحليب
ابو هاني : اشربي الشاي هلا ، وبعدين الحليب بيلحقه ، ما تستعجلي على رزقك
سامية : ماني قادرة ، طيب صبرني ببوسة حلوة هلا
التقت شفاهنا في قبلة ملتهبة بدأت بتلامسات سريعة متتالية وحالمة . ثم التصقت الشفاه وتلاعبت الألسنة ببعضها ، داعب كل منها الآخر ، اطبقت الشفتين على اللسان فامتصت منه رحيقه ، واحتوت الشفاه بعضها فاعتصرت من بعضها رضابا زادها لذة ومتعة ، تقابلت الأنفاس واختلطت ببعضها لينفث كل منا في وجه الآخر ما خبأته الايام الماضية من شوق وحنين .

تخلصت من روبها الساتان ، لتعيد على مرأى عيناي مشهد هذا الجسد الذي ما زال يحتفظ برشاقته وانسجامه رغم الحمل ، فباستثناء انتفاخ البطن قليلا ، فما زالت سامية تحتفظ بجمال جسدها ورشاقة قوامها ، سوتيانها الاسود وكلوتها الاحمر لايخفيان شيئا بل يزيدان جسدها جاذبية وجمالا ، شعرها الذي تتعمد تحريكه بحركات مغناجة من راسها انسدل اخيرا على كتفها من الامام ليرسم بسواده وبياض نحرها لوحة فنية طالما تغزلت بها ،ولن امل من ذلك ، ففي كل مرة اراها تثيرني وكانني اراها للمرة الأولى ، هي ذكية في كل حركاتها . تعرف كيف تستدرجني إلى ما تريد وتعلم جيدا الطريق المؤدي إلى استنفار طاقاتي الجنسية لاقدمها لها برغبة وإقبال يتجدد بل يتضاعف في كل لقاء ،
مع آخر رشفة من كوب الشاي خاصتي ، ومع تلاشي رائحة النعناع من كوب الشاي كان قميصي ومعه اللباس الداخلي الفوقي قد أصبح على الكنبة المجاورة ، ومع اول رشفة شاي تشربها سامية من كوبها بعد القبلة الطويلة كانت يدها تمتد إلى حيث زبي من فوق البنطال تتلمسه وتستثير فيه ما بقي من رغبة كامنة ، خلصت نهديها اللذان تضخما قليلا من السوتيان الاسود . لاعاجلها بالقبض على بزازها بكفي الاثنتين وكأنني اقيس حجمهما ، واعيد تقدير وزنهما ..
ابو هاني : شو شكلهم كبرانين شوي !! بدأوا يستعدوا منيح للرضاعة
سامية : ما حد يعرف يرضعهم مثلك ، ولا هما بيحبوا رضاعة حد غيرك هههههههههههه
ابو هاني : بكره بيجي اللي يرضعهم كل يوم بدل المرة مرات
سامية : ما انتا بتقول سيبك من الولد وخليكي بحالك وانا هلا بقولك سيبك منه وخليك بحالك
عدنا إلى القبلة العميقة ، ورجعنا الى احتضان بعضنا بطريقة لا تخلو من العنف اكثر من التي قبلها كانت تجذبني ناحيتها بشوق المحرومة المستعجلة، مع اهات وحشرجات في صوتها يدل على مدى حاجتها لان تطفئ بعضا من لهيب شبقها ونيران رغبتها التي تبدو مستعرة ، في هذه الأثناء لم أفقد توازني فحاولت السيطرة عليها كي لا تتهور وتؤذي نفسها وجنينها فحاولت منعها من زيادة الضغط على بطنها المنتفخ الممتليء بجنينها ..

في غمرة مشاعرنا واندفاعنا تلك اللحظة ، سمعنا صوت هاتفها يقرع اجراسه معلنا وجود مكالمة واردة ، تناولته من جانبها بعصبية بعد أن اراحت جسدها للخلف قليلا مبتعدة عني سنتميترات قليلة
سامية : يووووووووه هو هذا وقته يا احمد !!؟
أشارت لي بأن اصمت وفتحت الهاتف
سامية : الو .....كيفك حبيبي ؟؟
اكدت علي بإشارة من اصبعها على فمها أن اصمت
شو وينه اخوك ؟؟ مش عندك ؟
يووه ليش تاركك لوحدك ؟؟ يعني ما حد عندك هلا ؟؟ ..... طيب كثير منيح ، المهم انك بخير ومرتاح
وكيفك هلا ،،،مر الدكتور لعندك ؟؟ .....يعني بكرة ما في عملية ؟؟ ،،لكان اجلوها لبعد بكرة ؟؟
في هذه الاثناء كانت يد سامية تمتد لتستخرج زبي من فتحة بنطالي ساعدتها انا وكأنني مخدر بذلك لتبدأ بمداعبته بلطف وهي ما زالت تكلم زوجها .....
سامية : اطمئن حبيبي ، انا كثير منيحة ، ما في اي مشكلة ، ابو هاني يكثر خيره وصلني لحد البيت ....
طيب ما دام انك لوحدك هات بوسه،،،،،،لا شو عيب ،،،هي البوسة بالتلفون عيب ؟.
طيب خذ بوسة مني امووواه ( تقبل زبري )
بتعرف نفسي ابوس زبرك هيك امووواه ،،،،يااااااه شو طيب طعم زبرك
ما فيني شي حبيبي ، مشتاقة لزبرك ،،فيها شي ؟؟ يعني لما مرتك تشتاق لزبرك بيكون في مشكلة ؟؟ ،،،ايه مشتاقتله ونفسي زبرك يشبعني نيك هلا هلا ههه
هي مستمرة بمجونها المجنون تقبل زبري تارة وتغرسه الى أعماق فمها تارة أخرى تمتصه بشغف موهمة زوجها انها تقبله قبلة هوائية أو وهمية ، لا ادري رد فعل أحمد في الجهة المقابلة من الهاتف ، ولكن مشاعري حينها كانت متناقضة ومتشابكة كانت تتفاعل في نفسي افكار شتى , فبين شعوري بالصدمة لجراة سامية عل تمثيل هذا الدور معي ومع زوجها في نفس الوقت . كان شعوري بالغضب لعدم قدرتي على الحديث إلا بلغة الإشارة ، شعورغضب ممزوج بالمتعة لمشاهدتي سامية وقد انسجمت في تمثيل الدور إلى درجة أن اهاتها ولغة عينيها تشير إلى أنها في قمة تلذذها واستمتاعها بما تفعل ، شعور اخر بالصدمة من جرأتها على فعل ذلك وهي على خط الهاتف مع زوجها . وكيف ان زوجها لا يفرق بين صوت القبلة الحقيقية والقبلة الوهمية ..فاي مجون اكبر من ذلك يا عشيقتي المحببة ، ؟؟!

تجرأت اكثر وفتحت السبيكر مع تأكيد الإشارة لي باصبعها بأن التزم الصمت فاشرت لها أن تنهي المكالمة ولكنها ابتسمت بغنح وفجور عاهرة واكدت إشارتها انها لن تنهي المكالمة وسيستمر المشهد التمثيلي السكسي الماجن حتى نهايته

سامية : انتا مو بالغرفة لوحدك ؟؟
احمد : ايه حبيبتي لوحدي
سامية : الحسلي كسكوسي لكان حبيبي . بدال ما انا مصمصتلك زبك
احمد : يوووووووه يا عمري هيك عم بتتعبيني وانا تعبان اصلا
سامية : شو اعمل يعني ؟؟؛ كسي مو راضي يهدأ مشتاق لزبرك أو حتى لسانك على الأقل ، طلعلي زبرك امصه لالك هلا بتنبسط كثير
احمد : يووووه طيب طيب هي اناطلعته من الشورت وصار يشم الهواء برا ،، وعم امسكة بيدي ، مصيه منيح حبيبتي
سامية : امممممممم اوغغغغغغ يووووه كثير ساخن زبرك ، ارضعلي بزازي شوي ،ولعانه انا يا روحي ،
............
ياااي لسانك على حلمتي كثير بيجنن
احمد : ااااااااااه منك ومن مصك ضهري قرب بيجي يا روحي
سامية : لا لا بعد بكير ، امسك نفسك شوي . والا اقول لك ؟؟ رح ابطل امصللك زبرك ، خليه يرووووء شوي
احمد : لكان هاتي بوسة من الشفايف يا عمري
سامية : امممممممم احلى بوسه لاحلى حمادة
استمر الحوار بينهم ساخنا , وفي كل شي تطلبه من احمد أو يطلبه منها كانت تفعل مثله معي , تقبل زبري . تمصه بعنف وتلذذ ,ترتفع لتلتهم شفتي , تتلمس صدري واحيانا ترضع من بزازي . حتى بدأت انا كذلك ورغما عني امثل الدور معهم كجزء من المشهد ، احاول جاهدا أن اكتم اهاتي مانعا لساني من الكلام الا من همسات اكاد انا نفسي ان لا اسمعها كنت اهمسها باذنها وانا الحس رقبتها تارة أو ارضع حلمتها واحدة بعد آخرى تارة أخرى .وفي أغلب الأوقات كان حوارنا بلغة العيون اكثر عمقا وأعظم لذة وتهييجا . المهم انني بعد جهد بدأت بالانسجام مع المشهد وبدأت اقوم بدوري به دون انتظار إشارة سامية أو همساتها ...

انتقلت لتجلس القرفصاء امامي تلتهم زبري التهاما حتى اصبح زبي بكامل استقامته وحتى خصيتيه مبللا بلعابها بل غارقابلعابها تسيل منه بعض نقاط من لعاب على أطراف فخذي ، يداي تعبثان بحلمتيها وبزازها. تمتد يدي احيانا إلى اكتافها امرر اصابعي عليه بما يشبه المساج . عادت لتنام علىظهرها على الكنبة طالبة باشارة منها زبري للاقتراب . وقفت بجانبها واضعا زبري في متناول شفاههاالمبللة باللعاب . امتدت يدي الى طيزها اعجنها ثم تركت أصابعي تتسلل من تحت حافة كلوتها متوغلة الى حيثكنزها الثمين الذي وجدتهينزف سائلا لزجاكما هو ينزف شبقا وهياجا فاق ما توقعت ،

وسامية ما زالت تعبث بعقل ومشاعر زوجها المسكين . لم يستطع احمد في الطرف الآخر من الهاتف التحمل كثيرا ، فهذا ما توقعته وهذا ما سعت إليه سامية كما يبدو
سامية : حبيب البي ليش باعد زبرك عن شفافي ، مشتاقة امصمصه كمان مرة
احمد : مهما شفافك كثير سخنين ، هلا بكب كل اللي بظهري وانتي ما خلصتي
يبدو أنه بدأ يعيش المشهد باتقان ويمثل دوره بانغماس كامل في حيثيات مايجري

سامية : ليش هو انتا تاركه هيك ،ما بتلعب فيه ولا شي هلا ؟؟
احمد : لكان !!، عم احلبه اصله ولعان وصلب كثير
سامية : بدل ما تحلبه ، اعطيني إياه ارضعه ، هيك احسن ما هيك ؟؟!
احمد : على كيفك حبيبتي ، لكن اذا زبري نزل حليباته ، ما بكون فيني كمل معك
سامية : ما عليه حبيب كسي ، المهم انتا تكون مبسوط ، انا بكمل بأيدي شوي لما اخلص
احمد : طب مثل ما بتريدي ، مصيه ياعمري مصيه منيح
سامية : امممممممم شو طيب !! اغغغغغغغغ كثير ساخن زبك ، عم يحرق تمي
سخن وقاسي ...
احمد : افففففف امممممممم
تبدو سامية مستعجلة لجعل احمد يقذف بعد هذه الممارسة الجنسية عبر الهاتف لتتفرغ لما هو أهم
وفعلا دقيقة واحدة كانت كافية لأن يصرخ احمد معلنا انتهاءه من هذه الممارسة
في تلك اللحظة كانت أصابعي تخترق كس سامية وتنيكها بسرعة اردتها سريعة حتى تستمر بعزف مقطوعة اهاتها على مسمع زوجها احمد مستعجلا التخلص منه للتفرغ لنيكها بطريقتي التي لا بد انها هي أيضا تنتظرها بفارغ الشبق والرغبة ......

سامية : اففف اممم احححح اه اه اه اه نزلوا حليباتك يا عمري , يااااااي شوسخنين وطعمين حليباتك !!
احمد : نز.....لوا ...نز .....لوا،،،، يااااااه منك هيك غرقتيلي السرير شوبدهم يقولوا عني الممرضات الصبح لما يشوفوا السرير هيك ؟؟
سامية : اي سرير هذا ؟؟ لكان اللي على وجهي شو هو هذا ؟؟ ما انتا غرقتني !! لكن ولا يهمك ....انا بكرة بكون عندك الصبح وبنظفلك الشرشف وباخذك على الحمام وبرجع امصللك إياه مرة ثانية قبل ما بشوفوه الممرضات
احمد : اوعي تتاخري علي الصبح !!
سامية : لا لا ما بتاخر ، وهلا مع السلامة ، خليني كمل شغلي ،،،،هلا كسي بيبرد من غير ما كمل اممممواااة اممممواااة
احمد : شكرا حبيبتي ،،،،،امممواه مع السلامة
انتهى المشهد التمثيلي , وها نحن على وشك البدء بتمثيل المشهد الحقيقي
نظرت إلي سامية بعد أن أغلقت الهاتف ، نظرة هي بحد ذاتها مشهد سكسي اخر ،نظرة تشي بكل ذلك الشبق وتلك الرغبة وذلك الهيجان وذلك التوسل وهذا الرجاء الذي تعنيه رموشها وهي تحاول إغلاقها نصف اغلاقة لتستر ما تخبئه عيناها من بريق الشهوة وحريق الرغبة ...
ابو هاني : ليش عملتي هيك ؟؟ مو خائفة تصدر مني كلمة هيك والا اي صوت كان ممكن يفضحنا ويعمل لنا مشكلة ما الها اول من آخر ؟؟
سامية : ما بعرف هيك لقيت حالي حابة جرب هالشغلة لكن بصراحة طلعت حلوة , ما هيك ؟؟
ابو هاني : ما بنكر انها شي جديد . لكن فيها عدم احترام لزوجك وفيها مغامرة صعبة
سامية : ما تحاول تخبي مشاعرك ، انتا كتير مبسوط على اللي حصل
ابو هاني : وليش بدي كون مبسوط
سامية : مو ملاحظ انها حاجة حلوة وجديدة انك تنيك واحدة وهيا عم تحكي مع زوجها عالتلفون ؟؟، لا ومبسوط كمان !!
ابو هاني : انتي صايرة كثير مجنونة
سامية : ما زالك حدي بشعر كثير بالأمان ، ويعطي لنفسي الحرية اعمل اي شي
ابو هاني : ايه بس هذه مغامرة كبيرة ، كان ممكن تدمر حياتك
سامية : سيبك من كل هذا هلا ، ،،،مو شايف زبرك رجع صار نونو وانتا عم تحكي، هاته امصه بلكي رجع يكبر هههه
تخلصت من كلوتها ورمته بعيدا ببعض العصبية
كنت قد تخلصت من كل ملابسي تماما وتمددت على الأريكة
جلست على جانب الأريكة تداعب زبري لدقيقة واحدة كانت كافية ليعاود الانتصاب
اعتلتني واضعة كسها فوق وجهي في حركة معروفة المقصد واحكمت قبضتها على زبري وبدأت تقبله
لم اعهد كسا بمثل هذه الحرارة من قبل ، يخيل لي أن كسها يصدر لهيبا حارقا يلفح وجهي ، بخار غليان سوائله يكاد يحرق وجهي فور قربي منه محاولا ان اشتم رائحته التي عشقتها
امسكت فخذيها بأحكام ، غطست بوجهي عند التقاء الفخذين ، جذبتها بقوة حتى أصبح وجهي مغمور تماما بكومة من لحم وشحم ، ما زلت لا اعلم كيف كنت اتنفس حينها ، فكل ما أعلمه أن بضع ثواني مرت كانت كافية لأن أشعر بمتعة أسطورية ناتجة عن حرارة لاهبة تغمر زبي من جهة وتغرق وجهي بماء هو أقرب للغليان من جهة اخرى ، امسكت بباطن فخذيها ورفعتها قليلا لالتقط بعضا من انفاسي والعق بعضا من سوائل كسها التي اغرقت وجهي . وهي ما زالت لا ترحم زبي مصا ولعقا وحتى عضا خفيفا ، مددت لساني باحثا عن مصدر هذه السوائل لعلي اغلق هذه النافورة التي تقذفني بهذا الماء الحارق ، فخاب فألي وانقلب السحر على الساحر , فازدادت سوائلها انهمارا وازدادت حرارتها ارتفاعا وازدادت قوة وسرعة وعنف مصها لزبري المسكين الواقع تحت رحمة فمها ولسانها ، تبا لمن اخترع الوضع 69 اجزم أنه لو علم أن هناك انثى كسامية ستطبقه فإنه كان سيعيد النظر ويلغي هذا الوضع من قاموس الجنس ..

ما زالت رابضة فوقي ببطنها الذي بدأ انتفاخه يتضح ومازال كسها ينزف فوقي . وما زلت الهث من انقطاع نفسي بفعل مؤخرتها التي لا ترحم حتى كادت انلا تترك لي متنفسا ابدا .


عجبك هيك ؟؟ تلفونك مع احمد خلى كسك مثل الجمر و حرقلي وشي ,هكذا قلت لها وانا الهث


سامية : بذمتك ما انتا كمان حميت مثلي ؟؟ احكي الصحيح , ترى زبرك عم بقول كل اللي انتا بتخبيه


ابو هاني : طيب طيب من غير كثر حكي خفي شوي عني خليني القط نفسي واشوف شو رح اعمل مع كسكوسك هذا المولع نار


قامت لتجلس على الاريكة ونهضت جالسا اترنح والهث وحبات العرق بدأت تتساقط من جبيني


ما ان استقرتاجسادنا متجاورين والتقطنا نفسنا قليلا هي ثواني قليلة حتى كانت شفاهنا تلتقط بعضها في مشبك جنسي ملتهب , اتذوق شهد لعابها وتتذوق طعم عسل كسها من بين شفتي ، اشتم رائحة زبري التي تنفثها انفاسها الحرى , ايدينا تعمل في كل ما تطوله وشفاهنا تمتص ما تجده في طريقها والسنتنا تتلوى لولبيا وافقيا باحثة عن كل طعم يروق لها ويدخل الى قلوبنا البهجةوالسعادة بلقاء جاء بعد انتظار مرير......


يدها ما زالت تقبض على زبري قبضة محب يخشى هجران الحبيب ويدي تمر عموديا على قباب كسها المنتفخ مع الضغط على بظرها ضغط حبيب غاضب من طول فراق وقد آن اوان القرب .. تنقلت بيدي الى احد نهديها قبضت عليه بعنف جعلها تئن انينا خافتا معبرا ثم قالت :


سامية : ما فيني اصبر اكثر كسي عاوز زبرك هلا و وابقى دخل زبرك لكسي والعب ببزازي مثل ما بتريد


ابو هاني : هلا بخاف زبري بيدقر بالولد وبياذيه , وانا ما فيني اضرب ابني هههه بالزب الي زرعه هون


سامية : حبيبي لاتعزبني ,,,عن جد عن جد . ما عاد فيني انتظر , كسي محتاج زبرك وبسرعة


نهضت واقفا وزبري ما زال بين كفيها تعصره , ارتمت على الاريكة على ظهرها واضعة كسها في متناول زبري الذي لم يتاخر كثيرا حيث أصبح يمر فوق كسها ، يرتفع ويهبط على امتداد شفريها المتورمان المحمران خجلا او غضبا وربما شبقا ,كعادة كل النساء يغضبن من هذه الحركة ويتمنين دوامها , بدأت تتوسلني ان ادخله وانا بدلا من ذلك اهرس بزازها بين كفي الاثنتين متكئا عليهما حتى يبقى بطني بعيدا قليلا عن بطنها المنتفخ من الحمل , وزبري يعزف على اوتار شفريها صعودا وهبوطا معزوفة العشق والعذاب معزوفة اللوعة والمتعة ، دون ان افكر في إدخاله ربنا مما ينتظره من بركان وربما طمعا في رؤية الحبيبة وهي خاضعة لجبروته وسحر اقترابه من فوهة مقره المفضل . تحاول مد يدها تغير اتجاهه فينتفض مبتعدا ثم يعود , في المرةالثالثة غالطني زبري اللعين وتوغل مرتجفا من فرط الحرارة واللزوجة , توغل عميقا وبدأ بحركة اوتوماتيكية لم يكن بوسعي السيطرة عليها ، يغادر عميقا ثم يعود ادراجه حتى تكاد فرطوشته تخرج ثم يعاود الكرة في حركة اردتها بطيئة وارادتها سريعة , تقترب مني رافعة طيزهاطمعا في دخول اخر ملليمتر من زبري , عيناها تتقلب بين فتحها لتتوسل مني المزيد وبين اغماضها استمتاعا وتلذذا في كل حركة من زبري في كسها , اصوات محنها ودلائل تلذذها كثيرة ليس اولها الآهات المتتالية والوحوحات المتدرجة ارتفاعا وهبوطا في الرتم والصوت ولا اخرها نشوب اضافرها في لحم ظهري والتفاف ذراعيها حوله تجذبني بكل قوة لالتصق بها بكل ما استطيع وانا امانع ليس رفضا ولا عدم رغبة ولكنني لم انسى انها حامل وان الضغط على بطنها سيؤذيها وان كانت تحت تاثير المخدر الجنسي الشبقي , فنداء كسها وزبري لم يكن ليصم اذاني عن سماع نداء ابني القابع مقرفصا في احشاء بطنها ....
شعرت بها وقد ازداد عرقهاوبدات اهاتها تاخذ منحى يدل على التعب الممزوج في المتعة فاردتها ان ترتاح قليلا في وضع مختلف فسحبت زبري من باطن ****ب فما كان منها الا ان نهضت متعلقة برقبتي حتى جلست على الاريكة
سامية : عارفتك وخابرتك شقي وزبك ما بيشبع


ابو هاني : المهم تكوني مبسوطة


سامية : مو انا المهم هلا . شوف ابنك كيف قاعد بيرفس فيني ...فرحان بزيارة البابا هههههههه


مددت يدي اتلمس بطنها الذي يبدو متحجرا فعلا


تجولت بكفي على ظاهر بطنها اتلمسه بلطف وقلت لها


اكيد لو يشرب رضعة الحليب هلا بيهدا وما عاد يزعج الماما


قالت : اقعد عالكنبه .. نفسي اركب زبرك ركوب لكن ما تكب حليباتك هلا عاوزاهم وانا على ظهري آخر شي مش عاوزة ولا نقطة تروح برا ، مهو لازم كسي يشرب ويرتوي علشان ارضع ابنك شوية من الحليبات


جلست على الكنبة ، فاتخذت موقعها لتعتليني ، وجهها معاكسا . واعطتني طيزها وكسها لاغرس زبري باعماقها وبدات ترهز نفسها بنفسها في حركة بطيئة تحاول أن تستمتع في كل نزول او صعود مع اهات تملا اجواءالغرفة . ثلاث دقائق كانت كافية لاستثارتي اكثر فوقفت رافعا ردفيها فاصبحت في وضع الانحناء فالتفت لتستند بيديها الى الكنبةوبدأت برهزها من الخلف بكل سرعة وقوة ممكنة , فتوغل زبري في الوضع الخلفي في باطن كسها يصطدم في كل مرة بسقف كسها يحتك به قليلا ثم يعود سريعا وهكذا حتى شعرت بان خصيتاي قدبدات بالاستعداد لافراغ ما صنعتاه من مني طيلة الساعة الماضية ، اعتقدته وفيرا فتركتها لتعاود مكانهاالاول تجلس على طرف الكنبة رامية ظهرها الى الخلف فاخذ زبي طريقه في كسها لدقيقتان كانت كافية لتخرج سامية وقد امتلأ كسها لبنا ذكريا ساخنا وشهيا . ابقيت زبي للحظات يفرغ مخزونة لاخر قطرة قبل ان يبدأ بالذبول والانسحاب التدريجي الى الخلف مخلفا وراءه كسا مرتويا وعشيقة شبه مغمي عليها . ضربت كسها بزبي ضربتين اعادت اليها وعيها فقالت :


بوس ابنك واساله ان كان شبع حليب والا بعد ما شبع ؟؟؟


قلت لها : شبع والا ما شبع , خلاص ما عاد في عندي حليب , لازم اروح البيت هلا . الوقت تاخر كثير


سامية : طول عمرك عنيد ,,لكن ما عليش رح سامحك هالمرة علشان اللي ببطني مو على شانك ههههههه


0ابو هاني : طيب طيب ما علينا , قومي البسي ثيابك وتحممي ونامي , الصبح عندك مشوار لعند احمد وماتنسي تحمميه بعد اللي عملتيه فيه الليلة


وانا البس ملابسي استعدادا للمغادرة كان تلفون سامية يعلن عن مكالمة واردة , كان هو احمد يريدالاطمئنان عليها


سامية : الووووو هلا حبيبي كيفك ؟؟ افتكرتك نمت ....... لا لا انا كثيييير كثييير مبسوطة ......


يوووووه انتا لسا بتفكر فيني ؟؟؟....... جبت رعشتي شي اربع مرات مو بس مرة واحدة


ليش مستغرب ؟؟,,,,يكثرخيره حبيبي مو مخليني محتاجة شي ابدا


طبعا انتا حبيبي...هو انا لي مين غيرك وغير زوج اختي ابو هاني ؟؟؟ اصلا ما في رجال بالدنيا غيركم


ابو هاني ؟؟ اكيد بكون بالبيت هلا على ما اعتقد او بكون طالع شي مشوار . هو على كل حال عمل الواجب معي ووصلني وروح بيتهم ......


تصبح على خير حبيب البي
رغم متعتناالكبيرة فقد كان شعوري مختلفا في هذه المرة ، حرماني وحرمانها لفترة طويلة كان سببا فيالتلذذ كثيرا لانها كانت نيكة بعد جوع ...مكالمتها مع زوجها اثناء مداعبتها لزبريومداعبتي لكسها وايهامه بان اهاتها ناتجة عن جنس الهاتف بينهما كانت سببا في اضفاءجو جديد لم يسبق لي ولا لها تجربته ... الجنين الذي بدأ يكبر في بطن سامية كانسببا لشعوري بالقرب منها أكثر، حيواناتيالمنوية التي كبرت وتشكلت على شكل جنين في بطنها كانت تشعرها بالارتباط اكثر بي ،لكن مرض زوجها وزوجتي كان سببا لاضفاء بعضالتوتر علينا ...الا ان هذه الظروف لم تستطع حرماننا الدائم من اللذة ..في تلكالليلة تذكرت كل ما سبقها من أحداث ارتبطتفيها مشاعرنا قبل أجسادنا برباط أصبح ابديا بولدي الذي في احشاءها ،

مشاعر متناقضة واحاث غريبة عشناها لحوالي ستة أشهر كان الجنين قد كبر وقارب على تغيير موقعهمن بطنها الى حضنها الدافئ ،،


شهران او يزيد قليلا بعد ذلك ،وبينما كان احمد في المستشفى إثر عملية جراحية اخرى كانت صعبة لترميم فخذهالمتهشمة ، جاءنا الخبر الصاعقة بوفاة احمد بجلطة قلبية حادة اعتبرها الأطباء منمضاعفات الجراحة ، فكبار السن يمكن أن يتعرضوا لذلك خصوصا في العمليات الجراحيةالكبرى ، خصوصا مع نزف الدم واستبداله بدم جديد أثناء العملية ... كانت أياما صعبةجدا ، حوالي شهر او اكثر قليلا يفصلنا عنولادة سامية المكلومة بوفاة زوجها ، زوجتي ازدادت حالتها سوءا ، فقد اضطرت لتركمنزلنا والبقاء بجانب اختها لاسبوع كامل ، كان كافيا لعودتها الى المنزل خائرةالقوى ، نفسية شبه محطمة ، تحمل هم اختها الحامل وابنتها المخطوبة حديثا ولم يبقىالكثير على موعد زواجها بعد شهرين كما اتفقنا مع خطيبها ..

كان الخبر صاعقا لي ولسامية وحتى لزوجتي التي عاشت أياما قاسية حزنا على ماآلت إليه أوضاع اختها سامية . سامية ستضع مولودها بعد أقل من شهرين . وستبقى حبيسةالمنزل الى موعد ولادتها الا للضرورات القصوى فهي في عدة وفاة زوجها الممتدةلأربعة أشهر وعشرة أيام ، ستضطر لمغادرة المنزل عند الولادة ولكنها ستعود لإكمالعدتها وفترة نفاسها ، ظروف قاسية واوضاع مأساوية تغلفت بالسواد على حين غرة ،


في الجانب الآخر من الحكاية , لم تنقطع اتصالاتي باماني رغم ندرتها ، فكلاسبوعين إلى ثلاثة أسابيع كانت تتصل بي لتتابع ما يجري معي ولتعرفني باوضاعها التي لم تكن اقل سوءا ، فالاوضاع المتوترةانتقلت إلى حلب مدينتها التي تعيش بها مع ابنها وبنتها من طليقها .تقول ان الحوادثاصبحت يومية ،هي كما تعلمون موظفة حكومية ، أصبحت تعاني كثيرا في تنقلاتها ،وأصبحت تخاف على ابنها وابنتها . ولا يبدو أن في الافق شيئا افضل فالأمور من سئالى أسوأ ، أصبحت اماني تغير رقم هاتفها كثيرا ، يبدو أن ذلك من ضرورات الامانعندها ، الا أنها كانت دائما تعاود التواصل معي من رقمها الجديد ثم الذي يليهوهكذا . كانت مرتعبة وخائفة كثيرا , لا اريد الدخول في وصف احداث سياسية ولكنالظروف في بدايات عام 2012 لا تخفىعلى احد . اماني تفكر في مغادرة البلد بحثا عن الامان لها ولأولادها .طليقها لايريدها ان تغادر فهو يقيم في دمشق , ودمشق مدينة آمنة نسبيا , تفكر في تسليمهاولاده والنفاذ بجلدها , او الانتقال الى دمشق بقرار من ادارتها الحكومية ولكن ذلكامر صعب في هذه المرحلة , هي حائرة بين رغبتها بالبحث عن الامان وبين تمسكهابأبنائها , تريد الاطمئنان على كل شيء ولكن هيهات هيهات ,


يوم ولادة ساميةكان يوما استثنائيا , بدايات ربيع عام 2012 ونهايات الشتاء , ما زالت الاجواءباردة عموما , كنا نتحضر لتزويج ابنتي الاسبوع التالي عندما اعلمتني ابنتيبالهاتف بحاجة خالتها ساميةالماسة للذهاب الى المستشفى لشعورها بآلامالظهر وبدء علامات المخاض عليها , اكثر من شهران قد مضيا على وفاة زوجها وابنتيتقيم تقريبا مع خالتها بشكل شبه دائم .كانينبغي علينا كواجب القرابة والمودة بيننا وبينها ان نعتني بها . فأخواتها متزوجاتوإخوتها كذلك , واهل زوجها بعيدون عنها وقد قاموا بواجبهم من حيث استكمال اجراءاتالارث وتسجيل املاك زوجها المتوفى باسم الورثة انتظارا لقدوم المولود الجديد ليأخذحصته بالإرث , انتهى دورهم هنا وبقيت مسؤولية العناية بسامية ملقاة على كاهلنا .كنا نقوم بذلك دون مشاكل فهي قد تركت العمل والتزمت الاقامة بمنزلها دون مغادرتهكواجب شرعي . وابنتي تعمل صباحا ثم تعود لبيت خالتها لتمضي معها بقية النهاروالليل .


سارعت الى بيتسامية ونقلتها الى المستشفى , اخبرني الطبيب بان الولادة تحتاج لبضع ساعات قادمة ,بقيت ابنتي ملازمة لها في المستشفى . كان الوقت حوالي منتصف الليل فعدت الى منزليبعد ان وقعت للطبيب على ملف الدخول لمنحهصلاحية اجراء عملية قيصرية اذا لزم الامر ..


زوجتي كانت فياوج توترها وخوفها على اختها سامية المكلومة بوفاة زوجها من جهة والخائفة علىمستقبل ولدها القادم يتيما منذ اول ايام عمره . طلبت من ابنتي الاخرى الاهتمامبامها وآويت الى فراشي محاولا النوم . وكيف ياتيني النوم وهناك طفل هو من بعضحيواناتي المنوية , هو من صلبي بل من صلب خطيئتي مع معشوقتي سامية , هو ليس يتيماابدا , فابوه ما زال حيا وامة في شوق لسماع صرخة بكاءه الاولى . لم اكلم ساميةكثيرا يومها فقد كان الموقف اكبر من كل الكلام فلن تحتويه عبارات ولن تعبر عنهالمفردات , خصوصا ان ابنتي كانت ترافقنافي كل حركة ...


تقلبت في فراشيكثيرا . نزلت من مقلتي بضع دمعات . شعرت بتوتر شديد وخوف اشد من قادم الايام ,,فلاانا قادر على البوح ولا انا قادر على الصمت ..كانت ليلة ليلاء قمت من فراشيالسابعة صباحا لاتصل بابنتي على هاتفها الخلوي لتخبرني ان خالتها في غرفة الولادةوان الولادة اصبحت وشيكة . حلقت ذقني , اخذت شورا سريعا لعلي اجدد نشاط جسديالمنهك , لم استطع تناول اي طعام سوى فنجان قهوة بدون سكر , سألتني ابنتي عن سرعدم نومي فاجبتها بانني مشغول على صحة خالتها ووضعها الصحي بعد كل ما مر بها منظروف صعبة ..سارعت الى المستشفى بعد ان وعدت زوجتي واولادي ان اتصل بهم لاطمئنهمعلى حالة سامية فور ولادتها ....


في المستشفى ,وفي صالة انتظار الرجال كنت على تواصل مع ابنتي الموجودة امام غرفة الولادة تنتظرخالتها ..التاسعة صباحا اتصلت ابنتي لتخبرني بان سامية قد انجبت ولدا ذكرا وهيوالمولود بصحة جيدة ولكنها ما زالت تحت تاثير بقايا آلام الولادة , بعد جهد كبيرسمحت لي موظفة الريسبشن ان اصعد لاطمئن على المولود في غرفة الاطفال حديثي الولادة


صعدت خائفا ارتجفتكاد رجلاي ان لا تحملاني , كيف ستكون نظرتي الاولى لابني الذي سيعيش محروما منحمل اسم والده الحقيقي ؟؟. كيف ساعامله ؟؟ كيف ساناديه ؟؟ هل اناديه يا بابا ام يا عمو اميا خالو ؟؟وصلت فوجدت ابنتي تحمله بل تحتضنه بحب .


كيف الولد ؟؟


كثير منيح .. شوفبابا !! كثير حلو ,, بيشبه خالتي كثير


الحمد لله علىسلامة خالتك بابا , المهم تكون هي بخير


حضنت ابني,,قبلته رغم منع ذلك من قبل الاطباء خوفا عليه ثم ,,,انتظرت قليلا في قسم الولادةالى ان تم نقل سامية الى غرفة اخرى وعلىسرير عادي وتم جلب ابننا اليها لينام بجانبها , احتضنته قليلا قبل ان تنتبه لوجودي.....ابتسمت ابتسامة فرح لم اشهده على محياها منذ حين ..صافحتها ,,,شددت على كفهاوشدت على كفي


ابو هاني : الفمبروك ..والحمد لله على السلامة


سامية : ربنايبارك فيك ابو هاني ..مبروك لالك كمان


ابو هاني : اناشو دخلني ؟؟ ههههه مبروك عليكي , تستاهلي كل خير يا سامية , بعد التعب والمصاعبربنا عوضك بولد مثل القمر , ربنا يحميه ويخليه لالك


سامية : لا لامبروك لالك كمان , انتا ناسي تعبك معي , عندي احساس انك ابوه او مثل ابوه تمام علىقد ما تعبت معي الفترة اللي فاتت


ابو هاني : المهمحمد لله على سلامتك وسلامة المولود . وانا هلا لازم اترككوا واروح الشغل او البيتارتاح شوي لاني ما نمتش امبارح


سامية : ربنايخليك لينا ابو هاني , لكن ابقى خذ البنت معك وخلي اختها تيجي مكانها لانها تعبتمن امبارح وهيا من غير نوم


ابنتي : ما بطلعمن هون الا معك خالتو , المهم اننا اطمئنينا عليكي وعلى البوبو


ابو هاني : طيبابقوا احكوا مع البيت بشروهم بلاش يبقوا مشغولين عليكم , وخلي امك تحكي مع خالتكبالمرة


كانت سامية في كلهذا المشهد متعبة جدا , مرهقة الى درجة ان كلامها يكاد ان لا يسمع الا ان ذلك مؤقتوستكون بخير خلال ساعات , هذا ما اخبرني به الطبيب الذي اكد ايضا على امكانيةمغاددرتها غدا بعد فحص المولود من قبل طبيب الاطفال والاطمئنان عليه تماما


وهكذا اصبحارتباطي بسامية ارتباطا ابديا لا فكاك لي منه ولا خلاص لها منه ايضا . ستحمل فيحضنها ابني وستربيه وتعتني به وهي عالمة انه يحمل اسما غير اسمي , لن تتوانى عناستخدامه وسيلة لاعادة الحياة الى علاقتنا الجنسية التي انقطعت منذ اخر مرة نكتهاوهي تكلم زوجها بالهاتف .


نهاية فترةنفاسها التي امتدت لاربعين يوما كانت هي تقريبا نهاية عدة وفاة زوجها . تم خلالها زواج ابنتي , برغم انشغالنا كل تلك الفترة فقد ابقيت ابنتيالكبرى ملازمة لخالتها تماما حتى بدات تعود الى سابق صحتها وقدرتها الكاملة علىالعناية بنفسها . انهينا اجراءات تسجيل الاملاك الخاصة بزوجها المتوفى باسمها واسمابنها الذي اسمته على اسمي بحجة تكريمي لجهدي معها اثناء ازمتها الصعبة . وفيالحقيقة هي وسيلة لجعلي لا ولن انسى ان هذا الولد ما هو الا ابني . كان تواصليمعها قليلا الا من بعض زيارات قليلة كنت ازورها لاطمئن عليها . اما في الهاتف فقدكان الحوار مختلفا , هي فخورة بان ابنها جاء من ظهر حبيبها لا من ظهر زوجها , ليستنادمة رغم بعض عذاب الضمير , ترجوني دائما ان لا انسى ذلك وان اعتبر هذا الطفلكابني تماما واعامله معاملة الوالد لا معاملة القريب فقط , لم نتحدث بالجنس ولكنناتحدثنا في الحب والعشق . هي تؤكد دائما انها لم ولن تعشق غيري ولن يكون قلبها ملكالغيري طال الزمان ام قصر , بادلتها حبا بحب وعشقا بعشق ومشاعر جارفة بمشاعر مثلها, قد يكون سلوكنا جنونا ولكنه في كل حالاته حقيقة واقعة ...


اصبحت سامية تقضياغلب وقتها في منزلنا . فقد شاركت ابنتي الكبرى غرفتها واصبحت جزءا من العائلةتقريبا . اخواها واخواتها الاخرين اصبحوا نسيا منسيا بالنسبة لها , فهي لا تعرف مندنياها غير بيت اختها و عائلتها . لم نفكر في الجنس لغاية اللحظة رغم بعضالاحتكاكات والمماحكات في حال انفرادنا ببعضنا . كنا حريصين جدا , والظروف ليستمشجعة لشيء ذو قيمة رغم جوعنا الجنسي , فالجنس لدينا حب وعشق وليس جوع وشبع


نحن في خريف عام 2012 , وزوجتي في حالة صحية حرجة جدا جدا , مضىحوالي العام على مرضها وحالتها من سيء الى اسوأ . اصبحت تعاني من صعوبة شديدة فيالحركة . هي شبه مشلولة تماما . سامية وبنتي تعتنيان بها , مرتب سامية لتقاعدزوجها وتقاعدها هي مع حصة الولد واجرة البيت الاخر الذي تملكهتكفيها وتزيد لتربية ابنها على افضل ما يكون . اصابتزوجتي غيبوبة مفاجئة استمرت لاسبوعين حتى انتقلت الى جوار ربها بعد معاناة لاكثرمن عام مع المرض اللعين ,


يبدو ان الاقدارتعاقبني على ما اقترفت في حياتي من خطايا , فما اكاد اتخلص من آثار حدث مأساوي حتىيتبعه حدث اكثر منه بشاعة واكثر تأثيرا على مشاعري . فانني وان كنت اعتبر نفسي زيرنساء الا انني بشر , محبتي لزوجتي وعشرتي الطويلة معها وما عانيناه سويا ومااصابنا من فرح او حزن كانت هي بجانبي وانا بجانبها . لم تنقص مكانتها في وجدانيابدا , قامت بتربية ابنائي وبناتي افضل تربية . علمناهم في افضل المدارس والجامعات, عشنا الحلوة والمرة سويا كتف بكتف . كانت وفاتها ضربة قاصمة لظهري , فهي سنديومستندي . وهي الحائط الصلب الذي طالما استندت عليه غير مبالي وغير خائف من الوقوع. بكيت للمرة الاولى بحياتي . ذرفت الدمع سخيا على روحها التي غادرتني دون ان تكملمهمتها , تركت على كاهلي هموما كثيرة , فالعناية بالاولاد والبنات في عمر الشبابوالمراهقة اصعب واشد وطأة منهم فيعمر الطفولة . افرحني انها شهدت زواج ابنتها وفرحت لها كثيرا ولكن ما زال عندي ابنةاخرى وولدان جميعهم في عمر المراهقة اصغرهم ستة عشر عاما . غادرت زوجتي الدنياوانا دخلت في مرحلة انعدام وزن لم اكن اتخيل انها ستحدث لي يوما . الكآبة شعوريالعام والعصبية والنرفزة سلوكي الدائم . اغضب لاي سبب وارضى بلا سبب , مرحلة منحياتي استمرت لشهرين او يزيد ....


وبعد انقطاع لعدةاشهر اتصلت أماني من رقم غريب , هو ليس من سوريا , لم ادقق في رمز الدولة فيالبداية حتى سمعت صوتها . صوتها الحزين ونسق بداية حديثها الذي بداته بالسلاموالتحية وبادلتها مثله . نسق حديثنا يشير الى اننا كائنين مهزومين مقهورين , اخيراعلمت انها تتحدث من لبنان وانها غادرت سوريا بعد ان سلمت ابناءها لوالدهم وانهابرفقة اخوتها وامها في لبنان وهي البلد الاقرب لهم للهروب من جحيم ما يجري حولها ,افادتني انها غير راضية عن وضعها في لبنان وان الوضع ايضا صعب ولكنه مكان آمن علىالاقل , تحشرجت الكلمات على لسانها وكانها تبكي وهي تخبرني بشوقها للقائي , وعندماعلمت اوضاعي ابدت اسفها وتعازيها , وعلى الوعد بمعاودة الاتصال انتهت مكالمتنا كما بدات , بمشاعر مهزومة وآمال تتبخر وظروفقاهرة وصعبة يعيشها كلانا .....


وسط هذه الاوضاعحضر الى بيتي شاب يعمل مهندسا مدنيا في احدى الشركات يطلب يد ابنتي الكبرى , وبموافقتها تمت الخطبة سريعا دون اي احتفال اوتعبير عن الفرح . عقدنا عقد زواجها في المحكمة واشترت برفقة خطيبها بعضا من المصاغالذهبي لزوم الشبكة التي البسها لها في المنزل بحضور والديه واخوته فقط ومن طرفناعائلتي واخوال ابنتي وعمها شقيقي فقط , رغم اجواء الحزن فقد كان للفرح متسعا من مكانليدخل منزلي . بدات ارى الابتسامة تعود لتغزو وجوه عائلتي فكان هذا سببا لبعض منفرحدخل قلبي وانعكس على مشاعري نسبيا


وسط هذه البارقةمن الامل بتحسن الاحوال , بدأ شعوري بالخوف من المستقبل اشد وطأة علي , فهاهيالثانية مقبلة على الزواج .. ثم ماذا بعد؟؟ بدأت افكر بتزويج احد ابنائي ليحضر لي كنة تضافالى عائلتي لتعتني بالمنزل في حال زواج اخربناتي , ولكن من هي تلك التي سوف ترضى ان تعيش في بيت العائلة مع زوجها الشاب الذيما زال مراهقا في عمر 18 عاما , اذا فلا بد انه خيار صعب التحقيق ان لم يجر لناالمزيد المشاكل التي نحن بغنى عنها ,


سامية ما زالتتقضي اغلب وقتها معنا , ابننا الذي بدأ ينمو اصبح جزءا من عائلتنا تماما فبناتيوابنائي لا يستغنون عن وجوده ابدا , يلاعبونه ويجلبون له الملابس والالعاب الصغيرةالتي تناسبه . يتسابقون لحمله ومناغاته والاستمتاع باصواته العفوية البسيطة .سامية تفرح لذلك وتنظر لي بنظرات ذات معنى لتقول لي ها هو ابنك قد اصبح واحدا منعائلتك شئت ذلك ام ابيت , ولن ارضى الا ان يبقى كذلك ابد الدهر .


ابنتي الكبرىالتي هي على وشك الزواج هي اقرب اخوتها الي وهي اكثرهم تعقلا وفهما للحياة .جاءتني في احد الليالي في غرفتي لتنفرد بي ..


كيفك بابا ,اتمنى تكون صارت اوضاعك احسن هلا


ابو هاني : طالماانتي واخوانك بخير انا بكون بخير


ابنتي : ايه بسنحنا شايفينك مو مبسوط بالحياة


ابو هاني : اهيالحياة ماشية رضينا او زعلنا . والدنيا مش دايما بتكون مثل ما بنريد


ابنتي : باباماما ماتت خلاص , ولازم تعرف انها الحياة ما بتوقف لموت حد مين ما كان يكون


ابو هاني :ايه بسماما كانت هي المدير العام لكل شي بالبيت , وهلا البيت صار بدون مدير عام


ابنتي : ههههه مافي مدير عام غيرك بابا , يمكن هيا كانت مساعد مدير , لكن انتا المدير اكيد ورحتبقى انت المدير


ابو هاني : طيبحتى ولو ,, كف لوحده ما بصفق , علشان هيك انا خايف عليكم مو على نفسي


ابنتي : رح امشيمعك مثل ما بتريد , علشان هيك لازم تجيب للبيت مساعد مدير عام جديد


ابو هاني : وانتيبتعتقدي انه في حد ممكن يسد مكان امك ربي يرحمها ؟؟


ابنتي : بابانحنا ماشيين كل واحد او واحدة فينا لبيتها الجديد . وبعدين رح تلاقي نفسك وحيد ,وهذا شي ما بيسوى ولازم تشوف نفسك وتتزوج بنت حلال تناسبك تقضي معها بقية عمرك ربييطول بعمرك ...


ابو هاني : انتيمو فهانة شي يا بنتي , ما بعتقد في واحدة رح ترضى تعيش معي بوجودكم معي وانا بلاكمما ممكن اعيش ولا يمكن ارضى شي واحدة تنكد عليكم او تسيء لالكم بشي ابدا ابدا , علشانهيك انا هيك راضي لما اشوفكم كل واحدة فيبيتها او بيته مبسوط ومتهني وبعدها يحلها مية حلّال ,


انتهى النقاش بلاتوافق ولكنه انتهى بعد فتح عيني وعقلي على مآلات وضعي وأسرتي المستقبلية .لم تكنتلك المرة الاولى التي افكر بهذه الفكرة ولكن الحلول بالنسبة لي غير موجودة ,ابنائي هم رسالتي الاساسية فيما تبقى لي من عمر ولا بد ان اضحي لأجلهم بالغاليوالنفيس .زوجة الاب دائما ما تكون مشكلة اكثر منها حلا , خصوصا بوجود الاولادالقاصرين .


اتصلت بيسامية طالبة الانفراد بي في منزلها , فكان جوابي الرفض القاطع , فحالتيلا تسمح لي بالذهاب معها اكثر مما ذهبنا خصوصا بعد ترملها واستقلالها , وترمليوظروف عائلتي ,كان جوابها انها تحتاجنيفي امر اخر غير ما افكر به , فهي مثلي رغبتها معطلة ولا تشعر بالرغبة في الجنس فيظل هذه الظروف بعد فقدها لزوجها واختها تواليا , فقلت لها ان اي حديث بيننا يمكنان يتم في منزلي , فذلك افضل ويبعدنا عن اي افكار اخرى لا نرغبها حاليا على الاقل,,لست قديسا ولكنني عاقل افهم ما يمكن ان يجري , لا انكر رغبتي بالجنس ولكنني قررتاخيرا ضبطها والسيطرة عليها ,,جاءتني فعلا ولكن برفقة شقيقها الاكبر , يبدو ان الأمرهام جدا , بناتي في حالة استعداد لاستقبال خالهن وخالتهن وقد اعددن العشاء , يبدوانهن على دراية مسبقة بالزيارة قبل مني . بعد العشاء كانت الجلسة عائلية بامتياز ,ابنائي وبناتي جميعا وخالهم وخالتهم وأنا .


***************************


شوفوني : يبدو انهذا الجزء الذي كنت اظنه الاخير قد اصبح طويلا اكثر مما يجب . لذلك فقد رأيت اناختمه هنا


على امل استكمال الاحداث قريبا في الجزء التاسع عشر الاخير


سنتعرف في الجزءالقادم على تفاصيل ما جرى في السهرة العائليةالتي تركناها قبل ان تبدأفي بيت ابو هاني . وسنتعرف على اجابات اسئلة كثيرة , هل سيقرر ابو هاني الزواج ؟؟من هي صاحبة الحظ السعيد ؟ اظنكم تعرفونها ولكن ما لا تعرفونه هو : هل انتهى دورأماني في القصة ؟؟وان عادت الى الواجهة فما هو دورها ؟؟ ما تبقى ليس كثيرا ولكنهمهم سنتعرف على كل تفاصيلة في الحلقة الاخيرة


الى اللقاء
محبكم : شوفوني





الجزء الثامن عشر (الأخير)

توقف صديقي ابو هاني في الحلقة السابقة عندما أنهي مكالمته مع سامية التي طلبت لقاءه في منزلها. وبعد رفضه ذلك ومطالبته منها ان تكون المقابلة في منزله خوفا من نفسه ان ينزلق وراء شهوته ويضاجعها في هذه الظروف التي يعيشها هو وتعيشها هي ايضا، ومحاولته منع نفسه من التهاوي امام سحر سامية وعشقه لجسدها هذه المحاولة الناجحة كانت نتيجتها ان حضرت سامية الى منزله برفقة شقيقها الاكبر، بعد ان كانوا كما يبدو قد نسقوا امر هذه الزيارة مع ابناء ابو هاني دون اخباره بها مسبقا. او على الاقل دون علمه بوجود صهره اخ سامية واخ زوجته المتوفاة برفقة سامية. فزيارة سامية تبدو عادية وهي متكررة بمناسبة وبدون مناسبة ولكن وجود شقيقها معها يعني ان وراء الأكمة ما وراءها. خصوصا بعد ان لاحظ ابو هاني حجم الاستعدادات التي اجراها ابناءه وبناته لاستقبال خالهم وخالتهم، وعلمهم المسبق بذلك وتحضيرهم للعشاء وما الى ذلك..

يقول ابو هاني مستكملا ما بدأه من احداث:

كان اللقاء عاديا مع سامية وشقيقها في البداية. فبعد الاستقبال الحافل من الاولاد، الذي اضطرني لمجاراتهم نسبيا والترحيب البالغ بخالهم وخالتهم. وبعد ان شربنا شيئا من العصائر، تسامرنا قليلا حول الاوضاع العامة، اسئلة روتينية عن اوضاعنا بعد وفاة المرحومة زوجتي؟؟، وكيف نتدبرامورنا بغيابها؟؟ وبعد الثناء الكبير من الاولاد على خالتهم سامية ووصفها بانها لا تقل حبا لهم عن امهم المتوفية وان وجودها لجانبهم ومعهم خفف عنهم الكثير من مصاعب فقدان امهم , وبعد عبارات التواضع التي اطلقتها سامية , وان ذلك هو اقل من واجبها وانها تتمنى ان تكون معهم ليلا ونهارا وفي كل وقت وحين حتى تشعر بالرضا عن نفسها بانها فعلا تعوضهم عن امهم التي اختارها القدر لتغادرهم وتتركهم محرومون من عاطفة الامومة , وبعد تاكيدها الصارم بانها تعتبرهم ابناءها الذين لم تنجبهم وانهم لا يقلون اهمية عندها عن ابنها الذي انجبته وحواه بطنها .. وبعد ثناء شقيقها عليها وشكرها على ما تبذله من جهد مع بنات اختها وابناءها، وتاكيده عليها بالاستمرار بذلك بل ان تزيد عليه .... كل هذه الحفلة من الشكر والاطراء والثناء على سامية اضطرتني ايضا ان اؤكد كل ما قالوه وان أجزل لها عبارات الشكر والثناء والاسف والاعتذار لكوننا نتعبها ونحملها فوق طاقتها مع ما تمر به هي ايضا بعد فقد زوجها ووالد ابنها ؟؟؟ههههههه الرسمي على اقل تقدير!!!!

انتهى المشهد الذي كانت بطلته سامية وبدأ بعده مشهد العشاء المعتبر الذي اعدته بناتي على شرف خالهن وخالتهن. العشاء الذي اعد كما يبدو للاحتفال بشيء ما!!! على طول هذه اللحظات التي استمرت لساعتين تقريبا كان السؤال الاهم يتسرب بقوة الى ذهني حول الاسباب الحقيقية لوجود صهري مع سامية، وما هي مبررات حضورهما سويا وليس كل واحد على حده مثلا!! ولماذا اليوم بالذات خصوصا بعد مكالمتي مع سامية وتاكيدها على حاجتها لي بشيء خاص، وبعد حواري الغريب مع ابنتي الكبرى التي عرضت عليّ الزواج بزوجة جديدة ترعى شؤوني وتاخذ بيدي في قادم الايام. لا ادعي الذكاء الخارق ولكنني كنت على ثقة بان كل هذه الاحداث مرتبطة ببعضها بشكل ما. وان بطلة هذا الارتباط لا بد ستكون سامية..

بعد العشاء كانت الجلسة أكثر حميمية ومرحا. وعلى وقع اصوات ارتشافنا لاكواب الشاي كان صهري الذي هو بالمناسبة أصغر مني عمرا بكثير فهو ما زال في بداية الاربعينيات من العمر. كان يقرا على مسمعي محاضرة في الفضيلة وما ينبغي عمله في مثل ظروفي. الخالة سامية تبدو عليها علامات الفرح والسعادة بما يجري لي. الاولاد والبنات يوافقون كل ما يقوله خالهم من ضرورة ان يتم زواجي قبل فوات الاوان. وهل هناك أوان للزواج أصلا؟؟شعرت حينها وكأنني شاب أعزب قد فاته قطار الزواج او يكاد. وقد التم عليه الأهل لتخليصه من عزوبيته غير اللائقة. اخيرا كانت المفاجأة ان جاز التعبير...
(إذا كنت خايف على الاولاد وتفاهمهم مع مرات ابوهم. انا عندي لك اللي تتفاهم معهم ويرضوا فيها وترضى فيهم وتعيشوا مع بعض بكل سهولة دون اي مشاكل)
قلت له: وين هي هاي اللي حترضى تعيش مع كومة اولاد وبنات وتسيبني اراعي شؤونهم دون مشاكل وغيرة عمياء وخلافه
قال: يا رجل فتح عينك منيح وانتا تلاقيها قريبة منك وجاهزة ومستعدة وراضية وكل حاجة.
ثم أردف: بكل صراحة ومن غير لف ودوران انا جاي اخطبك لاختي سامية ..... وانتا عارف انها محتاجة اللي يراعي اوضاعها كمان وانتا محتاج اللي تعتني فيك وباولادك ولا اظن ان غيرها ممكن يغطي مكانها فهي خالتهم وبمقام امهم وما هيشعروا باي فرق ابدا وهم على كل حال موافقين، لا وكمان بطالبوك أنك توافق وبلاها المكابرة

قد تتفاجأون بانني لم اذكر فيما سبق من حديث تفكيري بسامية كزوجة بعد وفاة زوجتي ووفاة زوجها، أنا في الحقيقة لا انكر انني فكرت بذلك كثيرا ومحصت الامر في عقلي مرارا وتكرارا ولكنني في كل مرة كنت ارفض الفكرة لانني عشت مع سامية سنوات كعاشقين. وتساورني الشكوك حول فقدان هذا العشق او الحب اذا تحول الى صيغة أخرى بالزواج، هذا بالاضافة الى ان ابنها وابني الذي لن تتنازل عن تربيته وبزواجها فانه سيصبح من حق اهله لابيه ان يربونه فور زواج امه وهذا غير ممكن اطلاقا بالنسبة لسامية كما هو بالنسبة لي .

فاجأتني سامية عندما اكملت بعد اخيها
انا تكلمت مع اعمام ابني وهم ما عندهم مانع ان استمر بتربية ابني اذا فكرت بالزواج بشرط ان لا يتم اساءة تربيته او ظلمة من زوج المستقبل او اي شيء من هذا، عشان هيك انا ما عندي مانع بشرط انه ابو هاني يعامل ابني كانه ابنه (قالتها بلهجة متزنة، طابعها الخجل والحياء الانثوي اللازم بحضور الاخ الاكبر ههههه) اما نظرات عينيها الي فكانت تنبيء بزهو الانتصار وكانها تقول لي غصبا عنك ستبقى ملكي طول العمر ههههه

في محاولة يائسة مني للهروب الى الامام طلبت مهلة يومين لامعان التفكير بالامر واتخاذ القرار المناسب حتى لا نندم مستقبلا.
لا شك ان القرار كان قد صدر ولم يبقى الا التنفيذ ولكن عنفوان رجولتي ابى الا ان اكون سيد اللموقف , فوافق الجميع وانتهى الموقف على ذلك ....

تعلمون انني ما كنت ساشغل نفسي بالتفكير كثيرا بالأمر. فالقرار كان باعتباره صادرا مسبقا. ولم يتبقى الا الاعلان الرسمي عنه. سامية متلهفة لهذه اللحظة. ابنائي وبناتي يتآمرون معها ومع خالهم لاتمام الصفقة دون ان يتركوا لي خيارا آخر، وبدون أي هامش للمناورة، شقيقها الذي لم يكن يوما صاحب رؤيا او رأي سديد اصبح يلقنني اصول التعامل مع هكذا موقف ( يبدو ان تلقينه من قبل سامية كان متقنا جدا) اهل زوج سامية السابق سيرحبون بذلك لانهم سيكونون مطمئنين ان لا مشاكل ستاتيهم من اجل العناية بابن فقيدهم الذي توفي على حين غرة وترك خلفه زوجة وولدا . فلا احد منهم مستعد لتربية الولد فلم لا يرحبون؟؟

اما انا ابو هاني صاحب الشخصية القوية الذي عاش حياته معتمدا على نفسه. تقصده الناس للراي والمشورة وصواب القرار اصبحت ملزما باتخاذ قرار قد تم تلقيني إياه عنوة، خلال يومين بعد هذا اللقاء كنت أمعن النظر في مستقبل علاقتي بسامية. فالأمر بالنسبة لي يتجاوز مسألة الزواج او استبدال زوجة بشقيقتها، فالامر عندي هي سامية!!! سامية عشيقتي، ورفيقة فراشي، والملكة المتوجة على عرش مجوني وجنون رغبتي الجنسية التي سيطرت علينا لسنوات قبل ذلك. الامر بالنسبة لي هو الاجابة على السؤال الاكثر اهمية. كيف سيكون شكل وطبيعة علاقتي بسامية بعد ان تمسي قريبا زوجتي وربة بيتي . هل سابقى على ذات الشوق لحضنها ؟؟ هل ستبقى هي على نفس المستوى من الرغبة في مضاجعتي لجسدها الذي طالما استخدمت امكاناته للايقاع بي ووضعي تحت وطأة جنونها . هل سنبقى على هذا العشق بيننا بعد ان نصبح زوجين يغلب على علاقتنا الروتين والواجبات اليومية قبل العشق والغرام؟؟ وهل إذا تغير شكل العلاقة ستكون أفضل ام اسوأ؟؟ كلها اسئلة لم تكن اجاباتها تعني شيئا، فمهما كانت الاجابة لن تغير من المصير شيئا.
إذا فما على ابو هاني الا البدء بالاجراءات الرسمية للزواج، ولكن قبل ذلك قمت بزيارة الى شقيق زوجها السابق، استطلع رأيه في الموضوع، فقال لي انه يرحب بذلك ايما ترحيب، مع امنياته ان تتم معاملة ابن شقيقة المعاملة الجيدة التي تحفظ لسامية ذكرى والده، فوعدته بذلك كل خير.

لم يطل بنا الوقت حتى بدأنا اجراءات زواجنا الذي يباركه الجميع . فبعد اجراء عقد الزواج بدأنا ترتيبات انتقال سامية لتعيش معنا في بيتي .. افرغت شقتها ونقلنا بعضا من محتوياتها الى منزلي وتصرفنا بما ليس لنا به حاجة بالبيع او بمنحه لبعض من لا يجدوا مثله . الا انني كنت مصمما ان تكون غرفة النوم التي ستحويني مع سامية جديدة، فلا هي غرفة نومي السابقة ولا هي غرفة نومها فكلاهما لها في وجداننا ذكريات كثيرة نود ان لا يكون لها اثر في حياتنا الجديدة , فاوصيت النجار لتفصيل واحدة حسب متطلبات زوجتي الجديدة . اسبوعين بعد ذلك حددنا موعد الدخلة هههههههه. وبعد ان نصبنا غرفة النوم الجديدة وكانت سامية ما زالت تعيش في بيتها لغاية اللحظة تم تحديد مساء الجمعة التالية لتكون موعدا للدخلة ..

لبست بدلتي السوداء واصطحبت ابنائي الى بيت سامية لترافقنا الى منزلنا كعروس في ليلة دخلتها. وجدت اشقاءها الاثنين وكل شقيقاتها بالانتظار. سامية في غرفة اخرى. بعد الترحيب بنا قام شقيقها ليختفي في غرفة نوم سامية ليعود بعد دقائق يقتاد سامية التي تدثرت بثوبها الابيض واكليل عرسها، وقد ذهبت قبل ذلك الى صالون التجميل استعدادا لدخلتها كاي عروس. صور تذكارية تم التقاطها، وابتسامات جميلة ارتسمت على الشفاه، ومظاهر الفرح تغمر المكان. رافقتني سامية في سيارتي الى منزلي ومعنا صحبها في سيارة اخرى، في منزلي جلسنا قليلا ثم غادر الضيوف. تقدمت نحوي ابنتي الكبرى لتناولني ورقة صغيرة مكتوب عليها اسم فندق ورقم غرفة وقالت محجوز لكم اسبوع. واضافت وهلا: من غير مطرود مش عاوزين نشوفكم الا الاسبوع الجاي ههههه

ضحكت سامية وقالت: ليش مغلبين حالكم حبايبي. ما كنا بقينا معكم هاليومين؟؟ ما في داعي لفندق ولا شي ؟؟
قالت لها ابنتي: خالتو قومي انتي وجوزك وفرجينا عرض اكتافك هههه بلاش افضح المستور ...
سامية: طيب طيب يا بنت اللذينا.. انتي الظاهر لازمك تربية من اول وجديد هههههه
ابو هاني: قومي قومي يا ولية.. بلاش ننضرب هلا ههههه

المسافة بيننا وبين الفندق الذي يقع في مدينة أخرى اكثر من ثلاثمائة كيلومتر. طلبت من بنتي تجهيز حقيبتي اما حقيبة سامية فهي جاهزة كما علمت. دليل علمها المسبق بل دليل ادارتها للموضوع بنفسها وما البنت وبقية الاولاد الا منفذين لرغبتها هههههه

الشنطة جاهزة يا بابا من يومين هكذا كان الجواب
طيب رتبوا الاغراض بالسيارة وانتي يا عروس قومي غيري ملابسك وقدامي عالسيارة هههه اما عيال بايظة بصيح

نحتاج الى حوالي الأربع ساعات لنصل الى المدينة المطلوبة وهي مدينة ساحلية والفندق المحجوز لنا فيه يقع على الشاطيء مباشرة. يبدو ان سامية أيضا كان لها دور في الاختيار، فهي تعرف ذوقي في الاختيار جيدا. وما احداث بيروت عنها وعني ببعيدة، فقد كانت مليئة بالعهر والفسوق الذي يروق لسامية عندما تتأجج شهوتها وتتوقد رغبتها. لم تفعل سامية اكثر من انها ازالت طرحة العروس واستبدلتها بشال ابيض عادي بدل الشفاف. وبقيت ترتدي فستان العروس الأبيض فهذا هو ما تريده كما يبدو. لا تريد ان تكون دخلتنا بعيدة عن مراسم العريس والعروس بهيئتههم المعتادة بعيدا عن العمر والظروف التي نمر بها. ما ان ركبنا السيارة وادرت مقودها منطلقا من امام منزلي بهدوء حتى قلت لها :

أبو هاني: ليش ما بدلتي فستانك؟
سامية: انتا ليش عاوزني ابدله ؟ مش انا عروس وانتا عريس والا ايه ؟
أبو هاني: لا بس المشوار طويل والفستان هيزعجك؟
سامية: وانتا مالك!! هو انتا اللي لابسة؟
أبو هاني: الحق علي انا عاوز اريحك!!
سامية: عاوز تريحني؟ والا خايف حد يشوفني حدك وانا لابسه هيك؟
أبو هاني: ما تنسيش انها هاي المرة الثانية اللي تلبسي فيها فستان الفرح وانا كمان مثلك. يعني اخذنا دورنا
سامية: سيبك من الفستان هلا!! وخليك بالسواقة وما تنساش انها اول مرة اتزوج حبيبي؟؟
أبو هاني: انتي لسا فأكره؟؟
سامية: انتا متجوزني حتى تغيضني والا تفرحني؟؟
أبو هاني: متجوزك بناءا على طلبك ههههه!!!!
سامية: طلبي أنك تسكت ولما نوصل الفندق رح فرجيك اتجوزتك ليه!!
أبو هاني: ههههه تجوزتيني ليه يعني؟؟ اوعي تكوني فأكره أنك.......؟؟
سامية: انتا اللي بلشت بكلام السفالة!!

أبو هاني: وين هي السفالة يا مجنونة؟؟
سامية: خلص اسكت جسمي مش مستحمل
أبو هاني: على فكرة يمكن تحتاجي ملقط شعر وانتي بتدوري عليه ههههه!!
سامية: بذمتك ما انتا مشتاق لحضني؟
أبو هاني: لا
سامية: اففففف خلص سوق وانتا ساكت. بدي انام ولما نوصل بنشوف.
أبو هاني: إذا بتنامي بوقف على طول
سامية: طيب اشتري لنا شي زاكي نتسلى فيه عالطريق
أبو هاني: حاضر. عند اول سوبرماركت بالطريق
اشتريت بعضا من العصائر والمكسرات والشوكولاتة وأكملنا طريقنا

سامية: أبو هاني، اظن صار لازم أقول لك اني فعلا انا اللي قلت لاخي يضغط عليك تتزوجني، وانا اللي خليته يقنع الأولاد بهذا الشيء، واظنك عارف هالشيء لكن لازم انا أقوله وما انتظر انك تقول لي انك عارف. واظن كمان أنك عارف ومتوقع ان هذا الشيء كان لازم يحصل من وقت الظروف اللي فاجأتني انا وانتا بدون ما نكون خططنا لالها. لكن كل هذا مش هو المهم عندي.
أبو هاني: كثير منيح اللي اعترفتي يا شقية ههههه. لكن قوليلي شو هو المهم هلا من وجهة نظرك يا فيلسوفة زمانك انتي!! ههه
سامية: عن جد عن جد انا ما بمزح، المهم اننا ننسى الظروف السابقة، وننسى اللي حصل معنا من قبل ومن بعد علاقتنا اللي صار عمرها سنوات وبقيت ثابتة لانها أساسها الحب مو شي تاني. صحيح انها علاقة مليانه خطايا لكن يضل أصلها الحب اللي جمعنا. ويمكن هذا هو السبب اللي ساعدنا وجاء القدر ليجمعنا مع بعض. ويمكن هذا الشيء هو مكافأة لالنا لأننا حبينا بعض بصدق او هي مكافأة للحب نفسه.
أبو هاني: ما انا قلت لك صايرة فيلسوفة الزمان والعصر والاوان. طيب وبعدين؟؟
سامية: وبعدين انتا هلا جوزي وحبيبي كمان ولازم نعيش حياتنا مثل ما لازم نعيشها وما نتذكر غير اللحظات الحلوة اللي مرينا فيها وننسى اللحظات الصعبة ونستغل كل لحظة جاية حتى تمضي بسعادة وحب بيننا.
أبو هاني: تعرفي؟؟ وانا جوعان ما بعرف أفكر.
سامية: الفندق محضر لنا عشاء خاص
أبو هاني: وانت شو محضرة؟
سامية: انا محضرة الحلويات وكلها محلاية بالعسل. اهم شيء يكون عندك مغرفة تغرف فيها العسل ههههه
أبو هاني: عندي مغرفتين واحدة بتمي والثانية عارفاها.. ينفعوا؟؟
سامية: طول عمرك بتشجعني عالسفالة وبعدين بتقول لي الحق عليكي!!
أبو هاني: المهم يكون طبق الحلو نظيف وناعم.
سامية: ومعطر كمان هههه شو بتريد غير هيك؟؟ وبكفي سفالة لاني بعد شي كلمتين ممكن اعمل شيء ما يعجبك لان ما عاد فيني استحمل.
أبو هاني: طيب طيب سكتنا خلص.

على بعد ربع ساعة من وصولنا الفندق اتصلت سامية باحدهم من هاتفها النقال

سامية: الو ....نحنا حاجزين غرفة مزدوجة رقم ..... عندكم باسم أبو هاني وزوجته
...........
بدنا شي ربع ساعة بنكون وصلنا
.........
كل الترتيبات جاهز؟؟؟؟
ايه كثير منيح

سيارتنا نوع مرسيدس سودا لما نوصل عالباب بعطيك رنة من هذا الرقم
ايه.. تمام

أبو هاني: مع مين عم تحكي؟ وشو هي هاي الترتيبات؟؟
سامية: اولادك مصممين يعملولك زفة عريس اول ما نوصل الفندق. هيك رتبوا مع الفندق وطلبوا مني اول ما نقرب نوصل أكلم هذا الموظف
أبو هاني: بعدك مصممة تحمليها للأولاد؟؟
سامية: شو فيها يعني؟ ما قلنا خلينا نعيش اللحظة؟ الحق علي عاوزاك ترجع شباب!!
أبو هاني: ليش مين قال لك أنى ماني شباب؟؟
سامية: لكان اسكت وخلينا ننبسط.
أبو هاني: رح تودينا بداهية انتي وافكارك المجنونة.
سامية: طيب طيب لبسني الطرحة بتاعة الفستان الأول قربنا نوصل. مو على أساس إني عروس؟؟

توقفت لدقيقتين ووضعت طرحة العروس بدل الشال الذي كانت ترتديه ثم دلفنا بالسيارة من باب الفندق الخارجي الى ساحة وقوف السيارات. وما ان توقفت بالسيارة حتى تقدم الى السيارة شاب فتح لي الباب واخذ مني مفتاح السيارة ثم فتح الباب الاخر وأشار لي ان اشبك يدي بيد سامية التي خرجت من السيارة ببطء شديد وخجل انثوي عرايسي مصطنع فشبكت يدي بيدها. توقفنا لثواني بينما أحدهم يصورنا بكاميرا فيديو وصبية أخرى تلتقط لنا الصور الفوتوغرافية بينما علا صوت الاهازيج والغناء فتجمع الكثير من رواد الفندق لتصدر التعليمات لنا بالتقدم بطيئا على صوت الاهازيج والطبل والمزامير. حتى وصلنا الى بهو الفندق لنجد مقعدين مخصصين لنا في بهو الفندق ولتقام حينها حفلة غناء واهازيج شعبية على شرف عرسنا الذي تم توثيقه رسميا وشعبيا بعد ذلك. أحيت هذا الحفل فرقة شعبية تم حجزها عن طريق الفندق وشارك بها الكثير من النزلاء وموظفي الفندق. انتهت بسيل من التهاني التي تلقيناها من الجميع ممن تواجد في تلك اللحظات. كانت الساعة تشير الى العاشرة ليلا عندما اختتمت الفرقة معزوفاتها وهي تتبعنا ونحن نتوجه الى المصعد ومنه الى غرفتنا التي كان الموظفين قد نقلوا اليها حقائبنا وكافة مستلزماتنا. رافقنا الى الغرفة شاب وفتاة من موظفي الفندق حيث فتحوا الغرفة وادخلونا مرحبين بنا وعندها سالني الشاب ان كنا نريد تناول عشاءنا الان وفي أي مكان نريده؟ في المطعم ام في الغرفة فقالت له سامية عاوزينة هنا في الغرفة. فقال إذا اسيبكم نصف ساعة تغيروا ملابسكوا وبعد هيك احضر لكم العشاء على الطاولة.
انتي ايش اللي عملتيه فينا هذا؟؟
سامية: بذمتك ما انت مبسوط والناس كلها محتفلين فينا؟
أبو هاني: ايوة بس كان لازم قلتي لي
سامية: خش الحمام خذ شور بسرعة معاك عشر دقائق بس لاني عاوزه كمان اخذ شاور قبل العشا
أبو هاني: انا شو اللي بلاني فيكي واتزوجتك؟؟ منك للــــه ياللي كنت السبب
سامية: ما تضيع الوقت، وهاي غيار داخلي حضرته لك بشنطتي وهاي بجامة كمان علشان متقلقنيش وانتا بتدور عليهم ههههه
في الحمام الخاص بالغرفة وكعادة هواجسي التي تغادرني في كل وقت وفي أي مكان ولا تفطن للبروز في مخيلتي الا في الحمام!!!!! ومع انهمار أولى قطرات الماء الدافيء على جسدي المتعب قليلا حتى رايت في مخيلتي زوجتي المتوفاة. رايتها مسرورة بان من خلفتها ما هي الا أقرب النساء الى قلبها، اختها سامية، برزت امامي مشاهد اول لقاء عاطفي لي مع سامية وانا اضبطها في منزلي مع من ادعى حبها ثم هرب من اول مواجهة، برزت أمامي ذكرياتي معها في اول مرة اقذف حليب زبري داخل بنطالي في اول ملامسة لها لزبي من خارج البنطال ورايت طيفها وهي تشتم رائحته مستهجنة ما جرى. رايت كل الممارسات السطحية التي فعلناها قبل زواجها وتذكرت تاثيرها على نضوج مشاعر حبنا. شاهدت في مخيلتي نظرات تلك العيون (عيون سامية) وهي ترمقني تارة وتسبل رمشيها استمتاعا وتلذذا في كل لحظة قضتها في أحضاني تارة أخرى. تذكرت أول مرة اسمح لزبري ان يلج في مهبلها المفتوح حديثا. وتذكرت عباراتها حينها بانها تعتبرني انا وليس غيري من فض عذريتها. فالعذرية عندها هي عذرية القلب والفؤاد ولا تنفض تلك العذرية الا اذا خفق ذلك الفؤاد عشقا لاحدهم فيكون بذلك قد فض تلك العذرية الوهمية. تذكرت ايامي معها على شواطيء جونية في بيروت وهي تصارع المكان والزمان لتستمتع معي وتمتعني في كل لحظة قضيناها هناك. تذكرت خيانتي لها مع أماني. ولأول مرة اشعر بالندم على تلك الفعلة. فها هي قد أصبحت زوجتي فكيف سأقابل قلبي الذي عشق كل تفصيلة من تفصيلاتها. ولا عزاء لقلبي الا انه أيضا قد أدمن الخفقان فخفق كذلك لأماني عشقا وحبا. يااااااااااه اين انتي يا أماني؟ ما زال لك في القلب متسع حتى بعد زواجي بسامية. للـــــه درك أيها القلب المدمن على عشق النساء. تذكرت ما بيننا من نتائج هذا العشق وهذا الفجور وتلك الخيانات الا وهو ذلك الصبي المسمى باسمي ليبقى يذكرها بابيه الحقيقي قبل ان تشاء الاقدار ويصبح ذلك الذي هو انا مربيا وزوجا شرعيا لام ذلك الطفل الذي سيصبح غلاما ثم رجلا يرتبط بابيه الحقيقي ارتباطا ابديا وحقيقيا. تذكرت كل ذلك وتساقطت بضع قطرات من دموعي حينها لتختلط بماء الشاور المنهمر على جسدي . تذكرت كل ذلك وعزمت أمري ان أعيش ما تبقى لي من عمرمع سامية زوجا وحبيبا وعشيقا ووالدا لابنها ومراعيا لشؤونها كما ينبغي لي ان أكون. عزمت امري ان استمتع معها في كل لحظة قادمة من حياتنا التي ابتسم لنا فيها القدر وجمعنا في رباط ابدي يعطي الشرعية لكل فعل قد فعلناه او سنفعله. لم افق من تلك الهواجس الا على طرقات سامية على باب الحمام قائلة: خلص بسرعة العشاء قرب يوصل.... يبدو ان هواجسي قد اخذت من الوقت فوق ما هو مسموح لها.
قطعت هواجسي. نشفت جسدي ولبست لباسي الداخلي وحملت بجامتي بيدي وخرجت لارتديها في الغرفة اختصارا لعدة ثواني من الوقت الذي تجاوزته رغما عني. دخلت سامية الحمام بعد ان كانت قد تخلصت من فستان زفافها ولبست روبا حريريا مزركشا بالورود على أرضية ذهبية. لا ادري ماذا يخبيء الروب تحته. اهي عارية؟ ام ان هناك شيئا من ملابسها الداخلية تحته.
خليهم يدخلوا العشاء ويرتبوه منيح. انا رح اتاخر لبعد ما يمشوا
أبو هاني: حاضر يا ست هانم. طلباتك أوامر ههههه
سامية: تسلملي يا رب. كلك زوء
أبو هاني: ما تتاخري كثير انا جوعان
سامية: وانا عطشانة طب هات بوسة أبلّ ريقي قبل ما ادخل الحمام
أبو هاني: ما فيش بوسة هلا. أصلا العروس بتكون مستحية بهيك ليلة. اما عرايس اخر زمن ههههه
سامية: طيب ماشي الحال بلاها البوسة. لكن لينا حساب بعد العشا
أبو هاني: بعد العشاء في نوم. لا حساب ولا غيره. الصباح رباح
سامية: صدقتك صدقتك. افتح الباب هاي الجماعة جابوا العشاء
هي دخلت الحمام وانا فتحت الباب للنادل لادخال الطعام

طاولة من طبقتين على عجلات تحتوي على سطحها كل ما لذ وطاب من المأكولات الشهية البحرية والمشوية والسلطات وعلى طابقها السفلي طبقا من الفواكه وطبقين صغيرين من الحلويات وابريقا من العصير الكوكتيل الطازج وكأسين فارغين وأربعة علب من الجعة مع كاسين أخريين خاصين بالجعة. ومعهما ابريقا مليئا بمكعبات الثلج. الماكولات مغطاة بالقصدير الرقيق لحفظ حرارتها. ذلك هو الوصف المبسط لما رايت وما اشتمه انفي من روائح والنادل يضع الطاولة مكانها في الغرفة الواسعة نسبيا ثم احضر كرسسين من الخارج ليضعهما متجاورين امام الطاولة
(لما تكملوا عشاءكم ما عليكوا الا انكم تخرجوا الطاولة للممر وتعطينا تلفون للريسبشن انكم خلصتم. اما العصائر والفواكه فتبقوا خلوها عندكم للصبح. ليلة سعيدة يا باشا) .... هكذا قال النادل وهو يهم بالمغادرة، ثم قال: أي أوامر ثانية يا باشا
أبو هاني: لا متشكر. هيك الوضع كثير منيح.اذا احتجنا أي شي بحكي مع الريسبشن
تحت امرك يا باشا.. إلف مبروك ليلتكم فل ياعريس
أبو هاني: تشكر.... ثم ناولته ما تيسر من بقشيش وغادر مبتسما بعد ان اغلق الغرفة خلفه.

انا عاوز ابلش آكل. إذا بتريدي خليكي بالحمام كمان شي نص ساعة بكون شبعت.
سامية: يعني الرجال جاب الاكل ومشي؟
أبو هاني: ايه مشي. تفضلي العشاء جاهز يا ست العرايس.
سامية: ثواني بس.

خرجت سامية على الهيأة التي دخلت فيها مع اختلاف بسيط وهو ذلك البشكير الذي يلتف حول راسها يخفي شعرها المبلل بماء الاستحمام. اما الفارق الآخر فهو رائحة الشامبو التي تنبعث من جسدها لتظفي على المكان سحرا آخر فوق سحر صوتها الذي انطلق هامسا:

عاوز تاكل وتتركني لكان؟؟ دواك عندي الليلة وما رح استنا لبكره هههه
أبو هاني: طيب تعالي نأكل من غير كثرة حكي. انا فعلا واقع من الجوع.
اشعلت الشموع التي كانت مجهزة ومركونة على حاملها الخاص بجانب السرير. اطفات اضوية الغرفة الا من ضوء الشموع الملونة. تعطرت بعطرها الذي تعرف انني اعشقه.

ثم ازالت الاغطية عن الطعام ودعتني للجلوس بجانبها
خلعت قميص بجامتي وجلست بجانها بعد ان قاربت هي المقعدين لتكون جلستنا متلاصقي الفخذين. فجلست لاشعر حينها بوهج الحرارة المنبعث من جسدها ولاتنسم أكثر رائحة عطرها وعبير أنفاسها. لففت ذراعي حول خصرها. جذبتها أكثر وقبلت خدها: مبروك حبيبتي
سامية: منيح اللي طلعت منك يا آسي!!
أبو هاني: طعميني بدياتك انا ما فيني اكل بدياتي ورانا شغل بعد الاكل
سامية: مو على أساس إنك بدك تنام بعد العشا
أبو هاني: اكيد رح نام. المهم انام وين؟؟
سامية: طيب كل هلا بلا ما يروح علينا العشاء ونبات بالجوع
أبو هاني: حاضر مدام أبو هاني.

تناولنا الطعام الشهي لقمة من يدها بفمي وأخرى من يدي بفمها تتوسطها قبلة هنا وقرصة هناك. همسة هنا ولمسة هناك، آهة هنا وزفرة هناك. كل ذلك بالإضافة الى صوت الموسيقى الحالمة المنبعث من جهاز التسجيل يدفعني دفعا لاستغرق في أحلام يقضتي التي أصبحت واقعا. صوت سامية الذي اختلفت نبرته فازداد ثقة وجراة. يبعثني على شعور هو أقرب الى شعور من يحلق في سماء لا يعرف لها منتهى ولا يدرك لها حدا. ارتطام كؤوس العصير ببعضها ونحن نسقي بعضنا كاسا كان مزاجها العشق ووبعضا من اكسير الحب والهوى جعلني وسامية ننهج بانفاس متلاحقة متسارعة وكأننا في امتحان صعب او اننا مقبلون على شيء لم نخبره او نجرب فنونه من قبل. يبدو ان أبو هاني الشاب قد عاد متاخرا. ويبدو ان أجواء ليلة الدخلة بمافيها من توتروأعصاب مشدودة ليس بعيدا عنا !!!يااااااه غريبة جدا. وكل اللي حصل بيننا من قبل نسيناه بهذه البساطة واتقنا الدور؟؟ ولكن لا باس هي لحظات جميلة فلنستغلها كما ينبغي ونصرف النظر عن الواقع الذي يقول غير ذلك. لنترك لمشاعرنا توجيه دفة اشرعتنا ولو الى حين!! فما الضير في ذلك؟؟ لا بد اننا سنجد هذه اللحظات يوما ما في دفاتر ذكرياتنا ولو بعد حين من الزمن عندما نجد أنفسنا وقد هرمنا ووصلنا الى خريف العمر.

تناولنا ما وجدنا من حلويات هي في الحقيقة لذيذة وذلك بعد ان انهينا تناول الطعام مباشرة. وبنفس طريقة طعامنا. نتبادل اللقمة كما نتبادل النظرات. نتبادل الشهية كما نتبادل الشهوة. تتقارع ملاعقنا كما تتقارع اشواقنا. تمنحني النظرة وأمنحها الزفرة، والمنتصر الأوحد هو العشقق. أعدنا تغطية الطعام المتبقي من الطعام وأبقينا طبق الفاكهة وعلب الجعة وكؤوسها ودفعنا ما تبقى على الطاولة الى خارج الغرفة. اتصلت بالريسبشن لاطلب منهم ان ياتي أحدهم ليأخذ الطاولة وما عليها. و أغلقنا بابنا جيدا.

سكبت لي ولها كاسين من البيرة مع بعض مكعبات الثلج. وكنا ما زلنا وقوفا عندما تلاقت كؤوسنا وتقارعت مصدرة صوتها الرنان. ارشفتني من كاسها وارشفتها من كأسي رشفات توالت وتعددت. تلحقها دائما الأحضان . ونتبادل بينها النظرات لتتحاور العيون مع العيون والانفاس مع الأنفاس واآهات مع الآذان .

استلقينا على السرير مستندين الوسائد , يضع كل منا كأسه بجانبه وما بيننا اكثر منتلك الكؤوس التي بدأت قطرات الماء الناتجة عن تعرقها تتسايل كما تتسايل مشاعرنا من هذين القلبين شوقا الى لقاء مختلف عمن عما سبقه . نظرت الى هاتين العينين اللتين طالما سيطر سحرهما على قلبي ووجداني لاستكشف فيهن ما لم اجده من قبل . وجدت هذين الرمشين وقد تزينا بزينة الوقار وتلونا بألوان الفتنة والجاذبية. أكملت كأسي وانا انظر الى زوجتي سامية بينما هي ترتشف رشفات صغيرة من كأسها وقد اسبلت عيناها واظنها حلقت في سماء الخيال فلم أشأ ان اقطع عليها خلوتها مع نفسها فسكبت لنفسي كاسا اخر وشربته على استعجال. عاودت النظر اليها فوجدتها وقد توردت وجنتيها واحمرت لسبب اظنه مزيجا من تاثير الجعة اومن نار الشهوة التي لا بد انها تعتريها . ام هي من خجل العروس في ليلة دخلتها؟؟ لست ادري!! ولا اريد أن أدري . فيكفيني ان ما اعلمه يقينا ان الانثى التي تستلقي بجانبي بروبها الحريري الذهبي المزركش انما هي زوجتي الفاتنة وعشيقتي الفاجرة وحبيبتي الحالمة والام الرؤوم لولد هو من بعض فجورنا . مددت يدي اتلمس بطنها الأحدب الى الأسفل وتسللت رؤوس اصابعي الى صدرها علني احظى بلمسة اشتقت لها . اشتقت لتسلق تلك الهضاب الشاهقة ولكنني تفاجأت بما هو أكثر أهمية . انها دقات قلبها التي تقرع تحت تلك الهضاب تفاجأت بتلك الانفاس التي تخرج منها بلا انتظام تلفح وجهي الذي اصبح على بعد سنتميترات فوق وجهها .و تفاجأت اكثر بهذا الاستسلام المريب للمساتي دون تداخل منها كعادتها وكانها تقول لي: ها انت قد أصبحت السيد الوحيد لهذا الجسد والحاكم الحصري على أمره . فتجول كما شئت بين سهوله وهضابه . بين وديانه وسفوح جباله . ارتشف من رحيق ازهاره كما تشاء اشرب من ماء ينابيعه كما يحلو لك . ولا تخشى في ذلك لومة لائم ولا عتاب محب او عين رقيب او اذن متجسس .ارتقيت باصابعي الى حيث جيدها. اذنها . رقبتها , وصولا لخدها المتورد وانتهاءا بشفتيها المغلقتان على ابتسامة خجولة. مررت سبابتي على استدارة شفتيها وتأملت ذلك الوجه الفاتن والجسد الذي ليس كمثله جسد الا ما رسم الرسامون او نحت النحاتون. اعدت يدي بكفها هذه المرة الى بطنها وصولا الى مثلث التقاء مرمر فخذيها وضعت كفي فوق ذلك المثلث المغطى بروبها . فككت رباط الروب وابعدت طرفيه جانبا فما وجدت تحته غير سوتيان ابيض وكلوت بلونه ولكنه شفاف ورقيق بما يكفي لفضح سرها وانكشاف ما افرزه مهبلها منرطوبة تسربت الى ذلك المثلث فبللته . تلمست باطن الفخذين بالتناوب محاولا قياس نعومتهما . فندمت حينها انني قد ازحت الروب عنهما فها هي أضواء الشموع تشاركني متعة النظر الى هذا المرمر الذي كان كان للتو ملفوفا بالحرير . اقتربت بشفتي من شفتيها وطبعت عليهما قبلة خاطفة خشيت ان اطيل بها كي لا اخدش حياء هذا الملاك الذي يدعي النوم .ثم قلت لها هامسا:

قومي قومي كملي كاس البيرة . احطلك فيه ثلج كمان بلاش يكون سخن
سامية: كنت تركتني اكمل الحلم
أبو هاني : هو انتي كنتي بتحلمي ؟؟
سامية: حلم جميل جدا
أبو هاني : طيب بلاش تمثيل وصحصحي معي خلينا نحول الحلم لحقيقة
سامية: ياااااااه يا حبيبي !!!! مش مصدقة اني حلمي صار حقيقة


االتقى جسدينا في حضن جانبي تجاذبت فيه الاضلاع حتى تلاصقت . وانسحقت فيه النهود حتى أصبحت الهضاب سهولا . والتصقت فيه الشفاه حتى اصبح فض اشتباكها يحتاج لقرار لا احد منا يقدر عليه . وتلاعبت فيه الالسنة في مبارزة لا يقدر احد ان يقول ايهما الفائز فيها . نهلت من شهد الرضاب وعذوبة الأنات . ارتويت ؟؟ لا لا لم ارتوي من شهد اللذة , تنسمت رائحة المسك في جيدها وعبير الزهور في وجنتيها . تلمست ظهرها ونزلت الى الأسفل اجذب كل ما تطاله يدي لاستشعر ما فيه من لذة الالتصاق بجسدي المنهك وفكري الذي تعطل تماما الا من محاولة المقارنة بين سامية العشيقة وسامية الزوجة.

تخلصت من بنطال بجامتي ووقفت سامية لتتخلص من روبها وترميه بعيدا . استدارت والتفت بجسدها امامي في حركة استعراض تبدو طبيعية ولكنني اعلم مقصدها . ساءلت نفسي عن ذلك الكلوت الشفاف ولماذا تلبسه النساء؟ ساءلت نفسي عن مثلثاته الامامية والخلفية وما هو مقصد وجودها أصلا؟؟فخرجت بنتيجة انه لا يشبهه شيء الا شعر أبو العلاء المعري الذي اسماه العرب قديما باللزوميات او لزوم ما لا يلزم . هو فعلا فاجر كابي العلاء وجميل كشعر ابي العلاء وعذب كموسيقى اندلسية
رايت حينها سامية وقد صدق فيها قول المذكور أبو العلاء حيث قال:

كالشمس لم يدنو من انوارها دنس .........والبدر قد جل عن ذم وان ثٌلبا


عدنا الى احضاننا المتبادلة وعادت الأجساد لتلتقي باحثة عن مقاصد وجودنا في هذا المكان بالذات وهذه الحجرة بالذات. سمعت منها شعرا غزليا لم تكن تتقنه ولكن اللحظة صنعته. اسمعتها عبارات الوجد والغرام كما لم أفعل من قبل . تقلبنا على ذلك السرير كثيرا حتى بدأ التعرق يغزو اجسادنا.
تخلصت مني ونهضت تسقيني شيئا من كاسها الذي كنت قد ملأته لها قبل ذلك " لست ادري هل انا قد شربت جعة ام شهدا ؟؟ فالمهم انني شربت وما ارتويت . فكفكت مرابط سوتيانها وخلصت نهديها منه واقتربت من حلمتها بلساني الحس منها بعضا من اللذة قبل ان اضعها بين شفتي الوكها علني استخلص منها ما اخفته تحت دثارها البني . مددت يدي تسبقها اصابعي الى حيث مكمن العفة ومررت اصابعي على اطراف مثلث الكلوت ثم الى مركز ذلك المثلث فابتعدت بوسطها باستحياء وكأنها تقول لي ان العروس في ليلة دخلتها تخشى الاقتراب من هذه المنطقة وانني لا اقل عن اية عروس فلا تخدش حياء عروسك بمثل ذلك !! او انها تخشى ان اكتشف مقدار البلل الذي أصاب هذه المنطقة !! او كلا السببين مجتمعين !! كانت قبلاتنا بعد ذلك سريعة وخاطفة ولكن اللعاب الذي بدأ يخرج الى الشفاه بلا إرادة منا الزمني كما الزم سامية ان نذهب في قبلة اكثر عمقا وحميمية علنا نخلص بعضنا من هذا الرضاب المتسلل غصبا عنا بلحسه او امتصاصه ولكن هيهات للنبع الغزير ان يتوقف عن الجريان !! فكلما تعمقت اكثر زاد جريان النبع وزادت عذوبة طعمه وكلما ابتعدنا هنيهة او اقل كلما كان الشوق يجذبنا لننهل المزيد والمزيد . تقلبنا كثيرا , تبادلنا المواقع والأدوار . تلاقى الجسدين على امتداد كامل مساحتهما التقى صدري بشعره الغزير بهضاب صدرها الناهد والتقى الفخذان بالفخذان وتداخلا فيما بينهما . كل يلتف بذراعه يجذب الاخر نحوه حتى التقت الاضلاع بالاضلاع . متخذين من مساحة ذلك السريرالواسع مسرحا لعناقنا . تسللت بيدي الى ما بين فخذيها قبل ان ادس اصابعي ما تحته متلمسا نعومته ثم ما لبثت ان خلصتها منه بعد ان قطعته الى جزئين اصبحا متباعدين . نعومة فرجها وسوائله التي تغطيه كحبات الندي جعلت يدي تنزلق عليه بيسر ولذة ما بعدها لذة , وما زالت الشفاه متشابكة الا من فترات استراحة قصيرة كنت امضيها في رضاعة ثدييها وتمضيها سامية بالتنفيس عن نفسها ببعص من الاهات علها تريح رئتيها من احتباس أنفاسها.

لم تطق صبرا فامتدت يدها الى زبري لتكتشف امره بعد ان غاب عنها لفترة طويلة لم تعتد عليها فما لبثت ان التقت به . ساعدتها لتخلصني من شورتي القصير ثم قبضت عليه ببعض الشدة تقيس صلابته او ربما تعيد اكتشاف حجمه بعد هذا الهجر القسري . لم يكن صلبا الى تلك الدرجة التي اعتادت عليها فلربما كانت احاسيسي وقتها منشغلة بحبيبتي لا عشيقتي. ملاكي الجميل وليس جسدها الجميل، ربما حتى لم افكر فيها جنسيا بل كل فكري منصبا على روحانية تلك اللحظات بما تحمله من معاني الغرام بالحبيب وليس جسد الحبيب الذي يعطيني المتعة . ولكن تلك اللمسات حركت ما كان قد سكن من دماء بين أوردته لتعيد اليها الحيوية وتمتليء تلك الاوردة بالدماء الساخنة لتجعل منه قضيبا جاهزا لاداء مهامه المطلوبة منه لارضاء حبيبته . لم تطق صبرا فقبلته فكان ذلك إيذانا ببدء مرحلة جديدة من تلك الليلة التي اوشك نهارها ان يبزغ قبل ان يشعر أي منا بذلك . قبلته بل امتصت شيئا من سوائله التي ظهرت على فوهته لتعطيها الإشارة بان صاحبه قد اصبح في حالة هياج جنسي بعد ان اسقته بعضا من منشطاتها الجنسية اللاارادية.
ارحمني أبو هاني !! خلص !! شبيك اليوم ؟ جاي على بالك تعزبني وخلص ؟
أبو هاني : ما عاش اللي يعزبك حبيبتي . انا بس كنت بعيش الحلم وماني قادر اتخلص منه , اصله حلم جميل
سامية: انتا عارف انك بتعزبني لكن انتا اليوم جاي على بالك هيك , ماشي الحال . مثل ما بتريد.
أبو هاني: طيب تؤمري مدام . بس مو لازم بالاول تشربيني شوية عسل
سامية : آآآآآآآآخ منك طيب اشرب
نزلت بفمي الى كسها الحسها برقة قبل ان التهمه بين شفتي بينما هي منشغلة في تدليك زبي بين راحتي يديها
قمت لاجلس بين فخذيها وافرش كسها للحظات قليلة قبل ان اولجه الى باطنه مفتتحا بذلك مضاجعتي الأولى لسامية كزوجة وحبيبة وعشيقة ومأوى فؤادي ومهوى روحي
استمرت ليلتنا الى الرابعة فجرا لم نترك وسيلة للمتعة الا وجربناها . ولم نترك حالة انسجام عاطفي وجنسي الا وسبرنا بواطنها ونهلنا من نعيم لذتها . وفي الرابعة فجرا تقريبا كنا في الحمام نغسل شيئا من عرقنا ونتخلص من بعض ما لحق اجسادنا من تعب ثم احتضنتها بين ذراعي ورأسها على صدري ونمنا حتى العاشرة صباحا

مضت ستة أيام من شهر شهر عسلنا في هذا الفندق . لم نبرح غرفتنا الا لبعض ساعات نستنشق فيها الهواء على الشاطيء او لسويعات أخرى نتمشى فيها في أسواق المدينة نشتري هدية لهذا او ننظر الى المتسوقين الذين كان البعض منهم ينظر الينا نظرات استهجان وانا اشبك ذراعي بذراع حبيبتي غير آبه بنظراتهم ولا مشاعرهم الحاسدة . في الليلة الأخيرة لنا في الفندق وبينما كنا نتحضر لجولة جنسية أخيرة في شهر العسل رن هاتفي الجوال من رقم غريب غير مخزن عندي
في الطرف الاخر كان هناك صوت انثوي جميل صدمني سماعه في هذا الوقت بالذات؟؟؟
هل هذا هو وقت اتصالك يا هذه ؟؟ ولماذا تتصلين من رقم محلي وليس دولي كما اعتدتي؟؟؟
كانت هي أماني. وقد اخبرتني انها أصبحت الان في مدينة عمان وقد استاجرت شقة فندقية لها ولاخوها وابناءه الذين جاءوا برفقتها. طلبت مني مقابلتها لامر ضروري
وسط المكالمة تدخلت سامية بحسها الانثوي الطبيعي مستفسرة عن من في الطرف الاخر . وعندما اخبرتها باسمها اكفهرت قسماتها وازاحت وجهها الى الجهة الأخرى انزعاجا وربما غضبا. فبادرت اماني واخبرتها بزواجي من سامية بعد وفاة زوجتي وزوجها واننا نقضي اسيوع عسل في مدينة بعيدة وفي الغد سنعود الى مدينتنا . ابتسمت سامية رضى عما قلته . باركت لي أماني الزواج وطلبت الحديث الى سامية فتحدثتا لبعض الوقت مهنئة سامية بزواجها ثم عدت الى أماني التي طلبت مني بإلحاح ان التقي بها غدا في طريق عودتي.

طلبت منها بعض الوقت لترتيب الامربشكل نهائي . ثم عرضت الأمر على سامية بأن يكون لنا مرور على اماني في مكان اقامتها في عمان لنرى ماذا تريد ولتقديم اي مساعدة ممكنه لها ولمرافقيها بصفتهم يعيشون أياما عصيبة في بلدهم وان قدومهم الينا كان اضطراريا وخوفا من ويلات ما يجري عندهم . وبعد محايلة طويلة اقتنعت بالفكرة فاتصلت باماني طالبا منها انتظارنا غدا بعد العصر وطلبت منها العنوان فاعطتني العنوان بالإضافة الى رقم الهاتف الذي احتفظت به .

ظهر اليوم التالي اخذت طريقي الى عمان التي تقع في طريقي الى مدينتي الاصلية. وهناك ذهبت الى العنوان الذي اعطتني إياه اماني متسائلا في عقلي عما ينتظرني منها ومعها. كيف سأتدبر الامر؟؟ وهل ستقبل اماني ان تخرج من حياتي نهائيا ؟؟وهل انا فعلا جاهز للقبول باخراجها من حياتي ونسيانها؟؟ ثم، ماذا تريد مني أماني؟؟ وما هي تلك الحاجة الضرورية التي تستلزم لقاءنا بهذه السرعة؟؟ كل تلك الأسئلة كانت تدور بخاطري وانا اقود سيارتي باتجاه عمان التي ستاخذ مني حوالي ثلاث ساعات من الوقت.

اتصلت بأماني وانا على مقربة منها حسب العنوان الذي زودتني به اسألها ان كانت بحاجة لشيء اجلبه لها معي بصفتي اعلم منها باسواق المدينة , فقالت انها لا تحتاج لشيء . اشترينا هدية بسيطة هي عبارة عن طبق من الحلويات لنقدمه لهم كحلوان زواجنا . وهو اقل ما يمكن تقديمه في مثل هذه الحالات.

في شقة أماني وبوجود شقيقها وزوجته والذي كنت قد تعرفت عليه سريعا عند زيارتي لاماني في حلب كما تذكرون كان اللقاء حميميا بين سامية وأماني اما بيني وبين اماني فقد كان رسميا الا انني همست لها ان لا تجعل شقيقها يبدي معرفته المسبقة بي لخطورة ذلك على علاقتي بزوجتي سامية فابلغته ذلك بسرعة ودون ان تشعر سامية بشيء حيث انها كانت مشغولة بالسلام على زوجة شقيق اماني . وبعد السلام والاطمئنان عن احوالهم علمت ان أماني قد سلمت ابناءها لوالدهم وانها حضرت الى هنا مع شقيقها خوفا من الظروف المحيطة بهم وانهم يفكرون في البدء بعمل ما يجلب لهم بعض الدخل لاستمرار حياتهم بشكلها الطبيعي وان لا يستنفذوا مدخراتهم في المصاريف اليومية انتظارا لفرج بعيد وانهم يريدون مساعدتي في ذلك . علمت ان لديهم بعضا من المال يوفر لهم إمكانية البدء بمشروع تجاري يدر لهم دخلا مناسبا. ولعلم اماني بعملي في التجارة فانها طلبت مني العمل سويا او نصيحتهم ومساعدتهم في انطلاق مشروعهم وبسرعة. وسالتني ان كان من الأفضل البقاء في مكانهم في عمان ام الانتقال الى مدينة أخرى مثل مدينتي التي اسكن بها فايهما افضل لحياتهم المستقبلية؟. تحدثنا كثيرا في الأوضاع وما هي المشاريع المدرة للربح أكثر؟ ومدى قدرتهم على ادارتها الى ان انتهى اللقاء على وعد بلقاء آخر قريب في مدينتنا.

أماني الآن تملك محلا لتصنيع وتقديم بيع الحلويات في مدينتي. بالتشارك مع شقيقها . وقد استأجروا الشقة التي كانت تسكن بها سامية وزوجها قبل زواجنا. واقامت فيها مع اخوها وعائلته, تزورنا كثيرا ونزورها في اول كل شهر لقبض اجرة الشقة، تعيش حياتها بما يشبه العزلة الاجتماعية الا من عملها في مساعدة شقيقها في البيع والتعامل مع الزبائن نهارا وبعضا من اول الليل، نظراتها لي لا تخفي رغبتها ونظراتي لها هي تعلم معناها وتعلم ان ما كان لا يمكن له ان يعود. لاختلاف الظروف والاحوال. حاولت مرارا وتكرارا ان نلتقي على انفراد ولكنني جابهتها بالاعتذار المبطن بالرفض المطلق، عرضت عليّ الزواج المدني ولا مانع لديها ان اجمع بينها وبين سامية وهي لا تطلب الا يوما في الأسبوع او حتى الأسبوعين، فكان الجواب اعتذارا لطيفا بأن الظروف اختلفت وانه لا بد لي من ان احافظ على نسيج عائلتي من الدمار المحتمل. فاكتفينا بالتقارب الاجتماعي الذي بيننا فنحن على الاأقل نشاهد بعضنا بين وقت وآخر

ياسها من الحصول على ما تريد مني جعلها قبل أيام تتحدث معي مستفسرة حول أحد الأشخاص وهو طبيب اسنان قد توفيت زوجته منذ امد قريب وانه طلب منها الارتباط بالزواج فاشترطت عليه العيش في مكان منفصل عن ابناءه فوافق على ذلك لكون ابناءه في عمر الشباب ولديه بيت كبير من طابقين. فقلت لها انه من الأشخاص الذين لم نسمع عنهم ما يسيء لشخصهم وإذا رات في نفسها انجذابا له فلا بأس من الاستقرار معه بعد هذه السنين العجاف. وبعد عدة لقاءات بينهما كما علمت وبعد استشارة شقيقها . ها هي في طريقها الى إتمام الزواج رسميا عما قريب .

تزوجت ابنتي الكبرى وخطبت الأخرى وهي تحضر للزواج قريبا. ولن يبقى لدينا في منزلنا غيري وغير سامية سوى ابنها وولدين وبنت من ابنائي من زوجتي السابقة.
أبو هاني الصغير ابن سامية أصبح يمشي على رجليه بعمر قارب السنتين ولا أجد فيه الا ابني الذي لا يحمل اسمي له من كل العائلة الحب والدلال والعيش الرغيد مما أثلج صدور اعمامه الذين ما ان يزوروه حتى يزدادون قناعة بان ما فعلناه كان الصواب.

أما سامية فانها وكما كانت وستبقى دوما فهي الحضن الوحيد الذي يحتويني بدفئه الذي لا يجاريه دفء. وهي الملاذ الارحب لكل نزواتي الجنسية. في مروج سهولها أمشي وعلى هضاب جسدها اتسلق غير عابيء بشيء الا بمتعتي ومتعتها. تسقيني كؤوس نبيذ العشق من جسدها الذي ما تغير وما تبدل. نمارس طقوسنا بشوق العاشقين وحرارة المراهقين ورجاحة عقل البالغين، لا تحرمني من متعة ممكنة ولا احجب عنها لذة أستطيع تقديمها، فاقدمها طائعا على طبق من المشاعر الجياشة والاحاسيس المرهفة الفياضة بالغرام , ما زلت اعشق كل تفصيلة من تفصيلاتها الجسدية والمعنوية وما زالت على عهدها القديم تعشق أبو هاني بقلبه الذي عطف عليها في البداية وذات القلب الذي افرد لها في حشاياه مكانا لا ينافسها فيه غيرها . وما زلت اعشق جنونها الذي عادت اليه مباشرة بعد شهر العسل وما زالت تعشق شبقي ورغبتي التي ازدادت ونضجت. والآن فانها تنتظر مولودا آخر ذكرا سيأتي الى الحياة بعد شهرين متوجا لعلاقتنا التي استمرت سبع سنوات كاملات منقسمة على مرحلتين. احداهما وقد انتهت ولن تعود بكل ما حملته من مفاجآت وبكل ما اخذنا منها من متعة الحب ولذيذ الهوى وبكل ما مارسنا خلالها من جنون الشهوة التي لم نستطع كبح جماح أنفسنا دونها برغم صفتها التي كنا نعلم انها خطيئة وخيانة. والمرحلة الاخرى الي نعيشها اليوم وقد اقتربت بيننا المسافات وكبرت في اعيننا وفي قلوبنا قيمة علاقتنا وأصبحنا نتمنى ان تدوم الى آخر العمر.....

ختم صديقي أبو هاني روايته مع سامية ومن حولها. وهو يرجو من كل النسونجية في هذا المنتدى مسامحته على كل تأخير اقترفه بحقهم. متمنيا من كل النسونجية ان يقدروا موقفه وان يغفروا له نزواته الجنسية فهو يقول انه ليس له على قلبه سلطان وان جسده وافعاله منقادة لقلبه. وأخيرا فانه يتمنى لكل النسونجية اوقاتا سعيدة وحياة جنسية ممتعة .....

تمت

asad_alq8
10-16-2015, 02:12 PM
لن تفيك الكلمات حقك من الشكر فكلماتك هي ابداع
شكرا لك

Tafa3102
04-06-2016, 12:29 AM
رائعه روعه روعه روعه

شاطى العطش
04-06-2016, 12:53 AM
/ (/>

عصر يوم
01-31-2017, 01:12 PM
إيه الحلاوة دي والإبداع ده....

أنا قمت بتجميع الأجزاء الثلاثة وأعدت نشرها بإسم العزيز الغالي والصديق ....

حلم الروح
01-31-2017, 10:23 PM
من القصص الجميلة والتي دائما اقراها وفيها ايضا جزء رابع لكن لم يت درجه لغاية الان ويا حبذا لو تسمتر لعدة اجزاء

شوفوني
02-05-2017, 02:39 PM
عزيزي وحبيبي وصديقي الغالي عصر يوم
تعجز الكلمات عن شكرك على ما تفضلت به على هذه القصة من عناية واهتمام
مفرداتي تجمدت ولم يعد بوسعها شكرك على هذا التفضل الرائع بجمع القصة واعادتها الى الواجهة
نزولا عند رغبتك ساعاود رسم احداث جديدة مع سامية الجميلة ، وساتابع القصة ولكن لا تستعجلوني فالوقت لدي مشكلة المشاكل
اكرر الشكر والتقدير والعرفان

تبادل جامد جدا
02-06-2017, 10:22 PM
روووووووووووووووووعة









/ 3mg

شوفوني
02-07-2017, 03:36 PM
هذا الجزء الرابع كان منشورا منذ سنوات في موضوع مستقل كباقي اجزاء القصة
رغبة العزيز عصر يوم بان اكمل القصة ساحترمها واحاول إعادة الجميلة سامية لتمتعكم بآخر ابتكاراتها الجنسية مع حبيبها ابو هاني
تابعونا هنا ،

عصر يوم
02-07-2017, 06:06 PM
هذا الجزء الرابع كان منشورا منذ سنوات في موضوع مستقل كباقي اجزاء القصة
رغبة العزيز عصر يوم بان اكمل القصة ساحترمها واحاول إعادة الجميلة سامية لتمتعكم بآخر ابتكاراتها الجنسية مع حبيبها ابو هاني
تابعونا هنا ،

أنت من مبدعي منتدانا ولك ثقلك ووزنك في قلوبنا ....
أشكرك على تلبيتي ورجائي فماذا ننتظر من مبدع غير الإبداع...

zizo elgamed
02-08-2017, 02:09 AM
تهبل روعة وبانتظارك ياغالي خذ وقتك

شوفوني
02-08-2017, 12:55 PM
تهبل روعة وبانتظارك ياغالي خذ وقتك

كل التقدير والاحترام عزيزي ، شكرا لرايك الراقي

Sami Tounsi
02-08-2017, 02:49 PM
كتبت فابدعت و وصفت فوفيت
يا ليت يا شوفوني تطلع قصه زي دي على الاقل مره في الشهر بدل الهبل الي بنقراه و الخيال العلمي...
انت عمرك ما خيبت ضني يا صديقي
تحياتي و احترامي و تقديري يا صديقي العزيز

lostlove2004
02-08-2017, 03:13 PM
جميلة جدا تسلم ايدك
فعلا مبدع

شوفوني
02-08-2017, 07:43 PM
كتبت فابدعت و وصفت فوفيت
يا ليت يا شوفوني تطلع قصه زي دي على الاقل مره في الشهر بدل الهبل الي بنقراه و الخيال العلمي...
انت عمرك ما خيبت ضني يا صديقي
تحياتي و احترامي و تقديري يا صديقي العزيز

أسعدني مرورك الراقي وكلماتك الدافئة عزيزي وصديقي zeb tunsi
هذه القصة منذ 2013 ولكنني قررت استكمال فصول أحداثها وقد بدأت بذلك فعلا

شوفوني
02-08-2017, 07:45 PM
جميلة جدا تسلم ايدك
فعلا مبدع

شرفني لمروركم وتعليقك اخي العزيز lostlove2004
نرجو أن نكون عند حسن ظنكم

asad_alq8
02-10-2017, 06:46 PM
اقتباس:
الكاتب : zeb tounsi
كتبت فابدعت و وصفت فوفيت
يا ليت يا شوفوني تطلع قصه زي دي على الاقل مره في الشهر بدل الهبل الي بنقراه و الخيال العلمي...
انت عمرك ما خيبت ضني يا صديقي
تحياتي و احترامي و تقديري يا صديقي العزيز



أسعدني مرورك الراقي وكلماتك الدافئة عزيزي وصديقي zeb tunsi
هذه القصة منذ 2013 ولكنني قررت استكمال فصول أحداثها وقد بدأت بذلك فعلا


المبدع الغالي على قلبي وقلب كل من يحترم الابداع يبدو طلعلك واحد غيري يذكرك بالقصص القديمة

عزيزي سامي انا عامل فولدر لكل القصص التي كتبها المبدع شوفوني لروعتها ولأنني اعتبرها ادب وليست قصة جنسية عابرة
عندما تقرأ لشوفوني تستمتع وتعمل جميع حواسك دفعة واحدة فترى الحدث بعينك وتستمع للأهات والكلمات باذنك وتتذوق بلسانك ماتقرأه عيناك وتشم رائحة ماتقرأه عيناك
هل هناك ابداع اكثر من هذا؟؟؟

انظر الى ما يكتب من هبل واستخفاف بالعقول لا ويكتبلك 3 أسطر ويقول اشوف الردود عشان اكمل
ياخي شافتك تريلا محملة كاشي من غير فرامل ومن غير سائق ومن غير لوحة ونازلة من جبل
*

شوفوني
02-11-2017, 12:16 PM
اقتباس:
الكاتب : zeb tounsi
كتبت فابدعت و وصفت فوفيت
يا ليت يا شوفوني تطلع قصه زي دي على الاقل مره في الشهر بدل الهبل الي بنقراه و الخيال العلمي...
انت عمرك ما خيبت ضني يا صديقي
تحياتي و احترامي و تقديري يا صديقي العزيز





المبدع الغالي على قلبي وقلب كل من يحترم الابداع يبدو طلعلك واحد غيري يذكرك بالقصص القديمة

عزيزي سامي انا عامل فولدر لكل القصص التي كتبها المبدع شوفوني لروعتها ولأنني اعتبرها ادب وليست قصة جنسية عابرة
عندما تقرأ لشوفوني تستمتع وتعمل جميع حواسك دفعة واحدة فترى الحدث بعينك وتستمع للأهات والكلمات باذنك وتتذوق بلسانك ماتقرأه عيناك وتشم رائحة ماتقرأه عيناك
هل هناك ابداع اكثر من هذا؟؟؟

انظر الى ما يكتب من هبل واستخفاف بالعقول لا ويكتبلك 3 أسطر ويقول اشوف الردود عشان اكمل
ياخي شافتك تريلا محملة كاشي من غير فرامل ومن غير سائق ومن غير لوحة ونازلة من جبل
*

كل الاحترام عزيزي asad_alq8
في الحقيقة نعم فالغالي عصر يوم هو ايضا من الكتاب القلائل الذين تستمتع في قراءة ما يكتبون
وهو مشرف قسم القصص ولا بأس من التعاون مع بعضنا لرقي هذا القسم بالمنتدى عموما وهذا لا يكون الا بالمواضيع ذات القيمة العالية التي تروق للاعضاء اصحاب الذوق الرفيع امثالكم يا عزيزي
عموما فان ما يطرح من مواضيع هنا هو افضل بكثيييير مما يطرح عند سوانا ، ويبقى نسونجي هو رقم واحد ولكن هذا ليس هو نهاية طموحنا فهدفنا اكثر من ذلك وسيتم بتعاون الجميع
ما اغدقته علي من عبارات الاطراء لا اتمكن من رد جميلها الا بالمزيد من الكتابة فقد جفت احبار قلمي وتوقف سقف مفرداتي فلم تعد قادرة على رد جميل طيبة اصلك وكرم قلمك . ورقة احساسك ورقي ذوقك ،
كل التحية والاحترام عزيزي

asad_alq8
02-11-2017, 09:48 PM
كل الاحترام عزيزي asad_alq8
في الحقيقة نعم فالغالي عصر يوم هو ايضا من الكتاب القلائل الذين تستمتع في قراءة ما يكتبون
وهو مشرف قسم القصص ولا بأس من التعاون مع بعضنا لرقي هذا القسم بالمنتدى عموما وهذا لا يكون الا بالمواضيع ذات القيمة العالية التي تروق للاعضاء اصحاب الذوق الرفيع امثالكم يا عزيزي
عموما فان ما يطرح من مواضيع هنا هو افضل بكثيييير مما يطرح عند سوانا ، ويبقى نسونجي هو رقم واحد ولكن هذا ليس هو نهاية طموحنا فهدفنا اكثر من ذلك وسيتم بتعاون الجميع
ما اغدقته علي من عبارات الاطراء لا اتمكن من رد جميلها الا بالمزيد من الكتابة فقد جفت احبار قلمي وتوقف سقف مفرداتي فلم تعد قادرة على رد جميل طيبة اصلك وكرم قلمك . ورقة احساسك ورقي ذوقك ،
كل التحية والاحترام عزيزي

نعم ياعزيزي فعلا نسونجي من ارقى المنتديات وعصر اليوم بالإضافة للاشراف هو كاتب مبدع وراقي و عموما المشرفين والإدارة في منتديات نسونجي تحاول جاهدة الارتقاء بالمنتدى

عصر يوم
02-14-2017, 07:22 PM
يا من تبحث عن الإبداع وفن الكتابة وحبكة القصة ....
لن تجد من يمتعك ...
سوى المبدع على الدوام ...


شوفوني


https://img1.uploadhouse.com/fileuploads/23608/23608441fabebe869230d98ab1cd3970781 1fb46.gif

شوفوني
02-14-2017, 08:38 PM
يا من تبحث عن الإبداع وفن الكتابة وحبكة القصة ....
لن تجد من يمتعك ...
سوى المبدع على الدوام ...


شوفوني


https://img1.uploadhouse.com/fileuploads/23608/23608441fabebe869230d98ab1cd3970781 1fb46.gif

بل انت يا عزيزي عصر يوم من امتعتني بمشاركتك هذه
بهذا التعليق الذي ينم عن ذوق رفيع يقدر الابداع ويرفع من شان المبدعين
اتحفت الموضوع بهذه المداخلة
لك مني خالص المودة والاحترام

Sami Tounsi
02-14-2017, 09:51 PM
سلمت اناملك يا صديقي العزيز ما خيبت ضني فيك
انت مبدع و انا انحني امام ابداعك و احساسك الجميل
و اصبت عين الصواب حين قلت لا زبوب 38 سناي و لا خمس نساء في نفس الليله..
انا توقفت عن عملي لمتابعة الجزء الخامس و اقول اني ما خسرت بالمبادله بل متعني ما قرأته

hasn_1560
02-15-2017, 05:57 AM
متفق مع سامى .. انت خلتنى اقرا القصة من اولها ....

المهم ابو هانى دا راجل سكره متخسرش صداقته ... هههه

طريقتك صعبة شوية ف القراية ... حاول تبسطها اكتر ... لغة عامية اقصد

شوفوني
02-15-2017, 08:16 AM
سلمت اناملك يا صديقي العزيز ما خيبت ضني فيك
انت مبدع و انا انحني امام ابداعك و احساسك الجميل
و اصبت عين الصواب حين قلت لا زبوب 38 سناي و لا خمس نساء في نفس الليله..
انا توقفت عن عملي لمتابعة الجزء الخامس و اقول اني ما خسرت بالمبادله بل متعني ما قرأته

كل المحبة والتقدير عزيزي سامي
رأيكم محط تقديري واحترامي دائما
ارجو أن يكون القادم أجمل

شوفوني
02-15-2017, 08:21 AM
متفق مع سامى .. انت خلتنى اقرا القصة من اولها ....

المهم ابو هانى دا راجل سكره متخسرش صداقته ... هههه

طريقتك صعبة شوية ف القراية ... حاول تبسطها اكتر ... لغة عامية اقصد

أسعدني مروركم المعطر بعبق المحبة عزيزي hasn_1560
اللغة هي الوعاء الذي يحمل الابداع
استخدم الفصيحة لكونها مفهومة للجميع على اختلاف اللللهجات
وفي الحوار ابسط اللغة لتصبح لغة محكية أقرب الى اللللهجة الشامية
رأيكم محط تقديري واحترامي ، كل الاحترام

asad_alq8
02-15-2017, 09:32 AM
رأيي بإبداعاتك اصبح يعرفه القاصي والداني
الفرق بين قصصك التي تحلق بالقارئ في مركبة فضائية ليجوب بها الفضاء المفتوح وبين قصص أبو 38 سم وخمس نساء مع بعض وعشر مرات باليوم انها تنال تعليقات تصل الى اكثر من مئة صفحة من المحاباة والعبط بينما في احسن الأحوال قصصك تنال 50 صفحة لدرجة اني بدأت اشك بذوق الكثير من القراء

تابع ياعزيزي فصدقني لاتوجد متعة اكبر من متعة قراءة ماتخطه اناملك

مجرد رأي وهو ان اكمال قصة الدكتور طارق يعود بالسعادة على الكثيرين حتى لايمل القارئ طول الانتظار

لك ولكل مبدع كعصر اليوم وسامي التونسي كامل احترامي وتقديري

شوفوني
02-15-2017, 09:44 AM
رأيي بإبداعاتك اصبح يعرفه القاصي والداني
الفرق بين قصصك التي تحلق بالقارئ في مركبة فضائية ليجوب بها الفضاء المفتوح وبين قصص أبو 38 سم وخمس نساء مع بعض وعشر مرات باليوم انها تنال تعليقات تصل الى اكثر من مئة صفحة من المحاباة والعبط بينما في احسن الأحوال قصصك تنال 50 صفحة لدرجة اني بدأت اشك بذوق الكثير من القراء

تابع ياعزيزي فصدقني لاتوجد متعة اكبر من متعة قراءة ماتخطه اناملك

مجرد رأي وهو ان اكمال قصة الدكتور طارق يعود بالسعادة على الكثيرين حتى لايمل القارئ طول الانتظار

لك ولكل مبدع كعصر اليوم وسامي التونسي كامل احترامي وتقديري


عزيزي asad_alq8
رأيك اصبح معلوما لي ولكل المتابعين ولكني لا استغني عن مرورك المعطر برائحة الرقي والذوق السليم وتعليقاتك العامرة بالمحبة والاحترام المتبادل
القصة الاخرى ساكملها قريبا ولكني انشغلت في الايام الماضية بهذه القصة واعمال اخرى خاصة اثقلت كاهل وقتي المتاح للكتابة فكان هذا التاخير ، راجيا العذر من الجميع
تحياتي وتقديري اخي الغالي

محب العشق
02-15-2017, 11:52 AM
مبدع و شاعر كمان تحياتى

شوفوني
02-15-2017, 01:36 PM
مبدع و شاعر كمان تحياتى

هههههههه الشعر ماليش فيه يا صاحبي
انا اكتب قصص آه ، اما الشعر فله ناسه
شكرا لمروركم الرائع عزيزي

hani bolbol
02-15-2017, 09:00 PM
بهنيك على القصه الجديده و زي الي سبقتها جامده و انت مبدع

ليث الشريف
02-16-2017, 12:11 AM
.

قصتك في منتهى الروعة وتحلق بنا بعيدا

بقلم يحفر الحروف لتبقى معانيها الذ من المشاهدة

ولم لا ؟

فالجبال الباردة تنير الالباب وتنقي ذهن الكاتب

وحتى اجواء الشتاء والصقيع وقود للمبدعين



اخي الكريم شوفوني

لقد شفناك

شفناك في قصة لا يمل منها

كنت محترفا في السرد

ولا ينقصها الا سيناريو ومخرج

لنراها فيما بعد في ريفولي :wink:



اشكرك صديقي

لمساهمتك في اضافة شيء بمجهودك

لامتاع مرتادي الموقع



لك مني ارق التحية وكل الاحترام

ويعطيك الف عافية




.

عاشق الجنس!
02-16-2017, 02:06 AM
رووووووعه و شيقة

شوفوني
02-16-2017, 08:59 AM
بهنيك على القصه الجديده و زي الي سبقتها جامده و انت مبدع

كلك زوق عزيزي hani bolbol
مرورك الدائم يسعدني ، تحياتي

شوفوني
02-16-2017, 09:04 AM
.

قصتك في منتهى الروعة وتحلق بنا بعيدا

بقلم يحفر الحروف لتبقى معانيها الذ من المشاهدة

ولم لا ؟

فالجبال الباردة تنير الالباب وتنقي ذهن الكاتب

وحتى اجواء الشتاء والصقيع وقود للمبدعين



اخي الكريم شوفوني

لقد شفناك

شفناك في قصة لا يمل منها

كنت محترفا في السرد

ولا ينقصها الا سيناريو ومخرج

لنراها فيما بعد في ريفولي :wink:



اشكرك صديقي

لمساهمتك في اضافة شيء بمجهودك

لامتاع مرتادي الموقع



لك مني ارق التحية وكل الاحترام

ويعطيك الف عافية




.
صديقي
ليث الشريف
الكثيرون مروا من هنا ، قرأوا وواصلوا مسيرهم
بعظهم ترك اثرا طيبا وبعضهم اختار أن يسرع الخطى دون أن نلمحه
والبعض الثالث مررنا خلفه فوجدناه قد ترك خلفه عطرا فواحا ، ورائحة زكية ، اثرا جميلا يسر الناظرين
انك النوع الثالث يا صديقي الذي يجعلني انحني تقديرا واحتراما وارفع قبعتي اجلالا
أسعدني مروركم ايها العزيز

شوفوني
02-16-2017, 09:06 AM
رووووووعه و شيقة

سعدت لمروركم عزيزي عاشق الجنس! وسعدت اكثر لتعليقكم
كل الاحترام والتقدير

gemysuper
02-16-2017, 02:28 PM
أخي شوفوني
انا سعيد بهذة القصة لانك تعطي الشخصيات حقها بالكامل سواء وصفك للاشخاص او احاسيسهم بوصف اروع من الخيال وكما عوتنا دائما في كل قصصك اكمل ياعزيزي ولا تتأخر علينا لاننا ننتظر علي احر من الجمر

شوفوني
02-16-2017, 07:53 PM
أخي شوفوني
انا سعيد بهذة القصة لانك تعطي الشخصيات حقها بالكامل سواء وصفك للاشخاص او احاسيسهم بوصف اروع من الخيال وكما عوتنا دائما في كل قصصك اكمل ياعزيزي ولا تتأخر علينا لاننا ننتظر علي احر من الجمر

اشكر مرورك الرائع يا صديقي
بالطبع كتابة القصة تختلف عن سرد الحكاية
فالقصة شخوص واحداث وصورة قصصية واصعب ما فيها هو وصف المشاعر والاحاسيس وايصالها القاريء بطريقة سليمة لترسم امامه مشهدا واضحا للحدث وطبيعة الشخوص المؤثرين به
اشكر ذوقك الراقي ، تحياتي

نوف الورده
02-18-2017, 01:33 AM
روووووووووووعه يا استاذ شوفوني

max222
02-18-2017, 05:19 AM
انا قولتك رائي في القصه قبل كدا .
ولكن الجزء الخامس هو مفهوش سكس لكن الحوار جميل جدا يشد الواحد ولازم يخلص الجزء كله
انت مبدع مافي كلام اكتر من كدا

شوفوني
02-18-2017, 07:20 AM
روووووووووووعه يا استاذ شوفوني

انتي الرائعة يا نوف الورده
أسعدني مرورك

شوفوني
02-18-2017, 07:23 AM
انا قولتك رائي في القصه قبل كدا .
ولكن الجزء الخامس هو مفهوش سكس لكن الحوار جميل جدا يشد الواحد ولازم يخلص الجزء كله
انت مبدع مافي كلام اكتر من كدا

في الجزء الخامس كان لازم اعيد ترتيب القصة واذكر القاريء باصل القصة فكان كمقدمة لما سيتبعه وسيكون اكثر اثارة وتشويق وهناك شخصيات جديدة

محب العشق
02-18-2017, 08:08 AM
فعلا مشوقه اوى عايزين نعرف ايه اللى حصل فى لبنان تانى

شوفوني
02-18-2017, 12:43 PM
فعلا مشوقه اوى عايزين نعرف ايه اللى حصل فى لبنان تانى

ما حصل في لبنان كثير كثير ، هتعرف قريبا جدا
شرفني مروركم

asad_alq8
02-21-2017, 08:10 PM
اعتقد انك لازم تفتح مدرسة لتعليم الابداع

ماكو كلمات نقدر نعبر بها عن ابداعك

شوفوني
02-22-2017, 06:25 AM
اعتقد انك لازم تفتح مدرسة لتعليم الابداع

ماكو كلمات نقدر نعبر بها عن ابداعك

المدرسة مفتوحة وجاهزة لاستقبال الطلاب
نسونجي هو المدرسة ، لكن يا ريت انهم الطلاب الجدد يستوعبوا الدروس ونحنا في خدمتهم في اطار مدرستنا العظيمة منتدى نسونجي
كل الاحترام لمتابعتك الدائمة يا صديقي الغالي

الدكر الشرقاوى
02-23-2017, 02:58 PM
جميلة جداااااااااااااااااااااااا

شوفوني
02-23-2017, 03:55 PM
جميلة جداااااااااااااااااااااااا

شرفني مرورك يا شرقاوي . كل الاحترام

عصر يوم
02-23-2017, 06:31 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــادي

شوفوني
02-23-2017, 11:26 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــادي

شرفني بمرورك العطر صديقي عصر يوم

gemysuper
02-24-2017, 04:11 PM
شكرا أخي شوفوني
الجزء السادس حقيقي ممتع مستني علي نار السابع

asad_alq8
02-25-2017, 09:28 AM
ان الوقت الان يستحق ان يسمى شوفوني لأننا عندما نقرأ ما أبدعت لامجال لتذكر أي شيئ الا شوفوني فأنت تجعلنا منسلخين عما حولنا ونكون فقط مع شخوص قصتك زمانا ومكانا

سلمت يداك

ليث الشريف
02-25-2017, 11:58 AM
.


كعادتك اخي العزيز شوفوني

اثارة ودقة في الوصف

وتسلسل رائع للاحداث


بالفعل قصة جميلة

وتحمل من الجنس الكثير لمن يفهم



مشكور كتير عزيزي

ولا تتاخر في القادم

فنحن في الانتظار



يعطيك الف عافية





.

شوفوني
02-25-2017, 02:02 PM
ان الوقت الان يستحق ان يسمى شوفوني لأننا عندما نقرأ ما أبدعت لامجال لتذكر أي شيئ الا شوفوني فأنت تجعلنا منسلخين عما حولنا ونكون فقط مع شخوص قصتك زمانا ومكانا

سلمت يداك
تزخر اللغة بعبارات الشكر ولكنها تبقى عاجزة عن تقدير اهتمامك ومتابعتك الدائمة وعشقك لما اكتب
كل الاحترام صديقي

شوفوني
02-25-2017, 02:05 PM
.


كعادتك اخي العزيز شوفوني

اثارة ودقة في الوصف

وتسلسل رائع للاحداث


بالفعل قصة جميلة

وتحمل من الجنس الكثير لمن يفهم



مشكور كتير عزيزي

ولا تتاخر في القادم

فنحن في الانتظار



يعطيك الف عافية





.
يشرفني مرورك الرائع كما هي العادة عزيزي الفيلسوف
غايتي نقلكم معي في قارب الحب الى شاطيء المتعة
ارجو أن اكون قد وفقت
تحياتي وتقديري

hasn_1560
02-26-2017, 11:11 PM
مش عارف اقولك ايه .. انا قريتها من الاول ..
المهم احب ابشرك انى لا اصلح للزواج لعدم توافر اللبن ... خلصت ع لبنى بقصتك .. ياعم متكتبش تانى .... ههههههههه

كمل القصة سيبك منه ... منتظرين السابع

شوفوني
02-26-2017, 11:20 PM
مش عارف اقولك ايه .. انا قريتها من الاول ..
المهم احب ابشرك انى لا اصلح للزواج لعدم توافر اللبن ... خلصت ع لبنى بقصتك .. ياعم متكتبش تانى .... ههههههههه

كمل القصة سيبك منه ... منتظرين السابع

هههههههه لا يا عم hasn_1560
انا ابعثلك من عندي وصفة غذائية ترجعلك اللبن تاني
لكن احتفظ فيهم للجزء السابع
كل الحب والاحترام يا صديقي
مرورك ومشاركتك رائعين مثلك

max222
02-27-2017, 05:37 AM
ممتاز ومبدع يا شوفوني وكل جزء فيه تجديد

شوفوني
02-27-2017, 11:35 AM
ممتاز ومبدع يا شوفوني وكل جزء فيه تجديد

احاول دائما اجراء تعديل طفيف في الاسلوب لمنع الملل عند القاريء
اضافة شخصيات جديدة ضرورة للقصة الجنسية حتى يبقى التشويق موجودا
مرورك الدائم يسعدني صديقي max222
كل الاحترام

محب العشق
02-27-2017, 01:25 PM
أستاذ و رئيس قسم كمان تسلم ايدك

houssy
02-27-2017, 11:56 PM
استاذ و كل جزء احلى مللي قبله

gemysuper
02-28-2017, 05:32 AM
عايز اقولك انت رهيب بجد في القصة دي مبدع حقيقي بتخلينا علي نار لحد متنزل الجزء ارجوك اعطني هذا الدواء هههههههههههههههه

شوفوني
02-28-2017, 08:50 AM
أستاذ و رئيس قسم كمان تسلم ايدك

كل الشكر والتقدير عزيزي ،
اهم شيء تكون استمتعت بالقراءة

شوفوني
02-28-2017, 08:51 AM
استاذ و كل جزء احلى مللي قبله

شهادة اعتز فيها
تحياتي houssy

شوفوني
02-28-2017, 08:52 AM
عايز اقولك انت رهيب بجد في القصة دي مبدع حقيقي بتخلينا علي نار لحد متنزل الجزء ارجوك اعطني هذا الدواء هههههههههههههههه

شكرا على كلماتك العذبة يا صديقي
كل التحية والاحترام

zalzalmara
02-28-2017, 03:20 PM
ايه الشغل العالي ده يا برنس الليالي
بجد حاجة فخيمة
متميز من يومك

شوفوني
02-28-2017, 09:02 PM
ايه الشغل العالي ده يا برنس الليالي
بجد حاجة فخيمة
متميز من يومك


شهادة عظيمة من شخصية نسونجية عظيمة اعتز فيها وافخر
تحياتي واحترامي عزيزي zalzalmara

نسوانجي253
03-01-2017, 07:06 AM
حاولت أن أقرأها بالأمس ولكن نفسي انقطع قبل أن أصل لنهاية الجزء الاول ، يبدو أني سآخذ شهرا في قرائتها ههه ... أبدعت صديقي كالعاده لم تستطع وصف الاحداث فقمت بتصويرها ، تسلم ومأكد أني متحمس لأي شيئ يخطه قلمك

شوفوني
03-01-2017, 08:52 AM
حاولت أن أقرأها بالأمس ولكن نفسي انقطع قبل أن أصل لنهاية الجزء الاول ، يبدو أني سآخذ شهرا في قرائتها ههه ... أبدعت صديقي كالعاده لم تستطع وصف الاحداث فقمت بتصويرها ، تسلم ومأكد أني متحمس لأي شيئ يخطه قلمك

هههههههه في القصة الجنسية يا عزيزي الاثارة مطلوبة والاثارة لا تكون مكتملة الا اذا عاش القاريء الحدث ورسم ملامحه في شعوره وهذا لا يكون الا اذا كانت مقدمات اللقاء الجنسي مناسبة لحصولة موجبة لوقوعه
هذه هي طريقتي في نقل القاريء معي الى بواطن شعور وإحساس الشخصيات قبل الجنس وخلاله وربما بعده
شرفني مرورك المعطر بعطر المحبة والود ، كل الاحترام

asad_alq8
03-09-2017, 07:25 PM
اعدتني ياصديقي الى أيام عشتها في بيروت بعدما هدأت اتون حربها
اعدتني الى لياليها على شاطئ الروشة وشواطئ جونية وليالي كازينو لبنان
الى غابات ارزها الشامخة وبرودة ليالي صيفها
الى مقاهي رياض الصلح والى مناقيش و مشويات مطاعم الجبل
يالها من أيام
كتبت فأبدعت
شكرا لك ياصديقي على كل ماتتحفنا به ان كان من قصص او من استعادة ذكريات

شوفوني
03-10-2017, 05:56 PM
اعدتني ياصديقي الى أيام عشتها في بيروت بعدما هدأت اتون حربها
اعدتني الى لياليها على شاطئ الروشة وشواطئ جونية وليالي كازينو لبنان
الى غابات ارزها الشامخة وبرودة ليالي صيفها
الى مقاهي رياض الصلح والى مناقيش و مشويات مطاعم الجبل
يالها من أيام
كتبت فأبدعت
شكرا لك ياصديقي على كل ماتتحفنا به ان كان من قصص او من استعادة ذكريات

للعلم يا صديقي كل الاماكن التي ذكرتها في قصتي هي اماكن تعيش في ذاكرتي ولي فيها ذكريات جميلة
في الحلقة القادمة ساصحبكم الى شاطيء الروشة وجبل لبنان ثم نعود الى جونية
وفي الحلقات القادمة سنعرج على مواقع جديدة وذكريات جميلة لابو هاني وسامية بقلم شوفوني
كل المحبة والتقدير

سماهر مربربة
03-10-2017, 06:07 PM
قصة حلوة و عاشت ايديك

شوفوني
03-12-2017, 01:59 AM
قصة حلوة و عاشت ايديك

شرفني مرورك الجميل صديقتي سماهر مربربة

asad_alq8
03-12-2017, 09:35 AM
للعلم يا صديقي كل الاماكن التي ذكرتها في قصتي هي اماكن تعيش في ذاكرتي ولي فيها ذكريات جميلة
في الحلقة القادمة ساصحبكم الى شاطيء الروشة وجبل لبنان ثم نعود الى جونية
وفي الحلقات القادمة سنعرج على مواقع جديدة وذكريات جميلة لابو هاني وسامية بقلم شوفوني
كل المحبة والتقدير


على مدى 25 عاما لم يبقى مكان في لبنان وسوريا والأردن لم ازرهم لأنني اعتبر هذه الأماكن بها من الجمال ماتستحق اسم بلاد الشام او جنة **** في الارض

لواء سابقا
03-12-2017, 06:45 PM
تسلم ايـــــــــدك

max222
03-16-2017, 04:37 AM
ايها المبدع شوفوني اتاخرت علينا بالسابع
ياتري ايه اخبارك

شوفوني
03-16-2017, 06:50 AM
ايها المبدع شوفوني اتاخرت علينا بالسابع
ياتري ايه اخبارك
الجزء الجديد في مرحلته الأخيرة يا عزيزي ولكن انشغالاتي كثيرة جدا
اقتنص الدقائق القليلة المتاحة للكتابة ولكنني لا انسي انني يجب أن اكتب
تحملوني بعض ايام وسينزل قريبا

شوفوني
03-16-2017, 06:51 AM
تسلم ايـــــــــدك

كل الاحترام يا عزيزي

gemysuper
03-16-2017, 07:21 AM
متعودناش منك الغيبة الطويلة اخي شوفوني ارجوك لا تحرمنا من ابداعاتك ولا تطول

شوفوني
03-16-2017, 08:51 AM
متعودناش منك الغيبة الطويلة اخي شوفوني ارجوك لا تحرمنا من ابداعاتك ولا تطول

تقديري العالي لاهتمامك عزيزي
بصدق انني مشغول بشكل يجعلني اختلس الدقائق القليلة للكتابة
مما يجعل الامر فيه صعوبة حتى في ترابط الافكار
لن يتاخر الجزء القادم وسينزل قريبا جدا

فارس بني نسوان
03-28-2017, 02:45 PM
من احلى القصص ...شكرااااااااا على مجهودك

شوفوني
03-28-2017, 09:20 PM
احبائي متابعي القصة
اولا اسمحوا لي ان اعبر عن عظيم اعتذاري واسفي للتاخير
ثانيا بكل صدق اقول انني امر بظروف صعبة جعلت مزاجي متعكرا وليس على ما يرام للكتابة
ولذلك فقد تأخرت
وربما ستجدون أن مستوى هذا الجزء من حيث اللغة والوصف سيكون اقل مما سبقه لهذا السبب
ارجو أن تتقبلوا عذري مع فائق احترامي

شوفوني
03-28-2017, 09:23 PM
من احلى القصص ...شكرااااااااا على مجهودك

كل الشكر عزيزي فارس بني نسوان على مرورك الراقي

hasn_1560
03-28-2017, 09:29 PM
ربنا يعييينك ...... جزء قسم بكاتب ذو فكر ... دا رايى من قبل ما اقرا الجزء

عصر يوم
03-28-2017, 10:39 PM
أخيرا يا مبدع مُريديك أغثتهم بالقطر.....

شوفوني
03-28-2017, 10:51 PM
ربنا يعييينك ...... جزء قسم بكاتب ذو فكر ... دا رايى من قبل ما اقرا الجزء

كل الحب والاحترام عزيزي hasn_1560
شكرا لثقتك التي اعتز بها

شوفوني
03-28-2017, 10:53 PM
أخيرا يا مبدع مُريديك أغثتهم بالقطر.....
كل الاحترام معلمنا وكبيرنا عصر يوم
بجد بجد ضروفي صعبة ومزاجي في الحضيض اليومين دول
اسف جدا
اتمنى الايام الجاية تكون افضل

محب العشق
03-29-2017, 12:42 PM
أحييك بشده معلم بجد

max222
03-30-2017, 05:49 AM
عيني عليك يا شوفوني مبدع من يومك مش لاقي كلام يتقال عنك شكرا حبيبي

شوفوني
03-30-2017, 12:16 PM
أحييك بشده معلم بجد

مروركم الرائع مشكووووور عزيزي محب العشق

شوفوني
03-30-2017, 12:17 PM
عيني عليك يا شوفوني مبدع من يومك مش لاقي كلام يتقال عنك شكرا حبيبي

صديقي الغالي max222
يشرفني مرورك الدائم وأثر مرورك المعطر بالحب والاحترام
كل التقدير

zalzalmara
03-30-2017, 04:49 PM
أبدعت فأحسنت
طبت وطابت رواياتك الرائعة
علي مدار ما مضي من الأجزاء اليت لا تحلوا الا بسردك الجميل أيقظني من نومتي علي أحلي إثارة كاملة جعلتني أتمني لو كنت مكان أبو هاني ..
عذار فقد أخذتني الإثارة كثيراً ................ لم اجد أحلي ولا أفضل ولا أروع من هذا الجزء .

أتمني التوفيق في الأجزاء القادمة

مرة تانية (( متميز من يومك يا شوفوني ))

منتظر الجزء اللي جاي علي احر من الجمر

شوفوني
03-30-2017, 07:29 PM
أبدعت فأحسنت
طبت وطابت رواياتك الرائعة
علي مدار ما مضي من الأجزاء اليت لا تحلوا الا بسردك الجميل أيقظني من نومتي علي أحلي إثارة كاملة جعلتني أتمني لو كنت مكان أبو هاني ..
عذار فقد أخذتني الإثارة كثيراً ................ لم اجد أحلي ولا أفضل ولا أروع من هذا الجزء .

أتمني التوفيق في الأجزاء القادمة

مرة تانية (( متميز من يومك يا شوفوني ))

منتظر الجزء اللي جاي علي احر من الجمر
دائما ما تتحفني بمرورك المعطر برائحة الود والاحترام
وما يزيدني شرفا هي تلك الكلمات الجميلة التي تعبر من خلالها عن مخزون ذلك الود والاحترام
كلماتك الجميلة كجمال مشاعرك واحساسك الراقي تعطيني المزيد من العزم على مواصلة الابداع حتى اسعد قلبك وقلوب الاعضاء الآخرين
دمت لي أخا وصديقا عزيزا

asad_alq8
04-04-2017, 02:17 AM
على رأي اخواننا المصريين غلبت وانا ادور على كلام جميل اشكرك بيه مش لاقي
لكن صدقني لو ان قصتك الف جزء قد لا أنام قبل ان اكمل قرائتها
انا قرأت ثلاثية نجيب محفوظ بتواصل دون انقطاع واجد قصتك ممتعة اكثر منها
لك كل الشكر والتقدير

شوفوني
04-05-2017, 05:25 AM
على رأي اخواننا المصريين غلبت وانا ادور على كلام جميل اشكرك بيه مش لاقي
لكن صدقني لو ان قصتك الف جزء قد لا أنام قبل ان اكمل قرائتها
انا قرأت ثلاثية نجيب محفوظ بتواصل دون انقطاع واجد قصتك ممتعة اكثر منها
لك كل الشكر والتقدير

كل الاحترام عزيزي asad_alq8
مقارنة بعيدة جدا تلك التي قلتها بيني وبين العملاق نجيب محفوظ
ولكننا نبقى دائما نسعى نحو الافضل ونحو تطوير امكاناتنا وهذا طموح مشروع
الادب الايروسي أدب مختلف هو محظور في اغلب ثقافات العالم ومحظور نشره بالوسائل التقليدية وليس لنا متنفس الا الإنترنت وهذه المنتديات والمدونات الرقمية
تحياتي واحترامي الشديدين لشخصكم الموقر

asad_alq8
04-05-2017, 11:00 AM
الكاتب : asad_alq8 عرض المشاركة
على رأي اخواننا المصريين غلبت وانا ادور على كلام جميل اشكرك بيه مش لاقي
لكن صدقني لو ان قصتك الف جزء قد لا أنام قبل ان اكمل قرائتها
انا قرأت ثلاثية نجيب محفوظ بتواصل دون انقطاع واجد قصتك ممتعة اكثر منها
لك كل الشكر والتقدير

كل الاحترام عزيزي asad_alq8
مقارنة بعيدة جدا تلك التي قلتها بيني وبين العملاق نجيب محفوظ
ولكننا نبقى دائما نسعى نحو الافضل ونحو تطوير امكاناتنا وهذا طموح مشروع
الادب الايروسي أدب مختلف هو محظور في اغلب ثقافات العالم ومحظور نشره بالوسائل التقليدية وليس لنا متنفس الا الإنترنت وهذه المنتديات والمدونات الرقمية
تحياتي واحترامي الشديدين لشخصكم الموقر

اخالفك الرأي بالتقييم فهو رأيي انا وقد يوافقني الكثير
الشهرة ليست مقياس للابداع فهنا في منتدانا الحبيب تجد قصص ان طبعت لايصلح ورقها للف اللب ومع \لك تجد مشاهداتها والردود عليها جاوزت الالاف
اوافقك الرأي باختلاف النظرة او تداول الادب الايروسي ولكن ايضا عظماء ومشاهير من العصور السابقة كتبوه سواء شعرا ام نثرا ومنهم ابو النواس وولادة بنت المستكفي ووالدها كان اميرا في الاندلس
تحياتي لك

شوفوني
04-05-2017, 02:44 PM
الكاتب : asad_alq8 عرض المشاركة
على رأي اخواننا المصريين غلبت وانا ادور على كلام جميل اشكرك بيه مش لاقي
لكن صدقني لو ان قصتك الف جزء قد لا أنام قبل ان اكمل قرائتها
انا قرأت ثلاثية نجيب محفوظ بتواصل دون انقطاع واجد قصتك ممتعة اكثر منها
لك كل الشكر والتقدير



اخالفك الرأي بالتقييم فهو رأيي انا وقد يوافقني الكثير
الشهرة ليست مقياس للابداع فهنا في منتدانا الحبيب تجد قصص ان طبعت لايصلح ورقها للف اللب ومع \لك تجد مشاهداتها والردود عليها جاوزت الالاف
اوافقك الرأي باختلاف النظرة او تداول الادب الايروسي ولكن ايضا عظماء ومشاهير من العصور السابقة كتبوه سواء شعرا ام نثرا ومنهم ابو النواس وولادة بنت المستكفي ووالدها كان اميرا في الاندلس
تحياتي لك
الغريب في الموضوع انني شخصيا احب الكتابة باستخدام اللغة الفصحى رغم انها لم تكن يوما اختصاصي ولم ادرسها كعلم ولكنني عشقتها واحببت مكنونات مفرداتها وبلاغة تعبيراتها واحاول دائما تطويعها لتناسب النص الذي اريد والمعنى الذي اقصد وهي كالعشيقة لي لا ترد لي طلبا أبدا هههههه
استمتع كثيرا بالكتابة ولكن الوقت المتاح قليل جدا والمزاج لا يتناسب مع الغاية
لك خالص مودتي وتقديري على صدق اعجابك بكتاباتي التي اعتبرها مساهمة متواضعة ارجو أن تشكل الاضافة للمنتدى وزواره واعضاءه

zobrgahez
04-10-2017, 11:53 AM
لا اجد ردا ابلغ من ان الاستاذ شوفوني يعزم ابو هاني على سهرة يوم الجمعه الجاية في حوار مفتوح وياسلام لو كل واحد فينا يسأله بحرية وهو يجاوب بصوته اذا امكن
مع اني نفسي يجي على مصر هو وسامية وسميرة وتغريد ونوسع نشاط المنتدى لمجال احلى واجمل
قصة واقعية واحداثها رائعة فعلا ولا يمكن ان تتوقف عند الجزء السابع بل يجب ان تكتمل الى ابعد حد و لا تتوقف عند نهاية شخصية من الوجود بل تستمر بنفس الرتم المتصاعد الملتهب المشتاق للجنس العفوي الجميل البديع الذي لا ينتهي ولا يحتاج لموافقة كتابية بل بدنية حسية مشارعية جنسية قوية

شوفوني
04-10-2017, 05:20 PM
لا اجد ردا ابلغ من ان الاستاذ شوفوني يعزم ابو هاني على سهرة يوم الجمعه الجاية في حوار مفتوح وياسلام لو كل واحد فينا يسأله بحرية وهو يجاوب بصوته اذا امكن
مع اني نفسي يجي على مصر هو وسامية وسميرة وتغريد ونوسع نشاط المنتدى لمجال احلى واجمل
قصة واقعية واحداثها رائعة فعلا ولا يمكن ان تتوقف عند الجزء السابع بل يجب ان تكتمل الى ابعد حد و لا تتوقف عند نهاية شخصية من الوجود بل تستمر بنفس الرتم المتصاعد الملتهب المشتاق للجنس العفوي الجميل البديع الذي لا ينتهي ولا يحتاج لموافقة كتابية بل بدنية حسية مشارعية جنسية قوية

كل الاحترام والتقدير عزيزي zobrgahez
القصة ستستمر يا عزيزي وستبقى جلساتي مع صديقي ابو هاني حتى يخدثني بكل مغامراته مع سامية وغيرها
وصفك للقصة وثناءك عليها هو مصدر فخري واعتزازي الدائم بك وبكل اعضاء نسونجي الرائعين
الواقعية والوصف الجميل وسرد الاحداث بطريقة سلسة توحي بالواقعية والحوارات المضبوطة بعناية هي مقومات اساسية لنجاح العمل الادبي القصصي وقد حرصت ما استطعت أن اعطيها حقها
دمتم بكل خير

الطير السجين
05-01-2017, 05:48 PM
جميله جدااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا

asad_alq8
05-01-2017, 11:10 PM
طال غيابك ياصديقي عسى المانع خيرا

zeby kebeeer
05-04-2017, 12:15 AM
تمااااااااام وجميله جدا في انتظار المزيد

zobrgahez
05-04-2017, 07:08 AM
نداء استغاثة

السيد / شوفوني
السيد / أبو هاني

برجاء تكملة الاسطورة الرائعة حيث أن زبي قد لامني مرارا وكاد ان يجف من طول الغياب وعدم اكمال باقي الرواية التي فاقت الروايات العالمية

فإني من مكاني هذا أتمنى أن يكمل السيد / شوفوني الرواية أو يتفضل بطلنا الهمام بإتمامها لأاننا كلنا شوق ولهفة لملاحقة الأحداث الملتهبة والرائعة والمشوقة

وشكرا
ملاحظة: ارحموا زبي العطشان

الفنان_البوهيمي
05-07-2017, 06:48 PM
يابختك يا كبير هو ده الكلام

الدلوعة حنان
06-01-2017, 07:06 AM
ذكريات ممتعة فعلا
يسلمو الايادي
قصص مثيرة

شوفوني
06-01-2017, 10:04 AM
نداء استغاثة

السيد / شوفوني
السيد / أبو هاني

برجاء تكملة الاسطورة الرائعة حيث أن زبي قد لامني مرارا وكاد ان يجف من طول الغياب وعدم اكمال باقي الرواية التي فاقت الروايات العالمية

فإني من مكاني هذا أتمنى أن يكمل السيد / شوفوني الرواية أو يتفضل بطلنا الهمام بإتمامها لأاننا كلنا شوق ولهفة لملاحقة الأحداث الملتهبة والرائعة والمشوقة

وشكرا
ملاحظة: ارحموا زبي العطشان


يا صاحب نداء الاستغاثة
ما كنت يوما الا نصيرا ومساندا لكل ملهوف مستغيث ولكن طبيعة الموضوع وطبيعة هذا التوقيت الذي يصادف شهر رمضان يجعلني اتوقف تماما عن الكتابة واقضي كل وقتي في امور اخرى بعيدة عن هذا النوع من الكتابة
اعذرني عزيزي وبعد العيد لنا لقاء

عنتيل بولاق
06-03-2017, 12:49 PM
ولا اروع عن جد

عنتيل بولاق
06-03-2017, 12:51 PM
احيك عل ابداع

عنتيل بولاق
06-03-2017, 12:52 PM
قصةممتازة روعه

Hima HUnter
06-07-2017, 01:52 AM
تسلم ايدك رائعة

مدام جااسمين
06-19-2017, 12:25 PM
رااااااااااااااااااااائع

ameer asem
07-13-2017, 02:48 AM
روعه روعه مشكور

رضا عز
07-14-2017, 10:21 PM
نفسى فى زوجه تعش الجنس

الفنان_البوهيمي
07-17-2017, 12:58 AM
شكرا جدا علي القصه

ahmed_7689
07-20-2017, 07:07 AM
موقع سكس جديد هيكيفك عربى مترجم .....

عصر يوم
08-09-2017, 08:33 PM
/ (/>

عصر يوم
08-09-2017, 08:35 PM
موقع سكس جديد هيكيفك عربى مترجم ......


ممنوع الإعلان على مواقع أخرى

me ro
08-13-2017, 04:49 AM
مش قادره استني لحد ما ينزل الجزء الجديد :g030:

Nancy1210
08-17-2017, 01:46 PM
شكرااا علي القصة يا قمر
حلوة اوي!!!

سامى كامل
09-05-2017, 12:26 PM
هذه القصه من اروع ماقرات سردا واسلوبايحلق بك فى سماء الحب

شوفوني
09-06-2017, 01:00 PM
هذه القصه من اروع ماقرات سردا واسلوبايحلق بك فى سماء الحب

شكرا لمرورك المعطر برائحة الذوق والاحساس العالي بقيمة الموضوع

شوفوني
09-06-2017, 01:01 PM
شكرااا علي القصة يا قمر
حلوة اوي!!!

مرورك الاحلى
شكرا يا حلوة

شوفوني
09-06-2017, 01:02 PM
مش قادره استني لحد ما ينزل الجزء الجديد :g030:

هههههههه هتستنا كثير لاني متوقف عن للكتابة هذه الايام
كل الحب والاحترام

zalzalmara
09-06-2017, 01:14 PM
ألوعتنا وأرهفت احاسيسنا
جعلتنا نبحر في بحر الشهوة وشواطئها الجميلة
والآن تتركنا فيها ونحن لا نستطيع السباحة في بحورها
ألا ساعدتنا فيها
ألا أنقذتنا من الغرق فيها
ألا أكملت اجزائها لنغوص في بحرها مرة ثانية

شوفوني
09-07-2017, 02:02 PM
ألوعتنا وأرهفت احاسيسنا
جعلتنا نبحر في بحر الشهوة وشواطئها الجميلة
والآن تتركنا فيها ونحن لا نستطيع السباحة في بحورها
ألا ساعدتنا فيها
ألا أنقذتنا من الغرق فيها
ألا أكملت اجزائها لنغوص في بحرها مرة ثانية

هههههههه تحياتي واشواقي عزيزي zelzalmara
نزلا عند رغبتكم ورغبة الكثير الكثير من الاعضاء الآخرين
هاهو الجزء الثامن على النار ولكنها نار هادئة سياخذ بضعة ايام حتى ينضج ويكون تحت تصرف اعينكم لتقراونه الاستمتاع
ارجو التوفيق في تقديم جزء مناسب لاذواقكم الراقية
دمتم بكل خير

غياث عوف
09-07-2017, 06:22 PM
مشكور اه ياريت نيك

شوفوني
09-16-2017, 03:19 PM
الجزء الثامن وصل
تابعوه ففيه الجديد
الجزء موجود في الصفحة الاولى
تحياتي لكم جميعا

عصر يوم
09-16-2017, 03:28 PM
ايه الجمال والحلاوة دي ؟
ايه السلاسل الذهبية دي؟
امبراطور القصة على حق...
أرفع لك قبعتي....
احتراما لمبدع لا يجود المنتدى بمثله ...

شوفوني
09-16-2017, 03:44 PM
ايه الجمال والحلاوة دي ؟
ايه السلاسل الذهبية دي؟
امبراطور القصة على حق...
أرفع لك قبعتي....
احتراما لمبدع لا يجود المنتدى بمثله ...

انا مبسوط جدا اللي عجبك هذا الجزء الثامن
رغم انه خالي من الممارسات الجنسية المباشرة
شهادتك دائما هي وسام شرف يزين صدري
وتمنحني المزيد من العزم للإستمرار على هذا النهج
كلك زوق صديقي عصر يوم
انا عاجز عن رد جمايلك عليا

zalzalmara
09-16-2017, 05:03 PM
هههههههه تحياتي واشواقي عزيزي zelzalmara
نزلا عند رغبتكم ورغبة الكثير الكثير من الاعضاء الآخرين
هاهو الجزء الثامن على النار ولكنها نار هادئة سياخذ بضعة ايام حتى ينضج ويكون تحت تصرف اعينكم لتقراونه الاستمتاع
ارجو التوفيق في تقديم جزء مناسب لاذواقكم الراقية
دمتم بكل خير

دمت محباً للإنسانية واحترامها ومبادئها الجميلة ......

ألوعتنا في هذا الجزء بكل ما فيه قسوة ولهفة واشتياق للجنس ........
أوقدت أفئدتنا علي كل ما هو يثير في هذا الجزء ..........
كنت أتمني أن بغوص بعد هذه الفترة البعيدة في بجور الجنس العظيمة والتي تمتد إلي مالا نهاية ولكن هيهات هيهات فإنسانية الفرد والبشر أهم عندك من المعاملة كحيوان له شهوة يريد أن يفرغها .......

أمطرتنا بمبادئ ومعاني الجد والقوة والجرأة في أماني ... والغيرة والنقم في سامية .... والرزانة والعقلانية من أبو هاني ..

دمت حبيباً وأخاً ورفيقاً في هذا المنتدي
تميزك أعطاني زهولاً لم أجد له مثيلاً
منتظر الجزء القادم علي أحر من الجمر

شوفوني
09-16-2017, 05:45 PM
دمت محباً للإنسانية واحترامها ومبادئها الجميلة ......

ألوعتنا في هذا الجزء بكل ما فيه قسوة ولهفة واشتياق للجنس ........
أوقدت أفئدتنا علي كل ما هو يثير في هذا الجزء ..........
كنت أتمني أن بغوص بعد هذه الفترة البعيدة في بجور الجنس العظيمة والتي تمتد إلي مالا نهاية ولكن هيهات هيهات فإنسانية الفرد والبشر أهم عندك من المعاملة كحيوان له شهوة يريد أن يفرغها .......

أمطرتنا بمبادئ ومعاني الجد والقوة والجرأة في أماني ... والغيرة والنقم في سامية .... والرزانة والعقلانية من أبو هاني ..

دمت حبيباً وأخاً ورفيقاً في هذا المنتدي
تميزك أعطاني زهولاً لم أجد له مثيلاً
منتظر الجزء القادم علي أحر من الجمر
أسعدني مروركم على الجزء الثامن يا عزيزي
بالتأكيد سيغوص ابو هاني ورفيقاته في بحر الجنس كما تريد وتشتهي ولكن هذا الجزء جاء مساره تحضيريا لما هو قادم وقد حاولت خلاله إعادة رسم ملامح شخصيات القصة لتعبر كل شخصية عن مكنونات طبيعتها
بالتأكيد لكل شخصية في قصتي شكل مختلف عن الاخر ولا اعتقد أن ابو هاني سيغير من شخصيته ، حاولت معه اماني ولكنها فشلت في انتزاع ما تريد ولكنها لن تخرج خالية الوفاض
في الجزء القادم ستكون الامور مختلفة وسنشهد فيه لقاءات جنسية مشتعلة بالرغبة والاثارة والمتعة اللانهائية
المهم أن لا يبخل علي ابو هاني ببقية مغامرته المثيرة
بالمناسبة اشكرك جدا جدا على هذا التحليل وهذه الرؤية الراقية للقصة
تقبل تحياتي واحترامي عزيزي زلزال مارا

asad_alq8
09-16-2017, 06:28 PM
من طول الغيبات جاب الغنايم وأي غنائم
انها ابداعات احد اهم اعمدة الادب الايروسي المبدع شوفوني
شهادتي بك مجروحة لأني اعشق ماتكتب لاني اراه ماثلا امامي وكأنني اشاهد الحدث ان لم اكن مشاركا به فكتاباتك ترى بأم العين كصورة وليس كحرف او كلمة او سطر ولعمري انها قمة الابداع

zalzalmara
09-16-2017, 08:27 PM
أسعدني مروركم على الجزء الثامن يا عزيزي
بالتأكيد سيغوص ابو هاني ورفيقاته في بحر الجنس كما تريد وتشتهي ولكن هذا الجزء جاء مساره تحضيريا لما هو قادم وقد حاولت خلاله إعادة رسم ملامح شخصيات القصة لتعبر كل شخصية عن مكنونات طبيعتها
بالتأكيد لكل شخصية في قصتي شكل مختلف عن الاخر ولا اعتقد أن ابو هاني سيغير من شخصيته ، حاولت معه اماني ولكنها فشلت في انتزاع ما تريد ولكنها لن تخرج خالية الوفاض
في الجزء القادم ستكون الامور مختلفة وسنشهد فيه لقاءات جنسية مشتعلة بالرغبة والاثارة والمتعة اللانهائية
المهم أن لا يبخل علي ابو هاني ببقية مغامرته المثيرة
بالمناسبة اشكرك جدا جدا على هذا التحليل وهذه الرؤية الراقية للقصة
تقبل تحياتي واحترامي عزيزي زلزال مارا

الشكر الجزيل ليك صديقي العزيز علي ردك الرائع

أشكرك علي تقبل كلماتي بكل صدر رحب فنعم الراوي ونعم المترجم ونعم الأديب

لك مني كل التقدير والاحترام

شوفوني
09-16-2017, 09:56 PM
من طول الغيبات جاب الغنايم وأي غنائم
انها ابداعات احد اهم اعمدة الادب الايروسي المبدع شوفوني
شهادتي بك مجروحة لأني اعشق ماتكتب لاني اراه ماثلا امامي وكأنني اشاهد الحدث ان لم اكن مشاركا به فكتاباتك ترى بأم العين كصورة وليس كحرف او كلمة او سطر ولعمري انها قمة الابداع

تفرحني دائما بردودك المشجعة
ارجو أن اكون عند حسن ظنك دائما وان تجد فيما اكتب المتعة والقيمة الادبية التي تبحث عنها
شكرا جزيلا لردك الجميل

شوفوني
09-16-2017, 09:57 PM
الشكر الجزيل ليك صديقي العزيز علي ردك الرائع

أشكرك علي تقبل كلماتي بكل صدر رحب فنعم الراوي ونعم المترجم ونعم الأديب

لك مني كل التقدير والاحترام

لا شكر على واجب عزيزي zalzalmara
مروركم يسعدني دائما

max222
09-17-2017, 05:06 AM
الحمد لله علي سلامه وصولك انت فين يا راجل من زمال؟

شوفوني
09-17-2017, 06:48 AM
الحمد لله علي سلامه وصولك انت فين يا راجل من زمال؟

الللله يسلمك صديقي الغالي
المهم القصة تعجبك

asad_alq8
09-17-2017, 02:34 PM
المبدع شوفوني
قبل هذا الجزء كان لك عذر بالتأخير وكنا نعذرك
لكن بعد هذه المقدمة الرائعة كعادتك ( الجزء الثامن ) ان اعتذرت لن نعذرك
نتمنى عليك الاسراع وستكون المرة الاولى التي استعجل كاتب مبدع

شوفوني
09-17-2017, 04:09 PM
المبدع شوفوني
قبل هذا الجزء كان لك عذر بالتأخير وكنا نعذرك
لكن بعد هذه المقدمة الرائعة كعادتك ( الجزء الثامن ) ان اعتذرت لن نعذرك
نتمنى عليك الاسراع وستكون المرة الاولى التي استعجل كاتب مبدع

قد بدأت فعلا بكتابة الجزء التاسع ولكن ببطء شديد لظروف العمل
اتمنى ان ينتهي خلال اسبوع ليكون بين ايديكم
طريقتي بالكتابة تستدعي مني التدقيق واعادة التدقيق لكي اتجنب الاخطاء الاملائية خصوصا انا اكتب بالهاتف
ارجو أن يكون الجزء القادم اكثر اثارة وتشويق
لن اتوقف عن الكتابة ما دام امثالكم بجانبي
كل التحية والتقدير عزيزي

أشرف زيدان محمد
09-18-2017, 10:15 AM
ما تتأخرش علينا تانى يا كبير

شوفوني
09-18-2017, 11:42 AM
ما تتأخرش علينا تانى يا كبير

سأحاول جاهدا أن استكمل هذه القصة بشكل منتظم
شكرا لمروركم الرائع عزيزي

asad_alq8
09-18-2017, 11:32 PM
لو كان المتنبي حيا لقال هذه الابيات لك وليس لسيف الدولة

رجلاه في الركض رجل و اليدان يد ***** وفعله ماتريد الكف والقدم

ومرهف سرت بين الجحفلين به **** حتى ضربت و موج الموت يلتطم

الخيل والليل والبيداء تعرفني **** والسيف والرمح والقرطاس و القلم


فعلا انت فارس الكلمة والقصة والابداع

max222
09-19-2017, 04:06 AM
طول عمرك استاذ ومبدع

شوفوني
09-19-2017, 07:06 AM
عندما اعدت قراءة الجزء التاسع بعد نشره
وجدت أن هناك بعض الهفوات الاملائية غير المقصودة والناتجة عن النص التنبؤي الذي يفعله الهاتف لوحده
فقد يستبدل الالف في بداية الكلمة باللام او يضيف حرفا لآخر الكلمة ...الخ
حاولت التدقيق قدر الامكان ولكن بقيت بعض الاخطاء
ارجو المعذرة من القراء عن ذلك فانا اكتب من خلال الهاتف والحرف صغير والنظر لا يساعدني دائما على اكتشاف جميع الاخطاء
احترم ذوقكم فاعذروني عن تلك الهفوات
متمنيا للجميع الاستمتاع في قراءة جميع فصول القصة

شوفوني
09-19-2017, 07:12 AM
لو كان المتنبي حيا لقال هذه الابيات لك وليس لسيف الدولة

رجلاه في الركض رجل و اليدان يد ***** وفعله ماتريد الكف والقدم

ومرهف سرت بين الجحفلين به **** حتى ضربت و موج الموت يلتطم

الخيل والليل والبيداء تعرفني **** والسيف والرمح والقرطاس و القلم


فعلا انت فارس الكلمة والقصة والابداع
رائحة عطركم التي تتركونها خلفكم عندما تمرون من هنا تعطي للمكان سحرا وجمالا تعودت عليه وما عاد بوسعي الاستغناء عنه
عودتني دائما على ردودك الرائعة والمشجعة
كلمات الشكر اصبحت عاجزة عن ايفاءك حقك الذي تستحقة
تشجيعكم لي كبقية الاعضاء هو الزاد الذي اتزود به لاستمرار مسيرتي في الكتابة وتزويدكم بكل ما اكتب
مروركم يشرفني دائما لكم عظيم الشكر

شوفوني
09-19-2017, 07:14 AM
طول عمرك استاذ ومبدع

شرفني مروركم العذب صديقي max222
احترامي وتقديري

محب العشق
09-19-2017, 09:36 AM
انت بجد أستاذ يا شوفونى ابدعت جدا و حمد**** على سﻻمتك وحشتنا جدا

نياج اوكيد
09-19-2017, 10:06 AM
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعاتك يا طيب
قصة حلوة و مثيرة
وتسلم ذائقتك الادبية الجياشة
تحياتي

mrla1000
09-19-2017, 10:09 AM
روعه تسلم ايدك

شوفوني
09-19-2017, 10:13 AM
انت بجد أستاذ يا شوفونى ابدعت جدا و حمد**** على سﻻمتك وحشتنا جدا

شرفني مروركم الرائع
ردكم يثلج صدري ويزيد عزيمتي
تحياتي واحترامي

شوفوني
09-19-2017, 10:14 AM
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعاتك يا طيب
قصة حلوة و مثيرة
وتسلم ذائقتك الادبية الجياشة
تحياتي

تشرفت لمروركم العذب وردكم الرائع
كل الاحترام عزيزي

شوفوني
09-19-2017, 10:16 AM
روعه تسلم ايدك

انت الاروع بمرورك المعطر برائحة المحبة عزيزي mrla1000
كل الاحترام

نسوانجي متميز
09-19-2017, 10:32 AM
احسنت السرد

شوفوني
09-19-2017, 10:42 AM
احسنت السرد

مروركم اسعدني عزيزي نسوانجي متميز
كل التقدير

hbibah
09-19-2017, 11:08 AM
صباح الخير ويوم سعيد
بشكرك على ثقتك في رأيي وإني أتكلم عن القصة
القصة لغتها عالية جدا
وسامية في البداية شخصية راقية ومحبوبة ومتوازنة حتى في علاقتها اللي انكشفت كان منطقي ومفيش إشكالية

سامية حبت جوز أختها بمنطقية وحرفية عالية كتير

بعد كدة سامية اتجوزت طبيعي جدا وفضلت على حبها لجوز أختها وعلاقتها بيه وده طبيعي للعلاقة القديمة اللي بينهم

بعد كدة سامية بتدي جوز أختها اللي بتحبه لأختها وفي وجود جوزها الجديد والتمهيد ممتاز جدا جدا

لكن فيه نقطة تخليها خيالية إن اللي تحب حد بالشكل دة هتغير عليه حتى من مراته هتغير عليه من لبسه فما بالك إنها تهيأله الجو مع أختها وتهيأ لنفسها الجو مع جوز أختها التاني

وبعد كدة جايبة صاحبتها لحبها القديم أو بتشترتك هيا وصاحبتها في حبيبها

أنا شايفة إن النهاية الطبيعية والحقيقية اللي تليق بالقصة دي كانت بجواز سامية والإبقاء على علاقتها سرا بحبيبها
والجزء الثامن كان ممكن اختصاره بشكل كبير وحتى ردوده وتعليقاته أقصد بطل القصة في الجزء الثامن كانت نوعا ما ثقيلة وفي غير محلها
الجزء التاسع لسة مقريتوش
وأتمنى تتقبل رأيي بصدر رحب وآسفة لو رأيي ضايق حضرتك

شوفوني
09-19-2017, 11:54 AM
صباح الخير ويوم سعيد
بشكرك على ثقتك في رأيي وإني أتكلم عن القصة
القصة لغتها عالية جدا
وسامية في البداية شخصية راقية ومحبوبة ومتوازنة حتى في علاقتها اللي انكشفت كان منطقي ومفيش إشكالية

سامية حبت جوز أختها بمنطقية وحرفية عالية كتير

بعد كدة سامية اتجوزت طبيعي جدا وفضلت على حبها لجوز أختها وعلاقتها بيه وده طبيعي للعلاقة القديمة اللي بينهم

بعد كدة سامية بتدي جوز أختها اللي بتحبه لأختها وفي وجود جوزها الجديد والتمهيد ممتاز جدا جدا

لكن فيه نقطة تخليها خيالية إن اللي تحب حد بالشكل دة هتغير عليه حتى من مراته هتغير عليه من لبسه فما بالك إنها تهيأله الجو مع أختها وتهيأ لنفسها الجو مع جوز أختها التاني

وبعد كدة جايبة صاحبتها لحبها القديم أو بتشترتك هيا وصاحبتها في حبيبها

أنا شايفة إن النهاية الطبيعية والحقيقية اللي تليق بالقصة دي كانت بجواز سامية والإبقاء على علاقتها سرا بحبيبها
والجزء الثامن كان ممكن اختصاره بشكل كبير وحتى ردوده وتعليقاته أقصد بطل القصة في الجزء الثامن كانت نوعا ما ثقيلة وفي غير محلها
الجزء التاسع لسة مقريتوش
وأتمنى تتقبل رأيي بصدر رحب وآسفة لو رأيي ضايق حضرتك
الزملاء والزوار المتابعين
هذا الرد كانت الزميلة hbibah قد أرسلته لي برسالة خاصة وقد قمت باجابتها عليه ولكن احببنا أن ننقل حوارنا هنا لمزيد من الفائدة للمتابعين وخصوصا كتاب القصص
الرد الذي أرسلته للزميلة لم استطع العودة اليه لأسباب خاصة بضبط التطبيق عندي ولكنني ساعيد صياغته مرة اخرى مع الحفاظ على المفهوم والمعنى للمصداقية
اولا : رأيي بالزميلة الجديدة نسبيا hbibah تعرفه جيدا وهو انها كاتبة متميزة ولها اسلوبها وطريقتها الخاصة في الكتابة وقد قمت بالرد على موضاعاتها بالتشجيع والثناء عليها دائما
ثانيا : من الصعب ان ارد الآن او أن افسر جميع النقاط التي اشرتي اليها زميلتي الغالية الحبيبة ولكنني وعلى سبيل المثال سأرد على جزئية علاقة ابو هاني لمرة واحدة باخت سامية الهام وهي علاقة نتجت بسبب عدم قدرة زوجها الذي كان قد تزوجها حديثا من فض عذريتها فشكت مصيبتها لشقيقتها سامية التي لم تجد غير ابو هاني لمساعدتها وهي كما تعلمون تعتبره حلال جميع العقد والمشاكل لثقتها المطلقة به كحبيب وقريب وهو زوج اختها واخت الهام ايضا فقالت له المشكلة وطلبت منه المساعدة
لغاية الآن الامر طبيعي اما هو مفاجئ فقد كان ما جرى بعد ذلك وان ابو هاني ناك الهام امام زوجها وامام سامية وتفسيري لذلك أن ما حصل من اثارة اثناء سير الاحداث في تلك الليلة كان فوق احتمال اي رجل يرى مفاتن الأنثى وهو عارية تماما ويراها تنتاك من زوجها مع عدم قدرة زوجها على مجاراة رغبتها العارمة جعل ابو هاني يتصرف بتلقائية فرضتها عليه المشاهد التي عاشها وقد كان ذلك بوجود سامية والتي عاد وارضاها بنيكة اخرى ثم برزت بعد ذلك غيرة سامية الطبيعية فاتفقوا معا على قطع علاقته بالهام تماما وهذا ما حصل
انا اعتبرت أن ذلك لا يتنافى مع واقعية القصة وواقعية سير أحداثها وتسلسلها المنطقي ، قد يكون للاخرين آراء اخرى اقدرها واحترمها واعتبر أن التعبير عنها باسلوب النقد الهادف يعطي للقصة قيمة اكبر وهو ايضا وسيلة تعليم وتدريب للزملاء مبتدئي كتابة القصص ليعلموا كيف سيكون تسلسل الاحداث ومنطقية حصولها ومبررات كل حدث ...الخ
كل الشكر للزميلة hbibah على هذه الاضافه المميزة
بقية النقاط قد يكون لي فيها آراء اخرى قد تكون مشابهه او مختلفة ولكنها تندرج في ذات السياق
واقعية الكتابة القصصية شئ اساسي لنجاح العمل مع التأكيد أن جميع قصصي هي من وحي خيالي ولا تمت للواقع الفععلي بصلة وفي حال تطابق الاحداث مع اي حدث تعلمونه فهي محض صدفه
تقبلوا تحياتي جميعا

zalzalmara
09-19-2017, 06:32 PM
أولا وقبل أي شيء الشكر متواصل وجزيل الشكر علي الاهتمام الكبير من قبلكم وهذا يعد من أرفع وأعلي شيم الرجولة والاحترام ......

أما عن الجزء الثاني فقد أثرتني وأشددت مفاتن الغريزة لدي لما حلم به أبو هاني واستفرده في معاني الحب والعشق للأنثي أياً كان نوعها .

أزدتني أن ملأت بحور العشق والهوي مع العلم أنه من الصعب أن يمتلئ بكل معاني الحب والعشق في هذا الجزء .

أقضت من بحور أفكارك ونبراتك العظام ما يبدي علي شدة الاهتمام والتوصيل القائمة في قلب أبو هاني وأسرده في معاني الحب والهوي .

أثرت إعجابي الشديد في وصفك الدقيق ما أملي به أبو هاني من تلامس الشفاه وانقباضات الفرج عليه انقباضات عظيمة ليست سهلة وليست موجودة إلا ما رحم ربي وما نم عن اشتياقهم الشديد ليس من قلة العلاقات بل من انفراداتها وجمال موفقها الشديد .

باختصار حتى لا أطيل عليك .....

أبدعت في ابراز أهم شيء في الوجود ألا وهو نهم العشق للجنس وهذا أمر جميل جداً .
أبحرت بنا في كلمات وسياق مشهود له بك وحدك فأنت المنفرد بعظيم الحب وعظيم العبارات الآخاذة .

أتمني لك من كل قلبي غفير الحب والاحترام علي ما أبدعت به من كلمات عظام ثؤثر في نفوس الجميع .

لك مني كل التقدير والاحترام ......................

عصر يوم
09-19-2017, 06:58 PM
الجزء التاسع وصل.....

asad_alq8
09-19-2017, 07:29 PM
صباح الخير ويوم سعيد
بشكرك على ثقتك في رأيي وإني أتكلم عن القصة
القصة لغتها عالية جدا
وسامية في البداية شخصية راقية ومحبوبة ومتوازنة حتى في علاقتها اللي انكشفت كان منطقي ومفيش إشكالية

سامية حبت جوز أختها بمنطقية وحرفية عالية كتير

بعد كدة سامية اتجوزت طبيعي جدا وفضلت على حبها لجوز أختها وعلاقتها بيه وده طبيعي للعلاقة القديمة اللي بينهم

بعد كدة سامية بتدي جوز أختها اللي بتحبه لأختها وفي وجود جوزها الجديد والتمهيد ممتاز جدا جدا

لكن فيه نقطة تخليها خيالية إن اللي تحب حد بالشكل دة هتغير عليه حتى من مراته هتغير عليه من لبسه فما بالك إنها تهيأله الجو مع أختها وتهيأ لنفسها الجو مع جوز أختها التاني

وبعد كدة جايبة صاحبتها لحبها القديم أو بتشترتك هيا وصاحبتها في حبيبها

أنا شايفة إن النهاية الطبيعية والحقيقية اللي تليق بالقصة دي كانت بجواز سامية والإبقاء على علاقتها سرا بحبيبها
والجزء الثامن كان ممكن اختصاره بشكل كبير وحتى ردوده وتعليقاته أقصد بطل القصة في الجزء الثامن كانت نوعا ما ثقيلة وفي غير محلها
الجزء التاسع لسة مقريتوش
وأتمنى تتقبل رأيي بصدر رحب وآسفة لو رأيي ضايق حضرتك



اشاطر المبدع شوفوني بشكرك على كياسة النقد ان جاز التعبير

كما واشاطره الرأي بتبرير تصرفات ابو هاني كرجل رغم ان وجهة نظرك كأنثى لها مايسوغها
ولكن ياعزيزتي بالعلاقات المحرمة والسرية مهما كانت درجة العشق فيها فعشق الجسد والغريزة غالبا رجلا كان او امراءة هو مايغلب لان العلاقة اصلا نشأت عن غريزة اضافة لما تغير بعالمنا من علاقات اجتماعبة كانتشار علاقات المحارم والدياثة والسحاق واللواط في مجتمعاتنا او عن طريق مايكتب من قصص او مايرى من افلام اباحية
لذلك نرى على ارض الواقع تغلب الغريزة عى العقل وهذا ماحاول التمهيد له بالجزء الثامن رغم عدم جنسيته انما كان مثيرا في تقديم اسباب خيانة ابو هاني مع اماني لسامية ولا استبعد لو كانت القصة حقيقية ان يتم لقاء بين سامية واماني لاسيما انها بعيدة عنهم ولن تخاف من اثاره الجانبية عند العودة لبلدهم وهو ايضا مافسره الكاتب بتبرير علاقة سامية وسميرة بابو هاني وكيفية التخلص او التأطير لها عند عودتهم وهذا ذكاء من الكاتب ان يعطي انطباع عند القارئ بانه يرى الحدث من كل الجوانب

اشكرك واشكر المبدع شوفوني على تقبلكم رأيي

شوفوني
09-19-2017, 09:38 PM
أولا وقبل أي شيء الشكر متواصل وجزيل الشكر علي الاهتمام الكبير من قبلكم وهذا يعد من أرفع وأعلي شيم الرجولة والاحترام ......

أما عن الجزء الثاني فقد أثرتني وأشددت مفاتن الغريزة لدي لما حلم به أبو هاني واستفرده في معاني الحب والعشق للأنثي أياً كان نوعها .

أزدتني أن ملأت بحور العشق والهوي مع العلم أنه من الصعب أن يمتلئ بكل معاني الحب والعشق في هذا الجزء .

أقضت من بحور أفكارك ونبراتك العظام ما يبدي علي شدة الاهتمام والتوصيل القائمة في قلب أبو هاني وأسرده في معاني الحب والهوي .

أثرت إعجابي الشديد في وصفك الدقيق ما أملي به أبو هاني من تلامس الشفاه وانقباضات الفرج عليه انقباضات عظيمة ليست سهلة وليست موجودة إلا ما رحم ربي وما نم عن اشتياقهم الشديد ليس من قلة العلاقات بل من انفراداتها وجمال موفقها الشديد .

باختصار حتى لا أطيل عليك .....

أبدعت في ابراز أهم شيء في الوجود ألا وهو نهم العشق للجنس وهذا أمر جميل جداً .
أبحرت بنا في كلمات وسياق مشهود له بك وحدك فأنت المنفرد بعظيم الحب وعظيم العبارات الآخاذة .

أتمني لك من كل قلبي غفير الحب والاحترام علي ما أبدعت به من كلمات عظام ثؤثر في نفوس الجميع .

لك مني كل التقدير والاحترام ......................
حبيبي واخي zalzalmara
بردك هذا فقد توجتني بتاج عز وافتخار ساذكره دوما وهذا لا يأتي الا من شخصية هي في الاصل شخصية متميزة تقدر قيمة الابداع وتعلي من شأن العمل المتقن
بردك هذا فانك كمن سلك طريقا او دخل منزلا ولم يخرج منه الا بعد أن ترك خلفه نسمات عطره الفواح جميل الرائحة لذيذ الاحساس
افرحتني وشرفتني بهذا الرد الرائع . لك مني خالص المودة وعظيم التقدير وجزيل الشكر

شوفوني
09-19-2017, 10:01 PM
اشاطر المبدع شوفوني بشكرك على كياسة النقد ان جاز التعبير

كما واشاطره الرأي بتبرير تصرفات ابو هاني كرجل رغم ان وجهة نظرك كأنثى لها مايسوغها
ولكن ياعزيزتي بالعلاقات المحرمة والسرية مهما كانت درجة العشق فيها فعشق الجسد والغريزة غالبا رجلا كان او امراءة هو مايغلب لان العلاقة اصلا نشأت عن غريزة اضافة لما تغير بعالمنا من علاقات اجتماعبة كانتشار علاقات المحارم والدياثة والسحاق واللواط في مجتمعاتنا او عن طريق مايكتب من قصص او مايرى من افلام اباحية
لذلك نرى على ارض الواقع تغلب الغريزة عى العقل وهذا ماحاول التمهيد له بالجزء الثامن رغم عدم جنسيته انما كان مثيرا في تقديم اسباب خيانة ابو هاني مع اماني لسامية ولا استبعد لو كانت القصة حقيقية ان يتم لقاء بين سامية واماني لاسيما انها بعيدة عنهم ولن تخاف من اثاره الجانبية عند العودة لبلدهم وهو ايضا مافسره الكاتب بتبرير علاقة سامية وسميرة بابو هاني وكيفية التخلص او التأطير لها عند عودتهم وهذا ذكاء من الكاتب ان يعطي انطباع عند القارئ بانه يرى الحدث من كل الجوانب

اشكرك واشكر المبدع شوفوني على تقبلكم رأيي

خالص مودتي لك عزيزي وصديقي asad alq8
اشكر لك ردك وموافقتي الرأي في مسألة واقعية القصص عموما
وفي هذا الصدد اعود لاوضح
بداية هذه القصة كتبت اجزاءها الأربعة الاولى في بدايات عام 2013 واعتبرتها قد انتهت ولكن حبيبي وصديقي ومعلمي ومشرف القسم عصر يوم تمنى علي اكمالها باعجابه بها فعدت اليها مرة اخرى بداية من الجزء الخامس وما.زال العرض مستمرا ، فعلينا ملاحظة هذه الحقيقة وصعوبة ربط الاحداث بعد اربع سنوات من توقف التفكير في القصة .
ثم اعود لاقول :
1_ أن واقعية القصة لا تعني انها قد حدثت بالفعل ولكنها من وجهة نظري تعني أن هذه الاحداث في زمن ما وفي ظروف معينة وفي بيئة محددة ومع نوعية خاصة من الشخوص ولاسباب ما يمكن لها أن تحدث ،
2- ما اعتبره واقعيا في مكان ما او في مجتمع ما قد لا يكون واقعيا في مجتمع آحر
3- في العلاقات الجنسية المحرمة وكما تفضلت فان الغريزة هي من تتحكم في السلوك وعليه فان من يمارس الجنس المحرم من الطرفين لا يكون بوسعه أن يدعي الحب المطلق كما هو بين حبيبين عفت انفسهما عن الجنس لحساب مساعرهما وايثارهما كل لحبيبه ولذلك فقد سموه حبا عذريا بمعنى بقاء اطرافه عذارى وهو اسم له مدلولاته
4- في حالة ابو هاني وسميرة مثلا فقد قررت سامية مكافأة حبيبها ابو هاني بان قدمت له سميرة صديقتها قربانا لحبهما وبرغم خيالية الموقف تقريبا الا انه ليس بعيد عن الواقع وقد حصل حقيقة وبعلمي مواقف مشابهه
5_ في حالة اماني فقد ذكرت في متن القصة في الجزء الثامن واكدت الفكرة في الجزء التاسع أن اماني تملك شخصية قوية وتملك سحرا انثويا وجمالا صارخا ، وبمثل هذه المقومات استطاعت اماني أن تستدرج ابوهاني لشباكها لاعجابها بشخصيته عندما تعفف عن النظر اليها وبنت أخوها رغم انها كانت تستبدل ملابسها وهي شبه عارية وقد زاد اعجابها به عند مقابلته وسماعه والجلوس معه وبدوافع حرمانها قررت استدراجه ووهبته نفسها كما تابعنا ، وابو هاني كان مدفوعا باعجابه بها وبشخصيتها واخيرا بجمالها ودافع العطف عليها كمطلقة كان سببا ايضا فكان أن وجد ابو هاني نفسه منقادا لهذا اللقاء وقد شعر بعذاب الضمير بعد ذلك وهذا ما سنراه لاحقا وسنرى تطورات اخرى لعلاقته باماني
للعلم فان شخصية اماني شخصية حقيقية كنت انا فعلا قد قابلتها في بيروت حقيقة ولكن لم يحصل معي ما حصل مع ابو هاني ولو كنت في ظروف ابو هاني لربما حصل معي ذات الشئ ، المهم ان ملامح هذه الشخصية رسمتها كما علمتها حقيقة وبنفسي وهي فعلا موجودة مع اختلاف الاسماء طبعا
النقد البناء جزء مهم ومكمل اساسي للكاتب ونو يمنح الكاتب مزيدا من العزم لتجويد عمله واحسان صياغة نصوصه
في النهاية فان كتابة القصة والقصة الايروسية تحديدا فن لا يتقنه الجميع وانني شخصيا لم ادعي اتقانه أبدا ولكنني ادعي انني احاول ذلك بكل جد واجتهاد وضمن امكاناتي ، ارجو أن أوفق في ذلك وكل هذا لخدمة هذا المنتدى الذي لا اكتب شيئا في غيره وهو منتداي الحصري راجيا أن احظى برضاكم .
دمتم جميعا بكل خير

hbibah
09-20-2017, 04:12 AM
الأستاذ/ asad_alq8
والأستاذ/ شوفوني
صباحكم ويومكم مليان سعادة
شاكرة لحضراتكم على الاهتمام والمتابعة ورأيكم رغم الاختلاف محل تقديري واحترامي
تقبلوا تحياتي

شوفوني
09-20-2017, 06:19 AM
الأستاذ/ asad_alq8
والأستاذ/ شوفوني
صباحكم ويومكم مليان سعادة
شاكرة لحضراتكم على الاهتمام والمتابعة ورأيكم رغم الاختلاف محل تقديري واحترامي
تقبلوا تحياتي

كل الاحترام والتقدير لرأيك حبيبة
نورتي الموضوع

شوفوني
09-20-2017, 06:21 AM
فلم hdخطير
/ /> / /> / />
:D:D:D:D:D


لم افهم شئ ولكن هذا ليس مكان للدعاية والترويج

asad_alq8
09-20-2017, 05:14 PM
خالص مودتي لك عزيزي وصديقي asad alq8
اشكر لك ردك وموافقتي الرأي في مسألة واقعية القصص عموما
وفي هذا الصدد اعود لاوضح
بداية هذه القصة كتبت اجزاءها الأربعة الاولى في بدايات عام 2013 واعتبرتها قد انتهت ولكن حبيبي وصديقي ومعلمي ومشرف القسم عصر يوم تمنى علي اكمالها باعجابه بها فعدت اليها مرة اخرى بداية من الجزء الخامس وما.زال العرض مستمرا ، فعلينا ملاحظة هذه الحقيقة وصعوبة ربط الاحداث بعد اربع سنوات من توقف التفكير في القصة .
ثم اعود لاقول :
1_ أن واقعية القصة لا تعني انها قد حدثت بالفعل ولكنها من وجهة نظري تعني أن هذه الاحداث في زمن ما وفي ظروف معينة وفي بيئة محددة ومع نوعية خاصة من الشخوص ولاسباب ما يمكن لها أن تحدث ،
2- ما اعتبره واقعيا في مكان ما او في مجتمع ما قد لا يكون واقعيا في مجتمع آحر
3- في العلاقات الجنسية المحرمة وكما تفضلت فان الغريزة هي من تتحكم في السلوك وعليه فان من يمارس الجنس المحرم من الطرفين لا يكون بوسعه أن يدعي الحب المطلق كما هو بين حبيبين عفت انفسهما عن الجنس لحساب مساعرهما وايثارهما كل لحبيبه ولذلك فقد سموه حبا عذريا بمعنى بقاء اطرافه عذارى وهو اسم له مدلولاته
4- في حالة ابو هاني وسميرة مثلا فقد قررت سامية مكافأة حبيبها ابو هاني بان قدمت له سميرة صديقتها قربانا لحبهما وبرغم خيالية الموقف تقريبا الا انه ليس بعيد عن الواقع وقد حصل حقيقة وبعلمي مواقف مشابهه
5_ في حالة اماني فقد ذكرت في متن القصة في الجزء الثامن واكدت الفكرة في الجزء التاسع أن اماني تملك شخصية قوية وتملك سحرا انثويا وجمالا صارخا ، وبمثل هذه المقومات استطاعت اماني أن تستدرج ابوهاني لشباكها لاعجابها بشخصيته عندما تعفف عن النظر اليها وبنت أخوها رغم انها كانت تستبدل ملابسها وهي شبه عارية وقد زاد اعجابها به عند مقابلته وسماعه والجلوس معه وبدوافع حرمانها قررت استدراجه ووهبته نفسها كما تابعنا ، وابو هاني كان مدفوعا باعجابه بها وبشخصيتها واخيرا بجمالها ودافع العطف عليها كمطلقة كان سببا ايضا فكان أن وجد ابو هاني نفسه منقادا لهذا اللقاء وقد شعر بعذاب الضمير بعد ذلك وهذا ما سنراه لاحقا وسنرى تطورات اخرى لعلاقته باماني
للعلم فان شخصية اماني شخصية حقيقية كنت انا فعلا قد قابلتها في بيروت حقيقة ولكن لم يحصل معي ما حصل مع ابو هاني ولو كنت في ظروف ابو هاني لربما حصل معي ذات الشئ ، المهم ان ملامح هذه الشخصية رسمتها كما علمتها حقيقة وبنفسي وهي فعلا موجودة مع اختلاف الاسماء طبعا
النقد البناء جزء مهم ومكمل اساسي للكاتب ونو يمنح الكاتب مزيدا من العزم لتجويد عمله واحسان صياغة نصوصه
في النهاية فان كتابة القصة والقصة الايروسية تحديدا فن لا يتقنه الجميع وانني شخصيا لم ادعي اتقانه أبدا ولكنني ادعي انني احاول ذلك بكل جد واجتهاد وضمن امكاناتي ، ارجو أن أوفق في ذلك وكل هذا لخدمة هذا المنتدى الذي لا اكتب شيئا في غيره وهو منتداي الحصري راجيا أن احظى برضاكم .
دمتم جميعا بكل خير


ترفع لك القبعة عزيزي شوفوني

واؤكد وجهة نظرك بأن تعفف الرجل امام المرأة هو اقوى سهم يصيب المرأة ( لنقل اغلب النساء) وهذه عن تجارب شخصية

Sona moon
09-20-2017, 05:53 PM
قصة اكثر من رائعة متعتنى اوى اوى محستش الا وايديا نازلة على كسى من هيجانى عليها لمستنى اوى فى تقدم دائما صديقى العزيز

شوفوني
09-20-2017, 06:48 PM
قصة اكثر من رائعة متعتنى اوى اوى محستش الا وايديا نازلة على كسى من هيجانى عليها لمستنى اوى فى تقدم دائما صديقى العزيز

صديقتي Sona moon
شئ جيد انها ايدك راحت تعبث بكسك وانتي تقرأي
والافضل انها ترجع وقد ترطبت بل غرقت بشهوتك
افرحتيني بانني امتعتك

Fuad1537
09-20-2017, 10:23 PM
قصه رائعه من اجمل ما قرات
ويا ريت تكمل لنا الجزئ الاخير من قصهة الدكتور طارق

شوفوني
09-20-2017, 10:58 PM
قصه رائعه من اجمل ما قرات
ويا ريت تكمل لنا الجزئ الاخير من قصهة الدكتور طارق

شكرا لمروركم المعطر بالود والمحبة
الجزء الاخير من القصة اللي تكلمت عنها بدأت فيه ولم ينتهي بعد
وانا كنت توقفت عن الكتابة لفترة ورجعت لهذه القصة
مش هنسى القصة الاخرى بالتأكيد وهتكمل
تحياتي

اروي العسال
09-22-2017, 08:47 AM
دي مش قصة،، دي زلزال روائي أدبي عالمي،،، جننتني
إبداع لم اري له مثيل
لكن لي طلب، لا تتاخر ف باقي الاجزاء ولاتعجل بنهايتها

شوفوني
09-22-2017, 10:02 AM
دي مش قصة،، دي زلزال روائي أدبي عالمي،،، جننتني
إبداع لم اري له مثيل
لكن لي طلب، لا تتاخر ف باقي الاجزاء ولاتعجل بنهايتها

مروركم الرائع وردكم الذي يحمل بين احرفه الحب والاحترام وتقدير العمل هو ما سيزيدني حماسا واصرارا ويرفع من مستوى عزيمتي لاستكمال هذه الرواية وعلى ذات المستوى الذي ارجو أن يليق بذوقكم واحساسكم الادبي الراقي .
اخجلتني بردك الرائع ، ارجو أن اكون عند حسن ظنكم

Ramy2011
09-23-2017, 01:44 AM
قصة حلووو تجعلك تتشوق لي قراتها

شوفوني
09-23-2017, 07:48 AM
قصة حلووو تجعلك تتشوق لي قراتها

شكرا لمرورك وردك عزيزي
تابعني في الاجزاء القادمة لمزيد من التشويق

شوفوني
09-24-2017, 06:54 PM
تعليق بعد الجزء العاشر وليس جزءا من القصة
***بداية اعيد التنويه بانني اعشق كتابة القصص الواقعيه ، والواقعية بنظري هي انه في زمن ما ، وفي مكان ما ، وفي ظل ظر ف ما ، وبوجود شخصيات من نوع ما ، وبيئة مساعده ، يمكن لمثل هذه الاحداث أن تحصل ، بمعنى أن الواقعية ليست هي الحقيقية ، كما أن ما يعتبر واقعيا في مجتمع او دولة معينة لا يغني انه كذلك في بقية المجتمعات او الدول ،
*"**ان جميع قصصي ما هي الا نسج من خيالي ولكن بواقعية ادعي انني التزم بمعاييرها الطبيعية .
***هذه القصة تحديدا بدأت بكتابتها في الشهر الاول من عام 2013 وعندما وصلت بها الى الجزء الرابع اعتبرتها قد انتهت وتوقفت عنده .
***في بدايات هذا العام جاء الصديق الغالي ومشرف قسم القصص السيد المبجل عصر يوم ليطلب مني اكمال أحداثها اعتقادا منه أن القصة تستحق الاستكمال وانه يمكن لكاتبها تطويرها بشكل ما يرضي جمهورها ، وربما ثقته بي واعجابه بالقصة كانت سببا وراء هذا الطلب الذي قدرته كثيرا وصدعت لأمره فورا ، فتم جمع الاجزاء الأربعة في هذا الموضوع وبدأت من الجزء الخامس الى العاشر الذي وصل الآن .
***هذه القصة لها عندي مكانة خاصة دون بقية قصصي لأسباب تتعلق بشخوصها الذين اغلبهم في الواقع شخوص حقيقيين اعرفهم ولكنهم لا يعرفون بعضهم وسابين ذلك لاحقا
***بعض الردود كانت تشير الى أن هناك سردا مبالغا فيه للاحداث بمعني فقرات وجمل واجزاء ليس لها لازمه للقصة او أن هناك اطالة غير مبرره والآخرين يريدون التفصيل والاسهاب اكثر . البعض انتقد خيالية بعض العلاقات والاحداث وعدم التزامي بالواقعية في كل الأحيان ، البعض يريد وصفا للعمليات الجنسية باسهاب واختصار الاحداث الاخرى ، بعض هذه الردود جاءتني على الخاص والبعض الاخر تمت الإشارة اليها في الردود ، وانني اؤكد احترامي الشديد لكل هذه الآراء ، واعبر ايضا عن سعادتي لما أثارته هذه القصة من آراء وافكار وسعيد ايضا بمستوى الرضى الذي تلاقيه بين الاعضاء المتابعين والزوار ودليل ذلك اعداد قراءها الذين وصلوا الى حوالي 600. الف قارئ وهو عدد كبير بلا شك .
***الواقعية والسرد القصصي الواقعي بنظري ينبغي أن يتم باسلوب راقي يخاطب العقل والقلب على حد سواء ، والقاص ينبغي له أن لا يكتب قصته من خلال احرف الكيبورد فقط ولكنه يجب أن يذهب عميقا في نفوس شخصياته يغوص بداخلها يحلل مشاعرها واحاسيسها ويصفها للقارئ ، ثم ينطلق الى مشهد الاحداث ليسقط هذه الشخوص وهذه الاحاسيس والمشاعر على نوع الحدث وطبيعته بحيث يبدو وكأنه يرسمه بريشة رسام لا باحرف جامده على كيبورده ، فيبدو المشهد حينها امام القارئ وكأنه يشاهد هؤلاء الشخوص يقومون بهذا الحدث على خشبة مسرح او على شاشة تلفاز ، يرسم بمفرداته وكلماته وجمله مشهدا متحركا امام القارئ فتجد القارئ يعيش اللحظة ويتفاعل معها ويتخيل نفسه دائما بطلا من ابطال القصة حسب جنسه وعمره وميوله ، هذا ما احاول أن اصل اليه في هذه القصة وما آمل أن يصل اليه قراءها وهم يمرون بأعينهم بين حروفها ،، وقد ركزت عليه اكثر في الجزء العاشر الذي ارجو أن ينال رضاكم واعجابكم
***اعود الى شخوص القصة :
***فابو هاني : هو صديقي فعلا ، ذلك الرجل الخمسيني النسونجي من الدرجة الاولى ، وطالما حكى لي عن مغامراته مع النساء فمنهن من ناكها في الغرفة المجاورة لوجود زوجها ، ومنهن من ناكهن بينما يرسل زوجها لعمل خاص به فلا يعود الزوج الا ويجد الامر قد قضي ، ومنهن من ناكها ثم ناك اختها دون علمها او بعلمها والكثير الكثير من المغامرات فاحضرت ابو هاني صديقي بطلا لهذه القصة
***سامية: هي اخت زوجة صديقي الآخر فعلا وقد ضبطها مع عشيقها فعلا لكن لم يفعل بها ما فعل ابو هاني وللعلم هذا صديق آخر غير ابو هاني اما سامية فانني ايضا اعرفها شخصيا وهي تتمتع بنفس صفات البطلة مع اختلاف ما جرى لها من وقائع على حد علمي .
***أماني : تلك شخصية حقيقية ما عدا اسمها عرفتها انا شخصيا وعرفتها فعلا في لبنان وفي فندق مطابق لما وصفت في القصة ولكن الذي جرى بيني و بينها لم يكن كما جرى مع ابو هاني فانا لست ابو هاني ولا اتمتع بشخصيته ، ولكن جرى بيننا كل شئ ما دون الممارسة الجنسية ، اما طبيعتها وشخصيتها وشكلها وجسمها وجمالها فهو ذاته الذي بينته في القصة ، فاماني كانت صديقتي لفترة قصيرة فعلا وسابين في قادم الحلقات المزيد عنها وعما تريد ومالذي سيجري بينها وبين ابو هاني ، مع الاخذ بعين الاعتبار اختلاف ما جرى لي مع ما جرى في القصة من احداث لاماني وما سيجري ايضا سيكون مختلفا
***اما سميره وزوجها فهم اشخاص من خيالي وقد جئت بسميرة لادلل على مدى حب سامية لابو هاني حتى وصلت الى درجة اهداءه صديقتها لينيكها بحضورها لكون سميرة تتمتع بمواصفات جمالية غير متوفرة في سامية فآثرت على نفسها ولو كان بها خصاصة دليلا على مدى حبها لعشيقها .
*** نسجت خيوط العلاقة بين تلك الشخصيات وغيرها رغم تباعدهم وعدم معرفة بعضهم ببعض في هذه القصة بطريقة اعتقدتها إبداعية وجديدة ومتميزة
***بقية الشخوص التي مرت ايضا بعضها لي معه قصة او معرفة وبعضها جاء لإكمال العمل كقصة وليس له علاقة بالواقع
***لذلك فقد قلت في البداية أن هذه القصة دون غيرها من قصصي لها عندي مكانة خاصة
*"*ولكم الوعد أن يستمر العمل الى النهاية . حاملا المزيد من الشخصيات والمزيد من المفاجآت والاحداث المثيرة وغير المتوقعة احيانا .
***ارجو أن اكون قد وفقت في تقديم عمل قصصي يليق برواد واعضاء منتدى نسونجي الغالي على قلبي .

عصر يوم
09-24-2017, 08:51 PM
شوفوني;1923308]


***اعشق كتابة القصص الواقعيه ، والواقعية بنظري هي انه في زمن ما ، وفي مكان ما ، وفي ظل ظر ف ما ، وبوجود شخصيات من نوع ما ، وبيئة مساعده ، يمكن لمثل هذه الاحداث أن تحصل ، بمعنى أن الواقعية ليست هي الحقيقية ، كما أن ما يعتبر واقعيا في مجتمع او دولة معينة لا يغني انه كذلك في بقية المجتمعات او الدول .

***هذه القصة لها عندي مكانة خاصة دون بقية قصصي لأسباب تتعلق بشخوصها الذين اغلبهم في الواقع شخوص حقيقيين اعرفهم ولكنهم لا يعرفون بعضهم وسابين ذلك لاحقا

***البعض انتقد خيالية بعض العلاقات والاحداث وعدم التزامي بالواقعية في كل الأحيان ، البعض يريد وصفا للعمليات الجنسية باسهاب واختصار الاحداث الاخرى .

*** واعبر ايضا عن سعادتي لما أثارته هذه القصة من آراء وافكار وسعيد ايضا بمستوى الرضى الذي تلاقيه بين الاعضاء المتابعين والزوار ودليل ذلك اعداد قراءها الذين وصلوا الى حوالي 600. الف قارئ وهو عدد كبير بلا شك .

***الواقعية والسرد القصصي الواقعي بنظري ينبغي أن يتم باسلوب راقي يخاطب العقل والقلب على حد سواء ، والقاص ينبغي له أن لا يكتب قصته من خلال احرف الكيبورد فقط ولكنه يجب أن يذهب عميقا في نفوس شخصياته يغوص بداخلها يحلل مشاعرها واحاسيسها ويصفها للقارئ ، ثم ينطلق الى مشهد الاحداث ليسقط هذه الشخوص وهذه الاحاسيس والمشاعر على نوع الحدث وطبيعته بحيث يبدو وكأنه يرسمه بريشة رسام لا باحرف جامده على كيبورده ، فيبدو المشهد حينها امام القارئ وكأنه يشاهد هؤلاء الشخوص يقومون بهذا الحدث على خشبة مسرح او على شاشة تلفاز ، يرسم بمفرداته وكلماته وجمله مشهدا متحركا امام القارئ فتجد القارئ يعيش اللحظة ويتفاعل معها ويتخيل نفسه دائما بطلا من ابطال القصة حسب جنسه وعمره وميوله ، هذا ما احاول أن اصل اليه في هذه القصة وما آمل أن يصل اليه قراءها وهم يمرون بأعينهم بين حروفها ،،

***اعود الى شخوص القصة :

***فابو هاني : هو صديقي فعلا ، ذلك الرجل الخمسيني النسونجي من الدرجة الاولى ، وطالما حكى لي عن مغامراته مع النساء فمنهن من ناكها في الغرفة المجاورة لوجود زوجها ، ومنهن من ناكهن بينما يرسل زوجها لعمل خاص ، ومنهن من ناكها ثم ناك اختها دون علمها او بعلمها والكثير الكثير من المغامرات فاحضرت ابو هاني صديقي بطلا لهذه القصة

***سامية: هي اخت زوجة صديقي الآخر فعلا وقد ضبطها مع عشيقها فعلا و سامية اعرفها شخصيا وهي تتمتع بنفس صفات البطلة مع اختلاف ما جرى لها من وقائع على حد علمي .

***أماني : تلك شخصية حقيقية ما عدا اسمها عرفتها انا شخصيا في لبنان وفي فندق مطابق لما وصفت في القصة ، ولكن جرى بيننا كل شئ ما دون الممارسة الجنسية ، اما طبيعتها وشخصيتها وشكلها وجسمها وجمالها فهو ذاته الذي بينته في القصة ، فاماني كانت صديقتي لفترة قصيرة فعلا .

***اما سميره وزوجها فهم اشخاص من خيالي وقد جئت بسميرة لادلل على مدى حب سامية لابو هاني حتى وصلت الى درجة اهداءه صديقتها لينيكها بحضورها لكون سميرة تتمتع بمواصفات جمالية غير متوفرة في سامية فآثرت على نفسها ولو كان بها خصاصة دليلا على مدى حبها لعشيقها .

*** نسجت خيوط العلاقة بين تلك الشخصيات وغيرها رغم تباعدهم وعدم معرفة بعضهم ببعض في هذه القصة بطريقة اعتقدتها إبداعية وجديدة ومتميزة
***بقية الشخوص التي مرت ايضا بعضها لي معه قصة او معرفة وبعضها جاء لإكمال العمل كقصة وليس له علاقة بالواقع
***لذلك فقد قلت في البداية أن هذه القصة دون غيرها من قصصي لها عندي مكانة خاصة
*"*ولكم الوعد أن يستمر العمل الى النهاية . حاملا المزيد من الشخصيات والمزيد من المفاجآت والاحداث المثيرة وغير المتوقعة احيانا .
***ارجو أن اكون قد وفقت في تقديم عمل قصصي يليق برواد واعضاء منتدى نسونجي الغالي على قلبي .
[/COLOR]

الكاتب شوفوني امبراطور القصة بالمنتدى...
هذه شهادتي من أنك من كتاب الأيروسية الرومانسية الواقعية ..
عن رغم الحاسدين ..
والشجرة المثمرة هي ما يتم قذفها بالحجارة ..
لنيل ثمارها والإستمتاع بمذاقها!!!!!!!!

فالقصة عامة:سرد واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون سرد أونثرا أو شعرا ،يوضح وجهاً من وجوه النشاط والحرکة في حياة الإنسان العادي کما تجري حياته في عالم الواقع المتکرر کل يوم ،و البيئة الزمانية و المکانية"عنصر من ملازمات القصة ، فلا يمکن تصور أحداث تقع دون الإرتباطها بزمن أو مکان معين.

والقصة الأيروسية: محاورُها الّتي تدورُ في فلَكِها هي: الرّغبةُ الجنسيّةُ العارمةُ والجامحة، والجسدُ والانتشاءُ ومُجونٍ طائشٍ، وتجاربُ جنسيّةٌ عابثةٌ ظامئةٌ، تتلوّى على وترِ الشّرهِ والافتتان والشّبقِ.

و هي أدب ترفيهي مكشوف.
وسرد شهرزادي خاص بغرف النوم .
و هو معرفة محرمة اقترنت بالفضيحة والهامش. ومحرمة اجتماعيا وأخلاقيا .
لاهتمامها في عمومها بالحياة الحميمة السرية التي تتحول إلى خطاب تتأسس حوله الحميمية وينتقل بها من فعل طبيعي إلى فعل ثقافي.

وكتابة مثيرة للغرائز وباعثة على ممارسة العادة السرية وارتكاب الفاحشة وممارسة الرذيلة و الزنا واللواط .
وهو أدب رفيع من حيث مكوناته البنيوية.
ومن حيث موضوعاته فهو أدب مدنس .
تدخل في خانة الأدب الجنسي الترفيهي المتأرجح بين الواقعية والرومانسية.
وهي أسلوب للتعبير عن حاجة ضرورية في الحياة.
لها مقومات بنيوية داخلية ولها أهداف معلنة.
ولها موضوع يميزها عن باقي الأنواع المندرجة ضمن فن الأدب.
ولها قراؤها ومحبوها ومشجعوها، كما لها كارهون ومعارضون.


والهدف منها :
ـ إثارة الاهتمام والإمتاع ..
ـ أو تثقيف السامعين أو القراء.

طرق كتابة القصة:
ـ يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها.
ـ أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية.
ـ أو يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده.

urdreams80
09-24-2017, 11:15 PM
حلوه جدا تحياتى

max222
09-25-2017, 05:50 AM
طول عمرك استاذ ورئيس قسم

شوفوني
09-25-2017, 07:45 AM
الكاتب شوفوني امبراطور القصة بالمنتدى...
هذه شهادتي من أنك من كتاب الأيروسية الرومانسية الواقعية ..
عن رغم الحاسدين ..
والشجرة المثمرة هي ما يتم قذفها بالحجارة ..
لنيل ثمارها والإستمتاع بمذاقها!!!!!!!!

فالقصة عامة:سرد واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون سرد أونثرا أو شعرا ،يوضح وجهاً من وجوه النشاط والحرکة في حياة الإنسان العادي کما تجري حياته في عالم الواقع المتکرر کل يوم ،و البيئة الزمانية و المکانية"عنصر من ملازمات القصة ، فلا يمکن تصور أحداث تقع دون الإرتباطها بزمن أو مکان معين.

والقصة الأيروسية: محاورُها الّتي تدورُ في فلَكِها هي: الرّغبةُ الجنسيّةُ العارمةُ والجامحة، والجسدُ والانتشاءُ ومُجونٍ طائشٍ، وتجاربُ جنسيّةٌ عابثةٌ ظامئةٌ، تتلوّى على وترِ الشّرهِ والافتتان والشّبقِ.

و هي أدب ترفيهي مكشوف.
وسرد شهرزادي خاص بغرف النوم .
و هو معرفة محرمة اقترنت بالفضيحة والهامش. ومحرمة اجتماعيا وأخلاقيا .
لاهتمامها في عمومها بالحياة الحميمة السرية التي تتحول إلى خطاب تتأسس حوله الحميمية وينتقل بها من فعل طبيعي إلى فعل ثقافي.

وكتابة مثيرة للغرائز وباعثة على ممارسة العادة السرية وارتكاب الفاحشة وممارسة الرذيلة و الزنا واللواط .
وهو أدب رفيع من حيث مكوناته البنيوية.
ومن حيث موضوعاته فهو أدب مدنس .
تدخل في خانة الأدب الجنسي الترفيهي المتأرجح بين الواقعية والرومانسية.
وهي أسلوب للتعبير عن حاجة ضرورية في الحياة.
لها مقومات بنيوية داخلية ولها أهداف معلنة.
ولها موضوع يميزها عن باقي الأنواع المندرجة ضمن فن الأدب.
ولها قراؤها ومحبوها ومشجعوها، كما لها كارهون ومعارضون.


والهدف منها :
ـ إثارة الاهتمام والإمتاع ..
ـ أو تثقيف السامعين أو القراء.

طرق كتابة القصة:
ـ يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها.
ـ أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية.
ـ أو يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده.

عزيزي عصر يوم
*أنا لم أقصد بهذه المداخله انني اتذمر من النقد بل على العكس تماما انا مسرور جدا لنقد القراء للقصة وبيان عيوبها ان وجدت وهي بلا شك ليست بلا عيوب
*ما اردته من هذه المداخله هو بيان منهجية كتابتي لهذا العمل ومدى ارتباطي العاطفي والروحي به للاسباب التي ذكرتها
*اردت كذلك أن ابين مفهومي للواقعية في كتاباتي عموما وما اريد ان يصل القراء
*حديثي عن طريقة رسم المشاهد ووصفها هو درس لمن يريد أن يصل الى قلب القارئ وليس مجرد اثارته بعبارات رنانه
*اتحفتنا عزيزي عصر يوم بما قدمت من معلومات قيمة عن الادب الايروسي والقصة الايروسية على وجه الخصوص وهي معلومات هامة لمن يريد أن يدخل هذا المضمار كاتبا ومؤلفا
أسعدني مرورك واضاف الكثير لهذا الموضوع
دمتم بكل خير

شوفوني
09-25-2017, 07:46 AM
حلوه جدا تحياتى

أسعدني مرورك عزيزي urdreams80

شوفوني
09-25-2017, 07:48 AM
طول عمرك استاذ ورئيس قسم

يفرخني مرورك الدائم على موضاعاتي صديقي max222
دمتم بخير

محب العشق
09-25-2017, 08:59 AM
ابدعت يا شوفونى و أبدع صديقك أبو هانى يا بخته بكل الحريم اللى فى حياته اشكرك

asad_alq8
09-25-2017, 06:49 PM
الكاتب : عصر يوم عرض المشاركة
الكاتب شوفوني امبراطور القصة بالمنتدى...
هذه شهادتي من أنك من كتاب الأيروسية الرومانسية الواقعية ..
عن رغم الحاسدين ..
والشجرة المثمرة هي ما يتم قذفها بالحجارة ..
لنيل ثمارها والإستمتاع بمذاقها!!!!!!!!

فالقصة عامة:سرد واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون سرد أونثرا أو شعرا ،يوضح وجهاً من وجوه النشاط والحرکة في حياة الإنسان العادي کما تجري حياته في عالم الواقع المتکرر کل يوم ،و البيئة الزمانية و المکانية"عنصر من ملازمات القصة ، فلا يمکن تصور أحداث تقع دون الإرتباطها بزمن أو مکان معين.

والقصة الأيروسية: محاورُها الّتي تدورُ في فلَكِها هي: الرّغبةُ الجنسيّةُ العارمةُ والجامحة، والجسدُ والانتشاءُ ومُجونٍ طائشٍ، وتجاربُ جنسيّةٌ عابثةٌ ظامئةٌ، تتلوّى على وترِ الشّرهِ والافتتان والشّبقِ.

و هي أدب ترفيهي مكشوف.
وسرد شهرزادي خاص بغرف النوم .
و هو معرفة محرمة اقترنت بالفضيحة والهامش. ومحرمة اجتماعيا وأخلاقيا .
لاهتمامها في عمومها بالحياة الحميمة السرية التي تتحول إلى خطاب تتأسس حوله الحميمية وينتقل بها من فعل طبيعي إلى فعل ثقافي.

وكتابة مثيرة للغرائز وباعثة على ممارسة العادة السرية وارتكاب الفاحشة وممارسة الرذيلة و الزنا واللواط .
وهو أدب رفيع من حيث مكوناته البنيوية.
ومن حيث موضوعاته فهو أدب مدنس .
تدخل في خانة الأدب الجنسي الترفيهي المتأرجح بين الواقعية والرومانسية.
وهي أسلوب للتعبير عن حاجة ضرورية في الحياة.
لها مقومات بنيوية داخلية ولها أهداف معلنة.
ولها موضوع يميزها عن باقي الأنواع المندرجة ضمن فن الأدب.
ولها قراؤها ومحبوها ومشجعوها، كما لها كارهون ومعارضون.


والهدف منها :
ـ إثارة الاهتمام والإمتاع ..
ـ أو تثقيف السامعين أو القراء.

طرق كتابة القصة:
ـ يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها.
ـ أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية.
ـ أو يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده.


عزيزي عصر يوم
*أنا لم أقصد بهذه المداخله انني اتذمر من النقد بل على العكس تماما انا مسرور جدا لنقد القراء للقصة وبيان عيوبها ان وجدت وهي بلا شك ليست بلا عيوب
*ما اردته من هذه المداخله هو بيان منهجية كتابتي لهذا العمل ومدى ارتباطي العاطفي والروحي به للاسباب التي ذكرتها
*اردت كذلك أن ابين مفهومي للواقعية في كتاباتي عموما وما اريد ان يصل القراء
*حديثي عن طريقة رسم المشاهد ووصفها هو درس لمن يريد أن يصل الى قلب القارئ وليس مجرد اثارته بعبارات رنانه
*اتحفتنا عزيزي عصر يوم بما قدمت من معلومات قيمة عن الادب الايروسي والقصة الايروسية على وجه الخصوص وهي معلومات هامة لمن يريد أن يدخل هذا المضمار كاتبا ومؤلفا
أسعدني مرورك واضاف الكثير لهذا الموضوع
دمتم بكل خير


ابدع المبدع عصر اليوم بالشرح وان دل على شيء فهو يدل على ثقافة عصر اليوم ومدى ابداع شوفوني

نعم الواقعية هي ان تنسج ولو من الخيال احداث تماهي الواقع ان هيأت لها نفس الظروف من حيث الاشخاص والزمان والروح والرغبة
مايميز قصص المبدع شوفوني هو معالجة كل المشاعر

دمت للمنتدى امبراطورا للقصة كما وصفك المبدع عصر اليوم وهو علم من اعلام القصة وشهادته تساوي الكثير

شوفوني
09-26-2017, 08:39 AM
ابدعت يا شوفونى و أبدع صديقك أبو هانى يا بخته بكل الحريم اللى فى حياته اشكرك

كل الاحترام والمودة عزيزي محب العشق
رأيكم يزيدني عزيمة على كتابة المزيد
وشكرا لتواصلكم الدائم ومتابعتكم للقصة

شوفوني
09-26-2017, 08:46 AM
ابدع المبدع عصر اليوم بالشرح وان دل على شيء فهو يدل على ثقافة عصر اليوم ومدى ابداع شوفوني

نعم الواقعية هي ان تنسج ولو من الخيال احداث تماهي الواقع ان هيأت لها نفس الظروف من حيث الاشخاص والزمان والروح والرغبة
مايميز قصص المبدع شوفوني هو معالجة كل المشاعر

دمت للمنتدى امبراطورا للقصة كما وصفك المبدع عصر اليوم وهو علم من اعلام القصة وشهادته تساوي الكثير[/QUOTE]
عزيزي الصديق الوفي والمحب الصادق asad_alq8
الالقاب لا تهمني كثيرا ولكن عندما يصدر ذلك من احد اهرامات نسونجي ، فان لذلك قيمة معنوية اعتز بها بقدر اعتزازي بصداقة ومعرفة الغالي عصر يوم
احاول جاهدا أن تكون لي بصمة في مجال القصة في هذا المنتدى لانني احببت المنتدى وسكانه الرائعين في غالبهم
لك مني خالص التقدير لمتابعتك لكل ما اكتب وتسجيعك لي دائما وسؤالك الدائم
تقبل تحياتي

zalzalmara
09-26-2017, 05:00 PM
في هذا الجزء لا اجد ما أقوله .............. أفردتنا بنوعيتك المتميزة من المشاعر والحب ....
اتجهت بنا اي بحار المتعة الجميلة ...... أصدقت قولك في حبك للحبيب لا يتغير حتى ولو بعثنا له بآخر .....

اجملت لنا المقولة الجميلة التي تقوم ما الحب إلا للحبيب الأول ...... وأنها فاكهة وعلي المتيمم بالفاكهة أن يتذوق من عبير كل قطعة منها ويرجع أخيراً إلي ما يحب ....
النهم بعبير الحب والعشق لا مثيل له ............ أردفت قائلا أن الحب ما هو الا للحبيب وأما الباقي فهي مشاعر عابرة ..

لك مني كل التقدير في رائعتك التي لا مثيل لها من وجهة نظري ...........

أتمني أن اقطف من هذه الشكولاته باللبن مع أبو هاني .... فهنياله ما يتذوق ...


صاحبي وصديقي الصدوق شوفوني .... لك مني كل التقدير والاحترام ...

zalzalmara
09-26-2017, 05:05 PM
تعليق بعد الجزء العاشر وليس جزءا من القصة
***بداية اعيد التنويه بانني اعشق كتابة القصص الواقعيه ، والواقعية بنظري هي انه في زمن ما ، وفي مكان ما ، وفي ظل ظر ف ما ، وبوجود شخصيات من نوع ما ، وبيئة مساعده ، يمكن لمثل هذه الاحداث أن تحصل ، بمعنى أن الواقعية ليست هي الحقيقية ، كما أن ما يعتبر واقعيا في مجتمع او دولة معينة لا يغني انه كذلك في بقية المجتمعات او الدول ،
*"**ان جميع قصصي ما هي الا نسج من خيالي ولكن بواقعية ادعي انني التزم بمعاييرها الطبيعية .
***هذه القصة تحديدا بدأت بكتابتها في الشهر الاول من عام 2013 وعندما وصلت بها الى الجزء الرابع اعتبرتها قد انتهت وتوقفت عنده .
***في بدايات هذا العام جاء الصديق الغالي ومشرف قسم القصص السيد المبجل عصر يوم ليطلب مني اكمال أحداثها اعتقادا منه أن القصة تستحق الاستكمال وانه يمكن لكاتبها تطويرها بشكل ما يرضي جمهورها ، وربما ثقته بي واعجابه بالقصة كانت سببا وراء هذا الطلب الذي قدرته كثيرا وصدعت لأمره فورا ، فتم جمع الاجزاء الأربعة في هذا الموضوع وبدأت من الجزء الخامس الى العاشر الذي وصل الآن .
***هذه القصة لها عندي مكانة خاصة دون بقية قصصي لأسباب تتعلق بشخوصها الذين اغلبهم في الواقع شخوص حقيقيين اعرفهم ولكنهم لا يعرفون بعضهم وسابين ذلك لاحقا
***بعض الردود كانت تشير الى أن هناك سردا مبالغا فيه للاحداث بمعني فقرات وجمل واجزاء ليس لها لازمه للقصة او أن هناك اطالة غير مبرره والآخرين يريدون التفصيل والاسهاب اكثر . البعض انتقد خيالية بعض العلاقات والاحداث وعدم التزامي بالواقعية في كل الأحيان ، البعض يريد وصفا للعمليات الجنسية باسهاب واختصار الاحداث الاخرى ، بعض هذه الردود جاءتني على الخاص والبعض الاخر تمت الإشارة اليها في الردود ، وانني اؤكد احترامي الشديد لكل هذه الآراء ، واعبر ايضا عن سعادتي لما أثارته هذه القصة من آراء وافكار وسعيد ايضا بمستوى الرضى الذي تلاقيه بين الاعضاء المتابعين والزوار ودليل ذلك اعداد قراءها الذين وصلوا الى حوالي 600. الف قارئ وهو عدد كبير بلا شك .
***الواقعية والسرد القصصي الواقعي بنظري ينبغي أن يتم باسلوب راقي يخاطب العقل والقلب على حد سواء ، والقاص ينبغي له أن لا يكتب قصته من خلال احرف الكيبورد فقط ولكنه يجب أن يذهب عميقا في نفوس شخصياته يغوص بداخلها يحلل مشاعرها واحاسيسها ويصفها للقارئ ، ثم ينطلق الى مشهد الاحداث ليسقط هذه الشخوص وهذه الاحاسيس والمشاعر على نوع الحدث وطبيعته بحيث يبدو وكأنه يرسمه بريشة رسام لا باحرف جامده على كيبورده ، فيبدو المشهد حينها امام القارئ وكأنه يشاهد هؤلاء الشخوص يقومون بهذا الحدث على خشبة مسرح او على شاشة تلفاز ، يرسم بمفرداته وكلماته وجمله مشهدا متحركا امام القارئ فتجد القارئ يعيش اللحظة ويتفاعل معها ويتخيل نفسه دائما بطلا من ابطال القصة حسب جنسه وعمره وميوله ، هذا ما احاول أن اصل اليه في هذه القصة وما آمل أن يصل اليه قراءها وهم يمرون بأعينهم بين حروفها ،، وقد ركزت عليه اكثر في الجزء العاشر الذي ارجو أن ينال رضاكم واعجابكم
***اعود الى شخوص القصة :
***فابو هاني : هو صديقي فعلا ، ذلك الرجل الخمسيني النسونجي من الدرجة الاولى ، وطالما حكى لي عن مغامراته مع النساء فمنهن من ناكها في الغرفة المجاورة لوجود زوجها ، ومنهن من ناكهن بينما يرسل زوجها لعمل خاص به فلا يعود الزوج الا ويجد الامر قد قضي ، ومنهن من ناكها ثم ناك اختها دون علمها او بعلمها والكثير الكثير من المغامرات فاحضرت ابو هاني صديقي بطلا لهذه القصة
***سامية: هي اخت زوجة صديقي الآخر فعلا وقد ضبطها مع عشيقها فعلا لكن لم يفعل بها ما فعل ابو هاني وللعلم هذا صديق آخر غير ابو هاني اما سامية فانني ايضا اعرفها شخصيا وهي تتمتع بنفس صفات البطلة مع اختلاف ما جرى لها من وقائع على حد علمي .
***أماني : تلك شخصية حقيقية ما عدا اسمها عرفتها انا شخصيا وعرفتها فعلا في لبنان وفي فندق مطابق لما وصفت في القصة ولكن الذي جرى بيني و بينها لم يكن كما جرى مع ابو هاني فانا لست ابو هاني ولا اتمتع بشخصيته ، ولكن جرى بيننا كل شئ ما دون الممارسة الجنسية ، اما طبيعتها وشخصيتها وشكلها وجسمها وجمالها فهو ذاته الذي بينته في القصة ، فاماني كانت صديقتي لفترة قصيرة فعلا وسابين في قادم الحلقات المزيد عنها وعما تريد ومالذي سيجري بينها وبين ابو هاني ، مع الاخذ بعين الاعتبار اختلاف ما جرى لي مع ما جرى في القصة من احداث لاماني وما سيجري ايضا سيكون مختلفا
***اما سميره وزوجها فهم اشخاص من خيالي وقد جئت بسميرة لادلل على مدى حب سامية لابو هاني حتى وصلت الى درجة اهداءه صديقتها لينيكها بحضورها لكون سميرة تتمتع بمواصفات جمالية غير متوفرة في سامية فآثرت على نفسها ولو كان بها خصاصة دليلا على مدى حبها لعشيقها .
*** نسجت خيوط العلاقة بين تلك الشخصيات وغيرها رغم تباعدهم وعدم معرفة بعضهم ببعض في هذه القصة بطريقة اعتقدتها إبداعية وجديدة ومتميزة
***بقية الشخوص التي مرت ايضا بعضها لي معه قصة او معرفة وبعضها جاء لإكمال العمل كقصة وليس له علاقة بالواقع
***لذلك فقد قلت في البداية أن هذه القصة دون غيرها من قصصي لها عندي مكانة خاصة
*"*ولكم الوعد أن يستمر العمل الى النهاية . حاملا المزيد من الشخصيات والمزيد من المفاجآت والاحداث المثيرة وغير المتوقعة احيانا .
***ارجو أن اكون قد وفقت في تقديم عمل قصصي يليق برواد واعضاء منتدى نسونجي الغالي على قلبي .






صديقي العزيز شوفوني

أشكرك علي مدي وضوحك في هذه القصة وأؤؤكد لك أنه يوجد أشياء جميلة جميعنا بانتظارها ........
مرة ثانية لك مني كل التقدير والاحترام

شوفوني
09-26-2017, 05:17 PM
في هذا الجزء لا اجد ما أقوله .............. أفردتنا بنوعيتك المتميزة من المشاعر والحب ....
اتجهت بنا اي بحار المتعة الجميلة ...... أصدقت قولك في حبك للحبيب لا يتغير حتى ولو بعثنا له بآخر .....

اجملت لنا المقولة الجميلة التي تقوم ما الحب إلا للحبيب الأول ...... وأنها فاكهة وعلي المتيمم بالفاكهة أن يتذوق من عبير كل قطعة منها ويرجع أخيراً إلي ما يحب ....
النهم بعبير الحب والعشق لا مثيل له ............ أردفت قائلا أن الحب ما هو الا للحبيب وأما الباقي فهي مشاعر عابرة ..

لك مني كل التقدير في رائعتك التي لا مثيل لها من وجهة نظري ...........

أتمني أن اقطف من هذه الشكولاته باللبن مع أبو هاني .... فهنياله ما يتذوق ...


صاحبي وصديقي الصدوق شوفوني .... لك مني كل التقدير والاحترام ...
كعادتك صديقي الغالي zalzalmara دائما ما تخجلني بمدحك واطراءك واعجابك
كلماتك الجميلة ما هي الا مصدر فخر لي بان علما بارزا من اعلام نسونجي يغدق علي بمثل هذا الكرم من العبارات التي لن اجد لها جوابا اكبر من الإمتنان النابع من القلب .
أما صديقي ابو هاني فهو سيخيب ظنك هذه المرة ، وسيفتح في قلبه حجرة اخرى ويضع فيها حبيبة اخرى ، فبطينه الايسر مشغول بينما ما زال عنده البطين الايمن وقد جاءه من يحتل فيه مكانا لا ينافس من حل في الايسر
حرقتلي الجزء القادم ولكن دعنا نرى كيف ولماذا ؟؟!
تحياتي الحارة صديقي الغالي

شوفوني
09-26-2017, 05:19 PM
صديقي العزيز شوفوني

أشكرك علي مدي وضوحك في هذه القصة وأؤؤكد لك أنه يوجد أشياء جميلة جميعنا بانتظارها ........
مرة ثانية لك مني كل التقدير والاحترام

هذه القصة اكتبها باحساسي قبل قلمي او شاشة هاتفي
لكل من فيها عندي ذكرى ومقال
ما زال فيها الكثير من المفاجآت
لننتظر ، تحياتي zalzalmara

hasn_1560
09-26-2017, 05:25 PM
شوف احنا اصحاب بس اللى هاقوله ده يمكن نخسر بعض فيه ... القصة دى اشك انها خيالية ... مفيش واحد هايجيلة خيال واسع ومسلسل للاحداث بدون شوائب ولا افورة زيك ....
وياعم مش هناخد بالنا من موضوع الدعاية ...
ابقى سلملى ع ابو هانى كتير .. واكيد لسه عنده كلام كتير لسه ما اتقالش ...
خليك ورااه ماتسيبهووش

اسف ع التأخير

zalzalmara
09-26-2017, 05:31 PM
كعادتك صديقي الغالي zalzalmara دائما ما تخجلني بمدحك واطراءك واعجابك
كلماتك الجميلة ما هي الا مصدر فخر لي بان علما بارزا من اعلام نسونجي يغدق علي بمثل هذا الكرم من العبارات التي لن اجد لها جوابا اكبر من الإمتنان النابع من القلب .
أما صديقي ابو هاني فهو سيخيب ظنك هذه المرة ، وسيفتح في قلبه حجرة اخرى ويضع فيها حبيبة اخرى ، فبطينه الايسر مشغول بينما ما زال عنده البطين الايمن وقد جاءه من يحتل فيه مكانا لا ينافس من حل في الايسر
حرقتلي الجزء القادم ولكن دعنا نرى كيف ولماذا ؟؟!
تحياتي الحارة صديقي الغالي


هذه القصة اكتبها باحساسي قبل قلمي او شاشة هاتفي
لكل من فيها عندي ذكرى ومقال
ما زال فيها الكثير من المفاجآت
لننتظر ، تحياتي zalzalmara

أشكرك صديقي شوفوني علي كلامك الجميل وتعبيراتك الآخاذة .
وأعتذر عما بدر مني في حرق الجزء القادم فأنا أعلم جيداً أنه من أصعب الأمور أن تبوح به هو افتتاحية أجزاء أخرى .
ولكني علي علم بهذا لأنني أأخذ القصة بمحمل جدي فأدرس معالمها جيداً وأتوقع القادم ...
ولما بدر من صديق عزيز مثلك فأنا أشعر بها بكل وجدان وحب ..........
لك مني كل التقدير والاحترام مرة ثانية أخي العزيز شوفوني ..

شوفوني
09-26-2017, 05:44 PM
شوف احنا اصحاب بس اللى هاقوله ده يمكن نخسر بعض فيه ... القصة دى اشك انها خيالية ... مفيش واحد هايجيلة خيال واسع ومسلسل للاحداث بدون شوائب ولا افورة زيك ....
وياعم مش هناخد بالنا من موضوع الدعاية ...
ابقى سلملى ع ابو هانى كتير .. واكيد لسه عنده كلام كتير لسه ما اتقالش ...
خليك ورااه ماتسيبهووش

اسف ع التأخير

هههههه يعني انا كذاب يا حسن ، طيب يا عم هعديهالك هذه للمرة
اشخاص القصة يا عم اعرفهم واحد واحد لكزنم ما حدش منهم يعرف الثاني
جمعتهم في القصة وكل واحد بمواصفاته
اما الاحداث ذاتها فهي من رسمي وخيالي ولكنها وكما قلت سابقا فانني ارسمها بريشتي كما اشعر بها باحساسي وليس اكتبها من خلال كيبورد او شاشة هاتف
الخيال اذا غذيته بالإحساس هيعطيك نتائج مبهرة يا صاحبي
آآآه نسيت اشكرك على كلماتك الجميلة
حبكم للقصة بحد ذاته مصدر الهام لي
تحياتي القلبية صديقي

شوفوني
09-26-2017, 05:52 PM
أشكرك صديقي شوفوني علي كلامك الجميل وتعبيراتك الآخاذة .
وأعتذر عما بدر مني في حرق الجزء القادم فأنا أعلم جيداً أنه من أصعب الأمور أن تبوح به هو افتتاحية أجزاء أخرى .
ولكني علي علم بهذا لأنني أأخذ القصة بمحمل جدي فأدرس معالمها جيداً وأتوقع القادم ...
ولما بدر من صديق عزيز مثلك فأنا أشعر بها بكل وجدان وحب ..........
لك مني كل التقدير والاحترام مرة ثانية أخي العزيز شوفوني ..

لا ولا يهمك عزيزي zalzalmara
مش مشكلة أبدا فما زال في الجزء القادم ما يفاجئكم
تحياتي وشكري وامتناني

hasn_1560
09-26-2017, 05:55 PM
هههههه يعني انا كذاب يا حسن ، طيب يا عم هعديهالك هذه للمرة
اشخاص القصة يا عم اعرفهم واحد واحد لكزنم ما حدش منهم يعرف الثاني
جمعتهم في القصة وكل واحد بمواصفاته
اما الاحداث ذاتها فهي من رسمي وخيالي ولكنها وكما قلت سابقا فانني ارسمها بريشتي كما اشعر بها باحساسي وليس اكتبها من خلال كيبورد او شاشة هاتف
الخيال اذا غذيته بالإحساس هيعطيك نتائج مبهرة يا صاحبي
آآآه نسيت اشكرك على كلماتك الجميلة
حبكم للقصة بحد ذاته مصدر الهام لي
تحياتي القلبية صديقي


مش هانقف لبعض ع الواحدة ياصديقى .. الاحساس الصادق بيوصل والخيال بردو بيوصل .. وكا شخص وقدرته ع تحليل الاحدااث ... دا اللى اقصده ...

احساسك هو اللى بيجذب القرااء .. زود ب 2 جنيه احساس بس ف المرة الجاية ...

اسف ع التأخير مرة تانية ياصديقى بس صدقنى مش ناسيك

شوفوني
09-26-2017, 05:59 PM
مش هانقف لبعض ع الواحدة ياصديقى .. الاحساس الصادق بيوصل والخيال بردو بيوصل .. وكا شخص وقدرته ع تحليل الاحدااث ... دا اللى اقصده ...

احساسك هو اللى بيجذب القرااء .. زود ب 2 جنيه احساس بس ف المرة الجاية ...

اسف ع التأخير مرة تانية ياصديقى بس صدقنى مش ناسيك

حبيبه لألبي انتا يا حسون hasn_1560
وآدي :g014: باحساس
هزود احسان بدينارين اردني المرة الجاية

hasn_1560
09-26-2017, 06:03 PM
حبيبه لألبي انتا يا حسون hasn_1560
وآدي :g014: باحساس
هزود احسان بدينارين اردني المرة الجاية


طب انا هاسكت .......
ابقى زود بس حبة شطة زى بتاعة الساونا كده

شوفوني
09-26-2017, 06:21 PM
طب انا هاسكت .......
ابقى زود بس حبة شطة زى بتاعة الساونا كده

لا لا مش معقول كده
انتا بتقرا اللي بكتبه ومنشرتوش والا شو ؟؟
هو فعلا بس هيكون مساج مش ساونا
يخرب عقلك يا حسن هههه ضحكتني بجد

hasn_1560
09-26-2017, 06:24 PM
لا لا مش معقول كده
انتا بتقرا اللي بكتبه ومنشرتوش والا شو ؟؟
هو فعلا بس هيكون مساج مش ساونا
يخرب عقلك يا حسن هههه ضحكتني بجد

لو اخدت بالك من كلامى .. قلتلك كل واحد وتحليله وقدرته ع ربط الاحداث

تدووم الضحكة ياصديقى ...
نصيحة متعرفنيش الجزء الجديد هاينزل امتى اخاف عليك من كتر الضحك .. ههههههههههههههه

THE LEGEND
09-27-2017, 12:37 AM
عمل متميز شوفوني
والأجزاء الجديد مثيره جدا ومبذول فيها جهد وفكر يحترم
شكرا لمشاركتنا ابداعك عزيزي وهنيئاً لكل متابعي اعمالك من النسوانجيه

تحياتي

urdreams80
09-27-2017, 01:35 AM
قصه اكتر من رائعه واسلوبك ممتاز فى السرد
تحياتى

شوفوني
09-27-2017, 09:07 AM
عمل متميز شوفوني
والأجزاء الجديد مثيره جدا ومبذول فيها جهد وفكر يحترم
شكرا لمشاركتنا ابداعك عزيزي وهنيئاً لكل متابعي اعمالك من النسوانجيه

تحياتي

ارفع هامتي فخرا وانحني لك امتنانا على هذه الشهادة الغالية استاذنا وكبيرنا THE LEGEND
نورت الموضوع ، تحياتي واحترامي

شوفوني
09-27-2017, 09:09 AM
قصه اكتر من رائعه واسلوبك ممتاز فى السرد
تحياتى

امتناني وتقديري لمرورك الطيب عزيزي urdreams80
كل الاحترام

عصر يوم
09-27-2017, 07:50 PM
مهما افعل . ومهما أحاول .ومهما أعطي
فلا أملك قلماً كقلمك ..
ولا املك فكرا عاليا ولا إبداعا كإبداعك..
إنك تملك قلماً تنساب منه دررا ..
و فكرا وإبداعا نادراً ما وجد مثله..
كم أنا سعيدا انك هنا و بيننا بمنتدانا..
تحياتي لك..

شوفوني
09-27-2017, 08:45 PM
مهما افعل . ومهما أحاول .ومهما أعطي
فلا أملك قلماً كقلمك ..
ولا املك فكرا عاليا ولا إبداعا كإبداعك..
إنك تملك قلماً تنساب منه دررا ..
و فكرا وإبداعا نادراً ما وجد مثله..
كم أنا سعيدا انك هنا و بيننا بمنتدانا..
تحياتي لك..
:g058:
ماذا اقول في هذه الشهادة الغالية على قلبي كثيرا !!
ماذا اقول وملك القصة وكبير مدراء قسم القصص يقول ذلك
توقفت المفردات عن الظهور وعجز قاموسي عن اسعافي بما يليق بهذا الاطراء الذي اتمنى من كل قلبي ان اكون على قدره فيما قدمت وفيما سأقدم من اعمال
ستبقى هذه العبارات خالدة في وجداني ولا املك حيالها الا أن اعبر عظيم امتناني وجزيل شكري كبير تقديري لصاحبها المبجل
كل الشكر صديقي عصر يوم

شوفوني
09-28-2017, 08:19 PM
الجزء ١١ غدا
ابو هاني كمل روايته وانا ساكتبها لكم
انتظروني

Hima HUnter
09-29-2017, 07:01 AM
بجد فوق الخيال
تسلم ايد منتظر الجز 11

سليف ميس نونا
09-29-2017, 09:48 AM
روعة استمر يا شوفونى

شوفوني
09-29-2017, 12:01 PM
بجد فوق الخيال
تسلم ايد منتظر الجز 11

مروركم العطر اضافة تسعدني
الجزء 11 اليوم ينزل

شوفوني
09-29-2017, 12:02 PM
روعة استمر يا شوفونى

مروركم يسعدنا ، مشكووووور
الجزء 11 اليوم

عصر يوم
09-29-2017, 05:14 PM
شوفوني

فالانثى عموما لا يمكن أن تنسى من ناك كسها واروى عطشها الا اذا كان زوجها ، فالمراة تنسى افاعيل زبر زوجها بها وتعتبرها واجبا قد قام به بينما لا تنسى فضل زبر عشيقها وتعتبره كرما حاتميا اغدقه عليها وامتعها وعليها رد الجميل ..


سكرانا بنبيذ كسها الشبق..

العقد الذهبي يتوسط صدرها ولكنها اخفته فلم يظهر منه غير سلسلته كجدولين ذهبيين يصبان في نهر نهديها..
حتى سكرت من رضابها.. شَهْدِ الرِضاب ..

همسات اغنيتها المعبرة جعلتني كلي كتلة من المشاعر الجنسية الملتهبة..

لالتقف شفتيها في قبلة لا اظن انني ذقت حلاوتها من قبل ، كانت يومها في سقف شبقها وفي سقف رومنسيتها وفي سقف حرارة جسدها وفي سقف التهاب مشاعرها وفي قمة جاذبيتها وبهاء أنوثتها ..

تعلمت كيف تتحكم بهياجها وشبقها وتحوله الى مشهد من الجنس الهادئ الذي يسمح لطرفيه بنهل اكسير المتعة واللذة شيئا فشيئا والتلذذ بكل ثانية تمر ، وهي ايضا اسلوب ناجع لاطالة مدة هذا اللقاء الذي يغلب عليه الاحساس ولكن بلغة الاجساد التي تتحرك وتسكن في حركة غير منتظمة ولكنها تسير بخطوات ثابتة الى عالم اسطوري من اللذة الجنسية..


صور بلاغية تعبيرية من بنات أفكارك لا تكون إلا من أديب مبدع ...

و كثير من قرائنا محبي العامية الفقيرة من التعبيرات الجمالية...ويعتبون علينا إذا طعمنا قصصنا ببعض كلمات من لغتنا الأم

سيعجزون أمام معنى كلمة من كلماتها:

"الرضاب"
وأنت أوضحت معناها في سياق القصة ...

يا سلام يا ست:عندما تشدين "أطفئ لَظى القلبِ بشَهْدِ الرِضاب"

ولا في شمس الأصيل :"و القدود بتميل على هبوب الهوا لما يمر عليل"

كلمة "القدود" مش هيعرفو معناها...وأختها عندكم في:"قدك المياس"

شوفوني
09-29-2017, 05:26 PM
صور بلاغية تعبيرية من بنات أفكارك لا تكون إلا من أديب مبدع ...

و كثير من قرائك محبي العامية الفقيرة من التعبيرات الجمالية...

سيعجزون أمام معنى كلمة

"الرضاب"
وأنت أوضحت معناها في سياق القصة ...

يا سلام يا ست:عندما تشدين "أطفئ لَظى القلبِ بشَهْدِ الرِضاب"

ولا في شمس الأصيل :"و القدود بتميل على هبوب الهوا لما يمر عليل"

كلمة "القدود" مش هيعرفو معناها...وأختها عندكم في:"قدك المياس"

صديقي وحبيبي عصر يوم
ردك هذا بروعته واناقته يؤكد لي حقيقة أن الكاتب المحترف هو بالضرورة قارئ محترف
التقطت بحرفيتك وذوقك الراقي المصقول بالتجربة والثقافة ، التقطت تلك الصور البلاغية التي احاول ادراجها في قصصي وكما قلت لك سابفا لرفع مستوى ذائقة القارئ وجعل القراء يدركون أن الادب الايروسي لا يقل اهمية عن غيره من صنوف الادب وانه عامر بالبلاغة والبديع وحسن الصنعة الادبية
اضفت للموضوع الكثير بردك هذا
شكري ومودتي الدائمين عزيزي

محب العشق
09-29-2017, 05:39 PM
ايه ده ايه الجمال ده تسلم يا شوفونى و يسلم صديقك أبو هانى انه يشاركنا قصته الرائعه اشكرك جدا

شوفوني
09-29-2017, 05:46 PM
ايه ده ايه الجمال ده تسلم يا شوفونى و يسلم صديقك أبو هانى انه يشاركنا قصته الرائعه اشكرك جدا

سلمت وسلم مرورك الرائع عزيزي محب العشق
انت من المتابعين الدائمين للقصة ، اتمنى لك متابعة شيقة واعدكم بكل جديد من صديقي ابو هاني
كل الاحترام لمرورك الدائم

max222
09-29-2017, 07:24 PM
حبيب البي دايما قفلاتك جامده فعلا استاذ ورئيس قسم

asad_alq8
09-29-2017, 07:51 PM
امبراطور القصة الايروسية العزيز شوفوني

مازلت تتحفنا يوما بعد يوم بابداعاتك

لم اجد مايفيك حقك من التقدير والشكر

ترفع لك القبعة مع انحناءة احترام

zalzalmara
09-29-2017, 08:25 PM
أولاً وقبل أي شيء صديقي العزيز شوفوني ... كل لي بشوق في هامات الحب قد أشارت بكل السبل وقطعت بكل الدرب اليك .... أشكرك شكرا جزيلا علي تقديرك العالي لي وهذه من سمات الصداقة والحب ..

اما وعن الجزء الجديد فكم لي من عطرات في حب الحبيب وهل لي بكسرة في قلب قد انفتح من جديد .......

إنت النعيم والهنا وانت العذاب والضنى
والعمر إيه غير دول
إن فات على حبنا سنه وراها سنة
حبك شباب على طول

ما لها من كلمات قد أجازت في تعبيرها العبير والهوى ....

هذه القطعة أتذكر وأعلم عواقبها جيداًًً

نهضت ، وادرت وجهي تجاهها فوجدتها قد اضاءت ضوء الحمام فزاد مستوى اضاءة الغرفة . عندها وعندها فقط علمت ما ينتظرني هذه الليلة فقد رايت ما اطار النوم من عيني ، بل اطار صوابي ، ولم أعد ادري اهو حلم ما أرى ، ام انه علم وحقيقة ؟؟!

كم تمنيت فعلا أن أكون مكانك أبو هاني .. لقد ألوعتني ثم أجهمتني ثم أفرحتني بجمال الكلمات وهل من حب قد أزاحه قلب سوي قلبك وهل لمكان في حب الحبيب سوي قلبي ...

أخي العزيز شوفوني ........ أشكرك علي كل كلمة قد سقتها إلينا ... منتظرين الجلسة الرائعة لليلة حالمة مع أماني ...


متميز متمني لك دوام التوفيق ....
لك مني كل حب وتقدير ......

اروي العسال
09-29-2017, 08:53 PM
ليه كده بس كمل حضرة الأديب العالمي قولنا اية حصل؟
جزء رائع كالعاده ، خصوصا سامية الشقية
شيكولاتة بالحليب

سام 666
09-29-2017, 11:37 PM
احسنت ... قصة رائعة
تابع

Ramy2011
09-29-2017, 11:44 PM
لا تظهر القصة الصفحة الاولى بيضاء

شوفوني
09-30-2017, 06:55 AM
حبيب البي دايما قفلاتك جامده فعلا استاذ ورئيس قسم

كل الاحترام لمرورك الدائم والمعطر بعبق المحبة و الذوق الجميل
مشكووووور

شوفوني
09-30-2017, 06:58 AM
امبراطور القصة الايروسية العزيز شوفوني

مازلت تتحفنا يوما بعد يوم بابداعاتك

لم اجد مايفيك حقك من التقدير والشكر

ترفع لك القبعة مع انحناءة احترام

ارفع قبعتي وانحني تقديرا لكم ولامثالكم الذين شجعتموني واوقدتم بكلماتكم هذه النار تحت قدر الابداع حتى بدأ ينضج ويؤتي ثماره
تحياتي واحترامي الكبيرين لشخصكم الكريم

شوفوني
09-30-2017, 07:06 AM
أولاً وقبل أي شيء صديقي العزيز شوفوني ... كل لي بشوق في هامات الحب قد أشارت بكل السبل وقطعت بكل الدرب اليك .... أشكرك شكرا جزيلا علي تقديرك العالي لي وهذه من سمات الصداقة والحب ..

اما وعن الجزء الجديد فكم لي من عطرات في حب الحبيب وهل لي بكسرة في قلب قد انفتح من جديد .......

إنت النعيم والهنا وانت العذاب والضنى
والعمر إيه غير دول
إن فات على حبنا سنه وراها سنة
حبك شباب على طول

ما لها من كلمات قد أجازت في تعبيرها العبير والهوى ....

هذه القطعة أتذكر وأعلم عواقبها جيداًًً

نهضت ، وادرت وجهي تجاهها فوجدتها قد اضاءت ضوء الحمام فزاد مستوى اضاءة الغرفة . عندها وعندها فقط علمت ما ينتظرني هذه الليلة فقد رايت ما اطار النوم من عيني ، بل اطار صوابي ، ولم أعد ادري اهو حلم ما أرى ، ام انه علم وحقيقة ؟؟!

كم تمنيت فعلا أن أكون مكانك أبو هاني .. لقد ألوعتني ثم أجهمتني ثم أفرحتني بجمال الكلمات وهل من حب قد أزاحه قلب سوي قلبك وهل لمكان في حب الحبيب سوي قلبي ...

أخي العزيز شوفوني ........ أشكرك علي كل كلمة قد سقتها إلينا ... منتظرين الجلسة الرائعة لليلة حالمة مع أماني ...


متميز متمني لك دوام التوفيق ....
لك مني كل حب وتقدير ......

عزيزي zalzalmara
كنت متعمدا عندما انحرفت بهذه القصة باتجاه الرومانسية والحب والعشق للمحبوب بروحه وشخصيته وكل كيانه قبل أن يكون عشقا لجسده ، وذلك لما رايته من فقر في هذا الجانب في القصص التي تنشر
مرورك ومحبتك الدائمين يكللان مسيرة هذا الموضوع بتاج التميز والرقي فانت عنوان لكل هذا
صديقي ابو هاني ما زال يمارس هوايته ويفضفض لي بكل ذكرياته عسى أن تكون ممتعة لكم وتمنحكم وقتا طيبا في قراءتها ومتابعتها
الإقتباسات التي فعلتها في الجزء 11 وجدتها تناسب اللحظة فاحضرتها من ارشيفي ، راجيا أن اكون قد وفقت في ذلك
دمتم بكل حب ولك خالص المودة

شوفوني
09-30-2017, 07:10 AM
ليه كده بس كمل حضرة الأديب العالمي قولنا اية حصل؟
جزء رائع كالعاده ، خصوصا سامية الشقية
شيكولاتة بالحليب

عزيزتي اروي العسال
هطلع عين امه لابو هاني أن لم يكمل لي ما حصل معه هههههههه
وسانقله لكم مع بعض التوابل من عندي كمان
كل الاحترام لمتابعتك الدائمة وتقبلي تحياتي

شوفوني
09-30-2017, 07:11 AM
احسنت ... قصة رائعة
تابع

كل الشكر عزيزي ، احسنت المرور

شوفوني
09-30-2017, 07:12 AM
لا تظهر القصة الصفحة الاولى بيضاء

تأكد من شبكتك اخي الكريم Ramy2011
فالموضوع يظهر بشكل طبيعي عند الجميع

airwalker
09-30-2017, 07:27 AM
رائع ايها الروائي الكبير
قصة رائعة من شخص اروع يا صديقي
لا توجد كلمات توفيك حقك وقدرك
فانت بالفعل مبدع وتمتعنا دائما بكتاباتك
سلمت يداك واناملك
تحياتي لك

شوفوني
09-30-2017, 09:10 AM
رائع ايها الروائي الكبير
قصة رائعة من شخص اروع يا صديقي
لا توجد كلمات توفيك حقك وقدرك
فانت بالفعل مبدع وتمتعنا دائما بكتاباتك
سلمت يداك واناملك
تحياتي لك


شهادة ثمينة من شخص رائع لا اعتقد انني وصلت لمرحلة أن اكون روائي
كلماتك وغيرك من متميزي هذا المنتدى نبراس يضئ لي طريق اسعادكم بكتابات ارجو أن تروق لكم
مروركم رائع عزيزي airwalker كروعة اخلاقكم

نسوانجي253
09-30-2017, 09:43 AM
كملت جزأين وعندي احتقان رهيييب ههه

بس مسامحك

تسلم : د. شوفوني

شوفوني
09-30-2017, 11:30 AM
كملت جزأين وعندي احتقان رهيييب ههه

بس مسامحك

تسلم : د. شوفوني

عالسريع شوفلك حل يا صاحبي
بس لازم تعمل لك اثنين جامدين استعدادا للقادم
تحياتي

Sona moon
09-30-2017, 04:44 PM
جزء اكثر من رائع كله إثارة ومتعة تسلم أناملك صديقى العزيز

شوفوني
09-30-2017, 05:23 PM
جزء اكثر من رائع كله إثارة ومتعة تسلم أناملك صديقى العزيز

شكرا لمرورك الرائع سونا
كلك زوق
الاروع كلماتك العذبه

neurologist
09-30-2017, 11:24 PM
قصه ممتازه بصراحه والاهم من القصه ان اهتميت بمشاعر الابطال وليست مقتصره ع الجنس فقط
ولكن عندى استفسار انت تونسى

شوفوني
10-01-2017, 06:03 AM
قصه ممتازه بصراحه والاهم من القصه ان اهتميت بمشاعر الابطال وليست مقتصره ع الجنس فقط
ولكن عندى استفسار انت تونسى

أسعدني مرورك و ردك الراقي يا صديقي
انا لست تونسي يا اخي الكريم
انا من بلاد الشام
تحياتي

الفنان_البوهيمي
10-01-2017, 09:38 PM
:g058:شكرا لك على القصة الجميلة

شوفوني
10-02-2017, 06:26 AM
:g058:شكرا لك على القصة الجميلة

الشكر لك على مرورك و ردك الجميل
احترامي

حلاوة قمر
10-05-2017, 05:51 PM
مشكورررررر جدااا

شوفوني
10-05-2017, 06:13 PM
مشكورررررر جدااا

الشكر لمرورك ياااااااا حلاوة

محب العشق
10-06-2017, 07:34 AM
اخى شوفونى ايه صاحبك أبو هانى نام مع امانى و نسينا ولا ايه فين الباقى

شوفوني
10-06-2017, 07:50 AM
اخى شوفونى ايه صاحبك أبو هانى نام مع امانى و نسينا ولا ايه فين الباقى

تحياتي يا محب العشق
لا لا ابدا ابو هاني رجل كثير منيح وما هيتركنا أبدا
الجزء ١٢ جاهز يحتاج بعض التدقيق الاملائي فقط
وهينزل اليوم او صباح الغد حسب وقتي المتاح
تحياتي واحترامي لمتابعتك

شوفوني
10-07-2017, 08:56 AM
يبدو أن الرابط المرفق في الجزء 12 قد تم نسخه خطأ
لنجرب هذا الرابط
/ /> واذا امكن الاستبدال من مشرف القسم اكون له من الشاكرين

عصر يوم
10-07-2017, 09:05 AM
"مهو علشان هيك دهنتهالك بنكهة البندق ، انشالللللاه عجبتك"

حرام عليك إرحمنا الجزء دا نار أوي....
بس جبت شوية نكد في الآخر

أطربتنا بصباح فخري الصوت الجميل...

و لا أنسى

لطفي بوشناق
ولطيفة
و صابر الرباعي

الراحلتان
صليحة أغنية" فراق غزالي " و أغنية "يا خاينة بشكون بدلتيني"
ذكرى

شوفوني
10-07-2017, 11:04 AM
"مهو علشان هيك دهنتهالك بنكهة البندق ، انشالللللاه عجبتك"

حرام عليك إرحمنا الجزء دا نار أوي....
بس جبت شوية نكد في الآخر

أطربتنا بصباح فخري الصوت الجميل...

و لا أنسى

لطفي بوشناق
ولطيفة
و صابر الرباعي

الراحلتان
صليحة أغنية" فراق غزالي " و أغنية "يا خاينة بشكون بدلتيني"
ذكرى
انا مبسوط الي الجزء عجبك
البندق طيب وزاكي جدا جدا يا صديقي وهو ايضا محفز جنسي ويزيد كمية المني فاكيد هييعجب صاحبنا ابو هاني
الرابط المرفق طلع فيه غلطة وانا رجعت نزلت الرابط الصح في ردي السابق يا ريت تصلحلي الغلطة ينوبك ثواب
النكد في آخر القصة كان لازم لانه بداية لنقطة تحول هتبان في الجزء القادم
دائما ما تخجلني بردودك الرائعة والمشجعة
تحياتي مشرفنا الرائع

عصر يوم
10-07-2017, 02:14 PM
يبدو أن الرابط المرفق في الجزء 12 قد تم نسخه خطأ
لنجرب هذا الرابط
/ /> واذا امكن الاستبدال من مشرف القسم اكون له من الشاكرين

تم التصحيح والإستبدال...
يا مزاجك....

شوفوني
10-07-2017, 03:01 PM
تم التصحيح والإستبدال...
يا مزاجك....

هههههههه واللا عاوزني أهديك حاجة عادية يا صاحبي ؟؟!
انا عاوز اللي يقرا الجزء 12 متمضيش ليلته بلوشي أبدا أبدا
لعل وعسى النسونجية يطلع من امرهم حاجة ههههههه
شكرا جزيلا عزيزي واستاذي الكبير

zalzalmara
10-07-2017, 08:56 PM
يعني انتا من عقلك بخليك تنام عندي بالبيت وبخلي اخي يروح بيتهم بعد ما خليت مرته تناديله وبسافر معك كل اليوم وبالآخر حضرتك جاي لهون تحط راسك وتنام ولا كان في شي حصل ؟؟ معقول هالشي ؟؟ وكيف قلبك بطاوعك تعمل هيك ؟؟ يا آسي ،،

مثل ما بتريدي ، يخرب بيت حواء والي بيمشي وراء حواء ، مهو انا بستاهل كل اللي بيجرالي هههههه

فللمرة الاولى اجد نفسي تائها لا اعلم من اين ابدا ولا كيف ابدا

انتا مبين عليك جاي معي تعزبني مو تنيكني ، كثير هيك ، دخله وين ما بتريد لكن بكفي عزاب ، ما انا قلت لك خود حقك لكن لا تعزب حبيبتك ، انتا ليه آسي ليه ؟؟!

انا كنت اعرف الجنس نظري كثير لكن اليوم عرفت شو يعني نيك الحب وشو يعني حب النيك ، شكرا حبيبي

مش هنسى الليلة هاي طول عمري

ياه عل كل كلمة جميلة

كيف لك بكل هذه العبارات أن تجسد جمالاً أخاذاً أنا له النضوج في حضن حبيبه ....

أما أن أبو هاني أن يرشدني علي خيوطه الجميلة كي يساعدني علي حياكتها . هههه

متميز صديقي شوفوني علي كل ما تبدعه في العبرات والعبارات والإلهامات الجميلة ..

قصائد بلاغية حتى الآن لا أجد لها تعليقاً ....
مازلت حتى الآن أسمع الأغنية الجميلة ......

أتمني لك صديقي العزيز المزيد والمزيد من التوفيق والنجاح فيما تكتب وفي حياتك ....


لك مني كل التقدير والاحترام صديقي العزيز

asad_alq8
10-07-2017, 09:07 PM
هذا هو ابداع الابداع

هنيئا لللمنتدى والاعضاء بامبراطور للقصة مثلك

شكرا لك

شوفوني
10-08-2017, 08:03 AM
يعني انتا من عقلك بخليك تنام عندي بالبيت وبخلي اخي يروح بيتهم بعد ما خليت مرته تناديله وبسافر معك كل اليوم وبالآخر حضرتك جاي لهون تحط راسك وتنام ولا كان في شي حصل ؟؟ معقول هالشي ؟؟ وكيف قلبك بطاوعك تعمل هيك ؟؟ يا آسي ،،

مثل ما بتريدي ، يخرب بيت حواء والي بيمشي وراء حواء ، مهو انا بستاهل كل اللي بيجرالي هههههه

فللمرة الاولى اجد نفسي تائها لا اعلم من اين ابدا ولا كيف ابدا

انتا مبين عليك جاي معي تعزبني مو تنيكني ، كثير هيك ، دخله وين ما بتريد لكن بكفي عزاب ، ما انا قلت لك خود حقك لكن لا تعزب حبيبتك ، انتا ليه آسي ليه ؟؟!

انا كنت اعرف الجنس نظري كثير لكن اليوم عرفت شو يعني نيك الحب وشو يعني حب النيك ، شكرا حبيبي

مش هنسى الليلة هاي طول عمري

ياه عل كل كلمة جميلة

كيف لك بكل هذه العبارات أن تجسد جمالاً أخاذاً أنا له النضوج في حضن حبيبه ....

أما أن أبو هاني أن يرشدني علي خيوطه الجميلة كي يساعدني علي حياكتها . هههه

متميز صديقي شوفوني علي كل ما تبدعه في العبرات والعبارات والإلهامات الجميلة ..

قصائد بلاغية حتى الآن لا أجد لها تعليقاً ....
مازلت حتى الآن أسمع الأغنية الجميلة ......

أتمني لك صديقي العزيز المزيد والمزيد من التوفيق والنجاح فيما تكتب وفي حياتك ....


لك مني كل التقدير والاحترام صديقي العزيز



تحياتي واحترامي صديقي zalzalmara
مرورك العطر دائما ما يبعث في الامل والحماس والعزيمة لمزيد من الجد والاجتهاد لتقديم كل ما يليق بكم وبهذا المنتدى واعضاءه الكرام الذين اقدرهم جميعا
العبرات والعبارات وربما الزفرات يا عزيزي احاول أن استخلصها من قلوب اصحابها لا السنتهم وهي تولد من رحم الحدث . هي عبارة عن مفردات وجمل جاءت لتحتوي هذا الحدث وتعبر عنه ، وكل كاتب يختار مفرداته كما يريد او كما يريد الحدث نفسه ولكن المهم أن تكون اللغة وعاءا حقيقيا قادرا على استيعاب الحدث ومن ملك اللغة وعلم الحدث سخرهما ليخدما بعضهما البعض
ابو هاني مستمر في مغامرته ، ولكن هناك تحول هام في الطريق ،
شخصيات قصتي هي انا وأنت واي احد قد يحصل له ما حصل لهم في ظروفه ووقته ولذلك تجد في سيرتهم متعة مختلفة
الإقتباسات الشعرية والغنائية سخرتها لتخدم القصة وارجو أن اكون قد وفقت
لا تبخل علينا بمرورك وردودك المحفزة والمعبرة ، ولك خالص المودة والاحترام



قصص سكس الارشيف مطلقات مولعه نارسكس نيك هنديات صقيرات لبوات خليجية بملابس النوم مواضيع الداله نسوانجي/archive/index.php/t-566227.htmlقصص سكس محارم امي اخواتي ماما اختي site:rusmillion.ruالازبار العملاقة قصة زوجتيقصص محارم قاومت اخيقصص نسوانجي اختي والتعريقصص نيك عرب "مليف" إحسان وجيران/archive/index.php/t-452060.html/archive/index.php/t-6632.html/archive/index.php/t-495532.html/archive/index.php/t-463643.htmlقصص محارم عائلة ممحونه بقلم زياد شاهين site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-303897.htmlموقع نسوانجي قصة محارم كامل البيت الكبير (الحاج نعمان )/archive/index.php/t-207730.html/archive/index.php/t-239505.html/archive/index.php/t-426060.htmlسكس نيك مصري عرابي محارم جديدأويقصص سالب يحب الزب لكبير/archive/index.php/t-122248.htmlناكني حماي الرهيب/archive/index.php/t-424878.html/archive/index.php/t-55077.html/archive/index.php/t-473029.htmlضيفه مغربيه سكس/archive/index.php/t-453572.htmlقصص سكس محارم مع ابني نك طيزي وحبلت منه اه اه اه اه ايييي/archive/index.php/t-232639.htmlقروب وتس نسونجي قصص سكس اغراء التمنع /archive/index.php/t-57246.htmlقصص نيك ممرضات site:rusmillion.ruأنارجل طيزي وسعة أوي بحب مرتي تنكني فهاقصص سكس انا وصحبتي في السكن الجامعي site:rusmillion.ruقصص جنس الهندي مفيد مع خالد واختهسكس بيضاء جامدهاحدات قصص نيك طياز العايله site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-259206.html/archive/index.php/t-332501.html/archive/index.php/t-29399.htmlقصص سكس تبادل امهاتقصص سكس يمني قناة الاحتياط.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-586361.htmlكيف تنيك محارمك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-144865.html/archive/index.php/t-350752.htmlقصص سكس يمني.com site:rusmillion.ruقصص سكس ناكني في القطارقصص ebn_ zania site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-191599.htmlقصص محارم يمني site:rusmillion.ruقصص نيك امهات فوق السطوح ايام الصيفقصة نيك في بيت مهجورقصص سكس الشرموطة والمهندس/archive/index.php/t-409260.htmlقصص سكس تلذذ المراه بزب/archive/index.php/t-538009.html/archive/index.php/t-34938.html/archive/index.php/t-259010.htmlقصص محارم عائله سوريقصص سكس محارم الكهربا قطعت/archive/index.php/t-446748.html/archive/index.php/t-522908.html/archive/index.php/t-534162.html/archive/index.php/t-336521.htmlنيك سكس كتابه تركيقصص نيك في عمرتنا متسلسله site:rusmillion.ruقصص سكس حمايا ناك زوجتي.com/archive/index.php/t-142481.htmlصور قنص الطيز في البيتسالب سكس فونقالت تلبس أنيك ياخول/archive/index.php/t-412822.html/archive/index.php/t-114463.html/archive/index.php/t-430601.htmlقصص نيك يا بختي بالزبكسي مولع نار عايزه راجل يريحو مكتوبهقصص جنسية نيك مرات ابوياينيك رجل في المعاديقصص سكس محارم زوجتي تجيب اختهاعشان انيكهاقصص نيك سوالب الفيومومى الشرموتة وم طيز خصص محارمقصص جنسيه مصوره رامي وخالته ياسمين/archive/index.php/t-278603.html